فضاء الرأي

عيد الميلاد الحائر بين ٢٥ ديسمبر و٧ يناير

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

منذ&مائة عام وفى&بلدنا الحبيب مصر، كانت&عمليات الولادة&تتم&غالبا في المنازل بل كان نادراً&ما&يشرف علي الولادة طبيب، وكانت&سيدات متخصصات&تقوم&بمساعدة الأم في الولادة تسمي ”الداية“،&كانت الداية تمتهن المهنة بالوراثة وبدون أية&شهادات علمية، ولم يكن لدي المصريين غالبا القدرة علي تسجيل المولود في نفس اليوم، بل أحيانا كان يموت المولود&دون أن يتم تسجيله فيدفن بدون شهادة وفاة&وإذا رزقت&الأسرة بطفل أخر&يمنحوه&شهادة ميلاد الطفل المتوفي لو كان&من&نفس&الجنس أو يتم تذكير أو تأنيث الاسم لو كان المولود مختلف في الجنس، وكنا نسمع إن فلان ولد في الشتاء أوعلان&ولد في الصيف أو مع دخول&الشتاء أو&الخريف وهي فترات تتجاوز الثلاثة&أشهر،&كان هذا يحدث من مائة سنة&فتخيلوا كيف كان الحال في بيت لحم منذ ألفين سنة، علما بأن المصريين كانوا يسبقون كل شعوب العالم في الفلك&و&يسجلون أسماء مواليدهم&في&نفس اليوم قبل ميلاد المسيح&كان هذا لأولاد الملوك فقط وليس عامة الشعب.&

فبالله عليكم كيف لطفل ولد في مزود البقر أن يجد من يهتم بكتابة&يوم مولده.&

المنطق يقول أنه من الصعب جداً&تحديد يوم ميلاد المسيح تحديداً&دقيقاً&، وجرت العادة علي أن يحتفل به البعض يوم ٧&يناير وآخرين&٨ يناير والغالبية العظمي يحتفلون بميلاد المسيح يوم ٢٥ ديسمبر.

جرت &نقاشات&بين قداسة البابا تاوضروس وقداسة البابا فرنسيس بابا الفاتيكان&قبل ذلك&حول توحيد الأعياد&فخرج مقترح&أن&&يعتمد عيد الميلاد&بالتقويم الغربي وعيد القيامة بالتقويم الشرقي.&&

وعند زيارة البابا تاوضروس لكندا ٢٠١٤ عرض&على &أقباط هذه الفكرة &وهى توحيد &عيد الميلاد&يوم ٢٥ يناير، لكنها قوبلت&بالرفض، و&سبب الرفض أن نعيد مع الكنيسة الأم في ٢٥ أو ٧ يناير ورفضوا فكرة العيدين للكنيسة الواحدة.

وفى&”٢٠١٩“ أصدر الأنبا سرا&بيوم أسقف لوس أنجلوس وجنوب كاليفورنيا وهاواي بيانا قال فيه أن المطرانية ستقيم قداسا للعيد يوم ٢٥ يناير وأخر يوم ٧ يناير، وهنا قامت قيامة المتشددين علي الرجل ووجدوها فرصة لإرهابه بل وإرهاب كل من يفكر بالإقتراب من هذا الأمر، ولم&يشفع له مساندة البابا تاوضروس وتأييده لفكرته،&علما بأن المتنيح البابا كيرلس كان يسمح للأقباط في المهجر بإنهاء الصياميوم ٢٥ يناير أي أن بيان المطران ليس هو الأول من نوعه.

يا سادة أننا نتحدي أي شخص أن يثبت لنا يوم ميلاد المسيح أو قيامته، وحتي كل الكنائس تحتفل بالقيامة في تاريخ مختلف كل عام أحيانا في مارس أو أبريل أو مايو ولا أعرف السبب ولا أريد أن أعرف، ولكن أعرف حجم المعاناة التي نعيشها في المهجر بسبب أننا نعيد العيد في وقت مختلف عن الدول التي نعيش فيها. الأجازات تبدأ في الغرب ما قبل ٢٥ ديسمبر وتنتهي الثاني أو الثالث من يناير، ويأتي العيد ونحن مضطرون&أن نذهب غداً&للعمل وأولادنا يذهبون لمدارسهم&، ونجد&صعوبة في الاستمتاع حتي بقداس العيد.

أما في عيد&القيامة فيأتي غالبا &وقت&انتهاء الموسم الدراسي للجامعات والمعاهد وبداية&امتحانات أخر العام.

وأتذكر أنه أثناء دراستي دبلومة في القانون أنني أديت&امتحانا يوم الجمعة العظيمة&أقدس أيام السنة والتي تعودنا أن نقضيها في الكنيسة من أول اليوم&حتى نهايته.

أشتكي الأقباط في مصر مر الشكوي من أداء أولادهم للامتحانات وقت الأعياد والحمد لله أنه بعد مجهود جبار بدأت الدولة تراعي هذه النقطة.

أنا أعتبر الأنبا سرابيون بأنه بطل سبق عصره وقرر أن يواجه المتشددين ويسمع&لصوت شعبه واحتياجاتهم، أنه الخادم الأمين&الذي يراعي حاجة أبنائه، ومهما كان الهجوم عليه اليوم لكني واثق أنه كتب أسمه بحروف من ذهب في تاريخ كنيستنا.

أنا شخصيا من مؤيدي توحيد الأعياد ولي الشرف أنني هوجمت من المتشددين علي شبكات التواصل الاجتماعي بسبب مقال كتبته&عن توحيد الأعياد، وكم أتمني أن يأتي اليوم الذي نعيد فيه عيد القيامة والميلاد مع الكنيسة الكاثوليكية، وأن يكون عيد الميلاد يوم ٢٥ حسب التقويم الغربي والقيامة حسب التقويم الشرقي وتنتهي معاناتنا.

في النهاية أود أن أقول للمتشددين شيئا، نحن كجيل أول قد نتحمل المعاناة ونضحي براحتنا في سبيل أن لا نغضب أحد، ولكن الجيل الثاني وبمجرد أن يصل للجامعة يحتفل معظمهم العيدين حسب التقويم الغربي، فأيهما آفضل أن نجذب أولادنا وأحفادنا معنا أم أن نتركهم يتركون كنائسنا؟؟

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
ليس هذا التناقض الوحيد بالمسيحية !
متابع -

المسيحيين يعبدون اله مولود محطوط في مذود ، وله شهادتي ميلاد ؟! عقول في الباي باي ..

..........
ناظم -

قال لي صديق كان مسيحي وهو الآن مسلم .. أسلمت لأسلم من مثل هذه المشكلات وهذه العذابات التي يصبها علينا صباً رجالات الدين .. يقول هذا الصديق وجدت في دين الإسلام الرحب والسعة .. لا رجال دين ولا رهبان يتحكمون في مصائرنا .

اشمعنى جيسس ؟ما تحتفلوا بهولاء الذين يوافق ميلادهم ميلاد معلمكم
متابع -

جميع الوثنيين يحتفلون بهذا اليوم اتباع الإله حورس ولد فى هذا التاريخ 25 ديسمبر الاإله كرشنا ولد فى 25 ديسمبر ، الثالوث الهندوسي ولد يوم 25 ديسمبر ، والإله ميثرا ..ظهرت عبادته قبل الميلاد بحوالي 1600 عاما .. يصورونه دائما و خلف رأسه قرص الشمس كما يفعل المسيحيون مع يسوع ولد يوم 25 ديسمبر و هو اليوم الذي يحتفل فيه الكاثوليك بولادة يسوع .. كان له 12 تلميذا كما كان ليسوع .. جربه الشيطان كما جرب يسوع .. يتعمد اتباعه بالماء .. سجد له عظماء المجوس و هو طفل .. و قد صلبوه على خشبة و دفنوه و قام في اليوم الثالث و هو نفس اليوم الذي يحتفل فيه المسيحيون بقيامة يسوع من الأموات .. يتخذون من يوم الأحد يوما مقدسا .. انتشرت عبادته في اوروبا و بلاد الفرس .. و كان ممن عبدوه قسطنطين ذلك الابن الغير شرعي و كانت أمه تدعى هيلانة .. و الذين تحولا بعد ذلك للمسيحية ليخلطا بها عقائدهما القديمة .. اتباعه يؤمنون بطقس التناول بأن يشربوا خمرا و يتناولوا خبزا ليحل الرب فيهم .. مصادفة غريبة

أعياد سعيدة للجميع
بسام عبد الله -

ما من سجل يُشير الى اقامة احتفال رسمي بميلاد المسيح عليه السلام في الخامس والعشرين من ديسمبر كانون الأول حتى القرن الرابع حين كانَ قسطنطين أمبراطوراً على روما, اذ لا تذكر الأناجيل السَنة التي ولد فيها المسيح عليه السلام وطبعاً لم تُحدد الشهر ولا اليوم, اذاً كيف جاء هذا العيد؟ ان هذا العيد وفقاً للرأي الشائع جاء نتيجة تحوير عمدي لعيد زحل والأعياد الوثنية الأخرى بغية أعطائها طابعاً مسيحياً, وكانَ هدفَ قادة الكنيسة أقامة أحتفال واسع النطاق بـ " مولد المُخلص " حين حددوا تاريخ الميلاد في اواخر ديسمبر كانون الأول في وقت أعتادَ فيه الناس على اقامة الأحتفالات وشراء وتقديم الهدايا, وحتى منتصف القرن التاسع عشر صارَ الأهتمام مُركزاً على الروح التجارية التي تعتمد على المظاهر البراقة للأحتفال في هذا العيد. وكذلك اليهود الذين يحتفلون بنفس الفترة الزمنية بعيد الأنوار، أو "حانوكا" (وتعني بالعبرية "تدشين") في الخامس والعشرين من شهر كيسليف (حسب التقويم العبري) إحياءً لذكرى تدشين الهيكل المزعوم. وهذا العيد كان يحاط بسرية تامة في اوروبا وامريكا خوفاً من بطش الكنيسة والعداء للسامية ، ولكنه ظهر للعلن وبتحدي سافر حديثاً واستبدلت كلمة merry christmas بــــ happy hanukkah أو happy holidays .

المسيحي يعرف بيوم ميلاد جاره ولا يعلم بيوم ميلاد معلمه ؟!
متابع -

معقوله ؟! جيسس صاحب المعجزات والخوارق لا يعلم بيوم ميلاده ؟ ولا اخبر به احد حوارييه ولا رسله ، وأهله لا يعرفون يوم ميلاده ؟!!

