أصداء

حزب جبهة التحرير الشعبية الثورية أوهام وقوع صراع طائفي في تركيا

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

الجريمة البشعة في مدينة ريحانلي اودت بحياة اكثر من اربعين ضحية وعدد كبير من الجرحى كلهم مدنيين ابرياء بالاضافة الى الخسائر المادية الجسيمة لممتلكات السكان ومحلاتهم مصدر الرزق الوحيد.

المدينة تسكنها غالبية علوية. تقاطر عليها اللاجؤون السوريون السنة الهاربين من بطش النظام العلوي في دمشق. بين الفترة والاخرى كانت تحدث حساسيات ومشادات بين هؤلاء حسب الاحداث التي كانت تجري في سورية خاصة بعد احداث بانياس ذات التطهير المذهبي، ولكن لم يحدث في المدينة شجار بالاسلحة ولم تحدث حادثة قتل اطلاقا.

التنظيم الذي كان وراء التفجيرات هو حزب جبهة التحرير الشعبية الثورية. ما هو هذا التنظيم؟
حسب ادعاء التنظيم هي منظمة سرية ماركسية لينينة هدفها تشكيل دولة تركية معادية للغرب والراسمالية عن طريق الكفاح المسلح. القصد من وجود تسمية حزب وجبهة في آن واحد هو ان الحزب هو الجناح السياسي بينما الجبهة هو الجناح العسكري.

تأسس التنظيم عام 1993 وقام باعمال ارهابية كثيرة ومشبوهة. لقد تبين ان هذه المنظمة الارهابية تابعة للدولة السرية ولا زالت تعمل باوامر من تبقى من ارغنكون وغيرها.

الشباب المتحمس للايديولوجيات الماركسية ينضمون الى هذا التنظيم بكل عزيمة وايمان وينفذون حتى العمليات الانتحارية دون ان يدروا ان تنظيمهم هو مجرد آلة في يد الدولة السرية وبقاياها.

اعضاء هذا التنظيم لا يتجاوز عددهم الالفين وليست لديه اية شعبية ولم يستطع في كل تاريخه من تسيير مظاهرة واحدة باعداد يتجاوز مئة شخص وهذا ايضا يثبت انه مجرد آلة قتل ليس الا.

في كل مرة حدثت فيه مفاوضات بين حزب العمال الكردستاني والدولة التركية سابقا ومنذ التسعينات كان هذا التنظيم يقوم بعمليات قتل ابرياء من الجيش او بانفجارات في المدن الكبيرة بين المدنيين ويلقيها على عاتق حزب العمال وفشلت محاولات عديدة بهذا الشكل.

منذ اللحظة التي اتفقت فيها حكومة السيد رجب طيب اردوغان مع حزب العمال الكردستاني اخيرا لحل القضية الكردية انطلقت قوى الشر بقيادة الحزب الجمهوري وحزب الحركة القومية لافشال هذه العملية السلمية التي تنال الدعم من الشعب التركي بنسبة 70 % حسب آخر استطلاعات الرأي.
انفجارات ريحانلي هدفها اشعال حرب طائفية سنية علوية في تركيا والتي تبدو مستحيلة؟

يقدر البعض ان عدد العلويين في تركيا يقع في حدود 15 مليون نسمة. نصفهم ينتمون الى القومية الكردية والبقية هم اتراك. العلويون الكرد في اغلبيتهم الساحقة يدعمون الحركة السياسية الكردية بقيادة حزب العمال الكردستاني وقد حاربوا في صفوفه ومنهم قياديون كبار في الحزب والجناح العسكري. باختصار لا توجد خلافات طائفية مع السنة وانما خلافات قومية في سبيل نيل الكرد حقوقهم وهذا ما نجده قيد التحقيق.

اما العلويون الاتراك فان خلافاتهم مع الدولة تتعلق بالحقوق الدينية والمذهبية حيث ان التعليم والعبادة وشؤون الاوقاف كلها تسير وفق ما تفرضه الطائفة السنية منذ 90 عاما.

المؤامرة التي تحاك بهدف اشعال حرب طائفية هي فاشلة من الاساس وليس هناك احتقان طائفي في تركيا لان القضايا الخلافية للعلويين مع الدولة تثار في وضح النهار وفي الصحافة والتلفزيونات والبرلمان ووو..الخ. يعني ان الوضع ليس كما هو عليه في الدول العربية من طمس للحقائق بالرغم من وجود مشكلة طائفية منذ قرون في سوريا والعراق واليمن....وغيرها.

