كتَّاب إيلاف

للحقيقة أوجه أم وجه واحد؟

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

هل للحقيقة وجه واحد أم أوجه متعددة؟
سؤال مؤرق فعلا، حيثما ينظر كل واحد منا من زاويته إلى ذات المشهد، تلك الزاوية التي تخفي خلفية معلوماتية أو عاطفية تجاه ذلك المشهد أو الحدث، ومن هنا تتعدد الزوايا وتتعدد منها الرؤية أيضا، ومن هنا ينظر إبراهيم الزبيدي كاتب المقال (بيان آذار العراقي ومسلسل الآلام الطويل) البعثي الصدامي الذي عمل ردحا من الزمن ينظر للأمور من زاوية الشعار القلق ( نفذ ثم ناقش) الذي خدم تحت مضلته قيادة صدام حسين وعدنان طلفاح، ودفع العراقيون عربا وكوردا شلالات من الدماء لتلك الثقافة وشعارها الاستعبادي الذي اعتمده كاتب المقال في معظم ما يتعلق بأطروحاته السياسية والفكرية وبالذات تلك التي يرى فيها قضية الكورد وكوردستان، مبتعدا بسبب تلك العقلية عن حقائق التاريخ واصل الصراع وان تعددت زوايا النظر إلى ثوابت حاول تشويهها أو استبدالها بفرضيات ترضي نسيجه الحسي المفعم بالعنصرية تجاه قضية الكورد.

والغريب انه استخدم (لولا) بشكل مثير لكي يوصل حلقات سلسلة حروب النظام السابق باتفاقية آذار والخلاف حول قانون الحكم الذاتي الذي أرادوه تفصيلا على قياساتهم وليس تحقيقا لطموحات شعب كوردستان، فهو يتناسى جملة حقائق بعيدة جدا عما ينظر إليه من زاوية نفذ ثم ناقش، وهو الذي مارس وعايش عمليات اغتيال ألاف الشيوعيين والمعارضين بعد أيام من انقلاب البعثيين على عبد الكريم قاسم على أيدي الحرس القومي، وشيوع ثقافة التصفية الجسدية والإبادة الجماعية لكل من يعارضهم في نهجهم وشموليتهم، وبالتأكيد فهو ينظر إلى حل القضية الكوردية من خلفية صيد السمك بالتفجير على عادته أيام صباه مع صدام حسين مواطنه في تكريت التي نشأ فيها وترعرع على أفكار وثقافة القتل الجماعي للأسماك بالتفجيرات، فلا عجب إذن أن يعتبر ما حققه الشعب الكوردي من انجازات بنضال طليعته الثورية البيشمركة وتضحيات مئات الآلاف من النساء والأطفال والشيوخ، منة من نظام رفيق دربه صدام حسين، وهو الذي يستسهل الصيد كالفرسان باستخدام التفجير والإبادة الجماعية في الأنهر كما كان يفعلها وصدامه مع الكورد!

لقد كانت اتفاقية 11 آذار التي مضى عليها اليوم خمسين عاما كما قال عنها أحد ابرز مهندسيها الرئيس مسعود بارزاني: ( إنها نصراً لإرادة شعب كوردستان وصموده وتضحيات الپێشمه‌رگة والكوردستانيين، التي أرغمت النظام على الاعتراف، لأول مرة وبشكل رسمي، بحقوق شعبنا ) لا كما يصورها إبراهيم الزبيدي، محاولا تشويش القارئ بكونها بداية خراب العراق، وتلفيقات أساسها الفشل في فهم أصل الصراع، والمضحك المبكي إن الكاتب الخارج من دهاليز ثقافة قصر النهاية، يعتبر كل حروب العراق الداخلية والخارجية مع الكورد والشيعة والسنة وايران والكويت والسعودية، وعمليات التصفية الجسدية لآلاف العراقيين من عبد الرزاق النايف وحتى أكثر من نصف القيادة القطرية لحزب البعث مرورا بآلاف الشيوعيين الذين قتلوا بعد أيام من سيطرة الحرس القومي على الحكم 1963 وما تلاها من جرائم الأنفال والمقابر الجماعية، كلها اعتبرها الكاتب من نتائج اتفاقية آذار(!؟) حقا أنها مهزلة فكرية تظهر مدى بؤس تلك الثقافة التي حولت العراق إلى حفنة تراب كما أرداها صراحة رئيس الكاتب وملهم تفكيره وثقافته، ورحم الله احمد سعيد المذيع المصري الذي قذف إسرائيل في البحر فخسر سيناء برمتها والجولان والضفة الغربية، لكنه بوجود كاتبنا لم نخسر احمد سعيد بعد!

