الدولة والدين في تونس
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
ابتداء من القرن التاسع ميلادي، بدأت علامات الانهيار والضعف تبرز في جميع&أنحاء &العالم&العربي&&-الإسلامي، فكثرت النزاعات والحروب والانشقاقات، & وتعددت الفتن الدينية. ولم تكون تونس استثناء. فقد تضرّرت هي أيضا من تلك الحروب ومن تلك النزاعات ومن تلك الفتن المدمرة والقاتلة لتعيش محنا وكوارث متتالية. وهذا ما حدث في القرن التاسع مع ثورة "صاحب الحمار"، وفي القرن العاشر مع الصراعات والنزاعات بين السنة والشيعة، وفي القرن الحادي عشر مع الزحف الهلالي الذي كان بمثابة العاصفة&الهوجاء &التي&تأتي على الأخضر واليابس. وعلينا أن ننتظر&بداية &القرن&الثالث عشر لتشهد البلاد التونسية الاستقرار في ظل الدولة&الحفصية، وليكون المذهب السني المالكي هو الجامع الأساسي بين أهاليها في جميع المناطق. ولترسيخ هذا&المذهب، &أنشأ&أبو&زكرياء&يحيا الحفصي جامع الزيتونة&الذي استغرق بناؤه أربع سنوات (1231-1235)&ليصبح منارة للمعرفة في شمال افريقيا، مثلما هو الحال بالنسبة لجامع الأزهر بالقاهرة، وجامع القرويين بفاس المغربية. ومن جامع الزيتونة تخرج فقهاء وشيوخ أجلاء لعبوا دورا أساسيا في اخماد نيران الفتن الدينية، وتوحيد أهالي البلاد التونسية تحت راية المذهب المالكي.&وفي جامع&الزيتونة &دَرَسَ&أيضا &عبد الرحمان &بن خلدون(1332-1406)&&صاحب كتاب "المقدمة" الذي يعدّ من أهم وأرفع المعالم الفكرية في التراث العربي-الإسلامي.&
وعلى مدى القرون&التي &كان&خلالها العالم العربي&&-الإسلامي يعيش الانحطاط والتدهور والتمزق، & ظل شيوخ &جامع الزيتونة مُتمسّكين بالاعتدال،&مُظهرين النفور من&كل شكل من أشكال التشدد الديني&والجهادي. وعندما شرعت النخبة التونسية تتطلع إلى الإصلاح والتقدم، والاستفادة من الحضارة الغربية الصّاعدة انطلاقا من منتصف القرن التاسع عشر، ساند كبار فقهاء وشيوخ جامع الزيتونة من أمثال إبراهيم الرياحي، ومحمد بيرم الخامس، وسالم&بوحاجب، ومحمود&قابادو، &&زعيمها الكبير خير الدين باشا التونسي. ومعه أعدوا أول دستور عرفته تونس وذلك عام&1858، للحد من&طغيان الحكام، وحماية الأقليات، ونشر مبادئ التسامح بين الديانات السماوية الثلاث، أي اليهودية والمسيحية والإسلام. كما أنهم ساعدوه في تأليف كتابه المعروف "أقوم المسالك في معرفة أحوال الممالك" الذي حَدّدَ&فيه رؤيته الفكرية&والسياسية &لمبادئ&ومعالم الإصلاح والتقدم لا بالنسبة لتونس فقط، بل لمجمل البلدان العربية والإسلامية.&
وعندما بدأت أفكار حركة النهضة العربية الداعية للإصلاح والتقدم&والاجتهاد&الديني&&بهدف&اخراج العالم&العربي-الإسلامي من ظلمات الجهل والتخلف تنتشر في مصر وفي بلاد الشام انطلاقا من النصف الثاني من القرن التاسع عشر، استقبلها كبار شيوخ جامع الزيتونة بترحاب كبير، وعملوا على نشرها في أوساط النخبة الصاعدة. وكان الشيخ عبد العزيز&الثعالبي(1876-1944)&الذي&سيؤسس في العشرينات من القرن الماضي أول حزب وطني لمقاومة الاستعمار الفرنسي &من أوائل المستفيدين من أفكار وتعاليم &حركة النهضة. ففي مطلع القرن العشرين، وتحديدا عام&1904، أصدر كتابا بعنوان"&روح التحرر في القرآن"، دعا فيه إلى أن يكون القرآن وسيلة وأداة لتحرير العرب والمسلمين من قيود الماضي، ومن تقاليده&البائدة،&مُحرّضا &على&ضرورة مقاومة كل مظاهر التشدد والتزمت والانغلاق المتفشية في الأوساط الدينة، وعلى منح المرأة الحق في التعليم والعمل ونزع الحجاب، وعلى الانفتاح على الحضارة الغربية، وعلى التسامح بين الأديان. وقد أثار الكتاب المذكور غضب المحافظين والرجعيين داخل جامع الزيتونة فكفّروه، وطالبوا بإعدامه،&وشنّوا ضده معارك ضارية&أدت &إلى&مصادرة الكتاب، وسجن صاحبة لمدة ثلاثة .