فضاء الرأي

تركيا من حزبٍ حاكم إلى حزب الحاكم

-
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

حزب العدالة والتنمية التركي، الذي أنشأه أردوغان وعبدالله غول مع مجموعة إخرى من المنشقين عن حزب الفضيلة الذي كان يتزعمه نجم الدين أربكان عام 2001. بدأ كحزب إصلاحي ذو خلفية إسلامية إخوانية، وتمكن من تحقيق نهضة إقتصادية حقيقية في البلاد خلال مدة قصيرة، وأعاد العسكر إلى سكناتهم، وفتح المجال أمال المحجبات من الدراسة في الجامعات والعمل في دوائر الدولة التركية، بما فيهم البرلمان، وبدأ بالتفاوض مع حزب العمال الكردستاني لإيجاد حل للقضية الكردية، وكل هذا يحسب له بالتأكيد، ولهذا منح الناخبين الأتراك وقسم لابأس به من الكرد ذوي الميول الإسلامية، أصواتهم لهذا الحزب ثلاثة دورات متتالية، ومكنوه من الحكم بمفرده. ولعب الرئيس التركي الحالي رجب طيب أردوغان دورآ محوريآ في نجاح الحزب، لما يتمتع به من كاريزمة وبلاغة خطابية جيدة.

وكأي حزب طال وجوده في السلطة وبنفس الوجه، تراخى الحركة الإصلاحية في فكره وعمله، بسبب إنشغال القيادات الحزبية العليا بالحفاظ على مناصبهم وترسيخ نفوذهم والإلتهاء بالمصالح الشخصية والعائلية وجمع الثروة. والأمر الأخر هو الثقة الزائدة التي تولدت لدى قيادات هذا الحزب، بعد فوزهم بثلاثة دورات متتالية في الإنتخابات، وهذ دفع بهم إلى رفض الإستماع للأخرين والتعامل معهم بنوع من التعالي والعجرفة. والسبب الأخر هو إنضمام الكثرين من الإنتهازيين إلى ركب حزب العدالة والتنمية للحصول على مكاسب معينة.&

هذا أدى إلى تفشي الفساد بين القيادات هذا الحزب من الصف الأول والثاني، وتورطوا في عمليات فساد كبيرة، من ضمنهم السيد أردوغان نفسه كما نشر في الإعلام التركي. ونتيجة إستمرار أردوغان في قيادة الحزب والحكومة لفترة طويلة، مع الوقت تحول إلى دكتاتور داخل الحزب وفي تركيا، ومعه تحول حزب العدالة والتنمية الإصلاحي من حزبٍ حاكم إلى حزب الحاكم، خاصة بعد إنعقاد مؤتمره الخامس يوم السبت الموافق 11 أيلول/ سبتمبر 2015 في أنقرة، والذي تمكن أردوغان فيه من إقصاء كافة خصومه من قيادة الحزب، أمثال الرئيس التركي السابق عبدالله غول، ووزير الإقتصاد السابق علي باباجان، ونائب رئيس وزراء السابق بولنت أرينج، ووزير المالية السابق محمد شيمشيك وغيرهم، كلهم كانوا من المطالبين بالإصلاحات ومحسوبين على التيار الليبرالي، وعين أردوغان مكانهم أناس موالين له في اللجنة المركزية، مثل مستشاره ووزير الاتصالات السابق بن علي يلدرم، وبرهان كوزو المستشار القانوني للرئيس التركي، وبراء البيرق زوج ابنته، ومجاهد أصلان صديق طفولته.

وهكذا عمليآ تحول هذا الحزب من حزب إصلاحي حاكم، إلى حزب أردوغان الحاكم، حاله حال الكثير من الأحزاب في المنطقة، كحزب البعث في سوريا، الذي تحول حزب الحاكم بأمر الله حافظ الأسد وإبنه، والحزب الديمقراطي في كردستان العراق، الذي بات حزب العائلة، حاله حال حزب الدعوة في العراق، وحزب العمال الكوري الشمالي، وغيرهم الكثرين.&

ومن هنا جاء إنتقاد نائب رئيس الوزراء التركي السابق بولنت أرينج، وأحد مؤسسي حزب العدالة والتنمية، بشدة السياسات الأخيرة للحزب، قائلاً: &" نحن بوصفنا قيادات قديمة، لسنا ديكوراً، والرئيس أردوغان بشرٌ مثلنا، يُخطئ ويصيب ولا داعي لمعاملته على أنه مُنزّه أو ملهم&".

