ترامب خطر داهم على العالم...!
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
التعليقات
اضحك على ترامب
..................... -دونالد ترامب المرشح الجمهوري للبيت الابيض : لا استطيع ان اغفر للمسلمين صلبهم للمسيحيا زلمة ومش احنا والله. والله اليهود
للتصحيح فقط
فول على طول -تصريحات ترامب لم تكن ضد المسلمين كما تقول ولكن الرجل يحاول حماية بلادة من الارهاب الاسلامى وهذا حقة وان لم يفعل ذلك فلا يستحق أن يتبوأ المركز .....واحقاقا للحق فان الاسلام هو الذى يعادى كل البشرية حتى من بين المسلمين أنفسهم ....الاسلام 72 فرقة وواحدة فقط هى الناجية ,,,,وضحت الفكرة ؟ فلا داعى لتغيير الحقائق . تحب تعرف الايات والأحاديث العدوانية فى الدين الأعلى ضد كل البشر ؟ والى أذكى اخواتة تعليق 1 أنتم جميعا أضحوكة العالم وليس ترامب ...شوف يا ذكى لم يسمع أحد غيرك هذة المقولة عن ترامب ...ولكن بالفعل أنتم تصلبون المسيح كل يوم وذلك باضطهاد أتباعة وقتلهم والتفجيرات التى ترتكبونها وسط أبناء المسيح ...فهمت ؟ أما حكاية الذى صلب هو الشبية فهذا يجعلكم موضع سخرية .....هذا يعنى أن اللة نفسة ذو الجلال والوقار قام بعملية غش ....هل يصلح ذلك ؟ هل توافق على ذلك ؟ اللة يرتكب عملية تدليس ويلقى الشبة على أحد الأشخاص ويصلب بدلا من عيسى ....ثم يترك البشر أكثر من 6 قرون مخدوعين ويعتقدون أن عيسى هو الذى صلب ....هل يصلح هذا الكلام ؟ ورطة كبيرة ...أليس كذلك ..؟ ك .يا سلام على الذكاوة ..؟ وماذا عن البشر الذين اعتقدوا أن الذى صلب هو عيسى ..؟ هل يحاسبهم اللة على ذلك ر ....؟ يا ذكى كفاكم . . انشر يا ايلاف .
سيتحول الى مصلح ومنقذ !!.
عراقي لاجيء -ويفرض العقوبات على الدول والمنظمات المارقة التي تشجع التطرف والحقد والكراهية في العالم وسيدفع هؤلاء الى الأصلاح , !!!..الرجاء نشر الرأي الآخر حبا بلأنسانية وشكرا لأيلاف في حلتها الجديدة والمحايدة بين الرأي والرأي الآخر !!!..
حتلاقوها منين ولا منييين
صوت الحق -مساكين دول العرب ان تتوالى عليهم الصفعات من كل جهة , فبعد ان شرشحهم اوباما علانية على الاعلام ,جاء الدور على ترمب قبل يومين فقط ,ههههه هم الان في فزع حقيقي لان نهايتهم قربت وسنشهد قريباً سقوط حكوماتهم وربما دولهم فاصبحوا يتصرفون كسكارى الموت ويركضون بحثاً عمن يحميهم ويوقف سقوطهم فتراهم يقفزون بين موسكو وبكين بل حتى نيودلهي ويصرفون المليارات ولكن هيهات فلقد كشفهم العالم وكشف ارهابهم المبطن والمكشوف وساعة زوالهم قادمة ,,,فاين المفر ؟؟؟
ترامب هورحمة !!..
عراقي لاجيء -المنقذ للبشرية من شر الأرهاب وفرض العقوبات للأصلاح الجذري ولو بالقوة وحتى ينذرهم بالننوي وخاصة باكستان الأرهابيين من آلاف المدارس من طالابان تلك المدارس الظلامية والتكفيرية , نعم سيكون حقا رحمة !!!..
