حلول مبتكرة لمقاومة التطرّف والارهاب (33)
بين الاٍرهاب المنظم وارهاب الفرد الواحد
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
اذا نظرت الى صورة الإرهابي الامريكي الصغير "دايلان رووف" (٢١ سنة) تعتقد انه من الممكن ان يكون نجما سينمائيا نظرا لوسامته وبراءة الأطفال في عينيه، ولكنه تحول بقدرة قادر الى ارهابي دخل على كنيسة للسود& في مدينة شارلستون بولاية ساوث كارولينا يوم ١٧ يونيو ٢٠١٥ وقام بقتل تسعة ابرياء اثناء صلاتهم في الكنيسة من بينهم سيناتور في كونجرس الولاية، ولم يفرق بين رجل وامراة ولم يفرق بين شيخ وطفل، ولكنه قام بالقتل العشوائي وهرب بسيارته حتى تم القبض عليه في نفس الليلة في ولاية نورث كارولينا بفضل احد المواطنين الأمريكان الذين قاموا بالإبلاغ عن رقم سيارته، ولمزيد من المعلومات عن هذا الشاب انقر هنا.
&ما الذي جعل هذا الشاب يرتكب تلك الجريمة الإرهابية ؟ انها الكراهية، حمل في نفسه كراهية للمواطنين السود من شركاء الوطن، لقد امن بتفوق الجنس الأبيض، أهمل انتماؤه لوطنه وقام بتصوير نفسه وهو يحرق العلم الامريكي، وقام برفع العلم الكونفدرالي (وهو علم الجنوب اثناء الحرب الأهلية الامريكية) وهذا العلم يمثل رفض الجنوب لتحرير العبيد السود الامر الذي دفع الرئيس الامريكي ابراهام لينكولن الى الهجوم على الجنوب لتطبيق قانون تحرير العبيد بالقوة وايضاً الحفاظ على وحدة الولايات المتحدة الامريكية، ولا يزال هناك في امريكا (وخاصة في الجنوب) من يرفع علم الجنوب اثناء الحرب الأهلية، ويدلل هذا على كراهية على الشخص للسود وعلى إيمانه بتفوق الجنس الأبيض، وأخيرا واليوم فقط قرر كونجرس وحكومة ولاية ساوث كارولينا ازالة هذا العلم بما يمثله من عنصرية من امام مبنى الولاية.
...
الكراهية اللعينة هي التي جعلت من هذا الشاب الامريكي يرتكب جريمته، وفي نفس الشهر وفي يوم ٢٦ يونيو يقوم شاب سعودي مماثل للسن للشاب الأمريكي واسمه فهد سليمان القباع (٢٠ سنة) بتفجير نفسه في مسجد الامام الصادق بالكويت ويقتل نفسه و٢٦ ضحية ويصيب ٢٢٧ ضحية اخرى، فما الذي جعل هذا الشاب السعودي يسافر من السعودية الى الكويت لكي يقتل نفسه ويقتل الأبرياء اثناء سجودهم لله في صلاة الجمعة، انها الكراهية، لقد تم غسيل مخ هذا الشاب الصغير بكراهية الشيعة الى الحد الذي جعله يؤمن بانه اذا قتل نفسه داخل مسجد شيعي فسوف يذهب الى اعلى عليين في الجنة مع الأنبياء لان الشيعة كفار وقتل الكفار هو فرض عين والموت في سبيل هذا يضعه في منزلة الشهداء والانبياء وحسن أولئك رفيقا وفوق البيعة سوف يتم منحه ٧٠ حورية في الجنة يمارس معهم الجنس ولا يتعب أبدا !!
وفي نفس اليوم ٢٦ يونيو ٢٠١٥ قام شاب تونسي سيف الدين الرزقي (٢٣ سنة) بالهجوم على شاطيء سوسة وإطلاق النار بشكل عشوائي بهدف قتل السياح الأجانب فقتل ٣٨ سائحا واصاب العشرات قبل ان يتم القضاء عليه.
لقد تم تدريب هذا الشاب التونسي في ليبيا على أيدي ارهابيين اسلاميين واقنعوه بان السياح الأجانب في تونس هم كفار يجب قتالهم ولا فرق هناك بين كفار مدنيين وكفار عسكريين فالكل كافر، واهم من هذا هو الهدف الأساسي وهو أضعاف الدولة التونسية والتي تعتمد اعتمادا كبيرا على السياحة في اقتصادها، وإذا سقطت الدولة التونسية فسوف يفتح هذا المجال لقيام الدولة الاسلامية على أنقاضها.
...
والاٍرهاب الفردي ينطلق من منطلق كراهية فردي بحت، فإذا توفر السلاح ووصلت الكراهية الى حد الانتقام والقتل أصبح الاٍرهاب مسالة وقت، والإعلام الغربي يطلق على ظاهرة ارهاب الفرد الواحد "الذئاب المنفردة"، وخطورة ارهاب الفرد الواحد هو انه من المستحيل التنبوء به، لان الفرد الإرهابي هو غالبا فرد عصابي يعاني من مشاكل نفسية ويعاني من عدم انتماءه للمجتمع الذي يعيش فيه لذلك فهو يكره هذا المجتمع، والإرهابي الفرد يصعب التنبوء بأفعاله لانه غير منضم لأي تنظيم عقائدي او سياسي او ديني ولكنه يقع في الغالب ضحية لثقافة الكراهية التي يكون قد تشبع بها في البيت او المدرسة او عبراجهزة الاعلام او عبر الانترنت وخاصة عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
...
وخطورة ارهاب الفرد ايضا انه من الممكن ان يصيب دولة كاملة بالشلل مثلما حدث في تونس والتي هرب منها السياح بعد الحادث وألغت شركات السياحة آلاف الحجوزات في عز موسم السياحة وخسرت تونس ذلك البلد الصغير الجميل اكثر من نصف مليار دولار نتيجة لهذا الحادث.
كما اهتزت امريكا على حجمها الضخم لحادث إطلاق النار وقتل مواطنين سود داخل كنيسة، وطالب العديد من السياسيين في امريكا بإعادة النظر في قواعد شراء الأسلحة وتقييدها، حتى لا يتم بيع الأسلحة في بعض السوبر ماركت كما يحدث الان في امريكا.
وتلك الأحداث قد تشل الاقتصاد وتسبب البطالة وربما تسبب الفوضى وتجعل بعض الحكومات تنحرف عن هدفها الأساسي الا وهو توفير الرفاهية ورفع مستوى المعيشة للشعوب، فتجدها تنصرف الى محاولة الحفاظ على الأمن ، واستمرار التنمية والنهوض بالشعوب على المدى الطويل هو المهم ولكن على المدى القصير يرى المواطن ان الحفاظ على أمنه وأمن أسرته اهم كثيرا من المسكن والمأكل والعمل، وبذلك ينجح الاٍرهاب .
...
وربما انتشار العنف في الأفلام بشكل مقزز احيانا وكذلك انتشار ألعاب الفيديو ثلاثية الأبعاد والتي ينتشر فيها القتل بشكل يبدو اقرب للواقع، وفي تلك الألعاب يبدو القتل سهلا ولا يعاقب عليه، كل ما يتطلبه هو الحصول على السلاح وهو قانوني وسهل في بلد مثل امريكا وسهل ايضا ولكنه غير قانوني في بلد مثل تونس. وبالطبع بالاضافة الى السلاح وهو هنا يمثل الهارد وير لابد من توفر السوفت وير الا وهي عقيدة الكراهية او ثقافة الكراهية.
والآن ورغم صعوبة التنبوء بإرهاب الفرد الواحد الا انه ونظرًا لخطورة ارهاب الفرد الواحد يجب مقاومة هذا النوع من الاٍرهاب بكل الوسائل، وأهمها الوسائل الثقافية والاجتماعية والتعليمية، وتجفيف منابع التطرّف والارهاب ، جملة تبدو سهلة وعنوان جذاب ولكنه قد يستغرق اجيالا كاملة اذا بدانا على الطريق الصحيح، فعلى سبيل المثال، ها هو الإرهابي الامريكي الصغير بعد انقضاء اكثر من ١٥٠ سنة على الحرب الأهلية الامريكية وهزيمة الجنوب الامريكي لا يزال متمسكا بعلم الجنوب الامريكي ولا يزال يحمل في نفسه الكراهية القاتلة للسود حتى انه يقوم بالقتل العشوائي لاناس مسالمين يعبدون ربهم داخل الكنيسة.
وها هم الارهابيون المسلمون بعد اكثر من ١٤٠٠ سنة على هزيمة كفار قريش في مكة، لا يزالون يتعلمون بل وينشرون ثقافة الاقصاء والكراهية بان من ليس منهم فهو كافر بما في ذلك غيرهم من المسلمين لذا فهو يستحق القتل. وقتل الاخر اصبح هدفا في حد ذاته بغض النظر عما يحققه هذا القتل.
