سياسة العنف والقتل بين العقائد الوضعية والسماوية
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
كلما اقارن بين سلوك الديانات السماوية والديانات الوضعية الارضية بشأن تقبّلها للرأي الآخر والمعتقدات التي تتقاطع معها ؛ ادرك ان موقف العقيدة الدينية الناتجة الوليدة في سطح معمورتنا اكثر رحابة صدرٍ وأوسع قبولا للعقائد الاخرى من المعتقد السماوي ، فالدين المرسل من السماء الى الارض يمتاز بنرجسية مفرطة واعتداد لايوصف بسِماتهِ وتعاليمه وطرائق عباداته ويرى في رؤاه وتوجهاته انه الاصوب والأقرب الى الله بسبب اضفاء طابع القداسة في تعاليمه بينما الاديان الوضعية تمتاز بطابعها البشَري الملامس للإنسان والبعيد عن القدسية والتأليه وينفتح في سلوكه مع بقية المعتقدات الاخرى ، انها باختصارٍ شديد متصالحة مع نفسها ومع التوجهات العقائدية ايّا كانت سواء سماوية او ارضية
ولنا ان نتساءل ؛ لماذا تُشيع العقائد السماوية وهي العقائد المتعارف عليها انها بُعثت من السماء لهداية البشرية &- كما يزعم منظّروها &- وتعمل على فرض مبادئها وقيمها وسلوكها وإيمانها عن طريق العنف والقوة بالسلاح والترهيب والقتل فيما لو لاقت رفضا من ايّ جماعة بشرية لم تقتنع بفحوى رسالتها& وترى نفسها انها الاجدر بالإتّباع والرضوخ ؟ وفق طريقة " اسلمْ& تسلمْ " او " تنصّرْ تنتصرْ "
واذا كانت المسيحية في عصرنا الراهن قد هدأ أوارها وخفت صليل سيفها بعد تاريخ حافل بالدموية قديما وحديثاً والحروب الاهلية وممارسة سياسة الارض المحروقة والمذابح التي يندى لها جبين الانسانية ضد الوثنيين المخالفين لهم بالدرجة الاولى وضد التيارات والمذاهب الاخرى ضمن المسيحية نفسها ؛ فان الاسلام ودعاته وخطباؤه ومريدوه وأمراء الحروب والقادة العسكريون قد عملوا ايضا على تأجيج هذه النوازع العنفية منذ اول ظهوره حتى الوقت الحاضر حيث الغزوات الاسلامية الكثيفة التي امتدت شرقا وغربا واخذت تكتسح الحواضر المجاورة وغير المجاورة الى ان تعدّت اواسط آسيا شرقا حتى حدود الصين واتجهت غربا لتكتسح كل شمال افريقيا عبورا الى شبه جزيرة ايبيريا قبل اكثر من الف سنة ... ثمّ تلتها الغزوات الصليبية على المشرق بحجج حماية المسيحية وبيتها التليد " القدس " بخرافات وادّعاءات إلهية لتنفيذ ماأمر به الخالق ، وها نحن اليوم نرى نفس المشاهد الدامية لإحياء عصور الغزو الهمجية التي ظننّا انها صارت غابرة& فاستثمر هؤلاء الغزاة الجدد الظروف المربكة التي جاء بها الربيع العربي ليعيدوا احياء ويلات الغزو وهمجية السبي وإرغام المجموعات البشرية غير المسلمة على اعتناق الاسلام عنوةً وإلاّ فالسيف هو الفصل والحكم او القبول والرضوخ للجزية وكأنّ ارض الله صارت عقارا يؤجرونها لهذا الذميّ غير المسلم مقابل مبالغ تؤخذ منه غصبا جراء استقراره في بيته وممارسة حياته المعتادة
هل صارت الديانات السماوية سيفا مسلطا على البشرية ، يمسك به رجل الدين ومن أحاط به من الرعاع الاوغاد من دعاة الحروب ومن مصاصي الدماء وناشري المسالخ والمذابح في الارض ؟
هل سمعتم يوما ما في تاريخنا المعاصر ان الملاحدة والوثنيين ومن لايعبؤون بالتمسك بالعقائد الالهية قد امتشقوا سيوفهم ولبسوا دروعهم لمقاتلة اعدائهم اصحاب الديانات السماوية وسعَوا الى نشر آرائهم ووجهات نظرهم بالقوة وتوسيع الكفر وفرضه بأيّ شكل من اشكال العنف والإرغام على اوسع نطاق في المعمورة ؟ !
لاننكر ان الغزو على التجمعات البشرية والسكان البُداة وساكني الصحراء قبل ظهور الاسلام كان شائعا وكل قبيلة تتحين الفرصة المناسبة لتغير على القبائل المجاورة التي تهجس فيها ضعفا فتقوم بالاستحواذ على ممتلكاتها ونهب ماامكن وسبي نسائها وقتل رجالها وكلنا يدرك ان الغاية والهدف من تلك الغزوات ليس عقائديا ابدا انما الهدف الاساس منها هو اقتصادي محض في باديةٍ يثقل عليها القحط والجدب وقلة الموارد فيضطر هذا العشير او تلك القبيلة الى غزو القبيلة المجاورة وفق منظور البقاء للأقوى ولم نقرأ قبلا ان الغاية من تلك الغارة او الهجوم والغزو كان لأجل فرض عقيدة معينة او دينٍ ما على الجماعات المنهزمة
ما ان بزغت الديانات السماوية على الارض حتى اغرورقت البقاع بالدماء ومن يقرأ تواريخ الدم للعقائد الابراهيمية الثلاث ، اليهودية والمسيحية والإسلامية يصاب بالفزع والرعب وهول الفواجع التي جاءت بها ، فكل من حمل راياتها من قادة السلاح الميدانيين وقادة العقل التنظيريين لهذه المعتقدات قد ثقلت به الكراهية للآخرين ووصلت لمداها الابعد وصار القتل والدمار واتساع الغارات وإعداد الغزوات تتوالى وشلالات الدم تتدفق بسبب النزاعات الدينية والمذهبية ووصلت الى هذه الحقبة التاريخية التي نعيشها الان في مطلع الالفية الثالثة والمتمثلة اليوم بطالبان وبداعش والنصرة وميليشيات متنوعة ما أنزل الله بها من سلطان& تستلف كذباً راياته وشعاراته وتكبيرته التي يستصرخون بها وهم يقطعون رقاب خلقهِ ويصوّبون رصاصهم على الاجساد البشرية التي خلقها الرءوف الرحيم في احسن تقويم
هل الكفر اكثر عدلا وحكمة وإنسانية من تلك العقائد ؟ أكاد اقول بملء فمي : نعم ، ومانفع تلك الاديان اذا كانت تسوّغ للقتل وتمجّد للحروب وتنتصر للعنف وسحق الاخرين وإذلالهم وإجبارهم على تغيير دينهم او إبقائهم اتباعا مهانين تستنزف منهم الجزية ابتزازا معلنا واستغلالا لضعفهم وإبقائهم في هوانٍ ومذلة فيما لو ارتضوا البقاء في ديارهم مع انهم اصحاب الارض الحقيقيين فيصير الغزاة سادةً وساسة يأمرون وينهون حسب هواهم ، اما اهل المنبت والمحتد من السكّان الاصليين فيحكم عليهم بالتبعية والرضوخ والمهانة والاستحواذ على اموالهم بطرائق الجزية وأخذ بناتهم وزوجاتهم بذرائع السبيّ باعتبارهم من اهل الذمة يعيشون على مِنّة هؤلاء المتسلطين
ليتكم تأتوني بأية مجموعة او اقوام اعتنقت الوثنية او الصنمية أو حتى بوذيين أو كونفوشيوسيين او اية عقيدة وضعية غير سماوية& قامت بغزو تجمعات بشرية لفرض قناعاتهم بالقوة والسلاح والغزوات للإطاحة بالغير وتغيير دياناتهم إلزاماً وعنتا وقهرا ، اذ من المؤكد ان تلك العقائد والديانات الوضعية تمتلك من التسامح وسعة الصدر والتعايش مع الاخرين ما لاتمتلكه اية معتقدات سماوية وأوقن تماما ان معتنقي الاديان غير السماوية لديهم من مساحة قبول الاخرين وحرية الايمان والمعتقد مايفوق كل الاديان الثلاثة الابراهيمية السماوية بأشواط بعيدة جدا
أقولها بمرارة ؛ كيف تتوحّد أمّة ووطن تحت راية واحدة وابناؤها يستعْدون على بعضهم البعض ويقتلون احدهم الاخرَ لمجرد انه يختلف في عقيدته ومذهبه مع ان قسما كثيرا منهم من أصول واحدة وصلب واحد وجمعَهم رحم واحد كانوا يتشاركون في حبل سُريّ واحد من أمٍّ اغتذوا من حبّها وحنانها
بؤسا للعقائد التي تستعدي على اخواننا وأصهارنا وجيراننا وأحبّائنا وشركائنا العائشين معنا في بيت واحد اسمه الوطن وكرة ارضية تكاد لاتُرى في فضاء هذا الكون الفسيح جدا
تعساً لكل دينٍ يبيح القتل وسفك الدماء ويسوّغ العداوة والبغضاء ويعتدي على حرمات الاقارب والأباعد مهما اختلفوا في وجهات النظر وابتعدوا او اقتربوا من الخالق فهو وحده الكفيل بالحساب عقابا كان ام ثوابا فدعوا الخلق للخالق وكونوا بعيدين عن هذه المسالك المؤدية الى العنف ولا تمدّوا ايديكم في برك الدماء مثلما فعل اجدادكم الأولون
أيها السماويون ؛ منذ اكثر من عقد من السنين قمتم بنسف تمثالين بالديناميت لنبيّ الارض " بوذا " في باميان وسط افغانستان وتمّ تدميرهما تماما ، فهل انا في حاجة لتذكيركم بما قاله في نبذ الحرب ودعوته الى السلم وهو القائل : " يأتي السلام من الداخل فلا تبحث عنه في الخارج "
كم من السنوات نحتاج لتطهير دواخلنا وننزع العداوة والكراهية من اعماقنا ؟!
التعليقات
لا دين في السماء
كرامازوف -انا ملحد ائا انا حر
لا دين في السماء
كرامازوف -انا ملحد ائا انا حر
طرح ضعيف جدا
سامر -الطرح الوارد في مقال الكاتب المحترم ضعيف جدا، وهو يدل على افتقار الكاتب الى ادوات التحليل المعلوماتية والتاريخية والفلسفية حول الموضوع.
طرح ضعيف جدا
سامر -الطرح الوارد في مقال الكاتب المحترم ضعيف جدا، وهو يدل على افتقار الكاتب الى ادوات التحليل المعلوماتية والتاريخية والفلسفية حول الموضوع.
