فضاء الرأي

عام 2015 كرديآ

-
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

العام الحالي الذي يوشك على الرحيل عنا بعد عدة أيام، يعتبر من الأعوام القاسيىة جدآ على الشعب الكردي. ولكن رغم تلك القساوة، التي حلت بهذا الشعب الأبي، الذي وصفه ذات يوم من أيام عام 1964 شاعر الرافدين الأول محمد مهدي الجواهري في قصيدته الرائعة " قلبي لكردستان": شعبٌ دعائمه الجماجمُ والدمُ.. تتحطم الدنيا، ولا يتحطّمُ

وصدق الجواهري الكبير نصير هذا الشعب المظلوم، الذي تعرض لحملة بربرية من قبل الجماعات الإرهابية والتكفيرية، ورغم كل عمليات القتل والإبادة الجماعية بحق أبنائه وخاصة الكرد الأزدائيين (الإيزيدين)، إلا أنه لم يتحطم، بل صمد صمودآ بطوليآ قل نظيره في التاريخ البشري. ولم يكتفي بالصمود فقط، وإنما حول مأساته إلى نصر ودحر الإرهابين من أراضيه، وخيب أمال رعاتهم الأتراك والنظام السوري المستبد.&

يمكن تقسيم العام الجاري إلى ناحتين، ناحية الألام والجراح التي هبت على الشعب الكردي من كل الجهات وفي عموم كردستان. والناحية الثانية هي جبهة الإنتصارات والإنجازات التي حققها الشعب الكردي في جميع أجزاء كردستان. فعلى جبهة المأسي والألام إستمر النظام الفارسي البغيض في سياساته الإجرامية ضد الشعب الكردي، في شرق كردستان، ولم يتوقف يومآ عن نصب أعواد المشانق للشباب الكردي، والتعامل بمنتهى الوحشية مع التحركات الكردية، المطالبة بالحقوق القومية والدستورية والسياسية لهذا الشعب.&

وفي جنوب كردستان حيث يتمتع الكرد منذ أعوام بالفدرالية ويحكمون أنفسهم بأنفسهم إلا أنه تبين بأن الذي يحكمهم عائلة مستبدة وفاسدة، ولا تقل بأسآ وشرآ من عائلة الأسد في سوريا، وإسم هذه العائلة للتذكير فقط عائلة البرزاني، التي تسببت بمأساة الكرد الأزدائيين (الإيزيدين)، وإحتلال شنكال من قبل تنظيم داعش التكفيري. وليس هذا فحسب وإنما تسبب البرزاني الإبن في أزمة سياسية وإقتصادية تكاد تخنق الإقليم وسكانه، والوضع مأساوي بكل معنى الكلمة وعلى حافة الإنفجار في أي لحظة.&

أما عن حالة البطالة والفقر التي يعيشها سكان الإقليم، جراء الحصار المالي المفروض من قبل المركز وعمليات النهب والسلب المنظم من قبل الزمرة الحاكمة في هولير، حدث ولا حرج. ولا يخفى على أحد تقاعس الحكومة المحلية عن دفع رواتب الموظفين المدنيين والعسكرين منذ عدة شهور متتالية. ونتيجة لهذه الظروف الصعبة يشهد الإقليم حالة من الهجرة المخيفة، وخاصة من فئة الشباب، الذين يخاطرون بحياتهم ويعبرون البحر والحدود الدولية للكثير من الدول للوصول إلى دول أوروبا الغربية>

أما في غرب كردستان، شنت التنظيمات الإرهابية داعش والنصرة وأحرار الشام ولواء التوحيد وجيش الفتح المدعومين من تركيا وقطر، حرب إبادة مبرمجة ضد الكرد في أماكن تواجده، ونكلوا بهم وطردوهم من ديارهم حيث إستطاعوا، وفرضوا الحصار عليهم حيث فشلوا كما هو الحال مع مقاطعة عفرين وحيي الأشرفية والشيخ مقصود في حلب. وما حدث في كوباني الباسلة من معارك ضارية بين التنظيمات الإرهابية وقوات الحماية الشعبية، غنيٌ عن التعريف. والمعارك مازالت مستمرة بين الشعب الكردي ومرتزقة داعش وجبهة النصرة وأحرار الشام إلى اليوم، ولن تنتهي إلا بانتصار أحد الأطراف في هذه المعركة القاسية. فالبنسبة للكرد فهي معركة وجود ولا خيار أمامهم سوى الصمود والمقاومة، إن أرادوا أن يحيوا ويبقون في أرضهم.