هذا عن الاٍرهاب الفردي ، اما عن الاٍرهاب المنظم والجماعي فحدث ولا حرج فهو يحدث بصفة يومية في ليبيا والعراق وسوريا واليمن وأخيرا في مصر ففي يوم ١ يوليو ٢٠١٥ قامت قوة كبيرة من الإرهابيين في شمال سيناء قدرت أعدادهم بالمئات بالقيام بهجوم كاسح على عدد من النقط العسكرية للجيش المصري في شمال سيناء في استعراض خطير للقوة لم تشهده مصر منذ حرب أكتوبر ١٩٧٣ وفي تصعيد خطير وذلك بهدف تقويض سلطة الدولة المصرية وإسقاطها بهدف قيام الدولة الاسلامية، والجديد في الامر هو هذا العدد الضخم للمهاجمين وعدد المراكز التي تم مهاجمتها بهجوم منظم ومتزامن وباستخدام أسلحة خفيفة ومتوسطة مثل الهاونات وإل ر بي جي& ومدافع مضادة للطائرات ولأول مرة ارتدى الارهابيون ملابس مموهة تشبه الى حد بعيد ملابس الجيش المصري بهدف الخداع والايحاء بان هناك جيش اخر في مصر مثلما يحدث في لبنان والعراق وليبيا وسوريا واليمن، ويعرف تماما هولاء الارهابيون انهم سوف يقتلون مسلمين اخرين شركاء في الوطن، ولكن كل هذا لا يهم المهم هو إسقاط الدولة. ما الذي ادخل في عقول هولاء بان شركاء الوطن والدين هم العدو، بينما حسب أدبياتهم وعقيدتهم العدو الحقيقي لهم يقع على الجانب الاخر من الحدود مع اسرائيل، لماذا لا تقوم داعش او جبهة النظرة او جيش الاسلام او بوكو حرام او طالبان او القاعدة او اي من تلك المنظمات الإرهابية التي انتشرت مثل الخلايا السرطانية في كل مكان، لماذا لا يقومون بالاعتداء على دولة اسرائيل؟ احد الأسباب في تقديري هو ان الجيش الاسرائيلي ما عندوش "يا أمه ارحميني" ولديه من التكنولوجيا المتفوقة مما يجعله قادرًا على الرد الفوري، والسبب الأهم هو ان تلك المنظمات لا تريد إقامة دولة إسلامية في اسرائيل ولكنها تريد إقامة دولة إسلامية في البلدان الاخرى بأحداث فوضى وانعدام أمن الامر الذي سوف يودي الى انهيار العديد من الأنظمة الهشة في المنطقة ومن ثم يمكن إقامة الدولة الاسلامية على أنقاض الانهيار.
...
لا توجد حلول سحرية او حلول جاهزة ولكنها مجموعة من الحلول الكثيرة والتي استعرضتها بصبر ودأب على مدى الشهور الاخيرة، وتلك الحلول كما ذكرت قد تستغرق اجيالا وقد ننجح مرة ونفشل مرات، ولكن المشوار طويل، وَيَا سلام لو استطاع العلماء اكتشاف دواء لإزالة الكراهية من النفوس، لرميت كل مقالاتي في الزبالة ولتفرغت للمشي على الشاطيء للاستمتاع بمنظر غروب الشمس!!
التعليقات
ولماذا يعتدون على إسرائيل
عراقي يكره المغول -ولماذا (يعتدون) على إسرائيل وهم منها وإليها؟ هل بقي أحد لايعرف أن داعش أطروحة صهيونية لتشويه الإسلام وإضعاف العرب والمسلمين؟ بل هي أفضل أطروحة على الإطلاق لتحريف القيم الإسلامية.. حضرتك تعرف أن فكرة الإنتحاريين ليست إسلامية وقد سنّها اليابانيون في الحرب العالمية والتي كانت سبب دخول أمريكا الحرب فالإسلام لايقتل مدبراً ولا يقتل الأبرياء من الشيوخ والأطفال والنساء ولا يخرب البيوت ولا يقطع حتى الأشجار وهؤلاء الدواعش يفعلون كل ذلك.. كل القصة ومافيها أنّ الصهيونية العالمية عجزت عن الوقوف أمام المقاومة العربية وإيران فلم يجدوا أمضى وأجدر سلاحاً من مخلوقات مفخخة غسلت أدمغتها بفتاوي شيوخ الفتنة العملاء. لاتقل لي: ابن تيمية والقرضاوي فهؤلاء لايمثلون الإسلام كما لايمثل المسيحية من نصيوا المقاصل للشعوب الأوروبية؛ ابن تيمية لو كان حياً هذا اليوم لأخذ مكان القرضاوي و يزيد بن معاوية الذي قتل أطفال الحسين ابن بنت رسول الله وأحرق خيام عياله وساقهم سبايا في البلدان !
الاٍرهاب لا دين له
وكذا الارهابيون -نعم يوجد إرهاب باسم المسيحية، ونعم يستند إلى نصوص دينية. ليس الأمر فقط في التاريخ القديم، ولكنه يحدث الآن. والأمر لا يخص المسيحية وحدها. فيوجد إرهابٌ بوذي شهده العالم كله في بورما ضد المسلمين. وفي الهند يحدث بين الحين والآخر إرهاب سيخي ضد المسلمين والعكس. ليس هذا فقط ولكن دعني أزيد أن هناك العديد من الجماعات الإرهابية العقائدية في العالم، سواءً كانت تستند إلى دين أو أيديولوجيا. فعلى سبيل المثال نشر الزميل بسام رمضان في موقع المصري اليوم عن هذه المنظمات الإرهابية غير الإسلامية، منها نمور التاميل وهي حركة سريلانكية انفصالية، تقاتل الحركة منذ العام 1983 للحصول على الاستقلال. ومثلها منظمة فارك في كولومبيا وهو تنظيم ثوري يساري مسلح، تأسس سنة 1964 كجناح عسكري للحزب الشيوعي الكولومبي وكحركة عسكرية تعتمد حرب العصابات كاستراتيجية له. وفي اليابان توجد منظمة أوم شنريكيو تعرف في الإعلام العربي بـ«طائفة أوم»، هي طائفة دينية يابانية، اشتهرت هذه الجماعة بعد حادثة تسميم مترو أنفاق طوكيو وكذلك حادثة مقتل عائلة المحامي ساكاموتو تسوتسومي. نشأة طائفة أوم على يد شخص يدعى شوكو أساهارا وكانت بدايتها في عام 1984 حيث أنشأ أساهارا ساحة لليوغا في منطقة شيبويا بطوكيو تطورت بعد ذلك لتكون من أعنف الطوائف في تاريخ اليابان. كل هذه التنظيمات ارتكبت جرائم ضد الإنسانية. ومثلها جيش الرب الأوغندي وهو حركة تمرد مسيحية مسلحة في شمال أوغندا، ترجع جذورها إلى امرأة تدعى أليس لاكوينا. ففي ثمانينيات القرن العشرين اعتقدت لاكوينا أن الروح المقدسة خاطبتها وأمرتها بالإطاحة بالحكومة الأوغندية لما تمارسه من ظلم وجور ضد شعب أشولي. تأسس جيش الرب كمعارضة أوغندية من قبائل الأشولي في الثمانينات وبالتحديد عام 1986 على يد جوزيف كوني. يسعى جيش الرب إلى هدف رئيسي وهو الإطاحة بنظام الرئيس الأوغندي يوري موسفيني، فضلا عن إقامة نظام ثيوقراطي «حكم ديني» يتأسس على الكتاب المقدس، العهد الجديد والوصايا العشر. وجيش الرب مصنف باعتباره تنظيماً إرهابياً ويخوض حلف الناتو حرباً ضده. وطبقاً لما نشرته وكالة الأنباء الفرنسية فقد أرسلت الولايات المتحدة الأمريكية في نهاية شهر مارس الماضي تعزيزات ووسائل نقل جوي إلى أوغندا للمشاركة في مطاردة قائد متمردي «جيش الرب»، جوزيف كوني، الذي تلاحقه الولايات المتحدة والمحكمة الجنائية الدولية. جيش الرب يست
التكفير اختراع مسيحي
المكفراتيه الارثوذوكس -لننظر الى تكفير الاخر في الارثوذكسية حتى للمسيحي قبل المسلم لانه مختلف مذهبيا عن المسيحيين الارثوذكس التكفير لدى الكنيسة الارثوذكسية الأنبا مرقس يقول المسلم كافر واي مسيحي يعتقد غير ذلك فليس مسيحياً ؟! البابا شنوده : لا يجوز الترحم على غير المسيحي والكنيسه لا تسمح بالصلاه على المرتد ولا تترحم عليه الأنبا بيشوى يقول الطوائف الأخرى مش داخلين الملكوت او انهم غير مقبولين عند الرب ؟!! ,, ويقول انه سيتوقف عن مهاجمتهم ( لو قالوا احنا مش مسيحيين ) الأنبا بيشوي الأرثوذوكسي يكفّر الكاثوليك و البروتستانت ويقول : الى بيقولوا ان عباد الاصنام هيخشوا السما من غير ايمان بالمسيح دول ينفع اعتبر ان احنا ايماننا وايمانهم واحد,, ؟!! ويقول متى ان دى كارثه كبرى فى الكنيسه ان هى بتقول ان الى عايز يخش السما لازم يبقى ارثوذكسى ) الأنبا بيشوى : هو انا دلوقتى خدت حقوق ربنا وحكمت لما قولت ان غير الارثوذكس مش هيخشوا ملكوت السما ويقول انا محددتش اسم شخص بالتحديد .. الأنبا بيشوى - الأنبا بيشوى يسخر من متى لأنه يقول أن البروتستانت و الكاثوليك سيدخلون السما و يؤكد أن اللى عايز يدخل السما لازم يبقى أرثوذكسى الأنبا روفائيل : لن يدخل الجنة إلا الأرثوذكس !فقط ؟!! البابا شنودة يحرم تناول القربان من عند الكاثوليك ويقول : بنسمى التناول _حتى عند الكاثوليك_ بيسموها ( الشركه المقدسه ) فلذلك لابد للناس تكون متحده فى الايمان عشان يتناولوا من مذبح واحد قبل كده لا يجوز الأب بولس جورج , لا يجوز زواج الأرثوذكس من الطوائف المسيحيه الأخرى ؟! القمص بولس جورج يكفر الكاثوليك ويقول : لا يجوز التناول عندهم ؟!!
