دكتاتورية بثلث مقاعد البرلمان!
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
بعد الإنتفاضة الشعبية بكردستان جرت أول إنتخابات برلمانية حرة في تاريخ الشعب الكردي، وكان الهدف من تلك الإنتخابات هو التمهيد لتشكيل حكومة أمر واقع" ديفاكتو" تأخذ على عاتقها إدارة الحكم بكردستان بعد سحب النظام الدكتاتوري البعثي إداراته الحكومية من جميع مناطق كردستان وفرض الحصار الإقتصادي عليها.
ورغم أن الحزب الديمقراطي الكردستاني بزعامة الرئيس الحالي للإقليم مسعود بارزاني المعروف إختصارا بـ" البارتي" لم يخض أية عمليات عسكرية لافتة ضد النظام الدكتاتوري أثناء سنوات النضال الكردي بالجبال، ما عدا معركة " خواكورك" التي إعتادت وسائل إلاعلام البارتي أن تعيد عرض جوانب منها بالحملات الإنتخابية، لكن العاطفة غلبت العقل والمنطق لدى الناخب الكردي ففاز هذا الحزب بالمرتبة الأولى بنسبة 45.5 من عدد الأصوات مقابل 43.61 لصالح الإتحاد الوطني في تلك الإنتخابات التي لم تخل بطبيعة الحال من عمليات تزوير واسعة النطاق حسب إعتراضات الأحزاب المشاركة بتلك الإنتخابات.
في الإنتخابات الثانية للبرلمان التي جرت عام 2005 تحالف هذا الحزب مع الاتحاد الوطني ونزلا بقائمة موحدة فحصدا معا نسبة 89.55 % من الأصوات.
أما في الدورة الثالثة وبنتيجة ظهور قائمة منافسة هي حركة التغيير تدنت شعبية البارتي بنسبة كبيرة حيث حقق 30 مقعدا فقط مقابل 29 مقعدا للإتحاد الوطني من أصل111 مقعدا.
وفي الدورة الحالية وهي الرابعة حصد البارتي 38 مقعدا من أصل 111 مقعدا.
من خلال قراءة هذه الأرقام يتبين لنا بأن الحزب الديمقراطي" البارتي" بدأت خطوطه البيانية بالنزول منذ أول إنتخابات برلمانية بكردستان،فبعد أن كان يحتل 51 مقعدا في الدورة الأولى أصبح حاليا يحتل فقط 38 مقعدا برلمانيا. وهناك إتهامات عديدة لهذا الحزب ظهرت في الإنتخابات البرلمانية الأخيرة باللجوء الى عمليات تزوير واسعة النطاق وخاصة في المناطق بهدينان المعروفة بالزون الأصفر وهو معقل البارتي،منها إتهامات بمنع المراقبين وممثلي الكيانات الأخرى ووسائل الإعلام من الوصول الى الكثير من تلك المراكز الإنتخابية.
الحاصل أن هذا الحزب يشغل حاليا ثلث مقاعد البرلمان البالغة 111 مقعدا، لكنه يتصرف دائما كأنه الحزب القائد للأمة الكردية،وأنه المرجع الأساس لإدارة الحكم بكردستان وتوزيع المناصب على بقية الأحزاب دون مراعاة الإستحقاقات الإنتخابية لكل حزب.
يتساءل الكثيرون عن سر نجاح هذا الحزب بجميع الإنتخابات البرلمانية والبلدية في وقت أن معظم الإنتقادات وإتهامات الفساد وقمع المعارضين وممارسة حكم ديكتاتوري توجه الى هذا الحزب؟.
سأورد بهذه المناسبة حادثين منفصلين يمكن القياس عليها لتقييم وضع هذا الحزب الذي يحكم كردستان منذ بداية الستينات وهي تاريخ نشوء الثورة الكردية المسلحة التي دشنت لسلطة العائلة البارزانية في كردستان.
بعد خيانة هذا الحزب بإستقدام قوات الحرس الجمهوري التابعة لنظام صدام حسين لإحتلال البرلمان الكردستاني أثناء الحرب الداخلية عام 1996، ودخول تلك القوات بالحرب لنصرة حزب بارزاني، لجأت مع عائلتي الى السليمانية ملتحقا بالإتحاد الوطني. وبعد أن وقع الزعيمان طالباني وبارزاني إتفاقية واشنطن للسلام بمبادرة أميركية، تحقق نوع من الإنفراج العام، وخاصة مع توقيع الزعيمين للإتفاق الإستراتيجي المشترك الذي جر وبالا على الشعب الكردستاني فيما بعد من خلال تقسيم المناصب والإستئثار بموارد الدولة المرسلة من بغداد. عدت الى مدينتي أربيل وكنت بحاجة الى نقل بطاقتي التموينية للعائلة، فطلب مني مراجعة مديرية الآسايش( الأمن ) بمدينة أربيل وتقديم الطلب إليهم. إستغربت عن علاقة مديريات الأمن بالبطاقة التموينية ونقلها من محافظة الى أخرى رغم أن المحافظات الثلاث هي داخل إقليم كردستان. على كل حال راجعت المديرية ووجدت هناك أن ضابط المركز أعد ثماني نسخ من إستمارة المعلومات، ووجه الي أسئلة غريبة جدا حول أسماء أعمامي وأخوالي،وإستغربت مرة أخرى إقحام هؤلاء الأقرباء بمسألة نقل بطاقتي التموينية، وتذكرت حينها نفس تلك الإستمارات التي كانت مديرية أمن صدام تملأها للمواطنين الكرد الذين يعينون بدوائر الحكومة، والتي كانت تعرف بإستمارة المعلومات.
الحادث الثاني رواه لي أحد زملائي الكتاب، حيث قال أنه في يوم من الأيام كان يريد التوجه الى السوق، فأوقف سيارة تاكسي أجرة لتنقله من بيته الى مركز المدينة، وفي داخل السيارة كعادة الركاب يتحدثون عن أوضاع البلد، فوجه زميلي هذا عدة إنتقادات لسلطة حزب بارزاني، فما كان من السائق الذي تبين أنه أحد مخبري الأمن إلا أن أدار سيارته نحو مديرية آسايش البلدة مقابل مبنى المحافظة وسلمه للضباط هناك مؤكدا لهم بأن هذا الراكب إنتقد سلطة البارتي.. وهناك خافوا من أن يسجنوه وأن تحصل فضيحة كبرى خاصة وأن هذا الزميل معروف محليا ودوليا من خلال مقالاته، لكنهم جروا أذنه وأبلغوه بعدم توجيه النقد وإلا سيكون مصيره مظلما.. وفي فترة لاحقة تحدث لي هذا الزميل أن ثلاثة من الملثمين إعترضوا طريقه ووضعوا مسدسا على رأسه وطلبوا منه التوقف عن الكتابة الإنتقادية وإلا سيكون مصيره القتل.
رغم أن هذه الممارسات وبسبب نشاطات المنظمات الدولية المدافعة عن حقوق الإنسان والصحفيين قد قلت نسبيا في الوقت الحاضر، لكن بهذه الأساليب القمعية وهي نفس أساليب النظام البائد يحكم حزب بارزاني قبضته على رقاب شعب كردستان..وهناك وسائل أخرى عديدة يلجأ إليها هذا الحزب للحفاظ على سلطته منها شراء الذمم بالدولارات المسروقة من النفط،وتقديم الإغراءات والرشاوي بالمناصب،وكذلك إستخدام موارد الحكومة لشراء ولاء البعض من خلال تعيينهم في دوائر الحكومة من دون دوام ماعدا رأس الشهر الذي يقبضون فيه رواتبهم والمعروفين محليا بعناصر( بنديوار).
لايسمح حزب بارزاني لأي حزب أن يمارس أي نشاط حزبي بحرية في المناطق الخاضعة لنفوذه في محافظة دهوك، حتى الاتحاد الوطني وعلى لسان رئيس برلمانه الحزبي عادل مراد إشتكى وندد كثيرا بهذه القيود المفروضة على أنصار حزبه هناك.. أما تواجد مقرات الأحزاب الكردية الأخرى بمنطقة بهدينان فهي فقط ديكورات لتجميل الصورة، وإلا فإن تلك المقرات لا تستطيع التحرك داخل الجماهير بهدف الكسب الحزبي، وحدثت هجمات عديدة على بعض تلك المقرات خاصة حرق مقر الإتحاد الإسلامي أثناء الحملات الإنتخابية وهو منافس قوي لحزب بارزاني في تلك المناطق.
إن الدكتاتوريات تنشأ عادة عبر الإنقلابات العسكرية،يتفق عدد من قادة الجيش للإطاحة بالسلطة فيحركون دباباتهم ويحتلون الإذاعة ومقرات الحكومة ثم يتلون البيان رقم واحد، وبعد أيام قليلة يظهر من بين هؤلاء العسكر زعيم يقود الشعب وينصب نفسه دكتاتورا. وقد يحدث أن يفرض حزب معين هيمنته على السلطة عبر الأغلبية البرلمانية،لكن أن ينشيء حزب لايمتلك سوى ربع مقاعد البرلمان حكما دكتاتوريا،فإن الأمر يحتاج الى إعمال العقل لدراسة طبيعة هذا المجتمع الذي يقبل بحزب الأقلية يبسط سيطرته المطلقة على الحكم بإسم الديمقراطية.
قلت في العديد من مقالاتي السابقة أن المطلوب من الشعب هو الوعي السياسي والإنتخابي، وتحكيم الضمير عندما يضع الناخب قلمه على قائمة الأحزاب أثناء الإنتخابات.
الشعب لن يسمح بعودة الإقتتال الداخلي مرة أخرى الى كردستان لأنها ستقضي هذه المرة على تجربتنا الديمقراطية برمتها،ولا يمتلك أي حزب تلك القوة العسكرية للإنقلاب على السلطة، والجماهير ليست مستعدة ومؤهلة في الظرف الراهن للإنتفاضة، يبقى الأمل الوحيد هو زيادة الوعي السياسي داخل المجتمع الكردستاني بحيث أن هذا المجتمع يصوت في الإنتخابات القادمة على أساس البرنامج الإنتخابي للأحزاب، وليس على أساس العواطف التي يثيرها قادة الأحزاب الدكتاتورية بكل مهارة في الحملات الإنتخابية..
&
&
التعليقات
هل يمكن ؟
حميدكو -التعويل على التصويت اعطى العائلة البارزانية زخما ً أكبر للسيطرة ، وقد حققت هذه العائلة انتصارا عظيما في الآونة الأخيرة ، لا على داعش فقط ، بل على الاتحاد الوطني أولا بوضعه على الهامش وكذلك الأحزاب الكوردية الأخرى ، وسترى نتائج التصويت في أي انتخابات قادمة حيث ستحقق العائلة تقدما غير مسبوق ،الا اذا ما حدث تغيير ما في ردة فعل اليكيتي وباقي الأحزاب ..