أما في شمال كردستان، هدأ صوت البنادق لبعض الوقت، وقبل الكرد بالمضي في الحوار السياسي مع الدولة التركية، إلا أن حكومة أروغان لم تكن صادقة في توجهها السلمي أبدآ، وبدليل مجرد أن نجاح الكرد في إنتخابات حزيران الماضي ودخولهم للبرلمان، جن جنون الأتراك وشن الإرهابي اردوغان حرب إجرامية على الشعب الكردي في كل مكان، لخلط الأوراق والفوز بالإنتخابات في الجولة الجديدة، والتنصل من إستحقاقات السلام وحل القضية حلآ عادلآ وبالطرق السلمية. ولهذا فهو مستمر في حربه الإجرامية، على مدن شمال كردستان عبر القصف بالدبابات والطيران الحربي، على مدى عدة أسابيع متوالية، ويوميآ يسقط العشرات من، جراء هذا العدوان البربري.&

وفي المقابل، حقق الشعب الكردي بعض الإنتصارات المهمة للغاية، وفي مقدمتهم إنشاء إدارة كردية في غرب كردستان، وقيامهم بتكوين قوة ذاتية خاصة بهم للدفاع عنهم وعن أراضي إقليم غرب كردستان، وإلى الأن تم تحرير حوالي 85% من أراضي هذا الجزء من كردستان، ولم يبقى سوى تحرير مدينة جرابلس واعزاز ومارع ومنبج، لتوحيد تراب الإقليم بشكل نهائي، وقطع الحبل السري بين تركيا والتنظيمات الإرهابية بكافة أشكالها ومسمياتها. ويجب على الكرد الحفاظ على أراضيهم المحررة وإستكمال تحرير ما تبقى من أراضي ومدن، وتقوية الجبهة الداخلية، وتعزيز مقومات الصمود وعدم الهجرة للخارج، وترك كردستان للأعداء.

وفي جنوب كردستان، إستطاع الشعب الكردي من إستعادة كافة الأراضي المستقطعة من الإقليم تقريبآ، وخاصة مدينة كركوك، وشنكال وشيخان، وبقيت ضواحي مدينة الموصل فقط بيد داعش. وهذه هي المرة الإولى في تاريخ الكرد الحديث، يستطيعون أن يسبطوا سيادتهم على كافة أراضيهم ويديرونها بأنفسهم، وهذا إنجاز مهم للغاية، وبل تاريخي في نظري، ويجب الحافظ عليه بكافة الوسائل، ومهما كلف من جهد ودماء.

وفي شمال كردستان الجزء الأكبر من كردستان ومركزها، أنجز الشعب الكردي نصرآ سياسيآ باهرآ، بحصولهم على ثمانين مقعدآ من مقاعد البرلمان التركي للمرة الإولى، ومن ثم إعلانه إنشاء الإدارة الذاتية الخاصة به. ورغم كل ما يشهده الساحة الكردية هناك من عدوان وظلم، إلا أنني واثق بأن الكرد قاب قوسين أو أدنى من نيل حقوقهم القومية والسياسية والدستورية، وما أنجزه الكرد في غرب كردستان يصب بشكل مباشر في مصلحتهم ويمنحهم مزيدآ من الأمل والقوة، وهم في النهاية شعب واحد ومصيرهم مشترك.

