فضاء الرأي

الصراع مع كورونا

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

تقول سيدة المانيا الملهمة وصانعة نموها الأقتصادي انجيلا ميركل في وصفها للوباء أنه اكبر تحد نواجهه بعد الحرب العالمية الثانية كما نصح رئيس حكومة الأمبراطورية التي لا تغيب عنها الشمس المستر بوريس جونسون شعبه بتوديع الأحبة والمقربين قبل حلول الأجل وبدت اليابان أم التقنيات مذهولة فيما صرح وزير صحة احدى الدول الصناعية السبع وريث امبراطورية روما بأن حلول الأرض قد استنفذت ولم يتبق أمامنا غير حلول السماء أما الصين بلاد السور العظيم منطلق الفايروس الشرير فهي بحال لا تحسد عليها.

تنهار بورصات العالم في ايام معدودات وتتبخر ترليونات من الدولارات وسط حالة من الهلع والفزع عابرة للقارات غير مسبوقة وشركات طيران كبرى تقفل مكاتبها وجيوش لا تذهب الى ميادين الحرب انما تهبط للشوارع والساحات صورة لم نرى لها مثيلا منذ الحرب العالميتين الأولى والثانية كل ذلك يجري امام شاشات التلفزة ومحطات الفضاء التي تنقل لنا أقوال محللين اغلبهم لا يشتغلون في نطاق الطب والصحة ينصحوننا بغسل ايادينا بالماء والصابون وعدم فرك الوجه والأنف وكأننا كنا نغتسل بالرمال ونقضي جل وقتنا في فرك الوجه؟

حقا انها جائحة من اجتياح وباء عالمي مدمر مثلما يظهر علينا كل مساء السيد مدير منظمة الصحة العالمية يخبرنا بأرقام الذين قضوا نحبهم والذين ما زالو ينتظرون .. انها حقا معركة العالم الأخيرة او كما بالغ كاتب افريقي في تصويرها تباشير يوم القيامة الأرضي.

ليس جديدا ان يواجه العالم عبر التاريخ كارثة بشرية او طبيعية لكن الجديد في هذه المصيبة انها تطرح علينا اسئلة بلا أجوبة وبعيدا عن المبالغة والدهشة وتبريراتنا الأعتذارية المعلبة فنحن أمة العرب وورثة ابو بكر الرازي الذي لقب بأمام الطب في عصره وابن سينا وغيره الكثير من العلماء الفطاحل اللذين لم توضع تحت ايديهم ميزانيات مليارية بقدر ما امتلكوا من الايمان والذكاء والمثابرة والمنهج .. اليس من حقنا ان نسأل اين موضع أطباؤنا وعلماءنا العرب امام هذا التحدي؟

واين موقع مراكز ابحاثنا وجامعاتنا فاذا كانت دول عظمى تصرف مليارات على مختبراتها لم تفعل شيئا فهذا لا يعفينا ابداً من التقصير فلو تصفحت جرائدنا لوجدت ان من يضعون قبل حرف الدال لقب مفكر لعرفت العجب بماذا نحن منشغلون؟

لقد انشئت الحكومات العربية لشعوبها افضل المنشآت الصحية وجعلت الدواء في متناول اليد لكن السؤال الجوهري الذي يطرح نفسه اين هي اسهامات رجال الأعمال العرب في حقل تشجيع الأبحاث الطبية والدوائية ؟ وكم رجل اعمال وظف جزء كبير من استثماراته لميدان الطب وانشاء كليات طبية لان عائدها هو اكبر من مردود الأسهم في الوقت الذي يوصي رجال اعمال غربيون بوقف كل ميراثهم للجامعات وتطوير مراكز الابحاث والمختبرات فان اغلب مواريثنا تتنازعها محاكم الاحوال الشخصية في توزيع الأنصبة على الورثة.

ان الحديث عن هذا الامر ذو شجون وربما لا يعجب البعض ويزعجهم لكن كورونا عرتنا كما عرت العالم على الحقيقة المغيبة اين نحن من العالم وما هي مسؤولية اطباؤنا الذين نجحوا في تحويل منشأتهم الطبية العائلية من شركات خاصة الى شركات مساهمة تدر عليهم المليارات من العملات المتنوعة.

