فضاء الرأي

الوطن لدى المسيحيين والطوائف الإسلامية

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

لعل المكسب الأعظم من انتفاضة أهل لبنان والعراق حتى لو لم تتحقق المكاسب السياسية، والإصلاحات الإقتصادية الحقيقية،&&هو إعلاء قيمة "الوطن" فوق المعتقد الديني، والفكر الطائفي، وعنصرية العرق والأصل، فالشيعي العراقي يتبرأ في الوقت الراهن من الإنتماء للمرجعية السياسية الإيرانية، ولا يرى سوى مرجعية واحدة لوطن إسمه العراق يتطلع لاستعادة الكبرياء، ويحلم بالعودة قوياً وكبيراً متحرراً من سيطرة القوى الخارحية.

&والشيعي اللبناني لم يعد يرى نصر الله ظل الله على الأرض، والسني اللبناني يتحرر شيئاً فشيئاً من أي فكرة تنازعه في عشق للوطن، والمسيحي اللبناني يطرد من داخله أي شكوك تمنعه من الإيمان بأن السني والشيعي ما هم إلا شركاء وطن قبل كل شئ، فلم يعد هناك وقت أو طاقة لاستعلاء أي طائفة على الأخرى، فقد تم اختطاف وطن الفن والثقافة والحضارة باسم التجاذبات الطائفية التي لعبت على أوتارها قوى خارجية يمثلها حفنة من المنتفعين في الداخل.

وفي مصر لايزال هناك شبح يطارد أهلها، وقد يجعلهم يعانون من فكرة تعيش تحت السطح وتتغذى على السرية،&&ولا تملك الجرأة لاقتحام دائرة العلنية تقوم على أن المصري المسيحي أكثر إيماناً بمصر الوطن أكثر من غيره،&&وسبب هذا الإعتقاد سياسي ديني تاريخي في الأساس، حيث يسيطر الهاجس التاريخي الذي يقول أن "مصر المسيحية" تم احتلالها من جانب العرب، لتتحول كرهاً إلى كيان عربي إسلامي، على الرغم من أن مصر بها ما لا يقل عن 15 إلى 20 مليون مسيحي حتى اليوم، لم يتحولوا إلى الإسلام، ولا يواجهون حرباً تجبرهم على هذا التحول، بل إنهم يحق لهم ألا يعترفوا بأنهم عرباً.

وفي الوقت ذاته، وفي حال اعتبرنا الغالبية الكاسحة من أبناء مصر "مسلمون ينتمون للطائفة السنية"، على الرغم من أن المصري المسلم "على المستوى الشعبي" لم يكن يدرك أنه "سني" إلا قبل سنوات، وتحديداً مع اندلاع الصراع السني الشيعي في المنطقة، في حال اعتبرنا مصر مسلمة سنية، فإن الملايين من أتباع التيار الديني الإخواني لا يؤمنون كثيراً بفكرة المواطنة، فالعقيدة الراسخة لديهم تقوم على حلم "الخلافة الإسلامية" على حساب الوطن، ويكفي دليلاً على ذلك أن المرشد العام السابق للجماعية الإخوانية مهدي عاكف قالها بكل وقاحة :"طز في مصر" في إشارة لإعلاء نفوذ الجماعة، والرغبة في تحقيق حلم الخلافة.

وفي دول الخليج العربي ستظل هناك قنبلة موقوتة تسمى شيعة الخليج، الذين يجب على الجميع حمايتهم من التفكير في أن هناك فكرة تعلو على "الوطن" والحماية هنا تعني عدم التفرقة بينهم وبين أي مواطن آخر، سواء على المستوى الإجتماعي أو السياسي، وفي حقيقة الأمر لا تتدخر غالبية الدول الخليجية جهداً في هذا الاتجاه التوافقي الذي يعلي قيمة الوطن، وإن كان الأمر لا يخلو من بعض المنغصات على فترات متباعدة، مصدرها بعض المتعصبين.

خلاصة القول إن الوطن يحمي ويجمع ويوحد، ويضمن للجميع حياة أفضل لا يظهر فيها شبح التفرقة بين أبناء الكيان الواحد، فيما تتسبب الطائفية وخلط الدين بالسياسة في أن نصبح مجرد ضحايا لقوى خارجية وتجاذبات سياسية وخطايا طائفية تقتل في داخلنا جميعاً فكرة الوطن.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
لا مسيحية ولا سنية ولا شيعية ولا حتى كردية، كلها أوهام وفقاعات وزوابع في فناجين.
بسام عبد الله -

لن تأتِ الإنتفاضات والثورات بأي نتيجة طالما أن أيدي دجالي الحقد والغدر والإرهاب والقتل والخراب والدمار من ملالي قم تعبث بالدول العربية. هؤلاء الباطنيون وحوش بشرية قتلوا في ايران وسوريا والعراق وليبيا واليمن الملايين ولن يتوانوا عن إبادة الشعوب حتى يشفوا غلهم وحقدهم على البشر. ثورة العراق اليوم قدمت مئات الشهداء من الشعب الأعزل، ولا يعلم إلا الله كيف سيكون مصير الثورة اللبنانية بين يدي المجرم الإرهابي حسن نصر الله. الثورات العربية كالعين التي تواجه مخرز ، أي أنها لن تنتصر أبداً وستنتهي كالثورة السورية إذا لم يتصدى لايران وأذنابها من الإرهابيين مجلس الأمن وتحت الفصل السابع. وهذا أشبه بالمستحيل لأننا رأينا ملايين القتلى والدمار والخراب ولم يحرك المجتمع الدولي ساكنا، لدرجة تؤكد بأن هناك توافق على النهايات بين الجميع.

مقال خجول جدا
فول على طول -

تحية للسيد الكاتب أولا وبعد : الطريق الوحيد لعلاج المشاكل من جذورها هو الصدق والشجاعة فى قول الحق وما عدا ذلك تهريج ..انتهى - نأخذ مصر مثال على ما يقولة الكاتب : دستور مصر يقول أن مصر دولة اسلامية والاسلام هو دين الدولة وهذا يعنى صراحة أن غير المسلم أو الذى لا يدين بدولة الدولة فهو غير مصرى مثلا ؟ أو ما هو موقعة من المواطنة ؟ ثم أن مصر تم احتلالها بالغزو العربى فهذا تاريخ لا يقدر أحد أن ينكرة وتم تعريبها وأسلمتها بالقوة فهذا تاريخ لا داعى من انكارة . والمصرى المسيحى يجد اكراة معنوى فى الكثير جدا من حياتة اليومية وليس بالضرورة اجبارة حربيا على اعتناق الاسلام ووجود ملايين مسيحيين فى مصر لا يعنى اطلاقا أن مصر تعدل بين المصريين ولا يعنى اطلاقا أن المسيحى المصرى ينال حقوقة بالتساوى كما المسلم ولا داعى أن نسرد لكم الأمثال التى لا تعد ولا تحصى ...كفاكم هروب من الحقائق والواقع حتى تنصلح أحوال البلاد ..انتهى - نعم فان المسيحى فى أى مكان - مصر أوالعراق أو لبنان الخ الخ - ينتمى للوطن لأنة لا يعرف غير الانتماء للوطن ولا تنسي أنة تاريخيا أقدم من المسلم والمسيحية أقدم من الاسلام فى البلاد المذكورة ..والمسيحية نفسها تحض على حب الوطن وعلى الموطنة الصالحة أما المسلم فان انتمائة هو الاسلام وليس الوطن وهذة عقيدة اسلامية وليس من أدبيات الاخوان فقط والاسلام كديانة يحرض على " الأمة الاسلامية " ولا يعرف الوطن ..والمسلم للمسلم ويا أيها المسلمون الخ الخ ..ومرشد الاخوان أكد على ذلك وقال : يحكمنى حاكم مسلم ماليزى ولا يحكمنى قبطى مصرى ولم يحاسبة أحد ولا تنسي أن كل المسلمين يؤيدونة حسب الحديث : لا ولاية لغير المؤمن على المؤمن أى أن عاكف لم يأتى من عندة بهذا الكلام اذن ما هو شعور المسيحى فى وطنة عندما يسمع هذا الكلام بل هو يعرفة أصلا حتى لو لم يسمعة ؟ لا تنسي أن مصر أطلقوا عليها " جمهورية مصر العربية " ونحن نسأل هل مصر أو شمال افريقيا أو الشام بلاد عربية أم مغالطات واكراة ؟ يتبع

تابع ما قبلة
فول على طول -

عمرو بن العاص جاء الى مصر على رأس حملة عسكرية ولم يجئ بالورود بل بالسيوف والعسكر والخيل ولم يحمل معة مصحفا واحدا حيث أن المصحف لم يكن تم جمعة بعد . ومصر لم تكن تعرف اللغة العربية أصلا ولم تكن عربية فى يوم ما وهذا تاريخ ...الى متى الهروب والانكار والكذب ؟ وكان أغلب السكان مسيحيين ولكن انقرضوا بفعل فاعل ...أرجوك أن تقرأ تاريخكم بحياد وما قالة المقريزى عن الغزو العربى لمصر . انتهى - وعندما يخاف المسيحى من جارة المسلم فهذا أمر مشروع جدا ولة أسباب معروفة ..لماذا الانكار ؟ لأن أدبيات الاسلام تؤكد على أن المسيحى كافر ويجب قتلة وأموالة ونسائة حلال للمسلم والتجارب العديدو جدا والتى لا تحصى وما قام بة المسلمون فى مصر والعراق من غزو جيرانهم المسيحيين على مرأى ومسمع العالم كلة ..اذن لماذا الانكار والى متى الهروب ؟ نعترف أن هناك الكثير جدا من المسلمين ناس شرفاء ومحترمون ولا يقومون بهذة الأفعال بل يرفضونها وهذة حقيقة ولكن هذا لا ينفى وجود العكس ووجود نصوص دينية اسلامية يستندون عليها ..انتهى - واذا كان المسلم الشيعى أو السنى فى لبنان أو العراق اليوم يهربون من الطائفية فأعتقد أنة هروب مؤقت بعد أن امتلأت بلادهم من الارهاب والقتل بسبب الطائفية والمذهبية ولكن هل يقدرون على التغلب على أصل المشكلة وحذف النصوص المقدسة التى تحضهم على ذلك مثل الشيعة روافض والسنة نواصب وغير المسلمين كفار واقتلوا المشركين واغزو تبوك أو روما الخ الخ ..هذا هو الأهم ؟ أجمل تعريف حديث للوطن هو ما قالة بيرنارد شو - رضى اللة عنة وأرضاة - هو أن الوطن هو المكان الذى يهئ للمواطن الكرامة وحقوق الانسان والمساواة وما عدا ذلك أرض اللة واسعة . سيدى الكاتب أرجو أن تكتب بعمق وتتناول المشكلة بموضوعية أكبر من ذلك . تحياتى على كل حال .

