فضاء الرأي

تجديدُ الخطاب الديني: "دعاة الدِّين والنَّقْد الذاتيّ"

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

أعجبني قول أحد المفكرين المتنورين المتخصصين بتجديد الخطاب الديني: إنَّ المعرفة المتعمِّقة بواقع الخطاب الديني تشترط القدرة على الوصول إلى الخلفية الثقافية التي يحملها "صانعو الخطاب"، وتلك الخلفيةُ تشتمل على معتقداتهم ومبادئهم ورؤيتهم للتحدِّيات والفرص والإمكانات المتاحة، كما تشتمل على مجموعة الملاحظات والانطباعات والخِبْرات التي تراكَمَت لديهم من خلال ممارسة العمل الديني والإصلاحي والتربوي.
إنَّ صانعي الخطاب الديني يعتقدون أنَّ لدى الناس قدرةً كبيرةً على الاستجابة لدعوة الخير؛ ولذلك لا يعطون أهميةً لتطوير خطابهم الديني -فضلاً عن تطوير الفكر الديني- ولا يدرسون الظروف والأوضاع التي تساعد الناس على الاستجابة، ويشعرون بنوعٍ من الخوف والنُّفُور من الوقوع في مصيدة تعقيدات "الإصلاحيين" ومجازفاتهم ومناوراتهم -على حدِّ تعبيرهم- ورؤيتُهم غالباً ما تكون محدودةً وغائمةً غيرَ واضحة، ولهذا كلِّه يتصف خطابهم بالسَّطحية والبساطة، وهو أبعدُ ما يكون عن التخطيط والرؤية المستقبلية الاستراتيجية.
وغالباً ما يعتمدون على الخطاب العاطفي الذي يحقِّق التأثُّر السريع الذي سرعان ما يزول؛ لأنه لم يؤسَّسْ على العقلانية والعمق.
والوعيُ بالخطاب الديني لا يتمُّ من غير الفهم الدقيق لمكونات ذلك الخطاب وفهم القضايا التي يشتغل عليها والنُّظُم والقوانين التي تحكُمُ المسائلَ التي يعالجها، وهذا يحتاج إلى إثراء "البُعْد الفلسفي" في ثقافة الدعاة وعلماء الدين والمصلحين، فالفلسفةُ هي فَنُّ صناعة المفاهيم، وفَنُّ وضعِ التعريفات، وفَنُّ كشفِ العلاقات والتداعيات المنطقية.
ولذلك فإنَّ "الطابَعَ المباشِرَ" الذي يتَّصفُ به معظمُ الخطابات الدينية هو نتيجةٌ طبيعيةٌ لافتقار تلك الخطابات إلى الاهتمام بالتنظير وفَهْم الأسبابِ الموجِبة والنتائج المنبثقة عنها، فنحن بحاجةٍ إلى فَهْم المقاصِد التشريعية، والسُّنَن الكونية، وطبائعِ الأشياء، ولا سيما الطبيعة البشرية، وإدراكِ الترابط بين المسائل والقضايا التي نعمل على إصلاحها والنهوض بها، كما أننا بحاجةٍ إلى تحديد المصطلحات التي نستخدُمها، وبغير هذا كلِّه لن نستطيع أن نُبْصِرَ مواقع أقدامنا، وهذا كُلُّه بحاجةٍ إلى "إثراء البُعْد الفلسفي" لدى رجال الدِّين، ولا يتحقَّقُ الوعيُ المطلوبُ للخطاب الديني من غير فهمٍ للنتائج التي يمكن أن نحصل عليها.
فعلى سبيل المثال: هناك أسئلةٌ هامَّةٌ يجب أن نطرحها:
1- لماذا قادَ المسلمون العالَمَ قروناً طويلةً ثم صاروا يبحثون عن مكانٍ لهم في ذيل الحضارة ولا يجدونه؟
2- نحن نعتقد أننا نملك أفضلَ نظريةٍ اقتصاديةٍ لرخاء العالم، ومع ذلك فلماذا معظم الشعوب العربية والإسلامية هم من الفقراء؟
3- منذ قرنٍ ونصف ونحن نشخِّصُ الدَّاء ونَصِفُ الدواء، ثم لا نجد تقدُّماً في حالة الأمة، فلماذا لم يطرأ أيُّ تطوُّرٍ على صعيد تشخيص داء الأمة ولا على صعيد الدواء الذي عليها أن تتناوله؟
4- لماذا فَقَدْنا رُوْحَ المبادرة على الصعيد العالمي في نشر الوعي وثقافة الإنسانية ونحن ندَّعي أنَّ ديننا دينٌ عالميٌّ؟
5- دينٌ عنوانُهُ: ((وما أرسلناك إلا رحمةً للعالمين)) لماذا انبثَقَ منه متطرِّفون ومتشدِّدون قتلوا الناس باسم الدِّين؟ وعلى فرضية "المؤامرة" بأنَّ هذه الجماعات الإرهابية صناعةٌ أجنبية لماذا وجدَتْ آذاناً صاغيةً لدى كثير من الشباب فتبعوها؟ من يتحمل المسؤولية؟
6- ماذا عن الشباب الذين تركوا الإيمان والدين ودخلوا في الإلحاد؟ ولماذا استطاعت التيارات الفكرية المختلفة أن تؤثِّر في عقولهم؟
7- لماذا استطاعت الأمم والشعوب أن تؤسِّسَ اتحاداتٍ تجمعُ تفرُّقها -كالاتحاد الأوربي والولايات المتحدة- وما زالت هذه الأمة مبعثرةً بين سني وشيعي، ويَفُتُّ الضَّعْفُ في عَضُدها ويجعلها أشلاء ونسيت أهمَّ فريضة في الدِّين ((إنَّ هذه أمتكم أمةً واحدةً))؟
وغيرُها من الأسئلة كثيرٌ.
وأنا لا أزعم أنَّ مسؤولية هذه المصائب كلّها يتحملها دعاة الدِّين ورجاله، أو أنَّهم السببُ المباشرُ في كلِّ ذلك، ولكن أبيّن مدى الحاجة الملحة إلى تجديد الخطاب الديني ليكون على مستوى هذه التحديات، وليعتني دعاة الدِّين بالبُعْد الفلسفي الذي يمكِّنهم من الوقوف على الأسباب وتحليل الواقع ورَسْم الرؤية الاستراتيجية.
والإجابةُ عن الأسئلة السابقة لا يكون عن طريق الارتجال والعيش في الخيال، وإنما عن طريق البحث والدرس والحوار، وقبل ذلك إنتاج المفاهيم التي تساعد على ملامسة المعاني العميقة لتلك الأسئلة، والحقيقةُ: أننا إذا قمنا بذلك سنكتشف قلةَ بضاعتنا في هذا المجال، وسنكتشف كذلك التَّصدُّعات الكثيرة في خطابنا الديني التي ينبغي علينا أن نعمل لِنَرْأَبَها.
إنَّ خطابنا الدينيَّ اليوم يعاني من الانغلاقِ على الآخر والنُّفُور منه ومن الخوف من الانفتاح عليه، فالآخرُ الغَرْبيُّ أو العلماني أو اليساري أو الليبرالي أو الملحد نختلف معه في الرُّؤَى والتوجُّهات، ولكن لا يجوز بأيِّ حال أن يتوجَّه خطابُنا لذمِّه والازدراء به، بل لحواره حواراً عقلياً ينتجُ عنه التفاعُلُ الذي يرتقي بخطابنا إلى العالمية، كما لا يجوز لنا أن نستهين بما لديه أو أن نشعر بعدم الحاجة إلى قراءة الآخر ومحاورته بحجَّة أنه ليس عنده شيءٌ نستفيد منه أو يستحقُّ النَّظَر؛ لأنَّ هذه النظرية خاطئة، فليس كلُّ ما عندي هو الحقّ، وما عند الآخر هو الباطل.
والمشكلةُ أنَّ هذا الانغلاق على الآخر يأخذ بُعْداً آخر عند البعض يتمثَّلُ في الخوف على أتباعه والمحسوبين عليه من التأثُّر بهذا الآخر، فيوجِّهُهم إلى عدم قراءة كتبه أو متابعة ما يقولُه أو ينشرُهُ.
أو يكونُ هذا النُّفُورُ من الآخر لأنَّنا كوَّنّا عنه صورةً ونحن باستمرارٍ نحاكمُهُ على أساس تلك الصورة، ونحنُ غيرُ مستعدين لمراجعتها أو تعديلها.
ويسيرُ الكثيرُ من دعاة الدِّين ورجاله على قاعدةٍ عامَّة: الآخرُ المغايرُ أو الخَصْمُ يُشكِّلُ تحدّياً، وهذا التحدّي يشكّل خطراً، ولكنَّ الحقيقة أنَّ هذا الآخرَ هو جزءٌ من الحَلّ لِمَا نُعاني منه؛ حيثُ إنَّ الإقصاءَ جَلَبَ العِداء، والعِداءُ -من خصمٍ قويّ مع ضعفي- جَلَبَ لنا مزيداً من المشكلات والتحدّيات.
في حين أنَّ الحوار "يفتح باب التعارف"، ويبدِّدُ الخوفَ الموجود عند الآخر من دعاة الدِّين ومن الفكر الذي يحملونه إذا كانوا على مستوى القضية، وبالتالي: يحصُلُ "التقارُب"، ولا يشترط "التوافق"، فالاختلاف سنةٌ كونيةٌ، وهو يؤدي إلى "التكامل"، ولكنَّ المذمومَ هو الخلاف لا الاختلاف.
والتَّحدَّي الذي يُواجه "صُنَّاع الخطاب الديني" هو "النقد الذاتي" لذلك الخطاب؛ حيثُ إنَّ تجديده يتطلَّبُ وعياً كبيراً وشعوراً بالمسؤولية، ولن نحصل على هذا الوعي إلا بممارسةٍ نَقْديةٍ حرَّةٍ وجريئةٍ، نكشف من خلالها عن إنجازات الخطابِ وإخفاقاته، ونقاط قوته وضعفه، والممارسةُ النقديةُ الإيجابيةُ تتطلب نوعاً من الاختراق والنفاذ إلى قَلْب القاعدة الثقافية التي ينطلق منها.
ومن المؤسف جداً أننا لا نُعير قضيةَ النقدِ هذه اهتماماً، فدعاة الدِّين ورجاله بعضُهم مشغولٌ بمديح الذات، وبعضُهم ببيان المكاسب والانتصارات التي حقَّقَها من أجل جَذْب المزيد من الأنصار والأتباع، وبعضُهم ببيان فضائل الرُّمُوز والمرجعيَّات، وبعضُهم بالردّ على الخصوم وتَفْنيد افتراءات المخالفين وهكذا دواليك ....
ربما يجدُ البعضُ في هذا الكلام قسوةً، ولكنَّها الحقيقة، والحقيقةُ مُرَّةٌ في كثير من الأحيان، وأنا لا أعمِّمُ الكلامَ على الكُلّ، ولكنني أتكلَّمُ عن ظاهرةٍ يجدُرُ الوقوفُ عليها ومناقشتُها.
وربما يعزو البعضُ هذا الضعفَ في عملية النَّقْد -إنْ لم نقل: انعدام النَّقْد الذاتي- إلى الظروف والضغوط التي تجعلنا دائماً في حالة الدفاع، وهذا الفهمُ غيرُ صحيح؛ لأنَّ الضغوط اشتدَّتْ علينا بسبب ضعفنا، ولا بُدَّ لقوةِ الخطاب الديني من "النقد الذاتي"، فخيرُ وسيلةٍ لمواجهة الضغوط الخارجية هي تحصينُ الداخل، أي: الكشف عن العيوب؛ ووضع حدّ للأخطاء المتكررة.
ومما يعاني منه الدعاة الخَلْط بين مفهوم "الولاء" ومفهوم "الوفاء"، فلكي يكون وفيّاً يجب أن يقبَلَ كلَّ ما قالَهُ أستاذُهُ وشيخُهُ، ولو لم يكن مقتنعاً به، ولو كان مخالفاً له في قرارة نفسه، وإلّا سيوصَفُ بالجحود والنكران للجميل، ويجب أن يحمل دائماً "الولاء" المطلق، وهذا خلطٌ للمفاهيم، فـــــ "الولاء" دائماً للحقّ والصواب، و"الوفاءُ" والتقديرُ والاحترامُ للأستاذ والمعلِّم، وعندما يتعارض الوفاء والولاء فإنه من الواجب تقديمُ الولاء للحق وإن لم يكن مع الأستاذ والشيخ.
ولذلك عندما قال واحدٌ من الناس لسيدنا عليّ رضي الله عنه: أتدَّعي أنَّك على الحقّ وفلانٌ وفلانٌ وفلانٌ من الصحابة يخالفك؟ قال له سيدنا علي: مِنْ هاهنا أُتِيْتَ يا أخي، اعرف الرجالَ بالحقّ، ولا تعرف الحقَّ بالرجال، واعرف الحقَّ تعرف أهله.
وهذا ناتجٌ عن التقليد الأعمى الذي رُبِّيَ عليه كثيرٌ من الدعاة، وتعطيلِ العَقْل الذي مَيَّز الله عز وجل به الإنسانَ على سائر المخلوقات.
ومن المشاكل التي يقع بها الكثيرون إغلاق باب الاجتهاد، وحَمْلُ الناسِ على تقديسِ أقوال الفقهاء، والارتقاء بها إلى درجة العصمة، وعدمُ القبول بمناقشتها أو المساس بها، وهذا ناتجٌ عن الخَلْط بين "الثوابت والمتغيرات"؛ فالثوابتُ كالعقائد الأساسية وأركان الإسلام، وكليات الشريعة، والقيم والمبادئ الأخلاقية، وأحكام العبادات...الخ، وما عدا ذلك فيسوغُ الاجتهادُ فيه، ويجب إعمالُ العَقْل في إيجاد الحُلُول للمستجدَّات، وإنَّ التكلُّسَ الذي خيّم على العقول يجب أن نقوم بإزالته، فما كان فقهاؤنا الكبارُ الذين كانوا أعظمَ مثالٍ على تجديد الفكر والفقه الإسلاميّ في زمانهم ليرضَوا بهذه العقلية الخانعة، فعلى دعاة الدين أن يعلِّموا تلاميذهم قواعد الاجتهاد الصحيح، ويأخذوا بأيديهم دائماً إلى المحاكمات العقلية التي تجدِّد الفكر، وتخرجه من الظلمات إلى النور.
ومما يقعُ به الدعاة وأصحاب الخطاب الديني أيضاً الخَلْط بين الدعوة إلى الله والدعوة إلى النفس، واعذروني إنْ كنت جريئاً في مناقشة هذه الفكرة، فبعضُهم همُّه الأكبرُ أن يكثر أتباعُهُ ومُريدُوه، ويجعل لنفسه مكانةً كبيرةً بينهم تصل أحياناً إلى درجة التقديس، ولا يقبل النَّقْد ولا المخالفة، ونَصَّبَ من نفسه وكيلاً عن الحقِّ للخَلْقِ، في حين أنَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقول لمن ارتعدَتْ فرائصُهُ عندما التقى به: ((هوِّن عليك فإنّما أنا ابنُ امرأةٍ كانت تأكل القديد بمكة))، وليس لأي داعية مهما علا شأنُهُ أن يصل إلى درجة النبيّ المرسل.
وأنا لا أدعو هنا إلى التنكُّر للمعلم والأستاذ، وترك تقديره واحترامه، فهذا واجبٌ في كلّ الشرائع السماوية والوضعية، ولكنْ جانبُ الإخلاص في هذه الرسالة يجب أن يكون هو الدافع، فهذا العملُ هو لنشر القيم والأخلاق والمبادئ والرحمة والتسامح والحب، وهي رسالة الشرائع السماوية، وليس للنفس والشُّهْرة.
ومما يُؤخَذُ على الكثير أيضاً أنهم يقولون: إنَّ هذه الرسالة عالميةٌ لكلّ الناس، وينشرون ذلك في دروسهم وخطبهم ومحاضراتهم، في حين أنَّ ممارساتهم في الواقع تقول خلافَ ذلك، ويتوجَّسُون من المخالف لهم في العقيدة والمنهج، ولو من أبناء الوطن الواحد، مما يفتح باباً لا يُغلَقُ من الطائفية البغيضة التي أدَّت إلى تمزُّق الأوطان والبلاد، ولا يركزون على الوحدةِ الوطنيةِ، والحقوقِ والواجباتِ المنوطةِ بكلِّ فردٍ من أفراد المجتمع على اختلاف عقيدتِهِ ومبدئِهِ.
وإلّا فما هذا العنف والدمار الذي شهدته بعض البلدان العربية والاسلامية ، ألا يتحمَّل دعاة الدِّين ورجاله جزءاً من المسؤولية في تقصير الخطاب الديني في التركيز على هذا الجانب؟!
ولكي يكون الداعية مواكباً لعصره ومسايراً للتطوُّر والانفتاح العالمي ألا يجب عليه أن يطلع على مقارنة الأديان والمذاهب الفلسفية والتاريخ الحديث المعاصر والقضايا الفكرية المعاصرة؟ مدركاً لما تحملُهُ "العولمةُ" في ثناياها من إيجابياتٍ وسلبياتٍ؟ عارفاً بمبادئ وأسس الحوار؟ مطلعاً على حوار الحضارات والتيارات المختلفة، والعلاقات الدولية، والتطرُّف الديني (أسبابه، ونتائجه)، والاقتصاد السياسي؟!
أنا لا أزعم أنَّ دعاة الدِّين ورجاله يجب أن يتخصَّصوا في هذه العلوم؛ ولكنَّ داعية الدِّين المثقَّف الناجح يجب أن يكون مطَّلعاً على ما يجري حوله، آخذاً من هذه العلوم بطَرَفٍ يمكِّنُهُ من مخاطبة الجماهير بخطابٍ ديني متجدِّدٍ دائماً، ينطلق من معالجة الواقع، ويرسم رؤية استراتيجيةً مستقبليةً، هدفُها الارتقاءُ بخطابه إلى الإنسانية جمعاء، والانفتاح على الآخر، وترسيخ الوحدة الوطنية، واستبدال خطاب الكراهية بالحب.
وختاماً: فإني أودُّ التنويه إلى أنني لا أعمِّم هذا على كلِّ دعاة الدِّين ورجاله، فإنني أقدّر كثيراً من القامات العلمية التي تُعَدُّ قدوةً في هذا المجال، ومنظِّرةً لتأسيس منهجٍ متكاملٍ في تجديد الخطاب الديني، ولهم مني الاحترامُ والتقدير، ولكنني أتكلَّمُ عن ظاهرةٍ ينبغي معالجتُها ووضعُ الحُلُول لها.
وإني لأدعو إلى إحداثِ أكاديمياتٍ متخصصة، ومراكز تأهيلية في كلِّ بلدٍ، تُعنَى بتهيئةِ الدعاة والوعّاظ والارتقاء بخطابهم الديني، ولا يجوز أن يتصدَّى لخطاب الجماهير إلّا مَنْ خضع للتأهيل والتدريب، وعرف أسس الخطابِ الناجح، وإلّا سنشهد مزيداً من عُزُوف الشباب الناشئ والجيل الصاعد عن هذا الخطاب الديني، ونجعلهم عُرْضَةً لتجاذب التيارات الفكرية المختلفة، وما أسهل الوقوعَ في فخِّ كثيرٍ منها، وخصوصاً من فئة الشباب الذين لا يملكون حصانةً ذاتيةً راسخةً من خطابٍ عقلانيٍّ مؤثِّر.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
الثالوث الاسلامي المقدس
عابر سبيل -

