فضاء الرأي

حلول مبتكرة لمحاربة الإرهاب

-
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك



مقدمة
الإرهاب المتمسح برداء الدين يسانده مشايخ التطرف في فهم الدين، والتطرف في فهم الدين كان موجودا في كل الأديان وفي كل الأزمان، ولكن شاء حظنا التعيس نحن المسلمون أن يكون معظم الإرهابيون في عصرنا هذا من الذين يتمسحون بالدين الإسلامي. والتطرف في فهم الدين الإسلامي خلق العديد من الميليشيات المسلحة والتي تتبع إسلوب حرب العصابات بطريقة إضرب وإهرب والإحتماء والإختفاء وسط المدنيين، وأحيانا يستخدمون سيارات الإسعاف والمدارس والمساجد وحتى المستشفيات لتخبئة أسلحتهم وبدء عملياتهم، ولكل من تلك العصابات المسلحة فكر متطرف يساندها ويبرر جرائمها وكلهم يعتبرون أن ما يقومون به هو جهاد في سبيل الله وهو فرض عين على كل مسلم ومن يتقاعس عن أداء هذا الفرض فإن مصيره جهنم ويمكن إحلال دمه، ومعظم أفراد تلك العصابات تم تدريبهم على أداء أبشع الجرائم وهم يهتفون "الله أكبر" وإذا ماتوا أثناء أداء تلك الجرائم فإنهم "شهداء" عند ربهم بل وفي أعلى مراتب الجنة.
ومحاولة القضاء على تلك العصابات بالحلول العسكرية والأمنية هو شئ مطلوب ولكنه غير كاف أبدا فالفكر المتطرف والذي يؤدي إلى الإرهاب يتم محاربته بوسائل عديدة أمنية وغير أمنية، وأساسا يتم محاربته بنشر الفكر المستنير العلمي ونشر فكر الحداثة بدلا من التنقيب في الكتب الصفراء للبحث عن أشد الأمور غرابة وتطرفا.
وعلى حد علمي فإنه في تاريخ حرب العصابات في العصر الحديث لم يحدث أن إستطاع جيشا نظاميا أن يتغلب أو أن يقضي على مجموعة تتبع أسلوب حرب العصابات، ولدينا الأمثلة عديدة حولنا: فشلت أمريكا في التغلب على عصابات الفيت كونج في فيتنام، وفشلت أيضا في القضاء على طالبان في أفغانستان بل ونشأت حركة طالبان في باكستان كنوع من رد الفعل على محاربة طالبان في أفغانستان، كما فشل جيش فرنسا بكل جبروته في القضاء على جبهة التحرير الجزائرية، وفشلت إسرائيل في القضاء على حركة حماس أو على حزب الله، وهاهي أمريكا وتحالف 50 دولة عاجزون عن القضاء على حركة داعش.
لذلك لا بد من التفكير في حلول أخرى مبتكرة إلى جانب المواجهات الأمنية، وتلك الحلول الأخرى قد تستغرق أجيالا وليس سنوات فقط، لذلك فإن أي وعد من أي مسئول أمني أو سياسي بقرب القضاء على هذه المنظمة أو تلك خلال مدة زمنية محددة هو وعد واهم.
وأحيانا تنهار المنظمات الإرهابية من الداخل مثلما حدث مع عصابة الألوية الحمراء في إيطاليا وعصابة بادر ماينهوف في ألمانيا وعصابة الجيش الأحمر اليابانية وكل تلك لعصابات أنتهت تقريبا وذلك أما لإنهيار أفكارها وعدم مواكبتها للعصر في بلادها أولندرة الدعم المالي والمعنوي أوفقدانها الأرضية الشعبية من المؤيدين.
وسوف أجتهد في سلسلة مقالات قادمة محاولا إيجاد حلول مبتكرة لمحاربة الإرهاب.

(1) فتح دور العبادة للتعليم والتدريب
أذكر حلقات تليفزيونية أمريكية قديمة كنت دائما أتابعها وهي حلقات (منزل صغير على البراري) وهي تحكي قصة أسرة أمريكية قروية فقيرة مكافحة تعيش في قرية صغيرة، وأحداث القصة حدثت في القرن التاسع عشر، وبالقرية يوجد المزارع والتاجر وطبيب لقرية ومأمور الشرطة والقاضي والقسيس، كما توجد الكنيسة والمتجر ومحل العناية بالأحصنة والعربات التي تجرها الأحصنة (حيث لم تكن قد أخترعت السيارات بعد)، وكانت الكنيسة تستخدم كمدرسة خلال أيام الأسبوع، وتستخدم كدار للعبادة والصلاة يوم الأحد، وإستخدام دار العبادة كمدرسة لم يقتصر على الكنيسة، فإن& مسجد القرية في مصر وغيرها كان يستخدم كمدرسة أيضا، وهو ما كان يطلق عليه أسم "الكتاب"، كما أن جامع الأزهر كان يعتبر مدرسة عريقة، وكذلك الحرم المكي والحرم المدني كلها كانت تستخدم كمدارس لتعليم شئون الفقة والشريعة.
أما في العصر الحديث فقد تم فصل دور العبادة عن المدرسة وإقتصرت دور العبادة على أداء الصلوات، ولكن منذ نشأة حركات الإسلام السياسي فقد عرفت تماما تلك الحركات أهمية المسجد كمكان متوفر ومجاني ومؤثر لنشر أفكار الإسلام السياسي، ورأينا كثيرا من المساجد وقد تحول إلى منبر سياسي، وكان هناك العديد من المشايخ الذين قامت شهرتهم ليس على نشر أمور الدين والدعوة، ولكن جاءت شهرتهم نتيجة إستخدام المسجد كمنبر سياسي للهجوم على نظام الحكم بل والهجوم على الفنانين والأدباء ورجال الإعلام وأتباع الديانات الأخرى، وكان من أشهرهم في مصر الشيخ كشك والذي إشتهر بخفة دمه والشيخ المحلاوي وغيرهم وأصبح هؤلاء المشايخ فجأة نجوما للمجتمع وأصبحت لهم شرائط مسجلة تنافس مبيعاتها وتوزيعها شرائط أم كلثوم وعبد الحليم حافظ، وكان هذا أحد بدايات نشر الفكر المتطرف والذي يرفض ويعادي الآخر.
وهكذا تحول المسجد إلى منبر لنشر التطرف بدلا من نشر التنوير والعلم ومكارم الأخلاق. وأنا أقترح أن تعود دور العبادة مرة أخرى لنشر العلم والتدريب المهني الذي يحتاج إليه المجتمع، والحمد لله في بلاد المسلمين وغير المسلمين مئات الألوف من المساجد والتي يمكن إستخدامها في غير أوقات الصلاة لكي تقدم خدمة للمجتمع عن طريق تدريب فتيان وفتيات الحي على الحرف& والمهن التي يحتاجها المجتمع وعلي سبيل المثال لا الحصر يمكن تدريبهم على أعمال السباكة والنجارة والكهرباء وإصلاح الأجهزة الإلكترونية وأعمال البناء والتشييد وأعمال الخياطة والتمريض ومسك الدفاتر المحاسبية وأعمال السكرتارية وذلك لخلق جيل من الفتيان والفتيات يتم تدريبه على مستوى عال من العلوم الحديثة الأمر الذي يخدم المجتمع وفي نفس الوقت يخدم هؤلاء الفتيان والفتيات ويبعدهم عن طريق التطرف ويفتح لهم آفاق واسعة لكي يصبحون عناصر مفيدة للمجتمع ويقيهم شر البطالة.
والسؤال هو: بكام؟ ومنين؟
تكلفة إنشاء مراكز التدريب المهني تلك داخل دور العبادة سوف تكون أقل تكلفة بكثير من إنشاء مراكز جديد، فدور العبادة والحمد لله موجودة بوفرة كثيرة وفي كل مكان وفي كل قرية وحي، والميزة هو أننا سوف نقوم بتوفير تكلفة الأرض والمبنى والمرافق، يبقى مصاريف التشغيل وهذه يمكن توفيرها من التبرعات وأيضا من ميزانية التعليم والتدريب المهني، ويمكن أيضا أخذ مصاريف رمزية من طلاب التدريب، كما أنه يمكن الإستعانة بشركات القطاع الخاص والعام لتوفير المدربين والمدرسين وفي المقابل يكون من حق تلك الشركات أن يعمل لديها خريجي تلك المراكز المهنية والحرفية لمدة محددة بعد التخرج. وهكذا نستطيع تحويل بعض دور العبادة تلك من مراكز تخريج إرهابيين ومتطرفين إلى مراكز تخريج عاملات وعمال مهرة يفيدون مجتمعاتهم.
sambehiri@aol.com
&
&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
كلفة العدل اقل
سمسم -

