رسالة من لاجيء: عزيزي ستيفان لوفين رئيس حكومة السويد
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
&
شاهدتٌ الفيديو الذي تردون فيه على طفلة سويدية وجهت لك سؤالاً كيف تساعد اللاجئين ولم تترك عنوانها لترسل لها الرد بالبريد! وبغض النظر عن الإخراج الإعلامي للقصة؛ ففي السويد كما تعلم حتى إن لم تكن رئيس حكومة يمكنك معرفة عنوان أي شخص؛ أجد أن سؤال الطفلة وردك أنت يعكس روح الشعب السويدي المحب لمساعدة المنكوبين والذي يتأثر فعلاً بالكوارث والمآسي التي تحل بشعوبٍ في دولٍ بعيدة وغالباً ما يقدم المساعدة لها.&لكن اسمح لي عزيزي رئيس الحكومة السويدية أن أكون صريحاً معك، وأقول لك أن ما قلته في معرض ردك على الطفلة، رغم نبله، ورغم ما قد يعكسه من تأثير إيجابي، للحد من تصاعد كراهية اللاجئين فهو مجرد "شو إعلامي"، لن يقدم أي شيء إضافي لأي لاجيء قدم إلى بلادكم، وماذكرته؛ هو مايفعله السويديون قبل "خطابك" هذا!وشخصياً بكيتُ مرتين تأثراُ عندما قدم لي سويديون لا أعرفهم مساعدة غير متوقعة ولم أطلبها منهم! في بدايات قدومي للسويد. كنت مع ابنتي نسأل شخصاً عن عنوان المشفى في مدينة شلفتيو فقال لنا الشخص الذي سألناه اتبعاني! وكنتُ أحسب أنه سيشير من مكان واضح إلى الطريق إلا أنه أركبنا في سيارته وأوصلنا إلى باب المشفى ولفرط تأثري نسيت أن أسأله حتى عن اسمه.&وفي مرة أخرى اشتريت أغراضاً من السوبر ماركت الوحيد في قرية يورن بقيمة 97 كرونة وعندما أردت الدفع قالت لي الموظفة إن شبكة الدفع الإلكتروني معطلعة؛ وقفتُ لدقيقة أتناقش مع الموظفة لإيجاد حل لكنها أبلغتني أن المشكلة لا تخص محلهم بل في كل شبكة الصرف الآلي، تنحيت جانباً وأفسحت الطريق لمن يقف خلفي لي ووقفت أفكر في حل، ثم مشيت متجهاً إلى الباب الخارجي عاجزاً عن إيجاد حل لكن الموظفة نادتني وأعطتني الأغراض التي اشتريتها &قائلة إن الشخص الذي كان يقف خلفي دفع عني! ذلك الرجل الذي كان يشتري علبة سكائر لم يتوقف حتى ليتيح لي شكره! هذا &دينُ لايمكن أن أنساه طوال حياتي.أذكر هذا الذي حدث معي؛ لكني أعرف مئات القصص المشابهة التي يرويها اللاجئون عن هذا الشعب المحب لمساعدة المنكوبين، والبائسين. بل أظن أن الشعب السويدي برمته يرفع شعار "كن مثيراً للشفقة لنتعاطف معك".وبعيداً عن قرارات حكومتكم الأخيرة، التي جاءت للحد من تدفق اللاجئين، والتي أتفهمها فعلاً، رغم أنها أبكت نائبتكم السيدة أوسا رومسون وهي تقرؤها في مؤتمر صحفي! ومع شكري العميق للسويد التي أظهرت مستوى عالٍ من المسؤولية واستقبلت العدد الأكبر من اللاجئين السوريين القادمين إلى أوربا نسبة لعدد السكان، اسمح لي أن أقترح عليك بعض الإقتراحات التي يمكن لحكومتك أن تساعد من خلالها اللاجئين دون أي أعباء إضافية على خزينة حكومتك المتحصلة من دافعي الضرائب السويديين.أولاً: العدالة والمساواة في الإنتظار&في فترة انتظار اللاجئين لمقابلاتهم أو في انتظار قرارات دائرة الهجرة بعد إجراء المقابلة، لتحديد مصيرهم بالقبول أو الرفض؛ يمكن لحكومتك أن ترسي قواعد لتحقيق العدالة في مدة فترة الإنتظار، والعدالة هنا لا تعني أبداً تقصير فترة الإنتظار، بل تقاربها لعموم اللاجئين! إذ ليس من العدل أن يحصل شخص على إقامته خلال يومين وآخر ينتظر سنتين! وهما حالتين متشابهتين!&هذا اعتباط ممنهج يا عزيزي ستيفان ناتج عن الاستهتار بمصائر هؤلاء البشر، المعذبين في بلادهم بما يكفي والهاربين أصلاً من بلادٍ تفتقر للعدالة والمساواة، وتدار كل سياساتها بالإعتباط؛ هذا اعتباط ناتج عن استغلال ضعف هؤلاء البشر، وعدم قدرتهم على الإحتجاج في بلادٍ لا يعرفون لغتها ولايملكون أي حماية قانونية اتجاه هذا الاعتباط ويجعل مصائرهم وأيامهم ومسار حياتهم معلقة على قرار موظف في دائرة الهجرة أعطي سلطة مطلقة للتحكم بمصير هؤلاء البشر؛ وكما تعلم "السلطة المطلقة مفسدة مطلقة" بغض النظر عن التكوين الشخصي للموظف.&وإذا كانت السويد أرض الإختراعات عاجزة عن إيجاد نظام تقني يحقق المساواة والعدالة في فترة انتظار اللاجئين والنظر بقراراتهم! إسمح لي أن اتقدم بالمساعدة كلاجيء في هذه البلاد لوضع هذا "السيستم"؛ مع علمي أن مجرد اقتراحي هذا يعتبر "كفر" وفقاً لنصوص قانون يانتيJante low”".ثانياً: تعليم اللغة في فترة الإنتظارربما لا تعلم عزيزي ستيفان إن فترة الإنتظار الطويلة والمضنية والمدمرة والفارغة من أي شيء؛ هي أفضل فترة لتعليم اللاجئين اللغة! إن الحجة الأقرب للمنطق لعدم فعل ذلك، هي أن بعضهم سترفض طلبات لجوئهم، وهكذا ستكون الخزينة السويدية التي تديرها حكومتك الإشتراكية تحملت أعباء إضافية هي بغنى عنها. لن أذكرك بالدول التي صرفت وتصرف مليارات الدولارات على تعليم لغتها للأجانب فالسويد ليس لديها طموحات خارجية، لكن اسمح لي أن أوضح لك أن هذه الحسبة خاسرة!