كتَّاب إيلاف

العرب.. وإيران

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

بدل أن يكون جوارها حسناً فإن إيران قد دأبت منذ بداية عهد الخميني وإستمراراً مع هذا العهد على محاولات متكررة لإختراق دول هذه المنطقة أمنياً وبكل الوسائل والمعروف أنها قد إرتكبت جريمة بكل معنى الكلمة ضد المملكة العربية السعودية عندما إستهدفت "أرامكو" في الرابع عشر من سبتمبر عام 2019 وهذا بات ثابتاً ومعروفاً ولا يمكن إنكاره وحقيقة أن نظام خامنئي لا يريد إنكاره والمعروف أنه "يتباهى" بإعلانه!!.

كان العرب، عرب الخليج تحديداً، قد تفاءلوا وتوقعوا علاقات "أُخوَّة" وحسن جوار مع إيران في العهد الجديد عهد روح الله الخميني بعدما كان شاه إيران قد تجاوز العلاقات "الأخوية" المفترضة وأحتل الجزر الإماراتية الثلاث :"أبوموسى وطمب الكبرى وطمب الصغرى" وهذا إلى جانب التهديد المستمر العلني والسري لمعظم الدول الخليجية وحقيقة لها كلها.

ولقد كان جواب الخميني عندما فاتحه (أبوعمار) بضرورة إنسحاب إيران من هذه الجزر الإماراتية : "إن هذه الجزر إيرانية وهي ستبقى إيرانية إلى الأبد وإلى يوم القيامة" وهذا هو موقف علي خامنئي تجاه هذه المسألة ومسائل أخرى عالقة بين طهران ودول الجوار العربية القريبة والبعيدة.

والواضح لا بل المؤكد أن محاولات إختراقها الأمني لمعظم دول الخليج العربي، وهذا إن ليس كلها، لم تتوقف على فترة الأربعين عاماً منذ إنتصار "ثورتها" في فبراير عام 1979 فالمعروف أنها قد لجأت سابقاً ولاحقاً إلى توظيف بعض المنظمات والتنظيمات المذهبية والطائفية في هذا المجال وهذا ينطبق على بعض التنظيمات الفلسطينية "الطارئة" ولا ضرورة للمزيد من الإيضاح في هذا المجال وربما أن أهل قطاع غزة يعرفون هذه الأمور معرفة مؤكدة وعن قرب بحكم عوامل كثيرة.

والمعروف أن إيران لم تكتف بإختراقها وبإحتلالها للعديد من الدول العربية وحيث أن أجهزتها الأمنية بات لها تواجد معلن، "وعلى عينك يا تاجر" في العراق وفي سوريا وبالطبع وفي لبنان والجزء الحوثي من اليمن وأنها لم تستهدف :"العدو الصهيوني" ولا في أي يوم من الأيام وأن إستهدافها الذي تجاوز الحدود كلها هو لمن من المفترض أنهم أشقاؤها الذين يجب أن تكون علاقاتها معهم قائمة على حسن الجوار والمصالح المشتركة طالما أن هناك تاريخاً طويلاً بينها وبينهم وطالما أن المفترض أن الطرفين يقفان على أرضية واحدة وأن الإسلام العظيم في هذا المجال يوحد ولا يفرق .

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
طمب ونقاشات عميقة
منذر العاصي -

بعض الأمور التي يجب توضيحها بشأن الذين يكتبون على هذه الصفحات: هؤلاء ليسوا بالضرورة كتّاب لهم باع اختصاصي. الكثير منهم، وصاحب المقالات الكثيرة التي يكتبها صاحبنا أعلاه، يمارسون هذه الكتابة كهواية، طمعاً في شهرة أو غاية ما. فهذا السيد، الذي كما يبدو كان وزيراً، لا يكفّ عن كتابة مهزلة بعد اخرى، فلا المضمون جيد ولا الأسلوب. في الحقيقة يُذكّر بإمكانات طلاب إعدادية بائسة في الشرق الأتعس. حتّى جغرافياً لا يستطيع فكّ الحرف، لأنه مصرّ على إسم «طمب» بدلاً من «طنب». لا يهمني هذا الكاتب بقدر ما تفرزه مقالاته عن حقيقة مرعبة في ما وصل فيه أسلوب النقاش لدى القرّاء. هناك واحد موتور منهم على الخصوص يُكرّر ويشتم مُنصباً نفسه على منبر حماية الإسلام، ولا يعرف أنه يسيء إلى الإسلام. إذا كان الدين بحاجة إلى دفاع لا يخلو من أقذع الكلمات فإنه لعمري دين هش تشوبه الأخطاء والتناقضات.