وجد الديانة اولا
اسد الدين شيركو -يقول الكاتب الملحد ان القوانيين الوضعية ولدت قبل القوانين السماوية وهذا خطأ فادح فاول البشر كان نبيا وهو ابونا ادم وقد اوحى الله اليه اي ان الديانة وجدت اولا ... ثانيا يقول الكاتب ان القتل من صفات حاملي الديانات حصرا وهذا ايضا خطأ لان الديانات وجدت لدفع الظلم عن المظلومين فالديانات حاربت الظالمين والهمجيين وسفاكي الدماء لتخليص الانسانية من ظلمهم وجورهم مثل الفتوحات الاسلامية كما قال ربعي بن عامر لكسرى (جئنا لنخرج العباد من عبادة العباد إلى عبادة رب العباد ؛ ومن ضيق الدنيا إلى سعة الآخرة ؛ ومن جور الأديان إلى عدل الإسلام )
وجد الديانة اولا
اسد الدين شيركو -يقول الكاتب الملحد ان القوانيين الوضعية ولدت قبل القوانين السماوية وهذا خطأ فادح فاول البشر كان نبيا وهو ابونا ادم وقد اوحى الله اليه اي ان الديانة وجدت اولا ... ثانيا يقول الكاتب ان القتل من صفات حاملي الديانات حصرا وهذا ايضا خطأ لان الديانات وجدت لدفع الظلم عن المظلومين فالديانات حاربت الظالمين والهمجيين وسفاكي الدماء لتخليص الانسانية من ظلمهم وجورهم مثل الفتوحات الاسلامية كما قال ربعي بن عامر لكسرى (جئنا لنخرج العباد من عبادة العباد إلى عبادة رب العباد ؛ ومن ضيق الدنيا إلى سعة الآخرة ؛ ومن جور الأديان إلى عدل الإسلام )
حق بشر من بشر
خالد علوكة -مح احترامنا لأي رأي ، لكن لم نرى الهندوس او البوذيين تقاتلوا فيما بينهم مثلا . بينما صراع الاديان الكبرى حاضرا . ولم يكن ادم وحواء لهم دين توحيدي كما جاء وا مؤخرا . بل خلقوا لدين الانسانية او البشرية في نفس الوقت الله يعرف من الارض وليس من السماء نازلا . ومن ثم خلق الله البشر على صورته الواحدة ولم يقسم البشر -- بشعب الله او انتم ابناءه او غيرها ولو حدث ذلك فان الخالق تدخل في قوانيين الخلق الثابته بكوننا كلنا واحد نعبده وهو الخالق .. ان البشر يصنع له مايلائمه من دين ولغة وتاريخ ... مايحدث الان في ابادة وقتل الاقليات شئ خارج عن منطق الخالق فليس من المعقول ان يخلق سبحانه بشر او ناس مايسميه اعداء البشرية الان بالوثنيين ويأتوا ليعدلوا خلقه
حق بشر من بشر
خالد علوكة -مح احترامنا لأي رأي ، لكن لم نرى الهندوس او البوذيين تقاتلوا فيما بينهم مثلا . بينما صراع الاديان الكبرى حاضرا . ولم يكن ادم وحواء لهم دين توحيدي كما جاء وا مؤخرا . بل خلقوا لدين الانسانية او البشرية في نفس الوقت الله يعرف من الارض وليس من السماء نازلا . ومن ثم خلق الله البشر على صورته الواحدة ولم يقسم البشر -- بشعب الله او انتم ابناءه او غيرها ولو حدث ذلك فان الخالق تدخل في قوانيين الخلق الثابته بكوننا كلنا واحد نعبده وهو الخالق .. ان البشر يصنع له مايلائمه من دين ولغة وتاريخ ... مايحدث الان في ابادة وقتل الاقليات شئ خارج عن منطق الخالق فليس من المعقول ان يخلق سبحانه بشر او ناس مايسميه اعداء البشرية الان بالوثنيين ويأتوا ليعدلوا خلقه
تعبان حيل
جواد الملا -الرد غير مفهوم
تعبان حيل
جواد الملا -الرد غير مفهوم
دين همجي
نهریمان الملحد -سيد الكاتب كل ما كتبت صحيح هؤلاء لغتهم فقط القوة والقتل لمن لا يتفق معاهم .عاشت ايدك
دين همجي
نهریمان الملحد -سيد الكاتب كل ما كتبت صحيح هؤلاء لغتهم فقط القوة والقتل لمن لا يتفق معاهم .عاشت ايدك
يا سيد غلوم انت تبيع
الأخطر بسعر اليابس -انت تخلط الاوراق ياسيد جواد في المسيحية لا يوجد اي تحريض على الارهاب و القتل ، إذا كان هناك حروب قام بها مسيحيين محسوبين على المسيحية فأنهم بهذه الحروب خالفوا مفاهيم المسيحية و الكنيسة اعتذرت عن تلك الحروب و لا احد يدافع عن تلك الحروب أما في الاسلام فالحروب تشكل ركنا أساسيا في العقيدة الاسلامية و هي الوسيلة التي انتشر بها ، اقرأ تعليق رقم ٣ للبغاء شيركو كيف انه يبرر تلك الاعمال العدوانية و يعطي الحق للمسلمين في الاعتداء على كل الدول و يسميها فتوحات بدلا من ان يشعر بالخجل منها بينما اي شخص مسيحي يخجل مما فأم به المحسوبين على المسيحية من حروب راح ضحيتها ناس أبرياء ًلان المسيحي الحقيقي يعرف ان تلك الحروب هي تخالف العقيدة المسيحية بينما المسلمون لا يخجلون من تلك الحروب و لم يعتذروا للشعوب التي أبادوها لان كما قلت هذه الغزوات تشكل حجر الزاوية في نشر الاسلام و النبي محمد قام بشن عشرات الغزوات هذا الامر هو ما يجعل الاسلام يشكل خطرا على كل الدول لان المسلمين عندهم مبررات جاهزة و دوافع لغزو الدول و إبادة ناس مساكين كل ذنبهم أنهم ليسوا مسلمين و الدليل ما تعرض له النسيخيين و اليزيديون في أيامنا هذه أمام مرأى العالم و مسمعه فهل كان اليزيديون اعتدوا على المسلمين أم هل هم طلبوا من المسلمين ان ينقدوهم من حكامهم الطغاة ، هل تعرف انه عندما كانت النائبة البرلمانية دخيل سعيد تناشد العالم ان ينجدوا شعبها الذي يتعرض للإبادة على يد مسلمين و تحت شعار لا إله الا الله كان هناك نائب عراقي مسلم يدمدم و يعترض على كلام النائبة اليزيديك و يقول ان الايزيديين يستحقون ما يجري لهم لانهم لا يعبدون الله، إلا يدل هذا على الخطورة التي يشكلها الاسلام على الناس المخالفين ( الكفار) ، المفارقة ان اليزيديين الذين يتهمون زورا بانهم يعبدون الشيطان ناس مساكين بينما المسلمين الذين يعبدون الله ( ناس مستعدين لاراقة الدماء ) و يسارعون الى ذبح اعداء هم بدون ان برف لهم جفن ، فأيهم يشكل خطرا اكبر الاله الذي يعبده اليزيديين ام الاله الذي يعبده المسلمون، السؤال الاخير هل هناك خطر من عبادة إله يقول احبوا اعداؤكم؟
يا سيد غلوم انت تبيع
الأخطر بسعر اليابس -انت تخلط الاوراق ياسيد جواد في المسيحية لا يوجد اي تحريض على الارهاب و القتل ، إذا كان هناك حروب قام بها مسيحيين محسوبين على المسيحية فأنهم بهذه الحروب خالفوا مفاهيم المسيحية و الكنيسة اعتذرت عن تلك الحروب و لا احد يدافع عن تلك الحروب أما في الاسلام فالحروب تشكل ركنا أساسيا في العقيدة الاسلامية و هي الوسيلة التي انتشر بها ، اقرأ تعليق رقم ٣ للبغاء شيركو كيف انه يبرر تلك الاعمال العدوانية و يعطي الحق للمسلمين في الاعتداء على كل الدول و يسميها فتوحات بدلا من ان يشعر بالخجل منها بينما اي شخص مسيحي يخجل مما فأم به المحسوبين على المسيحية من حروب راح ضحيتها ناس أبرياء ًلان المسيحي الحقيقي يعرف ان تلك الحروب هي تخالف العقيدة المسيحية بينما المسلمون لا يخجلون من تلك الحروب و لم يعتذروا للشعوب التي أبادوها لان كما قلت هذه الغزوات تشكل حجر الزاوية في نشر الاسلام و النبي محمد قام بشن عشرات الغزوات هذا الامر هو ما يجعل الاسلام يشكل خطرا على كل الدول لان المسلمين عندهم مبررات جاهزة و دوافع لغزو الدول و إبادة ناس مساكين كل ذنبهم أنهم ليسوا مسلمين و الدليل ما تعرض له النسيخيين و اليزيديون في أيامنا هذه أمام مرأى العالم و مسمعه فهل كان اليزيديون اعتدوا على المسلمين أم هل هم طلبوا من المسلمين ان ينقدوهم من حكامهم الطغاة ، هل تعرف انه عندما كانت النائبة البرلمانية دخيل سعيد تناشد العالم ان ينجدوا شعبها الذي يتعرض للإبادة على يد مسلمين و تحت شعار لا إله الا الله كان هناك نائب عراقي مسلم يدمدم و يعترض على كلام النائبة اليزيديك و يقول ان الايزيديين يستحقون ما يجري لهم لانهم لا يعبدون الله، إلا يدل هذا على الخطورة التي يشكلها الاسلام على الناس المخالفين ( الكفار) ، المفارقة ان اليزيديين الذين يتهمون زورا بانهم يعبدون الشيطان ناس مساكين بينما المسلمين الذين يعبدون الله ( ناس مستعدين لاراقة الدماء ) و يسارعون الى ذبح اعداء هم بدون ان برف لهم جفن ، فأيهم يشكل خطرا اكبر الاله الذي يعبده اليزيديين ام الاله الذي يعبده المسلمون، السؤال الاخير هل هناك خطر من عبادة إله يقول احبوا اعداؤكم؟
الديانات الإبراهيمية
Sam -أخي العزيز مشكلة المسلمين هي طريق تنشأتهم علي عدم المناقشة او المجادلة في أمور الدين وكل من يتساءل او يعترض او يفكر في الخروج من هذا الفخ يكفر ويهدر دمه وهذا لم يحدث في عصرنا الحالي بل حدث علي مدار ١٤٠٠ سنة وهذا إدي الي انتشار الخوف عند المسلمين بشكل مرعب. الخوف من الله المتجبر المتسلط الماكر والخوف من عذاب القبر والخوف من عذاب النار وفي خوفه وهلوسته اصبح يبحث أي طريقة لارضاء هذا الإله القاسي فبدوا بالصلاة خمس مرات بعد ان تفاوض محمد مع الله في عددها وتم تخفيضها من عشرات المرات الي خمس فقط وغطوا المراه بالسواد حتي لا تثيرهم جنسيا ولكن هذا لم يرضي نزعة الإله السادية بل هو يتلذذ لإراقة الدماء فحرض تابعيه علي القتال في سبيله بنصوص مقدسة لا تقبل النقض. ان ما يحدث الآن من داعش هو تصوير ما صنعه المسلمون الأوائل بالصوت والصورة وإذ كان هناك ملاين من المسلمين اليوم يرفضون ما تفعله داعش ليس لأنهم فوجئوا بما يحدث ولكن لأنهم رفعوا القدسية من علي تلك الأفعال التي كان يتفاخر بها الشيوخ في خطب الجمع وعلي شاشات التلفزيون وشعروا أنهم قد استنزفوا فكرياً لسنوات طويله من عمرهم وانهم ضحايا شيوخ سلبوا عقولهم. ولكن هذه ليست أخطائهم لأنهم جميعاً ضحية كذبه. الإله الحقيقي الذي هو المحبه ذاتها الذي لم يخلق الإنسان ليستعبده فهو ليس محتاج الي هذه العبودية وإلا يكون ناقص. بل خلق الإنسان ليشاركه مجده كاب يسعي في كل حياته لتكوين ثروه وبعدها يهب كل هذه الممتلكات وبكل حب لأولاده والسيد المسيح يقول وإذا كنتم وانتم أشرار تعرفون ان تعطوا أولادكم عطايا حسنه فكم بالحري أبوكم الذي في السموات يعطيكم اكثر مما تطلبون. هذا هو الإله الحقيقي المحب. أما موضوع الديانات الإبراهيمية فقد قال اليهود للسيد المسيح أننا لم نولد من زني نحن أولاد إبراهيم فرد السيد المسيح وقال لهم لو كنتم أبناء إبراهيم لكنتم تفعلون أعمال إبراهيم انتم أولاد إبليس وأعمال أبيكم تعملون. والمقصود هنا ان اسم إبراهيم ليس غطاء يمكن ان استخدمه لارتكاب هذه الأفعال الشنيعه ولكن أي شخص يدعي انه ابن لإبراهيم يجب ان يعمل أعمال إبراهيم .
العلمانية قتلت اكثر
هات الحسابه واحسب -لا يا راجل ازاي ؟ !!! دا رفاقك الملاحدة والرأسماليين قتلوا من البشر اكثر مما فعل اهل الأديان السماوية الثلاثة مجتمعون هات الحسابه واحسب ضحايا الشيوعية في روسيا وفي الصين وفي كوبا واليمن ومصر وأمريكا اللاتينية ضحايا الحرب العظمى الاولى ضحايا الحرب العظمى الثانية الحروب الصغرى بعذلك مثل فيتنام وآخر حرب على العراق وأفغانستان التي راح ضحيتها مليونا انسان بحسبة بسيطة ان العلمانية واللادينية الشيوعية والرأسمالية قتلت على الاقل أربعمائة مليون انسان خلال اقل من سبعين سنة ؟! هذا اذا لم نحسب الأضرار بالبيئة والحيوان والطير ونهب خيرات البلدان و تسليط الانظمة العميلة التي تقمع الشعوب وترهن خيرات الأوطان للغرب والشرق
هكذا انتشرت المحبة هههههه
ههههههه -لانه هكذا أحب الرب يسوع العالم نشر محبته بهذه الطريقة ! فى الدنمارك كان للملك كونت دورا خطيرا فى نشر المسيحية فى ممتلكاته بالقوة و الإرهاب و من ثم أخضع الأمم المغلوبة على أمرها للقانون المسيحى بعد أن إشتبك مع الممالك المتبربرة فى حروب طاحنة مدفوعا بما كان يضطرم فى نفسه من الشوق إلى نشر العقيدة و فى روسيا إنتشرت المسيحية على يد جماعة إسمها (( إخوان السيف )) أما كيف دخلت المسيحية إلى روسيا فيبدو أولا على يد فلاديمير دوق كييف (985-1015) و هو سليل رورك و يضرب به المثل فى الوحشية و الشهوانية إذ جاء إلى الدوقية فوق جثة أخر إخوته و إقتنى من النسوة ثلاثة ألاف و خمسما ئة على أن ذلك كله لم يمنع من تسجيله قديسا فى عداد قديسى الكنيسة الأرثوذوكسية !!لأنه الرجل الذى جعل كييف مسيحية و قد أمر فلاديمير بتعميد أهل دوقية روسية كلهم كرها فى مياة نهر الدنيبرو قد سمل باسيليوس الثانى و هو من أكبر ناشرى النصرانية فى روسيا أعين 15 ألف من الأسرى البلغار إلا مئة و خمسين منهم أبقى لكل منهم عينا واحدة ليقودوا إخوانهم فى عودتهم لبلادهم أما فى النرويج فقد قام الملك أولاف ترايفيسون بذبح الذين أبو الدخول فى المسيحية أو بتقطيع أيديهم و أرجلهم أو نفيهم و تشريدهم و بهذه الوسائل( السمحة ) نشر المسيحية فى ( فيكن ) القسم الجنوبى من النرويج بأسرها
سؤال لآي مسيحي
أين الشعوب الوثنية -اذا كانت المسيحية انتشرت بالمحبة كما يزعم المسيحيون فأين الشعوب الوثنية التي كانت موجودة قبل ظهور المسيحية بل اين شعوب العالم الجديد الذي غزاه المسيحيون أين معابدهم وهل الاعتذار عن جرائم ابادة الوثنيين سيعيد لهم الحياة ؟! على الاقل الاسلام ظهر وأهل الأديان والملل الاخرى على قيد الحياة الى الان ويسبون ويشتمون المسلمين ورسول الاسلام والاسلام في الاعلام المملوك لمسلمين ؟! وهذا يدحض. اكاذيب هؤلاء الكنسيين الحقدة ان الشعوب أبيدت مع انتشار الاسلام فلا زال هناك في المشرق مسيحيين ويهود وزارادشت وهندوس ومجوس ومن كل ملة ودين اما ما يحصل الان من داعش وغيرها فهذا مشروع استخباراتي غرضه تشويه الاسلام بعد سقوط الشيوعية لانه لم يبق بعدها في الساحة غيره .