وعلى ايه المصاريف يا سمسم. ؟! ان كلفة العدالة. اقل على العلمانيين ان يتخلّوا عن إنسانيتهم وعن اصطفافهم مع الانظمة المسبدة التي تقمع الشعوب الامر الذي يؤدي الى العنف والارهاب. ان عنف الدولة وارهابها لا يقارن بأي عنف وارهاب آخر وعندما تعدل الدولة بين الناس وتوفر لهم سبل الحياة الكريمة مع الكرامة الانسانية والحريّة فإنها تحافظ على نفسها .

كلفة العدل اقل
سمسم -

وعلى ايه المصاريف يا سمسم. ؟! ان كلفة العدالة. اقل على العلمانيين ان يتخلّوا عن إنسانيتهم وعن اصطفافهم مع الانظمة المسبدة التي تقمع الشعوب الامر الذي يؤدي الى العنف والارهاب. ان عنف الدولة وارهابها لا يقارن بأي عنف وارهاب آخر وعندما تعدل الدولة بين الناس وتوفر لهم سبل الحياة الكريمة مع الكرامة الانسانية والحريّة فإنها تحافظ على نفسها .

الحل إعادة النظر في
مباديء حرية العبادة -

يجب تغيير مبدأحرية الاعتقاد و العبادة في لائحة حقوق الانسان بحيث يمنع عبادة إله يحث اتباعه و يعطي لهم الحرية على مضايقة و قتل المخالفين لان من بديهيات الحرية هي ان حريتك تنتهي عندما تتجاوز على حرية الآخرين و حرية الاخرين هي خط احم لا يجب تجاوزه ولا حرية لمن لا يؤمن بها فانت عندما تعبد إلها يحث على قتل المخالف و تعتنق دينا يعطي لنفسه حق الوصايا على كل البشر و يفرض العقوبات تصل الى الموت لمن لا يؤمن به ( وقتل اليزيديين تم بالاستناد على أوامر ذلك الاله) فأنت هنا تجاوزت على حرية الاخرين و الزمتهم بما تؤمن به انت و هذا يعني انك لا تؤمن بالحرية لانك تنتهك حرية الآخرين و تسلب حريتهم في الكفر او الإلحاد ، فكما انت حر وهم ايضا احرار الان لنعكس الاية و نسأل هل يقبل المؤمنون ان يؤمن الملحدين بحقهم في قتل او معاقبة المؤمنين بحجة انهم يعبدون إلها. الانسان هو حر في ان يعبد إلها و لكن يجب ان لا يكون هذا الاله يحرض على القتل و يوغر الصدور اتباعه على كراهية من لا يؤمنون به انت حر فيما تعبد ولكن لست حرا في ان تحملني أنا و تلزمني بتبعات ما تعبد وكما تقول السيدة وفاء سلطان اعبد حجرا و لكن لا تضربني به و هذا المبدأ ليس فيه اي اعتداء على الله الحق لان الله الحق لو شاء لكان خلق كل البشر على نفس الدين الإله الحقيقي يترك الفسحة للانسان ان يفكر و يؤمن بعقله و فكره و بحرية أما الإله المزيف المهزوز فهو ( مثل الدكتاتوريين العرب ) يلجأ الى العنف و التهديد حتى يرغم الناس على عبادته

الحل إعادة النظر في
مباديء حرية العبادة -

يجب تغيير مبدأحرية الاعتقاد و العبادة في لائحة حقوق الانسان بحيث يمنع عبادة إله يحث اتباعه و يعطي لهم الحرية على مضايقة و قتل المخالفين لان من بديهيات الحرية هي ان حريتك تنتهي عندما تتجاوز على حرية الآخرين و حرية الاخرين هي خط احم لا يجب تجاوزه ولا حرية لمن لا يؤمن بها فانت عندما تعبد إلها يحث على قتل المخالف و تعتنق دينا يعطي لنفسه حق الوصايا على كل البشر و يفرض العقوبات تصل الى الموت لمن لا يؤمن به ( وقتل اليزيديين تم بالاستناد على أوامر ذلك الاله) فأنت هنا تجاوزت على حرية الاخرين و الزمتهم بما تؤمن به انت و هذا يعني انك لا تؤمن بالحرية لانك تنتهك حرية الآخرين و تسلب حريتهم في الكفر او الإلحاد ، فكما انت حر وهم ايضا احرار الان لنعكس الاية و نسأل هل يقبل المؤمنون ان يؤمن الملحدين بحقهم في قتل او معاقبة المؤمنين بحجة انهم يعبدون إلها. الانسان هو حر في ان يعبد إلها و لكن يجب ان لا يكون هذا الاله يحرض على القتل و يوغر الصدور اتباعه على كراهية من لا يؤمنون به انت حر فيما تعبد ولكن لست حرا في ان تحملني أنا و تلزمني بتبعات ما تعبد وكما تقول السيدة وفاء سلطان اعبد حجرا و لكن لا تضربني به و هذا المبدأ ليس فيه اي اعتداء على الله الحق لان الله الحق لو شاء لكان خلق كل البشر على نفس الدين الإله الحقيقي يترك الفسحة للانسان ان يفكر و يؤمن بعقله و فكره و بحرية أما الإله المزيف المهزوز فهو ( مثل الدكتاتوريين العرب ) يلجأ الى العنف و التهديد حتى يرغم الناس على عبادته

