فضاء الرأي

لماذا ساندنا السيسي ضد التظاهرات لمطالبة برحيلة؟

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

كلما ذهبت لمكان أجد من يسألني لماذا أيدتم وساندتم السيسي ضد المظاهرات التي طالب بها محمد علي؟؟. والتي سببت صداع كبير للنظام المصري بالكامل. هناك من هو سعيد بهذا الموقف وهم الغالبية في الحقيقة، ويوجد بعض الرفقاء غير راضيين عن هذا الموقف بل أن البعض أندهش من موقفنا.

أكثر الناس سعادة هم أبي وأمي اللذان يعشقان السيسي كغالبية كبار السن من الشعب المصري، بل أن والداي حذراني في بداية الأزمة من معارضة السيسي، ولمن لا يعرف فأبي سياسي قديم منذ ايام الإتحاد الإشتراكي العربى وقد شغل عدة مناصب سياسية علي مستوي المحليات.

أولا: الكل يعلم أنني شاركت في أول مظاهرة ضد السيسي أمام البيت الأبيض الأمريكي وقطعت مسافة الف كم ذهابا ومثلهم عودة هي المسافة بين تورنتو وواشنطن لأنضم لمظاهرة كوبتك سولديارتي والهيئة القبطية الكندية أمام البيت الأبيض في أغسطس ٢٠١٦، ثم عندما تفشت ظاهرة خطف البنات القبطيات في مصر سنة ٢٠١٧ كنت أحد الداعين والمنظمين لثاني مظاهرة ضد السيسي في أتاوا في مايو ٢٠١٧ وقطعت مسافة ٥٠٠ كم ذهابا ومثلهم عودة وشاركت في التجهيز للمظاهرة أكثر من ثلاث أسابيع، وتلقيت تحذيرا بسبب ذلك من شخص مرشح للبرلمان الكندي ويدعي أنه يدافع عن حقوق الأقباط!!

ثانيا: المعارضة الوطنية تعارض من أجل الوطن وتؤيد من أجل الوطن ومن أجل الصالح العام. ونحن معارضتنا للنظام لا تقوم علي أساس خلافات شخصية بيننا وبين النظام، فليس لنا مطامع شخصية علي الإطلاق، ولم تكن هذه هي المرة الأولي التي نؤيد فيها النطام الذي نعارضة ونختلف معه، لقد أيدنا مبارك ضد المظاهرات التي كانت وتطالبه بشن حربا علي إسرائيل في كل مرة تحدث مناوشات بين حماس وإسرائيل أو بين حزب الله وإسرائيل. وكنا ندعم مبارك وندعم الحفاظ علي السلام بين مصر وإسرائيل، لأن السلام في وجهة نظرنا هو خيار إستراتيجي لا مفر منه، وأن جيش مصر للدفاع عن أرض مصر وشعب مصر ولن نكرر أخطاء الماضي.

ثالثا: الداعي للمظاهرات هو شخص ولد وترغرع في البيئة الفاسدة وكون ثروته من خلال عمليات الإسناد المباشر!!!!!!. فكيف أستيقظ ضميره فجأة، و بفرض أن ضميره قد أستيقظ فجأة لماذا لا يعيد الأموال التي جمعها للشعب المصري ثم يبدأ المطالبة بمحاربة الفساد؟؟. فهو لم يكتف بسرقة أموال الشعب بل قام بتحويل ما نهبه للخارج ليستثمره في مشروعات خارج الوطن ليرتكب خطيئتين الأولي السرقة والثانية تهريب الأموال لخارج البلاد.

رابعا: ما حدث بعد ثورة يناير وثورة يونية، من إنفلات أمني وغياب الأمان والدم الذي سال، وإنهيار البورصة والاقتصاد المصري، والخراب الذي حدث لقطاع السياحة وغيرها من القطاعات الحيوية، بل أن أثيوبيا إستغلت تلك الفترة وقامت بالشروع في بناء سد النهضة الذي يهدد حياة المصريين…….. نحن لا نريد العودة لتلك الفترة مرة أخري ولا نريد أن يعود الخراب والدمار مرة أخري لذلك لم يكن لدينا خيار أخر.

رابعا: أن تغيير الأنظمة بالثورات هو مثل العملية الجراحية الخطيرة الذي يلجأ لها الفرد مرة في حياتة!!. ولو كررها قد يموت وهذا الجيل قام بثورتين وليس واحدة وفي المرتين تم سرقة الثورة، ولو قام بثورة ثالثة ستسرق وسيكون البديل شخص عسكري أخر أو جماعة الإخوان، أما التيار المدني الحالم فالتجربة أثبتت أنه بعيد جدا حتي عن القدرة علي المنافسة أو المشاركة في السلطة. ونحن لسنا علي عداوة مع الرئيس ولكن لدينا خلافات في بعض الأمور التي يمكن الوصول لحل لعل أبرزها المواطنة الكاملة والمساواة الكاملة بين جميع المصريين بغض النظر عن الدين أو الطبقة الإجتماعية، وإطلاق حرية التعبير للمصريين جميعا. والإستمرار في معارضتنا السلمية قد يحقق لنا ما نصبوا إليه دون خراب ودمار ودم.

