فضاء الرأي

ماذا بعد اللامركزية الادارية؟

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

القناعات السياسية تتغير وفق المصالح ونوع التحالفات والعلاقات الدولية ، ما كان يعتبر في حقب الستينات والسبعينات كفرا بواحا وخيانة عظمى لاتغتفر اصبح اليوم عملا وطنيا مشرفا وحراكا سياسيا ضروريا واجب القيام به ، دائما يقال ان الرئيس المصري الاسبق"انورالسادات" الذي زارالقدس ووقع على اتفاقية السلام مع اسرائيل وسط اندهاش العالم والعالم العربي بشكل خاص قد سبق عصره باربعين او خمسين عاما لانه قام بخطوة لم يسبقها احد من قبله وخاض غمارمغامرة سياسية غير محسوبة العواقب ترفضها الدول العربية ولايستسيغها المزاج العام للشعوب العربية، رغم الاحتجاجات العارمة التي عمت العالم العربي ولكنه استمر في مشروعه السياسي المثير للجدل الى ان لقي مصرعه وهو يسعى الى تحقيقه وجعله امرا واقعا.

واليوم اصبح التطبيع مع اسرائيل عملا استراتيجيا ضروريا لكثير من الانظمة العربية ، وبعضها لديها علاقات سياسية وتجارية سرية عالي المستوى معها ..

اسوء مصطلح سياسي متداول يمكن ان يسمعه الكردي ومن شأنه أن يعكر مزاجه ويصيبه بكآبة حزينة هو"التقسيم" الذي تم تقطيع اوصال كردستان"وتوزيعها على الدول الاقليمية" ايران وتركيا والعراق وسوريا" وفق اتفاقية سايكس بيكو ووضعها تحت رحمة انظمتها الفاشية التي عادة ما تستعمل كلمة "الانفصالي" كتهمة شنيعة عقوبتها الاعدام على اي كردي يدعو الى الاستقلال والخروج من وصايتها الاستعمارية.

ورغم التطور الديمقراطي الذي يشهده العراق والمكانة المتقدمة التي وصل اليها الكرد في المعادلة السياسية قياسا بايران او تركيا ، فان العراقيين من عتاة الطائفيين والشوفينيين من بقايا النظام البعثي بين حين وآخر يشهرون تهمة"الانفصال"بوجوههم ويثيرون ازمة كبيرة بين العراق واقليم كردستان ، وقد رفضوا مرشح الاتحاد الوطني الكردستاني لوزارة العدل في حكومة "مصطفى الكاظمي"لانه انفصالي صوّت للاستفتاء على الاستقلال الذي جرى في 25 سبتمبر عام 2017 على حد قولهم ، رغم ان الشعب الكردي برمته 93% صوت لصالحه!

ربما لم يكن التوقيت الذي تم فيه اعلان الاستفتاء مناسبا للجانب العراقي والاقليمي والدولي وان "مسعود بارزاني" استعجل في اختيار التوقيت الصحيح كما استعجل "السادات" في مبادرته السلمية مع اسرائيل ولكن بالنسبة للشعب الكردي لم يكن التوقيت مستعجلا ابدا ، بل متأخرا جدا وكان المفروض ان يتم ذلك منذ وقت طويل، عام 1991مثلا عندما سحبت بغداد لمؤسساتها الادارية من الاقليم أوعند غزو القوات الامريكية للعراق وسقوط نظام صدام حسين عام 2003 ، في هذه الفترة كانت الفرصة مواتية لاعلان الانفصال وتحويل كردستان الى دولة مستقلة ، ولكن قصر نظر القادة الكرد وانانيتهم وعجزهم عن قراءة المستقبل وجريهم وراء الغنائم والمناصب جعلهم اعجز من ان يستغلوا هذه الفرص التي لاتعوض لصالح شعبهم ويحققوا له الحرية والاستقلال وينهوا معاناتهم التاريخية الطويلة.

ولكن من اين نأتي بزعيم تاريخي وقائد جريء وشجاع مثل انور السادات ليتخطى زمنه ويستشرف المستقبل ويحقق لشعبه مالم يحققه الرؤساء السابقون!

فهم لم يكتفوا بتسليم الاقليم مع شعبه "مقشرة" الى بغداد وتثبيت حكم الاحزاب الشيعية في الحكم مقابل لاشيء تقريبا ، بل هم الان بصدد تقسيم الاقليم بحجة اللامركزية "الادارية!وهوخطوة باتجاه تفكيك مفاصل كردستان وفصل مدنها عن بعضها البعض!

