تركيا اردوغان وجريمة سماع الموسيقى الكوردية
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
تناقلت وكالات الانباء ووسائل التواصل الاجتماعي خبر اغتيال الشاب الكوردستاني (بارش جاكان) في تركيا اردوغان لمجرد سماعه مقطوعة موسيقية كوردية، الجريمة البشعة هذه ما كان لها ان تحدث لولا السياسات العنصرية والفاشية التي يكرس الرئيس التركي كل جهوده وامكانيات حكومته لصهر الشعب الكوردستاني وإلغاء وجوده القومي والإنساني وتربية الأجيال التركية الجديدة على الحقد والكره وإلغاء الاخر.
السيد اردوغان الذي بدأ عهده بالتودد والتقرب من الشعب الكوردي ومحاولة الحصول على أصواتهم في الانتخابات ما ان شعر بالقوة حتى كشف عن حقيقة نواياه العنصرية من خلال عشرات بل مئات الجرائم التي اقترفها نظام حكمه ضد أبناء كوردستان أينما وجدوا، فقصف الطائرات الحربية مستمر للعديد من مناطق إقليم كوردستان &- العراق وادت الى سقوط ومقتل العشرات من المدنيين الأبرياء وقواته العسكرية تحتل (سريكاني وكره سبي وعفرين الشهيدة) وتنفذ جرائم إبادة للجنس بكل معنى الكلمة في كوردستان الغربية ، حتى أشجار الزيتون لم تنجو من بطش قواته التي تحرق الأخضر واليابس أينما حلت.
جرائم النظام التركي الحاكم مستمرة امام انظار العالم الذي استفزته قضية مقتل مواطن امريكي بيد شرطي امريكي ولكن هذا العالم نفسه يقف صامتا ولا يعبر عن اشمئزازه واستنكاره للجرائم المروعة التي يقترفها نظام السيد اردوغان دون حسيب او رقيب ضد شعب كوردستان، حقا (قتل أمرئ في غابة جريمة لا تغتفر.. وقتل شعب امن مسألة فيها نظر).
ان جريمة قتل الشاب الكوردستاني لمجرد سماعه لموسيقى كوردية والتي توصف بكونها غذاء الروح والتعبير عن الجمال والطيبة والسمو الروحي، هي اقصى ما يمكن ان يصل اليه الحقد العنصري والفاشي المعادي للإنسان وروحه بغض النظر عن قوميته او دينه، هذا الحقد العنصري الذي يتبناه وينشره السيد اردوغان ونظام حكمه تارة تحت عباءة الإسلام وأخرى تحت شعار حماية الشعب التركي .........الخ من المزاعم التي لا أساس لها، لا تخرج عن كونها تعبير مركز عن الروح المريضة للاستعلاء القومي والفكر العنصري والرغبة المجنونة لإلغاء الاخرين والامثلة عديدة لهذه التوجهات الخطيرة للسيد اردوغان وحكومته اعتبارا من كوردستان مرورا باليونان وقبرص ووصولا الى البحر الأبيض المتوسط وليبيا والشمال الافريقي، هذه الاطماع العنصرية التوسعية تشكل خطرا حقيقيا على الامن والسلام في المنطقة ومالم يضع العالم المتحضر وشعوب الشرق الأوسط حدا لها فان الجميع سيدفع ثمنا فادحا.
لترقد روح بارش جاكان بسلام، شهيد حب الجمال والموسيقى والسلام.
