حوار مع عالم ماسوني
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
لبيت دعوة أحد العلماء الروس من أصدقائي على حفل عشاء بمناسبة عيد القيامة المجيد. في هذا الوقت كان الاحتفال بعيد القيامة في روسيا بعد انهيار الاتحاد السوفيتي له قدسية خاصة. قدمت نفسي إلى أحد المدعوين قائلا" أنا حفيد الملك أخناتون". فتغيرت ملامح وجهه فلم أستطع أن أفهم في ماذا يفكر. فكنت أعلم مسبقا أنه ينتمي إلى الماسونية العالمية كما قال لي صيقي الذي عرفنا على بعضنا البعض وطالبني ألا أخبره عن ذلك. حاولت أن أستوضح منه بعض صفات وخصائص هذا العالم الغامض. بيد أنني لم أعرف كيف أبدأ. وأخيراً سألته عن مفهوم قيامة السيد المسيح من الأموات الذي نحتفل به اليوم. فقال إن القيامة ليست كلمة وإنما فعل تغيير أو إن شئت وبما أنك متخصص في الرياضيات الفيزيائية فهو فعل تحويل مثلما تتحول المادة إلى صورة أخرى أو تتحول الطاقة إلى طاقة أخرى. سألته مرة أخرى هل تعتقد في قيامة المسيح من الأموات؟ قال نعم. وفي العهد القديم قام من الموت بعض الناس وقبل قيامة المسيح من الموت قام لعازر أيضاَ. وأضاف إن الخالق العظيم وهب الحياة للبشر ولن يأخذها منهم أبدا. فالموت الجسدي هو حالة تحول من جسم مادي إلى جسم ذو طبيعة أخرى بنفس الروح. ألم تقرأ عن هذا في كتب المصريين القدماء؟ فسألته وماذا عن الكتب السماوية؟ فأجاب كل الكتب السماوية وغير السماوية هي من الخالق العظيم فهو لم ولن يسمح للشيطان أن يضل البشر أو يخدعهم. فلماذا إذن سمح بوجوده؟ كان هذا سؤالي. فأجاب مرة أخرى أنت عالم رياضيات ولا تعرف أن التوازن يستلزم على الأقل وجود قوتين. فلا يمكن تحقيق حالة الاتزان بقوة واحدة. ثم عاد وقال لي أنت ذهبت بعيداً عن سؤالك الأول المتعلق بمفهوم القيامة. دعني أخبرك. أنا أؤمن بأن القيامة فعل تغيير يومي. فالأنسان ينام ثم يقوم، يهزم ثم يقوم وينتصر، يفشل ثم يقوم وينجح وهكذا حتى إذا انفصلت روحه عن جسده يقوم بجسد أخر لحياة أخرى. أدهشتني إجاباته وجعلتني أستفسر من صديقي الروسي عن الماسونية أن كانت ثمة هنالك معلومات لديه. فقال إنهم يعتقدون في كل الكتب الدينية واللا دينية ويعتقدون في مؤلفات أينشتاين ونيوتن والفلاسفة القدماء والمعاصرين ولديهم كتب الفراعنة التي تحتوي على أسرار بناء الأهرامات والتحنيط وعلوم الفلك. إنهم لا يؤمنون بالشرائع الدينية ولا يعتبرون الأديان علوما وإنما نصائح وتعاليم مجتمعية. تذكرت هذا الحوار ونحن في مناسبة عيد القيامة المجيد. خالص التهاني للجميع وللمسلمين قبل المسيحيين فعيد القيامة عيد إسلامي بامتياز حسب نصوص القرآن الكريم حسب فهمي المتواضع ﴿وَالسَّلَامُ عَلَيَّ يَوْمَ وُلِدْتُ وَيَوْمَ أَمُوتُ وَيَوْمَ أُبْعَثُ حَيًّا﴾ ومدام هنالك موت فعندئٍذ القيامة.
ولا يوجد تناقض مع الآية الكريمة “وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَكِنْ شُبِّهَ لَهُمْ" وذلك لأن اليهود اعتقدوا أنهم تخلصوا من المسيح بصلبة وإنما هيهات أن يحدث هذا لأنه قام من الموت وصعد إلى السماء. ومعنى شبه لهم يعني حسب مفهومي بالعامية "تهيأ لهم" لأن الخالق العظيم ليس بظالم أن يأتي بإنسان بري لكي يصلب عوضا عن المسيح وأيضا أن المسيح يرمز إلى الفداء العظيم حسب العقيدة المسيحية وبحسب فهمي للآية الكريمة "وَفَدَيْنَاهُ بِذِبْحٍ عَظِيمٍ ". كل عام والأمة العربية والإسلامية بخير.
التعليقات
حوار خطأ ...ليس هكذا يكون المقال
فول على طول -لا يوجد مقارنة بين قيامة السيد المسيح وقيامة الأخرين الذين تتكلم عنهم ..السيد المسيح قام بقوة لاهوتة وبذاتة ولم يقيمة أحد عكس الذين تتكلم عنهم ولا داعى للخلط ..انتهى - هناك فرق بين الاعتقاد أو الاعتراف بكتاب أو ب كتب وبين الايمان ولا داعى للخلط أيضا ..انتهى - النقطة الأهم وهى أن عيد القيامة عيد اسلامى بامتياز فهذا موضوع لا جدوى من الحوار فية .الاسلام والمسلمون لديهم مشكلة كبرى فى هذا الموضوع القران أوقعهم فى مصيبة كبرى والمفسرون زادوا الطين طينا ...جاء القران يقول : وما صلبوة وما قتلوة والى أخر الاية ..أى يؤمنون بأن الذى صلب هو الشبية وهذة هى المصيبة الكبرى وكأن اللة عمل فيلم هندى وصلب انسان برئ ولم يخبر أحدا غير محمد بعد 6 أو 7 قرون وهى أكبر عملية تزوير فى التاريخ الانسانى كلة والمصيبة أن الذى قام بها هو اللة نفسة يردد المسلمون هذة الأقوال ولا يتورعون عن ذلك فى سبيل اثبات أن محمد والقران كلام صحيح ومن عند اللة ..الاية الاخرى وهى : وَالسَّلَامُ عَلَيَّ يَوْمَ وُلِدْتُ وَيَوْمَ أَمُوتُ وَيَوْمَ أُبْعَثُ حَيًّا﴾ ,,وهى تتعارض مع السابقة الى تقول وما صلبوة وما قتلوة ..فقد تفتق ذهن المفسرون بالقول أن عيسى سوف ينزل يجاهد بالاسلام ويكسر الصليب ويقتل الخنزير ويتزوج ويموت ويصلى علية محمد ..هذة خرافات وشعوذات ولا وجود لها فى أى كتاب ولكن شعوذات مفسرين وأوقعتهم فى حيرة أكبر . ربنا يشفيهم جميعا . وكل عام وكل البشرية بخير . لا تخلط الأمور سيد شكراللة مرة أخرى .
لماذا يسطو المسيحيون بغوغائية على لفظ الجلالة {الله } الخاص بالمسلمين وما هو اسم إله المسيحيين
صلاح الدين المصري وراكم وراكم -تكرر لفظ الجلالة الله في موعظة مسيحية ؟! فما إسم الإله في المسيحية ؟قد يكون السؤال غريباً ولكن صدقوني هذه هي الحقيقة , فالمسيحي لا يعلم من يعبد ولا يعرف إسمه إلهه , فقد يقول المسيحي في أول مره تسأله فيه عن إسم الإله الذي يعبده , الإله الذي أعبده هو الله , وهو نفس الإله الذي تعبده أنت أيها المسلم ‘‘ولكن في الحقيقة , إسم " الله " الذي هو إسم للإله الذي يعبده المسلمين , ليس له وجود في أصول الكتاب المقدس ,ان المسيحي لا يعلم إسم الإله الذي يعبده وسوف يحتار جدا في معرفة إسمه ، لفظ الجلالة عند اليهود هو יהוה = يهوه ولفظة إلوهيم قد استخدمت كلفظ عام لكلمة إله سواء كانت للإله الحقيقي بالتعريف أو بالجمع لآلة أخري أو بأى طريقة أخرى كانت , ولكن نرجع للسؤال الذي تركناه هو :ما الذي وضع إسم إله المسلمين " الله " في الترجمة العربية لكتب اليهود والنصارى الموجودة في الشرق الأوسط ؟ مع العلم ان الأصول العبريه لا توجد فيها لفظ الجلالة .السبب واضح وبسيط جدا جدا , هو لإيهام المسلمين بأن إسم الإله في الكتاب المقدس هو نفس الإله الموجود في القرآن الكريم وان المسيحيين يعبدون نفس الإله الذي يعبدونه المسلمين وأنهم ليسوا كفار وما إلى ذلك من ما يريدون إدخاله في تفكير المسلم البسيط . وأنا صراحة أعتبر هذا تحريف .طيب هذا بالنسبة لليهودي , يعبد إله إسمه يهوه , هل المسيحي يتفق مع اليهودي في نفس إسم الإله ؟ , في الواقع ان مفهوم المسيحي للإله فريد جدا جدا , فهو مختلف تماماً عن مفهوم المسلم للإله ومفهوم اليهودي للإله ولا يتفق مع المسيحي لمفهومه للإله إلا الوثنيين , وهذه حقيقة لابد ان يعترف بها المسيحي , فالمسلم يؤمن ان الإله إله واحد ليس معه شريك وليس له ولد , وفي الحقيقة اليهودي ايضاً يؤمن ان الإله واحد ليس معه شريك ولا له ولد , ولكن المسيحي يختلف مع الإثنين , فالمسيحي مؤمن بأن الإله مكون من ثلاثة أقانيم ( ثلاثة أشخاص مستقلين بذاتهم ) وكيف يعلم المسيحي هذا وليس هناك دليل من العهد القديم ان الإله يهوه هو إله مثلث الأقانيم مثل الإله في المسيحية , فالمسيحيون يقولون بأنهم يعبدون الله , وأن الله مكون من آب وإبن وروح قدس يشكلون إله واحداً .كيف ان الثلاثة يكونون واحد ؟ ,والله انه لشئ عُجاب .