بين حين وآخر كانت حكومة"نوري المالكي" تطرح مشروع لتشكيل محافظات لامركزية لجس نبض الكرد ولكن السلطات في اقليم كردستان كانت ترفضه بشدة وتعتبره استهدافا عدوانيا للقضية الكردية ، ولكن لماذا تقبل الان ما رفضته بالامس وتعده حلا ناجعا وضروريا لادارة الاقليم؟! ، ربما توصل الحزبين الكرديين المهيمنين على السلطة منذ 29 عاما الى قناعة ان خلافاتهما الطويلة الدامية التي استنزفت قدرات الاقليم واثرت بشكل خطيرعلى الامن القومي الكردي لايمكن ان تحل الا اذا استقل كل حزب بمنطقة نفوذه وفق مصالحه الخاصة! وقد جربا كل انواع الطرق العسكرية والسلمية وعبرالاتفاقات الاستراتيجية وغير الاستراتيجية وفشلا ولم يبق غيرانهاء العلاقة وفض الشراكة الهشة التي لم تجلب لشعب الاقليم غير الوخامة والتعاسة وسوء العاقبة!

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
الثمنان
برجس شويش -

ان ثمن وتكلفة وتضحيات شعب كوردستان ببقاء وطنه ضمن العراق كدولة فاشلة ومجتمع عنصري وطائفي ومتخلف ستكون اكثر بكثير اذا ما اقدم على اعلان حرية واستقلال وطنه واعلنت الدولة العراقية الحرب عليه. اعتقد في هذه المرحلة يجب ان يكون الحكم في كوردستان بمركزية شديدة, واقترح على قيادة البارتي على اتباع سياسة اضعاف نفوذ عائلة المرحوم جلال طلباني في السليمانية والتحالف الاستراتيجي مع القوى التي تنافسها هناك ككوران وغيرها, والاهم من ذلك حصر كل العلاقات السياسية والاقتصادية والديبلومسية لشعب كوردستان مع العراق بيد حكومة كوردستان, واعتبار اي تعامل من اية قوة سياسية او حزب او منظمة مع العراق والدول الاجنبية خارج هذا الاطار غير شرعي وغير قانوني وغير دستوري .

العراق سيكون أفضل بدونكم بعد طردكم إلى مسقط رأسكم وإستعادة شماله السليب
بسام عبد الله -

يذكرنا أتباع قزم أربيل بالمعلقات، لَسْنَ تلك القصائد المعروفة التي كتبها أشهر شعراء العرب في الجاهلية، بل هن نساء لا هن متزوجات ولا هن مطلقات، يعشن وضعا اجتماعيا ونفسيا صعبا، بسبب واقعهن العسير ومصيرهن المجهول الذي يزيد حياتهن سوء على سوء. وهم يعرفون جيداً أنهم يدينون لوجودهم بحماية الحكومة العراقية، وفي اللحظة التي ينفصلون فيها عن العراق ستحتلهم ايران كما فعلت تركيا في شمال سوريا. يتحدثون عن شيعة وسنة العراق ولا يقولون أكراد العراق بل كردستان. يتحدثون عن تشكيل حكومة اتحادية وعلى ضرورة الالتزام بالدستور والتوازن والتوافق ومكونات العراق الرئيسية ويطالبون بالإنفصال. يتحدثون عن الشراكة في الوطن والتوازن في المؤسسات ويطالبون العراقي العربي الذي يريد العودة إلى بيته في أربيل بأن يكون له كفيل كردي، ويتحدثون عن الاعتماد على بعض المرتزقة تنفيذا لأجندات إقليمية وعنصرية وطائفية متخلفة، والموساد يسرح ويمرح في أربيل، يتحدثون عن الفساد والطائفية في إختيار القيادات ويتعامون عن الفساد والحكم العائلي والعنصري للبرزاني في إختيار أولاده وأقاربه وتعيينهم في أعلى المناصب بدون النظر للأهلية والتحصيل العلمي. يرفضون من يشاؤون في حكومة العراق ويعتبرون أي نقد لهم تدخل سافر في شؤون ما يدعون بأنه دولة كردستان، وهو بالحقيقة شمال العراق، ثم يقولون لك حقا اذا لم تخجل فقل ما تشاء! وكل اناء ينضح بما فيه! وكأن إناءهم ينضح بالمن والسلوى في دولتهم الأفلاطونية الزائلة.