&مع ذلك، سيكون لكتاب "روح التحرر في القرآن" تأثير هام على&الجيل الجديد الذي برز انطلاقا من العشرينات من القرن&الماضي&الذي&استفاد هو أيضا&من أفكار حركة النهضة العربية التي ازدادت انتشارا في أوساط النخب العربية في كل من مصر، وبلاد الشام، والعراق بفضل رموزها من أمثال د. طه حسين، والمفكر لطفي السيد المتأثر بفلاسفة اليونان، وقاسم أمين الذي انتصر في كتاباته لحرية المرأة، وعبد الرحمان الكواكبي صاحب كتاب "طبائع الاستبداد" الذي قدم فيه تحليلا عميقا ومكثفا&لطغيان حكام الشرق عبر التاريخ.&ويتجلى ذلك في&نخبة من المثقفين التونسيين الذين لعبوا دورا أساسيا في تحديث&الثقافة التونسية شكلا ومضمونا، وانتصروا للأفكار التنويرية المعادية للتزمت&والتحجر الفكري والعقائدي. وكان الشاعر أبو القاسم&الشابي(1909-1934)&الذي دَرَسَ في جامع الزيتونة أبرز&هؤلاء. وقد أثارت قصائده الداعية إلى الثورة والتمرد على الماضي البغيض الموسوم بالجهل والانحطاط&والتخلف، &&حفيظة الأوساط الرجعية.&لذلك &لم&تتردد في تكفيره، ومهاجمته بحدة معتبرة إياه من "أعداء &الإسلام والمسلمين".&أما الثاني فهو المفكر الإصلاحي الطاهر&الحداد(1899-1935) الذي ألف &مطلع الثلاثينات من القرن الماضي كتابا بعنوان "امرأتنا في الشريعة والمجتمع"، وفيه بيّن بجرأة &لم يسبق لها أن المجتمع التونسي لن يتمكن من النهوض بنفسه ليكون له مكان تحت الشمس إذا ما ظلت المرأة محبوسة بين الجدران، &ومحرومة من التعليم ومن العمل. وحال صدور الكتاب المذكور، انطلقت ألسنة وأقلام الأوساط الرجعية من داخل جامع الزيتونة ومن خارجه في شتمه وتعنيفه والحط من شأنه، متهمة إياه&ب"الزندقة"، وب "الكفر والإلحاد".
بعد حصول تونس على استقلاها في عام1956&،&قام الزعيم بورقيبة الذي يعدّ من أبرز رموز النخبة التونسية المتطلعة إلى الإصلاح والتقدم بسنّ&قوانين، واتخاذ إجراءات تمثل البعض منها &في "مجلة الأحوال الشخصية" التي أخرجت المرأة التونسية من البيوت المغلقة لتساهم في بناء المجتمع الجديد، وفي ابطال التعليم بجامع الزيتونة، مؤسسا كلية الشريعة وأصول الدين لتكون حاضنة للتعليم الديني. وقد اعتبرت الأوساط المعادية له، أن الزعيم بورقيبة أبطل التعليم بجامع الزيتونة بسبب مساندة قسم من طلبته لخصمه اللدود صالح بن يوسف خلال الصراع الذي نشب بينهما بشأن الاستقلال الداخلي الذي منحته فرنسا لتونس عام1955. والحقيقة أن اصلاح التعليم الزيتوني كان مطلبا قديما يعود إلى مطلع القرن القرن العشرين. ومع ذلك، استغلت الأوساط&المعادية للزعيم بورقيبة الاجراء المذكور للتهجم على سياسته الإصلاحية، معتبرة إياها مخالفة&ل"العروبة والإسلام"، وموالية للغرب الأوروبي. &&ورغم &معارضتهاالمعلنة والخفية له، تمكن الزعيم بورقيبة من فرض برامجه الإصلاحية بطرق معتدلة، جاعلا من خطبه وسيلة لتثقيف الشعب، وتنويره. أما الطلبة الذين أغضبهم ابطال&التعليم الزيتوني فقد توجهوا إلى بلدان المشرق العربي مثل مصر وسوريا والعراق لمواصلة تعليمهم في جامعاتها. والبعض منهم عادوا إلى تونس في أواسط وأواخر الستينات من القرن الماضي مفتونين بالقومية العربية الناصرية (نسبة إلى الزعيم المصري جمال عبد الناصر)، وبحزب البعث العربي الاشتراكي، وبالإخوان المسلمين، خصوصا بمؤسس حركتهم حسن&البنا(1906-1949)، وبمنظرهم الكبير السيد قطب الذي أعدمه الرئيس جمال عبد الناصر عام1966&.&وانطلاقا من&بداية&السبعينات، شرع المتأثرون بفكر الاخوان في مصر في بعث خلايا داخل المساجد وخارجها لنشر أطروحاتهم التي تركز على وجوب فرض الشريعة ليكون "الإسلام دينا ودولة". بل أنهم عقدوا في أقصى الجنوب التونسي اجتماعات سرية بهدف بعث تنظيم سياسي يضمن لهم النشاط والحركة والوجود الفعلي في المشهد السياسي التونسي.&
