فضاء الرأي

نحو طريق ثالث

هل يمكن قيام "مشروع مارشال" عربي؟

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

خرجت أوروبا من الحرب العالمية الثانية منهكة اقتصادياً و اجتماعياً؛حيث التهمت الحرب كافة موارد الأوربيين فأفقرتهم، وأوقعت مجتمعاتهم في أزمات اجتماعية كبيرة وخطيرة، كما أدى انتصار الاتحاد السوفياتي -آنذاك- إلى مفاقمة و تعميق معاناة الأوربيين، حيث شكّلت الإيدلوجيا الاشتراكية تحدّياً جديداً هدد الأوربيين في عقر دارهم؛ مما دفع الولايات المتحدة الأميركية إلى طرح مشروع عام 1947سمي باسم وزير خارجيتها "جورج مارشال" لإنقاذ أوروبا وانتشالها من أزمتها الاقتصادية.

ومنع سيطرة وانتشار الشيوعية في أوروبا الغربية؛وتمثل مشروع مارشال في أن تقدم الولايات المتحدة الأموال لحكومات أوروبا الغربية على شكل منح غير مستردة،حيث قدمت أمريكا مساعدات مالية بما يقارب 17 مليار دولار، وكانت النتيجة نجاح المشروع في أوروبا حيث نمت اقتصاداتها وتمتعت شعوبها بمستوى رفاه عالٍ وتمت حمايتها من خطر المد الشيوعي.

والسؤال الذي يتبادر للذهن هنا هل يمكن قيام ونجاح مشروع مارشال عربي؟

يكاد حال منطقتنا العربية وشرقنا المتوسط كله يشبه الظروف التي مرّت بها أوروبا بعد الحرب العالمية الثانية؛من حيث انتشار ظاهرة الحروب سواء بين الدول أو بين أبناء الدولة الواحدة (الحروب الأهلية) وتدهور الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية نتيجة الفقر المتفشي والبطالة المستفحلة بين شعوب المنطقة وتفشي ظاهرة الإرهاب الأصولي الإسلاموي،وبالتالي ينطبق علينا مقولة الشاعر طرفة بن العبد:"ما أشبه الليلة بالبارحة"!

لقد خسرت منطقتنا الكثير من الأموال التي صرفت على الحروب البينية والأهلية، مما أعاق مسيرة النهوض التي طمحت إليها شعوبنا بعد التخلص من حقبة الاستعمار؛ فقد استزف الصراع العربي الإسرائيلي موازنات بعض الدول العربية التي دخلت في مواجهة مع إسرائيل، كذلك أدى قيام عدة حروب بين بعض الدول العربية-على سبيل المثال لا الحصر-كحرب الخليج الأولى بين العراق وإيران، وحرب الخليج الثانية بعد غزو العراق لدولة الكويت إلى تكبيد العرب خسائر فادحة ما زالت بادية للعيان حتى الآن.كما ابتليت منطقتنا العربية بصراعات وحروب أهلية دموية دمرت دولاً عربية وشردت الملايين من أهلها، فعلى سبيل المثال، العراق الذي دخل في دوامة الحرب التي تشبه في بعض ملامحها سمات الحروب الأهلية؛حيث لعبت في ساحتها عدة أطراف وظّفت الإرهاب والإرهابيين لصالحها، مما استنزف موارد هذا البلد وضرب أمنه وشرد أبنائه، وكل ذلك في سبيل حرب عبثية كان الخاسر فيها الفقراء وبسطاء من الناس.

هذا غيض من فيض والقائمة تطول، لكن هذه أمثلة على تجلِّيات البؤس الذي حاق وما زال يحيق بمنطقتنا التي يطلق عليها اللاعبون الكبار"الشرق الاوسط". فهل يمكننا أن نسلك طريقاً ثالثاً ينتشلنا من حالة الفوضى التي أطلق عليها توماس هوبز "حرب الكلّ ضدّ الكلّ"؟

مشروع مارشال بين مادحيه وناقديه
قيل الكثير و كُتب الكثير حول ضرورة قيام مشروع "مارشال عربي "؛حيث انقسمت النُخب العربية حوله إلى قسمين بين من يرى ضرورة قيامه لتحقيق التنمية الشاملة و إعادة إعمار ما دمرته الحروب في المنطقة، وبين من رأى فيه مشروعاً مشبوهاً يريد استيعاب إسرائيل في المنطقة.