الكاتب والقائد
برجس شويش -نقطة مهمة جدا اود ان اسجلها ضد هذا الكاتب في هذا الوقت الذي هناك حرب لا هوادة ضد الخطر الارهابي للمنظمات الارهابية والتي لاتزال تحتل مناطق كوردستانية , وفي ظل دعم دولي واسع النطاق لكوردستان وبشمركته الابطال , وفي الوقت الذي الرئيس برزاني وافراد من عائلته يتجولون على الجبهات الامامية الحامية ضد الارهابين , لا يكتب شيرزاد الشيخاني سوى كتابات عدائية وهجومية وكانه يقف مع اعداء كوردستان , وكان كوردستان لا يهمه بقدر ما يهمه هو التهجم على البارتي وعائلة برزاني, لولاهم لما تمتع كوردستان من مكاسب واستقلال وامن واستقرار ولما توافد وفي زمن قياسي اسبوع واحد واكثر من خمس وزراء خارجية لدول مهمة بزيارة كوردستان دعملا لكوردستان وشعبها , مثل السيد شيرزاد الشخياني كمثل الذي لا يهمه ماهية المناسبة ولكن هو سيقولها في كل المناسبات وان اختلفت احوالها , اي انه سيقول نفس الكلام في المأتم وفي العرس , سيضحك في دار العزاء وسيبكي في الافراح, الكاتب الوطني من يقف مع شعبه ووطنه في ايام الشدائد ولكن السيد شيرزاد الشيخاني لا يعرف بان الذين هو يتهجم عليهم هم في الجبهة يقاتلون من اجل كوردستان بينما هو يكتب خلف جهاز الكومبيوتر في دولة غربية ما بعيدا عن كوردستان بعيدا عن سماع دوي الانفجارات . هناك مناسبات ولكل مناسبة طريقة في السلوك والكلام والفعل تناسبها ولكن يبدو ان هذا المبدأ غائب عند السيد شيرزاد الشيخاني.
لا يجوز
كوردى مخلص -يا شيخانى لو لا الاتفاقية الاستراتيجية بين الحزبين لما حصل التطور والاستقرار فى الاقليم هذا اولا ثانيا انا شخصيا تعرضت الى مضايقات وتحقيقات وطلبات اقامة من الاسايش ولكن هذا لا يعنى ولا يجيز ان نحقد ونتهجم ونسىء الى رموزنا ونسخر اقلامنا للاضرار بقضية شعبنا وخدمة اعدائنا فى هذا الوقت العصيب والدقيق والذى نحتاج فيه الى التلاحم ونبذ الخلافات وفى الوقت الذى بيشمركتنا الابطال رابضون فى الخنادق يدافعون ويضحون بارواحهم من اجل كل ابناء كوردستان والعراق
الحقود
عبدالله حمدي -اخال ان احقاد هذا الكاتب على كل ماهو كوردي وليس البارتي وعائلة البرزاني فحسب ستودي بحياته عاجلا وليس اجلا . لماذا استنجد الحزب الديمقراطي باقوات الصدامية اثناء الصراع بينه وبين حزب طالباني عام 96 ؟ ببساطة شديدة طلبت قيادة الحزب الديمقراطي بقيادة مسعود البرزاني العون من صدام لرد جحافل الجيش الايراني التي احتلت كوردستان دعما لميليشيا طالباني
شيرزاد والحقد
عبدالعزيز الاتروشي -بداية : من خلال متابعتي ما يكتبه السيد شيرزاد انه يكن الحقد لعائلي البارزاني والبارتي معا لانكل ما يكتبه يدل على حقده ولا مرة واحدا اشاد بالتقدم الحاصل في كردستان وهذا يدل على انه مع اعداء الشعب الكردي . ان الحركة الكردية منذ ان بدأت في 1961 كانت بقيادة البارزاني والبارتي ولم يكن هناك اي حزب اخر كردي موجود بصورة فعالة في تلك الفترة وحتى ان كانت موجودة لم يكن لها اشم في ساحة المعركة .ذكر السيد شيرزاد ان البارتي لم يخض معركة واحدة ضد النظام الصدامي ماعدا معركة (خوا كورك) اقول للكاتب من الذي كان يقاتل من سنة 1961 والى اليوم ضد الانظمة المتعاقبة الى هذا اليوم ضد داعش ؟هل تعرف يا كاتب المقال كم من عائلة البارزاني في جبهات القتال ؟ ان كنت لا تعرف اقول لك اكثر من 20 شخصا من عائلة السيد مسعود البارزاني موجودون في جبهات القتال ضد داعش ولكن اين انت ؟ واين هم قيادي الاحزاب الاخرى في كردستان ؟ اين هم قادة حزب الاتحاد الوطني وابنائهم ؟ اين هم قادة حزب الاتحاد الاسلامي وحزب علي بابير ؟ ما عدا حزب الاشتراكي حيث نشيد بدور امين الحزب السيد محمود حيث استشهد نجله في الاونة الاخيرة فقط هذا الحزب يشارك بفاعلية في الحرب ضد داعش ان كان بك خيرا لما سافرت انت عفوا هربت من كردستان وتعيش على مساعدات الرعاية في بلد اخر الاجدر بك ان تكون في كردستان السؤال هنا للسيد شيرزاد(( الان في هذه الظروف جميع الدول التي تقدم الدعم لكردستان بمن تعترف ؟ وبمن يجتمعون عند زيارتهم الى كردستان ؟ ما عدا ايران تجتمع مع الاتحاد الوطني السؤال الاخر (( اينما ذهب من دول العالم ان قلت انا كردي ربما لا يعرفون شيئا ولكن ان قلت بارزاني سوف يعلمون من انت - لماذا هذا ؟كفاك حقدا وانت تريد الصيد في الماء العكر وانت تريد ان تحصل على منصب من احد الاحزاب الاخر بحقدك على البارتي والبارزاني في النهاية ارجو المعذرة ان كان هناك اخطاء املائية او نحوية لاني كردي ولست ملما باللغة العربية كثيرا
شيرزاد والحقد
عبدالعزيز الاتروشي -بداية : من خلال متابعتي ما يكتبه السيد شيرزاد انه يكن الحقد العائلي البارزاني والبارتي معا لانكل ما يكتبه يدل على حقده ولا مرة واحدا اشاد بالتقدم الحاصل في كردستان وهذا يدل على انه مع اعداء الشعب الكردي . ان الحركة الكردية منذ ان بدأت في 1961 كانت بقيادة البارزاني والبارتي ولم يكن هناك اي حزب اخر كردي موجود بصورة فعالة في تلك الفترة وحتى ان كانت موجودة لم يكن لها اشم في ساحة المعركة .ذكر السيد شيرزاد ان البارتي لم يخض معركة واحدة ضد النظام الصدامي ماعدا معركة (خوا كورك) اقول للكاتب من الذي كان يقاتل من سنة 1961 والى اليوم ضد الانظمة المتعاقبة الى هذا اليوم ضد داعش ؟هل تعرف يا كاتب المقال كم من عائلة البارزاني في جبهات القتال ؟ ان كنت لا تعرف اقول لك اكثر من 20 شخصا من عائلة السيد مسعود البارزاني موجودون في جبهات القتال ضد داعش ولكن اين انت ؟ واين هم قيادي الاحزاب الاخرى في كردستان ؟ اين هم قادة حزب الاتحاد الوطني وابنائهم ؟ اين هم قادة حزب الاتحاد الاسلامي وحزب علي بابير ؟ ما عدا حزب الاشتراكي حيث نشيد بدور امين الحزب السيد محمود حيث استشهد نجله في الاونة الاخيرة فقط هذا الحزب يشارك بفاعلية في الحرب ضد داعش ان كان بك خيرا لما سافرت انت عفوا هربت من كردستان وتعيش على مساعدات الرعاية في بلد اخر الاجدر بك ان تكون في كردستان السؤال هنا للسيد شيرزاد(( الان في هذه الظروف جميع الدول التي تقدم الدعم لكردستان بمن تعترف ؟ وبمن يجتمعون عند زيارتهم الى كردستان ؟ ما عدا ايران تجتمع مع الاتحاد الوطني السؤال الاخر (( اينما ذهب من دول العالم ان قلت انا كردي ربما لا يعرفون شيئا ولكن ان قلت بارزاني سوف يعلمون من انت - لماذا هذا ؟كفاك حقدا وانت تريد الصيد في الماء العكر وانت تريد ان تحصل على منصب من احد الاحزاب الاخر بحقدك على البارتي والبارزاني في النهاية ارجو المعذرة ان كان هناك اخطاء املائية او نحوية لاني كردي ولست ملما باللغة العربية كثيرا
هذا الداء أين الدواء؟؟
مشمئز -ابتلاؤنا بالعاهات المتسلطة هو سرّ شقائنا وعدم استقرارنا.. هل ستتوقف هذه العاهات عن سلب حقوقنا؟؟؟ أشك في ذلك .. لأنّ سلب الشعوب واستئثار حفنة قليلة بحصة الأسد سرطان والسرطان لاينفع معه إلا الاستئصال!