بعد الهزيمة النكراء التي منيت بها جيوش مصر والأردن وسوريا في حربها ضد إسرائيل في صيف عام1967، دخل العالم - الإسلامي مرحلة جديدة تميزت بالخصوص في بروز الحركات&الإسلامية &التي&استغلت الهزيمة المذكورة لتدين الأنظمة الحاكمة بمختلف توجهاتها الايديولوجية والسياسية باعتبارها &مسؤولة عنها. وبسرعة، شهدت تلك الحركات توسعا وانتشارا لم يسبق له&مثيل &لتجد&لها أنصارا & لا في المساجد فقط، بل في الجامعات، والنقابات المهنية، والأحياء الشعبية المحيطة بالمدن&الكبيرة، وحتى لدى الأوساط &البورجوازية المتمثلة بالخصوص في الأطباء والمهندسين وأساتذة الجامعات والتجار ورجال الأعمال. وبعد انهيار نظام الشاه في ايران، وقيام الجمهورية الإسلامية بزعامة الامام الخميني في أواخر السبعينات من القرن الماضي، ازدادت الحركات الإسلامية توسعا وانتشارا، بل باتت قادرة على تهديد الأنظمة القائمة. & وفي هذه المرة، لم تعد تقتصر على المواعظ والإرشاد، بل أصبحت تلجأ إلى العنف لإثبات قوتها. لذلك خططت لقتل الرئيس المصري أنور السادات في خريف عام1980.&
ولم تكن تونس استثناء&في هذه المرة أيضا.&فقد&تحولت الحركة الإسلامية التي أطلقت على نفسها اسم "الاتجاه الإسلامي، ثم "حركة النهضة" &مع&مطلع الثمانيات إلى قوة سياسية وايديولوجية لا يستهان بها. ومثل بقية الحركات الإسلامية الأخرى، لم تعد تتردد في اللجوء إلى التهديد والعنف وقتل السياح&الأجانب &لفرض&وجودها. ورغم أن زعماءها حوكموا أكثر من مرة خلال السنوات الخمس الأولى من عقد الثمانيات بسبب جرائم العنف التي ارتكبوها، فإن الحركة الإسلامية ظلت في صعود مستمر لتنغرس في قلب المجتمع تماما مثلما هو الحال في جل البلدان العربية والإسلامية. &وعلى مدى عقدين من الزمن ظن &نظام زين العابدين بن علي&الذي صعد إلى السلطة بعد إزاحة بورقيبة في السابع من نوفمبر1987&،&أنه&كسَبَ المعركة &ضد الإسلاميين&بعد أن زج بقياداتهم وبأنصارهم في السجون، أو أرسلهم إلى المنافي، &&إلاّ أن تردّي &الأوضاع الداخلية على المستوى الاقتصادي والاجتماعي، وتعدد الأزمات والكوارث في العالم العربي-الإسلامي، خصوصا الحرب ضد العراق لإسقاط نظام صدام حسين&في عام&2003، &وكلّ&هذا&أعادهم&إلى الواجهة ليكونوا أكبر المستفيدين من سقوط نظام بن علي في الحادي عشر من شهر جانفي2011&، ومن انتفاضات &ما سمي ب"الربيع العربي".&ورغم الأخطاء الجسيمة التي ارتكبوها سواء على المستوى الاقتصادي والاجتماعي والأمني، فأن اسلاميي حركة النهضة ظلوا رقما أساسيا على الركح السياسي في تونس خصوصا بعد أن تمكنوا من الانتصار على خصومهم في جل الانتخابات التي انتظمت خلال الأعوام الثمانية الماضية.&وفي خطابهم العلني هم سعوا ويسعون إلى اقناع خصومهم بأنهم سيسلكون سياسة الاعتدال والحوار الديمقراطي المفتوح. بل أنهم أعلنوا أنهم سيفصلون " الدعوي عن السياسي" ليكونوا شبيهين بالأحزاب المسيحية الديمقراطية والليبيرالية في الغرب. إلاّ أن تصرفاتهم وطرقهم في التعامل مع خصومهم، ظلت تراوح مكانها، وظلت دعوتهم الشهيرة على أن يكون "الإسلام دينا ودولة " قائمة سواء في الخفاء وفي العلن. وفي حملاتهم الانتخابية، هم يطلقون شعارات مثل "من يحب الإسلام حقا عليه أن ينتخب النهضة". ومثل هذه الشعارات تؤكد مرة أخرى أن الديمقراطية بالنسبة لهم ليست&غاية &يحتمها&التاريخ والواقع، وإنما وسيلة للوصول إلى الحكم، والسيطرة المطلقة على المجتمع.&
ونحن نقترب من نهاية العقدين&الأولين &من&&الألفية الجديدة ، أصبحت الحركات الإسلامية ظاهرة عالمية إذ أن أنصارها والمنظرين&لها&انتشروا&في جميع أنحاء العالم، وبات العنف الأصولي&الأعمى&يهدد الجميع بمن في ذلك العرب والمسلمين أنفسهم.&ولعله سيزداد&ضراوة &بسبب&استفحال الأزمات الاقتصادية والاجتماعية لافي البلدان الفقيرة فقط، بل في البلدان الغنية أيضا. كما أن انعدام بلورة مشروع سلام&عادل &ودائم&بين العرب وإسرائيل، واقامة دولة فلسطينية سوف يظل يغذي الضغائن والأحقاد ومشاعر الانتقام ليجد العنف الأصولي في كل هذا ما يوفر له أرضية لمواصلة تهديداته للأمن والسلام في العالم، والاستقرار داخل البلدان.