فاللاجيء يكون متحمساً ومندفعاً حين قدومه للبلاد الجديد باتجاه "عمل شيئ ما" وهذه أفضل فترة لتعليمه اللغة لأنه ليس لديه شيء آخر يفعله في الوقت الطويل الذي يقضيه بانتظار قرار موظف الهجرة لتحديد مصيره، وسيكون تعلمه للغة أسرع من تعلمه لها في فترة "الإندماج والترسيخ" بعد صدور قرار قبوله لاجئاً، واللغة كما تعلم يتعلمها المرء مرة واحدة، فما يتعلمه في هذه الفترة لن يذهب سدى وسيوفر على خزينتكم مبالغ كبيرة! إذ أن اللاجيء في فترة الإنتظار يأخذ أقل من ثلث المعونة التي تعطونه إياها في فترة "الترسيخ" وسيتعلم اللغة بتكاليف أقل، فالحكومة ستربح وفراً في التكاليف واللاجيء يربح الزمن المهدور &من حياته دون أن يفعل شيئاً.&أعرف أن مؤسسات سويدية غير حكومية أخذت مؤخراً أموالا طائلة من حكومتكم الإشتراكية تحت يافطة تعليم اللاجئين ومساعدتهم على الإندماج في فترة الإنتظار، لكن أي دراسة -غير جادة حتى- لقياس أثر هذه المؤسسات ستجد أن أثرها معدوماً وأنها حريصة فقط على التمويل، لا على تأثيرها في مستقبل اللاجئين وبناء حياتهم في البلاد الجديدة.ثالثا: إيجاد حل لـ "عدالة قراقوش" عند استئناف قرار رفض اللجوءكما تعلم فإن دائرة الهجرة تتبع وزارة العدل، ويحق لكل لاجيء رفض طلبه أن يستأنف الرفض أمام المحكمة السويدية المختصة، التي كما تعلم أيضاً تتبع وزارة العدل! هذا ليس عدل عزيزي ستيفان، هذا عدم تكافؤ بين لاجيء مسكين لاحيلة له ولاقوة وبين موظف أعطي صلاحيات مطلقة، سينظر زميله في القضية ويحكم بها وهم يتبعون وزارة واحدة وربما يعرفون بعضهم البعض، أو عملوا مع بعض! مع عدم قدرة غالبية اللاجئين على إيجاد محام يتولى قضيتهم. هذا يحدث في الدول التي جاءك اللاجئون منها هاربين من عدالتها "القراقوشية" وربما ستجد أحداً من مستشاريك يشرح لك "عدالة قراقوش".ثالثاً: إيقاف الصلاحيات المطلقة لموظفي مكتب العمل في رسم خطة "الترسيخ"كما تعلم عزيزي رئيس الحكومة فإن اللاجيء بعد صدور قرار قبول طلبه وحصوله على الإقامة، تنتقل "تبعيته" من دائرة الهجرة إلى دائرة "مكتب العمل" حيث يبدأ مشروع "الإندماج والترسيخ".وهنا تبدأ تراجيديا "قانون يانتي" حيث يبدو أن غالبية موظفي مكتب العمل يعملون وفقاً للبند التاسع منه "لا تعتقد أن أحداً مهتم بك"! لابمهاراتك ولابخبراتك ولا بتعليمك ولا بما تريد أن تفعله، أو بالعمل الذي يناسب مؤهلاتك وخبراتك، ويعتقدون أن أفضل مهنة يمكن للاجئين أن يقوموا بها هي "سرفاتور وسرفاتورة" [غرسونات] في مطاعم السويد الكثيرة والمحتاجة للأيدي العاملة، ولايهم الموظف إن كان هذا الشخص طبيباً أو محامياً أو مهندساً في بلاده!المشكلة هنا ليست فيما يراه موظفي مكتب العمل الذي ينظرون من عين ضيقة تكاد تكون عمياء لمصلحة بلادهم، والذين هم في الغالب غير مؤهلين للتعامل مع أشخاص من خلفيات وثقافات ومؤهلات مختلفة، بل في السلطات المطلقة المعطاة لهم في تقرير ما يرونه مناسباً لهذا الشخص أو ذاك، وفي عدم وجود جهة للشكوى خارج مكتب العمل نفسه ضد أحد الموظفين الذي يستطيع أن يدمر حياتك في حال تقدمك بشكوى ضده! ويمكن لحكومتك الديموقراطية والإشتراكية الرشيدة التي أنت رئيسها يا عزيزي ستيفان أن تطلب الشكاوى التي تقدم بها لاجئون في فترة "تبعيتهم" لمكتب العمل ضد موظفين وتنظر فقط إلى النسبة التي حكم فيها لصالح اللاجيء وليس لصالح الموظف؛ وعلى الرغم من أنه ليس لدي إحصاءات حول الأمر &إلا أني أستطيع أن أزعم أنها تقارب الصفر.كما أنه لدي ملف شخصي حول هذا الأمر تحديداً، أزعم أنه يجب أن يكون مخجلاً ليس لحكومتك الديموقراطية وحدها، والتي تتنطع للدفاع عن حقوق الإنسان في أراضٍ بعيدة، بل لكل سويدي يدفع الضرائب لتمويل رواتب موظفي مكتب العمل المشرفين على خطة الترسيخ والإندماج للقادمين الجدد.رابعاً: إبعاد العنصريين عن الدوائر المتعلقة باللاجئينكما تعلم فإن العنصريين في السويد الذين يعلنون عن أنفسهم في تزايد مستمر، وحزبهم يحقق تصاعداً في شعبيته، بل أنه أجبر حكومتك الديموقراطية الإشتراكية على تبني سياسات متشددة اتجاه قبول اللاجئين؛ وربما لن يخطر في بالك عزيزي ستيفان أني شخصياً أتفهم العنصريين وأعتقد أن أفكارهم تحمل مشروعيتها عندما لا يقومون بأفعال تخالف القوانين؛ لكن هل تعتقد أنه من العدل أن يتولى عنصريون وظائف تتعامل مع اللاجئين في دوائر الهجرة ومكتب العمل والضمان الاجتماعي!إذا كنت تعتقد أن هذا الأمر ليس ممنهجا ومقصوداً يمكن لحكومتك أن تقوم بدراسة ملفات شاغلي هذه الوظائف أو المتقدمين لها وإبعاد العنصريين عنها، كما تفعل عند دراسة ملفات المتقدمين لوظائف "حساسة"، فوجود موظف عنصري في دوائر اللاجئين ليس خطراً على اللاجئين وحدهم بل إنه يشكل خطراً على الأمن الوطني للسويد، بل والأمن العالمي! فموظف عنصري واحد في هذه الدوائر كافي ليس لتدمير حياة عشرات الأشخاص وإعاقتهم عن الإندماج؛ بل يمكن أن يحول بعض اليافعين منهم إلى "دواعش" عندما يجد هذا الشخص أن كل الأبواب مغلقة في وجهه وأنه مستهدف ولا يستطيع أن يفعل شيئاً بسبب حواجز اللغة، وعدم معرفته بالقوانين التي تحميه، إضافة لمعرفة الموظفين العنصريين بالقوانين السويدية وقدرتهم على جعل تصرفاتهم العنصرية تتماشى مع القوانين، إنها العنصرية التي لاتمسك ولاتترك أثراً قانونياً.