كتَّاب إيلاف

كيف نتصدى للتطرف؟

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

المهتمون بشؤونها يعتقدون أن ألمانيا تمتلك الوسائل الأكثر نجاعة في التصدي للتطرف اليميني الذي يهدد الديمقراطيات الأوروبية راهنا. ويعود ذلك إلى أن تاريخها المعاصر كان موسوما في فترات مختلفة، خصوصا خلال الفترة النازية السوداء بأشكال متعددة من التطرف والعنف.

وبعد انهيار جدار برلين في خريف عام 1989، أطلت الجماعات اليمينية المتطرفة من جديد لتقترف جرائم بشعة كان بعض المهاجرين الأجانب من ضحاياها. وخشية توسع تلك الجرائم، بادرت السلطات الألمانية ببلورة استراتيجية أمنية وتربوية وثقافية تهدف إلى مواجهة التطرف اليميني الذي يتغذى أساسا من الأطروحات النازية التي تؤكد على تفوق الجنس الآري على جميع الأجناس الأخرى، وعلى أن ألمانيا هي البد الأكثر سموا في العالم برمته.
ولا تقتصر هذه الاستراتيجية على المراقبة الأمنيّة للجماعات اليمينية المتطرفة، بل تشمل مجالات أخرى. فقد تم بعث مؤسسات مهمتها فتح نقاشات واسعة في المدارس والجامعات، وأيضا في النوادي الرياضية، حول مساوئ العنصرية، وكراهية الآخر، واحتقار دينه أو ثقافته. وتقوم هذه المؤسسات بأعمال تساهم في توفير وسائل تساعد الأطفال والشبان على اكتشاف المخاطر الناجمة عن التطرف الذي تشيعه وتحرض عليه الجماعات اليمينية المتشددة التي تدعو جهارا الى طرد المهاجرين الأجانب، والانتقام منهم. ولا تقتصر هذه الوسائل فقط على حماية الأطفال والشبان من التطرف اليميني، بل تتعدى ذلك لتشمل الجمعيات المدنية، والمؤسسات العامة والخاصة ليكون المجتمع الألماني برمته في مواجهة مفتوحة مع التطرف اليميني.

وترى عالمة الاجتماع سينتيا ميللر-ادريس المتخصصة في أطروحات الحركات اليمينية المتطرفة أن الاستراتيجية الألمانية المذكورة يمكن أن تكون صالحة للعديد من البلدان الغربية التي تشهد راهنا تصاعدا مخيفا لليمين المتطرف والشوفيني. كما أنها يمكن أن تكون مفيدة أيضا لكل البلدان العربية والإسلامية التي تعاني من تطرف الحركات الدينية التي حولت حياة شعوبها إلى جحيم، معطلة النمو الاقتصادي، ومزعزعة الاستقرار، وناشرة الخوف والكراهية والعداوة بين أبناء الشعب الواحد. وإلى حد الآن، اقتصرت الدول العربية والإسلامية على مواجهة هذه الحركات بالطرق الأمنية والقضائية. إلاّ أن هذه الطرق أثبتت عدم جدواها. بل أن الحركات المتطرفة استغلتها لصالحها لتصبح شهادة ترفعها أمام الرأي العام، وأمام منظمات الدفاع عن حقوق الانسان للتشهير باستبداد وطغيان الأنظمة الحاكمة.

لذا يتوجب توخي طرق جديدة تجاه هذه الحركات، ورسم استراتيجية ناجعة تقوم أساسا على اعداد وبلورة برامج تربوية وثقافية تركز على مبادى التسامح، والاعتراف بالآخر القريب والبعيد، واحترام حقوق المرأة، والتعريف بتاريخ الأديان والحضارات، وترسيخ القيم الانسانية التي تساعد الأجيال الشابة على النفور من كل ما يدفع بها إلى التشدد والعنف، ويجعل ثقافة الموت سلاحها الوحيد في مواجهة ثقافة الحياة.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
شكراً يا كنسيين شكراً
مسلم بيحب المسيح -

الحمد لله ، تعليقات الكراهية للاسلام و المسلمين من جهة الكنسيين المشارقة اعادت الكتاب العلمانيين من ابناء المسلمين الى الاسلام ، شكرا لهم هههه