وأعتقد أن تونس لن تكون في مأمن من العنف الأصولي لسنوات عديدة أخرى. ورغم أن إسلامي&حركة النهضة&يظهرون &في&العلن أنهم منسجمون مع اللعبة الديمقراطية، ومتقيدون بقواعدها، فإن &خروج أنصارهم عنهم &وارد، وربما مؤكد إذ أن الأجنحة الأصولية الراديكالية لا تزال &ترى أن الديمقراطية "سلعة غربية عفنة"، وأن الإسلام لن يترسخ في حياة التونسيين إلا إذا ما&طبقت الشريعة بحذافيرها.&ثم أن الحركات الأخرى التي تشبهها في بلدان عربية وإسلامية لا تزال تنتهج العنف&والإرهاب ،&ولا تزال تدعو إلى الجهاد من أجل "نصرة الإسلام والمسلمين". وما دامت مثل هذه الحركات تنشط وتشعل الفتن&القاتلة &في&بلدان مثل &العراق وسوريا ومصر وليبيا وغيرها، فإن الحركات الأصولية في تونس &ستظل تعمل على افساد الانتقال الديمقراطي، وعلى التخطيط لإقامة نظام ثيوقراطي تكون الشريعة الإسلامية دستوره.&
التعليقات
تطهير شمال افريقيا من الاقلية المرتدة
من الملاحدة وخدام الاستعماريين .. -شمال افريقية العربي المسلم بحاجة الى فتح إسلامي جديد من مصر الى موريتانيا يطهره من اوساخ الملاحدة و خدام الاستعماريين والمرتدين من ابناء المسلمين ..
الدين والدولة فى بلاد الذين أمنوا
فول على طول -سيدى الكاتب وبعد التحية أرى أنك تحاول أن تجمع الشامى مع المغربى وهذة محاولة فاشلة ..وتحاول أن تجعل أن التخلف والتشدد أو الارهاب ليس من السلام وأن السبب فى البشر أو فى فهم النصوص وهذة محاولات فاشلة وتزوير فى أروراق رسمية تحاولون ترويجها مع أنها بائدة وفاسدة . أولا أن النزاعات والحروب والانشقاقات بدأت منذ الدعوة مباشرة وما عليك الا أن تقرأ تاريخكم وتاريخ الخلفاء الراشدون جدا والحروب بينهم وبين حتى أحفاد الرسول ..وأيضا الانقلابات حتى ضد الابن أو الأب حتى هذة اللحظة ..انتهى - والصراع بين الشيعة والسنة صراع قديم ومتجدد ولن ينتهى طالما موجود فى النصوص المقدسة وأهمها الروافض والنواصب والتكفير المتبادل بينهما ..انتهى - لا تنسي أن جامع الزيتونة والأزهر لا أعرف من أين يأتى الاعتدال فيهما ؟ هل لهم اسلام مختلف عما هو موجود فى القران والسنة والأحاديث والتفاسير ؟ هل تعرف مناهج الأزهر الشريف جدا والتى تعج بالتحريض والكراهية والارهاب ؟ هل هذا مفهوم الاعتدال عندك ؟ اذا كنت لا تعرف مناهجكم فالفول مستعد أن يقرأها لكم ..انتهى - ومن أين يأتى الشيوخ الأجلاء بتعاليم الاعتدال ؟ هذا تزوير فى أوراق رسمية أن تقرأ النصوص التى تعجبك أو تريد أن تعرضها للزبائن وتخفى النصوص الأخرى ..هذا غش فى الأديان وغش فى التعليم ولا يصلح الان بعد افتضاح كل شئ ..انتهى - لا أعرف من قال أن الحجاب ليس من الاسلام ؟ يا أخى أنتم لم تتفقوا على قضية واحدة فى الاسلام وأهمها وأبسطها الحجاب ..لا تنسي أن الذين يكفرون الأخرين هم أيضا من المشايخ الأجلاء ..هل هم لا يعرفون الاسلام ؟ انتهى - الحقيقة أن الاسلام لم يخلصكم من العادات والتقاليد بل جعلها تشريع ربانى ووصايا مقدسة مثل السلب والنهب والغزو يعنى ونكاح مثنى وثلاث ورباع الخ الخ ...وقطع اليد والأرجل خلف خلاف ....انتهى - لا نعرف حتى الان الموقف الرسمى للاسلام الصحيح من المرأة ...هل خروجها أم أن تقر فى البيت ؟ طبعا تجد الشئ ونقيضة فى اسلامكم البين الواضح صاحب لغة البيان ...كان اللة فى عونكم . ..انتهى - أما رموز النهضة فقد تحرروا من الاسلام ولذلك نهضوا وكتبوا أشياء تناسب الحداثة ولكن الكل يعرف أنة تم تكفيرهم واباحة دماءهم . .انتهى - سيدى الكاتب : وبكل الصدق فان الاسلام والدولة والاسلام والحداثة والاسلام وحقوق الانسان الخ الخ لا يمكن أن يجتمعا ودمتم . هذة هى الحقيقة وكفاكم