الأغبياء لا يتعلمون
عبداللات الغبى -

يا لحقا رة من يستقوى بايران و تركيا وهو يعلم علم اليقين بانهما على طريق الفشل و التقسيم و الانهيار. قريبا جدا .

العراق من أقدم دول العالم، وعمره آلاف السنين وسيبقى موحداً إلى الأبد
بسام عبد الله -

غجر القوقاز ومنذ بدء التاريخ حتى اليوم قطاع طرق وخيم دعارة. لم يشهد التاريخ مثيلاً لعنصريتهم ووضاعتهم وتأجير بندقيتهم والإختباء خلف نسائهم، إستقووا على من أجارهم وآواهم وتقاسم معهم لقمة العيش والأرض بالموساد والجيش الامريكي ونسوا أنهم كالعاهرة يتركونها على قارعة الطريق بعد أن يقضوا حاجتهم منها ولا يتعلمون من دروس التاريخ إستأجرهم الجميع ضد الجميع، العثمانيون لإبادة الآشوريين والأرمن، الفرس لحرب الاتراك، والإسرائيلين لقتل العرب، وهاهو ترامب يتخلى عنهم بعد أن سيطر على آبار البترول في سوريا، وغداً سنرى تخلي الموساد عنهم ليتم ترحيلهم إلى مسقط رأسهم. وقصتنا معهم أشبه برواية الأصمَعِيُّ التي تقول أن أعرابيَّة وَجَدَت جروَ ذئبٍ وليدًا؛ فَحَنَّت عليه وأخذته ورَعَته.. وكانت تُطعمُهُ مِن حليب شاةٍ عندَها، حتَّى كبرَ الذِّئبُ الصَّغير. وفي يومٍ عادَت الأعرابيَّة إلى بيتِها فوجدت الذِّئبَ قد أكلَ الشَّاة. فأنشَدَت تقُول: بقرتَ شُوَيهتي وفجَعْتَ قلبي ... وأنتَ لشاتِنا ولدٌ ربيبُ، غُذِيتَ بدرِّها، ورُبيتَ فينا ... فمَن أنباكَ أنَّ أباكَ ذيبُ، إذا كانَ الطِّباعُ طباعَ سوءٍ ... فلا أدبٌ يُفيدُ ولا أديبُ . وهكذا اللَّئيمُ في كُلِّ عصر. لا يحفظُ عهدًا أو جميلاً أو مَعرُوفا.

الرفيق الغازي بائس عبدالله
برجس شويش -

الرفيق بائس اذا يتمشى في سهول ووديان وجبال كوردستان فانه سيتعثر في مشيته وسيسقط ارضا وسيتدحرج في اليوم الواحد عشرات المرات بينما طفل كوردي للتو خطى خطواته سيمشي وسيتسلق الجبال بكل سهولة ولن يتعثر ابدا في مشيته. الرفيق بائس يصف شعبنا بالغجر, فالغجر ناس طيبين وعندهم نظام ولايؤذون احدا بينما قوم الرفيق ينتج اشرار وارهابين ومجتمعه يعيش الفوض و يفجرون المساجد والكنائس وفي الاسواق ويخطفون الانسان ويعزبون ضحاياهم, عراق الرفيق في اسوء احواله, قتل, تشريد, تميز طائفي وعنصري , ارهاب مستفحل ميليشيات منفلتة بلا اخلاق الخدمات معدومة وكذلك الحال في سوريا واليمن وليبيا والسودان و و الذي ينتمي الرفيق اليها, بينما في كوردستاننا حيث الامن والاستقرار والنظام والاحترام والتسامح الديني والطائفي والعرقي, فمثلا مدننا في كوردستان انظف واكثر ترتيبا من مدن الرفيق بائس في العراق حيث ناسها يعيشون بين القمامة والوساخة, مهما مرغت انف الرفيق بائس في التراب وطرحته ارضا وتغلبت عليه وانتصرت عليه في كافة المجالات , العمران والبناء والازدهار والنظافة والامن والاستقرار والتسامح وحب الحياة فانه سوف ينهض و ينتفض الغبار عن نفسه وسوف يرفع يده وسيردد : انا المننتصر. ليقف العراق وسوريا وانت امام المرآة سترى كل ما هو بشع. السكوت من الذهب يا رفاق الارهاب والتطرف والقتل والفوضى , والغجر ما هم سوى ناس طيبين والاهم هم مسالمين بعكسكم.