لا تنحرجوا يا موحدين من عدم تهنئة المسيحيين بأعيادهم الوثنية
فإن كتابهم المقدس يحرم مجرد السلام على المخالف ويعتبره شرير ؟! -

- هدية لمن يحرجه المسيحيون المشركون الكفار الذين يكفرون المسلمين ويكفرون غيرهم من الطوائف المسيحية الاخرى كمثال الكنيسة الارثوذوكسية السوداء في مصر وفروعها في المهجر لا تنحرجوا لعدم تهنئتهم بمناسباتهم ، هذا كتابهم المقدس يأمر أتباعه بعدم قبول أي شخص لا يؤمن بالمسيحية وينهى عن مجرد التسليم عليه؛ ويعتبر مجرد التسليم عليه هو مشاركة في عدم الإيمان! [ان كان احد ياتيكم و لا يجيء بهذا التعليم فلا تقبلوه في البيت و لا تقولوا له سلام* 11 لان من يسلم عليه يشترك في اعماله الشريرة* ] رسالة يوحنا 1-10 ليس المسلم فقط بل من هو بخلاف مذهبك لو كان مسيحي ؟! محبة خالصة !! لا تسلم على المخالفين لا تشترك معاهم في أعمالهم الشريرةيا اخي هذه المسيحية بتقطر محبة وتسامح وسلام ووئام قطر ؟!

الى البائس دائما
فول على طول -

قبل التعليق أنا أتفق مع الكاتب في وجهة نظرة - والى البائس اياة والذى يتوقع رد الفول ويرتعب ..ابشرك يا بائس بأنى لن أتركك حتى فى قبرك وسوف أرعبك هناك مع الثعبان الأقرع وعذاب القبر ويضاف عليهم عذاب فول على طول انتهى - يا بائس الاحتفال بالأعياد عمل انسانى نبيل سواء أعياد وثنية أو حورس أو كريشنا الخ الخ وأفضل جدا من الاحتفال بالدماء والنحر والتفجيرات وصيحات التكبير ...الاحتفال بالارهاب والدماء عمل شيطانى كبير وجزء أساسي فى عقيدة الشيطان . ..فهمت ؟ والاحتفال بأعياد الميلاد دائما تكون للأحياء وليس للأموات كما تحتفلون أنتم ...المختلين عقليا فقط هم من يحتفلون بعيد ميلاد الأموات ولعلك تكون فهمت ..انتهى - أتحداك أن تقول لى ميلاد ثابت أو تاريخ ميلاد موحد وثابت لرسولكم الكريم والذى ولد بعد ميلاد السيد المسيح بسبعة قرون تقريبا ..وننتظر الرد ..انتهى - لا تنسي أن ميلاد السيد المسيح حقيقة وتاريخ ولا يهم فى أى وقت تحديدا ..والاختلاف فى عيد الميلاد ليس عقائدى بل اختلاف فى التقويم وهذا لا يؤثر فى العقيدة ...وحتى القرن التاسع عشر كان العيد موحد ويحتفل بة كل العالم المسيحى ولكن بعد خلاف سياسي بين الكنيسة الغربية والشرقية تم فصل العيد ...فهمت ؟ لأن كل كنيسة تتبع تقويم يختلف عن الأخر ..فهمت ؟ انتهى - لا تنسي أننا نعبد المولود فى المذود والذى مولود من عذراء وروح اللة وكلمتة والحى فى السموات والحكم المقسط وديان العالمين والممسوح من الأوزار والذى يقيم الموتى ويشفى المرضى ويفتح عيون العميان وهذا يكفى . لا تقول هذا باذن اللة ..لو أذن لك اللة وأنت لا تملك القدرة على عمل المعجزات لن تستطيع أن تفعل شيئا ..سوف أعطيك الاذن بقيادة الطائرة وانت لا تملك القدرة على ذلك ..هل تقدر ؟ انتهى - نحن لا نتبع رب يخدع البشر ماكر بل خير الماكرين ..وفعلا هو كذلك لأنة خدع البشر بحكاية الشبية الذى صلبة وغش البشرية وتركهم لمدة سبعة قرون دون علم وفى الأخرة يحاسبهم عن ذنب لم يرتكبوة ....يتبع

الى البائس دائما - تابع ما قبلة
فول على طول -

فعلا عقولكم فى الباى باى ..الاسلام يبشركم بأنكم جميعا فى النار وحتى رسولكم الكريم ..كيف تصرون على البقاء فية ؟ أنا لو عقيدتى تبشرنى بأنى فى انار سوف أتركها حالا وأبحث عن أى ديانة تضمن لى السماء فى الأخرة ..العملية خطيرة والموضوع يستحق البحث . أما عن الاسلام فهو كهنوتى بامتياز بل هو الدين الوحيد الذى فية رجال الدين يتحكمون حتى فى تنفس المسلم ... المسلم لا يقدر على التنفس الا بعهد أن يأخذ الفتوى ..الاسلام هو الديانة الوحيدة التى بها وظيفة " مفتى " فى كل بلد مسلم ولجان الفتوى وهيئة كبار العلماء ..مع أن الدين لا يحتاج الى علماء ...وحتى أذكى اخواتة يردد دائما أن الدين من أعقد العلوم وطبعا هذا يثير السخرية منكم ويجعلكم مطية للعلماء ليس أكثر طوال حياتكم ....كفاكم اسقاط يا بائس وحاول تقرأ ما تعلق بة قبل أن ترسلة للنشر . عموما أنت تعطينا فرص ممتازة كى نتعرف على الدين الأعلى وكيف تفكرون وكيف تناقضون أنفسكم وكيف تمسحون عقولكم الممسوحة أصلا . نقطة أخيرة يا بائس وقلناها عشرات المرات ...اذا كانت المسيحية ديانة وثنية كما تردد دائما دون أن تفكر فيما تقولة ..كيف رسولكم الكريم أكد أن الانجيل بة هدى ونور وحكم اللة ؟ وكيف أن عيسى هو روح اللة وكلمتة وكيف كان يفعل المعجزات ورفع حيا الى السماء وكيف سيأتى حكما مقسطا وديانا للعالمين ؟ قليل من العقل لا يضر . شكرا لك يا بائس فأنت تعطينا الفرص الكبيرة لنشر لك ما لا تفهمة لعل وعسى ..انتهى

من يوم يومكم خونة وغدارين وكذابين ومدلسين يا مردخاي فول الصهيوني
بسام عبد الله -

إذا كانت هذه الأعياد وثنية بإعترافك، فلماذا لا تقرون بها وتنسبونها لأصحابها ألأصليين بدل سرقتها ؟ لأن الحقيقة تنسف عقيدتكم من جذورها. وخاصة العقيدة الشنودية المبنية على الغدر والخيانة والتكفير والشعوذة والتحقير والكذب والخداع والتزوير، وإغتصاب الأطفال ورشم النساء والنور المقدس وطيران جبل المقطم وخيالات الرب والعذراء في السماء وتعويذات فلتؤوس والقصاصات والشموع، أما الخيانة فحدث ولا حرج ونذكر منها نص عريضة زعماء الأقباط إلى الجنرال منو: “حضرة ساري عسكر العام: إن جنابكم من قبل ما فيكم من العدل والحلم والفطنة أرسلتم تسألونا بأن نوضح لكم ما نحن به من القهر، نحن قبل الآن لم نقصد كشف جراحنا التي كانت في كل يوم تتسع شيئاً فشيئاً؛ أولاً تسليماً للمقادير وعشماً بكون كل واحد منا يرجع لذاته ويحاسب نفسه. تأنياً خوفاً من أن يقال عنا أننا نحب السجس (الظلم) ونواخد (نؤاخذ) بذلك من الحكام. ثالث ليلى (لئلا) يتضح كأننا أخصام لأخوتنا وقاصدين الشكوى عليهم ولكن من حيث جنابكم أبو الجميع وطبيب الرعايا وقد زاد علينا الحال حتى ظهرنا من جملة العصاة على أوامركم وقد قاصصتمونا لذلك فاقتضى الحال أن نستغيث بكرسيكم تعيّنوا بأمركم أناساً من أهل الفطنة خاليين الغرض ممن ترونهم أنتم يقعدوا في ما بيننا ويتبصروا في حال حسابنا وفي النهاية بعد أن يردوا الجواب لجنابكم لكم التبصر فيما تأمرون به ومع ذلك فنرجوكم بأن لا تظنوا بكوننا قاصدين بعرضحالنا الشكوى على أحد أم قصاصه بل قصاصنا نحن بوجه خاص إنكان (إن كان) يظهر كلامنا هذا بخلاف الواقع ثم إن هذا الأمر يدركه أيضاً خادمكم الخاص حضرة الجنرال يعقوب ومع ذلك لأجل طبعه الوديع محتار كيف يتصرف في مثل هذه الدعوى والله تعالى يحفظكم. من عند توابعكم المباشرين: ملطي وأنطوان”[6]، وملطي هذا كان من أكبر زعماء الأقباط وقد ظهر نجمه في أيام الاحتلال الفرنسي لمصر وقد تولى في عهد نابليون رئاسة محكمة القضايا.. وهي أول محاولة لتنحية الشريعة الإسلامية في مصر لأن هذه الهيئة كانت تتكون من اثني عشر تاجراً نصفهم من المسلمين والنصف الآخر من النصارى وأسند منصب رئيس المحكمة إلى قاضي قبطي هو الملطي الموقع على العريضة السابقة للجنرال مينو الذي خلف كليبر في الحكم.. وكذلك صديقه أنطوان الذي كانت تلقبه عوام المصريين بأبي طاقية وكان من كبار زعماء الأقباط وأكثرهم غنى، وأما الجنرال يعقوب فهو نفسه ا

واحنا مالنا يا بحكاية الشبيه ؟ اللي أضلكم بولس وبطرس
وقسطنطين ومن أتى بعدهما من باباوات روما وبطاركة المشرق -

واحنا مالنا يا اللي أضلكم وغشكم بولس وبطرس ومن اتي بعدهم من باباوات و كرادلة شنودة وتواضروس - الذي أضل واغوى المسيحيين حتى ظهور الاسلام هو بولس رسول المسيحية الكذاب شاوول اليهودي الذي ضحك على المسيحيين وأضلهم وذهب بهم الى جحيم الابدية بالمليارات من بعد صعود المسيح الي يوم الدينونة القادم ومعه بطرس وقسطنطين الإمبراطور الوثني ، و كل هذه المليارات من المسيحيين ذنبهم في رقبة بولس وبطرس ثم في رقبة باباوات المسيحية وبطارقتهم وقسسهم ورهبانهم وشنودة وتواضروس ومن يأتي بعده الى يوم القيامة ، الناصريين الذين عاصروا المسيح يعرفون الحقيقة لكنهم أُبيدوا على يد اتباع بولس وبطرس وبعد قرون جاء الاسلام بالقصة الحقيقية للمسيح عليه السلام لكن اتباع بولس وبطرس المعاصرين يقاوحون ويعاندون ويتلفظون بكلام هرطقة وكفر بحق الخالق وسوف يدفعون ثمنه في قبورهم الدنيوية عذابا رهيبا و في جحيم الابدية عذابا رهيبا مضاعف ملايين المرات .. المسيحية أسسها شخصان: بولس والمسيح ‏المسيح وضع الأسس الأخلاقية للمسيحية ‏وأما الأسس العقدية فهي من نتاج بولس ‏لذلك يعتبره برنارد شو مؤسس المسيحية الحقيقي ‏مسيحية بولس قضت على مسيحية المسيح .. التي مثلها طائفة الناصريين التي لا تؤمن ب#ألوهية_المسيح في آخر القرن الاول

