فضاء الرأي

النفط وكردستان والنظر بالمقلوب

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

لا ينبغي للمتحدث عن النفط وإقليم كردستان وحكومات العراق المتعاقبة أن يقف على رأسه، وينظر إلى هذه العناوين بالمقلوب، فيرى الأسفل أعلى، والأعلى أسفل سافلين.

وهذا، بالضبط، ما يحدث حين يتناول مواطن عراقي كردي بلغت منه العصبية العنصرية القومية حدَّها الأقصى، وجعلته مُصدقا لما بين يديه من حجج القيادات الحزبية الكردية التي ليس من مصلحتها أن تُذكّر أحداً بأوليات المشكلة العراقية كلها، من طقطق لسلام عليكم، بل تكتفي باجتزاء النتائج المترتبة على حوادث التاريخ، فقط، وتُصدّرُها باعتبارها هي التاريخ، وتحدد على أساسه الشكل الجغرافي للكيان الذي تريده هي على مقاسها، ثم تحاول، بعد ذلك، أن تمحو جميع التفاصيل الأخرى التي صنعت تلك النتائج، ولن تستطيع.

والمشكلة كلها تتلخص بأربعة أسئلة ينبغي الرد عليها كلها، بدون تركِ أيٍ منها،

الأول، أما كان الأجدى والأنفع والأسلم للمواطن الكردي العراقي، وليس للأحزاب، وقبل غيره من العراقيين الآخرين، ولشعوب المنطقة، أيضا، أن يتحالف قادة الأحزاب الكردية التي ألصقت بأسمائها الديمقراطية والوطنية مع قوى الحرية والديمقراطية العراقية والإقليمية للنضال معا من أجل إسقاط الأنظمة الحاكمة المنحرفة المفروضة بالقوة، وإقامة مجتمع العدل والمساواة والرخاء لكل العراقيين؟.

والثاني، هل كان نافعا للشعب الكردي العراقي، وللعربي العراقي أيضا، أن تتحالف تلك الأحزاب مع حكوماتٍ ديكتاتورية وأجهزة مخابراتٍ إقليمية وأجنبية، وأحزابٍ ظلامية دينية طائفية انتهازية لا يناسبها قيام نظامٍ عراقي عادلٍ وقوي ومؤسساتيٍ تحكمُه سلطة القانون، بعد سقوط الديكتاتورية، ولا من معتقداتها الإيمانُ بوحدة الوطن وسيادته واستقلاله وتحرره من الوصاية الأجنبية أيا كان لونها وطعمها وهوية أربابها

والثالث، هل صحيحٌ وعقلانيٌ وحكيم فصلُ المسألة الكردية تماما عن المسألة الوطنية العراقية الواحدة، ثم تبرير أي عمل يُحقق مصالح تلك الأحزاب، فقط لا غير، حتى لو ألحقَ الأذى بالشعب الكردي نفسه، قبل غيره من العراقيين، ثم أدى إلى تخريب الدولة الوطنية، بالكامل؟

والرابع، أليس صحيحا أن يكون نفط كردستان الموجود في محافظة كركوك من ممتلكات الحكومة المركزية فقط، حسب أحكام الدستور الذي فصله وأراده قادة الأحزاب الكردية أنفسُهم، أكثر من غيرهم، وقبل أي طرفٍ سياسي آخر من الأطراف التي تحالفوا معها، وهم يعرفون، حق المعرفة، بأنه وكيلٌ معتمد لأجنبي ومكلف، فقط، بخدمة مصالحه وتحقيق أهدافه ولا شيء سواه؟.

فلو افترضنا، جدلا، وهو أمر لم يكن متاحا ولم يعد، أن قادة الإقليم أقأموا أساس نضالهم وسياساتهم وخططهم على أساس أن الإقليم ما زال إقليما تابعا لدولة اتحادية، ولم يصبح دولة مستقلة بعد، وتعاملوا مع حكومة المركز، ولهم نصفُها وليس ثلثها ولا ربعها، بعدالة ونزاهة وإخلاص، ورفضوا المحاصصة، وأصروا على دولة قانون حقيقية وديمقراطية غير مغشوشة، أما كان العراق، اليوم، وإقليم كردستان قبل سواه، جنة فردوس تجري من تحتها الأنهار، وهم فيها متكئون على الأرائك لا خوف عليهم ولا هم يحزنون؟

وأما كان الوطن العراقي اليوم عامرا مزدهرا قويا مهابا وبلا اختلاس ولا غش ولا فساد ولا شهادات مزورة ولا مليشيات ولا هادي عامري ونوري مالكي وقيس خزعلي، ولا تحت وصاية سليماني ولا قاآني؟
يقول كاتبٌ من كتابهم،

"منذ أن دخل حقل كركوك النفطي الكوردستاني، ثاني أكبر حقل في العالم، والذي يشمل حقول بابا كركر وباي حسن وجمبور وكركوك، مرحلة الإنتاج عام 1934، والدولة العراقية تستغل إيراداته المالية، بقدر تعلق الامر بالشعب الكوردي فقط، لتكريس حرمانه من حقوقه القومية الديموقراطية والإنسانية، ولجأت الدولة لكل وسائل القمع والاضطهاد لسحق إرادته ونضاله الوطني وصهره في بوتقة عنصرية متخلفة".

وهذه واحدة من الحالات العصية على الهضم قعلى كل كاتب أو قاريء ذي عقل سليم يرى العالم كما هو، بحلوه ومره، بأسوده وأبيضه، وبخيره وشره، وليس كما يحب هذا المتحدث أو ذاك، ويشتهي.