يا مسيحيين خلاص ما فيش خلاص ولا خلاص لكم الا بالايمان بالاسلام دين المسيح الاصلي
مسلم بيحب المسيح -يا مسيحيين يا مغفلين لا تذهبوا الى نور العالم خلاص ما فيش خلاص ضحك عليكم الشيطان بولس شاؤول اليهودي وأخذكم على الجحيم. إن الديانة المسيحية المبدلة تدعي أنها استمرار للديانة التوراتية وتزعم أنها هي المكملة لها، وهذا حق لو أنهم لم يحرفوا دين المسيح وشريعته، قال المسيح | ــ بشهادة العهد الجديد ــ: «لا تظنوا أني جئت لأنقض الناموس والأنبياء([3])، ما جئت لأنقض بل لأكمل» (متى 5: 17) ولكن الذي حدث أن نظّار المسيحية قد حرفوا التصورات في التوحيد التوراتي ثم أتبعوه بتغييره في الإنجيل، بأن جعلوا موجب الخلاص والنجاة مخالف كليًا للأسفار المقدسة الأولى. وبما أن الخلاص والنجاة في التوراة وملحقاتها يتم عن طريق الإيمان بالله تعالى والعمل بشعائر التوراة والتوبة عند التقصير في ذلك([4])، وكان باب التوبة مفتوح في الشريعة التوراتية «ارجعوا إلي واحفظوا وصاياي واعملوا بها» (نحميا 1: 9)، ورحمة الله تعالى لا تحتاج إلى وسيط([5]) «اغسلني كثيرًا من إثمي ومن خطيئتي طهرني» (المزامير 51: 1، 2)، وقد استمر هذا الحال الخلاصي العملي في عهد المسيح | «هكذا يكون فرح في السماء بخاطئ واحد يتوب» (لوقا 15: 7) لذا فقد كان الحواريون (التلاميذ) يؤمنون ــ مثل اليهود ــ أن النجاة تكمن في العمل بالشريعة، وأن التوبة تجبر النقصان في العمل وتكمله وتسمح بتصحيحه. قال الحواري يعقوب: «الإيمان بدون أعمال ميت» (رسالة يعقوب 2: 20). وفي دائرة المعارف البريطانية: «لم يكن يؤمن آباء الكنيسة في العصور الأولى بالفكرة التي تقول: إن آلام المسيح كانت وسيلة لتهدئة غضب الله»([6]). وفي دائرة المعارف الكاثوليكية: «لا تلعب عقيدة الكفارة في العهد الجديد دورًا أساسيًا»([7]).وبعد عصر المسيح | ابتدع بولس عقيدة الكفارة، حيث أسسها على خطيئة آدم | ([8])، وهي الخطيئة في نظره التي لم يقتصر أثرها على آدم فقط بل شملت جميع ذريته إلى أن كفّرت بصلب يسوع([9])! «المسيح مات من أجل خطايانا» (كورنثوس (1) 15: 3)، «جعله الله كفارة بدمه» (رومية 3: 25)، وبهذا الإجراء الخطير ألغى بولس ــ عمليًا ــ الناموس الموسوي «لو كان الإيمان يحصل بالناموس لكان موت المسيح باطلاً» (غلاطية 2: 21). لذلك فقد تنبه الحواريون لذلك التبديل والنقض فلما أخذ يلمح بذلك ويهيئ له عن طريق ترك الختان ونحوه قام كبارهم في وجهه وقالوا له: «وقد أخبروا عنك أنك تعلم جميع اليهود الذي
يا مسيحيين إن الخطية لا تورث وقد اخطأ ابوكم ادم واعترف واستغفر وتاب فتاب الله عليه وانتهى الموضوع
مسلم بيحب المسيح -يا مسيحيين ضحك عليكم شاؤول بولس اليهودي إن الخطية لا تورث وأن ذنب ادم لا يضر الا ادم -فمخطوطات نجع حمادي المكتشفة بعد الحرب العالمية خلت من الحديث أو حتى الإشارة إلى عقيدة الخطيئة والغفران التي يتحدث عنها آباء الكنيسة، ناهيك عن الكثير من رجال الكنيسة المنكرين لها على مر العصور، ومن أشهرهم الراهبان بيلاجوس وسليتوس وأصحابهما، ومن المنكرين لها كذلك اللاهوتي الشهير يوحنا فم المذهب وكوائيليس شيس صاحب المقولة الشهيرة: «ذنب آدم لا يضر إلا آدم» ولقد أحسن الدكتور نظمي لوقا حين قال: «إن تلك الفكرة القاسية ــ الخطيئة ــ تسمم ينابيع الحياة كلها، ورفعها عن كاهل الإنسان منّة عظمى بمثابة نفخ نسمة حياة جديدة فيه، بل هو ولادة جديدة حقًا... وإن أنس لا أنسى ما ركبني صغيرًا من الهول والفزع من جراء تلك الخطيئة الأولى، وما سيقت في سياق مروّع يقترن بوصف جهنم جزاءً وفاقًا على خطيئة آدم بإيعاز من حواء، ولا أنسى القلق الذي ساورني على ملايين البشر قبل المسيح أين هم؟ وما ذنبهم حتى يهلكوا بغير فرصة للنجاة؟! -إن الديانة المسيحية المبدَّلة (البولسية) كلها تقوم فعلى مسألة الصلب والفداء, المبنية على مسألة الخطيئة والتكفير، فعلى الخطيئة الأولى وإليها يقوم الدين المسيحي الجديد، والكنيسة المسيحية تلح على هذه القضية أيما إلحاح، وتجعل مدار الرغبة والرهبة في داخل نطاق هذه القضية فقط فمن آمن بالفادي المخلص فقد ضمن دخول الملكوت، ومن كذّب به فقد حرم نفسه منه، وتوحي الكنيسة لرعاياها أنهم هالكون لا محالة، وأنهم خُطاة مذنبون ــ من قبل ولادتهم! ــ بسبب انتسابهم لوالديهم آدم وحواء الذين أكلا من شجرة المعرفة فحلت العقوبة بهما وبذريتهما قرونًا متطاولة من الزمان حتى افتدى الرب ابنه وبكره ووحيده ــ تعالى الله عن ذلك ــ بأن قتله وصلبه وأهانه على يد أعدائه اليهود، فكل من آمن بالمسيح مخلّصًا فقد فاز وأفلح ونجا، أما من لم يؤمن بذلك فهو باق على هلاكه الأزلي! ــ في نظر الكنيسة ــ مما يجعل الجاهل يحس بثقلٍ عظيم على كاهله من تلك الخطيئة المتوارثة، ثم بعد أن يفترسه ذلك الشعور الرهيب بالهلاك يفتحون له باب الخلاص عن طريق إيمانه بالمخلص ــ الخيالي ــ فيهرع إلى تلك العقيدة خاشعًا منيبًا، شاكرًا للكنيسة فاتحًا لها قلبه ومحفظته لعله يحظى منها بخلاص ونجاة وحظوة في دار الملكوت!
يا مسيحيين لقد ورطكم بولس فغير وبدل ودلس ودفع بكم بالمليارات منكم نحو الجحيم
مسلم بيحب المسيح -يا مسيحيين لقد ورط بولس اتباع المسيح ومن الأسباب الداعية لوضع هذه العقيدة : أنهم لما قالوا: إن المسيح قد صلب على يد الأعداء، وقعوا في مأزق توراتي، ففي العهد القديم «إن المعلق ملعون من الله» (تثنية 21: 23)، ويلزم من هذا حلول اللعنة من ربهم على ربهم؟! فأي دين هذا؟! لذلك حاروا في أمرهم، ولو أنهم لجأوا إلى حقائق التاريخ بأن المسيح لم يصلب، لسلموا من هذا اللازم لكن سيترتب على ذلك أمور أخرى لا يريدونها، لذلك فقد استعاروا من الأدبيات المصرية والشرقية فكرة الخلاص بالصلب، وقال كبيرهم بولس: «المسيح افتدانا من لعنة الناموس إذ صار ملعونًا من أجلنا لأنه مكتوب ملعون كل من علق على خشبة» (غلاطية 3: 13) كذا: «صار ملعونًا»!! إذن فقد رضوا بأن يكون المسيح ملعونًا من أجل تبرير هذا الإسفاف البشع، ولا نملك إلا نقول إزاءها: ألا لعنة الله على كل من تجرأ على وصم المسيح | باللعنة.وهكذا وجه البولسيون عاطفة جهلة المسيحيين نحو هذه العقيدة الجديدة، فالمسيح ــ عندهم ــ قد عانى الألم ودق المسامير في يديه وقدميه وتعرض للشتم والبصق والإهانة والصلب والموت من أجل خلاصهم من اللعنة الإلهية الأبدية!!ثم تطورت هذه الفكرة الغريبة حتى وصلت إلى مرحلة «المحبة ليس أننا نحن أحببنا الله بل إنه هو أحبنا وأرسل ابنه كفارة لخطايانا» (يوحنا الرسول (1) 4: 10) ثم ثبتوا شواهد لعقيدتهم المحدثة المخترعة في ثنايا الأناجيل المخترع ــ الخالي من المناعة ضد الدس والإدراج ــ «هذا هو دمي الذي أريق لتكفير خطايا الكثيرين» (متى 26: 28).ثم تطور الحال ومشوا خطوة جديدة فخلطوا بين الرمز والحقيقة «أنا الخبز الحي الذي نزل من السماء... والخبز الذي أنا أعطي هو جسدي المبذول من أجل حياة العالم» (يوحنا 6: 51).وبما أن الأسفار المقدسة تحوي نصوصًا منسوبة للأنبياء الكرام تنقض هذه العقيدة البدعية فلم يكن من الصعب عليهم إلغاء كل الأنبياء السابقين ومصداقيتهم ووصاياهم «كل الذين أتوا قبلي هم سراق ولصوص... أنا الراعي الصالح والراعي الصالح يبذل نفسه عن الخراف... وأنا أضع نفسي عن الخراف» (يوحنا 10: 8ــ 15)، وبهذا تم قطع الصلة بالرسالات السماوية السابقة([11])، وأضحى الميدان خاليًا لهم ليبنوا في عقول الرعاع ما شاءوا من إملاء الشياطين لهم وفي دائرة المعارف البريطانية: «صارت نظرية الخلاص أبرز مكان في العقائد ال
المسيح الحقيقي في القرآن رسول الى بني اسرائيل مخلوق لا يقوم ولا يقعد ولا يستطيع عمل شيء إلا بإذن الله
مسلم يحب المسيح -{ 1. إِذْ قَالَتِ الْمَلائِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللَّهَ يُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةٍ مِّنْهُ اسْمُهُ الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ وَجِيهًا فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَمِنَ الْمُقَرَّبِينَ 2. وَيُكَلِّمُ النَّاسَ فِي الْمَهْدِ وَكَهْلاً وَمِنَ الصَّالِحِينَ 3. قَالَتْ رَبِّ أَنَّى يَكُونُ لِي وَلَدٌ وَلَمْ يَمْسَسْنِي بَشَرٌ قَالَ كَذَلِكِ اللَّهُ يَخْلُقُ مَا يَشَاء إِذَا قَضَى أَمْرًا فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُن فَيَكُونُ 4. وَيُعَلِّمُهُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَالتَّوْرَاةَ وَالإِنجِيلَ 5. وَرَسُولاً إِلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنِّي قَدْ جِئْتُكُم بِآيَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ أَنِّي أَخْلُقُ لَكُم مِّنَ الطِّينِ كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ فَأَنفُخُ فِيهِ فَيَكُونُ طَيْرًا بِإِذْنِ اللَّهِ وَأُبْرِئُ الأَكْمَهَ وَالأَبْرَصَ وَأُحْيِي الْمَوْتَى بِإِذْنِ اللَّهِ وَأُنَبِّئُكُم بِمَا تَأْكُلُونَ وَمَا تَدَّخِرُونَ فِي بُيُوتِكُمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً لَّكُمْ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ 6. وَمُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيَّ مِنَ التَّوْرَاةِ وَلِأُحِلَّ لَكُم بَعْضَ الَّذِي حُرِّمَ عَلَيْكُمْ وَجِئْتُكُم بِآيَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ فَاتَّقُواْ اللَّهَ وَأَطِيعُونِ 7. إِنَّ اللَّهَ رَبِّي وَرَبُّكُمْ فَاعْبُدُوهُ هَذَا صِرَاطٌ مُّسْتَقِيمٌ 8. فَلَمَّا أَحَسَّ عِيسَى مِنْهُمُ الْكُفْرَ قَالَ مَنْ أَنصَارِي إِلَى اللَّهِ قَالَ الْحَوَارِيُّونَ نَحْنُ أَنصَارُ اللَّهِ آمَنَّا بِاللَّهِ وَاشْهَدْ بِأَنَّا مُسْلِمُونَ 9. رَبَّنَا آمَنَّا بِمَا أَنزَلْتْ وَاتَّبَعْنَا الرَّسُولَ فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِينَ }
التوحيد في انجيل عيسى بن مريم عليهما السلام
مسلم بيحب المسيح -نصوص كثيرة تاه عنها المحرفون، أو كتبوها وهم غافلون.. هي ـ باختصار ـ كل النصوص التي توحد الله وتعظمه وتفرده بالعبادة:منها ما في (سفر التثنية: 6: 4 ):( الرب إلهنا رب واحد )، وفيه ( 4: 35 ): ( أن الرب هو الإله. ليس آخر سواه )ومنها ما في (سفر إشعياء: 44: 24 ):( أنا الرب صانع كل شيء ).. وفيه (45: 5 ):( أنا الرب وليس آخر. لا إله سواي ).. وفيه( 46: 9 ):( لأني أنا الله وليس آخر.الإله وليس مثلي )ومنها ما في (سفر هوشع: 13: 4 ):( وإلهاً سواي لست تعرف ) ومنها ما في (سفر حبقوق: 1: 12):( ألست أنت منذ الأزل يا ربُّ إلهي قدوسي لا تموت ) ومنها ما في (إنجيل متى: 4: 10 ) من أقوال المسيح:( للرب إلهك تسجد وإياه وحده تعبد )، وفيه:( ( 6: 24 ):( لا يقدر أحد أن يخدم سيدين )، وفيه (22: 37 - 38 )من أقوال المسيح:( تحب الرب إلهك من كل قلبك …..هذه هي الوصية الأولى والعظمى )، وفيه (23: 9 ) من أقوال المسيح:( لأن أباكم واحد الذي في السماء ) وفيه (19: 17 )، وفي (إنجيل مرقس: 10: 18) من أقوال المسيح:( ليس أحد صالحاً إلا واحد وهو الله )ومنها ما في (إنجيل مرقس: 12: 29 ) من أقوال المسيح:( إن أول كل الوصايا… الرب إلهنا رب واحد )، وفيه (13: 32 ) من أقوال المسيح:( وتلك الساعة فلا يعلم بهما أحد ولا الملائكة الذين في السماء ولا الابن إلا الآب ) ومنها ما في (إنجيل يوحنا: 1: 18 ):( الله لم يره أحد قط ) وفيه (17: 3 ) من أقوال المسيح:( أنت الإله الحقيقي وحدك ) وغيرها من النصوص المحكمة التي تنسجم مع العقل السليم.