اذن على ماذا يعول المتآمرون؟
انهم يعولون على السكان النصيريين في انطاكيا والاسكندرون لخلق اجواء توحي بتطهير مذهبي. النصيريون لا ينتمون الى العلويين الذين ذكرتهم اعلاه وعددهم قليل وموجودين في جغرافيا محدودة جدا ولا اعتقد انهم ضالعون في هذه الجريمة القذرة بالرغم من تعاطفهم مع ابناء طائفتهم في سوريا.
صراع طائفي في تركيا امر مستحيل للاسباب التي وردت اعلاه ولهذ جاء العنوان " اوهام حرب طائفية في تركيا ".

السياسة الحالية لحكومة السيد اردوغان في حل القضية الكردية وكسب تأييد اربعين مليون كردي في الشرق الاوسط يجعل من تركيا قلعة صامدة ضد كل المؤامرات وتصريح السيد صلاح الدين دميرتاش رئيس حزب السلام والديمقراطية اليوم كان يحمل معان كبيرة لم تحدث في تاريخ الدولة التركية وتاريخ الحركة الكردية عندما صرح: سوف نقف الى جانب الحكومة لافشال هذه المؤامرة ومعرفة الفاعلين.
تركيا بكردها وتركها دفعت خسائر كبيرة على يد الدولة الكمالية بانكارها للوجود الكردي.....


طبيب كردي سوري


bengi.hajo48@gmail.com

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
انه تحالف طائفي اجرامي
زكريا -

حزب جبهة التحرير الشعبية والذي اغلب اعضاؤه نصيريين من الاسكندرون وقائده معراج اورال الارهابي النصيري الذي كانت تستخدمه المخابرات السورية الارهابية وحليفتها المخابرات الايرانية الطائفية لتفجير الاوضاع في تركيا ونسب تلك التفجيرات لحزب العمال والاكراد انها شبكات طائفية خطيرة ولعينة تثبت التحالف الطائفي الارهابي الممتد من ايران الى العراق الى سوريا ولبنان والذي اباد السوريين السنة تحت انظار اسرائيل والعالم المتحالف معهم والذي يدعي عداوتهم وهو يستخدمهم لتفجير وتوتير المنطقة ونشر الطائفية والدمار والا قل لي لماذا من 35 سنة والعالم صابر على اجرام ارهابيي ايران والنظام السوري لأن الدول الكبرى والصهيونية العالمية مستفيده منهم واليوم يخرج عليها رئيس الموساد ليقولها ان بشار الأسد هو رجل اسرائيل في سوريا كما كان المقبور والده من قبل

انه تحالف طائفي اجرامي
زكريا -

حزب جبهة التحرير الشعبية والذي اغلب اعضاؤه نصيريين من الاسكندرون وقائده معراج اورال الارهابي النصيري الذي كانت تستخدمه المخابرات السورية الارهابية وحليفتها المخابرات الايرانية الطائفية لتفجير الاوضاع في تركيا ونسب تلك التفجيرات لحزب العمال والاكراد انها شبكات طائفية خطيرة ولعينة تثبت التحالف الطائفي الارهابي الممتد من ايران الى العراق الى سوريا ولبنان والذي اباد السوريين السنة تحت انظار اسرائيل والعالم المتحالف معهم والذي يدعي عداوتهم وهو يستخدمهم لتفجير وتوتير المنطقة ونشر الطائفية والدمار والا قل لي لماذا من 35 سنة والعالم صابر على اجرام ارهابيي ايران والنظام السوري لأن الدول الكبرى والصهيونية العالمية مستفيده منهم واليوم يخرج عليها رئيس الموساد ليقولها ان بشار الأسد هو رجل اسرائيل في سوريا كما كان المقبور والده من قبل

وابادة العلويين في سوريا
Amir Alrubyee Jaber -

حتما سيتحرك العلويين خاصة وهم يرون ان اوردكان طائفي مقيت جلب شذاد الافاق واذناب القاعدة من كل انحاء العالم ليبيدون ابناء ملتهم في سوريا ، السلطات التركيه هي من ثير الطائفية ضانه انها بواسطتها تستطيع اعادة الدولة العثمانيه على حساب سورياوالعراق