جيش الرب الداعشي
للمسيحيين دواعشهم أيضاً -جيش الرب يسوع المسيحي واختطاف أطفال المسلمين استهدف بجرائمه الأطفال واختطف منهم أكثر من خمسة وثلاثين ألف طفل من أطفال المسلمين, بل إن هناك عدة تقارير دولية تقدر العدد بأكثر من ستين ألفا, تولت عصابته خطفهم من عوائلهم من كل مكان يجدونهم فيه, واستعبدهم وجعلهم خدماً ورقيقاً واستخدمهم في إشباع كل الرغبات له ولعصابته الدموية النصرانية وبالطبع من أهمها رغباتهم الجنسية أو لإشباع رغباتهم في القتل والتعذيب. جرائمهم بحق المسلمين ومنذ العام 1994 اتخذ القس كولي جنوب السودان قاعدة لانطلاق مجرمي حركته وليشن منها غاراته على معظم أرجاء أوغندا المسلمة بالإضافة إلى مسلمي جنوب السودان. ويعد السلب والنهب من أموال المسلمين من أهم مصادر تمويل جيش الرب المسيحي, فتستولي العصابات المجرمة على كل ما يقع تحت أيديها من أموال المسلمين، ويقومون بغاراتهم المستمرة المسلحة على المزروعات وقطعان الماشية ومخازن الحبوب والثمار. واللافت للنظر أن جيشه لا يُعلم عنه الكثير من المعلومات وتقدره بعض مراكز الدراسات أن عدد مقاتليه المسلحين يقترب من المائة ألف من الجنود أكثر من نصفهم من الأطفال المخطوفين إذ يجعلهم أسلحة له وكدروع بشرية في هجماته. تمركزهم الحال. ويعتبر جيش الرب النصراني من أكثر المجموعات المتمردة وحشية في أفريقيا، وكان ناشطًا في شمال أوغندا منذ 1988، لكنَّ مقاتليه تمركزوا منذ 2005 في شمال شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية وكذلك في أفريقيا الوسطى وجنوب السودان. وبعد أن تأسس جيش الرب كمعارضة أوغندية من قبائل الأشولي في الثمانينيات وبالتحديد عام 1986 على يد جوزيف كوني، وهو نفس العام الذي استولى فيه الرئيس يوري موسيفيني على السلطة في كمبالا، استندت في تحركها على دعاوى بإهمال الحكومات الأوغندية للمناطق الواقعة شمال أوغندا. وبدأ نشاطه منذ عام 1988 في شمال أوغندا، إلا أن مقاتليها أخذوا في الانتشار بأطراف شمال شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية وفي أفريقيا الوسطى وفي جنوب السودان منذ عام 2005، وباتوا من ذلك الوقت يشنون غاراتهم الإرهابية الوحشية على المسلمين وسط إفريقيا. خرافات لخداع الأتباع. ويقترب كوني في اعتقادات هذا الجيش من درجة التقديس، في زعمهم واعتقادهم الفاسد, فهم في طاعته لا يردون له أمراً ويهلكون أنفسهم في سبيل تنفيذ أوامره التي يتقربون بها إلى الرب بحسب زعمهم وخرافاتهم, ولاعتقادهم بأنهم الوقود اللازم
تنظيمات مسيحية ارهابية
دواعش الدين المسيحي السمح -التنظيمات المسيحية الإرهابية : الكتائب ، القوات اللبنانية ، الأحرار ، النمور ، المردة ، حراس الأرز ، مليشيات جعجع ، الجيش المريمي فرسان الصليب ، الكتيبة الطيبية مصر ، جيش الرب الاؤغندي ، جيش الرب فرع جنوب السودان جيش الرب فرع نيجيريا جيش الرب فرع ليبيريا. جيش الرب فرع كينيا. جيش الرب فرع اثيوبيا منظمة الباسك ، الجيش الجمهوري الأيرلندي ، المافيا ، الكلوكس كلان ، الجبهة اللبنانية ، مليشيات فرنجية ، الجيش اللبناني نفسه ، التنظيمات المسيحية العنصرية في اوروبا وأمريكا مثل حركة حليقي الرؤوس وبهم تعج الولايات والمدن الغربية ، ايتا ، وهناك موقع أميركي آخر يقدم تفاصيل 352 منظمة وصحيفة ومجلة وإذاعة مسيحية ويهودية إرهابية وعنصرية ونازية وغيرها من الحركات المتطرفة المؤمنة بالعنف عبر العالم وهناك موقع أميركي آخر يقدم تفاصيل 352 منظمة وصحيفة ومجلة وإذاعة مسيحية ويهودية إرهابية وعنصرية ونازية وغيرها من الحركات المتطرفة المؤمنة بالعنف عبر العالم ....إلا أن كثيرا من هذه المنظمات تتخذ من الولايات المتحدة وغيرها من البلاد الغربية مقرا لها لا تجد لها ذكرا فى القائمة الأميركية للمنظمات الإرهابية وخصوصا منظمات العنصرية البيضاء والتطرف اليميني والنازية وهي كثيرة فى أميركا والمانيا بصورة خاصة.ثم هناك منظمات "إرهابية" كثيرة عبر العالم لا نجد لها ذكرا بالمرة فى هذا القائمة التى هى - من البداية - تغفل جميع المنظمات العنصرية المتطرفة المؤمنة بالعنف والنشيطة فى مختلف أنحاء الولايات المتحدة مثل "الكوكلاكس كلان" و"اليد البيضاء" و"القوة البيضاء" و"الشعوب الآرية" و"المقاومة الآرية البيضاء" (وغيرها كثير) الى جانب منظمات اليمين المسيحي المتطرف الكثيرة كـ "الاتحاد القومي" و"الجبهة الأميركية" و"كنيسة الخالق العالمية" وأمثالها فى بريطانيا مثل "الجبهة القومية" و"الحزب الوطني البريطاني" ومثيلاتها المتواجدة فى كل البلاد الأوربية وخصوصا فى المانيا بل وحتى فى روسيا .
دين العلمانية براجماتي
يتأثر بمنطق المصلحة -بالواقع ان سماحة العلمانيين تخضع لمنطق المصلحة. وتباع وتشترى في سوق الانتخابات بمعنى انه يمكن النكوص عنها والعمل بضدها وبالديمقراطية يمكن إقصاء مئات والوف البشر المخالفين لهم ويمكنك ان تسمع ان هناك دعوات الى طردهم او منعهم من ممارسة معتقداتهم بينما نجد انه في الاسلام تحديدا الاخر المخالف في الدين حقوقه يتعبد بها المسلم السني ويتقرب بها الى ربه فللمخالف في الدين حق الحياة وحق الاعتقاد وحق مزاولة هذا المعتقد والاحتكام الى قانونه وحمايته ان تطلب الامر وهو معصوم الدم والعرض والمال الا بحقه كأن يؤذي غيره او يخرج على النظام العام للدولة وهي حق ق ثابتة لا تتأثر بالامزجة والأهواء لانها دين ،
حول موضوع الجزية
ليست اختراع الاسلام -اولا الجزية ليست اختراع الاسلام فهي قبله في الوثنية واليهودية والمسيحية والمسيح لانه جاء ليكمل لا لينقض لم يلغها وقد فرض المسيحيون الجزية على الشعوب الوثنية وخيروهم بين اعتناق المسيحية او القتل فتم ابادة ملايين البشر في العالم الجديد وفي كل الأحوال هو مبلغ يدفعه المهزوم للمنتصر اياً كان دينه وقد دفعها المسيحي للمسيحي كما قرأنا في احد تحقيات ايلاف السنة الماضية الان بالنسبة لداعش ان تعرض عليهم الاسلام او الجزية يدفعونها اما قتلهم فلا. فهذا فقط على مستوى السلط الزمانية كالملوك والاباطرة الاسلام او الجزية او القتال وليس القتل والقصد هنا ازالة السلطة الزمنية المتحكمة في إرادة البشر للتعرف على الاسلام قبوله او رفضه فلا إكراه على الدين وفي بلد مثل نيوزيلندا تقوم الطوائف غير المعترف بها قانونا بدفع ما يشبه الجزية تحت مسمى اخر
هل انتشر الاسلام بالسيف ؟
شهادة مسيحي منصف -السؤال الذي كان يقلقني هو أننا نحن المسيحيين نزعم أن الإسلام انتشر بحد السيف؟، فقلت في نفسي: فلماذا تقبل الناس الإسلام ولا يزالون يعتنقونه في كل ركن من العالم؟! لماذا يهتدي الناس في كل بلد إلى هذا الدين دون إكراه أو جبر من أي نوع؟! لم يحدث قط في حياتي أن لقيت أو سمعت عن رجل واحد من غير المسلمين أكره على الدخول في الإسلام قسراً!.. وهذا ينطبق على الناس في الهند وباكستان وفي بقية أجزاء العالم، ففي الهند مثلاً ظل الحكام المسلمون سادة القارة وحكامها لعدة قرون ورغم ذلك بقي الهندوس يشكلون دائماً أغلبية السكان، لقد سمح لهم - كما سمح لكافة الطوائف الأخرى- بممارسة شعائرهم الدينية بكل حرية في ظل الحكم الإسلام!.. كما لم يحدث قط أن نزل جندي مسلم واحد على أرض إندونيسيا أو ماليزيا!. ومع ذلك فالغالبية العظمى من الشعب الإندونيسي هم من المسلمين، وأكثر من نصف سكان ماليزيا مسلمون، فكيف يزعمون أن الإسلام انتشر بالسيف؟! لقد وجدت ، على العكس من ذلك أن الإسلام هو دين الرحمة والحب والتعاطف الإنساني، وهذه كلها اتهامات جائرة ومفتريات لا أساس لها من الصحة، وهذه نقطة أخرى من أجلها اعتنقت الإسلام يقول المستشرق البريطاني (اندرسن): لقد تكررت ملاحظة الآثار العميقة التي أحدثها مجيء الإسلام في حياة الزنوج في أفريقيا وفي ثقافتهم. وهكذا يذهب (ميك) إلى حد القول: أنه (يعني الإسلام) لم يؤد إلى تغييرات عميقة في التركيب الجنسي لهذه الشعوب فحسب، وإنما أتى معه بحضارة جديدة، أعطت الأجناس الزنجية المولدة الطابع الثقافي المميز الذي يحملونه اليوم ومازال مسيطراً على حياتهم السياسية ومؤسساتهم الاجتماعية.. إن الإسلام جاء بالحضارة إلى القبائل البربرية (الهمجية) وحول جماعات منفصلة من الوثنيين إلى أمم راقية، وجعل الاتصال مع العالم الخارجي ممكناً، لقد وسع النظر، ورفع مستوى المعيشة بإنشائه جواً اجتماعياً راقياً، وأسبغ على أتباعه الوقار، واحترام النفس، واحترام الناس، وأدخل فن القراءة والكتابة، وبفضله تم تحريم تعاطي المسكرات والثأر والعادات البربرية الأخرى وجعل من الزنجي الاسود مواطناً عالمياًالإسلام دين السماحة وحسن المعاملة بارتولد مستشرق روسي وهو أول من درس تاريخ آسيا الوسطى في جامعة بطرسبوغ 1901م . وعني بالشرق الإسلامي وحقق المصادر العربية المتعلقة به وتخرج عليه عدد من المستشرقين. يقول عن انتشار الدين الإسلامي وسط آسي
للذين يصفقون لبوذا
الارهاب البوذي تفرج عليه -كأنهم ليسوا بشرًا.. فضلًا عن كونهم بشرًا مسلمين! نرى المذابح التي يساقون إليها ونرى أجسادهم المتفحمة ونرى إلقاء الجثث من مكان لآخر ونسمع عن اغتصاب فتياتهم وتمزيق أوصال أطفالهم وتحقير كبارهم وعلمائهم ثم نمضي لحال سبيلنا وكأن شيئا لا يحدث وكأنهم ليسوا بشرا!! إنهم مسلمو ميانمار (بورما) المنسيين، أولئك الذين تتجاهلهم حتى منظمات حقوق الإنسان الرهيفة الحس! طوفان من المشاهد المرعبة والأخبار التي تقشعر لها الأبدان والصور التي تستكملها المخيلة تأسيسا على ما تتناقله بعض وسائل الإعلام.. طوفان يغرق آدميتك لأنهم آدميون مثلك.. يسحب عنك أخوتك لأنهم إخوانك في الدين.. يشكك في صدقك مع نفسك لأنهم هم الصادقون مع أنفسهم لم يتزلزلوا ولم يفرطوا في معتقدهم رغم بشاعة ما يمارس ضدهم، أما أنت فلم تكلف نفسك حتى عناء قراءة شيء عنهم!!ضع نفسك مكان أحدهم للحظات فهل تحتمل؟ هل تحتمل أن يغتصب أحدهم ابنتك أو يحرق ابنك أو يذبح أباك؟ هل تقبل كل مشاهد العنف على عائلتك أو بني وطنك؟ انظر إلى هذه الصور الحقيقية التي بثتها أجهزة الإعلام قبل أن ترد: هذه صورة حديثة لجماعات ترتدي الزي الأحمر وتضع على أنوفها كمامات.. تقف في مسلخ مفتوح.. ليس لدجاج أو لخراف وإنما لبشر مثلي ومثلك عرايا مذبوحين من الوريد للوريد وهذه صورة لموظف مسكين (يجب أن ترق قلوبنا له) يتحمل وحده عبء إلقاء الجثث من مكان مغلق إلى مكان آخر.. جثة أخيك المسلم تطير في الهواء والمصور المحترف التقط أكثر من لقطة متتابعة كي تصلنا صورة الجثة الطائرة كأنها لعبة أو على الأقل جوال من التبن! ويحافظ القتلة على تنوع أساليب القتل حتى لا نمل فيحرقوا هذه المرة المسلمين أحياء ونرى صورة مساحة كبيرة من اللحم المشوي والعظام المتفحمة والأرض تبتلع الفضيحة طالما نعمي أبصارنا بأنفسنا كي لا نرى.ماغ المتطرفة وفق تقرير للعربية نت قبل أسابيع بلغت الحصيلة الأولية لحرب الإبادة التي تشنها مجموعة «ماغ» البوذية المتطرفة على المسلمين في بورما 250 قتيلًا وأكثر من 500 جريح وقرابة 300 مخطوف، لكن يتواضع هذا الرقم أمام الأرقام التي نعرفها حاليا.المدهش أن مليشيات الماغ البوذية المتطرفة بعد أن دمرت أكثر من 20 قرية و1600 منزل كتبت على كل قرية عبارة «خالية من المسلمين» وكأنهم وباء.. لقد استضعفوهم ونحن السبب، ولا يظن أحدنا أنه بمنأى من افتراس المتوحشين طال الزمان أم قصر.إن ما يحدث من مجاز
تنفيذ تعاليم المسيحية
بكل دقة وحرفية -بمجرد ان اصبحت المسيحية الدين الرسمي للامبراطورية الرومانية عام 315، دمرت العصابات المسيحية الكثير من المعابد الوثنية و قتلوا الكهنة الوثنيين. · بين عام 315 و القرن السادس تم ذبح الكثير من الوثنيين. · اشتهر كثير من القساوسة مثل مارك اريثوسا و سايرل من هليوبوليس بلقب “مدمروا المعابد”. · في عام 356 صدر قرار بان يعاقب بالاعدام كل من يقيم طقوس وثنية. و كان الامبراطور المسيحيي ثيودوسيوس (408-450) يقوم باعدام الاطفال اذا لعبوا ببقايا التماثيل الوثنية (و هو بذلك – حسب المؤرخون المسيحيين – فانه “كان ينفذ التعاليم المسيحية بكل دقة…”). · في اوائل القرن الرابع تم اعدام الفيلسوف سوباتروس بناءا على طلب الكنيسة. · في عام 415 مزق جسد الفيلسوفة الشهيرة هيباتيا اربا بشكل هستيري داخل كنيسة في الاسكندرية باستخدام شظايا الزجاج بواسطة عصابة مسيحية برئاسة كاهن مسيحي يدعى بيتر. عنــــدما تتحـــــكم الكنيســــة · في عام 782 امر الامبراطور كارل شارلمان بقطع رأس 4500 شخص لانهم رفضوا اعتناق المسيحية. · في عام 1234 فرضت الكنيسة ضرائب مجحفة علي الفلاحين في ستيدينج بالمانيا و لم يكونوا قادرين على دفعها، فتم ذبح ما بين5 آلاف و 11 الف رجل و امرأة و طفل. · في معركة بلجراد عام 1456 تم ذبح 80 الف من الأتراك. · في القرن الخامس عشر في بولندا تم نهب 18 الف قرية باوامر من الكنيسة – عدد الضحايا غير معروف. في القرنين السادس عشر و السابع عشر، قام الجنود الانجليز بمهاجمة ايرلندا بدعوى تعريفهم بالرب كما وصفوهم “الايرلنديون متوحشون: انهم يعيشون كالوحوش بدون ان يعرفوا الرب او الاخلاق الحسنة. انهم و نسائهم و اطفالهم و حيواناتهم سواء”. و لذك امر القائد همفري جلبرت بانه “يجب ان تقطع و تفصل رؤوس هؤلاء الرعاع من اجسادهم و تصبح رأس كل منهم ملقاة بجانبه” و اضاف “ان منظر الرؤوس المفصولة يصيب الايرلنديين بالرعب خاصة عندما يروا · رؤوس آبائهم و اخوانهم و اطفالهم و اصدقائهم على الارض” و كانت نتيجة هذه المذابح عشرات الآلاف من القتلى الايرلنديين. · من بداية المسيحية و حتى عام 1484 تم قتل الآلاف من السحرة و المشعوذين. · في عصر مطاردة السحرة (1484-1750) تم حرق و شنق بضعة آلاف (حوالى 80 ٪ منهم من النساء) ولاشك ان هذه الاعمال الإرهابية والأجرام وجدت لها مبررا لها في تعاليم الكتاب الموصوف عندهم بالمقدس ؟!