ويبدو لي أن أصحاب الرأي الأول هم أقرب الى الصواب؛ لأنه لا يخفى على المواطن العربي البسيط أن واقع حالنا لا يسر لا الصديق ولا العدو؛فالأوضاع الاقتصادية والاجتماعية ليست بحاجة لتفصيل أو سرد فهي بادية للعيان، وبالتالي لماذا التشكيك في أي مشروع أو مبادرة تطرح لمعالجة هذا البؤس الذي حوّل واقع الكثير من بلداننا إلى أرضٍ يباب؟

وأكاد أجزم هنا أن لعنة "عقلية المؤامرة" توشك أن تعصف بعقول وفكر أهل شرقنا المتوسط ومنطقتنا برمتها؛فهل سأل هؤلاء المشككون أنفسهم كيف قبلت أوروبا واليابان وغيرها من الدول ببرنامج المساعدات الأميركي "مشروع مارشال"؟ الذي لم تقدمه أمريكا -انذاك لهم-صدقة تبتغي من ورائها الأجر والثواب؛ بل هي &-وهذا من حقها- ضمنت عدم وقوع أوروبا لقمة سائغة للاتحاد السوفيتي المنافس الاستراتيجي لها، ونجحت في ترسيخ مكانة دولارها الذي أصبح عملة التبادل العالمية، كما نشَّطت اقتصادها صوب السوق الأوروبية المتعطشة لحركة السلع.هذا من جهة ومن جهة أخرى يبدو أن بعض نخبنا السياسية والمثقفة ستبقى مسكونة بالبعبع الإسرائيلي؛ فهم من جهة يصفونها بالكيان المصطنع الضعيف الطارئ، ومن جهة أخرى يبالغون في خطرها!

وعليه،إن ذهنية التفكير بأثر رجعي، والتي يحترفها العقل الجمعي للكثيرين منا لن تسهم في تحقيق أي مخرج من النفق المظلم الذي تمر به منطقتنا العربية وما جاورها؛بمعنى إن أستمرينا في رفض كل خيار منتج وواقعي على قاعدة "إما كل شيء أو لا شيء على الإطلاق" فسنبقى نملك لا شيء! ومن ثم وبعد نصف قرن أو أكثر نكتشف بأننا لو قبلنا به "على قاعدة خذ وطالب" لكان حالنا أفضل مما هو عليه الآن!

إمكانية نجاح مشروع مارشال عربي
إن قيام مشروع اقتصادي اجتماعي ضخم يحق الأزدهار والتنمية في المنطقة هو ضرورة مُلحّة وعاجلة لا تحتمل التأخير أو التسويف؛ بحيث تكون جميع الدول العربية مشاركة فيه سواء الغنية بالثروات المالية او الغنية بالثروة البشرية الكفؤة والاسواق الكبيرة، وبالتالي سيتوقف نجاحه على مدى إدراك أهميته الاستراتيجية،ما يعني تصفير المشاكل والأزمات البينية العربية لتحقيق هذا المشروع الطموح، الذي سيؤدي نجاحه إلى خلق سوق عمل هائلة ينتج عنها توفير فرص عمل لملايين الشباب في منطقتنا، وهذا من شأنه أن يحقق الأمن الاقتصادي والاجتماعي لهم.

إن عجلة التاريخ وصيرورة التطور لا ولن تتوقف، وإذا لم نفكر بعقلية الشعوب التي تجاوزت أزماتها في سنين معدودة بعد الكوارث التي لحقت بها،فإننا سنبقى نجترّ الشّعارات والمواقف نفسها ونكرّر أخطاءنا ذاتها!
الدور الأميركي والأوربي يقع على عاتق على الولايات المتحدة الأميركية والاتحاد الأوروبي مسؤولية نجاح هذا المشروع؛ نظراً لتجربتهم التاريخية الناجحة وريادتهم في مثل هكذا مشاريع هذا من جهة ومن جهة أخرى إن لم يدرك هذان الطرفان-أي أمريكا و أوروبا- أهمية دعم مشروع اقتصادي عربي ضخم يخرج المنطقة من أزماتها المزمنة فإنهم يضعون رؤوسهم في الرمل؛حيث أنهم يعلمون جيداً بأن استمرار منطقتنا في دوامة العنف والفقر والإرهاب سيشكل خطراً إستراتيجياً على أوروبا التي جربت هجرة شعوب الشرق الأوسط إليها وما أحدثه من أزمات داخل مجتمعاتها الغربية. كما يجب على صانع القرار الأميركي أن يأخذ بعين الحسبان أهمية وجود استقرار سياسي واقتصادي واجتماعي في منطقتنا من شأنه أن يخفف من الأكلاف الاقتصادية والأمنية التي تقدمها الولايات المتحدة الأميركية لحليفتها إسرائيل؛فتحقيق سلام دائم ينهي الصراع الفلسطيني الإسرائيلي سينزع أحد أهم فتائل التوتر الدائم في الشرق الأوسط؛وعليه إذا ترافق حل القضية الفلسطينية مع مشروع اقتصادي كبير تندمج فيه كل دول المنطقة بما فيها إسرائيل، فإنه سيؤدي إلى تحقيق ازدهار ورفاه ينتشل شعوبنا من مستنقع الفقر والعنف والكراهية، أيضاً ستكسب-أمريكا-حليفاً مهماً يشرف على ممرات مائية عالمية تتمتع بأهمية جيوستراتجية كبيرة،كالبحر المتوسط والبحر الأحمر والخليج العربي،وبالتالي ستقطع الطريق على أي منافس لها يحاول أن يضع له موطئ قدم في هذه المنطقة الحيوية.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
العرب قادرون
نسرين -

