من يحق له انتقاد ترامب؟
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
أثارت كلمة المرشح للسباق الرئاسي الأميركية عن الحزب الجمهوري دونالد ترامب، حول وجوب منع هجرة المسملين الى الولايات المتحدة الاميركية، عاصفة من النقد والتهجم. ولعل من اهم الكلمات المؤثرة على الصعيد الوطني الأميركية، والتي قد تؤثر في مستقبل المرشح منذ المراحل الأولية كانت كلمة رئيس مجلس النواب الجمهوري التي شجب قوله في منع هجرة المسلمين ((إن مثل هذه الآراء لا تمثل مبادئ الحزب والأهم من ذلك أنها لا تعكس وجهة النظر الحقيقية للبلاد.")) ومن الشاجبين الرئاسة الامريكية ووزيرة الخارجية السابقة السيدة كلنتون ووزارة الدفاع والكثير من الشخصيات المهمة في الكونكرس أو على مستوى الراي العام الأميركية. طبعا ترامب خص الأميركيين الجنوبيين بهذا الامر ولكن رد فعل على تصريحاته لم يصل الى ما وصل اليه حينما خص المسلمين، وهو امر معيب ويكشف كم ان المعارضين يزنون الأمور بموازين المصالح وبموازين مختلفة أيضا. علما ان السيد ترامب قد اكد على ان المنع هو لحين معرفة أسباب كراهية المسلمين للولايات المتحدة الاميركية.
قد لا نتفق مع السيد ترامب في أسلوب طرحه، ولكن الطرح فيه معقولية كبيرة، فاذا كان المسلمون يكرهون الولايات المتحدة، اليس من حقها ان تحمي نفسها من كاريهيها، واليس من واجب المرشح لقيادة البلاد هو تطبيق الدستور وأول واجباته حماية البلاد وشعبها من كل ما يمكن ان يتعرض لها بالسؤ؟ علما ان السيد ترامب قال ان غالبية المسلمين أناس رائعيين ولكننا يجب ان نعرف ونحدد من هو الإرهابي!
المشكلة ان هناك من يتلقف التصريحات ويعمل منها قضية كبيرة، لاعتقاده انه بهذه الطريقة يخدم دينه او معتقده، وهذا ما رايناه من غالبية المعلقين في المنطقة، في حين ان السياسين المناوئين للسيد ترامب، سوقوا تصريحاته لغرض اخر، وهو ارسال رسالة الى المنطقة، ان لم ترضوا بتعديلات وترضخوا لاملاءات مطلوبة منكم ومطروحة أمامكم، فان هناك من هو مستعد لفرضها علنا.
ولكن هل يحق لبعض المسؤولين او شخصيات عامة في دول المنطقة، ان تنتقد السيد ترامب حقا، وهي تسيير دولها بقوانيين تحابي ديانة معينة، لا بل ان بعضها يمنع ليس التبشير بالاديان الأخرى، لان كل دول المنطقة تمنع ذلك، رغم ان اغلبها قد وقع على ميثاق حقوق الانسان، وليس ممارسة الشعائر، بل حتى حمل كتب اديانهم لكي يقراوها. وبعض يفرض دينه على مواطنيها من الأديان الأخرى من خلال التعليم والتربية ومن خلال التندر والانتقاص من الأديان الأخرى وهذا كله للأطفال. وبعض هذه الدول تطبق شرائع دينية وقوانين مستمدة من الشريعة. لا بل ان بعض الدول تمنع دخول أبناء ديانات أخرى مدن معينة بحجة قدسية هذه المدن؟
إن دولنا والكثير من مسؤوليها ومسؤولي الأحزاب القائمة فيها وخصوصا التي لها صبغة دينية ليس من حقها ان تعير او ان تنتقد السيد ترامب لانها تمارس ذلك يوميا في بلدانها رغم انها لم تعاني من الإرهاب من قبل أصحاب الأديان الأخرى على ارضها.
ان المنطقة التي تعلمت ان تكيل بمكاييل متعددة، والتي لا تريد ان ترى عيبوها والتي لا تريد ان تصححها رغم كل ما يحدث، لا تتعلم ابدا من ولن تتعلم. فهي سائرة الى الدمار والتدمير الذاتي بسبب انها كرست دولها لخدمة دين وليس لخدمة الانسان، وهنا هي المعضلة. ناقدون لترامب يمارسون ويطبقون يوميا وقانونيا وتربويا ما اقترح الى تطبيقه لفترة معينة. وهو في مرحلة الدعاية الانتخابية ويمكن انه لن يتمكن من تطبيق اقتراحه أصلا حينما يصل لسدة المسؤولية لكونه قد يتعارض مع الدستور الأميركية.
التعليقات
إن الدين عند الله الاسلام تبشرون بأي إنجيل ومذهب ؟
,,,,,,,,,,,,,, -بس حتبشروا بأي إنجيل فالاناجيل لديكم بالعشرات وأحيانا كل فرد في الاسرة لديه إنجيل مختلف عن الاخر واناجيلكم منقحة ومزيدة حذف وإضافة كل مدة ، وبأي مذهب من دينكم ستبشرون ؟ فالمذاهب في ملتكم بالمئات ولديكم اكثر من معبود الرب وابن الرب وروح الرب وأم الرب ؟! ولذلك لما تتفقوا على إنجيل واحد ومذهب واحد أبقوا تعالوا بشروا. أهلاً وسهلاً ولكنكم في كل الأحوال تحاولون عبثاً لان دعوتكم ضد الفطرة وضد العقل وضد المنطق واصلاً انتم كمسيحيين مشارقة غير مقتنعين بهذه التوليفة ولكنكم من باب التعصب الديني والقومي ووالعرقي لأنكم في مواجهة الاسلام تتعصبون بالكم لو كان في مواجهتكم هندوس او مجوس ما تعصبتم هالقد وانتم الان تقريبا ملحدين وليس لكم من المسيح الا ذلك الوعد الخرافي الذي لن يتحقق أبداً بغفران خطاياكم وتخليص أرواحكم المترعة بالحقد السرطاني والكراهية للاسلام والمسلمين السنة لن يحصل هذا أبداً لان المسيح عبد فقير الى ربه ويادوبو يخلص حالو وسوف تتفاجئون به ينكركم امام ابيه فتأتي جلاوزة الجحيم لتقودكم بسياطها نحو بحيرة الملح والكبريت وسط قهقهات بولس شاؤول اليهودي الذي بدل وهدم دين الله الحقيقي الموحى به الى يسوع عليه السلام النبي الى قومه من بني اسرائيل والذي أوصاهم بالايمان واتباع نبي يأتي من بعده اسمه احمد بشر به .ان الدين عند الله الاسلام .