التطرف المشعوذ
كاميران محمود -

سيد حسونة ولكي لايتم التشويش على القراء فأن ماتسميه اليمين المتطرف يعادل التيارات القومية في بلدانناوغالبية الناس يفتخرون بالانتماءلها عدا عن اليمين الديني المتطرف المتطرف المعادل للتيارات الاسلامية عندنا.ولكي لايتم ذلك ثانية أريد أن أوضح للقراء أن ما يقوم به القوميون الغربيون (اليمين ىالمتطرف) من رفضهم للمهاجرين وخصوصا عندما يحصل على شكل قطعان يماثل بالضبط ما يمكن أن يكون عليه رد فعل غالبية الجزائريين لو أذيع عليهم فجاة بأن بلدهم سيستقبل نصف مليون مواطن غربي يقدسون الاختيار الحر للبشر وتفكيره النقدي التحليلي ويعتقدون بأن قتل البشر بسبب ذلك بعيد جدا عن الانسان المتحضر.هل يمكنك تصور رد فعلهم . وأخيرا فأن أغلبيةتلك القطعان معادية للحضارة واخر ما يهمها هو الانتماءللحضارةوالاندماج فيها بل على العكس من ذلك كل همهاأيذاء تلك الحضارة التي عاملتهم كبشر لاول مرة والاتعس من ذلك هو بدأهم بالتحضير للارهاب المشعوذ ضد مواطنيها بعد الاستقرار.

كيف نتصدى للتطرف ؟ الاجابة بسيطة جدا
فول على طول -

نتصدى للتطرف عندما لا نخلط الأمور ونضع التعريفات الصحيحة للتطرف . أولا سيدى الكاتب : اليمين - المتطرف كما يقولون هو ليس متطرف بل مجموعة من الشعب يحب بلدة ويملك الشجاعة والصدق مع نفسة ومع الأخرين ويعلن أنة لا يرغب فى مهاجرين أجانب ...وللانصاف لا أحد فى العالم كلة يحب المهاجرين وخاصة هذة الأيام وخاصة بعدما ظهرت طباع وثقافة المهاجرين ..انتهى - دول الخليج مثلا لا تعطى جنسيتها للغرباء الا نادرا جدا وبشرط أن يكون مسلما ولهم أسبابهم فى ذلك ومع ذلك لم يصفهم أحد بالتطرف ...لماذا تهاجمون اليمين الاوربى أو الغربى ؟ انتهى - اليسار يبحث عن مصالحة الحزبية فقط ولا يهمة البلد ويقوم ب شيطنة اليمين واستعداء الناس ضدهم ولكن اليسار وفى قرارة نفسة لا يحب المهاجرين اطلاقا ..أى أن اليسار استغلالى وقح وهذا من الأخر . أتوقع وخاصة بعد كورونا أن أغلب الشعب سوف يتحول الى يمين دون مواربات . اليسار يستغل القوانين الغربية فى ارهاب وتخويف اليمين وينعتهم بالعنصرية وغيرها لمجرد أن يتسلق الى السلطة فقط لكن الكساد الاقتصادى بعد كورونا سوف يجعل الناس أكثر جرأة فى عدم رغبتهم للمهاجرين . لا تنسي عدم الرغبة فى المهاجرين لا تعنى كراهية للمهاجرين بل تعنى أننى أحب بلادى وأخاف عليها لكن اليمين لا يفكر فى غزو الاخرين ولا يحتقر المرأة ويؤمن بالمساواة بين أبناء الشعب الواحد ويؤمن بالقوانين والديمقراطية الخ الخ ..انتهى - نأتى للجماعات الاسلامية بجميع أسمائها وأشكالها وطبقا لتعاليم الاسلام نفسة فأدبياتهم معروفة وهى كراهية غير المسلمين بل قتلهم وغزو بلادهم وعدم احترام المرأة الخ الخ ..أى لا يوجد تشابة اطلاقا بين الاسلاميين وبين اليمين ..يعنى لمكافحة التطرف يجب الفهم الصحيح للأشياء وعدم خلط الأمور مع الصدق والشجاعه فى قول الحق . مأساة الذين أمنوا هم مثقفيهم .

