فضاء الرأي

الإسلام دين عالمي و عولمي و عَلماني

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

جاء الإسلام كدين ليس لقوم او عرق كما الديانات السابقة بل للعالم أجمع فهو دين عالمي.. لذلك كان خطابه في معظم الآيات ( أيها الناس ) ليؤمنوا تم تحول الي المؤمنين من الناس ( الذين آمنوا ).

طرح الإسلام فكرة العولمة قبل اي فكر سياسي .. فالإسلام دين للمسلم و حضارة لغير المسلم يعيش بداخله في أمن و امان و كانت وثيقة ( صحيفة المدينة ) اول دستور مدني نص على التعايش السلمي لكل الأديان داخل المدينة الواحدة .

و استخدم هذا الدستور مصطلح الأمة متعددة الأديان و مواطنة لها حقوقها و وجباتها تحكمها مرجعية إسلامية عادلة.

صادق الإسلام على التعامل و العيش السلمي بين كل الاعراق.. فقد انتشر الإسلام بالتجارة في دول شرق آسيا من ماليزيا و أندونيسيا. و حتي أفريقيا و عاشت كل الاديان داخل منظومة الإسلام العولمية .

تم جاء مبدأ العَلمانية التي استعملت استعمال خاطيء من قبل فقهاء و تجار الاسلام السياسي واختصروها في تعريف ناقص ( فصل الدين عن الدولة ) فالعلمانية بمعناها الصحيح هى (حيادية الدولة تجاه الدين) من مبدأ من شاء فليؤمن و من شاء فليكفر .. خاصة في الدولة المتعددة الأديان لا يمكن أن تقوم على دين واحد و الا لأصبحت دول مثل أوربا مجحفة لحق المسلمين فيها و هم اقلية .. فالدولة تقوم على العدل.. و العدل اساس الحكم.

لقد كانت الدولة و النظام الاسلامي في الأندلس علمانيا و حمي المسيحين و اليهود و لكن عندما سقطت دولة الاسلام قام الاسبان بتنصير المسلمين ما سمي لاحقا باسم المرسكيوون.. اليوم لا تمارس اسبانيا هذا الفعل بل و تستهجنه و تعتبره جزء من تاريخ مشين لها لم يمارسه المسلمون و هم في أوج قوتهم و هم في السلطة.

لقد خص الله نفسه بالفصل بين الديانات حين قال : ( إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالنَّصَارَىٰ وَالصَّابِئِينَ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَعَمِلَ صَالِحًا فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ) .

ما يعانيه الخطاب الديني اليوم هو تغلب نظرة الفقه الضيقة وتلبيس السياسة على الدين و هي حالة أشبه بعصور الظلام في أوربا و سيطرة الدين الكنسي على مفاصل الحياة و هذا تحديدا ما جاء الإسلام لتصحيحه فالدين لله والعلاقة مباشرة بدون وساطة بين العبد و خالقه.

والإسلام دين العالمين و سمي الله خلقه بالعبيد،

حتي يقطع الطريق ان يكون الإنسان عبدا لعبد،

بل عبدا لرب العالمين.

*كاتب من ليبيا.

Fowziomaar@yahoo.co.uk.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
لا حريّة بوجود الأديان
منذر العاصي -

تطوّر الرسالة المحمدية تبع سير الأحداث التاريخية، ولم تكن، في بداياتها، سوى تصادم محلّي مع القوى القبلية والنخبوية. لهذا نجد وضوح تأثير حياة البداوة على النصوص. هو أيضاً إستفاد تشريعياً، وعلى نحو واضح، من الديانتين الإبراهيميتين، اليهودية والمسيحية، وعلى وجه الخصوص اليهودية. هاتان الديانتان اللتان صارتا مستهدفتين من المسلمين. وفي ذات الحين تُركت بعض المقدسات ذات العلاقة الحسّاسة بفترة ما قبل الإسلام بغية تجنّب التصادم.صحيح أن الكثير من الآيات تدعو إلى قبول الآخر، لكن وفي تناقض مرعب هناك آيات تدعو بشكل سافر إلى القتل والترهيب، خاصة بعد إشتداد عود أصحاب الدعوة وتشكيل نواة جيش، لم يكن في البداية سوى عصابة تغير على قوافل التجارة.توسعته تمّت وفق النظريات الإمبريالية البدائية السائدة حينذاك، أي نهب وسرقة دول الجوار، سواء بالتبشير وحتى استخدام القوّة المفرطة.الرسالة المحمدية هي بنت عصرها ولا تصلح آنياً، بسبب تعصّب أهلها لقدسية النص وصِحّته، في الوقت الذي ابتعدت فيه بقية الأديان عن بعض النصوص التي لا تُلائم التطوّر.انتهى عصر عبودية الناس لآلهة غائبة بسبب تطوّر عقل الإنسان. الحراك بدأ منذ عصر النهضة في أوروبا وهاهو يمتدّ وسوف يشمل الإنسانية بالكامل في المستقبل. لا حريّة للبشرية بوجود الأديان.

العدل
متابع وراكم وراكم يا .. -

كان العدل حلم الانسانية وفي الاسلام صار حقيقة .. خذ عندك مثلا المشرق الاسلامي فيه الملايين من غير المسلمين ولهم الاف الكنايس والاديرة والمعابد منذ الف واربعمائة عام ونيف ضمن لهم الاسلام حرية الاعتقاد وحرية ممارسته وحفظ ارواحهم وإعراضهم وأموالهم وأمر بالعدل والإحسان معهم ، ومع ذلك يسب المتطرفون فيهم الاسلام والمسلمين في تعليقات ايلاف من باب الحقد الكنسي والنفسي والتاريخي .. سيلاحظ الكاتب ذلك من تعليقاتهم وردودهم عليه ..

الاسلام ارحب للإنسان المحافظ من العلمانية وارحم به منها
لطفي ابو سعيد -

ليس هناك تعريف واحد للعالمانية ، فهناك علمانية معادية للدين مستأصلة له كالعلمانية الإلحادية المجربة في روسيا والصين وضحاياها بالملايين وفرنسا التي رغم علمانيتها فانها لا تحارب سوى الاسلام خاصة خارج أراضيها بالتنسيق مع بطرك باريس و يبدو ان فرنسا العلمانية لم تنس جذورها الكاثوليكية الصليبية المتعصبة وضحاياها بالملايين من المسلمين في شمال افريقيا من مصر الى المغرب وجنوب الصحراء لم يحصلوا على اعتذار و تعويض حتى الآن لآنهم مسلمين ، وتركيا وتونس وهذه العلمانية المفضلة لدى الملاحدة من ابناء المسلمين والمتطرفين من الكنسيين المشارقة لانها تقصي الاسلام وتحاربه بالطبع الملاحدة العرب لا يقتربون من الاديان الاخرى فقط عدوهم الوحيد الاسلام ، في كل الاحوال ففي ظل العلمانية ولو كانت من النوع الخفيف فإن الانسان المتدين من اي دين لا يستطيع ان يقيم حياته وأسرته وفق قناعاته الايمانية فالعلمانية تتدخل في فضاءه الخاص فتفرض عليه قوانينها فالعلمانية في الواقع دين ارضي له كهنوته وحراسه ، لذا فالإسلام ارحب للإنسان والمتدين يتركه وشأنه مادام ملتزما بالنظام العام للدولة الذي يخضع له كالمسلم تماما ..