خامسا: الذي تولي مشهد التأييد للثورة هو إعلام قطر وتركيا، وهؤلاء هم الوجه الأخر لعملة واحدة من الإعلام المصري، فكلهم كذابون مضللون ويفتقدون لأدني مستويات المهنية والضمير الإعلامي. فكيف نسير خلف هؤلاء؟؟

خامسا: الشعب المصري شعر بخوف شديد خشية نجاح الثورة المزعومة، والشعب هم أهالينا وعائلاتنا هم لحمنا ودمنا، فكيف لا نستمع إليهم ولا نشعر بما يشعرون وكيف نتخلي عنهم ساعة خوفهم، وأن كان عملنا وكتاباتنا وتضحياتنا لا تصب في مصلحتهم فلمصلحة من تصب؟؟. فنحن كرسنا حياتنا لخدمتهم وكنا وسنكون دائما السند والعون لهم وقت شدائدهم، ومن هنا كان موقفنا.

في النهاية نعم ساندنا الرئيس السيسي وساندنا النظام المصري ولو تكرر هذا الموقف ألف مرة لما تغير موقفنا ولن يتغير، وليس هذا معناه أننا جزء من النظام بل نحن جزء من المعارضة المصرية وسنظل حتي تتحقق المساواة الكاملة للمصريين وحتي تعود حرية الصحافة لما كانت عليه بعد ثورة يناير، وحتي يكون هناك نظام ديمقراطي سليم يسمح بالتداول السلمي للسلطة وفق آليات ديمقراطية وانتخابات نزيهة تتضمن إحترام رغبات المصريين. وعندما نصل لهذه النقطة سيختفي شبح الثورات للأبد كما هو معمول به فى بلدنا الثانى كندا وجميع الدول المحترمة في العالم.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
قاعدين في كندا ليه ؟ ما تيجو مصر
وتتمرغوا في نعيم العسكر -

اصطفاف الأرثوذكس - وليس الأقباط لأن كل. المصريين أقباط بغض النظر عن الدين والعرق - مع الانقلابيين العسكر على الشرعية المنتخبة في خمسة استحقاقات انتخابية صحيحة ، اصطفاف الارثوذوكس جاء من منطلقات خيانية طائفية دينية ومذهبية ملعونة ومقيته ، كارهة لأحلام وأماني أغلبية المصريين في الحرية والكرامة ، نكرر طلبنا للارثوذكس من غجر المهجر بالعودة الى مصر والتمرغ في نعيم الامن والامان في ضَل مسيح الكنيسة هبة السماء للكنيسة الارثوذوكسية اليونانية السوداء البغيضة ورعاياها الخونة كما صرح قسنا مكار اليوناني .. قاعدين في كندا ما تيجو مصر وتتمرغوا في نعيم السيسي يا جبنا ..

فية مشكلة
فول على طول -

فية مشكلة كبيرة فى كتابة المقال حيث لا نستطيع قراءتة وتكرر ذلك كثيرا ولا نعرف السبب ...هل ممكن تدارك الأسباب حتى يستفيد الجميع ؟

ما تيجوا مصر امن وامان
واحد ارثوذوكسي معفن -

جامعة أدنبرة البريطانية تحث جميع طلابها الذين يدرسون في القاهرة على سرعة العودة إلى بلدهم بسبب مخاوف بشأن سلامتهم بعد أن احتجزت السلطات المصرية اثنين منهم مؤخرا وأطلقت سراحهما فيما بعد ـ جمهورية الخوف ، هكذا يرى العالم مصر السيسي الآن !

الى بائس عبداللات - للمرة المليون
فول على طول -

نعم خرج الأرثوذكس لتأييد الجيش ونجح الانقلاب ولكن هل تتوقع أن الأرثوذكس يؤيدون المشعوذين ؟ أنت أغبى انسان فى الوجود لو تتخيل ذلك . أليس من حق الأرثوذكس التعبير عن وجهة نظرهم ؟ والأرثوذكس وهم أقلية أين كان اخوانك المؤمنين وأنتم الأغلبية للتغلب على الانقلاب والتمسك برئيسكم الهمام بتاع الشرعية ؟ لماذا اختفوا ؟ ولماذا هم فارون الى تركيا وقطر والسودان وغيرهم ؟ لماذا لا تعودون اذا كنتم تملكون ذرة شجاعة ؟ أنتم أصل الخيانة ولا داعى أن نسترجع تاريخكم الأسود الحقير المملوء بالخيانة والانقلابات . أنت رأيت الأرثوذكس فقط ولكن لم ترى شيخ أزهركم ولا مندوب السلفيين ..هل عمى بصرك أم عقلك أم كراهيتك أعمتك عن كل شئ ؟ انتهى - لا تنسي أن أسيادك الأرثوذكس فى كل دول المهجر أثبتوا نجاحات هائلة ومن أنجح الجاليات وأقلهم جريمة ولا يتعيشون على الضمان الاجتماعى ولا يسرقون البلد ولا يتأمرون عليها مثل اخوانك فى كل مكان ذهبوا البية وأولهم البلاد التى فتحت لهم أبوابها وعاملتهم مثل البشر وكان ردكم كالعادة هو الخيانة والتفجير والارهاب وسرقات البلد الخ الخ . كلمة أخيرة أن الهجرة والسفر حق مكفول لأسيادك الأرثوذكس مثل أى مواطن ولهم الحق فى البقاء فى كندا أو غيرها وعليك الاحتفاظ بنصائحك لنفسك ..يعودون متى يشاءون