&ومن باب الإستئناس أرجو أن تكلف جهاز مخابراتكم "سابو" أن يدرس ملفات السويديين الذين انضموا للمجموعات الإسلامية الإرهابية ويقدم لك تقريراً سرياً عن نسبة الذين لديهم مشاكل مع الدوائر التي تتعامل مع القادمين الجدد واللاجئين، لتدرك خطر هذه النقطة التي أتحدث عنها.&عزيزي ستيفان قبل قدومي إلى هذه البلاد كنت أعتقد أن عدم إندماج غالبية القادمين من شرقنا المنكوب في بلدانهم الجديدة يتعلق بمشاكل التنشئة والثقافة والدين التي حملوها من بلدانهم، لكني وجدت أن عدم الإدماج هو سياسة ممنهجة في البلدان الأوربية وسواء كانت رسمية أو غير رسمية فإن ذلك لن يغير من الأمر شيئاً.&نحن نتحدث عن السويد التي تقول إحصائات نشرها موقع هافنغتون بوست تعتبر السويد البلد الأقل عنصرية &والأكثر قبولا للقادمين الجدد في أوربا.&وكما علق صديقي على منشور لي حول العنصرية أتمنى أن تصمد السويد وتنجو من حملة الكراهية المتصاعدة في العالم ضد المهاجرين واللاجئين، لأنها تعتبر المقياس العالمي لتصاعد درجات الكراهية البشرية إن صح التعبير.&&التعليقات
رسالة الى الكاتب
فول على طول -لماذا لا تسأل أين الدول العربية والاسلامية لاستقبال اللاجئين أو حتى من المسلمين ؟ وماذا لو أغلقت الدول الأوربية - ومنهم السويد أبوابها أمام اللاجئين أو قامت بترحيلهم ..؟ ماذا تصفها فى هذة الحالة ..؟ ألا يحق لأى دولة رفض أو قبول لاجئين ؟ وماذا يفعل المهاجرين فى الدول التى استقبلتهم ؟ أو ماذا فعلوا من تدمير وتفجير وتحرش ؟ هل رأيت اللاجئين فى المانيا وهم يرفضون المأكولات لأن الكراتين التى بها المأكولات عليها علامة الصليب ؟ هذا رأيتة بالأمس القريب بالمناسبة . هل سمعت عن الشتائم التى توجة للغرب فى عقر دارهم والتحريض ضدهم من المؤمنين فى الجوامع ولن أقول فى البلاد الاسلامية ؟ وسوف أعلق على بعض البنود فى مقالكم حسب الترتيب البند الأول : من غير المقبول يا سيد خلف أن تتهم موظفين يؤدون واجبهم بالاستعباط والاستغلال وقراقوش ... لا تفرض عليهم وجهة نظركم . يكفى أنهم يؤدون واجبا انسانيا ..وتذكر أنك تعتبرهم كفار ويجب قتلهم مهما فعلوا معك ومع غيرك من المؤمنين . البند الثانى : أتفق معك فى البند الثانى وان كنت أرى أن أغلب اللاجئين ليس لديهم استعداد لتعلم شئ بالمرة وسوف يركنون على معاش الضمان الاجتماعى كالعادة وينكحون مثنى وثلاث لزيادة المعاش ..وهذا واقع نعرفة جيدا . البند الثالث : أراك تطالب بالغاء الصلاحيات لموظفين مكتب العمل ...هل تعطيها لسيادتكم مثلا ؟ ثم أن الطبيب أو المهندس المهاجر لن يعمل كطبيب أو مهندس الا بعد أن يتعلم اللغة ويحصل على المعادلة من البلد الجديد وهذا معمول بة فى جميع أنحاء العالم يا سيد خلف ....أما نظام حسنة وأنا سيدك على طريقة الجزية وهم صاغرون فهو يعكس عقلية صحراوية يا سيد خلف . البند الرابع : أعتقد أنكم اخر ناس تتكلمون عن العنصرية والمساواة وحقوق الانسان ...يا سيد خلف على خلف نرجوكم مراجعة نصوصكم المقدسة ..ونرجوكم أن تتذكر ما يحدث فى بلاد المؤمنين حتى تاريخة . أما تبريرك للدعوشة فهذا أمر غير مقبول ولا معقول يا سيد خلف . الحسنة الوحيدة فى مقالك أنك ذكرت بعضا من التصرفات الانسانية للسويدين الكفار . يا سيد خلف اذا كنت بيتك من زجاج فلا ترمى الناس بالحجارة . مع تحيات فول على طول .
مقال غير واقعي
عراقي -الى السيد الكاتب ملاحظة مهمة عليك الآنتباه لها وهي لا يوجد مجتمع متحضر انساني يرغب ان تتلوث عاداته وتقاليده وموروثه الذي عملت اجيال لكي يصبح بهذا الرقي والتحضر من احترام الآنسان وتحرره وتقدمه لنطرح السؤال التالي من اين يآتون اللاجئين آغلبهم وكما تعرف من آبناء خير آمة اخرجت للناس مشكلة هؤلاء انهم يمتلكون صفات مشوهة وآفكار مسمومة وغير انسانية عدا عن الكذب والغش والخداع والتحايل وآفكار عنصرية وتقاليد بالية فهل يرغب الآوربي بتشويه مجتمعه طبعا لا لقد اتعبت نفسك بمقال طويل وعريض كان الآجدر بك ان توبخ الدول الآسلامية التي تعمل بالشريعة كدستور وغيرها من الدول التي صدعت رؤسنا بالدين الحنيف وآعلامهم تحمل كلمات الآله لكثرة آيمانهم الظاهر وفي الحقيقة هم دول تعاني من قلة القيم والآخلاق فهم لم يستقبلون حتى ولو لاجئ واحد شكرا لكادر آيلاف وآرجو النشر x
ما شاالله نفس اخلاق العرب
Rizgar -ما شاالله نفس اخلاق العرب , هجم مجاميع هائجة لبيوت ومساكن الكورد في قامشلو ٢٠٠٤ , وقتلوا وسحلوا الكورد ودمروا , طبعا لاسباب عرقيىة. ما شاالله نفس اخلاق العرب ,حيث تم اغتصاب والاستيلاء على مزارع الكورد من قبل عرب الغمر وطرد وسحب الجنسية من الصاحب الاصلي الكوردي لاءسباب عنصرية عربية . ما شاالله نفس اخلاق العرب , حيث تم حرق الاطفال الكورد-٣٦٢ طفلا- في سينماء عامودا ١٩٦٢ ,لارهاب الشعب الكوردي واغتصاب غرب كوردستان .عندما فشل النازيون الالمان في احتقار وابادة اليهود والكوميونست والمثليين , فهربوا الى امريكا الجنوبية هربا , وغلقت الدول الاوربية الابوابامام النازيين , لا افهم سر غرام الدول الاسكندنافية بالنازيين العرب وفسح المجال لهم ....تعجبت قبل سنوات في احدى ضواحي ستوكهولم عندماشاهدت صور البشار وتجمع عربي لجمع الا موال للحكومة لصيانةالكيان العنصري الحقير.