المسؤولية الأجتماعية والأخلاقية والإنسانية تفرض على القادرين اعادة النظر في طريقة تفكيرنا اولاً فليس نقصاً ان نعترف بمواضع الخلل وقصورنا فالعالم اصبح متداخلا وكورونا الغت الحدود وعبرت الجغرافية بلا عوائق او تأشيرات شنغن واخواتها مثلما فرضت هذه الجائحة علينا اعادة النظر في تقييم مدى كفاءة النظم الفرعية سواء اكانت صحية ام ادارية ام اقتصادية بل حتى نظم الهجرة والمنافذ الحدودية فنحن امام السؤال الكبير والمنطقي اين نحن العرب من العالم هل نبق فقط متلقين وفي خانة رد الفعل ومستسلمين لقدرنا والله سبحانه وتعالى خلق الإنسان وكرمه بالعقل من اجل عمران الارض وكما يقول اهل الصين نحن جميعا اوراق في شجرة واحدة.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
البذرة الشيطانية
يوسف يوسف -

ينكر المسلمون وبعض الاديان الاخرى تعدد الآلهة ولكن المنطق يقول ان هناك الهين في هذا الكون احدهما اله الخير والآخر اله الشر وهما في صراع ازلي. الكورونا الحالية هى من عمل اله الشر . انه بذرة شيطانية لا تتكاثر الا في اجسام البشر تقتل حاملها وتخرج منه لتقل الآخر وهكذا حتى تبيد البشر. انه اله الشر يتحدى اله الخير فمن يا ترى سينتصر في النهاية؟؟

God is in control
Rose -

As God wants every body to be saved , I would respond to Yousef and explain that there is only One God who created Heaven and earth and all other gods worshipped by nations , no matter when , are devils . All evil happens to mankind are permitted by God . And remember God is love and He allow temptation for mankind for his or her benefit as not to lose eternal life and be deceived by devils . In Old Testament God punished his people by epidemic when they provokedHim to anger , but he is loving God as he put on His Son Jesus all the sins of mankind . And Jesus was nailed to the cross , He nailed sin to the cross and we became righteous , we who believe and we became children of God and heir with His Son . Thanks Elaph

St George and Medicine
Rose -

People who are well do mood need doctors , but those who are sick . Jesus said who healed sick people and raised dead as well . So medicine is a gift from God who enabled mankind to discover and provide healing . But on the other hand God wants to protect you as His or Her child from eternal death which will happen if we died without being saved from our sins and that is why he sent His Son , the word of God , to die in your place , on the Cross , so the cross is the power of God . St George was given a cup of poison , to drink , but he made the sign of the cross on the cup and drank without any harm , St Helen who discovered the Cross of Jesus found it among two other crosses of the thieves who were crucified with Jesus and wondered how to sort it out , it happened that a funeral was passing by , so she put the first cross on the dead and nothing happened , same with the second , then when she put the third cross on the dead , he raised up . Do not be afraid from the virus but come to avoid eternal death . Thanks Elaph

To Rose
يوسف يوسف -

Dear rose. I think it is against logic to believe that a single God will do a thing and its opposite at the same time. This kind of action will be labeled as “frivolity” and I dont think that God is frivolous. Therefor, I believe there must be two gods, one is good and the other is evil. And if Muslims and Christians keep believing this duality in a single God then they are insulting Him , and they are sinners and they must repent immediately.