سرطان خبيث وطاعون دواؤه الحرق والإستئصال
بسام عبد الله -

لم يعد يجدِ نفعاً حتى الإسلوب الباطني مع هؤلاء الأوباش الباطنيون الذين لا يفهمون إلا لغة القوة يتفرعنون عندما يَملكون ويُطأطِئون عندما يُقهرون ، ولا ينفع معهم تسامح وتصالح وحوار أو معاهدات فهم لا يحترمون أنفسهم ولا شعوبهم حتى يحترموا عهدهم . يقولون نعم ويفعلون العكس ، فهم يكذبون ويدلسون ويستغلون الطيبة والصدق والأمانة والتعامل بحسن نية. لم يتوقفوا للحظة عن دعم الإرهاب وقتل والتآمر على شعوبهم وشعوب دول الجوار وغير الجوار وزرع الفتن والخلايا النائمة وتصدير المفخخات وتفجير العبوات الناسفة في الشرق والغرب وحتى في المشاعر المقدسة بالنجف وكربلاء والسيدة زينب لتنمية الأحقاد والكراهية وتبرير تدخلهم ، فهم محتلين العراق وسوريا ولبنان ونصف اليمن تحت هذه الذرائع وصواريخهم وصلت لمكة والرياض وارامكو ولا زال البعض يتحدث عن حوار. غطرسة وغرور الملالي تجاوزت جميع الحدود، أصبحت ايران في عصر هؤلاء الدجالين من الملالي بؤرة الإرهاب الدولي. إنهار فيها كل شيء من عزة وكرامة إلى لطم وذل ومهانة. أعتقد أنه آن الأوان للمواجهة قبل فوات الأوان إن لم يكن فعلاً فات. يجب تفعيل المقصلة على رقاب هؤلاء الدجالون لتعود للشعوب حريتها وعزتها وكرامتها. فماذا ننتظر؟ ماذا نتوقع من دجالين يغسلون عقول البشر ويثقلونها بالخزعبلات وينتظرون مهديهم المسيح الدجال ويقتلون البشر ليعجلوا فرجه، ويسمون شوارعهم بأسماء قتلة المسلمين مثل أبو لؤلؤة وخالد الإسلامبولي، ويحاولون إقناعك بأن الله أوقف الكرة الأرضية وأعاد غروب الشمس حتى يصليه الخميني حاضراً، والعصفور كان بحجم الزرافة اسمه فور عصى آل البيت فمسخه ربه فصار عص فور والأرنب حشرة حرام أكلها والكثير الكثير من هذه السخافات موجودة على اليوتوب. وهم تماماً كجميع حكام القمع والتسلط والقهر والإستبداد كآل أسد في سوريا وزعران دجال الضاحية، وصور أطفال مضايا ووالزبداني الذين ماتوا جوعاً بعد أن نفذت أوراق الشجر تشهد عليهم بالحصار الذي فرضه أوباشه عليهم، والله لو تم حرقهم مليون مرة لما شفى غليل أمهات أطفال سوريا.

من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم، ونرجو إضافة شهادة محو الأمية يا إيلاف.
بسام عبد الله -