اثنين كفار ليتحاوروا مع علاقة الاسلام والمسلمين بالموضوع
صلاح الدين المصري وراكم وراكم -حوار بين قبطي وماسوني ، ما علاقة الاسلام والمسلمين به ؟! ولا هو جر شكل يا غجر ؟! خدوا على ادمغتكم فإن تجميل القبيح لا يفيد وانتم مثاله يا الاقباط فأنتم وفق معيار المسيح هراقطة كفرة مرتدون عن الوصايا نهايتكم جحيم الابدية بالمقابل ، ثمانية وستين الف مسيحي مصري اسلموا بعد أن تكحلت عيونهم بالإسلام، استطاعوا رؤية الحق الإلهى كاملا، كما أنزله الله فى القرآن الكريم على نبيه محمد بن عبد الله صلوات الله وسلامه عليه، فوضعوا على عاتقهم مسئولية توصيل الدعوة للإسلام إلى جموع وملايين المصريين المسيحيين الذين كانوا مثلهم قبل أن يتغمدهم الله بالهداية إلى الصراط مستقيم.. إنهم المهاجرون الجدد إلى الإسلام مسيحيين قبلوا الإسلام حديثا، لكنهم ليسوا فصيلا سياسيا بعينه، بل مجموعة مسيحية سابقة قبلت الإسلام تخلصاً من كل قيود العقائد المسيحية التى كانوا يرسفون تحت أغلالها، حسبما وصف.وأضاف: «صنفنا ركاما هائلا من الطقوس (أنظمة العبادة) البشرية المخترعة والعقائد الفلسفية الإنسانية الموضوعة التى جعلتنا نعيش فى مغارة لا مخرج منها، ولم يكن لها مطلقا نص من الكتاب المقدس أو الإنجيل يدعمها، ولا يلغو بها إلا القساوسة والكهان من أبناء الطائفة التى تدعى أنها الأم وما غيرها زيف وبهتان (الكنيسة الأرثوذكسية يقول يا لهول هذه الأمور المتعارضة الفجة! وهكذا لقد شُيدت الكنائس والكاتدرائيات بالرخام والمرمر الخالص، وكُللت صورها وأيقوناتها بماء الذهب، وتبارى أهلها (هؤلاء القساوسة) فى جعل الكنائس قطعا فنية تمتلئ بالنحت والصور والتماثيل الفخمة، ويموج هواؤها بالبخور المستورد الغالى الثمن، وهى أمور لم تذكر فى الإنجيل بين أيديهم أبدا، وتثير استهزاء وسخرية العالم و عاش مسيحيو المشرق ولا يزالون تحت عبودية هؤلاء القسيسين والكهان، ومن يعترض على ثرائهم ومظاهر الأبهة والفخامة والمظاهر المثيرة، لن يحصد إلا حرمانه من دخول الكنسية، بل وعدم الصلاة على جثمانه حينما توافيه المنية، ويكون مآله جحيم الابدية وهكذا عاش ومات الملايين من المسيحيين تحت ركام العقائد الكاذبة المصطنعة ..
ماذا سيحصل لمسيحيي الشرق الاوسط حال نزول المسيح عليه السلام ؟
مسلم بيحب المسيح -ماذا سيحصل لمسيحيي الشرق الأوسط. مع نزول المسيح عليه السلام ؟! الذي سيحصل ان كل نفس كافرة ومشركة ملحدة، ستموت في دائرة قطرها نفس ونظر المسيح هذا يعني ان كل مسيحيي المشرق في الشام ومصر الذين وصلتهم دعوة الاسلام وليسوا بمعذورين ،سيهلكون على الكفر والشرك قبل ان تطأ اقدام المسيح الارض ، يا مسيحي الحق حالك اسلم تسلم ، قبل الموت بكورونا ، وقبل نزول المسيح ،فتأخذ اجر الأيمان بالاسلام وأجر ترك الكفر وتمسح ذنوبك فتعود طاهراً كيوم ولدتك أمك ، احسن من اي مسلم بالولادة ، والوراثة ولا تهزأ من هذا القول ، ولن ينفعك العناد ولا المكابرة ..إني لك من الناصحين ..فقد آمن بالاسلام افراد من داخل الكنايس واقرباء البطاركة وآباء الكنيسة ويبلغ العدد اليومي من المسيحيين الذين يشهرون اسلامهم في بلد مثل مصر مثلا عشرة اشخاص غير آلاف يكتمون ايمانهم المحمدي لاعتبارات معينة ، يالله اسلم تسلم ولا تعاند وترضخ دماغك بالحيط يا مسيحي اني مشفق عليك من نار الجحيم ..
قيامة المسيح فيلم عن قصة وسيناريو وإخراج بولس شاوول اليهودي ضحك فيه على مليارات المسيحيين
مسلم بيحب المسيح -القي القبض على يسوع الناصري، وحكم عليه بالموت صلبا، - كرواية مسيحية - بتهمة انه (ملك اليهود) نتيجة لما تشكله هذه الدعوة من خطورة على المحتل الروماني، والذي كان يعتبر هكذا دعوة وتبشير بمثابة تحضير للتمرد ضد الإمبراطورية ودعوة للانفصال.لقد شكل الحكم بموت يسوع الناصري، صلبا، صدمة كبيرة في نفوس تلاميذه، وانهيار كامل لكل الآمال المرجوة في تحقق صدق نبؤات معلمهم، الذي احبوه واتبعوه، ولم يشككوا في كلامه او وعوده... وفجأة.. يموت المعلم.. وينهار كل شيء!!وهذا الأمر، يبدو واضحا، في قصة التلميذين، الهاربين من اورشليم، بعد موت يسوع، كما وردت في إنجيل(لوقا 24)عندما يواجه الإنسان، او مجموعة من الناس، صدمة شديدة محزنة، عادة، ماتكون ردة فعل الاغلبية منهم، اما رفض تصديق الحدث، واما اعادة قراءة الحدث وما سبقه، من اجل صياغة تفسير مقبول ومريح، يزرع الأمل مجددا في النفس!وهذه الظاهرة، معروفة في أدبيات علم النفس والسلوك البشري، حيث نجد ان الفاقد لشخص عزيز عليه، احيانا، يؤكد للاخرين انه رأى ذلك الشخص الميت، وهو يجلس في المكان الذي اعتاد ان يراه جالسا فيه!!! بل ان بعض المجاميع من الناس، اكدت انها رأت صورة زعيمهم المحبوب وهي تظهر لهم على وجه القمر، بعد موته!! عند العودة الى أقدم النصوص المسيحية زمنيا، وهي رسائل (بولس) والتي يعتقد انها كتبت بحدود عام 50 م اي بعد رحيل يسوع الناصري بعشرين عاما تقريبا، نجد ان (شاول الطرسوسي/بولس) قد اكد كثيرا على أهمية الايمان بقيامة المسيح من الموت، بعد صلبه، بل انه اعتبر ان كل الكرازة والدعوة للإيمان الجديد، باطلة، ما لم تحتوي على الاعتقاد بقيامة المسيح.؟!
قيامة المسيح فيلم يهودي يبدو كمقلب صقع خدع به الطرطوسي المسيحيين وشربهم اياه ؟!
مسلم بيحب المسيح -حيث نجد بولس في رسالته الاولى الى اهل كورنثوس، يؤكد في الإصحاح الخامس عشر، على هذه العقيدة، وبنفس الوقت نجده يستند في تأكيده على صحة عقيدة قيامة المسيح على امور عدة، أهمها:ان (الكتب) قد تنبأت بحدوث هذا الأمر!!...ويقصد بالكتب اسفار العهد القديم.والأمر الثاني هو، تأكيد بولس على ان يسوع المسيح، قد ظهر -بعد موته- للكثيرين، ومنهم بولس نفسه!يعتبر كلام بولس الوارد في الإصحاح 15 من رسالته الأولى الى أهل كورنثوس، بدرجة عالية من الاهمية، فهو يتحدث بالتفصيل عن عقيدته في قيامة يسوع المسيح من الموت وبأسلوب يبدو انه يرد فيه على المشككين ويحاول اقناع غير المصدقين بهذه الفكرة، مما يشي بأن هذه العقيدة لم تكن من الامور المسلم بها في المجتمعات المسيحية المبكرة جدا!في هذا النص، نجد بولس، يحاول تثبيت فكرة عودة المسيح من الموت، بأسلوبه الذكي، الذي يعتمد على المراوغة والتشويق وخلط الأوراق، بالإضافة الى ايراد ادعاءات كبيرة ليس لها أساس من الصحة!!حيث نجده يحاول إيهام أتباعه، ان أمر قيام المسيح من الموت، هو حتمية ايمانية، قد تنبأت بها أسفار العهد القديم!وهذا الادعاء، لا اساس له، وغير صحيح، رغم محاولة المسيحيين الاوائل ايراد أجزاء مقتطعة من نصوص التناخ، للاستدلال بها، ولكن بالعودة الى النصوص الكاملة، يكتشف القارئ ان تلك العبارات قد اجتزأت من نصوص، تتحدث عن مواضيع لا علاقة لها بيسوع الناصري ولا بموضوع المسيح اصلا!! ان هذا النص الذي كتبه بولس في رسالته، احتوى على العديد من المغالطات، والمعلومات غير الصحيحة، التي حاول بولس تمريرها، لكي يصدقها اتباعه، فتنغرس الفكرة في أذهانهم، ليتقبلوها كعقيدة راسخة! حيث نجده يذكر ان هناك خمسمئة شخص قد شاهدوا يسوع بعد موته في وقت واحد!!..وهذا الادعاء العريض، لم يرد ذكره في اي مصدر مسيحي اخر، رغم أهميته العظيمة!!...ونفس الأمر ينطبق على ادعائه بأن المسيح قد ظهر ليعقوب! ولم يذكر ذلك اي مصدر، بل ان يعقوب نفسه لم يدعي ذلك أبدا!!ومن المغالطات العجيبة، في هذا النص، اننا نجد بولس يؤكد على ظهور المسيح لتلاميذه الاثني عشر!!رغم ان المتواتر في قصة يسوع المسيح، هو ان أحد تلاميذه (يهوذا) قد قام بخيانته وتسليمه، وبعدها انتحر!!بينما نجد بولس، هنا، يورد لنا ان يسوع ظهر لجميع تلاميذه، بما فيهم الخائن يهوذا!!ان هذه المغالطة الكبيرة، اوقعت مفسري العهد الجديد، في حيرة كبرى، مما جعله
فيلم الطرطوسي وشركاه جعل ظهور الاخرين تجلي وظهور يسوع قيامة من الموت ؟!