ينتقد المسلمون المسيحيين بأنهم مشركين لأنهم يؤمنون بالثالوث المقدس ولا يدركون بأنهم - أي المسلمين_ لديهم ايضا ثالوث مقدس: انه الله. محمد. البخاري.

لا فائدة ترجى
نون -

السؤال الاهم هو: لماذا يحتاج الدين الى خطاب؟ ولماذا كل هذا الرتل الطويل من الوعاظ والمعتاشين على جهل الفقراء؟ طبيعي جدا ان هذا الامر هو تجارة رابحة تعتمد على الاسطرة وغسل الادمغة وكلما زادت الحكاوي ازداد عدد المستمعين ونجح الخطيب, هذه دوامة االدين التي تمت بتزاوج المال والسلطة والجهل على مر العصور, وكل الاسئلة المطروحة بالمقال اعلاه جوابها واحد وازلي, وهو الوعي واعمال العقل, فمعرفة الله لا تحتاج الى دين او فقه او وعاظ, وكل هذه التراكمات مختلقة بفعل فاعل, ومن يتبجح بالحجج الغبية فهو يهين دينه ويناقض المنطق, لان هناك تفسيران محتملان بشأن الحاجة للخطاب الديني, اولهما ان الدين المراد من الله هو صعب الفهم ومعقد لدرجة لا تناسب اغلب عقول البشر ويحتاج الى تفكيك الغازه وتفسيره مبسطا, وهذا مناقض لرسالة الخالق ومعرفته بامكانيات بشره العقليه فهل يعقل ان يرسل لهم بفكر لا يفهمونه ثم يحاسبهم؟ الاحتمال الثاني هو ان الخالق لم يقول بكل هذا, وهنا حل اللغز وانتهت امبراطورية التجارة الدينية. للاسف ان هذا عبث ونحتاج ان نذهب الى الحل والهدف بدل اللف والدوران وتضييع الوقت المدفوع من دماء واعمار اجيال كاملة.القانون الوضعي واحترام الحقوق والدفاع عن الحريات هم من ينتج لنا اجيال تمجد الثقافة وتحترم العقل وتبتكر وتحترم الفن والابداع حتى نحصل على انسان سوي لا يحتاج الى وعاظ السلاطين, الكاتب اعاد ما نعرفه من مئات السنين وما سببه كسلنا وغبائنا فنحن المشكلة ونحن الحل.الدين حرية شخصية ولاتحتاج الى مؤسسات والمجتمع لا يمكن ان يتطور عندما تكون هناك سلطة روحية مزعومة تقول بما لا دليل عليه وتدعي ان كل هذا مقدس وسماوي وكل من يخالف فتكفيره جاهز.كفانا تضييع للجهد والوقت.

لا فائدة ترجى
نون -

السؤال الاهم هو: لماذا يحتاج الدين الى خطاب؟ ولماذا كل هذا الرتل الطويل من الوعاظ والمعتاشين على جهل الفقراء؟ طبيعي جدا ان هذا الامر هو تجارة رابحة تعتمد على الاسطرة وغسل الادمغة وكلما زادت الحكاوي ازداد عدد المستمعين ونجح الخطيب, هذه دوامة االدين التي تمت بتزاوج المال والسلطة والجهل على مر العصور, وكل الاسئلة المطروحة بالمقال اعلاه جوابها واحد وازلي, وهو الوعي واعمال العقل, فمعرفة الله لا تحتاج الى دين او فقه او وعاظ, وكل هذه التراكمات مختلقة بفعل فاعل, ومن يتبجح بالحجج الغبية فهو يهين دينه ويناقض المنطق, لان هناك تفسيران محتملان بشأن الحاجة للخطاب الديني, اولهما ان الدين المراد من الله هو صعب الفهم ومعقد لدرجة لا تناسب اغلب عقول البشر ويحتاج الى تفكيك الغازه وتفسيره مبسطا, وهذا مناقض لرسالة الخالق ومعرفته بامكانيات بشره العقليه فهل يعقل ان يرسل لهم بفكر لا يفهمونه ثم يحاسبهم؟ الاحتمال الثاني هو ان الخالق لم يقول بكل هذا, وهنا حل اللغز وانتهت امبراطورية التجارة الدينية. للاسف ان هذا عبث ونحتاج ان نذهب الى الحل والهدف بدل اللف والدوران وتضييع الوقت المدفوع من دماء واعمار اجيال كاملة.القانون الوضعي واحترام الحقوق والدفاع عن الحريات هم من ينتج لنا اجيال تمجد الثقافة وتحترم العقل وتبتكر وتحترم الفن والابداع حتى نحصل على انسان سوي لا يحتاج الى وعاظ السلاطين, الكاتب اعاد ما نعرفه من مئات السنين وما سببه كسلنا وغبائنا فنحن المشكلة ونحن الحل.الدين حرية شخصية ولاتحتاج الى مؤسسات والمجتمع لا يمكن ان يتطور عندما تكون هناك سلطة روحية مزعومة تقول بما لا دليل عليه وتدعي ان كل هذا مقدس وسماوي وكل من يخالف فتكفيره جاهز.كفانا تضييع للجهد والوقت.

الخطاب الديني مصادر وموظف حسب حاجة الانظمة ..
صلاح الدين المصري -

لا يوجد لدينا نحن المسلمين ، خطاب ديني حر ، فالخطاب الديني مصادر من جهة الدولة وهي التي تتحكم فيه و توظفه وفق حاجتها ، مثلا في فترة ما كان كل شيء حرام ، والآن كل شيء حلال ؟! كما تستخدمه الانظمة في رجم معارضيها ، ان ما يسمى تجديد الخطاب الديني كلمة حق يراد بها باطل في أغلب الاحوال ، ويسعى الى تدجين الامة ليسهل على اعداءها ذبحها ، والى تعبيد الناس للحاكم التجديد لا يفيد ولا تجفيف منابع التدين ما دام الظلم والاستبداد قائماً وهو احد اهم أسباب ردود افعال العنف وان تخفت تحت الدين ايها المثقفون اشيروا الى اس البلاء وموطن الداء الى الاستبداد والفساد والقهر والقمع والفقر وضياع الأمل وغياب العدالة والحريّة . لا تهاجموا الدين وهاجموا الطواغيت وافضحوهم وحرضوا عليهم .

اين الآخر من تجديد الخطاب الديني ؟!!
ناصر الدين -

تجديد او تدجين الخطاب الديني موجود وموجه الى المسلمين السُنة فقط بينما لا نجد مثل هذه الدعوات الى الاقليات الدينية يهود ومسيحيين والمذهبية كالشيعة الاثنا عشرية والنصيرية والاقليات الفكرية كالعلمانية والالحادية المتطرفة ، التي ينضح خطابها بإبادة الاخر المسلم السني تصدح به بلا مواربة منابر وقنوات واقوال وتصريحات ووصل الى نبش القبور والتمثيل برفات الجثث ، وقتل الاف المسلمين السنة وقتل الاطفال واغتصاب النساء وتدمير المدن وتشريد الالوف في الشام والعراق ، على وقع خطاب الكراهية والثارات التاريخية ..