ليسمح لنا سيادة الوزير أن نرد على هذا المأبون الآخر الذي يكتب تحت اسم عاصي، وهو كأقرانه الذين كلما قرؤوا خبراً عن العرب أو المسلمين يحك لهم على جرب ويهوجوا ويموجوا كثور في متحف خزف، فنحن من خبزهم وعجنهم ويخاطبهم بلغتهم، أصبح المذكور في هذا المقال سيباويه وعالم ديمغرافيا وجغرافيا وأديان وتاريخ وتصنيف الكتاب ويحدد شهاداتهم العلمية، وهو حثالة من حثالة البعض من بعض أقليات الخيانة والحقد والغدر لا يحملون حتى شهادة محو الأمية، ويعتقدون أنهم يعلقون في موقع كتكوت أو صحيفة طمطم وتهته ومنذر العبيط. يقصون ويلصقون دون أن يقرؤوا ما يلطعون، ودون الحد الأدنى من الفكر والتحليل ويتعامون عن الحقائق، شريحة لا ترى إلا ما يصوره لها عقلها المريض. وتلطع كالغربان جزء من تعليقها المكرر والممجوج الذي تشتم فيه أسيادها وأسياد أسيادها من العرب والمسلمين ويعتبرون أن مقالاتهم مخيفة لحد الرعب لما تتضمنه من حقائق تؤلمهم فيصرخون على قدر ألمهم، ولم يسلم من شتائمهم معلق أو كاتب أو حتى محرر/ة . أنتم رموز الإرهاب النفاق والحقد والغدر والخيانة . فكفاكم هراء وهرطقة ومهاترات. أمثالك مرضى عقلياً ومنفصمون شخصياً ومأبونون وموبوؤن وعقيمي الفكر والفهم، وحقدكم وغلكم وعنصريتكم يؤكدوا أن ثقافتكم ومعتقدكم لا يختلف عن الأوباش من الدواعش، لا بل أسوأ منهم بمليون مرة. لأنكم لا تدركون ولا تعون ما تقولون ولا ما يقوله البشر العقلاء والأسوياء، لأنكم مجبولون على الحقد والكراهية، أمثالكم لا يهدأ لهم بال إلا إذا سمعوا كلمتين بالعضم، ماذا فعلتم أنتم من أجل أنفسكم والآخرين؟ غير بث الحقد والكراهية ونفث الشرور؟ أتباع توتو وشوشو وقزم أربيل ومعتوه القرداحة، ممن ينطبق عليهم القول من لا يستعمل عقلة سوف يفقدة ....أو نظرية داروين العضو الذي لا يستعمل يضمر ويزول . حقيقة فان العقل نعمة ولكن الحاقدين مأمورين بعدم استخدامة ولذلك سيبقى الحال على ما هو عليه عند الفاسقين بل سيسير للأسوأ يا راسبوتينات الحقد والكراهية . أنتم من ينطبق عليهم قول هتلر عندما سألوه عن أحقر البشر، فأجاب : من ساعدوني على إحتلال أوطانهم.

كلام عروبى حنجورى يضاف الى ما سبق
فول على طول -

سيادة الوزير نستحلفكم بكل الالهه والأنبياء وأولهم نبيكم محمد بأننا شبعنا من الكلام العروبى الحنجورى منذ أكثر من ستين عاما وكنا لا نثق فية ونحن أطفال ونرجوك ونتوسل اليك أن تقرأ تعليقات القراء بعد أن تتنازل عن كرسي الوزارة ..انتهى - سيدى الوزير لا يوجد علاقات " أخوة " فى السياسة بل مصالح فقط أما الأخوة فهى شعوذات . ونرجوك أن تقول لنا من أين أتيت باسم " طمب " حتى نتأكد من الاسم الصحيح ليس أكثر ..انتهى - وبالمرة لماذا يسمى الخليج العربى ولا يسمى الفارسي ؟ على فكرة ايران تطل على الجانب الغربى من الخليج كلة وأقترح اسما مشتركا للخليج أى لا عربى ولا فارسي وهذا هو الانصاف ..انتهى - وأيضا نسأل متى احترم العرب " حسن الجوار " سواء مع ايران أو غيرها ؟ العراق احتل الكويت ومصر تحاربت مع ليبيا وهناك مشاكل بين المغرب العربى على الصحراء الغربية والعرب غزوا ايران وغيروا ديانتهم بالاكراة ومازالوا يعيرونهم " بالقادسية " والعرب يؤيدون منظمة " مجاهدى خلق " وكان لها مواقع فى العراق والعرب يؤيدون الأحواز مع أنها ايرانية ويحرضونهم على التمرد وهذة مجرد أمثلة ..انتهى أما أن الإسلام العظيم في هذا المجال يوحد ولا يفرق حسبما تقول سيادتكم فهذا الكلام لا يستحق التعليق أصلا . عذرا سيادة الوزير لشخصك ولكن لا أعتذر عن الحق وقول الحق .