الأصل
مالك -

كلام جميل ولكن يجب أن يوجه فقط إلى من يصنفون أنفسهم بالطوائف .. أما إدخال السنة وضمهم وإقحامهم مع كل هؤلاء لايجوز البتة لأنهم بفطرتهم الدينية لم يكونوا أبداً من الخائضين في الأحاديث التصنيفية طوال تاريخهم الزاهر المعتدل التقي والبعيد كل البعد عن أي لشذوذ عقائدي .

الانعزاليون المتطرفون الارثوذوكس في مصر
يستغفلون الطيبيين من أبناء مصر -

يحلو للصليبيين الارثوذوكس الانعزاليين المتطرفين المشارقة من محترفي الكذب المقدس ان يصوروا للناس انهم كانوا الكثرة الكاثرة من السكان وقت الفتح او الغزو العربي للبلاد التي كانت تحت الاحتلال الروماني او الفارسي ولم يكونوا أحراراً وقتها كما يدعون فمثلاً تقول ألمؤرخة "بتشر": (أن سكان مصر قبل استيلاء الرومان عليها؛ كانوا ثلاثة طوائف: اليونان واليهود والمصريين، وأن ذلك كان بسبب موجات الهجرة في العهد البطلمي، حتى أصبح كل فريق منهم أمة أجنبية مستقرة في البلاد، ممتازة بشريعتها ولغتها عن سواها) .ولك أن تتخيل ذلك، عندما تعلم أن المؤرخ اليهودي "يوسفيوس" ـ يوسف ـ ذكر أن عدد اليهود بمصر كان لا يقل عن مليون نسمة، في عهد "فلاكوس"، حاكم مصر عام 38م؛ وقد تابعته على ذلك "بتشر" في كتابها "تاريخ الأمة القبطية " المصرية تعني وأضافت : (أنه في عام 70م، بعد سقوط الهيكل؛ اقتيد لمصر 97 ألف يهودي، ليعملوا في معادن مصر بالأخص، بالإضافة إلى عدد غفير تبعهم، رجاء أن يجدوا عونًا لدى يهود مصر الأغنياء).هذا مع العلم أن "يوسفيوس"، قدر عدد سكان مصر في ذلك الوقت بسبعة ملايين ويذكر "بيللينى": (أن قبائل عربية كانت تعيش في برنيقى؛ وهي ميناء على البحر الأحمر، يعود الفضل في إنشائها إلى "بطليموس الثاني")( 7)، إضافة لما ذكره "سترابون" من أن مدينة "فقط"، كانت تعد مدينة عربية.وهكذا، فإن مصر لم تعرف العنصرية منذ القدم، وامتزجت بسماحتها مع جميع الأجناس، إلا أن الأكثرية كانت لليهود والإغريق القادمين من جزر بحر إيجة، والذين بلغوا من الكثرة حدًّا جعلهم ينازعون المصريين في بلادهم، وبخاصة الإغريق الذين قاموا بتغيير اسم البلاد من أرض مصر إلى أرض "إيجي" ـ إيجبتوس ـ، وكذلك ما تم من تغيير لأسماء المدن، فمثلًا "إرسنيوي" بدلًا من "الفيوم"، و"بانوبوليس" بدلًا من "أخميم"، و"هيراكليوبوليس" بدلًا من "أهناسيا"، و"هرموبوليس" بدلًا من "الأشمونين"، إضافة إلى "نوكراتيس" و"بطلمية" وغيرها من المدن؛ مما يبين لك مدى ما كان للإغريق من غلبة على سكان مصر الأصليين، ويوضح عميق حزنهم وجرحهم من المسلمين حين فتحوا مصر؛ فعادت لأهلها وفقدوا ما كانوا عليه من غلبة وتمييز.ومن هنا نفهم فرحة المصريين الاقحاح بالفتح العربي وغيظ احفاد اليهود والاغريق ونقمتهم على الاسلام والمسلمين وحذرهم من عودة الاسلام قويا معافى في مصر والمشرق وهذا ما سيحصل بإذن الله

احوال مصر قبيل الفتح الاسلامي
شهادات منصفة تدمغ التطرف الارثوذوكسي -

يقول (Sale) مترجم القرآن إلى الإنكليزية عن نصارى القرن السادس الميلادي: وأسرف المسيحيون في عبادة القديسين والصور المسيحية حتى فاقوا في ذلك الكاثوليك في هذا العصر.ثم ثارت حول الديانة وفي صميمها مجادلات كلامية، وسفسطة من الجدل العقيم، شغلت فكر الأمة، واستهلكت ذكاءها، وابتعلت قدرتها العملية، وتحولت في كثير من الأحيان حروباً داميةً، وقتلا وتدميرا وتعذيبا، وإغارة وانتهابا واغتيالا، وحولت الكنائس والبيوت معسكرات دينية متنافسة، وأقحمت البلاد في حروب أهلية.هذا حال الروم من أقصاها إلى أقصاها، أما مصر ذات النيل السعيد والخصب المزيد فكانت تحت وطأة الدولة الرومية يقول الدكتور غوستاف لوبون: أكرهت مصر على انتحال النصرانية، ولكنها هبطت بذلك إلى دركات الانحطاط مقداراً فمقداراً إلى أن جاء العرب, وكان أشدُّ البؤس و الشقاء مما تعانيه مصر التي غدت ميدان قتال للمذاهب النصرانية، وكانت هذه المذاهب تكثر في ذلك الزمن و تتلاعن و تتقاتل وكانت مصر التي أكلتها الانقسامات الدينية، و نهكتها مظالم الحكام تحقد أشد الحقد على سادتها الروم الكئيبين، وكانت تَعُدُّ من يحررونها من براثن أيدي قياصرة القسطنطينية منقذين.ويقول الدكتور الفرد.ج. بتلر في كتابه (فتح العرب لمصر):"فالحق أن أمور الدين في القرن السابع كانت في مصر أكبر خطراً عند الناس من أمور السياسة.....ولم يكن نظر الناس إلي الدين أنه المعين يستمد منه الناس مايعينهم على العمل الصالح, بل كان الدين نظرهم هو الاعتقاد المجرد في أصول معينة، فكان اختلاف الناس ومناظراتهم العنيفة كلها على خيالات صورية من فروق دقيقة بين المعتقدات، وكانوا يخاطرون بحياتهم في سبيل أمور لا قيمة لها، وفي سبيل فروق في أصل الدين, وفي فلسفات ما وراء الطبيعة يدق فهمها ويشق إدراكها. هذا وقد اتخذها الروم شاة حلوبا يريدون أن يستنـزفوا مواردها ويمتصوا دمها، يقول الفرد بتلر:إن الروم كانوا يجبون من مصر جزية على النفوس و ضرائب أخرى كثيرة العدد...مما لاشك فيه أن ضرائب الروم كانت فوق الطاقة، وكانت تجري بين الناس على غير عدل.وهكذا اجتمع لمصر من الاضطهاد الديني والاستبداد السياسي، والاستغلال الاقتصادي ماشغلها بنفسها، وكدر عليها صفو حياتها، وألهاها عن كل مكرمة ..

الاقليات لا تقيم دولة المواطنين
لانها قائمة على الأحقاد التاريخية -

تاريخياً وواقعيا مشروع الاقليات الدينية كالمسيحيين والمذهبية كالشيعة هو ابادة الاكثرية المسلمة السنية مثاله العراق وسوريا ولبنان وتوعد عرب والجزيرة العربية بالإبادة والذبح ، الاقليات الدينية والمذهبية والفكرية كالناصرية والقومية والعسكرية و الملاحدة تفشل في مشروع اقامة دولة كل المواطنين لانها قائمة على الأحقاد التاريخية والمذهبية والنفسية ..مشروع الكنيسة الارثوذوكسية لدى جناحها المتطرف الحالي ابادة المسلمين المصريين او تهجيرهم او اعادة تنصيرهم وادبياتهم منشورة على نطاق واسع بمواقعهم وفِي تعليقات المتطرفين الارثوذوكس هنا ..

تصريحات فاقعة للمتطرفين الارثوذوكس
تتوعد المصريين المسلمين بالتطهير العرقي -

عجيب انتوا. كعلمانيين اعداء الاسلام والمسلمين ماسكين في تصريح مشبوه للراحل مهدي عاكف وسايبين التصريحات والتعليقات الموثقة بالصوت والصورة والكتابة للقساوسة ورهبان ومثقفين ارثوذوكس يتوعدون المصريين بما فيهم العلمانيين. والوطنيين والملاحدة المصريين من ابناء المسلمين بالإبادة او التطهير العرقي ؟!

من فين تعداد المسيحيين بمصر ٢٠ مليون
وما هو مصدر الكاتب ولا العدد باللمون ؟! -

من اين جاء الكاتب ان عدد المسيحيين بمصر عشرين مليون ؟! ما هو مصدره ؟ العشرين مليون هو تعداد عموم المسيحيين بالمشرق الاسلامي ، تعداد الارثوذوكس لا يزيد عن خمسة مليون وفق السفارة الامريكية بالقاهرة ، والمسيحيون الارثوذكس طارئون على مصر قدموا اليها من ارض كنعان كيهود عملوا في مناجم المصريين وتمسحنوا بعد ذلك او من اليونا كغجر عملوا في إسطبلات ساداتهم البيزنطيين المحتلين لمصر حتي الفتح الاسلامي الذي خلص الارثوذوكس من الانقراض و قمع وقهر اخوانهم في الدين الروم الكاثوليك بالنهاية كل متعاطف مع الاقليات تم التخلص منه عندما تمكن هؤلاء مثاله سوريا والعراق لانه ببساطة خاين لدينه و قومه .. المسلمين في اليونان لا يستطيعون اختيار مفتيهم فماذا سيفعل بكم الارثوذوكس لو تمكنوا منكم يا مصريين ؟!