مسلم بيحب المسيح -وتحدث معهم!!! لقد حاول بولس، تصوير التجربة البصرية التي حدثت له، وكذلك لبعض التلاميذ، على انها قيام يسوع من الموت وعودته الى الحياة، فقام بتوصيف تلك المشاهدة على انها (قيامة) للمسيح...وبعد ذلك تم تبني هذا التوصيف، وأصبح عقيدة!! ولو سلمنا، بصدقية ادعاء بولس وغيره، بانهم شاهدوا يسوع المسيح، الذي ظهر لهم بجسم روحاني، فهذا لايعني ابدا ان يسوع قد قام من الموت وعاد الى الحياة مرة اخرى …!! والدليل على ذلك، هو الكتاب المقدس نفسه!!..حيث يذكر لنا إنجيل (متى 17) ان النبي موسى والنبي إيليا، قد ظهرا على الجبل وتكلما مع يسوع، وقد شاهدهما ثلاثة من تلاميذه الذين كانوا بصحبته!..ولم يدع أحد ان موسى وايليا قاما من الموت. يتضح مما سبق، ان هذه الفكرة قد تأسست على المراوغة اللفظية عن طريق التحايل في العناوين من اجل ترسيخ مخادعة ايمانية تقوم على التلاعب في المعاني!!..فأصبح ظهور موسى وإيليا...تجلي!...بينما ظهور يسوع…قيامة من الموت!ويبدو ان الاباء المؤسسين للكنيسة، قد تنبهوا، لاحقا، لخطورة هذا الأمر، لذلك نجدهم في الانجيلين المتأخرين (إنجيل لوقا ثم من بعده انجيل يوحنا) قد حاولوا الالتفاف على هذه الثغرة، من خلال إيراد نصوص تؤكد على ان يسوع الناصري، قد عاد الى الحياة بجسده المادي، وأنه ركز على اثبات ذلك لتلاميذه!!..لكن تبقى هذه النصوص التصحيحية، دليلا على تطور القصص المسيحي، وتغيره بمرور الزمن، وحسب مقتضيات احتياج العقيدة الناشئة الآخذة بالتطور آنذاك!!فبعد تأكيدات بولس، في تدويناته المبكرة جدا، على حقيقة تصوره لظهور المسيح الغير مادي، وبعد إنجيل مرقص الذي تلى رسائل بولس بعشرات السنين، والذي لم يورد اي ظهور مادي للمسيح، وكذلك فعل - بعد عشرات السنين-كاتب انجيل متى الذي اكتفى بذكر (ظهور) المسيح للتلاميذ في (الجليل) مع ذكره ايضا، ان بعض التلاميذ قد أصابهم الشك!! متى 17/28.بعد كل هذا، اتى لنا كاتب إنجيل (لوقا) بقصة مختلفة، تظهر ان المسيح التقى بتلاميذه في (أورشليم) وليس (الجليل) وأن يسوع كان حاضرا بينهم في جسده المادي، وبجروحه، بل وقام بتناول الطعام معهم!! في تناقض واضح مع ما سبق!!وعلى هذا المنوال، خطى ايضا، كاتب إنجيل يوحنا، الذي أضاف بدوره تفاصيل اخرى، وحكاوي جديدة مبتكرة للقصة!!لقد كان هناك تمسك، بفكرة تصوير (ظهور) المسيح، على أنه عودة للحياة من بعد الموت، سواء كانت هذه الفكرة من اختراع بو
رسول المسيحية لم يسمع بقصة القبر الفارغ ! وهذا يهدم عقيدة المسيحيين من اساسها !
مسلم بيحب المسيح -ومن المغالطات العجيبة، في هذا النص، اننا نجد بولس يؤكد على ظهور المسيح لتلاميذه الاثني عشر!!رغم ان المتواتر في قصة يسوع المسيح، هو ان أحد تلاميذه (يهوذا) قد قام بخيانته وتسليمه، وبعدها انتحر!!بينما نجد بولس، هنا، يورد لنا ان يسوع ظهر لجميع تلاميذه، بما فيهم الخائن يهوذا!!ان هذه المغالطة الكبيرة، اوقعت مفسري العهد الجديد، في حيرة كبرى، مما جعلهم يتخبطون في شرح وتأويل هذه المغالطة لدرجة اوصلت بعضهم الى ايراد تبريرات طريفة ومضحكة، من قبيل، ان كلمة اثني عشر...تعني احد عشر!!!ومن المراوغات، التي مارسها بولس، في هذا النص، أننا نجده، يغفل تماما، عن ذكر (مريم المجدلية) وبقية النسوة، والتي ذكرت لنا الأناجيل التي كتبت لاحقا، انها كانت اول شخص، يظهر له المسيح بعد موته!!ويفسر اللاهوتيون المسيحيون هذه المفارقة الغريبة من بولس، بسبب انه، لايريد ان ينسب اول ادعاء مشاهدة للمسيح الى امرأة، خشية ان يدب الشك في أذهان أتباعه نتيجة النظرة الدونية للمرأة، وعدم الوثوق بعقليتها في ذلك الزمن!!ورغم كل ما تقدم، يبقى كلام بولس في هذا الاصحاح، هو الأهم من بين جميع نصوص العهد الجديد، التي تطرقت الى قصة قيامة المسيح، لان هذا النص، يبين لنا جذور الفكرة، التي تطورت فيما بعد لتصبح قصة، ومن ثم عقيدة ثابتة ويقينية!في هذا الإصحاح، نجد أمرا لافتا جدا، وهو عدم ذكر بولس اي شئ عن قصة القبر الفارغ، ولم يستدل بها في معرض محاولته تثبيت صدقية قصة القيامة، رغم أهميتها الشديدة، حيث تعتبر الكنيسة، ان القبر الفارغ، هو من أهم الادلة التاريخية على حقيقة قيامة المسيح، بينما نجد بولس في كتاباتها المبكرة جدا، يغفل عن هذا الامر، لسبب بسيط، وهو انه لم يكن قد سمع بهذه القصة، التي تم اختراعها في زمن متأخر عن زمانه….!! ان اهم واخطر، ما ورد في في كلام بولس، هو تأكيده على امر بالغ الاهمية، وهو ان ظهور المسيح له، وكذلك لجميع من سبقوه، كان بجسد روحاني وليس مادي!!...جسد يختلف عن هيئة يسوع الناصري الذي فارق الحياة عليها!! وصدق الله { وَقَالَتِ الْيَهُودُ لَيْسَتِ النَّصَارَىٰ عَلَىٰ شَيْءٍ وَقَالَتِ النَّصَارَىٰ لَيْسَتِ الْيَهُودُ عَلَىٰ شَيْءٍ وَهُمْ يَتْلُونَ الْكِتَابَ } ..
هذه هي اللهجه المتزنة التي اؤمن بها كطريق واحد لحماية البشر
أحلام أكرم -زميلي إميل .. كل التحية والإحترام .. برغم أنني لم أعرف الكثير عما جاءت به الماسونية .. إلا أنني أؤيد ما جئت به من تفسيرات في الآيتين .. الإيمان شيء خاص بالفرد وعلاقته مع إله واحد أؤمن بانه خلقنا جميعا ولا يمكن له بالتمييز بيننا كبشر .. ومع محبتي العميقه للزميل فول .. إلا أن خطابه يُساهم بقصد أو بدون في توسيع الفجوة بين مُعتنقي كلا الدينين .. لا أحد يملك الحقيقة الكاملة عما حدث في الماضي السحيق سواء في الإسلام أو في المسيحية .. ومع أنني أؤمن بان حياة السيد المسيح هي القدوة للإنسانية جمعاء .. إلا أنني لا أستطع إهانة مليار ونص مسلم في عقيدتهم .. ولكن الطريق السليم لفك طلاسم العقل المسلم المغيب .. هو الإرتكاز على الآيات المكية الأولى لأنها قطعا تماثلت في الرحمة وفي صفات الخالق مع الديانة المسيحية بالتحديد ... والإتكاز على الآيات الإيجابية في الإسلام ..
كتب أخناتون
كاميران محمود -طالما تقول عن نفسك حفيد أخناتون لماذا لم تطلب منه أن يطلعك ومعك نحن على كتب الفراعنة المختطفة والمحتجزةعندهم؟
ما علاقة احفاد اليونانيين بالملك اخناتون ؟! هل هو تلقيح جتت ولا ايه ؟!
صلاح الدين المصري وراكم وراكم يا غجر -تقول ألمؤرخة "بتشر": (أن سكان مصر قبل استيلاء الرومان على عليها؛ كانوا ثلاثة طوائف: اليونان واليهود والمصريين، وأن ذلك كان بسبب موجات الهجرة في العهد البطلمي، حتى أصبح كل فريق منهم أمة أجنبية مستقرة في البلاد، ممتازة بشريعتها ولغتها عن سواها)(8 ).ولك أن تتخيل ذلك، عندما تعلم أن المؤرخ اليهودي "يوسفيوس" ـ يوسف ـ ذكر أن عدد اليهود بمصر كان لا يقل عن مليون نسمة، في عهد "فلاكوس"، حاكم مصر عام 38م؛ وقد تابعته على ذلك "بتشر" في كتابها "تاريخ الأمة القبطية" (1/8)، وأضافت في (1/38): (أنه في عام 70م، بعد سقوط الهيكل؛ اقتيد لمصر 97 ألف يهودي، ليعملوا في معادن مصر بالأخص، بالإضافة إلى عدد غفير تبعهم، رجاء أن يجدوا عونًا لدى يهود مصر الأغنياء).هذا مع العلم أن "يوسفيوس"، قدر عدد سكان مصر في ذلك الوقت بسبعة ملايين ويذكر "بيللينى": (أن قبائل عربية كانت تعيش في برنيقى؛ وهي ميناء على البحر الأحمر، يعود الفضل في إنشائها إلى "بطليموس الثاني")( 7)، إضافة لما ذكره "سترابون" من أن مدينة "فقط"، كانت تعد مدينة عربية.وهكذا، فإن مصر لم تعرف العنصرية منذ القدم، وامتزجت بسماحتها مع جميع الأجناس، إلا أن الأكثرية كانت لليهود والإغريق القادمين من جزر بحر إيجة، والذين بلغوا من الكثرة حدًّا جعلهم ينازعون المصريين في بلادهم، وبخاصة الإغريق الذين قاموا بتغيير اسم البلاد من أرض مصر إلى أرض "إيجي" ـ إيجبتوس ـ، وكذلك ما تم من تغيير لأسماء المدن، فمثلًا "إرسنيوي" بدلًا من "الفيوم"، و"بانوبوليس" بدلًا من "أخميم"، و"هيراكليوبوليس" بدلًا من "أهناسيا"، و"هرموبوليس" بدلًا من "الأشمونين"، إضافة إلى "نوكراتيس" و"بطلمية" وغيرها من المدن؛ مما يبين لك مدى ما كان للإغريق من غلبة على سكان مصر الأصليين، ويوضح عميق حزنهم وجرحهم من المسلمين حين فتحوا مصر؛ فعادت لأهلها وفقدوا ما كانوا عليه من غلبة وتمييز.كثرة اليهود والإغريق بمصرتقول "بتشر": (أن سكان مصر قبل استيلاء الرومان على عليها؛ كانوا ثلاثة طوائف: اليونان واليهود والمصريين، وأن ذلك كان بسبب موجات الهجرة في العهد البطلمي، حتى أصبح كل فريق منهم أمة أجنبية مستقرة في البلاد، ممتازة بشريعتها ولغتها عن سواها)(8 ).ولك أن تتخيل ذلك، عندما تعلم أن المؤرخ اليهودي "يوسفيوس" ـ يوسف ـ ذكر أن عدد اليهود بمصر كان لا يقل عن مليون نسمة، في عهد "فلاكوس"، حاكم مصر عام 38م..
افهم من اي قبطي
متابع -والله انا يبدو ان هذا الماسوني اعقل وافهم من اي دكتور ارثوذوكسي قبطي هههه
يا مروجي الاكاذيب الخزي في الدنيا والعذاب في الآخرة لمن يفرق بين آيي القرآن
مسلم بيحب المسيحي -لا وجود لقرآن مكي وقرآن مدني القرآن واحد والآيات متداخلة والسور نزلت حسب الظرف الزماني والحدث ان كان في مكة او في المدينة ففي الآيات التي تهدد وتتوعد الكفار مكية ومدنية وكذا ايات الجدال وآيات الأحكام وآيات العبادات وآيات الأخلاق. الآيات والسور في القرآن المجيد كتلة واحدة متجانسة وليس كما تروجون كذبا على القرآن وتدليساً على الناس المسيحيون يخفون نصوص القتل والابادة فقط حتى يحين وقتها فتظهر هل تريدون عينات منها ؟ مجاملتكم للمسيحيين لن تفيد ولن يقبلوا منكم الا ان تتبعوا ملتهم الباطلة الفاسدة مسيحيين من الدرجة الثانية وخونة في نظرهم والله يحذر امثالكم وامثالكن { أَفَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الْكِتَابِ وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ فَمَا جَزَاءُ مَنْ يَفْعَلُ ذَلِكَ مِنْكُمْ إِلَّا خِزْيٌ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يُرَدُّونَ إِلَى أَشَدِّ الْعَذَابِ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ (85) }
هل الاقباط مؤتمنون على حياة البشر ؟! نبص كده , ونشوف اقوال الشهود بخصوصهم
صلاح الدين المصري وراكم وراكم -ينقل المتطرف الصليبي القبطي حليق الرأس على طريقة النازيين الجديد مجدي خليل كلام للورد کرومر عن مؤلف شهير لإدوارد لين قوله “إن التعصب يشكل واحدة الخصائص في شخصية الأقباط، وهم يكرهون سائر المسيحيين الآخرين، وإن هذه الكراهية تفوق كراهية المسلمين للكفار في الفكر الإسلامي. والأقباط بصفة عامة أصحاب مزاج معتل، وهم مقترون إلى أبعد الحدود، وهم يظهرون غير ما يبطنون بصورة كريهة جدا، وهم يتذللون أو يسيطرون طبقا للظروف. يعضد هذا كلام للمطران جورج خضر مطران الروم الأرثوذكس في لبنان.المطران جورج خضر أكد أنه لو كان الأقباط هم الأغلبية في مصر لكانوا إضطهدوا ( أبادوا ) المسلمين وقام بنشر ذلك في مقال في صحيفة لبنانية. وهذا التأكيد جاء نتيجة لمعرفته الوثيقة بقيادات الكنيسة القبطية الأرثوذكسية لكونه عضو في مجلس كنائس الشرق الأوسط ويعرف ما يدور بعقولهم تجاه الأغلبية المسلمة في مصر.اللورد كرومر ذاته اظهر محنة العقل الارثوذوكسي القبطي ولو انه جمالهم لاغراض سياسية لكن كلامه يشكل فضيحة للعقلية القبطية والتي لا يستطيع القبطي ان يتخلص منها ولو الحد فهي متوارثة في جيناته الفاسدة ..