وابادة العلويين في سوريا
Amir Alrubyee Jaber -

حتما سيتحرك العلويين خاصة وهم يرون ان اوردكان طائفي مقيت جلب شذاد الافاق واذناب القاعدة من كل انحاء العالم ليبيدون ابناء ملتهم في سوريا ، السلطات التركيه هي من ثير الطائفية ضانه انها بواسطتها تستطيع اعادة الدولة العثمانيه على حساب سورياوالعراق

انقراض الماركسية!
م.كنان أوصماني بونجغ -

تحياتي دكتور لمقالتك ولكن لدى قرائتي فوجدت أن هناك تناقض نوعا ما!أنا بداية رايي ابديه ولست من دعاة الماركسية او التحزب.فأنت دكتور درست في الاتحاد السوفييتي كشيوعي وماركسي وافكار ماركسية للتذكرة فقط.ثانيا حزب العمال الكوردستاني الكوردي هو اساسه افكار ماركسية مع قليل من التغيير.أما الجبهة المتهمة أو المتبنية الانفجار ففي 1 ايار مايو قامت السلطات التركية باغلاق معظم الشوارع التي تؤدي الى ساحة الاستقلال في استنبول في منطقة تقسيم وكنت موجودا وشاهد عيان وقامت السلطات باعتقالات .أما بالنسبة لمسألة العلويين أو السنة فهو سياسة الدكتاتوريات بوصاية بريطانية ودعم امريكي وتخطيط اسرائيلي وبجهل وتخلف العالم الاسلامي حتى المثقفين تجدهم ابعد الحدود بعيدين عن الحقيقة ويعيشون في القرون الوسطى عندما المسألة تخص الشيعة أو السنة المشكلة عالقة منذ اكثر من الف سنة وستبقى ما دام التخلف موجود والتعايش السلمي غائب عن المجتمعات الشرقية.وثقافة تمناه لنفسك ما تتمناه لاخيك.تحاتي لكم وشكرا للحوار والتفاهم

انقراض الماركسية!
م.كنان أوصماني بونجغ -

تحياتي دكتور لمقالتك ولكن لدى قرائتي فوجدت أن هناك تناقض نوعا ما!أنا بداية رايي ابديه ولست من دعاة الماركسية او التحزب.فأنت دكتور درست في الاتحاد السوفييتي كشيوعي وماركسي وافكار ماركسية للتذكرة فقط.ثانيا حزب العمال الكوردستاني الكوردي هو اساسه افكار ماركسية مع قليل من التغيير.أما الجبهة المتهمة أو المتبنية الانفجار ففي 1 ايار مايو قامت السلطات التركية باغلاق معظم الشوارع التي تؤدي الى ساحة الاستقلال في استنبول في منطقة تقسيم وكنت موجودا وشاهد عيان وقامت السلطات باعتقالات .أما بالنسبة لمسألة العلويين أو السنة فهو سياسة الدكتاتوريات بوصاية بريطانية ودعم امريكي وتخطيط اسرائيلي وبجهل وتخلف العالم الاسلامي حتى المثقفين تجدهم ابعد الحدود بعيدين عن الحقيقة ويعيشون في القرون الوسطى عندما المسألة تخص الشيعة أو السنة المشكلة عالقة منذ اكثر من الف سنة وستبقى ما دام التخلف موجود والتعايش السلمي غائب عن المجتمعات الشرقية.وثقافة تمناه لنفسك ما تتمناه لاخيك.تحاتي لكم وشكرا للحوار والتفاهم