يا مسيحيين خلاص ما فيش خلاص
ناصح امين -

يا مسيحيين يا مغفلين لا تذهبوا الى نور العالم خلاص ما فيش خلاص ضحك عليكم الشيطان بولس شاؤول اليهودي وأخذكم على الجحيم. إن الديانة المسيحية المبدلة تدعي أنها استمرار للديانة التوراتية وتزعم أنها هي المكملة لها، وهذا حق لو أنهم لم يحرفوا دين المسيح وشريعته، قال المسيح | ــ بشهادة العهد الجديد ــ: «لا تظنوا أني جئت لأنقض الناموس والأنبياء(‪[3]‬)، ما جئت لأنقض بل لأكمل» (متى 5: 17) ولكن الذي حدث أن نظّار المسيحية قد حرفوا التصورات في التوحيد التوراتي ثم أتبعوه بتغييره في الإنجيل، بأن جعلوا موجب الخلاص والنجاة مخالف كليًا للأسفار المقدسة الأولى. وبما أن الخلاص والنجاة في التوراة وملحقاتها يتم عن طريق الإيمان بالله تعالى والعمل بشعائر التوراة والتوبة عند التقصير في ذلك(‪[4]‬)، وكان باب التوبة مفتوح في الشريعة التوراتية «ارجعوا إلي واحفظوا وصاياي واعملوا بها» (نحميا 1: 9)، ورحمة الله تعالى لا تحتاج إلى وسيط(‪[5]‬) «اغسلني كثيرًا من إثمي ومن خطيئتي طهرني» (المزامير 51: 1، 2)، وقد استمر هذا الحال الخلاصي العملي في عهد المسيح | «هكذا يكون فرح في السماء بخاطئ واحد يتوب» (لوقا 15: 7) لذا فقد كان الحواريون (التلاميذ) يؤمنون ــ مثل اليهود ــ أن النجاة تكمن في العمل بالشريعة، وأن التوبة تجبر النقصان في العمل وتكمله وتسمح بتصحيحه. قال الحواري يعقوب: «الإيمان بدون أعمال ميت» (رسالة يعقوب 2: 20). وفي دائرة المعارف البريطانية: «لم يكن يؤمن آباء الكنيسة في العصور الأولى بالفكرة التي تقول: إن آلام المسيح كانت وسيلة لتهدئة غضب الله»(‪[6]‬). وفي دائرة المعارف الكاثوليكية: «لا تلعب عقيدة الكفارة في العهد الجديد دورًا أساسيًا»(‪[7]‬).وبعد عصر المسيح | ابتدع بولس عقيدة الكفارة، حيث أسسها على خطيئة آدم | (‪[8]‬)، وهي الخطيئة في نظره التي لم يقتصر أثرها على آدم فقط بل شملت جميع ذريته إلى أن كفّرت بصلب يسوع(‪[9]‬)! «المسيح مات من أجل خطايانا» (كورنثوس (1) 15: 3)، «جعله الله كفارة بدمه» (رومية 3: 25)، وبهذا الإجراء الخطير ألغى بولس ــ عمليًا ــ الناموس الموسوي «لو كان الإيمان يحصل بالناموس لكان موت المسيح باطلاً» (غلاطية 2: 21). لذلك فقد تنبه الحواريون لذلك التبديل والنقض فلما أخذ يلمح بذلك ويهيئ له عن طريق ترك الختان ونحوه قام كبارهم في وجهه وقالوا له: «وقد أخبروا عنك أنك تعلم جميع اليهود الذي