إلى رزكار
سعد السعدي -صار الكرد مثل الملح أي موضوع يناقش إلا والسيد ريزكار يقحم فيه الاكراد ،أعلم يا رزكار انك تجعل الكل يكرهونك ويكرهون قومك الباكي الشاكي .
ضيف ام رب المنزل
رياض الصابر -الكاتب يقدم للقراء خارج السويد خصوصا و خارج اوربا عموما صورة مشوهة فيها تجني كبير على دولة مثل السويد. ان صعود اليمين المتطرف من عنصريين و نازيين هو رد فعل طبيعي لمواجهة السلوك الهدام للاجانب . الاجانب الذين يستغلون كرم السويديين و سماحة قوانينهم للكسب غير المشروع وليفرضوا على هذا المجتمع المتحضر قيم متخلفة . الاجانب والشرقاوسطيين تحديدا يعتبرون انفسهم ارباب المنزل و على الاخرين الرضوخ لعقائدهم و قوانينها. و كلما تمادى الاجانب بغيهم كلما زاد عدد العنصريين في البرلمان . وليس بعيدا ان يصبحوا اغلبية حاكمة و عندها سيدرك المتبطرون حجوم ذنوبهم. لقد كان اولى بالسيد الكاتب ان يوجه حزمة نصائحه للاجانب يحثهم فيها على الاقتداء بالسويديين و احترام قيمهم وثقافتهم فنحن من لجا اليهم و هم اصحاب المنزل. و اخيرا , سؤال, لماذا فئة محددة فقط من الاجانب تنظم الارهاب؟
نزل ويدبج على السطح
عباس الدليمي -العنوان الذي ذكرت في تعليقي يعرفه العرافيون ومعناه انك نزيل زائر كضيف ثم تقوم بحركات بهلوانية على سطح البيت، يا اخي السويد وصلت حالة من الاشباع والتخمة من اللاجئين وحقيقة اذا لم تعي حكومة السويد هذا الامر فأن العاقبة ستكون وخيمة في الشارع السويدي الممتعظ من افواج المسلمين والمحجاب "ضحية التشدد والتطرف"، في شوارعه الجميلة التي بنيت بالحكمة والاعتدال، والسويد كما اغلب غرب اوربا علمانية تميل للالحاد، فعليكم يا ايها اللاجؤون ان تتقون الله في السويد الجميلة الرائعة، واسالوا انفسكم لماذا على السويد ان تتحملكم، وقد تخلى عنكم العالم كله، المحنة كبيرة لكل الشعوب وسببها الجبان اوباما الذي لم يتدخل ويبني تحالفا لضرب الاجرام سواء الدكتاتور او التشدد والتطرف. والعرب نائمون طبعا، تصبحون على خير يا عرب.
شكراً خلف
ماهر الأعرج -يبدو أننا مضطرون ضمن الذهنية التحريمية التي تصنف الأشياء إلى مقدس أو كافر, مع أو ضد, عدو أو صديق, أن نقرأ الأشياء بهذه الطريقة كما ورد في بعض الردود على الكاتب, اذ يتضح منذ الكلمة الأولى أن الذين يردون هم متخندقين ضمن زاوية معينة تصنف الكاتب مسبقاً ضمن الزاوية المعاكسة و تنطلق في تصوراتها على هذا الأساس, و تقوِّل الكاتب ما لم يشر اليه أو يقوله في مقاله, حتى أن المرء يشك بأن تكون المقالة مقروءة من قبل من ينتقدونها. أنا أعيش في السويد, و من أكثر الناس اندماجاً حسب المنظور السويدي و حسب منظور اللاجئين, أستطيع أن أقول أن كل ما كتبه علي خلف العلي لا يبتعد عن الحقيقة في شيء, حقيقة شعور اللاجئ في السويد و الأمر في مطلقيته لا يمكن اختزاله في المقارنة بين البلدان الهشة و بين السويد, أو أن نضع تصوراتنا وفق مقارنة هي بالأساس غير جائزة و غير منطقية, لا تستطيع أن تحاسب طالب صف تاسع على أخطاء نحوية في الاملاء كما تحاسب دكتور في الأدب العربي, و لا تستطيع أن تلوم موظف على تقصيره كما يفعل وزير مثلاً.أحد الكاتبات السويديات الذين يحظون بتقدير عالي لدى الرأي العام السويدي, و التي أثارت الصمت لفترة طويلة على ما يحدث في السويد, كتبت مؤخراً بما معناه, " ليس مجانباً للحقيقة ان قلنا أن الأمريكان هم أسياد المال في العالم, و ليس مجانباً للحقيقة أن نقول أن الألمان و اليابانيين هم أسياد الصناعة في العالم, كما نستطيع بكل ثقة أن نقول أن السعودية هم ملوك النفط, و ضمن هذا المنظور يمكن بكل سهولة أن نقول أن السويد هو المنبع الرئيسي لأفكار المساواة و الحرية في العالم" و تضيف الكاتبة في ندائها للسويدين على بعض الأعمال العدائية التي بدأت تأخذ طريقها ضمن المجتمع السويدي " تصوروا معي إن قال الأميركان أننا سنتوقف عن التعامل المالي مع العالم, أو قال الألمان و اليابانيين أننا سنوقف معاملنا, أو أن السعودية أغلقت كل أبار النفط لديها, تصوروا شكل العالم كيف سيبدو, عندها فقط ستدركون أثر ما تقومون به أيها السويديون" الخيانة و حجمها لا تقاس بالقعل الذي تم بقدر ما يخفيه من محبة مسبقة فتأتي الخيانة مهما كانت صغيرة بحجم تلك المحبة التي استهلكت في علاقة ما, السويد تستحق أن تكون أجمل, و تستحق أن تنتقد و بشدة ليس فقط من الكاتب علي بل أنتظر ذلك من السويديين أنفسهم و الذين إلى حد هذه اللحظة خجلون نوعاً ما في الاشارة إل
جواب على ١و٢و٣