sbamarni14@outlook.com
التعليقات
اصحوا يا أكراد العراق
عراقي متبرم من العنصريين -نحن ــ العراقيين ـــ نستنكر بشدة قتل هذا الشاب الكوردي وأي شاب مهما كانت قوميته وانتماؤه، ونقول لكم يا (أكراد) العراق اصحوا وقارنوا بين الجنة التي تعيشون فيها حيث ربوع شمالنا الجميلة وبين بني قوميتكم في تركيا وإيران حيث يحرّم النظام التركي مثلاً على الكوردي حتى ارتداء الملابس الكوردية التقليدية ولم يقاسمهم ثروة البلاد وحكومتها كما قاسمناكم و فضّلناكم في كثير من الأحيان على أنفسنا. ياكاتبنا العزيز نحن العراقيين نحمّلك رسالة إلى سيدك البارزاني الذي فعل في العراق الأفاعيل ممالم تصدر مثلها من أكراد تركيا من استيلاء على مدن وأراض عراقية ورفع لواء تقسيم العراق وسرقة ثرواته وفتح شمالنا على مصراعيه لقواعد أمريكية وصهيونية ورغم أننا لم نمنعه يوماً من إقامة حتى حفلات العري في شمالنا بما لايليق بتقاليدنا ورغم أنه يشترط على العراقي صاحب الأرض أن يأتي بكفيل ويدفع رسوماً عند زيارته شمال وطنه فإننا لازلنا نقابل كل إساءاته بالإحسان. ولغير العراقيين أن يشاهدوا في أي دائرة عراقية وأي وثيقة اللغة الكردية إلى جانب اللغة العربية ومنع تدريس اللغة العربية في شمالنا وكل كوردي وحتى الأكرادي يوظَّف ويعمل ويتنقل في أي زاوية من العراق دون أية مساءلة ولارقابة أمنية صارمة كما يفعل قادتك الأكراد. نحن معك ياحضرة الكاتب في حرية المواطن أي مواطن في كافة أصقاع الأرض ولكن عشمنا في كل مواطن كوردي طيب أن يبقى كوردياَ ولا يتحول إلى أكرادي فلايفرّط في طيبته ومعدنه النقي و يعضّ اليد التي تكرمه وتؤويه وتغضّ الطرف عن كثير من إساءاته كما هو حاصل عندنا في العراق!
جاكان شهيد الأذان
نتابع -توجد رواية أخرى ان الشاب نصح شباب بسيارة بخفض صوت الموسيقى وقت الآذان فنزلوا وقتلوه حسب رواية ابوه وليس الحزب القومي والاعلام المعادي للسيد اردوغان
اردوغان الطورانى يدق المسامير فى نعشه و نعش توركيا الطورانية
نشنوشى ابن الطورانية -يا استاذ ... ماذا تتوقع من حفيد المنغول جنكيزخان و هولاكو الفاشيين و الهمج الدمويين ؟؟؟!!!....... دعه فى غييه فهو منتهى يعنى منتهى و تركية الديكتاتورية ستقسم ابشع من العـــيـــر اق و سورايا و ايران الفاشية ام المتعة و الدعارة . تركية الطورانية وقعت فى شر اعمالها حين مهدوا و زينوا لاردوغان الغبى المصيدة و وقع فى فخ الحروب فى سورايا و ليبيا و عـــيـــر اق و اسرائيل و الانهيار الاقتصادى و كورونا و تجهيز دواعش للغزو فى كل مكان و ...و....و... و الحبل على الجرار . و سينظف الشرق الاوسط من تلك الانظمة الهمجية المجرمة و سيكون هناك عالم جديد عالم الحرية و العلم و كوردستان العظيمة ستكون شمسه المشرقة و منارته و درته . ستعيش انشاءالله و سترى .