يا مسيحيين الخطية لا تورث
ناصح امين -

يا مسيحيين يا مغفلين ضحك عليكم الشيطان شاؤول بولس اليهودي لا تذهبوا الى نور العالم إن الخطية لا تورث وأن ذنب ادم لا يضر الا ادم -فمخطوطات نجع حمادي المكتشفة بعد الحرب العالمية خلت من الحديث أو حتى الإشارة إلى عقيدة الخطيئة والغفران التي يتحدث عنها آباء الكنيسة، ناهيك عن الكثير من رجال الكنيسة المنكرين لها على مر العصور، ومن أشهرهم الراهبان بيلاجوس وسليتوس وأصحابهما، ومن المنكرين لها كذلك اللاهوتي الشهير يوحنا فم المذهب وكوائيليس شيس صاحب المقولة الشهيرة: «ذنب آدم لا يضر إلا آدم» ولقد أحسن الدكتور نظمي لوقا حين قال: «إن تلك الفكرة القاسية ــ الخطيئة ــ تسمم ينابيع الحياة كلها، ورفعها عن كاهل الإنسان منّة عظمى بمثابة نفخ نسمة حياة جديدة فيه، بل هو ولادة جديدة حقًا... وإن أنس لا أنسى ما ركبني صغيرًا من الهول والفزع من جراء تلك الخطيئة الأولى، وما سيقت في سياق مروّع يقترن بوصف جهنم جزاءً وفاقًا على خطيئة آدم بإيعاز من حواء، ولا أنسى القلق الذي ساورني على ملايين البشر قبل المسيح أين هم؟ وما ذنبهم حتى يهلكوا بغير فرصة للنجاة؟! -إن الديانة المسيحية المبدَّلة (البولسية) كلها تقوم فعلى مسألة الصلب والفداء, المبنية على مسألة الخطيئة والتكفير، فعلى الخطيئة الأولى وإليها يقوم الدين المسيحي الجديد، والكنيسة المسيحية تلح على هذه القضية أيما إلحاح، وتجعل مدار الرغبة والرهبة في داخل نطاق هذه القضية فقط فمن آمن بالفادي المخلص فقد ضمن دخول الملكوت، ومن كذّب به فقد حرم نفسه منه، وتوحي الكنيسة لرعاياها أنهم هالكون لا محالة، وأنهم خُطاة مذنبون ــ من قبل ولادتهم! ــ بسبب انتسابهم لوالديهم آدم وحواء الذين أكلا من شجرة المعرفة فحلت العقوبة بهما وبذريتهما قرونًا متطاولة من الزمان حتى افتدى الرب ابنه وبكره ووحيده ــ تعالى الله عن ذلك ــ بأن قتله وصلبه وأهانه على يد أعدائه اليهود، فكل من آمن بالمسيح مخلّصًا فقد فاز وأفلح ونجا، أما من لم يؤمن بذلك فهو باق على هلاكه الأزلي! ــ في نظر الكنيسة ــ مما يجعل الجاهل يحس بثقلٍ عظيم على كاهله من تلك الخطيئة المتوارثة، ثم بعد أن يفترسه ذلك الشعور الرهيب بالهلاك يفتحون له باب الخلاص عن طريق إيمانه بالمخلص ــ الخيالي ــ فيهرع إلى تلك العقيدة خاشعًا منيبًا، شاكرًا للكنيسة فاتحًا لها قلبه ومحفظته لعله يحظى منها بخلاص ونجاة وحظوة في دار الملكوت! ولكن هذه ال

يا مسيحيين لقد ورطكم بولس
ناصح امين -

لا تذهبوا إلى نور العالم فقد ورط الشيطان بولس اتباع المسيح ومن الأسباب الداعية لوضع هذه العقيدة المخترعة: أنهم لما قالوا: إن المسيح قد صلب على يد الأعداء، وقعوا في مأزق توراتي، ففي العهد القديم «إن المعلق ملعون من الله» (تثنية 21: 23)، ويلزم من هذا حلول اللعنة من ربهم على ربهم؟! فأي دين هذا؟! لذلك حاروا في أمرهم، ولو أنهم لجأوا إلى حقائق التاريخ بأن المسيح لم يصلب، لسلموا من هذا اللازم لكن سيترتب على ذلك أمور أخرى لا يريدونها، لذلك فقد استعاروا من الأدبيات المصرية والشرقية فكرة الخلاص بالصلب، وقال كبيرهم بولس: «المسيح افتدانا من لعنة الناموس إذ صار ملعونًا من أجلنا لأنه مكتوب ملعون كل من علق على خشبة» (غلاطية 3: 13) كذا: «صار ملعونًا»!! إذن فقد رضوا بأن يكون المسيح ملعونًا من أجل تبرير هذا الإسفاف البشع، ولا نملك إلا نقول إزاءها: ألا لعنة الله على كل من تجرأ على وصم المسيح | باللعنة.وهكذا وجه البولسيون عاطفة جهلة المسيحيين نحو هذه العقيدة الجديدة، فالمسيح ــ عندهم ــ قد عانى الألم ودق المسامير في يديه وقدميه وتعرض للشتم والبصق والإهانة والصلب والموت من أجل خلاصهم من اللعنة الإلهية الأبدية!!ثم تطورت هذه الفكرة الغريبة حتى وصلت إلى مرحلة «المحبة ليس أننا نحن أحببنا الله بل إنه هو أحبنا وأرسل ابنه كفارة لخطايانا» (يوحنا الرسول (1) 4: 10) ثم ثبتوا شواهد لعقيدتهم المحدثة المخترعة في ثنايا الأناجيل المخترع ــ الخالي من المناعة ضد الدس والإدراج ــ «هذا هو دمي الذي أريق لتكفير خطايا الكثيرين» (متى 26: 28).ثم تطور الحال ومشوا خطوة جديدة فخلطوا بين الرمز والحقيقة «أنا الخبز الحي الذي نزل من السماء... والخبز الذي أنا أعطي هو جسدي المبذول من أجل حياة العالم» (يوحنا 6: 51).وبما أن الأسفار المقدسة تحوي نصوصًا منسوبة للأنبياء الكرام تنقض هذه العقيدة البدعية فلم يكن من الصعب عليهم إلغاء كل الأنبياء السابقين ومصداقيتهم ووصاياهم «كل الذين أتوا قبلي هم سراق ولصوص... أنا الراعي الصالح والراعي الصالح يبذل نفسه عن الخراف... وأنا أضع نفسي عن الخراف» (يوحنا 10: 8ــ 15)، وبهذا تم قطع الصلة بالرسالات السماوية السابقة(‪[11]‬)، وأضحى الميدان خاليًا لهم ليبنوا في عقول الرعاع ما شاءوا من إملاء الشياطين لهم وفي دائرة المعارف البريطانية: «صارت نظرية الخلاص أبرز مكان في العقائد المسيحية لدرجة أن مع