فين في الاسلام اقتلوا المشركين يا هراقطة ؟!
و المشرق كله كان تحت الاحتلال الروماني يا غجر -

فين بقا يا صليبيين ارثوذوكس حقدة يا روبوتات الكراهية والخطية ، الهنا يحرض على قتلكم وانتم بالمشرق الاسلامي بالملايين ولكم الاف الكنايس والاديرة ، لا يوجد قتل للمخالف في الاسلام هذا تاريخ مسيحيتكم عندما ابدتم شعوب قارات باكملها ورفضتم إعطاءها حق الاعتقاد الديني ورفضتم أخذ الجزية منهم ليعيشوا وابدتوهم هذا هو الارهاب الحقيقي يا صليبيين مشارقة ، بالكم يا كنسيين ارثوذوكس انعزاليين حقدة مسرطنين لو كان أسلافكم فرقة دينية في أوروبا لتمت إبادتها او على الأقل نفيها الى استراليا مع المجذومين والجربانين والمشوهين والمجرمين والمجانين على اعتبار ان أسلافكم فرقة مسيحية مشرقية مهرطقة كافرة فالزموا ادبكم يا صليبيين مشارقة يا انعزاليين كنسيين ارثوذوكس حقدة يا ابناء خطية والمرشومة ورهبان لم تهذبكم الوصايا والتعاليم . وفين فين أمرت ان أقاتل الناس حتى يشهدوا ان لا اله الا الله ، يا ابناء الخطية والرهبان وأنتم في مصر وبقية المشرق بالملايين زي الهسس والاكلان ولكم الاف الكنايس والاديرة وعايشيين متنغنغين في ظل الانظمة القمعية التي تصطفون معها في مصر والشام ضد الديمقراطية وضد الاغلبية إنتوا امتى حتبطلو كذب مقدس على انفسكم وعلى العالم يا مهرطقين حتى بيسوع ووصاياه وتعاليمه ؟ حتروحو النار ولو انكم كده رايحين وكده رايحيين لانكم اليوم الى الإلحاد اقرب منكم الى الإيمان وسيجمعكم الله مع الملاحدة من ابناء المسلمين المغفلين في الدرك الأسفل من جحيم الابدية حتى تتفوا في وشوش بعض يا ارثوذوكس حقدة لم تهذبكم لا وصايا ولا تعاليم ولا طول إقامتكم في الغرب يا غجر يا هراقطة المسيحية ههههههه

المسلمون امة وليسوا طائفة
والأقليات خنجر مسموم -

المسلمون السنة أمة وليسوا طوائف ، الطوائف هي الاقليات ، والمسيحي الذي لا يعترف انه عربي ، هذا من أصول يونانية او أوروبية او من بقايا فلول الحملات الصليبية الغربية على المشرق لاشك ان المسيحيين المشارقة من ارومة عربية خالصة ، الغساسنة المسيحيين يطلعوا. ايه غجر ويونانيين ام عرب أقحاح ؟! العروبة ليست عرقية وإنما انتماء ومن ينسب نفسه الى اوروبا من مسيحيي المشرق هذا خائن ومشكوك في ولائه ، تاريخيا اصطفت الاقليات الدينية مع الغزاة الغربيين مثاله ارثوذوكس مصر ابان الحملات الصليبية عليها ...

للمرة المليون توضيح الفرق بين الغزو المسيحي والفتح الإسلامي لمردخاي فول
بسام عبد الله -

يبدو أن المدعو مردخاي فول لم يستوعب بعد الفرق بين الفتح الإسلامي والغزو الصليبي، وسماحة الإسلام والمسلمين التي أوصلته لصحيفة إيلاف ليشتمهم بدلا من أن يشكرهم بعد أن أصبحوا في ظله وحماية أسلافه من إبادة الرومان لهم بالملايين بعد أن كانوا بالمئات، ومن كثرة كنائسهم لم يجدوا أسماء لها فأعطوها أرقاماً. الفرق بين الغزو المسيحي والفتح الإسلامي يا عدو البشرية والإنسانية هو أن الغزو ما قام به أسلافك في امريكا واستراليا ضد السكان الأصليين وأبادوا الملايين منهم بأساليب وحشية على طريقة الراهبان الأخوان مقاري، وسلبوهم أرضهم وسبوا نساءهم وإستعبدوا أطفالهم وإستبقوا عينات منهم حتى لا ينقرضوا في محميات متباعدة على طريقة السفاري ليتفرج عليهم أولادهم في رحلات سياحية تنظم للمدارس أو قضاء عطلة نهاية الاسبوع على رائحة المشاوي في مناطقهم وبيعهم المخدرات والكحوليات والسجائر بأسعار زهيدة بدون ضرائب ليدمنوا عليها ويبقوا متخلفين يحافظوا على عاداتهم وتقاليدهم القديمة ويبرروا غزوهم وإبادتهم للأجيال. أما الفتح الإسلامي فقد حصل عندما إستنجدت الأقليات المسيحية في بلاد الشام ومصر لإنقاذهم من إبادة الرومان والفرس والسكان الأصليين الوثنيين، وعندما وصل جيش المسلمين فتح البطاركة والرهبان والقسيسين أبواب المدن واستقبلوهم إستقبال الفاتحين والمنقذين لهم ونشروا الحضارة والأخلاق والطهارة والعلم والأدب وزاد عددهم وزادت كنائسهم، لذا أطلقوا عليه هم أي المسيحيين بالفتح الأسلامي العظيم. ويجدر التأكيد هنا بأن شنودة وتواضروس والأخوان مقاري وأشباههم ليسوا باباوات ورهبان وقساوسة بل رؤساء عصابات وإرهابيين ومجرمين. فدولتهم أصبحت دولة داخل الدولة في مصر وكلنا يذكر تحريض شنودة لشباب الكنيسة على التظاهر ضد الدولة المصرية، على خلفية إسلام زوجتي كاهنين قبطيين هما: وفاء قسطنطين وماري عبد الله، وسجنهما في أديرة مجهولة ومحو آثارهما تماما. وتحدى أجهزة الدولة بسلطته الكهنوتية التي تتعالى على أحكام القضاء، برغم أن بابا روما أو رئيس أساقفة كانتربري لا يستطيعان مخالفة قوانين الدولة الإيطالية أو البريطانية. وكانت مخالفته لأحكام القضاء توجب عزله من منصبه وسجنه. ولكنه بدأ عمليات شحن ديني للأقباط واستنفارهم تحت شعارات هنقلب البلد عاليهـا واطيها، وكذلك بيشوي ردد عبارة : حخليها دم للركب من الإسكندرية إلى أسوان فهمت

مقارنة بالصعايدة والنوبة والسيناوية
الارثوذوكس اسعد عرقية في مصر -

بالطبع نتوقع تعليقات الانعزاليين المسيحيين واخوانهم الملحدين الحاقدة. كالعادة . لكننا نحن نقول. لهذا التيار الانعزالي ان الاسلام هو اول دين أسس لحرية الاعتقاد الديني.والعدالة قبل ذلك كان يضطهدكم اخوانكم في الدين ولا تستطيعون تنكرون يا ارثوذوكس فالإسلام ترك المخالفين وما يعتقدون وقرر لهم حرية العقيدة وممارسة هذا المعتقد والاحتكام الى قانونهم وحمايتهم ان تطلب الامر وأمر بالعدل معهم وحث الى الاحسان اليهم . وانه اي الاسلام ارحم بهم من كنائسهم وباباواتهم وقساوستهم وعلى خلاف ما يروجه محترفو الكذب المقدس فإن اسعد الاقليات في المشرق العربي المسلم هم المسيحيون وعلى خلاف ما يزعمه الانعزاليون الكنسيون و واخوانهم العلمانيون فان كل دساتير البلاد العربية التي يوجد فيها مسيحيون تقول ان كل المواطنين متساوون في الحقوق والواجبات لا بل ان المسيحيين يحصلون بلا حق من العسكر والأقلية العسكرية و الفكرية العلمانية والملحدة على اوضاع خاصة وتفضيلية ودلع مقارنة ببقية الطوائف فإن الارثوذوكس في مصر مثلا يتمتعون بامتيازات محرومة منها قطاعات عديدة وكثيرة من الشعب المصري اكثر منهم عدديا كالصعايدة والنوبة والسيناوية وأهالي مطروح وهم أغنى طائفة وتحتكر الاقتصاد المثري ومع ذلك تشكو من الاضطهاد ؟! عمرك شوفت اكتر من كده يا مؤمن ؟!

المسيحيون بتوع المحبة غزو العالم القديم والجديد
بباقات الورود وعلب الشكولاطه وصناديق الفاكهة ! -

عجيب يا صليبيين ارثوذوكس حقدة وهوه كولومبس المسيحي محمًّلًا الي العالم الجديد بأكاليل الورود بعلب الشوكولاطه وصناديق والفاكهة ، كولومبس و بقية سفاكي المسيحية جاؤوا بأفكار الحروب، وممتلئًا بأفكار السيطرة والاستيلاء والقيادة، إلى شعبٍ منقطعٍ عن العالم، وبعيدًا عن أفكاره وتطلعاته الفكرية، ومسالم جدًّا، بالطبع كانت فكرة الاستيلاء على تلك الأراض محفِّزة للغاية وقوية، خاصَّةً أنَّ المستعمر الأوروبي ليس لديه أيَّة أفكارٍ عن السلام، أو التعايش مع الآخر؛ فالقاعدة الأساسية لديه، هي «أنا فقط لا غير».بدأ الزائر العدو مباشرةً في عمليَّة إبادةٍ جماعيَّةٍ للسكان الأصليين، دون أيَّة رقابةٍ أو مراعاةٍ للحرمة؛ فقتلوا النساء والأطفال، والشباب، ودمَّروا الأخضر واليابس، وسمَّموا الآبار، وذبحوا الماشية، وليس هذا بغريب عليهم فهما فعلوه هو ميراث أوروبا الأسود وما اعتادوا عليه هلى مر العصور، ومع ذلك لم كان من قادة القبائل الهنديَّة إلَّا أنَّهم طلبوا السلام مع المحتل القادم.، فقَبِلَ القادة المعتدون السلام مع الهنود الحمر، ولكن كانت تحرِّكهم المكائد، فأقنعوهم بأنَّهم سوف يُمدُّونهم بأغطيةٍ لحمايتهم، كرمزٍ لقبولهم المعاهدة السلميَّة.إلَّا أنَّهم أعدُّوا لحربٍ جديدةٍ بيولوجيَّة؛ للقضاء على الهنود الحمر تمامًا، فجلبوا لهم أغطيةً من مصحَّات الأوبئة الأوروبِّيَّة، وكلها محمَّلة بالعديد من الأمراض الوبائيَّة المستعصية، مثل: (الطاعون، والدفتيريا، والجدري، وغيرها..) من أجل حصدهم بأعدادٍ مهولةٍ في وقتٍ قصير.بالفعل أدَّت تلك الطرق الوحشيَّة لإبادة 80% من الهنود الحمر السكان الأصليِّين لأميركا، ولكن لم تتوقَّف الجرائم الوحشيَّة بحقِّهم لهذا الحدِّ فقط؛ فعرض القادة العسكريُّون على أفراد الجيش مكافآتٍ ماليَّةٍ في مقابل عدد الرءوس التي يُحضرونها من الهنود الحمر. خلي بالك حصل هذا والرب محبة والحقد في الأعالي و على الارض الدماء ؟!!