ياراجل فكك من الدين
قبطى -

ياراجل فكك من اللى بتقولو عليه الدين الحنيف ده اصلا وهو سرطان اصاب البشر بكافه الادران والاعراض الميئوس من شفاءها وخصوصا البنيه النفسيه والعقليه -

محاولات بائسه وفاشله
فول على طول -

فى أوللا فقره جاء الاـى : أعجبني قول أحد المفكرين المتنورين المتخصصين بتجديد الخطاب الديني: إنَّ المعرفة المتعمِّقة بواقع الخطاب الديني تشترط القدرة على الوصول إلى الخلفية الثقافية التي يحملها "صانعو الخطاب"- إنَّ صانعي الخطاب الديني ..انتهى الاقتباس . سيدى الكاتب ما معنى " صانعى الخطاب الدينى " ؟ الخطاب الدينى ليس صناعه وحتى لو كان كذلك ما هى الخامات أو المواد الأوليه التى تقوم عليها هذه الصناعه ؟ صانعى الخطاب الدينى ينهلون من النصوص وهم يعرفونها جيدا وتقولون عنهم " العلماء " ولهم مريدين وأتباع بالملايين ..أى ليس لديهم حيله فى التجديد الذى تتمناه سيادتكم لأنه ببساطه غير قابل للتجديد أصلا وبنصوص قطعية الدلاله مثل اقتلوهم .. وانطحوا أو انكحوا ...رزقى تحت ظل رمحى ...نصرت بالرعب مسيرة شهر ..ملكات اليمين ...حرض المؤمنين على القتال - وليس على التسامح - ..أحلت لى الغنائم والأنفال ...من بدل دينه فاقتلوه ..الخ الخ ..ماذا تصنع فى هذه النصوص ؟ وماذا يفعل صانعوا الخطاب الدينى ؟ وهذه مجرد أمثله فقط . انتهى - ربما أنك نسيت أن الذى لا ينطق عن الهوى قال : اليوم أكملت لكم دينكم أى أن لا مكان للاجتهاد المزعوم وخاصة أن الأئمه قانموا بكل شئ ووضعوا لكم تفاسير للنصوص وممنوع الاقتراب منهم أو منها ..وقيل أن البخارى يطابق القران تماما وابن تيميه هو شيخ الاسلام وهو الذى فرض القتل380 مره حتى على من يعطس ..يتبع

محاولات بائسه وفاشله
فول على طول -

وما معنى تجديد المصطلحات ؟ يعنى ممكن " اقتلوا " تتحول الى " أحبوا أو زوجوهم مثلا بدل اقتلوهم ؟ وما معنى " دين عالمى " وحصر نفسه باللغه العربيه التى لا يفهمها حتى العرب ؟ هل يعقل أن الله الحقيقى يعطى البشر ديانه ب لغه لا يعرفون منها حرفا واحدا أو يعطيهم ديانه غامضه تحتاج الى " علماء " ..كيف يحاسب بقية البشر بعد ذلك ؟ أليس من الأفضل أن يكون ب لغه بسيطه وسهله يفهمها كل البشر ؟ ما معنى أن ينزل ب لغه وأيات عصيه على الفهم ؟ وهل يعقل أن الله يتحدى البشر ويطالبهم بأن يأتوا بمثل القران ؟ كلام لا يعقل أبدا ..انتهى - اجابة أسئلتك السابقه بسيطه جدا لأن الموضوع كله كذبه كبرى ..الغزو والاستيلاء على حضارات الشعوب لا يعنى أنكم كنتم قادة العالم ...والاقتصاد الاسلامى هو كذبه كبرى وأوهام ..وتشخيص الداء لم يكن صحيحا بل هروب من الحقيقه ولذلك لم ينجح العلاج ..والسيره النبويه تؤكد أن محمد لم يعرف القدر الأدنى من الرحمه كى يكون رحمه للعالمين ...والشعوب اتحدت وأنتم تفرقتم لأن لديكم نصوص عدوانيه ضد أنفسكم وليس ضد الأخرين فقط ..أما الالحاد فهو نتيجه طبيعيه عند تفعيل العقل الذى تنادى به ..عندما تقرأ نصوصكم الارهابيه وتحاول الباسها لباس الرحمه والانسانيه وعندما تدعى أن الاسلام كرم المرأه وهى مهانه لدرجة الانحطاط الخ الخ ..ساعتها سوف يصاب المسلم بالجنون أو الالحاد وهذا أخف ضررا . شكرا لمساعيكم ونواياكم الطيبه .انتهى - طبعا سوف يخرج المشعوذون يملأون الموقع شتائم على المسيحيه والكنيسه والأرثوذكسيه والى أخر هذة الشعوذات ويعتقدون بذلك أن الاسلام أصبح جميلا وتم تجديد الخطاب الدينى ..ربنا يشفيهم .

صناعة الخطاب الدينى - باختصار
فول على طول -

الخطاب الدينى سيدنا الكاتب لا يصنع ولا يجدد . الخطاب موجود فى النصوص منذ 14 قرنا والخطيب مجرد ناقل للنصوص ..حكاية تجديد الخطاب الدينى هى أوهام فقط تعيشون عليها ومحاولات تجميل فاشله ..أما الجديد فهو " صناعة " الخطاب الدينى ولكن السيد الكاتب لا يعرف أن صناعة الشئ تقوم على الخامات التى يصنع منها هذا الشئ أى نفس النصوص أى نعود الى رأس المشكله وهى النصوص . سيدنا الكاتب نصوصكم غير قابله للتجديد أو التصنيع الجيد أو الجديد وكفى تهرب وهروب والقاء اللوم على صانعى الخطاب الدينى . الهروب لن يحل المشكله . الاعتراف بالمشكله الحقيقيه هى بداية الحل وما عدا ذلك تهريج تدورون فيه منذ 14 قرنا . الذى لا ينطق عن الهوى قال أكملت لكم دينكم وترك لكم النصوص والتفاسير والصالحه لكل زمان ومكان والبخارى أصح كتاب بعد القران وابن تيميه شيخ الاسلام وممنوع الاقتراب أو التصوير .

الى عناية مالك ايلاف ومحرر تعليقات ايلاف
متابع قديم -

يُلاحظ ان ايلاف سمحت رغم شروط النشر الى الاساءة بشكل مباشر الى رسول الاسلام محمد صلى الله عليه وآله وسلم ، اننا نستنكر هذا التوجه من ايلاف وندينه فإطلاق ليست موقعا كنسيا وليست الحاديا وليست شارلي ابيدو لذا وجب التنوية الى ضرورة التزام ايلاف بفرض شروط النشر في التعليقات وعدم السماح لبعض المتطرفين من الاقليات الدينية والفكرية بالتطاول على اقدس مقدسات المسلمين وبرجاء غربلة التعليقات وحذف العبارات المسيئة فيها مع جزيل الشكر ..

تجديد الدين لن يزيد الاقليات إلاّ طغياً وبذاءة ..
صلاح الدين المصري -

مع ان المقال يخاطب المسلمين لكن لعل الكاتب المحترم لاحظ ان اول من هاجم ببذاءة وتطاول الدعوة الى تجديد الدين هم الاقليات الدينية المتطرفة كالمسيحيين والفكرية كالملاحدة ، كما نصحت به تعليقاتهم العنصرية الكريهة .. وصدق الله { ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم ، قل ان هدى الله هو الهدى } فالدعوة الى ما يسمى بالتجديد لن يرضي اعداء الاسلام من حيث المبدأ من الاقليات الدينية والمذهبية والفكرية ، وسيهاجمون الاسلام والمسلمين مهما فعلوا لأن هذه عقيدتهم ولن يتخلوا عنها مهما تنازل لهم المسلمين السنة من دينهم وانهم مشاريع للذبح والابادة كما اثبت الواقع المعاش في العراق والشام ، فيما يشحذ الاخرون سكاكينهم للحظة المناسبة ..

to full Ala tool
Adam -

Everytime I intend to write a comment, I withdraw after reading your comments since its expressing what I think to write! I admire when you said "It's all a big lie" because its really a big lie. Thanks

وهوه فين اقتلوا يا رعايا كنيسة الكراهية ولكم آلاف الكنايس والاديرة ؟!
لكم بالمرصاد يا غجر -

‎وهو فين اقتلوا ياصليبيين حقدة فبعد الفتح الاسلامي للبلدان او سمه الغزو او الاجتياح ان شئت فإن الشعوب الأصلية لهذه البلدان لا يزالون موجودين. بالملايين ولهم الاف الكنايس والأديرة يقارنون بما فعلته المسيحية الرحيمةً بالشعوب الأصلية للعالم الجديدعلى سبيل المثال ثم ان هذه النصوص التي تدعون موجودة منذ الف واربعمائة عام ونيف ولو كان المسلمون فهموا منها الكراهية كانوا ابادوكم كلكم عن بكرة أبيكم وكنا استرحنا منكم كما فعلتم يا مسيحيين بشعوب العالم القديم والجديد الى درجة الإبادة رغم دعاوي المحبة والسلام والتسامح ؟!!لو كان الاسلام والمسلمين كما يدعي العنصريون الكنسيون المشارقة اللئام واخوانهم الشعوبيون الملاحدة ما وصلوا الى حوار التعليقات بموقع ايلاف صاحبه مسلم متسلسلين من اسلافهم الكفار المشركين قبل الف واربعمائة عام وكانوا اما أُبيدوا او مسلمين رغم انوفهم عكس ذلك عندما غزت المسيحية الرحيمة العالم الجديد أبادت سكانه واستخسرت فيهم الخلاص المسيحي او حق الحياة أودفع الجزية مع قدرتهم على دفعها ليعيشوا ويتعبدوا وخلصت عليهم ولم تخلصهم كما هي وصية يسوع المحبة والسلام و اعتبروا ان قتلهم شرط لقبولهم في الملكوت ؟!! ، يقول المؤرخون انه لولم يقض المسيحيون على السكان الأصليين لأستراليا لكان اليوم تعداد السكان الأصليين لاستراليا 300 مليون وليس عشرة آلاف ولكان سكان الامريكتين الأصليين مليار وليس اربعه مليون فهل رأيتم شيئاً من هذا حصل لشعوب البلاد التي غزاها الاسلام ؟ هاهم بالملايين ولهم آلاف الكنايس والمعابد منذ الف وربعمائة عام يولدون كفار ويعيشون كفار ويموتون كفار وحيخشوا جهنم كفار برضو بمزاجهم ومليء ارادتهم وهنا يتجلى لا اكراه في الدين ويتجلى لكم دينكم ولي دين ومع لك يملأ الحقد السرطاني قلوبهم على الاسلام والمسلمين مما يؤكد فشل التعاليم والوصايا المسيحية في خلق بشر أسوياء سيكون مصيرهم جحيم الابدية لان يسوع لن يخلص ارواحهم الشريرة ولن يغفر لهم خطاياهم الخبيثة . ‎بالكم يا انعزاليين مسيحيين صليبيين. مشارقة لو كنتم أنتم طائفة مسيحية في أوروبا القرون الوسطى لتمت ابادتكم او نفيكم الى استراليا باعتباركم كفار مهرطقين مع المجذومين

يا اقباط عقلاء
صلاح الدين المصري وراكم وراكم يا غجر -

يدخل الافاق الشتام القبطي على طول فول على منصة مقالات ايلاف عامل نفسه أستاذ على الكاتب وذكي وبيدي مواعظ وربنا خلق منه كتلة غباء سكوب وأطلقه في البرية ، نراه هنا يخاطب الكاتب بكل صلف وعنجهيه ثم يندفع شبهات ؟! يفترض بعض الصليبيين المشارقة من أمثال الصليبي الارثوذوكسي جرجس ان كتاب ايلاف لم يقرأوا كتابا واحدا عن الاسلام وعن الاقتصاد الاسلامي وعن الحرية الدينية للآخرين في الاسلام ولا عن الشورى في الاسلام ولا عن العهود الزاهرة للاسلام علي كل الصعد طوال الف سنة،ولا عن اشادة المسيحيين الغربيين بالاسلام وحضارته ولا عن المسيحية وتاريخها المتخلف و الدموي والمتوحش وغزوها وتكفيرها لبعضهم و للاخرين وعن حروب المائة عام بينهم ولا محاكم التفتيش التي اودت بحياة ملايين منهم بدعوى الكفر والهرطقة والسحر الاسود وان كتاب ايلاف لم يقرأوا سطرا واحداً عن مذابح ومجازر المسيحيين بتوع المحبة في الأعالي وعلي الارض السلام ضد شعوب العالم القديم والعالم الجديد وقتلهم وابادتهم ونهبهم وسبيهم لملايين البشر ؟! و يفترض بعض الصليبيين المشارقة ان كتاب ايلاف لم يقرأوا سطرا واحد من نصوص الكتاب الموصوف بالمقدس المخبوءة في العهد القديم الحاثة على الابادة والقتل والكراهية والتكفير والنهب والسلب والسبي ، وعن التخريف العلمي بالكتاب الموصوف بالمقدس ولم يقرأوا سطراً واحد عن مسبات رب المسيحيين لقومه وللاقوام الاخرى وان الطعام يطرح للكلاب ولا يطرح للكنعانية تحقير لجنس النساء وعنصرية مقيتة ؟! وعن الفساد المالي في كنائسهم واديرتهم و احزابهم ومؤسساتهم وبيوتهم ، وان كل ذلك مرفوع على النت لمن طلبه يا غجر الاقباط اصبحتم أضحوكة العالم ..

ايلاف او شارلي ابيدو ؟!
متابع -

يُلاحظ ان ايلاف سمحت رغم شروط النشر الى الاساءة بشكل مباشر الى رسول الاسلام محمد صلى الله عليه وآله وسلم ، اننا نستنكر هذا التوجه من ايلاف وندينه فإيلاف ليست موقعا كنسيا وليست الحاديا وليست شارلي ابيدو لذا وجب التنوية الى ضرورة التزام ايلاف بفرض شروط النشر في التعليقات وعدم السماح لبعض المتطرفين من الاقليات الدينية والفكرية بالتطاول على اقدس مقدسات المسلمين وبرجاء غربلة التعليقات وحذف العبارات المسيئة فيها مع جزيل الشكر ..

الكلام عن تجديد الدين في عهود ضعف المسلمين فقط
لكم بالمرصاد يا غجر -

عندما يكون المسلمون السنة -وهم غالب اهل الاسلام وهم المسلمين حقاً - اقوياء فإن الكل ( دول وافراد معادين ) سيخرس ويبتلع لسانه ناس تخاف ما تختشيش ..عموما الاقباط في حقيقتهم جبناء وليسوا شجعان الا خلف الكيبورد فقط ..

