حشرجات مصرية
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
bull; قبل الثورة كان الشائع هو استرخاص دم الأقباط، الآن صار الدم المصري كله بلا ثمن، هو عصير هنيء للأهل والعشيرة يشربون منه حتى الثمالة. . كل ما يحدث الآن طبيعي ومنطقي ومتدرج، أن نأتي للحكم بالذراع السياسي للإرهاب العالمي، فيتم الإفراج عن الإرهابيين واستقدام الآلاف منهم من الخارج، فيبدأوا في السيطرة على سيناء وتحدي الدولة المصرية، والخطوة المنطقية الطبيعية القادمة أن ينتقل التحدي والفعاليات إلإرهابية إلى قلب القاهرة وسائر مدن مصر. . بعدها بفترة سنشهد الاقتتال بين فصائل الإرهاب وبعضها البعض، فهذا ما حدث في أفغانستان والصومال وفي كل مكان سيطر عليه هؤلاء.
bull; مسكين الكاتب الكبير/إبراهيم عيسى، هو نموذج لأزمة الكثيرين، هو الآن ضد الإرهاب الموجه لمصر، والكارثة أنه من عشاق حماس الإرهابية بدعوى المقاومة، أو على الأقل لم يقدم يوماً على محاولة صرف الناس عن هذا "العشق الحرام"، ووصلت مأساته ذروتها في حلقة أخيرة من برنامجه "هنا القاهرة"، حين قال أن ما تفعله حماس مع إسرائيل مقاومة أما حين توجه مثله لمصر فهذا إرهاب. . هل نعتبر هذا نكتة سخيفة، أم هي أزمة أمة بكاملها توحدت مع الإرهاب وجعلته عقيدتها المقدسة، لكنها عندما اكتوت بناره وقعت في حيص بيص؟!! bull; المنتمون لمختلف الجماعات الدينية كأفراد هم جزء من الوطن لا يمكن استئصالهم، وأمامهم الوقت ليرعووا ويتفرغوا للعمل الدعوي، أو للعمل السياسي المحض بدون متاجرة بالدين، أما السماح لهؤلاء بتشكيل أحزاب سياسية تشارك في لعبة الديموقراطية التي يعادونها مبدئياً فهو جريمة دستورية وقانونية وسياسية أيضاً، وبالطبع سمح لهم بهذا الدستور غير الشرعي الحالي، بعدما كان يحرمها الدستور السابق. . نقطة البداية للعمل الديموقراطي الشرعي هو إلغاء هذه الأحزاب، والمشاركة في أي انتخابات في وجود هذه الأحزاب هو تكريس للاشرعية، وانجرار إلى هاوية قد لا نخرج منها قبل عدة عقود. . لا دين في السياسة ولا سياسة في الدين. bull; من يرفض ثورة يناير من حيث المبدأ فهذا يعني إما أنه راض تماماً عن كل ما كان، وإما لا يرى الشعب المصري مستحقاً لأفضل ولو قليلاً مما كان، وبالطبع من هذا رأيه هو حر فيه، وقد يكون على شيء من الحق إذا كان من أصحاب الرأي الثاني، أما من وجد أن الوضع المصري كان راكداً ويحتاج لتغيير رفض نظام مبارك أن يسمح به، فإنه لا يرى بد من الثورة، أما ما تلا ذلك من انحراف ثم سقوط فهذا لا يرجع للثورة في حد ذاتها، وإنما إلى موازين القوى في الساحة المصرية، والتي هي وليدة عصر مبارك وما قبله، وهذه الموازين لا يمكن أن تتغير إلا من خلال ما يحدث حالياً من صراع مجتمعي وسياسي طال أمده أم قصر. . أما من يتناولون الأمر بتبسيط لا يتناسب مع خطورة تناول مستقبل شعب كالشعب المصري، فيحصرونه في حدود المقارنة بين الحال في عهد مبارك والحال في ظل حكم إخواني، ليخلصوا من ذلك إلى أخذ جانب عصر مبارك تحت شعار "آسفين يا ريس"، فإن المقاربة هكذا لابد وأن تعني القعود عن التغيير خوفاً وجبناً عما قد يتحتم على الأفراد أو الشعوب مواجهته، وهو المنطق الذي لو كان الإنسان