kmkinfo@gmail.com

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
زوايا الحقيقة
د. سفيان عباس -

زوايا الحقيقة من الطبيعي ان ينظر هذا الكاتب المغمور زوايا الحقيقية من منظاره اليتم ... هؤلاء ليسوا كتابا بل انهم تخرجوا من مدارس إجرامية متعددة الأغراض التي أوصلت العراق الى المجهول . بيان الحادي عشرة من آذار هو نتاج التضحيات الجسام لشعب كوردستان وثوراته التحررية على مدى مائة عام وليست منة من النظام ...فأن الحقوق القومية والتاريخية لشعب كوردستان ثابتة بمنأى عن تفسيرات وتحليلات هذا الكاتب وان بيان الحادي عشرة من آذار جاء ليتوج هذه الحقائق الراسخة تاريخيا ...واستطيع القول ان صمود شعب كوردستان وكفاح قواته المسلحة وعلى رأسها البيشمركة هي التي أرغمت الأنظمة العراقية لخيار السلام بعد فشل كل الحروب ضد الكورد ... الكتابة فن ومبادئ وقيم أخلاقية ترغم الكاتب على نقل الحقيقة بأمانة البيان كما هي دون تحريف أو تغيير مضامينها ان كان نبيلا وصاحب مبدأ ويحمل ارثا عائليا يشار له بالبنان ... فالحقوق القومية للشعوب لا تقبل الاجتهاد من هذا المحلل او ذاك الكاتب البائس لأنها مكفولة بحزمة هائلة من العهود والمواثيق والمعاهدات الدولية ... احسنت الرد الموضوعي والمنطقي ابن كوردستان البار ...

بعثى حقير من يومه
شخص -

اذكر و كنت صغيرا فى المدرسة المتوسطة كنت ارى ابراهيم الزبيدى على شاشة تلفزيون بغداد فى الستينات و كانت الشاشة الوحيدة و قناة واحدة ، فكان يعلق يوميا على الكورد و ثورتهم و يصفهم بالعصاة و يقول عنهم ما لم ينزل الله به من سلطان ، من شتائم و اتهامات باطلة و لغة قذرة و كلمات نابية و حقد و كره اسود ، بحيث و بالرغم من صغر سنى و عدم فهمى للغتهم بصورة جيدة الا انى كنت ادرك و استغرب من مدى كرهه للكورد و عمى قلبه و بصيرته فى هذا الموضوع .... و كنت اقول فى نفسى لو ان الحكم يصبح بيد هذا الرجل ، ترى مالذى سيفعله بالشعب الكوردى ؟؟.... انا متاكد انه كان سيتفوق على صدام و الكيمياوى و الانفال و الابادة الجماعية ....الخ...الخ...الخ... و لكن شاء القدر ان يختلف مع صدام على الاطماع و المنافع ، فهرب منه فى غفلة من الزمن خوفا من بطشه به . و بعد كل هذه السنين رجع يمارس هوايته البعثية فى شتم الكورد و صب حقده القديم و كرهه عليهم مرة اخرى !!!!.... انا الان كبير فى العمر و ابو العيون .... لا زال كما هو بسبب تجرده من كل شعور و عقل و انسانية .... و لكن فرحتى الوحيدة انه يحترق داخليا بسبب مكتسبات الكورد و تفوقهم عليهم بكل شئ و هو لا يملك غير شتمهم و الموت اليومى بحقده و حسده حين يرى تقدمهم المطرد و قربهم من تحقيق امانيهم بينما رئيسه البلا قبر و البعثيين المجرمين انتهوا الى الابد . و هذه العقوبة فى حد ذاتها كافية جدا له و لامثاله عسى و لعل يستفادون منها كتجربة ، و لكنى اشك بذلك .... ذيل أل... لا ينعدل .