المسيحيون المشارقة
أفسدهم كثر الدلال ؟! -اقول ان كل دساتير الدول العربية والمسلمة تساوي نظرياً بين مواطنيها في الحقوق والواجبات ومن قديم قال رسول الاسلام عن الأقليات واصحاب الأديان الاخرى لهم ما لنا وعليهم ما علينا وكل الناس في البلاد العربية والمسلمة متساوون ولو نظرياً ان الطوائف كلها تتعلم وتتطبب بالمجان والمسيحيون خريجوا التعليم المجاني ووجود تجاوزات على الدستور هذا يشمل الجميع و في كثير من الأحيان تجامل السلطة الحاكمة الأقلية على حساب الأكثرية ولذلك ترى الارثوذوكس كما في مصر مثلاً مدلعين اخر دلع ومن كتر النغنغة والرحرحة لا شغل لهم الا شتم الاسلام وشتم المصريين المسلمين ؟! لا تخضع كنائسهم وأديرتهم لأي إشراف حكومي مكونة دولة داخل الدولة كبيرها ممنوع انتقاده ومساءلته ؟! ان ملايين المسلمين في بلدانهم المسلمة يتمنون الحصول على ربع الامتيازات والافضلية التي ينالها رعايا الكنايس المشرقية والتي يوجد فيها تيارات انعزالية متصهينة خائنة ومعادية للعروبة والإسلام . ومع ذلك لا يكف هؤلاء عن الشكوى والسباب على الاسلام والمسلمين كتاباً ومعلقين في هذا الموقع او غيره ؟!!
تهجير مسيحيي المشرق
................. -الحقيقة أن الغرب ليس مسيحياً وأن المسيحية الشرقية استهدفت من قبل الغرب قبل أن تستهدف من أي طرف آخر، قلة يعرفونها. يجمع راعي أبرشية جبل لبنان للسريان الأرثوذكس المطران جورج صليبا، ورئيس الاتحاد الكاثوليكي للإعلام الأب طوني خضرة أن "الغرب ليس مسيحيا"، بينما يؤثر الأب الماروني أنطوان ضو القول أن "الغرب مسيحي وثني". رغم ذلك، لا نزال نسمع في المنتديات العامة والخطابات والكتابات من يقول بـ"الغرب المسيحي" أو من يصف المسيحيين بـ"الصليبيين"، بينما أول المجازر التي تعرض لها مسيحيو الشرق كانت على أيدي الصليبيين أنفسهم في حملاتهم على الشرق.آنذاك دفع المسيحيون في اليونان وأنطاكية واسطنبول مئات آلاف القتلى من أبنائهم، ودمر تاريخهم وتراثهم، وهذا ما يورده كتاب "الحروب الصليبية كما رآها العرب" لأمين معلوف. أما الذين سبق ودفعوا الأثمان الباهظة لهذا الالتباس، ولم يعرهم الغرب الاهتمام لحمايتهم في اللحظات الحرجة من حياتهم، أولئك بدأوا يقتنعون بأن الغرب يريد مجرد استخدامهم لغاياته ومصالحه، خصوصاً في مواجهة الآخر المسلم الفلسطيني أو السوري أو المصري. هؤلاء باتوا عرضة للتهجير المنظم والمتعمد على ما يظهر في سوريا والعراق ولبنان. فجاء طلب الغرب منهم تكرار سيناريو حزم الجقائب والرحيل مجدداً. دين براون، موفد وزير الخارجية الأميركي السابق هنري كيسنجر قالها للرئيس اللبناني الراحل سليمان فرنجية سنة 1976، والرئيس الفرنسي جاك شيراك قالها للبطريرك الماروني نصر الله بطرس صفير لسنوات خلت، والدعوات لاستضافة المسيحيين في الغرب مستمرة هل يتعلم البعض من دروس التاريخ؟
ليس من حق الأقلية الدعوة
بما يناقض معتقد الاكثرية -ليس من حق الاقليات الفكرية والمذهبية والدينية في مجتمع الاكثرية المسلمة السُنية الدعوة الى اي شيء يناقض معتقد الامة ... لهم فقط ان يعيشوا كآقلية كما يرغبون داخل بيوتهم وداخل معابدهم اما اذا خرجوا الى الفضاء العام فضاء الاغلبية فعليهم الصمت التام. والالتزام الصارم بالأدب و بالقانون والنظام في دولة الاسلام. والا عرضوا انفسهم للعقوبات المنصوص عليها في معتقداتهم .
المنابرفي أمريكا تنشر
عراقي لاجيء -الكراهية 5 مرات يوميا للضالين والمغضوب عليهم مع الفاتحة ( أي اليهود والنصارى) أي جميع الأمريكيين عدا من آمنوا , وهل هذا يتفق مع الدستور الأمريكي يامن تعتبرون أنفسكم أمريكيين ؟؟..
القادةوالشعوب...
زبير عبدلله -المجتمعات الغربية,, وامريكا امتداد للغرب الاوروبي, تحمل ثقافة هذا الغرب...هناك اختلاف كبير بين ما هوشعبي وبين قياداتها. .الغالبية العظمى تكره الاجانب, بغد النظر عن انتمائه الديني...خذ مثلا احصائية اوروبية...السويد 73بالمئة يكرهون الاجانب...هولندافوق السبعين بالمئة..ثم ياتي بعدها فرنسا, بولونيا, ايطاليا..في امريكا. .جمهوريات داخل جمهورية..الحي الايطالي في نيويورك...فقط للايطاليين..الحي الصيني للصينيين..وهكذا..32مليون الماني في امريكا.عشربن مليون ايرلندي.وبريطانيا...ستة ملايين ونصف يهودي....مليونين ونصف ارمني..تستطيع ان تعيش كل عمرك هناك وتتحدث فقط الروسيةلهم ايضا دولتهم هناك......هذا الخليط ,الذي جمعهم هناك, وشكل منهم امة امريكية هو المال...انت امريكي بحصولك على الجنسية الامريكية, هذا لاتجده في. اي دولة اخرى في العالم.....ترامب امبراطور الكازينوهات الامريكية, يعرف قواعد لعب جميع اشكال القمار..واذا صدف وان وجدت في مدينة اتلانتيك سيتي الامريكية, حيث مركز كازينوهاته, لاتفكر بانك ستخرج رابحا ,هناك بالقرب فندق ومطعم تاج محل, الوجبة فيها 25دولار, البوفيه مفتوح, من الافضل الاكل هناك قبل اللعب, لانه بعد اللعب لن يكون هناك عندك شهية...ترامب لايكره الاسلام, ولايحب احدا...وهذا سيجعله رئيسا لامريكا...