الى البائس دائما - كلكم فى النار يا بائس
فول على طول -

اقرأ كتبكم يا بائس قبل أن تدعو الأخرين الى التهلكة : وَإِن مِّنكُمْ إِلَّا وَارِدُهَا ۚ كَانَ عَلَىٰ رَبِّكَ حَتْمًا مَّقْضِيًّا (ولا أنت يا رسول؟" قال: «ولا أنا، إلا أن يتغمدني الله بفضل ورحمة» [البخاري: 56730 ومن المؤسف جدا أن يكون هذا حتما مقضيا على ربكم ولكن نريد أن نعرف من هو الذى يحتم ذلك علي ربكم ؟ هل هناك رب أعلى منة ؟ مصيبة كبرى ...أليس كذلك ؟ انتهى - لْكَ حُدُودُ اللَّهِ ۚ وَمَن يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا ۚ وَذَٰلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ أى أن رسولكم الكريم هو المتحكم فى الجنة والنار وهذا شرك كبير يا بائس والمشرك فى النار وحسب التفسير والايات القرانية الأتىة : إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَٰلِكَ لِمَن يَشَاءُ ۚ وَمَن يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدِ افْتَرَىٰ إِثْمًا عَظِيمًا ثم أخبر تعالى : أنه ( لا يغفر أن يشرك به ) أي : لا يغفر لعبد لقيه وهو مشرك به ( ويغفر ما دون ذلك ) أي : من الذنوب ( لمن يشاء ) أي : من عباده .. انتهى - يعنى كلكم بربطة المعلم فى النار وكفاك دعوة الأخرين الى التهلكة وابحث عن نفسك وحاول أن تقفز من السفينة قبل الغرق ومصيرك النار والثعبان الأقرع وعذاب القبر وفول على طول . لا تنسي يا بائس أن الاسلام سقط بسقوط أركانة الخمسة ..تم اغلاق الحج وتم غلق المساجد - يعنى سقط ركن الحج وركن الصلاة - وبسبب الفقر لا زكاة ولا يحزنون يعنى سقط ركن الزكاة ..ولا أحد يعرف ينطق الشهادتين وخاصة الناطقين بغير العربية ..ولا أحد يصوم من الفقر .. يعنى الاسلام بأركانة الخمسة سقطوا ..بالاضافة الى أنكم رايحين النار كلكم حسب كتبكم ..اذن لماذا تدعو الناس الى النار ؟ربنا يشفيكم جميعا .نأمل النشر دون حذف ردا على أذكى اخواتة .