وفي الختام يمكنني القول، بأن حزب العدالة والتنمية الذي عرفناه في بدايته، لم يعد له وجود، وحل محله حزب عائلة أردوغان ومن لف لفهما، ولا أستبعد تفتته بعد رحيل أرودغان عن الحكم.

&

&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
السيد الكاتب بعد التحية
عراقي متبرم من العنصريين -

كفاكم أيها الأكراد وضع العصي في عجلات الدول التي تتواجدون عليها .. هل هذا طبع فيكم أم عادة أم جينات وراثية تبرهن على أصلكم ومعدنكم المشاكس والمعاكس وأنكم دائماً لا تتورعون القيام بأي وسيلة للتجاوز على حقوق الآخرين.. إيران تعاملكم كمواطنين مثل سائر الإيرانيين ولم يصرّح الإيرانيون يوماً أنكم من غير قوميتهم كما تفعلون أنتم.. وفي العراق الذي ليس منه أصلكم نلتم أكثر من حقوقكم وأصبحتم رب المنزل وأصبح أهله الأصليون ضيوفاً عندكم .. وفي سوريا أشعلتموها لا لتدفعوا أخطار الإرهاب عن الشعب السوري الذي آواكم ولكن لتصادروا مدنه وأراضيه. وفي تركيا التي منها أصلكم وفصلكم منحكم حزب العدالة والتنمية حقوقاً أكبر من حجمكم بحيث أحرجه موقفه الكريم غاية الكرم معكم أمام باقي التيارات التركية الأخرى ولكنكم تأبون إلا أن تشتموه وتحاربوه بكل ماتستطيعون. لماذا أيها الأكراد لاتحترمون من يحترمكم؟ لماذا تعضّون دائماً الأيادي التي تحسن إليكم؟ متى تتوقفون عن إشعال الفتن وإثارة القلاقل في هذه البلدان بما لاينفع حتى قومكم؟ لقد زهقت كل وسائل الإعلام المرئي والمسموع والمقروء والمواقع الإلكترونية من كذبكم وتزييفكم الحقائق حتى يكاد المتابع يظنّ أنه ليس في العالم غيركم... والله أنا أتساءل وأجزم أن هنالك أكثر من مليار إنسان في أنحاء الدنيا صدّعتم رؤوسهم بنقنقاتكم وترهاتكم يتساءلون معي؛ متى تهدأون؟ متى تستكينون في الأراضي التي تسللتم إليها وتلك التي استوليتم عليها؟ متى تقنعون بما قسمت لكم شياطينكم من سرقة ثرواتنا؟ متى تتوقفون عن بغيكم ومكركم وغدركم وفجوركم؟؟؟ !!!

I hate hypocrate
Aryan Ahmed Baban -

عراقي متبرم من العنصريين Could you tell everyone, What is the benefit of becoming shia Just for once do not lie Fact does not change with time and space First, Mangol turk have settle in middle-east 1100 years ago Even according to persian writer, kurdish existence is far ahead of persian existence in Iran Zamin Thirdly, Before Islam, even 1% of so called Iraq were not arab above all these here is the kurdish experience with iraqi arab ruler since the establishment of Iraqi state Arabization of kurdish home-land, chemical weapon, anfal operation, anfal of shangal and dishonesty from Iraqi arab / day and night You iraqi, are a combination of Shrugi and hypocrite so we can not live with you And lastly Ikhwan Muflsinnnnnnnnnn of syria and Bashar Al-Assad have destroyed syria not kurd Bad news for you/ya shrugi Sumerian civilization belong to kurd not to shrugi/semetic race