وانته مالك يا ارثوذوكسي متخلف
بتتحشر في اللي مالكش فيه ؟! -وانته مالك بشئون المسلمين يا جرجس ا ؟! بتتحشر فيها ليه يا بأف ، ما تخليك في حالك ، ما تجري تشوف احوال أخواتك الارثوذوكس تحت طغيان كنيستهم السوداء المتخلفة الخاينة طول عمرها يا متخلف روح اقرأ عن تاريخ مسيحيتك المتوحش والدموي وما حصل بين الطوائف المسيحية من مذابح ومجازر ومحاكم تفتيش ، طوال الفين عام ضحاياها بالملايين بسبب التكفير المتبادل والاختلافات المذهبية والصراعات الدنيوية راح ضحيتها باباوات وملوك وأمراء ونبلاء وملايين العوام من المسيحيين بسبب الوساخة ، تارك كل ذلك وداخل تعلق على امر يخص المسلمين وانته مالك يا بجح ، صحيح اللي اختشوا ماتوا .. انت مش حتبطل تعمل ابو العريف على كتاب ايلاف وتفترض انهم لا يعرفون تاريخهم ولا تاريخ مسيحيتك المتوحش الدموي
الدين والدولة في عقيدة الذين كفروا الإرهابية
بسام عبد الله -فعلاً سيده الكاتب وبعد التحية أرى أنك كما قال المدعو مردخاي فول الصهيوني أنك جمعت الشامى مع المغربى وهذا أصبح ممكن في عصر التقنية الحديثة، أما المستحيل فهو أن تعتبر أن الشنودية عقيدة أو ديانة، لأن أتباع شنودة لا زالو يعيشون بالقرون الوسطى بعقيدة أساسها إغتصاب الأطفال ورشم النساء وبيع مقاسم الجنة وسخافات وخزعبلات النور المقدس والأصنام التي تدمع والأشباح التي تظهر في السماء والقصاصات والخرق والشموع على القبور. وكذلك الإرهاب والتكفير وكلنا يذكر تكفير الأنبا بيشوي لمَن هم غير أرثوذكس من المسيحيين الكاثوليك والبروتستانت، وادعى أنهم لن يدخلوا ملكوت السموات ووصل تكفيره إلى حد تكفير الأموات و منهم الأب متى المسكين، والرهبان الذين يقتلون بعضهم البعض بوحشية رجال الكهوف ، وجريمة قتل الأنبا إبيفانيوس مثال لا حصر. حتى قداسة بابا الفاتيكان بندكت السادس عشر قام بتكفيرهم بوثيقته المعروفة، وكذلك المطران جورج خضر قال بأنهم إرهابيين بالوراثة، وشنودة رفع شعارات هنقلب البلد عاليهـا واطيها، وبيشوي ردد عبارة : حخليها دم للركب من الإسكندرية إلى أسوان. تنصل منهم جميع أقرانهم الكاثوليك والبرتستانت وحاولوا إبادتهم عدة مرات، ولكن المسلمين حموهم ودافعوا عنهم وتحملوا نجاستهم لقرون كونهم إعتبروهم أهل ذمة، وهذا أكبر خطأ تاريخي يرتكبه المسلمون. وقصتنا معهم أشبه برواية الأصمَعِيُّ التي تقول أن أعرابيَّة وَجَدَت جروَ ذئبٍ وليدًا؛ فَحَنَّت عليه وأخذته ورَعَته.. وكانت تُطعمُهُ مِن حليب شاةٍ عندَها، حتَّى كبرَ الذِّئبُ الصَّغير. وفي يومٍ عادَت الأعرابيَّة إلى بيتِها فوجدت الذِّئبَ قد أكلَ الشَّاة. فأنشَدَت تقُول: بقرتَ شُوَيهتي وفجَعْتَ قلبي ... وأنتَ لشاتِنا ولدٌ ربيبُ، غُذِيتَ بدرِّها، ورُبيتَ فينا ... فمَن أنباكَ أنَّ أباكَ ذيبُ، إذا كانَ الطِّباعُ طباعَ سوءٍ ... فلا أدبٌ يُفيدُ ولا أديبُ . وهكذا اللَّئيمُ في كُلِّ عصر. لا يحفظُ عهدًا أو جميلاً أو مَعرُوفا.
