رسالة الى خادم الحرمات الشريفة الكردية
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
بالرغم من عدم تخصصي بالقانون، ولكن من باب التواضع لي بعض المام به، وتأكيدا على هذا الالمام في عام الفين وخمسة اعدت ونشرت مسودة مقترحة لدستور العراق الدائم في "ايلاف" وفي جريدة "الاتحاد" البغدادية، وكذلك في نفس العام اعدت ونشرت مسودة مقترحة لدستور اقليم كردستان، وهذا يعني ان ما اقترحه في هذه الرسالة الموجه الى سيادة رئيس الاقليم المنتهي ولايته منطلق من دواقع واسباب قانونية ومنطقية لكي لا يحصل فيها لبس ولا التتباس، وفيما يلي نص الرسالة:
السيد خادم الحرمات الشريفة الكردية مسعود البرزاني المحترم
يطيب لي من موقع المواطنة الكردستانية العراقية، ومن موقعي الاعلامي والفكري كحامل متواضع لرسالة انسانية اعلامية سياسية صحافية صادقة، ان اتقدم بهذه الرؤية والمقترح المدون ادناه للخروج من أزمة رئاسة الاقليم التي يعاني منها الشعب منذ اكثر من شهرين والتي لم يخرج منها الاحزاب الخمسة الرئيسية &- الحزب الديمقراطي والاتحاد الوطني وحركة التغيير والاتحاد الاسلامي والجماعة الاسلامية- الا بمزيد من التعقيد ومزيد من التشاؤوم بسبب عدم توفر الارضية المناسبة للحل والوصول الى اتفاق يخدم الجميع، والى سيادتكم نص الرؤية والمقترح:
الرؤية
لابد من الاعتراف بقول حقيقة ناصعة وبروحية البيشمركة التي تتباهى بها وتباهيت بها رئيسا ومواطنا، وهي ان ولايتكم قد انتهت حسب المنظور القانوني لنص القانون رقم 19 لسنة 2013 ونص القانون رقم 1 لسنة 2005، وحسب قول سيادتكم في اجتماع مع مجموهة الاحزاب الكردستانية "انني كنت على وشك الاعلان رسميا بانتهاء مهمتي الرئاسية في 20\آب وتسليم الامانة" كما صرح به احد المشاركين بالاجتماع في لقاء تلفازي .
ولابد من البيان بان مطالبتكم ومطالبة حزبكمم الديمقراطي الكردستاني بانتخاب رئيس الاقليم من الشعب منافي تماما لقاعدة ديمقراطية اساسية ودستورية عامة، وهي لا يمكن الجمع بالانتخاب من الشعب بين رئاستي السلطة التنفيذية الممثلة بالرئيس ورئيس الحكومة، وذلك لان لا يمكن بالنظام الديمقراطي الحقيقي الجمع بين مصدرين رئاسيين بصلاحيات واسعة ومطلقة في سلطة تنفيذية واحددة، ومنظومة الدول الديمقراطية تحوي امثلة دستورية عديدة لدعم ما ذهبنا اليه، مثلا النظام السياسي الامريكي ينتخب فيه رئيس الجمهورية ممثلا برئاسة واحدة للسلطة التنفيذية مقابل السلطة التشريعية الممثلة بالكونغرس ومجلس النواب، وكذلك النظام السياسي الفرنسي ينتخب فيه الرئيس ممثلا للسلطة التنفيذية ويعين من قبله رئيس الوزراء لمعاونته في ادارة البلاد، وايضا في اسرائل وايطاليا واسبانيا وبريطانيا يتم انتخاب رئيس الحكومة من الشعب ممثلا لرئاسة السلطة التنفيذية بينما رئيس كل من اسرائيل وايطاليا بروتوكولى ولاسبانيا ملك تشريفي ولبريطانيا ملكة تشريفية، وكذلك في العراق فان السلطة التنفيذية ممثلة برئيس مجلس الوزراء وينتخب من قبل الشعب بينما رئيس الجمهورية بروتوكولي كما نص عليه الدستور الدائم للدولة العراقية الاتحادية.