لا شك في العام الجديد يتنظر الشعب الكردي تحديات كبرى، لأن الأخطار مازالت تحيط به من كل صوب، وخاصة في ظل الأوضاع الملتهبة التي تشهدها المنطقة منذ خمسة سنوات عجاف. والأن مطلوب من جميع القوى الكردستانية الحفاظ على تلك الإنجازات والمكتسبات التي تحققت بدماء الشهداء من بيششمركة وغريلا، وعلى القادة تجاوز خلافاتهم السياسية والحساسيات الشخصية، والإتفاق على الحدود الدنيا للعمل الكردي المشترك، في سبيل تحقيق المزيد من الإنجازات، من ضمنها الوصول لصيغة الفدرالية في كل من سوريا وتركيا، إذا أحسن الكرد إستغلال الإمكانيات والظروف المتاحة أمامهم، ووضعوا أيديهم بأيادي البعض. لكن لدي شكوك في حسن نية حزب البرزاني، الذي يعمل كصبي صغير لدى الباب العالي، وحزب العمال الكردستاني الذي يريد أي يسير كل الكرد، وفق منطقه الأعوج المخالف لحكم التاريخ والعقل. وكون هذين الحزبين هما أكبر قوتين سياسيتين في كردستان، وهما على نقيض تام، فمن الصعب جمعهما في فريق واحد يعمل لصالح الكرد. ومن هنا أرى أن العمل الكردي المشترك، سيظل يعاني من التفرقة والتشتت، بسبب إختلاف المصالح السياسية والإقتصادية والعلاقات الإقليمية لكلا الطرفين. كل عام وأنتم بخير.

&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
عام الانكار
الباتيفي -

انه عام انكرتم فيه وبل تحاولون بكل السبل وبكل قوه باستهداف البارزاني ولم يعجبك ارسال البارزاني البيشمركه لنجده كوباني والتي كانت سوف تسقط خلال ايام لولا ارسال البارزاني العتاد والمؤن عبر طائرات امريكيه وهي التي تتدرجكم ضمن قائمه الارهاب لحد الان وبعدها عمل علئ ارسال المساعدات الئ غربي كوردستان واستقبال مئات الالف من كورد سوريا ممن هربو من ظلم بشار وظلم وسطوه مسلحي بككه الذين كانو يعتقلون ويهجرون كل من لا يقبل بفكر الاوجلاني ويعارضه بل ان اغلب كورد سوريا يتهمون بككه باغتيال المعارضين للاسد وكنتم مرتزقه تقمعون المضاهرات وقد اتهم بككه باغتيال مشعل تمو المعارض الشهير لبشار وقد فرض بككه الحزب الواحد وينفذ سياست الاسد بكل وقاحه اما ما حدث للازدين فهي جريمه ليس المسلحين الازدين براء منها فهم هربو وسلمو انفسهم للدواعش بكل سهوله وكلنا يعلم بانهم كانو مسلحين مثل البيشمركه ونعلم بان 95 بالمائه من سكان العراق جميعهم يمتلكون قطعه سلاح او اكثر والازديون كانو ضمن سلك الشرطه والجيش والاسايش والبيشمكره عدا السلاح الشخصي وكان هناك اعداد محدوده من البيشممركه من خارج سكنه سنجار فعندما هاجم مئات الدواعش موصل وسنجار هرب كل الجيش العراقي وهرب اغلب سكان ومسلحي سنجار ولم يقاومو الدواعش وتركو البيشمركه لوحدهم مكشوفين للدواعش باعداد محدوه مما استدعا سحبهم بدل وقوعهم اسرئ بايدي الاهابين ونحرهم وقد قال البيشمركه المنسحبين من سنجار انهم قاومو وكان بينهم جرحئ بان اهالي سنجار ولو هاربين ولم يقاتلو معنا فكيف لنا ونحن بالعشرات ان نقاوم واغلب الازدين استسلمو وسلمو اسلحتهم وعوائلهم للدواعش ولو ان كل منهم اطلق ما يملكه من ذخيره لكان سقوط سنجار صعبا ولكان الكثير نجو من ايدي الدواعش رئيناهم يهربون الرجال منهم والشباب واغلبهم مسلحين الئ الجبال حتئ كان الابن يتخلئ عن والديه والاب عن عائلته وهذا ما حل بهم واستغل البككه هذه الفوضئ سياسيا وعسكريا واستغلو المئساه بكل وقاحه واصبحو يتهمون البارزني بانه هو من سلم سنجار بكل وقاحه وتهمه كاذبه ورغم ما حققه البيشمركه من انتصارات واغلب المساعدات العسكريه الكبيره للبيشمركه جات نتيجه سياسه ودبلوماسيه البارزاني فاصبح يستقبل مثل روساء العالم ويبسط له البساط الاحمر في اغلب زيارته حتئ تركيا عدوه الكورد المعروفه اجبرت علئ الاعتراف به وبكورستان ورفع العلم الكوردستاني الئ جا