عزيزتى الغالية جدا أحلام أكرم
فول على طول -قبل التعليق أقول : سعدت جدا أن أقرأ لك ولو تعليق للاطمئنان على شخصك وكم سعدت بذلك واتعشم ان تكونى بخير دائما وكذلك كل أحبائك وبعد : سيدتى العزيزة أنا أؤمن تماما وأؤكد دائما أن كل صاحب مذهب - وليس ديانة فقط أو للملحد - أنة من حقة أن يعتقد أنة على حق وعلى الجميع احترام ذلك مع كامل المساواة والحرية للجميع ..وأؤمن تماما أن الدين أحادى ولا يقبل القسمة على اثنين أى أنك تؤمن بديانة واحدة فقط ولا يمكن الجمع بين ديانتين لأن هذا نفاق وكذب وهذا من حق كل انسان وأؤمن تماما أنة لا أحد يمتلك الحقيقة المطلقة ..انتهى - أما أننى أهين مليار ونصف مسلم فى عقيدتهم فهذا فهم مغلوط ولكن الصحيح أن الاسلام والمسلمين يهينون جميع عقائد الأخرين وخاصة اليهود والنصارى وبصورة يومية وفجة عدة مرات فى اليوم وليس مرة واحدة وبالصوت والصورة وباستخدام كل الميديا وخاصة فى البلاد العربية والاسلامية والتى يساهم المسيحيون فى ضرائبها أى يهينوننا بأموالنا . والاسلام هو الديانة الوحيدة التى تدخل فى شئون الأخرين وخاصة اليهود والنصارى وفى عقيدتهم ويشتمهم بأحط الشتائم - أحفاد القردة والخنازير...الأنجاس ..المشركون يعبدون ثلاثة ألهه ...ضالين ..مغضوب عليهم ..ديانتهم محرفة ...المسيح لم يصلب ولكن الذى صلب هو الشبية وكأن اللة يخدع البشر ويكذب عليهم وينام على روحة 6 أو 7 قرون ثم يبيح السر لرسول الاسلام ..يشربون الخمر ..لا يعرفون الطهارة ...أمر بقتلهم أو اعتناق الاسلام أو الجزية وهم صاغرون الخ الخ ..هل هذا احترام أم اهانة ما بعدها اهانة ؟ ولماذا فعل الاسلام ذلك مع أن المسيحية سبقت الاسلام ولم تتعرض لأى ديانة سبقتها ولا بعدها ؟ الاسلام أهان مليارات البشر - وليس مليار ونصف فقط - ومن كل الأديان وخاصة اليهود والنصارى والملحدين بل أمر بابادتهم . ونكتفى بذلك . سيدتى العزيزة هل كلامى هذا بة كذب ؟ واذا كان صدق اذن أين الاهانة للغير أو للمسلمين ؟ أنا لا أعرف المجاملات فى الحق ولا أعرف أمسك منتصف العصا ومن يعتبر ذلك اهانة فهذة مسئوليتة . تحياتى دائما وننتظر كتاباتك قريبا .
قَالَ إِنِّي عَبْدُ اللَّهِ آتَانِيَ الْكِتَابَ وَجَعَلَنِي نَبِيًّا* وَجَعَلَنِي مُبَارَكًا أَيْنَ مَا كُنتُ وَأَوْصَانِي بِالصَّلَاةِ وَالزَّكَاةِ مَا دُمْتُ حَيًّا* وَبَرًّا بِوَالِدَتِي وَلَمْ يَجْعَلْنِي جَبَّارًا شَقِيًّا* وَالسَّلَامُ عَلَيَّ يَوْمَ وُلِدتُّ وَيَوْمَ أَمُوتُ وَيَوْمَ أُبْعَثُ حَيًّا {مريم:30-31-32-33}
مسلم بيحب المسيح -التدليس صفة لازمة لأي مسيحي مشرقي ولذلك فهو يدلس في كلامه ويدلس في نقله ولا عجب فعقيدته قائمة على التدليس وتربى على التدليس ، والآية التي ذكرها الكاتب في مقاله مقتطعة من سياقها لتخدم فكرته الخبيثة ، وهنا تثب الاية كما جاءت في المصحف { قَالَ إِنِّي عَبْدُ اللَّهِ آتَانِيَ الْكِتَابَ وَجَعَلَنِي نَبِيًّا* وَجَعَلَنِي مُبَارَكًا أَيْنَ مَا كُنتُ وَأَوْصَانِي بِالصَّلَاةِ وَالزَّكَاةِ مَا دُمْتُ حَيًّا* وَبَرًّا بِوَالِدَتِي وَلَمْ يَجْعَلْنِي جَبَّارًا شَقِيًّا* وَالسَّلَامُ عَلَيَّ يَوْمَ وُلِدتُّ وَيَوْمَ أَمُوتُ وَيَوْمَ أُبْعَثُ حَيًّا {مريم:30-31-32-33} فالاية تثبت عبودية المسيح لربه فهو ليس إله ولا ابن إله وانه عبدلله آتاه رب الكتاب ( الانجيل ) فأين انجيل المسيح يا مسيحيين ؟ وأنه نبي لقومه اليهود وان الله جعله مباركا وعابدا لله وبرا بوالدته وأنه سالم من الأذى الجسماني المزعوم فهو لم يرجم ولم يجلد ولم يُسحل ولم يصلب ولم يقتل ، وانما سلمه الله بمجموعه جسده وروحه ورفعه اليه ، وسينزل في آخر الزمان مجاهدا بالاسلام ويقتل الدجال ويتزوج ويتوفى ويصلي عليه المهدي ويدفن ويقوم يوم البعث من قبره مع الناس وسيواجهه الله يوم الحساب بمن اتخذوه إله ويسأله { وَإِذْ قَالَ اللَّهُ يَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ أَأَنتَ قُلْتَ لِلنَّاسِ اتَّخِذُونِي وَأُمِّيَ إِلَٰهَيْنِ مِن دُونِ اللَّهِ ۖ قَالَ سُبْحَانَكَ مَا يَكُونُ لِي أَنْ أَقُولَ مَا لَيْسَ لِي بِحَقٍّ ۚ إِن كُنتُ قُلْتُهُ فَقَدْ عَلِمْتَهُ ۚ تَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِي وَلَا أَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِكَ ۚ إِنَّكَ أَنتَ عَلَّامُ الْغُيُوبِ (116)مَا قُلْتُ لَهُمْ إِلَّا مَا أَمَرْتَنِي بِهِ أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ رَبِّي وَرَبَّكُمْ ۚ وَكُنتُ عَلَيْهِمْ شَهِيدًا مَّا دُمْتُ فِيهِمْ ۖ فَلَمَّا تَوَفَّيْتَنِي كُنتَ أَنتَ الرَّقِيبَ عَلَيْهِمْ ۚ وَأَنتَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ (117)
هل القران من الله ؟
مالك -يؤمن المسلمون بكتاب يقولون عنه انه محفوظ في اللوح المكتوب .. في هذه الحلة يكون الله قد كتب القران وأتمه من كل النواحي .. ولكن ماذا نجد ؟ الله لم يشكل وينقط القران وتبلبل الناس في قراءة اياته فامتدت اليه يد البشر لتكمل الكتاب الناقص -- وايضا اسماء السور ليست من الله بل من جمع القران هو من وضعها -- ترتيب الايات ليست من الله -- طول السورة ليس من الله -- وجود كلمات ليست عربية رغم ان الكتاب يقول ( إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ (2) ) -- الله كتب القران بدون تشكيل وتنقيط ربما كان يريده كذلك __ هل الله أمر بتشكيله وتنقيطه ؟ ثم كيف ينزل الله كتابا ناقصا وهو كامل في كل شئ وهناك الكثير والكثير -- واخيرا اذا كان بيتك من زجاج فلا ترمي الناس بحجر
الاصول الوثنية للاعياد المسيحية
مسلم بيحب المسيح -عيد القيامة المسيحي وعيد الفصح اليهودي: في الكثير من " ترجمات لُغات المجتمعات المسيحية ", غير الأنجليزية والألمانية والسلافية, يشتق عيد القيامة من كلمة " فسح", وهو الأسم العبري لعيد الفصح اليهودي, أذ يعتمد عيد القيامة المسيحي على عيد الفصح اليهودي, ليس فقط في بعض من معانيه الرمزية ولكن أيضاً في موقعه في التقويم. تقول دائرة المعارف البريطانية بالانجليزية " ليس هنالك ما يدل على حفظ العيد الكبير- عيد الفصح- في العهد الجديد -الأنجيل-". وما هو اصله اذاً؟ ان اصل هذا العيد هو وثني, حيث كانَ التقليد اليهودي القديم يحتفل بـ " فصل الربيع" في ليلة أكتمال القمر بعد الأعتدال الربيعي في شمال فلسطين في الحادي والعشرين من مارس اذار. ومع ذلك ومنذُ القرن الرابع جرى تعديل تاريخه وأسمه ليكون بأسم " عيد الفصح " في منتصف شهر ابريل نيسان من السنة اليهودية, وأحياناً يكون هذا العيد في نهاية الشهر عند أكتمال القمر الثاني بعد الأعتدال الربيعي. صحيح ان غاية المسيحيين المُعلنة هي الأحتفال بِذكرى "قيامة يسوع المسيح", الا ان العادات المُرتبطة به لا تمتّ الى الديانة المسيحية بصلة. مثلاً, تُخبر دائرة المعارف الكاثوليكية بالانجليزية عن ارنب الفصح: " الارنب هو رمز وثني وكان دائماً شعاراً للخصب".
فين هو القتل والابادة يا معرضين وانتم في مصر بالملايين ولكم الاف الكنايس والاديرة يا محترفي الكدب المقدس
صلاح الدين المصري وراكم وراكم يا غجر -فين القتل الابادة في الاسلام يا اقباط حقدة لم تهذبكم تعاليم ولا وصايا يا هراقطة يا ابناء الخطيئة والمرشومة والرهبان ، انه تاريخ مسيحيتكم ويصدق فيكم المثل كلم الشرشوحه تلهيك و تجيب اللي فيها فيك ، فبعد الفتح الاسلامي او سمه الغزو او الاجتياح ان شئت يا صليبي منك له له له فإن الشعوب الأصلية لهذه البلدان لا يزالون موجودين. بالملايين ولهم الاف الكنايس والأديرة مثاله مصر يقارنون بما فعلته المسيحية الرحيمةً بالشعوب الأصلية للعالم الجديدعلى سبيل المثال ثم ان هذه النصوص التي تدعون موجودة منذ الف واربعمائة عام ونيف ولو كان المسلمون فهموا منها الكراهية كانوا ابادوكم كلكم عن بكرة أبيكم كما فعلتم يا مسيحيين بشعوب العالم القديم والجديد الى درجة الإبادة رغم دعاوي المحبة والسلام والتسامح ؟!!لو كان الاسلام والمسلمين كما يدعي العنصريون الكنسيون الاقباط ما وصلوا الى حوار التعليقات بموقع ايلاف صاحبه مسلم متسلسلين من اسلافهم الكفار المشركين قبل الف واربعمائة عام وكانوا اما أُبيدوا او مسلمين رغم انوفهم عكس ذلك عندما غزت المسيحية الرحيمة العالم الجديد أبادة سكانه واستخسرت فيهم الخلاص المسيحي او حق الحياة أودفع الجزية ليعيشوا ويتعبدوا وخلصت عليهم ولم تخلصهم ، يقول المؤرخون انه لولم يقض المسيحيون على السكان الأصليين لأستراليا لكان اليوم تعداد السكان الأصليين لاستراليا 300 مليون وليس عشرة آلاف ولكان سكان الامريكتين الأصليين مليار وليس اربعه مليون في كل قارة فهل رأيتم شيئاً من هذا حصل لشعوب البلاد التي غزاها الاسلام ؟ هاهم بالملايين ولهم آلاف الكنايس والمعابد منذ الف وربعمائة عام يولدون كفار ويعيشون كفار ويموتون كفار وحيخشوا جهنم كفار برضو بمزاجهم ومليء ارادتهم وهنا يتجلى لا اكراه في الدين ويتجلى لكم دينكم ولي دين بالكم يا انعزاليين اقباط لو كنتم أنتم طائفة مسيحية في أوروبا القرون الوسطى لتمت ابادتكم او نفيكم الى استراليا باعتباركم كفار مهرطقين مع المجذومين والجربانين والمشوهين والمجرمين وفي العشرينات قام اخوانكم في الدين الكاثوليك في اوروبا بقتل ٣٠٠ الف ارثوذوكسي او ارغامهم على مذهبهم ، يا قلالات الاصل والوفاء يا حقدة ..