کیفما تکونوا
ایدن -عندما استقبل برزانی هذا الاسبوع وفد ایرانی فی قصر مثل قصور دکتاتوریات الشرق ظهر بعض الاصوات من الاکراد لنقد هذا المظاهر ،لکن الاغلبیە العظمی من الاکراد خاصە من مدینتی اربیل ومن دهوک دافعوا بشراسە عن تصرف البرزانی ،محتوی کلام اکثر المعلقین انە یحق لعائلە البرزانی اکثر من ذللک .وکما قال المفکر الکردی مسعود محمد انە من الصعب ان یتقبل المواطنین هنا فکرە حکم دیمقراطی حتی بعد عشرین سنە .فلا یمکن لفتی مثل نیجیرفان ان یستولی علی مسافە ٢٠ هکتار لبیتە یکون تکلفە الجدار العازل الاول لبیتە ثلاثە ملاییین من میزانیە الاقلیم والموظف الصغیر لم یستلم الراتب لشهور علما ان للبیت ثلاثە جدران ،وستری الان سیبداء شویش وجماعتە بالدفاع عن الدکتاتوریە واتهام الفکر المعاکس بالخیانە والبعثیە بالرغم من انە کان هناللک ٣،٠٠٠ بعثی مدعو فی اربیل الاسبوع الفائت والمتحدث باسم داعش کان فی البدایە یطلق تصریحات من اربیل کیفما تکونوا یولی علیکم
العائلة المقدسة البارزانية
كوردي من اربيل -شكرًا لأستاذ الكاتب الوطني الشريف كاك شيرزاد كل ما كتبته صحيح ولا نقاشة عليها . وانا أعيش في اربيل ولماذا اكتب باسم مستعار لأني أخاف من السلطة الفاشية البارزانية القمعية .... أذكرك باتفاقية مسعود مع المالكي لتأسيس الحكومة عندما فاز أياد علاوي على حزب المالكي ،وضع مسعود الشرطين لمالكي اولا ان لا يكون من حركة التغيير وزيرا وثانيا ان لا يكون من حركة التغيير عضوا في الجنة الانتخابية وقبل مالكي الشروط ولذا فاز مالكي واصبح رئيساً لوزراء دامت ثمانية سنوات وقلب السحر على الساحر ... اقول لهؤلاء الدمكجية ل العائلة المقدسة البارزانية ... يوما بعد يوم شعب كوردستان في تغيير المستمر نحو انشاء وتكوين الحكومة المجتمع المدني الرئيس يأتي بطريقة الانتخابات اربعة سنوات يحكم ثم مع السلامة لا محسوبية ولا منسوبية ، أنتهى العصر للعائلة الواحدة المقدسة يحكم شعب كوردستان والى الأبد كما انتهى حكم صدام حسين .....
من السما
مظلوم دوغان -تاريخ هذه العائلة معروف بانهم مستعدون لبيع كل الكورد وكوردستان لاجل بقائهم في السلطة و سرقة موارد الشعب حتى لو اصبحوا عملاء للشيطان نفسه فالمسالة لا مسالة حكمة او سياسة او شطارة ولكن بين كل فترة وفترة تجرى احداث تنصب في خانة اطالة امد عمر هذه الطغمة على راي المثل الكردي من حظ ال .... من السما تمطر( لةبةختى حيزان كةزؤ دةباري)
إلى من يهمه الامر
حنان الفتلاوي -لا خير في امّة تهدد مفكريها وكتابها بالقتل! كمتابعة للسياسة أرى أنّ الاكراد لا يختلفون عن العرب في كونهم سوق لتصريف أوهام رؤسائهم وحكوماتهم. إن حصل الأكراد على استقلالهم، وهذا ما اتمناه، سينتفضون يوماً على العائلة المالكة في ثورة لا تُبقي على بهدناني أو سوراني متسلط.
التعليق رقم ٢
ابو عامر -اعتقد جازما بان برجس شويش هو اسم مستعار لشخص اخر اسمه کريم سنجاري الذي هو احد الخدم المقربين من مسعود البارزاني . وهو بذات الاسلوب والمستوى في تناول الامور کلما تعلق الامر بالرد على منتقدي العائلة الحاکمة
الخونة
هافال كوي -كاك شيرزاد مع هذه الحفنة المرتزقة لايفيد معهم لأنهم لايفتهمون للغة الديمقراطية والحوار لا فرق لهم مع جماعة الداعش وثانيا هؤلاء ( العائلة البارزانية ) وجدوا النفط وآبار النفط ما كانوا يحلمون بها قد وجدوا ونحن الأكراد نعرف طبائعهم جيدا بانهم معبودي الثروات والمال وألفخفخة والسلطة والحاشية ، نراهم دائماً يحبون يسكنون اعلى من اهل كوردستان مثل الان محتلين أرقاء منطقة السياحية في كوردستان العراق وهي سره ره ش ، كاك شير إد ما يفيد معهم للغة المناقشة والحوار والديمقراطية هؤلاء يفهمون للغة السلاح ( الثورة تندفق من فوهة البندقية ) الثورة الشعبية هي حل الوحيد لإزالة هذه العائلة من السلطة وطردهم الى خارج حدود كوردستان .
امارة كردستان لصاحبه برزان
سرهنك هوليرى -اخي على كيفك صدقني تاكدت من اقفال الشباك حين قرائتي لهذه المقالة هو انت صدقت بالديمقراطية والتعددية ام انك عايش في وهم الحرية .هذه العائلة ستحكمنا ﻻجيال طويلة مظلمة وانا بالنسبة لي اصبح الامور متساوية وﻻ تعنيني ولكن قلبي يتقطع على اوﻻدي واحفادي من الجيل الناشئ الذين سيرون فضاعات ومئاسي اضعاف ما رايته ايام المجرم .ﻻ
لماذا الاكراد يثورون
عند انتقادهم -الشعوب المتعلمة تتقبل النقد الا الشعوب الجاهلة الشعوب الجاهلة تعتبر نفسها ويعتبرها من يسوقهم بانهم قطيع غنم نفس الشى في جنوب العراق من ينتقد الوافد الايراني والذي يسمى نفسه مرجعية والمقصود هو المدعو سيستاني ابو الطائفية ومحرر الدستور الخايس في العراق والذ ي يضع بترولا كل اليوم على الحرب الستية والشيعية في العراق فالعراقيون الذين يقلدونه هم عبارة عن قطيع غنم لايفكرون بانفسهم بل من يفكر لهم هو مهووس طائفي وفي كردستان هناك مرجعية عائالية عشائرية تشبه مرجعية نجف حيث ان المعارض يقتل ويمزق
لكل اعداء الحرية والديمقر
نبيل خضر القصاب -لكل اعداء الحرية والديمقراطية , لكل أعداء الكورد وكوردستان , لكل الشوفينيين والمرتزقة , أقول الحزب الديمقراطي الكوردستاني , حزب سطر التأريخ بأحرف من الذهب , شاء من شاء وأبى من أبى . الى كل هؤلاء اقول أعيدوا قراءة تأريخ ونضال الكورد , وسوف تعرفون أن الألوف من الرجال الكورد الشجعان ضحوا بأنفسهم , عبر الثورات الكوردية منذ بداية القرن الماضي , سالت فوق تراب كل بقعة من كوردستان دماء زكية للشهداء الأبطال , وجميع الحكومات حاولوا بكل الطرق أبادة الشعب الكوردي
سالم مسلح ؟
سالم -" البارتي" لم يخض أية عمليات عسكرية ضد النظام الدكتاتوري !!!هل معركة كوري ملفقة ايظا ؟ ولماذا انفل البعث ٧٠٠٠ بارزاني ؟ بينما عائلة السيد شيخاني سالم مسلح ؟
لا الاتحاد الوطني مل
Rizgar -لا الاتحاد الوطني ملا ئكة و لا البارتي شياطين والعكس صحيح , ولقد ضرب الجيش الامريكي هيروشيما وناكازاكي بالمواد المشعة و بعد اقل من ٥ سنوات تصالح يابان مع امريكان !!!! حسب السيد شيرزاد على kdp و puk ان لا يتصالحلا بل حذو حذو الشيعة والسنة .
الى الكاتب المحايد !!!!
نصير المهدي -الى الكاتب المحايد !!!! في عام 1983 كان جلال الطالباني يجري مفاوضات علنية مع نظام صدام وكان يأمل او انه مني بذلك ان يكون حاكما عاما على كردستان .. وقد جهر جلال الطالباني آنذاك بما يراه من صدام كمناضل ضد الإمبريالية ومواجه للهجمة الرجعية الايرانية في عدد من المقابلات الصحفية من بينها على ما اتذكر مقابلة مع مجلة الطليعة العربية التي كان يصدرها البعثي الفلسطيني ناصيف عواد في باريس .ويومذاك كان الحزب الشيوعي العراقي يجند أعضاءه ومناصريه في ما يسمى يومذاك قوات الأنصار التي كان يقاتل بها الى جانب الحركة الكردية في شمال العراق .وقد اراد جلال الطالباني ان يثبت لسيده انه على قدر المسؤولية .. او بالتنسيق معه .. فهاجمت قواته المقر الرئيسي للحزب الشيوعي العراقي في منطقة بشت آشان .. واستولت على المقر واعتقلت من فيه ومن بينهم عضو المكتب السياسي للحزب كريم احمد الداود وعمر الشيخ عضو اللجنة المركزية وعدد من كوادر الحزب وقيادييه الميدانيين .. وبعد يوم واحد من العملية .. قامت قوات جلال الطالباني بفرز المعتقلين على الهوية .. فتم اطلاق سراح الأكراد منهم بما في ذلك القياديين .. وقامت قواته بإعدام العرب وفي غالبيتهم من الطلبة الذين تركوا دراستهم والتحقوا بالبيشمركة .. دون ذنب سوى انهم عرب ومعارضون .. ودون محاكمة .. وتم دفنهم في مقبرة جماعية في نفس المكان .. هذه الحادثة سرعان ما اسدلت عليها قيادة الحزب الشيوعي الكردية الستار وطواها النسيان .. ولم يعد الحزب الى ذكرها وهو يستعرض من سقط على طريقه ..والطالباني الذي يريد اليوم اصدار العفو عن سيده .. ربما يتذكر هذه المجزرة ويخشى ان يفتح ملفها مرة أخرى فيعرف العراقيون ان لا فرق بين الرئيس الحالي وسلفه السجين في الإجرام .. ولكل منهما مقابره الجماعية .. ولكن تلك كانت لمن ولت ايامه .. وهذه لمن اقبلت عليه الدنيا ..