الارهاب والعنف الشيوعي
العراق أنموذجا -من المجازر التي إرتكبتها قطعان المقاومة الشعبيالمنضوية تحت لواء الحزب الشيوعي العراقي أبان المد الشيوعي في عهد عبدالكريم قاسم عام 1959. وإذا كان لأي كاتب رأي أو وجهة نظر في الإيديولوجية الشيوعية أو الأفكار الماركسية، فهذه مسألة أخرى لاعلاقة لها بنفي حقائق ووقائع ومآسي شهدناها بأعيننا وعشناها في العراق في مرحلة مقيتة بالغة الدموية. فمن يستطيع أن ينكر المذابح التي قام بها (أنصار السلام) و (المقاومة الشعبية) وهم واجهات الحزب الشيوعي العراقي في كل من مدينة الموصل (آذار 1959) و مدينة كركوك (تموز 1959) من قتل وذبح للمعارضين لهم من العرب والتركمان وسحل الجثث في الشوارع وتعليقها على أعمدة الكهرباء، أو دفنهم أحياء، والصور والوثائق العيانية ما زالت شاهدة فضلا عن شهود العيان وذوي الشهداء الذين مازالوا أحياء!..لقد قام عبدالكريم قاسم تحت ضغط الشيوعيين بتأسيس ماسميت بميليشيات (المقاومة الشعبية)، وجميع عناصرها من الشيوعيين، بذريعة (الدفاع عن الجمهورية ولمواجهة المد البعثي والقومي) ولكنها كانت في الواقع ذراعاً للحزب الشيوعي العراقي، ومعهم أكراد من أتباع الملا مصطفى الذي أعاده قاسم الى العراق حتى أن قائد المقاومة الشعبية كان شيوعيا كردياً اسمه (طه مصطفى البامرني)، وعاثوا في الارض الفساد، مسلحين يجوبون الشوارع مزهوين بملابس الخاكي، التي لها القوة والشرعية في اللحظات الثورية!!، ولا هَمّ لها غير مضايقة الناس وإشاعة العنف!..ولم يمر من الوقت كثير حتى قامت المجازر الدموية الرهيبة في الموصل وكركوك، والتي قام بها الشيوعيون وراح ضحيتها الآلاف من العراقيين، وقد إستمر وجود ميليشيات المقاومة الشعبية أقلمن عام وحلت بقرار من قاسم، وما زال الناس في كل مدن العراق يستذكرون بألم ومرارة جرائم وممارسات تلك الميليشيات الدموية ترى من يستطيع أن ينكر (الحبال) التي كان الغوغاء الشيوعيون يدخلونها معهم إلى قاعة محكمة الشعب (محاكمات المهداوي سيئة الصيت) وهم يلوحون بالحبال لسحل الموجودين في قفص الأتهام، وزعيقهم يصم الآذان (ماكو مؤامرة تصير والحبال موجودة!!)، وهم أول من إبتدع هتاف (ماكو زعيم إلا كريم!!)، لقد تم قتل خيرة أبناء الموصل من العوائل العربية والتركمانية في موجة مجازر آذار 1959 لمجرد أنهم عرب، أو قوميون، أو مؤيدون للوحدة العربية أو للبعث، أو معارضون لطغيان قاسم، واستخدمت سكاكين الجزارين والحبال في تلك
أديان سماوية و اخرأرضية
هذا صطلح و ابتكار إسلامي -حتى الاديان التي يسمونها وضعية او أرضية فأتباعها يؤمنون بوجود قوة خارقة اقوى من البشر تسيطر على هذا الكون ،و حتى اذا لم يسموه بالإله فهي بصورة و اخرى سماوية و هناك الاديان يعبدون عدة آلهة و هذه الاديان كانت موجودة قبل اليهودية و كمثال على ذلك العرب في الحاهلية كانت تؤمن بألهتها، و اليهود كانوا اول الشعوب التي آمنت بوجود إله واحد و هذا الاله لا يقبل ان يشرك المؤمنون به في عبادتهم إلها اخرا ( لا يكون لك إلها غيري) و هذا الاله البهودي بالرغم من انه خلق العالم و السماء و الارض و كل ما عليها و يقول للشئ كن فيكن و لكنه اختار اليهود شعبا له (واليهود يعتبرون انفسهم شعب الله المختار) و حتى القرآن في البداية عندما كان الاسلام ضعيفا قال عن اليهود ان الله فضلهم على العالمين ( و لكن بعد ذلك عندما صار المسلمون اقوياء تخلى عنهم و مسخهم قرودا !!؟؟ ) و لهذا منطقيا الدين اليهود لا يعترف بأي دين آخر و المسيحية و الاسلام بالنسبة لهم أديان ليست من الله الحقيقي و ليست سماوية بالرغم من ان اليهود يؤمنون ب و ينتظرون قدوم المسيح المخلص الذي سينقذهم من الشعوب التي تضطهدهم و سيصبح ملكا على العالم ولكن لما جاء المسيح من بينهم لم يؤمنوا بانه هو المسيح لانهم شافوا انه ليس عنده جبروت و لا يؤمن بالحروب و كان انسانا وديعا و لم يحرر اليهود من الرومان بل قالوا عنه انت مدعي مزيف و قبضوا عليه و حاكموه و صلبوه و لهذا المسيحية و ان كان اليهود لا يعترفون بالمسيح هي مشتقة من اليهودية لأن المسيح جاء من بيئة يهودية و تصديقا للنبوات السابقة ، اذن المسيحية كفكرة و دين انبثقت من رحم الدين اليهودي و لكنها تختلف عن اليهودية بأن الإله في المسيحية لم يعد فقط يختص باليهود بل اصبح الها للناس كلها (الذين يؤمنون به و الذين لا يؤمنون ) و هو يحبهم جميعهم و يريد لهم الخلاص و الخلاص يتم بالإيمان بالمسيح انه المخلص و بتطبيق وصاياه في المحبة و الأخوة بين البشر ، فلذلك المسيحية لا تعترف بأي دين آخر أتى بعدها و ذلك لا يعني انها تعادي بقية الاديان و المسيحي ملزم بأن يحسن الى من إساءة اليه فإن لم يفعل ذلك فهو ليس مسيحي
للاسف لم اكن اتوقع
صفاء الهندي -للاسف استاذ غلوم هل هكذا فهمت الاسلام (لماذا تُشيع العقائد السماوية وهي العقائد المتعارف عليها انها بُعثت من السماء لهداية البشرية – كما يزعم منظّروها – وتعمل على فرض مبادئها وقيمها وسلوكها وإيمانها عن طريق العنف والقوة بالسلاح والترهيب والقتل فيما لو لاقت رفضا من ايّ جماعة بشرية لم تقتنع بفحوى رسالتها وترى نفسها انها الاجدر بالإتّباع والرضوخ ؟ وفق طريقة " اسلمْ تسلمْ " او " تنصّرْ تنتصرْ ")؟؟انت بعيد كل البعد عن مبنى الاسلام ومبانيه ومطالبهلم اكن اتوقع ان هذا هو فهمك للاسلامللاسف. احترامي
ان الدين عند الله الاسلام
الاسلام دين كل الانبياء -إن "الإسلام" في _لغة القرآن_ ليس اسماً لدين خاص!!..وإنما هو إسم للدين المشترك الذي هتف به كل الأنبياء، وانتسب إليه كل اتباع الأنبياء - هكذا نرى نوحاً عليه السلام يقول لقومه: ( وأمرت أن أكون من المسلمين ) سورة يونس- ويعقوب عليه السلام يوصي بنيه فيقول: ( فلا تموتن إلا وأنتم مسلمون ) سورة البقرة- وأبناء يعقوب عليهم السلام يجيبون أباهم: (قالوا نعبد إلهك وإله آبائك إبراهيم وإسماعيل وإسحاق إلهاً واحداً ونحن له مسلمون ) سورة البقرة - وموسى عليه السلام يقول لقومه: ( يا قوم إن كنتم آمنتم بالله فعليه توكلوا إن كنتم مسلمين ) سورة يونس - والحواريون يقولون للمسيح عيسى عليه السلام : (آمنا بالله واشهد بأنا مسلمون ) سورة آل عمران بل إن فريقاً من أهل الكتاب حين سمعوا القرآن: ( قالوا آمنا به إنه الحق من ربنا إنا كنا من قبله مسلمين ) سورة القصص ويقول الله سبحانه وتعالى عن ابراهيم: ( مَا كَانَ إِبْرَاهِيمُ يَهُودِيًّا وَلَا نَصْرَانِيًّا وَلَكِنْ كَانَ حَنِيفًا مُسْلِمًا ) سورة آل عمرانثم نرى أن _القرآن الكريم_ يجمع هذه القضايا كلها في قضية واحدة , يوجهها إلى قوم محمد , ويبين لهم فيها أنه لم يشرع لهم ديناً جديداً ، وإنما هو دين الأنبياء جميعاً من قبلهم , قال الله تعالىَّ: ( شَرَعَ لَكُمْ مِنَ الدِّينِ مَا وَصَّى بِهِ نُوحًا وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ وَمَا وَصَّيْنَا بِهِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ وَلَا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ .....) سورة الشورى
ان الدين عند الله الاسلام
الاسلام دين كل الانبياء -إن "الإسلام" في _لغة القرآن_ ليس اسماً لدين خاص!!..وإنما هو إسم للدين المشترك الذي هتف به كل الأنبياء، وانتسب إليه كل اتباع الأنبياء - هكذا نرى نوحاً عليه السلام يقول لقومه: ( وأمرت أن أكون من المسلمين ) سورة يونس- ويعقوب عليه السلام يوصي بنيه فيقول: ( فلا تموتن إلا وأنتم مسلمون ) سورة البقرة- وأبناء يعقوب عليهم السلام يجيبون أباهم: (قالوا نعبد إلهك وإله آبائك إبراهيم وإسماعيل وإسحاق إلهاً واحداً ونحن له مسلمون ) سورة البقرة - وموسى عليه السلام يقول لقومه: ( يا قوم إن كنتم آمنتم بالله فعليه توكلوا إن كنتم مسلمين ) سورة يونس - والحواريون يقولون للمسيح عيسى عليه السلام : (آمنا بالله واشهد بأنا مسلمون ) سورة آل عمران بل إن فريقاً من أهل الكتاب حين سمعوا القرآن: ( قالوا آمنا به إنه الحق من ربنا إنا كنا من قبله مسلمين ) سورة القصص ويقول الله سبحانه وتعالى عن ابراهيم: ( مَا كَانَ إِبْرَاهِيمُ يَهُودِيًّا وَلَا نَصْرَانِيًّا وَلَكِنْ كَانَ حَنِيفًا مُسْلِمًا ) سورة آل عمرانثم نرى أن _القرآن الكريم_ يجمع هذه القضايا كلها في قضية واحدة , يوجهها إلى قوم محمد , ويبين لهم فيها أنه لم يشرع لهم ديناً جديداً ، وإنما هو دين الأنبياء جميعاً من قبلهم , قال الله تعالىَّ: ( شَرَعَ لَكُمْ مِنَ الدِّينِ مَا وَصَّى بِهِ نُوحًا وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ وَمَا وَصَّيْنَا بِهِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ وَلَا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ .....) سورة الشورى
امر حيّر المؤرخين
الغالب يعتنق دين المغلوب -ان من اكثر ما حير المؤرخين دخول المغول الإسلام خلافا لما جرت به العادة من إعتناق المغلوب دين الغالب ثم تحولهم نتيجة ذلك من همج إلى بناة حضارة
امر حيّر المؤرخين
الغالب يعتنق دين المغلوب -ان من اكثر ما حير المؤرخين دخول المغول الإسلام خلافا لما جرت به العادة من إعتناق المغلوب دين الغالب ثم تحولهم نتيجة ذلك من همج إلى بناة حضارة
تخاريف الذين امنوا
فول على طول -تارك يسوع يعدد أسماء المنظمات الارهابية المسيحية والغريب أن العالم كلة لم يسمع حتى عن واحدة منها - الا الذين امنوا وتارك يسوع - ولم يحدث حتى ولو بالصدفة أن نشرة أخبار واحدة فى أى مكان نشرت عملا ارهابيا من تنفيذ أى منظمة ارهابية مسيحية .فعلا مساكين . أما عن الجزية وكما قلنا من قبل أنها ضريبة بلطجة ليس أكثر ولكن أن تكون تشريعا الهيا فهذا أمر فى غاية الغرابة . نعم جمعها اليهود فقط فى القديم ولكن لم تكن تشريعا الهيا ولكن كانت عملا بشريا بغيضا . والسيد المسيح قال:«لاَ تَظُنُّوا أَنِّي جِئْتُ لأَنْقُضَ النَّامُوسَ أَوِ الأَنْبِيَاءَ. مَا جِئْتُ لأَنْقُضَ بَلْ لأُكَمِّلَ.أى لم يجمع الجزية اطلاقا .نعم هو دفع الجزية للحكام الرومان الطغاة والمحتلين
تخاريف الذين امنوا
فول على طول -تارك يسوع يعدد أسماء المنظمات الارهابية المسيحية والغريب أن العالم كلة لم يسمع حتى عن واحدة منها - الا الذين امنوا وتارك يسوع - ولم يحدث حتى ولو بالصدفة أن نشرة أخبار واحدة فى أى مكان نشرت عملا ارهابيا من تنفيذ أى منظمة ارهابية مسيحية .فعلا مساكين . أما عن الجزية وكما قلنا من قبل أنها ضريبة بلطجة ليس أكثر ولكن أن تكون تشريعا الهيا فهذا أمر فى غاية الغرابة . نعم جمعها اليهود فقط فى القديم ولكن لم تكن تشريعا الهيا ولكن كانت عملا بشريا بغيضا . والسيد المسيح قال:«لاَ تَظُنُّوا أَنِّي جِئْتُ لأَنْقُضَ النَّامُوسَ أَوِ الأَنْبِيَاءَ. مَا جِئْتُ لأَنْقُضَ بَلْ لأُكَمِّلَ.أى لم يجمع الجزية اطلاقا .نعم هو دفع الجزية للحكام الرومان الطغاة والمحتلين
تخاريف الذين امنوا - تابع
فول على طول -«لاَ تَظُنُّوا أَنِّي جِئْتُ لأَنْقُضَ النَّامُوسَ أَوِ الأَنْبِيَاءَ. مَا جِئْتُ لأَنْقُضَ بَلْ لأُكَمِّلَ..أى لم يجمع الجزية ولم يوصى بها اطلاقا بل دفع الجزية وقال : ممن يأخذ ملوك الأرض الجزية ؟ والسيد المسيح قال مملكتى ليست من هذا العالم ولا داعى أن نستفيض فى شرح معنى ملوك الأرض . أما عن الاسلام هو الدين عند اللة فهذا تخريف من الذين امنوا ولا أعرف كيف يصدقونة ؟ الدين الذى يأمر بقطع الرقاب لا يمكن أن يكون من عنداللة والذى يقول أن الشمس تغرب فى عين حمأة والذى يقول وانحكوا ما طاب لكم وملكات اليمين والذى يقول أن البرق والرعد ملاكان بمخاريق من نار والذى يقول أن الجن يعبد اللة والذى يقول الثعبان الأقرع لا يمكن أن يكون من عند اللة .يتبع
تخاريف الذين امنوا - تابع
فول على طول -«لاَ تَظُنُّوا أَنِّي جِئْتُ لأَنْقُضَ النَّامُوسَ أَوِ الأَنْبِيَاءَ. مَا جِئْتُ لأَنْقُضَ بَلْ لأُكَمِّلَ..أى لم يجمع الجزية ولم يوصى بها اطلاقا بل دفع الجزية وقال : ممن يأخذ ملوك الأرض الجزية ؟ والسيد المسيح قال مملكتى ليست من هذا العالم ولا داعى أن نستفيض فى شرح معنى ملوك الأرض . أما عن الاسلام هو الدين عند اللة فهذا تخريف من الذين امنوا ولا أعرف كيف يصدقونة ؟ الدين الذى يأمر بقطع الرقاب لا يمكن أن يكون من عنداللة والذى يقول أن الشمس تغرب فى عين حمأة والذى يقول وانحكوا ما طاب لكم وملكات اليمين والذى يقول أن البرق والرعد ملاكان بمخاريق من نار والذى يقول أن الجن يعبد اللة والذى يقول الثعبان الأقرع لا يمكن أن يكون من عند اللة .يتبع
نصوص القتل الداعشية\ج1