مأزق الاسلام النظري
هل الانسان مخير أم مسير -

لا اكراه في الدين من شاء ان يكفر فليكفر و من شاء ان بؤمن فليؤمن و" انما انت مذكر ولست عليهم بمسيطر " في هذه الايات يبدو الانسان ان له الحرية في اختيار الضلال او الهداية و ثم يقول" انه يهدي من يشاء ويضل من يشاء" هنا الله هو الذي يشاء و ليس الاتسان و " لو شاء ربك لخلق الناس جميعاامة واحدة " أي ان الله هو الذي شاء ان لا يجعل الناس امة واحدة و ان الله هو الذي يقرر من الذي يهتدي ومن الذي يضل و لا احد يهتدي اذا لم يشأ الله ان يهديه و لا احد يضل اذا لم يشأ الله ان يضل !!! في هذه الآية ليس للانسان خيار و انه مسير و تناقض الآية التي تقول "من شاء ان يؤمن فليؤمن ....الخ " وثم بناقض القرآن نفسه اكثر حين يحض على قتل الذين لم يشأ الله ان يهديهم و هنا السؤال الذي يتبادر الى الذهن هو كيف يعاقب الله انسان على امر لا خيار له فيه ثم لماذا لا بهديهم بدلا ان يحرض على قتلهم و هو الهادي و يقول للشيءكن فيكن؟ و اين مبدأي العدالة و هو العادل

مأزق الاسلام النظري
هل الانسان مخير أم مسير -

لا اكراه في الدين من شاء ان يكفر فليكفر و من شاء ان بؤمن فليؤمن و" انما انت مذكر ولست عليهم بمسيطر " في هذه الايات يبدو الانسان ان له الحرية في اختيار الضلال او الهداية و ثم يقول" انه يهدي من يشاء ويضل من يشاء" هنا الله هو الذي يشاء و ليس الاتسان و " لو شاء ربك لخلق الناس جميعاامة واحدة " أي ان الله هو الذي شاء ان لا يجعل الناس امة واحدة و ان الله هو الذي يقرر من الذي يهتدي ومن الذي يضل و لا احد يهتدي اذا لم يشأ الله ان يهديه و لا احد يضل اذا لم يشأ الله ان يضل !!! في هذه الآية ليس للانسان خيار و انه مسير و تناقض الآية التي تقول "من شاء ان يؤمن فليؤمن ....الخ " وثم بناقض القرآن نفسه اكثر حين يحض على قتل الذين لم يشأ الله ان يهديهم و هنا السؤال الذي يتبادر الى الذهن هو كيف يعاقب الله انسان على امر لا خيار له فيه ثم لماذا لا بهديهم بدلا ان يحرض على قتلهم و هو الهادي و يقول للشيءكن فيكن؟ و اين مبدأي العدالة و هو العادل

اعطيكم الحل المؤثر
من قطري -

للقضاء على الافكار الديينه التكفيرية المجرمه- والتفرقة المذهبية -لو تاخذون بهذه النصيحة--.-.1-التعليم وتقليل المنهج الديني بدرجة كبيرة 2-تطبيق القوانين المدنية بدون تردد 3-ابعاد رجال الدين المهوسين عن الافتاء كل يوم وكان الناس . سذج والعجب. ويقوم به مجموعة رجال دين غير متحضرين وكان لابد من تقنينه لمن يريد من الناس . واخيرا اقول--4-الدين لمن يرغب في وكل حسب دينه ومذهبه( اماكن العبادة-و-الاحوال الشخصية فقط) -المهم الفكر العلماني لابد ان يسود لو طبقت القوانين المدنية انتهى كل شيء والا سنبقى مع المشعوذين الدجالين الى الابد

اعطيكم الحل المؤثر
من قطري -

للقضاء على الافكار الديينه التكفيرية المجرمه- والتفرقة المذهبية -لو تاخذون بهذه النصيحة--.-.1-التعليم وتقليل المنهج الديني بدرجة كبيرة 2-تطبيق القوانين المدنية بدون تردد 3-ابعاد رجال الدين المهوسين عن الافتاء كل يوم وكان الناس . سذج والعجب. ويقوم به مجموعة رجال دين غير متحضرين وكان لابد من تقنينه لمن يريد من الناس . واخيرا اقول--4-الدين لمن يرغب في وكل حسب دينه ومذهبه( اماكن العبادة-و-الاحوال الشخصية فقط) -المهم الفكر العلماني لابد ان يسود لو طبقت القوانين المدنية انتهى كل شيء والا سنبقى مع المشعوذين الدجالين الى الابد

ردا ع الجهلة
ردا ع الملحدين الحقدة -

الله يهدي من يشاء اي من يشاء اي من يشاء الهداية وييسر له طريقها ويدله عليها ومن يشاء الضلالة يضله الله ولا يهديه وييسر له طريق الغواية والضلالة اما الكلام السمج ان الله يحرض على قتل الكفار فيكذبه انكم لا زلتم في المشرق يا كنسيين عايشين وتمارسون عباداتكم بكل حرية وتتحاكمون الى قانونكم ولا يلزمكم الاسلام بشيء ان القتل والذبح والإرغام على الدين وقتل المخالف في الدين هو تاريخ مسيحيتكم الدموية وهو كذلك تاريخ اخوانكم الملاحدة فأنتم وهم سواء في الإجرام ضد الانسانية

ردا ع الجهلة
ردا ع الملحدين الحقدة -

الله يهدي من يشاء اي من يشاء اي من يشاء الهداية وييسر له طريقها ويدله عليها ومن يشاء الضلالة يضله الله ولا يهديه وييسر له طريق الغواية والضلالة اما الكلام السمج ان الله يحرض على قتل الكفار فيكذبه انكم لا زلتم في المشرق يا كنسيين عايشين وتمارسون عباداتكم بكل حرية وتتحاكمون الى قانونكم ولا يلزمكم الاسلام بشيء ان القتل والذبح والإرغام على الدين وقتل المخالف في الدين هو تاريخ مسيحيتكم الدموية وهو كذلك تاريخ اخوانكم الملاحدة فأنتم وهم سواء في الإجرام ضد الانسانية