المسلمون والعنصرية
Ashour -المسلمون يكثرون من اتهام الاخرين بالعنصرية ضدهم ويتجاهلون قوانين بلدانهم العنصرية ضد أبناء بلدهم وليس بعيدا قانون سن في العراق قبل أسابيع تغيير ديانة الأبناء القاصرين الى الاسلام اذا اسلم احد الوالدين الغير المسلمين ديانته الى الإسلامية الا يعتبر هذا عنصرية في كثير من الدول الإسلامية يمنع الصلاة لغير المسلمين ويمنع حمل كتبهم وفي السعودية توجد لوحات ارشادية للطرق السريعة مكتوب عليها (طريق المسلمين ) ماذا يسمى هذا ؟ في مصر قتل الشيعة ومثلت بجثثهم ولم يحاكم القتلة مصر سنية القائمة أطول من ان تعد. يجب ان يفهم المسلمون ان من يحمي بلده ليس عنصريا بل معناه حب الوطن الذي لا يعترف به المسلمون
يصفق التيار الانعزالي ا لكنسي لترامب ويطرب ؟؟
................ -التيار الانعزالي الكنسي المسيحي في المشرق الاسلامي فرحان جذلان بتصريحات ترامب واليهود اشرف من هذا التيار الانعزالي البغيض الذي فشلت الوصايا والتعاليم في خلق نفسية سوية له تجعله ينظر الى الأمور بموضوعية وعقلانية تيار اكل الحقد الكنسي السرطاني قلبه وسرت جرثومةالكراهية في عروقه ومصيره الجحيم في أسفل سافلين .
تصريحات نازية استنكرها
................ -الحقيقة ان التصريحات ذات التوجهات النازية للمعتوه ترامب أغضبت كل العقلاء والحكماء في العالم وليس المسلمين فقط استنكرها اليهود والمسيحيون والملحدون والعلمانيون واللادينيون الا التيار الانعزالي الكنسي والالحادي والشعوبي في ايلاف ؟!! لماذا ؟! كفاية فضحتم انفسكم يا انعزاليين حقدة ..
تحليل رائع
ملحد1 -أجمل تحليل حول تصريحات ترامب وتعليقات المعلقين في المنطقة المتخلفة,والفكرة التي عجبتني كثيرا هي ((المنطقة سائرة الى الدمار والتدمير الذاتي بسبب انها كرست دولها لخدمة دين وليس لخدمة الانسان،)) صحيح لا قيمة للانسان في الدول العربية الاسلاميةوالدليل هو الوضع التعيس القائم حاليا,الدين مسيطر على عقولهم ويتركهم في دوامة وانهم في دور السبات منذ زمان .
مقارنة بأوضاع المسلمين ا لمسيحيين اوضاعهم آخر دلع
,,,,,,,,,,,,,, -ان المسيحيين في المشرق يحصلون على اوضاع خاصة وتفضيلية ودلع مقارنة ببقية الطوائف فإن الارثوذوكس الخونة في مصر مثلا يتمتعون بامتيازات محرومة منها قطاعات من الشعب اكثر منها عدديا كالصعايدة والنوبة والسيناوية وأهالي مطروح وهم أغنى طائفة والمسيحيون المشارقة يعملون ويعيشون في مجتمعات مسلمة مئة بالمئة مثل دول الخليج والجزيرة العربية ولهم علاقات شراكة تجارة ومصاهرة مع الأسر الغنية والمتنفذة فيها ولهم حضوة ومكانة يحسدهم عليها الكثير من المسلمين ومع ذلك لا يكفون عن الشكوى وعن شتم الاسلام ؟!!!!
التيار الانعزالي الكنسي
خائن لوطنه وليسوعه ؟! -لتعرف مدى حقارة و حقد التيار الانعزالي المسيحي في المشرق والمهجر انظر الى اصطفافهم بل وقتالهم مع كل يقتل المسلمين السنة في سوريا ومصر والعراق وتصفيقهم وتشجيعهم له ، .