قصيدتين للشاعر أبو ظافر
بشتاشان -بشتاشان الجريمة الذي يندى لها الجبين قصيدتين للشاعر أبو ظافر الأولى مهداة للشهيد والثانية مهداة للشهيدة وهذه مقاطع:الشهيد .....يلي حتى الليل يمك ينتخب ويوج شمعته يلي طشيت الفرح بعيون اهلنه الفرح انت اغسلت عمر السنين والشعب عمرك نذرتهسحر الحديثات ومي خدهن روى دمك حمرتهالشهيدة .....دك ليل حزني بفرح دك غفوتي وصحينيتانيني يا اخر هلي وفزز بكايه سنينيطرزلي برصاص الغضب بدلة عرس تغوينيوكلادة من زرد الفشك ومن منحري حنيني
حول مجزرة (بشتاشان)
ش شيخاني -مقالتي القادمة ستكون حول مجزرة (بشتاشان) في الأول من أيار عام 1983 غدرت قوات الاتحاد الوطني الكردستاني بحليفها(جوقد) في الجبهة الحزب الشيوعي العراقي وهتكت بفعلتها تلك كل القيم الوطنية والأخلاقية، وقامت بإعدام الأسرى من الشيوعيين العرب بتشفي عنصري مخزي، فشوهت بذلك براءة المكان وسحبت قرية (بشتاشان) من موضعها المستلقي ببراءة عند حوض جبل قنديل لتدخله في وجدان التاريخ كلحظة قاسية لزمن أريد له أن يؤسس لحياة يتجاوز فيها العراقي المضطهد والمعذب شيئا من انسحاقه وقهره. بشتاشان، الواقعة ـ الجريمة، شكلت هزة عنيفة وقاسية في وجدان كل من عايشها وكل من فهمها وقاسى مرارة الانهزام حين تصنعه الذات العاجزة عن فهم متغيرات الزمن, نحن نعرف بالتجربة إن الأنصار الذين عاشوا المحنة ما أن يجمعهم لقاء حميم، رغم مرور هذا الزمن الطويل على الجريمة، إلا ويستذكرونها بحماسة وحرقة. لهذا نتمنى أن ترقى هذه الحماسة إلى مستوى التوثيق وتقديم الشهادة وان لا تبقى تلك الحرقة حبيسة الصدور والغرف المغلقة. ان العراقيين والعراقيات الذين خطوا في ارض كردستان الفداء للشعب العراقي لن ينسوا شهداءهم كما انهم لن ينسوا مباشرا او غير مباشر في النكسة ولكن الاهم حسب فهمي ان لا ينسوا المثل العليا الصادقة واولئك المجرمين القرويين والقومانيين الذين كانوا سبباً لهذه الجريمة لتحقيق اهدافهم.
قبل ا حداث (بشتاشان)
نبيل عبد الأمير الربيعي -قبل ا حداث (بشتاشان)بعامين وقعت بعض التشنجات في العلاقة بين الحزبين( حشع واوك) فجماعة الطالباني في شقاق وصراع دائمين مع كل الاطراف السياسية. فبعد ان صدهم الحزب الديمقراطي عام1979 في معركة (هاكاري). بدأ صدامهم مع الحزب الشيوعي عام 1981 في مناطق اربيل وتحديدا في قرية(ورتة) وهُزم الجلاليون في تلك المواجهة وقد اصيبوا بنوبة سعار وحنق بعدما لقنهم الانصار الشيوعيون هناك درسا تاديبيا. ورغم ذلك فقد اعادوا الكرة في ذات القاطع اكثر من مرة ولاسباب غير مفهومة ولامقنعة.ولحقدهم على الشيوعيين خططوا لضرب الحزب الشيوعي، وبما انهم يتحلون باخلاق( الفرسان) فقد اختاروا الحلقة الضعيفة وهي المقر المركزي للحزب الشيوعي لما ذكرته فيه من خصائص. . ففي تموز 84 وفي سهل(دشت) حرير اصطدموا مع قوة للحزب الشيوعي والحزب الاشتراكي الكردستاني فخسرو المعركة مع انهم كانوا مدعومين من النظام بالسيارات والاسلحة. ، والذي يدلل على الدناءة والخسة، هو انهم وفي طريقهم للتحشد لضرب المقر المركزي، كان طريقهم يمر عبر مقر لانصار الحزب الشيوعي في منطقة( رزكة) فكانوا يتخذون من المقر محطة استراحة لهم يتناولون فيه الطعام (من زاد وملح الشيوعيين). الا ان الحزب الشيوعي ، لم ينتبه الى المثل العربي القائل( احذر عدوك اذا كان جبانا). وترك الامور كما هي، واثقا من ان حليفه لايمكن ان يغدر به.ففي يوم المعركة الاول وحين بدأ الصدام في الصباح كان الانصار الشيوعيون يظنون ان الموقع يتعرض لهجوم من الجحوش( مرتزقة النظام) ولم يعرفوا ان من يقاتلهم هم الحلفاء في الجبهة.واستمر القتال اربعة ايام مع ان الانصار الشيوعيين كانوا اقل عددا واضعف عدة اذ ان الجلاليين قد حصلوا حينها من النظام البعثي على معدات عسكرية متطورة والموقع ليس فيه قوات عسكرية قادرة على المواجهة فكما اسلفت هو كان موقعا خلفيا. وبدات ممارسات( الفرسان)، بعد سقوط الموقع والاستيلاء عليه ، في النهب التي سيمارسها نظام البعث لاحقا على الكرد، فقد هبوا كالهمج مسرعين يتسابقون ليدخلوا احد المقرات(بولي) لينهبوه ، وقدخسروا في انفالهم تلك عددا من المجرمين حيث انفجرت عليهم الابواب المفخخة في ذلك الموقع كلها!!وبدات الممارسات العنصرية الفاشية في القتل على الهوية حيث اعدموا الانصار العرب الاسرى ميدانيا وبطريقة قذرة ان معركة بشتاشان هي كبيرة في كل شيء والاكثر في خسارة الوجوه الرائعة التي غيبتها
شهداء بشتآشان
شهداء بشتآشان -شهداء بشتآشان 1-عميدة عذبي حالوب / أحلام / مهندسة زراعية / شخصية نسائية معروفة / تم التمثيل بجثتها 2- منير رمزي يونس 3-بهاء الدين أحمد 4- مجيد رسن / حميد / من عائلة معروفة من مدينة الكوت 5-محمد فؤاد هادي /أبو طارق / خريج الأتحاد السوفيتي / كادر طلابي 6-عبد الوهاب عبدالرحمن سالم / أبو هندرين / 7-سلام شهاب أحمد /أبو عادل 8- باسم محمد غانم الساعدي / أبو صلاح /صحفي من مدينة العمارة 9-شهيد عبد الرضا / أبو يحيى / مصور سينمائي 10- علي جبر / عادل بهديني 11-سمير يوسف كامل / عمار 12-سمير عبد الحسن / أبو صابرين 13-ثائر عبد الرزاق أحمد / سعد 14-وهاب عبد الرزاق / ملازم حامد 15-يحيى حسن مرتضى / رشدي / مستشار سياسي / فصيل بولي 16-صلاح حميدي / أبو مهدي 17-الدكتور بهاء....... / طارق 18-د . سلمان جبو 19-سيدو خلو اليزيدي / أبو مكسيم 20-سمير مهدي شلال / أبو تيسير 21-هيوا نائب عبد اللة 22- نصير محمد حسن الصباغ / أبو نادية 23-نعمة الشيخ فاضل / أبو سليم/ خريج جيكوسلوفاكيا 24-رسول صوفي / مام رسول 25-سرباز أحمد ملا قادر 26-عطوان حسين / أبو علي 27-رعد يوسف عبد المجيد / ابو بسيم 28-حسين مجيد سعيد العباس / أبو خليل 29-عبد الأمير عباس علي / سمير 30-عبد الحسين أحمد / أبو سمير/ معلم / كادر حزبي من مدينة العمارة 31-كاظم طوفان / أبو ليلى / كادر ووجه اجتماعي من مدينة العمارة 32-ناصر عواد / أبو سحر/ شخصية أنصارية مرموقة/ من عائلة شيوعية /الديوانية 33-طارق عودة / رعد 34-نزار ناجي يوسف / أبو ليلى 35-قيس عبد الستار القيسي / أبو ظفار 36- مؤيد عبد الكريم / حامد 37-جعفر عبد الأئمة / أبو ظفر 38-جبار شهد / ملازم حسان 39-صامد أحمد الزنبوري / أبو خلود 40-أنور حاج عمر / رستم 41-أحمد عبد الأمير مرتضى / أبو سلام 42-غسان عاكف حمودي / الدكتور عادل / عرفته جماهير كوردستان طبيبا متفانيا في خدمتها 43-حسن أحمد فتاح ماموستا دارا 44- رشاد عباس حسين / أبو توفيق 45-هيوا مقديد عمر / بختيار 46-علي حسين بدر / أبو حاتم 47-هاشم كاظم محمد / أبو محمد / طالب كلية العلوم/ قسم الكيمياء - جامعة البصرة ، سنة أخيرة ، من 48-أبناء مدينةالسماوة ، عبقرية في مجال اختصاصه ، شاب ملئ بالطموحات والأحلام ، تخصص في التدريب على المتفجرات .49-محمد صالح الساعدي / أبو وطفاء
شهداء بشتآشان
شهداء بشتآشان --علي عبد الكريم النعيمي / عبير 51-عيسى عبد الجبار / سلمان 52-حامد الخطيب / أبو ماجد 53-سعد علوان هادي / أبو صوفيا 54-شهيد فؤاد سربست محمد صالح 55-ئازاد ئاغوك نادر / له زكين 56-أبراهيم عبد اللة شمسة / أبو يوسف 57-حسان عباس الهاشمي 58-دارا حسين شريف / قاره مان 59-خالد كريم علي / هيمن 60-محمد أمين عبد اللة / دهشتي 61-أحمد بكر أبراهيم / هاور 62-عطوان حسين عطية / أبو علي 63-مازن محي الدين كمال الدين 64-زهير عمران موسى / سليم 65-عماد شهيد هجول / أبو معالي 66-أبو رغد :- من مدينة الحلة / ناشط في مجال العمل الشبابي 67- أبو ماجد :- مناضل معروف من الموصل / ضابط سابق 68- محمد حسن دركلي :- من أنصار بشدر المعروفين 69-عبد الله حسن دركلي :- شقيق محمد من أنصار بشدر الأبطال 70-خدر كاكيل :- شخصية وقائد أنصاري فذ ، بطل المعارك الأنصارية ، قدم ابنه أيضا شهيدا على طريق الحرية . 71- زهير عمران / الديوانية 72-موفق رحيم مرقص كونده - سمير 73-توفيق سيد - ملا عثمان 74-الشهيد عطوان - أبو عليوي ، من أهالي مدينة الثورة ، خريج الجامعة التكنلوجية 75-موفق رحيم مرقص كونده - سمير - استشهد في أربيل 76-توفيق سيدا - ملا عثمان - استشهد في أربيل
في بداية سنة 1983
عبدولَلاَ پۆلاَ -في بداية سنة 1983 أثناء تناولنا العشاء مع مسؤول عسكري في الحزب الاشتراكي (حمه سور) في قرية (اومر كومت) القريبة من ناحية (طقطق) التابعة لقضاء (كويسنجق)، ادّعى بأن قوة من الاتحاد الوطني أسرت (9) من بيشمركة الاشتراكي الكوردستاني بالقرب من ناحية (دوكان) وعلى الشارع الرئيسي وقيدوهم وسلموهم إلى النظام البعثي. ومن أجل الثأر لهؤلاء الاسرى من بيشمركة الاشتراكي، عقدوا النية لأسر عدد من بيشمركة الاتحاد الموجودين في المنطقة، ولكن المسؤول العسكري لسرية أربيل للحزب الشيوعي (عباس محمد) طلب منهم عدم اتخاذ ردود أفعال تضر بالحركة الوطنية. لم يقتنعوا بذلك وتوجهوا لتنفيذ غايتهم في مناطق سهل أربيل حيث التواجد الكثيف للحزب الاشتراكي هناك. نتجت عن ذلك العمل افرازات سياسية سلبية، فحصلت سلسلة من القاء القبض والتجريد من السلاح بين بعضهما البعض ومصادرة السيارات من القرويين التابعين لكلا الحزبين، بحجة انهم يعملون تنظيمات حزبية، خصوصا في المناطق المحررة أي تلك التي يتواجد فيها البيشمركة واستمرت تلك الاعمال لفترة معينة.