ولهذا كما بينا لا يمكن الجمع بين رئاستين انتخابيتين من الشعب لسلطة واحدة وهي السلطة التنفيذية، واستنادا الى هذه القاعدة الديمقراطية المتسمة بالعدل والمنطق والتوازن العادل بين السلطتين التشلايعية والتنفيذية لابد من تحديد رئيس واحد منتخب ممثلا للسلطة التنفيذية وهو اما رئيس البلاد او رئيس الحكومة، وبما ان رئيس حكومة اقليم كردستان منتخب من قبل الشعب بفعل فوز كتلته النيابية بالاغلبية وتكليفه من قبل البرلمان، فان منصب رئيس الاقليم يحتم قانونيا ودستوريا ومنطقيا ان يكون بروتوكوليا ومنتخبا من قبل البرلمان، وكما هو حاصل في العراق وحسب الدستور الدائم الذي اشترك عام الفين وخمسة في اعداده وصياغته كل المكونات القومية والسياسية الشيعية والسنية والكردية والذي حاز على موافقة العراقيين بنسبة الثلثين وصوت عليه الكرد بنسبة اكثر من تسعين بالمئة.
وللعلم والبيان وحسب منظور منطقي وديمقراطي فان انتخابكم من قبل الشعب في الولاية الثانية 2009-2013، كانت عملية غير قانونية لان رئيس الحكومة في نفس الفترة كان منتخبا من الشعب وان كان مشتركا بين الحزبين الديمقراطي والاتحاد الوطني، وفي هذه الفترة جمع الاقليم بين رئيسين منتخبين من الشعب ممثلين لسلطة واحدة وهي السلطة التنفيذية، وهذا ما لا يسمح به اي نظام سياسي ضمن منظومة دول الانظمة الديمقراطية في العالم، وكان الاجدر انتخاب منصب رئيس الاقليم من البرلمان وليس من الشعب لاحداث واقامة التوازن داخل السلطة التنفيذية، وما حدث في تلك الفترة كان حطأءا جسيما لانه سمح بمنح قوتين كبيرتين ومصدرين عاليين للصلاحيات المطلقة الى رئيس الاقليم ورئيس الحكومة الممثلين للسلطة التنفيذية، وبالتالي هذا ما سمح ان ان تتمتع هذه السلطة بقوة اجرائية هائلة مقابل دورضعيف جدا للبرلمان وامام رئاستين قويتين بالصلاحيات والامكانيات وهما رئاسة الاقليم ورئاسة الحكومة.
المقترح
يا سيادة خادم الحرمات الشريفة الكردية، وبالرغم من اتسام فترة حكمكم للعقد المنصرم بفساد رهيب وبفروقات طبقية شاسعة وواقع مجرد من العدالة وممفرداتها تماما ونشوء طبقة ثرية طفيلية عملاقة ناهبة لقوت وثروات وممتلكات الشعب وتأسيس دولة الحزب والعائلة الحاكمة بدلا من اقامة دولة المواطنة بالعدل والاحسان والمساواة وتكافوء الفرص، بالرغم من كل هذا الا اننا وللرؤية التي ذكرناها، واستنادا الى احقاق الحق واعادة مسار النظام الديمقراطي السائر في الاقليم الى مساره ومجراه الطبيعي توازيا مع مسار النهج الديمقراطي في العراق الاتحادي، واسترشادا بالنوايا الصادقة لاصلاح التعرج الذي حصل في الولاية الرئاسية الثانية وما تعرض له النظام الديمقراطي في الاقليم من خطأ كبير غير مقصود سياسيا بفعل انتخاب رئيسين للسلطة التنفيذية ممثلا برئيس الاقليم ورئيس الحكومة، فان الضرورات والاستحقاقات الوطنية والمسؤولية الملقاة على عاتقكم كقائد وعلى عاتق قادة الاحزاب الكردستانية البرلمانية، واستجابة لاشتياق الكرد وحرصهم الوطني الاصيل لاجتياز المرحلة الراهنة بالسلام والمحبة والتضامن والتآلف والتكاتف من قبل الجميع، فان كل هذه الموجبات الاصيلة تدعوكم الى اتخاذ خطوة تاريخية لارساء النظام الديمقراطي بقوة وثبات في الاقليم وبمسار صحيح وصائب لكي يشكل نموذجا مقتدرا يحتذى به اقليميا ودوليا، والخطوة هي الاقرار بنظام رئاسي واحد للسلطة التنفيذية ممثلا برئيس دولة الوزراء وانتخاب منصب الرئيس من قبل البرلمان كما هو حاصل في العراق وفي كثير من دول العالم الديمقراطي، وفي هذا انجاز كبير لكم وللكرد جميعا لتقديم صورة حية وناضجة عن الديمقراطية الحقيقية.