العرب قادرون على القيام بالكثير من المشاريع التي سبق بها للغرب وربما اقتبسوا افكارها من العرب

مارشال الامريكي
السيد خاطر -

مشروع مارشال كان بعد ان خرجت القارة العجوز من الحرب منهكة، محطمة، نفسياً ومادياً ، فيما كان نجم أميركا الفتية يرتفع في أعلى عليين نحو السماء. ما الذي يستدعي الاشارة إلى هذا المشروع العملاق في الوقت هل هي الكورونا؟

المارشال العربي
Hamdy -

لا أعتقد أن المنطقة العربية سوف تصبح مثل اوروبا فى ذلك الوقت حيث اننا أيضا فى رعاية ربانية وبرغم كل المشاكل الحكام ليسوا بهذا الغباء

ما من مصاري
عربي مسلم سني -

ما فيش مصاري اخذها كلها ترومب وكيم كردشيان ..

ضروره قيام مرشال
ريهام حماده عبدالله -

مشروع مارشال ضروري قيامه لتحقيق التنميه الشامله، واعاده اعمار مادمرته الحروب ف المنطقه .

توحيد اقتصاد الشرق الأوسط
احمد عصام محمد احمد -

بالفعل نستطيع القيام بمشروع مارشال العربي لاننا نملك موراد متنوعه ونادره ان اوربا بعد الحرب ومانتج عنها من خراب ودمار واهدار موارد قامت الثوره الصناعية ومنذ بدايتها يعتبر بدايه وقوف اوروبا علي قدميها ومواجهه العالم بصناعاتها نستطيع ان نفعل ذلك ولكن باتحاد الشرق الاوسط بالكامل

حال المنطقة العربية بعد كل هذة النزاعات
نورا حماده -

إن قيام مشروع اقتصادي اجتماعي ضخم يحق الأزدهار والتنمية في المنطقة هو ضرورة مُلحّة وعاجلة لا تحتمل التأخير أو التسويف؛ بحيث تكون جميع الدول العربية مشاركة فيه سواء الغنية بالثروات المالية او الغنية بالثروة البشرية الكفؤة والاسواق الكبيرة، وبالتالي سيتوقف نجاحه على مدى إدراك أهميته الاستراتيجية،ما يعني تصفير المشاكل والأزمات البينية العربية لتحقيق هذا المشروع الطموح، الذي سيؤدي نجاحه إلى خلق سوق عمل هائلة ينتج عنها توفير فرص عمل لملايين الشباب في منطقتنا، وهذا من شأنه أن يحقق الأمن الاقتصادي والاجتماعي لهم.

ممكن
Wesammohamed -

أعتقد أنه من الضرورة قيام مثل هذا المشروع في منطقتنا العربيه ويجب علي الحكام العرب استيعاب ذلك

مستحيل بوجود إسرائيل
عبد المغني عطفه -

زرعوا اسرائيل في قلب الوطن لمنع قيام أي وحده وأخذوا أموالنا بحجة شراء السلاح ثم أتوا بإيران لزيادة الطين بلله مانجنيه من ثروات بلدان الخليج يدفع لأمريكااتاوه الحمايه ولم يفكر أحدا منهم ان الاقرباءاولى بالمعروف سيحاسبون ان لم يكن في الأرض ستكون في السماء

تجلِّيات البؤس الذي حاق وما زال يحيق بمنطقتنا.....انتشار ظاهرة الحروب سواء بين الدول أو بين أبناء الدولة الواحدة (الحروب الأهلية)............؛تفشي ظاهرة الإرهاب الأصولي الإسلاموي
همدى -