بطلوا المتاجرة بأعراض بناتكم
عار عليكم عريتو المسيحية -

القبطيات هن المصريات وليس المسيحيات بطلوا تزوير يا أرثوذكس غجر ، من ناحية تانيه انا بقالي أربعين سنة اسمع عن خطف المسيحيات ؟! مش حتبطلوا كدب مقدس بقا يا ارثوذوكس ؟! بعدين هي البت الأرثوذكسية حتتخطف عليه يا حسرة على خفتها ولا عفتها ولا جمالها الباهر ؟! ابقوا احسنوا تربية بناتكم يا غجر عشان ما يهربوش منكم ، بطلوا المتاجرة بأعراض بناتكم يا ارثوذوكس

الارثوذوكس بتوع مصر في قعر الجحيم مرتين
لماذا ؟!!! -

‎بالعكس الارثوذوكس اسعد أقلية في مصر والمشرق مقارنة بالاضطهاد الذي تعاني منه طوائف اخرى في المجتمع المصري مثل الصعايدة والنوبة والسيناوية وأولاد علي والأمازيغ بل وطوائف مسيحية مثل الإنجيليين والكاثوليك وغيرهم الذين تكفرهم كنيسة الارثوذوكس ! لنتذكر ان هذه الاقلية الخبيثة على حجر العسكر منذ ١٩٥٢م والذي بنو لها اكبر كتدرائية في المشرق وحالياً بنى لهم كتدرائية اكبر بالمدينة الجديد وافتتحها قبل الجامع ؟! ان الكنيسة الارثوذوكسية انحازت الى الانقلابيين العسكر وخوفت رعاياها وخوفتهم وأرهبتهم وأجبرتهم على التصويت للانقلاب العسكر وأسبغت على زعيم الانقلابيين صفات الأولوهية وجعلته في مرتبة فوق المسيح او مواز له ؟!! ويعتبر عصر الانقلاب العسكري الحالي العصر الذهبي للكنيسة الارثوذوكسية في مصر ، ان الادعاءات بفرض وجودها لا تصلح ان تكون مطلباً فئوياً من طائفة في المجتمع ولكن تكون مطالب عامة بسم الجميع ان الارثوذوكس قوم اهل نفاق يمجدون العسكر ويعبدونهم مع يسوع وفي نفس الوقت يلعنونهم ان الارثوذوكس في الدرك الأسفل من جحيم الابدية مرتين لكفرهم بالله و لنفاقهم للعسكر واصطفافهم معهم ضد اماني الشعب المصري بكل طوائفه في الحرية والكرامة .

نزول المسيح في مصر
لن يرضى عنه الارثوذوكس ؟! -

عقدة الاضطهاد جننت الارثوذوكس من ايّام ما كانوا يهود في فلسطين و غجر في اليونان ، وزادت زمن اخوانهم في الدين الرومان الكاثوليك الذين مرمطورهم ووروهم الويل ، ورغم ان الفتح الاسلامي لمصر حررهم الا ان عقدة الاضطهاد لا زالت سارية في جيناتهم العفنة الى اليوم و عُجنت بالعنصرية والكراهية للبشر ، الطائفة الارثوذكسية في مصر والمهجر اكبر أقلية مريضة في العالم ، الى درجة ان المسيح عليه السلام لو نزل -ووسينزل مجاهدًا بالاسلام - لو نزل في مصر ونشر العدل بين المصريين فإن الارثوذوكس سيحرضون عليه الغرب ويشغلون عليه اللوبيات ويشتمونه في موقعهم انجاس متحدون ، فقط لانه طلع حاكم عادل ومنصف للمصريين وهم من وساختهم وحقدهم لا يريدونه كذلك ؟!