نبيل خضر
أنور من قوشتبة -الى نبيل قصاب صدك ما قالو اذا انت لم تشرب مرارا من من بقاياهم الوسخة فانت ما تكدر ان تعيش فانت شربت من بقايا البعث والآن تشرب من بقايا البارزانيين وهلم جرا يا نبيل خضر القصاب !!!!
بتاريخ 23/8/1981
(جمال علي بابير) -بتاريخ 23/8/1981 قام (جمال علي بابير) أحد كوادر الاتحاد الوطني باستضافة كادر الحزب الاشتراكي (شيركو شيخ علي) في قرية (سه روكاني) خلف جبل بيرمكرون وخلال تلك الاستضافة جرى قتل شيركو شيخ علي غدراً، لذلك اندلع قتال بين الجانبين راح ضحيته عدد من البيشمركة من ضمنهم (جمال علي بابير).
في شهر ايلول 1981
الاتحاد الوطني -في شهر ايلول 1981 حدث قتال بين الاتحاد الوطني والاشتراكي الكوردستاني في وادي باليسان وقتل 6 من الاتحاد الوطني و2 من الاشتراكي.
باسوك/ الحزب القومي
الاتحاد الوطني -- قامت قوات من الاتحاد الوطني بإلقاء القبض على القيادي (شيخ له تيف) من باسوك ومعه 20 بيشمركة
الرفيق (خليل رضا كبابجي)
(ده رماناوى). -تم قتل الرفيق (خليل رضا كبابجي) من الحزب الشيوعي من قبل مسلحي الاتحاد الوطني في قرية (ده رماناوى).
بتاريخ 5/9/1981 ت
(عبد الله ماويليان) -بتاريخ 5/9/1981 ترك (عبد الله ماويليان) صفوف الحكومة وسلم نفسه إلى صفوف الحزب الشيوعي مع جماعته، ثم طلب الاتحاد الوطني تسليم (عبد الله ماويليان) للاتحاد، بحجة أنه كان السبب في مقتل عدد من بيشمركة الاتحاد، لكن الحزب الشيوعي رفض ذلك الطلب، بحجة أن الابواب مفتوحة لمن يترك صفوف النظام والالتحاق بالثورة المسلحة، لذلك بقي في صفوف الحزب الشيوعي ونفذ عددا من الفعاليات ضد النظام العفلقي. بعد فترة قرر عبد الله ماويليان زيارة عائلته، وأرسل خبرا لها كي تأتي إلى قرية (كه ره وان) في منطقة رواندوز. وبعد وصولهم إلى القرية، وصل الخبر إلى جماعة الاتحاد الوطني، فانتهزوا الفرصة وأرسلوا قوة بقيادة (حسن كويستاني) القيادي في الاتحاد الوطني مع رسالة خاصة له لكي يسلم نفسه، لكن عبد الله والبيشمركة الذين معه رفضوا الاستسلام. فحصلت بينهم معركة غير متكافئة ونفاذ العتاد، فاضطروا على الاستسلام، وبعدها قاموا بإعدامهم رميا بالرصاص. لذلك ظهر بعد ذلك جو من عدم الثقة والاستقرار والاضطراب بين القوى الموجودة في منطقة (وه رتي) وحدثت صدامات أخرى في العديد من الاماكن.
نوشيروان مصطفى
نوشيروان مصطفى -قام نوشيروان مصطفى بعد اطلاق سراحه بزيارة (دوله ره قه) وتوجه إلى (عولا سور) آمر هريم (14) للحزب الاشتراكي في قرية (خزينة) فاعتفله وعرضه للإهانة، ثم قام بإعدامه رميا بالرصاص. والجدير بالذكر أن (عولا سور) كان فلاحا بسيطا وطيبا ومعروفا في (دولي ئاكويان). وقبل اعدامه خاطبه نوشيروان بشكل غير لائق وهو ينعته بالقرد فما كان من عولا إلاّ رد الاهانة إليه فتناول نوشيروان الكلاشنكوف وأطلق النار عليه وجرح شقيقة عولا وإحدى أقاربه ثم جرت تصفيته.
اين زميلك الكاتب ؟
عبدالله قادر -مقال الاستاذ شيخاني قطرة من بحر الحقيقة وما كتبه عن قمع سلطة البارزاني وحزبه البارتي ومحابراته الباراستن حقيقة واقعة واغتيال الصحفي الشاب سردشت عثمان دليل على قمع ودكتاتورية حاكم اقليم كوردستان، واتساءل هل ان زميله الكاتب باقي على قيد الحياة ؟
برلمان كارتوني
كاروان -عن اي ديمقراطية واي انتخابات تتحدث اذكرك ما قاله رئيس احد الاحزاب وهو ان البارتي لو دخل الانتخابات ضد الصين سيفوز البارتي اذا اكذوبة الانتخابات اصبحت مهزلة وما الحكومة والوزراء والبرلمان اﻻ مجموعة من الكارتونات فالسلطة الحقيقية في سري رش او سري سور فالبارتي تمكن بامواله الطائلة اختراق جميع الاحزاب عالاطﻻق واي محاولة للتغيير الحقيقي ستسيل فيها نهر من الدماء .
الرحمة للشهداء
حنان الفتلاوي -شخصياً أعتبر بعض التعليقات وثائق تاريخية أتمنى على المهتمين بهذا الشأن تسجيل ملاحظاتهم لا سيما التعليقات رقم ٢٢ و ٢٣ و ٢٤و ٢٥ و ٢٧ و٢٨ و ٢٩ و ٣٠ و ٣٢. الرحمة للشهداء الأكراد منهم والعرب.
تعليق
حنان الفتلاوي -أرى أنّ التعليقات على هذه المقالة أهم من المقالة ذاتها، مع احترامي وتقديري للكاتب. وأجدني هنا اسجّل اعجابي واحترامي للاخوة المعلقين من الاكراد تحديداً الذين سطروا بلغتهم البسيطة والجميلة تاريخاً يبدو أنه محفور كالوشم في ضمائرهم الحية. تحية كردية صادقة لكم ((وسَرْ جاوكم)).
الى رقم ٣٣
كاك حمه -الى رقم ٣٢ نوشيروان مصطفى لا اعتقل طوال عمره ولا قتل احد البريئي انما قتل الخونة كما قال لينين يجب ان يكون لنا السلاح لأجل حماية الثورة ... اما رقم 22 نبيل معركة الحاكاري بدات في سنة ١٩٧٦ وليست ١٩٧٩ وقتل جماع البارز أنينكثير من القادة الكود منهم الدكتور خالد وعلي العسكري وغيرهم ...
طالباني -برازاني -مجرميين
Kamel Mikha -البرازاني الاب-الابن والعائلة مجرميين ومن اصول اسرائلية خبيثة وقتلة وعملاء وبندقية للايجار ودكتاتوريين واقطاعيين -وفاسديين -والاموال كلها لهم ولجماعتهم واما ان يكونوا كل شيئ-ويحكموا ويستحوذوا على كل شيئ او يقتلون المخالف -العائلة تحكم وما يقال مؤوسسات وانتخابات كلهم تحت امرة البرازاني والعائلة وبعض الفتات للاخرين -مع مساعدة الموساد الاسرائيلي في ادارة هذه المجموعة من قطاع الطرق القجخجية الى حين وطبعا التحريف وغسل الادمغة وشراء الاعلاميين وتشويه الارض الاشورية والتغييرالديمواغرافي المستمر في اربيل ودهوك والاف القرى الاشورية حتى اسمائها تغيير الى قرى كردية في مشروع اساسه اسرائيلي حاقد مبرمج لابادة الاشوريين واخراجهم حتى من الجغرافيا كما حصل الان وموضوع داعش وغيرها نعم اخراجهم من الجغرافيا كمقدمة لاخراجهم من التاريخ بالادعاء انهم انقرضوا وعلنا يقول البرازاني-انهم اهل الارض اي ان الاشوريين هم المحتلين كما يقول الممل والجاهل والمزعج رزكار-لانه متى سكن العرب او حتل اربيل الاشورية -او دهوك والمهم قتلة ومحرفين ومجرمين وقطاع طرق ودكتاتوريين واقطاع وجمهور البرازاني اربيل دهوك ايضا اسلاميين متعصبيين والى الان يسموون الاشوريين المسحيين-فله بيسا-اي مسيحي نجس-وطبعا هم يتحملون مسؤولية المشروع الكردي التحريفي التدميري التوسعي م اجل -اسرائيل-الكبرى-من النيل-الى الفرات-الى الفرات-المشروع الكردي لاسرائيل وابادة الاشوريين اصحاب الارض-وتدمير العراق-وهذا معنى اسرائيل الكبرى وانظروا الى الواقع -واتحدى ان يتوا بوثيقة عمرها 150 عن تواجد ليس اليهود -الذين اتينا بهم كاشوريين -الى ارضنا اسرى -لنؤدبهم -نعم لم نقتلهم لنؤدبهم ومنذ 2800 عام وها يثبت ان الارض ارضنا-نعم اتحدى ولا اشتم احد ولا اكره الانسان الكردي الفقير بل العائلة البرازانية واذنابهم من الاكراد والاشوريين -وطبعا من يسموا متعلمين او مثقفين-بل انا مع امثال-نافع عقرواي-او كل كاتب مثل الاخ شيخاني وغيره يبحث عن الحق والحقيقةالطالبني-ليس اقل سوء هو وعائلته والاجرام والفساد والتعصب-وبشتشان-جريمة الابادة للشيوعيين العراقيين من غير الاكراد ليست وصمة عار او جريمة لا تغتفر ولكن وبكل صدق لولا الانتهازية والخيانة والمصالح -جريمة بشتشان تثبت ان ما يسمى المشروع التدميري الاسرائيلي الكردي-غلب عليه التطبع -اي غب الطبع التطبع- وهؤلاء القيادات كما
KRD
سلام فيلي -مكنت منطقة كردستان العراقية من الحصول على مجال خاص بها على شبكة الإنترنت بحيث أصبح بإمكان الأفراد والشركات الكردية الحصول على عناوين تنتهي بدوت KRD.وأفاد موقع (بي بي سي عربي) ان منطقة كردستان العراق أصبحت بذلك في مصاف الدول المستقلة التي لها مجالات خاصة على الشبكة العنكبوتية. مبروك لشعبنا الكوردستاني يستاهل كل الخير فعلا شعب يقدر معنى الحياة و الحرية
قلة في المنطق ٣٨
هولير -الاشوريون انقرضوا والدليل لايوجود كتاب يذكر كلمة اشوري من بعد سقوطهم والاشوري الاصلي لم يترك ارضه ويهرب الى اقرب سفارة مجرد سماع دخول داعش الى مدينه يبعد عن مدينته مئات كيلو مترات اااوالعجيب يطلبون من الكورد والترك ان يرحلوا الى اسيا الوسطى والعرب الى الجزيرة العربية ويطلبون من اللاجئين المسلمين ان يرحلوا من اوربا وامريكا واستراليا ونيوزلندا الى بلدانهم وهم لايتجاوزون مئتي الف تقريبا في جميع انحاء العالم ااااااااااا فعلا ناس تفكيرهم خجول