هل في المسيحية محبة للاخر
وحرية اعتقاد للمخالف ؟! -

هل في كنائس المسيحيين الانعزاليين كالارثوذوكس بتوع مصر مثلا محبة وفي قلوبهم محبة ؟! هذه المحبة المزعومة لنذهب الى التاريخ ونرى المحبة في الفيلم الوثائقي ايجورا والذي ضغطت الكنيسة الارثوذوكسية في مصر لمنعه ومتوفر على اليوتيوب ترى محبة الارثوذوكس والمسيحيين عموما للبشرية فهم ضايقوا اليهود في الاسكندرية ونكلوا بهم ثم طردوهم منها فيما يسمى اليوم التطهير العرقي لانهم مختلفون عنهم دينيا ثم هاجم الارثوذوكس الوثنيين في الاسكندرية وقتلوهم واحرقوا مكتبة الاسكندرية وقتلوا رجماً الفيلسوفة الإسكندرانية هباتيا ثم انطلقوا نحو المصريين الوثنيين والموحدين ومن كانوا اريسيين ولهم رأي في طبيعة المسيح تخالف عقيدة الارثوذوكس فاضطهدوهم وبالنهاية قتلوا ثلاثمائة الف مصري اريوسي ولم يسمحوا لهم بحق الحياة فضلا عن حق الاعتقاد الديني وهذا ما ينوون فعله في المصريين المسلمين ان استطاعوا بشكل مباشر او غير مباشر عبر الجيش الذي يوالونه ويواليهم مالم يتم تطهيره اذا عداء الارثوذوكس والمسيحيين للانسانية المخالفة لهم في المعتقد سابق على الاسلام الذي للعجب انه احسن اليهم وأوصى بهم خيرا كما هي وصية الرسول العربي بهم ؟!

هل في المسيحية محبة للاخر
وحرية اعتقاد للمخالف ؟! -

هل في كنائس المسيحيين الانعزاليين كالارثوذوكس بتوع مصر مثلا محبة وفي قلوبهم محبة ؟! هذه المحبة المزعومة لنذهب الى التاريخ ونرى المحبة في الفيلم الوثائقي ايجورا والذي ضغطت الكنيسة الارثوذوكسية في مصر لمنعه ومتوفر على اليوتيوب ترى محبة الارثوذوكس والمسيحيين عموما للبشرية فهم ضايقوا اليهود في الاسكندرية ونكلوا بهم ثم طردوهم منها فيما يسمى اليوم التطهير العرقي لانهم مختلفون عنهم دينيا ثم هاجم الارثوذوكس الوثنيين في الاسكندرية وقتلوهم واحرقوا مكتبة الاسكندرية وقتلوا رجماً الفيلسوفة الإسكندرانية هباتيا ثم انطلقوا نحو المصريين الوثنيين والموحدين ومن كانوا اريسيين ولهم رأي في طبيعة المسيح تخالف عقيدة الارثوذوكس فاضطهدوهم وبالنهاية قتلوا ثلاثمائة الف مصري اريوسي ولم يسمحوا لهم بحق الحياة فضلا عن حق الاعتقاد الديني وهذا ما ينوون فعله في المصريين المسلمين ان استطاعوا بشكل مباشر او غير مباشر عبر الجيش الذي يوالونه ويواليهم مالم يتم تطهيره اذا عداء الارثوذوكس والمسيحيين للانسانية المخالفة لهم في المعتقد سابق على الاسلام الذي للعجب انه احسن اليهم وأوصى بهم خيرا كما هي وصية الرسول العربي بهم ؟!

احترام الانسان
كاميليا -

العدالة و الحرية و احترام الانسان.وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَىٰ كَثِيرٍ مِمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلًا.

احترام الانسان
كاميليا -

العدالة و الحرية و احترام الانسان.وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَىٰ كَثِيرٍ مِمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلًا.

الاحترام
جاك عطالله -

يا اخ سامى خدها منى صريحة وواضحة البالونة مخرومة خرم ا ينفعش فيه نفخها والضرب فى الميت حرام - ا اقرأ الموضوع الخاص بالكاتب نهاد اسماعيل -موديل ابو ناسف وابو ارهابى وابو ادفعوا الجزية عن يد وانتم صاغرون والغزوات وجهاد النكاح وبيع البنات والستات كسبايا وعبيد وجوارى رق مع الاستمتاع دا كان ايام العربية و اللى بتمشى بالزق وجاب للمسلمين انفسهم صداع مزمن وطفش كل العاقلين من الفضايح اليومية خلاص اللى عاوز يقعد بالاسلام يقعد باحترامه لقيم التحضر و المسالمة والعيش بعصر حقوق الانسان ولازم يكيف اسلامه على مبادىء الامم المتحدة وعصر العلم والا

الاحترام
جاك عطالله -

يا اخ سامى خدها منى صريحة وواضحة البالونة مخرومة خرم ا ينفعش فيه نفخها والضرب فى الميت حرام - ا اقرأ الموضوع الخاص بالكاتب نهاد اسماعيل -موديل ابو ناسف وابو ارهابى وابو ادفعوا الجزية عن يد وانتم صاغرون والغزوات وجهاد النكاح وبيع البنات والستات كسبايا وعبيد وجوارى رق مع الاستمتاع دا كان ايام العربية و اللى بتمشى بالزق وجاب للمسلمين انفسهم صداع مزمن وطفش كل العاقلين من الفضايح اليومية خلاص اللى عاوز يقعد بالاسلام يقعد باحترامه لقيم التحضر و المسالمة والعيش بعصر حقوق الانسان ولازم يكيف اسلامه على مبادىء الامم المتحدة وعصر العلم والا

رقم 3
خليجي-ملحد -

كلامك منطقي---كله تناقض في تناقض---من جهة يعطيك الحرية في الاختيار-بعدها يطلبون بقتلك--لافائدة لانه منبع من الصحراء يعني بدون حضارة