كفاكم فبركة وكذب وإختلاق أحداث وهولوكوستات! يعني وقفت على سماع السيمفونية التاسعة لكاكا برزانهوفن؟
بسام عبد الله -وماذا عن شمال العراق البرزاني وشمال سوريا القسدي؟ هل يوزعون الحلويات على الآشوريين والعرب والتركمان والايزيديين؟ أربيل ودهوك وعفرين ومنبج وعين العرب والقامشلي مدن عراقية وسورية ويحق لأي عراقي و سوري العيش بها وتحريرها بل مجبر بالدفاع عنها. الأكراد ضيوف وغرباء (كردي بالعربية تعني غريب) وعلى الغريب أن يكون أديب. قلناها مراراً وتكراراً بأنه لا يوجد شيء على الكرة الأرضية اسمه كردستان. مجرد وهم وخيال غير موجود إلا في مخيلة بعض المرضى العنصريين الذين إستغلوا فرصة ضعف الشعبين العراقي والسوري فأسسوا شبه كيان لقيط بدعم الجيشين الإسرائيلي والامريكي . تركيا تدافع عن أمنها وإستقرارها ومستقبلها ووحدتها الوطنية ، وتواجه عصابة إرهابية إنفصالية عنصرية ، والجيش الأمريكي إنسحب وتخلى عنهم وتركهم لمصيرهم المحتوم وهذا ما سيفعله الموساد في أربيل قريباً جداً لأن الجميع يعرفهم أنهم بندقية للإيجار. الأكراد جاؤوا إلينا هرباً من بطش قياصرة روسيا وستالين عندما كانوا غجراً في جبال القوقاز ، فأجرناهم وشاركناهم الأرض ولقمة العيش فغدروا بنا وطعنونا في الظهر، فحق فيهم قول الشاعر : من يصنع المعروف في غير أهله .. يلقى مصير مجير أم عامر. هذا بالإضافة إلى أنهم ألغوا اللغة العربية بالمدراس في المناطق التي احتلوها بمساعدة الامريكان وفرضوا اللغة الكردية كلغة أولى والعبرية كلغة ثانية وطردوا السكان العرب من مناطقهم يعني أنهم نافسوا العصابة الأسدية بالوحشية والعنصرية. إحلموا وتمنوا فلم يتبق لكم سوى الأحلام والأماني والأوهام، وأمثالك من أصحاب العقول المتحجرة يحتاجون إلى طرق متواصل على أدمغتهم حتى تلين. حل مشكلتكم أبسط من البساطة وهي أن يعود الإنفصاليين من غجر القوقاز إلى مسقط رأسهم ويشكلوا دولة وينفصلوا على مزاجهم.
قتلوه الدواعش
زارا -الداعشية ظاهرة وليست فقط مجاميع من الناس. وللاسف فان العرب والترك لا يكفون عن محاولة استعباد الشعوب الاخری، والذي فعلوه باسم اللە لم يكن الا نفس ما فعلوه بوضوح قوميا. هناك فرق ان العرب بصورة عامة اطيب.الشاب الکردی کان یسمع اغنیە کردیە جمیلە جدا، والشبان الترك لم یکونو الا مجموعە من الشوڤینیین الترك الذين يعبرون احیانا عن شوڤینیتهم دینیا.بالنسبە للمعلق رقم ١، ما تسميه شمال العراق اي كردستان هو حقا جنة لكافه الاقليات يعيشون فيها بسلام، والايزيديون هم كرد والذين قتلوهم وسبوا نساءهم هم العرب من سكان القري القريبة منهم.
عالم منافق
ابو تارا -العدالة غائبة وكل المنظمات الدولية وعلى رأسها الأمم المتحدة وحقوق الانسان وما يسمى بالعالم الحر كاذبة وفاشلة ومنافقة ومتواطئة مع الظالم على المظلوم ولا يوجد شعب وامة في الدنيا أصابها الظلم كالامة الكوردية الجريحة ولكن لا بد لليل الكورد ان ينجلى ولقيدهم ان ينكسر مهما طال الزمن وكبرت التضحيات وسيكون مصير الارهابى اوردوغان ومن على شاكلته مزبلة التاريخ تحية للكاتب
ضحالة الكاتب
تركي -مستوى شوفيني عنصري ضحل من الكاتب تجاه اردوغان والا ماعلاقة اردوغان والتعنصر الكردي بشباب نصحوا الفقيد بخفض صوت الموسيقى الذي كان اعلى مما تسمح به اللياقة والادب وباجتهاد شباب مثله بسبب صوت الاذان؟؟ اتحداك ان تاتي بمكان او قانون في تركيا تقول فيه ان سماع الاغاني الكردية فيه ممنوع يااخي حتى نحن الاتراك نستمع للاغاني الكردية وبشكل علني ومنها اغاني ابراهيم داتليسس... اخجل قبلا فالقلم شرف.
