بين جامعة هارفارد و«أكاديمية» صيدنايا
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
التعليقات
خلط الأوراق
Sam -انه الغباء الذي يدفع ببعض الحكام للتعامل مع المتطرفين ومعظم هذه التعاملات مبنية علي رغبة هؤلاء الحكام للاحتفاظ بكراسيهم مهما كانت الوسيلة فالغاية عندهم تبرر الوسيلة ويستخدمون هولاء لضرب معارضيهم . وهؤلاء المتطرفين يبداو بإظهار الولاء لهؤلاء الحكام وتقبيل الأيادي والأرجل الي تقوي شوكتهم فينقلون علي ذلك الحاكم وينكلوا به حدث هذا في مصر وكاد ان يحدث في السعودية لولا تغير الملك عبدالله لمواقفه وان لم تستيقظ باقي الدول فسوف تكرر وتكرر. الهم ارحمنا من الغباء وايقظ عقول كل من يتعامل مع هؤلاء لان ليس لهم حدود يتوقفوا عندها الا عندما يروا العالم خراباً ويجد العالم نفسه يستخدم البعير للتنقل والخيمة مسكن وحبات التمر والثوب للاستمتاع
خلط الأوراق
Sam -انه الغباء الذي يدفع ببعض الحكام للتعامل مع المتطرفين ومعظم هذه التعاملات مبنية علي رغبة هؤلاء الحكام للاحتفاظ بكراسيهم مهما كانت الوسيلة فالغاية عندهم تبرر الوسيلة ويستخدمون هولاء لضرب معارضيهم . وهؤلاء المتطرفين يبداو بإظهار الولاء لهؤلاء الحكام وتقبيل الأيادي والأرجل الي تقوي شوكتهم فينقلون علي ذلك الحاكم وينكلوا به حدث هذا في مصر وكاد ان يحدث في السعودية لولا تغير الملك عبدالله لمواقفه وان لم تستيقظ باقي الدول فسوف تكرر وتكرر. الهم ارحمنا من الغباء وايقظ عقول كل من يتعامل مع هؤلاء لان ليس لهم حدود يتوقفوا عندها الا عندما يروا العالم خراباً ويجد العالم نفسه يستخدم البعير للتنقل والخيمة مسكن وحبات التمر والثوب للاستمتاع
الاسلام والسجن
Bn ameen -لماذا اخترت سجن صيدنايا ، الدول العربية والإسلامية سجن كبير وهذه السجون بنيت منذ ظهور الاسلام ، لم يستثنى من الموت احد اما ان يدخلوا الاسلام او الموت وكل الأمرين مر بالنسبة لهم دخول الاسلام مر والموت مر والى اليوم تطبق الشريعة التي هي أقسى الشرائع وأخطرها وشريعة أهل الغاب والكهف ارحم من الشريعة الاسلامية ، ونظام الاسد والقذافي وصدام وبن علي ارحم من الذي سيأتي .
الاسلام والسجن
Bn ameen -لماذا اخترت سجن صيدنايا ، الدول العربية والإسلامية سجن كبير وهذه السجون بنيت منذ ظهور الاسلام ، لم يستثنى من الموت احد اما ان يدخلوا الاسلام او الموت وكل الأمرين مر بالنسبة لهم دخول الاسلام مر والموت مر والى اليوم تطبق الشريعة التي هي أقسى الشرائع وأخطرها وشريعة أهل الغاب والكهف ارحم من الشريعة الاسلامية ، ونظام الاسد والقذافي وصدام وبن علي ارحم من الذي سيأتي .