جروح وشفاء
Sam -

"وأحيانا تنهار المنظمات الإرهابية من الداخل مثلما حدث مع عصابة الألوية الحمراء في إيطاليا وعصابة بادر ماينهوف في ألمانيا وعصابة الجيش الأحمر اليابانية وكل تلك العصابات أنتهت تقريبا وذلك أما لإنهيار أفكارها وعدم مواكبتها للعصر في بلادها "انتهي الاقتباس . عزيزي سامي كل هذه المنظمات كانت حركات سياسة ولم تتكلم عن أي دين سواء كان البوذية في اليابان او المسيحية في ألمانيا او إيطاليا. كان أهداف هذه الحركات هو الإصلاح السياسي ولو بطريقة عنيفة. وعندما استقر النظام السياسي في تلك الدول ذابت تلك المنظمات في شعوبها ولم يعد هناك مكان لاستخدام العنف. وعلي سبيل المثال حركات مقاومة العنصرية في جنوب أفريقيا بداءها مانديلا بالعنف ثم تطورت الي السلمية وكان هدفهم محدداً ولانه مطلبهم كان إنسانياً ساندهم العالم كله حتي حصلوا علي حقوقهم. كل الحركات التي ذكرتها كانت لأسباب سياسة محددة ومرتبطة بظروف وسياسات الحكم في تلك الحقبة وفي تلك البقعة من الأرض وبمجرد تغير مجريات الأمور عادت الي نصابها الصحيح. كل هذه الحركات كانت وطنيه تسعي الي مستقبل افضل لشعوبها. مثال آخر كمنظمة التحرير الفلسطينية وبرغم عدم موافقتي علي بعض أعمالها العنيفة الا أنها في فترة قررت الاستقرار وترك العنف واللجوء الي المفاوضات السلمية ومحاولة كسب العالم في صفها وكان نجاحها أكيدا لولا ظهور حماس ونسف كل الوسائل السلمية لمعتقدات إسلامية عن اليهود و علي التعالي علي خلق الله من كل مله ودين وإظهار السلمية في حالة الضعف والانقلاب عليه في حالة القوة والإيمان بدار الحرب ودار السلام. عزيزيسامي انت تعود وتتهم الكتب الصفراء مره اخري مع ان كل ما تفعله داعش هو التطبيق الحرفي لنصوص قرآنية وأحاديث محمدية وتاريخ إسلامي فإذا طالبت ياعززيزي بالإصلاح فلنبحث عن اصل العلة وليس المظاهر. اما كلامك عن ربط التطرف بالحالة الاقتصادية وانخفاض المستوي التعليمي والمهني فهذا جزء من المشكلة وليس كل المشكلة والدليل ان هناك من الأطباء وأساتذة جامعات يعيشوا في الغرب تركوه وانضموا الي داعش. وكل من يتحول الي الإسلام من خلفية غير اسلامية يصبح إرهابي. عزيزي سامي لا بد من وضع اليد علي الجرح وتنظيفه وتطهيرة بعد ذلك نستطيع ان نضع الضمادات ونتركه للشفاء. اما إذا غطيت الجرح الآن فسوف يزداد سواء وتقيحاً ولا شفاء

لماذا يا استاذ سامى ؟
فول على طول -

أول جملة فى المقال تقول : الإرهاب المتمسح برداء الدين يسانده مشايخ التطرف في فهم الدين، والتطرف في فهم الدين كان موجودا في كل الأديان وفي كل الأزمان .انتهت الجملة . الحقيقة يا استاذ سامى نكن لك كل احترام وتسمية الأمور بغير أسمائها لن يحل المشكلة . الارهاب الاسلامى يا استاذ سامى هو الدين نفسة ولا يتمسح برداء الدين كما تقول ولكن هو الرداء والدين معا وهما شئ واحد . ومشايخ التطرف ينهلون من الدين نفسة ويعرفون الدين جيدا ولا يمكن القول أن المشايخ لا يعرفون الدين بعد 14 قرنا على ظهور الدين . وقولك أن التطرف فى فهم الدين كان موجودا فى كل الاديان وفى كل زمان خلط للأوراق . راجعوا نصوصكم وأنت تعرف السبب

لماذا يا استاذ سامى؟ تابع
فول على طول -

والحلول معروفة جيدا ولكن الحل أصبح من المستحيل . الحلول تكمن فى ازالة بغض النصوص من الدين الأعلى وتنقية التراث الذى لا يتماشى مع العصر والعقل ..هل يمكنك ذلك ؟ فات الميعاد ....أرجوك أن تقرأ تعليقات جاك عطاللة وسام ..كلمة أخيرة يا استاذ سامى ان لم تستطع أن تكتب الصراحة وبشجاعة فالسكوت أفضل ولا داعى للكتابة فى هذا الموضوع

الإرهاب هو الشرق
مهما إختلفت الديانات -

المشكلة تكمن في العقلية الشرقية المتشبعة بالثقافة العربية وليست في نصوص أو تعاليم الإسلام ولا نصوص أو تعاليم المسيحية. هل سمعتم بمسلم أندونيسي أو مسلم صيني يريد إقصاء مسيحي قبطي في مصر؟ هل سمعتم بمسيحي دنماركي أو سويدي يريد أقصاء المسلمين في مصر؟ لكن إذا أخذنا مصر كحيز جغرافي صغير نسبياً تستشري في أوصاله كل أمراض الثقافة الشرقية العربية ، نجد أن الأخونجي لايريد وجود للقبطي في مصر ولوتم له تنفيذ ذلك بالقوة وإراقة الدم والإرهاب ، ونجد أن القبطي يريد لمصر أن تكون مسيحية قبطية أرثوذكسية 100% لا مجال لوجود المسلمين فيها ، وأينما ذهبت مؤثرات الثقافة الشرقية العربية في هذا العالم أفسدت ما حولها ، فالداعشي السلفي الخليجي يريد أن يجعل العراقي المسيحي والعراقي الإيزيدي والصابئة مسلمين بالقوة وإراقة الدماء وتطبيق الإرهاب ، والقبطي يتمنى في دواخله أن ينمحي الإسلام من العالم ويتحول جميع من بالعالم لطائفته ، ولو وجد الوسيلة والقدرة على تنفيذ ذلك لطبق ذلك ولو بإراقة الدماء والإرهاب. خذ العقلية الشرقية المتأثرة بالثقافة العربية بغض النظر عن إنتمائها العقائدي إلى أي مكان في الأرض وسوف تأخذ معها أشواكها المُرة وأثقالها المدمرة من العصبية والتعنت وإقصائية الآخرين وإضطهاد المرأة وفرض إيمانها العقائدي على الآخرين بالإرهاب اللفظي والإرهاب العملي . والفرد الشرقي مهما تأثر بمكونات الحضارات الأخرى يظل وفياً لسلبيات موروثات ثقافته الحجرية ، خذ المدعو جاك عطالله كمثال وهو طبيب ، ناهز السبعين من العمر يقيم في كندا -الجميلة بحضارتها وتعدديتها- منذ ما يقارب الـ 40 عاماً ومع ذلك فسلبيات الشرق كلها ما زالت حية ترزق بداخله ، وهاهو قد كتب تعليقاً تحت الموضوع المنشور في إيلاف بعنوان: (الاسلام السياسي دمر صورة العرب والاسلام بحاجة الى تحديث) قال فيه بالحرف الواحد: (ماهى الحقائق التى يعرفها الجميع بمافيها المسلمين الذين الحدوا وعددهم مئات الملايين؟؟ ان القرأن كتبه ورقة بن نوفل وبحيرا الراهب- وكيفية تغييره وتحديثه؟؟ باعادة كتابته من ورقة جديد وبحيرا جديد بمواصفات عصرية انسانية وبتمويل سخى- وانا مستعد للاسهام باعادة كتابة قران عصرى لاخراج مليار من البشر من محنتهم وماساتهم الحالية وغيرى كثيرين ) هذا المثال نردفه مع تعليق رقم 2 وتعليق رقم 11 تحت هذا المقال ، لعرض أمثلة حية لـ ( ثمار) الثقافة الشرقية الع