الاسلام شرط لدخول مكة
اسلم واهلاً وسهلاً بك -الاسلام شرط لدخول مكة تعال اسلم لله واهلاً بك على الرحب والسعة ، اما انت تكون مشرك ونجس وتريد دخول الديار المقدسة والبقاع الطاهرة؟!!! هيهات
رداً على آشور الاحقد
غضب مسيحي أجوف -تم تغيير القانون يا أشور تحت ضغط وارهاب دوليين وما كان للبرلمان الذي نصبه الاحتلال الامريكي ويحميه الايرانيون ان يخضع للارهاب المسيحي الداخلي والخارجي ان الغضب المسيحي غضب أجوف. الان اذا تزوج مسيحي مسيحية من غير طائفته فمن الطبيعي ان يتبع الأبناء مذهب ابيهم واصلاً المسيحية التي تتزوج مسلما او من غير طائفتها تعتبر ميتة يقاطعها اَهلها ويعتبرونها غير موجودة ولذلك فالامر عبارة عن حقد و غضب مسيحي أجوف وارهاب مسيحي احمق في الوقت الذي يتشدق فيه التيار العنصري والانعزالي المسيحي وأخوه الملحد والشعوبي بحقوق الانسان وحرية العقيدة الخ
اين حرية العقيدة
من داخل المسيحية نفسها ؟! -مسيحيا اذا تزوج مسيحي من مسيحية من غير طائفته يُنسب الأبناء الى مذهب ابيهم وبه يعمدون في الكنيسة هذا هو الواقع فأين حرية العقيدة. ؟
هل تسمح المسيحية
للمسيحي بتبديل دينه ؟!! -هل تسمح المسيحية بتبديل الدين ؟ قطعا لا ولا ما قامت المذابح والمجازر العظيمة بين الطوائف المسيحية ومحاكم التفتيش التي اعدمت الألوف. من المسيحيين وغيرهم وخاصة النساء وهل سمحت المسيحية بحرية الحياة فضلا عن حرية المعتقد لملايين من البشر ابيدوا في العالم الجديد الأمريكتَين واستراليا لانهم كفار او لانهم لم يقبلوا المسيح او ان ذلك افضل حتى يخلص ارواحهم يسوع ؟!!! ان المستوطنين في المشرق المسلم من احفاد اليونانيين يزعمون ان لا حرية اعتقاد في الاسلام وهم بالملايين يذهبون الى كنائسهم ويتحاكمون الى قانونهم وهي حقوق لا يحصل عليها المسلمون في كثير من البلاد المسيحية وهل صحيح ان المسيحي يستطيع ان يبدل مذهبه من داخل المسيحية فضلا عن ان يبدل دينه المسيحي دون ان يعاقب الواقع يقول من يحاول ذلك تقتله الكنيسة او احد أقاربه -
ميكافيلية ترامب وبطرس
مقرفة ومرفوضة -ميكافيلية ترامب وانتهازيه المقرفة والمرفوضة يريد بها الوصول الى السلطة على اكتاف المسلمين لو لم يكن في امريكا. مسلمين افتراضاً لاستخدم اللاتين المسيحيين من سكان امريكا الجنوبية سلماً ، ومثله يفعل تيري بطرس الانعزالي المسيحي يستخدم تصريحات المعتوه ترامب للتنفيس عن أحقاده الكنسية والتاريخية والنفسية ضد الاسلام والمسلمين السُنة ونحن نقول له مت بغيضك وحقدك ثم الى جهنم وبئس المصير
تناقش من ؟
فول على طول -الدين الأعلى مبنى كلة على النصوص العنصرية والارهاب والتحريض ..ويتعايش الذين امنوا مع تلك النصوص - ايات وأحاديث وفقة وتفسير - فى تناغم عجيب ولا يطرف لهم جفن ولا يرون أى عنصرية فى نصوصهم الفجة ...اذن كيف تحاورهم ؟ يعتقد الذين امنوا أن تلك النصوص العنصرية التى بين أيديهم ولم يعتريها التحريف بأنها نصوص الهية مقدسة واجبة التنفيذ ..انتهى . ربنا يشفيهم وهذا خير الكلام .
التاريخ المبكر للأسلام
عراقي -محمد آل عيسى , لاتخسروا حياتكم وراء الأوهام , الأنسان هو الأول والأخير لاشيء غيره !!؟..
لماذا الان
الباتيفي -حكم المسلمون للاكثر من 1400 امبراطوريه تمتد من الصين الئ اسبانيا وافريقيا وشمال اوربا وبقي المسيحيون واليهود ولم يتم ابادتهم كما فعلها المسيحيون ضد المسلمين في اسبانيا ودول البلقان اي ان المسيحي في بلاد المسلمين ظل يحتفظ بمعابدهم وديانتهم رغم ان في تلك الاوقات كان سهلا جدا ابادتهم عن بكره ابيهم وهدم كنائسهم وفي يومها لم تكن هناك امم متحده ولا فيسبوك ولا حقوق انسان ولا يحزنون ومن كان يتجرء فقط ان يقترب من حدود بلاد المسلمين وامبراطوريتهم العظيمه التي كانت كل اوربا والشرق ترتجف خوفا منها ولا ينامون من شده باسها وقوتها ولكن حفظ الاسلام لبقيه الاديان بالبقاء لحد الان وانتم تعرفون بان لو كان المسيحيون هم بمكان المسلمين لما بقي مسلم واحد علئ وجه الارض وهذه حقيقه والدليل محاكم التفتيش الاسبانيه بمباركه بابا الفتيكان والحملات الصليبيه علئ بلاد المسلمين والان خرج ترامب وحزبه الشيطاني داعش وبقيه المنظمات الارهابيه مثل القاعده وغيرها التي كان تمولها امريكا حتئ البغدادي له صور مع جون ماكين مخطط غزو العراق وهل يعلم المسيحيون بان الارهابيون يقتلون عشرات الالف من المسلمين مقابل قتل مسيحي واحد وهدمت الاف المساجد ودور العباده للمسلمين مقابل كنيسه واحده وكم امريكي قتل بايدي المسلمين وكم مسلم قتل بايدي الامريكان طبعا لن يعجبكم هذا فالماسونيه والصهيونيه العالميه هدفها قتل اكبر عدد للمسلمين وتستخدم هذه الحيوانات البشعه من الارهابين المدربين في اوربا وامريكا وخريجي سجونها ومتدربين من قبل مخابراتها لتدمير بلاد المسلمين طبعا عندما يهدم مدن مثل الموصل وكركوك وحمص وحلب ودمشق وبغداد وبيروت سوف يقتل عشرات الالف من المسلمين بواسطه جيوش الغرب ومرتزقتهم من الارهابيين ثم تصيبكم شظايا ورصاص طائش فتتهمون المسلمين والاسلام باستهدافكم اما ما يتعرض له المسلم علئ يد المسيحي فهو مسموح به في الانجيل ولا يتحرك لكم جفن عند اباده المسلمين في البوسنه وكوسوفو ولبنان وفي القوقاز بما انه الجلاد مسيحي والضحيه مسلم مقابل موت مليون مسلم ربما قتل الف مسيحي والله اعلم فتريدون ان يهدم كل شئ في بلاد المسلمين ويحرق كل من عليها وتخرجون منها بدون خدش او جرح وتبقئ كنائسكم كما هي وكما كانت منذو ايام حكم الخلافه الاسلاميه وهل هذا يعقل ام خلاص هي عنصريه وبس
هل هناك فرق ؟
خوليو -ماهو الفرق بين قول وإنما المشركون نجس فلا يدخلوا البيت بعد عامهم هذا أو الدين عند الله الإسلام،، والقول إنما الذين آمنوا ويريدون تطبيق شرعهم بالكامل دون نقصان إرهابيون لايؤمنون بحرية العقيدة ولا بالمساواة ولا بالقيم الديمقراطية الأميركية والنهج في أميركا هو ديمقراطي حر فلا يدخلون أميركا بعد عامهم هذا ؟ الأول قول مُقدس أو هكذا يعتقدون ويريد تعزيز قومه والحفاظ عليهم خوفاً من الارتداد ،، والثاني قول مرشح يريد الجلوس على الكرسي ولا يريد تعكير حياة بلده ،، الأول أعطى وصفاً قاسياً وجافا ً والثاني أعطى وصفاً عصرياً ويريد الحفاظ على قيمه وحماية ناسه ،، ألا ترون وجه تشابه بين القولين ؟ فلماذا هذا الكيل بمكيالين؟ فهذا ما أراد السيد الكاتب سؤاله كما أعتقد ،، فجاءته غزوة المعلقين من أمثال السيد أبو الفواصل أو المعلق الأول .