البدائي الأول قد اتبعه، لبقي مع القردة على الأشجار، خوفاً مما قد يواجهه من كوارث إذا ما غامر بالنزول إلى الأرض. . هو مستنقع مظلم موحل علينا عبوره لنصل إلى شاطئ النور والحداثة. . أثق أن الشعب المصري قادر على إنجاز هذه الرحلة ولو بعد حين. bull; جهل الشعب ليس هو المقياس الأهم، فلا أظن أن عموم الشعب المصري أشد جهلاً من عموم الناس في الهند، فالكارثة تتبدى بأوضح صورها في النخب المثقفة، التي لم تعتنق على مر العصور سوى أسوأ الأفكار والأيديولوجيات، بداية من الشيوعية مروراً بالاشتراكية الناصرية والعروبة وانتهاء بفكر الظلام والكراهية والقتل، بينما منيت الدعوات الليبرالية من قبل رموز قليلة في النصف الأول من القرن العشرين بالفشل الذريع. . هل هذا جريمة النخب، أم هي نخب عضوية تجسد روح الشعب المقيتة والعاجزة بغض النظر عن المستوى الثقافي والاقتصادي؟. . ما نعنيه بـ"روح الشعب" هو المعادلة البيولوجية التي تحكم ميوله وسلوكه التلقائي وخياراته الحرة، مع ذلك لدى مصر عدد لا بأس به من الرجال الأكفاء الوطنيين، لكن المخادعون وحدهم هم الذين يتواجدون على الساحة، ويمتلكون مقومات الشهرة بين جماهير لا تملك من أمرها سوى الانسياق أو مصمصة الشفاه!!. . الشعب المصري متسق مع نفسه أسير لما هو فيه، فرغم ثورته المفاجئة لم يأت بفكر جديد، فانقسم بين مؤيد لتخلف الظلاميين، وبين مؤيد لمسخ يقلد بطل النكسات العروبجي. bull; العلمانية رؤية للحياة تعتمد العلم كضابط للعلاقات بين مكونات العالم، وتسخره لتحقيق آمال الإنسان في حياة أفضل، والعلمانية لا تكون فقط صفة لنظام دولة، وإنما أيضاً لابد وأن تكون ثقافة تطبع رؤية الشعب وتوجه سلوكياته.يتصور البعض أن "الليبرالية" هي "لاأدرية" سياسية، وأنها تقف في نقطة وسطى بين جميع الأفكار والتوجهات، لتكون هكذا أشبه بالماء الفاتر عديم اللون والطعم والرائحة، والأمر بالطبع غير هذا تماماً، نعم هي لا ترى الحياة عبر مطلقات تكفر أو تشيطن كل ما عداها، لكنها أيضاً منهج حياة ذو مواصفات خاصة توفر البيئة المناسبة لتفجر ملكات الإنسان الإبداعية، كما أنه في البيئة الليبرالية حيث تسود البرجماتية لا تكون كل الأفكار سواء، فالواقع العملي ونتائج التطبيق ستفرز الصواب من الخطأ، هذا بالإضافة إلى أن الملعب الليبرالي يفرض على اللاعبين شروطاً وقوانين، ومن يخل بها يحصل على درجات عقاب متعددة تصل إلى الطرد من الملعب، وربما حرمان نهائي من المشاركة في اللعبة. . الليبرالية يا سادة يا كرام ليست ساحة للفوضى، وليست خرابة تسكنها الشياطين والعقارب وتستتر في جحورها الذئاب!!kghobrial@yahoo.comالتعليقات
الكاتب يلفظ نفسه الأخير
مواطن عربي -مخالف لشروط النشر
الكاتب يلفظ نفسه الأخير
مواطن عربي -مخالف لشروط النشر
العلمانية تقية النصارى
مصري مش ارثوذكسي -ههههه المثقفون العلمانيون في مصر يعتبرون حماس عدو وسرائيل صديق ؟! ومهما حاول المثقف المسيحي الارثوذوكسي في مصر ان يظهر كيساري او علماني الا انه لا يستطيع الا ان يكون في العمق كنسيا
العلمانية تقية النصارى
مصري مش ارثوذكسي -ههههه المثقفون العلمانيون في مصر يعتبرون حماس عدو وسرائيل صديق ؟! ومهما حاول المثقف المسيحي الارثوذوكسي في مصر ان يظهر كيساري او علماني الا انه لا يستطيع الا ان يكون في العمق كنسيا