george -وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ وَأَخْرِجُوهُمْ مِنْ حَيْثُ أَخْرَجُوكُمْ وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ وَلَا تُقَاتِلُوهُمْ عِنْدَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ حَتَّى يُقَاتِلُوكُمْ فِيهِ فَإِنْ قَاتَلُوكُمْ فَاقْتُلُوهُمْ كَذَلِكَ جَزَاءُ الْكَافِرِينَ(البقرة 191)....أم هذه ........وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ لِلَّهِ فَإِنِ انْتَهَوْا فَلَا عُدْوَانَ إِلَّا عَلَى الظَّالِمِينَ (البقرة 193).....أم هذه .........كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ(البقرة 216)....أم هذه .......يَسْأَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرَامِ قِتَالٍ فِيهِ قُلْ قِتَالٌ فِيهِ كَبِيرٌ وَصَدٌّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَكُفْرٌ بِهِ وَالْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَإِخْرَاجُ أَهْلِهِ مِنْهُ أَكْبَرُ عِنْدَ اللَّهِ وَالْفِتْنَةُ أَكْبَرُ مِنَ الْقَتْلِ وَلَا يَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ حَتَّى يَرُدُّوكُمْ عَنْ دِينِكُمْ إِنِ اسْتَطَاعُوا وَمَنْ يَرْتَدِدْ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَيَمُتْ وَهُوَ كَافِرٌ فَأُولَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ(البقرة 217)...أم هذه............وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ(البقرة 244)....أم هذه .........فَلْيُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يَشْرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا بِالْآخِرَةِ وَمَنْ يُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيُقْتَلْ أَوْ يَغْلِبْ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا(النساء 74)....أم هذه ......الَّذِينَ آمَنُوا يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالَّذِينَ كَفَرُوا يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ الطَّاغُوتِ فَقَاتِلُوا أَوْلِيَاءَ الشَّيْطَانِ إِنَّ كَيْدَ الشَّيْطَانِ كَانَ ضَعِيفًا (النساء 76) ...أم هذه.......فَقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ لَا تُكَلَّفُ إِلَّا نَفْسَكَ وَحَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَسَى اللَّهُ أَنْ يَكُفَّ بَأْسَ الَّذِينَ كَفَرُوا وَاللَّهُ أَشَدُّ بَأْسًا وَأَشَدُّ تَنْكِيلًا(النساء 84)…فأي من هذه النصوص هي نصوص محبة وسلام عزيزي رائ
نصوص القتل الداعشية\ج1
george -وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ وَأَخْرِجُوهُمْ مِنْ حَيْثُ أَخْرَجُوكُمْ وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ وَلَا تُقَاتِلُوهُمْ عِنْدَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ حَتَّى يُقَاتِلُوكُمْ فِيهِ فَإِنْ قَاتَلُوكُمْ فَاقْتُلُوهُمْ كَذَلِكَ جَزَاءُ الْكَافِرِينَ(البقرة 191)....أم هذه ........وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ لِلَّهِ فَإِنِ انْتَهَوْا فَلَا عُدْوَانَ إِلَّا عَلَى الظَّالِمِينَ (البقرة 193).....أم هذه .........كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ(البقرة 216)....أم هذه .......يَسْأَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرَامِ قِتَالٍ فِيهِ قُلْ قِتَالٌ فِيهِ كَبِيرٌ وَصَدٌّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَكُفْرٌ بِهِ وَالْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَإِخْرَاجُ أَهْلِهِ مِنْهُ أَكْبَرُ عِنْدَ اللَّهِ وَالْفِتْنَةُ أَكْبَرُ مِنَ الْقَتْلِ وَلَا يَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ حَتَّى يَرُدُّوكُمْ عَنْ دِينِكُمْ إِنِ اسْتَطَاعُوا وَمَنْ يَرْتَدِدْ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَيَمُتْ وَهُوَ كَافِرٌ فَأُولَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ(البقرة 217)...أم هذه............وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ(البقرة 244)....أم هذه .........فَلْيُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يَشْرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا بِالْآخِرَةِ وَمَنْ يُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيُقْتَلْ أَوْ يَغْلِبْ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا(النساء 74)....أم هذه ......الَّذِينَ آمَنُوا يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالَّذِينَ كَفَرُوا يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ الطَّاغُوتِ فَقَاتِلُوا أَوْلِيَاءَ الشَّيْطَانِ إِنَّ كَيْدَ الشَّيْطَانِ كَانَ ضَعِيفًا (النساء 76) ...أم هذه.......فَقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ لَا تُكَلَّفُ إِلَّا نَفْسَكَ وَحَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَسَى اللَّهُ أَنْ يَكُفَّ بَأْسَ الَّذِينَ كَفَرُوا وَاللَّهُ أَشَدُّ بَأْسًا وَأَشَدُّ تَنْكِيلًا(النساء 84)…فأي من هذه النصوص هي نصوص محبة وسلام عزيزي رائ
نصوص القتل الداعشية\ج2
george -وَدُّوا لَوْ تَكْفُرُونَ كَمَا كَفَرُوا فَتَكُونُونَ سَوَاءً فَلَا تَتَّخِذُوا مِنْهُمْ أَوْلِيَاءَ حَتَّى يُهَاجِرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَخُذُوهُمْ وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ وَلَا تَتَّخِذُوا مِنْهُمْ وَلِيًّا وَلَا نَصِيرًا(النساء 89)....إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلَافٍ أَوْ يُنْفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ(المائدة 33)....إِذْ يُوحِي رَبُّكَ إِلَى الْمَلَائِكَةِ أَنِّي مَعَكُمْ فَثَبِّتُوا الَّذِينَ آمَنُوا سَأُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُوا الرُّعْبَ فَاضْرِبُوا فَوْقَ الْأَعْنَاقِ وَاضْرِبُوا مِنْهُمْ كُلَّ بَنَانٍ(الأنفال 12)....فَلَمْ تَقْتُلُوهُمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ قَتَلَهُمْ وَمَا رَمَيْتَ إِذْ رَمَيْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ رَمَى وَلِيُبْلِيَ الْمُؤْمِنِينَ مِنْهُ بَلَاءً حَسَنًا إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ (الأنفال 17).....وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ كُلُّهُ لِلَّهِ فَإِنِ انْتَهَوْا فَإِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ بَصِيرٌ(الأنفال 39)....وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِنْ دُونِهِمْ لَا تَعْلَمُونَهُمُ اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنْتُمْ لَا تُظْلَمُونَ(الأنفال 60).....يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتَالِ إِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ عِشْرُونَ صَابِرُونَ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ وَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ مِائَةٌ يَغْلِبُوا أَلْفًا مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَا يَفْقَهُونَ(الأنفال 65) ....فَإِذَا انْسَلَخَ الْأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ َخُذُوهُمْ وَاحْصُرُوهُمْ وَاقْعُدُوا لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ فَإِنْ تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ فَخَلُّوا سَبِيلَهُمْ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ(التوبة 5)....وَإِنْ نَكَثُوا أَيْم
نصوص القتل الداعشية\ج2
george -وَدُّوا لَوْ تَكْفُرُونَ كَمَا كَفَرُوا فَتَكُونُونَ سَوَاءً فَلَا تَتَّخِذُوا مِنْهُمْ أَوْلِيَاءَ حَتَّى يُهَاجِرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَخُذُوهُمْ وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ وَلَا تَتَّخِذُوا مِنْهُمْ وَلِيًّا وَلَا نَصِيرًا(النساء 89)....إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلَافٍ أَوْ يُنْفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ(المائدة 33)....إِذْ يُوحِي رَبُّكَ إِلَى الْمَلَائِكَةِ أَنِّي مَعَكُمْ فَثَبِّتُوا الَّذِينَ آمَنُوا سَأُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُوا الرُّعْبَ فَاضْرِبُوا فَوْقَ الْأَعْنَاقِ وَاضْرِبُوا مِنْهُمْ كُلَّ بَنَانٍ(الأنفال 12)....فَلَمْ تَقْتُلُوهُمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ قَتَلَهُمْ وَمَا رَمَيْتَ إِذْ رَمَيْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ رَمَى وَلِيُبْلِيَ الْمُؤْمِنِينَ مِنْهُ بَلَاءً حَسَنًا إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ (الأنفال 17).....وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ كُلُّهُ لِلَّهِ فَإِنِ انْتَهَوْا فَإِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ بَصِيرٌ(الأنفال 39)....وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِنْ دُونِهِمْ لَا تَعْلَمُونَهُمُ اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنْتُمْ لَا تُظْلَمُونَ(الأنفال 60).....يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتَالِ إِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ عِشْرُونَ صَابِرُونَ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ وَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ مِائَةٌ يَغْلِبُوا أَلْفًا مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَا يَفْقَهُونَ(الأنفال 65) ....فَإِذَا انْسَلَخَ الْأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ َخُذُوهُمْ وَاحْصُرُوهُمْ وَاقْعُدُوا لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ فَإِنْ تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ فَخَلُّوا سَبِيلَهُمْ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ(التوبة 5)....وَإِنْ نَكَثُوا أَيْم
نصوص القتل الداعشية\ج3
george -عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ (التوبة 14)....قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ (التوبة 29). ...إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللَّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ فَلَا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنْفُسَكُمْ وَقَاتِلُوا الْمُشْرِكِينَ كَافَّةً كَمَا يُقَاتِلُونَكُمْ كَافَّةً وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ (التوبة 36).....يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِير(التوبة 73).....وَأَنْزَلَ الَّذِينَ ظَاهَرُوهُمْ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مِنْ صَيَاصِيهِمْ وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ فَرِيقًا تَقْتُلُونَ وَتَأْسِرُونَ فَرِيقًا وَأَوْرَثَكُمْ أَرْضَهُمْ وَدِيَارَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ وَأَرْضًا لَمْ تَطَئُوهَا وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرًا (الأحزاب 26 و 27).....فَإِذَا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ الرِّقَابِ حَتَّى إِذَا أَثْخَنْتُمُوهُمْ فَشُدُّوا الْوَثَاقَ فَإِمَّا مَنًّا بَعْدُ وَإِمَّا فِدَاءً حَتَّى تَضَعَ الْحَرْبُ أَوْزَارَهَا ذَلِكَ وَلَوْ يَشَاءُ اللَّهُ لَانْتَصَرَ مِنْهُمْ وَلَكِنْ لِيَبْلُوَ بَعْضَكُمْ بِبَعْضٍ وَالَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَلَنْ يُضِلَّ أَعْمَالَهُمْ (محمد 4).....فَلَا تَهِنُوا وَتَدْعُوا إِلَى السَّلْمِ وَأَنْتُمُ الْأَعْلَوْنَ وَاللَّهُ مَعَكُمْ وَلَنْ يَتِرَكُمْ أَعْمَالَكُمْ(محمد 35).....وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ وَأَخْرِجُوهُمْ مِنْ حَيْثُ أَخْرَجُوكُمْ وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ وَلَا تُقَاتِلُوهُمْ عِنْدَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ حَتَّى يُقَاتِلُوكُمْ فِيهِ فَإِنْ قَاتَلُوكُمْ فَاقْتُلُوهُمْ كَذَلِكَ جَزَاءُ الْكَافِرِينَ...(البقرة 191)....وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ لِلَّهِ فَإِنِ انْتَهَوْا فَلَا عُدْوَانَ إِلَّا عَلَى ال
نصوص القتل الداعشية\ج3