هل الذي يمنع الارهابيين
من دخول وطنه خطر على العالم -الظاهر ان الاعلام عنده قابلية شديدة على قلب الخقائق و جعل الأسود أبيضا ، لماذا ترامب يشمل خطرا على العالم و هو الذي لا يريد إفحام الجيش الامريكي في الحروب الخارجية و يريد إقامة علاقة مع روسيا و علاقته مع بوتين حيدة و سبق هو ان عارض هو إرسال الجيش الامريكي الى العراق بينما هيلاري كلينتون صوتت لصالح قرار جورج بوش إرسال الجيش الامريكي الى العراق بالرغم من انها من الحزب الديموقراطي و يريد اقامة علاقة متوازن مع ايرائيل و عدم الخضوع للنفوذ اليهودي و ايباك ، هل لانه أعلن بانه سيمنع وقتيا دخول المسلمين الى امريكا فهو يشكل خطر على السلام العالمي ، هل السعودية التي تمنع دخول المسيحيين الى تشكل خطر داهم على العالم بالرغم من ان المسيحيين لم يقوموا بعملية تفجير واحدة في العالم و الاله الذي يعبدوه إله محبة و يحرم القتل ، الم يكن الاخرى بالكاتب ان يتفهم موقف ترامب لمنع دخول المسلمين الى امريكا بعد كل العمليات الارهابية التي ارتكبها مسلمون متطرفون ؟ تصور لو عمال هندوس قاموا بتفجيرات يومية في دول الخليج فهل اذا قررت دول الخليج منعهم من الدخول يشمل خطرا على العالم اي منطق هذا واي قلب للحقائق
حلف اسلامي - ليبرالي
ضد ترامب ! لماذا ؟ -ترامب يريد ان يفك اواصر التحالف الغير مكتوب بين المؤسسة الليبرالية الحاكمة في الغرب مع الاسلام و المسلمين و عرقلة سياسة تلك المؤسسة الهادفة الى زيادة عدد المسلمين في أوربا و امريكا و الاستعانة بهم كوسيلة لمحو الطابع الديني المسيحي و القومي عن الغرب المسيحي ، طبعا ترامب ليس لانه متدين يقف ضد هذه الخطة و لكن لانه لا يريد خراب وطنه و يعرف ان خطة اسلمة الغرب تهدد حضارة بلاده و ليس لسبب اخر فالمتتبع الفطن للسياسة الدولية خلال سبعة او ثمانية عقود الماضية بمكن ان يلاحظ مؤشرات لوجود حلف غير مكتوب بين المؤسسة الليبرالية الملحدة الحاكمة في الغرب ( ) مع الاسلام كدين وأن تلك المؤسسة تريد تعويض المسلمين عن سياستها المتحيزة لاسرلئيل باعطاء المسلمين موضع قدم قوي ونفوذ في الغرب وتسهيل هجرتهم الى الغرب و لتحقيق هذا الهدف عملت تلك المؤسسة كل ما بوسعها لزيادة اعداد المسلمين في أوربا و سنت القوانين التي تسهل و تشجع هجرة المسلمين خصوصا آلى اوروبا و بشكل اقل الى إمريكا و منعت اعادة اللاجئين الغير شرعيين الى بلدانهم الاسلامية بحيث تضاعف اعداد المسلمين في اوروبا من مئات الآلاف الى ٣٠ مليون و تضاعف عدد الجوامع في اوروبا من العشرات الى الآلاف من الجوامع ! ، بالطبع لا يمكن ان يحدث ذلك اعتباطا و بالصدفة بل نتيجة تخطيط مبرمج و لكن قد يقول قائل لماذا تستعين المؤسسة الليبرالية التي تحكم الغرب بالاسلام و تعمل على زيادة عدد المسلمين في اوربا الجواب على هذا السؤال ليس صعبا و الغرابة تزول اذا عرفنا ان الذي يقود تلك المؤسسة بجناحيها الليبرالي و اليساري و يتحكم بها و يدير تلك المؤسسة من خلف الكواليس عصبة ايديولوجية معادية المسيحية كدين و ان تلك العصابة التي تتحكم بالغرب تريد ازالة الطابع المسيحي عن اوروبا باي وسيلة و زيادة اعداد المسلمين هي احد الوسائل و فضلا عن دلك فهي تضرب عصفورين بحجر بهذه السياسة اولا تزيل الطابع المسيحي عن اوروبا و تَخَلَّق الخرب بين المسيحيين والمسلمين ببعضهم البعض ثانيا هذا الصراع المسيحي الاسلامي يقلل الخطر عن اسرائيل و يخفف من عداوة المسلمون لإسرائيل و تجعلهم يلتهون بحروبهم مع الغرب المسيحي و كذلك تجعل المسيحيين يلتهون بخطورة وحود المسلمين و ينسون نفوذ تلك المؤسسة التي تحكمها ، فلا غرابة ان بتحد الليبراليون مع الاسلام لمحار