قتل الحقيقة
لوران سليم -

البعض من كتابنا الموقرين إمتهنوا مع الأسف التهجم على السيد مسعود بارزاني الرئيس المنتخب لإقليم كردستان العراق بمناسبة ودون مناسبة. الإدعاء هنا بأن بارزاني وعائلته وحزبه هم سبب الأزمات الكبرى التي يعاني منها الإقليم الكردي هو أمر غير صحيح ولوي فظ لعنق الحقائق. فالمعلوم أن من يسير أمور الإقليم هي حكومة إئتلافية واسعة تضم تقريبا جميع القوى السياسية في كردستان، وذلك قبل إبعاد وزراء حركة كوران التي قادت تمردا إنقلابيا فاشلا في السليمانية وجوارها بأوامر من طهران وعملاءها في بغداد. ووزراء الحزب الديمقراطي الكردستاني الذي يتزعمه بارزاني هم أقلية في هذه الحكومة، ثم أن السيد الكاتب يحاول بإدعاءاته تبرئة النظام الطائفي في بغداد من جريمة حرمان الإقليم من حقه الدستوري في 17٪ من ميزانية الدولة العراقية لما يقارب العامين. والواقع أن رئاسة الإقليم هي أنجح مؤسسة عاملة من بين مؤسسات الكيان الكردي، ونجاحاتها الدبلوماسية جلية لكل من له نظر. هناك الآن في كردستان العراق 31 قنصلية ومكاتب تمثل مختلف بلدان العالم منها قنصليات الدول الخمس الدائمة العضوية في مجلس الأمن ودول أخرى مهمة للغاية مثل ألمانيا وكوريا لجنوبية وغيرهما، كما أن بارزاني يستقبل في مختلف دول العالم كرئيس دولة ويتم رفع العلم الكردي حتى في دولة مثل تركيا كان إسم الكرد فيها حتى زمن قريب جدا محظورا، والفضل في ذلك يرجع بدرجة كبيرة إلى بارزاني وحكمته السياسية.هل يستطيع بالمقابل أن يذكر لنا لسيد الكاتب إنجازا واحدا لجماعته المتموضعة في محور (الممانعة والمقاومة) الإيراني-الروسي-الأسدي- الحزب اللاهي لحسن نصرالله. السيد الكاتب لم ينبس ببنت شفة عن جرائم الآبوجيين في غرب كردستان وتحالفهم المخزي مع الأسد وعملاءه في إطار مايسمى – الإدارة الذاتية الديمقراطية- و – قوات سورية الديمقراطية – المكونة أساسا من بقايا جماعة أوجلان في سورية ويبعثيي الأسد من قامعي إنتفاضة الشعب الكردي في عام 2004 ، وهم معروفون بالإسم، وإنزالهم لعلم كردستان ناهيك عن سياسات جماعة أوجلان التدميرية في كردستان تركيا. لكن لاحياة لمن تنادي، فمن شب على شيئ شاب عليه. مع الشكر الجزيل لإيلاف.