احذروا مروجي العلمانية
العلمانية بالنهاية الحاد -لو تلاحظون ان الاقليات الفكرية كالملحدين والدينية كالمسيحيين والمذهبية كالشيعة هم من يروج للعلمانية واللبرالية في مجتمع الاكثرية السنية المسلمة بغرض افساد عقيدة الاكثرية او بغرض الوصول الى السلطة على اعتبار اننا بالمواطنة سواسية وحكم الاكثرية بالقهر والقمع والابادة مثال ذلك سوريا والعراق والجزائر وعدن وليبيا الخ فاحذروا ياسنة يا مسلمين ان يضحك عليكم هؤلاء الاقليات بافكارهم التي يروجون لها لانها تخدم اغراضهم مع ملاحظة ان العلمانية بالنهاية هي الحاد لانها لا تعترف بالغيبيات وتقصي الدين من الفضاء العام بل انها لو استطاعت لقضت على المتدينين نهائيا كما فعل ستالين مثلا وناصر والقذافي وبشار
احذروا مروجي العلمانية
العلمانية بالنهاية الحاد -لو تلاحظون ان الاقليات الفكرية كالملحدين والدينية كالمسيحيين والمذهبية كالشيعة هم من يروج للعلمانية واللبرالية في مجتمع الاكثرية السنية المسلمة بغرض افساد عقيدة الاكثرية او بغرض الوصول الى السلطة على اعتبار اننا بالمواطنة سواسية وحكم الاكثرية بالقهر والقمع والابادة مثال ذلك سوريا والعراق والجزائر وعدن وليبيا الخ فاحذروا ياسنة يا مسلمين ان يضحك عليكم هؤلاء الاقليات بافكارهم التي يروجون لها لانها تخدم اغراضهم مع ملاحظة ان العلمانية بالنهاية هي الحاد لانها لا تعترف بالغيبيات وتقصي الدين من الفضاء العام بل انها لو استطاعت لقضت على المتدينين نهائيا كما فعل ستالين مثلا وناصر والقذافي وبشار
من يقوم بالثورة يحكم بها
فؤاد صالح -يا استاذ من يقوم بالثورة هو من يحدد توجهاتها هذا طبيعي لو قام بها شيوعي في مصر لصبغ الحياة بالشيوعية وارغم الناس عليها وفي مصر اخذت الشيوعية والعلمانية حقها مائتين عام من العلمانية وسبعون سنة من الشيوعية وحان للمصريين ان يجربوا شيئا مختلفا من حق اصحاب المشروع الاسلامي ان يبسطوا مشروعهم وان يفرضوه على المصريين والمصريون تسعون بالمائة منهم مسلمون سنة فيما تشكل العشرة بالمائة الباقية المسيحيين والملاحدة والعلمانيين واللادينين وغيرهم والاسلاميون لا يعادون الديمقراطية ولكنهم يهذبونها بما يتوافق مع معتقد الاكثرية فالديمقراطية في بريطانيا ليست كما هي الهند مثلا وانما تتشكل وفق البيئة الان لو سألت عموم المصريين مسلمين ومسيحيين هل تريدون نظاما لا يرتكز ولا تكون مرجعيته الاخلاقية الدين فانهم سيرفضونه خاصة وان الكنيسة على عهد شنودة لم ترفض الشريعة الاسلامية خاصة ان الشريعة الاسلامية لا تطبق على النصارى ومن في حكمهم مثل الملاحدة وانما تستبدل بالغرامات والحبس انهم خرجوا عن النظام العام للدولة
من يقوم بالثورة يحكم بها
