إستعمال الكتب المقدسة في أعمال السحر وعلاقاتها بالكائنات الفضائية
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
الإيمان بالله لايتناقض مع طرح الأسئلة حول الأديان، فكل شيء في هذا الوجود مدعاة للتأمل والدهشة والتساؤل. يُلاحظ إستخدام آيات القرآن وكذلك الكتاب المقدس في أعمال السحر الأسود لإحداث الأذى للناس، والغريب في نفس الوقت يتم إستعمال آياتهما أيضا في إبطال السحر وإبعاد شره وعمل الخير!
هذه الطاقة الخفية للنصوص المقدسة وقدراتها السحرية.. قد تنفي فرضية ان الأديان من صنع البشر وتضفي عليها بُعدا روحيا جديدا مثيرا لكنه ليس إلهيا، وانما يطرح فرضية آخرى وهي : لماذا لاتكون الأديان من صنع كائنات فضائية ذكية أنزلتها على البشر؟
المنطق يدفعنا للتساؤل : إذا كانا القرآن والكتاب المقدس مصدرهما من الله، كيف يُسمح التلاعب بآياتهما وإستخدامها في أفعال السحر الشرير، ولماذا هي سهلة بهذا الشكل ولاتحصن نفسها مادامت مقدسة ونزلت من الله؟
ثم كيف تتحول الآيات الى علاج لطرد السحر والتخلص منه، وماهذه الأسرار التي تحملها بحيث يمكن تحويلها الى أعمال سحر أسود شرير، وسحر معاكس أبيض إيجابي لطرده؟
هل يعني هذا ان مصدر القرآن والكتاب المقدس : الذي يحوي العهدين القديم والجديد، من تأليف كائنات فضائية؟
بغض النظر عن المسميات سواء كانت جن أو ملائكة أو كائنات فضائية أو أرواح... فإن فرضية مصدر الكتب المقدسة هذه من تأليف كائنات هبطت الى الأرض أو تعيش بيننا جديرة بالنقاش بسبب هذا الإختلاف والتصادم والحروب التي جرت بين الطوائف والأديان والتي أذهبت عنها صفة القدسية والعصمة عن الخطأ، وتدفعنا الى السؤال : لو كان مصدرها الله لماذا حصل فيها هذا الإختلاف وسفك الدماء، وطبعا نحن نستبعد مفهوم الإبتلاء والإمتحان الذي تبرر به الأديان صراعاتها وتناقضاتها.
في كتاب (( عربات الآلهة )) يطرح مؤلفه، وهو مسيحي مؤمن، (( اريش فون دانيكن )) فرضية بخصوص الحوار الذي دار بين النبي موسى والصوت القادم من خلف الشجرة، ويرجح انه صوت إحدى المخلوقات الفضائية التي هبطت على الأرض والتي نقلت العلم والمعرفة، وان هذه الكائنات بعضها لايستطيع الإنسان النظر اليها لأن أجسادها مؤذية ولايعني انها شريرة، ولذلك تم تحذير النبي موسى من قبل ذلك الصوت من النظر الى الخلف.
وحسب هذه الفرضية.. لماذا لايكون كلام النبي عيسى وهو رضيع ناتج عن تلبس كائن ما في جسده وأنطقه؟، ولماذا لايكون الملك جبرائيل هو أحد هذه الكائنات الفضائية التي إتصلت بالنبي ولقنته القرآن؟
لايستطيع أحد من الأشخاص في زمن نزول الأديان الفصل بين تلك الكائنات الفضائية، والله، فكل شيء خارجي ويمتلك قدرات خارقة يعد إلهيا مقدسا ومخيفا لتلك المجتمعات.