جوقة ماجوري بارزاني
عماد سنجاري -

باتيفي وجوقة ماجوري مافيا بارزاني كما عملاء مخابرات اسد وصدام يحاولون بشتى الوسائل تلميع الوجه الدكتاتوري للعائلة المغتصبة لكردستان وترويج القائد الضرورة وغرس اسس الدكتاتورية في كردستان باستغلال شعار الاستقلال وبارزاني لا حق له في الاستقلال بل هو عميل تركي بامتياز ,,كردستان في طريق لاستقلال غصبا عن اردوغان و ابنه وعميله البارزاني

قبعة الجواهري!
زبير عبدالله -

على قبعة الجواهري والتي اهداها اياه المرحوم البرزاني الاب،كان مكتوب عليها كوردستان او الموت!(kurdestan aan neman)لم يتخلى عنها طوال عمرهٍ، ،مع هذه القبعة استقبله الاسدالاب،وععندما سئل ما هذه على راسك قال:هذه اهداها انسان عزيز علي..بقي الجواهري يحمل هذه القبعة،الى ان مات،الف رحمة عليه..لم يكن الجواهري نبيا،ليعرف ياتي ابن غير بار للشعب الكوردي،يستتكر جميل،من حمل هديته على راسه،ويلوث اسم عائلتهويصنفها في نفس خانة ديكتاتور،اياديه ملوثة،بدم الكورد قبل العرب ..البرزانية والوطنية الكوردية صنوان لاينفصمان.ولولا هذه العائله،لكان الكورد عبيد داعش،وفي مقدمتهم الكورد الايزيديينـ...ان النواقص في النضال الكورديٍ والشوائب، الذي تخلل نضاله من اناس يدعون الوطنية،بينما هم عن قصد ومدفوعين ،يخدمون اجندات،اعداء الكورد،.ايها السيد الكاتب،ان نضال الPKK،نضال مشروع،لان الشعب الذي ينتمي اليه هذا الحزب،محروم من ابسط حقوقه الانسانية،والطورانية في انقرة،،تتعامل مع هذا الشعب،بقصد القضاء عليه وابادته،ـلكن الاتتفق معي تغلل مخابرات سورياـوايرانـوتركياــتغلغلوا في جسم هذا الحزبـلتشويه نضال شعب كوردستان واضفاء صفة الارهاب عليه,وقد نجحوا في ذالك،،ان الشكل السياسي،وتمدد المظاهرات،والعصيان الى جميع مدن تركيا،هي الانسب الان،،،ثم عن اية ادارة تتحدث،في غرب كوردستان؟.خذ مدينة الحسكة مثلا،حي تلحجر الكوردي،والناصرة، والصالحية،فقط تحت اشرافهم،اما بقية المدينة جميعها بيد النظام،،،ان الذي حدث في كوباني،وقبله في راس العين،والان محاصرة عفرين ،كان مخططا تركيا،وتامر محلي وعمالة لافراغ المنطقة الكوردية من سكانها الكورد،ولولا قيادة برزاني الحكيمة،لامتد على جميع الشريط الحدودي مع تركيا،الاتعلم بان الاستئثار على ساحة غربي كوردستان،يخدم اجندات غير كوردية،الافضل جر جميع الكورد الى النضال هناك،،،عام 2016,سيوكون عاما كورديا،والالتفاف حول قيادة ابن كوردستان البار البرزاني،وتنظيف الطفيليين،والانتهازيين من حوله،هو مهمة كل كوردي غيور،،،،