مفهوم الوطن والمواطنة
فول على طول -

المسلم يخلط بين الوطن والدين واللغة وخاصة المسلم العربى وانتماؤة للدين الاسلامى وليس عندة قيمة للوطن وحتى عندما يولد المسلم فى بلد اوربى مثلا يكون انتماؤة للاسلام ويخون الوطن الذى فتح لة أبوابة ومنحة العيش كريم ناهيك عن الأعمال الارهابية التى يرتكبها بحق الوطن الذى يأوية ناهيك عن الشتائم والكراهية التى يكنها للوطن الذى يعيش فية ..هذا يعود بالدرجة الأولى للتعاليم الاسلامية التى يرضعها المسلم - الولاء والبراء ودارهم ما دمت فى دارهم ولا ولاية للكافر على المؤمن نحن خير أمة وأنتم الأعلون والأمة الاسلامية الخ الخ - وعندما قال مرشد الاخوان ظز فى مصر وأفضل أن يحكمنى مسلم ماليزى عن مصرى مسيحى ولم يحاسبة أحد وللحق فهو أكثر صراحة من الجميع ..ما قالة مهدى عاكف هو تراث ونصوص اسلامية صريحة ..لماذا تنكرونها ؟ والمسلم الشيعى ولاؤة للخومينى أو لايات اللة ولايران وهذا واضح ..اما المسلم السنى فهو هائم على وجهه ويقول ولائى للاسلام أى كلام غامض وأهام ليس أكثر بل اتضح أن ولائة الان للخليفة أردوجان أى للخليفة مثل الشيعى تماما أى لا قيمة للوطن عند جناحى الأمة - أما المسيحى أينما ذهب فهو لا يخلط بين الوطن وبين الديانة ...الولاء للوطن تعنى الوطن وللأسف فى مصر مثلا تم استبعاد المسيحيين عندما أكد الدستور على الدين الرسمى للدولة هو الاسلام أى من لا يدين بدين الدولة فهو غير مصرى مثلا ؟ ناهيك عن العنصرية ضد المسيحيين فهذة لا تخطئها حتى عيون العميان ولا داعى أن نسردها . ومصر تم احتلالها وتعريبها وأسلمتها بالقوة مثل الشام وشمال أفريقيا وهذا تاريخ معروف وانكارة لا يفيد . أما سبب انقراض المسيحيين فى هذة البلاد فلا داعى أن تستدعى التاريخ بل فقط أن تقرأ أفعال داعش - النسخة الأصلية من الاسلام - وأفعال الذين أمنوا فى مصر والشام وما فعلوة بالأقليات . والأقليات هم أصحاب البلاد الأصليين ..كيف يخونون وطنهم الأصلى ؟ الخيانة تقبع فى أضلع المحتل بل العربى هو منبع الخيانة كما هو معروف . ..وكيف أن أهل البلاد أصبحوا أقليات ؟ هذة وصمة عار فى جبين المحتلين ولا يخجلون من تاريخهم أو دينهم حتى تاريخة بل بكل بجاحة يقولون " أسعد الأقليات " . ربنا يشفيكم .

وماذا ننتظر من عجوز عنصري
بسام عبد الله -

كيف يفهم من لا يحمل حتى شهادة محو الأمية حتى يدلو بدلوه مع أسياده من المثقفين والنخبة من كتاب وقراء إيلاف ويتحفنا بسخافاته وشعوذاته وخزعبلاته؟ أنت يا فول عنصري وحاقد ؟ تعتمدون تاريخكم الطالح الذي لا يوجد فيه صالح ويعتمد على الشعوذة والسحر والكذب والنور المقدس وحمامات الكهنة والرهبان ودموع وزيوت الأصنام وقتل الرهبان لبعضهم البعض بوحشية لم يشهد التاريخ مثيلاً لها وإغتصابهم للأطفال ورشمهم للنساء وبيعهم لصكوك الغفران، وتعويذات فلتاؤوس وقصاصات الورق والفتائل على قبره لكتابة لحل مشاكلكم. تعليقاتك يا فول تؤكد بشكل لا يقبل الشك أن مفعول الكبسول عكسي لأنك تدخل بعد تناوله بنوبات هذيان وحالات صرع وخطرفة. وأمثالك لا يحتاجون لتفسير وأجوبة على أسئلتهم لعسر الفهم المزمن لديهم، ولأنك حاقد والحاقد أعمى وأصم وأبكم يرى الشوكة التي في حذاء الآخر عمود والعمود الذي في عينه شوكة، هذه هي الحقيقة المرة الوحيدة في واقعك ولا يمكنك تجاهلها. والحوار مع الأغبياء من أمثالك يسبب لهم حالة من الجنون والصرع وإنفصام الشخصية وهذا ما هو حاصل فعلاً وخاصة إذا إقترن بالحقد والعنصرية فيخلق شخصية معقدة لها أشباه تجري خلف ترامواي العباسية . تحسب أنك من الأهمية بمكان ليتحاور القراء معك وأنت لا تفقه شيء. جهل وحقد وعنصرية وتخصص شتائم وسباب فمن ينزل إلى هذا المستوى ؟ المضحك أكثر أنك تقرأ ردودنا عليك وتعجز عن فهمها فتجتر أسئلة لا معنى لها وتكررها، لذا اتبعنا اسلوب الإغاظة وهو الدواء الناجع مع الحاقدين ليموتوا بحقدهم وغيظهم وغلهم.

نقول تاني يا عديم الفهم والإستيعاب أم يكفي؟
بسام عبد الله -

فول الزهايمري يدلي بدلوه فيما لا يفقه وبحقد وكراهية منقطعتي النظير والمصر على ذكر نصف الكلام الذي يشفي غله ويشبع حقده مثل لا تقربوا الصلاة، والمدمن على إتباع وتطبيق كلام ووصايا يهودا الإسخريوطي الخائن الذي وشى للرومان عن مكان المسيح عليه السلام فعاقبه الله بأن شبهه بالمسيح فقبضوا عليه وصلبوه وصعد المسيح إلى السماء ضارباً عرض الحائط بتعاليمه ووصاياه بمحبة حتى الأعداء والصلاة من أجلهم فكيف بمن أنقذهم من إبادة الرومان لهم. قلنا لك يا فول مراراً وتكراراً أن المسلم لا يشتم غير المسلم ممن لا يعاديه ومن يفعل لا يعتبر مسلم، لأن للإسلام نظرة خاصة لأهل الكتاب من اليهود والمسيحيين. سواء أكانوا في دار الإسلام أم خارجها. فالقرآن لا يناديهم إلا بـ (يا أهل الكتاب) و(يا أيها الذين أوتوا الكتاب) يشير بهذا إلى أنهم في الأصل أهل دين سماوي، فبينهم وبين المسلمين رحم وقربى، تتمثل في أصول الدين الواحد الذي بعث الله به أنبياءه جميعا: “شَرَعَ لَكُم مِّنَ الدِّينِ مَا وَصَّى بِهِ نُوحًا وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ وَمَا وَصَّيْنَا بِهِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ وَلاَ تَتَفَرَّقُوا فِيهِ” (الشورى: 13). والمسلمون مطالبون بالإيمان بكتب الله قاطبة، ورسل الله جميعا، لا يتحقق إيمانهم إلا بهذا: “قُولُوا آمَنَّا بِاللهِ وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْنَا وَمَا أُنْزِلَ إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالأَسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَى وَعِيسَى وَمَا أُوتِيَ النَّبِيُّونَ مِن رَّبِّهِمْ لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ” (البقرة: 136). وأباحت الشريعة الإسلامية أكل ذبائح اليهود والمسيحيين (الجائزمنها) وأجازت الزواج منهم والبيع والشراء لهم ، وكذلك القسط والبر والإحسان إليهم ما داموا غير محاربين، وتهنئتهم بأعيادهم وهناك آيتان من كتاب الله، جديرتان أن تكونا دستورا جامعا في هذا الشأن. وهما قوله تعالى: “لاَ يَنْهَاكُمُ اللهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ أَن تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ * إِنَّمَا يَنْهَاكُمُ اللهُ عَنِ الَّذِينَ قَاتَلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَأَخْرَجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ

لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور
بسام عبد الله -

لغدر والخيانة والتدليس والتكفير والغدر طبعكم وطباعكم وديدنكم يا مردخاي فول وجزء من عقيدتكم وحتى على مستوى كباركم، ويذكر الجميع شتائم شنودة الثالث لقداسة البابا بنديكت السادس عشر رداً على وثيقة تكفير الأرثوذكس. على عكس الإسلام ورسوله الذي كرّم أهل الكتاب، ومن يسيء لهم أو يكفرهم لا يعتبر مسلماً . ما تنسبه للإسلام من تكفير وقتل وسبي وغيره من الخزعبلات هو إختراع الديانات قبل الإسلام وخاصة اليهودية والمسيحية لبعضهما البعض وحتى وصل التكفير بين الفئات ضمن الديانة نفسها. بينما الدين الاسلامي هو دين التسامح والمحبة والسلام فالإسلام حث على حسن الخلق والتسامح والمحبة قال تعالى : “وَلَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُم مَّوَدَّةً لِّلَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ قَالُوا إِنَّا نَصَارَى ذَلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَرُهْبَانًا وَأَنَّهُمْ لاَ يَسْتَكْبِرُونَ” (سورة المائدة: 82 ) وأمر الله تعالى أن لا يكره أحداً على الإسلام فقال : (لا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنْ الغَيِّ) سورة البقرة 255 يقول : إِنَّا أَنزَلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ لِلنَّاسِ بِالْحَقِّ فَمَنِ اهْتَدَى فَلِنَفْسِهِ وَمَن ضَلَّ فَإِنَّمَا يَضِلُّ عَلَيْهَا وَمَا أَنتَ عَلَيْهِم بِوَكِيلٍ{41}الزمر ((وَلَا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلَا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَـــكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ . وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا الَّذِينَ صَبَرُوا وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ )) (سورة فصلت 34) قال تعالى : وَلاَ تَسُبُّواْ الَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ اللّهِ فَيَسُبُّواْ اللّهَ عَدْواً بِغَيْرِ عِلْمٍ كَذَلِكَ زَيَّنَّا لِكُلِّ أُمَّةٍ عَمَلَهُمْ ثُمَّ إِلَى رَبِّهِم مَّرْجِعُهُمْ فَيُنَبِّئُهُم بِمَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ{108}الأنعام . إن السلام هو الأصل في علاقة المسلمين بغيرهم، وأن الجهاد (الحرب) شرع لأجل الحفاظ على السلام من اعتداء الظالمين على الضعفاء، ولهذا جاء الإسلام وسطا، فلم يجعل الحرب أصلا، ولكنه لم يكن يوما ما دين ذل وهوان...