لا للتبرير
ناصر -

عفوا استاذ محمد فشل القياده بشقيها طالباني وبارزاني في قيادة الاقليم بكل معنى الكلمه .اعداء الكورد دمروا بيوتنا وقتلونا وهجرونا ولكن لم يتمكنوا من تشويه الروح الوطنيه وحب الوطن، ولكن للاسف العوائل الحاكمه قد شوه الشخصيه الكورديه ورحه وحبه للوطن .!ناس ليس لهم لا ضمير ولا وجدان ولا اي قيم انسانيه ، ٢٧ مليار دولار ديونات بينما هناك تصدير للنفط وعائدات لمطارات والكما ك الحدوديه ..!!هل ممكن للحراميه قيادة عملية ريفراندوم ...!؟هل ممكن للكذابين وعديمي الاخلاق ان يقوموا بالاصلاح السياسي والاقتصادي ..!!؟هل ممكن لمن فشل في توحيد البيشمرگه والاساسيش والاداره ( الاخضر والاصفر) ، وفشل في حل مادة ١٤٠ وكل القضايه العالقه مع بغداد ( النفط والحدود والدستور وووو).!؟فلتسقط العائله الحاكمه في اربيل .

افكار و تعليقات المريض بائس عبدالله نازية وعنصرية مليئة بالحقد و الكراهية
الرفيق الداعشي العنصري الحاقد بائس عبدالله -

***كيان عنصري مذهبي و شوفيني لن تكتب له النجاح في طريقه الى الزوال*** *** انهيارالعراق حتمي*** اقرأ تاريخ ما يسمى ( العراق) مأسات ٠٠٠قتل و تدمير و ارهاب و الغاء الاخر٠٠٠و انظمه سياسية دموية استبداديه ٠٠٠٠تكره كل شئ تخص و تتعلق بسلطة القانون و الديموقراطيه و حقوق الانسان و حقوق الاقليات و مكافحة الفساد*** لغة التهديد و الوعيد*** يدار من قبل ميليشيات الحشد الشعبي الارهابي بقيادة ارهابين قتلة من الشيعة الصفويين مثل العامري٬ الخزعلي و الكوثراني ((المهندس)) بتمويل و تسليح من ايران الخمينية آساس المآسات في العراق هي التجارة بالدين، القومجية العنصرية و العصبية القبلية أو العشائرية الفاسدة المتخلفة. هذه العوامل سوف يؤدي الى تدمير العراق الحتمي الى الابدالشخصية و العقلية العراقية بشكل عام دموي مليء بالحقد و التحريض الطائفي والعنصري والشتائم

مطلوب ارهابي
باسم -

الارهابي بسام مطلوب للعدلة و المكافاة ليره واحده تركيه , شيمته القتل و النهب و غصب ممتلكات الاخرين بالارهاب و سفك الدماء و حرق ممتلكاتهم , مختفي وراء كبيورد داخل جحر. وكل من بتعرف عليه هذا اوصافه (مجرب , حافي, مريض نفسيا و عنده عقدة و شعور بالدونيه و النقص و عنده متلازمة الكورد و القزم و الغجر). رجاء في حال العثور عليه ابلاغ اقرب مستشفى اعصاب و مجانين لاجراء اللازم في حجره لانه خطر على الامجتمع و البشريه !!!!

الارهابي
باسم -

بسام الارهابي السوري مختفي وراء كيبورد في جحره و ينشر سمومه الشوفينيه العنصريه الخبيثه تحت تعليق سخيف و غير مربوط بصلة باي شئ لمجرد افراغ سمومه و وزباله و حقده ضد الكورد . هذا الغازي القادم من ربع الخالي متعلم كمن سبقه بس بطريقه ابشع و دمويه اكثرمن قتل و تفجير و نهب بدشداشه قصيره و لحيه قذره مليان قمل و بدعم الارهابي قردوغان و زبانيته . عندي سؤال متى رجعت من ليبيا و لا بس شغلك تجند المرتزقه و الارهابين لارسالهم الى كل مكان . ان يومك قريب اكثر من ماتتصور لانك ارهابي ان شاء الله( اولاد القرده و الخنازير ) حسب اوصافكم !!!!! يكونون لكم بالمرصاد .