فالحكومات العراقية المتعاقبة لم تكن هي الحكومات الوطنية الخالصة التي اختارها أحدٌ بحرية، ولكنها، في أغلبها، أنظمة جاء ت بها دبابات الجيش وقطارات القوى الخارجية الفاعلة. ولا يحق لأحد، ولا يمكن لأحد، أن يُبرئها من الظلم والعبث والاستغلال والفشل وقصر النظر السياسي والفكري والفلسفي إلى قطع النفس.
والمنصف العادل لابد أن يعترف بأن ما يتحدث عنه الكاتب المحترم من قمع واضطهاد كان موزعا بالعدل على جميع العراقيين.

وهي، جميعُها، من الحكم الملكي إلى حكم الزعيم عبد الكريم قاسم، إلى البعث، وإلى عبد السلام، فعبد الرحمن عارف، فأحمد حسن البكر، فصدام، لم تكن أرحم على فئة، وأقسى على فئة أخرى من العراقيين. فقد كان ضدها العربي والكردي، المسلم والمسيحي، الشيعي والسني، ومعها أيضا كان العربي والكردي، المسلم والمسيحي، الشيعي والسني؟ وذلك موثق ومؤرخ ولا مجال لشطبه من التاريخ.

فقد كان بقاؤها في السلطة هو الوطن والوطنية، وهو الشرف والدين، ورغم أنف من لا يرضى وأنف من يرضى كذلك. وعليه فكيف إذن يراد منا أن تسمح، لأيٍ كان، حتى لو كان من أقرب الناس إلى قائدها (المفدى)، بأن يرفع السلاح ضدها في الداخل، أو أن يجند نفسه مع أعدائها الذين يحاربونها من الخارج؟.

وحاول أن تجد نظام حكم في العالم وعلى امتداد التاريخ، من أسوأ ما يكون وأفضل ما يكون، يصادف جمعا من مواطنيه يتمرد عليه ويحمل السلاح لحربه وإسقاطه ثم يبتسم لهم ويكافؤهم على ما يفعلون.
وإن كل ما جرى في حروب الحكومات العراقية ضد بعض الكرد، وليس ضد كل الكرد، كان هو النتيجة، وليس السبب. وهذا هو أصل الخلاف بين الديمقراطيين والعلمانيين العراقيين وبين القوميين الكرد والعرب المبالغين في العصبية العنصرية، إلى حد كبير.

هذا مع الاعتراف بأن كل جريمة ارتكبتها الحكومة أو معارضوها، في أجواء ذلك الصراع الدامي بينهما، كانت مدانة لا تقرها مباديء إنسانية ولا وطنية ولا أخلاقية، ولا يمكن تبريرها بأي شكل، وبأية ذريعة.
وقد دفعت شرائح وطنية واسعة من الشعبين العربي والكردي، معا، ثمنا باهضا لمعارضة تلك الجرائم، والنضال ضد مرتكبها، والمطالبة بالاقتصاص منه، ومن النظام الذي ينتمي إليه.

ثم يقول صاحبنا الكاتب "إن أي حل للازمة المستحكمة (الآن) بين أربيل وبغداد وأي اتفاق بينهما يجب أن يأخذ بنظر الاعتبار الظلم الذي حاق بشعب كوردستان، والأضرار الناجمة عن السياسات العدائية التي جربت كل وسائل القمع الدموية، بما فيها عمليات الإبادة الجماعية".

ودعونا، هنا، نعكس النظر إلى هذه المسألة، ونحن واقفون على أقدامنا لا على رؤوسنا، فنؤيد ونطالب بأن يؤخذ الظلمُ الذي حاق بشعب كردستان بنظر الاعتبار، وكذلك الظلمُ الذي حاق بباقي شرائح الشعب العراقي الأخرى، والأضرار الناجمة عن السياسات الفاسدة السابقة والحالية التي اخترعتها الأحزاب الدينية الحاكمة وحليفاتُها قيادات الأحزاب الكردية. ونُحمّل الطرفين، بالتساوي، وربما قيادات الأحزاب الكردية أكثر من غيرها، كامل المسؤولية عن الخلل الذي لحق بحياة العراقيين منذ نيسان 2003 وحتى اليوم، عربا وكردا، والذي لم يكن ليحدث لو كانت القوى الوطنية الكردية والعربية قد أصرت، منذ العام 1958 وحتى 2003، وما بعده، على إقامة نظام وطني فيدرالي ديمقراطي غير قائم على المحاصصة، لا تكون فيه مكان لأحد إلا بالعمل الوطني الصالح والكفاءة والنزاهة وحسن السيرة والسلوك.

وبموجب هذه الصيغة للدولة الفيدرالية العادلة المفترضة سيكون لحكومة المركز جميعُ حقوق استثمار الموارد، كلها، في جميع أرجاء الوطن الموحد، ويترتب عليها، في الوقت نفسه، أن تعدل في توزيعها بدون استغلال واستهبال واستكراد وليّ ذراع من أيٍ كان ضد أيٍ كان، من أعلى مستويات الحكومة إلى أدناها.
وهنا نرجو من المتحدث أن يحكم بضميرٍ حي وعقل سليم ونزاهة كاملة على ما يجري، ويرد على هذا السؤال الأخير،

هل إن موارد نفط كركوك والبصرة وغيرهما، وموارد الجمارك والمداخل والتجارة والضرائب، تُنفق على صحة المواطن العراقي وتعليمه وإعمار مدنه وقراه، في القسم العربي من الوطن، وفي قسمه الكردي أيضا، وبما يرضي الله ورسوله والمؤمنين، أم هي تُنهب وتُسرق وتتحول إلى عمارات وقصور ومراقص ومولات وشقق للبيع والإيجار، لحساب الحاكم هنا، والحاكم هناك؟.
ثم هذا السؤال الملحق الآخر.