هل قرات التاريخ و تدرك لماذا قامت الحروب العالمية فى اوروبا فى القرن العشرين ؟؟؟... انها قامت لتحقيق العدالة و احقاق الحق و انهاء العدوان و الحروب و الاحتلالات و ازالة الامبراطوريات المزيفة و ارجاع الحق لاصحابها الحقيقيين و تحقيق الحرية للفرد و المجتمع . كانت الحروب بسبب الاحتلال النازى الالمانى لاراضى الغير و الاحتلال العثمانى و السوفيتى للبلدان الاخرى و العدوان و الاحتلال اليابانى و الامبراطورية البريطانىة و الايطالى و...و...و...و..... فقامت الحروب و انكسرت الدول الاستعمارية الاحتلالية و قسمت و حررت و ارجعت البلدان المحتلة الى شعوبها الاصليين الذين استقلوا جميعا و اصبحوا احرارا و تعلمت الدول الاستعمارية الدرس و انكفات و رجعت الى داخل حدود اوطانها الاصلية و اكتفت بالتقدم العلمى و الانسانى و سياسة عدم الاعتداء على الاخرين . هذا كان الدرس الاول و الانجاز الانسانى من تلك الحروب و اما لجم الاتحاد السوفيتى السابق فقد حسبوا حسابه قبل كل ىشئ اخر و الموضوع لم يكن لجمه فقط بل قسموه فيما بعد و حرروا جميع الشعوب المحتلة تحت نيرها فتحررت و استقلت تحت قيادة شعوبها . هذا ما ارادته امريكا و الغرب من خطة مارشال و ليس الاخذ ببلاش كما تقول و لكن تغطى الحقيقة كاملة . فهل فكر العرب فى احتلالاتهم للاخرين و ارجاع الاوطان المحتلة من قبلهم منذ 1500 سنة لشعوبها الشرق اوسطية الاصلية التى تعيش معهم منذ قرون كعبيد لهم و الاعتراف باخطاءهم تجاه الاخرين و التخلى عن ارهابهم عنطزتهم و الولولة ليل نهار بان كل اراضى الشرق الاوسط و شمال افريقيا ملكهم الصرف و طابو مقدس لان الله منحه لهم هدية مجانية و اخذوها ببحور دم ؟؟؟؟... هل فكروا فى الشعوب المغدورة المظلومة المسحوقة تحت احتلالهم و فكروا باحقاق الحق و ارجاعه لهم و التخلى عن طغيانهم و كذبهم و وان الحق معهم فقط و لا احد اخر له حق الكلام او الحياة ؟؟؟... ان نفسية و تراث و الفكر و الشعور الجمعى للشعوب الاوروبية حتى فى ذلك الزمان كان و لا يزال يختلف اختلافا جذريا 180 درجة عن الفكر الجمعى العربى . الشعوب الاوروبية ادركت الحقائق و تعلمت الدرس و التفتت الى بناء دولها بدل احتلال الاخرين ، فهل الطبيعة العربية مستعدة للتغير ام انهم يرددون نفس الكلام و الاسطوانة الى الابد و كما تقول انت ايضا دون ان يدركوا معنى كلماتهم كالعادة او يدركونه

العرب
احمد -

نحن ك عرب لو تجمعنا كيان واحد سننهض جميعا واكثر من اوروبا بالمشاريع القوميه اللي عندنا واتمني ان يحدثذلك

مرشال عربى
Mena -

العرب قادر على فعل اى شئ لان الغرب هم يأخدون من العرب اشياء كثيره.

تجلِّيات البؤس الذي حاق وما زال يحيق بمنطقتنا .........إننا سنبقى نجترّ الشّعارات والمواقف نفسها ونكرّر أخطاءنا ذاتها!
همدوك -

ان وضع العرب ميؤس منه ... عقلية و نفسية الاوروبيين و تكوينهم التراثى و الشعور الجمعى و وضعهم السياسى كان يختلف اختلافا شاسعا 180 درجة عن العرب و الى الان . و العالم كله و ليس امريكا و الاتحاد الاوروبى يدركون هذه الحقيقة و درسوه جيدا منذ ايام غزوات العرب الاولى و الى اليوم و خاصة خلال القر ن العشرين ، قرن الاعراب بامتياز . لا يمكن القول ان امريكا و الاتحاد الاوروبى الذين لا يتفقون على شئ ، سيتفقون هكذا بسلاسة و بساطة على منح العرب مليارات الدولارات ببلاش و مساعدتهم و جعلهم امما راقية شريكة لامريكا و شرطية على الخلجان و المياه و ضرب جميع الشعوب الشرق اوسطية الاصلية المحتلة تحت نير الاحتلال العربى عرض الحائط و دفنهم مرة اخرى فى غياهب و ظلمات التاريخ !!!!!!.... لا ادرى كيف لا تفكرون و تضحكون على العالم و على انفسكم اولا و تحلمون احلام اليقظة !!!!!!.... الحروب العالمية فى اوروبا خلال القرن المنصرم كانت حروبا للخروج من الديكتاتورية و تخليص الشعوب من الاحتلال النازى و العثمانى و السوفيتى و اليابانى و البريطانى و...و...و..المساعدات كانت على هذا الاساس .... و انتم نايمين فى العسل و ترددون نفس الكلمات و نفس الاخطاء كما تقول و دون ان تفهم معنى كلماتك : العرب .... العرب .... العرب ... العرب كذا و كذا !!!!..... هل سالتم انفسكم مرة : و ماذا عن الاخرين الذين سلبنا اراضيهم و ارادتهم باسم الاسلام و يعيشون معنا على مدى 1500سنة مشؤومة كعبيد لنا ؟؟؟ّّّ.... اما ان الاوان لاحقاق الحق و الاعتراف بالاخطاء و تصحيحها ؟؟؟!!!!!.... الغرب و امريكا يريد منكم هذا و انتم اذن من طين و اذن من عجين ..... و لماذا لا تعاملنا امريكا مثل اسرائيل ؟؟؟؟.... و اين مليارات المارشال لنا مثل اوروبا ؟؟؟!!! و اين المصانع العملاقة مثل اليابان و كوريا ؟؟؟؟..... هل تدرى كيف حصل هؤلاء على ما حصلوا عليه ؟؟؟؟!!!.... بالكف عن العدوان و احتلال الاخرين و ترك الحروب و ارجاع الحق من اراضى و ثروات و كل شئ الى الاخرين و الرجوع الى داخل دولهم الاصلية و السكن بها و اعمارها ، و التخلى عن امبراطورياتهم المزيفة و تقسيمها الى اهل الاوطان الحقيقيين كما حصل مع العثمانيين و المانيا و بريطانيا و ايضا فى الاتحاد السوفيتى و ليس فقط ابعاد الخطر السوفيتى فقد ك