فؤاد صالح -يا استاذ من يقوم بالثورة هو من يحدد توجهاتها هذا طبيعي لو قام بها شيوعي في مصر لصبغ الحياة بالشيوعية وارغم الناس عليها وفي مصر اخذت الشيوعية والعلمانية حقها مائتين عام من العلمانية وسبعون سنة من الشيوعية وحان للمصريين ان يجربوا شيئا مختلفا من حق اصحاب المشروع الاسلامي ان يبسطوا مشروعهم وان يفرضوه على المصريين والمصريون تسعون بالمائة منهم مسلمون سنة فيما تشكل العشرة بالمائة الباقية المسيحيين والملاحدة والعلمانيين واللادينين وغيرهم والاسلاميون لا يعادون الديمقراطية ولكنهم يهذبونها بما يتوافق مع معتقد الاكثرية فالديمقراطية في بريطانيا ليست كما هي الهند مثلا وانما تتشكل وفق البيئة الان لو سألت عموم المصريين مسلمين ومسيحيين هل تريدون نظاما لا يرتكز ولا تكون مرجعيته الاخلاقية الدين فانهم سيرفضونه خاصة وان الكنيسة على عهد شنودة لم ترفض الشريعة الاسلامية خاصة ان الشريعة الاسلامية لا تطبق على النصارى ومن في حكمهم مثل الملاحدة وانما تستبدل بالغرامات والحبس انهم خرجوا عن النظام العام للدولة
مواطن مصرى
Gogo Daoud -الى كانب التعليق الاول: و انت ايه اللى عرفك الى كاتب التعليق الثانى : العلمانيون فى مصر يعتبرومن كل ما يدنس تراب مصر عميل سواء كانت اسرائيل او حماس اما انتم فحماس و ان سعت فى الارض فسادا فمفيش مشكلة و ان قتلت مسلميين فى غزة زى ما عملت فى فتح بس و ماله و وجهة نظركم فداهية اى حد الا العسيرة .الى كاتب اتعليق الثالث : و المسلميين الاقلية فى اوروبا من يتمتعون بالعلمانية . العلمانية هى الحل لكل ذو منطق و لكن هذا المنطق لا يراه من يعميه كبر الاغلبية و يراه فقط من يبحث عن العدل سواء من الغلبية او الاقلية . و اذكرك ان مرسى و المرشد و غيرهم عاشوا ازهى ايامهم فى الدول العلمانية و انكبتبيع اللى وراك و اللى قدامك علشان تسافر لدولة علمانية على الرغم من انك بتشتمها . المنطق السليم يدعم العلمانية اما عمى التعصب فينتقدهاالى كاتب التعليق الرابع : مين قالك ان الشريعة الاسلامية لا تطبق على المسيحيين . ده هو الجهل و الكذب الذى يحاولون بثه فيكم . الدستور قصر عدم تطبيق الشريعة الاسلامية الا فى الاحوال الشخصية فقط. اما باقى كلامك فلا يستحق الرد عليه
واضح انك
ردا على جوجو -خارج عن الموضوع
الكاتب
مواطن عربي -خارج عن الموضوع
الكاتب
مواطن عربي -نعم إنها حشرجات الكاتب قبل أن يعلن القراء وفاته إكلينيكيا في ميدان الكتابة ...
الدور الخياني للاقليات
أين وفاء قسطنطين؟؟!! -كنت دائما أعتقد ان النصارى العرب ، أقرب للمسلمين من النصارى في الغرب ، وأن النصارى العرب الموجودون في الغرب ، ممكن ان يكونوا جسر للثقافه العربيه الاسلاميه في المجتمعات الغربيه ، ولكني فوجئت بأن نسبه كبيره من نصارى العرب أكثر تطرفا ، وعنصريه وطائفيه ، وحقد وكراهيه للعرب والمسلمين من الغربيين ، الاكثر علما وإنفتاحا وموضوعيه ، نفس الامر بالنسبه لليهود العرب في (إسرائيل) ، الذين أثبتوا ان أكثرهم أكثر عداء وعنصريه ضد العرب والمسلمين من اليهود الغربيين. لقد إكتشفنا الدور المعادي والخياني والمزدوج ، الذي لعبته الاقليات الدينيه من نصارى ، ويهود وعلويين، ودروز وبعض الشيعه ، والاسماعيليين والموارنه والبهائيين ، واثبتوا لنا بأنه لا يمكن لنا أبدا ان نثق بهم.
الى الأخت وفاء11
عابر نحو الحياة -ولكن يا أختي الخائن يعرف نفسه ؟ لأن من دخل البلاد غازياً محتلاً يعد من أكبر وأعظم الخائنين للضمير الأنساني ؟ فلا تضعين نفسك حكماً ما دمتي لا تعدلين ....
يا لمحبة يسوع بولس!!
