كتَّاب إيلاف

الصراع العراقي-الإيراني

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

أهم ما أتضح وتأكد من خلال هذا الصراع الدموي والذي شهده العراق ولا يزال هو أن هناك&مرجعيتين شيعيتين&الأولى هي مرجعية النجف الأشرف وعلى رأسها العلامة الكبير علي السيستاني والتي يمكن إعتبار أنها مرجعية عربية ترفض مسألة "الولي الفقيه" أما الثانية فهي مرجعية "قم" والأصح مرجعية طهران وعلى رأسها علي خامنئي الذي يعتبر نفسه ويعتبره "مقلدوه"&على أنه "ولياًّ فقيها" لا بل وأن حسن نصر الله قد ذهب بعيداً وقال بصوت مرتفع وبأوداجٍ&منتفخة أنه "حسين هذا الزمان..إنه إمامنا وقائدنا وسيدنا وعزيزنا"!
وبالطبع وبالتأكيد أن حسن نصر الله يعرف أنَّ الإيرانيين ومن بينهم "الآذاريون" الذين ينتمي إليهم علي خامنئي كانوا من أتباع المذهب السني الشافعي وأيضاً الحنفي وأن الصفويين هم من حولوهم إلى المذهب الشيعي وأن حكاية "الولي الفقيه" لم تكن واردة وهي الآن غير واردة بالنسبة للمرجعيات الشيعية العربية وهذا هو موقف مرجعية النجف الأشرف&التي على رأسها علي السيستاني التي تعتبر مرجعية عربية&وهي في حقيقة الأمر كذلك.&

لقد كان&هذا&معروفاً ومؤكداً&حتى&قبل كل هذه التطورات الأخيرة&التي هي تطورات دامية&عمقت الفرق بين مرجعية النجف الأشرف، التي أعتبرت سابقاً ولاحقاً وحتى الآن على أنها مرجعية عربية ترفض حكاية:"الولي الفقيه" ، ومرحعية "قم" التي تعتبر مرجعية إيرانية والتي بعد كل هذا الذي حصل في العراق منذ عام&2003&وجدتها فرصة سانحة&لفرض مواقفها&على الشيعة العرب&وبالقوة العسكرية وبضغط الميليشيات التابعة للجنرال الإيراني قاسم سليماني التي من المعروف أن من بينها "الحشد الشعبي" الذي تعتبر قيادته صاحبة سلطة نافذة تتجاوز سلطة الحكومة العراقية التي على رأسها "الرفيق" البعثي والشيوعي السابق عادل عبدالمهدي.&

ولعل ما تجدر الإشارة إليه&في هذا المجال&هو أنَّ هذا الصراع الذي طابعه&هو هذا الطابع&لا يزال&لم يحسم بعد&وذلك بحكم عوامل داخلية وخارجية كثيرة&إقليمية تحديداًوحيث&ثبت في حقيقة الأمر بعد موجة المواجهات الأخيرة أنه صراع عربي&&-&إيراني&(والمقصود هنا هو هذا النظام وأتباعه وليس الشعب الإيراني&الشقيق) وأنَّ إيران،&التي قد حققت كل هذا التواجد وكل هذا&التمدد إن في العراق وإن في&سوريا ولبنان واليمن وبالطبع وأيضاً في&غزة،&ستبذل كل ما تستطيع بذله للإنتصار في هذه المواجهة لأنها إن هي خسرتها فإنها ستخسر&"العواصم العربية الأربعة"&التي كان علي خامنئي قد قال وبتفاخر أنها أصبحت تابعة له وهي بالإضافة إلى العاصمة العراقية: دمشق وبيروت وصنعاء!!.&

وهكذا فإن هذه هي حقيقة الصراع المحتدم الآن في العراق.. إنه صراع النظام الإيراني وأتباعه مع العرب&وأنه أيضاً صراع بين"التشيع" العربي، الذي يرفض "حكاية&الولي الفقيه"، وبين "التشيع" الإيراني الذي يصر على هذه الحكاية لأنه يريد إلغاء مرجعية النجف الأشرف ويريد تحويل&الشيعة كلهم في إتجاه "قم" ويقيناً أنّ هذه&القضية&قضية&سياسية هدفها أن يصبح العرب كلهم،&شيعتهم وسنتهم،&تابعين لإيران وهنا ويقيناً أنه إذا حسم الإيرانيون بقيادة علي خامنئي هذا الصراع لمصلحتهم فإنه غير مستبعد أن ينتقلوابمحاولاتهم وأطماعهم إلى الأزهر الشريف على إعتبار أن بدايته كانت فاطمية "إسماعيلية" وعلى إعتبار أنهم باتوا يحاولون إلحاق كل المذاهب غير السنية بهم كالمذهب "العلوي" و"الإسماعيلي" و"الزيدي" وأيضاً&وبحدود&معينة&"الدرزي" مع أن الدروز الموحدين ينكرون هذا ويرفضونه.&