حزب الله" (التركي) قبل
Rizgar -

"حزب الله" ذلك الحزب الذي تأسس تحت حماية تركيا إرتكب الكثير من جرائم القتل بحق الشعب الكوردي، ان "حزب الله" (التركي) قبل سنوات تم إطلاق صراح مؤسسي الحزب الملطخين أيديهم بدماء الكورد،"حزب الله" الذي تأسس عام 1990 وقتل آلاف الوطنيين وتم حمياته من قبل تركيا ، يرمز حزب الله في كوردستان تركيا إلى الدماء، القتل وتحويل منازلهم إلى قبور، سمع اسم حزب الله في تركيا لأول مرة في عام 1979. بدأ ذلك التنظيم بنشاطاته بالحساسيات الدينية بين الكورد، وبرئاسة "حسين ولي أوغلو" في مدينة باتمان، حول مكتبة (إيلم)، إتخذ قرار القيام بنشاطات مسلحة بعد عام 1980، فحاربوا حزب العمال الكوردستاني وأنصاره بالسلاح، "حسين ولي أوغلو" الذي ولد في مدينة باتمان من عائلة كوردية، تخرج في الثمانينات من جامعة أنقرة قسم العلوم السياسية، كان عضواً في "إتحاد الطلبة الأتراك" الذي كان يعادي الكورد.قبل الإنقلاب العسكري في تركيا عام 1980 تم تأسيس حزب الله، إلا انه عاد إلى الساحة بعد أن قوي ساعد حزب العمال الكوردستاني، وقام بقتل أعضائه تحت اسم (جيتم_مؤسسة المعلومات العسكرية في الجيش التركي) بأسلوب الفاعل المجهول، رغم قيام الدولة بنشاطات مسلحة واسعة ضد حزب العمال الكوردستاني إلا أنها لم تتمكن من إضاف قوته وقطع علاقته بالشعب الكوردي، لذلك كان عليها سلك طريق أخر، ألا وهي محاربة الكورد بالكورد، أي تأسيس قوة كوردية ومذهبية وهي (حزب الله) لمحاربة الكورد.مع بداية التسعينيات ومتزامناً مع هجمات الـ(جيتم) بدأ هجمات ونشاطات حزب الله أيضاً، كانوا يقتلون العشرات من الكورد بشكل يومي في أحياء المدن (دياربكر، أليهة، ماردين، ومناطق فارقين وشرنخ).ولم يكف ذلك الحزب بممارسة الإرهاب والقتل بحق الرجال الكورد فقط، بل بدأ بالهجوم على النسوة أيضاً، حيث كانت النساء اللواتي لا يحجب شعرهن ويلبسن البنطلون والتنانير يتعرض للهجوم من قبل أعضاء حزب الله، بحجة الحجاب أقدموا على قطع أذان وأنف بعض النسوة، وفي بعض الأماكن قاموا بسكب الأسيد وحمض النتريك على وجوه الفتيات والنسوة الكورد مما كان يؤدي إلى إحراقهن، وصل الحد إلى درجة يخاف فيها الناس من الخروج من المنزل، والذين كانوا يخرجون لم يكن يتوقعون العودة، حيث كانوا يطالبون المسامحة من أهلهم أثناء مغادرة المنزل، عندما كان يحل الظلام كانت الشوارع تخلوا من الناس خوفاً من أعضاء ذلك الحزب.حولو من ا

حزب الله" (التركي) قبل
Rizgar -

"حزب الله" ذلك الحزب الذي تأسس تحت حماية تركيا إرتكب الكثير من جرائم القتل بحق الشعب الكوردي، ان "حزب الله" (التركي) قبل سنوات تم إطلاق صراح مؤسسي الحزب الملطخين أيديهم بدماء الكورد،"حزب الله" الذي تأسس عام 1990 وقتل آلاف الوطنيين وتم حمياته من قبل تركيا ، يرمز حزب الله في كوردستان تركيا إلى الدماء، القتل وتحويل منازلهم إلى قبور، سمع اسم حزب الله في تركيا لأول مرة في عام 1979. بدأ ذلك التنظيم بنشاطاته بالحساسيات الدينية بين الكورد، وبرئاسة "حسين ولي أوغلو" في مدينة باتمان، حول مكتبة (إيلم)، إتخذ قرار القيام بنشاطات مسلحة بعد عام 1980، فحاربوا حزب العمال الكوردستاني وأنصاره بالسلاح، "حسين ولي أوغلو" الذي ولد في مدينة باتمان من عائلة كوردية، تخرج في الثمانينات من جامعة أنقرة قسم العلوم السياسية، كان عضواً في "إتحاد الطلبة الأتراك" الذي كان يعادي الكورد.قبل الإنقلاب العسكري في تركيا عام 1980 تم تأسيس حزب الله، إلا انه عاد إلى الساحة بعد أن قوي ساعد حزب العمال الكوردستاني، وقام بقتل أعضائه تحت اسم (جيتم_مؤسسة المعلومات العسكرية في الجيش التركي) بأسلوب الفاعل المجهول، رغم قيام الدولة بنشاطات مسلحة واسعة ضد حزب العمال الكوردستاني إلا أنها لم تتمكن من إضاف قوته وقطع علاقته بالشعب الكوردي، لذلك كان عليها سلك طريق أخر، ألا وهي محاربة الكورد بالكورد، أي تأسيس قوة كوردية ومذهبية وهي (حزب الله) لمحاربة الكورد.مع بداية التسعينيات ومتزامناً مع هجمات الـ(جيتم) بدأ هجمات ونشاطات حزب الله أيضاً، كانوا يقتلون العشرات من الكورد بشكل يومي في أحياء المدن (دياربكر، أليهة، ماردين، ومناطق فارقين وشرنخ).ولم يكف ذلك الحزب بممارسة الإرهاب والقتل بحق الرجال الكورد فقط، بل بدأ بالهجوم على النسوة أيضاً، حيث كانت النساء اللواتي لا يحجب شعرهن ويلبسن البنطلون والتنانير يتعرض للهجوم من قبل أعضاء حزب الله، بحجة الحجاب أقدموا على قطع أذان وأنف بعض النسوة، وفي بعض الأماكن قاموا بسكب الأسيد وحمض النتريك على وجوه الفتيات والنسوة الكورد مما كان يؤدي إلى إحراقهن، وصل الحد إلى درجة يخاف فيها الناس من الخروج من المنزل، والذين كانوا يخرجون لم يكن يتوقعون العودة، حيث كانوا يطالبون المسامحة من أهلهم أثناء مغادرة المنزل، عندما كان يحل الظلام كانت الشوارع تخلوا من الناس خوفاً من أعضاء ذلك الحزب.حولو من ا