الى صاحب التعليق 1
عراقي زهكان -انتم اصحاب كتاب واحد وتتوجهون صوب نفس القبلة خمس مرات كل يوم ومؤمنين بأنكم افضل خلق الله وهذه حالكم من افغانستان الى شمال افريقيا تذبحون بعضكم البعض وتفجرون انفسكم في بعضكم وملائيين تحت خيم معسكرات اللجوء ومئات الالاف منكم يركبون المخاطر ليطرقوا ابواب اللجوء عند الكفرة رغم وسع ارض الاسلام ورغم الثروة الخرافية التي تملكوها ياريت لو ماكان لكم هذا الكتاب لتحملتم بعضكم البعض
الغرب لم يعد مسيحيا
منذ الثورة الفرنسية -الغرب و فرنسا تحديدا تخلى عن ديانته النسيحية منذ الثورة الفرنسية و استيلاء نابليون على السلطة و تقنين الاباحية و الدعارة و قبل فرنسا إنكلترا تخلت عن مسيحيتها منذ عهد الملك هنري الثامن الذي تزوج بثمانية نساء و أعلن استقلاله عن الفاتيكان و أعلن استقلال كنيسة إنكلترا و نصب نفسه رئيسا للكنيسة و منذ ذلك الوقت الكنيسة في إنكلترا انتهت و لن يعد لها سوى دور شكلي فالآن ملكة بريطانيا هي رئيسة الكنيسة و هي لا تعرف شيئا عن المسيحية و المسيح برآء منها و من كنيستها و تمادوا في انحرافهم بحيث ان الكنيسة شرعت بسياسة قسيس و مطران مثليين ( ان اليهود تسللوا اليها و و هم الذين يسيطرون عليها فعليا )
تصريحات ترامب يستنكرها
المرائين ذوي الوجهين -ترامب لم يقل شيئا غير صحيحا ، لا يخفى على احد التهديد الذي يشكله المسلمون على أمن مواطني أمريكا ، ثلاث عمليات ارهابية في غضون سنة واحدة قام بها أشخاص مسلمون بدافع ديني محض و ليس بسبب دافع اخر و لا يمكن ان بنكر هذا الخطر الكامن الذي يشكله المسلمون المتطرفون الا المرائي و المنافق الكاذب و كيف يمكنك ان تفرز بين المسلم المتطرف و المسلم المعتدل و كيف يمكن ان تجزم متى سيتحول اي مسلم معتدل الى مسلم متطرف ( يصبح مسلما مؤمنا حقيقا ) و يقوم بقتل الناس ، هل احد يمكنه ان يضمن ان سوف لن يدخل مسلمون متطرفون حاقدين على أمريكا ضمن المهاجرين ، السعودية تمنع دخول المسيحيين الى أراضيها بالرغم من ان اي مسيحي لم يرتكب عملية ارهابية في السعودية و مع هذا لا يستنكر الزعماء الغربيين المرائين القوانين السعودية، اخرجوا الخشبة من اعينكم قبل ان تخرجو القشة من عين ترامب
المسلمين كانوا غزاة
في إسبانيا و في كل الدول -المسيحيين كانوا يعيشون في ارض آباءهم و المسلمون جاؤوا كغزاة ، لماذا تلومون الفرنسيين و الإنكليز عندما استعمروا البلدان و لم يقتلوا اَهلها و لم ينشروا دينهم ، بينما المسلمون أبقوا على المسيحيين ليس بسبب سماحة المسلمين بل بسبب سماحة المسيحيين و قبولهم بالعيش اذلاء في ارض آباءهم و لن يتخلّوا عن دينهم ، المسلمون أبقوا على المسيحيين لانهم كانوا يستفيدون من وجودهم وكانوا يدفعون الحزية و يقوم ن بكل الاعمال و لا يشملون اي هذر على الدولة الاسلامية ، الان يوحد في السعودية و دول الخليج العربي الكثير من العمال الغير مسلمين من دول آسيوية و لا يقتلونهم و يدعونهم يعيشون لانهم محتاجين لهم و لا تقتلهم و لا تجبرهم على دخول الاسلام لانهم بحاجة الى عمالة تخدمهم و لانهم لا يضرون السعودية
المكيال بمكيالين
ابن الرافدين -اين هذا الغرب العجيب المحاط بلباس المسيحيه من جرائم بحق المسيحيين العراقيين طيله هذه السنيين بعد 2003 . وللمعلومات فقط حيث تم تدمير اكثر من 200 مؤسسه وكنائس ومزارات وبيوت ودور العباده وابنيه تابعه لهم . حيث تم ذبح احد الاساقفه الكبار كالنعاج حيث تضاهي سلطه هذا الحبر مقامات الفاتيكان كلها وتم ذبح رهبان ورجال كنيسه . والطامه الكبرى هنا ان اعداد هولاء البشر في تنازل مخيف في العراق ومنطقه الشرق الاوسط والعالم يتفرج . وعندما يقوم احد المرشحين للرئاسه الامريكيه باعلان او تصريح عن رائه عن ما يجري او عندما يدلون المرشحين عن ارائهم حول ما يجري بالداخل او الخارج وبالتحديد عن معضله الارهاب ومن يقوم به ويدعمه ويموله فهذا غير وارد في حسابات العرب والمسلمين وليس من حق اي كائن بشري ان ينتقد او ان يجابه حقيقه هذا الوضع التي تراقبه البشريه بالمكرسكوب . وعندما ينتفض رجالات العرب المحترمين وعبر اعلامهم وصحفاتهم التي يملكوها عن هذه الظاهره نقول لهم اين كنتم يا اهلنا عندما حلت كل هذه الكوارث علينا وعلى غيرنا من المستضعفين او من الاقليات هذه التسميه البغيضه والسيئه الصيت . اوروبا تبكي من طروحات ترامب وبداءت الواحده تلو الاخرى بالرد العنيف على هذا الرجل وكانها استيقضت على ان المبادئ الساميه في خطر المكيال
مجرد سؤال لرقم 13
عادل حزين -المحرر: لقد تم حذف التعليق لانه يخالف شروط النشر.