تساؤولات تستحق النقاش
د. احمد العزاوي -

ارجو من السيد الكاتب الجواب على بعض تساؤولات الشارع العراقي بدون انفعال او خطابه:١. هل يعترف او يحترم الاكراد بهويتهم العراقيه؟٢. هل من العدل ان ياخذ الاكراد اكثر من خمس نفط البصره سنويا مع احتفاظهم بما يصدرونه من النفط وكذلك ايرادات المنافذ الحدوديه والضريبه ووو الخ. ٣. هل ينكر الاكراد في شمال العراق سعيهم المستمر للانفصال بضمهم كركوك ونصف الموصل ونصف ديالى؟

الوجه المسكوت عنه تحول الكورد من ضحايا الى جلادين
متابع -

الوجه المسكوت عنه جرايم الأحزاب الكوردية القومية والملحدة ضد العرب المسلمين بل وحتى الاكراد الملتزمين والتي ترقى الى درجة الابادة ، لقد تحول الضحايا الكورد الى جلادين لغيرهم من الأعراق والأديان والمذاهب الاخرى ..

هل يحترم الاكراد هويتهم العراقيه؟
د. احمد العزاوي -

ارى ان الاكراد يضمرون حينا ويعلونتا حينها اخر بغضهم للهويه العراقيه بل وحتى العرب. كنت اعالج مريضه كرديه وبعد ان قدمت لها الرعايه وجهود كبيره ،،شفيت المريضه. العجيب بدل ان تشكرني هذه المريضه ،كتبت الى رئيسي بالعمل تتهمني بمحاولة ايذاءها واني بعثي وصدامي ،، كديدن كل كردي ضد اي شخص يحاول ان يبدي رأي مخالف لرأي الاكراد. ولدي امثله اخرى كثيره.

للحقيقة اوجه ام وجه واحد
د. حسن كاكي -

نعم هو ينظر بمنظاره ومنظار اسياده في حزب البعث وبمناظر الفكر الشوفيني الراسخ في فلسفة وفكر وعقيدة حزب البعث .. وهنا سؤال يطرح نفسه موجه له ولاسياده ماذا كان يحدث لو طبقت اتفاقية 11 اذار بحذافيرها وكما تم الاتفاق عليها مع القيادة الكوردستانية وبناء عراق ديمقراطي يتساوى فيها الجميع الم يكن العراق الان من الدول القوية المزدهرة التي يشار اليها بالبنان .. ولكن تأمر قيادته على الشريك الكوردي في اتفاقية الجزائر جرت البلاد الى مآسي وحروب ومن تداعيات اتفاقية الجزائر هي الحرب العراقية الايرانية ومن ثم حرب الكويت وسقوط بغداد .. نعم انه ينظر الى اتفاقية آذار من هذا المنظار منظار الاتفاقية وليس منظار خيانة الكورد في الجزائر ونتائجها الكارثية على حزب البعث احسنتم استاذنا الفاضل مقالة واجابة رائعة .

تساؤلات تستحق النقاش
انسان -

لاء طبعا الشعب الكوردى لا يعترفون و لا يحترمون الهوية الـــعـــر اقية ، لان ببساطة هذا الجزء من كوردستان الحق بالــعــر اق غدرا و عدوانا فى 1920 بعد الغاء معاهدة سيفر التى تعترف بدولة كوردستان الكبرى و ابدالها بمعاهدة لوزان سيئة الصيت او معاهدة سايكس-بيكو المشؤؤمة من قبل بريطانيا و فرنسا الاستعمارية والتى فيها قسمت كوردستان و ارمينيا و اذربيجان ...و....و...و الى اجزاء و قطع صغيرة و قسمت على دول اخرى مصطنعة لشعوب غزاة ليسوا من اهل المنطقة اصلا ، بلا جاؤا غزاة ورحل من الربع الخالى . نعم من العدل ان ياخذوا النفط كتعويض اولا لنفط كركوك التى سرقتموه منذ 1927 حين لم يكن هناك نفط بصرة و لا حسرة و قتلتم بثمنه الكورد و الى الان تاخذون اكثر من نصفه مقابل رواتب الكورد اى من نفطهم و ليس من نفط البصرة المنهوب من على بابا و الاربعين الف حرامى و ايران المجوسية . ايرادات المنافذ و الضرائب و...و...و... عوائد ارضهم و تعب شعبهم و ملك الشعب الكوردى بحسب الدستور و ليس للسراق و الحرامية شان بها و يقطع يد السارق ان مده مرة اخرى . لا ينكر الكورد ابدا يا اعراب سعيهم المتواصل الى الاستقلال و استعادة وطنهم من الاغراب المحتلين و لن يتوقفوا عن نضالهم فى سبيل ذلك ابدا ابدا ابدا ...... الى ان يتحقق استقلالهم و حقوقهم كاملة غير منقوصة و ذلك بضم كركوك المدينة الكوردية الاصيلة التى تم تعريبها قبل 40 سنة من قبل صدام الغير مقبور مع انتزاع اقضية و نواحى من السليمانية و اربيل و ضمها الى خراب الدين و الموصل فى محاولته للتغير الديموغرافى للشعوب و هذه بحد ذاته جريمة دولية سنحاسبه عليها و لو بعد الف سنة من نفوقه و نفوق انصاره و سيرجع كل شبر ، اقول كل شبر من ارض كوردستان و فى جميع اجزائه المستقطعة المحتلة بدون شك و ارتياب . نعم الكورد ينكرون و يكرهون الهوية العربية لانهم ببساطة ليسوا عرب و لا مستعربين كما تسمون الاقوام الذين تحتلونهم ، و هم يعتبرنكم محتلين لارضهم فكيف تطلب الحب و الاحترام منهم يا هذا ؟؟؟!!!!!.... و اما عن المريضة المسكينة فانك اخط