كاره المغول -يحكى أنّ صياداً كان لديه عصفور يذهب إلى أكبر تجمعات للعصافير فيومئ لهم بأنه يعرف مكاناً يكثر فيه الحَبّ وعندما تأتي أسراب العصافير إلى ذلك المكان(الفخ) يقوم الصياد بصيدهم وذبحهم وبيعهم لمن يحب أكلهم فسمع بذلك أحد الأثرياء فعرض على الصياد مبلغاً كبيراً من المال لشراء ذلك العصفور وفور تسلمّه من مالكه قام بذبحه فاستغرب الصياد من عمل الرجل الثريّ قائلاً له إنّ ذلك الععصفور يشكل ثروة فأجابه: إنّ مخلوقاً يكون سبباً في الغدر ببني جنسه لاينبغي له أن يعيش! والله أنا أعجب من هؤلاء المعلقين المتمنطقين الذين هم لاجئون أيضاً.. الأول عيّن نفسه محامياً عن الغرب وصار مَلَكياً أكثر من الملك واتّهَمَ اللاجئين بأنهم سيتزوجون مثنى وثلاث ورباع ليزيدوا في المساعدة الاجتماعية رغم معرفته بأن القانون الاوروبي لايسمح بالزواج من أكثر من واحدة.. والثاني يخشى على مجتمع السويد من التلوّث ولا يعي بأن أفكاره هو نفسه وليس السويديّين ملوّثة بالحقد والبغضاء والحسد وظنّ السوء بغيره مما يجلّ عن حمل مثلها السويديون هذا الشعب العطوف اللهم إلا حفنة مرضى من المتطرفين أمثاله مما لايخلو أي مجتمع من أمثالهم.. والثالث كردي من النوع العنصري إلى حدّ الموت أعمته عنصريته ضد العرب فتهجّم حتى على أحبابه اليهود الذين طالما قرأنا له تعليقات يمدحهم ويتملق إليهم لا لشيء سوى النكاية بالعرب ومداواة حقده الدفين.. أقول: لم أجد في مقالة السيد خلف أي خروج عن الموضوعية والإنسانية مطلقاً كما تهيأ لعقول هؤلاء ونفوسهم المريضة؛ لقد توخّى الكاتب مصلحةَ السويد والشعبَ السويدي قبل مصلحة هؤلاء اللاجئين الذين ليس لهم حول ولاقوة والذين لولا المصائب والكوارث التي سبّبتها الفتن الطائفية والعنصرية التي تُشَمّ أيضاً من هذه التعليقات المتقدمة التي تساهم هي أيضاً في تكريس المصائب والنوائب لما اضطروا إلى المجازفة بأرواحهم لهذه الهجرة الشاقة والتغرّب الأليم والمرّ كما يقول المثل الشعبي ((أيش جابك على المرّ إلاّ الأمرّ منّه)). أخيراً وليس آخراً إنّ هؤلاء اللاجئين الجدد أشرف بكثير من أمثال المعلقين أعلاه اللاجئين القدماء لأن هؤلاء الجدد اختاروا البقاء في أوطانهم مفضلين شظف العيش فيها على الرفاهية في الأوقات التي قرّر المعلقون أعلاه المصابون بعقدة الكراهية لشعوبهم تركَ أوطانهم واللجوء إلى الغرب بحجج واهية وأكاذيب يعرفونها هم أفضل من غيرهم رغم أنّ
نداء أخير
فول على طول -نداء أخير للكاتب : لماذا توجه مقالك هذا لقراء ايلاف ؟ لماذا لا تكتب الى أهل السويد وحكومتهم ؟ ونداء أخير لك ولكل اللاجئين من المؤمنين ان لم يعجبكم حكومة وأهل السويد يمكنكم الرجوع الى دول الايمان حيث المتعة بمثنى وثلاث ورباع . ما رأيك دام فضلك فى الاقتراح الأخير ؟ وحتى تستريح من الموظفين العنصريين والمتكاسلين فى السويد
الكراهية تتصاعد
جوان حسو -يبدو ان الكراهية تتصاعد يوما بعد يوم، و التشنج يبدو انه هو الواجهة لهذا القرن، و يبدو ان لا احد سوف يستثنى من ذلك حتى من كان التصور على انهم يشكلون المرجع للانسانية، حقيقة مؤلم ان تصل البشرية الى هذا القاع و ان تصبح غرائزنا هي من تقودنا، و يبدو ان ما يحدث في سوريا من كارثة هي مجرد صور و جزء من لوحة تازم حقيقي تعاني منه البشرية جمعاء، طبعا هذا الشيء لا ينفي ان تكون هناك بعض التجاوزات و بعض اللااخلاقيات كما يحاول بعض الاخوة ربما لتبرير ما ذكره الكاتب، لكن حقيقة كل ذلك لا يبرر ان ينجر بلد مثل السويد الى مستنقع الكراهية لانها تعتبر بلد الحلم لدى كل الحالمين بممارسة انسانيتهم، و ربما كسر هذا الحلم سيكون له اثار كارثية اكثر من الجرائم التي يمكن ان ترتكب بايدي ديكتاتوريين مهما كانت حجم الكراهية صغيرة في السويد مقارنة ببلد اخر، اتمنى ان ينجو العالم من هذه الموجة من الكراهية التي تذكرنا بتلك الامواج التي سبقت الحربين العالميتين
مقال واقعي بشدة
Enana -قد يبدو المقال للوهلة الاولى غير واقعي وللقراء القاطنين خارج اوربا قد يبدو غير قابل للتصديق لكن السبب في ذلك اننا لا نجد الكثير من الاشخاص الذين يستطيعون ان يخبرونا عما يحدث في تلك البلاد بموضوعية او يطرحوا مشاكل حقيقة يعاني منها اللاجئين. من منا لم يصدف ذاك المدافع الشرس عن اوربا او حتى عن السويد نفسها للاسف ذلك المدافع ينسى او يحاول ان يتناسى الاخطاء التي تحصل بحجة ان بلد مثل السويد لايمكن ان تحصل فيها اخطاء لكن علينا جميعا ان نعترف ان هناك بعض الاخطاء القاتلة التي تحصل وقد تستطيع فعلا ان تدمر حياة اللاجىء هنا كما اوضح السيد خلف علي الخلف بإعطاء السلطة المطلقة لموظف الحكومة دون وجود اي مرجع ثاني تستطيع ان تشتكي اليه في حال حدوث خطأ.لتلك البلاد ايجابيات بالطبع اهمها انها كانت الملاذ الامن للكثير من اللاجئين لكن تلك الايجابيات لا يجب ان تعمي عينك عن الحقيقة مقال مميز للكاتب خلف اتمنى انه ليس اخر مقال فيما يخص شؤون اللاجئين