الإرهاب هو الشرق
مهما إختلفت الديانات -

المشكلة تكمن في العقلية الشرقية المتشبعة بالثقافة العربية وليست في نصوص أو تعاليم الإسلام ولا نصوص أو تعاليم المسيحية. هل سمعتم بمسلم أندونيسي أو مسلم صيني يريد إقصاء مسيحي قبطي في مصر؟ هل سمعتم بمسيحي دنماركي أو سويدي يريد أقصاء المسلمين في مصر؟ لكن إذا أخذنا مصر كحيز جغرافي صغير نسبياً تستشري في أوصاله كل أمراض الثقافة الشرقية العربية ، نجد أن الأخونجي لايريد وجود للقبطي في مصر ولوتم له تنفيذ ذلك بالقوة وإراقة الدم والإرهاب ، ونجد أن القبطي يريد لمصر أن تكون مسيحية قبطية أرثوذكسية 100% لا مجال لوجود المسلمين فيها ، وأينما ذهبت مؤثرات الثقافة الشرقية العربية في هذا العالم أفسدت ما حولها ، فالداعشي السلفي الخليجي يريد أن يجعل العراقي المسيحي والعراقي الإيزيدي والصابئة مسلمين بالقوة وإراقة الدماء وتطبيق الإرهاب ، والقبطي يتمنى في دواخله أن ينمحي الإسلام من العالم ويتحول جميع من بالعالم لطائفته ، ولو وجد الوسيلة والقدرة على تنفيذ ذلك لطبق ذلك ولو بإراقة الدماء والإرهاب. خذ العقلية الشرقية المتأثرة بالثقافة العربية بغض النظر عن إنتمائها العقائدي إلى أي مكان في الأرض وسوف تأخذ معها أشواكها المُرة وأثقالها المدمرة من العصبية والتعنت وإقصائية الآخرين وإضطهاد المرأة وفرض إيمانها العقائدي على الآخرين بالإرهاب اللفظي والإرهاب العملي . والفرد الشرقي مهما تأثر بمكونات الحضارات الأخرى يظل وفياً لسلبيات موروثات ثقافته الحجرية ، خذ المدعو جاك عطالله كمثال وهو طبيب ، ناهز السبعين من العمر يقيم في كندا -الجميلة بحضارتها وتعدديتها- منذ ما يقارب الـ 40 عاماً ومع ذلك فسلبيات الشرق كلها ما زالت حية ترزق بداخله ، وهاهو قد كتب تعليقاً تحت الموضوع المنشور في إيلاف بعنوان: (الاسلام السياسي دمر صورة العرب والاسلام بحاجة الى تحديث) قال فيه بالحرف الواحد: (ماهى الحقائق التى يعرفها الجميع بمافيها المسلمين الذين الحدوا وعددهم مئات الملايين؟؟ ان القرأن كتبه ورقة بن نوفل وبحيرا الراهب- وكيفية تغييره وتحديثه؟؟ باعادة كتابته من ورقة جديد وبحيرا جديد بمواصفات عصرية انسانية وبتمويل سخى- وانا مستعد للاسهام باعادة كتابة قران عصرى لاخراج مليار من البشر من محنتهم وماساتهم الحالية وغيرى كثيرين ) هذا المثال نردفه مع تعليق رقم 2 وتعليق رقم 11 تحت هذا المقال ، لعرض أمثلة حية لـ ( ثمار) الثقافة الشرقية الع

ولكن ما علاقة الحظ
بالارهاب الاسلامي -

يقول الكاتب ولكن شاء حظنا التعيس نحن المسلمون ان يكون الارهابيون مسلمون ولكن ما علاقة الحظ بالارهاب الاسلامي المشكلة في ايات القتل وان كل مسلم يقتل مسيحيا او يهوديا يحصل على الحوريات والولدان المخلدون في جنتكم

ولكن ما علاقة الحظ
بالارهاب الاسلامي -

يقول الكاتب ولكن شاء حظنا التعيس نحن المسلمون ان يكون الارهابيون مسلمون ولكن ما علاقة الحظ بالارهاب الاسلامي المشكلة في ايات القتل وان كل مسلم يقتل مسيحيا او يهوديا يحصل على الحوريات والولدان المخلدون في جنتكم

ولكن ما علاقة الحظ
بالارهاب الاسلامي -

يقول الكاتب ولكن شاء حظنا التعيس نحن المسلمون ان يكون الارهابيون مسلمون ولكن ما علاقة الحظ بالارهاب الاسلامي المشكلة في ايات القتل وان كل مسلم يقتل مسيحيا او يهوديا يحصل على الحوريات والولدان المخلدون في جنتكم

تارك يسوع لا يتجمل
فول على طول -

تعليق 13 يقول - تارك يسوع - يقول : والقبطي يتمنى في دواخله أن ينمحي الإسلام من العالم ويتحول جميع من بالعالم لطائفته ولو وجد الوسيلة والقدرة على تنفيذ ذلك لطبق ذلك ولو بإراقة الدماء والإرهاب ..انتهى الاقتباس . ..وكأنة يعلم النوايا وما بداخل الانسان .عموما اطمئن يا تارك يسوع ليس لدينا نصوص تقول : انصر أخاك ظالما أو مظلوما .ولا نصوص أمرت أن أقاتل الناس جميعا حتى يصير الدين كلة مسيحى .ولا المسيحى الماليزى أفضل من المسلم المصرى ..ولا ولاية لغير المسيحى على المسيحى .ولا نطالب الجزية من أحد وهم صاغرون .ولا عقيدة الولاء والبراء .ولا ننعت أحدا بالكفر أو بالمرتد ويجب قتلهم ا

تارك يسوع لا يتجمل
فول على طول -

تعليق 13 يقول - تارك يسوع - يقول : والقبطي يتمنى في دواخله أن ينمحي الإسلام من العالم ويتحول جميع من بالعالم لطائفته ولو وجد الوسيلة والقدرة على تنفيذ ذلك لطبق ذلك ولو بإراقة الدماء والإرهاب ..انتهى الاقتباس . ..وكأنة يعلم النوايا وما بداخل الانسان .عموما اطمئن يا تارك يسوع ليس لدينا نصوص تقول : انصر أخاك ظالما أو مظلوما .ولا نصوص أمرت أن أقاتل الناس جميعا حتى يصير الدين كلة مسيحى .ولا المسيحى الماليزى أفضل من المسلم المصرى ..ولا ولاية لغير المسيحى على المسيحى .ولا نطالب الجزية من أحد وهم صاغرون .ولا عقيدة الولاء والبراء .ولا ننعت أحدا بالكفر أو بالمرتد ويجب قتلهم ا