مين عنده الجواب
قطري اؤمن بالتقمص -الدين فوائده-قليله --حروب وكراهية وارهاب(من ايجابيات الالحاد انها لاتعمل هذه -واذا ترك الالحاد لا يقتل مثل الدين والردة--هذا ماتوصلت اليه بعد سنوات طوال---اصحاب او رجال الدين يزعمون ان الله ارسل جبريل ليبلغ الرسائل---بصراحة يعني اسمع هذا--يتبادر الى ذهني افلام هوليوودالسينس فيكشن---science fictionمعقول هذا الكلام--طائر يقطع مسافات لا نعرفها قد تكون الاف بل بلايين بل تريليونات بترليونات الكيلومترات-ممكن هذه الارقام ب سنوات ضوئية لا ندركها-بدون اجهزة او معدات (المفروض ان الخالق متقدم علما وتقنيا وليس كما يقال دائما وبكل سذاجة كن فيكون-هذا كلام لا يجوز قوله بل تصديقه-)لكي يقول لاحد انت رسول --شيء انا ماعرف كيف حصل كل هذا بغفلة من التاريخ من وقت ومكان-ثم تراكمت الافكار والاعتقادات الى الان----لكي اكون منصف--ساطرح سؤال واحد اذا تمت الاجابة علية علميا--بعدها كل شيء ممكن--متى هبط أدم على الارض----بعدها عندي استفسارات لهذا السؤال؟؟وفي الختام ارجوا ان لايتشنج او يتعصب احد لاني انشد الحقيقة--وكما ذكر بالقرءان--من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر--تحياتي
نظرة الاسلام الى الكافر
فرات -الواقع يكذبك يا سمسم بيه ففي المشرق الاسلامي وبعد اكثر من الف واربعمائة عام يوجد معنا ملايين المسيحيين الكفار والاف الكنائس ومثلهم ملايين من الكفار غير المسيحيين ومعابدهم ، ان التكفير في الاسلام لا يترتب عليه نحو الكافر فهو معصوم الدم والعرض والمال وله ذمة رسول الله عند المسلمين وهو مواطن كامل الأهلية كما قرر الاسلام قبل الف واربعمائة عام لهم مالنا وعليهم ما علينا وكفر الكافر على نفسه والله حسيبه يوم القيامه ان شاء عذبه وان شاء عفا عنه اما هو كأنسان فلا يحل دمه الا ان يعتدي او يخرج على النظام العام لدولة الاسلام شأنه في ذلك شأن اي مواطن مسلم
ارهابيين مين ؟!
يا راجل يا طيب -ارهابيين مين ومنين يا راجل يا طيب ؟! هو انته برضو سدقت الاعلام تبع السيسي ورعايا الكنيسة الأرثوذوكسية؟!! ان هؤلاء الإرهابيين ما هم الا قوات النخبة في جيش السيسي أجهزوا على المجندين الغلابه من الصعايدة ومن غيرهم في اكمنتهم والصقوا هذا العمل بمن يسمونهم بالارهابيين ان الاٍرهاب الحقيقي هو ما مارسه جيش السيسي ضد السيناوية في سينا من قتل وتدمير ونهب وتهجير من اجل خاطر حبايبه اليهود وقتله آلاف المصريين في القاهرة والإسكندرية والسويس وغيرها وسجنه لآلاف من خيرة رجال مصر وشبابها هذا هو الاٍرهاب الذي تصفقون له كملاحدة ليبراليين وكنسيين .
لا تمجدوا جيش اليهود
يتمرجل على الاطفال -واطفال فلسطين ارجل منه يا ليبراليين سكه لا تمجدوا الجيش الصهيوني الذي يتمرجل على المدنيين ويصرخ افراده ويبكون كالسنوات اذا ما التقوا مع رجال المقاومة الاسلامية حماس
طول بالك
عام. يا سمسم بيه -الذين خططوا للارهاب قالوا انه سيمتد ل ١٠٠ سنة
ليه كده يا مسلمين وحشين ؟
ما سبب هذا التأخير ؟ -همه ليه المسلمين الوحشين اتأخروا كده في قتل كل الكفار ؟! ليه بيفكروا بقتل الكفار بعدما اصبح الكفار مدججين بالقنابل الهيدروجينية والكيماوية والجرثومية ؟! لماذا لم يقم المسلمون الوحشون وهم في أوج قوتهم قبل الف واربعمائة عام وبعد ازالة إمبراطوريتي فارس والروم بإبادة الكفار عن بكرة ابيهم إبادة تامة كما فعل المسيحيون بتوع المحبة والسماحة والرب الحمل الخروف بإبادة شعوب العالم الجديد وشطراً من شعوب العالم القديم ؟! ليه كده يا مسلمين وحشين ارهابيين اقراريين ههههه
ارهاب الدولة الأصلي
وارهاب آلافراد -لا مقارنة بين ارهاب الدولة وارهاب الأفراد انظر الى ما يفعله دواعش الأنظمة في سوريا ومصر والعراق ان طاغية الشام كمثال قتل حتى الان من شعبه ربع مليون وهجر سبعه مليون ويحتجز في في ظروف بائسة ٢٠٠ الف من شعبه وانظر الى الكيان الذي اوجده الأمريكان في العراق وهو يمارس التطهير العرقي والابادة ضد المكون السني وانظر الى افعال السيسي وقتله في ساعات لخمسة الآلاف مصري وسجنه بستين الفاً هذا هو الاٍرهاب الأصلي يا سمسم بيه .
c bizarre
jamal -l''origine c l''oisivité, la pauvreté....mais c pas tjrs la régle il y en des terroristes qui ont des jobs ils ont une vie respectable pourtant ils n''arrêtent pas d''affluer aux zones de conflits .notre religion doit être à la page et enlever ce qui nuit à tte cohabitation;c pas normal quand elle contient des choses qu''un enfant ne peut croire,mais des gens qui vivent des difficultés tant qu''adolescents trouvent comme pretexte pour échapper à un quotidien qui leur plait pas et ces chefs terroristes le trouvent comme moyen pour ;ce pouvoir éphémére et faire un peut d''argent.puisqueDa3ch à réussi en irak et syrie d''abord grace au financements anonym es des armes et vu la majorité des ex- militaires cette réussite ne pas la réaliser dans un pays normal c le chaos qui régne en iraq et syrie qui leur a facilité ces victoires
الحل هو الإخصاء ٢
Sam -قد يقول قائل ولماذا لم يصنع هذا الدواء شئ مع الإرهابي الأمريكي دايلان رووف أقول لك ان دايلان لم يعلن عن نفسه انه مسيحي وهذا لا يفهمه المجتمع المسلم لانهم يعتقدون ان كل الغرب مسيحيولا يدركوا ان الدين في الغرب اختيار شخصي . ثانباً : لم يعلن دايلان انه ينفذ العملية بدافع ديني وإنما سياسي عنصري. ثالثاً: لم يحمل دايلان صليباً او ايقونه او هتف باسم المسيح عندما نفذ عملته . لو اعلن داعش او اي فصيل من الجماعات الإرهابية أنهم لا يمثلوا الإسلام وانهم أحزاب سياسية وانهم يضمون في صفوفهم أعضاء يهود ومسيحيين وبوذين ولا دينين وملحدين وان أهدافهم سياسية اجتماعية لكنا بصمنا بالعشر أصابع أنهم لا يمثلوا الإسلام وليس لهم اي دوافع دينية. فأرجوك يأخي سامي ان لا تخلط الأوراق وتحاول ان تظهر ان الإرهاب موجود في كل الأديان وتساوي ما فعله ديلان بما فعله الشاب الذي فجر نفسه في الجامع الشيعي او الذي قتل السواح في تونس
هذا هو الدين
من قطري -تعصب الدين والارهاب-المشاكل–لا اعرف-السبب—والدليل التراث ومافيه من تحريض على الاخرين—لو ان الدين مسالم -بدون تدخل بقوانين الدول لا مشكلة لكن الاسلام مع الاسف دين لاينفع معه النقاش والحوار–لانه جامد صحراوي المنشا الحل هو منع تدخلهم باي نشاطات بحياة وحرية الناس -فقط الدين داخل المسجد -لا علاقة له بما يجري بحياة الناس وسلوكهم–لان القوانين هي المسؤوله لتنظيم الحياة—واكثر ما يشدني شعار الاسلام هو الحل–وهذا شعار من الاخوان شعار لاقيمة له مجرد كلام فارغ وبه المشاكل –يعني انا اريد اعرف هل الله عند المسلمين يحب سفك الدم والدليل ما تفعلة الجماعات الاسلامية بكل العالم بينما .بالمسيحية -الله محبه–والامر الثاني الايات وهي 27 أية تحث على الارهاب وقتل المخالف-دليل سورة التوبة الاية 29–قمة بالتخلف والهمجية بما تحويه من كلمات—-عموما اينما حلت الاحزاب والتكتلات الاسلامية-لاشي جيد يفيد المجتمعاتواخيرا اقول لابد من اعادة كتابة الخطاب الديني وتفسيره- – See .