أين الاستاذ عثمان العمير ؟
كندي -

من المعروف للجميع ان الاستاذ عثمان العمير يتمتع بشخصيه مميزه في اللطف والرقة والاحترام والمنطق ، ومن المعروف ايضا ان ايلاف هي ارقى وسيلة اعلام ناطقه بالعربيه بتأثير من شخصية الاستاذ العمير ، ولكن مع الأسف نرى صفحات إيلاف قد تحولت الى مشاتمات مملوءة بأقذر الألفاظ والتعابير ، هل هذه حرية الرأي والتعبير ؟ الاناء ينضح بما فيه ، فايلاف تنضح بالمعرفة والبساطة والشفافيه والحيادية ولكن بعض المعلقين ينضحون بالقاذورات والتفاهات والسب والشتم ، هل كل مخالف بالرأي يجب ان يشتم وبهذا الأسلوب السافل الجبان ؟ من المؤكد ان يكون إلغاء التعليقات أفضل من هذا المستوى المنحط او ان تقوم ايلاف بالخطوة المنتظره فتمنع نشر اي تعليق يحتوى على كلامات نابيه ، تحيه للاستاذ الكبير عثمان العمير وتحيه لإِيلاَف ومحرريها .

لا ردّ ينفع
منذر العاصي -

هذا بالضبط ما توقعته من نموذج «بروتوتايب» التفاهة. هذا المخلوق الذي لن أذكر حتى إسمه، لم يجد سوى الشتائم التي يزخر بها قاموسه كما يبدو. من الطبيعي أن هذا يعود إلى أسلوب تربيته المنزلية ومحيطه المتلوث بغبار الكراهية. والكراهية هذه هي بالضبط ما أدّى إلى خراب البلاد. لم ولن أردّ عليه مرّة اخرى لأنه حقاً لا يستحق ولأنني لن أهبط إلى مستواه. في طفولتي أتذكر إحدى جارات الحيّ التي كانت تنتهز أية لحظة لتظهر فجورها أمام كل الناس وسط الشارع، لا لسبب مهم، فقط لأنها سفيهة. أمّا ردّة فعل الآخرين فكانت تجاهلها تماماً، لا بل أن بعضهم كان يكتفي بالضحك فقط. شخصياً سأتعامل مع هذا المخلوق بنفس الطريقة.

لماذا التعليقات يا إيلاف ؟
كندي -

منذ فترة بدأت التعليقات تتحول الى مهاترات ونزاعات وشتائم مع دخول بعض ( المعلقين ) الذين لا يدركون أصلا عن ماذا يعلقون ، كل ادراكهم وفهمهم هو الشتائم ( وهم بارعون فيها ، وباستطاعتهم تأليف قواميس بالتعابير القذره التي تعلموها في بيوتهم والأزقة التي يسرحون بها ) ، كل إناء بما فيه ينضح ، والكلمة الطيبه صدقه ، ولا تستوي الحسنة ولا السيئه ، نعم هناك دائماً تباين في وجهات النظر ولكن اختلاف الرأي لا يفسد للود قضيه ، بالنقاش الهادئ المتزن المهذب يمكن الوصول الى نتائج ، اما بوجود الذين عناهم النابغة الذبياني بقوله ( وجوه قرود تبتغي من تجادع ) فهؤلاء لا فائده ترجى منهم ، إهمالهم وتجاهلهم هو الحل الوحيد لانه لو كلما عوى كلب ألقمته حجرا لاصبح السفح مثقالا بدينار ( هذا الشعر يقرأ بوجوه مختلفه حسب قواعد الاعراب ) ، تحيه للذين لا يشتمون ، وتحيه للاستاذ القلاب الذي لا اتفق معه على الكثير لان الحقائق لا تتجزأ ولأنه ( لا يوجد في الضمائر نصف وربع وخمس ) ولان كل الذي كتبه في الماضي ولايزال عن سوريا والنظام لم يكن وليس دقيقا ، افهم واعذره لانه مضطر الى بعض ذلك ولكني لست كذلك فالحقيقه يجب ان تكون كامله وان كانت جارحه .