وفي الختام نأمل بتواضعنا وتواضع قلمنا هذا قد اسهمنا في توضيح صورة شائكة عن الازمة السياسية التي يمر بها اقليمنا الحبيب، وفي فتح نافذة صغيرة للخروج منها بشعاع ولو نزير للاسهام في ايجاد زاوية من زوايا حل ازمة رئاسة الاقليم لكي ينطلق الخير من جديد ويعم كل ربوع كردستان والعراق ولكي يشع الامل والامل وثم الامل جميع الاجيال حاضرا ومستقبلا، ومن الله كل التوفيق.
ولكم فائق الاحترام...
اقليم كردستان العراق
&
التعليقات
مملكة بارزان الكردية
العراقي -نتمنى ان يقرأ الرئيس ( المنتهيى ولايته ) هذه المقالة
Respectful Article
said hussein -Well Done to the writer this an example of a civilized writer who whose constructive critic is of significance to solve the the presidential issue in Iraqi Kurdistan
يا سيادة خادم الحرمات الش
Rizgar -يا سيادة خادم الحرمات الشريفة الكردية، سوف لم ولن تستطع تعيين فراش ولا محاسبة سائق في دائرة بسيطة في محافظة السليمانية من ١٩٦٦ الى الف سنة القادمة , فلو اجتمع الانس والجن فلم ولن تستطع توحيد البشمركة , والحرب الباردة منذ ١٩٦٦ جارية بالرغم من الاتفاقيات الستراتيجية ومعاهدات الصواريخ الباليستيية Ballistic missile , بين طرفي الصراع , وظاهرة اللجوء الى Proxy واضح مثل وضوح الشمس في كوردستان , كلنا نعرف من هم proxy التغيير والاتحاد وكلنا نعرف من شجع الحزب الديمقراطي الكوردستان -الايران الى النضال المسلح بعد ٢٠ سنة ,قصدي proxy البارتي !!! من اسس كانتون شنكال ؟ اي proxy من وضد من ؟ -لو فرضنا - انتخب الرئيس من التغير او الاتحاد , فهل تتعدى صلاحية الرئيس المنتخب الى اصغر قريبة ضمن اللون الازرق ؟ والعكس صحيح .الكاتب يحاول الضحك علينا وكان كوردستان مثل الدانمارك , الرئيس رئيس لكل البلد , او كوردستان دولة عظمى والحزب الديمقراطي والجمهوري ينافسان على الاسواط ؟ حزب صغير دخل البرلمان عن طريق التوافقات الكوردية وما اكثرها وحاول ركل الحزب الاخر عن طريق عن طريق التوافقات الكوردية الديمقراطية , وهم يعرفون جيدا مصير اللعبة حتى وان نجحوا ولكن الاوامر من -التل- . !!! اغبى الا غبياء يعرفون ان كوردستان مقسم عمليا , واللجواء الى الاكاذيب الديمقراطية منعطف سخيف لالهاء الناس , على الكورد ايجاد طرق سليمة لكونفدراليات او مشيخات مثل تجارب المسقط ودبي والشارقة و ....وتحت ادارة الامارات الكوردية المتحدة . ماذا جنى الشعب الكوردي من ٧٠٠ اجتماع لاكل الكباب ؟ ومن غرائب كوردستان وزير حقوق الانسان داعشي وشارك جند الاسلام في الثمانينات بقطع الرؤس !! نعم كوردستان غريب ؟ الحل الامثل لنكن واقعيين تاسيس مشيخة السليمانية ومشيخة اربيل وكانتون شنكال وكانتون كركوك وتحت سقف الا مارات الكوردية المتحدة وانهاء صراع ١٩٦٦ . المشكلة الوحيدة في المقارنة مع الا مارات العربية ستكون السياسة الخارجية , فهناك طرف ايراني -صراع علي- في كوردستان والاخوة الشيعة والعراقجيه تي والاخوة العربية الكوردية والحشد الشعبي والجيش الشعبي , نسخ ايام زمان ....وفي الطرف المقابل -صراع عمر- وامريكا وتركيا ودافوس والاحزاب الاوربية المحافظة على الخط والدولة القومية ....الخ.سنة كاملة والصراع على تعيي
كرسي الرئاسة
ناصر -هل يعقل ان يقوم مسعود بارزاني بترك كرسي الرئاسة ؟ وهو يعلم انه ليس برئيس قانوني ولا دستوري منذ الولاية الثانية ؟ واين الاحزاب عدم قانونية رئاسة بارزاني لاقليم كوردستان ؟
يا سيادة خادم الحرمات الش
Rizgar -عندما سافرنا من السويد وعبرنا الحدود النرويجية ,سالت صديقي , هل وصلنا النرويج ,فقال نعم قلت فكيف عرفت ؟حيث لا وجود لنقاط التفتيش ؟ اللون الا صفر في تخطيط الطرق الخارجية,والخطوط صفراء في جانبي الطريق بعكس السويد -اللون الابيض- لون EU , سالت نفس السوال عندما كنا نتجول في كوردستان بين الا دارتين , فقال صديقي نحن الان في مناطق الا تحاد حيث ملابس البشمركة مختلفة والاعلام العراقية .