Not serving Allah or humanity
Salman Haj -تحليل رائعملحد1-GMT 10:46:40 2015 الأحد 13 ديسمبرأجمل تحليل حول تصريحات ترامب وتعليقات المعلقين في المنطقة المتخلفة,والفكرة التي عجبتني كثيرا هي ((المنطقة سائرة الى الدمار والتدمير الذاتي بسبب انها كرست دولها لخدمة دين وليس لخدمة الانسان،)) صحيح لا قيمة للانسان في الدول العربية الاسلاميةوالدليل هو الوضع التعيس القائم حاليا,الدين مسيطر على عقولهم ويتركهم في دوامة وانهم في دور السبات منذ زمان . - ...... ... Arabs and Muslims have not been serving humanity, theirselves, or Muslims and Islam.
ما لك بهذا يا تيري؟؟
الصريح التام واتحدى؟ -المقدمة مهمة لي لاكتب تعليقيوابدء اولا بكاتب المقال واقول له -هل لايكفيك انت واهلك الاشوريين-المسحيين اصحاب الارض والوطن والتاريخ والحضارة وكل مسحي الشرق ما عانوه ويعانوه من -سياسات حكام وحكومات الغرب المسمى احيانا مسيحي ؟من اوجد او ساعد او شجع الاسلام السياسي غير مصالح الامريكان والغرب واسرائيل ولان منطقتنا هي اهم منطقة استراتجية منذ بدء التاريخ وطبعا ناهيك عن النفط والغاز طرق الامداد ولحد اللحظة؟؟ما مصلحتك مع مرشح امريكي -وما قاله ولعلمك له اعمال تجارية في الخليج الذي هو اساس -اموال نشر الجوامع والدعوة السنية وبموافقة امريكا والغرب وهي بديهية ناهيك عن الحركات الارهابية من القاعدة وداعش وغيرها وتعام انها مخترقة وهي جيش سري احتياطي لمشاريع الاخرين والامور بنتائجها فما مصلحة المواطن المسللم العادي سواء في امريكا او اوربا او حتى في بلدانهم ؟؟؟؟؟وهنا سيقول لي البعض 1400 عام والاحتلال لارضنا المشرقية ويعتبروننا اقلية ؟وهناك تعليقات في الموقع وعلى موضوعك ويمنوننا انهم سامحونا وطبعا كله اكاذيب وتحريف والاسلام عندهم ليس الايمان والله وما شابه والدين الحق -فقط للسلططة والسيطرة ونحن ما لنا لو كانوا لم يحتلوا اراضينا وحرفوا التاريخ ودمروا الاوطان ودمروا انفسهم ايضا ولكن هذا ما يفهموه من الدين الحق وصدقني السلطة وغنيمة وسيطرة ؟؟؟-وحتى الصراع السني -الشيعي مع بعض التباين حول ال-البيت وغيره من الاختلافات -الظاهرية ولكن السلطةة والغنيمة والارض مال سائب لجميعهم؟نعم انهم هكذا ولكن ركز على المشرقيين واترك ترامب والامريكان والاعيبهم هم مع المشاريع الاسلامية وحكام الاسلام -وخاصة امريكا وانت تعلم 13 سنة في العراق وما فعلت لشعبك الاشوري-المسيحي-وبقية المسحيين دمرتهم وابيدو- تقريبا لانهم ما يهمهم فقط مشاريعهم ولا ننسىى ما يجري في سوريا وما خطط لمصر لولا يقظة شعب مصر ومخلصها -الجيش المصري وقائده وتلاحهم مع الشعب المصري اليقظ ؟نعم يا تيري -ابعدنا من مصائب مع هولاء -فالذي فينا يكيفنا؟؟؟ اما المعلقيين والاقلية وهذا العنصري الاسلامي الكردي-من جماعة البرازاني فأقول له -يا باتفي انتم اي ما تمثل ولمن تتبع انت من احفاد من ذبح مع العثمانيين نتيجة ايمانكم بالله والتسامح -ذبحتم ملايين الاشوريينواللاركن واليونانيين-مع العثمانيين والان العثمانيين الجدد يريدون نينوى -الاشورية-الموصل ودخلوا واحتلوا
من يحق ان ينتقد ترامب
بهجت -المنافقون ، أصحاب الوجوه المتعددة ، الحاملين لصنف الدم Dissimulation A & B
هذا هو الأسلام
مسيحي مهاجر -الكرة الأن في ملعب الشعوب الأسلامية وحكوماتها ، وعليهم ايجاد الحل في تعديل هذا الفكر ، وعدم تكرار القول بان الأرهاب لا يمت للأسلام بصلة ،لأنه من الواضح ان الأرهابيين ينتحرون لأنهم يؤمنون بما موجود في الكتب الأسلامية وهو الجهاد في سبيل الله ومن ثم الصعود الى الجنة وهناك تكون الحواري باستقبالهم كما تشرح لهم الكتب ، ومن هنا نقول ان الكراهية سوف تزداد ضد المسلمين ويفقدون ثقة الأخرين طالما ظل الأرهاب مرتبط بالأسلام ،وسوف تتصاعد حظوظ المناهضين للأسلام لأن الأعمال الأرهابية جميعها منفذة من قبل المسلمين ولا يوجد دين اخر يقوم بهذه الأعمال الأرهابية البربرية كما يفعل المسلمون في كل مكان من العالم دون سبب عقلاني او اخلاقي سوى هو تطبيق لما هو موجود في كتب المسلمين ،فهل تبدأ الحكومات والشعوب المسلمة ، بأتخاذ خطوات على طريق الأصلاح ؟ او تظل تتهرب من الحقيقة حتى تخسر كل شيء؟ ان معالجة هذا الفكر هي مسؤولية المسلمين جميعا ، ولا يمكن القضاء على الأرهاب دون تعديل هذا الفكر ، فهل المسلمون قادرين على ذلك ؟ هذا ما سوف تكشفه الأيام في المستقبل القريب ، وأن غدا لناظره لقريب .....