10/08/2015
بيار روباري -

إن تمكن السيد مسعود البرزاني وحزبه من الإمساك بضفة الحكم في جنوب كردستان كل هذه المدة، لا يعود إلى جماهيرية هذا الحزب العائلي، وإنما يعود إلى عوامل إخرى منها: - إنفراد هذا الحزب بالحياة السياسية في جنوب كردستان لفترة طويلة من الزمن. - إمتلاكه للسلاح وبسط سيطرته على الإعلام والمال. - تفرد عائلة البرزاني بزعامة الحزب، ومحاربة كافة المنافسين لهم داخله. - سيطرته الحزب على المنافذ الحدودية، وحقول البترول وإستغلال ذلك لمصلحة العائلة والموالين. - السيطرة على الأجهزة الأمنية. وبسبب تفرد عائلة البرزاني الأب بالقرار السياسي، حدث خلاف حاد بينه وبين أعضاء المكتب السياسي، وفي النهاية أدت تلك الخلافات إلى إنشقاق في الحزب، وخروج قسم كبير من المكتب السياسي واللجنة المركزية وتشكيل حزب أخر تحت إسم (الإتحاد الوطني الكردستاني) عام 1975. ومع إنسحاب النظام العراقي من الإقليم في تسعينات القرن الماضي، نشأت سلطة محلية شارك فيها الحزبان الرئيسيان الإتحاد الوطني والحزب الديمقراطي، ولكن شهر العسل بينهما لم يدم طويلآ، بسبب غياب الثقة والصراع على النفوذ والمال، وهذا ما أدى إلى نشوب صراع مسلح بين الطرفين، دام لعدة سنوات. منذ نشأت الإتحاد الوطني الكردستاني، كان هناك صراع محتدم بين الأقطاب المتنفذة داخله، وهذا مرتبط بتركيبة هذا الحزب الذي تم تجميعه كما تجمع أجزاء السيارة المسبوقة الصنع. ولهذا شاهدنا كيف إنشق عنه أحد قادته البارزين ناشيروان مصطفى وأنشأ حركة التغير. ومع إعتلال صحة السيد جلال الطالباني في السنوات الأخيرة إزداد حدة الصراح على المصالح والنفوذ بين أقطاب هذا التنظيم، وهذا ما بدى جليآ حول موضوع إشغال منصب رئاسة العراق.

10/08/2015
بيار روباري -

وهذا الصراع الداخلي المستمر، أثر سلبآ في قدرات هذا الحزب وساهم في إزدياد قوة ونفوذ (عدوهم) اللدود الحزب الديمقراطي. والبرزاني إستغل هذا الوضع وأخذ يؤجج تلك الخلافات وويدعم طرف ضد الأخر. وكاد الإتحاد الوطني يتشذى إلى عدة أجزاء، قبل حوالي عام بسبب الصراع حول خلافة الطالباني، عندما كان راقدآ في المستشفى بألمانيا، ومع تحسن صحة الطالباني وعودته إلى كردستان أجل الأمر مؤقتآ. ونتيجة للحرب الدائرة بين هذه الأقطاب على الزعامة، تحول الصراع مع الحزب الديمقراطي إلى شيئ ثانوي بالنسبة لهم، وكل واحد من هؤلاء يفضل يأن يستمر مسعود البرزاني في رئاسة الإقليم إلى ما لا نهاية، على أن لا يشغل هذا المنصب غريمه من نفس الحزب. والسيد البرزاني يدرك هذه الحقيقة، ودق خلال المرحلة الماضية أسافين كثيرة بين هؤلاء الأقطاب، التي لا هم لهم سوى المناصب والنفوذ والمال، مثلهم في ذلك مثل البرزاني. أما الأحزاب الإخرى فهي أضعف من أن تصارع البرزاني وحزبه، بسبب تقوقعها في نطاق فكري وجغرافي محدد، ومن ثم لا تملك المال والعسكر والأمن التي تشكل مصدر القوة والنفوذ. مع العلم إن الأحزاب الأربعة الممثلة في البرلمان (الإتحاد الوطني، حركة التغير، الاتحاد الإسلامي والجماعة الإسلامية)، قادرة على التخلص من حكم البرزاني، لو إتفقت على شخص واحد ورشحته لمنصب رئاسة الإقليم. وكما بإمكانهم تعديل الدستور إن أرادوا، لأنهم يملكون أغلبية الأصوات داخل البرلمان. ولكن بسبب الخلافات وتضارب المصالح فيما بينهم، وإرتباطهم بجهات خارجية دفعتهم للخنوع لمشيئة البرزاني. وبرأي قادة هذه الأحزاب، لا يختلفون بشيئ عن البرزاني في عبوديتهم للكرسي والمال، والتسلط. ولهذا أنا متأكد من أن البرزاني باق في منصبه، وسيجدون لهم حيلة شكلية لكي يجملوا هذه العملية القذرة بها، وسوف يقوم قادة الإتحاد الوطني وبقية الأحزاب بتبرير موقفهم المخزي، بجحة إن الظرف حساس، ونحن في حالة حرب والى أخره من هذه الترهات. والسسؤال: هل كانت هناك حرب في المرة الماضية، عندما قاموا بالتمديد للملا مسعود؟ الساحة السياسية الكردستانية برمتها، بحاجة إلى تنظيف من كافة أشكال الديناصورات وتجار السياسة، الذين يجثمون على صدر الشعب الكردي منذ أكثر من خمسين عامآ. إن هذا الشعب مل من هذه الوجوه الكالحة، ويستحق قيادات تحس بنبضه وتعمل من أجله، وليس من أجل بناء أمجاد وعروش شخصية وعائيلية ونهب ثراو