خلط الأوراق ٢
Sam -الاخ العزيز آري في مقالك انك تصنع شيئين أولاً خلط الأوراق عندما خلطت بين اليساريين والاسلامين. ثانياً تريد ان تعطي شرعية لهدم سوريا وتشريد ٣ مليون سوري لمجرد ان بعض من اليسارين او الإسلامين سجنوا في سجون سوريا. اولاً من تجربتي الشخصية للمقارنة بين اليسارين والاسلامين ان ما حدث في بداية السبعينات في مصر وقبل حرب أكتوبر كنا في الجامعة وكان هناك الكثير من المشاغبين اليساريين ولكن اقصي ما فعلوه أنهم كانوا يقفوا كخطباء بيننا وكنوا يتحلوا بالمنطق والعقلانية وكان هناك من يؤيدهم ومن يعترضهم ولم يتكلم أحدهم علي غير مصر وسياستها ولم نشعر في يوم من الأيام أنهم خونه او عملاء لدولة اخري. وبعدها بعدة سنوات ظهرت الجماعات الإسلامية التي أسسها السادات لضرب اليسارين والأقباط وكانوا هؤلاء مثال للبلطجة والسرقة بالإكراه والقتل لمن يخالف ولم نسمع منهم احد يتكلم عن مصر وسياستها. ولو كان كل مسجون سياسي بعد خروجه من السجن يصبح سفاحاً ومعتوها فلماذا أصبح مانديلا رئيساً كرمه كل ملوك ورؤساء العالم وكان علي علاقة صداقة واحترام ومحبه لمعظمهم.نعم ياعززيزي ان العنف في معظم الأحيان يولد عنفاً ولكن هناك شيء اسمه التسامح وقد سامح منديلا جلاديه وكان اهتمامه الأول هو بناء بلده لا بناء خلافة. منديلا كان ممكن ان ينهار بعد ٢٥ سنة سجن وكان يمكن ان يستسلم ويفقد الأمل ولكنه لانه كان يحمل قضية عادلة وقف العالم كله الي جواره حتي وصل الي كرسي الحكم كذلك فعل غاندي وفعل مارتن لوثر كنج. الحق هو قوة في حد ذاتها لانها مؤيدة من الإله الحقيقي أما من يقطع الروءس ويسبي النساء ويشرد العائلات فهو مجرم قاتل لم يرحمه الله أي ان كان الهدف الذي يتستر وراءه سواء كان سياسياً او دينياً او الاثنين معاً
خلط الأوراق ٢
Sam -الاخ العزيز آري في مقالك انك تصنع شيئين أولاً خلط الأوراق عندما خلطت بين اليساريين والاسلامين. ثانياً تريد ان تعطي شرعية لهدم سوريا وتشريد ٣ مليون سوري لمجرد ان بعض من اليسارين او الإسلامين سجنوا في سجون سوريا. اولاً من تجربتي الشخصية للمقارنة بين اليسارين والاسلامين ان ما حدث في بداية السبعينات في مصر وقبل حرب أكتوبر كنا في الجامعة وكان هناك الكثير من المشاغبين اليساريين ولكن اقصي ما فعلوه أنهم كانوا يقفوا كخطباء بيننا وكنوا يتحلوا بالمنطق والعقلانية وكان هناك من يؤيدهم ومن يعترضهم ولم يتكلم أحدهم علي غير مصر وسياستها ولم نشعر في يوم من الأيام أنهم خونه او عملاء لدولة اخري. وبعدها بعدة سنوات ظهرت الجماعات الإسلامية التي أسسها السادات لضرب اليسارين والأقباط وكانوا هؤلاء مثال للبلطجة والسرقة بالإكراه والقتل لمن يخالف ولم نسمع منهم احد يتكلم عن مصر وسياستها. ولو كان كل مسجون سياسي بعد خروجه من السجن يصبح سفاحاً ومعتوها فلماذا أصبح مانديلا رئيساً كرمه كل ملوك ورؤساء العالم وكان علي علاقة صداقة واحترام ومحبه لمعظمهم.نعم ياعززيزي ان العنف في معظم الأحيان يولد عنفاً ولكن هناك شيء اسمه التسامح وقد سامح منديلا جلاديه وكان اهتمامه الأول هو بناء بلده لا بناء خلافة. منديلا كان ممكن ان ينهار بعد ٢٥ سنة سجن وكان يمكن ان يستسلم ويفقد الأمل ولكنه لانه كان يحمل قضية عادلة وقف العالم كله الي جواره حتي وصل الي كرسي الحكم كذلك فعل غاندي وفعل مارتن لوثر كنج. الحق هو قوة في حد ذاتها لانها مؤيدة من الإله الحقيقي أما من يقطع الروءس ويسبي النساء ويشرد العائلات فهو مجرم قاتل لم يرحمه الله أي ان كان الهدف الذي يتستر وراءه سواء كان سياسياً او دينياً او الاثنين معاً
هنيئا للامة
سعد السعدي -هنيئا لكم خريجي السجون , تقارن خريجي الجامعة الارقى في العالم بهم , امركم عجيبة
هنيئا للامة
سعد السعدي -هنيئا لكم خريجي السجون , تقارن خريجي الجامعة الارقى في العالم بهم , امركم عجيبة