قديما وماذا عن الآن؟
برجس شويش -

الرفيق بائس عبدالله يكتب بان العراق اقدم دولة وعمرها الاف السنين, رائع, ماذا عن الآن؟ وكيف ترى عراقك اليوم ومنذ نشوئه في عام ١٩٢٠ ؟ فالرفيق يجهل التاريخ والجغرافيا وتصوراته عنهما يخصه هو, فعمر الدولة العراقية تماما ١٠٠ سنة وليس الاف السنين كما يقولها بائس, لنترك الماضي الذي لن يعود, ماذا عن وضع الدولة العراقية وحال شعبها اليوم؟ بؤس ويأس وزهق الارواح والانفلات والارهاب والطائفية وانعدام القيم والمبادئ , لا خدمات فيها وصراعات دموية, لا امن ولا استقرار فيها والقمامة والاوساخ تغطي شوارع مدنها؟ لنقر مع الرفيق بان العراق اقدم دولة في العالم واول دولة اخترعت الكهرباء والانترنت والطائرات , ولكن ليقر رفيقنا بان العراق في ذيل الدول في التخلف والمشاكل والازمات والفقر, فافضل نصيحة لك : ركز على عراقك وقم بفعل ولو بسيط وصغير من اجله بدلا من شتم من هم بافضل منه. تستحق الشفقة بامتياز, قلبي يعطف عليك وعلى عراقك.

خيم الدعاره
Haval -

نبرة كلامك يظهر مدى حقدك و المك و وجعك على يد الكورد . تتكلم عن المرتزقه لماذا لا تتكلم عن مرتزقتكم في ليبيا و اماكن اخرى , و الخيانات و بيع الاراضي لاولاد عمومتكم و تنازل عن كل شئ من اجل مصاري. تعرف مكانكم الطبيعي وين ؟ الربع الخالي ارجع و اكل الرمال و استنشق التراب الى ان تشبع و تخلص الناس من شرك . ان الله يمهل و لا يهمل و الايام بيننا .

كاككا : سيبقى العراق موحداً، وستعودون مع الغجري قزم أربيل وأتباعه إلى مسقط رأسكم في جبال القوقاز
بسام عبد الله -

ما تقوله يا كاككا ابن شويش هو أوهام يصورها لك عقلك المريض عن شيء وهمي غير موجود إلا في خيال بعض المهووسين العنصريين عن دولة أفلاطون المزعومة والتي تبخرت في سوريا على يد أردوغان بعد أن خذلها ترامب وستتبخر قريباً في العراق بعد أن يخذلها نتنياهو. تماماُ كما حصل مراراً قبلها والتاريخ يؤكد فشل العنصريين أمثالكم الذين تسلطوا على الشعب الكردي الطيب المسالم وزجوه في محارق لا مصلحة له فيها ولا أمل لتحقيق أوهام بخلق دولة عنصرية لقيطة تجمع سفرديم وحريديم وأشكيناز وفلاشا لا يربطهم شيء لا لغة ولا قومية ولا عوامل مشتركة على حساب دمار وخراب أربع دول وثلاث حضارات. لو عرفتم العيب يا أتباع قزم أردبيل الجاهل والأمي والمتخلف لما تصرفتم بهذه الوحشية مع الشعوب التي أجارتكم واستقبلتكم وقاسمتكم الأرض ولقمة العيش، ولكن ماذا تقول عن المعروف مع اللئام؟ ثم ألا يجب أن يكون هناك ما تسمونه بكردستان حتى نتحدث عن شمال وجنوب وشرق وغرب؟ إحلموا وتمنوا فلم يتبقٌ لكم سوى الأحلام والأماني والأوهام يا أتباع البرزاني الذي يتمنى حثالتهم أن يحتله اسرائيلي وكأنه يتحدث عن أرضه لا عن أرض السكان الأصليين من الآشوريين. رحمك الله يا صدام يا سيد سيد الشهداء، أنت من عرف داءهم ودواءهم. سيبقى`العراق موحداً رغم أنف الحاقدين بفضل الله وثواره وشبابه ومثقفيه، وسيكون بألف خير بدون البرزانيين ولن يحتاج العراقي أو السوري قريباً إلى كفيل كردي حتى يعود إلى بيته. قلناها مراراً ونعيدها تكراراً بأنه لا يوجد شيء على الكرة الأرضية اسمه كردستان. مجرد وهم وخيال غير موجود إلا في مخيلة بعض المرضى العنصريين الذين إستغلوا فرصة ضعف العراق بعد الغزو الامريكي له فأسسوا شبه كيان لقيط في شماله السليب، وعندما يدرك الأكراد هذه الحقيقة تُحَلْ جميع مشاكلهم. الجيش الأمريكي إنسحب وتخلى عنهم وتركهم لمصيرهم المحتوم وهذا ما سيفعله الموساد في أربيل لأن الجميع يعرفهم أنهم بندقية للإيجار ولن تسمح اسرائيل بولادة دولة أخرى لقيطة تنافسها على التسول في منطقتها. الحل الوحيد للقضية الكردية هو إما الإندماج مع الشعوب التي ينتمون إليها كما هو الحال في استراليا وقارة امريكا وسويسرا ومشاركتهم في ثوراتهم ضد الأنظمة القمعية والحفاظ على وحدة أوطانهم أو العودة إلى القوقاز والإستفتاء والإنفصال كما يحلوا لهم ولن نعترف بهم لأن المؤمن لا يلدغ من جحر مرتين. وسنتمن