ضرورة فحص وتجديد خطاب مدارس الاحد الكنسية والحوزات والحسينيات الشيعية ؟!
صلاح الدين المصري وراكم وراكم يا غجر -

كيف وعلى ماذا تربي الكنائس رعاياها وكيف يربي القساوسة والكهنة والرهبان أبناء الخطية من أمثال الصليبي الأرثوذكسي الاحمق على طول فول يقول الدكتور وديع أحمد ( الشماس سابقاً ) يقول الحمد الله على نعمة الإسلام نعمة كبيرة لا تدانيها نعمة لأنه لم يعد على الأرض من يعبد الله وحده إلا المسلمين. لقد مررت برحلة طويلة قاربت 40 عاما إلى أن هداني الله وسوف أصف لكم مراحل هذه الرحلة من عمري مرحلة مرحلة:- مرحلة الطفولة:- ( زرع ثمار سوداء كان أبى واعظا في الإسكندرية في جمعية أصدقاء الكتاب المقدس وكانت مهنته التبشير في القرى المحيطة والمناطق الفقيرة لمحاولة جذب فقراء المسلمين إلى المسيحية. * وأصر أبى أن أنضم إلى الشمامسة منذ أن كان عمري ست سنوات وأن أنتظم في دروس مدارس الأحد وهناك يزرعون بذور الحقد السوداء في عقول الأطفال ومنها: - المسلمون اغتصبوا مصر من المسيحيين وعذبوا المسيحيين. المسلم أشد كفرا من البوذي وعابد البقر. القرآن ليس كتاب الله ولكن محمد اخترعه. المسلمين يضطهدون النصارى لكي يتركوا مصر ويهاجروا..... وغير ذلك من البذور التي تزرع الحقد الأسود ضد المسلمين في قلوب الأطفال.وفى هذه الفترة المحرجة كان أبى يتكلم معنا سرا عن انحراف الكنائس عن المسيحية الحقيقية التي تحرم الصور والتماثيل والسجود للبطرك والاعتراف للقساوسة مرحلة الشباب ( نضوج ثمار الحقد الأسود )أصبحت أستاذا في مدارس الأحد و معلما للشمامسة وكان عمري 18 سنة وكان علي أن أحضر دروس الوعظ بالكنيسة والزيارة الدورية للأديرة ( خاصة في الصيف ) حيث يتم استدعاء متخصصين في مهاجمة الإسلام والنقد اللاذع للقرآن ومحمد ( صلي الله علية وسلم وما يقال في هذه الاجتماعات: القرآن مليء بالمتناقضات ( ثم يذكروا نصف آية ) مثل ( ولا تقربوا الصلاة... أسئلة محيرة:الشباب في هذه الفترة و أنا منهم نسأل القساوسة أسئلة كانت تحيرنا: شاب مسيحي يسأل:س: ما رأيك بمحمد ( صلي الله عليه وسلم ) ؟القسيس يجاوب: هو إنسان عبقري و زكي.س: هناك الكثير من العباقرة مثل ( أفلاطون، سقراط, حامورابي.....) ولكن لم نجد لهم أتباعا و دين ينتشر بهذه السرعة الي يومنا هذا ؟ لماذا ؟ ج: يحتار القسيس في الإجابة شاب أخر يسأل: س: ما رأيك في القرآن ؟ج: كتاب يحتوي علي قصص للأنبياء ويحض الناس علي الفضائل ولكنه مليء بالأخطاء.س: لماذا تخافون أن نقرأه و تكفرون من يلمسه أو يقرأه ؟ج: يصر القسيس

الى عناية مالك ايلاف ومحرر تعليقات ايلاف
قبطى بيحب حمادة وعيوشه و بيحب السيما وترامب -

لوحظ استمرار اللعبه الخايبه وهى لعبه عشرة الاف معلق ارهابى موتور ومعهم محررين لفضاء الراى يسبون ويلعنون الدين المسيحى و اقباط مصر و ينعتوهم يوميا وبصفه مستمرة من عشر سنوات باقذر النعوت ولما ظهر فقط اثنان يردان على القليل جدا من بذاءاتهم وكذبهم الغبى و اختراعاتهم وسبهم العلنى واتهاماتهم لنا بما هو فيهم بالبراهين من كتبهم من بجاحاتهم ان يشكو اثنان فقط يتصدون جزئيا لبذاءاتهم المتكررة التى لا تنقح ولا تعدل نهائيا على يد مشرفيكم بينما تقص ثلاثه ارباع تعليقاتنا او اربع اخماسها او يتم تجاهلها تماما - ان اردتم اغلاق تلك القذارات من قبل معظم معلقيكم سنتوقف عن التعليق اما ان استمريتم بسب المسيحيين عموما واطلاق منصات الشتيمه القذرة اللا اخلاقيه علينا كمسيحيين واقباط فتلك حمله ازدراء وكراهيه وتنمر منكم شخصيا لغرض ايجاد زبائن لموقعكم وهذا مجرم اصلا - نحن بموقع المظلوم والمجنى عليه وان نصفتم البذىء فانتم مشتركون بالجريمه وخصوصا مع التضييق الشديد علينا نحن الاثنان بتعليقاتنا - المنع اصلا يكون مع البادىء وانتظرنا عشر سنوات كامله لتتحركوا فلم تفعلوا شيئا والان نحن نرد على واحد من مائه من كل الافتراءات المنشورة ضد ديننا واشخاصنا ردح وسب وقذف علنى من ارهابيين مسلمين تمولوهم بشيكات شهريه لنشر قذارتهم

...............
سامي -

مقال رائع

تجديد الخطاب الديني يسعى الى تجريد المسلمين السُنة من ثوابت اسلامهم
صلاح الدين المصري -

هذه شنشنة نعرفها من اخزم كما يقول المثل ان بدعة ما يسمى بتجديد الخطاب الديني يسعى الى تجريد المسلمين السُنة من ثوابت اسلامهم ، في ما يعض الاخرون من الاقليات الدينية والمذهبية والفكرية على ثوابتهم ، واذا اقترب احد منها اتهموه بالارهاب و والاضطهاد ؟! فواجب المسلمين السنة الحذر والتصدي لهذه الدعوات الخبيثة التي تسهل على اعدائهم ذبحهم بعد تدجينهم ، وقد لمسنا هذا في العراق والشام والبوسنة ، حيث لم يكن للمسلمين في البوسنة على سبيل المثال من الاسلام الا اسماؤهم المحرفة وكانت لهم نفس ملامح وتصرفات المسيحيين ومع ذلك وفي اقرب سانحة ذبحوهم على الهوية ؟!!

Wolves not Shepards
Rose -

As Jesus said I am the good Shepard who is willing to die for the sheep ,.... and also ; the hired man see wolf coming and flee , but I am the good Shepard. On the other hand , the legacy of Islamic ideology is violence , we see that the apostles of Christ preach the faith and got martyred as they preach the good news of salvation, whereas Islamic leaders spread the religion by the sword , exactly like wolves that came to attack innocent sheep . Total difference as the apostles asks for eternal salvation of the lost sheep , Islamic preachers were like wolves asking for their glory and bodily desires. Nowadays examples are obvious. Such as ISIS , the proof of the Otto massacre to the Armenian , the call for invasion to others nations and sell the slaves to get riches by Al Heweny , ..... all Islamic leaders lives in Mansions and encourage kids and fools to suicide bombing activities, they don’t care about people salvation as first they don’t have this message but the message of hired men who see the wolves coming and flee. And as the message is not from God , it is about flesh as the spirit is void as Jesus said , those who are born from flesh are flesh and those who are born from the spirit are spirits , you can not be God child’s unless you are born from his spirit . Thanks Elaph

Blessing triggered by lust
Rose -

If you have not seen the Islamic clerk who blessed foolish people by grabbing their breast , both men and women , live , from under the cloth , so you will lose the last resort to reform the sermon speech, if you missed the preacher who was smart to calculate how many Horalain in correspondence to the number of wives , so you have to search for it to know that you will have 72 ones for each wife, and if you miss that one who sexually describe Horalain, so better to search for this clerk and know from which school he was graduated, the above incidents are different but the basic idea is that all born from flesh , nobody talks about the true holy God and the love of God . And the true call of God salvation, because they do not have these message or the spirit of God but the soul of flesh which control them and accordingly control their eternal destiny where the flesh transform to dust and the spirit die forever. Thanks Elaph

نحن في حقب متأخرة
سمير الجيوشي -

لابد أن ينقى الخطاب الديني مما لحقه في الحقب المتأخرة من التأثر بالعادات والتقاليد والابتعاد -قليلًا أو كثيرًا- عن روح النصوص المقدسة ومقاصدها وغاياتها؛ مثل النظرة غير الإسلامية للمرأة، والتي أثقلت كاهل المرأة المسلمة وبخاصة المرأة العربية بشيءٍ غير قليلٍ من القيود والحواجز التي لا نجدها لا في صريح القرآن الكريم ولا في صحيح السنة، بل ربما تتناقض -في صراحة- مع القرآن والسنة

يجب تنقية الخطاب الديني من الثقافات المخالفة
سعادشكري -

شكرا سيد حسن وأرى أن تجديد الخطاب الديني يعني فيما يعنيه تنقيته من التأثر بالثقافات المخالفة، والتي تتعاكس مع ثقافة الإسلام، وبخاصة فيما يتعلق بالإباحية والتفلت وما يُسَرَّبُ تحت مظلة حقوق الإنسان من القول بالشذوذ والإجهاض ونحوها، فكل هذه آفاتٌ ضارةٌ وقاتلةٌ للخطاب الديني الصحيح، وإذا كنا نرفض الخطاب الديني المتشدد والمتشائم والمهول والمتطرف فإننا بنفس القدر نرفض الخطاب الديني اللعوب والمفتوح والمختلط بعناصر شاذةٍ لا يرضى عنها الإسلام من قريب أو بعيد، فكلا هذين الخطابين شاذٌّ ومنحرفٌ ومرفوضٌ وغريبٌ على هذه الأمة الوسط، وغريبٌ على دينها الوسط.

الخطاب الصحيح هو مايقوم المجتمع ويصححه
نــــــــــــور -

الخطاب الصحيح هو الخطاب الذي يُقَوِّمُ الواقع ويضبطه ويصححه على أساسٍ من هذا الدين الذي يرتكز أول ما يرتكز على مقومات الفضيلة والأخلاق واحترام القيم، وليس المقصود من تجديد الخطاب الديني هو مسايرة هذا الخطاب للواقع وتبريره حتى وإن كان هذا الواقع منحرفًا وشاذًّا، فمثل هذه المحاولات هي هدمٌ للخطاب الديني وتقويضٌ له من الجذور وليس من التجديد لا في قليلٍ ولا في كثير.

مناهج الخطاب الديني
الشيخ نادر أحمد حلمي -

مناهج الخطاب الديني الذي نحتاج إليه فهي العودة إلى القرآن الكريم وجعله كتاب هداية، وأن نطّلع على السنن الإلهية التي أرشدنا الله سبحانه وتعالى إليها؛ كسنة التوازن والتعارف والتدافع والتكامل.. إلخ، وأيضًا إدراك المبادئ العامة؛ مثل: أنه "لا تزر وازرة وزر أخرى"، و"القصاص حياة"، و"عفا الله عما سلف"، و"جزاء سيئة سيئة مثلها". ومقاصد الشريعة؛ من حفظ النفس والعقل والدين وكرامة الإنسان والْمِلك. والقواعد الكبرى؛ مثل: "رفع الحرج"، و"المشقة تجلب التيسير"، و"العادة محكَّمة".. إلخ. ويمكن أن نحول القرآن إلى كتاب هداية يبني العقل المسلم ويُرشده بنوره إلى نوال سعادة الدارين: ﴿يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَكُمْ بُرْهَانٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكُمْ نُورًا مُبِينًا﴾

تنازلات لا تزيد الكنسيين الا حقداً ومقتاً للاسلام والمسلمين
صلاح الدين المصري -

شوفت يا عّم الكاتب كيف رد على ذوقك و أدبك وانسانيتك وتنازلاتك من دينك ، المسيحيون المشارقة بتوع يسوع المحبة والتسامح والسلام وادر خدك وبارك عدوك ؟!!! آدي عينات من تعليقاتهم المسفة والسفيهة التي تقطر محبة وتسامح وانسانية ؟! ما هذا الغل الاسود السرطاني في قلوبهم ضد الاسلام والمسلمين ورسول الاسلام الذي احسن اليهم ؟! مش قلنا لك مهما تماهيت يا مسلم سني معهم او جاملتهم وكنت مسلم ليبرالي او علماني او حتى ملحد فإنهم لن يرضوا عنك حتى تتبع ملتهم ؟!

العودة للقران والسنة
صلاح عبد الحكيم -

لا نفهم من تجديد الخطاب الديني إلا معنى واحدا هو العودة المباشرة للمصادر الأصلية التي ينطلق منها الخطاب الديني؛ وهي: القرآن الكريم، والسنة الصحيحة، وما تعارف عليه أئمة المسلمين وعلماؤهم وأجمعوا عليه

التجديد هو العودة للاصول
صبري السيد مختار -

إن قانون التجدد أو التجديد، هو قانون قرآني خالص، توقَّف عنده طويلًا كبار أئمة التراث الإسلامي، خاصة في تراثنا المعقول، واكتشفوا ضرورته لتطور السياسة والاجتماع

الاسلام قادر على تحقيق المصالح بالخطاب المتوازن
أحمد الشرقاوي -

الإسلام ظل مع التجديد دينا قادرا على تحقيق مصالح الناس وإغرائهم بالنموذج الأمثل في معاملاتهم وسلوكهم بغضِ النَّظر عن أجناسهم وأديانهم ومعتقداتهم، مشيرا إلى أنه مع الركود والتقليد والتعصُّب بقي الإسلام مجرَّد تاريخٍ يُعرض في متاحف الآثار والحضارات، ومؤكدًا أن هذا المصير البائس لايزال يشكِّل أملًا وحُلْمًا ورديًّا يداعب خيال المتربِّصين في الغرب والشرق، بالإسلام وحده دون سائر الأديان والمذاهب

خطاب يبعث الفرح
احمد مختار -

احسنت يا أستاذناا الكبير تجديد الخطاب الديني هو مايبعث الفرح في نفوس المسلمين خصوصاً مع مستجدات العصر وظهور الجماعات المنحرفة والضالة التي تتلبس بإسم الإسلام وهو منها براء مثل الشيعة اللذين لا يشك مسلم في أنهم غير مسلمين وهم واليهود من ملة واحده في جرائمهم ضد المسلمين وتدنيسهم للمساجد فهذا المؤتمر الإسلامي العالمي هو توحيد لكلمة المسلمين ضد الفرق المنحرفة التي تستهدف المسلمين

علينا اختيار المناسب
علي الدين إبراهيم -

علينا اختيار مايناسب عصرنا حينما يكون كل حديث يقابله حديث، وكل تفسير يقابله تفسير آخر، فعلينا أن نختار ما يناسبنا في عصرنا، ونعيش مستقبلنا وحضارة العصر، لكي لا نكون أقل من أوروبا، واليابان والصين، الذين عرفوا كيف يديرون بلادهم بأريحية، دون الاتجار بالدين

مخاطبة الجمهور لغة العصر
المسعودي -

تجديد الخطاب الديني إن هذا المصطلح يعني "مخاطبة الجمهور بلغة العصر، وتطبيق الأحكام الشرعية بما اصطلح عليه الناس الآن".