أثناء تولي "تانسو جيلر"
محافظ باتمان -

محافظ باتمان اشترى السلاح لحزب اللهأثناء تولي "تانسو جيلر" لرئاسة الوزراء في تركيا تم إرسال المال بالسر إلى مدينة باتمان بهدف شراء السلاح، حيث تم إعتقال (صالح شارمان) محافظ باتمان في ذلك الحين بتهمة تقديم السلام لحزب الله من اجل تصفية أنصار حزب العمال الكوردستاني في عام 1997، إلا انه تم تبرأت شارمان، رغم معرفة الرأي العام والمثقفين في تركيا انه تم إرسال ذلك السلاح إلى حزب الله.كما إحتل قضية القتلة برلمان تركيا بسبب علاقة الدولة بحزب الله، لانه بحسب التقارير والدلائل تبين أن أعضاء الحزب تدربوا وتعلموا في الجيش التركي، وان الكثير من تلك الجرائم القتل تم التخطيط لها من قبل الدولة.إطلاق صراح قتلة الكورد تم إطلاق صراح قيادي حزب الله الذين تم إعتقالهم بعد عام 2000 المكونين من (جمال تاتور، أديب كومش، محمود فارول، عبدالكريم كايا، مصطفى إبك، محمود دمير، سينان ياكوت، سيموس كيناي، كمال كولسن وفؤاد بالجا) رغم قيامهم بجرائم كبيرة.

أثناء تولي "تانسو جيلر"
محافظ باتمان -

محافظ باتمان اشترى السلاح لحزب اللهأثناء تولي "تانسو جيلر" لرئاسة الوزراء في تركيا تم إرسال المال بالسر إلى مدينة باتمان بهدف شراء السلاح، حيث تم إعتقال (صالح شارمان) محافظ باتمان في ذلك الحين بتهمة تقديم السلام لحزب الله من اجل تصفية أنصار حزب العمال الكوردستاني في عام 1997، إلا انه تم تبرأت شارمان، رغم معرفة الرأي العام والمثقفين في تركيا انه تم إرسال ذلك السلاح إلى حزب الله.كما إحتل قضية القتلة برلمان تركيا بسبب علاقة الدولة بحزب الله، لانه بحسب التقارير والدلائل تبين أن أعضاء الحزب تدربوا وتعلموا في الجيش التركي، وان الكثير من تلك الجرائم القتل تم التخطيط لها من قبل الدولة.إطلاق صراح قتلة الكورد تم إطلاق صراح قيادي حزب الله الذين تم إعتقالهم بعد عام 2000 المكونين من (جمال تاتور، أديب كومش، محمود فارول، عبدالكريم كايا، مصطفى إبك، محمود دمير، سينان ياكوت، سيموس كيناي، كمال كولسن وفؤاد بالجا) رغم قيامهم بجرائم كبيرة.

