اسرائيل تلفت نظر النظام السوري الى مهمّته...
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
التعليقات
الخروج عن النص ممنوع
حاخامات من أصل يهودي -ألا يتبادر الى أذهان العقلاء منا سؤال وهو ما السر الذي يفسر هذا اللغز المحْير؟ تفسير واحد فقط لا غير ، وهو أن الخميني وعبده حسن نصر الله ومن على شاكلتهما هم حاخامات من أصل يهودي ايراني، وحافظ ورفعت وبشار كوهين ومن على شاكلتهم هم صهاينة أدوا المهمة الموكلة اليهم على أكمل وجه، وجميعهم وضعوا الطائفة التي ابتليت بهم وإنتموا إليها زورا وبهتاناً في محرقة الحرب الأهلية والطائفية، وسيعودون قريباً الى تل أبيب معززين مكرّمين ، وستقام للخميني وحافظ كوهين مزارات فيها إسوة بأبي لؤلؤة المجوسي قاتل الصحابة. فهل يتعظ الشيعة العرب والعلويين بأن خامئني وبشار أسد وحسن نصر الله هم من أرشد اسرائيل الى مواقعهم وهم من أحرق أولادهم وهم من تسبب في ماسيحل بهم قريباً من دمار وخراب وهم آخر همهم وآخر من يهتم أو يفكر بهم. نعم، اسرائيل توجه لهم رسالة واضحة ومحددة مفادها الالتزام بالتعليمات والأوامر والمهمات الموكلة إليهم، والإرتجال ممنوع والخروج عن النص في المسرحية غير مسموح به.
الكاتب والقارئ
محمد البحر -سواء الكاتب أم القارئ الوحيد لا يتمتعون بأقل قدر من الحياد والواقعية فهما لا يفصحان عما في قلبهما ولكن من خلال كلامهما يستنتج بأن ضربة إسرائيل لسوريا كانت بالنسبة لهما كالبرد والسلام على قلب إبراهيم، فهم يريدون منا الاعتقاد بأن إسرائيل حليفة الأسد ، وأن أمريكا حليفة الأسد، وأن الغرب حليف الأسد، وأن دول الخليج قدمت النصح له ولم ينتصح، مع أن الطفل الذي في المهد يلمس أن ضربة إسرائيل لسوريا لم تكن عشوائية ولا اعتباطية بل جاءت بعد الانتصارات الساحقة التي حققها الجيش النظامي والتي أسقطت مقولة أن الحسم مستحيل، كما وجاءت بعد اجتماع ممثل روسيا مع حزب الله مما شكل اعترافاً دولياً بقوة هذا الحزب العسكرية وإمكانية تأثيره على موازين القوى في المنطقة، وشرف لسوريا ولحزب الله أن تضربهما إسرائيل، وعيب على شنبات ولحية كل واحد من المعارضة المسلحة أن تكون إسرائيل هي التي تنقذه عندما يقع بين السيف والجدار، فلو كان القضاء على مثل هذه المعارضة يضر بإسرائيل لكانت عمت أبصارها عما يجري ، ولكنها حتى الآن توضح بأنها تنتهز فرصة إضعاف سوريا بواسطة الرعناء لتنفذ ضرباتها، وقد كنا في مطلع الأمر على رأس المنادين بالديموقراطية وبحرية الرأي والتعددية الحزبية، ولكن وبعد أن رأينا إلى أي درب تسير المعارضة، ومع من تتحالف ، وعلى مال من تعتمد، أصبحنا نطالب بعودة الأمن والاستقرار أولاً ثم القضاء على بذور الإرهاب والتشدد الأعمى ثانيا، ثم القضاء على كل من يتعامل مع الأجنبي ويتعدى الخطوط الوطنية الحمراء التي كانت واحدة من ميزات الشعب السوري المناضل والحكي إلو كمالة والأيام جاية وراح نسمع الولاويل قريباً من أولئك الذين أشبعونا بهورات فاضية ودعايات فارغة وحملات إعلامية مضللة ..