عملاء الاتراك
الباتيفي -

هل من احد يقول لي من كانت زوجه اوجلان الاولئ والتي شاركت في تاسيس العمال الكردستاني بككه ابنت ظابط المخابرات التركي الكبير التي ظلقت اوجلان فيما بعد وكيف دربت المخابرات السوريه اعضاء بككه في سهل البقاع عندما كانت تحت الاحتلال السوري في لبنان في الثمانينيات من القرن المنصرم وكيف كان اوجلان يسكن في دمشق بعماره جاره الملحق العسكري في السفاره التركيه بدمشق والان من هو العميل ابن المخابرات التركيه ان تاريخ العمال الكوردستاني هو ملطخ بدماء الكورد فقد كان يحرق ويقتل مع الجيش التركي الكورد وشبابهم تحت وهم ان اوجلان سوف يحرر كوردستان العضمئ ثم طرده حافظ الاسد وقد بدلو شعار الاستقلال الئ اداره ذاتيه ثم قال اوجلان في المحكمه بان تركيه دوله ديمقراطيه وانها امه اي تركيا فاين ذهب دماء عشرات الالف من ضحايا البككه والجيش التركي واصبح يكشف لهم كل شئ عن اسرار وممولي بككه في الداخل والخارج حتئ انه قال بان ابراهيم ططليس المغني الكوردي المشهور في تركيا والعالم كان يرسل الاموال لبككه اهاكذا يكون القائد ضعيف يستسلم بسهوله ودون مقاومه الذي فضل اللجوء الئ اوربا بدل الذهاب الئ جبال كوردستان والموت ببطوله وشرف في ارضها هل ايطاليا وروسيا وهولندا وكينيا اشرف العيش فيها لقائد يحارب من اجل حريه شعبه ام الموت بين مقاتليه وثواره هل ان القاء القبض عليه اشرف في افريقيا ام في كهوف جبال كوردستان بعد نفاذ ذخيرته واستشهاده ويكون بذالك رمز للكورد وكنت انا افتخر به شخصيا ايهم هو العميل بارزاني الذي ارسل البيشمركه والسلاح والعتاد والدواء لكوباني التي كانت ستسقط بايدي الدواعش وعبر تركيا وكيف خرج المئات الالوف من كورد تركيا يستقبلونهم استقبال الابطال ويرفعون صور البارزاني واعلام كوردستان وهذا ما اغاضكم اكثر والذي اقنع امريكا بارسال العتاد من كوردستان اربيل تنقلها طائرات الامريكان وتلقي بها لكم في كوباني ولكنكم ابيتم الا ان تعادو البارزاني ولو حرر لكم كل سوريا وتركيا وايران فلن ترضو عنه لانه ببساطه يعمل بكل اخلاص للقضيه الكورديه بعكسكم وكيف يستطيع ان يحل المشاكل في الاقليم وبقيه الاحزاب لا تتعاون معه وكل هدفها هي تعطيل عمل الحكومه والتخريب والحرق والقتل والنهب ثم يتهمون البارزاني بالدكتاتوريه هو انتخب لمرتين ولم تعجبكم وسوف ننتخبه كثيرا والئ الابد لانه ببساطه قائد قل نضريه ولم يولد بعد كوردي مثله وهو ليس بملاك

لا لكردستان عاشت ارمينيا
الشرقية والغربية والصغرى -

لا وجود لكردستان شمالية وتركيا نفسها لن تجرا على تسليم اراضي ارمينيا الغربية وارمينيا الصغرى للاكراد حتى لو كان الاكراد حاليا ساكنين فيها بعد قتلهم للسكان الارمن بالتعاون مع الاتراك الابادة الارمنية والمسيحية لان تركيا مطالبة من قبل ارمينيا والمجتمع الدولي بازالة اثار الابادة الارمنية والمسيحية وهناك ثلاث احتمالات لتحرير جنوب وشرق اناضوليا الارمنية المحتلة اولا 1-اعتراف تركيا وكل المجتمع الدولي بابادة الارمن وماعدا تركيا مرتكبة الابادة لا يوجد دولة في كل العالم ينكر حدوث ابادة الارمن وثانيا 2- في حالة وقوع حرب روسية/تركية يتم تحرير ارمينيا وثالثا 3- اي تزعزع في وضع تركيا الحالي معناها دخول قوات التحرير الارمنية/الفدائيين الارمن الى عمق ارمينيا المحتلة وتحريرها من الاتراك والاكراد المحتلين واخيرا ان تجهيز الجيش الارمني وجيش كاراباغ الارمنيين بمزيد من السلاح الروسي المتقدم سيساعد الجيش الارمني اقوى جيش في القوقاز في دحر الاتراك واخيرا قيام الجيش السري الارمني لتحرير ارمينيا بالمزيد من العمليات العسكرية داخل وخارج تركيا بمساعدة الارمن حول العالم وبمساعدة ارمن تركيا المتاسلمين المستكردين والمستتركين عاشت ارمينيا باجزائها الشرقية والغربية والصغرى والموت لمجرمي ابادة الارمن والمسيحيين 1915-1923 والامجاد السماوية لشهدائنا الابرار