تجديد الفتوى
السيد خليفة -

التجديد هو تجديد في اللغة والأسلوب، وتجديد في الفتوى، لأن الفتوى تتغير بتغير الزمان والمكان، وبما يناسب العصر

الخطاب الاسلامي
كريمة سيد -

المصطلح الصحيح هو "تجديد الخطاب الإسلامي، ومعناه تجديد فهم العلماء للقرآن والسنة الصحيحة

فهم المستجدات
كارما أحمد البهوتي -

فهم المستجدات هو التجديد يتناول فهم المستحدثات، والمستجدات والنوازل في قضايا معاصرة، سواء كانت فكرية أو عملية أو فقهيه، لكنه لا يتناول أبدا القطعيات والمسلمات الشرعية

احتكار الخطاب الديني
محمود الهواري -

ولا يجب أن يحتكر إصلاح الخطاب الديني، طائفة ولا جماعة ولا مؤسسة وهذا من اهم الاشياء

لاتطرحوا الراي على منابر الاعلام
ميثاق مناحي -

قضية تجديد الخطاب الديني لا يجب أن تطرح على الجمهور عبر منابر الإعلام، وإنما مكانها قاعات البحث، بين الفقهاء والعلماء المتخصصين لأننا نختلف على اي شيء ونخون ونتهم ونثور

الخوف من الآراء
تهاني الحكيم -

كلنا مقصرون وخائفون من التجديد، هناك من هو خائف من أتباعه، وآخر يخاف من الجمهور، وآخر يخشى من المسؤولية أمام الله يوم القيامة

الرأي الاخير للأئمة
دكتور إسماعيل النجار -

لا بد أن نقدم الشريعة التي تسعد الناس، في ضوء ضوابط ما جاء به النص الصريح والنص القاطع وضوابط المقاصد العليا للشريعة، والضوابط الأخلاقية التي جاءت بها الشريعةوفي النهاية، تبقى مسألة تحديد النص الصريح والقاطع أو ما يسميه الفقهاء ما هو "قطعي الثبوت قطعي الدلالة"، والنصوص الأخرى القابلة للتأويل، نقطة الخلاف.

الثبات والجمود
خيري السيد مقداح -

المؤسسة الدينية سواء كانت كنيسة أو محفلا للأحبار أو تجمعا نظاميا لرجال الدين كما هو الحال فى الإسلام تجد وظيفتها الأساسية فى الدفاع عما تعتبره صحيح الدين، وهى تدافع عنه فى مواجهة من يخرجون عن تفسيرها له. ومع أنه يوجد فى كل مجتمع أكثر من خطاب دينى، إلا أن خطاب المؤسسة الدينية الرسمية يتسم غالبا بالثبات بل وبالجمود

التجديد مطلب
د. عماد عبد التواب -

وفى حال فشل المجتمعات الإسلامية والمتمات الدينية الأخرى في تنفيذ تلك الإصلاحات فإنَّ البشرية ستخسر معركتَها لصالح دَعَوات وشعارات التطرُّف والتزمُّت التي تسودُ فَضَاء وخطاباتِ أهل التديُّن. كما أن زمن ما بعد "كورونا" سيكونُ فاصلاً هاماً في حياة الشعوب من الناحية الدينيَّة، سوف يبدؤون بالبحث عما يملأُ عليهم الفراغ الروحيَّ بعد أن فَقَدوا الكثير من أحبائهم بجائحة "كورونا"، سيبحثون عن مصدر إلهامٍ يُعيد إليهم الأمل، ويُحفِّزهم على العودة إلى عَجَلة العمل الوظيفي بعد هذا الرُّكُود. لقد حان الوقت للمصلحين لتقديم رسالة جديدة لأولئك الذين يبحثون عن الإصلاح - وإلا فإنهم يخاطرون بتحول الشعوب إلى الوضع القائم.

بدون تسمية
بهلول -

بديهي إن كل فكر يولَد يُتَداوَل أولاً بين نخبة من مفكري الأمة أية أمة ولم تشذّ عن هذا محاولة تجديد الخطاب الديني التي كان أشهر من قادها محمد عبده وطه حسين والتي لاقت من كبار (علماء) المسلمين التصدّي الكبير وبالتالي الفشل الذريع. لذلك ظهر العلماني مصطفى أتاتورك الذي قفز على الدين وبدّل الحروف العربية بلاتينية فتقدمت تركيا ولكن سرعان ماعادت تركيا القهقرى ليأتي أردوغان الذي رغم تساهله مع المجتمع التركي الذي ربّاه أتاتورك عَدَّّه الأزهر منحرفاً وفاسقاً. يؤسفني أن أقول لك عزيزي الكاتب إنك توغّلتَ في بئر عميق لاقرار له بل ولايفضي إلى أية فائدة لأن التجديد أيضاً أنواع وقد أحدث تعدّد أنواعه إلى مايشبه الفِرَق فوق مالدينا من فِرَق يصعب تعدادها وتشعباتها المتقاطعة والتي هي السبب الرئيسي وراء تشتت أمتنا وضياعها، فعن أي نوع من تجديد الخطاب الديني تبحث؛ هل تجديد محمد عبده أو طه حسين أو أردوغان أو الغنوشي؟ أنا أرى أننا بعد الذي رأيناه ونراه من الدين وتجديده بحاجة إلى أتاتوركات كثيرة وأول عمل يقومون به هو غلق الأزهر وحوزة قم وإلغاء كتب الدين في المدارس واستحداث كتب أخلاق كبديل عنها وترك الأجيال القادمة ليختاروا بمحض إرادتهم ماتتقبله عقولهم وتتطلبه معايشهم دون ضغط من دولة أو أبوين أو شيوخ أو قسسة وفي اعتقادي أنّ هذا هو مطلب الدين الرئيسي أيّ دين، ألم تزعم جميع الأديان أنها جاءت رحمة للعالمين وليس نقمة كما هي عليه الآن؟

مفهوم الخطاب الديني
Eslam Kandil -

مفهوم تجديد الخطاب الديني هو مخاطبة الموظنين بلغة الزمن الذين يعشون فية ، و التوعية بـ بـ غرضو أهداف الشريعة الاسلامية للناس و ذالك لتوعيتهم و مساعدتهم لحفاظ علي وحقوقهم، وإعادة تجديد الخطاب الديني على قيم المعاصرة المناسبة للقرن الحالي، ومن اهمها نبذ العنف وقبول الآخر والاعتقاد بالشراكة الإنسانية بين الجميع و احترام العقائد الاخري و ان الإنسان اه الحق في العيش في الوطن، والحفاظ على حياته وكرامته، وبذالك يتحقق المنعني الجوهر لاخطاب الديني وغايته،

الخطاب الدينى
منار -

تجديد الخطاب الدينى أمر ضرورى تبعا لتطورات الأحداث فى المجتمع وزيادة الوعى بما يتناسب مع كل فئه.

الخطاب الدينى
محمد هيكل -

الله وضع التجديد الديني شرطًا في كل تغيير إلى الأفضل، مشيرا إلى أن وضع المسلمين، بدون التجدد الديني، سيؤول إلى التدهور السريع والتغـير إلى الأسوأ في ميادين الحياه ، و ليست كل الأحكام قابله للتجديد و لكن بعضها تحت ثوابت الدين

الخطاب الديني
محمد -

. إن تجديد هذا الخطاب ضرورة فطرية وبشرية؛ لأن هذا الخطاب الديني الحالي مفكك وفردي بينما يشهد العالم تجمعات وتطورات هائلة في مجال التقنية والمعلومات والاختراعات، وأعتقد بأن أية نهضة أو تنمية في العالم الإسلامي التي ينادي بها المخلصون من دعاة الإصلاح إن لم تصدر من مفهوم ديني فهي محكوم عليها بالفشل، فلا بد من خطاب ديني واع ومعاصر ومنضبط يستطيع أن يضع هذه النهضة ويساعد عليها ويدفعها لإخراج الأمة من هذا التيه والدوران الذي تدور فيه حول نفسها

الخطاب الدينى
محمد هيكل -

الله وضع التجديد الديني شرطًا في كل تغيير إلى الأفضل، مشيرا إلى أن وضع المسلمين، بدون التجدد الديني، سيؤول إلى التدهور السريع والتغـير إلى الأسوأ في ميادين الحياه ، و ليست كل الأحكام قابله للتجديد و لكن بعضها تحت ثوابت الدين

تجديد الخطاب الدينى
Aya -

تجديد الخطاب الدينى أمر نبوى وليس اختراع دين جديد، حيث يجب أن أليات تجديد الفكر الدينى يجب أن تكون فى المناهج المدرسية والجامعية.

لماذا نجدد ؟
سندس عمران -

تجديد الدين هو الرجوع إلى بساطة الحق وإلى القيم الإنسانية والأخلاقية والروحية، القيّم الفطرية وتجريدها من الغواشي التاريخية، اللغوية والعُرفية، أما لماذا علينا أن نجدد الدين؟! فهذا لمصلحتنا

الجمود في الدين ضار
درويش -

الجمود في الدين ضار كما هو ضار على أي جانب من جوانب النشاط الإنساني، فهو يقضي على الذات المبدعة ويسدد المنافع الجديدة للإقدام الروحاني، أي جمود في الدين يجعل الحياة تتقدم عليه وتتجاوزه.

تقدمت الحياة
خالد عبد السميع -

ما حدث مع الدين الإسلامي تقدمت الحياة بينما أبناء الدين يعجزون عن تجديده ويغرقون بين خلاف النقل مع العقل وبين تصوف يقطع صلة الإنسان بالأرض ويعجزه عن القيام بمهمته التي خُلق لأجلها، وكانت النتيجة تعطيل الفكر، حينما يتعطَّل فِكْر شعب، تتعطل طاقات أبنائه العقلية ويصابون بالإنهزام النفسي الذي يقعدهم عن الحراك.

تطهير الفكر
محمد عبد العظيم -

لكن تطهير وتعمير الفكر لا يتم إلا عبر مراحل تبدأ بتطهير الضمير والإيمان بكلمة التوحيد " لا إله إلا الله"، فيتحول الفرد من عبد يخلد لأهوائه الأرضية إلى حر يوجهه ضميره ويرشده فكره فيبلغ معارج الروح السماوية.

اختلال الخطاب الديني
أحمد السيد العسال -

نعترف باختلال الخطاب الديني ولكن لا يمكن إلقاء اللوم على الخطاب الديني فقط، ما وصلنا إليه اليوم يمثل معادلة معقدة طرفها الأول الاستبداد والطرف الآخر الخطاب الديني الذي يقزم الفكر ويحول دون انطلاق ممكنات الإنسان، أزمة الخطاب الحقيقية تكمن في تقديم المجتمع على الفرد، فالخوف من مواجهة الاستبداد وفقدان الأمن بالإضافة إلى الرصيد التاريخي لثورات القرن الأول الهجري التي انتهت بفواجع، جعلهم يضحون بالفرد وحقوقه لأجل الجماعة و يقدمون خطاب الانسحاب من الحياة واللجوء للعبادة على خطاب خوض مغامرة الحياة وتحقيق التمكين الذي هو وعد الله لعباده المؤمنين، كل هذا كان بحثاً عن سكينة يفتقدونها في الواقع ومحاولة اللجوء لركن رشيد يلتجؤون إليه كلما ساءت الظروف.

تجديد الخطاب الديني سلاح ذو حدين
محمد حسين -

مهمة تجديد الخطاب الديني تحتاج معرفة للسياق التاريخي لأحداث في الأمة أنتجت خطاب الانسحاب من الحياة وفي الوقت ذاته تقديم تصور عن كيفية تجديد الخطاب الديني، فالانتقاد دون تقديم حلول يعد ثرثرة لا جدوى منها.

كيف نوجه الجماهير
عمران خليل عمران -

دام فكرك وقلمك ولكن إذن ما الحل؟! كيف نوجه الجماهير ونحررها من الاتباع الأعمى للفكر الصوفي الذي يتخلل مجتمعاتنا حتى ولو سُميَّ بمسميات أخرى؟! بمعنى آخر كيف نجدد الدين والخطاب الديني؟!

نؤمن بضرورة التجديد
رضا حماد -

في الحالة الإسلامية نحن لا نتوقع ديناً جديداً، ولكننا نؤمن بضرورة التجديد، وقد بشرنا النبي ﷺ بأنّ الله يبعث لهذه الأمة على رأس كل مئة سنة من يجدد لها دينها، فمن يقوم بمهمة تجديد الديني؟! أي تجديد الفكر الديني والخطاب الديني.

من المسؤول عن تجديد الخطاب
د. محمد فادي سلامة -

الدين الإسلامي دين خاتم ودين عالمي، من هذا المنطلق لا توجد مؤسسة بحد ذاتها مسؤولة عن تجديد الدين ولا جهة مهمتها حفظ الدين، بل يتشارك كل من الداعية والمصلح والمفكر في عملية التجديد التي تتطلب الإلمام بحزمة من العلوم الشرعية والإنسانية والإدارية، هذا الإلمام يجعل المجدد يقدم خطابا موجها للإنسان وليس للفرد المسلم، الخطاب الإنساني الذي يترفع عن الهوية وعن التقوقع على الذات، الخطاب الذي يحقق معادلة الشهود الحضاري.

تجديد الخطاب الديني
Hedia Elkholey -

‏‎يقول الإمام أحمد الطيب، شيخ الأزهر، عن تجديد الخطاب الديني: "كلنا مقصرون وخائفون من التجديد، هناك من هو خائف من أتباعه، وآخر يخاف من الجمهور، وآخر يخشى من المسؤولية أمام الله يوم القيامة".كما أن تجديد الخطاب الديني ف حاجه الي عرض معتقدات جديده بشكل جديد الذي يتطلب جهدا كبيرا

متى يتوقف هذا العبث والتهريج وقت الجد ؟
فول على طول -

مصطلح تجديد الخطاب الدينى ..والخطاب المعتدل ..والاسلام المستير والمنفتح الخ الخ كلها شعوذات وتزيد العقول تغييبا مع أن عقول الذين أمنوا مغيبه أصلا . التجديد ينطبق على السياره ..على المبنى .. الخ الخ أى على الأشياء فقط أما الدين فهو نصوص ثابته وما معنى تجديدها ؟ هذا ضحك على العقول ليس أكثر وهروب من المأساه ولن يحل أى مشكله . أما الاسلام المنفتح أو المستير معناه أن نأخذ أشياء معقوله فقط والغير معقوله ننكرها حتى لو بالكذب وهذا تزوير وغش تجارى ولا يصلح الان وفى الأديان بعد افتضاح كل شئ . بصريح العباره وكما قالها المفكر السودانى محمود محمد طه - الذى تم اعدامه بسبب هذا الكلام - هو الاكتفاء ب قران مكه فقط ومنع بل تحريم قران المدينه والفقه والأحاديث والغاء لجان الفتوى ووظيفة المفتى وما عدا ذلك تهريج . توقفوا عن العبث والتهريج وقت الجد . سيدى الكاتب : من يخاف يصمت ومن يكتب يقول الحقيقه أو يصمت أفضل .