تكريم التطرّف مسيحياً وعلى اعلى المستويات ؟!
مسلم بيحب المسيح -

من مظاهرة وقاحة الغرب وحقده على الإسلام ان لديهم قوانين ضد من يتعرض للمقدسات ولكن عندما كتب سلمان رشدي كتابه " ايات شيطانية" وإساء فيه الى رسول الرحمة صلى الله عليه وسلم استقبله كلنتون بحفاوة في البيت الأبيض الغرب العلماني في عمقه صليبي اصولي متطرف حقود حتى من الزناة ..

معقل التطرف المسيحي تطلب النجدة من المسلمين ؟!
مسلم بيحب المسيح -

ولاية ⁧‫#ساكسونيا‬⁩ معقل ⁧‫#اليمين_المتطرف‬⁩ ⁧‫#ألمانيا‬⁩ تطلب المساعدة من الأطباء ⁧‫#اللاجئين‬⁩ والمهاجرين لمواجهة ⁧‫#كورونا‬⁩ حتى لو لم يكونوا قد حصلوا على ترخيص مزاولة المهنة. استجاب للنداء ٣٠٠ طبيب‏تذكرون كيف كانت الحملات ضد قرارات ⁧‫#ميركل‬⁩ لفتح أبواب ألمانيا أمام ما يقارب مليون لاجىء ⁧‫#سوريا‬⁩ ⁧‫#تركيا‬⁩

ملة التطرف واحدة كنسيين وشعوبيين وملاحدة مشارقة
مسلم بيحب المسيح -

القاسم المشترك بين الكنسيين المشارقة واخوانهم الشعوبيين والملاحدة التطرف الفكري والنفسي والكراهية السرطانية العمياء للعرب والمسلمين وهو داء سرطاني خبيث لا ينتهي الا بهلاكهم ..وسيهلكون كما هلك بطاركتهم ومعلميهم ..وبقي العرب و بقي الاسلام ..

الى البائس دائما - متى تخجلون ؟
فول على طول -

لماذا يحقد الأخرون على الاسلام ؟ هل لك أن تذكر سببا واحدا ؟ وأين أنتم من العالم حتى يحقد عليكم الأخرون ؟ يا بائس متى تخجلون ؟ انتهى - ومن قال أن الغرب الكافر استعان بالمسلمين أو بأطبائهم ؟ واذا كانوا طالبوا بكل من يعمل فى مجال الطب بالمساهمة فى العمل الطارئ هذا فهم طالبوا من يقيم على أرضهم فقط ..لا تنسي أن هم من فتحوا بلدانهم لهؤلاء البؤساء الذين تتكلم عنهم وأعطوهم المأوى والطعام والتأمين الصحى ..لا تنسي أن المهاجرين لم يلجأوا الى اخوتهم فى الايمان بل لجأوا الى الكفار لأسباب معروفة ..متى تخجل أيها البائس ؟ انتهى - هل نسيت أنكم عالة على العالم وأنكم تستخدمون منتجات الكفار منذ أن تصحون من النوم حتى مماتكم ؟ والان تنتظرون أن يكتشف الكفار الأمصال والأدوية ..أين علماؤكم الان ولماذا صمتوا صمت القبور ؟ لماذا لا يستخرجون لكم من كتاب الاعجاز اياة أى دواء للوباء الحاصل الان ؟ حقاة أنة ازعاج وليس اعجاز ...انتهى - كفاكم يا بائس ..فى الغرب أكبر ديانة تتعرض للانتقاد هى المسيحية وتم عمل أكثر من 40 فيلم سينمائى ومسرحية لانتقاد المسيحية ..المؤمنون فقط حاولوا فى الأمم المتحدة اصدار قانون اسمة " ازدراء أديان " لغرض معروف ..هل تعتقد أن هذا سوف يستمر ؟ ربنا يشفيكم .

المسيحي الغربي متطرف بالفطرة ولو تعلمن و الحد ..
مسلم يحب المسيح -

الحقيقة ان هذا سمت الامم المسيحية الغربية ورثتها عن الوثنية القديمة ، ولم تؤثر فيها لا تعاليم ولا وصايا الاله الجديد ! التطرف في كل شيء الامر الذي ادى الى ابادتهم لشعوب بأكملها قديما وحديثا قتل ونهب وحتى اللحظة المسيحي الغربي الوصولي او علماني صليبي في العمق ، متوحش بالفطرة ، اقرؤا أضابير التاريخ قديمًا وحديثًا ..