امريكا صانعة الاٍرهاب ١
امريكا تزعزع أمن العالم -نقل عن الرئيس الأمريكي الأسبق فرنكلين دي روزفلت قوله ذات مرة: «لا شيء يحدث على سبيل الصدفة في عالم السياسة، وإذا ما حدث ذلك فاعلم أن ذلك مخطط له كي يظهر وكأن كل شيء قد حدث على سبيل الصدفة». يبدو أن القوة الأمريكية قد تحولت الى امبراطورية للدمار وضع أسسها المحافظون الجدد الذين نظروا لما يسمى مشروع «القرن الأمريكي الجديد» منذ سنة 1997، وقد اشترك في وضع هذه الاستراتيجية كل من نائب الرئيس الأمريكي السابق ديك تشيني ودونالد رمسفيلد وجون بولتون وبول ولفويتز الذين كانوا ضمن أكثر من خمسة وعشرين شخصية سياسية وأكاديمية أخرى ساهمت في بلورة أسس مشروع «القرن الأمريكي الجديد». لقد بدأ سقوط الشيوعية مع انهيار الاتحاد السوفيتي في أفغانستان سنة 1988. لقد كانت تلك إشارة تلقفتها القوى الغربية، وخاصة الولايات المتحدة الأمريكية التي كان يرأسها آنذاك جورج بوش الأب. تسارعت بعد ذلك الأحداث التي أدت إلى ما سمي آنذاك «خريف الأمم» في بولندا في شهر مايو 1988 حيث أطلقت حركة «تضامن» بقيادة ليخ فاليسا. نجحت تلك الإضرابات، وهو ما جعل حركة الاحتجاجات تنتقل مثل النار في الهشيم إلى عدة بلدان أخرى تدور في الفلك السوفيتي لتلحق تشيكوسلوفاكيا والمجر وألمانيا الشرقية وبلغاريا ورومانيا. في شهر نوفمبر من سنة 1988 سقط جدار برلين بدوره، وبسقوطه توحدت الألمانيتان وتفكك الاتحاد السوفيتي في أواخر سنة 1991 فيما أعلنت دول البلطيق الثلاث – أستونيا ولاتفيا وليتوانيا – استقلالها. لم تكن كل تلك الأحداث صدفة أو بريئة أو تلقائية، بل إنها كانت مخططا لها بكل إحكام. لقد كانت البداية مع وثيقة اسمها «مبادرة الدفاع الاستراتيجي» القائمة على ما سمي آنذاك «حرب النجوم» في سنة 1988 – أي في عهد إدارة الرئيس الأمريكي الأسبق رونالد ريجن الذي باع الأكاذيب للرئيس السوفيتي ميخائيل جورباتشوف في قمة ريكيافيك في ايسلندا في أكتوبر 1986. لقد أدرك ميخائيل جورباتشوف أن الاتحاد السوفيتي قد تورط في أفغانستان وأنه لا مخرج له من «مقبرة الامبراطوريات» الا بالانسحاب وخاصة أن الاقتصاد الروسي كان آنذاك في حالة يرثى لها ولم تكن سلطات الكرملين تملك القدرة على منافسة الولايات المتحدة الأمريكية فيما يتعلق بمبادرة الدفاع الاستراتيجي. ذلك ايضا ما أدركه الرئيس رونالد ريجن، وقد لعبت الولايات المتحدة الأمريكية تلك الورقة بكل نجاح. لقد انطلت الحيلة على جورباتشوف
بماذا تحقن كنائس المشرق
رعاياها ؟ ليس المحبة طبعا -طب بص كده يا سمسم بيه وانظر ماذا تعلم الكنيسة الأرثوذوكسية أحبابك من رعاياها وماذا تحقن في اوردتهم من كراهية من الحضانة فما فوق بانت في تصريحات القسس والرهبان وحتى النخبة المثقفة وفي تعليقات المعلقين الارثوذوكس هنا في حوار التعليقات في ايلاف والحكم لك
الى قطري ردرقم:4
عراقي -آدم كان على الأرض لأن الجنة كانت في جنة عدن في بلاد الرافدين , وجهنم (جيهونيم) كانت في وادي بعيد عن أورشليم , تحرق فيها الجثث والفضلات !!؟.. اليهود لايعترفون بغير ذلك من الخرافات !!!..
الى رقم 2
george -يقول صديقي المتخفي الكلام التالي (نعم يوجد إرهاب باسم المسيحية، ونعم يستند إلى نصوص دينية. ليس الأمر فقط في التاريخ القديم، ولكنه يحدث الآن.)....... أنا سوف أصدقك يا صديقي ولكن أين النصوص المقدسة التي أستندت عليها والتي يجب أن تجلبها لنا من الانجيل المقدس لكي تثبت بها كلامك ولكي تظهر امام نفسك وأخوتك ولنا بكامل صدقك؟؟؟؟ هل تملك شيء ؟ بالطبع لا .أليس كذلك يا صديقي ؟ أذن لماذا تتعب نفسك بتأليف مثل هذا الكلام الغير مستند على أي دليل أو برهام؟؟ ...أنت أستشهدت بالكثير من الفصائل الارهابية التي تقول بأنها غير أسلامية مثل1- (نمور التاميل وهي حركة سريلانكية انفصالية).2-( منظمة فارك في كولومبيا وهو تنظيم ثوري يساري مسلح) 3-( ومثلها جيش الرب الأوغندي وهو حركة تمرد مسيحية مسلحة في شمال أوغندا) وأنت تقول ( جيش الرب يستند إلى نصوص دينية، مثلما تستند كل الحركات الإرهابية، أياً كانت خلفيتها، إلى نصوص مقدسة.) ... طيب لماذا لا تذكر لنا النصوص المقدسة المسيحية التي تحث على القتل والدمار وشن الحروب ما دامت برآيك موجودة ؟؟ أم أنك تعتمد فقط على نقل الكلام دون دراسته يا صديقي ؟؟ ... أنت تقول ( فعلى سبيل المثال فقد ارتكبت الحملات الاستعمارية التي يسمونها صليبية جرائم ومجازر بشعة تحت راية المسيح) ..... طيب ولكن هل تملك دليل بأن التي سميت زوراً حروب صليبية لها سند في انجيل المسيحيين أم هي مخالفة لكل نصوص الانجيل وتعاليم المسيح ؟؟ ...فأذا وجدت بنفسك الثقة الكاملة بنفسك وبكلامك فقدم لنا أدلة تثبت صدق كلامك ؟؟ فأنا أنتظر الجواب بفارغ الصبر يا عزيزي .... ثم وماذا عن المنظمات الارهابية التي أعترفت بانها أسلامية عبر التاريخ والتي سوف أقدمها لك لاحقاً.....شكرا
داعش -منقول عن صفية
فول على طول -دعش صناعة امريكية .. لا ! داعش صناعة اسرائيلية ..لا ! داعش صناعة ايرانية ..لا ! واخيرا داعش صناعة صهيونية ايرانية ..؟ الثابت الوحيد والمؤكد هو مرجعيتها الاسلامية !! داعش ليست جسما دخيلا ولا غريبا عن الاسلام ..بل من صميمه .. واسبق في وجودها عن ايران وامريكا وغيرهما .. داعش اوجدها القرآن .. ثم امتدت لتجتاح عقول المرضى في كل مكان .. وتحمل قراءة شرعية للنص تجد فيه كل المبررات والمسوغات لنهج سياسات العنف والارهاب ضد كل مالا يتوافق مع القرآن .. اقتحموا الموضوع من بابه الرئيسي وتجرأوا على قول الحقيقة .. ما دمتم قررتم ان تكتبوا وتعرضوا افكاركم على القراء .. عد الى جوهر القضية وناقش الموضوع بكل جرأة واعترف ان الاسلام دين عنيف يكره غير المسلمين ويدعو الى مقاتلتهم ولا يأبه للخراب .. الاهم هو رفع الراية السوداء ولو على جماجم الاطفال والنساء.. مات الزرقاوي وابن لادن .. وسيموت البغدادي .. وسيستمر الارهابيون في انجاب من يخلفهم .. لا خطوة واحدة الى الامام دون توجيه الى الدين ما يستحقه من ضربات موجعة والى الصميم تحيده من الطريق السيادي نحو الديمقراطية والحرية والانعتاق من قيود الاستعباد والاستبداد.. لا اميركا ولا اسرائيل ولا ايران مسؤول عن هذه المهزلة التاريخية التي اوقع فيها الاسلام اتباع - كل الدواعش من الذين امنوا فقط ومع ذلك يحاول الذين امنوا التنصل من الموضوع ...ربنا يرحم . أما أن الانتحار مأخوذ عن اليابان ..طيب لماذا لماذا لم تأخذوا التقدم عن اليابان ؟ وهل اليابانى يفعل ذلك بناء على نصوص دينية ؟ واليابانى حينما فعلها كان يحارب أعداء وطنة ولكن الذين امنوا من الانتحاريين يحاربون من ؟ يا عم عراقى كفاكم تخاريف . ربنا يشفيكم جميعا .