كراهيتكم للبشر تجاوزت حدود الإبادة يا ابو اللدغ من الجحر
بسام عبد الله -

حيلك يا مردخاي فول الصهيوني وتفتخر لا يطق لك عرق، واحدة واحدة علينا، يعني نوبات الصرع والهلوسة تنقلك فجأة من أقصى اليمين لأقصى الشمال؟ يعني ساعة تروح وساعة تجي؟ الآن أصبح السودان من أولويات إهتماماتك يا أعمى البصر والبصيرة؟ التكفير والحروب والإرهاب إختراعكم ومحنكم وفضائحكم بين الأمس واليوم لم تعد تخفى على أحد . هل نسيت رد شنودة وشتائمه لقداسة بابا الفاتيكان على وثيقته التي تنص على أن الأرثوذكس تجمعات دينية وكنائس معيبة، كان ردح طويل مع فرش التوب ومن ضمنه أن الحرب في جنوب السودان كان بين مسيحيين ذهب نتيجتها مئات الالاف منهم وأكلوا لحم بعض حقيقية لا مجازاً كشف تقرير للاتحاد الإفريقي أن أكل لحوم البشر القسري وبتر الأعضاء البشرية وتجنيد الأطفال وانتهاكات أخرى كانت السمة التي اتصفت بها حرب جنوب السودان بين طرفين مسيحيين شملت بتر أعضاء بشرية" اخصاء وحرق جثث وتصفية دماء أشخاص قتلوا للتو وإجبار آخرين من الطائفة ذاتها على شرب هذه الدماء أو أكل لحم بشري محترق. وجاء الرد سريعاً بأن رهباننا لا يقتلون بعضهم البعض بوحشية لم يشهد التاريخ مثيلاً لها من أجل حفنة من الجنيهات من ريع المخدرات كما حصل في جريمة مقتل الأنبا إبيفانيوس المروعة، وكذلك من المطران جورج خضر بأنكم إرهابيون لو حكمتم ليوم واحد لحرقتم المسلمين أحياء.

مردخاي فول يتحدث عن مفهوم الوطن والمواطنة
بسام عبد الله -

واضح أن معلقي إيلاف أوصلوه إلى حافة الإنهيار، فعندما يبدأ هذا المدعو فول برش التعليقات المعلبة في ذاكرة جهازه بشكل متتابع وبدون الحد الأدنى من التفكير ، نعرف أنه دخل مرحلة متقدمة من الهستيريا والصرع، ونعرف أيضاً بأننا بدأنا الضرب على الجرح، فسنتابع على نفس الوتيرة بالطرق المتتابع حتى يلين كالحديد ولنشفيه من الحقد والعنصرية على الإسلام والعروبة. ففي تعليقاته الأخيرة أكد هذا المدعو مردخاي فول أنه عنصري حتى النخاع وحاقد حتى الثمالة وهو من غجر اليونان لا دين ولا أدب ولا عقيدة ولا أخلاق. نحن لا ندير خدنا الأيسر، ولا العين بالعين ولا نرد الصاع صاعين ، بل نرد الكلمة الطيبة بعشرة والكلمة السيئة بعشرين وعلى نفسها تجني براقش. نحن لا ندعي الكمال ولا أحد معصوم وكلكم عورات وللناس ألسن، ونقبل النقد البناء بحسن نية ، أما الشتائم العنصرية من حاقد حتى على نفسه فهي تزيدنا وحدة وإيمان، وحتى الملحد والشيوعي وغير المؤمن يشعر بالإهانة لمجرد كون الشتيمة جاءت من عدو وعنصري وحاقد، فتلقى وعدك يا فول ليكون الجحيم مصيرك في رحلة الحياة الدنيوية القصيرة وخاصة أنك في أرزل العمر وخطوتين والسلامة. تعلم السباحة لتواجه الحياة الأبدية في بحيرة الكبريت والأسيد، وإذا خيل لك عقلك المريض بأننا سنسكت فانت واهم. بالمناسبة يبدو أن الحبوب التي وصفها لك الدكتور سيمون ابن خالتك كان مفعولها كمسكن مؤقت ، حاول إستبدالها بلبوس من الحجم إكسترا وضاعف الجرعة لعل وعسى فيها الشفاء.

النص على اسلامية الدولة صمام أمان للأقليات
الكنيسة الارثوذوكسية تحمل الضغينة لكافة المسيحيين -

بعيدًا عن هذيان المتطرفين الارثوذوكس فإن النص على اسلامية الدولة بحكم الواقع و هو صمام أمان لكافة الاقليات غير المسلمة لهم بمقتضاه عهد الله وعهد رسوله ، واذا صارت الدولة بلا مرجعية سهل الاعتداء عليهم وظلمهم ، من وقائع التاريخ المشهورة بهذا الصدد رفض شيخ الازهر الاستجابة لطلب الخديوي فتوى لنفي الارثوذوكس الى جنوب السودان لما تواطئت كنيستهم الخاينة طوال تاريخها مع كنيسة روسيا على غزو مصر وذبح المصريين . كما رفض مفتي الدولة العثمانية الطلب ، فالعدل شيء أساسي في الاسلام وهو دين يجازى عليه فاعله ايجابا او سلبا . قال تعالى: لَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ أَنْ تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ (8) إِنَّمَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ قَاتَلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَأَخْرَجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ وَظَاهَرُوا عَلَى إِخْرَاجِكُمْ أَنْ تَوَلَّوْهُمْ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ {الممتحنة: 8-9}. والبر كافة أشكال الخير وهو سلوك كل المسلمين على مر العصور لكن تقول ايه في الشتامين الأوساخ قلالات الاصل والرباية الذين ربتهم كنيستهم السوداء على الكراهية حتى لابناء دينهم من مذاهب اخرى وأحيانا كثيرة لابناء طائفتهم ، ان الارثوذوكس في مصر يعيشون عصرهم الذهبي في ظل الانقلاب العسكري الذي اصطفوا معه ضد الاغلبية إليسا هذه خيانة ؟ على كل حال هذا هو تاريخهم منذ الحملات الصليبية على مصر ، ان لهم اكبر كوتة بالبرلمان وهناك قطاعات اكثر منهم عددا مظلومة مثل الصعايدة والسيناوية والنوبة وأولاد علي وهم بالملايين ، ويمسكون بتلابيب الاقتصاد والمعونة الامريكية من نصيبهم ترسو مشاريعها على اثرياءهم . الان يقوم الإنجيليون والبروتستانت بحملات ضد كنيستهم بعنوان المسيح يكره التدين تصوّر المسيح على شكل خيال مآته ؟! والارثوذوكس بالعين الموس لان خلف الحملة امريكا ..

مسيحية أصيلة تنصف الاخوان المسلمين
ازا ء بهتان الصليبيين وحماقة العلمانيين -

بعيدًا عن هذيان ابناء الحقد الكنسي السرطاني الذين لم تهذبهم وصايا ولا تعاليم ولا طول إقامتهم في الغرب ، والمغفلين من ابناء المسلمين من العلمانيين الحمقي مشاريع الذبح الكنسي ، فهذه الناشطه المسيحية المصرية ماچي مجدي تشهد شهادة حق في الاخوان فتقول من حقك ان ترفض الاخوان فهم ليسوا انبياء وحسن البنا ليس نبيا ايضا لكن من الحق أيضا ان تعترف انه لا يوجد في الاخوان مرتشي ولا مزور ولا بلطجى ومن الحق ايضا ان تعرف انه لم يتهم احد من الاخوان يوما بالاغتصاب او تجارة الاثار او المخدرات بل انهم لا يدخنون وايضا هم اكبر فصيل سياسي يحتوي على اكبر عدد من حملة الدكتوراة وأنهم اكبر كتلة سياسية مثقفة في المجتمع المصري وأنهم وصلوا للحكم – جزئيا – بإرادة شعبية وأنهم تعرضوا لاكبر حملة اكاذيب وتشويه شارك فيها عصابة من أناس لا يتصفون بالشرف ولا الحياد والإخوان في فترة حكمهم لم تمتد اياديهم الى مال الشعب كما انهم حملوا امانة العمل النقابي والطلابي عشرات السنين بدون انحراف او تربح صحيح هم ليسوا ملائكة ولكنهم حسب ما اعتقد انظف فصيل سياسي وحركة دعوية في المجتمع العربي حتى لو كان من عيوبهم ان حضرتك مش راضي عنهم. ماچى مجدى مسيحية مصرية