حلمك حلم ابليس !!!!
اعرابى متورم من العنصرية و الفاشية التى فيه -بعض الحمقى ياتون بامثلة من الدول المحتلة و الديكتاتورية مثل ايران المتعة و تركيا الشوفينية كى يزينوا حقارتهم و غبائهم هم . ان الثورة الكوردية العظيمة فى الاجزاء الاربعة الرئيسية من كوردستان المقسمة قامت قبل 100 سنة كى تزيل كل الشوفينية و الجرائم الهمجية الصحراوية الحقيرة و التخلف و العفونة و النتانة الاجتماعية و السياسية التى عانى منها شعب كوردستان على مدى 100 عام على ايديكم كلكم . لا فرق اطلاقا بينك و بين اى مجرم من الذين ذكرتهم فى معاملتهم للكورد ، بل بالعكس انت المتهم الاول و الرئيسى يا غبى : افكارك و ايديولوجيتك الارهابية الصحراوية هى نفسها التى اخذتها ايران الدعارة و السبايا و ابناء الزنا بانواعها الطائفية المختلفة و تركيا العصمنلية المجرمة الاتية من منغوليا و التى تقتبس و تطبق نفس افكارك من القديم و لحد الان . انت الغريب المحتل و ليس كوردستان فقط بل انتم محتلين اقسام العــيـــر اق السومرى و البابلى فى الوسط و الجنوب يا اعرابى قذر و ليس لكم اية رابطة بالــعـــيـــر اق ابدا و نحن من نقرر كيف نعيش فيه بحريتنا و نفرض الفيزة و الرسوم على من نشاء لانها دولتنا يا سحلية الصحراء تذكر اصلك و فصلك و موطنك كى تعرف نفسك و لا تتطاول على الشعوب الاصلية فى الــعـــيـــر اق . ان السلابة و النهابة من اجدادك السوقية الذين قدموا للعير اق لاحتلاله قد نالوا جزائهم العادل من اهل الوسط و الجنوب و مزقوهم اربا ، فيجب ان تكون تلك التجربة المريرة درسا لكم لان الشعب العير اقى الاصلى يقوم بثورة الان ضدكم و سيهدون قبور المعتدين و سينشرون ترابهم للريح ان لم تتادبوا يا ابناء و احفاد المحتلين المجرمين السراق الاوائل اصحاب المتعة و الجوارى و السبايا و يا من ليس فيكم نسب صحيح بل كله داخل فى بعضه . فتادبوا احسن لكم نحن اصحاب الفضل عليكم يا غرباء و لا نريد لغتكم بل نمنعها لانها لغة المحتلين و غريبة علينا . ان اهل الجنوب العير اقى هم الذين سيطردونكم و يرجعونكم الى مواطنكم الاصلية و يهدمون كل قبوركم المليانة بالمتمتعين
اللي اختشوا ماتوا !...
حامد السنفري -ما جاء في "حكاية" الكاتب هي مجرد "فبركة" و كذب و تدليس و إدعاء فارغ غير حقيقي . القناة التركية الوطنية TRT - Kurdi الناطقة بالكوردية تذيع 24/24 ساعة و يوميا أغاني و موسيقى و رقصات فولكلورية تقليدية و حفلات شعبية كوردية...- يظهر أن الكاتب من زبناء و داعمي منظمة بي ,كــاكــا الإنفصالية و الإرهابية... و يعيش في أوهام و يٌسوِق مغالطات عفا عليها الزمن...
موتوا بغيظكم أيها الأكراديّون
عراقي متبرم من العنصريين -أضمّ صوتي إلى صوت أخي تركي وليصعق هؤلاء المعلقون العنصريون الكاذبون بحقدهم وليموتوا بغيظهم إلى سقر وبئس المصير، ثم ليكتب أيٌّ كان كذباً وتجنياً وخباثةً بأنّ الأتراك أو غيرهم قد قتلوهم !