بتوع الأعياد المجيدة والانسانية مبيدو الامم والشعوب
تاريخ المسيحية المتوحش والدموي موثق ومتاح ومتداول -

إذا ما نظرنا إلى التاريخ بتجرد وموضوعيه، إعتمادا على الادله الموثقه وليس الشائعات والاكاذيب والافتراءت ، فليس هناك أي شك بأن ما إرتكبه إتباع بولس من النصارى من قتل ونهب وسلب وظلم وطغيان وتسلط وقهر وإضطهاد وتعذيب وحروب وإباده ومذابح على مدى تاريخهم يزيد (بألف مره) عما إرتكبه المسلمون على مدى تاريخهم( أي ما إرتكبه المسلمون على مدى تاريخهم لا يزيد عن 1 في 1000 مما إرتكبه أتباع بولس ) ، لذلك سمى المؤرخ البريطاني الشهير(توينبي) المسلمين ( بأرحم الفاتحين في التاريخ ). والعالم النصراني لم يكن متقدما ومتحضرا وثريا ومتسامحا إلا لفتره لا تتعدى ( 10% ) من عمر النصرانيه البالغ أكثر من ألفي عام ، بينما كان المسلمون متقدمون لفترة ( 1000 عام ) من عمر الاسلام البالغ اكثر من 1400 عام ( حوالي 71% من عمر الاسلام ) ، ولم يتفرقوا ويختلفوا وينهزموا ويتخلفوا ، إلا بعد ان إبتعدوا عن الايمان والالتزام والفهم والتطبيق الصحيح لكتاب الله وسنة رسوله المصطفى صلى الله عليه وسلم ، على عكس النصارى من أتباع بولس الذين لم يتقدموا يوما إلا بعد إقصاء الكنيسه والبابوات والرهبان والقساوسه الذين كانوا عقبه كبرى في وجه التقدم والوحده والحريه والسلام والتسامح والحضاره . سُئِل الداعية الألماني بيبر فوجل الشهير بأبو حمزة في ملتقي صحفي عن العلاقة بين الإرهاب و الإسلام ..!! فأجاب بكل حكمه : من الذي أشعل الحرب العالمية الأولى؟ المسلمين ؟! من الذي أشعل الحرب العالمية الثانية ؟ المسلمين ؟! من الذي قام بقتل 20 مليون نفس بشرية من سكان أستراليا الأصليين ؟! المسلمين ؟! من الذي أرسل القنابل النووية لتضرب هيروشيما و ناجازاكي؟ المسلمين ؟! من الذي قام بقتل ما يزيد على الـ 100 مليون هندي من الهنود الحمر في أمريكا الشمالية ؟ المسلمين ؟! من الذي قام بقتل أكثر من 50 مليون هندي من الهنود الحمر في أمريكا الجنوبية ؟ المسلمين ؟! من الذي قام باسترقاق حوالي 180 مليون أفريقي كعبيد و قد توفي حوالي 77% منهم و تم إلقاؤهم في المحيط الأطلنطي ؟ المسلمين ؟! لا لم يكونوا المسلمين !! ثم أردف قائلا: قبل كل ذلك عليك أن تقوم بتحديد معنى الإرهاب جيدا ؛ فلو أن غير المسلم قام بفعل شيء خاطيء فإنها حينئذ تكون مجرد جريمة، أما حين أن يقوم مسلم بارتكاب نفس الخطأ فإنه حينئذ يوصف بالإرهاب !!! لذلك عليك أولا ألا تكيل بمكيالين و ستعرف من هم الإرهابيين ا

رب المسيحيين ماكر واله المكر ورب الجنود وصاحب تعاليم
ووصايا الابادة العامة لكل نسمة وقد طبقها المسيحيون حرفيا -

ماكر يهوه (يسوع) مكار ، ارميا 1811فالآنَ قُلْ لِرجالِ يَهوذا وسُكَّانِ أُورُشليمَ: هذا ما قالَ الرّبُّ: أُهَيِّئْ علَيكُم شرُا وأُدبِّرُ علَيكُم مَكيدةً ، هذا هو المكر السيء– مُعظم العهد القديمِ سجل حروبِ الإسرائيليون، كما سجل بأن يهوه (يسوع) هو الحامي الأول لإسرائيل والبطل الدموي .– جاء في المزامير (34:14) أن يهوه (يسوع) يريد السلام ويسعى ورائه .. فهل صدق أم كذب ؟– يهوه (يسوع) “رجل الحربِ” (خروج 15:3).– يهوه (يسوع) يحارب عنا (التثنية 3:22) .– يهوه (يسوع) يعلمنا كيف نحارب بالسيف { (2 صموئيل22:34) ؛ مزمور(18:34) ؛ مزمور (144:1) }– يهوه (يسوع) جبار وهايل في المعارك (مزمور24:8) .– دعاء من كاتب المزامير داعياً يهوه (يسوع) أو يُعينه ويجانبه في المذابح الجماعية التي يقوم بها (مزمور35)– للحروب اوقاتها (الجامعة3:8) . – يهوه (يسوع) مسبب الحروب (سيف كل واحد على اخيه) وبذلك تعرفه الناس فتعظمه وتقدسه {حزقيال 38(16-23)} .– كاتب المزامير معروف ومشهور وتمدحه الناس وترقص له لأنه ذبح عشرات الألوف من الضحايا {1صموئيل 18(6-8)}.– حروب كاتب المزامير على الجشوريين و الجرزيين و العمالقة لسرقة أراضيهم (1صموئيل 27:8)– يسوع أعلن أن العهد الجديد لن يختلف عن العهد القديم كثيراً حيث أنه لم يأتي لنشر السلام على الأرض بل لنشر السيف والنار والانقسامات {متى(10:34) ؛ لوقا 12(49:53)} . إن كان يسوع هو رب العهد القديم ، فقد أعد خطة ذكية … فنجد يسوع يأمر اليهود بغزو المدن والقرى والقتل والحرق والذبح وسفك الدماء وهتك الأعراض لنشر الدعوة لأسفار العهد القديم ، وبذلك جعل يسوع اليهود مجرمين … ثم يأتي يسوع في العهد الجديد كالحمل الوديع صاحب المحبة والسلام بإدعاء أن العهد القديم جاء ببشارته ، اين الشعوب الاصلية في قارات العالم الجديد لقد ابادوهم اتباع المسيح المعمدون كنسيا ..انتم بالمشرق الاسلامي بالملايين ولكم الاف الكنايس والاديرة وعايشيين متنغنغين فلماذا كل هذا الحقد على الاسلام والمسلمين اعني الاتجاه الانعزالي المسيحي عبيد اليهود لا عموم المسيحيين المحترمين ..

جيسس في يوم ميلاده يحب رائحة الشواء البشرية ولا يحب اراقة الدماء ؟!
متابع -

في منتصف القرن الثالث عشر قُدِّمت امرأة فاتنة إلى المحاكمة، كانت تهمتُها أنَّها ساحرة، تُضاجعُ الشَّيطانَ وتقومُ على تحقيقِ مخطَّطاته. كانت التحقيقات تتمّ بلا أية رحمة، كانت المرأة جميلة، اجتذبت عيون المحقِّقِينَ وقبل هذا اجتذبت شهواتهم الجنسيَّة، ولمعاقبتها على أنَّها جميلة وأنَّها أثارت شهوتهم بدأوا في تعذيبها من خلال تمزيق بعض أعضائها الجنسيَّة. في النهاية حلقوا شَعرَ جَسَدِهَا ورأسها جميعًا وبحثوا عن علامة الشَّيطان في جَسدِهَا، لينتهي أمرها بحرقها لأنَّها تَعَاونَتْ مَعَ الشَّيطان. كانت هذه أبرز محاكمُ التَّفتِيشِ التي رعتها الكنسية الكاثوليكية في أوروبا. استُخدمت أبشع آلات التعذيب التي كانت تُجبِرُ المتهمات على الاعتراف بما لم يقمن به من شدَّة التعذيب. كان المحققون يشتهُّون النساء المعذَّبات، وكان عقابهم للنساء قاسيًا باعتبار أن هذه الشهوة إنما تسلطها الساحرات المهرطقات عليهم فيزدادون قسوةً في التنكيلِ بهنّ. وقد استُعمِلت آلات للتعذيب كثيرة للغاية. أحدها – والمفضلة لديهم في التعذيب – تسمَّى “كمثرى العذاب The Pear of Anguish“. كانت هذه الأداة تُشبِهُ الكمّثرى ولها أربعة أضلاع قابلة للفتح بالتدريج البطئ. يتمّ إدخالها في شرج أو مِهبَل الضَّحية إلى مسافة مناسبة ثم يقوم المحقق بفتحها داخل الشرج أو المهبل فتنشُبُ الأسنان الحادة لهذه الأداة داخل الجسد ويقوم بسحبها ببطءٍ وهي مفتوحة لتمزِّقَ الجدار الداخلي في طريق خروجها لعضو المتَّهمة. لم يكن هذا التعذيب الجنسيّ سوى نوعٍ واحد من أنواعٍ أخرى عديدة. هل يمكن بعد هذه المعلومات أن نسأل إن كان هناك سحرٌ بالفعل يقوم بكل هذه الأشياء المريعة في مملكة الرَّب؟ وهل يستدعي كلّ هذه الاتِّهامات والتعذيب؟ أم أنّ التعذيب والمبالغة فيه جعل الضحايا يعترفون بما لم يقترفوه؟ خلال الفترة الممتدة من القرن الخامس عشر إلى الثامن عشر تمّ حرق ما بين 30 إلى 60 ألف شخص في أوروبا بتهمة الردة والهرطقة حرق يا جماعة على نار هادئة على طريقة الباربيكيو الظاهر ان جيسس لا يحب اراقة الدماء البشرية ويفضل عليها رائحة الشواء البشري ؟!