أين وفاء قسطنطين؟؟!! -إذا ما نظرنا إلى التاريخ بتجرد وموضوعيه، إعتمادا على الادله الموثقه وليس الشائعات والاكاذيب والافتراءت ، فليس هناك أي شك بأن ما إرتكبه إتباع بولس من النصارى من قتل ونهب وسلب وظلم وطغيان وتسلط وقهر وإضطهاد وتعذيب وحروب وإباده ومذابح على مدى تاريخهم يزيد (بألف مره) عما إرتكبه المسلمون على مدى تاريخهم( أي ما إرتكبه المسلمون على مدى تاريخهم لا يزيد عن 1 في 1000 مما إرتكبه أتباع بولس ) ، لذلك سمى المؤرخ البريطاني الشهير(توينبي) المسلمين ( بأرحم الفاتحين في التاريخ ). والعالم النصراني لم يكن متقدما ومتحضرا وثريا ومتسامحا إلا لفتره لا تتعدى ( 10% ) من عمر النصرانيه البالغ أكثر من ألفي عام ، بينما كان المسلمون متقدمون لفترة ( 1000 عام ) من عمر الاسلام البالغ اكثر من 1400 عام ( حوالي 71% من عمر الاسلام ) ، ولم يتفرقوا ويختلفوا وينهزموا ويتخلفوا ، إلا بعد ان إبتعدوا عن الايمان والالتزام والفهم والتطبيق الصحيح لكتاب الله وسنة رسوله المصطفى صلى الله عليه وسلم ، على عكس النصارى من أتباع بولس الذين لم يتقدموا يوما إلا بعد إقصاء الكنيسه والبابوات والرهبان والقساوسه الذين كانوا عقبه كبرى في وجه التقدم والوحده والحريه والسلام والتسامح والحضاره . سُئِل الداعية الألماني بيبر فوجل الشهير بأبو حمزة في ملتقي صحفي عن العلاقة بين الإرهاب و الإسلام ..!! فأجاب بكل حكمه : من الذي أشعل الحرب العالمية الأولى؟ المسلمين ؟! من الذي أشعل الحرب العالمية الثانية ؟ المسلمين ؟! من الذي قام بقتل 20 مليون نفس بشرية من سكان أستراليا الأصليين ؟! المسلمين ؟! من الذي أرسل القنابل النووية لتضرب هيروشيما و ناجازاكي؟ المسلمين ؟! من الذي قام بقتل ما يزيد على الـ 100 مليون هندي من الهنود الحمر في أمريكا الشمالية ؟ المسلمين ؟! من الذي قام بقتل أكثر من 50 مليون هندي من الهنود الحمر في أمريكا الجنوبية ؟ المسلمين ؟! من الذي قام باسترقاق حوالي 180 مليون أفريقي كعبيد و قد توفي حوالي 77% منهم و تم إلقاؤهم في المحيط الأطلنطي ؟ المسلمين ؟! لا لم يكونوا المسلمين !! ثم أردف قائلا: قبل كل ذلك عليك أن تقوم بتحديد معنى الإرهاب جيدا ؛ فلو أن غير المسلم قام بفعل شيء خاطيء فإنها حينئذ تكون مجرد جريمة، أما حين أن يقوم مسلم بارتكاب نفس الخطأ فإنه حينئذ يوصف بالإرهاب !!! لذلك عليك أولا ألا تكيل بمكيالين و ستعرف من هم الإرهابيين الح
تعاليم عظيمة ليس لها مثيل