10/08/2015
بيار روباري -

ما هو سر خنوع الإتحاد الوطني وبقية الأحزاب لمشيئة البرزاني؟

ذاكرتنا ليست مثقوبة
محمد الكوردي -

شعار كردستان يان نمان KURDISTAN YAN NEMAN التي أطلقا وعمل بها الاب الروحي البارزاني الخالد تكذب كل أفتراءاتك ياروباري والشعب الكوردي يقظ وصاحي لكل المؤامرات التي تحاك ضده وضد كوردستان .لكن مقالتك في وادي وانت تسرح في وادي اخر . في الكردية TIR LI KOUDE OU DAS LI KOUDE

اعتذار للسيد الكاتب
عراقي متبرم من العنصريين -

بعد أن قرأتُ ترنيمات حضرتك الأخيرة انتابني شعور بالإثم والخجل في آن واحد؛ شعور بالإثم أنني عمّمت حديثي على مجمل الأكراد وأخذت طيّبيهم وهم الغالبية العظمى ببعض خبيثيهم كما هو حال أمتنا العربية. أما الخجل لأنني كان ينبغي عليّ أن أملك غضبي وأنتصر لكم أنتم الغالبية من الأمة الكردية التي ابتليت مثلنا بالدكتاتوريات االغاشمة لتي تتبرقع دائماً بالشعارات البراقة وتتخذ التنظيمات الحزبية وسيلة لأهدافها الضيقة وتؤسس تنظيمات لا تملك إلا الشعارات البراقة الفارغة من كل محتوى ومصداقية كما حزب صدام وحزب أردوغان الذي طرحتَه حضرتك كمثال تغمز به مايسمى (الحزب الديمقراطي الكردستاني )الذي حوّله مسعود هو أيضاً اليوم من حزب حاكم إلى حزب الحاكم أسوة بعرابه أردوغان حتى أن من يتوخى الموضوغية لا يسعه إلا أن يطلق عليه اليوم بعد أن جرده مسعود من معانيه اسم (الحزب البارزاني اللاديمقراطي). أكتب لك يا أستاذ هذا وأنا على يقين بأن المنبطحين والخانعين من مرتزقة مسعود سيوظفون اسمي لتلطيخ سمعتك عند قومك ويصمونك بمصطلح الرفيق أوالجحش وأنك بعثي وعميل لأعداء القضية الكردية وووو ...الخ ويتناسون أن أول وأبرز من تَصدُق عليه مثل هذه التهم هو سيدهم وصنمهم الذي استقبل في أربيل عام ١٩٩٦جلاوزة المقبور صدام بالورود والرياحين ليخلصه من ثورة قومه آنذاك بعد أن زهقوا من تسلطه واستبداده!

لولا ..... لكانوا
برجس شويش -

لولا الخالد ملا مصطفى برزاني لكان الاغلبية الذين ياخذون المواقف العدائية ضده وضد حزبه وابنه البار مسعود برزاني لكان هؤلاء عرفاء تحت امر مسؤولي الفرق وظيفتهم ومهنتهم ترديد شعار البعث : امة عربية واحدة , ذات رسالة خالدة. ليتصور الرفاق حال الكورد بدون الخالد ملا مصطفى برزاني, لكانوا كالاشورين والسريان والكلدان اقلية لا حول ولا قوة لهم, نهج برزاني كان سليما وفرض قضية شعبه على اعداءه وجعلها تجذب اهتمام العالم لها , لو ان القيادة بيد هذا وذاك والذين ينظرون من برجهم العاجي فبكل تاكيد كانت للحركة التحررية منحى اخر لانتهت منذ زمن بعيد, ولكن من حسن حظ شعب كوردستان انبثق البارزاني الخالد ليكون قائدا صلبا وشجاعا في مواجهة كل التحديات التي كانت تعترض على نضال شعبه . قاد نضال شعبه وحقق الكثير من الانتصارات العسكرية والسياسية , اليس اتفاقية اذار للحكم الذاتي من اكبر انجازات وانتصارت الخالد برزاني ام انها هكذا تاتي ,تنزل من السماء حسب مبدأ الرفاق, والفدراية اليوم هي ايضا بفضل البرزاني الخالد فلولا الحكم الذاتي لما كان اليوم الفدرالية , رفاقنا الكورد شاطرين بالكلام الجوفاء التي لا تعكس الحقائق ولا الواقع .