عيدوا في بلدكم يا غجر ..
متابع -

غجر المهجر في امريكا الشمالية ليس لهم ولاء للبلدان التي يعيشون فيها ، وإلا كانوا اندمجوا و عيدوا مع الأغلبية ، رجعوهم على كنيستهم في مصر اكشحوهم يعيدوا فيها ههههه

اسمع يا بائس - تعقيب أخير لعلك تفهم
فول على طول -

بولس غلبان هو وبطرس ومضحوك عليهم من ربكم ..بولس صدق أن المصلوب هو السيد المسيح لأن عملية التزوير كانت متقنة جدا لدرجة لا يمكن التمييز بينهما ...وبشروا الناس كلها بأن المصلوب هو السيد المسيح وفى الأخر يطلع الموضوع كلة تزوير ..اذن لماذا تلوم بولس أو بطرس أو كل المليارات التى اعتقدت أن المصلوب هو السيد المسيح ؟ نلوم من الان ..ربكم أم محمد صاحب قصة الشبية ؟ أعتقد بقية هلوساتك لا تستحق الرد ولن تخلص عقيدتكم من الموبقات التى تمتلئ بها لدرجة اتهامكم للخالق بالتزوير فى أوراق رسمية . ؟ مصيبة كبرى ...أليس كذلك ؟ ونطلب منك كالعادة عندما تستشهد بالانجيل أن تأتى من الانجيل بالنصوص وليس من مواقعكم المشبوهة المشهورة بالكذب والقص واللزق . نتعشم من ايلاف النشر دون حذف . تحياتى يا بائس .

رغم تراتيل المحبة والسلام
فإن المسيحيين شر مطلق -

لو قامت جهة محايدة بمحاكمة الاديان لوجدت ان المسيحية هي اكثر الاديان إرهاباً وعنفاً وحشية ودموية ولو استقرئنا التاريخ لو وجدنا من واقع الإحصائيات والارقام ان أشد الشعوب همجية ووحشية هي تلك الشعوب التي اعتنقت المسيحية والتي يقال انها اي المسيحية تدعو الى المحبة والسلام والتسامح ويرتل باباواتها ترانيم تسيل الدموع وتبكي الصخر ولكن لا تنظر الى دموعهم وانظر الى ما فعلته وتفعله أيديهم. لقد باركوا كل القتلة على مر التاريخ وكل الإبادات التي طالت البشر وأسبغوا على القتلة القداسة ومنحوهم مساحات شاسعة من الملكوت ؟!!! وحتى اليوم باركوا الطائرات والقنابل والصواريخ هم وحاخامات اليهود التي تقتل أطفال المسلمين في سوريا والعراق وتحرقهم وتدمر مدنهم فوقهم وقبل ذلك بافغانستان والشيشان وغيرها ، وان الإبادات العظيمة للبشر قامت بها المسيحية القديمة والحديثة يقول مسيحي مشرقي انه لو لم يمارس المسيحيون القتل ضد شعب استراليا الأصلي مثلاً لكانوا اليوم ثلاثماية مليون نسمة وليس عشرة آلاف ولكان تعداد الأمريكتَين من الشعوب الأصلية ملياراً وليس اربعه مليونوفي سفر حزقيال 9:5 لاولئك في سمعي اعبروا في المدينة وراءه و اضربوا لا تشفق اعينكم و لا تعفوا الشيخ و الشاب و العذراء و الطفل و النساء اقتلوا للهلاك و لا تقربوا من انسان عليه السمة و ابتدئوا من مقدسي فابتداوا بالرجال الشيوخ الذين امام البيت* 7 و قال لهم نجسوا البيت و املاوا الدور قتلى اخرجوا فخرجوا و قتلوا في المدينة اقتلوا الطفل والشيخ والنساء و الشباب ... بلا شفقه اقتلوا للهلاك ... . دين التسامح التثنية 20 / 10-15 , فيقول : (حين تقرب من مدينة لتحاربها استدعها للصلح , فإن أجابتك إلى الصلح وفتحت لك فكل الشعب الموجود فيها يكون لك للتسخير ويستعبد لك , وإن لم تسالمك بل عملت معك حربا فحاصرها , وإذا دفعها الرب إلهك إلى يدك فاضرب جميع ذكورها بحد السيف , وأما النساء والأطفال والبهائم وكل ما في المدينة كل غنيمتها فتغتنمها لنفسك وتأكل غنيمة أعدائك التي أعطاك الرب إلهك , هكذا تفعل بجميع المدن البعيدة منك جدا التي ليست من مدن هؤلاء الأمم هنا ... )‬وحتى هذه التعاليم خالفها المسيحيون وفضلوا ابادة الشعوب على استعبادها لتبقى على قيد الحياة ان. المسيحية والمسيحيون شر مطلق ..

نفهمه إزاي الواد العبيط ده؟
بسام عبد الله -

لا تهرب يا مردخاي فول كالعادة بتعليق سخيف مكرر للمرة الالف وممجوج لا معنى ولا قيمة ولا دليل ، مجرد هلوسات ووساوس ووصف غيرهم بصفاتهم ونسب أفعالهم المشينة لأسيادهم. دماء الرهبان الذين قتلهم رهبان لم تجف بعد وجراح وآلام ومآسي الأطفال المغتصبين داخل الكنيسة لم تنسى بعد. وبدلاً من هذه الهلوسات جاوب على أسئلتنا. أصبحت إضحوكة وأراجوز وفكاهة ايلاف الوحيد يعني حيفرفش القراء والمحررين بأسئلته وتساؤلاته وتحليلاته وإستنتاجاته السخيفة والمضحكة. لماذا لا تنزل إلى الحارة وتلعب مع جرجس كرة شراب يا مردخاي فول بدلاً من الفذلكة والتنظير على أسيادك؟ المصيبة أننا نعيش في عصر إنحطاط سببه أمثال هذا المدعو مردخاي فول الزهايمري الذي يضطرنا فيه إلى شرح المشروح وتوضيح الموضح وإثبات المسلمات والبديهيات للمرة المليون وتراه كالثور الهائج الذي ينطح بعد كل شرح وتوضيح ويجتر المجتر ولا يفهم ولا يقرأ، فإضطررنا أن نروي له حكاية جحا مع حماره فلم يفهم ولم يتعظ وأعدناها مئات المرات ولو كنا قصصناها على جدار حجري يلين أو لوح خشبي لإنحنى أو لمتخلف عقلياُ لفهم، فماذا عسانا أن نقول له حتى يفهم؟ كل ما يردده ويجتَرّه هو نوع من المكابرة بالمحسوس وخداع الذات، وعزاؤنا بأن عدد هؤلاء الحاقدين والعنصريين قليل، وهم مرضى إجتماعياً وأخلاقياً ودينياً. الحقيقة لا يتعامى عنها إلا كل أعمى بصر وبصيرة، هل كل البشر ما عداكم كفار حسب رأي البابا شنودة كبيركم الذي علمكم الحقد والكراهية المقام الأعلى لمغتصبي الأطفال وأخصائيي الرشم والتدليك؟

المسيحية والاسلام
يوسف يوسف -

بداية اود ان اهنئ احبائي المسيحيين بعيد الميلاد المجيد ايا كان موعده كما اهنئهم على اختيارهم لهذا الدين العظيم دين المحبة والسلام والذي هو فعلا الدين الصالح لكل مكان وزمان كما اتمنى على اخواني المسلمين الاقتداء بهذا الدين في اسلامهم وجعله دين محبة وسلام ونظام وتطويره لكي يجعلوه صالحا لهذا الزمان بدلا من محاولاتهم الفاشلة لاعادة الزمن الحاضر الى زمن ظهور الاسلام قبل ١٤٠٠ سنة. اتمنى ان يبدأوا بتطوير الصلاة في المساجد وجعلها مرة واحدة في اليوم وتوحيد وقتها والغاء الجلوس والسجود منها لكي يثبتوا للعالم بأن الاسلام فعلا دين صالح لكل زمان ومكان. والله من وراء القصد.

ربنا يحرقكم يا غجر المهجر
متابع -

ربنا ماله ومال الغش والتزوير يا ارثوذوكسي غجري مهجري ؟! هل انت تعترف به أصلا يا مهرطق حتى بجيسس ؟! انت ربك يا معفن جيصص و بولس وبطرس وقسطنطين والهالك شنودة وتواضروط ربهم جيسس ، روحوا اسألوه جيصص لماذا سمح لبولص بغواية مليارات المسيحيين وإرسالهم الى جحيم الابدية ولم ينزل عليه صاعقة تحرقه ربنا يحرقكم يا غجر المهجر لا خلاص لكم من حيرتكم ولا خلاص لكم بالا بالاسلام يا مسيحيي المشرق والمهجر ...

التخريف العلمي بالإناجيل المتعددة و المتخالفة سبب حيرة المسيحيين وهروبهم من المسيحية
متابع -

خرافات الكتاب المقدس عندما يرفض العلم و العقل كلام أحد الأديان , فهذا يعني أن الدين المرفوض دين غير صحيح , و دين لا علاقة له بالله الخالق العظيم .والعلم و العقل يرفضان المسيحيه .سنأتي ببعض الخرافات المسيحيه التي لا تتفق مع العقل مثلاً :• النجوم و الأرض :جاء في (إنجيل متى [ 24 : 29 ]) : ((( وللوقت بعد ضيق تلك الايام تظلم الشمس والقمر لا يعطي ضوءه والنجوم تسقط من السماء وقوات السموات تتزعزع) .التعليق : جيصص (رب المسيحيين) جاهل في علوم الفلك و الفضاء!... ذلك لأن علم الفلك يقدر لنا عدد النجوم ببلايين البلايين ، منها نجوم اكبر حجماً من الشمس بالاف الاضعاف, ومجموع حجم هذة النجوم لايمكن لعقل بشرى ان يتخيلة , فكيف يكون هناك مجرد احتمال ان تقع هذة النجوم المتناهية الضخامة على سطح الارض الذي نسبته لأصغر نجم لا تساوي شىء؟... فعلى سبيل المثال فهناك نجم اسمه (إبط الجوزاء) يقدر حجمه بحجم شمسنا 25 مليون مرة فما بالك إذا قسناه بحجم الأرض؟!... فطبقا لعلم الفلك هناك استحالة مطلقة فى امكانية ان هذة الاجسام تسقط على الارض , وتصديق وقوعها على الارض هو ضربا من الهذيان و إلقاء علم الفلك وقوانينة واكتشافات علمائة فى سلة المهملات , مما يدل على ان كاتب الإنجيل لايعلم اى شى عن علم الفلك واثباتة العلمى الذى لايدع اى مجال لاى شك .