لماذا يكره الارثوذوكس الاسلام والمسلمين
رغم إحسانه وإحسانهم اليهم ؟! -

بصراحة لقد فجعت من حجم الكراهية التي يكنها هذا التيار المسيحي الصليبي الارثوذكسي الانعزالي في مصر والمهجر لرسول الإسلام محمد عليه الصلاة و السلام مع انه ما ضرهم بشيء فهاهم المسيحيون بالمشرق بالملايين خاصة في مصر ولهم آلاف الكنايس والاديرة وعايشيين متنغنغين اكثر من الاغلبية المسلمة ؟! فلما كراهيتهم له وقد نُهُوا عنها وامروا بمحبة اعداءهم لماذا كراهيتهم لمحمد عليه الصلاة والسلام فهو المؤسس للحضارة الإسلامية و التي منحت السلام للعالم لمدة عشرة قرون فيما يعرف باسم Pax Islamica.لماذا إذن يكره المسيحيون محمداً ؟! و الأولى بهم أن يحبوه و يوقروه لعدة أسباب: ١- محمد عليه الصلاةو السلام ظهر في زمن انهيار الكنيسة المسيحية و تفاقم الصراع بين أبناء الدين المسيحي و الذي كان على وشك التحول إلى حروب دينية عظمى (مثل تلك التي شهدتها أوروبا لاحقا) تهلك الحرث و النسل. و لكن ظهورمحمداً قد ساهم بشكل مباشر في وأد ذلك الصراع عن طريق نشر الإسلام و الذي عزل جغرافيا المذاهب المتناحرة و قلل من فرص تقاتلها. فشكرا لمحمد2. التسامح الديني الذي علمه محمد عليه الصلاة و السلام كان كفيلا بحماية الأقليات المذهبية المسيحية من بطش الأغلبيات المخالفة لها في المذهب (مثل حماية الأورثودوكس في مصر من بطش الكاثوليك الرومان). و لولا محمد عليه الصلاة والسلام لاندثر المذهب الارثوذوكسي كما اندثرت الكثير من المذاهب تحت بطش سيوف الرومان..فلماذا يكره الأرثوذوكس محمداً و قد أنقذ مذهبهم و أنقذ أرواحهم من الهلاك؟! 3. المفترض أن المسيحية هي دين الحب بين كل البشر. و المسيح يدعو إلى حب الجميع بلا تفرقة (أحبوا مبغضيكم..باركوا لاعنيكم).فلماذا لا يطبق المسيحيون تعاليم ربهم تجاه محمد عليه الصلاة السلام؟ فمحمد عليه الصلاة السلام أظهر كل الإحترام للمسيح و أمه. بل و أظهر الإحترام للمسيحين من معاصريه (ذلك بأن منهم قسيسين و رهبانا و أنهم لا يستكبرون)فلماذا كل هذا الحقد و الكره لرجل أظهر لكم كل هذا الود و الإحترام؟!لماذا كل هذا الكره لرجل.لولا وجوده لاندثرت كثير من مذاهب المسيحية (و منها كنيسة الأورثودكس).وكان الأولى بهم أن يشكروه..أليس كذلك؟ لقد اعترف المسيحيون الغربيون الذين غزو المشرق وأطلق صلاح الدين سراحهم بفضله عليهم فأقاموا له أيقونات وضعوها في كنايسهم وضموه الى قديسيهم فلماذا لا يقدس المسيحيون المشارقة ويوقرون محمدا ..

ابادة المصريين المسلمين بما فيهم العلمانيين
حلم دولة دواعش الارثوذوكس في مصر ان تحققت -

ابادة المصريين المسلمينحلم داعش الارثوذكس ! - أعلن الإرهابي المتطرف إبراهيم فهمي المحامي أحد خريجي مدارس الأحد المتطرفة تأسيس جماعة الأمة اللارثوذوكسية الإرهابية المتطرفة وأنشأ لها فروعاً على مستوى محافظات مصر. وقد دعا إلى إحياء مفهوم الأمة الارثوذوكسية من خلال التمسك بالعادات والتقاليد الكنسية، وبإحياء اللغة الارثوذوكسية واستخدام التقويم الارثوذوكسي وكذلك بإصدار الجرائد والمجلات التي تهتم بالأقلية الارثوذوكسية وهكذا تطور معه الأمر إلى أن أعلن بياناً يطالب فيه بالحكم الذاتي للأرثوذوكس مصر. وهي كما ترى دعوة انعزالية فاشية معادية للمصريين وللاسلام والمسلمين الذين ردوا عن الأرثوذوكس كل الغزوات الغربية التي وطئت مصر بغرض تغيير عقيدة الأرثوذوكس الى الكاثوليكية الملكانية - في عام 1954م قامت جماعة الأمة الارثوذكسية الإرهابية باختطاف البطريرك يوساب الثاني وإجباره على توقيع وثيقة تنازل عن كرسي البابوية، ودعوة المجمع المقدس للانعقاد، ووضع وثيقة جديدة لانتخاب البطريرك تشارك فيها كل الطوائف المسيحية. لذلك ألقت الحكومة المصرية القبض على زعيم الجماعة واعتقلت أفرادها، ثم قامت بحلها وإعادة البطريرك إلى كرسيه. الجدير بالذكر ان هذا التيار الانعزالي الأرثوذوكسي المتطرف والإرهابي هو الذي يسيطر على الكنيسة الارثوذوكسية حالياً وهو الذي يجهر رجال الدين فيه بالتطهير العرقي والابادة للمصريين المسلمين !

ينبغي ان
fadi -

ينبغي ان يكون هناك وخصوصا نحن في القرن الواحد والعشرين تفكير جديد يتخطى فكرة مسحيين ومسلمين

رعايا دولة الكنيسة في مصر
في قعر الجحيم مرتين لماذا ؟! -

الارثوذوكس بتوع مصر في قعر الجحيم مرتينلماذا ؟!!! - ‎لأن الارثوذوكس اسعد أقلية في مصر والمشرق مقارنة بالاضطهاد الذي تعاني منه طوائف اخرى في المجتمع المصري مثل الصعايدة والنوبة والسيناوية وأولاد علي والأمازيغ بل وطوائف مسيحية مثل الإنجيليين والكاثوليك وغيرهم الذين تكفرهم كنيسة الارثوذوكس ! لنتذكر ان هذه الاقلية الخبيثة على حجر العسكر منذ ١٩٥٢م والذي بنو لها اكبر كتدرائية في المشرق وحالياً بنى لهم كتدرائية اكبر بالمدينة الجديد وافتتحها قبل الجامع ؟! ان الكنيسة الارثوذوكسية انحازت الى الانقلابيين العسكر وخوفت رعاياها وخوفتهم وأرهبتهم وأجبرتهم على التصويت للانقلاب العسكر وأسبغت على زعيم الانقلابيين صفات الأولوهية وجعلته في مرتبة فوق المسيح او مواز له ؟!! ويعتبر عصر الانقلاب العسكري الحالي العصر الذهبي للكنيسة الارثوذوكسية في مصر ، ان الادعاءات بفرض وجودها لا تصلح ان تكون مطلباً فئوياً من طائفة في المجتمع ولكن تكون مطالب عامة بسم الجميع ان الارثوذوكس قوم اهل نفاق يمجدون العسكر ويعبدونهم مع يسوع وفي نفس الوقت يلعنونهم ان الارثوذوكس في الدرك الأسفل من جحيم الابدية مرتين لكفرهم بالله و لنفاقهم للعسكر واصطفافهم معهم ضد اماني الشعب المصري بكل طوائفه في الحرية والكرامة .

ارثوذوكس مصر تاريخ ممتد من الخيانة
وليحذروا من تقلبات الزمان -

ارثوذوكس مصر تاريخ ممتد من الخيانةليحذر الارثوذوكس من تقلبات الزمن حتى وهم في المهجر فالتوجهات الشعبوية في الغرب سترميهم في البحر ولو كانوا مسيحيين ! تنوعت مواقف الأرثوذوكس في مصر من سعيهم وطلبهم الدائم الحصول على امتيازات تحت دعوى حقوقهم المهضومة، وبين الانسلاخ من الانتماء للوطن المصري والانتماء للأجنبي المستعمر. وكان أبرز موقف لهم مصر، وسجّله الجبرتي في تاريخه في المجلد الرابع من تعاونهم مع المحتل الفرنسي إبان الحملة الفرنسية، وذكر منهم المعلم يعقوب حنا الذي عيّنه الفرنساوية ساري عسكر، وملطى، وجرجس الجوهري، وأبو طاقية، وبرتيجلى. ويرصد الدكتور محمد محمد حسين في كتابه الاتجاهات الوطنية، في الأدب المعاصر المجلد الأول ص107 وما بعدها، ويرصد انحياز الأرثوذوكس للمستعمر البريطاني المحتل لمصر، وكيف كانت صحيفتا الوطن لمالكها ميخائيل عبد السيد، ومصر التي يملكها تادرس شنودة ويحررها الأرثوذوكس ، عملت على تأييد الانجليز في كل قراراتهم، بل وذهبت إلى أنهم أمة منفصلة وأنهم سلالة الفراعنة، وأصحاب البلاد كما يزعمون حتى عندما جاء الرئيس الأمريكي روزفلت إلى مصر عام1910 وألقى خطبة في الجامعة المصرية غضب منها الشعب المصري كان الوحيد الذي استحسنها الأرثوذوكس ومضت السنوات، وتصاعدت أساليب الأرثوذوكس حتى عقدوا مؤتمرهم في أسيوط في 5 مارس عام 1910م، وكانت لهم مطالب تناقض كل مشاعر الانتماء الوطني, وكان التصاق الأرثوذوكس بالأجانب معروف للجميع؛ حتى ذكرت جريدة العلم في عدد 7 مارس1911 في مقال بعنوان "وطنيون أم أجانب"، ذكرت إن فخري عبد النور كان متجنساً بالجنسية الألمانية, وأن بشرى حنا كان وكيل القنصل الروسي, وأنجورجي ويصا وكيل القنصل الأمريكي, وتادرس مقار وكيل قنصل فرنسا. وفي أزمة وفاء قسطنطين، كان أبرز ما لفت الانتباه حينها هو عودة الهالك الأنبا شنودة إلى استخدام سلاح الابتزاز الذي يخرجه من مكانه كلما استدعى الأمر؛ حرباً لتحقيق مطالبه وتطلعاته، وهو سلاح أو أسلوب دأب على استخدامه الهالك شنودة منذ توليه كرسي البابوية الأرثوذكس خلف للبابا كيرلس عام 1971، , وبالتأكيد فله حريته في اتخاذ ما يراه مناسباً من مواقف، إذا كان ذلك في إطار المصلحة العامة ومصلحة الوطن.غير أن المتتبع للأحداث لابد أن يتوقف كثيراً مع ذلك الأسلوب ومراميه؛ فهو يستفزّ أتباعه ويبتزّ الحكومة ليحصل على حقوق فئوية ذات صبغة طائفية ، وه

أعدى اعداء المواطنة والحرية والكرامة
هم انتم يا مثقفين علمانيين وملاحدة -

بعيدًا عن هذيان ابناد الخطية والمرشومة والرهبان سليلي الخيانة والخبيثة والنجارة نقول للمثقفين العلمانيين والملاحدة والمتنصرين من ابناء المسلمين أن الكلام عن المواطنة مؤجل الى ان يتم الخلاص من الانظمة الديكتاتورية مثل نظام السيسي الذي يقتل ويحبس الجميع مسلمين ومسيحيين وملاحدة وعلمانيين وقفوا في صفه ضد المصريين في اختياراتهم الانتخابية وأحلامهم في وطن حرية وكرامة وعيش وقال هؤلاء العلمانيين يحكمنا عسكري ولا يحكمنا إسلامي ، تماما كالصليبيين الارثوذوكس التيار العلماني المصري والعربي معادي لكل أشكال الحرية والديمقراطية اذا جاءت بغيره ويحتقر الشعب ويصطف مع الديكتاتورية العسكرية والطائفية والعشائرية أعدى اعداء المواطنة والحرية هم طائفة المثقفين من العلمانيين والملاحدة والمتنصرين ..