توضيح لابد منه ولازم لآية من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر
متابع وراكم وراكم يا -

( لا توجد حرية كفر في الاسلام السني بمعنى إشهاره والتفاخر به ) وكفر المسلم السني تترتب عليه مسائل مثل طلاق زوجته منه وإسقاط ولايته على أولاده الخ وإقامة الحد عليه ) و ان آية من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر - دون ان يشرح بالكفر صدراً ويتبجح - وان كانت تحمل معنى التخيير الا انه تخيير مع تحمل المسؤلية الدنيوية والأخروية وهي آية تهديد ووعيد وترهيب لانه يأتي في نهاية الآية الايضاح ان نهاية من اختار الكفر النار احاطت به جدرانها ذلك ان الله يحب لعباده الإيمان والاسلام ويكره لهم الكفر ولا يليق بك يا انسان ان تقابل احسان المحسن وإنعام المنعم بالجحود والالحاد او الشرك وعبادة غيره وتبتغي غير الاسلام ديناً لك وقد ابطل الله ما سواه من أديان ولم يعد مقبولاً لديه سوى الاسلام الذي هو معتقد كل الانبياء والرسلً من سلالة ابراهيم عليه السلام ، مع ملاحظة انه حتى غير المسلمين وغير المؤمنين لا يعترفون بالتخيير في معتقداتهم ولو عادت الكنيسة لحكم اوروبا والمسيحيين في العالم وكان لها شوكة لأدخلت من اختار الكفر واعتنق الالحاد و العلمانية واللبرالية وغيرها من المسيحيين الحاليين على محاكم التفتيش وما ادراك ما محاكم التفتيش وحتى العلمانية المتسامحة والمتطرفة والالحاد لا تسمح للمسلم ان يعيش وفق معتقده انظر ماذا يحصل للمسلمين في الغرب العلماني اليوم وما يحصل للمسلمين في ظل الالحاد في الصين او الوثنية في بورما والهند .حيث ابادة وتهجير ونزع جنسية ملايين المسلمين في زمن الأنوار والحريات والديمقراطيات وحقوق الانسان والحيوان والغابات الا حقوق الانسان المسلم ؟!!

العلمانية بصبغة داعش ؟!
واحد -

العلماني يريدك أن تلبس على هواه وتأكل وتشرب على هواه وتتصرف في كل شيء على هواه،ثم يحدثك عن الحرية والديمقراطية.‏يعني باختصار دواعش بربطة عنق ؟!

ماهذا السخف يا ناس ، التفسير المادي الإلحادي للاسلام ذهب الى
متابع وراكم وراكم يا -

ماهذا السخف يا ناس ، التفسير المادي للاسلام ذهب ، اي طالب مقارنة اديان يفضح مزاعم ان الاسلام مستل من اليهودية والنصرانية ، لا في بداياته ولا منطلقاته ولا أهدافه لا في تشريعاته ولا معاملاته ولا في اخلاقه ولا في عباداته ، صحيح ان الرسالات الإبراهيمية متحدة - قبل التحريف والتبديل عند اليهود والنصاري - لكن الصحيح ان الاسلام كيان بذاته متفرد في خصائصه ، ولذا هو خاتم الاديان والمهيمن عليها والمبطل لها ، فهو النسخة النهائية المعتمدة من الله ولم يعد مقبولا عنده سواه ..

الملاحدة العرب اخوان في الرضاعة للكنسيين المشارقة
متابع وراكم وراكم يا ملاحدة ويا كنسيين -

الملاحدة يغترفون من كشكول شبهات اخوانهم الكنسيين المشارقة وينشرون شبهاتهم ضد الاسلام من باب صد المسيحيين عنه لكن هذه الوصفة فشلت ، فالمحصول السنوي في بلد كمصر حيث ملايين المسيحيين يبلغ خمسون الف مهتدي الى الاسلام ، وعلى مدار الساعة يسلم ١٤ شخص حول العالم ، الاسلام لم ينتشر بالسيف ، بل رد على السيف المشرع ضده من الكفار والمشركين ، ولا يعيب ذلك الاسلام فهل انتشرت المسيحية والالحادية بتوزيع الشوكولا والبنبوني مثلا ، ما هذا السخف ، واحتقار وعي الناس ورمي الاسلام بتهم وشبهات ، ينسفها الواقع بوجود الملايين من الكفار والمشركين الأصليين ولهم الاف الكنايس والاديرة منذ الف واربعمائة عام ونيف ، بينما قامت المسيحية والالحادية والعلمانية المعاصرة بإبادة ملايين البشر ولم تترك لهم حرية الاعتقاد فضلا عن حرية الحياة ...

ارقام بضحايا الالحاد من البشر لم نحسب نهب الثروات ، ولم نحسب ضحايا المسيحية من البشرية
متابع وراكم وراكم يا ملاحدة ويا كنسيين -

إن عدد القتلى التقريبي في كل حروب النبي وسراياه من المسلمين والمشركين ، يتراوح بين 1000 إلى 1500 قتيل كأقصى حد متصور . ‫و نلحظ أن كثيراً من المستشرقين بالرغم من سوء نوايا أغلبهم إلا أنهم لاحظوا تلك المثالية التي تحلى بها النبي ‬ في حروبه ، والتي لم يعهدوا لها شبيه في غيره من القادة ، وهذه الملاحظة تشير إشارة واضحة إلى مصداقية محمد في نبوته ، بل أخلاقيات الحرب في السيرة النبوية من أعظم دلائل نبوة محمد ، ولئن كان العهد النبوي يمثل سقف تلك الأخلاقيات على مستوى التاريخ إلا أن المسلمين في حروبهم عبر القرون كانوا يهتدون بهديه بنسب متفاوتة حسب قربهم أو بعدهم عن هدي النبي ، ولعل أقل هذه النسب تمثلاً بأخلاقيات حروب النبي يعتبر من أرقى المثل الحربية الأخلاقية بالنسبة لمن حوله من الأمم ، يعبر المؤرخ المشهور ول ديورانت عن ذلك بقوله : « إن المسلمين – كما يلوح – كانوا رجالاً أكمل من المسيحيين ، فقد كانوا ، أحفظ للعهد منهم ، وأكثر منهم رحمة بالمغلوبين ، قلما ارتكبوا في تاريخهم من الوحشية ما ارتكبه ،المسيحيون عندما استولوا على بيت المقدس في عام 1099م . » عندما قتلوا الآلاف من المسلمين واليهود وحتى المسيحيين المشارقة واستباحوا القدس لأيام اغتصبوا خلالها النساء وكانوا يضربون ادمغة الاطفال بالجدران لتتفجر ؟! يذكر التاريخ أن ٥ أشخاص قتلوا ١٨٥ مليون إنسان ١- ماوتسي تونج " زعيم الصين" قتل ٧٩ مليون. ٢- جوزيف ستالين " زعيم روسيا" قتل ٥٠ مليون. ٣- أودلف هتلر " الزعيم النازي" قتل ٤٠ مليون. ٤- بول بوت "الزعيم الكمبودي" قتل ٣ ملايين من شعبه. ٥- ليو بولد " ملك بلجيكا" اشترى الكونغو و قتل ١٥ مليون من شعبها. لا يوجد من بينهم اسم احمد او محمد.