&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
الى البائس دائما
فول على طول -

يا بائس الخلاف بين الشيعة والسنة بدأ منذ الدعوة واذا كنت تعتقد أنة خلااف بسيط فأنت حر ..أما العداء بين العرب والفرس فهو منذ قرون بعيدة ولا تنسي أن الفرس لهم تاريخ حضارى عتيد ويمتد الى ما قبل الأديان وهذا تاريخ وليس مجاملة لأحد أما العرب فليس لهم ماضى ولا حاضر ولا مستقبل لم يكتب التاريخ أى شئ ايجابى عنكم وأنتم أيضا تناصبون الفرس أشد العداء وتصفونهم بالصفويين والمجوس وعباد الشمس الخ الخ ..وتعيرونهم بالقادسية الخ الخ ..فلا مانع أن يعاملونكم بنفس المعاملة والبادى أظلم كما يقول الدين الحنيف . لا أحد يشعر بالدونية اطلاقا عندما يقارن نفسة بالعرب أو بالمسلمين فهذا اسقاط تعانون منة منذ بدء الدعوة ..من الذى يحقد على الحفاة العراة المتخلفين ؟ أنتم تستحقون الشفقة . أما الخانة فهى تجرى فى عروقكم منذ مؤسس الدعوة الذى غزا أهلة وعشيرتة وأتباعة من بعدة قتلوا أعز النماس لديهم وهذا تاريخ ومن كتبكم فلا تسقط ما عندك على الأخرين ..كفاكم اسقاط يا بائس . واختلاف الفقهاء أكبر نكبة حلت بكم ..لم يتفقوا على مسألة واحدة وفى النهاية تجدون أنفسكم فى حالة ضياع وتوهان حتى تاريخة ...أى فقية أصح ؟ وكتابكم الغير محرف لم يحسم مسألة واحدة ..لدرجة أن نبيكم شك فيما بين يدية ونزلت الايات : واذا كنت فى شك مما أنزل اليكم ..الى أخر الاية . واذا مات العرب ماتت الخيانة والأعراب أشد نفاقا وكفرا حسب القران ...كفاكم اسقاط وتأليف قصص خايبة عن الأخرين أما الذباءات فنحن لا نعبأ بها ..خد راحتك وهات كل ما قاموسك الوقح ونحن نضحك عليكم بالتأكيد . تحياتى يا بائس . أكبر بؤس أنكم جميعا فى النار وحسب القران : وَإِن مِّنكُمْ إِلَّا وَارِدُهَا ۚ كَانَ عَلَىٰ رَبِّكَ حَتْمًا مَّقْضِيًّا (..71 ..المصيبة الأكبر أنة كان على ربكم حتما مقضيا ..ومن الذى يحتم علية هذا هو السؤال الأخير ؟ لا تنسي عزيزى البائس أن العروبة هى أكبر نكبة ووباء مزمن وغير قابل للعلاج للأوطان التى ابتليت بالعروبة وخاصة لبنان ..الشام وشمال افريقيا والعراق ليسوا عربا وبقية الدول ..جميعها تعربت وتأسلمت بالسيف القبيح . الحقيقة دائما مؤلمة للأفاقين والمنافقين والكذابين ..نحن نقرأ لكم كتبكم وتاريخكم دون تزويق .