كود فهم اللغه العربيه
جاك عطالله -

بعد دراسه مطوله وعميقه للغه العربيه لمدة طويله ومعايشه كامله للمتحدثين بها وتصرفاتهم العاديه واليوميه لاحظت انها يسيطر عليها شيئان اولهما افعال التفضيل والمبالغات الفاضحه تسيطر على تسعين بالمائه من الكلمات والاوصاف و التشبيهات والتصرفات اليوميه - وثانيهما ان معنى الكلمات يعنى عكسها بالواقع تماما فمثلا خير امه و خير الخلق و افضل الاماكن وخير الخالقين وافضل العالمين - حتى لفظ ان انكر الاصوات لصوت الحمير وجدته لا يمثل الواقع وانما يمثله اكثر اصوات بشر اعتادوا الصراخ بالفجر باعلى صوت لايقاظ الاحياء والاموات ايضا رغم ان كل شخص لديه منبه بجوار سريره يمكنه ايقاظه بدون صوت انكر من صوت الحمير !!! فلماذا يا رعاكم الله و حماكم لا تهذبوا تصرفاتكم و اصواتكم لينطبق عليكم بحق وصفكم لانفسكم لان حسابكم يتناقض مع حساب البيدر ؟؟ هذه نصيحه لوجه الله تعالى فقط ومجانيه كما قدمت نصيحه علاج الدواعش وايتام وارامل ايلاف العزيزة لعلاجهم من الهسهس العقلى الذى يطفح بثورا على فضاء الراى ويحتاج كمامات معقمه للعين و الذهن لتقرا الغثيان والطفح الجلدى المكتوب منهم اقدمها كنصيحه مخلص متصالح مع عقله ومع البشر ومع الانسانيه هنا راجيا الثواب و الجائزة من رب الكون مرتين الاولى للحسنات والنصائح القيمه والنيه الخالصه لله وثانيها كجبر خاطر لرد فعل الدواعش الذى اعرفه مسبقا وعلى اساسه كتبت النصيحه وشكرا يا ايلاف على سعه صدرك مع الدواعش اهو بنتسلى ونضحك وننسى هموم الدنيا

بسام عبدالله الداعشي
الامين -

درءماً حاملاً سيفه ومهاجم و عطشان لسفك الدماء لكل من يخالفه الراءي ، دون اي سبب ، لا تظن ان من المسلمين يتفقون معك الا من امثالك ومن افكارك الهدامة ، كل عاقلاً و مهذباً ، هذه ليست تعاليم المسلمين اللذين عشنا ونعيش و سنعيش معهم في كل احترام و محبة و تضحيات ،

الحقيقة انه لا شيء إلهي في عقيدة المسيحيين الآن ومن الفين عام 1
كلها مناسبات و طقوس ورموز من الوثنيات القديمة بالعالم القديم -

ولا علاقة للمسيحيين الحاليين بالمسيحية ان نسبت الى المسيح ولا الى المسيح ذلك ان انهم ميثرائيون وثنيون يعبدون ميثرا وهي ديانة عبارة عن ركام خرافات أمم الأوثان عبر تاريخها الغابر المغبرّ, عندما قرر الامبراطور قسطنطين بداية القرن الرابع، بتأثير والدته المؤمنة القديسة هيلانا، أن يفرض المسيحية كدين رسمي وعمومي في أرجاء الامبراطورية الرومانية استثمر (كعوامل معززة) الاحتفالات الصاخبة التي كان يقيمها الجنود والعبيد على حدّ سواء بمناسبة ميلاد معبودهم الاله ميثرا فـ "قّرر" وأشاع معلومة مفادها أن المسيح ولد في الخامس والعشرين من ديسمبر/ كانون أول. فاستمرت الاحتفالات ولكن المحتفى بميلاده صار ملتبسا. ومع توالي السنين والقرون، وتأصل المسيحية كدين في العالم اختفى الاله ميثرا وتقلص عدد اتباعه واستأثر السيد المسيح بهذا اليوم فالتثليث, والتجسّد, والخطيئة الأزلية, والتكفير بالخلاص والصلب والفداء, وقانون الإيمان النيقاوي, والعشاء الربّاني (العشاء المقدّس) والتعميد, والميرون, والأسرار الكنسية...وغير ذلك إنّما هو دخيل على رسالة المسيح الأصليّة الأصيلة, وجناية على الإنجيل المقدّس الحقيقي بترّهات رجالات الكنيسة, وسرقات منظّريها الأدبية, وحسابات أباطرتهم الشخصية. ثَمَّ حقيقة يغفل عنها كثير من المنتسبين للمسيح عليه السلام, مفادها أن العقائد المسيحية المستوحاة من العهد الجديد تلتقي بشكل جذري مع العقائد الوثنية القديمة. والفكر الوثني بعقائده ومشاربه يقوم على تأليه قوى محسوسة, لها قدرات غيبية وشهودية بدافع الخوف أو الرجاء أو كليهما.والعجب أن الطوائف الوثنية الكبرى كالهندوسية والبوذية والميثراوية والزارادشتية والمصرية الفرعونية والإغريقية تجمعها سمات ذات خلفية متحدة وأصول متشابهة وإن اختلفت ظاهرًا في الطقوس أو التعاليم.وفي (تاريخ العالم): «إن المسيحية لم تكن عند أكثر الناس غير ستار رقيق يخفي تحته نظرة وثنية خالصة للحياة» (1).والمؤسف أن المسيحية المبدلة الحالية (البولسية) انقلبت على مدرسة الرسل إلى مدرسة أعدائهم, فاعتنقت تلك الأسس, وتشربت تلك الأصول الوثنية للأمم الجاهلية، مما يدل على أنه قد جرى السطو على مدرسة المسيح عليه السلام النبوية لتتحول دفة السفينة إلى الوحل الوثني والخندق الشركي بكل مرارة وأسى, على يد قراصنة أظهروا حب المسيح وأبطنوا حربه، وإليك البراهين في المكان الذي شيّد فيه مبنى الف

بهلول يفزع لبعرور.
بسام عبد الله -

مضحك وسخيف تعليق هذا الذي يمي نفسه الأمين ويدعي بأنه مسلم، وهو بينه وبين الأمانة والإسلام وحتى المسيحية سنوات ضوئية ، لأنه أعمى بصر وبصيرة ، لم يقرأ شتائم قرينه المدعو مردخاي فول للإسلام والمسلمين ولا قرينه رزكار بشتم العرب، بل أزعجه الدفا عن الإسلام والعرب، وفزع لهما فزعة بهلول لبعرور، وهم بالحقيقة أسوأ من الدواعش. فمن يقرأ تعليقك يدرك أنك أسوأ منهم بمليون مرة، لأنك تتسبب بفتنة والفتنة أشد من لقتل الذي يقوم به أقرانك أوباش داعش، وكلاكما نفس الفكر ونفس الحقد لا نقول المتطرف للدين لأن الدين أي دين يتبرأ منكم.

لاشيء الهي في المسيحية فكل الموجود من تراث الوثنيات القديمة
المناسبات والطقوس والرموز والتراتبية الكنسية فالمعبد صار كنيسة ؟! -

«إن المسيحية لم تكن عند أكثر الناس غير ستار رقيق يخفي تحته نظرة وثنية خالصة للحياة» (1).والمؤسف أن المسيحية المبدلة الحالية (البولسية) انقلبت على مدرسة الرسل إلى مدرسة أعدائهم, فاعتنقت تلك الأسس, وتشربت تلك الأصول الوثنية للأمم الجاهلية، مما يدل على أنه قد جرى السطو على مدرسة المسيح عليه السلام النبوية لتتحول دفة السفينة إلى الوحل الوثني والخندق الشركي بكل مرارة وأسى, على يد قراصنة أظهروا حب المسيح وأبطنوا حربه، وإليك البراهين في المكان الذي شيّد فيه مبنى الفاتيكان الحالي كان يوجد معبد وثني للديانة الميثراوية.وكان أتباع تلك الديانة يقيمون طقوسًا لمعبودهم ميثرا تماثل تمامًا طقوس المسيحية الحالية في هذا الزمان!ب ــ وفي ذلك المكان عينه الذي يضم رؤوس الكاثوليك, كان يقام احتفال وثني في يوم (25) من ديسمبر من كل عام .فيحتفلون بميلاد ميثرا أو المخلص، الذي يعتقدون أنه مات في الفُصْحِ، وصعد بعد ثلاثة أيام إلى السماء، والمولود من أم عذراء، وهو من نسل الآلهة، وصعد للسماء ووعد أتباعه بالعودة يوم القيامة كديّان للبشرية، ويقوم كاهن برمز التناول من الخبز والنبيذ لتمجيد المخلص، ويعتقد الآكل للخبز والشارب للنبيذ أنه إنما يأكل جسد المخلص ميثرا ويشرب دمه!! فكل طقوس المسيحية ومناسباتها ورموزها ذات أصل وثني فهم بالواقع لا نصارى ولا حتى مسيحيون وإنما وثنيون ولو نزل المسيح الان وسينزل مجاهداً بالاسلام آخر الزمان لأنكرهم وسينكرهم امام الله يوم الحساب عندما يسأله الرب سبحانه ان كان طلب من الناس ان يعبدوه ويعبدوا أمه فينكر عيسى عليه السلام ذلك فتأتي ملائكة الجحيم لتسوق مليارات المسيحيين بسياطها الى نار الابدية .

ازعاج كنسي وضوضاء عادة تصم الآذان ضرب نواقيس وأجراس
على الفاضي ولا احد يأتي ليصلي يا غجر يا هراقطة المسيحية -

أجراس الكنايس ازعاج وضوضاء والمصيبة لا احد يأتي ليصلي موتوا بغيظكم وفلفلوا يا غجر مصر والمهجر هههههه

يا يوسف تربيع او مكرر لا تهني الارثوذوكس فأنت بنظرهم كافر وشرير ولو كنت مسيحي
الصلاة الاصلية في كل الاديان السماوية فيها قيام وركوع وسجود وخلاف ذلك هرطقة -

يا يوسف تربيع ومكرر سواء كنت مسيحي وتدعي انك مسلم او مسلم ملحد او مسلم غير سني او لاديني فتهنئتكللمسيحيين الارثوذوكس من غجر مصر والمهجر لا قيمة لها لانك في نظرهم كافر وشرير ، دا مش كلامي داركلام ابوهم تكلا على موقعه وعلى موقع اعباط حاقدون هالكون كذلك . فهذا كتابهم المقدس يأمر أتباعه بعدم قبول أي شخص لا يؤمن بالمسيحية وينهى عن مجرد التسليم عليه؛ ويعتبر مجرد التسليم عليه هو مشاركة في عدم الإيمان! [ان كان احد ياتيكم و لا يجيء بهذا التعليم فلا تقبلوه في البيت و لا تقولوا له سلام* 11 لان من يسلم عليه يشترك في اعماله الشريرة* ] رسالة يوحنا 1-10 ليس المسلم فقط بل من هو بخلاف مذهبك لو كان مسيحي ؟! محبة خالصة !! لا تسلم على المخالفين حتى لا تشترك معاهم في أعمالهم الشريرة يا اخي هذه المسيحية بتقطر محبة وتسامح وسلام ووئام قطر ؟!