هل يُعقل هذا يا أيها الناس ......
Almouhajer -

أن يؤمن مثقفونا بمثل هذا الهذيان فيعتبرون الإسلام هو واجد العولمة فيضربون كل ما جاء فيه من احتقار لغير الذي يعتقد به ؟! لا !! والأنكى من كل شيء أن يُقال """ فالإسلام دين للمسلم و حضارة لغير المسلم ....."" ليس غريباً أننا نقبع في ذيل الأمم .

Who breaks the wall be hurt by a serpent
Rose -

I am the gate to heaven, nobody comes to the Father but by me , Christ Jesus declared , As Jesus came to fulfill the Old Testament , so it is clear that God has one way to have mankind saved . Any other way is just a deception and illusion . Islam religion came out from breaking the wall , if did not come thru the door and the consequences are getting hurt by the serpent . There are many serpents . . Some of them are the historical and scientific horrible mistakes, some are in its teaching such as sleeping with dead women and animals. It came with the sword and shall go by the sword , some serpents are the period of pregnancy would take 4 years . How come people believe in a book , a piece of it ate by a lamb and was not included then in the whole book. . Some of the serpents are the myth of the rewards of Hor Alain as heaven would be night club and a place of ogres . Some are Mohammad has the sexual power of 40 men . So all the religion is spinning on lust and swords . A break thru the wall as they lack the true knowledge of the holy God . Thanks Elaph

Who breaks the wall be hurt by a serpent
Rose -

I am the gate to heaven, nobody comes to the Father but by me , Christ Jesus declared , As Jesus came to fulfill the Old Testament , so it is clear that God has one way to have mankind saved . Any other way is just a deception and illusion . Islam religion came out from breaking the wall , if did not come thru the door and the consequences are getting hurt by the serpent . There are many serpents . . Some of them are the historical and scientific horrible mistakes, some are in its teaching such as sleeping with dead women and animals. It came with the sword and shall go by the sword , some serpents are the period of pregnancy would take 4 years . How come people believe in a book , a piece of it ate by a lamb and was not included then in the whole book. . Some of the serpents are the myth of the rewards of Hor Alain as heaven would be night club and a place of ogres . Some are Mohammad has the sexual power of 40 men . So all the religion is spinning on lust and swords . A break thru the wall as they lack the true knowledge of the holy God . Thanks Elaph

المجد والتمكين لهذا الدين المتين بعز عزيز او ذل ذليل ..
لطفي أبوسعيد -

لسنا المذعورين من " العلمنة" اطمئنوا ، فالمسلمين وعلى الرغم من أوضاعهم الصعبة الا انهم اثبتوا للعالم ان العلمنة شجرة خبيثة لا تنبت عندهم ، فنظريات التحديث تتنبأ بتراجع الدين مع ازدياد وتيرة التحديث في العالم الغربي وغيره وهناك ذعر حقيقي بعدما اقفرت الكنايس من روادها ، بينما المسلمون يزداد تدينهم مع زيادة التحديث سواء في العالم العربي او أسيا او افريقيا .. ان هذا الدين شديد متين وفي حفظ رب العالمين ..

رحم اللة المشعوذين
فول على طول -

..مصيبة الذين أمنوا فى مثقفيهم أكبر بكثير من جميعهم . الجملة الأولى يقول الكاتب : جاء الإسلام كدين ليس لقوم او عرق كما الديانات السابقة بل للعالم أجمع فهو دين عالمي لذلك كان خطابه في معظم الآيات ( أيها الناس ) انتهت الاية . يبدو أن السيد الكاتب لا يعرف أن الاسلام جاء بلسان عربى فصيح وخاصة لسان قريش ولا أعرف كيف يكون دين عالمى مع أنة حدد اللغة التى نزل بها والتى يجب على المؤمن بالاسلام أن يتعلمها حتى يفهم اسلامة ؟ والسيد الكاتب لا يدرى أن أكثر من 90 بالمائة من المسلمين لا يعرفون اللغة العربية وعجبى ؟ ونحن نسأل رب المسلمين لماذا لم يجعل لغة المسلمين كلها واحدة أو لماذا لم يجعل كتابة المبين مفهوم ومترجم بكل اللغات ؟ هل هذا فات على رب الاسلام أو على الكاتب ؟ الاسلام يخاطب فقط الناطقين بالعربية وهذا مؤكد بأيات بينات .. انتهى - هل سيدى الكاتب قرأت تفسير كلمة " الناس " التى جاءت فى الاية ؟ تفاسيركم تؤكد أنة كان يخاطب أهل الجزيرة فقط وليس الناس الذين تقصدهم أنت ..هل لا تعرف ذلك ؟ سيدى الكاتب : أى ديانة فهى جاءت للعالم كلة والديانة الخاصة بأهلها لا تعتبر ديانة من عند اللة بل مجرد عادات وتقاليد مجتمع ..انتهى - ونسأل السيد الكاتب : هل قرأت الديانة المسيحية مثلا والتى سبقت الاسلام ؟ هل تعرف أن الانجيل مترجم الى أكثر من 2500 لغة ومتداول فى العالم كلة ؟ هل تعرف أن المسيحية منتشرة فى أرجاء العالم كلة وأكثر عددا من المسلمين ؟ أى ديانة عالمية وأوسع انتشارا وأكثر منطقية وسلاما من الاسلام . وهل بعد هذا تعتبر المسيحية ديانة ليست عالمية ؟ - هل تعرف أن المسلم لابد أن يصلى باللغة العربية من أول الأذان وسورة الفاتحة ؟ هل بعد ذلك تعتبر الاسلام ديانة عالمية وجاءت للعالم كلة ..؟ يتبع

رحم اللة المشعوذين - تابع ما قبلة
فول على طول -

ويقول الكاتب : فالإسلام دين للمسلم و حضارة لغير المسلم ..انتهت الجملة ونحن نسألة : ما هى الحضارة الاسلامية أصلا ؟ ولماذا لا نراها فى بلد المنبع ؟ وهل الحضارة لها ديانة ؟ يا سيد الحضارة نتاج مجهود بشر ولم تنزل من السماء واذا كانت الحضارات تصنف على أساس الديانات فان الاسلام فى قاع التصنيف أو خارج التصنيف أساسا وما هى الحضارة التى يتعلمها غير المسلم من الاسلام ؟ أرجوك أن تذكر لنا مثال واحد على ذلك حتى لا يكون كلامك عاطفيا ومرسلا مثل كل المشعوذين . الاسلام دمر حضارات البلاد التى غزاها وما عليك الا أن تقرأ تاريخ بلدكم . وللان هل ما يحدث فى بلدكم ليبيا بعيدا عن الاسلام ؟ لماذا تتعدد الفرق الارهابية فى بلادكم ؟ وعلى أى أساس جاءوا الى ليبيا أو العراق أو سوريا ؟ وهل فعلا غير المسلم لة حقوق وبالتساوى مع المسلم فى بلاد المؤمنين ؟ سيدى الكاتب المقال كلة عبارة عن مغالطات وهل فعلا انتشر الاسلام بالتجارة فقط أم بأشياء معروفة وتنفيذا لتعاليم معروفة ؟ تحب نقرأها لكم ؟ يتبع