شايف الشوكة بحذائنا ؟ ما تشوف العمود بعينك!
بسام عبد الله -

طبعاً يا مردخاي فول الصهيوني من حق أتباع شنودة ويهود الإسخريوطي التعبير عن رأيهم ولكن بمفهوم ديمقراطية باباواتهم وقساوستهم ورهبانهم. الذين يتمسكون بخرافات دينهم الذي إبتدعه لهم يهودا الإسخريوطي ويعارض الدولة ومحاكمها ويهدد بجعلها مذابح ومجازر من أسوان إلى الإسكندرية؟ عليك بتوجيه وعظك لباباك تواضروس ولقساوستك ورهبانك الذين يدعون أنهم وكلاء الله على الأرض، لا أحد في الإسلام وكيل الله على الأرض ومن يدعي ذلك فهو منافق، لأنه لا رهبانية بالإسلام ، وأمرهم شورى بينهم. وكلنا يذكر كلام البابا شنودة واعتكافه واعتصامه وتحريضه شباب الكنيسة على التظاهر ضد الدولة المصرية، على خلفية الواقعة التى مازالت تترك آثرها فى نفوس المسلمين والأقباط وهى واقعة إسلام زوجتي كاهنين قبطيين هما: "وفاء قسطنطين وماري عبد الله"، وقامت بتسليم "المسلمتين" إلى البابا شنودة ليسجنهما في أديرة مجهولة ويمحو آثارهما تماما. والذي أعلن رفضه التام لتنفيذ حكم المحكمة الإدارية العليا، وأنه "لا يأخذ أوامر من جهات مدنية"، لأنه يؤمن بتعاليم الدين فقط، وقال نحن لا نستطيع أن نخالف أحكام ديننا ولم يكتف بهذا بل ضرب بالأحكام القضائية عرض الحائط، وهدد أي قس مصري بالشلح (العزل) لو قبل قرارات المحكمة وتحدى أجهزة الدولة بسلطته الكهنوتية التي تتعالى على أحكام القضاء، وكذلك حديث الأنبا بيشوي حول تعديل المادة الثانية من الدستور وعلق بأنه ينتظر نتيجة لقاءاته مع المسئولين بشأن الضمانات التي طلب إدخالها على تعديل المادة الثانية من الدستور وأنه في حال عدم تلبيتها ردد عبارة : ( حخليها دم للركب من الإسكندرية إلى أسوان). وأن تطبيق القانون على الكنيسة والطائفة يعني الشهادة أي الدم والقتل. يا مردخاي يا عجوز مش تستحي على شيبتك بقى!. انتو شوهتوا الديانات كلها وخيبتكم ما وردتش على حد، وما فيش خلاص ولا شفاء كما قال لكم بولص، كان المطران جورج خضر مش باقي غير يكشف راسه ويدعي عليكم.

ارثوذوكس مصر تاريخ ممتد من الخيانة
ليحذر الارثوذوكس من تقلبات الزمن -

تنوعت مواقف الأرثوذوكس في مصر من سعيهم وطلبهم الدائم الحصول على امتيازات تحت دعوى حقوقهم المهضومة، وبين الانسلاخ من الانتماء للوطن المصري والانتماء للأجنبي المستعمر. وكان أبرز موقف لهم مصر، وسجّله الجبرتي في تاريخه في المجلد الرابع من تعاونهم مع المحتل الفرنسي إبان الحملة الفرنسية، وذكر منهم المعلم يعقوب حنا الذي عيّنه الفرنساوية ساري عسكر، وملطى، وجرجس الجوهري، وأبو طاقية، وبرتيجلى. ويرصد الدكتور محمد محمد حسين في كتابه الاتجاهات الوطنية، في الأدب المعاصر المجلد الأول ص107 وما بعدها، ويرصد انحياز الأرثوذوكس للمستعمر البريطاني المحتل لمصر، وكيف كانت صحيفتا الوطن لمالكها ميخائيل عبد السيد، ومصر التي يملكها تادرس شنودة ويحررها الأرثوذوكس ، عملت على تأييد الانجليز في كل قراراتهم، بل وذهبت إلى أنهم أمة منفصلة وأنهم سلالة الفراعنة، وأصحاب البلاد كما يزعمون حتى عندما جاء الرئيس الأمريكي روزفلت إلى مصر عام1910 وألقى خطبة في الجامعة المصرية غضب منها الشعب المصري كان الوحيد الذي استحسنها الأرثوذوكس ومضت السنوات، وتصاعدت أساليب الأرثوذوكس حتى عقدوا مؤتمرهم في أسيوط في 5 مارس عام 1910م، وكانت لهم مطالب تناقض كل مشاعر الانتماء الوطني, وكان التصاق الأرثوذوكس بالأجانب معروف للجميع؛ حتى ذكرت جريدة العلم في عدد 7 مارس1911 في مقال بعنوان "وطنيون أم أجانب"، ذكرت إن فخري عبد النور كان متجنساً بالجنسية الألمانية, وأن بشرى حنا كان وكيل القنصل الروسي, وأنجورجي ويصا وكيل القنصل الأمريكي, وتادرس مقار وكيل قنصل فرنسا. وفي أزمة وفاء قسطنطين، كان أبرز ما لفت الانتباه حينها هو عودة الهالك الأنبا شنودة إلى استخدام سلاح الابتزاز الذي يخرجه من مكانه كلما استدعى الأمر؛ حرباً لتحقيق مطالبه وتطلعاته، وهو سلاح أو أسلوب دأب على استخدامه الهالك شنودة منذ توليه كرسي البابوية الأرثوذكس خلف للبابا كيرلس عام 1971، , وبالتأكيد فله حريته في اتخاذ ما يراه مناسباً من مواقف، إذا كان ذلك في إطار المصلحة العامة ومصلحة الوطن.غير أن المتتبع للأحداث لابد أن يتوقف كثيراً مع ذلك الأسلوب ومراميه؛ فهو يستفزّ أتباعه ويبتزّ الحكومة ليحصل على حقوق فئوية ذات صبغة طائفية ، وهذا السلوك مدمر لأي أقلية اذا تغيرت قواعد اللعبة فليحذر متطرفة الارثوذوكس وليستفيدوا من دروس التاريخ فاصطفافهم الانتهازي خلف المستبد له عواقب خطيرة ..