وانته مالك يا ارثوذوكسي متخلف ؟
فول على طول -بتتحشر فيها ليه يا ، ما تخليك في حالك ؟ العبارات السابقة جاءت فى تعليق أذكى اخواتة ...الاجابة بسيطة لأن الاسلام هو من حشر نفسة ووضع أنفة فى ديانات الأخرين ولذلك لنا الحق أن نحشر أنفسنا فى عقيدتكم ..فهمت ؟ أنا جاوبت على سؤالك هذا مرات عديدة جدا ولكن البأف الحقيقى هو الذى لا يفهم ولا يريد أن يفهم بالرغم من تكرار الاجابة عدة مرات . البأف الحقيقى هو الذى يسأل نفس السؤال عدة مرات دون فهم . البأف الحقيقى هو الذى يرمى بالكلام على عواهنة دون أن يدرى العواقب . البأف الحقيقى هو الذى لا يقرأ ما يعلق بة . البأف الحقيقى هو الذى لا يفهم حتى ما يقرأة . البأف الحقيقى هو الذى لا يريد أن يتعلم من الأخرين ...نقول تانى ؟ على فكرة أنا لا أقصد الرد على بذاءاتك ولكن فقط أقصد الاجابة عن سؤالك . لعلم تكون فهمت ؟ أنا واثق أنك ستكرر نفس الكلام مرات كثيرة أخرى لأنك بأف بحق وحقيقى . تحياتى يا بأف . هل ينشر ايلاف دون حذف عملا بحق الرد مع أنى وللمرة الأولى اكتب مثل هذا الكلام ؟ وأرجو من ايلاف أن تنشر كل البذاءات التى يتفوة بها هذا البائس وأمثالة وبكل الصدق أنا لا أغضب اطلاقا من أى سفية يشتمنى . تحياتى الى ايلاف العزيزة .
تحشر أنفك فيما لا يعنيك لتسمع كلاماً يرضيك حتى تنام مرتاح يا مردخاي فول الصهيوني
بسام عبد الله -بالله عليكم، هل ما كتبه هذا المدعو مردخاي فول الصهيوني كلام إنسان سوي عاقل أم مريض عقلياً ومنفصم شخصياً؟ هو فعلاً مأبون وموبوء ومريض وعقيم الفكر والفهم، وحقده وغله وعنصريته يؤكدوا أن ثقافته ومعتقده الديني لا يختلف عن الأوباش من الدواعش، لا بل أسوأ منهم بمليون مرة. لأنه لا يدرك ولا يعي ما يقول ولا ما يقوله البشر العقلاء والأسوياء، لأنه مجبول على الحقد والكراهية، همه الوحيد هو النيل من الإسلام والمسلمين . كذاب وأفاق ومدلس ويكره كل من حوله حتى نفسه، وهذا واضح من تعليقه الذي يلطعه على كل مقال فقط ليشفي غله وحقده ولؤمه ليس على المسلمين بل على البشرية جمعاء. والسؤال هنا لماذا العادة تحشر أنفك فيما لا يعنيك لتسمع كلاماً يرضيك حتى تنام مرتاح لأن أمثالك لا يهدأ لهم بال إلا إذا سمعوا كلمتين بالعضم، وهذا طبعك وثقافتك يا مردخاي فول الصهيوني، لماذا يرضعكم حاخاماتكم هذا الكم الهائل من الحقد والكراهية ومن المهد إلى اللحد؟ ماذا فعلتم أنتم من أجل أنفسكم والآخرين؟ غير بث الحقد والكراهية ونفث الشرور؟ المفهوم الوحيد لأحبوا وباركوا وصلوا عند قساوسة الذين فجروا وفسقوا هو اقتلوا بعضكم بوحشية رجال الكهوف، واشتموا معتقدات الآخرين من غير أتباع الإسخريوطي، واغتصبوا الأطفال وارشموا النساء واسرقوا الأموال وبيعوا السماء. وكما قال شنودة الثالث أصبحنا أمة من الغثاء ...وواضح جدا أن الارهاب والإغتصاب والرشم والقتل والحقد والكفر والغدر كلها تعليمات يهودا الإسخريوطي وتعويذات فلتاؤوس وحتى بعد 20 قرنا لم يفطن أحد من الفاجرين الى الأسباب الحقيقية لفجور أتباع شنودة ممن ينطبق عليهم القول من لا يستعمل عقلة سوف يفقدة ....أو نظرية داروين العضو الذي لا يستعمل يضمر ويزول . حقيقة فان العقل نعمة ولكن المجرمين مأمورين بعدم استخدامة أمام الوصايا والتعاليم الموبوءة لأسفار التلمود ولذلك سيبقى الحال على ما هو عليه عند الفاسقين بل سيسير للأسوأ . ربكم لن يشفيكم لأنه وعدكم ببحيرة الكبريت والأسيد، أي جهنم في الدنيوية وجهنم في الأبدية لعصيانكم تعاليمه ووصاياه يا راسبوتينات الحقد والكراهية .