صحيح في القرآن يوجد نفي لعلاقة الجن بآياته، ولكن لماذا لاتكون الكائنات التي أنزلت القرآن تعتبر الجن كائنات اقل مكانة منها وتنظر اليها بسلبية، ولماذا لايكون المقصود بالله أوالرب هو ليس خالق الكون، وانما الكائن الفضائي الأعظم الذي أرسل تلك الأديان؟
أما لماذا نشرت تلك الكائنات الأديان بين البشر؟.. الجواب توجد العديد من الشواهد على نقل كائنات فضائية للعلم والمعرفة : مثل بناء الإهرامات والجنائن المعلقة في بابل، وعلوم الرياضيات والفلك والتنجيم، وغيرها من العلوم التي كانت في زمن ظهورها تفوق قدرات إنسان تلك العصور وأكبر من تطوره العقلي، فلماذا لاتكون الأديان أحد المعارف التي نُقلت كذلك الى الإنسان من الفضاء؟
طبعا هذا الكلام لايلغي حقيقة وجود خالق للكون، فهذا النظام المدهش العجيب بديهيا وعقليا يجعلنا نؤمن بوجود الله خالق السموات والأرض ومافيهما.
التعليقات
; وضعت اصبعك عالجرح ;
الدومري USA -* سيكفروك * مع الأسف لأنك تحاول أن تنير بعض العقول المتحجرة؟دمت بخير..
; وضعت اصبعك عالجرح ;
الدومري USA -* سيكفروك * مع الأسف لأنك تحاول أن تنير بعض العقول المتحجرة؟دمت بخير..
خوفي عليك
نجاة الصغيرة -خلي تفيدك أفكارك الفضائية .
خوفي عليك
نجاة الصغيرة -خلي تفيدك أفكارك الفضائية .
اخر من يعلم !!!!!!
مضطهد سابقا!!!!!! -لماذا انت يا اخي خضير دائما اخر من يعلم ,هذه المواضيع والتساؤلات وجد لها الحل والجواب سواء كان ,علميا ,منطقيا , تاريخيا او دينيا !!!!!!
اخر من يعلم !!!!!!
مضطهد سابقا!!!!!! -لماذا انت يا اخي خضير دائما اخر من يعلم ,هذه المواضيع والتساؤلات وجد لها الحل والجواب سواء كان ,علميا ,منطقيا , تاريخيا او دينيا !!!!!!
الإيمان بالله
متابع -عن سلمان الفارسي ، قال : ولدت برامهرمز ، ونشأت بها ، وكان أبي من أهل أصبهان ، وكان لأمي غناء ، وعيش ، قال : فأسلمتني أمي إلى الكتاب ، فكنت أنطلق إليه في كل يوم مع غلمان فارس ، وكان في طريقنا جبل فيه كهف ، فمررت يوما وحدي ، فإذا أنا فيه برجل طوال عليه ثياب شعر ، فأشار إلي فدنوت منه ، فقال لي : أتعرف المسيح عيسى ابن مريم ؟ قلت له : لا ، ولا سمعت به ، قال : هو روح الله ، من آمن به أخرجه الله من غم الدنيا إلى نعيم الآخرة ، وقرأ علي شيئا من الإنجيل ، قال : فعلقه قلبي ودخلت حلاوة الإنجيل في صدري ، وفارقت أصحابي ، وجعلت كلما ذهبت ورجعت قصدت نحوه ، إلى أن قال : فخرجت إلى القدس ، فلما دخلت بيت المقدس إذا أنا برجل في زاوية من زواياه ، عليه المسوح ، قال : فجلست إليه ، وقلت له : أتعرف فلانا الذي كان بمدينة فارس ؟ فقال لي : نعم أعرفه ، وأنا أنتظر نبي الرحمة الذي وصفه لي ، قلت : كيف وصفه لك ؟ قال : وصفه لي ، فقال : إنه نبي الرحمة ، يقال له : محمد بن عبد الله ، يخرج من جبال تهامة ، يركب الحمار والبغلة ، الرحمة في قلبه وجوارحه ، يكون الحر والعبد عنده سواء ، ليس للدنيا عنده مكان ، بين كتفيه خاتم النبوة ، كبيضة الحمامة ، مكتوب في باطنه الله وحده لا شريك له ، وفي ظاهره توجه حيث شئت ، فإنك منصور ، يأكل الهدية ، ولا يأكل الصدقة ، ليس بحقود ولا حسود ، لا يظلم مؤمنا ولا كافرا ، فمن صدقه ونصره كان يوم القيامة معه في الأمر الذي يعطاه ، قال سلمان : فقمت من عنده ، وقلت : لعلي أقدر على هذا الرجل ، فخرجت من بيت المقدس غير بعيد ، فمر بي أعراب من كلب ، فاحتملوني إلى يثرب ، وسموني ميسرة ، قال : فباعوني لامرأة يقال لها : حليسة بنت فلان حليف لبني النجار بثلاثمائة درهم ، وقالت لي : سف هذا الخوص ، واسع على بناتي ، قال : فمكثت على ذلك ستة عشر شهرا ، حتى قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة ، فسمعت به ، وأنا في أقصى المدينة ألتقط الخلال فجئت إليه أسعى حتى دخلت عليه في بيت أبي أيوب الأنصاري ، فوضعت بين يديه شيئا من الخلال ، فقال لي : ما هذا ؟ قلت : صدقة ، قال : إنا لا نأكل الصدقة ، فرفعته من بين يديه ، ثم تناولت من إزاري شيئا آخر ، فوضعته بين يديه ، فقال : ما هذا ؟ قلت : هدية ، فأكل منه ، وأطعم من حوله ، ثم نظر إلي فقال لي : أحر أنت أم مملوك ؟ قلت : مملوك ، قال : فلم وصلتني بهذه الهدية ؟ قلت : كان ل
الإيمان بالله
متابع -عن سلمان الفارسي ، قال : ولدت برامهرمز ، ونشأت بها ، وكان أبي من أهل أصبهان ، وكان لأمي غناء ، وعيش ، قال : فأسلمتني أمي إلى الكتاب ، فكنت أنطلق إليه في كل يوم مع غلمان فارس ، وكان في طريقنا جبل فيه كهف ، فمررت يوما وحدي ، فإذا أنا فيه برجل طوال عليه ثياب شعر ، فأشار إلي فدنوت منه ، فقال لي : أتعرف المسيح عيسى ابن مريم ؟ قلت له : لا ، ولا سمعت به ، قال : هو روح الله ، من آمن به أخرجه الله من غم الدنيا إلى نعيم الآخرة ، وقرأ علي شيئا من الإنجيل ، قال : فعلقه قلبي ودخلت حلاوة الإنجيل في صدري ، وفارقت أصحابي ، وجعلت كلما ذهبت ورجعت قصدت نحوه ، إلى أن قال : فخرجت إلى القدس ، فلما دخلت بيت المقدس إذا أنا برجل في زاوية من زواياه ، عليه المسوح ، قال : فجلست إليه ، وقلت له : أتعرف فلانا الذي كان بمدينة فارس ؟ فقال لي : نعم أعرفه ، وأنا أنتظر نبي الرحمة الذي وصفه لي ، قلت : كيف وصفه لك ؟ قال : وصفه لي ، فقال : إنه نبي الرحمة ، يقال له : محمد بن عبد الله ، يخرج من جبال تهامة ، يركب الحمار والبغلة ، الرحمة في قلبه وجوارحه ، يكون الحر والعبد عنده سواء ، ليس للدنيا عنده مكان ، بين كتفيه خاتم النبوة ، كبيضة الحمامة ، مكتوب في باطنه الله وحده لا شريك له ، وفي ظاهره توجه حيث شئت ، فإنك منصور ، يأكل الهدية ، ولا يأكل الصدقة ، ليس بحقود ولا حسود ، لا يظلم مؤمنا ولا كافرا ، فمن صدقه ونصره كان يوم القيامة معه في الأمر الذي يعطاه ، قال سلمان : فقمت من عنده ، وقلت : لعلي أقدر على هذا الرجل ، فخرجت من بيت المقدس غير بعيد ، فمر بي أعراب من كلب ، فاحتملوني إلى يثرب ، وسموني ميسرة ، قال : فباعوني لامرأة يقال لها : حليسة بنت فلان حليف لبني النجار بثلاثمائة درهم ، وقالت لي : سف هذا الخوص ، واسع على بناتي ، قال : فمكثت على ذلك ستة عشر شهرا ، حتى قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة ، فسمعت به ، وأنا في أقصى المدينة ألتقط الخلال فجئت إليه أسعى حتى دخلت عليه في بيت أبي أيوب الأنصاري ، فوضعت بين يديه شيئا من الخلال ، فقال لي : ما هذا ؟ قلت : صدقة ، قال : إنا لا نأكل الصدقة ، فرفعته من بين يديه ، ثم تناولت من إزاري شيئا آخر ، فوضعته بين يديه ، فقال : ما هذا ؟ قلت : هدية ، فأكل منه ، وأطعم من حوله ، ثم نظر إلي فقال لي : أحر أنت أم مملوك ؟ قلت : مملوك ، قال : فلم وصلتني بهذه الهدية ؟ قلت : كان ل
,,,,,,
طبيب -خالف شروط النشر
,,,,,,
طبيب -خالف شروط النشر
لا جان جن بالكتاب المقدس
وبعضهم امن برساله النبى -مع التسليم بان الرب يسوع المسيح انسانا (كاملا ) يحل فيه ملء اللاهوت جسديا . او بعبارة اخرى المسيح هو الله الظاهر فى الجسد وليس كما يظن الاخرون اننا ( كمسيحيين ) جعلنا منه الها ! فليس عجيبا ولا مستحيلا ولا هو ضد العقل والمنطق ان الله يظهر فى صورة انسان . ويظهر صفات وخصائص الانسان كامله - بلا خطيه - وكذلك يظهر كل ما يمكن ان نراة فى الله من قدرات وصفات وخصائص , فلكونه انسانا كاملا لم يذكر الكتاب المقدس انه { تكلم فى المعهد } ! واصحاب هذا الرأى يشغلهم ( كثيرا ) كيف اننا - كمسيحيين - نؤمن انه الله وهو يبول ويخرج و....الخ فلمثل هؤلاء واحتراما لعقائدهم اقول ان المسيح كأنسان كامل لم يذكر عنه موضوع الكلام فى المهد ولا عمليات الاخراج والتبول وان حدثت فى كتاب اخر فنحن نحترم هذا ..... لكوننا لا نصدق ان الرضيع بمهدة - وليس الصبى - يمكنه ان يتكلم الا بالمناغاة : كلمات الرضيع والصغير , كما لا يوجد( جن - جان ) بالكتاب المقدس كلمة الجان لا توجد إلا في الترجمات العربية....ولعلها تأثر بالفلسفة الإسلامية في الترجمة. ففي ترجمة كينج جيمز King James تترجم بـ: Familiar Spirits، وفي ترجمات أخرى بكلمة Spirits. فهى بالكتاب ( ارواح شريرة ) ونحترم راى الاخرين بان بعضهم امن برساله نبى الاسلام
الله والبشر
ابو الرجالة -تواصل الخالق مع مخلوقاتة امر طبيعي خاصة لو ان الخالق ابدع في هذة المخلوقات وخلقها علي صورتة من حيث القداسة والشعور والاحساس والفهم والابداع والخالق يحب مخلوقاتة ويرعاها فهو ليس لقوتة اي حدودوالله تعالي واحد وحدانية عظمي جامعة تجمع كل ما يلزمها من عظمة وخالق بذاتة في ذاتة ورحيم بذاتة في ذات ومعبود بذاتة في ذاتة وهذا الخالق العظيم يتواصل مع مخلوقاتة كما قال الكاتب بواسطة مرسلين ملائكة او انبياء ولكن تبارك اسمة يكلم البشر مباشرة ويظهر نفسة لو اراد المهم ان يكون بصورة يمكن للبشر رؤيتها دون ان يصيبهم ضرر ( كمايقولون يخفي مجدة اللا نهائي ) والمسيح كلمة الله الازلية او اللوجوس والعقل الالهي الناطق وبة كان كل شيئ وبغيرة لم يكن شيئ مما كان وكما يلخصها بطرس الرسول في رسالتة ( وفية يقوم الكل ) اي تاخذ المادة شكلها الموجود وبة تعيش الكائنات الحية في مظهرها ولو تخلي عنها لانتهت فهو قوة الحياة وكلمة الله الازلية