الخطايا العشر للارثوذوكس بمصر
امريكا لن تدوم لكم ايها الابناء العاقون -

ويبقى السؤال المهم ماذا يريد الأرثوذكس في مصر؟؟؟ طلبوا بناء كنائس، فحصلوا على بناء كنائس في كل قرية في مصر بما لا يتلاءم مطلقاً مع عددهم؛ فهم لا يتجاوزون سبعة مليون من سبع وسبعين مليون مصري. أصبحوا يسيطرون على أربعين في المائة من الاقتصاد المصري. جرى العرف السياسي بتعيين اثنين منهم وزراء في كل حكومة.لا تراقب كنائسهم ولا تتدخل الدولة فيها ولا تستطيع منع قسيس لأنه هاجم الدولة أو حتى الإسلام بعكس ما يفعل بالمساجد من منع خطباء ومراقبة وغير ذلك.لا يتعرض من يخرق منهم الوحدة الوطنية للاعتقال كما يفعل بالمسلمين. الكنيسة يصلها مليار دولار من الخارج ولا تتدخل الدولة بخلاف ما يجمع من الارثوذوكس في الداخل ولا يعرف أين يذهب كل ذلك. يكرهون النساء اللاتي أسلمن على العودة للمسيحية. وتقوم الدولة بمعاونتهم في ذلك.يسعون بالاتفاق مع ارثوذكس في المهجر على توزيع الأدوار في الهجوم الصارخ بالخارج على الإسلام والمسلمين ثم الحكومة المصرية بصفتها حكومة أغلبها مسلمون، ويستنجدون بأمريكا بل وصل الأمر إلى "إسرائيل" وفي الداخل نتيجة الضغط الأجنبي والابتزاز يجنون الثمرات. يسيطرون على معظم الوظائف الحكومية. حاولوا من قبل إنشاء دولة ارثوذكسية في أسيوط وفشلوا في ذلك.يطالبون بإلغاء المادة الثانية من الدستور التي تنص على أن دين الدولة الإسلام، وأن الشريعة الإسلامية المصدر الرئيسي للتشريع؛ أسوة بما حدث في الدستور العراقي الذي وضعه بريمر.فهل هذا يكون نهاية مطاف مطالب الأرثوذوكس في مصر القضاء على ما تبقى في النظام المصري من مرجعية إسلامية استغلالاً للظروف الدولية، من هيمنة الأمريكان وطغيانهم وضعف الحكومة المصرية.. أظن أن هذا المطلب بإذن الله نهاية الخطايا العشر للأرثوذكس في مصر، إن لم يتدارك بعض العقلاء فيهم الأمر، فلن تسكت الأغلبية المسلمة أبداً على ذلك.

حدث صورتك
زهرة العلا -

إيه الصوره ديت يا عويضه ؟!

حاول تفهم يا بائس
فول على طول -

يا شيخ ذكى أنت لم ولن تسمع عن الأحذية من الأساس أنت من حفاة البدو والمشعوذين ومن أتباع المؤلفين الفاشلين الذى يعتقدون أن المسيح سوف يجاهد بالاسلام والى أخر هذة الشعوذات . ويجب دراسة أعداء الداخل أولاَ ومن ثم أعداء الخارج من أتراك وهمج ودواعش . هناك ثلاث أقليات غريبة عجيبة لا أخلاق ولا تعاليم ولا ضمير معبودها المال وإلهها الحاكم ، الأولى: الاخوان المسلمين من ال حسن البنا خانوا وتآمروا على وطنهم مع المحتل والمستعمر وأخيراً باعوه للمستعمر العثمانى والألمانى بعد أن قتلوا أهله ودمروه على رؤوس سكانه. والثانية : السلفيين فى مصر عنصريون يحقدون على المسيحيين وعلى العالم كلة ، أصبحوا دولة داخل الدولة تآمروا على شعب مصر منذ مئات السنين، وخدموا الإستعمار بجميع أشكاله زرعوا الحشيش وتاجروا به، أصبحت تجمعاتهم لا حصر لها حتى لم يجدوا أسماء لها فأعطوها أرقاماً، وفضحتهم أخيراً جريمة قتل مشايخهم بعضهم البعض لخلافهم على تقاسم الريوع. أما الثالثة الدواعش فحدث ولا حرج. خانوا الجميع بدون إستثناء لا عقيدة ولا أخلاق ولا مباديء. تآمروا مع الجميع ضد الجميع، مع العثمانيين ضد الأرمن والآشوريين والعرب، ومع الاسرائيليين والامريكان والفرس ضد الشعوب التي ينتمون إليها، واليوم يتفاوضون مع معتوه أنقرة قاتل الشعب السوري لتقاسم سوريا. مهزلة حقيقية وواقعية يجدر دراستها لأنها أغرب من الخيال. رحم الله معاوية الذي قال: اللهم أعني على أصدقائي أما أعدائي فأنا كفيل بهم.

لو فاز المسيح في الانتخابات
لم يقبل به ارثوذوكس مصر ؟! -

من حق الاسلام السياسي ان يحكم اذا كان هذا خيار الشعوب فليس عدلا ان يكون من حق الشعب الامريكي ان يختار معتوها يحمل شهادة معاملة اطفال وتحرم الجماهير في العالم العربي من حقها في الاختيار وتفرض وصاية عليها ، ولو فاز المسيح في الانتخابات لتآمرت عليه الكنيسة مع الجيش ؟!