الى اذكى اخواتة رقم 8
فول على طول -شوف يا ذكى سوف أتكلم عن نفسى وما رأيتة بنفسي وما حدث معى بالفعل هنا فى بلاد الكفار . أولا أنا لم ألجأ ولكن هاجرت عن طريق شرعى وهو أن تقدمت للسفارة بطلب هجرة وانطبقت علينا الشروط ..ثم أن النبى محمد هاجر ..وابراهيم هاجر ويوسف ويعقوب الخ الخ هاجروا ..أى أن الهجرة ليست عيبا فى حد ذاتها . ولم أكلف الخزانة الأمريكية مليما واحد بل كان مطلوب منى أن أدع مبلغا كبيرا قبل هجرتى فى أحد البنوك الأمريكية ..والرسول ن محمد قال : اطلبوا العلم ولو فى الصين وأنا طلبت العلم - أى هاجرت - من أجل أولادى . وسبب أخر لهجرتى وهو أن الانسان يحيا مرة واحدة ولا داعى أن يضيعها فى أوطان متخلفة ولا سبيل لتقدمها بسبب عقيدة الذين امنوا ومدى قسوتها وظلمها للمؤمنين وللأخرين بالطبع . وقال أحد الحكماء : ان الوطن هو الذى يوفر الكرامة وحقوق الانسان لمواطنية وما عدا ذلك فأرض اللة واسعة ...بالتأكيد أنا بحثت عن الكرامة وحقوق الانسان ولم أبحث عن المال ...فهمت ؟ بالتأكيد أنتم لا تهتمون بالكرامة ولا حقوق البشر ..فهمت ؟ نعم الزواج بأكثر من واحدة فى الغرب ممنوع بالقانون ولكن الذين امنوا لا يعترفون بقانون الكفار ويتزاوجون مثنى وثلاث ورباع فى الغرب من وراء القانون ...يتزوج واحدة بوثيقة رسمية - أو حتى بدون وثيقة - ويتزوج الأخريات زواج شرعى ولكن بدون أوراق حتى لا يقع تحت طائلة القانون وهم يعرفون ذلك جيدا ..وينجب من جميعهن كى يحصل على المعونات .وفى احدى المرات كانت المشرفة على المعونة من أصل عربى ومسلمة وذهبت الى احدى السيدات التى تدعى أنها ليس لها زوج يعولها ووجدت والد أطفالها عندها وسألتها بخبث : من هذا الرجل ؟ وكانت اجابتها أنة صديقى - البوى فريند - وقالت لها الموظفة : هو فى الاسلام فية بوى فريند وغمزت لها بعينها أى أننا فاهمين بعض ..بالتأكيد لم تستطع الزوجة أن تقول أنة زوجى أو حتى طليقى حتى لا يلزمة القانون بأى أعباء أو يثبت كذب المؤمنين - الزوج والزوجة - وقد نصحنى أحد الباكستانيين وقد اعتقد أننى مسلم - دون أن يعرف ديانتى - هنا فى أمريكا أن اتزوج وانجب - بدون أوراق طبعا - حتى أحصل على المعونة دون عناء ..وهذا يحدث فى كل التجمعات الاسلامية وأخيرا قد تنبهت الحكومة لذلك ووضعت شروطا للمعونة حتى تحد من سرقات المؤمنين ...فهمت ؟ وفى الغرب أيضا فان المؤمنين يختنون البنات من وراء القانون ...ويرجعون الى بلادهم ويتزوجون بقا
في اليوم الاول في المدرسة
;v -في اليوم الاول في المدرسة لم افتح فمي بكلمه, وكيف لي وانا لا افهم اي كلمه عربية . في اليوم الثاني, اراني " المعلم " البعثي صورة تفاحه, وسألني ما اسمها, فقلت بعفويه : سيف,Sêv يعني تفاحه بالكوردي. هنا جن جنون " المعلم " وصرخ بي كيف اتحدث بلغه ممنوعه. ضربني على يدي بعصا لدرجة انها تورمت, لم اكن استطع امساك القلم لايام عديده.كانت تربيتهم لنا تربيه بعثيه, عربيه اصيله, تربيه مبنيه على الاذلال والمهانه وكسر الحب في نفوسنا. تربيه الحقد وكره الجنس البشري. كانوا يحقدون علينا, كانوا يضربوننا ويهينوننا ويشتمون امهاتنا وابائنا بمجرد ان تحدث احدنا كلمه باللغه الكرديه. لم يكن همهم "كمعلمين " تعليمنا حب الانسان واحترام الطبيعه والعالم والعلم بل كان همهم الاوحد ارهابنا و صهرنا في قوميتهم العربيه "المجيده" كان همهم محو لغتنا الام واجبارنا على التكلم فقط بلغتهم.
Sako
Rizgar -في نهاية الثمانينات قام اخوانك واولاد عمومتك حينها بقتل اكثر من مائه واثنان و ثمانون الف كوردي في عمليات الانفال, وقام رفاقك بضرب حلبجه بالسيانيد والخردل, احرقتم الاخضر واليابس, قتلتم البشر والحيوان. ابناء عشيرتك كانوا يردمون الكورد احياء في حفر في نقرة السلمان, وعندما حرر البيشمركا كوردستان القى الكورد القبض على اكثر من عشرين الف مرتزق بعثي من ابناء عشيرتك واخوتك واولاد عمومتك, و لم يمسوهم بسوء, لقد اعطوهم طعام, و شراب وارسلوهم الى اهاليهم سالمين. لم ينحر منهم اي شخص, ولم يصلب منهم اي رجل في شوارع كردستان المسالة عبارة عن القيم الانسانية -الكيان السوري - كيان عنصري , والشعب العربي السوري تربت على تربية عنصري الى النخاع , هل هناك قيم اخلا قية في التعريب ؟ والاغتصاب ؟ لماذا هرب النازيين الالمان الى جنوب امريكا ؟ الكيانات العربية الاغتصابية عاجلا في ذمة الخلود .