في مثل هذا اليوم
متابع -

في مثل هذا اليوم قبل 14 عامًا، قام جنود الاحتلال الأمريكي باغتصاب طفلة عراقية اسمها (عبير الجنابي)، ثم قتلوها مع أفراد أسرتها، وأحرقوا جثثهم، لإخفاء معالم جريمتهم البشعة !! ‏هذا نموذج بسيط من الإرهاب الأمريكي الذي طال أغلب دول العالم

الى من سمى نفسه ( انسان)
د. احمد العزاوي -

انك والكثير من امثالك تعبرون عن افكار الكراهيه والشوفينيه وتسفرون عن وجهكم الحقيقي الكالح والحاقد ضد العرب وغير العرب ،، عمركم لم تحبوا غير انفسكم بل تتقاتلون دائما فيما بينكم ،، فالاجدى ان تتفقون في الحكم قبل الاستقلال. الادهى انك تصف حتى المريضه الكرديه التي يعالجها الطبيب العربي بالمسكينه!!ارى ان السيد الكاتب لا ينبس ببنت شفه ولا حتى تعليق مختصر؟!

وهم الحقيقه
كندي -

لا يوجد شيء اسمه الحقيقه او حقيقه ، كل يرى انه على حق وان الاخرين على خطأ ، او في احسن الاحوال انهم على خطأ في بعض او معظم افكارهم ( هذا الذي في احسن الاحوال هو من يوصف بالسياسي المرن المتزن ) ، ببساطه لو كان هناك حقيقه لما نشبت حروب ولما كانت محاكم ، الدليل الواقعي على زيف الحقيقه وانها غي موجوده هو ما جاء في هذا المقال والتعليقات التي كتبها المعلقون ، كل يرى الحقيقه بمنظاره ، رغم انهم ناقشوا مجرد ذرة رمل في محيطات واسعه من الاشياء التي كل منها يصلح للمناقشة ، ولا يوجد شيء في العالم متفق عليه فالشيء الوحيد الذي يمكن الاتفاق عليه هو الحقيقه اذن الحقيقه مجرد وهم واسم لشيء غير موجود ، اما ان نقول جدلا للحقيقه عدة وجوه فهذا يقودنا لان نقول ان للحقيقه عدد لا نهائي من الوجوه ولا يوجد شيء له عدد لا نهائي من الوجوه والاشكال اذن هذا الشيء غير موجود أصلا .

تستاهلون
احد ما -

العين بالعين و السن بالاسن ، و البادى اظلم ...... بضاعتكم ردت اليكم .

المريضة المسكينة
انسان -

مع الاسف تعليقى غير كامل ..... ما قلته هو ، اكيد انك اخطات بحق المريضة المسكينة بشكل من الاشكال و لهذا اشتكت عليك .... النساء لا يشتكون من فراغ .

من اسمك
Aso -

المدعو احمد العزاوي من اسمك باين صدامي الهوى و بعثي التفكبر , لان الطبيب او اي انسان مايختلط مشاعر انسان مع السياسه سوا ء مريض او مو مريض و تقيس بها على شعب كامل . هو هذا ديدينكم الفاشي و الشوفيني المريض . ترون كل شئ من هذا المنظور الاعوج , ما شفت كيف انقلب الله بكم من سؤ اخلاقكم.