تغيير الفكر العربي
Samar -

المفروض ان العرب يستفادوا من المشاريع الناجحه مثل مشروع مارشال وانا الاوان لتغيير افكارهم حتى يقدروا على التطور والنجاح وانقاذ بلاد العرب من الضياع ولا شيء

مجتمعات ميئوس منها
فول على طول -

مجتمعات العرب والمسلمين عامه مجتمعات ميئوس منها والعالم بدونهم أفضل ..تأكد أنها ليست أمنياتى بل واقع . ثقافة الذين أمنوا وتعاليمهم لا تبنى مجتمعات راغبه فى العيش بسلام أو فى تقدم ..واهم شئ نظرية المؤامره التى تعشش فى نفوس وعقول الذين أمنوا لمن يد لهم يد المساعده وخاصه لو كانت يد الكفار . أتذكر أن امريكا قدمت مساعدات هائله لمصر فى مسألة تنظيم النسل وايضا أمصال ضد شلل الأطفال وكله بالمجان وكان ذلك فى سبعينات القرن الماضى - بينما يدفع الأمريكى ثمنها فى بلاده - وما أدراك كم التشكيك والاعتراضات التى صاحبت هذة المعونات ومن ناس كثيرين جدا ومنهم الكثير من المحسوبين على الدوله وعلى المثقفين والأزهر الشريف جدا أفتى بأن هذا للقضاء على المسلمين وضد أمة الاسلام والى أخر هذه الشعوذات ..وهذا مجرد مثال أنا عايشته بنفسى وكنت أعمل فى تنظيم الأسره وبصفتى كافر تعرضت للتهديد ونصحنى أحد مسئولى الأمن الذى شكوت له بأن أبتعد نهائيا عن هذا الموضوع ولا يستطيع أو يضمن حمايتى . المهم كان عدد سكان المحروسه أيامها حوالى أربعين مليون على أكثر تقدير والان تعدت المائة مليون ولا تعليق . يتبع

تابع ما قبلة
فول على طول -

مصر تأخذ معونه امريكيه 2 مليار دولار كل عام منذ معاهدة كامب ديفيد وتشتم امريكا ليل نهار ...ولم تقدم عملا نافعا واحدا من هذه المعونات . المسلم أو العربى عندما يغتنى يتزوج على زوجته أو يقتل ..يعنى لا مارشال ولا غيره يصلح من حال خير أمه . أموال البترول كان وبالا على خير أمه وعلى العالم أنفقوا أغلبها على الارهاب والارهابيين وحتى تاريخه . لو يمتلك الذين أمنوا المال والقوه قل على العالم كله السلام ..سوف يغزون العالم عن بكرة أبيه ..الفقر لهم وقار ورحمه للعالم . باختصار لن يصلح مارشال نفسه ولا كل مشاريعه مع الذين أمنوا لسببين : ثقافتهم عنصريه ودمويه وراغبين الموت أكثر من الحياه ...وثانيا لكراهيتهم للعالم كله حتى لبعضهم ..أضف الى ذلك أن الذى لا ينطق عن الهوى أكد أن : اليهود والنصارى لن يرضوا عن خير أمه مما جعل أتباعه لا يثقون ولا يحبون الكفار مهما عملوا ومهما قدموا لهم ...بل ينظرون اليهم نظرة الشك على طول . لا نشك فى نواياك الحسنه ولكن الدنيا لا تبنى بالنوايا .

حرب الكل ضد الكل
Karma -

نتمنى الوحدة العربيه وتحقيق أهداف تسعى إليه من سنوات عديدة ولكن علينا انا نتقبل خسران شئ فى مقابل الحصول على مكسب آخر اكبر

الفتح الاسلامي كان خير وبركة على المسيحيين المشارقة لكن قلالات الاصل والوفا لا يقدّرون
صلاح الدين المصري وراكم يا انعزاليين كنسيين وشعوبيين حقدة -