الاقليات الدينية والمذهبية والفكرية
عدوة لدولة كل المواطنين ؟! -

الاقليات الفكرية كالعلمانيين لا تؤمن بالدولة المدنية الا ان تكون دولتهم ؟! _ وكذا بقية الاقليات الدينية والمذهبية فهي تؤمن لا بدولة كل المواطنين الا تقية وخداع - ودليل ذلك اصطفافها مع المستبدين كما اصطفاف المسيحيين مع الانقلابيين العسكر في مصر ومع السفاحين في سوريا و عدم اعترافها بما تفرزه الانتخابات واحتقارها للشعب المسلم السني واصطفافها مع الطائفيين والشعوبيين من كل ملة ودين وكل من لديه خصومة مع الاسلام من اليهود والمسيحيين الحرية والمساواة يكرزون بها من باب التقية والخداع خداع الاغلبية حتى اذا تمكنوا ذبحوا الاكثرية كما في سوريا والعراق وإيران وغيرها ان الاقلوي الفكري والمذهبي والعرقي وان تظاهر بالعلمانية والالحادية والانسانية الا انه في العمق اما علماني ملحد او صليبي حقود او شيعي او نصيري او صليبي دم ضروسه المسلم السُني واذا قدر عليه لن يرحمه فخذوا حذركم يا مسلمين سنه .. ، ان الكنايس في المشرق تستغيث بالغرب والفاتيكان حال إقرار مر يخص المسلمين ؟! وانتوا مالكو ؟ الدولة المدنية المثالية خطره على مصالح الكنايس من ناحية سيطرتها على رعاياها الذين يرغبون في التحول الديني او المذهبي لان الدولة المدنية ستحمي هؤلاء بالقانون وستوفر لهم الحماية ضد ارهاب كنايسهم وعوائلهم ، ومش فاهم مالذي ناقص علي الاقليات كالارثوذكس مثلا حتى يطالبوا بالمساواة فهاهم بالملايين ولهم الاف الكنايس والاديرة ومسيحهم الأرضي الانقلابي يقيم لهم الكنايس بالتليفون ويهدم المساجد ويسرق اوقاف المسلمين ولا يقترب من أوقافهم هموعايشيين متنغنغين اكثر من ملايين اكثر منهم من الصعايدة والنوبة والسيناوية وأولاد علي والأمازيغ وطلباتهم فئوية وطائفية وتحريضية وابتزازية مش تتهدوا بقا يا رمم ؟!

الاقلية العلمانية ضد المواطنة والحرية
ومع الاستبداد اذا جاءت الانتخابات بغيرهم -

فين يا علمانيين ملاحدة متنصرين و يا ضلالية ومفترين قال أتباع التيار الديني الإخواني انهم لا يؤمنون كثيراً بفكرة المواطنة، فالعقيدة الراسخة لديهم تقوم على حلم "الخلافة الإسلامية" على حساب الوطن، ويكفي دليلاً على ذلك أن المرشد العام السابق للجماعية الإخوانية مهدي عاكف قالها بكل وقاحة :"طز في مصر" ( الكنيسة على لسان قساوستها جهارا تدعو الى ابادة المسلمين المصريين ولا حد منكم يا جبنا حط منطق ) في إشارة لإعلاء نفوذ الجماعة، والرغبة في تحقيق حلم الخلافة. لقد حكم الاسلاميون مصر لعام فكم سجنوا او قتلوا او قمعوا او كبتوا من العلمانين والمسيحيين والملاحدة ومن عموم المصريين ؟! انتم أقلية فكرية لا تستحي ولا تخجل بل انتم ضد المواطنة والانسانية وانتم خدام البيادة والاستبداد الذي لم يوفركم وادخلكم تباعا الى السجون الا تستحون ؟!

الى بسومة العزيز : حاول تقرأ ولا تكذب على نفسك .
فول على طول -

خلاص يا بسومة كل العالم عارف سماحة الاسلام وجمال الاسلام ومدى احترامة لأهل الكتاب من اليهود والنصارى وكيف يناديهم فهذا أعلنة ويعلنة يوميا أهل العلم منكم وأسيادكم المشايخ بالصوت والصورة وقد أعلنة داعش بكل وضوح فلا يحتاج لأى مجهود منك بعد ذلك وقد أعلنة شيخ الأزهر أحمد الطيب ومشايخ الأزهر مثل سالم عبد الجليل وعبداللة رشدى ووووو الخ الخ . لكن تقدر تقول لنا اية قرانية واحدة أو حتى حديث يتيم يحضكم على احترام الأخرين ومحبتهم أو حتى المعاملة الحسنة أو حتى المساواة ؟ على فكرة يا بسومة كلمة محبة الأخرين كما تدعى واسعة جدا ولكن ننتظر ردك لعل فول يكون ناسي . ملحوظة أخيرة يا بسومة وأنا قلتها مليون مرة : لو تقضى بقية عمرك تشتم فى فول فلن أغضب ولن أرد ولكن وللحقفيقة أنا أشفق عليك جدا وعلى أمثالك ...خد راحتك فى الشتائم وكلما أقرأ ذلك أكاد أنفجر من الضحك وخاصة تأليفك للقصص ولك أن تصدقنى . تحياتى . تعقيب أخير .

الشنودية والتواضروسية ملوك العداء للوطن والمواطنة والحقد والكراهية للبشر
بسام عبد الله -

سمعوا يا متابعي إيلاف من يتحدث عن الوطن والمواطنة؟ رمز الحقد والكراهية والعنصرية المدعو مردخاي فول الصهيوني ويفتخر. من عاداته وتقاليده الموروثة عن الوثنية والغجرية اليونانية وفلول موسى التائهة بصحراء سيناء من عبدة الثور والتي تعتمد في تفسير وتحليل العلاقات الإنسانية والمصالح بين الدول والوطن والمواطنة على تعويذات فلتاؤوس وإشعال النور المقدس بقبر المسيح المزعوم يهودا الإسخريوطي بشوية فوسفور أبيض وكم شمعة. يا مردخاي يا عجوز مش تستحي على شيبتك بقى!. انتو شوهتوا الوطن والمواطنة والعلاقات الإنسانية والعلوم والأدب والأخلاق بصورة لم يعرفها حتى إنسان نياندرتال. بالتأكيد العالم سيكون أفضل بإنقراضكم وإستئصالكم.

أنت البائس والمحتاس الوحيد بين رواد صحيفة إيلاف
بسام عبد الله -

تعليقك الأخير يا مردخاي فول يؤكد بشكل لا يقبل الشك أن مفعول الكبسول عكسي لأنك تدخل بعد تناوله بنوبات هذيان وحالات صرع وخطرفة. هل قرأت تعليقك قبل أن تنشره؟ عد إلى قراءته وستتأكد بنفسك. وكما قلنا لك سيبقى المسلمون أسيادك وتاج رأسك والإسلام هو دين الحق شئت أم أبيت، وأمثالك لا يحتاجون لإثبات لعسر الفهم المزمن لديهم، إذ لا توجد حقيقة غير حقيقتك النتنة التي تتهرب منها بشتم الآخرين ، وكما قلنا لك أيضاً أنت حاقد والحاقد أعمى وأصم وأبكم يرى الشوكة التي في حذائنا عمود والعمود الذي في عينه شوكة، هذه هي الحقيقة المرة الوحيدة في واقعك. والحوار مع الأغبياء من أمثالك يسبب لهم حالة من الجنون والصرع وإنفصام الشخصية وهذا ما هو حاصل فعلاً وخاصة إذا إقترن بالحقد والعنصرية فيخلق شخصية معقدة لها أشباه تجري خلف ترامواي العباسية يلقبونهم بمولانا يعتقدون أن الرب منحهم سلطات خارقة يتعاملون مع الناس وكأنهم الرب نفسه، ويقولون لك عندما تعطيهم حسنة : هات يا عبدي وأنا سيدك ويدلون بدلوهم ويحشرون أنفهم في جميع المواضيع ويخلطونها بالدين ويتمتعون بكم من السخافة وضحالة الفكر والرأي !. غباؤك يسول لك أنك من الأهمية بمكان ليتحاور القراء معك وأنت لا تفقه شيء. جهل وحقد وعنصرية وتخصص شتائم وسباب فمن ينزل إلى مستواك الوضيع؟ المضحك أكثر أنك تقرأ ردودنا عليك وتعجز عن فهمها فتجتر أسئلة لا معنى لها وتكررها، لذا اتبعنا اسلوب الإغاظة وهو الدواء الناجع مع الحاقدين ليموتوا بحقدهم وغيظهم وغلهم.

اعظم دولة للمواطنين في العالم هي دولة الاسلام
و عاشت دولة المواطنة في ظل بيادة العسكر ؟! -

بعيدًا عن هذيان الصليبيين الارثوذوكس من غجر مصر والمهجر وبعيدا عن هرتلة ابناد المسلمين من العلمانيين والملاحدة والمتنصرين ، فإن اعظم دولة للمواطنة والمواطنين هي دولة الاسلام ، بلا منازع وحتى وقت قريب قبل انهيار دولة الخلافة ، يكفيك ان المسيحيين في شرق اوروبا فضلوا عليها حكم اخوانهم في الدين ، وان شيخ الأزهر وشيخ الاسلام في الاستانه رفضا علي التوالي طلب الخديوي بتهجير الارثوذوكس من مصر الي جنوب السودان لما تواطأت كنيستهم طول عمرها مع كنيسة روسيا القيصرية لأجل غزو مصر وابادة المسلمين ، على كل حال الحمدلله ادينا خلصنا من الاخوان الوحشين وهاهم بالالاف في القبور والسجون والمنافي وهاهي مصر تعيش أزهى عصور الحرية والتقدم والمواطنة في ظل الانقلاب العسكري السعيد الذي يدعس ببيادته كل المواطنين المؤمنين والملاحدة والكفار والمشركين ههههه

النص على اسلامية الدولة ومرجعية الشرعية مصلحة للمسيحي
دولة الكنيسة الارثوذكسية دولة الارثوذوكس فقط ؟! -