السيد م- كنان
عبدالله حمدي -

1- لايوجد اختلاف في طقوس التعبد والمعتقدات بين الطائفة النصيرية وبقية العلويين سواء الاتراك منهم او الاكراد ،كما نوه الكاتب في سياق تحليله . الافي تطرف بعض الفرق العلوية او الاحرى النصيرية التي تؤله الامام على ،ويطلق عليهم في تركيا ( علي اللاهي ) .من جهة اخرى ،فان الطائفة العلوية في كل من تركيا وسوريا باكرادها وعربها واتراكها نصيرية الانتماء والعبادة(هذا اذا كان لديهم ثمة مايعبدونه ،لانه حتى سنوات خلت لم يكن يوجد مسجد واحد في كافة المناطق العلوية السورية). ونلفت نظر السيد كنان المعلق الثالث ان الكاتب درس الطب في تركيا وليس في الاتحاد السوفييتي

السيد م- كنان
عبدالله حمدي -

1- لايوجد اختلاف في طقوس التعبد والمعتقدات بين الطائفة النصيرية وبقية العلويين سواء الاتراك منهم او الاكراد ،كما نوه الكاتب في سياق تحليله . الافي تطرف بعض الفرق العلوية او الاحرى النصيرية التي تؤله الامام على ،ويطلق عليهم في تركيا ( علي اللاهي ) .من جهة اخرى ،فان الطائفة العلوية في كل من تركيا وسوريا باكرادها وعربها واتراكها نصيرية الانتماء والعبادة(هذا اذا كان لديهم ثمة مايعبدونه ،لانه حتى سنوات خلت لم يكن يوجد مسجد واحد في كافة المناطق العلوية السورية). ونلفت نظر السيد كنان المعلق الثالث ان الكاتب درس الطب في تركيا وليس في الاتحاد السوفييتي

تنويه
لوران سليم -

كل ماذكره الكاتب عن منظمة علي الكيالي أو معراج أورال هو صحيح بما في ذلك صلاتها الوثيقة مع منظمة أرغنكون الإجرامية ، ولكنه (نسي) أن يشير إلى أن السيد الكيالي/أورال هو صديق حميم لزعيمه المفدى عبدالله أوجلان وتخلدصداقتهما التاريخية هذه صورة منشورة في الإنترنيت يبتسم فيها الرجلان للكاميرا وهما متكاتفان. وكان الكيالي/أورال قد صرح ل بي بي سي العربية قبل أيام فقط بأنه عاش في بيت واحد مع السيد عبدالله أوجلان لمدة 19 عاما كان فيها عنصر الإتصال بينه وبين مخابرات النظام السوري أثناء إقامة أوجلان المديدة في ضيافة آل الأسد. والجدير بالذكر أن هذا الفاشي الصغير متزوج من المدعوة ملك فضل وهي إمرأة علوية كانت تعمل سكرتيرة لدى المقبور جميل الأسد عم الرئيس السوري الحالي والأب الروحي لكل من أوجلان والكيالي ، ولهذا إقتضى التنويه ، مع جزيل الشكر لإيلاف الغراء.

تنويه
لوران سليم -

كل ماذكره الكاتب عن منظمة علي الكيالي أو معراج أورال هو صحيح بما في ذلك صلاتها الوثيقة مع منظمة أرغنكون الإجرامية ، ولكنه (نسي) أن يشير إلى أن السيد الكيالي/أورال هو صديق حميم لزعيمه المفدى عبدالله أوجلان وتخلدصداقتهما التاريخية هذه صورة منشورة في الإنترنيت يبتسم فيها الرجلان للكاميرا وهما متكاتفان. وكان الكيالي/أورال قد صرح ل بي بي سي العربية قبل أيام فقط بأنه عاش في بيت واحد مع السيد عبدالله أوجلان لمدة 19 عاما كان فيها عنصر الإتصال بينه وبين مخابرات النظام السوري أثناء إقامة أوجلان المديدة في ضيافة آل الأسد. والجدير بالذكر أن هذا الفاشي الصغير متزوج من المدعوة ملك فضل وهي إمرأة علوية كانت تعمل سكرتيرة لدى المقبور جميل الأسد عم الرئيس السوري الحالي والأب الروحي لكل من أوجلان والكيالي ، ولهذا إقتضى التنويه ، مع جزيل الشكر لإيلاف الغراء.