السيف او المعمودية هكذا حشر الصليبيون أنوفهم العفنة
في اختيارات البشر الاعتقادية وكله تحت دعاوي المحبة -المؤرخ المسيحي أندرو ملر في كتابه مختصر تاريخ الكنيسة ص222 يقول:{ كان الغرض الذي يعترف به شارلمان هو غرس المسيحية في أجزاء ألمانيا النائية ، ولكنه استخدم لذلك وسائل عنيفة جدا فكان يضطر الألوف للدخول في مياه المعمودية تخلصا من الموت الشنيع.وكان الاصطلاح الذي يستخدمه الغازي هو (السيف أو المعمودية) وقد سنّ قانونا يقضي بعقوبة الموت على كل من يرفض المعمودية ولم يكن يقبل عقد أية هدنة لا تكون المعمودية شرطها الأساسي وكان شعار الفرنسيين الاهتداء أو الإعدام }.فهل انتشرت المسيحية بالمحبة ؟؟وطبعا هذا بسبب نصوص الكتاب المقدس !!يقول يسوع: [ لا تظنوا أني جئت لألقي سلاما على الأرض.ما جئت لألقي سلاما بل سيفا ].[Mt.10.34]ويقول: [اما اعدائي اولئك الذين لم يريدوا ان املك عليهم فأتوا بهم الى هنا واذبحوهم قدامي].[Lk.19.27]ويقول في العهد القديم: [تجازى السامرة لانها قد تمردت على الهها.بالسيف يسقطون.تحطم اطفالهم والحوامل تشقّ].[Hos.13.16 وانصح بقراءة كتاب «تاريخ المسيحية الإجرامي» للكاتب الالماني كارل هاينز ديشنر وستعرف الحقيقة عن ديانتك وكتابه هو عبارة عن موسوعة يعرضً من خلالها تاريخ الحروب والمذابح، التي قامت بها الدول والكنائس والمجتمعات المسيحية باسم الديانة المسيحية، مُتتبعًا العصور المسيحية كافَّة من بداية نشأتها، وحتى القرن السادس عشر، أخذ هذا العرضُ ثمانيةَ مجلدات كاملة في أكثرَ من ثمانية آلاف صفحة، ثم زاد عليها مجلدين آخرين، واعتمد فيها على قدرٍ غير مسبوق من المراجع والمخطوطات. فأبمكانك معرفة تاريخك المشرف والنصوص من كتابك المقدس التي تحرض على القتل وتبرره .
لحسن حظ اسلافك أنهم ولدوا في المشرق
عارف لو كنتم ولدتم يا غجري في اوروبا كان حصلكم ايه ؟ -بالك يا ارثوذوكسي بأف غجري لو كنتم انتم الارثوذوكس أقلية دينية في اوروبا كانت الاكثرية ابادتكم او ارغموكم على مذهب الاكثرية او كانوا نفوكم الى استراليا ومع المجرمين والمجانين والمجذومين والجربانين على اعتبار انكم كفار هراقطة ، او لو كنتم في أقلية مذهبية في اوروبا العشرينات كانوا ابادوكم وفق قوانين محاكم التفتيش ، هل لا تزال قوانين محاكم التفتيش اليوم جزءا من القانون الكنسي للكنيسة الكاثوليكية الرومانية؟ الجواب هو نعم بالتأكيد. هذه الحقيقة المروعة لا يكاد يلاحظها أو يعرفها حتى الروم الكاثوليك أنفسهم. وهذا ما أكده قانون ١٣١١ و قانون ٧٥٢."للكنيسة حق فطري وسليم في إجبار المؤمنين المسيحيين بأي وسيلة من المهام البابوية". قانون ١٣١١م ، ما الدليل على أن الكنيسة الكاثوليكية تستخدم محاكم التفتيش عندما تسنح لها الفرصة؟ "خلال حكم باڤيليتش الذي دام أربع سنوات، اتبع هو والرئيس الكاثوليكي الروماني المطران ألويس ستيبيناك سياسة" تغيير المذهب أو الموت "بين ٩٠٠٠٠٠ من الصرب الأرثوذكس اليونانيين واليهود وغيرهم في كرواتيا. تم تغيير مذهب ٢٠٠٠٠؛ وتعذيب ٧٠٠٠٠٠ شخص ممن اختاروا الموت، وأحرقوا، ودفنوا أحياء، أو أطلقوا النار عليهم بعد حفر قبورهم بأنفسهم."