إلى من يبتئس البؤس من بؤسهم من رموز الحقد والكراهية
بسام عبد الله -

كلما قرأ هذا المدعو مردخاي فول الصهيوني حقيقة عن العرب أو الإسلام يحك له على جرب؟ يترك الموضوع الرئيس ويمسك بذنبه أو بخطأ طباعي أو سقط سهواً ليبني عليه، ويلطع كالغراب جزء من تعليقه المكرر والممجوج الذي يشتم فيه أسياده من العرب والمسلمين، ويكرر كلمات لا معنى لها ولا قيمة مثل كلام عروبي أو حنجوري وكأن ما يتقيأه من تفاهات وبذاءات تعكس ثقافته وعقيدته تهز شعرة من قفانا؟ تعليقك هذا يا مردخاي فول الصهيوني يؤكد ما نقوله عنك بأنك منافق ومدلس وأفاق وكذاب. أنتم رموز الإرهاب النفاق والحقد والغدر والخيانة وأصحاب المظاهر المزيفة والباطنية، لذلك لا يبنى على رأيكم وهذا ما أكده العديد من باباوات وكاردينالات الفاتيكان. فكفاك هراء وهرطقة ومهاترات. أنت مريض عقلياً ومنفصم شخصياً ومأبون وموبوء وعقيم الفكر والفهم، وحقدك وغلك وعنصريتك يؤكدوا أن ثقافتك ومعتقدك الديني لا يختلف عن الأوباش من الدواعش، لا بل أسوأ منهم بمليون مرة. لأنك لا تدرك ولا تعي ما تقول ولا ما يقوله البشر العقلاء والأسوياء، لأنك مجبول على الحقد والكراهية، أمثالك لا يهدأ لهم بال إلا إذا سمعوا كلمتين بالعضم، ماذا فعلتم أنتم من أجل أنفسكم والآخرين؟ غير بث الحقد والكراهية ونفث الشرور؟ المفهوم الوحيد لأحبوا وباركوا وصلوا عند قساوسة الذين فجروا وفسقوا هو اقتلوا بعضكم بوحشية رجال الكهوف، واشتموا معتقدات الآخرين واغتصبوا وارشموا واسرقوا وبيعوا السماء. وكما قال شنودة الثالث عنكم بأنكم أصبحتم أمة من الغثاء . بعد 20 قرنا لم يفطن أحد من الفاجرين الى الأسباب الحقيقية لفجور أتباع شنودة ممن ينطبق عليهم القول من لا يستعمل عقلة سوف يفقدة ....أو نظرية داروين العضو الذي لا يستعمل يضمر ويزول . حقيقة فان العقل نعمة ولكن المجرمين مأمورين بعدم استخدامة أمام الوصايا والتعاليم الموبوءة لأسفار التلمود ولذلك سيبقى الحال على ما هو عليه عند الفاسقين بل سيسير للأسوأ . ربكم لن يشفيكم لأنه وعدكم ببحيرة الكبريت والأسيد، أي جهنم في الدنيوية وجهنم في الأبدية لعصيانكم تعاليمه ووصاياه يا راسبوتينات الحقد والكراهية . أنتم من ينطبق عليهم قول هتلر عندما سألوه عن أحقر البشر، فأجاب : من ساعدوني على إحتلال أوطانهم. أنت سقفك تسرح بجوال بطاطا على الكورنيش وماتنساش تاخد قرينك المدعو عاصي الذي تعليقه وتفاهاته لا تستحق رد مستقل لأنه لا يميز بين أثر التربية المنزلي

ستعود سوريا بعد تعليق المجرم بشار وأذناب ايران على المشانق في ساحة الأمويين
بسام عبد الله -