رد على رقم ١
ريزان كردي -

انت عراقي عنصري حتى النخاع. لماذا؟؟ انا ساقول لك لماذا.تقول ان ". إيران تعاملكم كمواطنين مثل سائر الإيرانيين ولم يصرّح الإيرانيون يوماً أنكم من غير قوميتهم كما تفعلون أنتم" الم تسمع ماذا فعل اسيادك ملالي ايران بعد المظاهرة التي قام بها الاكراد بسبب محاولة احد ضباط اسيادك اغتصاب فتاة كردية. اعدام العشرات من خيرت الشباب الكرد في ساحة المدينة. لكن عنصريتك وحقدك على الكرد وضميرك الميت لا يجعالك ترى الحقائق كما هي. ام بالنسبة لتركية ماذا فعل تركية للاكراد غير القتل و التشرد و الفقر و تدمير القرى و المدن على روؤسهم وهم الدخيل الذي اتوا من منغوليا. اما بالنسبة الى اسيادك التابعين للايرانيين فخلقوا داعش لينتقموا من الاكراد ولكن الاية انقلبت على اصحابها ايضا فالى متى هذا البغض على الاكراد منك و من امثالك.

صحف و جرائد دولة القانون
Rizgar -

صحف و جرائد دولة القانون وحزب الدعوة بانتظار قلمك النير , السيد شيرزاد شيخاني كاتب مقالات -الحب للبارزاني- في صحافة حزب الدعوة والدفع بالدولار .لا افهم سر عدم اتصال حزب الد عوة بالسيد كامل ساكو للكتابة حول التاريخ الكوردي بصورة محايدة في صفحات دولة القانون ؟

لم يسمعوا بكلمة العراق .
Rizgar -

نوري سعيد عرض شراء (ولاية الموصل) من (تركيا) بـ(500.000) ليرة إسترلينية ، ويلاحظ ذلك أيضاً من تقرير (لجنة التحكيم) التابعة لـ(عصبة الأمم - لعام 1923) حيث أكّد: إن هذه المنطقة لا تعود إلى العرب، ولا إلى الترك، ولا إلى العراق المقترح، بل إلى كوردستان، والأغرب من ذلك أنه جاء في هذا التقرير: أن أهالي هذه المنطقة لم يسمعوا بكلمة العراق . أن أهالي هذه المنطقة لم يسمعوا بكلمة العراق . لقد اخترع المس بيل كلمة العراق للكيان المنبوذ.

الارمني والكردي اريين
والطوراني ضحك على الكردي -

الاكراد صدقو انهم متحالفين مع امريكا والغرب وان امريكا متقدر تستغنى عن الحليف الكردي المهم جدا جدا وصار راس الاكراد براس امريكا يابة على كيفكم يا اكراد والمثل الارمني يقول عقل الكردي بعدين يجي اي ان الاكراد لا يشوفون المصائب الاخطار المحدقة بهم الا بعد ان تحدث المصيبة وتحل الكارثة بهم ان الاكراد صدقو الاتراك مرة عندما خدعوهم اي خدعو الاكراد واعطوهم السلاح لقتل الارمن والمسيحيين وابادتهم 1915-1923 مقابل قتلهم للارمن لتاسيس كردستانهم المزعوم على الاراضي الارمنية المحتلة واخيرا ضحكو على الاكراد والان الكردي عندما يلتقي الارمني يقوله احنه او نحن اثنيناتنه اريين الاتراك طورانيين خدعونا وقشمرونا وساعدناهم في قتل الارمن والكردي عندما يلتقي التركي الطوراني يقول له نحن اثنيناتنه اسلام زين سوينا وساعدناكم بقتل الارمن والان يااكراد ان وجودكم على اراضينا المحتلة لا يجعل منها كردستان وتعاملكم مع امريكا لا يجعلكم حلفاء امريكا فان امريكا بامكانها ان تتخلى عنكم اي لحظة ونحن الارمن نستطيع ان نطردكم من اراضينا فكرو زين لان ماضاع حق وراه مطالب وما اخد بالقوة والابادة يسترد بالقوة والدم وسنطردكم من اراضينا المقدسة ولا كردستان في