الدليل على حماقة الكنسيين والشعوبيين والملاحدة المشارقة
مسلم يحب المسيح -

الكراهية اعمت ابصار الكنسيين والشعوبيين والملاحدة المشارقة وظنوا ان تطرف المجتمعات المسيحية لن تصيبهم ناره ، وهذا غير صحيح فالتطرف سيصيب غير الأوروبيين وغير البيض ولو كانوا مسيحيين او ملاحدة شرق أوسطيين او من امريكا اللاتينية او غجر او زنوج او آسيويين ويهود فكل هؤلاء برسم القتل او الطرد على ايدي الاتجاه العنصري المسيحي النازي الاوروبي والأمريكي والأسترالي ، هؤلاء سيبدئون بالمسلمين فإذا انتهوا منهم سينعطفون على الأعراق والأديان الاخرى ولن يشفع لمسلم الحد او تمسحن ان يصيبه شرر التطرف ..

تحسين صورة الاسلام
عابر سبيل -

ذكر المعلق "مسلم يحب المسيح" ان في الغرب يوجد قانون يجرم كل من يتعرض للمقدسات. وهذا كلام غير صحيح تماما حيث ان في الغرب حرية الرأي مكفولة للجميع فبامكان أي شخص انتقاد الدين والمقدسات ولن يمسه القانون الا اذا دعا الى الكراهية والعنف والعنصرية. والكذبة الاخرى للمعلق نفسه هو ان المانيا تطلب النجدة من المسلمين المشردين والنازحين اليها ولا ادري من اين جاء بهذه المعلومة . ارجو من اخواني المسلمين تحرى الصدق

خطورة وجود المسيحيين المتطرفين بين اظهر المسلمين
مسلم يحب المسيح -

يُشكل وجود المسيحيين في البلاد الاسلامية خطورة عليها فهم كالطابور الخامس فيها ولنا تجارب نحن المسلمين مع خيانات المسيحين المشارقة في مصر والشام ولذلك يجب طرد هذه الفئات الى أوطانها الاصلية التي جاؤوا منها مثل الاقباط ذوي الأصول اليونانية مثلاً

التطرف المشعوذ كمان وكمان
كاميران محمود -

أستاذحسونة هناك أمر في أهمية البرامج التربوية الثقافيةالتي تطالب بها لحماية المجتمعات العربية من الاسلاميينوهو أن مناهج المؤسسات التعليمية الدينية (الاسلامية)مليئة بكل ماهو معاكس لما تطالب به وما لم يتم أتخاذأجراءات جذرية لتنظيف تلك المناهج وتعقيمهاومالم يتم اعطاء المجال لمناقشة تلك الافكار في جو يوفر الامان لمنسيفعل ذلك لن تنتهي تلك التنظيمات ولا اجرامها.ويجب انلاننسى أهمية تجفيف مصادر تمويلها.

التطرف منبته مسيحي غربي أخلى قارات بأكملها من سكانها ، في مشرقنا ملايين المواطنين الأصليين موجودين ولهم الاف الكنايس والمعابد
مسلم بيحب المسيح -