الى اذكى اخواتة
فول على طول -اعتاد أذكى اخواتة على قول : نعم يوجد إرهاب باسم المسيحية، ونعم يستند إلى نصوص دينية. ليس الأمر فقط في التاريخ القديم، ولكنه يحدث الآن. والأمر لا يخص المسيحية وحدها. فيوجد إرهابٌ بوذي شهده العالم كله في بورما ضد المسلمين. وفي الهند يحدث بين الحين والآخر إرهاب سيخي ضد المسلمين والعكس -..انتهى الاقتباس . طيب يا ذكى ما رأيك أن تأتى بأى تفسير أو حتى قول أى رجل دين من الأديان التى ذكرتها وترددها دائما - ما عدا الدين الأعلى بالطبع - يؤيد ويحض على قتل الأخرين ؟ ما رأيك تعملها مرة واحدة وتكسف الكفار وتفضحهم وأولهم فول على طول الذى يسبب لكم صداع مزمن ؟ هو انت خايف على مشاعر الكفار ؟ نكرر الطلب للمرة المليون هات نصوص من أى ديانة أو فتوى - غير الدين الأعلى - تحرض على قتل الأخرين ....او تكف عن هذة الترهات التى أصبحت اضحوكة فى الموقع كلة .... أؤكد لك أنك أنت نفسك لا تصدق ما تأتى بة من تعليقات ولكن مجرد مهاترات فقط دفاعا عن الدين الأعلى ناسيا أن الدين لا يحتاج البشر للدفاع عنة ...نصوص الدين وأفعال معتنقية تنفيذا لتلك التعاليم هى الشاهد المتين القوى على الدين . أما كلام أذكى اخواتة عن الأنبا شنودة أو مرقس أو بيشوى أو بولس جورج أنهم يكفرون الأخرين فهذا مبعث السخرية على قائلة أذكى اخواتة لأن الذكى لا يعرف أن المسيحية ومنذ أكثر من الفين عام موجودة ولا تكفر أحدا ولا يوجد لديها تكفير ولا يستطيع أى بابا أو ماما أو قس أن يقول هذا الكلام ..لماذا لم يقال هذا الكلام منذ بدء المسيحية يا ذكى ؟ يعنى كان ممكن نصدقك لو تأتينا بكلام من القرن الأول أو حتى العاشر من المسيحية عن تكفير الأخرين ...فضيحة ..أليس كذلك . متى تتوقف عن هذا الهراء يا ذكى ؟ هل تعتقد أن هناك من يصدقك ؟ هل سمعت عن كاثوليكى فى مصر مثلا فجر نفسة فى بروتستانت أو ارثوذكس ؟ متى تخجل يا ذكى ؟
الارهاب الدينى هو الأسوأ
فول على طول -الارهاب المبنى على نصوص مقدسة هو الأسوأ والذى لا علاج لة ..هل يمكن اقتلاع النصوص المقدسة ؟ أرى أنها مشكلة كبرى ولا فكاك منها . واليكم ما قالة الباحث المسلم اسلام بحيرى : : "الله يرحم اللي ماتوا في الكويت وتونس وفرنسا". "بس اوعى حد اسمعه يقولي "إرهاب "، كتب المذاهب الأربعة اللي هي إجماع الأئمة يا حلوين، بتقول " الشيعة الرافضة " كفار، وكتب التفسير والمذاهب الأربعة بردو مجمعة على إن " أهل الكتاب " كفار، وكل دول وعليهم " ابن تيمية " بيقولوا يجوز قتل الكافر لمجرد الكفر. "فما بالك بقى وانت بتقول ليهم لازم نهدم المشروع الصليبي الشيعي الصهيوني في المنطقة، وشيخ الأزهر " الكيوت " بيعمل برنامج كل يوم بيحرض فيه على الشيعة"؟ انتهى كلام اسلام بحيرى . وكما هو واضح فان الكتب الاسلامية المقدسة تحرض على قتل كل البشر الغير مسلمين وحتى الشيعة مع أنهم مسلمون ..هل يمكن تهذيب هذة النصوص ؟ أما عن الارهاب الفردى فهو أقل خطورة بكثير وخاصة اذا كان لا يعتمد على مدرسة فكرية أو نصوص مقدسة تغذية فلا خوف منة ...نعم أنه ارهاب وارهاب وغير مقبول بالمرة لكن لا يقارن مع الارهاب الدينى المبنى على نصوص مقدسة . لم أسمع فى أى دولة أن هناك جماعات تحض الأفراد على الاغتيال والقتل ضد أى بشر . لم نسمع أن الشاب الأمريكى الأبيض الذى اغتال السود كان يتلقى تعليمة مع جماعة تحرض على السود ..أى أنة عمل فردى بحت وهذا لا يقارن بالارهاب الجماعى الدينى الذى لا تستطيع اقتلاعة ...كلما اقتلعتة من عقل مليون ينبت فى عقول ملايين اخرين الى ما لا نهاية .
وحشتنا ياسمسم
عادل حزين -أنا مقدر ليه مش بتكتب كتير, عقلك مشغول ومحتار ومش قادر تكذب وتحاول أن تتجمل لكن عندك ضمير نقى مش موافق على التجمل لذلك أنت مقل فى كتاباتك... أتمنى لك الراحة النفسية. تصدق إنك كنت شاغل فكرى اليومين اللى فاتوا وفعلا وحشتنى وباحط نفسى مكانك وأحتار زيك بالضبط. أكتب لنا حاجة فيها سخرية ولا نفسك مش جايباك؟
القتل
... -ما في قتل للكافر في الاسلام
ما غفلة الكاتب
Ali -المقارنة بين الامريكي "دايلان رووف" وبين السعودى الذى فجر نفسة فى مسجد للشيعة فى الكويت وبين التونسى الذى قتل السياح البريطانيين فى سوسة غير مجدية, وبالرغم من كون كلهم يعتبرو مجرمين أرهابيين ولكن الدوافع مختلفة والعقلية والسيناريو مختلف فمثلاً الامريكي "دايلان رووف" لم يريد أن يموت ولم يكن ليرتكب جريمتة الشنعاء لو كان يعرف أنة سيقبض علية, أما الأرهابى الذى يريد أن يموت فلدية بالطبع صعوبات أقل لتنفيذ عمليتة, وأيضاً دايلان رووف صحيح كان متأثر بأفكار بعض الجماعات العنصرية ألا أنة لم يتلقى أوامر أو مساعدات من أحد لتنفيذ جريمتة,, ما لم يزكرة الكاتب هو كم أمريكى تعاطف مع "دايلان رووف"؟ وكم مسلم سنى تعاطف مع مفجر مسجد الشيعة وكم مسلم تعاطف مع التونسى قاتل السياح؟؟ ربما أقل من 0.1% ربما 1% وربما حتى أكثر ولكن هذا يعنى مئات الألاف أو حتى الملايين, وهذا هو أصل المشكلة, ماهى نسبة الذين لديهم أستعداد للأنضمام إلى التنظيمات الأرهابية أو القيام بأعمال أرهابية بمفردهم بالمقارنة بالتعداد السكانى فى المجتمعات المسلمة والمجتمعات الغير مسلمة؟؟, هكذا تكون المقارنة الصحيحة لكى نبحث عن الحلول, ولا نحتاج لأن نذهب بعيداً, يكفى قرائة بعض تعليقات الدواعش على موقع أيلاف والذى يعتبر موقع ليبرالى لا يجتذب كثيراً الأسلاميين حتى نأخذ فكرة عن نسب العقول القابلة للدعوشة..