الى 6 هل في الاسلام
رحمة وسلام للاخرين -

الى 6 لمادا تغالط وتزور الحقائق التاريخية ان الدي احرق مكتبة الاسكندرية هم المسلمون وعمرو بن عاص شخصيا حرق المكتبة ان محاولتك الصاق التهمة بالمسيحيين لدليل انك تؤمن بالتقية

الى 6 هل في الاسلام
رحمة وسلام للاخرين -

الى 6 لمادا تغالط وتزور الحقائق التاريخية ان الدي احرق مكتبة الاسكندرية هم المسلمون وعمرو بن عاص شخصيا حرق المكتبة ان محاولتك الصاق التهمة بالمسيحيين لدليل انك تؤمن بالتقية

لللآسف
خوليو -

محاولات السيد الكاتب ستموت قبل ولادتها : استخدام المساجد أو غرفها سيصطدم بمشكلة الإختلاط الذي يؤرق الذين آمنوا بشكل عام ، فهل يقترح السيد الكاتب بتعليم الذكور على حدة والأناث على حدة ؟ وهل سيتم فتح دورتان لكل منها ؟ فمثلاً الخياطة ، هل سيتم تعليم خياطين للرجال وأخرى للنساء ، أي تضاعف التكلفة في بلاد لاتؤمن لأبناءها شربة الماء الصافي الغير ملوث ؟ علة الإرهاب تكمن في النصوص وليس في النفوس وكما يقول داعش ودعوشة : أتينا لتطبيق شرع الله فلا شرع سوى شرع إلههم الحق الذي لايقبل بغير الإسلام دينا ، هل توافقني أن المشكلة تكمن بعدم قبول الآخر ؟ الحل يكون أسهل عندما نكتب دستوراً يتساوى فيه جميع أتباع الأديان وفي جميع المجالات مع ضمان حرية العقيدة

لللآسف
خوليو -

محاولات السيد الكاتب ستموت قبل ولادتها : استخدام المساجد أو غرفها سيصطدم بمشكلة الإختلاط الذي يؤرق الذين آمنوا بشكل عام ، فهل يقترح السيد الكاتب بتعليم الذكور على حدة والأناث على حدة ؟ وهل سيتم فتح دورتان لكل منها ؟ فمثلاً الخياطة ، هل سيتم تعليم خياطين للرجال وأخرى للنساء ، أي تضاعف التكلفة في بلاد لاتؤمن لأبناءها شربة الماء الصافي الغير ملوث ؟ علة الإرهاب تكمن في النصوص وليس في النفوس وكما يقول داعش ودعوشة : أتينا لتطبيق شرع الله فلا شرع سوى شرع إلههم الحق الذي لايقبل بغير الإسلام دينا ، هل توافقني أن المشكلة تكمن بعدم قبول الآخر ؟ الحل يكون أسهل عندما نكتب دستوراً يتساوى فيه جميع أتباع الأديان وفي جميع المجالات مع ضمان حرية العقيدة

ليه الغبن ده كله؟
خالد -

الموضوع عن ابتكار حلول لمحاربة الارهاب والقبط خدوها فرصه وعايزين يتخلصوا من الدين الاسلامي كله طب في ارهاب اكتر من كده

ليه الغبن ده كله؟
خالد -

الموضوع عن ابتكار حلول لمحاربة الارهاب والقبط خدوها فرصه وعايزين يتخلصوا من الدين الاسلامي كله طب في ارهاب اكتر من كده

لقد خاب ظنِّي للأسف!
ِِِAlmouhajer -

إن عنوان المقال نفسه يدعو إلى خيبة الظن.السيدالكاتب الذي تعودناأن نقرأله إنتقادات بأسلوب أدبي فكاهي ممتع,يحاول أن يغوص في البحث عن حلول لمحاربة الإرهاب,ويسميها مبتكرة!برأيي المتواضع فإن الحلول واضحة وضوح الشمس,لذا لايعودإسمهامبتكرة,لأن الجميع يراهاواضحة.البعض يقولها بجرأة,والبعض يخفيها ويحاول التفتيش عن المبتكرمن الحلول.المنظمات الإرهابية المعاصرة تقتصرحصراًعلى أتباع عقيدة الذين آمنوا.لاتوجد منظمة إرهابية في العالم تعتمدعلى أيديولوجيةغيرالإسلامية.لم نسمع يوماً بمصطلح "الهندوسوفوبياأوالبوذوفوبيا أو السيخوفوبيا أو الملحدوفوبيا أو المسيحوفوبيا, فقط الإسلاموفوبيا!ألايدعوالأمرللوقوفعنده ودراسته؟الحل ياأستاذنايحتاج لجرأة ثورية,تبترأصول الإرهاب.

لقد خاب ظنِّي للأسف!
ِِِAlmouhajer -

إن عنوان المقال نفسه يدعو إلى خيبة الظن.السيدالكاتب الذي تعودناأن نقرأله إنتقادات بأسلوب أدبي فكاهي ممتع,يحاول أن يغوص في البحث عن حلول لمحاربة الإرهاب,ويسميها مبتكرة!برأيي المتواضع فإن الحلول واضحة وضوح الشمس,لذا لايعودإسمهامبتكرة,لأن الجميع يراهاواضحة.البعض يقولها بجرأة,والبعض يخفيها ويحاول التفتيش عن المبتكرمن الحلول.المنظمات الإرهابية المعاصرة تقتصرحصراًعلى أتباع عقيدة الذين آمنوا.لاتوجد منظمة إرهابية في العالم تعتمدعلى أيديولوجيةغيرالإسلامية.لم نسمع يوماً بمصطلح "الهندوسوفوبياأوالبوذوفوبيا أو السيخوفوبيا أو الملحدوفوبيا أو المسيحوفوبيا, فقط الإسلاموفوبيا!ألايدعوالأمرللوقوفعنده ودراسته؟الحل ياأستاذنايحتاج لجرأة ثورية,تبترأصول الإرهاب.