To Yousef
Rose -

Like a father , have you experienced to punish or discipline your son whom you love in the same time , would you call this frivolity. God is merciful and just , and we find this in the bible as said . God loves the world so much that He gave up His only begotten Son so that whoever believes in Him shall not perish but shall have eternal life . On the other hand . If you read the bible you will see what God said about Himself as there is no other god but Himself . And devils were angels fought against God and became devils who are worshipped by some people . But Jesus came to save us and set us free from them as he said I came to save those who are perished . Thanks Elaph

الأولوية في الجحيم لطائفة الارثوذكس الاقباط لانهم اشد الطوائف على الرب
ردا على الكافر الشتام دائما .. -

ردا على الصليبي المتعوس عابد الرب المصلوب المعلق نقول ‪( وإن منكم إلا واردها كان على ربك حتما مقضياً "71")‬ ‪: ‬الورود بمعنى رؤية‪ ‬النار دون دخولها، تكون الحكمة منه أن الله تعالى يمتن على عباده المؤمنين فيريهم‪ ‬النار وتسعيرها؛ ليعلموا فضل الله عليهم، وماذا قدم لهم الإيمان بالله من النجاة ‪ ‬من هذه النار، اما أنتم فدخولكم بحيرة الأسيد والكبريت فمؤكد ومضمون ، ولا تنس كمان يا شتام دائماً الكافر ، ان الكافر فكاك المسلم من النار ، تخرجه الملائكة منها وتضع مكانه مسيحي خاصة ان كان ارثوذوكسي من غجر مصر او المهجر ..انتم لكم اولوية في دخول جحيم الابدية و يا شتام دائما ويا مدلس اكمل الآية ، { وأن منكم إِلَّا وَارِدُهَا ۚ كَانَ عَلَىٰ رَبِّكَ حَتْمًا مَقْضِيًّا(71) ثُمَّ نُنَجِّي الَّذِينَ اتَّقَوْا وَنَذَرُ الظَّالِمِينَ فِيهَا جِثِيًّا (72) } سورة مريم ، ينجي الله المؤمنين منها ويدع الكفار والمشركين جثاة على ركبهم يحترقون الى الأبد كلما احترقت جلودهم بدلت بجلود حتى يذوقوا العذاب الأليم ، و الأصل : أن عمل الإنسان لاينجيه من النار ، ولايدخله الجنة ، ,أن ذلك كله إنما يحصل بمغفرة الله ورحمته . لان المسلم يؤمن ان كل شيء بيد الله تعالى وحده و يعلم وحده مصير عباده وليس مثل المسيحيين آمنوا بيسوع الفادى تدخلوا الملكوت ؟! اعترفوا للقسيس بخطاياكم فيغفر لكم حتى لو كان القسيس ؟! ولكن المسلم و لله الحمد يؤمن ان لا احد يستطيع ان يضمن له الجنه حتى عمله الصالح فدخوله الجنه يكون رحمة من الله وقد دل القرآن على هذا المعنى في مواضع كثيرة كقوله تعالى : " فالذين هاجروا وأخرجوا من ديارهم وأوذوا في سبيلي وقاتلوا وقُــتلوا لأكفرن عنهم سيئاتهم ولأدخلنهم جنات تجري من تحتها الأنهار " (آل عمران /195) .وقوله تعالى : " تؤمنون بالله ورسوله وتجاهدون في سبيل الله بأموالكم وأنفسكم ذلكم خير لكم إن كنتم تعلمون * يغفر لكم من ذنوبكم ويدخلكم جناتٍ تجري من تحتها الأنهار " (الصف /12،11)فقرن بين دخول الجنة والنجاة من النار ، وبين المغفرة والرحمة فدل على أنه لاينال شيء من ذلك بدون مغفرة الله ورحمته .