ارهاب يتجاهله العالم ١
الاٍرهاب اليهودي الصهيوني -لماذا نسي العالم أن الصهاينة هم أول من أدخل الإرهاب بمفهومه الحديث الى الشرق الأوسط قبل أن تشهد هذه المنطقة واقعة واحدة يقترفها "مسلمون" مما يمكن وصفه بالإرهاب بمعناه المعاصر ، مثل نسف السفينة بتريا فى عرض البحر سنة 1940 وتدمير فندق الملك داؤد (مقر الإدارة البريطانية فى فلسطين) سنة 1946 وقتل لورد موين سنة 1944 والكونت برنادوت سنة 1948 وضرب الأهداف اليهودية فى العراق خلال سنتى 1950-1951 لدفع يهودها على الهجرة الى إسرائيل وتفجير مباني السفارة الأميركية فى القاهرة والإسكندرية وبغداد فى أوائل الخمسينيات وخطف الطائرات مثل الطائرة السورية المدنية سنة 1954 والطائرة المدنية اللبنانية سنة 1970 والطائرة العراقية المدنية سنة 1973 والطائرة الليبية المدنية سنة 1984 أو ضربها فى عرض الجو مثل الطائرة الليبية المدنية فى فبراير سنة 1973 وضرب المفاعل النووي العراقي سنة 1981 وغيرها كثير… فلم يعرف الشرق الأوسط طوال تاريخه ما يمكن وصفه بـ "الإرهاب" قبل ظهور الحركة الصهيونية التى بادرت الى إنشاء أول عصابة إرهابية بإسم "هاشومير" سنة 1909 وتلتها منظمات أخطر فتكا مثل الهاغاناه وليحي وشترن وإرغون التى اقترفت أبشع الجرائم المسجلة على صفحات التاريخ من مذابح متعمدة مثل دير ياسين وقبية وكفر قاسم وتهجير غالبية الشعب الفلسطيني من أرضه باستخدام الإرهاب المكشوف . وتوج هذا العمل حين تولى إرهابيون مطلوبون للعدالة البريطانية من أمثال بيغين وشامير رئاسةََ الوزارة والمناصب الرفيعة فى إسرائيل التى تمارس الإرهاب كسياسة رسمية وروتين يومي فى حق الفلسطينيين والشعوب المجاورة منذ أكثر من نصف قرن فتقتلهم وتحرمهم من حق العيش والكسب بكرامة وتدمر حرثهم وتجرش مزارعهم وبساتينهم بصورة رتيبة ضاربة بعرض الحائط مئات من قرارات الأمم المتحدة وغيرها من المنظمات الدولية والإقليمية
منظمات ارهابية مسكوت عنها
بعلم الادارة الامريكية -ثم هناك منظمات "إرهابية" كثيرة عبر العالم لا نجد لها ذكرا بالمرة فى هذا القائمة التى هى - من البداية - تغفل جميع المنظمات العنصرية المتطرفة المؤمنة بالعنف والنشيطة فى مختلف أنحاء الولايات المتحدة مثل "الكوكلاكس كلان" و"اليد البيضاء" و"القوة البيضاء" و"الشعوب الآرية" و"المقاومة الآرية البيضاء" (وغيرها كثير) الى جانب منظمات اليمين المسيحي المتطرف الكثيرة كـ "الاتحاد القومي" و"الجبهة الأميركية" و"كنيسة الخالق العالمية" وأمثالها فى بريطانيا مثل "الجبهة القومية" و"الحزب الوطني البريطاني" ومثيلاتها المتواجدة فى كل البلاد الأوربية وخصوصا فى المانيا بل وحتى فى روسيا . كما أن هذه القائمة تغفل تماما منظمات لها علاقة ما بالمخابرات المركزية أو الغربية مثل الإيوكا اليونانية القبرصية، ومنظمات التطرف الهندوسي مثل راشتريا سيواك سانغ (الآر.إس.إس.) والمنظمة الهندوسية العالمية (الفي.أتش.بي.) والباجرانغ دال الهندوسي الذي يتمتع بتأييد حزب الشعب الهندي المتحالف مع أميركا وإسرائيل(3)، والمنظمات السيخية ، وعشرات المنظمات الكشميرية داخل الهند وباكستان ، ومنظمات الحقد الطائفي المنتشرة بباكستان مثل "تحريك نفاذ فقه جعفريه" ، والكورسيكيين فى فرنسا ، والموساد الإسرائيلي الذي هو أكبر تنظيم إرهابي فى العالم .. ورغم هذه الحقائق الفاضحة فالدعاية الغربية والتغطية الإعلامية النشيطة صباح مساء تركز على ما يوصف زورا بـ "الإرهاب الإسلامي" والإسلام والمسلمون منه براء..
الاٍرهاب المسيحي في
ذكرى مجزرة سربرينيتسا -في إبريل 1993 أعلنت الأمم المتحدة بلدة سريبرينيتسا الواقعة في وادي درينا في شمال شرق البوسنة "منطقة آمنة" تحت حماية قوات الأمم المتحدة، ممثلة بعناصر الكتيبة الهولندية في قوات الأمم المتحدة والتي يبلغ تعدادها 400 عنصر ، وبناءً على ذلك قام المتطوعون البوسنييون الذين كانوا يدافعون عن المدينة ، بتسليم أسلحتهم .إلا أن إعلان المدينة كمنطقة آمنة تحت حماية الامم المتحدة ، لم يحل دون وقوع المجزرة[19] ، كما أن عناصر الكتيبة الهولندية لم يتدخلوا لأجل حماية سكان البلدة ذوي الأغلبية المسلمة تفاصيل المجزرة قامت القوات الصربية وباوامر مباشرة من أعضاء هيئة الأركان الرئيسية لجيش جمهورية صربياالقادة-العسكريين والسياسيين- بالقيام بعمليات تطهير عرقي ممنهجة ضد المسلمين البوسنيين والمعروفين باسم "البوشنياق" ،وقد حدثت على مرأى من الفرقة الهولندية التابعة لقوات حفظ السلام الاممية دون أن تقوم بأي شيء لإنقاذ المدنيين ، علما أنها كانت قد طلبت من المسلمين البوسنيين تسليم أسلحتهم مقابل ضمان أمن البلدة ، الأمر الذي لم يحصل بتاتاً. فبعد دخول القوات الصربية البلدة ذات الاغلبية المسلمة ، قامت بعزل الذكور بين 14 و 50 عاماً عن النساء والشيوخ والأطفال ، ثم تمت تصفية كل الذكور بين 14 و 50 عام ودفنهم في مقابر جماعية ، كما تمت عمليات اغتصاب ممنهجة ضد النساء المسلمات
أستاذ سامي خلط الأووراق
يموه عن السب للحقيقي -مع تقديرنا العالي للجهد الذي بذلته و لما كتبته من حلول لمشكلة الاٍرهاب و لكن في المقالة الاخيرة انت قمت بخلط الأوراق ،العملية التي قام بها هذا الشاب الامريكي هي جريمة كراهية من قبل شخص واحد هي عملية منفردة ليس هناك دوافع دينية مقدسة وراءها ، ان هذا الامريكي لم يقتل باسم الله او ليدافع عن الله ، انت بهذا الخلط تدافع عن الاجرام الداعشي و تصطنع له مبررا ( بصورة غير مباشرة) و قفزت على حقيقة مهمة و هي ان الاٍرهاب الداعشي ليس ظاهرة منفردة و اذا كانت هناك صحيح ذئاب منفردة تقوم بأعمال ذاتية من غير ان تكون مرتبطة مع تنظيم او خلية و لكن هؤلاء الذئاب يستندون الى عقيدة و نصوص مقدسة و هم ليسوا قليلين بل ربما يوجد الآلاف منهم في الغرب و في أوروبا و أمريكا و آلاف هاجروا و منهم التحقوا بداعش و ان كل مسلم متدين يمكن بسهولة ان يصبح ذئب منفرد ما دام انه يؤمن بأن الله هو الذي اوحى بكل هذا القتل ، المشكلة هي ان هناك تقديس للكراهية و ان القتل الذي تقوم به داعش مستوحى من نصوص قرآنية و يمكن اعتباره انه قتل مقدس ، لا ينفع ان تقول ان هؤلاء يفهمون الدين خطأ فهذا الزعم هو يشبه ما تفعله النعامة التي تدفن رأسها في الرمال حتى لا ترى مفترسها معتقدة ان العدو لن يراها ، أنا اعتقد انك في المقالة الاخيرة نسفت كل الجهود التي بذلتها لمحاربة الاٍرهاب و رجعت الى نقطة الصفر و خلطت الأوراق و أوحيت كأنه يوجد ارهاب اخر غير الاٍرهاب الاسلامي في حين ان ما نحن بصدده و ما العالم يعاني منه حاليا و خراب البلدان الذي أحاق بالمنطقة العربية و في العالم اجمع هو الاٍرهاب الاسلامي ،عملية القتل التي قام بها هذ الامريكي السايكوباثي ليست ظاهرة و لا هي عقيدة مقدسة يعتنقها الملايين في أمريكا مثلما هي عقيدة الكراهية التي تعتنقها داعش ، انت ذكي لا اعرف كيف لم تنتبه الى هذه النقطة و كيف تورطت بخلط الأمور ، انت بهذا لا تختلف عن صاحب تعليق ٢ و تعليق ١٤ الذين يحاولون جاهدين طمس للحقيقة و الزعم بان الاٍرهاب لا دين له و ان هناك ارهاب في المسيحية و الاٍرهاب في البوذية و هذه كلها محض افتراء و اكاذيب اعتقد حتما انت تعرفها ، لا يوجد تقديس للارهاب و قتل الناس الا في الاسلام ، كان يجب ان تستمر بالدق على هذه النقطة حتى يحس المسلم العادي و يفوق و يعرف ان نصوصه المقدسة تحرض على الكراهية و القتل و هذه ربما تكون اول خطرة لعلاج الكراهية
تبرئة الله من الكراهية