الشباب
أحمد داود -

كل هذا بسبب قله الوعي من البدايه .. اقصد الوعي التعليمي و الديني

تمييع وتتدجين
صلاح الدين المصري -

اللي يحصل الآن وفي ظل الانظمة العربية الوظيفية التابعة للغرب تمييع الخطاب الديني ليتماهى مع المرحلة الحالية من التقارب مع الصهاينة. ويسعى الخطاب الديني الى تدجين المسلم السني بشكل يجعل ذبحه وهو يبتسم اكثر سهولة ؟!

Please publish my comments
Rose -

We trust your dignity

تغير الفكر التقليدي
Ahmed -

‏‎أن الله وضع التجديد الديني شرطًا في كل تغيير إلى الأفضل، مشيرا إلى أن وضع المسلمين، بدون التجدد الديني، سيؤول إلى التدهور السريع مع التجديد دينا قادرا على تحقيق مصالح الناس وإغرائهم بالنموذج الأمثل في معاملاتهم وسلوكهم بغضِ النَّظر عن أجناسهم وأديانهم ومعتقداتهم

الرشد
نسرين حسن -

متى بلغت الأمة الرشد وتحرر الأفراد من كل سلطة سوى سلطة الضمير وسلطة الإله، تجدد الدين وتحققت معادلة الشهود الحضاري، وأصبحنا "شهداء على الناس".

التجديد يحارب الارهاب
المصري ابو الخير -

فور وقوع أي حادث إرهابي تنبري الدعوات بضرورة تجديد الخطاب الديني، كما أن المؤسسات الرسمية، سواء في مصر أو غيرها من الدول، لا تكاد تفوت مناسبة دينية إلا أن تعيد وتؤكد أهمية ذلك التجديد ومدى الحاجة إليه كمدخل مهم في مكافحة ومحاربة الفكر المتطرف الإرهابي.

اختلاف وجهات النظر
خالد البورسعيدي -

ورغم توافق جميع النخب (دينية ــــ فكرية) من حيث المبدأ على أهمية تجديد الخطاب الديني فإنه شهد من الناحية التطبيقية اختلافات حادة في وجهات النظر حول كيفية وضع المفهوم موضع التنفيذ، وهو ما سنح للتنظيمات الإرهابية المتطرفة باستمرار نشر أفكارها ومبادئها الهدامة، لذا في هذه الورقة البحثية ستحاول الإجابة عن بعض التساؤلات المهمة حول ماهية مفهوم تجديد الخطاب الديني، وما أهم الاتجاهات التي تُسيطر على الخطاب الديني المعاصر، كما ستحاول الورقة التطرق إلى السمات المميزة للخطاب الديني بشكل عام، وكذلك الأدوات التي تعتمد عليها الاتجاهات المختلفة للخطاب الديني، وفي النهاية ستحاول الورقة تقديم رؤية قد تُسهم في معالجة الإشكالية التي يُعاني منها تجديد الخطاب الديني.

خلافا جذريا
كمال درويش -

بالانتقال إلى مفهوم التجديد، نجد أن هناك خلافًا جذريًّا حول المفهوم؛ حيث نجد أنفسنا أمام منظورين فكريين في تعريف التجديد وأبعاده هما منظور النقل ومنظور الاجتهاد.

خطاب الدولة هو الراجح
خلف الميري -

خطاب الدولة هو الراجح الخطاب الصادر من مؤسسات الدولة الدينية الرسمية، والتي من خلاله تحاول الحكومة والنظام السياسي توصيل بعض المفاهيم الدينية للشعب مثل طاعة ولي الأمر، وعدم جواز الخروج على الحاكم، وكثيرًا ما كانت تستغل الدولة هذا الخطاب في توجيه النقد للخصوم السياسيين للنظام السياسي، ويتضح ذلك من المواقف التي اتخذتها المؤسسات الدينية الرسمية تجاه المشكلات الكبرى التي هزت وتهز النظام السياسي؛ لذا يُعدُّ هذا الخطاب مستأنسًا من قبل النظام السياسي وأحد أبرز المدافعين عنه

انتاج الخطاب الديني الجيد مسؤولية الدولة
د ماهر العطار -

تتولى المؤسسات الدينية الرسمية إنتاج هذا الخطاب الديني، معتمدة في ذلك على عدد من الأدوات، مثل السيطرة على المساجد والزوايا والكتاتيب ومعاهد إعداد الكوادر الدينية التي يمكن من خلالها توصيل الخطاب الديني المطلوب، ويتميز هذا الخطاب بسمات معينة أبرزها التماهي مع الخطاب السياسي للدولة.

الخطاب المتطرف
سعود العتيبي -

هناك الخطاب الراديكالي المتطرف المعادي، ليس فقط للدولة بل أيضًا، للمجتمع، ويريد حسب مفرداته العودة إلى تطبيق الشريعة الإسلامية وإحياء الخلافة الإسلامية من جديد، ويلجأ هذا الخطاب إلى تكفير المجتمع والحاكم، ولا يتورع في اتباع العنف من أجل تحقيق مآربه، ويتبنى هذا الخطاب العديد من الجماعات الدينية المنشغلة بالسياسة، وفرص التمكين والاستحواذ على السلطة والحكم، وأبرز تلك الجماعات جماعة الإخوان، وتنظيما داعش والقاعدة.

ادعاء الاصلاح
عبد الله مسعد -

- ادعاء الصلاح: في البداية، وتحت مبدأ التزكية يحاول هذا الخطاب ادعاء الصلاح، وأنه جاء من أجل إصلاح أحوال المسلمين ورفع الظلم عنهم، وعادةً ما يصاحب هذا الخطاب بعض الممارسات التي قد تعمل على تأييد هذا الخطاب، فمثلًا أغلب الجماعات الإسلامية التي تتبنى هذا الخطاب منخرطة في العمل الإغاثي والخيري، أي أن تلجأ تلك الجماعات إلى العمل الخيري، وادعاء الإصلاح من أجل جذب مزيد من الشعبية في بعض الأوساط كالطلبة والمهمشين، وبالتالي تحقق تلك الجماعات فكرة الانتشار.

الخطاب الوسطي
عبد الرحمن هلال -

الخطاب الوسطي هو مفهوم تركيبي يقوم على استيعاب المواقف والآراء والأفكار والالتزام بالدين، ثم الخروج برؤية وفكر يجمع المحاسن ويبدع ويطور في الأفكار والمواقف، أو هو عملية جدلية متواصلة، في الاستيعاب من الماضي والإبداع فى الحاضر، وما يكون اليوم إبداعًا ووسطية يتحول غدًا إلى تراث يخضع للمراجعة والمحاكمة من جديد، وهكذا تتواصل عملية المراجعة والبحث عن الصواب، وما هو أكثر صوابًا

تطوير التعليم الديني
عاهدالشافعي -

للوصول إلي خطاب ديني متطور يجب علينا أولًا تطوير التعليم الديني؛ وذلك من خلال تطوير المناهج التعليمية الدينية، وربط المناهج التعليمية بالقضايا التي تشغل بال مجتمعاتنا اليوم، مثل قضايا البيئة وحقوق المرأة ورأي الدين في ذلك.

...............
جاك عطالله -

عليكم التوازن والاتزان والا فانتم بتلعبوا لعبه العشرين الف مقابل اتنين اللى هما دخلوا فقط بعد ما الحكام وحاملى الرايه اشتركوا مع العشرين الف فى مهاجمه المسيحيين والاقباط بالذات باقذع الالفاظ والمسبات والاتهامات التى تقع تحت طائله القانون المدنى نشر ازدراء وكراهيه وليس نشرها فقط بل منع الرد عليها- عموما التعليق بتاع الخوف من الله يوم القيامه على اصلاح الخطاب الدينى يوضح مدرى الدرك الذى وصل اليه رجال الدين والاتباع -القتل والكراهيه والارهاب والدمار و الدعوة لهم هو ما سيحاسب الله عليه يوم القيامه و ما يفعله الارهابيين هو تكرار الارهاب واجتراره وتبريره و تنفيذ السنه والشريعه الارهابيه بامتياز واعتباره امر من الله يثابوا عليه بحوريات وخمر و نكاح وغلمان فبئس الافعال وبئس النصوص وبئس الارهابيين مفيش اصلاح وهذه علكه تلوكونها تضييعا لوقت الاصلاح الحقيقى لانكم لو شلتوا الارهاب موش ها يتفضل حاجه فى الحنيف الا شويه مواريث وحتى كلها ظلم للنساء و ده اللى بتعملوه يافريق العشرين الف زائد خمسه مشرفين

خطاب الديني
وفاء علي محمد علي البرعي -

تجديد الخطاب الديني امرنا به رسلونا الكريم عليه افضل الصلاه والسلام شكرا استاذ حسن انك تكلمت بهذا الموضوع

ضرورة الحذر من هذه الدعوات المشبوهة يا مسلمين سُنة
صلاح الدين المصري -

ان بدعة ما يسمى بتجديد الخطاب الديني يسعى الى تجريد المسلمين السُنة من ثوابت اسلامهم ، في ما يعض الاخرون من الاقليات الدينية والمذهبية والفكرية على ثوابتهم ، واذا اقترب احد منها اتهموه بالارهاب و والاضطهاد ؟! فواجب المسلمين السنة الحذر والتصدي لهذه الدعوات الخبيثة التي تسهل على اعدائهم ذبحهم بعد تدجينهم ، وقد لمسنا هذا في العراق والشام والبوسنة ، حيث لم يكن للمسلمين في البوسنة على سبيل المثال من الاسلام الا اسماؤهم المحرفة وكانت لهم نفس ملامح وتصرفات المسيحيين ومع ذلك وفي اقرب سانحة ذبحوهم على الهوية ؟!!

المقال فضح وكشف حقيقة مشاعر الاقليات الدينية ضد الاسلام والمسلمين وهروبهم من واقعهم الكنسي والنفسي
ابو الصلح -

تجديد الدين لن يزيد الاقليات إلاّ طغياً وبذاءة ..مع ان المقال يخاطب المسلمين لكن لعل الكاتب المحترم لاحظ ان اول من هاجم ببذاءة وتطاول الدعوة الى تجديد الدين هم الاقليات الدينية المتطرفة كالمسيحيين والفكرية كالملاحدة ، كما نصحت به تعليقاتهم العنصرية الكريهة .. وصدق الله { ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم ، قل ان هدى الله هو الهدى } فالدعوة الى ما يسمى بالتجديد لن يرضي اعداء الاسلام من حيث المبدأ من الاقليات الدينية والمذهبية والفكرية ، وسيهاجمون الاسلام والمسلمين مهما فعلوا لأن هذه عقيدتهم ولن يتخلوا عنها مهما تنازل لهم المسلمين السنة من دينهم وانهم مشاريع للذبح والابادة كما اثبت الواقع المعاش في العراق والشام ، فيما يشحذ الاخرون سكاكينهم للحظة المناسبة ..

ضرورة رفض خطاب الكراهية العربي الرسمي
أبوعلي -

إن من يتابع إعلام الانظمة العربية الحاكمة يلحظ ويندهش من كمية الكراهية المبثوثة في الخطاب الاعلامي العربي المسموع والمقرؤ والمشاهد ضد دول وشعوب مسلمة ، و ويندهش لخطاب الشيطنة والابلسة لافراد او جماعات تعارض هذه الحكومات ، ان خطاب الكراهية الرسمي في البلاد العربية بالغ التطرف ، لا يرعوي لمصلحة او منفعة او تقدير عواقب ، او خط رجعة ، وكم ادخل خطاب الكراهية الرسمي الشعوب في عداوات وتنابز وأحقاد من خلال التنميط او التفتيش عن حوادث حصلت في الماضي ليست الأجيال الجديدة مسؤلة عنها او معنية منها ، ان اول خطوة في علاج الكراهية هي معالجة الخطاب العربي الرسمي ..