النقد مكنسة التنظيف
مراقب محايد -يفتصر كاتب المقال في تهجمه على الحزب الديمقراطي الكردستاني ويترك الحزب الآخر الأتحاد الوطني الكردستاني خارج دائرة حديثه وهذا ما ينتقص من مصداقية الكاتب ... لننظر إلى مآل الأتحاد الوطني بإنصاف. إلى أين وصل هذا الحزب وكيف ستكون آفاق مستقبله؟ التمزق الداخلي والتكتلات هو سيد الموقف في تنظيماته. الرئيس مشلول ومقعد على كرسي المعوقين ولا يسمع له صوتا ورغم ذلك يرفض تقديم إستقالته. القيادة الحالية تركض وراء حركة التغيير متوسلا بها لأعادة اللحمة. حزب عاجز عن عقد المؤتمر الرابع لأعضائه خوفا من إنشقاق الحزب نهائيا. برهم صالح مجمد عمليا ويهتم فقط بالتشريفات. لفيف من الحراس القدامى كالسيد هيرو وملا بختيار وعادل مراد ، أتباع أيران المخلصين، مسيطرون على الأمور مع تهميش البقية الباقية من كبار قادة الحزب تمكين نجل الطالباني من تبوأ أكبر المناصب وتهيئته لعضوية المكتب السياسي لاحقا رغم عدم إستحقاقيته وكفاءته. إستمرار الحزب في شراء الذمم وإسكات الأصوات المعارضة . الدفاع عن محمود سنكاوي رغم وقوفه المتكرر أمام المحاكم الجزائية بتهمة إغتيال كاوة موكرياني . تغطية قضية وفاة قائم مقام السليمانية في أحد سجون الأتحاد الوطني بالسليمانية. ...وغيرها من الفضائح التي تجعل من قيادة هذا الحزب أقرب إلى عصابة تضحك على عقول الناس في كردستان عامة وفي السليمانية البطلة التي ستنتفض قريبا عليهم خاصة
الحزبان
اسو مصيفي -نعم الحزبان الاتحاد الوطني لجلال الطالباني ومجموعة من اللصوص والقتلة وغيرهم من الحرامية والقتلة وكونوا العائلة كي يحكم منطقة السليمانية وكل واحد عين ابنه وزيرا او عضوا لبرلمان وسيطروا على تجارة السوق السوداء والمصانع وتبييض وغسل الاموال ووووووالخ اما حزب البارزاني يعني حزب العائلة البارزانية نفس الاعمال الإجرامية أرتكبها الاتحاد الوطني ولكنها بطريق أقوى وبطرق العديدة مثلا في اربيل احتل واغتصب الاراضي والعقارات للناس بحجج الكثيرة ، في اربيل كانت توجد معامل مثل معمل السجائر اين الان لا احد يعرف كانت في اربيل معمل النسيج اين الان؟؟ كانت في الاراضي الحكومية مثل كراج لمصلحة نقل الركاب في الشورش ألغت صب من قبل العئلة البارزانية وبنو عليها مول كان في اربيل فندق إلها ورمان تابع للادارة الحلية الحكومية أستملك العائلة الدرزية البارتية وهو محسن دزه ي وووووالخ الحزبان دمروا كوردستان والشعب الكوردي دمر !!!!
الخطة العسكرية التي وضعها
خطة -الخطة العسكرية التي وضعها الرئيس البارزاني لتحرير مخمور أبطلت أسطورة داعش
ترك الدار والجار هاربين
مناف العبيدي -مليون نازح من مدن الأنبار اتجهوا إلى دهوك والسليمانية وأربيل..........اللهم ارحمنا بدكتاتور مثل البارزاني
لولا الحزب الديمقراطي الك
لولا الحزب الديمقراطي الك -لولا الحزب الديمقراطي الكوردستاني لما قاموا العثمانيون و العباسيون و الامويون بأسر النساء المسيحيات و الايزديات و سبيهم .
من مقالاتي
سردشت عثمان -انا اعشق بنت مسعود البرزاني. هذا الرجل الذي يظهر من شاشة التلفزيون ويقول انا رئيسك. لكنني اود ان يكون هو (حماي) اي والد زوجتي.، اي انني ريد ان اكون عديلا لنيجيرفان البرزاني. حين اصبح صهرا للبرزاني سيكون شهر عسلنا في باريس، ونزور قصر عمنا لبضعة ايام في امريكا. سانقل بيتي من حيّينا الفقير في مدينة اربيل الى مصيف (سري رش) حيث تحرسني ليلا كلاب امريكا البوليسية وحراس اسرائيلييون.والدي الذي هو من (بيشمركة) ايلول القدامى، والذي يرفضه الحزب الديمقراطي الكردستاني الى اليوم تقديم خدمات التقاعد له بسبب انه ليس ضمن صفوف الحزب في الوقت الحالي، ساجعله وزيرا للبيشمركة.اخي الذي تخرج من الكلية، وهو الآن عاطل عن العمل ويريد الذهاب الى الخارج كلاجئ، ساعيّنه كمسؤول لحرسي الخاص. امّا اختي التي مازالت تستحي ان تذهب الى السوق عليها ان تسوق افخر السيارات مثل بنات العشيرة البرزانية. و أمي التي تعاني امراض القلب والسكر وضغط الدم ولاتملك المال للعلاج خارج الوطن، ساجلب لها طبيبين ايطاليين خاصين بها في البيت. وسافتح لاعمامي دور ضيافة واعيّن ابناء عمومتي واخوالي نقباء و عمداء الوية في الجيش. لكن اصدقائي يقولون لي "سرو" (تصغير اسم سردشت-المترجم) دع عنك هذا الامر فهذه عائلة الملا (يقصد الكاتب عائلة ملا مصطفى البرزاني والد مسعود-المترجم) ما ان قالوا انتهى امرك حتى صار قتلك حتمياً. لكنني لست اكفر. احلف بمقبض خنجر ملا مصطفى البرزاني ان والدي قضى ثلاثة ليالي متوالية في احد الجبال مع ادريس البرزاني ابن الملا. لذلك فما الضير ان يقول مسعود البرزاني انا رئيسكم؟ ولكن فليقل الرئيس كم مرة زار حيّاً من احياء اربيل و السليمانية منذ ثمانية عشر عاما وهو رئيسنا؟ولكن مشكلتي هي ان هذا الرجل عشائري الى درجة لا يحسب اي حساب لاي رجل خارج حدود مصيف سري رش. بنقرة واحدة في شبكة الانترنيت استطيع ان اجد كل زوجات رؤساء العالم لكنني لا اعرف الى الآن كيف هي حماتي؟ (يقصد الكاتب زوجة مسعود البرزاني-المترجم).لا اعرف اطلب من مَن ليرافقني لطلب الزواج؟ في البداية قلت اصطحب عددا من الملالي والشيوخ المسنين والبيشمركة القدامى بعد التوكل على الله سنتقدم للخطبة في امسية ما. لكن صديقا لي وهو صحفي قال لي: (ابحث عن الجحوش والخونة الذين قاموا بعمليات الانفال واصطحبهم معك لان مسعود البرزاني يحب جدا امثال هؤلاء).قا
حظي و حظك
نسرين برواري -في الايام القليلة الماضية قيل لي انه لم يبق لي في الحياة الا القليل، و كما قالوا ان فرصة تنفسي الهواء اصبحت معدومة. لكنني لا ابالي بالموت او التعذيب. سأنتظر حتفي وموعد اللقاء الاخير مع قتلتي. وادعو ان يعطونني موتا تراجيديا يليق بحياتي التراجيدية. اقول هذا حتى تعلموا كم يعاني شباب هذه البلاد وان الموت هو ابسط اختياراتهم. حتى تعلموا ان الذي يخيفنا هو الاستمرار في الحياة وليس الموت. وهمي الاكبر هو اخوتي الصغار وليس نفسي. ما يقلقني في هذه التهديدات هو ان هناك الكثير الذي لابد ان يقال قبل ان نرحل. مأساة هذه السلطة هي انها لا تبالي بموت ابنائها.أمس اخبرت عميد كليتي انني قبل يوم تعرضت للاهانة والتهديد بالقتل. ولكنه قال لي ان هذه مشكلة تخص البوليس. لا اعلم هل هناك جامعة في العالم يهدد احد تلامذتها بالقتل ثم لا تبالي بذلك وتجلس بكل راحة في صلافتها وانحطاطها؟ كان على عميد كليتي ان يجعل هذه المشكلة تخصه او تخص الجامعة لانني جزء منها. لكنني لم اصدم لانني اعلم منذ وقت طويل ان جامعات هذا البلد ليست بيوت اطمئناننا.بعد هذا اتصلت بالعميد عبدالخالق مدير البوليس في اربيل. قال لي: "ان رقم التلفون الذي هددك قد يكون من الخارج، او ربما مشكلة شخصية. قد تتكرر التهديدات لكن مدينة اربيل آمنة ولن تحدث مشاكل من هذا النوع". بابتسامة ساخرة كنت اتخيل عما اذا كان ساركوزي هو الذي هددني، لكنني كيف ائمن على حياتي واحد اصدقائي تعرض قبل ايام للضرب والاهانة بسبب عدة مقالات نشرها قبل فترة، اجبر على اثرها ترك هذه المدينة؟فليحدث ما يحدث، لانني لن اترك هذه المدينة وساجلس في انتظار موتي. انا اعلم ان هذا هو اول اجراس الموت، وسيكون في النهاية جرس الموت لشباب هذا الوطن. ولكنني هذه المرة لن اشتكي ولن ابلغ السلطات المسؤولة. انها خطوة خطوتها بنفسي وانا بنفسي اتحمل وزرها. لذلك فمنذ الآن فصاعداً افكر ان الكلمات التي اكتبها هي آخر كلمات حياتي. لهذا ساحاول ان اكون صادقا في اقوالي بقدر صدق السيد المسيح. وانا سعيد ان لدي دائما ما اقوله وهناك دوما اناس لا يسمعون. ولكننا كلما تهامسنا بدء القلق يساورهم. الى ان نبقى احياء علينا ان نقول الحق. واينما انتهت حياتي فليضع اصدقائي نقطة السطر، وليبدءوا هم بسطر جديد.