رحم اللة المشعوذين - تابع ما قبلة 3
فول على طول -

ويقول الكاتب : فالعلمانية بمعناها الصحيح هى (حيادية الدولة تجاه الدين) من مبدأ من شاء فليؤمن و من شاء فليكفر ..انتهت الجملة . هل أنت جاد فى كلامك سيدى الكاتب أم مجرد لغو كلام ؟ هل فعلا بلاد المؤمنين حيادية تجاة الأديان ؟ وبالمرة عبارة " من شاء فلؤمن ومن شاء فليكفر " فهى كانت خاصة بكفار قريش والأسوا أنه كان يخاطبهم قائلا : قل أيها الكافرون ..يعنى هل هذا أسلوب خطابة أم شتائم للأخرين ؟ وهل هذا أسلوب هداية للكافرين عندما تبدأ مخاطبتهم بعهذا الأسلوب ؟ وهل تعرف أن هذة الأية كانت فى القران المكى الذى تغير كلة بعد قران المدينة وأن أية السيف فى سورة التوبة 29 نسخت كل ما قبلها وهذا ما يقولة الراسخون فى العلم منكم ؟ انتهى - أغرب جملة : الا لأصبحت دول مثل أوربا مجحفة لحق المسلمين فيها و هم اقلية .. فالدولة تقوم على العدل.. و العدل اساس الحكم. ..انتهت الجملة ونحن نسأل الكاتب هل ما تقولة حقيقة ؟ ولماذا يهرب ويلجأ المؤمنون الى اوربا ؟ والانبى يا سيادة الكاتب اذا كان المسلمون فى اوربا مضطهدون أرجوك أن تطالبهم بالرجوع الى بلادكم رحمة بهم لعلهم يقبلون بالرجوع ..وبالمرة تقارن بين المسلمين المضطهدين فى اوربا وبين الأقليات أصحاب الأرض الأصليين فى بلادكم بسبب اسلامكم وبسببكم وينوبك مليون ثواب لو تقول لنا نتيجة المقارنة بالصدق . ويقول الكاتب : لقد كانت الدولة و النظام الاسلامي في الأندلس علمانيا و حمي المسيحين و اليهود ..انتهت الجنة ولكن الكاتب لم يسأل نفسة - - لماذا ذهب المسلمون الى الأندلس ؟ وما الذى فعلوة هناك ؟ لكن الكاتب يلوم الأسبان لأنهم استردوا أرضهم وديانتهم الأصلية ...مصيبة الذين أمنوا أنهم يرون بعين واحدة ..وجيد أن يستهجن الأسبان ما فعلوة ولكن هل يعتذر المسلمون عن أى فعل همجى ارتكبوة على مدار التاريخ ؟ انتهى - ويقول الكاتب : لقد خص الله نفسه بالفصل بين الديانات حين قال : إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالنَّصَارَىٰ ..والى أخر الاية ..لكن الكاتب نسى أن رب الاسلام أمرهم أن يكون الدين كلة للة ومن يأتى بغير الاسلام دينا لن يقبل منة وهذا يجب تنفيذة بالسيف ...يعنى لا فصل بين الأديان ولا حاجة بل دين واحد فقط ..انتهى - ويقول الكاتب : ما يعانيه الخطاب الديني اليوم هو تغلب نظرة الفقه الضيقة وتلبيس السياسة على الدين و

حور عين ايه يا Rose
برسوم بتاع القلاية إياها -

حور عين ايه يا روز ، تلاقيكي محضية من محضيات احد القساوسة او الرهبان وفضائح الكنايس وفضائح برسوم والرهبان الذين يتقاتلون على النسوان والولدان ازكمت انوف باباوات روما والإسكندرية وبقية القارات مش دي شهوات برضو ، طيب ونشيد الإنشاد

وفق تعريف العلمانية الاسلام هو الدين الصحيح و الصليبيون المشارقة اشد المسيحيين عنادا ومكابرة وبذاءة ورفضاً للحق كراهية للمنصفين
متابع وراكم وراك يا صليبيين اشرار ويا ارثوذوكس غجر اوباش .. -

الفيلسوف الإنكليزي جون لوك كتب في موضوع العلمانية: "من أجل الوصول إلى دين صحيح، ينبغي على الدولة أن تتسامح مع جميع أشكال الاعتقاد دينيًا أو فكريًا أو اجتماعيًا، ويجب أن تنشغل في الإدارة العملية وحكم المجتمع فقط، لا أن تُنهك نفسها في فرض هذا الاعتقاد ومنع ذلك التصرف. يجب أن تكون الدولة منفصلة عن الكنيسة، وألا يتدخل أي منهما في شؤون الآخر. هكذا يكون العصر هو عصر العقل، ولأول مرة في التاريخ البشري سيكون الناس أحراراً، وبالتالي قادرين على إدراك الحقيقة". وهذا وفق ميزان العلمانية ما فعله الاسلام منذ الف واربعمائة عام ، فترك الناس وما يعتقدون بدليل وجود ملايين الكفار والمشركين والمخالفين وشأنهم ولهم آلاف الكنايس والاديرة والمعابد منذ الف واربعمائة عام ونيف ، ولم يحتج الاسلام الى حروب تستمر مائة عام يموت فيها الملايين حتي يتحرروا من الكهنوت إذن الاسلام هو الدين الصحيح وفق الفيلسوف جون لوك ..

حوش حوش مخترعات المسيحيين المشارقة ملئت أرفف المخازن الكبرى وصارت بالحجز ههههه
متابع وراكم وراكم يا صليبيين مشارقة اشرار اوباش -

يقول الصليبي الحاقد هجوره ؛ أننا نقبع في ذيل الأمم .بالفعل انتم يا هجوره الصليبي في ذيل الأم ممكن تقول لنا انتم كمسيحيين مشارقة ماذا قدمتم للانسانية من اختراعات وانجازات ملئت أرفف المخازن الكبرى في العالم وتهافت عليها الناس حتى صارت بالحجز ؟! خيبكم الله يا صليبيين مشارقة كفر يا هجوره الصليبي الشرير الذي لم تهذبك وأخوانك الكنسيين لا تعاليم ولا وصايا فأنتم وفق معيار يسوع كفرة مهرطقون مصيركم جحيم الابدية في مصهورها الكبريتي

رحم اللة المشعوذين - تابع ما قبلة
فول على طول -

وفى نهاية المقال فان الكاتب يحمل المسئولية للفقهاء وعلماء الدين وكأنهم لا يعرفون الدين حتى تاريخة وبعد 14 قرنا على الاسلام ..طيب يا سيدنا الكاتب : من يفهم الدين اذن اذا كان أهل العلم والفقهاء لا يفهمونة .. ومتى يظهر الاسلام الصحيح ...ومن يمثلة ؟ هل لك أنت الكاتب والذى يكتب أن تقول لنا الاسلام الصحيح وتترك الفقهاء ؟ أرى أن مصيبتكم أعقد من أن تحل وأكبر مصيبة هم مثقفوكم من الذين يكتبون..عندما نقرأ هذا الكلام من المحسوبين على الكتاب والمثقفين فلا أرى بارقة أمل واحدة فى الذين أمنوا . ربنا يشفيكم وهذا هو الأمل الوحيد .