الهويه الوطنيه
\نبيل -

الانتماء للأوطان والإخلاص لها هو الشئ الطبيعي الذي يولد مع الأنسان فكل انسان يحب وطنه والبلا الذي عاش وتربى على ارضها وبين أهلها , مهما عمل أصحاب الانتماء الديني وبكل جهودهم في النهايه الهويه الوطنيه تعلو على الهويه الدينيه وتقهرها , شيعة العراق العرب حاربو ايران اكثر من 8 سنوات وقدمو اكثر التضحيات في حرب مجنونه تحت حكم صدام وهذ كان كله في سبيل العراق وعراقيتهم , الطائفيه تنفذ اخر أنفاسها , فليس هناك أي دوله تحتضن أي طائفه وأي حركه دينيه بدفئ لانها تعرف بفعل ذلك تحتضن الفايروس الذي سوف يلحق بها المرض وقد يقتلها , ولكن على مستوى بعض الأفراد الذين يعيشون حياتهم في سبيل اشعال نار الطائفيه وتأجيجها بتعليقات ممله وقديمه , انتهت صلاحيتها فعليهم أن يجدو هوايه أخرى لتملأ حياتهم الفارغه , المسلم يحب وطنه وعائلته وجاره ويحلم بحياة افضل , بغض النظر عن كل التعاليم الدينيه في كتابه المقدس ,

بعقيدة الخميني الأنبياء يدخلون النار و كسرى و ابو لؤلؤة في الجنة
بسام عبد الله -

ما حدث ويحدث للعراق وشعبه أغرب من الخيال. العراق الذي يتمتع بجميع المقومات لقيام دولة مثالية ، فهو يجمع بين الثروات البشرية التي صنعت الحضارات والثروات النفطية والمائية والمعدنية والحيوانية التي تجعله مكتفئاً ذاتياً ويكون في مقدمة الدول الصناعية والزراعية. الطائفية الخمينية جعلت منه وطناً مقعداً وكسيحاً. ايران الخمينية اليوم في أضعف لحظاتها وتعيش أيامها الأخيرة، والمرجعية الحقيقية للشيعة العرب وكانت دائماً في كربلاء والنجف ولم تكن في يوم من الأيام في قم، فالخمينية وملاليهم يكرهون العرب كرههم للعمى ولا يفرقون بين أي مكون من مكوناتهم، ولا نبالغ إذا قلنا بأنهم يكرهون الشيعة العرب ويحقدون عليهم لأنهم الأصل وهم التقليد والسبب هو الشعور بالدونية ولأن كبيرهم وخمينيهم هندي سيخي ولا علاقة له بالإسلام لا من بعيد ولا من قريب وأكبر مثال تخلصهم من موسى الصدر وإحلال محله أحد أعوانهم المدعو حسن نصر الله الايراني، وقد وضعوا الشيعة العرب في محرقة العراق وسوريا ولبنان واليمن لإضعافهم وإبادتهم وبث الفتن والسيطرة عليهم، وهذا الأمر لا يستطيع أن يدركه عبيد الملالي، وكما ورد في تعليق سابق عن أصول الخميني أنهم سيقولوا أن الرسول الهاشمي أصله من الهند ، لأن أدمغتهم مبشمة ومغلقة ويستحيل عليهم إستيعاب الحقيقة. خامنئي وسليمان قاسمي أوباش لا ينفع معهم سوى تشغيل المقصلة على طريقة الثورة الفرنسية. يثأرون لأبي لؤلؤة المجوسي لا للحسين عليه السلام وينتظرون عودة المسيح الدجال لا المهدي المنتظر.

طنبوره فين ومردخاي فول الصهيوني وموقعه ومجتمعه ومفهومه عن الحضارات فين
بسام عبد الله -

هناك ثلاث أقليات غريبة عجيبة لا أخلاق ولا تعاليم ولا ضمير معبودها المال وإلهها الحاكم ، الأولى: النصيرية من آل أسد خانوا وتآمروا على وطنهم مع المحتل والمستعمر وأخيراً باعوه للمستعمر الروسي والايراني بعد أن قتلوا أهله ودمروه على رؤوس سكانه. والثانية : الأرثوذوكس من أقباط مصر عنصريون يحقدون على العرب والإسلام والمسلمين، أصبحوا دولة داخل الدولة تآمروا على شعب مصر منذ مئات السنين، وخدموا الإستعمار بجميع أشكاله وخاصة الرومان والفرس، وزرعوا الحشيش وتاجروا به، أصبحت كنائسهم لا حصر لها حتى لم يجدوا أسماء لها فأعطوها أرقاماً، وفضحتهم أخيراً جريمة قتل الرهبان لبعضهم البعض لخلافهم على تقاسم الريوع. أما الثالثة فهي البرزانية الكردية الغجرية فحدث ولا حرج الأسوأ على الإطلاق. خانوا الجميع بدون إستثناء لا عقيدة ولا أخلاق ولا مباديء. تآمروا مع الجميع ضد الجميع، مع العثمانيين ضد الأرمن والآشوريين والعرب، ومع الاسرائيليين والامريكان والفرس ضد الشعوب التي ينتمون إليها. قد يبدو الأمر مزاحاً ولكنه مهزلة حقيقية وواقعية يجدر دراستها لأنها أغرب من الخيال.