قامت باحثة أميركية في معهد ماساشوستس للتكنولوجيا هي نيكول أركو الدكتورة في العلوم السياسية التي عاشت سنتين في الكيان الصهيوني اللقيط والضفة الغربية وغزة، بإعداد دراسة عنوانها "القنابل البشرية: إعادة النظر في الدين والإرهاب"، فتأكد لديها بلغة الأرقام أن "هناك أكثر من عشرة آلاف مدرسة دينية في باكستان لم نجد من خريجيها إلا انتحاريين اثنين فقط: أحدهما في أفغانستان، والآخر ضد غزو العراق". وأكدت تلك الدراسة الجادة أن تحقيقات ميدانية أجريت على 172 عضوا في السلفية الجهادية العالمية أثبتت أن 8% منهم فقط قدموا من مدارس دينية داخلية في إندونيسيا وماليزيا، وأن 78% منهم التحقوا بالشبكات الجهادية في بلدان غير وطنهم، وفي غالب الأحيان في بلدان أوروبية وأميركية، بسبب الضغوط النفسية والسياسية والاجتماعية والاقتصادية والإعلامية التي يتعرضون لها.واستنتجت الكاتبة بناء على ذلك أن "الإسلام ليس دافعا للإرهاب، لكن بعضهم يستلهمونه ويبررون أفعالهم العنيفة بخطاب إسلامي"، كما أكدت أن الدافع الرئيسي للإرهاب هو "الشعور بالإهانة" وليس الإسلام.ومن المعلوم أن العنف قد يستلهم أو يبرر بخطابات أخرى ثورية دينية وغير دينية، كما هو الشأن سابقا وحاليا وربما لاحقا بالنسبة لمختلف الحركات اليسارية واليمينية في مختلف أنحاء الدنيا. وهذا ما يجعل نتيجتها الأساسية تتلخص في أن "الاستلهام ليس هو السببية".فالأسباب متنوعة والاستلهام الفكري والثقافي للمقاومة والعنف متعدد لكنه محلي في مجمله، أما الاستلهام بصفة عامة فيستند عبر التاريخ إلى ما يجمع الناس ويعبئهم من عقيدة أو فكرة أو وطنية أو ما أشبه ذلك.فالحركات الثورية تستلهم عقائد الناس وتتبنى قضاياهم وليس العكس، وعلى سبيل المثال فإن تنظيم القاعدة لم يؤثر في المسلمين كما ذهب إليه كثير من الكتاب وصناع القرار في الغرب، ولكنه تبنى قضاياهم بغض النظر عن كون طريقة هذا التبني سليمة أم لا.وحتى بالنسبة إلى بعض منظري العنف فإن "الخصوم" لا يستهدفون لمرجعيتهم الدينية والفكرية، ولكن لمواقفهم السياسية والميدانية.

الكنسيون والملاحدة المشارقة يريدون كاتبًا يوافق أهواءهم وإلا رجموه ؟!
مسلم بيحب المسيح -

لتعلم مدى سخافة وانحطاط عقول الكنسيين والشعوبيين والملاحدة المشارقة انظر كيف يشتمون او يحطون من قيمة اي كاتب في ايلاف ، اذا ما كتب خلاف توجهاتهم ولو كان ملحد او علماني او ليبرالي او لا ديني ، هم يريدون كاتب عمولة يصفقون له اذا اساء للاسلام وسب المسلمين نفاق الكنسيين واخوانهم في الدين الملاحدة اوخصوماتهم لكتاب ايلاف غير شكل ؟!!

التطرف النفسي والفكري الكنسي المشرقي ينمط المسلمين و يشيطنهم كما فعلت المسيحية بالأعراق البشرية في قارات العالم القديم والجديد بغرض إبادتها
مسلم يحب المسيح -

مشكلة الكنسيين المشارقة واخوانهم في الدين الشعوبيين والملحدين ، انهم متطرفون لا يقبلون من المسلم تحديدًا لا حق ولا باطل فتراهم يكذبونه ولو نقل خبرًا تناقلته وكالات الأنباء والفضائيات كافة ليه طيب هوه كده الغرض مرض ، فماذا يمكن ان تفعل ازاء هذه الذهنيات المتطرفة المحتقنة بالكراهية والحقد على الاسلام والمسلمين ، الكراهية سرطان عضال لا شفاء منه الا بهلاك صاحبه ، سيهلكون كما هلك بطارقتهم ومعلميهم وبقي الاسلام فهم يحاولون عبثاً ..

ألى المسلم محب المسيح أبتسام سابقا
كاميران محمود -

سبق لي وكتبت أن أمكانياتك المعرفية والثقافية معدومة لأنك لا تدرك أن ما يريده منظرو العنف عند أستهدافهم لخصومهم بسبب مواقفهم السياسية كماتذكر الحاجة نيكول هو متحقق في باكستان اي مجتمع العقل المغيب (بالاكراه) والتكفير والفكر الظلامي المشعوذ ووظيفة تلك المدارس هي تخريج من يحافظون على كل ذلك أي أن الارهاب وما يريده الارهاب الاسلامي متألق في باكستان ولالزوم لذلك الارهاب ولايضاح الامكانيات المعرفيةلذلك المجتمع أذكر ما رأيته على شاشة عربية حيث أستنجد أحد المرضى بأحد الشيوخ لعلاجه فبدأ الشيخ مباشرة بقراءة القران بشكل معكوس أي بقراءة الكلمات من حروفها الاخيرة لان ذلك يجبر خروج أبليس ويسهل مطاردته وشفاء المريض بعد ذلك وفعل كل ذلك بدون أي أكتراث بوجود الكاميرا وزبائن الشيخ كانوا من الطبقات يا بسمة.