شهادات مؤرخين منصفين تنصف الاسلام
متابع وراكم وراكم يا صليبيين مشارقة -

على خلاف ما يروجه المأبونون كنسياً والذين لا يبرد شذوذهم الا الافتراء على الاسلام والمسلمين من أبناء الخطيئة والرهبان والقسس الصليبيين الكذابين من الذين كفروا من الأمة الضالة و الكافرة والمهرطقة حتى بيسوع الانجيلي وتعاليمه ووصاياه واعماهم الحقد الكنسي والتاريخي واخوانهم الملاحدة الشعوبيين الجهلة ونصفعهم على اقفيتهم بشهادات للمؤرخين المنصفين يقول السير توماس أرنولد: " لقد عامل المسلمون الظافرون ،العرب المسيحيين بتسامح عظيم منذ القرن الأول للهجرة ، و استمر هذا التسامح في القرون المتعاقبة ، و نستطيع أن نحكم بحق أن القبائل المسيحية التي اعتنقت الإسلام قد اعتنقته عن اختيار و إرادة حرة ، و إن العرب المسيحيين الذين يعيشون في وقتنا هذا بين جماعات المسلمين لشاهد على هذا التسامح يقول غوستان لوبون في كتابه حضارة العرب: " إن القوة لم تكن عاملاً في نشر القرآن ، و إن العرب تركوا المغلوبين أحراراً في أديانهم…و الحق أن الأمم لم تعرف فاتحين رحماء متسامحين مثل العرب ، و لا ديناُ سمحاً مثل دينهم ".ويقول المستشرق جورج سيل: " و من قال إن الإسلام شاع بقوة السيف فقط ، فقوله تهمة صرفة ، لأن بلاداً كثيرة ما ذكر فيها اسم السيف، و شاع الإسلام ".يقول المؤرخ درايبر في كتابه " النمو الثقافي في أوربا " : " إن العرب لم يحملوا معهم إلى أسبانيا لا الأحقاد الطائفية ، و لا الدينية و لا محاكم التفتيش ، و إنما حملوا معهم أنفس شيئين في العالم ، هما أصل عظمة الأمم: السماحة و الفلاحة".وينقل ترتون في كتابه " أهل الذمة في الإسلام " شهادة بطريك " عيشو بابه " الذي تولى منصب البابوية حتى عام 657هـ:" إن العرب الذين مكنهم الرب من السيطرة على العالم يعاملوننا كما تعرفون. إنهم ليسوا بأعداء للنصرانية ، بل يمتدحون ملتنا ، و يوقرون قديسينا و قسسنا ، و يمدون يد العون إلى كنائسنا و أديرتنا كتب ميخائيل بطريرك أنطاكية: " إن رب الانتقام استقدم من المناطق الجنوبية أبناء إسماعيل ، لينقذنا بواسطتهم من أيدي الرومانيين ، و إذ تكبدنا بعض الخسائر لأن الكنائس التي انتزعت منا و أعطيت لأنصار مجمع خليقدونية بقيت لهم، إلا أننا قد أصابنا القليل بتحررنا من قسوة الرومان و شرورهم ، و من غضبهم و حفيظتهم علينا. هذا من جهة ، و من جهة أخرى سادت بيننا الطمأنينة.

طبعًا المسيحية اللطيفة لم تنتشر بالارض بتوزيع الشكولاطة والبنبوني يا صليبيين مشارقة حقدة
متابع وراكم وراكم يا صليبيين مشارقة اشرار ويا ارثوذوكس غجر اوباش اوساخ -

على خلاف ما يروجه الذين كفروا من ابناء الخطية والمرشومة والرهبان اصحاب الرقاب والجلود الغليظة من الامة الضالة المجرمة من اكاذيب وافتراءات على اسلامنا العظيم بسبب حرقتهم ووكستهم ، فرن هؤلاء الاوغاد يتجاهلون عن عمد كيف انتشرت تقيدهم الفاسدة في العالم القديم ، فمثلا يقول المؤرخ الأميركي بريفولت‬" ﺇﻥ ﻋﺪﺩ ﻣﻦ ﻗﺘﻠﺘﻬﻢ ﺍﻟﻤﺴﻴﺤﻴﺔ ﻓﻲ غزوها ﻓﻲ ﺃﻭﺭوﺑﺎ ﻳﺘﺮﺍﻭﺡ ﺑﻴﻦ 7الى 12 مليوناً وفى الدنمارك كان للملك كونت دورا خطيرا فى نشر المسيحية فى ممتلكاته بالقوة و الإرهاب و من ثم أخضع الأمم المغلوبة على أمرها للقانون المسيحى بعد أن إشتبك مع الممالك المتبربرة فى حروب طاحنة مدفوعا بما كان يضطرم فى نفسه من الشوق إلى نشر العقيدة و فى روسيا إنتشرت المسيحية على يد جماعة إسمها (( إخوان السيف )) أما كيف دخلت المسيحية إلى روسيا فيبدو أولا على يد فلاديمير دوق كييف (985-1015) و هو سليل رورك و يضرب به المثل فى الوحشية و الشهوانية إذ جاء إلى الدوقية فوق جثة أخر إخوته و إقتنى من النسوة ثلاثة ألاف و خمسمائة على أن ذلك كله لم يمنع من تسجيله قديسا فى عداد قديسى الكنيسة الأرثوذوكسية !!لأنه الرجل الذى جعل كييف مسيحية و قد أمر فلاديمير بتعميد أهل دوقية روسية كلهم كرها فى مياة نهر الدنيبر وقد سمل باسيليوس الثانى و هو من أكبر ناشرى المسيحية فى روسيا أعين 15 ألف من الأسرى البلغار إلا مئة و خمسين منهم أبقى لكل منهم عينا واحدة ليقودوا إخوانهم فى عودتهم لبلادهم أما فى النرويج فقد قام الملك أولاف ترايفيسون بذبح الذين أبو الدخول فى المسيحية أو بتقطيع أيديهم و أرجلهم أو نفيهم و تشريدهم و بهذه الوسائل( السمحة ) نشر المسيحية فى ( فيكن ) القسم الجنوبى من النرويج بأسرها، اما لما غزا الذين كفروا قارات العالم الجديد فإنهم استخسروا في سكانها التنصير فعمدوا الى إبادتهم بأحط الأساليب واقذرها ولم يقبلوا منهم الجزية مع قدرتهم على دفعها ولا هم نصروهم بل ابادوهم وزعموا ان ذلك من شروط قبولهم في ملكوت يسوع ، الذي يتخاصم فيه المسيحيون فكل طائفة تحتكره عن الاخرى بدعوى ان الثانية كافرة ، عمركم شوفتم اتباع ديانة بالحقارة والدناءة مثل المسيحية،وناس اوساخ مثل المسيحيين ؟ ان المسيحية والمسيحيون شر مطلق ..