الخطاب الديني الذي لا يقترب منه احد ولا يستنكره احد ولا يطالب بتجديده احد ؟!!
خلي بالك يا مؤمن -

كيف وعلى ماذا تربي الكنائس رعاياها وكيف يربي القساوسة والاساقفة والرهبان أبناء الخطية من أمثال الصليبي الأرثوذكسي الشتام جرجس يقول الدكتور وديع أحمد ( الشماس سابقاً ) يقول الحمد الله على نعمة الإسلام نعمة كبيرة لا تدانيها نعمة لأنه لم يعد على الأرض من يعبد الله وحده إلا المسلمين. لقد مررت برحلة طويلة قاربت 40 عاما إلى أن هداني الله وسوف أصف لكم مراحل هذه الرحلة من عمري مرحلة مرحلة:- مرحلة الطفولة:- ( زرع ثمار سوداء كان أبى واعظا في الإسكندرية في جمعية أصدقاء الكتاب المقدس وكانت مهنته التبشير في القرى المحيطة والمناطق الفقيرة لمحاولة جذب فقراء المسلمين إلى المسيحية. * وأصر أبى أن أنضم إلى الشمامسة منذ أن كان عمري ست سنوات وأن أنتظم في دروس مدارس الأحد وهناك يزرعون بذور الحقد السوداء في عقول الأطفال ومنها: - المسلمون اغتصبوا مصر من المسيحيين وعذبوا المسيحيين. المسلم أشد كفرا من البوذي وعابد البقر. القرآن ليس كتاب الله ولكن محمد اخترعه. المسلمين يضطهدون النصارى لكي يتركوا مصر ويهاجروا..... وغير ذلك من البذور التي تزرع الحقد الأسود ضد المسلمين في قلوب الأطفال.وفى هذه الفترة المحرجة كان أبى يتكلم معنا سرا عن انحراف الكنائس عن المسيحية الحقيقية التي تحرم الصور والتماثيل والسجود للبطرك والاعتراف للقساوسة مرحلة الشباب ( نضوج ثمار الحقد الأسود )أصبحت أستاذا في مدارس الأحد و معلما للشمامسة وكان عمري 18 سنة وكان علي أن أحضر دروس الوعظ بالكنيسة والزيارة الدورية للأديرة ( خاصة في الصيف ) حيث يتم استدعاء متخصصين في مهاجمة الإسلام والنقد اللاذع للقرآن ومحمد ( صلي الله علية وسلم وما يقال في هذه الاجتماعات: القرآن مليء بالمتناقضات ( ثم يذكروا نصف آية ) مثل ( ولا تقربوا الصلاة... أسئلة محيرة:الشباب في هذه الفترة و أنا منهم نسأل القساوسة أسئلة كانت تحيرنا: شاب مسيحي يسأل:س: ما رأيك بمحمد ( صلي الله عليه وسلم ) ؟القسيس يجاوب: هو إنسان عبقري و زكي.س: هناك الكثير من العباقرة مثل ( أفلاطون، سقراط, حامورابي.....) ولكن لم نجد لهم أتباعا و دين ينتشر بهذه السرعة الي يومنا هذا ؟ لماذا ؟ ج: يحتار القسيس في الإجابة شاب أخر يسأل: س: ما رأيك في القرآن ؟ج: كتاب يحتوي علي قصص للأنبياء ويحض الناس علي الفضائل ولكنه مليء بالأخطاء.س: لماذا تخافون أن نقرأه و تكفرون من يلمسه أو يقرأه ؟ج: يصر القسيس أن من

تجديد الخطاب الديني
ريهام حماده عبدالله -

إنَّ صانعي الخطاب الديني يعتقدون أنَّ لدى الناس قدرةً كبيرةً على الاستجابة لدعوة الخير؛ ولذلك لا يعطون أهميةً لتطوير خطابهم الديني -فضلاً عن تطوير الفكر الديني- ولا يدرسون الظروف والأوضاع التي تساعد الناس على الاستجابة، ويشعرون بنوعٍ من الخوف والنُّفُور من الوقوع في مصيدة تعقيدات "الإصلاحيين" ومجازفاتهم ومناوراتهم -على حدِّ تعبيرهم- ورؤيتُهم غالباً ما تكون محدودةً وغائمةً غيرَ واضحة، ولهذا كلِّه يتصف خطابهم بالسَّطحية والبساطة، وهو أبعدُ ما يكون عن التخطيط والرؤية المستقبلية الاستراتيجية.وغالباً ما يعتمدون على الخطاب العاطفي الذي يحقِّق التأثُّر السريع الذي سرعان ما يزول؛ لأنه لم يؤسَّسْ على العقلانية والعمق.ندعو الي احداث اكاديميات متخصصه ومراكز تأهيليه ف گل بلد لتهيئه الدعاه للارتقاء بخطابهم الديني .

تجديد الخطاب
ريهام حماده عبدالله -

إنَّ صانعي الخطاب الديني يعتقدون أنَّ لدى الناس قدرةً كبيرةً على الاستجابة لدعوة الخير؛ ولذلك لا يعطون أهميةً لتطوير خطابهم الديني -فضلاً عن تطوير الفكر الديني- ولا يدرسون الظروف والأوضاع التي تساعد الناس على الاستجابة، ويشعرون بنوعٍ من الخوف والنُّفُور من الوقوع في مصيدة تعقيدات "الإصلاحيين" ومجازفاتهم ومناوراتهم -على حدِّ تعبيرهم- ورؤيتُهم غالباً ما تكون محدودةً وغائمةً غيرَ واضحة، ولهذا كلِّه يتصف خطابهم بالسَّطحية والبساطة، وهو أبعدُ ما يكون عن التخطيط والرؤية المستقبلية الاستراتيجية.وغالباً ما يعتمدون على الخطاب العاطفي الذي يحقِّق التأثُّر السريع الذي سرعان ما يزول؛ لأنه لم يؤسَّسْ على العقلانية والعمق.ندعو الي احداث اكاديميات متخصصه ومراكز تأهيليه ف گل بلد لتهيئه الدعاه للارتقاء بخطابهم الديني .

الخطاب الديني
امل محمد يونس يونس -

أن تجديد الخطاب الدينى أمر نبوى وليس اختراع دين جديد، ولافتين فى ذات الوقت إلى أن أليات تجديد الفكر الدينى يجب أن تكون فى المناهج المدرسية والجامعية، حيث أكد الشيخ محمد حسين مفتي القدس، أن هناك أفكار كثيرة خاطئة وتكفيرية وآثمة ومجرمة تستبيح دماء المسامين وتخرب بيوت المسلمين ، يأتى مؤتمر الأزهر العالمى لتجديد الفكر الإسلامى ليؤكد أهمية تجديد الخطاب الدينى، وارجو أن يساهم بشكل فعال فى توعية المسلمين وتوعية هذه الأجيال بأن الدين ليس فى هذه الأفعال وليس بتلك الأعمال التى تتضمن العنف والإرهاب والتى تدعو لها جماعات التطرف والتكفير والتخوين الذين لا يتوقفون عن تكفير الأمة .

ترشيد لا تجديد ، ومشكلتنا الاساسية مع خطاب الاستبداد
صلاح الدين المصري -

بعيدا عن هذيان الانعزاليين الصليبيين المشارقة الهاربين من أمثال الافاقين القبط محترفي الكذب المقدس الذي فضحه الشاب هاني شلبي المتمرد على كنيسته السوداء حيث فضح كنيسة الزناة والعشارين والشواذ والمتاجرين بأعراض القبطيات والمتحولات واليتيمات في فيديوهاته ، هؤلاء القبط الهاربين من مشاكلهم النفسية والكنسية ومن بيوتهم والهاربين من خطاب التكفير والكراهية في كنائسهم بالتدخل في مالا يعنيهم ، اقول انني اعتقد تماما ان مشكلتنا مع الاستبداد و خطاب الاستبداد وليس مع الخطاب الديني ، عادة ما يهرب المثقف من ساحة ادانة الاستبداد الى ساحات اخرى ، وكما قلنا ان الخطاب الديني في قبضة الاستبداد وتوظيفه وفق الحالة المطلوبة ، من مثل تعبيد الناس للمستبد او رجم الخصوم او تفريق الامة او خدمة الاجندات الاجنبية ، وعلى هذا فإن ترشيد ولا اقول تجديد الخطاب الديني يبدأ بتفكيك الاستبداد ..

الإنسانية هي اولى القضايا
محمود السيد خاطر -

الإنسانية هى كعائلة واحدة فى النظرة الإنسانية ثم تأتى قضية الأخوة الدينية التى تدعو بشكل واضح من خلال كل نصوص القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة إلى التراحم والتناصر والتكافل والتضامن .

تأسيس خطاب ديني
سعود الهذياني -

أفضل أن ندعو إلى تأسيس خطاب دينى جديد وليس تجديد الخطاب الدينى لأن الخطاب الدينى التقليدى لا يصلح للتجديد بل هو خطاب أنشئ فى العصور القديمة ولا يناسب سوى العصور القديمة ، فإذا أردنا تجديد الخطاب الدينى فلابد من إنشاء علوم دين جديدة من خلال علم تفسير جديد وعلم فقه جديد وعلوم حديث جديد.

تجديد امر الدين
السيد الشرقاوي -

الرسول محمد صلى الله عليه وسلم، إن الله يبعث لهذه الأمة على رأس كل مائة سنة، من يجدد لها أمر دينها.

تجديد لا تبديد
عمار ايهاب الجز -

هناك ضرورة استنباط فقه جديد يستنهض الماضي بتراثه ليخدم الواقع بمتغيراته ومستجداته؛ خاصةً أن أصوات التشدد قد علت ووصلت إلى حد التطرف، وتكفير الناس وإباحة دمائهم وأموالهم.

شمولية الخطاب الديني
مأمون صابر -

يجب التأكيد على شمولية محتوى الخطاب الديني، ويُعَرِّض للقضايا التي تقع داخل المضمون؛ مثل قضية النص والعقل، وحجية النص القرآني، وحجية الأحاديث النبوية، ويُعَرِّض أيضًا للحكم الشرعي بين العلة والحكمة ونظرية المقاصد في الشريعة الإسلامية، ويتناول فكرة قابلية الخطاب الديني للتغير من حيث الزمان والمكان ورأي العلماء في هذا الموضوع.

مخاطبة الغير
زين العابدين -

أهم نقد أوجهه للخطاب الديني الحالي هو عدم قدرة الخطاب الدينى على مخاطبة الغير بلغته، وسيطرة لغة العداء على الخطاب الدينى الموجه للغرب وضعف الآليات التى تتبنى الخطاب الدينى أو وتقوم على الخطاب الدينى الموجه للغير.

الخطاب الحالي فشل في التصدي للارهاب
احمد عبد العليم -

الخطاب الدينى الحالى فشل فى التصدى للقضايا الحقيقية للأمة الإسلامية لإهماله لفقه الواقع وعدم تناوله المستحدث والمتغير، اكتفاء بترديد آراء السابقين فى كافة مناحى الخطاب الديني فيصدر الخطاب منفصما عن الواقع تماما كما يشير إلى ارتباك الخطاب الدينى تجاه قضايا والتعصب والإرهاب.

لغة الخطاب الديني لاتلتزم بالضوابط
الأخ الطيب -

الاخطر ان بعض من لغة الخطاب الديني لا تلتزم بالضوابط الواردة فى الكتاب والسنة النبوية فتخالف الأساليب اللغوية، فيستخدم لغة العداء والإرهاب وتخويف الناس، رغم أن القرآن الكريم استعمل الحوار لإقناع الكفار.

عيب عليكي يا Rose ان المسيحية عقيدة الشر والاشرار وفيها كتبت مجلدات وانتجت افلام ومسلسلات
صلاح الدين المصري وراكم وراكم يا غجر -

عيب عليكي يا Rose ياسليلة كنيسة الاباء والرهبان والاساقفة والقساوسة والشمامسة الزناة والعشارين والشواذ / إن المسيحية عقيدة الاشرار و الفاسقين / تسيطر الصور الاباحية و مشاهد البورنو الفاضحة بالكتاب المقدس على ذهنية المسيحي مثاله المدعوة Rose فيحسب ان كل الناس على شاكلته ، ان في كتابهم الذي يصفونه المقدس وكله نجاسة ويحتوي على ما يندى له جبين يسوع من القصص والروايات والبورنو المقدس ما يجعل احدهم يتحرج من ان يرويها لابنه او ابنته ، لا يوجد في الكتاب المقدس شخصيات رسوليه وانبياء تصلح للقدوة للبشر كلهم زناة كلهم ديايثة كلهم خونة وغدارون ولئام و شهوانيون ومجرمون وسفاحون ؟! و ان الكتاب المقدس يدمغ الزمان بالفساد والبشر بالفسق ايش هذا ؟! لا يمكن ان تكون في اصل الدين الحقيقي هل يوحي الرب بهذه النصوص ؟! مستحيل حتما انها محرفة ومع ذلك تحمل صفة القداسة. عند المسيحي ؟! لقد انطبعت واثرت هذه النصوص على ذهنية المسيحي وعلى سلوكه الخاص والعام ، وعلى الفاظه فخلقت منه انسان فاسق غير سوي ذو نفسية مريضة مهما تثقف وتعلم ..من جهة ثانية طبعا المسيحية الظريفة لم تنتشر بتوزيع الشكليطه والبنبوني ، فبمجرد ان اصبحت المسيحية الدين الرسمي للامبراطورية الرومانية عام 315، دمرت العصابات المسيحية الكثير من المعابد الوثنية و قتلوا الكهنة الوثنيين. بين عام 315 و القرن السادس تم ذبح الكثير من الوثنيين. اشتهر كثير من القساوسة مثل مارك اريثوسا و سايرل من هليوبوليس بلقب “مدمروا المعابد”. في عام 356 صدر قرار بان يعاقب بالاعدام كل من يقيم طقوس وثنية. و كان الامبراطور المسيحي ثيودوسيوس (408-450) يقوم باعدام الاطفال اذا لعبوا ببقايا التماثيل الوثنية (و هو بذلك – حسب المؤرخون المسيحيون – فانه “كان ينفذ التعاليم المسيحية بكل دقة…”). في اوائل القرن الرابع تم اعدام الفيلسوف سوباتروس بناءا على طلب الكنيسة. في عام 415 مزق جسد الفيلسوفة الشهيرة هيباتيا اربا بشكل هستيري داخل كنيسة في الاسكندرية باستخدام شظايا الزجاج بواسطة عصابة مسيحية برئاسة كاهن نصراني يدعى بيتروش ..بالمقابل الكفار والمشركون في المشرق الاسلامي بالملايين ولهم الاف الكنايس والاديرة والمعابد منذ الف واربعمائة عام ونيف وعايشين متنغنغين ويشتمون الإسلام والمسلمين هنا وفي مواقعهم على مدار الساعة عمرك شوفت وساخه ونتانه وعفانه اكتر من كده يا مؤمن مسلم موحد

الخطاب الدينى
منار -

تجديد الخطاب الدينى أمر ضرورى لمواكبة التحديات التى تواجهها البلاد الاسلاميه ولزيادة التوعيه بين أبناء الشعوب