بصراحة لقد فجعت من حجم الكراهية التي يكنها هذا التيار المسيحي الصليبي والشعوبية الانعزالي في مصر والمهجر لرسول الإسلام محمد عليه الصلاة و السلام مع انه ما ضرهم بشيء فهاهم المسيحيون بالمشرق بالملايين خاصة في مصر ولهم آلاف الكنايس والاديرة الإسلام هو أهم ثورة في التاريخ .. ثورة على الشرك والوثنية .. ثورة على الظلم والتخلف والخزعبلات الدينية ،كان عملية صححت مسار التاريخ، وضبطته من جديد في أفقه الإنساني ومنهجه الرباني.ان العالم مدين لمحمد عليه الصلاة والسلام فهو المؤسس للحضارة الإسلامية و التي منحت السلام للعالم لمدة عشرة قرون فيما يعرف باسم Pax Islamica.لماذا إذن يكره المسيحيون محمداً ؟! و الأولى بهم أن يحبوه و يوقروه لعدة أسباب: ١- محمد عليه الصلاةو السلام ظهر في زمن انهيار الكنيسة المسيحية و تفاقم الصراع بين أبناء الدين المسيحي و الذي كان على وشك التحول إلى حروب دينية عظمى (مثل تلك التي شهدتها أوروبا لاحقا) تهلك الحرث و النسل. و لكن ظهورمحمداً قد ساهم بشكل مباشر في وأد ذلك الصراع عن طريق نشر الإسلام و الذي عزل جغرافيا المذاهب المتناحرة و قلل من فرص تقاتلها. فشكرا لمحمد2. التسامح الديني الذي علمه محمد عليه الصلاة و السلام كان كفيلا بحماية الأقليات المذهبية المسيحية من بطش الأغلبيات المخالفة لها في المذهب (مثل حماية الأورثودوكس في مصر من بطش الكاثوليك الرومان). و لولا محمد عليه الصلاة والسلام لاندثر المذهب الارثوذوكسي كما اندثرت الكثير من المذاهب تحت بطش سيوف الرومان..فلماذا يكره الأرثوذوكس محمداً و قد أنقذ مذهبهم و أنقذ أرواحهم من الهلاك؟! 3. المفترض أن المسيحية هي دين الحب بين كل البشر. و المسيح يدعو إلى حب الجميع بلا تفرقة (أحبوا مبغضيكم..باركوا لاعنيكم).فلماذا لا يطبق المسيحيون تعاليم ربهم تجاه محمد عليه الصلاة السلام؟ فمحمد عليه الصلاة السلام أظهر كل الإحترام للمسيح و أمه. بل و أظهر الإحترام للمسيحين من معاصريه (ذلك بأن منهم قسيسين و رهبانا و أنهم لا يستكبرون)فلماذا كل هذا الحقد و الكره لرجل أظهر لكم كل هذا الود و الإحترام؟!لماذا كل هذا الكره لرجل.لولا وجوده لاندثرت كثير من مذاهب المسيحية (و منها كنيسة الأورثودكس).وكان الأولى بهم أن يشكروه..أليس كذلك؟

ومتى كنتم أحراراً اصلاً يا انعزاليين مسيحيين و شعوبيين انعزاليين حقدة ؟!
متابع وراكم يا انعزاليين حقدة نَوَر -

ومتى كنتم أحراراً اصلاً يا انعزاليين مسيحيين و شعوبيين انعزاليين حقدة ؟! ان بلدانكم وهي جزء من العالم القديم كانت تحت الغزو الاحتلال والاستعمار الأجنبي اما رومان غربيين او فرس ما عدا الجزيرة العربية الحجاز تحديداً اما بقية العالم القديم فكان محتلاً الشام ومصر وشمال افريقيا الامبراطورية الرومانية العراق واليمن الامبراطورية الفارسية حتى اسبانيا كانت تحت الاستعمار القوطي الجرماني وكانت ارض صراعات ومشاكل عرقية ومذهبية ، قد لا تصدق ان الشعوب المستعمرة تلك قد رحبت بالفاتحين العرب اقرأ عن أوضاعها تحت حكم الامبراطورية الرومانية والفارسية. اقرأ كيف انهم فتحوا أبواب المدن للعرب ودلوهم على الدروب بتوجيه من بطارقتكم ، مثلاً على طول فول الانعزالي الارثوذوكسي هذا الذي يهاجم الاسلام والمسلمين هنا على مدار الساعة وحتى هو نايم اسأله من أنقذكم من الإبادة وانقذكم من الكثلكة وأعاد إليكم بطرقكم وكنائسكم فإن كان صادقا منصفاً سيقول لك الاسلام والعرب المسلمون انت لا تستطيع ان تقرأ تاريخ الامس بمعايير اليوم ولو كنت موضوعياً لن تسميه احتلال بالنظر الى نتيجته ان دوافع المسيحيين الانعزاليين وغيرهم دوافع كنسية انعزالية عنصرية لئيمة حاقدة غير عقلانية مليئة بالكذب والتدليس والافتراء وكما نقول له ولغيره هو الاسلام اضركم في ايه ؟ انتم بالملايين ولكم الاف الكنايس والاديرة وعايشين متنغنغين الارثوذوكس في مصر مثلا يسيطرون على اكثر من ثلاثين بالمئة من الاقتصاد الراقي لقد ولدتم مسيحيين وعايشين مسيحيين وحتموتوا برضوا مسيحيين فما مسوغات هذه الكراهية وهذا الحقد ؟!!!! آه سببه انكم تعلمون في قرارة انفسكم انكم على باطل وان دينكم باطل وفاشل و فعلكم هذا دليل حسد وحقد بسبب الإقبال على الاسلام وانفضاض المسيحيين عن مسيحيتهم المسيحيين المشارقة حاليا لا يذهبون الى الكنايس باستثناء العواجيز دينكم اوهى من بيت العنكبوت بدليل عجزه عن خلق بشر أسوياء منكم يطبقون وصايا ربهم وتعاليم كتابهم .في السماحة والمحبة نهايتكم في جحيم الابدية يا مسيحيين إنعزاليين .مع اخوانكم الشعوبيين العنصريين ..