إن سلطات الحزبين الكريين الحاكمة في كردستان تضع العقدة في المنشار، دائما، خصوصا حين تحتاج أحزاب المنطقة الخضراء لمساعدة من حكومة الإقليم، فتقايضها واحدة بواحدة، إما أن تدفع المركزية جميع رواتب الموظفين المدنيين والبيش مركة، أو لا خدمات.
تُرى هل تسمح حكومة الإقليم لطرفٍ محايد ثالث بتدقيق قوائم الموظفين، والتأكد من صحتها، ومن عدم فضائية أعدادٍ كبيرة منها؟

شيء أخر مهم، هل التزمت سلطات الإقليم بواجبها الإداري والحسابي المنصوص عليها في الدستور الفيدرالي فحولت، بأمانة وشفافية، جميع الموارد النفطية والضرائبية والمداخيل الأخرى إلى خزينة الدولة المركزية لتطالب بنصيبها من المال العام؟.

وأخيرا هل مَن يقرأ ويسمع كما ينبغي، لا كما يشتهي؟؟

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
كوردستان ليست عـــيـــر اق
حسسه بلايس -

اعرابى حافى من الربع الخالى و تكذب بكل صلافة و تقول العكس بان الاحصائيات اثبتت ان الاكثرية فى كركوك ليسوا كورد و لا تجرؤ ان تكذب و تقول اذن من كانوا ؟؟؟ لان احدا فى الدنيا لا يصدقك مهما فعل صدام المقبور الذى دفع ثمن فعلته الشنيعة بتعريب كركوك و جلب 100000 حافى الذين يتكاثرون مثل وباء الكورونا ، و مهما فعل الشيعة العنصريين المتخلفين من غرباء الربع الخالى الذين جاؤؤا الى ما بين النهرين كمحتلين و لصوص و قتلة و يمارسون شرورهم هذه الى هذه اللحظة . الدستور يقر بكل حقوق الشعب الكوردى و بعكسه يعطى الكورد حق الاستقلال فى كل اجزاء كوردستان و ليس فى الجزء المحتل من الــعــيــر اق . كركوك كوردستانية و سترجع لها غصبا على جحوش العبادى الذين سلموها له . و تفسيركم للدستور هو تفسير محرف باطنى كتفسيركم للقران تماما حيث تحرفون الكلم عن معانيها و تفسرون كل شئ بعلى بابا و الاربعين مليون حرامى و رهطهم . التعنت و العنصرية من شيمكم و اذا لم تنفذوا الدستور على وجهه الصحيح و بحذافيره معترفين بجميع حقوق الكورد و جميع المكونات او الشعوب الــعــيــر اقية الاخرى سيكون مصيركم ابشع بكثير من مصير صدام الديكتاتور . احذروا يا شيعة العـــير اق مصيركم اسود .

الكيان الا جرامي اللقيط ضد كوردستان وشعبها
Rizgar -

مر اليوم ٤٦ عاما على فاجعة قصف مدينة قلعة دزة الصامدة من قبل الدولة العراقية ، والذي أسفر عن استشهاد وجرح المئات من طلاب المدارس . بالرغم من هجمات ومحاولات التدمير والإبادة والعدوان التي أقدم عليها الكيان الا جرامي اللقيط ضد كوردستان وشعبها، ظلت مدينة قلعة دزة كسائر المدن والبلدات والقرى الصامدة في كورستان، شامخة عزيزة، ضد الهجمات العرقية العنصرية لكيان بشع خالي من القيم الانسانية .هل حقق الكيان الرغبات العرقية للجماهير العربية من التعريب والانفال وا غتصاب الكورديات والحصار الاقتصادي الشيعي ....الخ ؟ ام سوف يحلمون ١٠٠ سنة اخرى لتحقيق رغبة الكيان الخبيث في التعريب والاستهتار ؟ اللعنة على المس بيل .

اخطاء مام جلال و مسعود
هێژا -

لو لا اخطاء مام جلال و مسعود وركضهم الى عاصمة الانفال والذبح لكان بامكان الشعب الكوردي على تعويضات منا سبة من الكيان المنحط اخلاقيا بكل معنى الكلمة . الم يحص الكويتيون على ٤٢ بليون جراء ٦٢ شهيدا ؟ اللعنة على القيادات الكوردية في تنازلهم للكيان الخبيث وعدم حصول الكورد على تعويضات منا سبة مقابل همجية الكيان الا جرامي منذ ١٩٢٦ بحق الكورد لاسباب عرقية عربية .

العراق منتوج انكليزي
卡哇伊 -

"في الذكرى السادسة والأربعين لقصف قلعة دزة نستذكر بتقدير وإجلال شهداء جامعة السليمانية ومواطني قلعةدزة الذين راحوا ضحايا لجريمة أخرى وحشية من جرائم الكيان الحقير ، ننحني إكراماً وإجلالاً للأرواح الطاهرة للشهداء، وستبقى ذكراهم حية إلى الأبد . الخزي العار لعنصريتهم البغيظة . اللعنة على القيم العنصرية والعرقية .