علة الكورد
ابو تارا -

علة الكورد خلافاتهم وصراعاتهم الداخلية وهو السبب فى حرمانهم من نعمة الحرية والاستقلال وما يجرى البوم في الساحات الكوردوستانية من انقسامات وتشرذم وتشظى اكبر دليل واثبات تحية للكاتب

عزاء غير ماسوف
باسم -

النكره بسام ابن الخيمه ازف لكم نبا مقتل ابن عمك الارهابي معتز الجنابي اليوم , .

عيل تايه يا اولاد الحلال روح إلعب بعيد يا باسم
بسام عبد الله -

ما كتبته وتكتبه من حماقات يا باسم متخلف. أصبحت هلوسات بعض المعلقين الأكراد مضحكة وسخيفة ، مشروعهم المفبرك parasitic الهوية الكردية في دولة أفلاطون الفاضلة الوهمية الفاسقة والمارقة والضالة، أربيل ودهوك وعفرين ومنبج وعين العرب والقامشلي مدن عراقية وسورية ويحق لأي عراقي و سوري العيش بها وتحريرها بل مجبر بالدفاع عنها. الأكراد ضيوف وغرباء (كردي بالعربية تعني غريب) وعلى الغريب أن يكون أديب. قلناها مراراً وتكراراً بأنه لا يوجد شيء على الكرة الأرضية اسمه كردستان. مجرد وهم وخيال غير موجود إلا في مخيلة بعض المرضى العنصريين الذين إستغلوا فرصة ضعف الشعبين العراقي والسوري فأسسوا شبه كيان لقيط بدعم الجيش الامريكي . تركيا تدافع عن أمنها وإستقرارها ومستقبلها ووحدتها الوطنية ، وتواجه عصابة إرهابية إنفصالية عنصرية ، والجيش الأمريكي إنسحب وتخلى عنهم وتركهم لمصيرهم المحتوم وهذا ما سيفعله الموساد في أربيل قريباً جداً لأن الجميع يعرفهم أنهم بندقية للإيجار. الأكراد جاؤوا إلينا هرباً من بطش قياصرة روسيا وستالين عندما كانوا غجراً في جبال القوقاز ، فأجرناهم وشاركناهم الأرض ولقمة العيش فغدروا بنا وطعنونا في الظهر، فحق فيهم قول الشاعر : من يصنع المعروف في غير أهله .. يلقى مصير مجير أم عامر. هذا بالإضافة إلى أنهم ألغوا اللغة العربية بالمدراس في المناطق التي احتلوها بمساعدة الامريكان وفرضوا اللغة الكردية كلغة أولى والعبرية كلغة ثانية وطردوا السكان العرب من مناطقهم يعني أنهم نافسوا العصابة الأسدية بالوحشية والعنصرية. إحلموا وتمنوا فلم يتبق لكم سوى الأحلام والأماني والأوهام، وأمثالك من أصحاب العقول المتحجرة يحتاجون إلى طرق متواصل على أدمغتهم حتى تلين. حل مشكلتكم أبسط من البساطة وهي أن يعود الإنفصاليين من غجر القوقاز إلى مسقط رأسهم ويشكلوا دولة وينفصلوا على مزاجهم. لذا ننصحك بالمواظبة على نفس العلاج أي لبوس بالزرزعيل تشتريه من عند جرجس العطار في مصر صاحب براءة الإختراع لهذا العقار، ومضاعفة الجرعة عند اللزوم فقط حتى لا تسبب أعراضه الجانبية مضاعفات خطيرة.

تموتون من الحسد و الحقد و الغل
الله لا ينصرك يا مهزوم -

لان العائلة البرزانية المناضلة هى التى تقود الحركة التحررية و الكوردية و هى على مشارف الانتصار الناجز ، فان البعث و الشيعة و الدواعش علا صراخهم !!!!.....