الربيع العربي
المسعودي -

لا يختلف اثنان أن المعضلات الحقيقية والعميقة التي تواجه دول الربيع العربي، الثائرة منها أو تلك التي تمضي إلى الإصلاح بطريقتها الخاصة، تتمثل في الفقر والبطالة وتدني المستوى المعيشي في هذه الدول وهذا المشروع قد يصبح منقذا للعرب

تفجير الثروات
العمدة -

ويتفق كثير من الخبراء والمحللين على أن الظروف الاقتصادية الصعبة، وعجز الإنسان العربي عن توفير الاحتياجات التي تكفل له الحد الأدنى من العيش الكريم الذي يحفظ كرامته، قد أدت إلى خلق بيئة حاضنة للاحتقان وعدم الرضا، ما أسهم في تفجير الثورات في بعض منها، أو دفع الناس في أخرى إلى الشارع احتجاجا على ظروف حياتهم الصعبة.

مشروع المستقبل
العنود -

ليست الأنظمة العربية هي وحدها من تفاجأت بشعوبها، بل إن العالم الغربي، وضمنه أوروبا، أصيب بصدمة كبيرة لما حدث، خصوصا أن كل التحليلات والقراءات والأبحاث التي تُجرى هناك حول المنطقة فشلت في التنبؤ بمثل هذا الحدث الجلل.

ملامح مابعد كورونا
المهندس -

أوروبا، وبعد أن استوعبت ما جرى في العالم العربي، واستعادت أنفاسها التي حبستها لفترة كرد فعل على الثورات الكبيرة، عادت من جديد لتستعيد المبادرة. وهي تسعى إلى استعادة دورها، وحجز موطئ قدم لها في منطقة الشرق الأوسط التي بدأت تتشكل لها ملامح جديدة ما بعد الربيع العربي.

موقف أوروبا
أحمد شرباص -

المهم في موقف أوروبا والغرب عموما من المنطقة، هو أنها بدأت تدرك وتؤمن أن الإصلاح السياسي مسألة لا يمكن التهاون فيها، ما يدفعها إلى تقديم مبادرات لدول الربيع، الثائر منها وغيرها.

المشكلات الاقتصادية للدول العربية
محمد المسدي -

دولة مثل الأردن بموارد محدودة، غير قادرة على الخروج من عنق الزجاجة وحدها؛ وتونس ليست أحسن حالا، وكذلك المغرب. وإعادة حالة الاستقرار التي تطمح إليها الأنظمة بحاجة إلى مشروع مارشال العربي، الذي يسعى إلى التخفيف من وطأة المشكلات الاقتصادية والاجتماعية تحديداً، تماما كما هدف مشروع مارشال الأميركي قبل نحو ستة عقود.

مشروع شيطنة الاسلام والمسلمين فشل وتثبيت الاقباط على مذهبهم فشل ...
صلاح الدين المصري وراكم وراكم يا غجر المهجر -