كلمة حق يراد بها باطل
مراقب -

اولا : المواطن الكوردى ليس عير اقى بل كوردستانى .ثانيا : من طقطق لسلام عليكو انتم الاعراب لا تعترفون باى تاريخ الا تاريخكم الدموى و الاحتلالى و يبداء من هجومكم المشؤؤم الاتى من الربع الخالى قبل 2450 سنة على بلاد ما بين النهرين حيث قمتم بتدمير حضاراتها و ذبحتم شعوبها و استعبدتموهم و سميتموهم مستعربين و نزعتم منهم اسماء قومياتهم و شعوبهم و عاداتهم و تقاليدهم و حتى ملابسهم و اكلهم و كل صغيرة و كبيرة فى تراثهم و استبدلتوها بتراثكم الهمجى البدوى الصحراوى و هكذا نزعتم عنهم جوهر شخصيا تهم و حرفتم تاريخهم و جغرافيتهم و اسبغتم على جرائمكم صفة الدين والمقدس و المنزل حسب تعاليم دينكم العتيد التى اصبحت تراثكم الذى يجلب لكم المصائب الى هذه اللحظة . و طوال تاريخكم الدموى لم و لن تعترفوا بجرائمكم ضد كل الشعوب فى الشرق الاوسط و العالم و ليس الشعب الكوردى وحده . و طبيعى ان تقول ان الكتاب الكورد الشريفين الوطنيين مثل السيد سربست بامرنى يرى التاريخ بالمقلوب و هو كذلك لانكم انتم الاعراب من حرف التاريخ و قلبه راسا على عقب 180 درجة ، فمن يريد ان يرى التاريخ الحقيقى و الصحيح يجب ان يقراه بالمقلوب كما تقول ، كى يفهمه بصورة حقيقية . و جغرافية الكيان الذى يريده بامرنى موجود من الازل و قبل مجيئكم المشؤؤم بالاف السنين كما جميع الدول الاخرى فى الشرق الاوسط و من ضمنها اسرائيل ايضا و ليس اختراعا جديدا كما تدعون دائما .

تكملة التعليق السابق
مراقب -

ثالثا : العــيــر اق لم و لن يكون فيها ابدا ابدا قوى الحرية و الديقراطية بل انتم من انتم منذ الازل عنصريين و شوفينيين و تسمون الشعوب الاخرى بالمستعربين و لا تطيقون نطق اسماؤهم الحقيقية كما انتم الان فى هذه اللحظة . و قد جرب الكورد الاتحاد معكم و بناء العيراق و توركيا الشوفينية و ايران المسعورة و سورية الحقيرة و احقر الكل . لقد ساهم الكورد فى بناء هذه الدول الديكتاتورية الهمجية بقضها و بقضيضها و فى جميع عهودها وا شكالها من اسلامية و صلاح الدين الايوبى و عباسية و عثمانية و ملكية حجازية و شاهنشاهية مقبورة و جمهوريات الهمج المجرمين الابشع كالبعث و انت تعرفهم جيدا باعتباركم من شخصياتهم المرموقة و ايام طفولتى كنت تشتم الكورد بابشع الاسماء من تلفزيون بغداد الساقطة قبل ان تختلف مع رئيسك الضرورة صدام المجرم المقبور . و لكن !!!.... ماذا كانت الرد و المقابل الذى حصل عليه الكورد من جميع الجهات و خاصة من حبيبك و رفيقك صدام ؟؟؟؟..... لا داعى لان اذكر التفاصيل التى تعرفها جيدا و يعرفها القاصى و الدانى : الكيمياوى و الانفال و الاعدام و التشريد و حتى كان المقبور الذى لا قبر له فى ايامه الاخيرة بصدد محو لغتنا و فرض الدراسة على الكورد بالعربية و قطع شوطا الى ثلاث سنين ثم لم يلحق يكمل و سقط شر سقطة . كل هذه الاهوال لان الكورد انخدعوا بسياسة التقية المقدسة التى تمارسونها و صبروا عليه اربع سنين الى ان استقوى و ضرب بكل وعوده الكذابة عرض الحائط . و نفس القصة تكررت عدة مرات و فى جميع اجزاء كوردستان مرة باسم الاسلام و مرة باسم الوطنية و مرة بقوة السلاح و مرة بالخديعة .... و هكذا .... و هكذا .... و الان تريد ان يلدغ الشعب الكوردى من نفس الجحر و من نفس الافاعى السامة للمرة الالف ؟؟؟؟؟........ لماذا نظرتك ضيقة جدا بحيث لا ترى الحقيقة ابدا ؟؟؟

تتمة
مراقب -

رابعا : نعم التحالف مع الدول التقدمية و الديمقراطية اجدى و انفع بملايين المرات من التحالف مع العربان . لا اعنى ايران الشوفينية التى هى اسواء منكم ، المعيدية احرار فى تحالفهم معهم و ان يصبحوا خدما لهم و انتم السنة عليكم بالتحاور معهم و ليس من واجب الكورد تصحيح مسار الشيعة و السنة و الاصلاح ما بينهم لان ليس لهم فى ذلك شرو نقير بل حين يتصالحون سيطبقون مقولتهم المقدسة ( انا و ابن عمى على الغريب ) . الكورد سيتحالفون مع الشيطان لاجل مصالحهم القومية و تحرير ارضهم و فى هذه الحالة الشيطان افضل بكثير من الاخوة المزيفين الاعداء الالداء الذين لا يمتون لهم بصلة . و انت نفسك فى احدى مقالاتك تتهم الكورد بجميع الماسى التى حصلت لكم من طقطق لسلام عليكم كما تقول من قبل بيان اذار و بيان اذار و ما تلاها من احداث الى اليوم !!!!!!؟؟؟؟؟؟...... فكيف صفا قلبك الملئ بالقيح و تتوسل الاخوة و الصداقة و الوطنية تحت شعار كلنا شعب واحد البعثى الذى يعنى اذابة الكورد فى الاعراب . ؟؟؟؟!!!!!....... و ان كنت ناسى افكرك .