التوحيد في إنجيل عيسى
مسلم يحب المسيح -

نصوص كثيرة تاه عنها المحرفون، أو كتبوها وهم غافلون.. هي ـ باختصار ـ كل النصوص التي توحد الله وتعظمه وتفرده بالعبادة:منها ما في (سفر التثنية: 6: 4 ):( الرب إلهنا رب واحد )، وفيه ( 4: 35 ): ( أن الرب هو الإله. ليس آخر سواه )ومنها ما في (سفر إشعياء: 44: 24 ):( أنا الرب صانع كل شيء ).. وفيه (45: 5 ):( أنا الرب وليس آخر. لا إله سواي ).. وفيه( 46: 9 ):( لأني أنا الله وليس آخر.الإله وليس مثلي )ومنها ما في (سفر هوشع: 13: 4 ):( وإلهاً سواي لست تعرف )ومنها ما في (سفر حبقوق: 1: 12):( ألست أنت منذ الأزل يا ربُّ إلهي قدوسي لا تموت )ومنها ما في (إنجيل متى: 4: 10 ) من أقوال المسيح:( للرب إلهك تسجد وإياه وحده تعبد )، وفيه:( ( 6: 24 ):( لا يقدر أحد أن يخدم سيدين )، وفيه (22: 37 - 38 )من أقوال المسيح:( تحب الرب إلهك من كل قلبك …..هذه هي الوصية الأولى والعظمى )، وفيه (23: 9 ) من أقوال المسيح:( لأن أباكم واحد الذي في السماء ) وفيه (19: 17 )، وفي (إنجيل مرقس: 10: 18) من أقوال المسيح:( ليس أحد صالحاً إلا واحد وهو الله )ومنها ما في (إنجيل مرقس: 12: 29 ) من أقوال المسيح:( إن أول كل الوصايا… الرب إلهنا رب واحد )، وفيه (13: 32 ) من أقوال المسيح:( وتلك الساعة فلا يعلم بهما أحد ولا الملائكة الذين في السماء ولا الابن إلا الآب )ومنها ما في (إنجيل يوحنا: 1: 18 ):( الله لم يره أحد قط ) وفيه (17: 3 ) من أقوال المسيح:( أنت الإله الحقيقي وحدك ) وغيرها من النصوص المحكمة التي تنسجم مع العقل السليم.

الى مسلم يحب المسيح
فول على طول -

يعنى أنت جبت الديب من ديلة ؟ أنت جبت النصوص من أنجيل المسيحيين وهم يعرفونها جيدا ..لكن ها أنت تؤكد ما يؤكدة المسيحيين أنهم يعبدون الة واحد رب واحد ..اذن لماذا بذاءاتكم دائما والتطاول عليهم واتهامهم بالشرك ؟ ولماذا تصفونهم بالكفار وتتطاولون عليهم وعلى معتقدتهم ؟ عموما لتصحيح معلومات لا يوجد شئ اسمة انجيل عيسى ... المشكلة فيكم أنتم وفى كتبكم وليس فى المسيحيين ... واذا كانت كتب المسيحيين تؤكد على الة واحد اذن أين التحريف الذى تدعونة عليهم ؟ ربنا يشفيكم من الشعوذات والشيزوفرينيا قادر يا كريم .

هناك فروق في الاعتقاد
مسلم يحب المسيح -

المسيح عيسى بن مريم ، يعبد الله وانتم تعبدون المسيح و المسيح يناجي ربه وانتم تناجون المسيح هنا الفرق ، هذه نصوص تؤكد على وحدانية الرب ، وليس تثليثه كما تعتقدون .. للمسيح إنجيله بلاشك وأنزلنا التوراة والإنجيل ، وليحكم اهل الإنجيل بما انزل الله فيه لم تحافظوا عليه واعتمدتم على روايات أشخاص مجاهيل كتبوا سيرة المسيح عيسى بن مريم بعد ٣٠٠ عام من رفعه نحن لا نشتم نحن احد نحن نبين ولا يهمنا إرهابكم انتم من ترهبون رعاياكم وتحجبونهم عن الحق لكن هذا لا يفيد في زمن النت آلاف الاقباط آمنوا بالاسلام وبعضهم من أسر باباواتكم انتم من يشتم الرب سبحانه على مدار الساعة انتم بمعيار المسيح كفرة وهراقطة ومشركون ..