الى العزيزة أحلام أكرم - تعقيب أخير .
فول على طول -الاستاذة أحلام تتهمنى بان تعليقاتى تزيد الفجوة بين الديانتين وبأننى أهين مليار ونصف مسلم ..سيدتى الفاضلة أنا مجرد قارئ مجهول وتعليقاتى ليست هى السبب فى زيادة الفجوة بين الديانتين ...الكل يعرف أن الاسلام والمسلمين هم من يهينون معتقدات الأخرين - وخاصة اليهود والنصارى - منذ 14 قرنا وهم من وضعوا فجوات وليس فجوة بين البشر جميعا حتى بين المسلمين أنفسهم وبين رجال ونساء المسلمين وللأسف بنصوص مقدسة لا يمكن حذفها أو معالجتها وهى للأسف ليس فجوات بل تحريض وعدوانية لدرجة القتل وهذا شئ معروف للجميع . أما الرد على افتراءت المسلمين فهذا حق لى وللأخرين وليس اهانة للمسلمين وللأسف فان الرد تأخر كثيرا جدا لعدة قرون لأسباب معروفة وهى سيف الاسلام والمسلمين ولم يبدأ الا بعد انتشار الميديا منذ عقدين فقط ..وفحص حكاية الشبية الذى صلب ليست اهانة لأحد بل لابد من استخدام العقل وباعتبار أننى شخص عقلانى ولا مسلم ولا مسيحى بخصوص هذة الحالة ..الرواية المسيحية تؤكد على صلب المسيح وبشهود الانجيل ومن شهدوا الحدث وكتبوة وبتاريخ اليهود والرومان وهم الأقرب الى الحدث زمنيا وهم أشخاص كثيرون بالاضافة الى الكفن والصليب والقبر المقدس الذى يشع منة نور مقدس عجيب حتى تاريخة وكل عام ويراة العالم كلة أى أقرب الى الصدق لأن الحدجث تم تدوينة بعد الصلب ..انتهى - الرواية الاسلامية والكتب الاسلامية تقول أن الذى صلب هو الشبية وهناك أكثر من 6 روايات عن الشبية وكلها متضاربة وهذا أول الشك ..وتقول الكتب الاسلامية أن الشبية كان يشبة تماما السيد المسيح أى أن عملية التزوير متقنة للغاية حيث يصعب على أى انسان أن يتعرف على المصلوب الحقيقى ..هل يعقل هذا ؟ وهل يعقل أن اللة نفسة يضحك ويكذب على البشر ...ولماذا ؟ وهل كان يخاف من أحد ؟ وهل يعقل أن اللة يصمت عن هذا التزوير لمدة 6 أو 7 قرون ويخبر بها محمدا فقط ؟ وما ذنب البشر الذين اعتقدوا وأمنوا أن الذى صلب هو المسيح ؟ وكيف اللة يحاسبهم عن تزوير هو من قام بة ؟ وهل يعقل أن تكون هذة صفات الخالق ؟ وهل رب المسيحيين الذى أكد لهم أن المسيح صلب هو نفسة رب المسلمين الذى يؤكد عكس ذلك ؟ أم هناك أكثر من رب ؟ مع أن القران أكد كثيرا الهانا والهكم واحد ..وتعالوا الى كلمة سواء بيننا الخ الخ .. هذة معضلات كبرى يا سيدتى وأسئلة تبحث عن اجابات وليس اهانة لأحد . تحياتى دائما .
هل تؤمن كنيسة الاقباط بحرية الاعتقاد لرعاياها ؟ ولماذا تكفر الطوائف المسيحية الاخرى وتشتمهم ؟!
صلاح الدين المصري وراكم وراكم يا غجر -يفترض الأفاك والآفاق القبطي الاحمق فولش على طول ان كتاب ايلاف علمانيين و ملاحدة لم يقرأوا كتابا واحدا عن المسيحية وتاريخها المتخلف و الدموي والمتوحش وغزوها وتكفيرها لبعضهم و للاخرين وعن حروب المائة عام بينهم ولا محاكم التفتيش التي اودت بحياة ملايين منهم بدعوى الكفر والهرطقة والسحر الاسود وان كتاب ايلاف لم يقرأوا سطرا واحداً عن مذابح ومجازر المسيحيين بتوع المحبة في الأعالي وعلي الارض السلام ضد شعوب العالم القديم والعالم الجديد وقتلهم وابادتهم ونهبهم وسبيهم لملايين البشر ؟! و يفترض الحمقى من الصليبيين المشارقة ان كتاب ايلاف لم يقرؤا سطرا واحد من نصوص الكتاب الموصوف بالمقدس المخبؤة في العهد القديم الحاثة على الابادة والقتل والكراهية والتكفير والنهب والسلب والسبي ، وعن التخريف العلمي بالكتاب الموصوف بالمقدس ولم يقرؤا سطراً واحد عن مسبات رب المسيحيين لقومه وللاقوام الاخرى وان الطعام يطرح للكلاب ولا يطرح للكنعانية ؟! وإن التكفير في المسيحية عقيدة تراق من اجلها دماء المخالفين ولو كانوا مسيحيين مثلاً الملكوت محجوز للارثوذوكس وغيرهم في الجحيم - الأنبا مرقس يقول المسلم كافر واي مسيحي يعتقد غير ذلك فليس مسيحياً ؟!البابا شنوده : لا يجوز الترحم على غير المسيحي والكنيسه لا تسمح بالصلاه على المرتد ولا تترحم عليه ولا تصلي على الارثوذوكسي اذا غير مذهبه الأنبا بيشوى يقول الطوائف الأخرى مش داخلين الملكوت او انهم غير مقبولين عند الرب ؟!! ,, ويقول انه سيتوقف عن مهاجمتهم ( لو قالوا احنا مش مسيحيين ) الأنبا بيشوي الأرثوذوكسي يكفّر الكاثوليك و البروتستانت ويقول : الى بيقولوا ان عباد الاصنام هيخشوا السما من غير ايمان بالمسيح دول ينفع اعتبر ان احنا ايماننا وايمانهم واحد,, ؟!! ويقول متى ان دى كارثه كبرى فى الكنيسه ان هى بتقول ان الى عايز يخش السما لازم يبقى ارثوذكسى ) الأنبا بيشوى : هو انا دلوقتى خدت حقوق ربنا وحكمت لما قولت ان غير الارثوذكس مش هيخشوا ملكوت السما ويقول انا محددتش اسم شخص بالتحديد .. الأنبا بيشوى - الأنبا بيشوى يسخر من متى لأنه يقول أن البروتستانت و الكاثوليك سيدخلون السما و يؤكد أن اللى عايز يدخل السما لازم يبقى أرثوذكسى الأنبا روفائيل : لن يدخل الجنة إلا الأرثوذكس !فقط ؟!! البابا شنودة يحرم تناول القربان من عند الكاثوليك ويقول : بنسمى التناول _حتى عند الكاثوليك_ بيسموه
كنيسة الارثوذوكس الاقباط في مصر تكفر وتشتم مليار كاثوليكي ، ،ثمانمائة مليون بروستانتي ، واثنين مليار مسلم ؟!
متابع وراكم يا غجر -كنيسة الارثوذوكس الاقباط في مصر و المهجر تكفر وتشتم مليار كاثوليكي ، ، وتكفر وتشتم ثمانمائة مليون بروستانتي ، وطوائف مسيحية اخرى اصغر واثنين مليار مسلم ؟! ولا تكفر ولا تشتم اليهود لأن العرق دساس ؟!!! ان الاقباط وكنيستهم شر مطلق ..
رسول المسيحية لم يسمع بقصة القبر الفارغ ! وهذا يهدم عقيدة المسيحيين من اساسها !
مسلم بيحب المسيح -ومن المغالطات العجيبة، في هذا النص، اننا نجد بولس يؤكد على ظهور المسيح لتلاميذه الاثني عشر!!رغم ان المتواتر في قصة يسوع المسيح، هو ان أحد تلاميذه (يهوذا) قد قام بخيانته وتسليمه، وبعدها انتحر!!بينما نجد بولس، هنا، يورد لنا ان يسوع ظهر لجميع تلاميذه، بما فيهم الخائن يهوذا!!ان هذه المغالطة الكبيرة، اوقعت مفسري العهد الجديد، في حيرة كبرى، مما جعلهم يتخبطون في شرح وتأويل هذه المغالطة لدرجة اوصلت بعضهم الى ايراد تبريرات طريفة ومضحكة، من قبيل، ان كلمة اثني عشر...تعني احد عشر!!! ومن المراوغات، التي مارسها بولس، في هذا النص، أننا نجده، يغفل تماما، عن ذكر (مريم المجدلية) وبقية النسوة، والتي ذكرت لنا الأناجيل التي كتبت لاحقا، انها كانت اول شخص، يظهر له المسيح بعد موته!!ويفسر اللاهوتيون المسيحيون هذه المفارقة الغريبة من بولس، بسبب انه، لايريد ان ينسب اول ادعاء مشاهدة للمسيح الى امرأة، خشية ان يدب الشك في أذهان أتباعه نتيجة النظرة الدونية للمرأة، وعدم الوثوق بعقليتها في ذلك الزمن!!ورغم كل ما تقدم، يبقى كلام بولس في هذا الاصحاح، هو الأهم من بين جميع نصوص العهد الجديد، التي تطرقت الى قصة قيامة المسيح، لان هذا النص، يبين لنا جذور الفكرة، التي تطورت فيما بعد لتصبح قصة، ومن ثم عقيدة ثابتة ويقينية!في هذا الإصحاح، نجد أمرا لافتا جدا، وهو عدم ذكر بولس اي شئ عن قصة القبر الفارغ، ولم يستدل بها في معرض محاولته تثبيت صدقية قصة القيامة، رغم أهميتها الشديدة، حيث تعتبر الكنيسة، ان القبر الفارغ، هو من أهم الادلة التاريخية على حقيقة قيامة المسيح، بينما نجد بولس في كتاباتها المبكرة جدا، يغفل عن هذا الامر، لسبب بسيط، وهو انه لم يكن قد سمع بهذه القصة، التي تم اختراعها في زمن متأخر عن زمانه….!! ان اهم واخطر، ما ورد في في كلام بولس، هو تأكيده على امر بالغ الاهمية، وهو ان ظهور المسيح له، وكذلك لجميع من سبقوه، كان بجسد روحاني وليس مادي!!...جسد يختلف عن هيئة يسوع الناصري الذي فارق الحياة عليها!! وصدق الله { وَقَالَتِ الْيَهُودُ لَيْسَتِ النَّصَارَىٰ عَلَىٰ شَيْءٍ وَقَالَتِ النَّصَارَىٰ لَيْسَتِ الْيَهُودُ عَلَىٰ شَيْءٍ وَهُمْ يَتْلُونَ الْكِتَابَ } ..
