من المسؤول عن إغلاق معبر رفح بين القطاع ومصر؟
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
إذن شعبنا يعيش ضحية صراعات لا علاقة له بها،فحماس وسلطة عباس يضعون مصالحهم الشخصية والتنظيمية فوق مصلحة مليونين من الشعب الفلسطيني يعيشون في هذا السجن الكبير، وهم أي قادة حماس وعباس لا يتضرّرون مطلقا من هذا الحصار، وهذا الاتهام من قبل الدكتور "ياسر الوادية " لسلطتي حماس وعباس ليس الأول فقد سبقه لذلك في يوليو 2012 النائب عن الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين "جميل المجدلاوي" عنما صرّح قائلا: " &إن أثرياء الأنفاق في غزة وأمراء الأجهزة الأمنية في رام الله هم المستفيدون من استمرار حالة الانقسام”. وبالتالي فإنّ فتح المعبر من شأنه القضاء على ما تبقى من هذه الأنفاق بنسبة كبيرة، وعندئذ تضيع ملايين على أثرياء الأنفاق خاصة عندما تفتح أيضا حركة التجارة الحرّة بين القطاع و مصر عبر المعبر الرسمي، وفي هذا مصلحة للطرفين الفلسطيني والمصري لأنّ التدفق التجاري الرسمي سيوقف عمليات التهريب عبر الأنفاق التي لا يستفيد منها سوى أثرياء الأنفاق وعائلاتهم.&وأيضا مسؤولية الشعب في القطاع والضفة،حيث يسكت قرابة خمسة ملايين فلسطيني في القطاع والضفة على هذا الظلم والفساد الذي تأثيره السلبي على حياة الشعب الفلسطيني لا يقلّ عن ظلم الاحتلال الإسرائيلي الذي يسرح ويستمر في القتل والتدمير والنسف في كافة أنحاء الضفة الغربية دون أي رد من شرطة وأمن سلطة عباس بينما اية تظاهرة فلسطينية يتشاطرون على قمعها بالعصي والرصاص: " أسود على الشعب الفلسطيني ونعامات مهذبة متسامحة مع جنود الاحتلال الإسرائيلي ". لذلك فاستمرار الانقسام الفلسطيني الذي يدخل قريبا عامه التاسع ومن نتائجه إغلاق معبر رفح هي مسؤولية خمسة ملايين فلسطيني ساكتن قابلين بظلم مئات من &العباسيين والحمساويين لا يعانوان أية نسبة من معاناة الشعب الفلسطيني.www.drabumatar.com&
التعليقات
مسؤلية سلطة أوسلو الأمنية
ظافر -بالدرجة الاولى هي مسئولية سلطة أوسلو الأمنية المنسقة مع الاحتلال الصهيوني ، والمعلومة الجديدة ان حماس تخلت عن شرط الشراكة و لا تمانع من إدارة سلطة العميل عباس للمعبر بالكامل ولكنها لا تريد نكاية ومكايدة لحماس وانتقاماً من شعب غزة الصامد الذي جرب زعرنتها عليه . ولكن الموضوع له بعد انساني ايضاً اذ كيف يقبل العالم بحصار شعب ومنع أسباب الحياة عنه اين قلق بان كي مون الذي يتقاضى راتباً ضخماً لهذا الغرض وامتيازات اين قلقه على شعب غزة المحاصر اين احرار العالم ؟! اين المتشدقون بحقوق الانسان التي تقف اذا كان المطالَب بها مسلم سني ؟!