تعالوا مصر مصر بتناديكم
تعالوا تمرغوا فيها يا غجر -

الله ؟! ماهي مصر بقت جنة بعد ما غاروا الاخوان ، ما تيجوا يا غجر المهجر وتتمرغوا في نعيمها ، تمرغ الخنازير في الاوحال ، إقامتكم في المهجر خيانة لها يا اسخريوطية هههههه

نحن نشكر ايلاف ، غجر المهجر
المتاجرة بأعراض الارثوذكس ومعاناتهم -

نشر تعليقات السيد فول على طول لأنها تفضح عنصريته أمام القراء والتي لم يعرف الشعب المصري مثيلا لها فهو واضح أنه يكره البشر ويحقد عليهم ولو قدر له أن يشتم نفسه لفعل وهذا واضح من بين سطور تعليقاته البذيئة، والمسيح والمسيحيون منه براء. أذكر أن شبيهاً له من أقباط مصر في كندا رشح نفسه لإنتخابات المجلس النيابي عن حزب المحافظين عن منطقته فلم يحصل إلا على صوتين فقط بعد أن أعلن برنامجه الإنتخابي العنصري وكان على خلاف مع زوجته فلم تنتخبه، وبحثت من باب حب الإستطلاع عن صاحب الصوت الثاني فوجدت أنها لعشيقته فطلقته. ومن الجدير بالذكر أن سبب عزوف الناخبين من أقباط مصر عنه أنه كان يستغلهم بالتوسط لهم مع الكنيسة للحصول على شهادة تثبت أنهم مضطهدين من قبل المسلمين في مصر وتبين لهم بعد أن دفعوا له مبالغ خيالية للحصول عليها أنها لم تعد مقبولة من قبل الحكومة الكندية لاكتشاف زيفها، والمضحك المبكي هنا أنه أجرى العديد من المقابلات الصحفية مع صحف عربية ومصرية محلية حتى أصبحت فضيحته بجلاجل

حجم الكراهية التي يتمتع بها الارثوذكس
بمصر والمهجر تثبت انهم بشر غير سويين -

بصراحة لقد فجعت من حجم الكراهية التي يكنها هذا التيار المسيحي الصليبي الارثوذكسي الانعزالي في مصر والمهجر لرسول الإسلام محمد عليه الصلاة و السلام مع انه ما ضرهم بشيء فهاهم المسيحيون بالمشرق بالملايين خاصة في مصر ولهم آلاف الكنايس والاديرة وعايشيين متنغنغين اكثر من الاغلبية المسلمة ؟! فلما كراهيتهم له وقد نُهُوا عنها وامروا بمحبة اعداءهم لماذا كراهيتهم لمحمد عليه الصلاة والسلام فهو المؤسس للحضارة الإسلامية و التي منحت السلام للعالم لمدة عشرة قرون فيما يعرف باسم Pax Islamica.لماذا إذن يكره المسيحيون محمداً ؟! و الأولى بهم أن يحبوه و يوقروه لعدة أسباب: ١- محمد عليه الصلاةو السلام ظهر في زمن انهيار الكنيسة المسيحية و تفاقم الصراع بين أبناء الدين المسيحي و الذي كان على وشك التحول إلى حروب دينية عظمى (مثل تلك التي شهدتها أوروبا لاحقا) تهلك الحرث و النسل. و لكن ظهورمحمداً قد ساهم بشكل مباشر في وأد ذلك الصراع عن طريق نشر الإسلام و الذي عزل جغرافيا المذاهب المتناحرة و قلل من فرص تقاتلها. فشكرا لمحمد2. التسامح الديني الذي علمه محمد عليه الصلاة و السلام كان كفيلا بحماية الأقليات المذهبية المسيحية من بطش الأغلبيات المخالفة لها في المذهب (مثل حماية الأورثودوكس في مصر من بطش الكاثوليك الرومان). و لولا محمد عليه الصلاة والسلام لاندثر المذهب الارثوذوكسي كما اندثرت الكثير من المذاهب تحت بطش سيوف الرومان..فلماذا يكره الأرثوذوكس محمداً و قد أنقذ مذهبهم و أنقذ أرواحهم من الهلاك؟! 3. المفترض أن المسيحية هي دين الحب بين كل البشر. و المسيح يدعو إلى حب الجميع بلا تفرقة (أحبوا مبغضيكم..باركوا لاعنيكم).فلماذا لا يطبق المسيحيون تعاليم ربهم تجاه محمد عليه الصلاة السلام؟ فمحمد عليه الصلاة السلام أظهر كل الإحترام للمسيح و أمه. بل و أظهر الإحترام للمسيحين من معاصريه (ذلك بأن منهم قسيسين و رهبانا و أنهم لا يستكبرون)فلماذا كل هذا الحقد و الكره لرجل أظهر لكم كل هذا الود و الإحترام؟!لماذا كل هذا الكره لرجل.لولا وجوده لاندثرت كثير من مذاهب المسيحية (و منها كنيسة الأورثودكس).وكان الأولى بهم أن يشكروه..أليس كذلك؟ لقد اعترف المسيحيون الغربيون الذين غزو المشرق وأطلق صلاح الدين سراحهم بفضله عليهم فأقاموا له أيقونات وضعوها في كنايسهم وضموه الى قديسيهم فلماذا لا يقدس المسيحيون المشارقة ويوقرون من أن