الاسلام الذي رآه آلاف الأرثوذكس واعتنقوا لم يره الافاق والشتام والدجال فوليو
متابع وراكم وراكم يا صليبيين مشارقة اشرار ويا غجر أوساخ أوباش -

يتساءل الآفاق الصليبي الدجال ابن الخطية والمرشومة والرهبان فول عن الاسلام الصحيح فنرد على هذا البائس الأحمق انه الدين الذي اعتنقه آلاف الأرثوذكس ففي عام ٢٠١١ ثمانية وستين الف مسيحي مصري اسلموا بعد أن تكحلت عيونهم بالإسلام، استطاعوا رؤية الحق الإلهى كاملا، كما أنزله الله فى القرآن الكريم على نبيه محمد بن عبد الله صلوات الله وسلامه عليه، فوضعوا على عاتقهم مسئولية توصيل الدعوة للإسلام إلى جموع وملايين المصريين المسيحيين الذين كانوا مثلهم قبل أن يتغمدهم الله بالهداية إلى الصراط مستقيم.. إنهم المهاجرون الجدد إلى الإسلام مسيحيين قبلوا الإسلام حديثا، لكنهم ليسوا فصيلا سياسيا بعينه، بل مجموعة مسيحية سابقة قبلت الإسلام تخلصاً من كل قيود العقائد المسيحية التى كانوا يرسفون تحت أغلالها، حسبما وصف.وأضاف: «صنفنا ركاما هائلا من الطقوس (أنظمة العبادة) البشرية المخترعة والعقائد الفلسفية الإنسانية الموضوعة التى جعلتنا نعيش فى مغارة لا مخرج منها، ولم يكن لها مطلقا نص من الكتاب المقدس أو الإنجيل يدعمها، ولا يلغو بها إلا القساوسة والكهان من أبناء الطائفة التى تدعى أنها الأم وما غيرها زيف وبهتان (الكنيسة الأرثوذكسية يقول يا لهول هذه الأمور المتعارضة الفجة! وهكذا لقد شُيدت الكنائس والكاتدرائيات بالرخام والمرمر الخالص، وكُللت صورها وأيقوناتها بماء الذهب، وتبارى أهلها (هؤلاء القساوسة) فى جعل الكنائس قطعا فنية تمتلئ بالنحت والصور والتماثيل الفخمة، ويموج هواؤها بالبخور المستورد الغالى الثمن، وهى أمور لم تذكر فى الإنجيل بين أيديهم أبدا، وتثير استهزاء وسخرية العالم و عاش مسيحيو المشرق ولا يزالون تحت عبودية هؤلاء القسيسين والكهان، ومن يعترض على ثرائهم ومظاهر الأبهة والفخامة والمظاهر المثيرة، لن يحصد إلا حرمانه من دخول الكنسية، بل وعدم الصلاة على جثمانه حينما توافيه المنية، ويكون مآله جحيم الابدية وهكذا عاش ومات الملايين من المسيحيين تحت ركام العقائد الكاذبة المصطنعة

فهمتْ
خوليو -

بعد قراءة هذه المقالة فهمت لماذا يذبح الللبيون بعضهم بعضاً وهم جميعاً من الذين آمنوا من جناح السنة النواصب (الذين نصبوا على الخلافة بعد موت صاحب الدعوة ) فإذا كان في بلد صغير مثل ليبيا لا يستطيع هذا الدين ضمان التعايش والاستقرار ..فكيف سيكون دين عالمي يعيش في كنفه الجميع بسلام ،، ويضرب لنا مثال أسبانيا المحتلة في القرن السابع.. ولو أنّ السيد الكاتب حقاً عارف بالأمور لعرف أنه خلال ثمانية قرون لم يتوقف القتال والقتل بين بعضهم البعض ومع أصحاب البلاد .. فإذا كان السيد الكاتب هذه ثقافته فلا عتب على الغالبية. العظمى التي لا تكاد تستطيع فك الحرف .. فليس غريباً أن يستمر القتال وذبح بعضهم البعض من أجل الكرسي ..هكذا فعل أسلافهم من أجل الخلافة والجواري وملك اليمين .

واضح ان الكاتب شرب وعب من بئر بضاعه فانتج لنا المقال
جاك عطالله -

نقول بئر بضاعه مقلب قمامه ونجاسه بنى ساعدة فيلقى فيه حسب صحيح البخارى بدم الحيض وسقط النساء والكلاب الميته فيقولوا الماء طهور لا ينجسه شىء ويعبوا منه عبا مع انه سبب كل الظواهر العقليه التى تنضح من افواه ارامل وايتام داعش وايلاف - عنوان مقاله الكاتب حتى بدون الخوض فى مضمونها المهترىء جريمه اهانه للعقل مكتمله الاركان

روعة وعظمة الإسلام سر وجوده وبقاؤه وإنتشاره وعداءالحاقدين له
بسام عبد الله -

عظمة الإسلام هي سر وجوده وحياته وخلوده، وهي باعث اعتزاز لكل من ينتمي لهذا الدين ويسير على هديه ويتفيؤ ظلاله ويقتفي آثاره، وهذه العظمة صفة لازمة لهذا الدين، وهي صبغة له ولمن يتدين به ويتعبد الله بالمنهج الذي جاء به هذا الدين العظيم. فمن حيث شاء المرء أن ينظر لهذا الدين يجده عظيماً وفوق مستوى البشر فكراً وحقائق وقيماً ومبادئ وشكلاً وموضوعاً وشعاراً وجوهراً، وأهم مرتكزاته التي تتجلى من خلالها عظمة الإسلام والتي تبعث على الاعتزاز بهذا الدين والفخر بالانتماء إليه. هي التالية: عظمة المرسل وعظمة الرسول وعظمة الرسالة، فالإسلام هو رسالة الله تعالى إلى خلقه أرسل بها رسوله ومصطفاه محمداً صلى الله عليه وسلم، فكان خاتم الرسل والأنبياء الذين سبقوه بحمل الرسالة إياها إلى أممهم وأقوامهم. فالمرسِل هو الله رب العالمين سبحانه وتعالى، وهو الخالق والمصور، خلق الخلق وهو أعلم بهم وبما يصلحهم أو يفسدهم، وهو سبحانه العليم الخبير، ليس أحد من خلقه أقرب إليه من غيره من حيث الخلق والإيجاد والفطرة والعبودية، وليس في الكون أحد أعلم بالخلق من خالقهم ومنشئهم ومبدعهم ،ألا يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير،. وإنه لنوع من التطاول والجحود أن يزعم البشر أنهم أعلم بالخلق ممن خلقهم، وأنهم أقدر على إصلاح البشر ممن فطرهم وأنشأهم خلقاً بعد خلق، وطوراً بعد طور، وهو أعلم بما في نفوسهم من نفوسهم. ومن رحمته سبحانه بخلقه أنه لم يتركهم وحدهم بل سخر لهم سبل الرشد الفاضلة، ودلهم عليه ببعثة الرسل والمؤيدين بما يعجز العقل عن محاكاته، وأقام الحجة عليهم بالآيات المقروءة والمنظورة، ليكون الناس على بينة من أمرهم فيحيى من حي عن بينة ويهلك من هلك عن بينة، إنه الله القادر القاهر الرحيم الحكيم الغفور الحليم جل في علاه تعالت أسماؤه وتقدست صفاته، عرفه أصفياؤه بجليل آياته، وجهله أشقياء خلقه بغفلتهم وطيشهم ورعونتهم.ومن مظاهر عظمة الإسلام انتشاره واتساعه حتى بين ظهراني أعدائه والمتربصين به، رغم ضعف وسائل الدعوة إليه، فها هي عواصم العالم الغربي تشهد المزيد من التحولات نحو الإسلام، ويوماً بعد يوم يزداد المعتنقون لهذا الدين في تلك العواصم التي لا تأل عن حرب هذا الإسلام بكل ما وصلت إليه من وسائل العلم والتقنية والقوة، وهذا واقع مشاهد لا يحتاج إلى تدليل وتوثيق، يتبع..