كود الفهم والإدراك والحس عند المدعو جاك عطا الله
بسام عبد الله -

ننصحك يا جاك بأن توفر نصائحك ونعيقك لأتباع عقيدتك النتنة. وإذا كنت تجهلها أو تتعامى عنها، فلا مانع لدينا من أن نلطعها في وجهك كحقائق من كتبكم وعلى لسان كباركم الذين علموكم فن الحقد والغل والكراهية؟ إقرأ علك تتعظ أنت وأمثالك ممن لا أمل في شفائهم، فنحن نتمنى أن يشفينا ربنا إذا كنا بحاجة لعلاج لأنه قادر وقوي وكريم لا يبخل علينا برحمته. أما أنت فهل ربك قادر على شيء بعد أن سخرتم منه وصلبتموه بدق المسامير برأسه ويديه ورجليه وشربتم دمه وأكلتم لحمه؟ أليست هذه هي بموروثاتكم الدينية والإجتماعية والأخلاقية فعدم التدقيق والتحميص في الكم الهائل من الموروث الشفاهي الديني والاجتماعي المناقض لقوانين العصرنة والمخالف لمعتقدات دين أهل المحبة هى السبب فى الانحطاط الأخلاقي والإجتماعي للبشرية والإنسانية وكانت السبب في حروب عالمية وصليبية وأهلية أزهقت مئات الملايين من أرواح الأبرياء بسبب سخافات وخزعبلات ومعتقدات بالية وبالطبع كانت السبب فى هذا الانحطاط ، فكيف نصنع أصناماً للرب وأمه ونقنع البشر أنها تدمع دماً وزيتاً وبترول وقطران؟ وكيف نصلب ربنا ونأكل لحمه ونشرب دمه في الكنيسة ونجبر أطفالنا على تقليدنا أليس هذا إرهاب ديني ما بعده إرهاب للأجيال؟ الأناجيل تؤكد أنكم جميعا فى بحيرة الأسيد والكبريت واليك الدليل : إليك ماسيفعله إلهك بكم ويبقى متفرجا أيضا: الإصحاح 19 " 19 وَرَأَيْتُ الْوَحْشَ وَمُلُوكَ الأَرْضِ وَجُيُوشَهُمْ وَقَدِ احْتَشَدُوا لِيُحَارِبُوا هَذَا الْفَارِسَ وَجَيْشَهُ. 20 فَقُبِضَ عَلَى الْوَحْشِ وَعَلَى النَّبِيِّ الدَّجَّالِ الَّذِي قَامَ بِالْمُعْجِزَاتِ فِي حُضُورِ الْوَحْشِ وَأَضَلَّ بِهَا الَّذِينَ قَبِلُوا عَلاَمَةَ الْوَحْشِ، وَسَجَدُوا لِتِمْثَالِهِ. وَطُرِحَ كِلاَهُمَا حَيّاً فِي بُحَيْرَةِ النَّارِ وَالْكِبْرِيتِ الْمُتَّقِدَةِ، - متى 5 " 27 فَإِنْ كَانَتْ عَيْنُكَ الْيُمْنَى فَخّاً لَكَ، فَاقْلَعْهَا وَارْمِهَا عَنْكَ، فَخَيْرٌ لَكَ أَنْ تَفْقِدَ عُضْواً مِنْ أَعْضَائِكَ وَلاَ يُطْرَحَ جَسَدُكَ كُلُّهُ فِي جَهَنَّمَ! 30 وَإِنْ كَانَتْ يَدُكَ الْيُمْنَى فَخّاً لَكَ، فَاقْطَعْهَا وَارْمِهَا عَنْكَ، فَخَيْرٌ لَكَ أَنْ تَفْقِدَ عُضْواً مِنْ أَعْضَائِكَ وَلاَ يُطْرَحَ جَسَدُكَ كُلُّهُ فِي جَهَنَّمَ ! - مرقس 9:47 " وان اعثرتك عينك فاقلعها.خير لك ان تدخل ملكوت الله اعور من

لا شيء يقيني ومؤكد في المسيحية ؟!
متابع -

كله يُعتقد يُعتقد يُعتقد ؟!! ما فيش حاجه يقينية في المسيحية ؟! لا في الشخص الذي يعبدونه من دون الله ، ولا في يوم مولد هذا الشخص ؟! بالمناسبة كلمة يُعتقد بمعنى يُظن ، وصدق الله العظيم اذ قال في محكم التنزيل ( إِن يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ ۖ وَإِنَّ الظَّنَّ لَا يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ شَيْئًا ) (28) وقوله في محكم التنزيل فاضحاً اليهود ( وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللَّهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَٰكِن شُبِّهَ لَهُمْ ۚ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِّنْهُ ۚ مَا لَهُم بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلَّا اتِّبَاعَ " الظَّنِّ ۚ" وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا (157) سورة النساء

اذان ايلاف
جاك عطالله -

بعد كل مقال كاتب مسيحى فى ايلاف ينتابنى الشعور الذى ينتابنى بعد كل اذان اننى سانال مكافاة خير امه التى انالها خمس مرات يوميا باصوات انكر من اصوات الحمير واتخيل المذيع الايلافى يقول كما يقول المذيع التليفزيونى (((((حان الان موعد لعن وقذف جبهه النصارى الضالين واليهود المغضوب عليهم وقتلهم وارهابهم وتدمير كل ماهو حضارى لديهم كما امرنا رب العالمين الذى لا نعرف لماذا خلقهم مثلنا )))) فتجمعوا يا خير امه لتمتعوهم باقذر النعوت والمسبات والكذب المقدس والادعاءات من ادسم قواميس الشتم والسب العلنى و اوصاف العاهرات للشرفاء -والان السؤال للعقلاء من المسلمين ولدى الكثير منهم - الم يحن وقت وقفتكم التاريخيه لنبذ هذه البثور التى تهينكم بسب ولعن الاخرين وارهابهم وتسميم علاقاتكم معهم وانتم تعتمدوا عليهم بكل شيىء من الابرة للصاروخ بسيول من الاوصاف تعف الحيوانات عن ذكرها وبقتل وتدمير وتخريب بافعال اجراميه تعف عنها الحيوانات ؟؟ الم يحن وقت اصلاح الدين بالتصدى لهم والزامهم بعلاج جذرى حاسم او بترهم ان استكبروا ورفضوا العلاج الجذرى ؟؟ انتم ضحايا مثلنا لضباع متوحشه ولا تتخيلوا انكم بمقاعد متفرجين لانهم وانتم بداخل المشهد العبثى نفسه و الضرر الذى يقع عليكم بتركهم وشانهم فادح عليكم لا يمكن علاجه الا ببتركم معهم وشكرا ايلاف يللا النهاردة يوم النصائح ابو بلاش اقدمها زكا عن صحتى

يا عيني يا يوسف تربيع على دين التطور والانسانية الذي تدعونا اليه
نقول لكم ان المسيحية والمسيحيون شر مطلق مش مصدقين ليه ؟! -

كيف تقتل عشرة ملايين انسان ولا احد يقول عنك شرير وشيطاني وارهابي معظم الناس لا يعرفونه؛ ولم يسمعوا عنه.لكنك كان من المفترض أن تعرفه؛ وأن تشعر تجاهه بالشعور ذاته الذي تحمله تجاه طغاة مثل هتلر أو موسوليني. لا تتعجب؛ فقد قتل هذا المسيحي أكثر من 10 ملايين إنسان في الكونغو.اسمه ليوبولد الثاني ملك بلجيكا.كان هذا المسيحي «يملك» الكونغو خلال حكمه للمملكة البلجيكية بين عامي 1885 و1909. فبعد عدة محاولات استعمارية فاشلة في آسيا وأفريقيا، اختار الكونغو لتكون هدفًا له. أول خطوة كانت «شراء» الكونغو واستعباد أهلها.كانت مساحة الكونغو تبلغ آنذاك ضعف مساحة بلجيكا 72 مرة؛ ولم يكن سكان القبائل فيها يستطيعون القراءة والكتابة. خدعهم ليوبولد ليوقعوا عقدًا يقول:«في مقابل قطعة واحدة من الملابس في الشهر، تُقدم إلى كل من زعماء القبائل الموقعين أدناه، بالإضافة إلى هدية من الملابس لكلٍ منهم، يتخلى زعماء القبائل طوعًا ومن تلقاء أنفسهم، وورثتهم وخلفائهم للأبد… عن كافة حقوقهم في جميع أراضيهم إلى «الجمعية» (بزعامة ليوبولد)… كان جنوده يقتحمون قرى القبائل الأفريقية في الأرض التي أسماها «دولة الكونغو الحرة»، ويأخذون النساء رهائن حتى يجبروا الرجال على الانتقال إلى الغابات ليجمعوا عُصارة المطاط؛ وحين يُستهلك الشجر تمامًا في مكان ما، كانوا يُجبرون على الابتعاد أكثر وسط الغابات.كانت عقوبة التهاون في العمل قاسية. استخدم ليوبولد الثاني مرتزقة أسماهم «القوة العامة» ليراقبوا «العبيد» خلال العمل، وإذا لم يحصلوا على الحصة المُحددة كانوا يضربون «العبيد» بالسياط، أحيانًا حتى الموت، أو يقطعون أيديهم تمامًا. من لم يموتوا بالتعذيب ماتوا تحت وطأة إنهاك العمل لساعات طويلة، أحيانًا دون طعام أو ماء.أما النساء الرهائن فلم يكُن في مأمن؛ كان الاغتصاب، والتعذيب، والتجويع حتى الموت ممارسات مألوفة.كل هذا كان يتم تحت ستارٍ من الحجج التي ساقها ليوبولد الثاني ليروج لاستعمار الكونغو، بدايةً من الأعمال الخيرية ونشر الديانة المسيحية، وحتى وقف تجارة الرقيق.لم يعُد إنتاج الطعام كافيًا للنساء والأطفال والعجائز والرجال الضعفاء في القرى. كانوا يتضورون جوعًا، ويموتون.