ابادة المصريين المسلمين
حلم داعش الارثوذكس ! -

أعلن الإرهابي المتطرف إبراهيم فهمي المحامي أحد خريجي مدارس الأحد المتطرفة تأسيس جماعة الأمة اللارثوذوكسية الإرهابية المتطرفة وأنشأ لها فروعاً على مستوى محافظات مصر. وقد دعا إلى إحياء مفهوم الأمة الارثوذوكسية من خلال التمسك بالعادات والتقاليد الكنسية، وبإحياء اللغة الارثوذوكسية واستخدام التقويم الارثوذوكسي وكذلك بإصدار الجرائد والمجلات التي تهتم بالأقلية الارثوذوكسية وهكذا تطور معه الأمر إلى أن أعلن بياناً يطالب فيه بالحكم الذاتي للأرثوذوكس مصر. وهي كما ترى دعوة انعزالية فاشية معادية للمصريين وللاسلام والمسلمين الذين ردوا عن الأرثوذوكس كل الغزوات الغربية التي وطئت مصر بغرض تغيير عقيدة الأرثوذوكس الى الكاثوليكية الملكانية - في عام 1954م قامت جماعة الأمة الارثوذكسية الإرهابية باختطاف البطريرك يوساب الثاني وإجباره على توقيع وثيقة تنازل عن كرسي البابوية، ودعوة المجمع المقدس للانعقاد، ووضع وثيقة جديدة لانتخاب البطريرك تشارك فيها كل الطوائف المسيحية. لذلك ألقت الحكومة المصرية القبض على زعيم الجماعة واعتقلت أفرادها، ثم قامت بحلها وإعادة البطريرك إلى كرسيه. الجدير بالذكر ان هذا التيار الانعزالي الأرثوذوكسي المتطرف والإرهابي هو الذي يسيطر على الكنيسة الارثوذوكسية حالياً وهو الذي يجهر رجال الدين فيه بالتطهير العرقي والابادة للمصريين المسلمين !

يا مردخاي فول؟
بسام عبد الله -

لا والله فالح يا مردخاي فول واضح أنك أفلست ولم يعد عندك ما تقوله، حتى تسرق أفكار غيرك. طب بما أنك عقيم الفكر وتتحدث بما لا تفقه، لماذا لا تحدثنا عما يختص به باباواتكم ورهبانكم وقساوستكم؟ حدثنا عن مصايبك وبلاويك وشنودة بتاعك الذي هدد هانقلب البلد عاليها واطيها، وعن الأنبا بيشوي الذي قال حخليها دم للركب من الإسكندرية إلى أسوان، وحدثنا عن خزعبلاتكم وسخافاتكم وشعوذاتكم من النور المقدس بالفوسفور الأبيض، وتعويذات فلتاؤوس التي تنجيك من بحيرة الكبريت والأسيد، وعن إغتصاب الأطفال بالكنائس الشنودية، ورشم النساء، وصكوك مقاسم السما والغفران ومين حيخش ملكوت السما ومين مش حيخش وعن تكفير الأموات ومنهم متى المسكين، وعن نظريته “لا تعطوا القدس للكلاب . ولا تطرحوا درركم قدام الخنازير . لئلا تدوسها بارجلها وتلتفت فتمزقكم“ وعن يسوع الذي قال لكم ( يا اولاد الأفاعي كيف تقدرون أن تتكلموا بالصالحات وأنتم أشرار ؟) . وهل الرب يأمر بالسباب وهل تعاليمه تعاليم إنحطاط أخلاقي وهل الشنودي عندما يسب الناس والأديان إنما يفعل ذلك من صميم تعاليم ربه يهودا الإسخريوطي مثله الأعلى وبه يقتدي؟ حدثنا عن جريمة قتل الأنبا إبيفانيوس ووحشية الرهبان. حدثنا يا مردخاي فول عن دولة شنودة بتاعك بدل الفذلكة والكلام الفاضي والسب والشتم الذي لا تتقن غيره، وماذا عن مشاريعك المستقبلية في تحقيق أحلامك وتطبيق أقوال ربك وقوله المأثور : عندما نرى أنثى جميلة أول كلمة ننطق بها : اللة على هذا الجمال وتعنى لك سبحانك ربى على هذة القدرة على الخلق والابداع والهندسة والتكوين والعظمة (انتهى الإقتباس) أي متى ستفتتح المكان الذي لا نعرف ماذا ستسميه وتعرض فيه أهل بيتك حتى يتأمل الناس الخلق والابداع والهندسة والتكوين والعظمة. ده أنت سقفك تسرح تبيع علكة على إشارات المرور أو تلعب كرة شراب مع عيال الحارة خلف. مش تعلق في إيلاف وتتطاول على أسيادك! صرت أضحوكة للقراء والكتاب والمحررين.