george -وَلكِنَّ اللهَ بَيَّنَ مَحَبَّتَهُ لَنَا، لأَنَّهُ وَنَحْنُ بَعْدُ خُطَاةٌ مَاتَ الْمَسِيحُ لأَجْلِنَا.(رومية 5: 8).............قال السيد المسيح : لكِنِّي أَقُولُ لَكُمْ أَيُّهَا السَّامِعُونَ: أَحِبُّوا أَعْدَاءَكُمْ، أَحْسِنُوا إِلَى مُبْغِضِيكُمْ، 28بَارِكُوا لاَعِنِيكُمْ، وَصَلُّوا لأَجْلِ الَّذِينَ يُسِيئُونَ إِلَيْكُمْ.(لوقا 6: 27) .....................وقال ...مَنْ ضَرَبَكَ عَلَى خَدِّكَ فَاعْرِضْ لَهُ الآخَرَ أَيْضًا، وَمَنْ أَخَذَ رِدَاءَكَ فَلاَ تَمْنَعْهُ ثَوْبَكَ أَيْضًا. 30وَكُلُّ مَنْ سَأَلَكَ فَأَعْطِهِ، وَمَنْ أَخَذَ الَّذِي لَكَ فَلاَ تُطَالِبْهُ. 31وَكَمَا تُرِيدُونَ أَنْ يَفْعَلَ النَّاسُ بِكُمُ افْعَلُوا أَنْتُمْ أَيْضًا بِهِمْ هكَذَا( لوقا 6: 29-31).....................وقال: وَإِنْ أَحْبَبْتُمُ الَّذِينَ يُحِبُّونَكُمْ، فَأَيُّ فَضْل لَكُمْ؟ فَإِنَّ الْخُطَاةَ أَيْضًا يُحِبُّونَ الَّذِينَ يُحِبُّونَهُمْ. (لوقا 6: 32)...........................وقال: وَإِذَا أَحْسَنْتُمْ إِلَى الَّذِينَ يُحْسِنُونَ إِلَيْكُمْ، فَأَيُّ فَضْل لَكُمْ؟ فَإِنَّ الْخُطَاةَ أَيْضًا يَفْعَلُونَ هكَذَا. 34وَإِنْ أَقْرَضْتُمُ الَّذِينَ تَرْجُونَ أَنْ تَسْتَرِدُّوا مِنْهُمْ، فَأَيُّ فَضْل لَكُمْ؟ فَإِنَّ الْخُطَاةَ أَيْضًا يُقْرِضُونَ الْخُطَاةَ لِكَيْ يَسْتَرِدُّوا مِنْهُمُ الْمِثْلَ.( لوقا 6: 33-34)........................ وقال: بَلْ أَحِبُّوا أَعْدَاءَكُمْ، وَأَحْسِنُوا وَأَقْرِضُوا وَأَنْتُمْ لاَ تَرْجُونَ شَيْئًا، فَيَكُونَ أَجْرُكُمْ عَظِيمًا وَتَكُونُوا بَنِي الْعَلِيِّ، فَإِنَّهُ مُنْعِمٌ عَلَى غَيْرِ الشَّاكِرِينَ وَالأَشْرَارِ. 36فَكُونُوا رُحَمَاءَ كَمَا أَنَّ أَبَاكُمْ أَيْضًا رَحِيمٌ. 37«وَلاَ تَدِينُوا فَلاَ تُدَانُوا. لاَ تَقْضُوا عَلَى أَحَدٍ فَلاَ يُقْضَى عَلَيْكُمْ. اِغْفِرُوا يُغْفَرْ لَكُمْ. 38أَعْطُوا تُعْطَوْا، كَيْلاً جَيِّدًا مُلَبَّدًا مَهْزُوزًا فَائِضًا يُعْطُونَ فِي أَحْضَانِكُمْ. لأَنَّهُ بِنَفْسِ الْكَيْلِ الَّذِي بِهِ تَكِيلُونَ يُكَالُ لَكُمْ».( لوقا 6: 35-38)........................وقال: قَدْ سَمِعْتُمْ أَنَّهُ قِيلَ لِلْقُدَمَاءِ: لاَ تَقْتُلْ، وَمَنْ قَتَلَ يَكُونُ مُسْتَوْجِبَ الْحُكْمِ. 22وَأَمَّا أَنَا فَأَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ كُلَّ مَنْ
غباءX غباء
Ezzat El Masry -المدعو (اين وفاء قسطنطين) يتسائل ويتسول الاجابة من القاصى والدانى عن (سر)مقت (نصارى) العرب للمسلمين وهى افتراضية صورها لة خيالة المريض المهيض كما صور لة ان مسيحيو الشرق والغرب هم ذاتهم (نصارى نجران) وهم ابعد ما يكون عن ذلك ,,ايها المتسائل المتخاذل ,, الم تسأل نفسك الممتلئة بالبغض والكرة للاخر لماذا هم يكرهوننا كما تتخيل ؟ ام ان كل اناء ينضح بما فية ؟ علمنا ديننا المسيحى وليس(النصرانى النجرانى) ان نحب اعدائنا (احبوا اعدائكم باركوا لاعنيكم )وليس كرههم (يا ايها الذين امنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى اولياء بعضهم اولياء بعض ومن يتولهم منكم فأنة منهم ان اللة لا يهدى القوم الظالمين ) اعلمت يا هذا من اين تأتى البغضاء ؟