كيف ابتلعت الوثنية ، النصرانية التوحيدية ؟١
مسلم بيحب المسيح -لم يكتب الإنجيل في عهد المسيح عليه السلام و بقي المسيحيون مدة 325 سنة بلا كتاب مرقوم يتداولون سيرة السيد المسيح عليه السلام و يعتقدون أن المسيح عليه السلام إنما هو رسول قد خلت من قبله الرسل ، و كما علمهم المسيح عليه السلام و ليس إلها ، في عام 325 للميلاد حدث التحول الكبير في الدين المسيحي قام به بعض رجال الدين متأثرين بما وجههم إليه بعض اليهود الذين كانوا أشد أعداء المسيح عليه السلام إذ كادوا له عند الرومان و حكموا عليه بالصلب الذي أنجاه الله منه برفعه إليه أتى قسطنطين (274-337م) الذي كان قد ولد في نيش من بلاد الصرب لأبيه القائد قسطنطينوس و والدته هيلينة. أصبح الوالد امبرطورا عام 305 غير أنه توفي عام 306 و كان على قسطنطين الابن أن يقاتل منافسيه للوصول إلى العرش. كان الرومان وثنيين يعتقدون أن إله الشمس المرئي (سول) يرعى الامبرطور بينما كان المسيحيون يلقون أصناف الاضطهاد من قبل الرومان إذ يلقون بهم في ساحات المبارزات أو لتلتهمهم الأسود. قام قسطنطين بإصدار مرسوم ميلان عام 313م منح المسيحيين فيه حق المواطنة و العبادة و أمدهم بالأعطيات لبناء كنائسهم. رغم أنه بقي بنفسه وثنيا يعبد إله الشمس (سول) كإله مرئي رغم اعتقاده بوجود إله أكبر غير مرئي و لم يتعمّد قسطنطين إلا يوم وفاته في 22 أيار عام 337م أوجد ترتوليان (160؟- 220م) فكرة التثليث في المسيحية و كان قد ولد في قرطاج و تحول إلى المسيحية من 190-195م ثم ارتد عنها. اقتنع بالتثليث بعض رجال الدين المسيحيين بالإله المركب من أقانيم ثلاثة: الأقنوم الأول هو الآب و الثاني الابن و الثالث هو الروح القدس مهمته إعطاء الحياة و لكل أقنوم منهم هوية خاصة لا تتم إلا بانضمام الأقنومين الآخرين. فمنذ الأزل كان هنالك حمَل مذبوح على يمين الآب و الذبيخ هو القربان ليعني أن موت المسيح شرط للقيامة. رُفِع المسيح إلى ربِّه و لم يكتب ما أنزله الله إليه من الكتاب. و بقي أتباعه بلا كتاب يتناقلون نصوصا مما حفظوه من سيرة حياته و بعضا من أقواله مدة 325 سنة و لكنهم كانوا موحدين و كانوا يلاقون أصناف العذاب بما يكيده لهم اليهود لدى الرومان بعد أن تخلصوا من المسيح .اجتمع في نيقية ( بلدة إزنيك الآن بتركية) بدعوة من الإمبرطور قسطنطين أكثر من ألف من رجال الدين المسيحي منهم 700 من الموحدين الذين يعتقدون بالوحدانية كما جاءهم بها المسيح الذي لم يكن غير نبي قد خلت م
الوثنيون يصنعون للمسيحيين كتابهم المقدس ؟!
مسلم بيحب المسيح -أما بشأن الإنجيل فقد قُدِّم في مجمع نيقية هذا أكثر من 50 نسخة مختلفة مما سموه بالعهد الجديد و 21 رسالة, و من الملاحظ الملاحظ أن 23 من كتبة الرسائل لم يكونوا يعرفون شيئا عن الأناجيل الأربعة التي اختيرت من بين الأربعين أو الخمسين نسخة الأخرى. كما لم يذكر أي من بولص أو يوحنا أو يعقوب أو يهوذا أي شيء عن وجود الأناجيل كما أن متى و مرقس و لوقا و يوحنا لم يذكروا ذلك أيضا عند ذكرهم أن الخبز جسد المسيح و أن الخمر دمه. كما لم تذكر أية رسالة شيئا عن ولادة المسيح أو طفولته و شبابه و لا عن أفعاله و معجزاته و لا عن مواعظه أو تعاليمه كما لم يرد فيها ذكر لمريم أمه, بل ذكرت كتابات عن رجل وهمي قُتِل مصلوبا و اسمه عيسى المسيح. و يقول بطرس أن المسيح بقي ثلاثة أيام بعد موته في جهنم بين الأرواح المحبوسة في السجن و لم تذكر ذلك بقية ال26 رسالة الأخرى. و نتساءل لماذا كشف عن هذا بعد 325 سنة من الصعود كما أن كتابي مرقس و يوحنا لم يذكرا ولادة المسيح و قيامته من القبر. عُيِّن في هذا المجمع ثلاثة بطاركة لروما و إنطاكية و الإسكندرية و أصبح البابا ممثلا للمسيح على الأرض , كما أصبح رجال الدين وسطاء بين الله و الناس فالله لن يغفر للعبد ما لم يقل له رجل الدين غفرت لك أولا.. و جعلوا تتمة الوحي في رجال الدين الذين باعوا صكوك الغفران للناس و أصبحوا سلطة فوق سلطة الملوك و الحكام إبان القرون الوسطى. أما الأناجيل الأربعة المختارة فهي: الإنجيل على ما كتب متى و الإنجيل على ما كتب مرقس و الإنجيل على ما كتب لوقا ثم الإنجيل على ما كتب يوحنا و قاموا بحرق النسخ الأخرى.و نذكر هنا أن العهد القديم لم يكن موجودا قبل القرن الثاني أو الثالث الميلادي عندما حاول المسيحيون تفسير معنى حياة و موت المسيح, كما أن اليهود لا يقرون بلفظة العهد القديم لأنهم لا يعترفون بوجود العهد الجديد أصلا.
القرآن من الله ، فأين انجيلك الآرامي ؟!
Asd@gmail.com -عثر باحثون في جامعة برمنغهام على صفحات من المصحف، بين فحصها بتقنية الكربون المشع، أن عمرها يبلغ نحو 1370 عاما، وهو ما قد يجعلها من أقدم نسخ المصحف في العالم.وقد بقيت الأوراق في مكتبة الجامعة مدة قرن لم يلتفت إليها أحد.ويقول خبير المخطوطات في المكتبة البريطانية، وحفظ المخطوط مع مجموعة أخرى من كتب ووثائق عن الشرق الأوسط، دون أن يعرف أحد أنه من أقدم نسخ المصحف وخضع المخطوط إلى الكشف عن طريق الكربون المشع لتحديد عمره، بعدما أطلع عليه أحد طلبة الدكتوراه، فحدثت المفاجأة "المثيرة".وقالت مديرة المجموعات الخاصة في الجامعة، سوزان ورال، إن الباحثين لم يكن "يخطر ببالهم أبدا" أن الوثيقة قديمة إلى هذا الحد.وأضافت: "امتلاك الجامعة صفحات من المصحف قد تكون هي الأقدم في العالم كله أمر غاية في الإثارة".وبين الفحص الذي أجري في وحدة تقنية الكربون المشع في جامعة أوكسفورد أن النص مكتوب على قطع من جلد الغنم أو الماعز، وأنها كانت من بين أقدم نصوص القرآن المحفوظة في العالم.ويحدد هذا الفحص عمر المخطوط بنسبة دقة تصل إلى 95 في المئة، ويشير إلى أن النص الموجود على هذه الجلود يعود تاريخ كتابته إلى الفترة ما بين 568 و645 ميلادي.ويقول البروفسور ديفيد توماس، الأستاذ المختص في المسيحية والإسلام إن "هذه النصوص قد تعيدنا إلى السنوات الأولى من صدر الإسلام".إذ تشير السيرة النبوية إلى أن الوحي أنزل، على الرسول محمد، بين 610 و632 ميلادي، وهو تاريخ وفاته.ويضيف البروفيسور توماس أن "العمر التقديري لمخطوط برمنغهام يعني أنه من المحتمل جدا أن كاتبه قد عاش في زمن النبي محمد".وأكمل "أن الشخص الذي كتب هذه الصفحات لابد أنه عرف النبي محمد، وربما رآه واستمع إلى حديثه، وربما كان مقربا منه، وهذا ما يستحضره هذا المخطوط". وقال البروفيسور توماس إن بعض نصوص "الوحي" كتبت على رقائق من السعف أو الصخور أوالجلود وعظام أكتاف الجمال، وإن نسخة نهائية من المصحف جمعت في عام 650 ميلادية.وأشار إلى أن "هذه الأجزاء من القرآن التي كتبت على هذه الرقائق، يمكن، وبدرجة من الثقة، إعادة تاريخها إلى أقل من عقدين بعد وفاة النبي محمد". وأضاف: "أن هذه الصفحات قريبة جدا من القرآن الذي نقرأه اليوم، وهو ما يدعم فكرة أن القرآن لم يعرف إلا تغييرا طفيفا، أو أنه لم يطرأ عليه أي تغيير، ويمكن إعادة تاريخها إلى لحظة زمنية قريبة جدا من الزمن الذي يعتقد بنزوله
الوثنية ابتلعت النصرانية التوحيدية الحقة التي اتى بها المسيح عليه السلام و فرضت عليها طقوسها ورموزها ومناسباتها ..
مسلم بيحب المسيح -لا علاقة للمسيحيين الحاليين بالمسيحية ان نسبت الى المسيح ولا الى المسيح ذلك ان انهم ميثرائيون وثنيون يعبدون ميثرا وهي ديانة عبارة عن ركام خرافات أمم الأوثان عبر تاريخها الغابر المغبرّ, والمؤسف أن المسيحية المبدلة الحالية (البولسية) انقلبت على مدرسة الرسل إلى مدرسة أعدائهم, فاعتنقت تلك الأسس, وتشربت تلك الأصول الوثنية للأمم الجاهلية، مما يدل على أنه قد جرى السطو على مدرسة المسيح عليه السلام النبوية لتتحول دفة السفينة إلى الوحل الوثني والخندق الشركي بكل مرارة وأسى, على يد قراصنة أظهروا حب المسيح وأبطنوا حربه، وإليك البراهين في المكان الذي شيّد فيه مبنى الفاتيكان الحالي كان يوجد معبد وثني للديانة الميثراوية.وكان أتباع تلك الديانة يقيمون طقوسًا لمعبودهم ميثرا تماثل تمامًا طقوس المسيحية الحالية في هذا الزمان!ب ــ وفي ذلك المكان عينه الذي يضم رؤوس الكاثوليك, كان يقام احتفال وثني في يوم (25) من ديسمبر من كل عام .فيحتفلون بميلاد ميثرا أو المخلص، الذي يعتقدون أنه مات في الفُصْحِ، وصعد بعد ثلاثة أيام إلى السماء، والمولود من أم عذراء، وهو من نسل الآلهة، وصعد للسماء ووعد أتباعه بالعودة يوم القيامة كديّان للبشرية، ويقوم كاهن برمز التناول من الخبز والنبيذ لتمجيد المخلص، ويعتقد الآكل للخبز والشارب للنبيذ أنه إنما يأكل جسد المخلص ميثرا ويشرب دمه!.عندما قرر الامبراطور قسطنطين بداية القرن الرابع، بتأثير والدته المؤمنة القديسة هيلانا، أن يفرض المسيحية كدين رسمي وعمومي في أرجاء الامبراطورية الرومانية استثمر (كعوامل معززة) الاحتفالات الصاخبة التي كان يقيمها الجنود والعبيد على حدّ سواء بمناسبة ميلاد معبودهم الاله ميثرا فـ "قّرر" وأشاع معلومة مفادها أن المسيح ولد في الخامس والعشرين من ديسمبر/ كانون أول. فاستمرت الاحتفالات ولكن المحتفى بميلاده صار ملتبسا. ومع توالي السنين والقرون، وتأصل المسيحية كدين في العالم اختفى الاله ميثرا وتقلص عدد اتباعه واستأثر السيد المسيح بهذا اليوم فالتثليث, والتجسّد, والخطيئة الأزلية, والتكفير بالخلاص والصلب والفداء, وقانون الإيمان النيقاوي, والعشاء الربّاني (العشاء المقدّس) والتعميد, والميرون, والأسرار الكنسية...وغير ذلك إنّما هو دخيل على رسالة المسيح الأصليّة الأصيلة, وجناية على الإنجيل المقدّس الحقيقي بترّهات رجالات الكنيسة, وسرقات منظّريها الأدبية, وحسابات
المسيحيون المشارقة اغلبهم هراقطة ملاحدة ويتعصبون للمسيحية لانهم في مواجهة الاسلام فقط ؟!