مصطفى البارزاني
من اقوال -من اقوال الملا مصطفى البارزاني لن أطأطأ رأسي أمام أعداء الشعب الكوردي ولن اسمح ان تتحول بلادي الى مرعى يسرح فيها الاعداء والمغتصبون
مصطفى البارزاني
من اقوال -من اقوال مصطفى البارزاني > لست شوعيا ولا ديكتاتوريا , انني اؤمن بالديقراطية واردت ان تتمتع امتي بالسلام والحرية وانتظر ذلك اليوم الذي استطع ان اشاهد فيه علم كوردستان يرفرف فوق أية قمة من قمم الجبال في العراق وايران وسوريا وتركيا
مصطفى البارزاني
اقوال -من اقوال مصطفى البارزاني .....لو نحظى بتأييد الشعب فلن يتمكن العدو أبدا من الحاق الهزيمة بنا , حتى لو كان متفوقا علينا الف مرة بالعدد والسلاح
محاضرة26/12/2014
لورانس فرانكلين -أشار السياسي الأمريكي المعروف لورانس فرانكلين، خلال محاضرة ألقاها في معهد (كيت) الدولي، تحت عنوان "كوردستان تشبه إسرائيل أكثر من شبهها بالعراق"، إلى أن "إقليم كوردستان أكثر ديمقراطية من الدول المجاورة له، وعلى الرغم من وجوده في وسط لا يتمنى له الخير، إلا أنه استطاع المحافظة على توازنه". وتطرق لورنس فرانكلين خلال المحاضرة، إلى النقاط المشتركة بين كل من إسرائيل وكوردستان، موضحا: "كوردستان كما إسرائيل، أكثر ديمقراطية من جيرانه، وعلى الرغم من وجوده في وسط لا يتمنى له الخير، كالدول المجاورة لإسرائيل، إلا أنه استطاع المحافظة على توازنه ". وعبر فرانكلين عن إعجابه بإقليم كورستان، ماضيا بالقول: "كوردستان بلد مليء بالمفاجات، وعلى الرغم من أنه يواجه تنظيم الدولة الإسلامية (داعش)، إلا أن الحياة فيه طبيعية جدا". ورأى المحاضر الأمني والسياسي في (كيت إينستون)، والذي كان عميدا في القوات الجوية الأمريكية، أن أحد أهم السمات المشتركة بين إسرائيل وكوردستان، هو "التعددية السياسية". وأشار الدبلوماسي الأمريكي إلى موقع المرأة في المجتمع الكوردستاني، واصفا ذلك بـ"النقطة المشرقة"، نظرا لوجود المرأة بين صفوف المقاتلين الكورد من وحدات حماية الشعب، وقوات البيشمركة، إضافة إلى المساعي المستمرة لمكافحة العنف الأسري.
صناديق الاقتراع
ديمقراطي كوردستان- عراق, -يُلاحظ كل متابع للساحة السياسية الكوردستانية, السعي الدئوب للبارتي ديمقراطي كوردستان- عراق, والمعرف بحامل لواء القومية الكوردية, عمله على توسيع مساحة قوته وسيطرته على الأطراف بعد أن حقق النجاح في المركز, فبعد أن أثبت علو كعبه في الإقليم وتغلبه على أشرس منافسيه وبشكل ديمقراطي شرعي, عبر صناديق الاقتراع, من منافسات الانتخابات البرلمانية الكوردستانية والعراقية
والثقافة في المشروع الكو
المشروع الكوردستاني -والثقافة في المشروع الكوردستاني لا يحتاج المتابع لكوردستان العراق إلى وثائق وإثباتات لتؤكد مدى الطفرة في مجال التمتع بحقوق الإنسان, وحقوق الأقليات, والأثنيات, وحرية الصحافة, والإعلام, والرأي, وتشكيل الأحزاب, وقوانين دعم الحريات والمرأة على الصعيد الرسمي, ومحاولة خلخلة البنى التقليدية القديمة فيما يخص حقوق الطفل والمرأة, وحرية التعبير والاعتصامات والتشكيلات السياسية والحزبية والشبابية و….الخ, وما بروز حركة التغيير كقوة ثانية في كوردستان العراق والمشاركة في البرلمان والحكومة وفق استحقاقاتها إلا خير دليل على الديمقراطية التي تتوسع بسرعة فائقة في تلك الرقعة الصغيرة, ومقارنة بالعراق العربي أو دول الجوار, أصبحت كوردستان واحة للحرية واحترام الخصوصية الفردية والشخصية, من ناحية أخرى فإن الاهتمام الكبير بالجانب الثقافي والفكري والتراث الكوردستاني,وإيلاء اللغة الكورية أهمية قصوى في المدارس والجامعات والمراكز الرسمية وفي المخاطرات مع الحكومة اللامركزية في بغداد وغيرها, تدل بجلاء واضح عن مقاومة الثقافة الكوردية للمد العولمي الرامي لتحويل الثقافة الفكرية إلى ثقافة سلعية, وما المراكز اللغوية والمجاميع الثقافية والندوات والورش المعنية بالهم الثقافي الكوردستاني, إلا خير دليل على صعوبة تغلغل العولمة للقضاء على الحالة الفكرية, فالمشروع الكوردسيتاني يستفاد من معطيات ومفرزات العولمة على الصعيد السياسي والاقتصادي المتعلق بالتوافقات والتوازنات السياسية والأهمية الاقتصاد, والاستفادة من الطفرات الفكرية والاكتشافات الجديدة, دون أن تُفسح المجال لتحويل الثقافة الكوردية بخصوصيتها إلى ثقافة مخترقة بعامل العولمة المختبئة خلف الحامل المعرفي العالمي, ودون أن يتحول المواطن الكوردستاني إلى مواطن سِلعي.
تمكنت قوات البيشمركة بقيا
إبــن خابور - -تمكنت قوات البيشمركة بقيادة السيد شيخاني اليوم الاربعاء من تطهير مستشفى شنگال من عناصر تنظيم "داعش"، والحاق خسائر جسيمة بـ"داعش".
إن الواقع الوعي القومي ع
د.سوزان ئاميدي -إن الواقع الوعي القومي عند الكورد له جذور نفسية من أثر التجليات التاريخية السياسية الاجتماعية والاقتصادية , وقد عزز عدم امكانية الكورد في المشاركة السياسية في صنع القرار السياسي في الانظمة الدكتاتورية الوعي القومي للكورد مما دفعهم الى ان يكون سلوكهم السياسي يسير باتجاه الحفاظ على هويتهم المهددة . ولان الهوية تُعبر عن وجود الذات فقد اصبح لزاما على الكورد النضال لاستعادة حقوقهم القومية المسلوبة , فان فقدان الانسانية في التعامل مع الكورد من حملات الابادة جعلهم يبحثوا عن الاسباب , ولان الاختلاف الحقيقي بين الكورد والانظمة الحاكمة لهم يكمن في القومية وهذا ما اثبتته الشعارات السياسية التي كانت تحملها هذه الانظمة في تعاملهم المستبد للكورد ,وبالتالي اصبح الكورد يخافون على هويتهم القومية وبقائها . فعندما يتحول الشعور القومي الى اساس في التعامل مع الاخرين من القوميات ويدفع بصاحبه الى قمع الاخرين من القوميات ومن ثم اضطهادهم وابادتهم , بمعنى انه يصبح السلوك الى الخطر الذي يحدق بالوطن والامة , وهذا ما حصل تماماً في تعامل الانظمة المتعاقبة مع الكورد وفي جميع اجزاء كوردستان . فمن أهم المعضلات في السلوك السياسي عندما يكون سلوك الفرد قومياً , بمعنى أن ينظر كل طرف لصالح قوميته فقط دون غيرها الأمر الذي يعطي صورة شوفينية في العمل السياسي والاجتماعي .
من يخاطب عقلية الاعلاميين
سردار حجي مغسو -من يخاطب عقلية الاعلاميين الغير مهنيين الذين يفتقرون الى اخلاقيات المهنة في بعض القنوات الأيزيدية ينتقون بعض ضيوفهم من الجهلاء و الأميين في جلساتهم الحوارية و يستفسرون القانون الدولي و السياسة الدولية و استراتيجية الكون تارةً و تارة آخرى يتحدثون عن علم الذرة و طبقة الأوزون و الاستنساخ البشري و علم الفلك و عن علم الاديان السماوية يملأون الفضاء بحواراتهم " زعيقا " على عقول المشاهدين لساعات طويلة كأنهم خبراء دوليين وفلاسفة و في الواقع أن أغلبهم و ليس الكل غير مثقف لا يملكون شهادات الابتدائية . التقارير و البرامج التحريضية في الفترة الاخيرة عن كارثة شنكال و وضع النازحين الأيزيديين في كوردستان لم تخدم ايجابيا احداً و بدلا من أن ً يوصلوا اصواتهم و معاناتهم و مأساتهم للعالم زادوا الطين بلة . أي غيرت في سياسة قناتها بالكامل نسيت عصابات داعش و الجرائم التي ارتكبت بحق الشنكاليين و نسيت ضحايا الأيزيديين و المختطفين و المختطفات و ركزت على شيء واحد فقط الا و هو محاربة اقليم كردستان العراق والحزب الديمقراطي الكوردستاني و رئيسها مسعود البارزاني و كأن ليس لهم هم سواء التهجم على كوردستان العراق لبث سمومهم بين الناس البسطاء و زرع الفتنة الطائفية بين الأيزيديين و المسلمين و يبذلون قصارى جهودهم من اجل ابعاد شنكال عن كوردستان و يفرغون سمومهم و حقدهم علينا ,عملوا لقاءات مع نساء ايزيديات في احدى مخيمات روز ئافا في كمب نوروز احفظوهم شعارات و دعايات و اكاذيب و قصص عارية عن الصحة حسب اهوائهم و توجهاتهم و مطامعهم و تلك النسوة تقفن امام الكاميرا يرددن شعاراتهم كالببغاوات دون ان يدركوا خطورة ما يقولونه و تأثيره على الشارع الأيزيدي حيث تقف امرأة أيزيدية امام عدسة كاميرا و تقول كلاما ساقطاً خادشاً للحياء على رئيس اقليم كوردستان و قوات البشمركه دون ان يحرك اعلاميُ القناة ببنت شفة او ان تقاطع حديثها احتراماً لأخلاقيات المهنة و اخلاقيات العمل الصحفي . و لتأتي بعدها امرأة آخرى و لتقول نفس الكلام الذي اخبرهم المراسل من اجل السياسة العدائية و الحقد و الكراهية التي تحملها للحزب الديمقراطي البارتي و تسب و تشتم و تقذف البشمركه و عوائل الشهداء و رئيس الاقليم بألفاظ غير لائقة بعيدة كل البعد عن مجتمعنا و عن عاداتنا و تربيتنا دون التفكير بخطورة الوضع و دون ان يفكروا في مستقبل النازحين الذين يترا
حقيقه لابد من قولها .....