معلق رقم ١
بهجت -أنا شخصيا كنت موجود في أورشليم حينما قال عيسى ابن مريم لتلاميذه سيأتي من بعدي وبعد ستمائة عام نبي اسمه احمد او محمود او حمد فاتبعوه لا تنسوا ذلك رجاءا . وبعد مرور تلك السنين ال ٦٠٠ تحقق مافيل من فم عيسى ابن مريم وتحولوا التلاميذ الى الاسلام تلبية لنصيحة عيسى ابن مريم
عنصريه جميله!!
هيــام -يظن المسلمون ان هناك نوعين من العنصريه , عنصريه جميله وهي التي يمارسونها هم ضد الاخرين وعنصريه بشعه وهي التي قد تمارس ضدهم , عنصريتهم هم التي تمارس كمنهج وتعاليم وقوانين لا غبار عليها !! وليس من حق احد ان يعترض عليها بل هي (شرعيه )!! هم يرون القشه في عين الاخرين ولا يرون الخشبه في عيونهم , اتمنى لو ان العالم يعامل المسلمين بنفس الطريقه التي يعامل فيها المسلمين غيرهم حتى يرى المسلمين ويفهمون مدى بشاعة عنصريتهم و وكراهيتهم وارهابهم , لعل الغشاوه تزول عن عيونهم , هذه الغشاوه الشيطانيه التي تجمل وتحلل لهم كل عيوبهم وجرائمهم بحق الاخرين ..
الرب يسوع المسيح
هو البداية والنهاية -بنزول ابن الانسان ربنا وحبيبنا ومخلصنا يسوع المسيح له كل المجد والكرامة ومجيئه الى الارض انهى زمن النبوات وختم كلام الله الحقيقي الكتاب المقدس ولانه اي الرب يسوع هو كلمة الله فهو اكمل رسالة الانبياء وحدرنا من انبياء كدبة ياتون من بعده واوصانا بعدم الاستماع لهم لانهم دئاب خاطفة في ثياب الحملان ومن ثمارهم تعرفونهم اي القتل والزنى والاغتصاب والاختطاف ونحن المسيحيين ابناء الله الحي ننتظر المجيئ الثاني لربنا يسوع المسيح لان نهاية الازمنة اقتربت ومجيئه بمجده لمكافأه ابنائه الدين دعي اسمه عليهم المسيحيون امين تعال يارب الرب يسوع المسيح هو البداية والنهاية امين وانشري يا ايلاف
اين هي عقولكم ؟
كريم الياس -من يقرا تعليقات القراء على هذا الموضوع يرى بكل وضوح كيف وصلت مجتمعاتنا الى اسفل السلم البشري والحضاري , فالكل عنصري متطرف لا يتقبل الراي الاخر , مع ان من يعلق هنا يجب ان يكون مثقف ومتعلم ويفهم الحقائق .الاحقاد والتطرف لن تجلب لنا سوى الخراب والدمار , عودوا الى صوابكم ودعونا نبني بلداننا معا بدون هبل وتخلف .الحقد لا يولد الا الحقد
شهادة غربية تنصف الاسلام
تصفع اقفية الانعزاليين -على خلاف ما يروج فهذه شهادات غربية تنصف الاسلام والمسلمين ترد على أبناء وبنات القسس والرهبان من الذين كفروا بيسوع وتعاليمه ووصاياه واعماهم الحقد الكنسي والتاريخي وتصفعهم على اقفيتهم تقول لا أنا ولا انتم - والحكم للمؤرخين) وأولا / تقاريرهم عن الاسلام يقول السير توماس أرنولد: " لقد عامل المسلمون الظافرون ،العرب المسيحيين بتسامح عظيم منذ القرن الأول للهجرة ، و استمر هذا التسامح في القرون المتعاقبة ، و نستطيع أن نحكم بحق أن القبائل المسيحية التي اعتنقت الإسلام قد اعتنقته عن اختيار و إرادة حرة ، و إن العرب المسيحيين الذين يعيشون في وقتنا هذا بين جماعات المسلمين لشاهد على هذا التسامح يقول غوستان لوبون في كتابه حضارة العرب: " إن القوة لم تكن عاملاً في نشر القرآن ، و إن العرب تركوا المغلوبين أحراراً في أديانهم…و الحق أن الأمم لم تعرف فاتحين رحماء متسامحين مثل العرب ، و لا ديناُ سمحاً مثل دينهم ".ويقول المستشرق جورج سيل: " و من قال إن الإسلام شاع بقوة السيف فقط ، فقوله تهمة صرفة ، لأن بلاداً كثيرة ما ذكر فيها اسم السيف، و شاع الإسلام ".يقول المؤرخ درايبر في كتابه " النمو الثقافي في أوربا " : " إن العرب لم يحملوا معهم إلى أسبانيا لا الأحقاد الطائفية ، و لا الدينية و لا محاكم التفتيش ، و إنما حملوا معهم أنفس شيئين في العالم ، هما أصل عظمة الأمم: السماحة و الفلاحة".وينقل ترتون في كتابه " أهل الذمة في الإسلام " شهادة بطريك " عيشو بابه " الذي تولى منصب البابوية حتى عام 657هـ:" إن العرب الذين مكنهم الرب من السيطرة على العالم يعاملوننا كما تعرفون. إنهم ليسوا بأعداء للنصرانية ، بل يمتدحون ملتنا ، و يوقرون قديسينا و قسسنا ، و يمدون يد العون إلى كنائسنا و أديرتناويقول ". تريتون " في كتاب " الإسلام " طبعة لندن ( 1951 ) ص 21 :" إن صورة الجندي المسلم المتقدم وبإحدى يديه سيفا وبالأخرى مصحفا هي صورة زائفة تماما " .كتب ميخائيل بطريرك أنطاكية: " إن رب الانتقام استقدم من المناطق الجنوبية أبناء إسماعيل ، لينقذنا بواسطتهم من أيدي الرومانيين ، و إذ تكبدنا بعض الخسائر لأن الكنائس التي انتزعت منا و أعطيت لأنصار مجمع خليقدونية بقيت لهم، إلا أننا قد أصابنا القليل بتحررنا من قسوة الرومان و شرورهم ، و من غضبهم و حفيظتهم علينا. هذا من جهة ، و من جهة أخرى سادت الطمأنينة بيننا فهذه شهادات اناس منصفين ل
الدليل الدامغ على ١