george -عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ (التوبة 14)....قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ (التوبة 29). ...إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللَّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ فَلَا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنْفُسَكُمْ وَقَاتِلُوا الْمُشْرِكِينَ كَافَّةً كَمَا يُقَاتِلُونَكُمْ كَافَّةً وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ (التوبة 36).....يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِير(التوبة 73).....وَأَنْزَلَ الَّذِينَ ظَاهَرُوهُمْ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مِنْ صَيَاصِيهِمْ وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ فَرِيقًا تَقْتُلُونَ وَتَأْسِرُونَ فَرِيقًا وَأَوْرَثَكُمْ أَرْضَهُمْ وَدِيَارَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ وَأَرْضًا لَمْ تَطَئُوهَا وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرًا (الأحزاب 26 و 27).....فَإِذَا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ الرِّقَابِ حَتَّى إِذَا أَثْخَنْتُمُوهُمْ فَشُدُّوا الْوَثَاقَ فَإِمَّا مَنًّا بَعْدُ وَإِمَّا فِدَاءً حَتَّى تَضَعَ الْحَرْبُ أَوْزَارَهَا ذَلِكَ وَلَوْ يَشَاءُ اللَّهُ لَانْتَصَرَ مِنْهُمْ وَلَكِنْ لِيَبْلُوَ بَعْضَكُمْ بِبَعْضٍ وَالَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَلَنْ يُضِلَّ أَعْمَالَهُمْ (محمد 4).....فَلَا تَهِنُوا وَتَدْعُوا إِلَى السَّلْمِ وَأَنْتُمُ الْأَعْلَوْنَ وَاللَّهُ مَعَكُمْ وَلَنْ يَتِرَكُمْ أَعْمَالَكُمْ(محمد 35).....وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ وَأَخْرِجُوهُمْ مِنْ حَيْثُ أَخْرَجُوكُمْ وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ وَلَا تُقَاتِلُوهُمْ عِنْدَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ حَتَّى يُقَاتِلُوكُمْ فِيهِ فَإِنْ قَاتَلُوكُمْ فَاقْتُلُوهُمْ كَذَلِكَ جَزَاءُ الْكَافِرِينَ...(البقرة 191)....وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ لِلَّهِ فَإِنِ انْتَهَوْا فَلَا عُدْوَانَ إِلَّا عَلَى ال
نصوص القتل الداعشية\ج4
george -دِينِهِ فَيَمُتْ وَهُوَ كَافِرٌ فَأُولَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ (البقرة 217).....وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ (البقرة 244).....فَلْيُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يَشْرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا بِالْآخِرَةِ وَمَنْ يُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيُقْتَلْ أَوْ يَغْلِبْ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا(النساء 74)....الَّذِينَ آمَنُوا يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالَّذِينَ كَفَرُوا يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ الطَّاغُوتِ فَقَاتِلُوا أَوْلِيَاءَ الشَّيْطَانِ إِنَّ كَيْدَ الشَّيْطَانِ كَانَ ضَعِيفًا (النساء 76).فَقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ لَا تُكَلَّفُ إِلَّا نَفْسَكَ وَحَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَسَى اللَّهُ أَنْ يَكُفَّ بَأْسَ الَّذِينَ كَفَرُوا وَاللَّهُ أَشَدُّ بَأْسًا وَأَشَدُّ تَنْكِيلًا(النساء 84)....وَدُّوا لَوْ تَكْفُرُونَ كَمَا كَفَرُوا فَتَكُونُونَ سَوَاءً فَلَا تَتَّخِذُوا مِنْهُمْ أَوْلِيَاءَ حَتَّى يُهَاجِرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَخُذُوهُمْ وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ وَلَا تَتَّخِذُوا مِنْهُمْ وَلِيًّا وَلَا نَصِيرًا(النساء 89)...إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلَافٍ أَوْ يُنْفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ (المائدة 33)....إِذْ يُوحِي رَبُّكَ إِلَى الْمَلَائِكَةِ أَنِّي مَعَكُمْ فَثَبِّتُوا الَّذِينَ آمَنُوا سَأُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُوا الرُّعْبَ فَاضْرِبُوا فَوْقَ الْأَعْنَاقِ وَاضْرِبُوا مِنْهُمْ كُلَّ بَنَانٍ(الأنفال 12) .... فَلَمْ تَقْتُلُوهُمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ قَتَلَهُمْ وَمَا رَمَيْتَ إِذْ رَمَيْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ رَمَى وَلِيُبْلِيَ الْمُؤْمِنِينَ مِنْهُ بَلَاءً حَسَنًا إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ(الأنفال 17).....وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ كُلُّهُ لِلَّهِ فإِنِ انْتَهَوْا فَإِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ بَصِيرٌ..(الأنف
نصوص القتل الداعشية\ج4
george -دِينِهِ فَيَمُتْ وَهُوَ كَافِرٌ فَأُولَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ (البقرة 217).....وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ (البقرة 244).....فَلْيُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يَشْرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا بِالْآخِرَةِ وَمَنْ يُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيُقْتَلْ أَوْ يَغْلِبْ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا(النساء 74)....الَّذِينَ آمَنُوا يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالَّذِينَ كَفَرُوا يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ الطَّاغُوتِ فَقَاتِلُوا أَوْلِيَاءَ الشَّيْطَانِ إِنَّ كَيْدَ الشَّيْطَانِ كَانَ ضَعِيفًا (النساء 76).فَقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ لَا تُكَلَّفُ إِلَّا نَفْسَكَ وَحَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَسَى اللَّهُ أَنْ يَكُفَّ بَأْسَ الَّذِينَ كَفَرُوا وَاللَّهُ أَشَدُّ بَأْسًا وَأَشَدُّ تَنْكِيلًا(النساء 84)....وَدُّوا لَوْ تَكْفُرُونَ كَمَا كَفَرُوا فَتَكُونُونَ سَوَاءً فَلَا تَتَّخِذُوا مِنْهُمْ أَوْلِيَاءَ حَتَّى يُهَاجِرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَخُذُوهُمْ وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ وَلَا تَتَّخِذُوا مِنْهُمْ وَلِيًّا وَلَا نَصِيرًا(النساء 89)...إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلَافٍ أَوْ يُنْفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ (المائدة 33)....إِذْ يُوحِي رَبُّكَ إِلَى الْمَلَائِكَةِ أَنِّي مَعَكُمْ فَثَبِّتُوا الَّذِينَ آمَنُوا سَأُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُوا الرُّعْبَ فَاضْرِبُوا فَوْقَ الْأَعْنَاقِ وَاضْرِبُوا مِنْهُمْ كُلَّ بَنَانٍ(الأنفال 12) .... فَلَمْ تَقْتُلُوهُمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ قَتَلَهُمْ وَمَا رَمَيْتَ إِذْ رَمَيْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ رَمَى وَلِيُبْلِيَ الْمُؤْمِنِينَ مِنْهُ بَلَاءً حَسَنًا إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ(الأنفال 17).....وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ كُلُّهُ لِلَّهِ فإِنِ انْتَهَوْا فَإِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ بَصِيرٌ..(الأنف
نصوص القتل الداعشية\ج5
george -الْأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ وَخُذُوهُمْ وَاحْصُرُوهُمْ وَاقْعُدُوا لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ فَإِنْ تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ فَخَلُّوا سَبِيلَهُمْ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ(التوبة 5)....وَإِنْ نَكَثُوا أَيْمَانَهُمْ مِنْ بَعْدِ عَهْدِهِمْ وَطَعَنُوا فِي دِينِكُمْ فَقَاتِلُوا أَئِمَّةَ الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لَا أَيْمَانَ لَهُمْ لَعَلَّهُمْ يَنْتَهُونَ(التوبة 12).أَلَا تُقَاتِلُونَ قَوْمًا نَكَثُوا أَيْمَانَهُمْ وَهَمُّوا بِإِخْرَاجِ الرَّسُولِ وَهُمْ بَدَءُوكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ أَتَخْشَوْنَهُمْ فَاللَّهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشَوْهُ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ (التوبة 13).....قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنْصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ(التوبة 14)....قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ(التوبة 29)......إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللَّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ فَلَا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنْفُسَكُمْ وَقَاتِلُوا الْمُشْرِكِينَ كَافَّةً َمَا يُقَاتِلُونَكُمْ كَافَّةً وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ (التوبة 36)....يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِير (التوبة 73)....وَأَنْزَلَ الَّذِينَ ظَاهَرُوهُمْ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مِنْ صَيَاصِيهِمْ وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ فَرِيقًا تَقْتُلُونَ وَتَأْسِرُونَ فَرِيقًا وَأَوْرَثَكُمْ أَرْضَهُمْ وَدِيَارَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ وَأَرْضًا لَمْ تَطَئُوهَا وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرًا (الأحزاب 26 و 27)....َإذَا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ الرِّقَابِ حَتَّى إِذَا أَثْخَنْتُمُوهُمْ فَشُدُّوا الْوَثَاقَ فَإِمَّا مَنًّا بَعْدُ وَإِمَّا فِدَاءً حَتَّى تَضَعَ الْحَرْبُ أَو
نصوص القتل الداعشية\ج5
george -الْأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ وَخُذُوهُمْ وَاحْصُرُوهُمْ وَاقْعُدُوا لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ فَإِنْ تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ فَخَلُّوا سَبِيلَهُمْ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ(التوبة 5)....وَإِنْ نَكَثُوا أَيْمَانَهُمْ مِنْ بَعْدِ عَهْدِهِمْ وَطَعَنُوا فِي دِينِكُمْ فَقَاتِلُوا أَئِمَّةَ الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لَا أَيْمَانَ لَهُمْ لَعَلَّهُمْ يَنْتَهُونَ(التوبة 12).أَلَا تُقَاتِلُونَ قَوْمًا نَكَثُوا أَيْمَانَهُمْ وَهَمُّوا بِإِخْرَاجِ الرَّسُولِ وَهُمْ بَدَءُوكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ أَتَخْشَوْنَهُمْ فَاللَّهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشَوْهُ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ (التوبة 13).....قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنْصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ(التوبة 14)....قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ(التوبة 29)......إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللَّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ فَلَا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنْفُسَكُمْ وَقَاتِلُوا الْمُشْرِكِينَ كَافَّةً َمَا يُقَاتِلُونَكُمْ كَافَّةً وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ (التوبة 36)....يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِير (التوبة 73)....وَأَنْزَلَ الَّذِينَ ظَاهَرُوهُمْ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مِنْ صَيَاصِيهِمْ وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ فَرِيقًا تَقْتُلُونَ وَتَأْسِرُونَ فَرِيقًا وَأَوْرَثَكُمْ أَرْضَهُمْ وَدِيَارَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ وَأَرْضًا لَمْ تَطَئُوهَا وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرًا (الأحزاب 26 و 27)....َإذَا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ الرِّقَابِ حَتَّى إِذَا أَثْخَنْتُمُوهُمْ فَشُدُّوا الْوَثَاقَ فَإِمَّا مَنًّا بَعْدُ وَإِمَّا فِدَاءً حَتَّى تَضَعَ الْحَرْبُ أَو
تخاريف الذين امنوا - تابع
فول على طول -والذى يحول الجنة الى ماخور من اللبن والعسل واللحم والجنس والشذوذ لا يمكن أن يكون من عند اللة . والذى يأمر بقتال الناس جميعا لا يمكن أن يكون من عند اللة والذى يحتقر المرأة لا يكون من عنداللة والذى لا يساوى بين البشر لا يكون من عنداللة والذى يتكلم عن زنا القرود لا يمكن أن يكون من عنداللة والذى يملأ عقل أتباعة بالخرافات مثل التداوى بالبول والذبل والحجامة وجناح الذباب لا يمكن أن يكون من عنداللة والذى لا يضمن لنفسة الجنة لا يمكن أن يكون من عنداللة . والذى يأكل من سيفة لا يكون من عنداللة . والذى تم سحرة لا يمكن أن يكون من عنداللة . والذى حاول الانتحار لا يمكن أن يكون من عنداللة . نكتفى بذلك .