كما ان النص على اسلامية الدولة ومرجعية الشريعة يعصم الدولة من إصدار قوانين تتعارض مع تعاليم وتقاليد المسيحيين التي قد تبيح الكفر والالحاد و السلوكيات المنحرفة كالشذوذ الجنسي بأنواعه ولاشك ان هذا في مصلحة المواطنين المسيحيين المحافظين ، ان الكنيسة الارثوذوكسية لا تستطيع دولتها الافتراضية ان تضم كل المواطنين بما فيهم المسيحيين من طوائف اخرى بل ارثوذوكس معارضين لها او علمانيين ، وهذه بعض تصريحات آباء الكنيسة ذات الطابع الفاشي والاقصائي والتكفيري ؟! تعلم الكنيسة الارثوذوكسية اليونانية السوداء بمصر رعاياها من ابناء الخطية والمرشومة والرهبان ان الاخر كافر ولو كان مسيحيا ما دام ليس ارثوذكسيا ؟! الأنبا مرقس يقول المسلم كافر واي مسيحي يعتقد غير ذلك فليس مسيحياً ؟! البابا شنوده : لا يجوز الترحم على غير المسيحي والكنيسه لا تسمح بالصلاه على المرتد ولا تترحم عليه يعني اللي ترك الارثوذوكسية وذهب الى مذهب مسيحي اخر ولم يخرج من المسيحية فهو مرتد وكافر حسب الهالك شنوده ؟! الأنبا بيشوى يقول الطوائف الأخرى مش داخلين الملكوت او انهم غير مقبولين عند الرب ؟!! ,, ويقول انه سيتوقف عن مهاجمتهم ( لو قالوا احنا مش مسيحيين ) الأنبا بيشوي يكفّر الكاثوليك و البروتستانت ويقول : الى بيقولوا ان عباد الاصنام هيخشوا السما من غير ايمان بالمسيح دول ينفع اعتبر ان احنا ايماننا وايمانهم واحد,, ؟!! ويقول متى ان دى كارثه كبرى فى الكنيسه ان هى بتقول ان الى عايز يخش السما لازم يبقى ارثوذكسى ) الأنبا بيشوى : هو انا دلوقتى خدت حقوق ربنا وحكمت لما قولت ان غير الارثوذكس مش هيخشوا ملكوت السما ويقول انا محددتش اسم شخص بالتحديد .. الأنبا بيشوى - الأنبا بيشوى يسخر من متى لأنه يقول أن البروتستانت و الكاثوليك سيدخلون السما و يؤكد أن اللى عايز يدخل السما لازم يبقى أرثوذكسى الأنبا روفائيل : لن يدخل الجنة إلا الأرثوذكس !فقط ؟!! البابا شنودة يحرم تناول القربان من عند الكاثوليك ويقول : بنسمى التناول _حتى عند الكاثوليك_ بيسموها ( الشركه المقدسه ) فلذلك لابد للناس تكون متحده فى الايمان عشان يتناولوا من مذبح واحد قبل كده لا يجوز الأب بولس جورج , لا يجوز زواج الأرثوذكس من الطوائف المسيحيه الأخرى ؟! القمص بولس جورج يكفر الكاثوليك ويقول : لا يجوز التناول عندهم ؟!!

الوطن في ظل دولة الانقلابيين العسكر منذ ١٩٥٢م
المثقفين عندما قالوا طز في ملايين المصريين ؟! -

مننذ بداية الحكم العسكري في مصر عام 1952، تنظر المؤسسة العسكرية إلى مصر بوصفها ملكية خاصة، تمارس عليها السيادة المطلقة، وتجمع من مواردها ثروات طائلة، وهكذا تكونت إمبراطورية اقتصادية عسكرية بعيدا عن الرقابة والمحاسبة، وفي ظل نظام حكم ديكتاتوري تحميه المؤسسة العسكرية بالتعاون مع أجهزة الأمن الداخلي.. إن تجربة الديمقراطية الوليدة في مصر بفعل ثورة يناير 2011، قد اغتيلت بفعل أطراف وقوى داخلية وخارجية تآمرت على إرادة الشعب ومستقبل الأمة لتحقيق أهداف ومصالح خاصةوهكذا مثلت ثورة يناير وما أفرزته من نظام حكم مدني ديمقراطي منتخب، تهديدا مباشرا لمكانة المؤسسة العسكرية، لا سيما في ما يتعلق بالسيادة المطلقة والمكاسب المادية وباقي الامتيازات التي لطالما تمتعت بها، وكان من الطبيعي أن تسعى المؤسسة العسكرية ومعها الأجهزة الأمنية لوأد هذه الثورة وتلك التجربة الديمقراطية حماية لمصالحها الخاصة. وقد تكتلت طوائف عديدة من أجل اجهاض الثورة والمسار الديمقراطي ، منها طبقة رجال الأعمال الفاسدين و الكنيسة والأزهر والإعلام وساهم عدد من المثقفين والسياسيين والنشطاء في توفير غطاء سياسي للانقلاب العسكري، ومن المفارقات أن بعض هؤلاء النخبة الذين لطالما تغنوا بالحرية والديمقراطية، لم يقبلوا بنتائج أول انتخابات حرة ونزيهة، فكونوا ما سمي بجبهة الإنقاذ، وساهموا في الدعوة لتظاهرات الثلاثين من يونيو، وطالبوا بانتخابات رئاسية مبكرة، الأمر الذي يتنافى مع ادعاءاتهم حول الديمقراطية، بل إن عددا منهم رفض أدوارا ومواقع تنفيذية عرضت عليهم من جانب إدارة الرئيس مرسي، وبذلك ساهموا في مؤامرة إفشال التجربة الديمقراطية. وبالتالي اول تجربة لدولة المواطنين من شِدة حقدهم العلماني ذو الجذور الإلحادية المعادية للدين اذ اعتبروه مهددا لأسلوب حياتهم المتهتك وطز في ملايين المصريين ؟!!

الحمدلله خلصنا من الاخوان وأقمنا وطن المواطنين
في ظل الدولة العسكرية السيساوية العظمى ؟! -

الحمدلله ادينا خلصنا من الاخوان الوحشين وهاهم بالالاف في القبور والسجون والمنافي وهاهي مصر تعيش أزهى عصور الحرية والتقدم والمواطنة في ظل الانقلاب العسكري السعيد الذي يدعس ببيادته كل المواطنين المؤمنين والملاحدة والكفار والمشركين ، كان التسامح قبل الاسلام أمنية ، فلما جاء الاسلام جعله حقيقة ، وانظر الى هذه الملايين من غير المسلمين في المشرق ولها آلاف الكنايس والاديرة والمعابد منذ الف واربعمائة عام ونيف ، وانظر حقد الاقليات الدينية والمذهبية والفكرية ، على المسلمين السنة الذين هم غالب اهل الاسلام والي ممارساتهم ضدهم في كل بلد يتمكنون فيه منهم ، انظر الي تعليقات التيار الانعزالي الصليبي المشرقي هنا التي تنز حقدا اسودا على اتباع دين ودين لم يضرهم بشيء يولد احدهم علي الفطرة ويعمد مسيحي ويعيش مسيحي ويموت مسيحي وسيدخل جحيم الابدية مسيحي برضو ، فلماذا كل هذا الحقد على الاسلام والمسلمين يا صليبيين انعزاليين حقدة؟!! يشكل وجود الاقليات المسيحية والكنائس دولة داخل الدولة كما في مصر مثلا لهم امتيازاتهم ، ولهم مداخيلهم التي لا تدري عنها الدولة ولهم. أديرة في حجم مساحة لبنان ولا تدري الدولة ما يجري بداخلها ، والأقليات والكنائس من اصحاب المليارات ويتمتعون بحصانات داخلية وخارجية ضد المسائلة وفوق القانون ويتهربون من الضرايب و يمارسون كافة أشكال الجريمة من غسيل لأموال الي بيع الآثار والمخدرات والذهب والاستيراد والتصدير فهم ليسوا مساويين للأغلبية في شيء ويمارسون الاٍرهاب الفكري والقولي والفعلي ضد مخالفيهم ويتوعدون الاغلبية بالقتل والتطهير العرقي ان قدروا عليها ...

تحية واحترام وتقدير وشكر لمحررات ولمحرري إيلاف
بسام عبد الله -

تحية من القلب لمحررات ومحرري إيلاف، الجندي المجهول المعلوم، على هذا المجهود الرائع على مدار الساعة، وهذه الحيادية وسعة الإطلاع وبعد النظر التي قل ما تتواجد في الصحافة العربية ، والتي تعطي المجال للجميع لإبداء الرأي، مع الحفاظ على المستوى الراقي للصحيفة.

تحية واحترام وتقدير وشكر لمحررات ولمحرري إيلاف
بسام عبد الله -

تحية من القلب لمحررات ومحرري إيلاف، الجندي المجهول المعلوم، على هذا المجهود الرائع على مدار الساعة، وهذه الحيادية وسعة الإطلاع وبعد النظر التي قل ما تتواجد في الصحافة العربية ، والتي تعطي المجال للجميع لإبداء الرأي، مع الحفاظ على المستوى الراقي للصحيفة.

في مصر مائة مليون مسلم هم ابناء مسيحيين
دخلوا الاسلام بالأمس اسلم ٤٥٠ في يوم واحد ! -

على ذمة أحد نجوم الفضائيات المسيحية أنه لقي الشهر الماضي 400 متنصر .‏هل يعلم أن 100 مليون مسلم في مصر اليوم هم .. أبناء مسيحيين دخلوا إلى الإسلام، ومثلهم في تركيا .. الشام والعراق ، في مدينة قليوب .. في يوم واحد 450 مسيحي .. أسلموا .‏ هذه حصيلة يوم واحد .. في مدينة واحدة

الأقليات بسبب عقدها التاريخية
غير ناجحة في الحكم و في غيره -

ان القدر المتفق عليه بين العقلاء ان الاقليات الدينية والمذهبية والفكرية والعسكرية غير ناجحة في الحكم والأمثلة عديدة في سوريا ولبنان والعراق ومصر و الجزائر لان حكمها قائم على الضغينة والأحقاد التاريخية ..

الارثوذوكسوفوبيا تعشش بايلاف
جاك عطالله -

الارثوذوكسوفوبيا تعشش بايلاف كما تعشش البوم والغربان بالغابات و الخفافيش بالكهوف الرطبه يا دواعش ايلاف الم تسمعوا ان زعيمكم البغدادى مات و القيت جثته بالبحر فتدهبوا لصلاة الغائب و تنعوه هناك اربعين يوما و تقوموا بالتطبير؟؟؟ الا يستحق منكم دلك يا قليلى الاصل ؟؟؟الا يحق لكم التطبير على ان من قتله كلب و تم قطع عضوه لكى لا يتواصل بالحوريات بالجنه؟؟؟