الله والبشر
ابو الرجالة -تواصل الخالق مع مخلوقاتة امر طبيعي خاصة لو ان الخالق ابدع في هذة المخلوقات وخلقها علي صورتة من حيث القداسة والشعور والاحساس والفهم والابداع والخالق يحب مخلوقاتة ويرعاها فهو ليس لقوتة اي حدودوالله تعالي واحد وحدانية عظمي جامعة تجمع كل ما يلزمها من عظمة وخالق بذاتة في ذاتة ورحيم بذاتة في ذات ومعبود بذاتة في ذاتة وهذا الخالق العظيم يتواصل مع مخلوقاتة كما قال الكاتب بواسطة مرسلين ملائكة او انبياء ولكن تبارك اسمة يكلم البشر مباشرة ويظهر نفسة لو اراد المهم ان يكون بصورة يمكن للبشر رؤيتها دون ان يصيبهم ضرر ( كمايقولون يخفي مجدة اللا نهائي ) والمسيح كلمة الله الازلية او اللوجوس والعقل الالهي الناطق وبة كان كل شيئ وبغيرة لم يكن شيئ مما كان وكما يلخصها بطرس الرسول في رسالتة ( وفية يقوم الكل ) اي تاخذ المادة شكلها الموجود وبة تعيش الكائنات الحية في مظهرها ولو تخلي عنها لانتهت فهو قوة الحياة وكلمة الله الازلية
البيضة ام الدجاجة اولا ؟
مهلوس -ان سبب استخدام الكتب المقدسة في السحر لا يعود الى الكائنات الفضائية وانما الى حقيقة ان كافة لكتب المقدسة تعود اياتها اصلا الى معتقدات استخدم السحر فيها .. اذا تجاهلنا التعصب الديني ومقولات ان الاديان والكتب انزلت من السماء واستعملنا عقولنا واقتنعنا ان كل ما نراه ونسمعه ونلمسه هو صناعة ونتاج بشري عندها سنقبل الاقتناع .. بحسب كتابات ودراسات المؤرخين فانه يعتقد ان معظم الديانات تعود الى مرجع ومعتقد واحد يعود الى ما قبل 5000الاف سنة قبل الميلاد حيث يعتقد انه كان يوجد ديانة ومعتقد يطلق عليه اسم معتقد الحكماء وهو ديانة تخلد وتؤله 5 طاقات لم يستطيع العقل البشري فهمها وهي الماء والنار والتراب والهواء والروح كما ان هذه الديانة كانت تستخدم اساليبا يطلق عليها السحر لاستخدام طاقة هذه المكونات الخمسة ومع مرور الزمان توسعت الديانة وبدأ كل عضو من اعضائها يخلد عنصرا اكثر من أخر فظهر من يعبد النار ومن يعبد الماء و..و.. والتصق اعضاء هذه الديانات بالملوك والحكام في كافة اصقاع الارض وكانوا لهم حكماء ومستشارين فاعتمد عليهم حكام الاغريق واليونان والفراعنة واستعانوا بهم لاخضاع شعوبهم من خلال استخدام خبراتهم في التعامل مع طاقات المكونات الخمسة والتي كان يعتبرها الجميع سحرا .. وبعد فترة تطورت الازمنة وظهرت الحاجة الى نوعيات جديدة من الاديان فبدأت الصراعات بين الاديان القديمة والجديدة وكنتيجة طبيعية في اي صراع فان المنتصر يحاول القضاء على المهزوم عن طريق اذلاله واطلاق كافة الاوصاف العدائية على معتقداته ومع ظهور الديانات التي اطلق