عظمة الإسلام هي سر وجوده وحياته وخلوده وليمت بحقده وعنصريته من لا يعجبه
بسام عبد الله -

تابع عظمة الاسلام، ومن مظاهر عظمة هذا الدين عالميته وخلوده، فالإسلام رسالة الله إلى الناس كافة، مهما كانت أعراقهم أو لغاتهم أو ألوانهم، وهو خالد حتى قيام الساعة لا يقبل النسخ ولا الزيادة. وسر العظمة في هذا الاتجاه تتجلى في أمرين هما: الأول: أن معجزة هذا الدين الكبرى – القرآن الكريم – ما يزال يتحدى الناس أن يأتوا بمثله، أو أن ينقضوا معنى من معانيه، أو أن يوجدوا تناقضاً بين حقائقه الفكرية أو العقدية أو إشاراته العلمية والكونية. فرغم تقدم العلوم والمعارف واتساعها، ورغم تفوق أعداء هذا الدين في ميادين العلم والمعرفة فما زال سلطان الإعجاز القرآني متحدياً وقاهراً للجميع. قل لئن اجتمعت الإنس والجن على أن يأتوا بمثل هذا القرآن لا يأتون بمثله ولو كان بعضهم لبعض ظهيراً. الثاني: إن هذا الإسلام مهما كان سلطانه غالباً وحجته بالغة فهو لا يكره الناس على الدخول فيه والانتماء إليه ،لا إكراه في الدين. بل إن عدل الإسلام وسماحته تشمل حتى الكافرين به والكائدين والمتآمرين عليه ،ولا يجرمنكم شنآن قوم على أن لا تعدلوا اعدلوا هو أقرب للتقوى،. ولم ير غير المسلمين ممن عاشوا أعمارهم بين المسلمين، لم يروا إلا البر والإحسان والقسط والعدل في التعامل. وتلك حقائق تاريخية ليست محل جدل وخلاف بين الناس، فالإسلام رحمة للعالمين، من آمن به ومن كفر به، وحتى شريعة الجهاد في الإسلام إنما هي لحماية الحق وكبح جماح الذين يريدون حجب عدالة الإسلام وسماحته عن المستضعفين من الرجال والنساء والولدان الذين لا يستطيعون حيلة ولا يهتدون سبيلاً، وما كان الفتح الإسلامي إلا رحمة للعالمين، وما كانت نتائجه إلا محل ترحيب وإجلال وإكبار، حتى ممن غلبوا في ميادين القتال، اللهم إلا أئمة الكفر والطغاة الذين يريدون استعباد الناس وسلب حرياتهم وكرامتهم.

العالم بدونك أفضل يا مردخاي فول
بسام عبد الله -

يكشف هذا المدعو مردخاي فول حقيقته البشعة في كل تعليق يلطعه أنه صهيوني حتى النخاع وعنصري حتى الثمالة حاقد حتى العظم، وغبي منه وفيه. لا دين ولا أدب ولا عقيدة ولا أخلاق. تلقى وعدك يا مردخاي فول ليكون الجحيم مصيرك في رحلة الحياة الدنيوية القصيرة وخاصة أنك في أرزل العمر وخطوتين والسلامة. تعلم السباحة لتواجه الحياة الأبدية في بحيرة الكبريت والأسيد.

برأي علماء الغرب لا برأي حاقدي الشرق
بسام عبد الله -

يقول الفيلسوف البريطاني برنارد شو في مقدمة كتابه حيرة الأطباء يقول أن الاستعمار البريطاني عندما أحتل جزر السندونش وضع خطة لتغيير دين السكان فأرسل وفود المبشرين ليبعدوهم عن الإسلام . ونجح الاستعمار للأسف الشديد في ذلك ولكن كانت النتيجة هي تفشى الأوبئة والأمراض الفتاكة بينهم بسبب بعدهم عن تعاليم الإسلام التي كانت تأمرهم بالطهارة والنظافة فى كل شيء إلى حد التدقيق على تقليم الأظافر وتنظيف ما تحتها ثم العناية بدفن القلامات في التراب، وأضاف شو ان الإسلام أول دين يأتي بنظرية علمية وواقعية عن مفهوم المرض ويعترف بالطب والأطباء والدواء ، فقبل الإسلام كانت الفكرة السائدة في العالم أن المرض شيطان ويدخل جسم الإنسان عقابا له على معصية أرتكبها في حق الآلهة ... يتبع

وفق تعريف العلمانية الاسلام هو الدين الصحيح و الصليبيون المشارقة اشد المسيحيين عنادا ومكابرة وبذاءة ورفضاً للحق
متابع وراكم وراك يا صليبيين اشرار ويا ارثوذوكس غجر اوباش .. -

الفيلسوف الإنكليزي جون لوك كتب في موضوع العلمانية: "من أجل الوصول إلى دين صحيح، ينبغي على الدولة أن تتسامح مع جميع أشكال الاعتقاد دينيًا أو فكريًا أو اجتماعيًا، ويجب أن تنشغل في الإدارة العملية وحكم المجتمع فقط، لا أن تُنهك نفسها في فرض هذا الاعتقاد ومنع ذلك التصرف. يجب أن تكون الدولة منفصلة عن الكنيسة، وألا يتدخل أي منهما في شؤون الآخر. هكذا يكون العصر هو عصر العقل، ولأول مرة في التاريخ البشري سيكون الناس أحراراً، وبالتالي قادرين على إدراك الحقيقة". وهذا وفق ميزان العلمانية ما فعله الاسلام منذ الف واربعمائة عام ، فترك الناس وما يعتقدون بدليل وجود ملايين الكفار والمشركين والمخالفين وشأنهم ولهم آلاف الكنايس والاديرة والمعابد منذ الف واربعمائة عام ونيف ، ولم يحتج الاسلام الى حروب تستمر مائة عام يموت فيها الملايين حتي يتحرروا من الكهنوت إذن الاسلام هو الدين الصحيح وفق الفيلسوف جون لوك ..

هل تأكدت من نظافة اليد التي تطعمك لحم معلمك يا ارثوذوكسي ؟
متابع وراكم وراكم يا غجر اوباش ، يا أيتام المهجر -

هل شممت الايد التي تطعمك لحم معلمك في فمك يا ارثوذوكسي وهل تأكدت من نظافتها

مطلوب من ايلاف حماية كتابها من تطاول السفهاء
متابع ايلاف -

متى ستحمي ايلاف كتابها من سفاهات وبذاءات الصليبيين المشارقة خاصة سفهاء المهجر من غجر الكنيسة الارثوذوكسية ؟!

أكثر من هذه المقالات التي تغيظ الصليبيين المشارقة الاوباش
متابع وراكم وراكم يا صليبيين مشارقة حقدة ويا ارثوذوكس غجر -

واضح ان هذه النوعية من المقالات تطير صواب الصليبيين المشارقة وتجعلهم على حافة الجنون اكثر منها اخي الكاتب

وانشر يا محرر وبدون تشظيف لأنه رد وليس تعدي كما جاء في تعليقه والرد حق تكفله الشرائع والقوانين
بسام عبد الله -

عن زكريا بطرس لعنة الله عليه قال: قال أبانا يهودا الإسخريوطي كلوا لحمي واشربو دمي، وإذا سقطت ذبابة في دمي أو شرب منه خنزير فلا يتنجس ، وإذا فرم صرصور مع لحمي أو فأر فيصبح مدعماً بالفيتامينات، ووجب شربه وأكله. فقالوا له : وماذا لو زاد من دمك ولحمك، فهل يصح تناوله في اليوم التالي؟ فوقف صارخاً مردداً ثلاث مرات إذا بقي شيء لليوم التالي سيتعفن لحمي، وسيتخلل دمي، فهل ينفع تعفن لحم الرب وتخلل دمه؟ يجب على القساوسة والرهبان طفحه وتسممه. وانشر يا محرر وبدون تشظيف لأنه رد وليس تعدي كما جاء تعليقه والرد حق تكفله الشرائع والقوانين