مالفرق ؟
حميد -

هل يختلف ما كتبه كفاح هنا عما يكتبه المدعو رزكار من تعليقات جارحة ؟ يقول ان 11 آذار مكسب لنضال الشعب الكردي ، وهنا يلتقي مع ما قاله الزبيدي في مقالته ، فاذا كان مكسبا ونصرا لماذا لم يحافظ البرزاني عليه كما حافظ الفلسطينيون على مكسبهم بتأسيس السلطة الفلسطينية حتى الآن رغم ما تفعله اسرائيل بالشعب الفلسطيني ؟ على اية حال مقالة الزبيدي كانت رأيا من الممكن النقاش معه رفضا او قبولا ، أما كتابة كفاح فقد كانت بلطجة وتكميم أفواه لا غير !

رد
احسان العوادي -

بإختصاراستاذ كفاح حقبة الدكتاتوريه وقمع الشعوب صناعه دوليه المراد منه خلط الأوراق ومن ثم استخلاص العبره منها فالشعوب التي تتخذ من الدين أورجل الدين شيئ يحسب له حساب أو شيخ العشيره ماهي إلا منهج سيئ من التاريخ العربي والإسلامي وتجافي المواطنه ماهي إلا لعب بالنار فتحكم بكل ما أوتت من دكتاتوريه وأعطاها أي حكم الدكتاتوريه عمر زمني 30عام لتحقيق مايصبون اليه وانت ترى استاذ كفاح صدام والقذافي وزين العابدين وغيرهم أما ايران فعمرها 35عام لكن لحدوث بعض التطورات مددت 5سنوات لتصبح 40عام والمشهد أمامك سيدي الكريم

سلمت يمناك
عيدو حجي الشركاني -

احسنت بارك الله فيك

الى من استعار اسم ( انسان )
د. احمد العزاوي -

لماذا لم تكشف عن اسمك ( انسان ، رزگار). انك الكاتب نفسه ( كفاح محمود )استخدمت الفاظا يها اساءه شخصيه وكشفت عن حقيقة افكاركم ومشاعركم المريضه. فكيف لك ان تعرفني من اسمي اني بعثي وصدامي الهوى،، هذه هي حقيقة عنصريتكم وشوفينيتكم .

لا يصح إلا الصحيح
باسل الخطيب -

من غير المنطقي أو المعقول عدم حصول الكرد على حق تقرير مصيرهم وتأسيس دولتهم إسوة بباقي الشعوب والقوميات وهو ما سيحصل إن عاجلا أو آجلا إذ لا يصح إلا الصحيح

الاصح
برجس شويش -

ان الكاتب البعثي ابراهيم الزبيدي في مقاله تلك يعكس الحقيقة بالطريقة التي هو يتمناه , حين يقول ان اتفاقية اذار التي ارغم النظام عليها بفضل تضحيات شعب كوردستان ونضاله العنيد هي سببت للعراق الكوراث والحروب والازمات والمشاكل ,فهو يخدع ذاته , فالاصح هو ان عدم حل قضية شعب كوردستان حلا سليما وجذريا و استمرار العراق في نظامه المستبد والعنصري , هذه هي الاسباب التي ادت ان يزحف العراق الى حتفه: الهاوية, فكوردستان اليوم افضل من العراق وهذا دليل نحن , شعب كوردستان وقيادتنا ومجتمعنا بالف خير بعكس العراق الذي يستمر في حروبه وصراعاته وتخلفه والايمان بالطائفية وبالماضي السحيق للتنصل من بناء حاضره ومستقبله. على الكاتب ابراهيم الزبيدي ان يقر : كوردستان في صعود والعراق في هبوط.

الحقيقة أوجه أم وجه واحد.
Viana Sheikhmous -

ما وصل اليه اقليم كوردستان من تقدم و رقي في جميع المجالات. مقارنة مع العراق الغارق في الفوضى و الفساد و التناحرات. هو افضل رد للحاقدين. واللذين مازالوا يحملون الافكار البعثية و الشمولية . يجب ان يخجلوا هو وغيره من الحاقدين امام تجربة اقليم كوردستان. لا يستطيعون ان يحققوا ما حققه الاقليم فيختارون الطريق الاسهل. وهو بث السموم و رمي فشلهم على شماعة كوردستان هي الان شبه دولة و لا تتدخل في امور بغداد. و لم تدفع للشباب لكي ينتفضوا ضد حكوماتهم و الفساد .. فعلا شيء مضحك و هذه الافكار لم تعد تطعم أصحابها فتات الخبز. ابحثو عن مصدر اخر للرزق