عفوا سيدى الوزير
فول على طول -

كراهية العرب للعالم كلة متأصلة منذ بدء الدعوة سيدى الوزير .كان العرب مجموعات من القبائل تغير على بعضها وتنهب بعضها البعض وجاء مؤسس الدعوة ووحد القبائل وجعل الغزو والنهب شريعة دينية وأقنعهم أنهم خير أمة أخرجت للناس والعربى أفضل من الأعجمى والقرشي أفضل العرب . وحرض العرب والمسلمين على كراهية العالم كلة وأمر بقتال العالم كلة حتى يصير الدين كلة للة ان لم يعطوا الجزية وهم صاغرون ومن هذا المنطلق خرج العرب من الجزيرة وغزوا ايران وأجبروهم على الاسلام مثل كل البلاد التى غزوها ونهبوها أيضا ومما يفتخر بة الايرانيون أنهم احتفظوا بلغتهم وهذا ما أكدة لى بعض الايرانيين الذين تعاملت معهم وأيضا هم يكرهون العرب تماما ويؤمنون أن العرب يبادلونهم الكراهية بأعمق منها ويصفونهم بالصفويين والمجوس وعباد الشمس الخ الخ ويعيرونهم بالقادسية وخالد بن الوليد الخ الخ ...نعم سيدى الوزير هناك عداء تاريخى بين العرب والفرس والكل يحفظ هذا التاريخ بالاضافة الى العداء الدينى بين الشيعة والسنة ..فالعالم العربى كلة كان شيعيا حتى جاء صلاح الدين وغير الوضع ولولا صلاح الدين كان زمانكم شيعة والأزهر نفسة بناة الشيعة . وعقيدة الولى الفقية والنهدى المنتظر راسخة عندهم منذ القديم ولا فرق بين شيعى عربى وشيعى ايرانى - الشيعة فى المنطقة هى الأصل حسبما يقول التاريخ وهم يعرفون ذلك . لا شك أن أغلبية الشيعة العرب لديهم انتماء ايرانى ونصراللة وجماعتة مثال على ذلك وسوريا أيضا والحوثيين ..أما بقية الشيعة فى العالم العربى يخافون من الجهر بذلك لأسباب معروفة . وقريبا جدا وحتى الان رجال السياسة الايرانيين ينزلون مباشرة على القيادات الشيعية فى العراق ولبنان ويتجاهلون حتى رئيس الدولة فى البلدين .. أعتقد أن الموضوع أعقد بكثير مما تتصورة سيدى الوزير . أما أذكى اخواتة - نبيل هذة المرة - ربما لا يقرأ نصوصهم المقدسة والتى تحرض على كراهية العالم كلة وأفضل شئ عند المسلم هو القتال أو الانتحار ويسمونة الاستشهاد للضحك على المشعوذين فقط يا نبيل ..أما الشيعة الذين حاربوا ضد ايران يا بلبل فقد كان صدام صارما ولا أحد يعصى أوامرة وكان صدام يوظف الشيعة للتجسس على اخوتهم الشيعة وهذا تاريخ معروف تماما بل حتى السنة ..فقد كان يوظف الأخ كى يتجسس على شقيقة بالفعل ..كفاكم مهاترات . . أهلا بشتائمك

عفواُ سيادة الوزير كلهم مجرمين ومنافقين وخونة وأفاقين ومردخاي فول نموذجاً
بسام عبد الله -