بما ان الصعايدة احباب الله والكاتب صعيدى اذن!!!!
جاك عطالله -

طبعا الكل يعرف ان الصعايدة احباب الله لانهم اناس بسطاء وعلى قد حالهم باشياء كثيرة منها طبعا السياسه تقريبا ماسحين زى القرش البرانى فيها ومن هنا لا اندهش من موقف الكاتب وهو صديقى بالمناسبه النظام هو عسكر مشايخى يعنى تحالف وثيق بين العسكر وهم على وجه التحديد الجنرالات الحاكمين للمصريين من 1952 ولليوم ومعهم الازهر والسلفيين والاخوان 0 قد يقول ابو الصعايدة صديقى هل جننت تضع الاخوان مع العسكر بتحالف واحد قاتلك الله؟؟؟فارد عليه لها بالتحديد عنونت المقال لانكم صعايدة واحباب الله لا تفقهون بسياسه العسكر ولا انقلاب الاخوان عام 1952 الى قامت به الاخوان بجناحها العسكرى داخل الجيش المصرى و كلهم اقسموا على المصحف والسيف فى غرفه مظلمه بحضور مرشد الاخوان و ريس الجهاز السرى للاخوان وهو مسئول الارهاب والقتل والتدريب على السلاح للاخوان وكان اسم عبد الناصر الحركى وقتها عبد القادر والخلاف الحالى هو خلاف بين المخ والعضلات فى نفس الجسد فلا يحب العسكر الال ان يكونوا المخ المسيطر ولا يمكنهم تبادل الكراسى والوظائف مع عضلاتهم الاخوان ولهذا فلان الكاتب صعيدى ومن احباب الله يعتقد ان وقوفه مع العسكر هو ضد الاخوان ولها امامك حلين اما ان تقبل انك غشيم سياسه وع الزيرو ان تقبل ان انقل لك هنا نكته حمامه الكاهن التى يرويها احد الثقلاء بمناسبه او بدون على صفحات ايلاف و يعتبر نفسه من الظرفاء

شهادة مسيحية في الاخوان
يا جبان يا عابد البيادة -

الناشطه المسيحية المصرية ماچي مجدي تقول من حقك ان ترفض الاخوان فهم ليسوا انبياء وحسن البنا ليس نبيا ايضا لكن من الحق أيضا ان تعترف انه لا يوجد في الاخوان مرتشي ولا مزور ولا بلطجى ومن الحق ايضا ان تعرف انه لم يتهم احد من الاخوان يوما بالاغتصاب او تجارة الاثار او المخدرات بل انهم لا يدخنون وايضا هم اكبر فصيل سياسي يحتوي على اكبر عدد من حملة الدكتوراة وأنهم اكبر كتلة سياسية مثقفة في المجتمع المصري وأنهم وصلوا للحكم – جزئيا – بإرادة شعبية وأنهم تعرضوا لاكبر حملة اكاذيب وتشويه شارك فيها عصابة من أناس لا يتصفون بالشرف ولا الحياد والإخوان في فترة حكمهم لم تمتد اياديهم الى مال الشعب كما انهم حملوا امانة العمل النقابي والطلابي عشرات السنين بدون انحراف او تربح صحيح هم ليسوا ملائكة ولكنهم حسب ما اعتقد انظف فصيل سياسي وحركة دعوية في المجتمع العربي حتى لو كان من عيوبهم ان حضرتك مش راضي عنهم. ماچى مجدى مسيحية مصرية

Paid fool
Rose -

You fool who mention the name of the Lord Christ in vain and mock it, you store for yourself judgement worse that that for Sodom and Gomorrah, you will be cursed for ever and everybody will behold it

The Three Stooges Episode
بسام عبد الله -

والله طلع لك صوت يا Rose! ظننا أنكِ إنتقلتِ إلى الرفيق الأعلى. سكتِ دهراً ونطقت أخيراً كفراً، جاءت لتكمل لا لتنقض! يعني كنا ناقصين مهابيل، كانوا اثنين صاروا ثلاثة. يعني صمتي صمتي وفطرتي على بصلة؟ بولص بتاعك يكرز عليكي مش علينا. نحن يا روزا نحب المسيح عليه السلام مثل الكاثوليك أتباع الفاتيكان المؤمنين الإيمان الحقيقي ويمكن أكثر منهم شوي، ونحبهم هم أيضاً ولنا ولهم مواقف متبادلة مليئة بالمحبة والسلام والإحترام، لأنهم يتعاملون بإنسانية وطيبة تعكس تعاليمه ووصاياه بصدق وإخلاص. على عكس أتباع شنودة الفوليين، وأتباع الجنرال الأورانجيين، وأتباع يهودا الإسخريوطي الروزيين، ولا أحد منا يحتاج للمواعظ والفلسفة .

عشان خونة
متابع -

عشان انتم طول عمركم خونة يا ارثوذوكس ..

انتوا عارفين من يخطف بناتكم
ولكنكم اجبن من ان تعترفوا -

الحقيقة ان اللي بيخطف اولادكم وبناتكم هي الكنايس البروتستانتية ولكنكم اجبن من ان تقروا بهذه الحقيقة فاتركوني بلاويكم علي المسلمين يا جبنا ...