الغرباء يجب ان يرحلوا
اعرابى متورم من الحسد و الحقد -ان مواكب اللطم و المتعة هى لاجل الجنس و الدعارة فقط ، و قبوركم العفنة النتنة المشيدة على القذارة مليئة بالمتمتعين و المتمتعات يا من ليس فيكم نسب صحيح بل كله داخل فى بعضه . كل هذا و انت تقول العرايا : العرايا و كل العالم اشرف منكم . الشعب العير اقى الاصلى فى الوسط و الجنوب تقوم بثورة ضدكم و يحلفون انهم سيدمرون القبور العفنة و يخرجون النتانة منها و يذروها للرياح و ينظفون مدن الجنوب السومرى و البابلى منكم و سيرحلونكم على بعير اجرب الى مواطنكم الاصلية لاكل الرمال . ان المجرمين اجدادكم الاحتلاليين من على بابا و الاربعين مليون حرامى و من بعده من قطاع الطرق و السراق الاخرين ادبهم العير اقيين الاصلاء و قطعوهم اشلاء و هذا درس مرير عليكم ان تتذكروه دائما لانكم لا يمكن ان تهناءوا بسرقة العير اق حيث ان العير اقيين سيعلمونكم دروسا فى قتل و ذبح و طرد المحتل . و اذا لم تتعظوا من دروس التاريخ حيث كنتم دائما و ابدا تحت ارجل الشعوب الاصلية ، سيكون مصيركم اكثر سوادا على ايديهم .
الموسيقى التركية هي كوردية
برجس شويش -رغم الفارق الكبير بين اللغتين الكوردية والتركية, من يستمع الى الموسيقى التركية سيشعر بانها كوردية, فاغلب الاغاني هي كوردية ولكن تغني باللغة التركية وبحناجر كوردية كابراهيم طاطليس وغيره, فمعظم المغنين المشهورين في تركيا هم من الكورد, وكما يقول الكاتب التركي اسماعيل بشيكجي ان الاتراك ينتهجون هذه السياسة من اجل ان يتنكروا لوجود الكورد؟ انصح بعض الكورد ان لا يردوا ابدا على بعض المعلقين, امثال بسام عبدالله وعراقي متبرم من العنصرية, فمستواهم متدني جدا وكتاباتهم تدل على انهم ليسوا من اصول وتربية حسنة. قررت ابدا لا ارد على حثالات المجتمعات.
الخبر أعلاه مفتعل وسببه حسد الأكراديين المخربين الأمريكان على مقتل فلويد
عراقي متبرم من العنصريين -لما كان الأكراديون قد أٌلجِموا وحٌجِّموا وأدّبَتهم القوات الأمنية في جميع دول المنطقة توجهوا إلى الإعلام، هنالك قزم فاشل يقبع في أربيل بعدما استرجع أبطال العراق منه المدن والقرى التي استولى عليها مستعيناً بداعش، أكراد إيران قُرِأت عليهم الفاتحة منذ عقود فلايهشّون ولا يبشّون، أكراد تركيا وسوريا تلقّوا ضربات موجعة تأديبية من الفحل أردوغان ولازالوا يتلقونها ولا من ناصر حتى أسيادهم الصهاينة الذين يعوّلون عليهم, هذا الوضع المأساوي الذي لايُحسَد عليه الأكراديون دفَعَهم من باب أضعف الإيمان لمثل هذه الكذبة أعلاه متوهمين أن العالم المشغول بأزمة فلويد وكورونا سينظر إليهم ولو نظرة بسيطة لكنهم أسقط في أيديهم وكما فشلوا وهُزِموا ِرّ هزيمة في ساحات الوغى لضعفهم وجبنهم وضحك أسيادهم عليهم فقد بانت عورتهم وكذبتهم أعلاه، لقد أخطأوا التوقيت والإخراج واختيار موضوع الفيلم الخيالي هذا، قالوا ان القتيل المزعوم كان يغنّي ولم يقولوا إنه كان يستخدم عملة مزورة كما فعل المرحوم فلويد وكل ظنّهم أن العالم سيترك أزمة فلويد وسيسمعهم أو على الأقل سيتناصفون مع فلويد انتباه العالم، ونسوا أن العالم لايعتبرهم شيئاً مذكورا و لايعيرهم أية أهمية، ولو سمع بهم أحد لعرفهم فقط على أنهم متسللون قرقيزيون في أراضي الغير عملاء من النوع الأبله البليد للصهيونية العالمية مهمتهم الأساسية إثارة الأزمات في المنطقة يدفعهم إلى ذلك وعدٌ خادع من الغرب الصهيوني لهم بتأسيس دول لقيطة لهم في المنطقة، إنه غباء مابعده غباء، ماذا نطلق على هؤلاء الأكراديين اللقطاء غير هذه الصفة إذْ لايعتبرون بأخاديع أسيادهم الصهاينة الذين في مرات عديدة خذلوهم في أحلك الظروف حيث واتتهم ظروف سانحة جداً لتأسيس دولهم اللقيطة وفي آخر اللحظات أسيادهم وليس غيرهم حالوا بينهم وبين ذلك!