عليها اسم الديانات السماوية بدا الترويج لفكرة الخير والشر والصواب والخطا مما اعطى وسيلة لطرف لشيطنة افعال الطرف الاخر واتهامه بانها من افعال الشر وبدأ اطلاق تسمية الشيطان واتباع الشياطين .. الخ على كل من لم يتوافق مع الجماعة ( وهو نفس الاسلوب الذي يتبعه السلفيين حاليا في تكفير الاخر وشيطنة افعالهم ومعتقداتهم ) , ونظرا لكون التعامل مع قوى الطبيعة كان محصورا على فئة صغيرة ممن تعلمت هذا العلم فقد اطلق عليهم اسم السحرة وبدأت عملية مكافحتهم فكان المسيحيون اول من لاحقهم بتحريض من اليهود فاحرقوا معظمهم في الساحات العامة في اوروبا واميركا وفي هذا الوقت ظهر الاسلام وبدا اتباعه يتعلمون اساليب شيطنة الخصوم واطلاق الاتهامات والفتاوي والتجمع تحت راية وهدف واحد كما فعل الملك قس
لاجديد
شمران -خالف شروط النشر
لاجديد
شمران -خالف شروط النشر
اجبني على سؤالي رجاءاً
عبـد الـحق -بما انك تعترف بوجود خالق للكون ، الا سالت نفسك كيف ولماذا سمح اله الكون لهذه المخلوقات الفضائية ان تهبط الى الارض وتتقمص الوهيته وان ترسل الانبياء والرسل وتنزل الكتب المقدسة بأسمه .. ؟ ثم ما هو هدف هذه الكائنات من كل ذلك ...؟؟
لماذا الخلاف ؟؟؟
فاروق-لبنان -تقول عزيزي الكاتب أنّ الحروب و القتل يعود سببه الى شرّ من عند الله .. و كيف لأله أن يرضى بـذلك.. و نقول أنّ الشرّ الذي يقع من حروب و قتل و خلاف.. تعود أسبابه الى الشواذ و الأخطاء التي ينتهجها البعض... فـخلافنا معك اليوم ليس لأنّ الله أوجده.. بل لأنّك تفكّر بـطريقة شاذّة أوجدت الخلاف بيننا و بينك.. و قد يذهب الخلاف لـيصل الى الحروب و القتل .. لكن هو بـسببنا نحن.. يعني بـأيدينا .. مع العلم أنّ هذا كتبه الله علينا.. لـعمله أنّ قلب فلان شاذّ يرفض الحقّ.. و أنّ قلب فلان اجراميّ يحبّ الجريمة.. و قلب فلان كاره للحقّ يحبّ الباطل...................... و الاية واضحة : أَوَلَمَّا أَصَابَتْكُمْ مُصِيبَةٌ قَدْ أَصَبْتُمْ مِثْلَيْهَا قُلْتُمْ أَنَّى هَذَا قُلْ هُوَ مِنْ عِنْدِ أَنْفُسِكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ.................... يعني المصائب و الشرور تقع بـسبب أنفسنا.. التي وقع فيها الشواذّ كما عند حضرتك.. و وقع فيها الخداع و النفاق كما حالة بعض رجال الدّين المنافقين الذي يظهرون انتمائهم للدّين فيما هم اعدائه.. و ما وقع فيها من فساد و كسل و شرور .. فـينزل الله غضبه على عباده الذين يعصونه.............. و قد تحدّث الرسول عليه الصلاة و السلام عن افتراق الأمّة الى بضع و سبعين شعبة.. و ما وقعت فيها الا لـتحوّلها عن الحقّ و اختلافها مع الشعب التي ظلّت على هذا الحقّ.. الحقّ الذي أمر به الله و رسوله
الى مشارك بسؤال #10