هوزان خورمالى -السيد شيرزاد يتحدث عن الدكتاتوريه في كردستان ,لكن هناك حقيقه وهي مره بعض الشئي ربما الاخ الشيخاني لم يسعده المروره عليه وهي ان الحزبين كلاهما وجه لعمله واحده ..من حيث السلوك السياسي واالعسكري كلا الحزبين لهما سلوك واحد لنضرب مثلا البارتي لجاء الى التحالف عسكري مه نظام صدام في احتلال اربيل التى كانت في قبضه الاتحاد الوطني كردستاني طبعا بمباركه ايرانيه وتحالف عسكري ايضا مع الاتحاد الوطني الكردستاني اقول تحالف عسكري اى لا تحالف سياسي كلما كان هناك هوه تصادف المصالح دون الاتفاق وهذا امر مباح به في الاداره الصراعات السياسيه كعلم السياسيه الحديث , كلاهما وجهان لعمله واحده كيف ؟ البارتي قاتل حزب العمال الكردستاني كم سنه وبنفس النفس قام الاتحاد الوطني بمقاتله حزب العمال ايضا قام البارتي بقتل وتشريد الاسلامين في اربيل ودهوك ومقاتلتهم ... وبعد حين قام الاتحاد الوطني بمقاتله الاحزاب الاسلاميه منها الحركه الاسالاميه في كردستان العراق قام البارتي بقتل عناصر جند الاسلام وعناصر حماس في اربيل بنفس الطريقه قاتلهم الاتحاد الوطني الكردستاني عام 2000 وسميه بحرب ضد الارهاب ...... عزيزي كاك شيرزاد بما انك تتحدث عن دكتاتوريه بثلث مقاعد البرلمان الامر واضح كل الوضح الكعكه مقسمه بين البارتي واليكتي ومن لم يعجبه ينطح راسه بحيط ... اود ان اذكر السيد شيرزاد بان الحزب مهما كانت افكاره وايديولوجيته ان لم يستطيع الاستجابه لمطالب الشعب يخسر مؤيده دون شك لكن خساره فكريه وعقائديه اذن لابد على الحزب ان يتجه الى المعده كي يضمن شعبيه واصواته في الانتخابات ويحصد عددا من المقاعد في مجلس النواب سيدي المشكله ليست في البارتي او اليكيتي بل المشكله تكمن فينا لاننا فقدنا روح الانتماء الحقيقي للوطن وكلامي ليس بمطلق بل هوه نسبي ويحتمل الخطاء والصواب معا .. اذن كاك شيرزاد لاداعي تضرب امثال في تصرف فردي لضابط في الاسايش في اربيل وتنسى الاجرات الامنيه المشدده في اسايش السليمانيه . لان هذا ان دل على شئي يدل على ان حضرتك متاثر عاطفيا بحزب معين ومنحاز لطرف وهذا الامرلا يعد امر اكاديمي وموقف رجل يدعي الاصلاح ويحمل فكر تنوري معاصر ويجاهد في بناء دوله مؤسسات يحكمها رجل دول واشخاض مختصون في امور اداره الدوله والتغلب على الازمات لو واجه كردستان لا سامح الله .. الحقيقه سيدي كالمراة المكسوره كل من يحمل بيده قطعه ويدعي هوه
تعليق
ن ف -كنتُ احبّ الأكراد، لكنّي أحبهم الآن أكثر. شكراً كاكا سردشت عثمان.. لقد استمتعتُ كثيراً بهذه القصّة.. يبدو أن هناك تكلمة لها، أتمنى أن تنشرها. تحية عربية صادقة للشعب الكوردي الرائع.
اكره كّتاب وطّبالي الحرب
نجم كركوكي -اكره كّتاب وطّبالي الحرب الاهلية والسيد شيرزاد كان احد مشجعي الحرب الاهلية , على الشعب الكوردي تقديم هؤلاء من كلا الجانين الى المحاكم.لقد خسر تّجار الحرب الا هلية من الجانين موارد ومصادر مالية ولذلك يحلمون بايام الخوالي ايام الاكاذيب و حرق فقراء كوردستان بنار الحقد الايديولوجي وصراع المجانين على الثروة والمناصب.سموم و اقلام هؤلاء دمّر جيل كامل وشّر جيل كامل الى الخارج .اعلام كلا الجانبين وعن طريق امثال السيد شيخاني استهتروا بالقيم الانسانية و كانوا يبثون اكاذيب رخيصة على جماهير مشجعي -كرة القدم- من الجانبين . وها الحليمة وعاداتها القديمة , السموم ,الحقد ,الكراهية ,بث الاكاذيب, الخبث , ...الخ
النقد البناء والافتراء
seyder -للاسف ليس هذا المقال الا مجموعة من التهم والاهانات الموجهة الى الحزبالديمقراطي الكورددستاني وزعيمه مسعود البارزاني.ويفتقر الى ابسط قواعد احتر ام الاخر.فاحداث ١٩٩٦المؤسفةينظر اليها الكاتب باختزال مفرط ويتناسى دور ايران حليف الاتحاد الوطني.اما فيما يتعلق بنظام السلطة فهو مبني على الوفاق الوطني، ويحق للبارتي كونه فاز بالاغلبية النسبية ان يكون الشريك الاقوى. اما فيما يتعلق بالعائلة البرزانية فانها تقدم بدائل مقنعة كنجيرفان بارزاني ومسرور برزاني ووغيرهم من افراد االعائلة. ووقد انتخبوا ديمقراطيا.نعم ان ديمقراطية كوردستان تعاني من اكثر من خلل،ولكن هل يستطيع الكاتب ان يتحفنا بمثال في هذه المنطقة اكثرالتتزاماا بمفاهيم الديمقراطية؟
مافيات عائلية وليست أحزاب
Nafie Akrawi -لا يوجد لدينـا في ((كردستان العراق)) أحزاب بالمطلق بمفهوم ((الأحزاب التي تخدم اهداف سياسية)) ... اغلبهم وبالتحديد الأحزاب الرئيسية مافيات عائلية امتهنت السياسة وخداع الجماهير من اجل مصالحهم والسيطرة على ((السلطة والمال)) تحت شعارات سياسية مخادعة الجماهيــــر التي قدمت القرابين والتضحيات ... وكانت بعض تصرفاتهم وعمالتهم للغير ووقوفهم بجانب ضد أخر في الحرب العراقية الإيرانية لمصالحهم ويلات ونكبات على للشعب الكردي كالأنفال وقصف حلبجة بالكيمياوي وغيرهـا من المآسي التي ارتكبهـا صدام ضد الشعب الكردي ...لو نراجع التاريخ منذ نشوء هذه الأحزاب ليومنــــا هذا نجد كل النتائج والمكاسب دخلت جيوب عوائل هذه الأحزاب من سلطة ومال ونفوذ ..وبعض الفتات لمرتزقتهم ...وبقيت الجماهير الكادحة الى أوصلت هذه الأحزاب الى السلطة بكفاحهم وعلى جثث قرابينهم ...تنتظر على ابوابهم كرم ما ترميهم لهم من ((بقايا موائدهم ))....يتحمل الشعب الكردي نتيجة هذه (( المهزلة )) وعدم قدرته على الاختيار الصـائب والسكوت المستمر على التسلط والفسـاد بشكل عمومـا ...وكذلك تتحمل النخبة المثقفة في هذا المجتمع بدرجه خاصة المسئولية الأخلاقية حيث من واجبهـا ان تعمل على نشر ثقافة الوعى والمحاسبة .. وتعرية الفاسدين ...نرفض ان تضيع سنوات نضـالنا وتضحياتنا من ((اجل حفنة من المافيات العائلية تحت مسميات أحزاب)) لتستمر مسيرة نضـالنا ونشمر عن سواعدنا من اجل كنس ورمى الفاسدين والمنتفعين وناهبي المال العام الى مزبلة ((الشعوب)). السلطة للشعب وليس لبارزان وطالبان.
ملا
زرار كوي -الى رقم ٤٩ و ٥٠ ليش الملأ ( ملا البارزاني ) كان يعرف معنى الديمقراطية او الكتاتورية انه كان انسان متخلف وجاهل ، ابنه مسعود الان في هذا الجيل وهو رئيس الاقليم الحالي المتخلف والجاهل اذا كيف كان عقل أبوه ؟؟؟؟
ملا
هوكر -الى ملاقاة رقم ٤٩ و ٥٠ كان ملا مصطفى الله يرحم كان انسان أمي ما كان وقراء ولا يكتب من كان يعرف ما معنى الديمقراطية ولا الدكتاتورية ولا توجد شريط الصوتي له ولا كتاباته يا إخوان لا تزور التاريخ القريب لان نحن عشناه ونعرف جيدا ابنه مسعود نفس الشئ هو أيضاً انسان العشائري بدرجة ممتاز ولا احد لحد لا نعرف ولا نراه وجهها علما جميع الرؤساء تظهرون على الشاشة التلفزيونية مع زوجاتهم حتى أورد غان الا مسعود لا .... اما الرقم ما ذا قدموا خلال ٢٥ سنة لكود ستات غير النهب والسرقة مال الشعب وتجويع الشعب وتخريب التحت البنية للمجتمع لا المدارس لا المستشفيات لا الزراعة لا الصناعة لا التسعينات لا لا لا الخ ...