للرسالة وجه آخر
عربـي من العـراق -انا اعتقد ان الرسالة القوية الموجهه الى رئيس نظام الحكم في سوريا ، هي أن وجه سلاحك يا مجنون الى اسرائيل وليس الى قتل شعبك ولا تفعل ما فعله الخونة والمتآمرون الذين استعانوا بالصهاينة والصليبيين لقتل الشعب ابناء الشعب العراقي الابي ودنسوا ارض المقدسات وقضوا على تاريخ وحضارة ارض الرافدين .
الكاتب والقارئ
محمد البحر -سواء الكاتب أم القارئ الوحيد لا يتمتعون بأقل قدر من الحياد والواقعية فهما لا يفصحان عما في قلبهما ولكن من خلال كلامهما يستنتج بأن ضربة إسرائيل لسوريا كانت بالنسبة لهما كالبرد والسلام على قلب إبراهيم، فهم يريدون منا الاعتقاد بأن إسرائيل حليفة الأسد ، وأن أمريكا حليفة الأسد، وأن الغرب حليف الأسد، وأن دول الخليج قدمت النصح له ولم ينتصح، مع أن الطفل الذي في المهد يلمس أن ضربة إسرائيل لسوريا لم تكن عشوائية ولا اعتباطية بل جاءت بعد الانتصارات الساحقة التي حققها الجيش النظامي والتي أسقطت مقولة أن الحسم مستحيل، كما وجاءت بعد اجتماع ممثل روسيا مع حزب الله مما شكل اعترافاً دولياً بقوة هذا الحزب العسكرية وإمكانية تأثيره على موازين القوى في المنطقة، وشرف لسوريا ولحزب الله أن تضربهما إسرائيل، وعيب على شنبات ولحية كل واحد من المعارضة المسلحة أن تكون إسرائيل هي التي تنقذه عندما يقع بين السيف والجدار، فلو كان القضاء على مثل هذه المعارضة يضر بإسرائيل لكانت عمت أبصارها عما يجري ، ولكنها حتى الآن توضح بأنها تنتهز فرصة إضعاف سوريا بواسطة الرعناء لتنفذ ضرباتها، وقد كنا في مطلع الأمر على رأس المنادين بالديموقراطية وبحرية الرأي والتعددية الحزبية، ولكن وبعد أن رأينا إلى أي درب تسير المعارضة، ومع من تتحالف ، وعلى مال من تعتمد، أصبحنا نطالب بعودة الأمن والاستقرار أولاً ثم القضاء على بذور الإرهاب والتشدد الأعمى ثانيا، ثم القضاء على كل من يتعامل مع الأجنبي ويتعدى الخطوط الوطنية الحمراء التي كانت واحدة من ميزات الشعب السوري المناضل والحكي إلو كمالة والأيام جاية وراح نسمع الولاويل قريباً من أولئك الذين أشبعونا بهورات فاضية ودعايات فارغة وحملات إعلامية مضللة ..
صواريخ وقذائف صديقة
عبد الله الشمتان -الجيش الحر الذي هو أصلاً الجيش النظامي الذي يواجه عصابة بشار أسد المؤلفة من الحرس الجمهوري والفرقة الرابعة والشبيحة التي إنتحلت صفة المقاومة الإجرامية الطائفية وجميعهم من الطائفة النصيرية مئة بالمئة. يتقاتلان في منطقة يفترض أنها منزوعة السلاح بموجب إتفاقية الإستسلام التي وقعها حافظ أسد، وبما أن القاتل والمقتول سوريان فلا مانع أن تنتهك الإتفاقية، بشرط أن تكون اسرائيل هي الحَكَمْ، وكلما تفوقَ أحدهم تميل للخاسر حتى يفنى الطرفان.
صواريخ وقذائف صديقة
عبد الله الشمتان -الجيش الحر الذي هو أصلاً الجيش النظامي الذي يواجه عصابة بشار أسد المؤلفة من الحرس الجمهوري والفرقة الرابعة والشبيحة التي إنتحلت صفة المقاومة الإجرامية الطائفية وجميعهم من الطائفة النصيرية مئة بالمئة. يتقاتلان في منطقة يفترض أنها منزوعة السلاح بموجب إتفاقية الإستسلام التي وقعها حافظ أسد، وبما أن القاتل والمقتول سوريان فلا مانع أن تنتهك الإتفاقية، بشرط أن تكون اسرائيل هي الحَكَمْ، وكلما تفوقَ أحدهم تميل للخاسر حتى يفنى الطرفان.