No 8
Rizgar -انني حينما اشدد على انتمائي القومي ووطني كوردستان ,لا ادعي بأن شعبي هو خير أمة أخرجت للناس , وليس لامتي رسالة خالدة يريد ان يبشر بها للناس(ولا نغتصب ) , بل انا جزء من شعب ذاق ظلم بمختلف اشكاله-التعريب الانفال الحصار الشيعي الظالم -, تارة باسم الدين الواحد, وتارة باسم المذهب الواحد, وتارة باسم الوطن الواحد , ولا اريد ان يستمر نفس هذا الظلم و الى الابد. فمن يريدني ان أعيش معه بسلام ووئام , عليه ان يقبلني كما انا , وليس كما يريدني هو ان اكون, فأنا كوردي كوردستاني , اخترت واختار التأريخ ان اعيش في وطني كوردستان(ولن نقبل الاحتلال ) , المستقبل فلا أستطيع ان اتنبأ به كيف سيكون , ولا حتى انت كعربي, سنيأ كنت ام شيعيا تستطيع ان تتنبأ بما يحمله المستقبل من مفاجآته السارّة او غير السارّة ,ولكن ضمن افق المستقبل القريب استطيع ان اتكهن,و بموجب فهمي المتواضع لحركة التأريخ, انه يمكن لشعوب مختلفة الأعراق والاديان والطوائف ان تتعايش معأ وتستمر في الحياة المشتركة, اذا كان اتحادهم على اسس عادلة ومتكافئة ومنصفة ....ولكن بعد ٨٠ سنة من الاغتصاب والتعريب والحصار الاقتصادي والتدمير والحرق والحقد وقتل الاطفال ......الخ من الجرائم الخبيثة , فمن المستحيل العيش مع محتلينا الخبثاء ,
إلى أفهم قومه بلا منازع
كاره المغول -يا مستر فول أنت تعمم أخطاء مجموعة معيّن ومحدودة من المخادعين على ملايين من اللاجئين الذين يعتمد الغرب على خدماتهم إلى أبعد الحدود. وهؤلاء لم يكن الغرب مرغماً على قبولهم وإنما دعته إلى ذلك حاجة ملحّة كما يعرف الجميع . ثمّ مالذي يُقلِقُك والغرب لديه أجهزة أمنه المتقدمة والتي من أفرادها حتى مهاجرون كحضرتك يوظّفهم لكشف المخادعين من المهاجرين ومن المواطنين الأصليين أيضاً. تخيّل لو أن الغربيين سايَروا نظريتَك وطرَدَوا كل من لاينتمي إلى عروقهم كيف سيكون حالهم؛ أليس العملاق ستيف جوبز سوريّ الأصل؟ أليس أوباما أفريقياً وجذوره إسلامية؟ ألستَ جنابك (الغيورعلى أهل الغرب جداً) مصرياً؟ ولنَدَع الغربَ جانباً؛ لقد طلب أشباهُك قبل مدة قليلة من السعودية ترحيلَ المصريين المقيمين فيها لأنّ مظاهرات حاشدة خرجت في مصر تندّد بتنازل السيسي عن حق مصر في جزيرتي تيران وصنافير هل تعرف ماذا كان جواب مسؤولين سعوديين رفيعي المستوى لهذه الأصوات المغرضة؟ كان جوابهم؛ إنّ أحد أعمدة البناء والتقدم في السعودية هم هؤلاء العاملون المصريون وغيرُهم من ملايين العرب ممّا لاغِناءَ أبداً للسعودية عن خدماتهم الجليلة وتخصصاتهم العالية وليس هناك أيّ دخل للأمور السياسية في شأن بقائهم أو عدمه!.. ياسيدي هل تعلم إنّك وأمثالك ممن تقعدون في مقاهي الغرب وتظنّون مثل هذه الظنون التي لاتخطر على بال الغربيين أبداً إنّكم تُضحكون الغربيين عليكم قبل غيرهم؟ كما ينطبق عليكم المثل القائل(( أحدهم يحمل لِحيَتَه والآخر يقول ما أثقلها؟!)) والله أنا أعرف عزّ المعرفة أيها المعلقون الرافضون لقدوم اللاجئين الشباب أنّ معظمكم من الكهول الذين لم تقدّموا أية خدمة للغرب طيلة مكوثكم في.. أقول: لماذا تمنعوا الخير القادم للغرب من الآخرين كما لام تقدّموه أنتم؟ هل تعلمون الغيب أنّ هذه الدماء الجديدة من اللاجئين الشباب ستكون مثلكم عالة على المجتمع الغربي واقتصاده فتخشون عليه منها؟ لماذا لاتَدَعوا هؤلاء الشباب يدلون بدِلائهم فعسى ولعلّ بإمكانهم أن يجبروا ماكسرتموه بترهّلكم وعجزكم؟
حقوق اللاجئ في الاسلام
Robert Azar -الى الكاتب ارجو تبيان حقوق اللاجئ في الاسلام؟متى طبقت؟السويد كدولة علمانية كافرة تعاملك انت المسلم اللاجئ لها كاي انسان سويدي و لك نفس الحقوقلنفترض انسان سويدي طلب اللجوء الان في دولة اسلامية حقيقية موجودة الن يسمى من اللحظة الاولى كافر؟
تكملة
رياض الصابر -اولا و لجميع الاخوة المعلقين اقول لا للشخصنة . الكاتب يبرر للدواعش و الارهابيين سلوكهم ويجيزه لهم ما دامت حكومة السويد وامثالها في دول المهجر لا تستجيب لنصائحهم ولا ترضخ لطلباتهم ولا تخضع لشريعتهم ,يعني ابتزاز وتهديد صريحين يعلنهما من يدعي الدفاع عن حقوق اللاجئين و ثم ينتقد العنصريين و النازيين على نشاطهم ضد الاجانب. ايها الكاتب العزيز اكرر نصيحتي لك بان تستخدم قلمك لتنصح اخوتك اللاجئين بالاندماج و التقبل حتى لانمنح كارهي الاجانب فرصة التكاثر و السيطرة فساعة اذ ستضطر للبحث عن ملجا جديد.
الى كارة المغول رقم 16
فول على طول -شوف يا ذكى : أنا لست قلق لا على الغرب ولا الشرق ...اهدأ واشرب لمون حتى تعرف تتكلم . أنا أقول وجهة نظرى وأنا لست حاميا لا للغرب ولا للشرق وهذا شئ بسيط وواضح وكان يجب عليك أن تفهمة ولكن أنت عاجز عن ذلك . أما أخطاء المهاجرين التى تتكلم عنها فهى تأتى فقط من الذين امنوا لأنها عقيدة دينية جميعكم تؤمنون بها - تعدد الزوجات والختان والاحتيال على القانون والتخريب والارهاب والتحرش الخ الخ - وهى ليست قليلة والعالم كلة يعرفها الا المؤمنين لسبب فى نفوسهم .وهم عالة على الغرب ..والغرب لا يستفيد منهم بشئ بل هم مثل الفئران ..خرابهم أكثر بكثير من نفعهم . ونحن أتينا الى هنا فى عز الشباب والعطاء واندمجنا فى المجتمع ولو كنا كهولا ما أتاحوا لنا الهجرة ..أكيد لديك قصور فى الفهم ومدمن للكذب . وليس لدينا وقت للجلوس على المقاهى كما يفعل أحبابك من المؤمنين وهذة ليست عاداتنا ..ولم نملك وقت فراغ الا بعد سن المعاش . واللاجئين لم يجلبوا معهم أى خير للغرب - عكس المهاجرين المهرة وأصحاب الخبرات والشهادات والذين يتم اختيارهم بناء على مقاييس عالية جدا - بل جلبوا معهم التحرش والجوع والعرى والارهاب وليس لديهم الخبرة أوالثقافة أوالعلم ..ولو كان فيهم خير كان دول المؤمنين تهافتوا عليكم أو عليهم . أما العمالة المصرية فى السعودية فأنت تخلط الأوراق ..هذة عمالة وافدة بعد اجتياز اختبارات وتقديم شهادات والسعودية تحتاج لهم بالفعل عكس المهاجرين الفارين ..ويتكلمون اللغة العربية أى جاهزين للعمل مباشرة ولا يكلفون السعودية شئ بل العكس وسوف يعودون الى أوطانهم بالتأكيد ...حاول تفهم ولو مرة واحدة ..أراك عصى الفهم . أما شتائمك لى فلا تستحق الرد . تحياتى يا ذكى . هذا تعليقى الاخير .