اوقفوا هذا الدكتاتور الارهابي أردوغان
اردوغان قاتل الاطفال و النساء -***نحو تحالف عربي -كردي -خليجي للوقوف ضد المطامع الاردوغانية والإيرانيةالشيعية الصفوية***لقد آن الاوان الى العمل على تجسيد التحالف لكل قوى الديموقراطية والمحبة للسلام في العالم و بالاخص في الشرق الاوسط هذا التحالف المؤلف من دول الخليج بقيادة السعودية و مصر و الاردن و اكثر من ٤٠ مليون كردي في كردستان و دول اخرىيجب الوقوف امام المطامع التوسعية لكل من ايران الصفوية و تركيا الاردوغانية ***اردوغان قاتل الاطفال و النساء*** و اخيرا بدأ ظهور بوادر الخرف على السلطان العثماني الجديد أردوغان الارهابي الفاشي. أردوغان الارهابي يريد إحياء الامبراطورية العثمانية المنقرضة من خلال احتلال قسم من اراضي الدول مثل العراق و سوريا و ليبيا أو محاولة اقامة قواعد عسكرية في دول الخليج مثل السعودية و قطر، و جيبوتي٠٠٠و السودان***هذا الدكتاتور المستبد يعتقد ان كل العالم يتأمرون ضده***إنه حقآ رئيس مغرور مستبد يدعم الارهابين مثل الدواعش و جبهة النصرة( القاعدة) و الاخوان و يقوم بحرب ابادة ضد الاكراد و التأمر ضد دول الخليج و مصرلذاعلى القوى الديموقراطيةو المحبة للا نسانية والسلام في العالم الوقوف في جبهة واسعة للوقوف ضد افكار و طموحات هذا الامبراطور العثماني الارهابي الجديد ***اوقفوا هذا الدكتاتور الارهابي
العنصرية كارثة انسانية والتعصب القومي اوالديني او المذهبي ام الطائفي والوطني افات انسانية و اجتماعية و مجتمعية في آن واحد
دلیر ئاکرەیی DILER AKREI -عندما تنهش العنصرية عقل كائن من كان و ينخر التحجر الديني قلبه فيصيب ذاك الانسان بغشاوة الابصار وصم الاذان حيث يعصى عليه رؤية الحقيقة الساطعة سطوع الشمس في كبد السماء كما لم يكن بقادر على غربلة الصدق من الكذب و لا الصالح من الطالح و يأبى ان يتقبل الواقع المرئي في وضح النهار بل يلوذ بالسراب المتعشعش في ذهنه متشبثا به كي يقنع نفسه المريضة بما اوحت الیها اسیادها فيختلط الحابل بالنابل و يحلو له تقبل زيف الحقائق و كذب القول كما يلوذ باختلاق افتراءات علمية واكاذيب تأريخية كي يشبع نهم عنصريته و يغذي تحجره الديني. لا حاجة لي بان اجادل امثال هؤلاء الناس عن قدم تأريخ الشعب الكوردي ووطنه كوردستان ولا عن هويته القومية والوطنية والتراثية ولا عن دورهم الرائد خلال حقب التأريخ المختلفة بدءًا من استيطان مجموعات البشر الاوائل في سلسلة جبال زاغروس قبل عشرات الاف من السنين مرورا بالعصور التاريخية القديمة والحضارات التي سادت في العصر الحجري الوسط و الحديث في موطن الكورد. فالحفريات الاثرية والدراسات الجيولوجية لخير دليل عما اذكره في هذا المجال. ناهيك عما ورد في كتب التاريخ القديم عن اسلاف الكورد من الكاردوخيين و الميديين على سبيل المثال لا الحصر. فان كنت باحثا عن الحقيقة ايها العنصري المتعجرف او طالب علم و معرفة فاوصيك بقراءة كتب التاريخ القديم و تتبع الدراسات الاثرية والتنقيبات الجيولوجية في تلك المنطقة كي