تصحيح
شخص ما -

خامسا : غير صحيح ان ظلم الحكومات المتعاقبة كان يوزع بالتساوى !!!.... هذه احدى الاكاذيب الموضوعة ... الواقع ان السنة و اهل الموصل و الانبار كانوا يحصلون على ارفع الدرجات و الوظائف العسكرية و المدنية و يتمتعون برغد العيش بعكس الكورد الذين كان محرما عليهم دخول الجيش و الوظائف المهمة فى الدولة و اقرا الوقائع العير اقية و غيرها من المصادر و المستمسكات و سترى الحقيقة و انا متاكد انك تعرفها بالتفصيل الممل ولكن تنكر . و نفس الشئ كان صحيحا بالنسبة لشيعة الجنوب و قادتهم بالجيش و الشرطة الى ان صارت احداث انتفاضة ما بعد احتلال الكويت او الانتفاضة الشعبانية حين ادبهم كما كان يقول و هو كان من اشد الناس حاجة للتاديب . و على اى حال لم يضربهم بالكيمياوى و الوئد التراثى فى قبور جماعية و الانفال و السبايا ....الخ كما فعلوا و يفعلون الى حد اللحظة على ايدى ايتامهم الدواعش و الجحش الشعبى المضخمة بالدماء . لماذا لا يسبون نساء السنة او الشيعة او حتى المسيحيين المستعربين من اتباعهم ؟؟؟؟!!!.... و لماذا يسبون نساء الكورد الايزيديين و يطردون مليونى كوردى فيلى من بغداد و الجنوب الى ايران و يدفنون اغلبهم احياء فى قبور جماعية ؟؟؟!!!.......... محاربة الكورد ليست نتيجة تمردهم عليهم كما تدعى و تبرر بل الظلم الفظيع الواقع على الكورد و تهميشهم الدائم لهم لانهم لم يكونوا يقبلون بالعبودية و التذلل للاعراب هى من بعض اسباب ثورتهم الدائمة على هؤلاء الذين لا يقبلون الراى المخالف ابدا ابدا و يجب ان يمشى الجميع عبيد تحت ايديهم و باوامرهم . و صدام نفسه كرر عدة مرات و على التلفزيون و موثق بان الكورد مواطنين درجة ثانية لانهم لا يحاربون مع جيشه الهمجى و لا يحتلون البلدان و لا يستبيحون دماء الناس الابرياء هذا كان قياسه للوطنية و الشرف فكيف يسكت الناس عليه الا الاذلاء الخانعين ؟؟؟.... ثم تلمح ان ثورات و انتفاضات الكورد هى السبب فى قتلهم و ظلمهم ؟؟؟؟...... يا للحقارة !!!!!!!

النظر بالمقلوب
بدوى -

خامسا : غير صحيح ان ظلم الحكومات المتعاقبة كان يوزع بالتساوى !!!.... هذه احدى الاكاذيب الموضوعة ... الواقع ان السنة و اهل الموصل و الانبار كانوا يحصلون على ارفع الدرجات و الوظائف العسكرية و المدنية و يتمتعون برغد العيش بعكس الكورد الذين كان محرما عليهم دخول الجيش و الوظائف المهمة فى الدولة و اقرا الوقائع العير اقية و غيرها من المصادر و المستمسكات و سترى الحقيقة و انا متاكد انك تعرفها بالتفصيل الممل ولكن تنكر . و نفس الشئ كان صحيحا بالنسبة لشيعة الجنوب و قادتهم بالجيش و الشرطة الى ان صارت احداث انتفاضة ما بعد احتلال الكويت او الانتفاضة الشعبانية حين ادبهم كما كان يقول و هو كان من اشد الناس حاجة للتاديب . و على اى حال لم يضربهم بالكيمياوى و الوئد التراثى فى قبور جماعية و الانفال و السبايا ....الخ كما فعلوا و يفعلون الى حد اللحظة على ايدى ايتامهم الدواعش و الجحش الشعبى المضخمة بالدماء . لماذا لا يسبون نساء السنة او الشيعة او حتى المسيحيين المستعربين من اتباعهم ؟؟؟؟!!!.... و لماذا يسبون نساء الكورد الايزيديين و يطردون مليونى كوردى فيلى من بغداد و الجنوب الى ايران و يدفنون اغلبهم احياء فى قبور جماعية ؟؟؟!!!.......... محاربة الكورد ليست نتيجة تمردهم عليهم كما تدعى و تبرر بل الظلم الفظيع الواقع على الكورد و تهميشهم الدائم لهم لانهم لم يكونوا يقبلون بالعبودية و التذلل للاعراب هى من بعض اسباب ثورتهم الدائمة على هؤلاء الذين لا يقبلون الراى المخالف ابدا ابدا و يجب ان يمشى الجميع عبيد تحت ايديهم و باوامرهم . و صدام نفسه كرر عدة مرات و على التلفزيون و موثق بان الكورد مواطنين درجة ثانية لانهم لا يحاربون مع جيشه الهمجى و لا يحتلون البلدان و لا يستبيحون دماء الناس الابرياء هذا كان قياسه للوطنية و الشرف فكيف يسكت الناس عليه الا الاذلاء الخانعين ؟؟؟.... ثم تلمح ان ثورات و انتفاضات الكورد هى السبب فى قتلهم و ظلمهم ؟؟؟؟...... يا للحقارة !!!!!!!