مسعود يدمر كردستان
هافال -المقال يعكس واقع حالنا في كردستان، مسعود لن يتنازل مهما كلف الامر، واتباعه ينفخون به ويبجلون به خوفا من فقدان الامتيازات التي اعطاهم اياها مسعود، وابواقه ماانفكوا يكتبون عن انجازات مرحلته التي لايصدقها اي مواطن كردي غير اتباع البارتي الذين يعيشون حياة ترف ورفاهيةبينما الشعب الكردي المسكين يعاني الامرين، الذين يعيشون في كردستان يعلمون ماتفعل الاسايش، ويعلمون مدى الخوف الذي يحكم الناس، ومسعود يسير على درب اساتذته ومعلميه، الاسد وصدام، في ترويع الناس، واليوم الشباب الكردي يترك كردستان لفقدان الامل كما فقد الشباب العراقي الامل في حكومته الفاسدة في بغداد واصبحوا يحلمون بالللجوء، الا يكفي يامسعود ام انك لن تتوقف حتى تدمر كردستان، كما فعل بشار وصدام.
المبايعة
خوليو -حتى ولو كانوا فرساً أو عرباً أو كرداً ،، هناك فكرة أدخلوها في رؤوسهم وأعجبتهم لأنها تلتصق بالديمومة في السلطة حتى القبر وهي نظام المبايعة ،، ومنها يخرج الأمير للمؤمنين أو رئيس أيضاً للمؤمنين ،، وعندما يبايعوه تظهر المقولة المقدسة المكتوبة على جبينه بأنّ عليهم إطاعة الوالي ولو جلد ظهورهم ولو سرق مالهم ،، ومن يومها لم يفارق الجلد والسرقات هذه الأمة الدينية (لايوجد حالياً أمم دينية سواهم )،، خذ مثلاً الأنظمة الديكتاتورية مع تطبيقات لايت للشريعة ،، كيف كانوا يَجرون استفتاءات (مبايعة مودرن ) وتظهر النتائج 99% من المبايعيين يقولون نعم ،، وهذه النعم تعني جلد ظهورهم وسرقة أموالهم ،، فإن انتبهوا واحتجوا يتحولون لفرق مارقة خارجة عن الدين ،، وأما صورة الديمقراطية الحديثة الحقيقية المتمثلة بأحزاب سياسية وبانتخاب إحدى السلطات التنفيذية عن طريق الشعب والأخرى عن طريق البرلمان التشريعي المنتخب أيضاً على مبدأ النسبية السياسية ،، فيجري اختزالها وتمويهها بالكلمة السحرية المقدسة الساكنة في وجدان البسطاء المنتظرين كم متر مربع في جنة الوهم ،، نقصد المبايعة ،، يعود الزعماء إليها كلما اقتربت مدة حكمهم على الإنتهاء لأنها ساكنة في وجدانهم أيضاً ولايعرفون من الديمقراطية الحقة سوى قشرتها أو اسمها فقط ،، فلا تلومن هذا أو ذاك بل اللوم على من أدخل نظام المبايعة لسرقة المال وجلد الظهور ،، فهو النظام السائد منذ أربعة عشر قرناً بغض النظر عن العرق ،،حتى أصبح الجلد والسرقات من صفات هذه الأنظمة ولا محاسب لهم سوى الوقفة يوم الحساب المزعوم ، والمبايعون ينامون مع فقرهم وبؤسهم على أوهام النعيم في جنات الوهم .