تقف على حقيقة هذا الشعب الامن المضياف المتسامح الذي قدم للتراث الانساني ما لم يقدمه الكثير من الشعوب المتكبرة او المتكابرة على الاخرين. ان الذي حصل في تركية من طعن شاب بالمديات حتى الموت ما هو الا جريمة شنعاء لن يدافع عنها الا من كان فاقدا للضمير اوخاليا من الاحاسيس الانسانية. فالجريمة لا هوية لها كما لا يعاقب الضحية على هويته. فالاقدام على جريمة قتل هي منبوذه سواء في الشرائع السماوية او القوانين الوضعية او المبادئ الانسانية. يؤلمني كثيرا ان ارى واسمع ما وصل اليه الشعور اللانساني لدى البعض الى هذه الدرجة من الانحطاط الاخلاقي كي يبرر جريمة قتل انسان برئ في اية بقعة من الارض.
العنصرية كارثة انسانية والتعصب القومي اوالديني او المذهبي ام الطائفي والوطني افات انسانية و اجتماعية و مجتمعية في آن واحد
دلیر ئاکرەیی DILER AKREI -عندما تنهش العنصرية عقل كائن من كان و ينخر التحجر الديني قلبه فيصيب ذاك الانسان بغشاوة الابصار وصم الاذان حيث يعصى عليه رؤية الحقيقة الساطعة سطوع الشمس في كبد السماء كما لم يكن بقادر على غربلة الصدق من الكذب و لا الصالح من الطالح و يأبى ان يتقبل الواقع المرئي في وضح النهار بل يلوذ بالسراب المتعشعش في ذهنه متشبثا به كي يقنع نفسه المريضة بما اوحت الیها اسیادها فيختلط الحابل بالنابل و يحلو له تقبل زيف الحقائق و كذب القول كما يلوذ باختلاق افتراءات علمية واكاذيب تأريخية كي يشبع نهم عنصريته و يغذي تحجره الديني. لا حاجة لي بان اجادل امثال هؤلاء الناس عن قدم تأريخ الشعب الكوردي ووطنه كوردستان ولا عن هويته القومية والوطنية والتراثية ولا عن دورهم الرائد خلال حقب التأريخ المختلفة بدءًا من استيطان مجموعات البشر الاوائل في سلسلة جبال زاغروس قبل عشرات الاف من السنين مرورا بالعصور التاريخية القديمة والحضارات التي سادت في العصر الحجري الوسط و الحديث في موطن الكورد. فالحفريات الاثرية والدراسات الجيولوجية لخير دليل عما اذكره في هذا المجال. ناهيك عما ورد في كتب التاريخ القديم عن اسلاف الكورد من الكاردوخيين و الميديين على سبيل المثال لا الحصر. فان كنت باحثا عن الحقيقة ايها العنصري المتعجرف او طالب علم و معرفة فاوصيك بقراءة كتب التاريخ القديم و تتبع الدراسات الاثرية والتنقيبات الجيولوجية في تلك المنطقة كي تقف على حقيقة هذا الشعب الامن المضياف المتسامح الذي قدم للتراث الانساني ما لم يقدمه الكثير من الشعوب المتكبرة او المتكابرة على الاخرين. ان الذي حصل في تركية من طعن شاب بالمديات حتى الموت ما هو الا جريمة شنعاء لن يدافع عنها الا من كان فاقدا للضمير اوخاليا من الاحاسيس الانسانية. فالجريمة لا هوية لها كما لا يعاقب الضحية على هويته. فالاقدام على جريمة قتل هي منبوذه سواء في الشرائع السماوية او القوانين الوضعية او المبادئ الانسانية. يؤلمني كثيرا ان ارى واسمع ما وصل اليه الشعور اللانساني لدى البعض الى هذه الدرجة من الانحطاط الاخلاقي كي يبرر جريمة قتل انسان برئ في اية بقعة من الارض.