لم تعد غريبة علينا باطنية البعض ممن يلبسون ثوب الأدب والأخلاق وهم رموز الخيانة والغدر والحقد والإجرام ويطالبون الصحف بحجب التعليقات التي تعبر عن الحقائق المرة لأنها تقتلهم، كالعاهرة التي تلبس ثوب العفة والطهارة وتعتقد واهمة أن هناك من يصدقها. تسع سنوات عمر الثورة السورية العظيمة التي لم تشهد ثورات الشعوب مثيلاً لها بالوحشية والإجرام لحاكم بتاريخ البشرية، تسع سنوات والمجرم بشار أسد يقتل الشعب السوري ويدمر سوريا، وإستعان بألد الحاقدين الخمينيين على الأمويين لينتقموا لكسرى وأبي لؤلؤة من أحفاد يزيد، والستاليني المجرم بوتين ليجرب جميع أنواع أسلحته على أطفال سوريا لتسويقها عربياً لأنها مصنعة خصيصاً لقتل الشعوب فهي كمواد التنظيف المصنعة عربياً ناعمة على الأعداء وعنيفة على الشعوب، مليون شهيد ومليون معتقل تم تصفية معظمهم وعشرة ملايين لاجيء ومشرد ومهاجر ليتحق التجانس المخطط له على مدى نصف قرن وتدمير 90 من مدن وقرى سوريا.ويقولون لك ببلاهة أننا نختلف بالرأي والخلاف لا يفسد للود قضية! أي ود هذا الذي يتحدثون عنه ؟ وحوش بشرية تتحدث عن ود! هؤلاء يحتجون لأجيال ومئات السنين للعيش في مناطق غير موبوءة ليتحولوا إلى أشباه البشر لأن الإرهاب في دمائهم وعروقهم وجيناتهم.

ضعف الدول العربيه
\نبيل -

لا تستطيع دوله اختراق دوله أخرى والحاق الخلل في منظومتها الاجتماعيه والأمنيه ألا اذا كانت هذه الدول المخترقه تعاني من ضعف في هويتها الوطنيه و ولاء شعبها بكل اطيافه للوطن و للعلم , ايران لا تستطيع ان تتمدد عسكريا على حساب أي دوله مجاوره وتنجح في ذلك , ولكنها تحقق نجاحها من خلال تمددها الطائفي , الشيعي العراقي والشيعي السعودي والشيعي الخليجي يحب وطنه بالفطره فكل انسان يحب البلد الذي ولد وترعرع على ارضها والشيعي العراقي قاتل الشيعي الإيراني 8 سنوات تحت حكم صدام البعثي , الشعوب تنتمي لأوطانها ولمجتمعاتها ولكن هذا الولاء لا يمكن ان يستمر عندما تصبح الدوله والمؤوسسات الدينيه تقوم بتهميش الأقليات الدينيه الأخرى والتشكيك في ولائها والتقليل من قيمتها الانسانيه , الدول والشعوب العربيه عليها ان تعي ذلك وترفع الهويه والانتماء الوطني فوق أي انتماء ديني او عرقي او جغرافي , عندها لا ايران ولا غيرها يستطيع اختراق هذه الدول .

ايران غرضها شريف
يوسف يوسف -

انا اعتقد ان ايران غرضها شريف والسبب ان جميع الدول العربية من المحيط مرورا بالسعودية ومصر الى المغرب العربي جميعهم متفقون من خلال خطابهم الاعلامي والديني والسياسي بأن المسلمين ضعفاء بسبب تفرقهم ولو انهم اتحدوا لكونوا دولةعظمى مثل العثمانيين والعباسيين والامويين. وايران تحاول احتلال هذه الدول المتفرقة وتوحدها تحت دولة اسلامية واحدة وقوية كما يريد العرب. وعلى العرب ان يكونوا صادقين ويكفوا عن القول بأنهم ضعفاء بسبب تفرقهم او يقبلوا بمشروع ايران الوحدوي والا فإنهم سيوصفون بالكذب والنفاق وينطبق عليهم قوله تعالى (الاعراب اشد كفرا ونفاقا).

الأستاذ عثمان العمير ومحرري إيلاف يعرفون الخمير والفطير ولا ينتظرون التوجيه من عنصري وحاقد وذو نظر قصير
بسام عبد الله -