الشرق العربي
bave Alan -ألحق الحق اقول طوبى لمن عرف معنى المحبة و الانسانية و الرحمة و الصدق .للأسف هذه القيم لا وجود لها في الشرق. الشرق يتبناها بالقتل والغش والكذب والاغتصاب وإنكار الآخر
الهزيمة ثُللُثا المراجل
كاره المغول -((عصيّ الفهم. وهل فهمتَ؟ وحاول أن تفهم مرة واحدة. واشرب لمون حتى تعرف تتكلم؟وكان يجب أن تفهم ولكنك عاجز. ولديك قصور في الفهم. ويا أذكى اخواته ...الخ إلخ))كل هذه الشتائم ثم تقفل وتهرب من المواجهة؟؟!!.. أولاً أنا لم أشتمك.. أنت من تشتم الآخرين مبتدئاً دائماً بكلمتك المفضلة (أذكى اخواته) التي تفوح منها رائحة احتقار الآخرين والاستعلاء عليهم وكأنك أنت الفهيم الأوحد على وجه الكرة الأرضية.. هل تعرف يا سيد فول أنّ تعليقاتك كلها شتائم في شتائم واتهامات في اتهامات للمسلمين الذين تسميهم (الذين آمنوا) وتتهجم على مقدساتهم؟ أليس هذا ديدنك والماركة المسجلة التي تطغى على كل تعليقاتك؟ نعم أنت نصبتَ نفسك محامياً عن الغرب دون أن يطلب الغرب منك ذلك.. وكأن الشرق الذي منه جذورك وأجدادك كله باطل في باطل.. هل لك أن تجيبني على سؤال واحد لاغير يافول؟ السؤال هو إننا فهمنا تحاملك على الإسلام فلماذا تتحامل على العرب هل لأن معظمهم رضي بالإسلام ديناً؟ ماذا يدعى من يتحامل على ملة وقومية إلا عنصرياً؟..لماذا تُسقِط دائماً ممارسات خاطئة يمارسها بعض من تسمّى بالإسلام على مليار ونصف مسلم؟ نعم لدينا خطائون ممن لم يفهموا الإسلام وحرّفوا مفاهيمه كما كان لديكم أنتم النصارى منذ عهد قريب حين جرت دماء الملايين منكم أنهاراً طيلة خمسة قرون حتى إذا ما خارت قواكم دخلتم في عصر التنوير والنهضة بفضل أفذاذ تصدّوا لتأوبل نصوصكم وحشروا الفاتيكان في زاوية حرجة اضطر معها لإصدار ميثاقه الذي يقضي باحترام المذاهب والأديان.. لماذا لاتترك يا أخي نبرة الرفض للعقل الشرقي؟ لماذا هو عندك ما بين العقول في أسفل سافلين؟ هل هذه هي الطريقة المثلى لتقويم وإصلاح المجتمعات؟ هل الغربيون اليوم يحتقرون دينهم لأنهم لاقوا على أيدي كهنتهم تلك المصائب والويلات؟ لماذا لاتقل بأن المسلمين ـ من باب الموضوعية والإنسانية ـ أنهم أيضاً مبتلون بالتطرف والتزمت والتشدد كما ابتليتم أنتم؟ وأنهم أيضاً لديهم أفذاذ عملوا ويعملون كل مافي وسعهم لتأويل النصوص المقدسة بما يعيدهم إلى سياق العقل والمنطق الإلهي الأصيل فيأخذوا بأيدي العامة المضلَّلة إلى جادة الصواب... لو قلتَ هذا لعرفناك إنساناً تحب الخير لكل البشر. أما وأنتَ تجرّد الشرق من كل فضيلة وتحمّله كل رذيلة وفي المقابل تفعل العكس مع الغرب فأنت ـ ولا مؤاخدة ـ متطرف حالك حال كل المتطرفين الذين يعاني منهم العال
مقال غير واقعي
عراقي -مهما حاولتم تجميل صورتكم البشعة لن ينفع انتم على باطل كل دولة محترمة يطمح فيها البشر ا ن يعيشوا بهدوء وسلام وآمان عليهم فرض قيود على كل همجي يحمل افكار عدائية تجاه الآخرين لديكم مشكلة في اكل لحم الخنزير ولكن لا مشكلة عندكم في قطع الرؤوس والبلطجة وسرقة الآخرين والتحايل على القوانين لكسب المزيد وبطرق مختلفة وغير شرعية والآمثلة كثيرة وانا متفهم لما كتبه السيد فول على طول لآني اعرف الكثيرين في اوربا يتصرفون كما كتب ومنها مثلا يتزوج الرجل عند السيد او الشيخ ويرسل زوجته واطفاله الى الآعانات ليعيشوا عالة على الكفرة عدا عن شيوخ التحريض الذين يكفرون الآخرين ولكن حلال عليهم العيش على المساعدات الآجتماعية والتي يدفعها الاوربي كضريبة من تعبه وعرق جبينه علما ان بائعات الهوى يدفعن ضرائب ايضا ولكن لا يسأل المؤمن من اين يأتي مال المساعدات تلك ويغمض عينيه متى تصلون الى الرقي اخيرا وتفكرون كالبشر ولا تحسبون انفسكم افضل من الآخرين وانتم غير قادرين حتى على اشباع بطونكم رغم خلو العقول من التحضر لآنكم أمة لا تقرأ وان قرأت لا تفهم وأن فهمت لا تفعل امة عقيمة غير قادرة على التطور والنمو الا في القتل والفتك بالآخر فأنتم مبدعون المشكلة في العقول وثقافة الصحراء التي شكرا لكادر أيلاف وأرجو النشر
دولة الخلافة الاسلامية
آوت المشردين -واضح جداً استغلال هذا الموضوع للتنفيس نقول لهؤلاء وهؤلاء دولة الخلافة الاسلامية قد آوت المشردين الهاربين من بطش المسيحية كاليهود في اسبانيا كما آوت المسيحيين من يونانيين وأرمن اثناء الحروب الأهلية في أوروبا