التطرف
بشير -

لا علاج للتطرف لان المتطرف يكون قد تمّ غسل دماغه بشكل تام

الارهاب له دين واحد ، المسيحية و هو ارهاب من التوراة المضمنة بالكتاب المقدس والعلمانيون والملاحدة غير بعيدون عن هذه المؤثرات ..
مسلم بيحب المسيح -

دراسة أمريكية: 12% ، فقط من العلميات الارهابية وراءها مسلمون.‏ وحتى هذه النسبة تقف خلفها دول وحكومات عربية وغربية ، لكن الصليبيون والملاحدة المشارقة يروجون بخلاف ذلك من أجل إلصاق 100% من العمليات الارهابية بالمسلمين والترويج ان المسلمين السُنة ارهابيون بنسبة 100% ! الاٍرهاب له دين واحد المسيحية وهو ارهاب مسْتل من التوراة المضمنة في الكتاب المقدس المزعوم .. التطرف ليس دينيا فقط. التطرّف علماني والحادي وصليبي كذلك ! وتأثر به الملاحدة الغربيون فهو ثقافتهم الاساسية التي تربوا عليها ،‏التطرف ليس دينيا صليبياً فقط. التطرّف علماني والحادي ! يذكر التاريخ أن ٥ أشخاص ملحدين ومشركين قتلوا ١٨٥ مليون إنسان١- ماوتسي تونج " زعيم الصين" قتل ٧٩ مليون. ٢- جوزيف ستالين " زعيم روسيا" قتل ٥٠ مليون. ٣- أودلف هتلر " الزعيم النازي" قتل ٤٠ مليون. ٤- بول بوت "الزعيم الكمبودي" قتل ٣ ملايين من شعبه.٥- ليو بولد " ملك بلجيكا" اشترى الكونغو و قتل ١٥ مليون من شعبها. لا يوجد من بينهم اسم احمد او محمد.... ‏

كيف تتصدى للتطرف ؟ تعقيب أخير
فول على طول -

عندما تتوقف عن خلط الأمور وعن عمد يمكنك أن تتصدى للتطرف أو عندما تفهم الفرق بين التطرف وبين القومية يمكنك التصدى للتطرف وما عداذ لك تهريج . يعنى الكاتب يخلط بين القومية والتطرف الاسلامى ..مع أن القومية مطلوبة لأى شعب يحب بلدة ولا تعتبر تطرف بل من يصفها بالتطرف فهو متطرف ومنحاز وذو تفكير أعوج . سيدى الكاتب : التطرف موجود فى الاسلام فقط وبنصوص مقدسة وعقول فارغة تصدق أن هذة النصوص مقدسة وأجساد تنفذ للفوز بالحوريات والولدان . .انتهى .

جذور التطرف ستالين وهتلر معمدان كنسياً وككل مجرم وجدوا غطاءًا عقائدي لجرائمهم
مسلم بيحب المسيح -

الجدير بالذكر ستالين وهتلر من جذور مسيحية ومعمدان كنسياً ذات الجذور الوثنية التي لم تنجح معها الوصايا وأنها اعملت الجانب الاخر من تعاليم الإبادة والقتل بلا رحمة .ستالين كان تعليمه ديني ليصبح قسا أرثوذكسياً وعلاقة هتلر بالكنيسة كانت تعاونية مشوبة بالحذر ولم يعاديها في يوم مثلما فعل مع الكنيسة في المانيا الشرقية بعد ذلك من تضييق وپولپوت قضى طفولته في معابد بوذية ونشأ في مدارس الإرساليات الكاثوليكية الفرنسية حتى درس في جامعات پاريس وليوپولد الثاني كان الداعم الأكبر لنشاط التنصير في الكنغو البلجيكي (زائير) وخطابه للإرساليات الكاثوليكية عام 1883 مشهور ويستحق القراءة "أتلو كل يوم سعداء هم من يبكون لأن مملكة الرب من نصيبهم..." ويظهر إنه مسيحي صليبي أصولي وذبح هذه الملايين من أجل ملكوت الرب. هم أشخاص مجرمون ووجدوا غطاءا دوجماتي عقائدي سواء معلن كحالة ليوپولد وستالين أو مستتر وراء قومية فاشية كهتلر وماو وپولپوت!