عنصرية العرب المسلمين -القابلية النفسية للفتوحات العربية كانت موجودة لدى سكان الشام ومصر كما يقول إدموند رباط وكان من الطبيعة الإنسانية أن تولد تلك الانقسامات اللاهوتية، والاضطهادات الدينية، نفورًا وكراهية وعداء في سوريا ومصر، حيال الإغريق في بيزنطيا، كما كانت عليه الحالة النفسية في العراق تجاه الساسانيين الفرس، الذين لم يمتنعوا هم أيضًا عن اللجوء إلى العنف وسفك الدماء لإخضاع المسيحيين، من نساطرة ويعقوبيين، إلى سياستهم المجوسية.وكان لا بدّ للأصول السامية من أن تهيء النفوس لهذا النفور نحو المملكتين العظميين في ذلك الحين، وهي التي دفعت سكان سوريا والعراق على الأخص، إلى أن يتوسّموا الخير وينشدوا الخلاص على يد الفاتحين العرب، ليس فقط من محنتهم الدينية، بل أيضًا من ظلم الضرائب وكثرتها التي كانت تثقل كاهل المكلفين في أقطار الهلال الخصيب ووادي النيل.وهذه المعطيات أجمع المؤرخون على أنها ساهمت كثيرًا بتسهيل سبل النصر للفتوحات العربية، لدرجة أنه جزموا بأن سكان هذه الأقطار قد تقبلوا العرب بقلوب رحبة، لأنهم رأوا فيهم محرّرين لا غزاة.وحسبنا الاستشهاد ببعض الأقوال من هذا القبيل، كميخائيل السرياني، بطريرك السريان الأرثوذكس في القرن الثاني عشر، أي بعد خمسة قرون من الفتح، وفي تاريخه الطويل نجد عبارات استهجان لسياسة الروم، كالتالية:لأنّ الله هو المنتقم الأعظم، الذي وحده على كل شيء قدير، والذي وحده إنما يبدّل ملك البشر كما يشاء، فيهبه لمن يشاء، ويرفع الوضيع بدلاً من المتكبّر، ولأنّ الله قد رأى ما كان يقترفه الروم من أعمال الشر، من نهب كنائسنا ودياراتنا، وتعذيبنا بدون أيّة رحمة، فإنما قد أتى من مناطق الجنوب ببني إسماعيل، لتحريرنا من نير الروم ... وهكذا كان خلاصنا على أيديهم من ظلم الروم وشرورهم وحقدهم واضطهاداتهم وفظاعاتهم نحونا.وهي شهادة رهيبة، نجد مثلها، مما يتعلق بمسيحيي مصر، في تاريخ يوحنا النيقوسي، الذي تولى أسقفية نيقو في دلتا النيل، بعد فتح مصر بقليل، وكذلك في تاريخ سواروس الأشموني، الذي جاء من بعده، وهي شهادة لا شك بأنّها تدل على ما كان عليه مسيحيو مصر وسوريا والعراق من الشعور نحو البيزنطيين والفرس من جهة، وحيال العرب المسلمين من جهة ثانية.ولأنهم قد تحققوا من هذا الوضع النفساني، الذي كان عاملاً حاسمًا في إنجازات الفتح العربي، بسرعة مذهلة، فقد توافق المؤرخون الغربيون في عصرنا على إعلان هذه الحقيقة،
الدليل الدامغ على ٢
عنصرية العرب المسلمين -إن السياسة كما يقول ادموند رباط التي اتبعها العرب المسلمون منذ أول فتوحاتهم قد أعدّت تلك الجماهير في البلاد التي دانت لهم، إلى تقبل سلطاتهم، وهي سياسة كانت، هي أيضًا، فتحًا بذاتها، في عالم الفكر والدين. ومن المعلوم أنها استندت إلى آيتين كريمتين، الواحدة التي تقضي أن "لا إكراه في الدين"، والثانية أن على أهل الكتاب، الذين يختارون البقاء على دينهم، على أن "يعطوا الجزية " فمن الممكن، وبدون مبالغة، القول بأن الفكرة التي أدّت إلى انتجاع هذه السياسة الإنسانية "الليبرالية" إذا جاز استعمال هذا الاصطلاح العصري، إنما كانت ابتكارًا عبقريًا، وذلك لأن للمرة الأولى في التاريخ انطلقت دولة، هي دينية في مبدئها، ودينية في سبب وجودها، ودينية في هدفها، ألا وهو نشر الإسلام، من طريق الجهاد، بأشكاله المختلفة إلى الإقرار في الوقت ذاته بأن من حق الشعوب الخاضعة لسلطانهم، أن تحافظ على معتقداتها وتقاليدها وطراز حياتها - وذلك في زمن كان يقضي المبدأ السائد إكراه الرعايا على اعتناق دين ملوكهم، بل وحتى على الانتماء إلى الشكل الخاص الذي يرتديه هذا الدين، كما كان الأمر عليه في المملكتين العظميين اللتين كان يتألف منهما العالم القديم.هذه القاعدة التي لم تندثر في البلاد الغربية إلا بفضل الثورة الأميركية والثورة الفرنسية في النصف الثاني من القرن الثامن عشر.وكان لا بدّ إذن لهذه السياسة الإسلامية، المتحدرة عن القرآن، من أن تسفر عن نتيجتين حاسمتين ما لبثت آثارهما ماثلة في الشعوب العربية، وهما قيام الطوائف المسيحية على أساس النظام الطائفي من نحو، ودخول سكان الأقطار التي فتحها العرب في دين الإسلام من نحو آخر.فتلك الجماهير الكثيفة، التي تشكل كثرة أهالي سوريا ومصر والعراق، إنما كانت تدين بالمسيحية، وقد اعتنقت الإسلام بأفواج متلاحقة، منذ القرن الأول من الهجرة بملء حريتها، في حين أن من بقي من هؤلاء النصارى، موزعين إلى طوائفهم المعروفة بتسمياتها المختلفة إنما هم شهود عدل، عبر التاريخ، ليس على سماحة الإسلام - وهو تعبير لا يفي بالواقع، لأن وجودهم كأهل ذمّة في الماضي، إنما كان مبنيًا على قاعدة شرعية وليس على شعور، من طبيعته أن يتضاعف أو أن يضعف - وإنما على إنسانية هذا الدين العربي الذي أنزله القرآن.وهو الدين الذي أقرّ لغير المسلمين، ليس فقط بحقوقهم الفردية والجماعية الكاملة، بل وأيضًا بالمواطنية الشاملة في عصرنا الحا