وماذا عن الدواعش من أتباع يهودا الإسخريوطي ؟ شتم الإسلام والمسلمين والعرب لا يغير من عنصريتكم وحقدكم وحقارتكم وإنتانكم الذين فاحوا في كل مكان يا مردخاي بتاع الفول ، وكى تعرف حقيقتهم يا حضرة الكاتب والقاريء والمحرر وهل هم فعلا مسيحييون أم مجرد منافقين ومهرطقين وأفاقين ومجرمين يدعون العقيدة والايمان عليك أن تسألهم بعض الأسئلة مثل : هل توافقون على العيش مع الأغلبيات التي حضنتكم ورعتكم وحمتكم من ظلم وإبادة أقرانكم بالدين من الرومان ؟ هل توافقون على زواج الشنودي أو الشنودية من أي ملة أخرى أياً كانت حتى كاثوليكية أو بروتستانت ؟ هل توافقون على أن يكون البابا غير أرثوذكسي شنودي وهل تطيعون أوامر قداسة بابا الفاتيكان؟ لماذا تريدون إضافة مواد عنصرية للدستور وكتابة دستور ديني عنصري وإلا ستقلبون البلد عاليها واطيها كما هدد شنودة، أو حتخلوها دم للركب من أسوان إلى الإسكندرية كما قال بيشوي؟ هل توافقون على أن لا تمول الدولة التعليم الدينى الشنودي ولا تبني الكنائس التي لا تدفع جنيهاً واحدا لقاء الأراضي والخدمات كالماء والكهرباء وأن تدفع ضرائب عن الأموال المنهوبة من الشعب المصري وريع المخدرات المزروع بين القلايات ؟ هل توافقون على أن يقف رجال الدين الشنوديين فى كنائسهم فقط وممنوع ممارسة السياسة والتهديد لتغيير الدستور المدني وجعله ديني لأن شنودة قال أنه لا يأخذ أوامر إلا من الرب؟ هل توافقون على الغاء وظيفة البابا ؟ هل توافقون على المساوة التامة بين الشنودي والمسلم وغير المسلم من الطوائف الأخرى وبين الرجل والمرأة وبين الشنودي والكاثوليكي أو البرتستانتي ؟ هل توافقون على حذف جميع التعاليم الدينية العنصرية من كتب الأناجيل والتلمود والأسفار والعهدين القديم والحديث والتفاسير ؟ لن نكتفى بهذا القدر من الأسئلة فعندنا المئات منها. أنا واثق أن كل الشنوديين وبدون استثناء لن يوافقوا على سؤال واحد مما سبق ولذلك لا أتوقع خيرا من أي منكم بل مجرد أوهام الحلم بالتغيير وبعد ذلك العودة للمربع صفر أى الحكم العسكرى السيساوي وبالاتفاق مع المشعوذين من رجال الدين الشنوديين وسوف يقسمون الغنائم بينهم فقط وخيانة الأغلبية. أما السؤال الأصعب هل سيعود غجر اليونان إلى مسقط رأسهم حتى نرتاح مهم ؟ أعتقد أن المنطقة بالكامل قادمة على أنهار من الدماء بسبب تعاليم الكراهية والعنصرية التي أتت بثمارها الفاسدة طالما أنك

التعميم
نبيل -

يقال ان التعميم على الاشياء المتعدده هو من صفة الغباء , ولكن الاخطر من ذلك انه بداية العنصريه وبدون التعميم لايمكن ان تكون هناك حروب طائفيه او عرقيه ,الكثير من اصحاب الاديان الدمويه (السماويه ) الثلاث يتفانون بذلك فالمسلم يسقط اتهامه على كل المسيحيين واليهود واليهودي يسقط تعميمه على كل المسلمين والمسيحي المتعصب العنصري جاهز لأتهام كل المسلمين بصفاة بعضهم , لا يمكن لي ان اعمم ما فعله المسيحيين الصرب في جيرانهم المسلمين في البوسنه والهرسك عندما اشعل اول حرب دينيه في اروبا منذا اكثر من مئة عام , وليس لي ان اعمم ما فعلته منظمات الكتائب المسيحيه باللاجئين الفلسطينين في لبنان عام 1982 وهم يرتدون قبعات تحمل اشارة المسيح وليس لي ان اعمم مافعلته و تفعله (الدوله اليهوديه ) ضد شعبي الفلسطيني الكنعاني على كل يهود العالم , بداية العنصريه والحروب الدينيه والعرقيه تبدأ بالتعميم وتنتهي بدمار وخساره لكل الاجيال القادمه من كل جهه .

100 سنة من الجرائم الحقيرة
Rizgar -

الكيان العراقي في مزبلة التاريخ قريبا ....سون نرقص الى الصباح قريبا .

لن ينتهي
fadi -

لن ينتهي هذا الصراع الذي بدأ لان الفرس لن ينام له جفن قبل السيطرة على المنطقة بالتوافق مع الصهاينة