لم يعد غريباً علينا أن نرى البعض من بعض الوحوش البشرية يلبسون فروة الحمل الوديع ويطالبون بالسلم والمحبة والأدب والإحترام وقبول الآخر ويدعون المظلومية والإضطهاد وظلم الأغلبية وتراهم ينوحون ويلطمون عندما يقهرون ويشعرون أن نهايتهم قد إقتربت. بعد أن كشفوا أقنعتهم وظهرت وجوههم القبيحة التي أخفوها لقرون، وهم البعض من بعض أقليات الخيانة والغدر والحقد والكراهية، أقليات غريبة عجيبة لا أخلاق ولا تعاليم ولا ضمير معبودها المال وإلهها الحاكم ، مثل النصيرية من آل أسد والخمينية المجوسية الذين خانوا وتآمروا على وطنهم مع المحتل والمستعمر وباعوه للروسي والايراني بعد أن قتلوا أهله ودمروه على رؤوس سكانه. والأرثوذوكس من شنوديي مصر الأسوأ على الإطلاق عنصريين يحقدون على العرب والإسلام والمسلمين، أصبحوا دولة داخل الدولة تآمروا على شعب مصر منذ مئات السنين، وخدموا الإستعمار بجميع أشكاله. وكذلك البرزانية الكردية الغجرية فحدث ولا حرج . خانوا الجميع بدون إستثناء وتآمروا مع الجميع ضد الجميع، مع العثمانيين ضد الأرمن والآشوريين والعرب، ومع الاسرائيليين والامريكان والفرس ضد الشعوب التي ينتمون إليها. وقصتنا معهم أشبه برواية الأصمَعِيُّ التي تقول أن أعرابيَّة وَجَدَت جروَ ذئبٍ وليدًا؛ فَحَنَّت عليه وأخذته ورَعَته.. وكانت تُطعمُهُ مِن حليب شاةٍ عندَها، حتَّى كبرَ الذِّئبُ الصَّغير. وفي يومٍ عادَت الأعرابيَّة إلى بيتِها فوجدت الذِّئبَ قد أكلَ الشَّاة. فأنشَدَت تقُول: بقرتَ شُوَيهتي وفجَعْتَ قلبي ... وأنتَ لشاتِنا ولدٌ ربيبُ، غُذِيتَ بدرِّها، ورُبيتَ فينا ... فمَن أنباكَ أنَّ أباكَ ذيبُ، إذا كانَ الطِّباعُ طباعَ سوءٍ ... فلا أدبٌ يُفيدُ ولا أديبُ . وهكذا اللَّئيمُ في كُلِّ عصر. لا يحفظُ عهدًا أو جميلاً أو مَعرُوفا.

يا أبتسام
كاميران محمود -

تتكلم عن الغدر والخيانة مع أن واحد من أسيادك هو الذي قال طز في مصر . ودمت رمزا للغدر

وصلت الرساله
كندي -

عندما طالبت بمنع الشتائم في التعليقات وبابعاد الذين ينضحون من انائهم القذر الذي تربوا وعاشوا فيه وان اختلاف الرأي لا يفسد للود قضيه فالموت يجب ان تسود بين كل الناس لمنع الاختصام والاقتتال وليسوا السلام فالكلمة الطبيه صدقه بدا واضحا بان كل المعلقين موافقين لأنهم يسعون الى نقاش جاد بعيدا عن البذاءه لذلك لم يعترض احد الا واحدا فقط وقد عرفه الجميع رغم اني لم اسمي احدا ولم أشر الى احد فقد اعترض وبشده على محاولة منع الشتائم لانه لايفقه غيرها ، الهدف هو الوصول مع ايلاف الى حاله راقيه من النقاش الموضوعي فإيلاف راقيه وشفافة وحياديه وهدفها إظهار الحقيقه وهو هدفنا ايضا فالحقيقه لها جوانب عديده وللوصول اليها يجب النظر من كل الزوايا وهذه هي الغايه من التعليقات ، الحقيقة لا توجد لها جهة بذيئه مملوءة بالشتائم ، على هؤلاء ان يتنحوا واتمنى من كل المعلقين الا يردوا على تفاهة التافهين وشتائم الشتامين .

انها قصة طويلة
بشير -

انها قصّة طويلة جدا بين العرب والفرس تعود الى ازمنة غابرة ثم تطورت الى الشعوبية في العصر العباسي وما زالت الى اليوم المهم في الأمر ان العرب يكرهون الفرس والفرس يسعون الى تدمير ما يسمى حضارة عربية واسلام اما ما يتغنى به الفرس من ايمان فهو كلام حق يراد به باطل وزندقة