صلاح الدين المصري وراكم وراكم -ان الكنسيين المشارقة وخاصة الاقباط من غجر المهجر في زمن النت وانفضاح عقيدتهم الفاسدة خاصة بعد ان تحرشوا بالمسلمين في مواقعهم الكنسية فكال لهم المسلمون الصاع صاعين الى درجة اصابتهم بحالة من الصرع والانهيار النفسي التصقوا بحائط العناد والمكابرة كخط دفاع اخير لباطلهم أقول ان المسيحيين بعد ان جردوا النصرانية من كل شيء زعموا ان مجرد محبتهم ليسوع كافية لخلاص نفوسهم الشريرة وأرواحهم الخبيثة من الخطايا والآثام التي يرتكبونها طوال الوقت السبعه وذمتها وما علموا ان يسوع مخلوق مسكين يا دوبو يخلص حالو ، وأنهم سيتفاجئون به ينكرهم يوم الدينونة امام ابيه ( مجازاً ) ليسأله رب العالمين أأنت يا يسوع طلبت من الناس ان يحبوك من دوني ؟ فيكون جوابه لا يا أبتاه ما دعوتهم الا لمحبتك وحدك لا شريك لك ، فيغضب الرب غضبة عظيمة على اتباع المسيح فتأتي جلاوزة الجحيم لتسوق بسياطها .. مليارات المسيحيين سيساقون الى بحيرة الكبريت والاسيد وسط قهقهات بولس شاؤول اليهودي الذي بدل وهدم دين الله الموحى به الى عيسى بن مريم عليهما السلام . الأبحاث حول حقيقة مسيح بولس وحول المسيحية التي كرسها قسطنطين جعلت المسيحيين الغربيين يفكرون ويشغلون عقولهم لينتهوا الى توديع المسيح والمسيحية الى الابد اما الى الالحاد او اللادينية والموفق فيهم من هداه الله الى الاسلام السني اما المسيحيون الاقباط المشارقة فهم يعاندون ويكابرون ويتعصبون فقط لان في مواجهتهم الاسلام ! بالكم لو كان في مواجهتهم هندوس او مجوس ما تعصبوا هالقد وكانوا تركوا المسيحية وعلى كل حال هم تاركوها وملحدين تقريباً وليس لهم من المسيح والمسيحية الا الأماني العراض والاحلام والاوهام بغفران ذنوبهم وخلاص ارواحهم من مخلوق يا دوبو يخلص حالو .. !
عندما يبرر المسيحيون لعقائدهم الوثنية بالتدليس على القرآن ، الاصل الوثني لعقيدة الفداء
مسلم بيحب المسيح -وأما فكرة موت الإله فهي عقيدة وثنية يونانية، حيث كان اليونانيون يقولون بموت بعض الآلهة، لكن اليونان كانوا يحتفظون بآلهة أخرى تسيّر دفة الكون، بينما النصارى حين قالوا بموت الإله لم يحتفظوا بهذا البديل، ولم يخبرنا أولئك الذين يعتقدون بأن الله هو المسيح من الذي كان يسير الكون ويرعى شئونه خلال الأيام التي مات فيها الإله، أي الأيام الثلاثة التي قضاها في القبر.والفداء عن طريق أحد الآلهة أو ابن الله أيضاً موجودة في الوثنيات القديمة، وقد ذكر السير آرثر فندلاي في كتابه "صخرة الحق" أسماء ستة عشر شخصاً اعتبرتهم الأمم آلهة سعوا في خلاص هذه الأمم منهم: أوزوريس في مصر 1700 ق.م، وبعل في بابل 1200ق.م، وأنيس في فرجيا 1170 ق.م، وناموس في سوريا 1160 ق.م، وديوس فيوس في اليونان 1100 ق.م، وكرشنا في الهند 1000 ق.م، وأندرا في التبت 725 ق.م، وبوذا في الصين560 ق.م، وبرومثيوس في اليونان 547 ق.م، ومترا (متراس) في فارس 400 ق.م. (1)ولدى البحث والدراسة في معتقدات هذه الأمم الوثنية نجد تشابهاً كبيراً مع ما يقوله النصارى في المسيح المخلص. فأما بوذا المخلص عند الهنود والصينيين فلعله أكثر الصور تطابقاً مع مخلص النصارى، ولعل مرد هذا التشابه إلى تأخره التاريخي فكان تطوير النصارى لذلك المعتقد محدوداً.والبوذيون -كما نقل المؤرخون- يسمون بوذا المسيح المولود الوحيد، ومخلص العالم، ويقولون: إنه إنسان كامل وإله كامل تجسد بالناسوت، وأنه قدم نفسه ذبيحة ليكفر ذنوب البشر ويخلصهم من ذنوبهم حتى لا يعاقبوا عليها. وجاء في أحد الترنيمات البوذية عن بوذا "عانيت الاضطهاد والامتهان والسجن والموت والقتل بصبر وحب عظيم لجلب السعادة للناس، وسامحت المسيئين إليك".ويذكر مكس مولر في كتابه "تاريخ الآداب السنسكريتية" أن "البوذيون يزعمون أن بوذا قال: دعوا الآثام التي ارتكبت في هذا العالم تقع عليّ، كي يخلص العالم". ويرى البوذيون أن الإنسان شرير بطبعه، ولا حيلة في إصلاحه إلا بمخلص ومنقذ إلهي. وكذلك فإن المصريين يعتبرون أوزوريس إلهاً، ويقول المؤرخ بونويك في كتابه "عقيدة المصريين": "يعد المصريون أوزوريس أحد مخلصي الناس، وأنه بسبب جده لعمل الصلاح يلاقي اضطهاداً، وبمقاومته للخطايا يقهر ويقتل "ويوافقه العلامة دوان في كتابه "خرافات التوراة والإنجيل وما يماثلها من الديانات الأخرى" (2).كما تحدث المؤرخون عن قول المصريين بقيامة مخلصهم بعد الموت
إلى صلاح الدين المصري وشركاه
إيلهوهيم هو الأسم الحقيقي لله -الله في اللغة العبرية والآرامية التي تكلمها المسيح اسمه إيلوهيم أما في اللغة العربيية اسمه مختلف "الله". إن إيلوهيم وهو الذي كتب الوصايا العشر بنفسه واعطاها لنبيه موسى وهو إله واحد فرد صمد لم يولد ولم يلد وهكذا يؤمن اليهود والمسيحيون على حد سواء فهذا هو الإله الحقيقي. وهذا الإله هو نفسه تكلم عن بعض صفاته في كتاب العهد القديم وكل ما كتب تحقق. ايلوهيم قال أنه خلق الوجود بكلمته! هل الله يتكلم نعم وكلمته فعل "كن فيكون" وليست مجرد حروف. وهذه الكلمة اسمه المسيح عندما صارا له جسد في المكان والزمان ولأن الله حي فكلمته حية لا تموت ولذلك فإن المسيح قام من موت الجسد بقوته لأنه هو الكلمة ذاتها. الكلمة التي تميت وتحيي. أيلوهيم أعلن عن نفسه أيضا بأنه إلله حي يرسل روحه القدوس ليحمي اليهود في غربتهم في سيناء ويرسل روحه القدوس من خلال كلمته المسيح إلى من يشاء فيصنعون المعجزات. اذن إيلوهيم كائن بذاته حي بروحه وناطق بكلمته ما يعني عملية ضرب وليس عملية جمع. في العقيدة المسيحية 1×1×1= 1 وعند المسلمين حصلت لغبطة فاعتبروها عملية جمع 1+1+1= 3 وهذا ليس له وجود في العهد القديم ولا الجديد فكلاهما يكمل بعضهما بعضأ.
إلى صلاح الدين المصري وشركاه
إيلهوهيم هو الأسم الحقيقي لله -الله في اللغة العبرية والآرامية التي تكلمها المسيح اسمه إيلوهيم أما في اللغة العربيية اسمه مختلف "الله". إن إيلوهيم وهو الذي كتب الوصايا العشر بنفسه واعطاها لنبيه موسى وهو إله واحد فرد صمد لم يولد ولم يلد وهكذا يؤمن اليهود والمسيحيون على حد سواء فهذا هو الإله الحقيقي. وهذا الإله هو نفسه تكلم عن بعض صفاته في كتاب العهد القديم وكل ما كتب تحقق. ايلوهيم قال أنه خلق الوجود بكلمته! هل الله يتكلم نعم وكلمته فعل "كن فيكون" وليست مجرد حروف. وهذه الكلمة اسمه المسيح عندما صارا له جسد في المكان والزمان ولأن الله حي فكلمته حية لا تموت ولذلك فإن المسيح قام من موت الجسد بقوته لأنه هو الكلمة ذاتها. الكلمة التي تميت وتحيي. أيلوهيم أعلن عن نفسه أيضا بأنه إلله حي يرسل روحه القدوس ليحمي اليهود في غربتهم في سيناء ويرسل روحه القدوس من خلال كلمته المسيح إلى من يشاء فيصنعون المعجزات. اذن إيلوهيم كائن بذاته حي بروحه وناطق بكلمته ما يعني عملية ضرب وليس عملية جمع. في العقيدة المسيحية 1×1×1= 1 وعند المسلمين حصلت لغبطة فاعتبروها عملية جمع 1+1+1= 3 وهذا ليس له وجود في العهد القديم ولا الجديد فكلاهما يكمل بعضهما بعضأ.
ما هو اسم إله المسيحيين ، ولماذا يسطون على لفظ الجلاله الله الخاص بالمسلمين ؟ لاشك ان الغرض التزوير والتدليس الذي هو أس عقيدة الشرك
صلاح الدين المصري وراكم وراكم يا مدلسين .. -تكرر لفظ الجلالة الله في موعظة مسيحية ؟! فما إسم الإله في المسيحية ؟قد يكون السؤال غريباً ولكن صدقوني هذه هي الحقيقة , فالمسيحي لا يعلم من يعبد ولا يعرف إسمه إلهه , فقد يقول المسيحي في أول مره تسأله فيه عن إسم الإله الذي يعبده , الإله الذي أعبده هو الله , وهو نفس الإله الذي تعبده أنت أيها المسلم ‘‘ولكن في الحقيقة , إسم " الله " الذي هو إسم للإله الذي يعبده المسلمين , ليس له وجود في أصول الكتاب المقدس ,ان المسيحي لا يعلم إسم الإله الذي يعبده وسوف يحتار جدا في معرفة إسمه ، لفظ الجلالة عند اليهود هو יהוה = يهوه ولفظة إلوهيم قد استخدمت كلفظ عام لكلمة إله سواء كانت للإله الحقيقي بالتعريف أو بالجمع لآلة أخري أو بأى طريقة أخرى كانت , ولكن نرجع للسؤال الذي تركناه هو :ما الذي وضع إسم إله المسلمين " الله " في الترجمة العربية لكتب اليهود والنصارى الموجودة في الشرق الأوسط ؟ مع العلم ان الأصول العبريه لا توجد فيها لفظ الجلالة .السبب واضح وبسيط جدا جدا , هو لإيهام المسلمين بأن إسم الإله في الكتاب المقدس هو نفس الإله الموجود في القرآن الكريم وان المسيحيين يعبدون نفس الإله الذي يعبدوه المسلمين وأنهم ليسوا كفار وما إلى ذلك من ما يريدون إدخاله في تفكير المسلم البسيط . وأنا صراحة أعتبر هذا تحريف .طيب هذا بالنسبة لليهودي , يعبد إله إسمه يهوه , هل المسيحي يتفق مع اليهودي في نفس إسم الإله ؟ , في الواقع ان مفهوم المسيحي للإله فريد جدا جدا , فهو مختلف تماماً عن مفهوم المسلم للإله ومفهوم اليهودي للإله ولا يتفق مع المسيحي لمفهومه للإله إلا الوثنيين , وهذه حقيقة لابد ان يعترف بها المسيحي , فالمسلم يؤمن ان الإله إله واحد ليس معه شريك وليس له ولد , وفي الحقيقة اليهودي ايضاً يؤمن ان الإله واحد ليس معه شريك ولا له ولد , ولكن المسيحي يختلف مع الإثنين , فالمسيحي مؤمن بأن الإله مكون من ثلاثة أقانيم ( ثلاثة أشخاص مستقلين بذاتهم ) وكيف يعلم المسيحي هذا وليس هناك دليل من العهد القديم ان الإله يهوه هو إله مثلث الأقانيم مثل الإله في المسيحية , فالمسيحيون يقولون بأنهم يعبدون الله , وأن الله مكون من آب وإبن وروح قدس يشكلون إله واحداً .كيف ان الثلاثة يكونون واحد ؟ ,والله انه لشئ عُجاب .