لمن تکتب رسالە
ازاد -استاذ جرجیس ان محاولتک الکریمە فی شرح الابعاد القانونیە و محاولتکم تذکیرە بالواجب الوطنی والاخلاقی لترکە الکرسی واحترام القانون رسالتکم معنونە الی شخص خاطیء. ای التزم اخلاقی لبرزانی وهو تقدم جیوش الباسداران لمقاتلە کرد ایران واعادە اخضاع کردستانهم المحرر بعد سقوط الشاە لسیطرە قوات الخمینی فی وقت کان کرد ایران یأووە هو واتباعە لکن لدغهم کالحیە ،ای التزام بالقوانین وهو دخل اربیل علی دبابات الحرس الجمهوری الصدامی وادخلهم برلمان کردستان رمز القانون فی کل العالم ،وهو استلم حکمە فی اربیل الی الیوم من صدام ولولا صدام لکان الان ،ای شعور وطنی وهو یقول اننا قدمنا ٣٠٠٠ قتیل لمحاربە البکک لکن مع هذا ترکیا لا تثق بنا ماذا نفعل اکثر ، ای ضمیر لدیە وهو حفر خندق لوضع حصار علی کرد سوریا وهو کان ینفی قیام داعش بمجازر ضدکرد سوریا ،هل هناللک شخص فی العالم کلامە ضد افعالە الم یقل ان اسهل شخص یترک الکرسی هو انا بمجرد طلبهم ذللک الم یقل ان یوم ٣١ اب یوم شرف الم یقل ان صدام لیس عدوا للکرد ،کان صدام دکتاتورا مجرما لکن دافع عن عرب سوریا وفلسطین ومصر ووزع نفط العراق علی الاردن وصومال وموریتانیا واریتیریا .... وکذللک القذافی کان دکتاتورا وساعد الکثیر من العرب ،فمن ساعد دکتاتورنا غیر العائلە والعشیرە؟؟؟؟؟
مقترح ولده ميتا ...
هوزان خورمالى -الاخ كاتب المقال يقدم مقترحا بشان تغير نظام الرئاسي الى برلماني كي يتفادى كردستان شر ا هوه في غى عنه ..سيدي انت تقارن كردستان باامريكا واسبانيا وغيرهم من الدول العظاء وكان كردستان تمتلك مقعد في مجلس الامن ومعترف به دوليا وتعطي الامثله وكانه كردستان لم يجد في رجل قانوني وخبير سياسي مطلع على مايجري في العالم ..عزيزي انا لست بصدد الدفاع عن البارزاني لكن الوضع في كردستان واسبانيا يختلف اختلاف السماء والارض في كردستان الوضع قابل للانهيار في اى لحظه وهناك تحديات امنيه وانت سيد العارفين بهذا الامر ..ناهيك عن الدول الجوار التى تخطط مؤامره تلو الاخرى لاجهاض تجربه كردستان ومنع قيام كيان كردي مستقل ... وعليه مقترحك ليس في اوانه ولا مكانه ..الاحزاب الكرديه المعارضه تدرك تلك الحقيقه وماسوف يحل باكردستان وشعبها بعد نشوه فراغ سياسي .. التوافق هوه الحل لاغير لان النظام الرئاسي في كردستان والعراق هوه نظام توافقي والا كيف تحصد قائمه التغير على نائب ريس البرمان العراقي ب 8 مقاعد اذن الحل يكمن في التوافق .. وعليك سيد كاتب المقال بان تتذكر بان موضوع تغير النظام مقترح ايراني وخاصه بعد زياره قاسم السليماني الى السلمانيه واجتماعه بااحزاب المعارضه الواليه له ..والسبب لان البارزاني رفض عده مرات طلب ايراني بااقامه علاقات مع النظام السوري وبشار الاسد وتحديدا حينما رفض البارزاني زياره دمشق ورفض ايضا طلب لاريجاني في استقبال وليد المعلم مع هوشيار زيباري في بغداد كل هذه الامور اغضبت نظام الملالي وخططت لاسقاطه سياسيا عبر المطالبه بتغير النظام من رئاسي الى برلماني والذي ينص على تنحي البارزاني عن كرسي حكمه ... ناهيك عن ان ايراني تريد بعد تغير البارزاني ان تربط اربيل بدمشق وانشاء جسر جوي يسهل عليه تقديم الدعم العسكري لبشار ..وعليك ان تتذكر سيدي بان البارزاني قد اختاره الانضمام الى الكف الرابح وهوه كف الحلف مع امريكا والغرب مما جعله من كردستان حكومه تقتدي العالم بها في محاربه الارهاب وتقويه علاقته بها دبلوماسيا وعسكريا وامنيا .. وعليه سيدي مقترحك لانه لم ياخذ بعين الاعتيار الظروف التى تمر بها كردستان ومقترحك يخدم نظام الملالي سوا عن وعي او دونه فقد ولده مقترحك ميتا ولايتوفر فيه الشروط القانونيه ولايخدم مصالح الشعب الكردي لامن بعيد ولامن قريب وعليه رحمه الله من قراء سوره الفاتحه ......!!!!!!!!!!!!!