المسيحيون Wolves not Shepards خذ مثلًا
نحن لكم بالمرصاد يا Rose -

الاٍرهاب له دين واحد المسيحية في امريكا قتل المسيحيون اكثر من ١٢٠ مليون انسان واكثر من ١٠٠ مليون في استراليا وابادوا شعوب وحضارات ابادة كاملة مثل حضارت الإنكا ونهبها وغيرها. قتلوهم بطرق يعجز العقل عن تصديق بشاعتها بمعنى الكلمة هل تتخيل ان المسيحي يتسلف جثة ربع انسان قتله اخوه المسيحي ليطعمه لكلابه ! ويقول لك ان المسيحيين صناع السلام وأبناء المحبة وهم من أباد ثلاثة ارباع سكان المعمورة ولا يزالون ينهبون ثروات الشعوب ويسترقونهم تحت مسمى الاتجار في البشر في اعمال السخرة والدعارة ان المسيحيين شر محض وشر من عليها الى يوم الدينونة ومصيرهم بالمليارات الى جحيم الابدية التي تنتظرهم بشوق خاصة الصليبيين الاقباط الشتامين

ضرورة الحذر من دعوات تجديد الاسلام بمعنى تمييعه وتدجينكم يا مسلمين سُنة
صلاح الدين المصري -

ان بدعة ما يسمى بتجديد الخطاب الديني يسعى الى تجريد المسلمين السُنة من ثوابت اسلامهم ، في ما يعض الاخرون من الاقليات الدينية والمذهبية والفكرية على ثوابتهم ، واذا اقترب احد منها اتهموه بالارهاب و والاضطهاد ؟! فواجب المسلمين السنة الحذر والتصدي لهذه الدعوات الخبيثة التي تسهل على اعدائهم ذبحهم بعد تدجينهم ، وقد لمسنا هذا في العراق والشام والبوسنة ، حيث لم يكن للمسلمين في البوسنة على سبيل المثال من الاسلام الا اسماؤهم المحرفة وكانت لهم نفس ملامح وتصرفات المسيحيين ومع ذلك وفي اقرب سانحة ذبحوهم على الهوية ؟!! المقال فضح وكشف حقيقة مشاعر الاقليات الدينية ضد الاسلام والمسلمين وهروبهم من واقعهم الكنسي والنفسيتجديد الدين لن يزيد الاقليات إلاّ طغياً وبذاءة .. مع ان المقال يخاطب المسلمين لكن لعل الكاتب المحترم لاحظ ان اول من هاجم ببذاءة وتطاول الدعوة الى تجديد الدين هم الاقليات الدينية المتطرفة كالمسيحيين والفكرية كالملاحدة ، كما نصحت به تعليقاتهم العنصرية الكريهة .. وصدق الله { ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم ، قل ان هدى الله هو الهدى } فالدعوة الى ما يسمى بالتجديد لن يرضي اعداء الاسلام من حيث المبدأ من الاقليات الدينية والمذهبية والفكرية ، وسيهاجمون الاسلام والمسلمين مهما فعلوا لأن هذه عقيدتهم ولن يتخلوا عنها مهما تنازل لهم المسلمين السنة من دينهم وانهم مشاريع للذبح والابادة كما اثبت الواقع المعاش في العراق والشام ، فيما يشحذ الاخرون سكاكينهم للحظة المناسبة .. للي يحصل الآن وفي ظل الانظمة العربية الوظيفية التابعة للغرب تمييع الخطاب الديني ليتماهى مع المرحلة الحالية من التقارب مع الصهاينة. ويسعى الخطاب الديني الى تدجين المسلم السني بشكل يجعل ذبحه وهو يبتسم اكثر سهولة ؟!

القبطي العبيط ضربني وبكى وسبقني واشتكى راشق في اي مقال يتناول الاسلام و نازل مسبات وشتايم
صلاح الدين المصري وراكم وراكم يا غجر -

تملي حتلاقي الاقباط الاعباط راشقين في اي موضوع يتناول الاسلام يا ترى كراهية في الاسلام والمسلمين ان اكنيسة الارثوذوكس الاقباط في مصر و المهجر تكفر وتشتم مليار كاثوليكي ، ، وتكفر وتشتم ثمانمائة مليون بروستانتي ، وطوائف مسيحية اخرى اصغر واثنين مليار مسلم ولا تكفر اليهود ليه ؟ هل لان العرق دساس ؟! القبطي العبيط ضربني وبكى وسبقني واشتكى راشق في اي مقال يتناول الاسلام و نازل مسبات وشتايم تليق به وتلطخ وجه الكالح البارد الصفيق ..

مشروع شيطنة الاسلام والمسلمين فشل تماما يا Rose باعتراف الكنيسة القبطية بتوجه رعاياها الى الاسلام بالآلاف
لكم بالمرصاد يا Rose -

المسيحية المشرقية تنهار في المشرق والمسيحيون المشارقة سينقرضون في بحر العقود القادمة /اعترف اباء الكنيسة الارثوذوكسية القبطية السوداء في مصر والمهجر في أجتماع عقدوه قبل فترة برآسة تواضروط ورهبان وقساوسة مهمين آخرين بانهيار الكنيسة القبطية وانقراض المسيحية في مصر خلال العقود القليلة القادمة ، وقد عزوا ذلك الى هجرة رعايا الكنيسة الي الالحاد او الاسلام او الي اعتناق مذاهب مسيحية اخرى والى ازدياد عدد المسلمين وهجرة الاقباط ، وقد اعترف المجتمعون بعجزهم وفشلهم امام هذا التحدي الجديد ، وقالوا ان الاكاذيب التي يروجونها عن الاسلام والسلام الاقباط و القبطيات لم يعد احد يصدقها ولا حتى الاقباط انفسهم ، وكشفت عدة فيديوهات للشاب المتمرد على الكنيسة المدعو هاني شلبي عن مقدار الفساد الاخلاقي والمالي والاداري في الكنايس القبطية ، الذين وصفهم بالعناتيل! وعن احتقار اباء الكنيسة لشعب الكنيسة واستغلالهم الجنسي لكل انثى تقع تحت ايديهم من كافة الاعمار والاحجام والاشكال ؟! ومعلوم ان الفساد احد ادوات الهدم في اي ديانة ذات طبيعة كهنوتية .. المسيحيون المشارقة في حقيقتهم ملاحدة ويتعصبون للمسيحية لانهم في مواجهة الاسلام فقط بالك لو كان في مواجهتهم هندوس او مجوس ما اهتموا فتلة الكفار واحدة ، وليس لهم من المسيحية والمسيح آلا الإدعاء ودليل ذلك سقوط اخلاقهم حتى بينهم كطوائف متناحرة تكفر بعضها بعضا فالاقباط مثلا يحتكرون الملكوت لطائفتهم وبقية الطوائف مصيرها الجحيم المسيحيون ليس لهم من المسيح الا ذلك الوعد الخرافي بغفران ذنوبهم وخلاص ارواحهم الخبيثة الشريرة التي لم تهذبهم لا وصايا ولا تعاليم ، الامر الذي لن يتحقق ابدا لانه ببساطة يسوع يا دوبو يخلص حالو

أنَّ الله تعالى جعلَ فى أعناقِنا أمانةَ البيانِ والتبليغ
Abdelmenem -

أننا جميعًا بأمسِّ الحاجةِ، إلى أن نَضْطَلِعَ بمهامِّ الإصلاحِ والتجديدِ والاجتهادِ بكلِّ وضوحِ وجُرْأَةٍ، وبأقصى درجاتِ الصراحةِ والمكاشفةِأنَّ الله تعالى جعلَ فى أعناقِنا أمانةَ البيانِ والتبليغِ، وتصحيحِ الخطابِ الفكرى والدعوى

نشر العلم بين الناس
أميرة رحمه -

لابد من نشر العلم بين الناس، وإظهار الشرائع التي خفيت في المجالات الشرعية المختلفة بفعل الجهل الذي خيم على كثير من مجتمعات المسلمين

إن تجديد أمر الدين يكون بالمحافظة على الثوابت
Eman rahma -

أن تجديد أمر الدين ليس باختراع دين جديد، وإنما من خلال التوأمة بين الدين ومتطلبات الحضارة الإنسانية والاحتياجات البشرية، والمواءمة بين التوازل المستحدثة والتراث الإسلامي العظيمإن و بالمحافظة على الثوابت

الاعتماد علي الأدلة والبراهين في الخطاب الديني
محمد عبدالمنعم -

على الدعاة والخطباء ضرورة اعتماد الأدلة والبراهين العقلية من واقع الحياة وتجاربها، بجانب الأدلة النقلية في خطابهم الديني، فإن ذلك أدعى للإقناع والقبول.

إن الإسلام قادرا على تحقيق مصالح الناس
Noga ali -

إن الإسلام ظل مع التجديد دينا قادرا على تحقيق مصالح الناس وإغرائهم بالنموذج الأمثل في معاملاتهم وسلوكهم بغضِ النَّظر عن أجناسهم وأديانهم ومعتقداتهم.أن أليات تجديد الفكر الدينى يجب أن تكون فى المناهج المدرسية والجامعية ويجب أن تكون فى أساليب الدعوة خاصة بين أئمة المساجد والعاملين فى مجال الدعوة الإسلامية .

الوعي بأهمية الدور الديني
Mahmoud rahma -

الوعي بأهمية الدور الديني في حياة الأمم والشعوب، وعدم الاستهتار بهذا الجانب على حساب الجوانب الأخرى، وعدم تصدي غير المؤهلين للخطاب الإسلامي.أن وضع المسلمين، بدون التجدد الديني، سيؤول إلى التدهور السريع والتغـير إلى الأسوأ في ميادين الحيــاة.

تجديد الخطاب الديني
وفاء علي محمد علي البرعي -

‏‎ترك الساحه دون توعيه ودون اهتمام بالتجديد يؤدي الي عواقب كثيره ف ترك الساحه لادعياء العلم سيخطفون عقول الشباب فلذلك لابد من التجديد بما بتوافق مع العصر الحالي

أين اشتراطات النشر ام ان ايلاف نسخة رديئة من شارلي ابيدو ؟!
متابع -

أين اشتراطات النشر ام ان ايلاف نسخة رديئة من شارلي ابيدو ؟! يُلاحظ ان ايلاف سمحت رغم شروط النشر الى الاساءة بشكل مباشر الى رسول الاسلام محمد صلى الله عليه وآله وسلم ، اننا نستنكر هذا التوجه من ايلاف وندينه فإيلاف ليست موقعا كنسيا وليست الحاديا وليست شارلي ابيدو لذا وجب التنوية الى ضرورة التزام ايلاف بفرض شروط النشر في التعليقات وعدم السماح لبعض المتطرفين من الاقليات الدينية والفكرية بالتطاول على اقدس مقدسات المسلمين وبرجاء غربلة التعليقات وحذف العبارات المسيئة فيها مع جزيل الشكر ..

الخطاب الديني الحقيقي مصادر من جهة انظمة الاستبداد وتستخدمه لتدجين الامة وتعبيد الشعوب للحكام
ناصر الدين صلاح الدين المصري -

لا يوجد لدينا نحن المسلمين السُنة خطاب ديني حر ، فالخطاب الديني مصادر من جهة الدولة وهي التي تتحكم فيه و توظفه وفق حاجتها ، مثلا في فترة ما كان كل شيء حرام ، والآن كل شيء حلال ؟! كما تستخدمه الانظمة في رجم معارضيها ، ان ما يسمى تجديد الخطاب الديني كلمة حق يراد بها باطل في أغلب الاحوال ، ويسعى الى تدجين الامة ليسهل على اعداءها ذبحها ، والى تعبيد الناس للحاكم التجديد لا يفيد ولا تجفيف منابع التدين ما دام الظلم والاستبداد قائماً وهو احد اهم أسباب ردود افعال العنف وان تخفت تحت الدين ايها المثقفون اشيروا الى اس البلاء وموطن الداء الى الاستبداد والفساد والقهر والقمع والفقر وضياع الأمل وغياب العدالة والحريّة . لا تهاجموا الدين وهاجموا الطواغيت وافضحوهم وحرضوا عليهم . واين الآخر من تجديد الخطاب الديني ؟!!تجديد او تدجين الخطاب الديني موجود وموجه الى المسلمين السُنة فقط بينما لا نجد مثل هذه الدعوات الى الاقليات الدينية يهود ومسيحيين والمذهبية كالشيعة الاثنا عشرية والنصيرية والاقليات الفكرية كالعلمانية والالحادية المتطرفة ، التي ينضح خطابها بإبادة الاخر المسلم السني تصدح به بلا مواربة منابر وقنوات واقوال وتصريحات ووصل الى نبش القبور والتمثيل برفات الجثث ، وقتل الاف المسلمين السنة وقتل الاطفال واغتصاب النساء وتدمير المدن وتشريد الالوف في الشام والعراق ، على وقع خطاب الكراهية والثارات التاريخية ..و تجديد الدين لن يزيد الاقليات إلاّ طغياً وبذاءة ..مع ان المقال يخاطب المسلمين لكن لعل الكاتب المحترم لاحظ ان اول من هاجم ببذاءة وتطاول الدعوة الى تجديد الدين هم الاقليات الدينية المتطرفة كالمسيحيين والفكرية كالملاحدة ، كما نصحت به تعليقاتهم العنصرية الكريهة .. وصدق الله { ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم ، قل ان هدى الله هو الهدى } فالدعوة الى ما يسمى بالتجديد لن يرضي اعداء الاسلام من حيث المبدأ من الاقليات الدينية والمذهبية والفكرية ، وسيهاجمون الاسلام والمسلمين مهما فعلوا لأن هذه عقيدتهم ولن يتخلوا عنها مهما تنازل لهم المسلمين السنة من دينهم وانهم مشاريع للذبح والابادة كما اثبت الواقع المعاش في العراق والشام ، فيما يشحذ الاخرون سكاكينهم للحظة المناسبة ..

لابد من وضع اليات جديدة
Maghrabico -

اعتقد لابد من التجديد بمنظور شامل يتضمن مواكبة هموم العالم الإسلامي وقضاياه بل وهموم الانسانية من حوله، وجهود نشر السلام العالمي فى الوقت الذي لم يغب لحظة عن خاطره متابعة ومراعاة شئون البسطاء والفقراء وشتى شرائح المجتمع

لابد من تطور رجال الدين لمواجهة هؤلاء المتطرفين
Mohamed gasam -

اعتقدضرورة رفع كفاءة الطلاب الأزهريين لتحصينهم ضد الفكر المتطرف وتدريبهم على مواجهته وتفكيكه ، وتعزيز دور مرصد الأزهر لمكافحة التطرف على شبكة الإنترنت فى مكافحة الإرهاب وتصحيح صورة الإسلام في الخارج