مغالطات
سيد -

سادسا : نعم صحيح الصحيح هو فصل المسالة الكوردية و الشعب الكوردى عن مشاكل محتلييهم العير اقيين السياسية و الاجتماعية لان الاكراد و الاعراب شعبين مختلفين تماما و ذوى اهداف و غايات معكوسة تماما كما تقول راسا على عقب . لا شئ اطلاقا يربط الكوردى بالعربى فى العير اق و هم يكنون البلغضاء لبعضهم و ليس هناك اى حل سياسى عدا استقلال كوردستان و اذا لم يكن الان فغدا و بعد غد و بعد الاف و ملايين السنين . الامر حسم و لا تراجع و لا يلدغ المؤمن من جحر الافاعى الاف المرات و ان فعل فهو غبى كما تلمح فى كلامك و تتقياء كلمة ( استكراد ) اى استغباؤهم كما صنع الكلمة المصريين فى حياتهم الاجتماعية و افلامهم و نحن لم نسئ اليهم بشئ و كورد مصر ذابوا فيهم و لا يعرفون انفسهم ككورد ، و لكن ما هو الا العنصرية و الحقد الاعمى و انتم تتلقفون الاساءات للشعب الكوردى بشوق و تبصقونها مرة اخرى ؟؟؟؟؟!!!.... يا للحقارة !ّ!!!!!!! سابعا: من حق المواطن الكوردى ان يستلم راتبه غصبا على الحكومة و ليست منة .... و كما تمتعت الحكومات العير اقية الديكتاتورية المتعاقبة بنفط كركوك الكوردستانية لبناء المدن العربية رواتبهم العالية لا بل و شراء اسلحة الدار الشامل الكيمياوى و البايولوجى و المنضد لقتل الكورد و تدمير المدن الكوردية بها و محو الاف القرى الكوردية من على الخريطة و تسميم ابار الماء فى كوردستان كى لا يبنوا قرى و ارياف و زراعة و حتى الحيوانات شملهم قرار الموت الجماعى بالسموم و الكيمياوى التى كانت تشرف على صناعتها و انتاجها الدكتورة جرثومة و العريف حسين المجيد و على كيمياوى و غيرهم من المجرمين و انت على اطلاع جيد على كل الامور فما جدوى تمثيل البراء و العقلانية ؟؟؟؟.... ففى النهاية لا يصح الا الصحيح .

مقال موضوعي ولكن ؟
عراقية -

مقال فيه كثير من الموضوعية والمهنية , ولكن مع بعض المآخذ على تركيز الكاتب على مساوئ الأحزاب الدينية التي استلمت الحكم بعد 2003 وغض الطرف عن الاحزاب العلمانية مثل القائمة الوطنية على سبيل المثال وزعيمها علاوي والتي لا تقل فساداً وسوءاً ان لم تزد وظهر ذلك جليا عندما استلمت الحكم بعد أول انتخابات جرت بعد 2003 في العراق , كما ان ذكر اسماء بعينها واتهامها بالسوء مثل العامري والخزعلي يضعف من مصداقية المقال لأنه يتحول الى الشخصنة القصدية في ظل التغاضي عن اسماء يشوب سيرتها كثير من المآخذ التي تتعدى أحياناً الفساد المالي لتصل الى التحريض الطائفي والمتاجرة بالارواح مثل طارق الهاشمي الهارب من حكم الاعدام والكربولي والخنجر والدليمي والضاري وعلي حاتم السليمان وسواهم ..اعتقد ان سياسية لي الأذراع ونظرية بيضة القبان وطرق الابتزاز الرخيصة التي اعتمدتها الأحزاب الكردية على مدى السنوات الماضية لم تعد فاعلة ومجدية كما كانت وان الأقلام الواعية بدأت بالتحرك والأصوات بدأت تتعالى بعد ان كانت خافتة ..وهذا أول الغيث

مغالطات الكاتب ورؤيته المقلوبة
برجس شويش -

الكاتب يصف من طبق قومه بحق قوم غيره, كاكا سربست بامرني, بالعنصري, بينما دولته العراق منذ ان خلقها المستعمر الانكليزي كانت تمارس العنصرية بابشع صورها ضد الكورد. وغيرهم. اي منطق هو ان يصف الكاتب من يطاب بحقوق قومه المسلوبة بالعنصري بينما هو يعرف حق المعرفة بان قومه ودولته يسلبان حقوق شعب كوردستان ؟ الجواب على سؤاله الاول, وهل يوجد في العراق قوى الحرية والديمقرطية تملك القوة حتى يتعامل معها الكورد؟ ان الذين يقودون المكونات العراقية في القسم العربي اما عنصرين او طائفين, لا مفر امام قيادات كوردستان سوى التعامل مع ما هو موجود , فالقادة والنخب التي تتعامل معها القيادات الكوردستانية هي نتاج المجتمع العراقي المتربي على العنف والعنصرية والطائفية. الجواب على السؤال الثاني: ان الكاتب مثالي في طرحه بالسؤال, يريد دولة مؤسساتية وقوية وتحكمها القانون, ويعرف جيدا بان الكورد يريدون ان يكونوا شركاء في بناءها ولكن المشكلة هي في الاغلبية التي تريد ان تحكم لوحدها وتربط مصيرها اما بالعرب بسبب عنصري او بايران بسبب طائفي, وعلى سبيل المثال القوى الشيعية لم تعير الدستور اي اهتمام واحترام ولم تطبق الكثير من مواده بما فيها سيادة الدولة العراقية التي تنتهكها ملالي ايران. مستحيل في هذه المراحل بناء دولة مؤسساتية تحترم دستورها وتعمل بالقوانين في ظل الطائفية والعنصرية والقبلية السائدة في العراق. الجواب على السؤال الثالث: من يخرب الدولة الوطنية؟ في البداية قوى العرب السنية والبعثين حضنوا الارهاب وشارك الكثير منهم في العمليات الارهابية, واثنائها وبعدها تقوم القوى الشيعية التي تحكم على مفاصل الدولة العراقية بتخريبها من خلال تبعيتها لملالي ايران ولطائفيتها و لميليشياتها الارهابية ووجود الحشد الشعبي الذي هي دولة ضمن الدولة. بينما كان كوردستان مستقرا وامنا ويبني ويتطور , والكاتب يعلم ماذا فعل الحكومة الاتحادية بكوردستان من حصار وغزو لارض كوردستان وتخطط لاحتلال اربيل بعد الاستفتاء الذي لم يكن سوى تعبيرا عن حرية وحق , اليس كذلك ؟ الجواب على السؤال الرابع: وكأن الكاتب لا يعرف بان الحكومة الاتحادية تهدر ثروات نفطها وتتحكم فيها لصالح مصالحها وتحرم شعب كوردستان من حق الاستثمار في ارضه والاستفادة من الثورة وحق العمل لابنائه, فماذا يقول الكاتب عن سياسات التعريب في كركوك وماذا اذا كان الكورد يشكلون الاغلبية ف