الخلاص هنا بثورة حقيقيه
ابن الرافدين -(واستنادا الى احقاق الحق واعادة مسار النظام الديمقراطي السائر في الاقليم الى مساره ومجراه الطبيعي توازيا مع مسار النهج الديمقراطي في العراق الاتحادي )، لا استطيع ان افهم هذا الحديث هل صحيح هذا هو الواقع لنا مسار ديمقراطي ولانعلم به . ام ان هناك نوايا لتسويق هكذا طرح الى قراء ايلاف على انه فعلاً هناك نظام ديمقراطي يضاهي اوروبا واستراليا وانما حدث شرخ بسيط واننا على وشك تصليحه . بشرفكم هل هذا الكلام معقول العراق يا اخوان في سلم الحضارة الهمجيه وان المنضمات الدوليه تصنفه في ادنى المستويات . بلد مثل العراق يضحكون عليه بهذا القدر هذا الوطن الذي كان يوماً سله غذاء وبركه لكل الغزاة والبداوة وتم احتضانهم لان صدر الاصلاء العراقيين مليئ بالمحبه والتواضع وهم اصلا ناس طيبيين . وعليه نقول ونؤكد ان السراق والحراميه في موقع المسؤوليه يتعاملون مع الناس والوطن على انه ملكهم الخاص وان اي ردة فعل من الناس هو بمثابه عبور للخطوط الحمراء
خادم الفساد وسرقة النفط
عبدالله زيدان -لا ادري ما المقصود بخادم الحرمات الشريفة وهل هناك حرم شريف ثالث ورابع وخامس في كردستان، وشتان بين هذا الفاسد برزاني وبين خادم الحرمين الشريفين، الثاني فعلا خادم وملك متواضع بينما الاول طاغية ومستبد ولص كبير وسارق للنفط الكردي ومدمر للاكراد ومخرب للعراق..
ابن الرافدين
احمد كايا -(النهج الديمقراطي في العراق الاتحادي )،....... أن الديمقراطية تربية وعلم ووعي. وهذه كلها غائبة في العالم العربي , عجبا السيد جرجيس كوليزادة !! قول انا حاقد واكره البارزاني ولكن لا علاقة للحقد والكراهية بالديمقراطية .بربك عيراق ديمقراطي ؟ وماذا استفاد اليهود من ديمقراطية الالمان ؟ والحزب النازي حصل على الحكم عن طريق الديمقراطية , وماذا استفاد الشعب الفلسطيني من ديمقراطية الحماس ؟
من الشيحاني الى جرجس
Hejar -مقالاتكم وان دلت على شئ فهي تدل على بعدكم كل البعد عن الكردياتية واجزم ان التعليقات كلها. كتابها أناس انت تعرفهم جيدا يلا اكتبوا وهاتوا ما عندكم من كره
ابناء كردستان والهجرة
سيروان -يهاجر الشباب الكردي من كردستان باعداد كبيرة، مع ان كردستان كما يدعي البارتي هي واحه امن وامان مقارنة ببغداد وسوريا، ومع ان كردستان فعلا اكثر امانا من اغلب مناطق العراق وسوريا، الا ان الشباب الكردي يترك وطننا الحلم ويذهب الى بلدان الغرب بحثا عن امن اجتماعي واقتصادي، والسبب واضح لمن يريد ان يرى الحقيقة، وغائب عمن عمت عيونه عن روية الحقيقة حبا بالمال الذي يغدقه البارزاني. السبب هو الظلم الاجتماعي والاقتصادي الذذي يعاني منه اغلب ابناء الشعب الكردي، اتباع البارتي يعيشون بحبوحة لم يكونوا يحلموا بها والشعب لايستطيع الحصول على رواتبه، ويعيش بكفاف شديد، واذا تجرا احد على الكلام فتكون النتيجة كما حصل مع الكثير من معتقلي الراي في اربيل هو البقاء في سجن الاسايش، اما الذين يهتفون باسم البارزاني وبمحبتهم له فهذه محبة مدفوعة الثمن، فالبارزاني احتكر اموال النفط له ولاقاربه ولمن يهتف باسمه، والمسالة مع هولاء المحسوبين على الكرد هي مسالة ضمير وانتماء اكثر منها مسالة احزاب، فهولاء باعوا ضميرهم لمن اشتراهم بامواله على حساب مصير شعبنا الكردي ومصير كردستان الذي وقع تحت رحمة مسعود وابواقه.