٢٠١٦ كوردستان تتقدم ٫٫٫٫٫
دلير احمد صالح -

الكاتب العزيز لااعرف ماذا تريد ايصاله في رسالتك هذه الى القارئ الكريم ٫بدايتك جيده عندم مجدت الشاعر العظيم الجواهري فالواجب يتحتم علينا جميعنا ان نوفي لمن وفى لنا في المححن والمصائب فهذه شيمتنا٫ قانه مجد شعب كوردستان واقسم بالقائد البارزاني وحتي لاتقرا النصف وتنسى النصف الاخر٫ كما تقراء الاية من ولاتقربوا الصلاة وينسون النصف الاخر وانتم سكاره٫ مررت في سردك فكنت كوردستانيا حيث كان الاحرى بك ان تشبع مقالتك بمادة دسمة تمتلكها كوردستان العراق الا انك تجاهلتها وعمتك تلكك الايدلوجيه العقيمه والتي لم يعد لهاذكر عند الامم المتحضره وحتىى اخفف حكمي عليك ٫ ربمالاتمتلك شئ من اادراية الكافية حول التطور الحاصل في كوردستان والتي ابهر الجميع واباعتراف الاعداء قبل الاصدقاء٫ اما عندما تتطرق حول امور الديمقراطيه فالمنطق لايسمح لمن لايمتلك شيئا يعطي الاخر٫ اذا نحن نعترف باننا لسنا ديمقرطي بعيار ٢٢ قراط ولكن على الاقل نحبوا لها بتلهف نعمل ونتحرك ونخطاء ونتعلم٫ لسنا منغلقين على انفسنا ٫نتعلم ٫نقبل الاخر٫ نقبل اسس الديموقراطيه ونمارسها بقدر فهمنه لها٫ ولكن كيف بالاخر لايفهم سوى لغة السلاح حتى بات في كثير من الاحيان عند العرض والطلب وفي حالة تاجير دائمي عند هذا وذاك٫ لانعرف ماذا يريدون ٫يخونون الجميع يتلاعبون بالاهدااف والاستراتيجية المصيريه كيف يحلوا لهم او يحلوا الاخرين٫ فاخيرا قوة كوردستان العراق لم تعد قوة بيشمركتها الاشداء او بتسليحها فحسب وانما اصبحت احدى القوى الفاعله في التحالف الدولي٫والاعظم من ذلك بات يحسب لكوردستان الف حساب فكوردستان قويه في نفطها وغازها وماءها وووو العلاقات الدولية لم تعد تفهم كما تفهموهها انتم ٫لانكم لاتفهموا لغة البلوماسيه ٫لذا فتشوا عن اسطوانات اخرى تجرخوها لمن يريد ان يحلوا سماعكم وتشفوا مرضهم والله الشافي٫٫

مبروك لنداء
غريب -

2015 كان عام المرأة العربية بصورة خاصة والمسلمة بصورة عامة حيث تحدت البعل الغبي ًالمتغطرس والمغرور لتقول له كلا لن أكون سجينة هواك وتفكيرك المريض ولن تحرمني من جمال الدنيا سوف أعتلي منصة برنامج أحلى صوت وأفوز به واتمتع كغيري بهذه الدنيا اما حجابي فلا شان لكم به.