التذاكي والتحريف والأستهتار من طبيعة وجوهر المشروع العنصري الاحتلالي الكردي
Kamel Sako -

ناهيك انهم يستخدمون حجة الغزو الاسلاموي العروبي لبلاد النهرين والتحريف العروبي -الاسلاموي لتأريخ بلاد النهرين على الاقل منذ زمن الاموي الوليدبن عبد الملك فيما يخص بلاد النهرين والرواية التوراتية المعادية لبابل واشور وانقراض اهل بلاد النهرين على يد اله التوراة؟لان هم ادعوا ان اله التوراة محاهم اي محى اهل بابل-أشور بواسطة المحتل كورش الفارسي؟؟كما يدعي المحرفيين الجهلة صبيان التاريخ وما يسمى كتاب الاكراد المتذاكين-المستهترين عن الاشوريين في شمال العراق الاشوري بانهم ليسوا نفس الاشوريين وكان الدي-ان-ان ممكن ان ينقرض ؟ولكن الحجة والكذبة ليقولوا ان الارض لهم ولن تكون وليست نهاية العالم؟المهم هم يحرفون ويكذبون ككتاب لانهخم 99 بالمئة مثل قادة العصابات والاحزاب العشائرية الاقطاعية الكردية محرفون وكذبة ومستهترين بحق غيرهم؟ومختصر مفيد يقولون الارض اشورية او ارمنية مثلما احتل العرب والاتراك وحرفوا فهم كبدو للفرس يحق لهم ان يحرفوا وخاصة ان قادة العصابات الحاكمة من الاحزاب الاسلاموية الشيعية اداة فارسية صرفة وفترة حكمهم اكبر دليل حيث حطموا الدولة مع حلفائهم قادة الاحزاب الكردية؟المهم هذا لا يعني ان العروبيين وطمع السلطة والاسلامويين السنة وطمع السلطة ومبدا العراق مال سائب انهم ليسوا كذلك او لم يفعلوا مثلهم ونفس الطبيعة والتفكير والواقع والزمن يثبت انهم كلهم من نفس الطينة بما يخص بلاد النهرين ومنذ زمن طويل ؟ المهم اتذكر ابراهيم الزبيدي وغيره عندما كنا نقول يا عالم الخلل كبير والحل بالاعتراف بحقيقة العراق ارضا وشعبا وتأريخا؟وقصدنا من التأريخ ليس النوم فيه والبكاء على الاطلال ولكن لان بلاد النهرين بداية تاريخ وحضارة منذ 12 الف سنة وما جرى ويجري اي الصراع السياسي-الاقتصادي-الاجتماعي-الديني بجوهره يعتمد على تحريف حقيقة بلاد النهرين وكل كلام خارج عن ان العراق ارضا وشعبا وتاريخا كله وحدة واحدة واعادة الذاكرة والحقيقة لن ينفع ؟و فقط وعندها تعالوا وبالوثائق والحقائق نضع الاسس والا سيبقى التحريف والاستهتار العنصري الكردي وغيره مستمرا كمثال وليس حصرا وينطبق على الجميع؟اي كفى ان يكون العراق مال سائب وفقط سلطة ومال وسرقة وعمالة وتحريف حقيقة تاريخ بلاد النهرين من خلال العودة للوثائق والاثار وخاصة الاشورية؟نعم الاشورية لانها ليست اثار اصنام او اوهام او خرافات بل حقائق حفرت على الصخور لتقو

لن اشتري كيانك
❤☀❤☀❤☀ -

لن اشتري كيانك بفلس احمر مهما كذبت ومهما حاولت تسويق كيانك العنصري .

الثقافة المقلوبة
The Sphere -

تحت شعار جعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا! العرب سرقوا أبواب وشبابيك المنازل وتراكتورات الفلاحين الكورد في عفرين، بل ومواشيهم ودجاجاتهم بسفالة لامثيل لها وهم يصيحون "الله أكبر" أو "تكبيييير". نفس اعمال الشيعة في خورماتو وكركوك ,الفرق البسيط ان الشيعة في خورماتو وكركوك يصيحون "لبيك يا حسين" و "يا حسين"

الحقد العنصري الدفين
هێژا -

الشيعة فعلوا ما لم يقم به صدام في كركوك . هل بامكان الشيعية الاستهتار بكرامة الكورد في كركوك الى الابد ؟ ام مصير حثالات النجف والكربلاء ...نفس مصير تكريت وسامراء ؟

100 سنة من الجرائم
RAF -

A television documentary on RAF bombing of civilians in 1920s and 1930s On 21 April 1996 UK television station Channel 4 broadcast a documentary about Royal Air Force bombing and shooting of civilians in Kurdistan, now part of Iraq,

اجرام بشع وقيم منبوذة
أتمنى -

أتمنى أن يحتلني يهودي ولا عربي .

الجيش العراقي مجموعة من القتلة العنصريين - الشيعي والسني نفس المزبلة
اختيار -

لو خيروني بين أن يحتلني يهودي أو عربي لأختر ت اليهودي . الا حتلال العربي احتلال حقير بكل معنى الكلمة , جرائم الشيعة خلال اغتصاب المدن الكوردستانية كركوك و خانقين و خورماتو في منتهى السفالة البشرية . ثقافة همجية مروعة . ...... ويل لكم سوف نطردكم يوم من الايام ...على امثالكم اللطم والبكاء على اطلا ل كوردستان .