العنصرية كارثة انسانية والتعصب القومي اوالديني او المذهبي ام الطائفي والوطني افات انسانية و اجتماعية و مجتمعية في آن واحد
دلیر ئاکرەیی DILER AKREI -الى من يهمه الامرتحية طيبةورد كلمة الجيولوجيا في التعليق المرسل قبل ساعات بدلا من الاركيولوجيا فارجو نشر هذه النسخة من التعليق.مع جزيل الشكر مسبقادلير ئاكريي عندما تنهش العنصرية عقل كائن من كان و ينخر التحجر الديني قلبه فيصيب ذاك الانسان بغشاوة الابصار وصم الاذان حيث يعصى عليه رؤية الحقيقة الساطعة سطوع الشمس في كبد السماء كما لم يكن بقادر على غربلة الصدق من الكذب و لا الصالح من الطالح و يأبى ان يتقبل الواقع المرئي في وضح النهار بل يلوذ بالسراب المتعشعش في ذهنه متشبثا به كي يقنع نفسه المريضة بما اوحت الیها اسیادها فيختلط الحابل بالنابل و يحلو له تقبل زيف الحقائق و كذب القول كما يلوذ باختلاق افتراءات علمية واكاذيب تأريخية كي يشبع نهم عنصريته و يغذي تحجره الديني. لا حاجة لي بان اجادل امثال هؤلاء الناس عن قدم تأريخ الشعب الكوردي ووطنه كوردستان ولا عن هويته القومية والوطنية والتراثية ولا عن دورهم الرائد خلال حقب التأريخ المختلفة بدءًا من استيطان مجموعات البشر الاوائل في سلسلة جبال زاغروس قبل عشرات الاف من السنين مرورا بالعصور التاريخية القديمة والحضارات التي سادت في العصر الحجري الوسط و الحديث في موطن الكورد. فالحفريات الاثرية والدراسات الاركيولوجية لخير دليل عما اذكره في هذا المجال. ناهيك عما ورد في كتب التاريخ القديم عن اسلاف الكورد من الكاردوخيين و الميديين على سبيل المثال لا الحصر. فان كنت باحثا عن الحقيقة ايها العنصري المتعجرف او طالب علم و معرفة فاوصيك بقراءة كتب التاريخ القديم و تتبع الدراسات الاثرية والتنقيبات الاركيولوجية في تلك المنطقة كي تقف على حقيقة هذا الشعب الامن المضياف المتسامح الذي قدم للتراث الانساني ما لم يقدمه الكثير من الشعوب المتكبرة او المتكابرة على الاخرين. ان الذي حصل في تركية من طعن شاب بالمديات حتى الموت ما هو الا جريمة شنعاء لن يدافع عنها الا من كان فاقدا للضمير اوخاليا من الاحاسيس الانسانية. فالجريمة لا هوية لها كما لا يعاقب الضحية على هويته. فالاقدام على جريمة قتل هي منبوذه سواء في الشرائع السماوية او القوانين الوضعية او المبادئ الانسانية. يؤلمني حقا ان ارى واسمع ما وصل اليه الشعور اللانساني لدى البعض الى هذه الدرجة من الانحطاط الاخلاقي كي يبرر جريمة قتل انسان برئ في اية بقعة من الارض.