أن العوائق السابقة أمام
Rizgar -

أن العوائق السابقة أمام استقلال كردستان أزيلت ومن حق الكورد أن تكون لهم دولتهم في ٢٠١٦ .

من اقوال
نوري المالكي : -

من اقوال نوري المالكي : البارزاني يتحمل مسؤولية ظهور داعش

الحشد الشعبي
Rizgar -

الحشد الشعبي سيكون النواة التي ستقاتل الكورد في المستقبل القريب ٢٠١٦ فهذا الحشد هو الخطوة الأول لحرب أهلية بين بين الكورد والعرب بسنته وشيعته من جهة أخرى وذلك لان وحدة العراق ستجمعهم ضد الكورد. .. ان دعم الحشد الشعبي من قبل بعض الكورد حقدا بالبارزاني سياسة خاطئة .

تناقض وازدواجية
برجس شويش -

نفس الشعر للجواهري مشيدا بالشعب الكوردي وقائد حركته التحررية : بمصطفى عنوان امة . ملا مصطفى بارزاني الخالد كان عنوان لامته ولحركته التحررية ولولاه لانتظر الكورد كشعب للدخول في ارشيف التاريخ, يكتب الكاتب : في جنوب كوردستان , استطاع الشعب الكوردي استعادة كافة الاراضي المستقطعة.... , هنا الكاتب يريد التضليل والتعمد في عدم ذكر من قاد الشعب الكوردي نحو تلك الانتصارات التي يشيد بها الكاتب نفسه, فليس كل الشعب الكوردي يحمل السلاح , هناك البشمركة الابطال وبقيادة الابن البار لهذا الشعب الرئيس بارزاني تحققت تلك الانتصارات. وفي خاتمته الكاتب يطالب من جميع القوى الكوردستانية الحفاظ على المكتسبات والانجازات وعلى القادة تجاوز خلافاتهم السياسية . السؤال المهم : كيف يتحقق ما يطالب به بدون ان يكون الدور الاساسي والقيادي لاقوى حزب كوردستاني, لا افهم كيف يصل الرفيق الكاتب الى ما يدعو اليه بدون البارتي الديمقراطي الكوردستاني وبدون الرئيس بارزاني وبدون عائلة بارزاني وبدون بشمركة كوردستان خريجي مدرسة بارزاني في البطولة والتضحية من اجل كوردستان؟ وهل يعلم الكاتب ان كوردستان امن ومستقر بفضل الثلاثي : شعبنا الواعي وبشمركته الابطال وابنه البار مسعود بارزاني؟

XWELI SERO NE BEH WEROO
محمد الكوردي -

العجب العجاب الPKK في كوردستان سوريا باسم PYD يعلن مهادنة بشار الاسد الدموي ويتحالف معه حفاظا على مدن وقرى كوردستان روز افا حسب زعمه وفي كوردستان توركيا يعلن الحرب على تركيا كدولة وكناتو ودولة اقليمية مؤثرة لاجل حل القضية الكوردية حسب زعمهم فالتذهب قرى ومدن كوردستان وشعب كوردستان الى الجحيم لاجل ان ينام ملالي طهران والعراق وبشارو وحكام توركيا بوئام وسلام .انكشفت اوراقكم وعوراتكم ياحزب العمال ويا اشباه مثقفي هذا الحزب فانتم الد اعداء الكورد وكوردستان

النفاق؟؟؟
khalil Ali -

يا حضرة الكاتب المسكين روح العب بعيد .. الاعيبك باتت مكشوفة ..لان كلما نجح الرئيس البرازاني في تقدم الكوردستان دبلوماسيا و عسكريا نحو هدف الاستقلال..تصبح اكثر شراسة في التهجم عليه ارضاء لاسيادك..؟؟؟

ا حلوا عن بلادنا
سعد السعدي -

هل يتفق كرديان على شىء حتى يفكر بتأسيس دولة من أركان العالم الأربعة ، إرحلوا إلى أفغانستان موطنكم الأصلي .