تخاريف الذين امنوا - تابع
فول على طول -والذى يحول الجنة الى ماخور من اللبن والعسل واللحم والجنس والشذوذ لا يمكن أن يكون من عند اللة . والذى يأمر بقتال الناس جميعا لا يمكن أن يكون من عند اللة والذى يحتقر المرأة لا يكون من عنداللة والذى لا يساوى بين البشر لا يكون من عنداللة والذى يتكلم عن زنا القرود لا يمكن أن يكون من عنداللة والذى يملأ عقل أتباعة بالخرافات مثل التداوى بالبول والذبل والحجامة وجناح الذباب لا يمكن أن يكون من عنداللة والذى لا يضمن لنفسة الجنة لا يمكن أن يكون من عنداللة . والذى يأكل من سيفة لا يكون من عنداللة . والذى تم سحرة لا يمكن أن يكون من عنداللة . والذى حاول الانتحار لا يمكن أن يكون من عنداللة . نكتفى بذلك .
إلى تعليق ٢٦ - ٣٠
ضرورة تنقيحه , -يا ترى هل يبقى منه شيء بعد تنقيح الكتاب و حذف الآيات آلت تحرض على القتل ،غير بعض قصص المأخوذة من التوراة
إلى تعليق ٢٦ - ٣٠
ضرورة تنقيحه , -يا ترى هل يبقى منه شيء بعد تنقيح الكتاب و حذف الآيات آلت تحرض على القتل ،غير بعض قصص المأخوذة من التوراة
إلى الكاتب ومن سار على
رابعة العدوية -خطابك الالحادي الانتحاري في زمن صارت فيه الرؤوس تراكم كما يراكم البطيخ على جوانب الطرق لن ينفعك يامن يدعون الدفاع عن الإنسان وعن الكرامة ووو ..... فالتعلم يا سيدي أن القيم النبيلة التي تواجدت عبر تاريخ البشرية ماكانت لتوجد لو لم يبعث الله تعالى الرسل والانبياء لهداية البشرية وعندما تندثر هذه القيم من على وجه الارض فقد قامت الساعة قال تعالى : "وماكنا مهلكي القرى وأهلها مصلحون" الاصلاح = الاستمرارية - الفساد والظلم = الفناء أما داعش ومعظم الحركات الارهابية هم أقل وأحقر من أن يمثلوا الاسلام العظيم ومهما حاولتم استغلال الظروف العصيبة لتشويه صورة الاسلام للترويج لأسطورة أن الاخير انتشر بالسيف فستفشلون لأن الواقع يكذبكم
إلى الكاتب ومن سار على
رابعة العدوية -خطابك الالحادي الانتحاري في زمن صارت فيه الرؤوس تراكم كما يراكم البطيخ على جوانب الطرق لن ينفعك يامن يدعون الدفاع عن الإنسان وعن الكرامة ووو ..... فالتعلم يا سيدي أن القيم النبيلة التي تواجدت عبر تاريخ البشرية ماكانت لتوجد لو لم يبعث الله تعالى الرسل والانبياء لهداية البشرية وعندما تندثر هذه القيم من على وجه الارض فقد قامت الساعة قال تعالى : "وماكنا مهلكي القرى وأهلها مصلحون" الاصلاح = الاستمرارية - الفساد والظلم = الفناء أما داعش ومعظم الحركات الارهابية هم أقل وأحقر من أن يمثلوا الاسلام العظيم ومهما حاولتم استغلال الظروف العصيبة لتشويه صورة الاسلام للترويج لأسطورة أن الاخير انتشر بالسيف فستفشلون لأن الواقع يكذبكم
إلى الكاتب ومن سار على
رابعة العدوية -تابع.. ...ويعجب المرء أشد العجب من استمرار هذه أسطورة" انتشار الاسلام بالسيف" إلى اليوم حيث أن المسلمين مستضعفون في مشارق الارض ومغاربها ومع هذا يزيد تمسكهم بالإسلام في بلاد مثل كشمير والشيشان وغيرها بل ويدخل الآلاف من الامريكيين والأوروبيين في الإسلام سنويا ناهيك عن البلاد التي دخلت الاسلام بأكملها دون أن يصلها جندي واحد !! ومثال ذلك أندونيسيا وماليزيا كذلك كل البلاد الافريقية المسلمة إذا استثنينا بلدان شمال أفريقيا !!
إلى الكاتب ومن سار على
رابعة العدوية -تابع.. ...ويعجب المرء أشد العجب من استمرار هذه أسطورة" انتشار الاسلام بالسيف" إلى اليوم حيث أن المسلمين مستضعفون في مشارق الارض ومغاربها ومع هذا يزيد تمسكهم بالإسلام في بلاد مثل كشمير والشيشان وغيرها بل ويدخل الآلاف من الامريكيين والأوروبيين في الإسلام سنويا ناهيك عن البلاد التي دخلت الاسلام بأكملها دون أن يصلها جندي واحد !! ومثال ذلك أندونيسيا وماليزيا كذلك كل البلاد الافريقية المسلمة إذا استثنينا بلدان شمال أفريقيا !!
جرائم ضد البشرية ؟
رائد -هذه نصوص القتل من كتابكم المقدس : الرب يسوع يعاقب بالسيف اشعياء (66-16): " لأن الرب بالنار يعاقب وبسيفه على كل بشر ويكثر قتلى الرب " وها هو الرب يسوع يلعن من يمنع القتل أرميا (48-10): " ملعون من يعمل عمل الرب برخاء وملعون من يمنع سيفه عن الدم" وها هو الرب يسوع يامر بقتل كل كائن حي . يشوع (6-21):" وحرّموا كل ما في المدينة من رجل وامرأة من طفل وشيخ حتى البقر والغنم والحمير بحد السيف" وها هو الرب يسوع يأمر بشق بطون الحوامل : هوشع (13-16):" تجازى السامرة لأنها قد تمردت على إلهها.بالسيف يسقطون.تحطم أطفالهم والحوامل تشقّ" وها هو الرب يسوع يأمر بقتل الاطفال مزمور(137-9):" طوبى لمن يمسك أطفالك ويضرب بهم الصخرة" هل تستطيع ان تنفي ان الرب يسوع فعلها ؟
جرائم ضد البشرية ؟
رائد -هذه نصوص القتل من كتابكم المقدس : الرب يسوع يعاقب بالسيف اشعياء (66-16): " لأن الرب بالنار يعاقب وبسيفه على كل بشر ويكثر قتلى الرب " وها هو الرب يسوع يلعن من يمنع القتل أرميا (48-10): " ملعون من يعمل عمل الرب برخاء وملعون من يمنع سيفه عن الدم" وها هو الرب يسوع يامر بقتل كل كائن حي . يشوع (6-21):" وحرّموا كل ما في المدينة من رجل وامرأة من طفل وشيخ حتى البقر والغنم والحمير بحد السيف" وها هو الرب يسوع يأمر بشق بطون الحوامل : هوشع (13-16):" تجازى السامرة لأنها قد تمردت على إلهها.بالسيف يسقطون.تحطم أطفالهم والحوامل تشقّ" وها هو الرب يسوع يأمر بقتل الاطفال مزمور(137-9):" طوبى لمن يمسك أطفالك ويضرب بهم الصخرة" هل تستطيع ان تنفي ان الرب يسوع فعلها ؟
الى صديقي رائد 35\ج1
george -الى صديقي المفلس رائد ؟ عندما تعجزون عن أثبات شيء ضد عقيدة المسيحيين تقفزون الى نصوص التوراة لكي تبحثون عن نص من خلاله تحاولون ألصاقه بالمسيحة اليوم ! فيا عزيزي أن النصوص التي تستشهد بها كانت قبل أكثر من 3500 عام قبل مجيء الديانة المسيحية المتمثلة بالسيد المسيح له كل المجد ! فكيف تربط الماضي الذي أنتهى بالحاضر القائم والذي لخص الماضي بكلام جميل قاله السيد المسيح في أنجيله الشريف !!!فعندما تريد أن تتكلم عن أي أمر فوثقه كما جاء لا أن تزيد عليه كلام مزور لكي تحرف المعنى أو الهدف من قول الكلام ! فأين جاء في أشعياء النبي (66-16) بأن (الرب يسوع يعاقب بالسيف) وأين جاء في أرميا (48-10)بأن (الرب يسوع يلعن من يمنع القتل) وأين جاء في (يشوع (6-21) بأن (الرب يسوع يامر بقتل كل كائن حي) وأين جاء في هوشع (13-16):" بأن ( الرب يسوع يأمر بشق بطون الحوامل! وأين جاء في مزمور(137-9):"بأن طوبى لمن يمسك أطفالك ويضرب بهم الصخرة) وفي أخر كلامك المفلس تقول (هل تستطيع ان تنفي ان الرب يسوع فعلها )؟...وجوابي هنا عزيزي رائد نعم أستطيع أن أنفي بأن الرب يسوع لم يفعلها ! لأن تعاليم السيد المسيح التي جأت بالانجيل نجدها خالية تماماً من أي أمر بالقتل أو السرقة أو الزنى أو غيرها من الاثام لأن خلاصة كلام الانجيل المقدس هي التي يسير عليها المسيحيين أما كتاب التورة فهو مرجع تاريخي ضخم لا يستطيع أياً كان الاستغناء عنه ولا تنسى بأن به حوالي 330 نبؤة عن السيد المسيح والتي تحققت بالانجيل المقدس ! فالكتاب المقدس عزيزي رائد تدرج بالتشريعات كثيراً منذ بدء الخليقة الى أن جاء السيد المسيح بالكمال ! فما كان مباح قبل تشريع تحريمه قديماً أصبح محرم بعد تشريع تحريمه وهكذا ؟ ولهذا قد نجد بأن الله سمح بحدوث حروب والقتل قديماً وكان بهدف تأديب البشر ألا أنه لم يأمر بها كما يأمر الهك بكتابك قتل المسيحيين بصراحة والسبب أنهم مسيحيين يؤمنون بالله الواحد! أما بالنسبة الى التشريع السماوي فلم يكن موجود في البدء ولكن أصبح موجود بعد سنوات من البدء؟ والتشريع تم عبر الأحداث التي مرت في حياة البشر فنجد بأن التشريعات في زمن أدم تختلف عن التشريعات التي جأت في زمن لوط والتشريعات السماوية التي كانت في زمن نبي الله أبراهيم تختلف عن التي كانت في زمن نبي الله موسى! وهكذا. دواليك واستمر هذا الوضع الى أن وصل التشريع الى كماله بسيدنا ال
الى صديقي رائد 35\ج1
george -الى صديقي المفلس رائد ؟ عندما تعجزون عن أثبات شيء ضد عقيدة المسيحيين تقفزون الى نصوص التوراة لكي تبحثون عن نص من خلاله تحاولون ألصاقه بالمسيحة اليوم ! فيا عزيزي أن النصوص التي تستشهد بها كانت قبل أكثر من 3500 عام قبل مجيء الديانة المسيحية المتمثلة بالسيد المسيح له كل المجد ! فكيف تربط الماضي الذي أنتهى بالحاضر القائم والذي لخص الماضي بكلام جميل قاله السيد المسيح في أنجيله الشريف !!!فعندما تريد أن تتكلم عن أي أمر فوثقه كما جاء لا أن تزيد عليه كلام مزور لكي تحرف المعنى أو الهدف من قول الكلام ! فأين جاء في أشعياء النبي (66-16) بأن (الرب يسوع يعاقب بالسيف) وأين جاء في أرميا (48-10)بأن (الرب يسوع يلعن من يمنع القتل) وأين جاء في (يشوع (6-21) بأن (الرب يسوع يامر بقتل كل كائن حي) وأين جاء في هوشع (13-16):" بأن ( الرب يسوع يأمر بشق بطون الحوامل! وأين جاء في مزمور(137-9):"بأن طوبى لمن يمسك أطفالك ويضرب بهم الصخرة) وفي أخر كلامك المفلس تقول (هل تستطيع ان تنفي ان الرب يسوع فعلها )؟...وجوابي هنا عزيزي رائد نعم أستطيع أن أنفي بأن الرب يسوع لم يفعلها ! لأن تعاليم السيد المسيح التي جأت بالانجيل نجدها خالية تماماً من أي أمر بالقتل أو السرقة أو الزنى أو غيرها من الاثام لأن خلاصة كلام الانجيل المقدس هي التي يسير عليها المسيحيين أما كتاب التورة فهو مرجع تاريخي ضخم لا يستطيع أياً كان الاستغناء عنه ولا تنسى بأن به حوالي 330 نبؤة عن السيد المسيح والتي تحققت بالانجيل المقدس ! فالكتاب المقدس عزيزي رائد تدرج بالتشريعات كثيراً منذ بدء الخليقة الى أن جاء السيد المسيح بالكمال ! فما كان مباح قبل تشريع تحريمه قديماً أصبح محرم بعد تشريع تحريمه وهكذا ؟ ولهذا قد نجد بأن الله سمح بحدوث حروب والقتل قديماً وكان بهدف تأديب البشر ألا أنه لم يأمر بها كما يأمر الهك بكتابك قتل المسيحيين بصراحة والسبب أنهم مسيحيين يؤمنون بالله الواحد! أما بالنسبة الى التشريع السماوي فلم يكن موجود في البدء ولكن أصبح موجود بعد سنوات من البدء؟ والتشريع تم عبر الأحداث التي مرت في حياة البشر فنجد بأن التشريعات في زمن أدم تختلف عن التشريعات التي جأت في زمن لوط والتشريعات السماوية التي كانت في زمن نبي الله أبراهيم تختلف عن التي كانت في زمن نبي الله موسى! وهكذا. دواليك واستمر هذا الوضع الى أن وصل التشريع الى كماله بسيدنا ال