الأحزاب القومية المتطرفة ذات الميول النازية ستحرق اوروبا مجددا
مسلم بيحب المسيح -

في الغرب الديمقراطي اليوم ومنذ مدة يجري استخدام الخوف من الاقليات كمشجب او سلم تستخدمه الأحزاب اليمينية المتطرفة ذات الميول النازية المعادية للاجانب اياً كانت مللهم وأعراقهم للوصول الى السلطة ، لنفترض جدلاً عدم وجود مسلمين في الغرب كجسر او سلم للوصول الى السلطة ؟ في الماضي استخدم اليهود فمن سيستخدمون بفرض عدم وجود مسلمين لاشك انهم سيجدون لهم مشجب آسيويين او أفارقة وثنيين او مسيحيين من امريكا اللاتينية او الشرق الأوسط او من شرق اوروبا او حتى غجر ، ثم سيشتبك المتطرفين النازيين الجدد هؤلاء مع مواطنيهم على قضايا داخلية اخلاقية واعتقادية وربما اشتباك مع دول مجاورة علي خلفية ثارات تاريخية قومية او دينية ، بهذا تسقط دعاوي مروجي الاسلامفوبيا كنسيين وشعوبيين كارهين من حيث المبدأ للاسلام والمسلمين فات هؤلاء انهم سيهلكون تباعا ويبقى الاسلام ويبقى المسلمون لان الله عصم هذه الملة وهذه الامة من الفناء موتوا بأحقادكم وسرطنوا ثم الى جهنم وبئس المصير ..

المسيحية الغربية عنوان الإرهاب والتطرف
مسلم بيحب المسيح -

الحقيقة ان المسيحية عنوان الإرهاب والتطرف بما ارتكبته معتنقيها سواء كانوا علمانيين أو ملاحدة من جرائم ومذابح ومجازر ضد الإنسانية قديمًا وحديثًا ولا زال هذا النهج الإجرامي الارهابي المتطرف مستمرا حتى اللحظة حتى في ظل النظم غير ذات التوجه القومي النازي ، فماذا نسمي مشاركتها في غزو العراق وأفغانستان وتأييدها للنظم العربية المستبدة في الشرق الأوسط واصطفافها معها ضد أشواق شعوب هذه المنطقة في الحرية والكرامة ان النظم الغربية الحالية تستحق الإدانة فممارساتها لا تختلف كثيرا عن ممارسات الأحزاب ذات التوجه القومي النازي ..

الى أبتسامة صلاح طين الغجر
كاميران محمود -

مرة أخرى تبرز جبروتك العقلي يا بسمة وتصرخ تقول بان منالممكن أن يكون الانسان مؤمنا (مسيحيا) و ملحدا في نفس الوقت و كذلك تخلط بين النازية التي تؤمن بالرقي العرقيوبين القومية (اليمين المتطرف)التي تريد أن تصرف مواردالبلد بالدرجة الاولى على مواطني البلد الاصليين قبل صرفهاعلى المهاجرين والذين مع الاسف يوجد بينهم من أمثالكأو على الدول النامية التي لا تؤمن اصلا بالقيم الانسانية وفي أغلب الاحيان تستقر في جيوب حكامهاوأخيرا نتكلمعن بحث الحاجة نيكول التي تقول بأن 78%من الارهابيينالاسلاميين يرتكبون جرائمهم في دول المهجر الغربية بعد مغادرتهم بلدانهم بسبب ضغوط اقتصاديةونفسيةوأعلاميةأنا أجزم بان الحاجة نيكول هى واحدة من اثنتين الاولى أنهامثيلتك في الجبروت العقلي ولاتبين سبب عدم ممارستهملمايعشقون (القتل)في بلدانهم أو أنها تريد لسبب ما أن لاتحاسبهم الدول الغربية وتتركهم يكملون سمفونية القتلالجميلة لان هؤلاء المساكين لوحاولوا فعل ذلك في بلدانهملاعدموا على الفور فدعوا هؤلاء الشباب يتمتعون بعشقهمالاكبر(القتل)في الغرب اكرامالعيون منظمات حقوق الاخوان و أيتام الأخوان.