هاج
هاجر -هاجر الشباب الكردي من كردستان باعداد كبيرة من منطقة السليمانية فقط ,حسب منظمة اللا جئين العراقية .
لارزاني ملياردير
دلشاد امين -قال عضو في البرلمان ان مسعود بارزاني هو المالك الحقيقي لشركة كورك ويبلغ راسماله 6000 مليون دولار ررسومات الشركة لحكومة بغداد تقطع من ميزانية الاقليم وبغداد قطغت كل سنة 350 مليون دولار
.............
سيروان -هذا الكلام عار عن الصحة، اين هذه المنظمة ومن اين اتيت بهذه المعلومة، الحقيقة ان الذين يهاجرون من جميع المناطق ولكن الاغلبية من اربيل او مناطق تابعة لاربيل، وهذا ليس من احصاء ولكن هذا الكلام من الاخوة الذين اتوا الى اوربا وتكلموا عن مشاكلهم.
لادستوريه
جمهورية الموز العراقيه -المناصب والاسماء التي يطلقها المتنفذون في شمال العراق..المحافظات الثلاث..فالتسميه اما حاكم للمحافظات الثلاث ونوابه ثلاث محافظين ومجالس المحافظات مجموعها هو برلمات للاقليم منعا لازدواج السلطه التنفذيه والتشريعيه كذلك رئاسة الوزراء تخص بغداد فقط اما الاقليم فتسميه اخرى كمستشار او كاتب ،ففي كثرت المناصب نهب مقنن للمال العام ونزع لهيبة الدوله العراقيه ...وقد كتب محلل سياسي ان مئات المستشارين ممنحوحه لهم مناصب تصرف رواتبهم الدوله العراقيه المفلسه اساسا اضافه الى مئات المتقاعدين برتب عاليه ورواتب خياليه وامتيازات كله لادامة سلطه الحزبين الحاكمين في محافظة السليمانيه العراقيه واربيل...اربع ائلو...معبد الاله الاربعه وهو اسم عراقي رافديني ....كثير من الناس في هذه المحافظات لايعرفون اين تذهب المليارات ويستغربون من هذا العدد الضخم من الموضفين الكبار في ثلاث محافظات هي جزء من بلد اسمه العراق وفوق هذا يشاركون العراقيين الثروه والمناصب والمواقع الحساسه في بغداد وفي السفارات وحتى قوات الامن والجيش بسبب هزالة وضعف حكومة بغداد الخائفه والجبانه في الحقيقه لاتوجد هكذا مهزله في الشرق الاوسط والعالم كله
تحليل قانوني صحيح
فرصت صوفي -تحليل قانوني صحيح، ورأي الكاتب بالولاية الثانية لرئيس اقليم كوردستان صحيح وانتخابه من الشعب كان خطأ قانوني فادح ولهذا يمكن اعتبار رئاسة مسعود بارزاني بانها غير شرعية وغير قانونية وانا من منتمي الى حزبه ولكن حزب البارزاني يطالب بمطالب غير مشروعة وغير دستورية.