ابليس ونسل المرأة -ساعيد عليك سؤال اخر اتعرف ان الله جعل الانسان مسؤلا اذ( ميزة بالارادة ) والعقل ! كما ان الله لا يخاف الشيطان ! فهو يتحدى الله ولم ياتى وقت طرحه فى بحيرة النار والكبريت بعد ولا الله ضعيف بحيث يطلب ( دفاعنا عنه وقتالنا فى سبيله ) ! والسؤال الاهم لك هو :- لو اراد الشيطان ان يكون مثل الله - وهذا هو سبب سقوطه فعلا { راجع اشعياء 14 وحزقيال 28 } فلو اراد ان ( يفسد سبل الله المستقيمه ) وكونه اله هذا الدهر يريد ان يرسل ( رسولا من عندة ) كيف تتصور : (1) اخلاق هذا الرسول وصفاته ؟ ! ( 2) نوع الرساله والكتاب الذى سيبعث به ؟ ! ايعقل انه سيقول انا الشيطان ؟ ! او يعلم بانه لا يوجد اله ؟ ! او لا تصوموا او لا تعملوا اعمالا حسنه ؟ ! بالطبع لا لا لا . فكيف يفسد سبل الله المستقيمه ؟ 1- ماذا سيدعى بخصوص الكتاب الاصلى الذى اوحى به الله الحى ؟ 2- وما موقفه من خطه (الخلاص ) من السقوط الذى سببه هو - الشيطان - لابوينا الاولين ؟ والوعد الذى اعطى لهما بنسل المراة ؟ ( تكوين 3 )3- وما موقفه من المرأة التى جاء المخلص من نسلها ( كنسل المراة الوحيد ) فكلنا نسل الرجل كما تعلم !, ان اى عاقل يدرك بسهوله ان الشيطان ( لابد ) وان يفعل هذا : يرسل رسولا ويكتب كتابا يعكس خطنه ( ضد الله الحى ) والانسان مازال مسؤلا امام الله اذ جعله فى احسن تقوبم ............. د / محسن
ما الفرق: الرضيع والصبى؟
هل الصبى لا يزال بالمهد؟ -سؤال للمشارك رقم 6 : - هل الصبى لا يزال ( بالمهد ) ام ان الرضيع (فقط) يلائمه المهد والصبى لا يستمر فى مرحله المهد ولا تناسبه العبارة
تخرجون الشياطبن باسمى
قال الرب يسوع المسيح -اسم يسوع ! الاسم الذى هو فوق كل اسم . قال المسيح لتابعيه " تخرجوت الشياطين باسمى " فالاسم يعبر عن الشخص : يسوع اى يهوة المخلص . فالاسم يخرج الشياطين . وليس هناك اسم اخر تحت السماء له هذا السلطان على الارواح الشريرة , تتعب النفوس ( الملبوسه ) بالارواح الشريرة الى ان تجد الشخص المؤمن بالمسيح ( فقط) ليخرج منها الشيطان ! كما ان الشياطين لها صفات مثل لا تجتمع ( كظلمه ) مع شخص مؤمن ( بالنور الحقيقى ربنا يسوع) , و الشياطين بحسب ما كتب عنها بالوحى : تصيح باصوات عاليه ! بينما كتب عن المسيح : لا يصيح ولا يسمع فى الشوارع صوته ! كما انها تجرح من تسكنه وتقودة ( ليجرح ) الاخرين ايضا
تخرجون الشياطبن باسمى
قال الرب يسوع المسيح -اسم يسوع ! الاسم الذى هو فوق كل اسم . قال المسيح لتابعيه " تخرجوت الشياطين باسمى " فالاسم يعبر عن الشخص : يسوع اى يهوة المخلص . فالاسم يخرج الشياطين . وليس هناك اسم اخر تحت السماء له هذا السلطان على الارواح الشريرة , تتعب النفوس ( الملبوسه ) بالارواح الشريرة الى ان تجد الشخص المؤمن بالمسيح ( فقط) ليخرج منها الشيطان ! كما ان الشياطين لها صفات مثل لا تجتمع ( كظلمه ) مع شخص مؤمن ( بالنور الحقيقى ربنا يسوع) , و الشياطين بحسب ما كتب عنها بالوحى : تصيح باصوات عاليه ! بينما كتب عن المسيح : لا يصيح ولا يسمع فى الشوارع صوته ! كما انها تجرح من تسكنه وتقودة ( ليجرح ) الاخرين ايضا