الأعياد الموصوفة بالمجيدة لا تمنعنا من وصف المسيحية والمسيحيين بالشر المطلق
متابع -

كيف تقتل عشرة ملايين انسان ولا احد يقول عنك شرير وشيطاني وارهابي معظم الناس لا يعرفونه؛ ولم يسمعوا عنه.لكنك كان من المفترض أن تعرفه؛ وأن تشعر تجاهه بالشعور ذاته الذي تحمله تجاه طغاة مثل هتلر أو موسوليني. لا تتعجب؛ فقد قتل هذا المسيحي المعمد كنسياً أكثر من 10 ملايين إنسان في الكونغو.؟! اسمه ليوبولد الثاني ملك بلجيكا.كان هذا المسيحي «يملك» الكونغو خلال حكمه للمملكة البلجيكية بين عامي 1885 و1909. فبعد عدة محاولات استعمارية فاشلة في آسيا وأفريقيا، اختار الكونغو لتكون هدفًا له. أول خطوة كانت «شراء» الكونغو واستعباد أهلها.كانت مساحة الكونغو تبلغ آنذاك ضعف مساحة بلجيكا 72 مرة؛ ولم يكن سكان القبائل فيها يستطيعون القراءة والكتابة. خدعهم ليوبولد ليوقعوا عقدًا يقول:«في مقابل قطعة واحدة من الملابس في الشهر، تُقدم إلى كل من زعماء القبائل الموقعين أدناه، بالإضافة إلى هدية من الملابس لكلٍ منهم، يتخلى زعماء القبائل طوعًا ومن تلقاء أنفسهم، وورثتهم وخلفائهم للأبد… عن كافة حقوقهم في جميع أراضيهم إلى «الجمعية» (بزعامة ليوبولد)… كان جنوده يقتحمون قرى القبائل الأفريقية في الأرض التي أسماها «دولة الكونغو الحرة»، ويأخذون النساء رهائن حتى يجبروا الرجال على الانتقال إلى الغابات ليجمعوا عُصارة المطاط؛ وحين يُستهلك الشجر تمامًا في مكان ما، كانوا يُجبرون على الابتعاد أكثر وسط الغابات.كانت عقوبة التهاون في العمل قاسية. استخدم ليوبولد الثاني مرتزقة أسماهم «القوة العامة» ليراقبوا «العبيد» خلال العمل، وإذا لم يحصلوا على الحصة المُحددة كانوا يضربون «العبيد» بالسياط، أحيانًا حتى الموت، أو يقطعون أيديهم تمامًا. من لم يموتوا بالتعذيب ماتوا تحت وطأة إنهاك العمل لساعات طويلة، أحيانًا دون طعام أو ماء.أما النساء الرهائن فلم يكُن في مأمن؛ كان الاغتصاب، والتعذيب، والتجويع حتى الموت ممارسات مألوفة.كل هذا كان يتم تحت ستارٍ من الحجج التي ساقها ليوبولد الثاني ليروج لاستعمار الكونغو، بدايةً من الأعمال الخيرية ونشر الديانة المسيحية، وحتى وقف تجارة الرقيق.لم يعُد إنتاج الطعام كافيًا للنساء والأطفال والعجائز والرجال الضعفاء في القرى. كانوا يتضورون جوعًا، ويموتون.

الأعياد المزعومة فرصة للانطلاق وارتكاب كل خطية ورذيلة
متابع -

المسيحيون والارثوذوكس من غجر مصر والمهجر كاذبون حول بكائياتهم حول ما يسمى الأعياد المسيحية خاصة وأنها تشهد انفلاتا من التعاليم والوصايا وفرصة للانطلاق نحو كل رذيلة وممارسة كل خطيئة تحت تأثير مغيبات الوعي من مشروبات ومخدرات .. زن المسيح برآء مما تفعلونه باسمه في يوم مولده المزعوم ، وسوف يكون مصيركم الى جحيم الابدية ..

العيد الحقيقي
fadi -

بعيدا عن التواريخ والتي لا اقيم لها اهمية يبقى العيد بمعناه الحقيقي اي المحبة والألفة

تعاليم المسيح
\نبيل -

كأنسان لا ديني لا يهمني متى ولد المسيح او غيره من الأنبياء , ولكن الحق يجب ان يقال أن تعاليم المسيح تفيد البشريه في هذا العالم وفي هذه الحياة اكثر من تعاليم الديانه اليهوديه اوالاسلاميه .

أعياد مجيدة المسيحية محبة وسلام ما فيش كلام
بس خلي بالك المسيحية والمسيحيون شر مطلق -

سَتُحْرَق بالنار إنْ لم تعتنق المسيحية! ‏ففي عام 1570م أسست محاكم التفتيش محكمة عرفية مستقلة في بيرو، وفي مدينة مكسيكو .. جرى إحراق السكان المحليين الذين لم يتحولوا إلى المسيحية مثل إحراق أي من الهراطقة. ‏هيلين إيليربي -

المسيح شرقي وولد في اغسطس
والمسيحية والمسيحيون شر مطلق -

كان الوثنيون في كثير من البلاد يعتبرون الانقلاب الشمسي في الشتاء يوم ميلاد الشمس –وفي روما كان يوم25 ديسمبر يحتفل فيه بعيد ( وثني قومي ) - ولم تستطع الكنيسة أن تلغي هذا العيد - بل باركته كعيد قومي للشمس ؟! يقول بيك من علماء تفسير الكتاب المقدس : لم يكن ميقات ولادة المسيح شهر ديسمبر على الاطلاق فعيد الميلاد عندنا قد بدأ التعارف عليه أخيرا في الغرب (تفسير الكتاب المقدس للدكتور بيك ص 727 )هناك دليل تاريخي ثابت موثوق به يوضح أن المسيح ولد في شهر أغسطس أو سبتمبر فقد كتب الدكتور جون د . أفيز في كتابه ( قاموس الكتاب المقدس ) تحت كلمة سنة أن البلح ( وبلحه عسكري انقلابي و مسيح الكنيسة الجديد الذي تعبده كنيسة الارثوذوكس في مصر والمهجر ) ينضج في الشهر اليهودي أيلول كما ورد في صفحة 117 من كتاب تفسير الكتاب المقدس لبيك العبارة الاتية : (إن شهر أيلول يطابق عندنا شهر أغسطس وسبتمبر 1- ونخلص من كل ذلك طبقا للبحوث السابقة التي أجريت حاليا على أصول المسيحية أن المسيح لم يولد في ديسمبر أو يناير ولكن في أغسطس أو سبتمبر ويكون حمل السيدة مريم لم يبدأ في مارس أو ابريل كما يريد مؤرخو الكنيسة أن يلزموا الناس باعتقاده بل بدأ حملها في نوفمبر أو ديسمبر 2- إن القران الكريم يستخلص من تفسيره أن المسيح مولود في أغسطس أو سبتمبر وهذا يتفق مع الحقائق التاريخية ومع رواية إنجيل لوقا وان كان ذلك دون قصد وأنه يظهر مما حكاه القران عن السيدة مريم أنها كانت ترقد عند ولادتها في سقيفة على مكان مرتفع من التل حيث تقف نخلة على منحدر منه وكان من الميسور لها أن تصل إلى جذعها وتهزه وكثرة النخيل في بيت لحم واضحة في الكتاب المقدس في الاصحاح الاول من سفر القضاة وكذلك قاموس الكتاب المقدس الؤلف بمعرفة الدكتور جون ريفنز .كما أن حقيقة إرشادالسيدة مريم إلى نبع كما ورد في القران الكريم لتشرب منه تشير إلى أن ميلاد المسيح قد حدث فعلا في شهر أغسطس أو سبتمبر وليس في ديسمبر حيث يكون الجو باردا كالثلج في كورة اليهودية وحيث لارطب فوق النخيل حتى تهز جذع النخلة فتساقط عليها رطبا جنيا .،قال تعالى : ( فناداها من تحتها الاتخافي ولاتحزني قدجعل ربك تحتك سريا ) ( وهزي إليك بجذع النخلة تساقط عليك رطبا جنيا . فكلي واشربي وقري عينا ) والمعنى أنه جعل قربها جدولا صغيرا كان قد انقطع ماؤه ثم جرى وامتلأ وسمي سريا لأن الماء يسري فيه وأنه في إمك

قس ارثوذوكسي يحرم على رعيته التناول مع البروتستانت ويهددهم ويتوعدهم ؟!
وبالتالي التحريم يصل الى عدم تهنئتهم وتحيتهم وقبول اي شيء منهم! -

قس ارثوذوكسي في كنيسة في مصر ، يحرم على رعيته التناول مع البروتستانت ويهددهم ويتوعدهم و يقول المسيح بتاعتنا غير المسيح بتاعهم ويهدد اللي حيروح هو واولاده لن يحصلوا على تناول ولا حل الخ ، وصدق الله ( ومن الذين قالوا إنا نصارى أخذنا ميثاقهم فنسوا حظا مما ذُكروا به فأغرينا بينهم العداوة والبغضاء ألى يوم القيامة...)‏فيا أيها الضالون أليست هذه معجزة لمحمد صلى الله عليه وسلم وأن ما جاء به وحي من الله الذي أخبر بهذه الحقيقة الخالدة فيكم؟؟؟؟؟؟

يا نبيل وبولس
المسيحية والمسيحيون شر مطلق -

أتى المسيح بالجوانب الاخلاقية ليهذب اخلاق اليهود ، واتى بولس رسول المسيحية بالجوانب العقدية والاعتقادية ذات المرجعية الوثنية التي يعتنقها المسيحيون اليوم ، لو كان المسيحيون كما تصف ما أبادوا ملايين البشر من مخالفيهم وملايين آخرين منهم .. المسيحية والمسيحيون شر مطلق ملاحدة ولا دينيين وعلمانيين ..

العيد الحقيقي يوم تطهر النفوس وتصفى القلوب وتنظف العقول
بسام عبد الله -

العيد الحقيقي يوم تطهر النفوس وتصفى القلوب وتنظف العقول من العنصرية والحقد والكراهية، وإتباع الأديان ذات الإيمان الحقيقي كالإسلام والكاثوليك الفاتيكاني الذي يطبق وصايا وتعاليم المسيح عليه السلام، ويتم إستئصال البؤر السرطانية من أهل الحقد والغدر والخيانة من بعض التجمعات الدينية الشرقية التي تبث الفتن وتنثر بذور الكراهية.