كان تشويه الأعضاء التناسلية مروعا، وتعذيبا شرسا، ووحشية رهيبة. ولم تترك الكنيسة الكاثوليكية تنفيذ حرب دينية للسلطة المدنية. بل كانت هناك بنفسها، وتجاهلت علنا الاحتياطات وأكثر جرأة مما كانت عليه لفترة طويلة جدا. ولما كان الكهنة الروم الكاثوليك يشهرون الفأس أو الخنجر، ويسحبون الزناد، وينظمون المذبحة، أصبحوا أداة لمحاكم التفتيش .... "٢٠كيف ينظر المؤرخون اليوم إلى المجزرة المروعة التي قام بها زعيم الكتيبة الكاثوليكية الرومانية الكاثوليكية أنتي بافليتش؟"كان ذلك نوعا من" التطهير العرقي "قبل أن يظهر هذا المصطلح البغيض إلى الوجود، كان محاولة لخلق كرواتيا الكاثوليكية" النقية " من خلال فرض تغيير المذهب، وعمليات الترحيل والإبادة الجماعية.لكم كانت أعمال التعذيب و القتل مروعة حتى أن القوات الألمانية سجلت رعبها، وحتى بالمقارنة مع إراقة الدماء الأخيرة في يوغوسلافيا في وقت كتابة هذا التقرير، فإن هجوم بافليتش ضد الصرب الأرثوذكس لا يزال واحدا من أكثر المذابح المدنية المروعة المعروفة في التاريخ ".
تعليقات غجر الارثوذوكس بمصر والمهجر
احتقار لعلم كُتاب ايلاف وعقلية قراءها .. -يفترض هؤلاء الارثوذوكس المتطرفين من غجر مصر والمهجر تربية كنيسة الكراهية والخيانة ان كتاب ايلاف سيصدقون دعاوايهم ضد الاسلام والمسلمين واتهاماتهم انهم فعلوا كذا وكذا وكله كذب محض فان قصة الاسلام منذ الف واربعمائة عام مرفوعة كلها على النت بكتابات كتاب منصفين او مغرضين ويفترض هؤلاء الحمقى ان كتاب ايلاف لم يقرؤا كتابا واحدا عن المسيحية وتاريخها الدموي والمتوحش وغزوها وتكفيرها لبعضهم و للاخرين وعن حروب المائة عام بينهم ولا محاكم التفتيش التي اودت بحياة ملايين منهم بدعوى الردة و الكفر والهرطقة والسحر الاسود وان كتاب ايلاف لم يقرؤا سطرا واحداً عن مذابح ومجازر المسيحيين بتوع المحبة في الأعالي وعلي الارض السلام ضد شعوب العالم القديم والعالم الجديد ؟! و يُفترض الحمقى من الصليبيين المشارقة ان كتاب ايلاف لم يقرؤا سطرا واحد من نصوص الكتاب الموصوف بالمقدس المخبؤة في العهد القديم الحاثة على الابادة والقتل والكراهية والتكفير ، وان كل ذلك مرفوع على النت لمن طلبه يا صليبيين مشارقة اصبحتم أضحوكة العالم .. من جهة ثانية نحن نقول لهذا الصليبي الذي يكرر تعليقاته السمجة انته لِسَّه بتكرر هذيانك وهرتلتك اَيها الصليبي الحاقد الذي لم تهذبك وصايا ولا تعاليم وطول اقامتك في الغرب فالكذب والافتراء والتدليس دينك وديدنك ؟! فين قتل الاخرين في الاسلام يا ضلالي ولين إرغامهم علي الاسلام وانتم في المشرق بالملايين ولكم الاف الكنايس والاديرة وعايشيين متنغنغين مش حتبطلوا افترا بقا ؟
يا اخي المسيحية بتشر محبة
واتباعها يذبحون البشر وهم يبكون ؟!! -أين أنتم من المجازر الوحشية التي نفذتها عصابات أنتي بالاكا المسيحية بحق مسلمي إفريقيا الوسطى؟أين أنتم من قتل 80ألف مسلم ومسلمة في جزيرة مدغشقر المسلمة في يوم واحد وبضربه واحدة؟ومِن قتل وتعذيب وحرق أكثر من300 ألف مسلم في سربرنيتشا وبيهاتش على يد الصرب
المسيحيون شر مطلق
وعار على معلمهم -المسيحيون شر مطلق ، وهم الذين أبادوا شعوب قارات العالم الجديد المسالمين ، وجدير بهؤلاء المسيحيين المجرمين الاعتذار والتعويض لمن بقي من تلك الشعوب ، وللشعوب التي لم يبيدوها ولكنهم مستمرون في نهب خيرات بلادهم و افقارهم وتسليط الطواغيت عليهم ليستمر النهب والإفقار المسيحيون عار على معلمهم ...