مَن تخاطب سيدي؟
عراقي متبرم من العنصريين -

هؤلاء أكراد صهاينة ليوا إلاّ .. هل قرأت تعليق بوقِهم الحاقد أعلاه وذبابتهم الالكترونية القذ... (رزكار) ــ الذي لازال يخدع هذا الموقع الموقر بتغيير اسمه كما تغيّر الأفعى الخبيثة جلدها؛ هذا الروبوت الفايروسي الأسوأ بكثير من كوفيد ١٩والذي يفتك بقومه أكثر مما يفتك بباقي مكونات بلدنا الموبوء بأمثاله ــ هل قرأتَ سيدي هذا التعليق المتكرر الذي يتمنى فيه بكل صراحة ووقاحة أن يحكمه صهيوني ولا يحكمه عربي؟! يقول: ((عربي وليس عراقي!!!)) فتأمّل.. هل فوق هذه العنصرية عنصرية؟.. هل تتوقع سيدي من مثل هذا الذي تربّى وترعرع في أحضان الصهيونية العالمية التي تقتل أطفال فلسطين وتهدم بيوتهم على رؤوسهم كل يوم وليلة؛ أن يمتلك ضميراً حيّاً فينصت لندائك الإنساني الذي يكفي جميع من قُدِّر له أن يحيا على أرض الرافدين شرور العوز وعدم الاستقرار؟ ألا تعتقد سيدي بعد كل هذا العنت ونكران الجميل وقطع الأيادي الخيّرة التي تأمل العيش لكل حامل جنسية لهذا البلد العيش على قدم المساواة والتي لاتنوي طردهم وإعادتهم من حيث أتوا؛ أعني الجهات التي قدموا منها؛ نعم هؤلاء شذّاذ الآفاق بدو جبال إيران الذين احتلّوا شمالنا الحبيب ودنّسوا أرضنا الحبيبة ونهبوا ثرواتنا الوطنية وكانوا دائماً خنجراً مسموماً في خواصرنا ألا تعتقد معي أنه لولاهم لكان العراق الذي لم يتنفس بتواجدهم على أراضيه طعم الراحة؛ الآن بألف ألف خير؟!

الزبيدي
محمد شيخ عثمان -

لااستغرب من النبرة الشوفينية لكتابات الزبيدي في الحديث عن الكرد ولااتوسم منه انصاف الكرد ببساطة لان كل اسم اضيف الى اخره الزبيدي فتاكدوا انه من ايتام الفكر الصدامي البائد ومن المتضررين لسقوطه ...حقا انه يقول باننا يجب ان نتحدث كما ينبغي ولاليس كما نشتهي لكنه في هذا المقال يشوه الحقائق لانه يشتهي .... لن استغرب من اتهاماته وتلفيقاته ضد الكرد فالكرد لايتوقع من اعدائه الا السفاهة ... هنالك جملة من المشاكل بين بغداد وكردستان لانخفي ان بعضا منها سببه كردستان ولكن هذه الاخطاء عبارة عن رد فعل على عدم التزام الدولة العراقية بالمواثيق والبنود الدستورية . مشكلة العراق العربي هي ان من يعمل على حل المشاكل بين بغداد وكردستان بصورة منصفة ونهائية سيكون منبوذا عند الشارع العربي العراقي ومن يحارب الكرد ويقطع ميزانية كردستان ويتوعد كردستان بالحرب والويلات يكون نجمه متالقا على الساحة السياسية والشعبية العربية العراقية دون معرفة ان استقرار العلاقة بين كردستان وبغداد عامل اساسي وركيزة مهمة وحيوية لترسيخ مسيرة الاستقرار العراقي والزبيدي وامثاله ملمون جيدا بان لااستقرار للعراق دون استقرار العلاقة بين مكوناته الاساسية . للاسف مايجري بين بغداد وكردستان يغذي ناره العقلية الصدامية المتمثلة بالزبيديين ومن على شاكلتهم فكرا ونهجا ولانخفي ولانستغرب ان تعثر العلاقة بين كردستان وبغداد يدل على سيطرة الفكر الزبيدي على مسار الحكم في الدولة الاتحادية من دون اخذ الدروس من التاريخ القريب ان من حارب التطلعات المشروعة للكرد لقي نهاية بائسة بعد 35 عاما من اقامة نظام دكتاتوري دموي و انتهي به بحبل المشنقة وعدم الاستقرار حتى في قبره حيث نجده يوميا ينتقل جثته من قبر الى قبر . اجزم جيدا بان السير ضمن عقلية الزبيدي لن تجلب الاستقرار للعراق ولوحدته المزعومة فالوحدة سمة يعمل على ترسيخها النبلاء والعقلاء

امة مظلومة
ابو تارا -

الكورد اصحاب قضية عادلة ومشروعة انهم ضحية مؤامرات دولية واقليمية ومصالح وغايات واهداف استعمارية خبيثة قسم يلادهم ومزق شمل الشعب الكوردى من قبل المجرمين الاستعماريين الخبيثين سايكس وبيكو على اربعةدول وحكومات ديكتاتورية وعنصرية و بربرية لا تؤمن بالتعايش والديمقراطية والحرية والسلام وحقوق الغير وستبقى المنطقة ملتهبة وفى حريق دائم وعلى كف عفريت ما لم يحصل الكورد على حقوقهم المشروعة فى العيش بسلام وحرية وكرامة كباقى امم وشعوب الدنيا وكما يقر بذلك كل قوانين وشرائع الارض والسماء