الى الملسوع من بولس ويسوع
جاك عطالله -

يا ملسوع من بولس ويسوع بول البعير الذى تشربه تم غشه ببول نعاج ولهذا فالحاله تزداد بشدة و تحتاج عزل بمصحه بيطريه

الجذور الوثنية للديانة المسيحية ..
متابع -

ما فتئ المؤرخون الدينيون يشيرون بين الفينة والأخرى الى أن نصوص الإنجيل الأولى لم تسلم من التعديل، وأن التراجم أضافت المزيد منه على مر العصور. واليوم تقول مؤرخة بريطانية إن النصوص الأولى أوردت ذكر زوجة للرب هي quot;أشيراquot; (إلهة الخصوبة في تاريخ الآرامية، والأغلب فالمقصود بها quot;عشتارquot; إلهة الجنس والحب والجمال والحرب عند البابليين، ويقابها لدى السومريين quot;إناناquot; وعند الفينيقيين quot;عشتروتquot; وquot;أفروديتquot; عند اليونان، وquot;فينوسquot; عند الرومان).وتقول البروفسيرة فرانسيسكا ستافراكوبولو، المحاضرة في جامعة إكسيتر في جنوب غرب انكلترا، إن المجتمع الرجالي في المنطقة في ذلك الوقت محا كل ذكر لها في الكتاب المقدس. وتضيف أن ما تبقى من سيرتها موجود في شكل إشارات وإيحاءات في النصوص والتعاويذ والتماثيل غير الإنجيلية القديمة.وتضيف البروفسيرة إن هذه الإشارات كشفت عنها الحفريات الأثرية في مدينة تعود الى الحضارة الكنعانية على ساحل سوريا الحديثة، وأيضا في تماثيل وأعمال خزفية عثر عليها في حفريات أخرى بصحراء سيناء. وتدل كل هذه الموجودات الى ذكر للإله يهوه وأشيرا (أو عشتار)، وإلى أن أهل المنطقة عبدوهما كإله وزوجته الإلهة. وإضافة الى هذا فإن quot;كتاب الملوكquot; يأتي بذكر لها قائلا إنها كانت تتخذ من معبد يهوه مسكنا لها.ونقلت مجلة quot;تايمquot; أن جيه رايت من quot;مركز أريزونا للدراسات اليهوديةquot; وquot;معهد أولبرايت لبحوث الآثارquot; يتفق مع ما تذهب اليه البروفسيرة البريطانية قائلا إن العديد من المخطوطات اليهودية القديمة يأتي بذكر ليهوه وquot;زوجتهquot; أو quot;حبيبتهquot; أو quot;رفيقتهquot; أشيرا. ويضيف أن شيئا من سيرتها فات على الرقباء الذين عدلوا نصوص الإنجيل الأولى. ويقول: quot;ثمة إيحاءات تبقى، وبوسعنا استقصاء دور كبير لها في ديانات الشرق الأوسط من هذه الإيحاءاتquot;.من جهته يقول آرون برودي بروفسير الدراسات الإنجيلية والأثرية في كلية باسيفيك الدينية الأميركية إن اليهود القدماء كانوا يعبدون آلهة عدة وإن عددا صغيرا منهم كان يعبد quot;الإله الواحدquot;. ويضيف قوله إن نفي نخبة في جنوب فلسطين وتدمير معبد القدس في العام 586 قبل الميلاد

الاسلام لماذا يكرهه متعصبو الارثوذوكس من غجر مصر والمهجر رغم إحسانه اليهم ؟!
متابع -

بصراحة لقد فجعت من حجم الكراهية التي يكنها هذا التيار المسيحي الصليبي الارثوذكسي الانعزالي في مصر والمهجر لرسول الإسلام محمد عليه الصلاة و السلام مع انه ما ضرهم بشيء فهاهم المسيحيون بالمشرق بالملايين خاصة في مصر ولهم آلاف الكنايس والاديرة وعايشيين متنغنغين اكثر من الاغلبية المسلمة ؟! فلما كراهيتهم له وقد نُهُوا عنها وامروا بمحبة اعداءهم لماذا كراهيتهم لمحمد عليه الصلاة والسلام فهو المؤسس للحضارة الإسلامية و التي منحت السلام للعالم لمدة عشرة قرون فيما يعرف باسم Pax Islamica.لماذا إذن يكره المسيحيون محمداً ؟! و الأولى بهم أن يحبوه و يوقروه لعدة أسباب: ١- محمد عليه الصلاةو السلام ظهر في زمن انهيار الكنيسة المسيحية و تفاقم الصراع بين أبناء الدين المسيحي و الذي كان على وشك التحول إلى حروب دينية عظمى (مثل تلك التي شهدتها أوروبا لاحقا) تهلك الحرث و النسل. و لكن ظهورمحمداً قد ساهم بشكل مباشر في وأد ذلك الصراع عن طريق نشر الإسلام و الذي عزل جغرافيا المذاهب المتناحرة و قلل من فرص تقاتلها. فشكرا لمحمد2. التسامح الديني الذي علمه محمد عليه الصلاة و السلام كان كفيلا بحماية الأقليات المذهبية المسيحية من بطش الأغلبيات المخالفة لها في المذهب (مثل حماية الأورثودوكس في مصر من بطش الكاثوليك الرومان). و لولا محمد عليه الصلاة والسلام لاندثر المذهب الارثوذوكسي كما اندثرت الكثير من المذاهب تحت بطش سيوف الرومان..فلماذا يكره الأرثوذوكس محمداً و قد أنقذ مذهبهم و أنقذ أرواحهم من الهلاك؟! 3. المفترض أن المسيحية هي دين الحب بين كل البشر. و المسيح يدعو إلى حب الجميع بلا تفرقة (أحبوا مبغضيكم..باركوا لاعنيكم).فلماذا لا يطبق المسيحيون تعاليم ربهم تجاه محمد عليه الصلاة السلام؟ فمحمد عليه الصلاة السلام أظهر كل الإحترام للمسيح و أمه. بل و أظهر الإحترام للمسيحين من معاصريه (ذلك بأن منهم قسيسين و رهبانا و أنهم لا يستكبرون)فلماذا كل هذا الحقد و الكره لرجل أظهر لكم كل هذا الود و الإحترام؟!لماذا كل هذا الكره لرجل.لولا وجوده لاندثرت كثير من مذاهب المسيحية (و منها كنيسة الأورثودكس).وكان الأولى بهم أن يشكروه..أليس كذلك؟ لقد اعترف المسيحيون الغربيون الذين غزو المشرق وأطلق صلاح الدين سراحهم بفضله عليهم فأقاموا له أيقونات وضعوها في كنايسهم وضموه الى قديسيهم فلماذا لا يقدس المسيحيون المشارقة ويوقرون من أن

أعياد الوثنية أعياد المسيحية ؟!
لازم المسيحي يوعى ويعرف -

هل تعلم عزيزي القاريء أن ثمة علاقة وثيقة بين القداس المسيحي وبين الأسرار في الديانات الوثنية القديمة .. لقد اكتشفوا في بلاد فارس تمثال لأتباع الإله ميترا وهذا التمثال موجود الآن في متحف اللوفر نراهم فيه يتناولون الخبز والنبيذ ويقال أن سبب تناولهم للخبز والنبيذ هو صعوبة توفر لحم الثور في غالب الأحيان لذلك يضطرون إلى إستخدام الخبز والنبيذ مكان اللحم .. وهذا اللحم كانوا يرمزن به إلى لحم ودم معبودهم المبجل ميترا .. أي تماماً كما يرمز المسيحيون اليوم إلى لحم المسيح ودمه بالخبز والنبيذ .. على أية حال فإننا نحمد الله في كل حال وعلى صعوبة منال لحوم الثيران عند أولئك الوثنيين في ذلك الوقت من الزمان ..وإلا لرأينا اليوم الكنائس تطفح بلحوم وشحوم الثيران .منك لله يا أيها القيصر الروماني الذي لا أتذكر اسمك والذي حكمت في بحر القرن الثالث أنت الذي أدخلت كل هذه الهرطقات الوثنية على الديانة المسيحية وأجبرت المسيحيين على ممارستها .. تقريباً كل هذا السيل المنهمر من الأعياد التي نسمع بها كل يوم هي من بنات أفكاره ومن اقتباساته التي اقتبسها من معاقل الوثنية في قارة آسيا ..أكبر طوام هذا القيصر أنه هو الذي أدخل عقيدة التثليث وخرافات التجسيد وما إلى هنالك من عقديات باطلة وجعلها من صميم المسيحية خلاف ما جاء به المسيح عليه السلام ..

خلاص ما فيش خلاص لا تذهبوا لنور العالم ؟!!
متابع -

لا تذهبوا الى نور العالم خلاص ما فيش خلاص الديانة المسيحية المبدلة تدعي أنها استمرار للديانة التوراتية وتزعم أنها هي المكملة لها، وهذا حق لو أنهم لم يحرفوا دين المسيح وشريعته، قال المسيح | ــ بشهادة العهد الجديد ــ: «لا تظنوا أني جئت لأنقض الناموس والأنبياء(‪[3]‬)، ما جئت لأنقض بل لأكمل» (متى 5: 17) ولكن الذي حدث أن نظّار المسيحية قد حرفوا التصورات في التوحيد التوراتي ثم أتبعوه بتغييره في الإنجيل، بأن جعلوا موجب الخلاص والنجاة مخالف كليًا للأسفار المقدسة الأولى. وبما أن الخلاص والنجاة في التوراة وملحقاتها يتم عن طريق الإيمان بالله تعالى والعمل بشعائر التوراة والتوبة عند التقصير في ذلك(‪[4]‬)، وكان باب التوبة مفتوح في الشريعة التوراتية «ارجعوا إلي واحفظوا وصاياي واعملوا بها» (نحميا 1: 9)، ورحمة الله تعالى لا تحتاج إلى وسيط(‪[5]‬) «اغسلني كثيرًا من إثمي ومن خطيئتي طهرني» (المزامير 51: 1، 2)، وقد استمر هذا الحال الخلاصي العملي في عهد المسيح | «هكذا يكون فرح في السماء بخاطئ واحد يتوب» (لوقا 15: 7) لذا فقد كان الحواريون (التلاميذ) يؤمنون ــ مثل اليهود ــ أن النجاة تكمن في العمل بالشريعة، وأن التوبة تجبر النقصان في العمل وتكمله وتسمح بتصحيحه. قال الحواري يعقوب: «الإيمان بدون أعمال ميت» (رسالة يعقوب 2: 20). وفي دائرة المعارف البريطانية: «لم يكن يؤمن آباء الكنيسة في العصور الأولى بالفكرة التي تقول: إن آلام المسيح كانت وسيلة لتهدئة غضب الله»(‪[6]‬). وفي دائرة المعارف الكاثوليكية: «لا تلعب عقيدة الكفارة في العهد الجديد دورًا أساسيًا»(‪[7]‬).وبعد عصر المسيح | ابتدع بولس عقيدة الكفارة، حيث أسسها على خطيئة آدم | (‪[8]‬)، وهي الخطيئة في نظره التي لم يقتصر أثرها على آدم فقط بل شملت جميع ذريته إلى أن كفّرت بصلب يسوع(‪[9]‬)! «المسيح مات من أجل خطايانا» (كورنثوس (1) 15: 3)، «جعله الله كفارة بدمه» (رومية 3: 25)، وبهذا الإجراء الخطير ألغى بولس ــ عمليًا ــ الناموس الموسوي «لو كان الإيمان يحصل بالناموس لكان موت المسيح باطلاً» (غلاطية 2: 21). لذلك فقد تنبه الحواريون لذلك التبديل والنقض فلما أخذ يلمح بذلك ويهيئ له عن طريق ترك الختان ونحوه قام كبارهم في وجهه وقالوا له: «وقد أخبروا عنك أنك تعلم جميع اليهود الذين بين الأمم الارتداد عن موسى قائلاً أن لا يختنوا أولادهم ولا يسلكوا حسب العوائد..