بسبب العلاقة المتوترة
ولد قطر -بين مصر وحماس---الضحية مساكين اهل غزة-----الحل لابد ان يكون منحماس وان تكون اكثر براجمتيك--وان تحاور او تجري انتخابات --لانه من غير المعقول ان يستمر هكذا الوضع---اذا لايمكن حزب واحد يحكم بدون استفتاء الشعبوهو الانتخابات الحرة -دون تدخل المليشيات---بعدها اذا رضي اهل غزة بكم - انتهى-لكن استطلاع يقول ان 80% من الغزاويين يريدون الهروب من القطاع----اكبر خطأ ان النضال والكفاح اصبح منطلقه ديني لان بهذا الاسرائليين اعتبروا ان اسرائيل لليهودية--لكن عندما نشأت الثورة 1965م-كانت ثورية ومدنية علمانية وكفاح مسلح --لان كل مكونات الشعب يؤيدها--الان احزاب مدنية-واحزاب اسلامية--كيف ستأخذون الحقوق اذا انتم بهذا الحال--
رداً على الجُهال
كيان يهودي اصولي -الكيان المسمى اسرائيل كيان يهودي اصولي وآخر الأخبار فصل الذكور عن الإناث في أماكن التعليم ؟! والكلام وترسيخ يهودية الكيان واصوليته على اكثر من صعيد أخذ مفهوم يهودية الدولة – إسرائيل دولة يهودية، منذ نحو عقد من الزمن، يتردد على ألسنة عدد من المسؤولين الإسرائيليين، ويشغل اهتمام وسائل الإعلام، ويحتل حيّزاً في أوساط الباحثين والأكاديميين. ومن الملاحظ بوضوح أن ارتفاع وتيرة تردده وتداوله ترافق مع مسار عملية التفاوض بين الطرفين، الفلسطيني والإسرائيلي. كما وأنه يطرح، عادة، من جانب الطرف الإسرائيلي، كطلب، أو اشتراط، موجه إلى الطر ف الفلسطيني. ويطفو على السطح، في بعض الأحيان، خلال الصراع الداخلي بين التيارات السياسية الإسرائيلية حول النشاط الاستيطاني في المناطق الفلسطينية المحتلة والتقدم في عملية السلام. ففي أعقاب تقديم الإدارة الأميركية خطة خريطة الطريق، أرفقت إسرائيل قبولها للخريطة المقترحة جملة من التحفّظات والتعديلات والإضافات – مع أنها نسّقت معها في رسم معالم الخريطة – وضرورة اعتراف الطرف الفلسطيني بيهودية الدولة – إسرائيل دولة يهودية (أيار – 2003). وهدفت من وراء ذلك الالتفاف حول حق العودة للاجئين الفلسطينيين. لقد حرص رؤساء الحكومات الإسرائيلية المتعاقبة، بدءاً بأرئيل شارون، وانتهاء ببنيامين نتنياهو، على ترديد المطالبة بيهودية الدولة. ففي الرابع من حزيران 2003، ألقى شارون خطاباً في مدينة العقبة الأردنية، طالب فيه الاعتراف بإسرائيل كدولة يهودية. وسار الرئيس الأميركي السابق جورج بوش على منواله، ولم يترك فرصة تمر دون الإعلان عن إسرائيل كدولة يهودية حيوية. وفي مؤتمر أنابوليس، عاد رئيس الحكومة الإسرائيلية إيهود أولمرت وأكّد ضرورة الاعتراف بإسرائيل كدولة يهودية (27/11/2007). ولم يفوّت الرئيس الأميركي باراك أوباما الفرصة، حيث أكّد هو الآخر ما سبق لسلفه ما تفوّه به، وأيد الاعتراف بإسرائيل كدولة يهودية، وكرّر ذلك أمام لجنة الشؤون العامة الأميركية الإسرائيلية (إيباك) في العام 2008، وكذلك في أيلول من العام 2010 في خطابه أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة، حين أكّد التزام الولايات المتحدة بالاعتراف بإسرائيل بصفتها دولة يهودية.
ردا على المتعلم رقم 3
فول على طول -شوف يا ذكى ومتعلم رقم 3 : الكيان الصهيونى دولة معترف بها عالميا وعضو فى الأمم المتحدة ولها حكومة ديمقراطية معروفة ولها وزير خارجية ورئيس وزراء الخ الخ ..ومنها حصل أكثر من 150 عالم على جائزة نوبل ..وبها 15 جامعة من أفضل الجامعات فى العالم واقتصادها يفوق اقتصاد أمة لا الة الا اللة ..وهم موجودون قبل الذين امنوا وقبل النصارى بقرون عديدة جدا ..وهم أصل الديانات ومنهم الأنبياء والمرسلين .. وننصحك أن تقرأ كتابك الذى لم يعترية التحريف عن قصة يوسف وموسي والوادى المقدس ...وهى دولة يهودية مثل مصر دولة اسلامية ..والعراق دولة اسلامية ..وليبيا والجزائر والمغرب دول اسلامية ..والدول العربية والاسلامية ..والسودان دولة اسلامية - السودان الشمالى - وتحكمها الشريعة ...ولعلك تكون المغزى من كلامى ولكن لا مانع أن نسألك ...هل حلال عليكم وحرام على اليهود ؟ اشمعنا الذين امنوا يقولون دولة اسلامية ...وحرام على اليهود ؟ طبعا يا ذكى اسرائيل أو اليهود لا يحتاجون لدفاعى - ولو تتهمنى بأننى أدافع عن اسرائيل فأنا ليس عندى مانع بل بالعكس من أجل عيونك فقط - ولكن فقط كى أوضح علمك الغزير للعامة والخاصة ..واضح ؟