الى صديقي رائد 35\ج2
george -الجزء الثاني .......واليك المزيد من تعاليم المحبة والسلام الذي جاء بهم السيد المسيح ليحل السلام كافة أرجاء الارض وأيضاً قال السيد المسيح في أنجيله المقدس:- لأَنَّهُ إِنْ أَحْبَبْتُمُ الَّذِينَ يُحِبُّونَكُمْ، فَأَيُّ أَجْرٍ لَكُمْ؟ أَلَيْسَ الْعَشَّارُونَ أَيْضًا يَفْعَلُونَ ذلِكَ؟ 47وَإِنْ سَلَّمْتُمْ عَلَى إِخْوَتِكُمْ فَقَطْ، فَأَيَّ فَضْل تَصْنَعُونَ؟ أَلَيْسَ الْعَشَّارُونَ أَيْضًا يَفْعَلُونَ هكَذَا؟ 48فَكُونُوا أَنْتُمْ كَامِلِينَ كَمَا أَنَّ أَبَاكُمُ الَّذِي فِي السَّمَاوَاتِ هُوَ كَامِلٌ.)(5: 43- 48)....52فَقَالَ لَهُ يَسُوعُ: «رُدَّ سَيْفَكَ إِلَى مَكَانِهِ. لأَنَّ كُلَّ الَّذِينَ يَأْخُذُونَ السَّيْفَ بِالسَّيْفِ يَهْلِكُونَ! «وَأَيَّةُ مَدِينَةٍ أَوْ قَرْيَةٍ دَخَلْتُمُوهَا فَافْحَصُوا مَنْ فِيهَا مُسْتَحِق÷، وَأَقِيمُوا هُنَاكَ حَتَّى تَخْرُجُوا. 12وَحِينَ تَدْخُلُونَ الْبَيْتَ سَلِّمُوا عَلَيْهِ، 13فَإِنْ كَانَ الْبَيْتُ مُسْتَحِقًّا فَلْيَأْتِ سَلاَمُكُمْ عَلَيْهِ، وَلكِنْ إِنْ لَمْ يَكُنْ مُسْتَحِقًّا فَلْيَرْجعْ سَلاَمُكُمْ إِلَيْكُمْ. 14وَمَنْ لاَ يَقْبَلُكُمْ وَلاَ يَسْمَعُ كَلاَمَكُمْ فَاخْرُجُوا خَارِجًا مِنْ ذلِكَ الْبَيْتِ أَوْ مِنْ تِلْكَ الْمَدِينَةِ، وَانْفُضُوا غُبَارَ أَرْجُلِكُمْ. 15اَلْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: سَتَكُونُ لأَرْضِ سَدُومَ وَعَمُورَةَ يَوْمَ الدِّينِ حَالَةٌ أَكْثَرُ احْتِمَالاً مِمَّا لِتِلْكَ الْمَدِينَةِ)(متى10: 11-15)«هَا أَنَا أُرْسِلُكُمْ كَغَنَمٍ فِي وَسْطِ ذِئَابٍ، فَكُونُوا حُكَمَاءَ كَالْحَيَّاتِ وَبُسَطَاءَ كَالْحَمَامِ. 17وَلكِنِ احْذَرُوا مِنَ النَّاسِ، لأَنَّهُمْ سَيُسْلِمُونَكُمْ إِلَى مَجَالِسَ، وَفِي مَجَامِعِهِمْ يَجْلِدُونَكُمْ. 18وَتُسَاقُونَ أَمَامَ وُلاَةٍ وَمُلُوكٍ مِنْ أَجْلِي شَهَادَةً لَهُمْ وَلِلأُمَمِ. 19فَمَتَى أَسْلَمُوكُمْ فَلاَ تَهْتَمُّوا كَيْفَ أَوْ بِمَا تَتَكَلَّمُونَ، لأَنَّكُمْ تُعْطَوْنَ فِي تِلْكَ السَّاعَةِ مَا تَتَكَلَّمُونَ بِهِ، 20لأَنْ لَسْتُمْ أَنْتُمُ الْمُتَكَلِّمِينَ بَلْ رُوحُ أَبِيكُمُ الَّذِي يَتَكَلَّمُ فِيكُمْ. 21وَسَيُسْلِمُ الأَخُ أَخَاهُ إِلَى الْمَوْتِ، وَالأَبُ وَلَدَهُ، وَيَقُومُ الأَوْلاَدُ عَلَى وَالِدِيهِمْ وَيَقْتُلُونَهُمْ، 22وَتَكُونُونَ مُبْغَضِينَ مِنَ الْجَم
الى صديقي رائد 35\ج2
george -الجزء الثاني .......واليك المزيد من تعاليم المحبة والسلام الذي جاء بهم السيد المسيح ليحل السلام كافة أرجاء الارض وأيضاً قال السيد المسيح في أنجيله المقدس:- لأَنَّهُ إِنْ أَحْبَبْتُمُ الَّذِينَ يُحِبُّونَكُمْ، فَأَيُّ أَجْرٍ لَكُمْ؟ أَلَيْسَ الْعَشَّارُونَ أَيْضًا يَفْعَلُونَ ذلِكَ؟ 47وَإِنْ سَلَّمْتُمْ عَلَى إِخْوَتِكُمْ فَقَطْ، فَأَيَّ فَضْل تَصْنَعُونَ؟ أَلَيْسَ الْعَشَّارُونَ أَيْضًا يَفْعَلُونَ هكَذَا؟ 48فَكُونُوا أَنْتُمْ كَامِلِينَ كَمَا أَنَّ أَبَاكُمُ الَّذِي فِي السَّمَاوَاتِ هُوَ كَامِلٌ.)(5: 43- 48)....52فَقَالَ لَهُ يَسُوعُ: «رُدَّ سَيْفَكَ إِلَى مَكَانِهِ. لأَنَّ كُلَّ الَّذِينَ يَأْخُذُونَ السَّيْفَ بِالسَّيْفِ يَهْلِكُونَ! «وَأَيَّةُ مَدِينَةٍ أَوْ قَرْيَةٍ دَخَلْتُمُوهَا فَافْحَصُوا مَنْ فِيهَا مُسْتَحِق÷، وَأَقِيمُوا هُنَاكَ حَتَّى تَخْرُجُوا. 12وَحِينَ تَدْخُلُونَ الْبَيْتَ سَلِّمُوا عَلَيْهِ، 13فَإِنْ كَانَ الْبَيْتُ مُسْتَحِقًّا فَلْيَأْتِ سَلاَمُكُمْ عَلَيْهِ، وَلكِنْ إِنْ لَمْ يَكُنْ مُسْتَحِقًّا فَلْيَرْجعْ سَلاَمُكُمْ إِلَيْكُمْ. 14وَمَنْ لاَ يَقْبَلُكُمْ وَلاَ يَسْمَعُ كَلاَمَكُمْ فَاخْرُجُوا خَارِجًا مِنْ ذلِكَ الْبَيْتِ أَوْ مِنْ تِلْكَ الْمَدِينَةِ، وَانْفُضُوا غُبَارَ أَرْجُلِكُمْ. 15اَلْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: سَتَكُونُ لأَرْضِ سَدُومَ وَعَمُورَةَ يَوْمَ الدِّينِ حَالَةٌ أَكْثَرُ احْتِمَالاً مِمَّا لِتِلْكَ الْمَدِينَةِ)(متى10: 11-15)«هَا أَنَا أُرْسِلُكُمْ كَغَنَمٍ فِي وَسْطِ ذِئَابٍ، فَكُونُوا حُكَمَاءَ كَالْحَيَّاتِ وَبُسَطَاءَ كَالْحَمَامِ. 17وَلكِنِ احْذَرُوا مِنَ النَّاسِ، لأَنَّهُمْ سَيُسْلِمُونَكُمْ إِلَى مَجَالِسَ، وَفِي مَجَامِعِهِمْ يَجْلِدُونَكُمْ. 18وَتُسَاقُونَ أَمَامَ وُلاَةٍ وَمُلُوكٍ مِنْ أَجْلِي شَهَادَةً لَهُمْ وَلِلأُمَمِ. 19فَمَتَى أَسْلَمُوكُمْ فَلاَ تَهْتَمُّوا كَيْفَ أَوْ بِمَا تَتَكَلَّمُونَ، لأَنَّكُمْ تُعْطَوْنَ فِي تِلْكَ السَّاعَةِ مَا تَتَكَلَّمُونَ بِهِ، 20لأَنْ لَسْتُمْ أَنْتُمُ الْمُتَكَلِّمِينَ بَلْ رُوحُ أَبِيكُمُ الَّذِي يَتَكَلَّمُ فِيكُمْ. 21وَسَيُسْلِمُ الأَخُ أَخَاهُ إِلَى الْمَوْتِ، وَالأَبُ وَلَدَهُ، وَيَقُومُ الأَوْلاَدُ عَلَى وَالِدِيهِمْ وَيَقْتُلُونَهُمْ، 22وَتَكُونُونَ مُبْغَضِينَ مِنَ الْجَم
الى صديقي رائد 35\ج3
george -الجزء الثالث .......وهذه المزيد من تعاليم المحبة والسلام الذي جاء بهم السيد المسيح ليحل السلام كافة أرجاء الارض............ذلِكَ أَقُولُ لَكُمْ: كُلُّ خَطِيَّةٍ وَتَجْدِيفٍ يُغْفَرُ لِلنَّاسِ، وَأَمَّا التَّجْدِيفُ عَلَى الرُّوحِ فَلَنْ يُغْفَرَ لِلنَّاسِ. 32وَمَنْ قَالَ كَلِمَةً عَلَى ابْنِ الإِنْسَانِ يُغْفَرُ لَهُ، وَأَمَّا مَنْ قَالَ عَلَى الرُّوحِ الْقُدُسِ فَلَنْ يُغْفَرَ لَهُ، لاَ فِي هذَا الْعَالَمِ وَلاَ فِي الآتِي. 33اِجْعَلُوا الشَّجَرَةَ جَيِّدَةً وَثَمَرَهَا جَيِّدًا، أَوِ اجْعَلُوا الشَّجَرَةَ رَدِيَّةً وَثَمَرَهَا رَدِيًّا، لأَنْ مِنَ الثَّمَرِ تُعْرَفُ الشَّجَرَةُ. 34يَا أَوْلاَدَ الأَفَاعِي! كَيْفَ تَقْدِرُونَ أَنْ تَتَكَلَّمُوا بِالصَّالِحَاتِ وَأَنْتُمْ أَشْرَارٌ؟ فَإِنَّهُ مِنْ فَضْلَةِ الْقَلْب يَتَكَلَّمُ الْفَمُ. 35اَلإِنْسَانُ الصَّالِحُ مِنَ الْكَنْزِ الصَّالِحِ فِي الْقَلْب يُخْرِجُ الصَّالِحَاتِ، وَالإِنْسَانُ الشِّرِّيرُ مِنَ الْكَنْزِ الشِّرِّيرِ يُخْرِجُ الشُّرُورَ. 36وَلكِنْ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ كُلَّ كَلِمَةٍ بَطَّالَةٍ يَتَكَلَّمُ بِهَا النَّاسُ سَوْفَ يُعْطُونَ عَنْهَا حِسَابًا يَوْمَ الدِّينِ. 37لأَنَّكَ بِكَلاَمِكَ تَتَبَرَّرُ وَبِكَلاَمِكَ تُدَانُ»)(متى 12: 31-37) .....ثُمَّ دَعَا الْجَمْعَ وَقَالَ لَهُمُ:«اسْمَعُوا وَافْهَمُوا. 11لَيْسَ مَا يَدْخُلُ الْفَمَ يُنَجِّسُ الإِنْسَانَ، بَلْ مَا يَخْرُجُ مِنَ الْفَمِ هذَا يُنَجِّسُ الإِنْسَانَ».)(متى15: 10-11)......لأَنَّهُ مَاذَا يَنْتَفِعُ الإِنْسَانُ لَوْ رَبحَ الْعَالَمَ كُلَّهُ وَخَسِرَ نَفْسَهُ؟)(متى16:26)........(أَنْتُمْ مِلْحُ الأَرْضِ، وَلكِنْ إِنْ فَسَدَ الْمِلْحُ فَبِمَاذَا يُمَلَّحُ؟ لاَ يَصْلُحُ بَعْدُ لِشَيْءٍ، إِلاَّ لأَنْ يُطْرَحَ خَارِجًا وَيُدَاسَ مِنَ النَّاسِ.)(متى5: 13)......(أَنْتُمْ نُورُ الْعَالَمِ. لاَ يُمْكِنُ أَنْ تُخْفَى مَدِينَةٌ مَوْضُوعَةٌ عَلَى جَبَل، 15وَلاَ يُوقِدُونَ سِرَاجًا وَيَضَعُونَهُ تَحْتَ الْمِكْيَالِ، بَلْ عَلَى الْمَنَارَةِ فَيُضِيءُ لِجَمِيعِ الَّذِينَ فِي الْبَيْتِ. 16فَلْيُضِئْ نُورُكُمْ هكَذَا قُدَّامَ النَّاسِ، لِكَيْ يَرَوْا أَعْمَالَكُمُ الْحَسَنَةَ، وَيُمَجِّدُوا أَبَاكُمُ الَّذِي فِي السَّمَاوَاتِ)(متى5: 14-16) فهل يوجد تعاليم تضا
الم يكن نفس الاله
رائد -تتدعي يا جورج ان هذه الايات التي تحرض على المذابح والقتل الجماعي لكافة مخلوقات الله من بشر وحيوانات حتى الحجر لم يسلم منها تدعي انها في التوراة وليست في الانجيل وانتم تعترفون بالتوراة وهي العهد القديم اي انك تعني بذلك ان يسوع لم يكن اله بذلك الوقت الوقت ولم يكن هو الذي أمر بهذه الجرائم اي ان اله غيره فعل ذلك ام انه هو نفسه من أمر بهذه الجرائم ثم تاب عن فعلته مع النصارى واستبدل القتل بالسلام الا انه لم يستطع التخلي عن افكاره القديمة فقال في إصحاح 19 من إنجيل لوقا "اما اعدائي اولئك الذين لم يريدوا ان املك عليهم فاتوا بهم الى هنا و اذبحوهم قدامي" وقال "قدموا اجسادكم ذبيحة حية" (رومية 12:1)