الباخره وحضاره الانسان
ابن الرافدين -الناخب الامريكي او الناخب الاوروبي سوف يلجأ الى الدين وسوف يكون للمسيحيه صوت مدوي في السنوات القادمه, فرضاً اذا لم يفز ترامب في هذه السنه هذا لايعني ان الشعب الذي صوت له سوف يتبخر او يتلاشى مثل ما صور لنا المؤرخين العرب عندما غزوا بلاد الرافدين الخالده ومعها سوريا الطبيعيه الاشوريه ومصر الفرعونيه حيث بشخطه قلم الكل صار عربي ومسلم وانتهت ثقافات هولاء البشر وتناسى الناس ذاكرتهم العطرة عن مسيرة ابائهم وعطاءاتهم الطيبه وطبعاً انتهى البناء والاعمار. والقانون الاكثر عملي هنا انه لكل فعل ردة . , مثلاً ها هي الجاليات الاشوريه الكلدانيه السريانيه والارمنيه والقبطيه المصريه والمارونيين اللبنانيين تهاجر الى اوروبا امريكا واستراليا اكثر من قرن زمان تاركه اوطانهم للدين الاعلى كما يقول الاستاذ فول على طول وهم من ارفع الجاليات المقيمه في هذه الاوطان ورافعه للراس وهم فخر وذوو امكانيات هائله محترمين لكل القوانين وعادات الناس ولهم اولاد واحفاد واحفاد الاحفاد وهم مجتمعات ذات امكانيه اقتصاديه عاليه ومراكز مرموقه في السياسه وفي العلم والاكاديميا حاملي شهادات اكثر من اقرانهم من كل الجنسيات في العالم . شوف الفرق هنا بين من ياتي ويفرض على الناس بعد ان انهزم وشرد من داره عاداته وتقاليده بقوه ضارباً بعرض الحائط ادنى مستويات الادميه والشعور والالتزام ضمن قوانيين (ياغريب كن اديب ) . نعم هناك مشكله ومشكله حقيقيه ووجب على الاخرين ادارة حساباتهم بالشكل السريع وبدون خوف . حضارة الانسان ماشيه كالباخره والذي يمشي داخل الباخره بعكس الاتجاه ويتقوقع ضمن فلسفه احاديه يتصور ان بامكانه تغيير اتجاه الناس وسير باخره الحضارة فهو اكبر الخاسرين .
العنوان الصحيح
زعبوط أخو فول -الاسلام خطر داهم على العالم ..هذا هو العنوان الصحيح ولكن هذه الايام كالاسد الجريح لانه اقترب من النهاية
رجال الدين عندك يحرضون ضد امريكا
,,,,,,,,,,,,,, -كل هذه العمليات الإرهابية التي يرتكبها المسلمون في الشرق الارض و غربها و انت جاي تتكلم عن خطر ترامب الداهم لانه يريد منع دخول المسلمين من دخول امريكا ؟ في اي باب تدخل تلك العمليات ؟ هل هي جهاد مفروض على المسلمين لقتل الكفار ؟ اي دولة اسلامية تقبل بهجرة المسيحيين اليها و تمنحهم جنسيتها ؟ انتم تقتلون مواطنيكم المسيحيين الذي اجدادهم كانوا موجودين في بلدانهم قبل الاحتلال الاسلامي ؟ لو كان الاسلام انتشر بتوزيع الورود و الحلوى و لم ينتشر بالسيف لحق لكم التباكي على الخطر الداهم الذي يهدد امن العالم و يكون حقك التكلم عن العنصرية و الخطورة التي يواجهها العالم ؟ لو كان في القرآن نصوص تحث على محبة الكفار و الاحسان اليهم و الرحمة بهم و لم يكن يزخر بنصوص كلها تحث على قتل و مقاتلة الكفار لتفهمنا خوفكم على العالم ، روح اخرج الخشبة من اعينكم و خاطب جماعتكم و تخلصوا من نصوص الكراهية بعدين تعال تخرج القشة من عين ترامب