تعاليم ليس لها مثيل
george -قال السيد المسيح : لكِنِّي أَقُولُ لَكُمْ أَيُّهَا السَّامِعُونَ: أَحِبُّوا أَعْدَاءَكُمْ، أَحْسِنُوا إِلَى مُبْغِضِيكُمْ، 28بَارِكُوا لاَعِنِيكُمْ، وَصَلُّوا لأَجْلِ الَّذِينَ يُسِيئُونَ إِلَيْكُمْ.(لوقا 6: 27) ........................,وقال : مَنْ ضَرَبَكَ عَلَى خَدِّكَ فَاعْرِضْ لَهُ الآخَرَ أَيْضًا، وَمَنْ أَخَذَ رِدَاءَكَ فَلاَ تَمْنَعْهُ ثَوْبَكَ أَيْضًا. 30وَكُلُّ مَنْ سَأَلَكَ فَأَعْطِهِ، وَمَنْ أَخَذَ الَّذِي لَكَ فَلاَ تُطَالِبْهُ. 31وَكَمَا تُرِيدُونَ أَنْ يَفْعَلَ النَّاسُ بِكُمُ افْعَلُوا أَنْتُمْ أَيْضًا بِهِمْ هكَذَا( لوقا 6: 29-31)..............................وقال له المجد أيضاً ::_وَإِنْ أَحْبَبْتُمُ الَّذِينَ يُحِبُّونَكُمْ، فَأَيُّ فَضْل لَكُمْ؟ فَإِنَّ الْخُطَاةَ أَيْضًا يُحِبُّونَ الَّذِينَ يُحِبُّونَهُمْ. (لوقا 6: 32).................................................وقال أيضاً : - وَإِذَا أَحْسَنْتُمْ إِلَى الَّذِينَ يُحْسِنُونَ إِلَيْكُمْ، فَأَيُّ فَضْل لَكُمْ؟ فَإِنَّ الْخُطَاةَ أَيْضًا يَفْعَلُونَ هكَذَا. 34وَإِنْ أَقْرَضْتُمُ الَّذِينَ تَرْجُونَ أَنْ تَسْتَرِدُّوا مِنْهُمْ، فَأَيُّ فَضْل لَكُمْ؟ فَإِنَّ الْخُطَاةَ أَيْضًا يُقْرِضُونَ الْخُطَاةَ لِكَيْ يَسْتَرِدُّوا مِنْهُمُ الْمِثْلَ.( لوقا 6: 33-34)....................................وقال :--بَلْ أَحِبُّوا أَعْدَاءَكُمْ، وَأَحْسِنُوا وَأَقْرِضُوا وَأَنْتُمْ لاَ تَرْجُونَ شَيْئًا، فَيَكُونَ أَجْرُكُمْ عَظِيمًا وَتَكُونُوا بَنِي الْعَلِيِّ، فَإِنَّهُ مُنْعِمٌ عَلَى غَيْرِ الشَّاكِرِينَ وَالأَشْرَارِ. 36فَكُونُوا رُحَمَاءَ كَمَا أَنَّ أَبَاكُمْ أَيْضًا رَحِيمٌ. 37«وَلاَ تَدِينُوا فَلاَ تُدَانُوا. لاَ تَقْضُوا عَلَى أَحَدٍ فَلاَ يُقْضَى عَلَيْكُمْ. اِغْفِرُوا يُغْفَرْ لَكُمْ. 38أَعْطُوا تُعْطَوْا، كَيْلاً جَيِّدًا مُلَبَّدًا مَهْزُوزًا فَائِضًا يُعْطُونَ فِي أَحْضَانِكُمْ. لأَنَّهُ بِنَفْسِ الْكَيْلِ الَّذِي بِهِ تَكِيلُونَ يُكَالُ لَكُمْ».( لوقا 6: 35-38)........................................ وقال :-- قَدْ سَمِعْتُمْ أَنَّهُ قِيلَ لِلْقُدَمَاءِ: لاَ تَقْتُلْ، وَمَنْ قَتَلَ يَكُونُ مُسْتَوْجِبَ الْحُكْمِ. 22وَأَمَّا أَنَا فَأَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ كُلَّ مَنْ يَغْضَبُ عَلَى أَخِيهِ بَاطِلاً يَك