لكل جيل رواده
ع/عطاالله -

..لاهدا ولاتلك انما العين شبه بصيرة واليد قصيرة

لكل جيل رواده
ع/عطاالله -

..لاهدا ولاتلك انما العين شبه بصيرة واليد قصيرة

واقع بيد ابنائه
جاك عطالله -

يارقم 13 على فكرة انت عندك بلوة جاك عطالله وهى متلازمة تصيب المتعصبين و قليلى الحيلة - انا لم ادعو لاستئصال الدين الاسلامى ولا الى تحويل المسلمين لمسيحيين نهائيا كل واحد على دينه الله يعينه عموما الاسلام واقع واقع بيد ابنائه وليس بيد جاك عطالله اللى يادوبك بيتكلم ويشخص الامراض العقلية والنفسية والارهابية للذين امنوا ؟؟ الاقتباسات الى اوردتها حضرتك من تعليقاتى تفيد اننى اريد اصلاح الاسلام والا سيموت واكرر بيد ابنائه وشيوخه وقادته

واقع بيد ابنائه
جاك عطالله -

يارقم 13 على فكرة انت عندك بلوة جاك عطالله وهى متلازمة تصيب المتعصبين و قليلى الحيلة - انا لم ادعو لاستئصال الدين الاسلامى ولا الى تحويل المسلمين لمسيحيين نهائيا كل واحد على دينه الله يعينه عموما الاسلام واقع واقع بيد ابنائه وليس بيد جاك عطالله اللى يادوبك بيتكلم ويشخص الامراض العقلية والنفسية والارهابية للذين امنوا ؟؟ الاقتباسات الى اوردتها حضرتك من تعليقاتى تفيد اننى اريد اصلاح الاسلام والا سيموت واكرر بيد ابنائه وشيوخه وقادته

الحل هو تجفيف المنابع
الفكرية التي تغذي للارهاب -

القاعدة وداعش والاخوان وخراسان وطالبان وبوكو حرام ومن على شاكلتهم ليسوا الا بضاعة نموذجية لماكنة الارهاب الاسلامي المتمثل في الشيوخ والكتب والمدارس ووسائل الاعلام الدينية واعشاش الدعاة والحواضن المادية والاجتماعية ومادامت هذه المنابع باقية فسوف تغذي المزيد من السموم الى كل المجتمعات الانسانية على شكل افراد و جماعات وتنظيمات ارهابية جديدة!

الحل هو تجفيف المنابع
الفكرية التي تغذي للارهاب -

القاعدة وداعش والاخوان وخراسان وطالبان وبوكو حرام ومن على شاكلتهم ليسوا الا بضاعة نموذجية لماكنة الارهاب الاسلامي المتمثل في الشيوخ والكتب والمدارس ووسائل الاعلام الدينية واعشاش الدعاة والحواضن المادية والاجتماعية ومادامت هذه المنابع باقية فسوف تغذي المزيد من السموم الى كل المجتمعات الانسانية على شكل افراد و جماعات وتنظيمات ارهابية جديدة!

الحل حصر الدين في الجامع
عبد علي عطشان -

يقول البعض ان الارهاب الفكري هو نتيجة للتشدد والغلو في الدين ، ولكننا نتسائل هل جاء المتشددون بآية او حديث اوسيرة من عندياتهم ، ام انهم استمدوا افعالهم الدموية مماورد في صحيح السنة والكتاب؟ الارهاب ليس حالة طارئة في تاريخ الاسلام وحاضره بل هو حالة مستمرة تتماهى في جوهر الممارسة الاسلامية قد يختفي لحين لكنه يظهر اذا كانت البيئة الحاضنة متوفرة وسلطة الدولة غائبة او متحالفة معه ضمنا او علانية.ولذلك سيبقى الاسلام ارض خصبة لاستنبات الفكر الارهابي وادامة نموه السرطاني مادامت عشرات الايات والاحاديث والسير والسنن تدعو الى ذلك وتبرره بشتى الوسائل والسبل ، فلم نستغرب اذن نشوء الارهاب منه.لن يختفي الارهاب الا بقيام نظم علمانية ديمقراطية ، تجعل من التدين شأنا شخصيا بحتا كما هو حاصل الان في اكثر من 130 دولة في العالم ، وتحمي الناس بالتالي من منطق الوصاية وفرض الرأي الواحد بالعنف والقوة ، ومادمنا نحتكم الى الدين في كل سبل حياتنا فسنبقى رهن هذا الارهاب الفكري بصورة او بأخرى .

الحل حصر الدين في الجامع
عبد علي عطشان -

يقول البعض ان الارهاب الفكري هو نتيجة للتشدد والغلو في الدين ، ولكننا نتسائل هل جاء المتشددون بآية او حديث اوسيرة من عندياتهم ، ام انهم استمدوا افعالهم الدموية مماورد في صحيح السنة والكتاب؟ الارهاب ليس حالة طارئة في تاريخ الاسلام وحاضره بل هو حالة مستمرة تتماهى في جوهر الممارسة الاسلامية قد يختفي لحين لكنه يظهر اذا كانت البيئة الحاضنة متوفرة وسلطة الدولة غائبة او متحالفة معه ضمنا او علانية.ولذلك سيبقى الاسلام ارض خصبة لاستنبات الفكر الارهابي وادامة نموه السرطاني مادامت عشرات الايات والاحاديث والسير والسنن تدعو الى ذلك وتبرره بشتى الوسائل والسبل ، فلم نستغرب اذن نشوء الارهاب منه.لن يختفي الارهاب الا بقيام نظم علمانية ديمقراطية ، تجعل من التدين شأنا شخصيا بحتا كما هو حاصل الان في اكثر من 130 دولة في العالم ، وتحمي الناس بالتالي من منطق الوصاية وفرض الرأي الواحد بالعنف والقوة ، ومادمنا نحتكم الى الدين في كل سبل حياتنا فسنبقى رهن هذا الارهاب الفكري بصورة او بأخرى .

إليك الحل
جزائرية مرتدة -

لاتنسى يا سيدي أن داعش وباقي الجماعات الإرهابية من صلب التعاليم الإسلامية، وماهي إلا نتيجة لعقود من التدجين الإسلامي ومجابهتها تبدأ عبر مواجهة الكثير من مؤسساتنا الدينية الرسمية والغير رسمية!! واجتثاثها يجب أن يبدأ من مناهجنا التعليمية وإلجام المشايخ والدعاة، بل ونزع صفة العالم عن المشايخ والفقهاء وإلزامهم حدودهم، ناهيك عن ضرورة تصحيح الكتب الإسلامية، بل والتاريخ الإسلامي برمته ونزع القدسية عنه وعن محتوياته وشخصياته .

الحل للارهاب
مواطن -

نشر العدل بين الناس وعدم محاربه الاسلاميين عشان خاطر الليبراليين وعدم محاربه الليبراليين عشان خاطر الاسلاميين هذا هو الحل

المسيحيون يقطرون محبة
والملاحدة يقطرون تسامح -

المقال فرصة للانعزاليين والشعوبيين الكنسيين الصليبيين واخوانهم الملحدين للتنفيس عن احقادهم الدفينة شوفتم المحبة شوفتم التسامح وما تخفي صدورهم اكبر اللهم ابتلهم بالسرطانات التي لا شفاء لهم منها .