يا ارثوذوكسي غجري مهجري.
متابع وراكم وراكم يا غجر -

على رعايا الكنيسة الارثوذوكسية السوداء الخاينة طوال تاريخها في مصر والمهجر التأكد من نظافة الأيدي التي تُعد لهم و تناولهم لحم ودم معلمهم ،

الاقتتال المسيحيي المسيحي لم يتوقف الا منذ سبعين عام
ردا على الافاقين الصليبيين المشارقة المصابين المناخوليا والزهايمر -

المسيحيون يتقاتلون منذ الفين عام و ضحاياهم بالملايين وليس بآلاف ، ولم يحصلوا على السلام بينهم منذ سبعين عام ، و مسببات الاقتتال المسيحي المسيحي تحت الرماد دينية و قومية وعنصرية .. المفارقة ان المسيحيين المشارقة اقتتلوا كتائب ونمور وقطط وفجروا كنايس بعض وهجروا بعض من مناطقهم و اضطروهم الي الهجرة الي استراليا ولا يستطيع الحفيد زيارة مسقط رأس جده لان هناك من يتربص ويقتله ثأرا يا صليبيين مشارقة ادعياء علمانية الا تخجلون ؟!

الا رب اقتات على حضارة المسلمين لمدة خمسة قرون
متابع وراكم وراكم يازصليبيين مشارقة اشرار ويا ارثوذوكس غجر اوباش -

على خلاف ما يروجه ابناء الخطية والمرشومة والرهبان ، المهرجون والمضحكاتية من الانعزاليين الصليبيين الكنسيين الحقدة لم يكن للجامعات في الغرب ولمدة خمسة قرون أي مورد علمي سوى المؤلفات العربية"‏- جوستاف لوبون، حضارة العرب صـ 170واخوانهم الملاحدة الشعوبيون المتصهينون الجهلة فإن جزيرة العرب تزخر بالمواقع الأثرية التاريخية التي تدل على قدم وعراقة هذه المنطقة والتي تروي أروع القصص عبر العصور التاريخية المختلفة, حيث تمتلك ارثاً حضارياً عريقاً موغلاً في القدم يمتد منذ العصور الحجرية القديمة مروراً بالعصر الحميري والسبئي والعدناني والقرشي، بالإضافة الى أجمل المناطق المزدهرة حضارياً وعمرانياً والمتمثلة في القصور والحصون والمنشأت العسكرية والدينية القديمة والمعثورات والمقتنيات الأثرية, وأروع اللوحات والنقوش التي ابدع بها القدماء في عدد من المناطق المنتشرة في أرجاء جزيرة العرب لاسيما تهامة والحجاز والسراة واليمامة. ولنأخذ كمثال حاضرة الطائف ارض التين والزيتون والعنب والرمان، بستان مكة، مدينة العلماء والصحابة، والثقافة والفن والأدب، وحاضرة الدولة الأموية وهي أحد أقدم مدن العالم بعد المدينة ومكة.كانت الطائف مركزاً كبيراً للتجارة والعلوم والصناعة في الشرق وكانت لمدرستها الطبية ومرصدها الفلكي وقصورها ومساجدها شهرة عالمية، كما كانت ملتقى الادباء والشعراء والوجهاء والعلماء والتجار، الذين يفدون إليها من كل مكان. كان أهل الطائف أكثر العرب عناية بالكتب والتدوين، وكان العرب يرسلون أبناءهم إلى الطائف لينالوا من العلوم والفنون. كانت حضارة الطائف تجربة حضارية إنسانية لا مثيل لها، استمرت تنير ظلمات العالم زهاء ٨ قرون من الزمان وقد لفتت الطائف أنظار الرحالة والمؤرخين بفضل غابتها اليانعة وموقع المدينة على سفوح جبال الحجاز والأودية السبعة التي تغذيها، حتى أنها وصفت بأنها البلد الذي تمت محاسنه، ووافق ظاهره باطنه، فحيثما مشيت شممت طيباً وأينما توجهت رأيت منظراً عجيباً. وتتميز الطائف باعتدال جوها طوال العام، فلايصيبها حر شديد و لا برد قارس، وهذا ماجعل سكانها يتمتعون بحرية في ارتداء الملابس، فلم يكونوا مضطرين لارتداء ملابس شتوية تدفئهم من البرد ولا ملابس تقيهم من الحر، وقس على ذلك مدن اخرى في جزيرة العرب التي يدعي جهلة الملاحدة المتخلفين واخوانهم الصليبيين الانعزاليين انها نخلتين وجملين.

الاسلام الأسرع انتشارا في بريطانيا ، وأعداد المسيحيين تتراجع والكنايس تقفر وتغلق ..
متابع وراكم وراكم يا غجر -

نشرت صحيفة «ديلي ميل» البريطانية، تقريرا لمكتب الإحصاء الوطني الرسمي في بريطانيا، يقول فيه إن الإسلام هو أسرع الأديان انتشارا في إنجلترا من خلال تزايد عدد المسلمين، مقابل تراجع في أعداد المسيحيين.وذكرت الإحصاءات أن عدد المسلمين يتجاوز لأول مرة 3 ملايين مسلم في المملكة المتحدة، في سابقة هي الأولى من نوعها.ويتم قياس حجم الأقليات الدينية والعرقية مرة واحدة كل عقد، من خلال استخدام نتائج التعداد الذي يجرى مرة كل عشر سنوات.وكشفت الإحصاءات، التي تغطي الفترة من 2011 حتى 2016، أن هناك 3 ملايين و92 ألف مسلم في إنجلترا، يمثلون 5.6 % من مجمل السكان، مقارنة بـ4.7 % في 2011.وأوضحت أن «هناك تراجعا في أعداد المسيحيين، رغم أن المسيحية لا تزال أكبر ديانة من حيث عدد أتباعها في إنجلترا».وتراجع عدد المسيحيين إلى 32 مليونا و731 ألفا، مقارنة بـ 33.2 مليونا في 2011، لتتراجع نسبتهم من 59.6 % إلى 56.6 %.

الاسلام ينتشر بين المساجين في امريكا ويشكل انعطافة في سلوكهم الداخلي والخارجي
لطفي ابوالسعود -

في تقرير لقناة السي ان أن الامريكية ، هناك حالة من الاندهاش لظاهرة الإقبال على اعتناق الاسلام لدى الأعراق غير البيضاء في السجون الامريكية ، السود و اللاتين ، وان اعتناقهم للاسلام شكل انعطافة في سلوكهم الداخلي والخارجي ، وان سلكويات العنف تكاد تنعدم لديهم ، مما يهيئهم لفرصة الإفراج عنهم ، اللافت في الامر تأثر المهتدين الي الاسلام بشخصية الرسول صلى الله عليه وسلم ، الذي سعى المسيحيون واليهود والملاحدة الي تشويهها لصد الناس عن الاسلام ، لقد أتاح السجن لآلاف البشر فرصة الاطلاع عبر مكتبات السجون وجولات الدعاة و سجن بعض المسلمين فرصة الاطلاع على الاسلام وعلى شخصية الرسول صلى الله عليه وسلم فأحبوه واعتنقوا الاسلام