هو الدواء السحري -الدواء السحري الذي تبحث عنه لمعالجة الكراهية يكون بتبرئة الله من كل نص يحث على الكراهية و القتل و ان الله هو محبة و كل ما يثير الاحقاد و الفتن و التفرقة بين البشر هو ليس من الله بل من عدو الله و ان الله هو محبة فقط و كل نص يدعو الى المحبة هو من الله يجب تقديسه و كل نص يدعو الى الكراهية بين البشر يجب نبذه و تحريمه
,,,,,,,,,,
2242 -خالف شروط النشر
صلبان المسيحيين
تذكر بتاريخهم الدموي -مما لا شك فيه أن صلبان النصارى هى رمز مؤلم يذكرنا بتاريخ دموى إقترن بها منذ إتخذها النصارى رمزا لديانتهم و إعلم أخى القارىء أن الصليب لم يعتمد كرمز رسمى للنصرانية و لم يوضع على الكنائس و الحوائط و الصدوربهذا الشكل المشين إلا فى عهد قسطنطين ذلك الإمبراطور الوثنى الظالم عندما كان يقاتل مكسنتيوس فى صراع دنىء من أجل السيطرة على الشق الشرقى و الغربى من الإمبراطورية الرومانية و إدعى قسطنطين أنه رأى بعد غروب الشمس هالة من النور فى السماء على شكل صليب و تحته عبارة -بهذا تنتصر- فلما نام نام رأى فى منامه صورة المسيح و معه الصليب نفسه و أمره بإتخاذ الصليب شعارا له و الزحف على عدوه فورا فكانت الظاهرة و ما تبعها من تاييده للنصرانية و طبعا هذه القصة المذرية لا حجة بها على أحد و الناس ليسوا مطالبين بتصديق هذا السفاح و حتى الجنود فى المعركة لم يقاتلوا من أجل المسيح و لا المسيحية و إنما من أجل السلطان و النفوذ و لكن هذه القصة حجة على النصارى فهى دليل صريح على أن الصليب رمز الحرب و القتل و الدماء فهذا القسطنطين لم ير صليبا يأمره بالتقوى و بحقن الدماء بل رأى صليبا يقول له- بهذا تغلب- أى بهذا تسفك دماء
هل الرب محبة فعلا
كما يدعي المسيحيون ؟ -أما الحروب الصليبية فإسمها و ما حدث فيها كفيلان بكشف بشاعة المسيحية حتى أن مقولة -الدماء و صلت الركاب - المشهورة فى مصر يرجع أصلها إلى ما حدث فى القدس حين ذبح المسيحيون سبعين ألفا من الأطفال و النساء و الشيوخ عند المسجد الأقصى فى ليالٍ معدودةٍ بلا رحمة و مذابح الصرب ضد المسلمين فى البوسنة ليست عنا ببعيدةٍ ففى أربعة أعوام ذبح المسيحيون 200,000 مسلم و مسلمة و إغتصبوا النساء و شقوا بطون الحوامل و دفنوا الناس أحياء و قصة سربينيتشا تلك القرية الصغيرة التى أعلنتها الأمم المتحدة منطقة أمنة إلا أن الصرب المسيحيين تعاونوا مع إخوانهم الهولنديين و غدروا بالقرية الأمنة و قتلوا عشرة ألاف مسلم فى ليلةٍ واحدة, فإذا تشدق المسيحيون كعادتهم و قالوا أن الحرب كانت عرقية لا دينية قلنا و ماذا كانت عرقية المسلمين ؟! فأن العلم كله كان يعلم أن الحرب بين الصرب و الكروات و المسلمين فكان ذنب المسلميين أنهم مسلمون ثم أى تعاليم هذه التى تمنع من القتل بسبب الدين و تسمح به بسبب السلطان و الإحتلال إن كنتم صادقين أو أى دين هذا الذى فشل أتباعه فى فهم تعليمه على مدار أكثر من 1700 عام من لدن قسطنطين مرورا بالسفاح أوربان
اكثر من ٩٨ بالمائة من
الاٍرهاب من غير المسلمين -تُروِّج وسائل الإعلام أن المسلمين يقفون وراء الإرهاب في العالم، فلماذا لا نسمع شيئًا عن الإرهاب المسيحي واليهودي؟! تُروِّج وسائل الإعلام أن المسلمين يقفون وراء الإرهاب في العالم، فلماذا لا نسمع شيئًا عن الإرهاب المسيحي واليهودي؟! لماذا هذا التعمد الواضح من قبل بعض وسائل الإعلام الغربية لربط أيديولوجية تنظيم داعش بشكل صارخ بقيم الإسلام وشريعته، حيث يجرى بشكل عام توظيف سلسلة الممارسات العنيفة التى قام ويقوم بها تنظيم داعش بحق مدنيين على نحو تعسفى لتشويه سمعة الإسلام والمسلمين، ويتم تداول عدة مقولات من قبيل “تنظيم داعش يبرز الوجه الحقيقي للإسلام”، و”الإسلام لا مكان له فى المجتمعات المتحضرة”، وغيرها.ورغم إدانة ورفض المسلمين قادة وشعوبا لمثل هذه الممارسات والفظائع الصادرة عن داعش او غيرها من التنظيمات المنسوبة للإسلام او الأفراد. ورغم تأكيدهم على براءة الإسلام منها وكونها لا تمثل الإسلام بأي شكل من الأشكال ولا تمت الى الإسلام العظيم -دين الرحمة والإنسانية والتسامح والعزة- بصلة،الا ان الحملة التشويهية والتحريضية مازالت متواصلة،على المستويين السياسي كما الإعلامي، حتى غدا “الإرهاب المؤسلم” الخطر الأكبر الذي يهدد العالم وعلى دول العالم الغربي -بل حتى الشرقي- ان تواجهه موحده، وصارت الاسلاموفوبيا هي البضاعة الرائجة في الأوساط الغربية واليهودية. مع ان الحقيقة تقول بأن الغالبية العظمى من الهجمات التي تقع في الغرب 98% منها يقوم بها غير المسلمين،وانه خلال الخمسة أعوام الماضية أقل من 2% فقط من الهجمات ارتكبها مسلمون، كما تبيَّن من تقارير مكتب التحقيق الفيدرال “إف بي آي”، ومؤسسة “أوروبول”،علما ان “أوروبول” تعتمد على الأرقام الصادرة عن 28 دولة هي دول الاتحاد الأوروبي.فالأرقام الصادرة عام 2013 عن “أوروبول”، تظهرأن 152 هجمة إرهابية وقعت في أوروبا فقط 2 منها ارتكبها مسلمون، و84 من هذه الهجمات ارتكبها أوروبيون من قِبَل مجموعات انفصالية، ومجموعات عِرقية قومية، ولكننا بالكاد نعرف هذه الإحصاءات. فحركة FLNC مثلا تُناضل من أجل استقلال “كورسيكا”، وفي “اليونان” مجموعة MPRF، وفي “إيطاليا” مجموعة FAI التي قامت بهجوم على صحفي. وفيما يخص الإرهاب المسيحي، ففي “الولايات المتحدة الأمريكية” يقوم المسيحيون بشكل خاص بالغالبية العظمى من الأعمال الإرهابية، وعلى سبيل المثال يقومون بتفجير عيادات ال
المسلمين يعانون من
الاٍرهاب المسيحي واليهودي -وفيما يخص النرويجي “أندرس بريفيك” الذي قتَل 77 شخصًا في “النرويج”، لم يتم وصفه في مكان ما بأنه إرهابي مسيحي، على الرغم من أن دوافعه كانت العودة إلى أوروبا المسيحية ذات الثقافة الواحدة.فأين “الإرهاب الإسلامي” يا ترى مقارنة مع “الإرهاب الغربي”؟الا يبدو كنقطة في بحر لجي؟ولماذا يا ترى يتم تضخيم الممارسات العنيفة المحسوبة على الإسلام وتجاهل الفظائع والبشائع التي يقوم بها غير المسلمين المحسوبين على المسيحية واليهودية والبوذية ؟ام ان المسلمين لا بواكي لهم!ويكفي للمقارنة ان نعرض للتقرير الصادر عن منظمة المؤتمر الإسلامي وعن اللجنة لمناهضة الاسلاموفوبيا في فرنسا، حول الاسلاموفوبيا والاعتداءات على المسلمين في عام 2013.لنجد الحقيقة المؤلمة التالية: انه تم تسجيل 691 عملا من الأعمال المعادية للمسلمين، من بينها 640 عملا استهدف الأفراد. منها 158 عملا هي اعتداءات جسدية او اعتداءات لفظية، و482 عملا من أعمال التمييز العنصري. بل ان التقرير الذي رصد ظاهرة الإسلاموفوبيا في الفترة الممتدة بين 10/2013 -4/2014، ذكر حقيقة مثيرة هي أن “الإسلاموفوبيا” باتت تتخذ طابعا مؤسسيا ودستوريا، وأصبحت تستخدم كأداة انتخابية سواء في أوروبا أو أمريكا، ولم يعد العداء للإسلام يقتصر فقط علي الأفراد والجماعات، وإنما امتد ليشمل أجندات الأحزاب السياسية ضد ما تسميه “أسلمة أوروبا”. لذا تبدو “الإسلاموفوبيا” في نظر كثير من المحللين أنها ” إيديولوجية” متأصلة في وعي الرجل الغربي وأن مشاعر الكراهية يتم تغذيتها بشكل منظم ومخطط له. واذا انتقلنا الى إسرائيل و”الإرهاب اليهودي” سنجد الوضع اكثر خطورة فقد قال موقع “ديلي بيست” الأمريكي في تقرير له في 15/2: “إن الإرهابيين اليهود أشد خطورة من المتطرفين الإسلاميين”، مشيرًا إلى تقرير وزارة الخارجية الأمريكية عن الإرهاب في عام 2013، والذي أفاد بأن “الهجمات الإرهابية التي ارتكبها اليهود المتطرفون بحق الفلسطينيين بلغت 399 عملية إرهابية, أسفرت عن 93 إصابة جسدية، وكذلك التخريب الذي طال عشرات المساجد والكنائس المسيحية”.
يا مسيحيين بيوتكم من زجاج
فلا ترمونا بحجارتكم -ولذلك فان محاولة “أسلمه الإرهاب” هي سياسة ظالمة وغاشمة وهي ابعد ما تكون عن الحقيقة ،هدفها الرئيس تشويه صورة الإسلام وجعله عدوا جديدا بعد سقوط الاتحاد السوفييتي، وبعد ان بات الإسلام يغزو قلب أمريكا وأوروبا بانتشاره وسرعة الإقبال عليه . والخلاصة ان الإرهاب ليس له دين ولا وطن ولا جنسية فهو يصدر من العرب ومن العجم ومن المسلمين ومن غيرهم،مع ان نسبته عند المسلمين لا تقارن مع غيرهم، ولذلك ينبغي على الإعلام الغربي واليهودي وعلى الساسة الغربيين واليهود التوقف عن خلط الأوراق المتعمد بجعل الإسلام والمسلمين شيئا واحدا ،لأننا لو طبَّقنا هذا الخلطَ المتعمَّد بين الدِّين وسلوكيات مُعتنِقيه لكانت النتيجة مُفزعة بالنسبة للمسيحية كدِينٍ؛ فالشعوب المسيحية في أوروبا والأمريكتين عاشت حياتَها كلَّها في حروب وعُدوان وسَفْك دماء، فهل يعني ذلك أن المسيحية والشعوب التي تَدين بها شيء واحد، كما يفعل الغربُ في رؤيته للإسلام وحديثه عنه من خلال رؤيته لقِلَّة قليلة من مُعتنِقيه هم في حقيقة الأمر جاهلون به، خارجون عن تعاليمه، خطرهم عليه أشدُّ من خطر أعدائه.وكذلك الحال بالنسبة لليهود واليهودية.وصدق من قال:”الي دارهم من زجاج لا يرم الحجارة على دار الجيران”.
المصابون بسفلس كراهية
الاسلام والمسلمين -لا يزال المسيحيون يصفون الاسلام بالارهاب وقتل الاخر فكيف نجا اسلافهم من الذبح حتى وصلوا الى ايلاف ليعلقوا بتلك التعليقات المسفة والسفيهة والمتسرعة بالكراهية والافتراء لاشك انهم مساكين مرضى نفسانيين يحتاجون الى علاج من حالة الفصام التي يعيشونها والكراهية التي ينامون بها ويستيقظون ربنا يشفيهم بحالتهم فعلاً صارت صعبة وميئوس منها
لم نجرم المسيحية رغم
كل هذا الاٍرهاب -8- لم نجرم المسيحية ولم نصفها بالإرهاب، رغم أن القوات الأمريكية الحاقدة هي من حوّل جزر سامار الإندونيسية المسلمة إلى النصرانية بالنار والحديد وأطلقوا عليها اسم (الفلبيين)؛ نسبة إلى الملك فيليب الثاني ملك أسبانيا. 9- لم نُجرّم المسيحية ولم نصفها بالإرهاب، عندما يقول صحفي أمريكي رافق الحملة الدموية على جزر سامار ما نصّه: (إن الجنود الأميركيين قتلوا كل رجل وكل امرأة وكل طفل وكل سجين وأسير وكل مشتبه فيه ابتداء من سن العاشرة واعتقادهم أن الفلبيني ليس أفضل من كلبه، وخصوصا أن الأوامر الصادرة إليهم من قائدهم الجنرال (فرانكلين) كانت: (لا أريد أسرى ولا أريد سجلات مكتوبة). كانوا مسيحيين جميعا، ومع ذلك لم نُجرم المسيحية ولم نقل عليهم بالحق ما ادّعوه علينا بالباطل. 10- لم نُجرّم المسيحية ولم نصفها بالإرهاب والاستعمار الصليبي هو من قتل 80 ألف مسلم ومسلمة في جزيرة مدغشقر المسلمة في يوم واحد وبضربه واحدة وبصورة مسرفة لم تشهدها البشرية عبر تاريخها المتطاول ولم يشهدها أدب الحروب على مر العصور. 11- لم نُجرّم المسيحية ولم نسئ لها، والاستعمار الإيطالي الفاشي هو من قتل 700 ألف ليبي ونفذ حرب إبادة لنصف السكان المدنيين الآمنين، ولم نطالب بالثأر لهم، بل ديننا قد ندب إلينا الصفح والمغفرة. 12- لم نُجرّم المسيحية ولم نصفها بالإرهاب والاستعمار الفرنسي هو من قتل ملايين الشهداء في الجزائر المسلمة وفي مذبحة جماعية في مدينة خزاطة الجزائرية التي استشهد فيها 40 ألف موحد لله في يوم واحد. 13- لم نُجرّم المسيحية ولم نصفها بالإرهاب في حرب البوسنة والهرسك. غير أن أحد ضباط الأمم المتحدة يقول: (إنه قضى شهورًا طويلة لا يستمع إلا لطلقات الرصاص ولا يرى سوى قذائف الصرب التي كانت تتوالى تباعًا فوق أشباح الموتى، وهي عطشى لمزيد من الجثث من الرجال والنساء والأطفال المسلمين في مذبحة (سربرنيتشا) المروعة).
شوف المحبة
رب المسيحيين السفاح -يعتبر سفك دم الاخر في المسيحية شرط لقبول المسيح له وتخليص روحه ؟!!
مقال ممتاز
محمود -شكرا للكاتب على مجهوداته
اماراتيه ولي الفخر
اماراتيه ولي الفخر -(((قم 19 كاتب(ما كلام أذكى اخواتة عن الأنبا شنودة أو مرقس أو بيشوى أو بولس جورج أنهم يكفرون الأخرين فهذا مبعث السخرية -) << فعلا سخريه ونحن فعلا نسخر منك يوتيوب(الحبيب علي الجفري يسأل الانبا مرقس هل انا واى مسلم عندك كافر وفي النار فيجيب طبعا والا مبقاش مسيحي) << المسلم كافر ولا مش حيكون مسيحي """ هذا مش تكفير يا ,,,,,,,,,,,,,, < اكمل الفراغ>عارف شوه الفضيحه انك بعدك موجود في ايلاف بعد ما كل المسلمين ,,,,,,,,,,,,,,,, اكمل رايح جاي انت ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,وبعدين مش المفروض تجاوب على الاخوه يا فول(.الى الفول أبو مليون إسمعمرو - GMT 22:41 2015 الأحد 28 يونيواين أسمائك الاخرى التي أحلتها على التقاعد ... أسعد/ د. محسن/ جزائريه/مصريه/ القناص/متعافي/مازن /// ...........لماذا لم تعد تعلق بها ؟! .الى الفول على طولأبو مليون لقب وأسم - GMT 17:10 2015 الإثنين 29 يونيوهذا التعليق سبق لك وكتبته باسم " جزائريه مرتده " وبنفس الاسلوب والكلمات , تبا لك يا فول ابو مليون اسم – ) << جاوبهم ولا تاخذ وضعية الميت