مشروع شيطنة الاسلام والمسلمين فشل ومشروع تثبيت الاقباط على مذهبهم فشل فتوجهوا بالالاف الى الاسلام ، فثمانية وستين الف مسيحي مصري اسلموا بعد أن تكحلت عيونهم بالإسلام، استطاعوا رؤية الحق الإلهى كاملا، كما أنزله الله فى القرآن الكريم على نبيه محمد بن عبد الله صلوات الله وسلامه عليه، فوضعوا على عاتقهم مسئولية توصيل الدعوة للإسلام إلى جموع وملايين المصريين المسيحيين الذين كانوا مثلهم قبل أن يتغمدهم الله بالهداية إلى الصراط مستقيم.. إنهم المهاجرون الجدد إلى الإسلام مسيحيين قبلوا الإسلام حديثا، لكنهم ليسوا فصيلا سياسيا بعينه، بل مجموعة مسيحية سابقة قبلت الإسلام تخلصاً من كل قيود العقائد المسيحية التى كانوا يرسفون تحت أغلالها، حسبما وصف.وأضاف: «صنفنا ركاما هائلا من الطقوس (أنظمة العبادة) البشرية المخترعة والعقائد الفلسفية الإنسانية الموضوعة التى جعلتنا نعيش فى مغارة لا مخرج منها، ولم يكن لها مطلقا نص من الكتاب المقدس أو الإنجيل يدعمها، ولا يلغو بها إلا القساوسة والكهان من أبناء الطائفة التى تدعى أنها الأم وما غيرها زيف وبهتان (الكنيسة الأرثوذكسية يقول يا لهول هذه الأمور المتعارضة الفجة! وهكذا لقد شُيدت الكنائس والكاتدرائيات بالرخام والمرمر الخالص، وكُللت صورها وأيقوناتها بماء الذهب، وتبارى أهلها (هؤلاء القساوسة) فى جعل الكنائس قطعا فنية تمتلئ بالنحت والصور والتماثيل الفخمة، ويموج هواؤها بالبخور المستورد الغالى الثمن، وهى أمور لم تذكر فى الإنجيل بين أيديهم أبدا، وتثير استهزاء وسخرية العالم و عاش مسيحيو المشرق ولا يزالون تحت عبودية هؤلاء القسيسين والكهان، ومن يعترض على ثرائهم ومظاهر الأبهة والفخامة والمظاهر المثيرة، لن يحصد إلا حرمانه من دخول الكنسية، بل وعدم الصلاة على جثمانه حينما توافيه المنية، ويكون مآله جحيم الابدية وهكذا عاش ومات الملايين من المسيحيين تحت ركام العقائد الكاذبة المصطنعة

الاستقرار هو الهدف الأسمي
محمد المغربي -

بعيدا عن عقلية العون والفزعة، على الجميع العلم أن استقرار المنطقة مصلحة جماعية، والفوضى لن تستثني أحدا. وانطلاقا من مبدأ مصلحي، يجب على الدول الثرية أن تطلق مشروع مارشال عربيا وفق شروط محددة، تسهم في تحقيق الإصلاح المنشود وتنتشل المنطقة من الفراغ.

الكنسيون والشعوبيون باتوا اضحوكة كتاب ايلاف وقراءها ..
متابع وراكم يا اضحوكة الامم يا رمم -

يفترض بعض الصليبيين المشارقة من أمثال الصليبي الارثوذوكسي جرجس ان كتاب ايلاف لم يقرأوا كتابا واحدا عن الاسلام وعن الاقتصاد الاسلامي وعن الحرية الدينية للآخرين في الاسلام ولا عن الشورى في الاسلام ولا عن العهود الزاهرة للاسلام علي كل الصعد طوال الف سنة،ولا عن اشادة المسيحيين الغربيين بالاسلام وحضارته ولا عن المسيحية وتاريخها المتخلف و الدموي والمتوحش وغزوها وتكفيرها لبعضهم و للاخرين وعن حروب المائة عام بينهم ولا محاكم التفتيش التي اودت بحياة ملايين منهم بدعوى الكفر والهرطقة والسحر الاسود وان كتاب ايلاف لم يقرأوا سطرا واحداً عن مذابح ومجازر المسيحيين بتوع المحبة في الأعالي وعلي الارض السلام ضد شعوب العالم القديم والعالم الجديد وقتلهم وابادتهم ونهبهم وسبيهم لملايين البشر ؟! و يفترض بعض الصليبيين المشارقة ان كتاب ايلاف لم يقرؤا سطرا واحد من نصوص الكتاب الموصوف بالمقدس المخبؤة في العهد القديم الحاثة على الابادة والقتل والكراهية والتكفير والنهب والسلب والسبي ، وعن التخريف العلمي بالكتاب الموصوف بالمقدس ولم يقرؤا سطراً واحد عن مسبات رب المسيحيين لقومه وللاقوام الاخرى وان الطعام يطرح للكلاب ولا يطرح للكنعانية تحقير لجنس النساء وعنصرية مقيتة ؟! وعن الفساد المالي في كنائسهم واديرتهم و احزابهم ومؤسساتهم وبيوتهم ، وان كل ذلك مرفوع على النت لمن طلبه يا غجر الاقباط اصبحتم أضحوكة العالم ..

تأثير الظروف الاقتصادية
سعود القحطاني -

يتفق كثير من الخبراء والمحللين على أن الظروف الاقتصادية الصعبة، وعجز الإنسان العربي عن توفير الاحتياجات التي تكفل له الحد الأدنى من العيش الكريم الذي يحفظ كرامته، قد أدت إلى خلق بيئة حاضنة للاحتقان وعدم الرضا، ما أسهم في تفجير الثورات في بعض منها، أو دفع الناس في أخرى إلى الشارع احتجاجا على ظروف حياتهم الصعبة.

صدمة الحكومات
أحمد العمودي -

ليست الأنظمة العربية هي وحدها من تفاجأت بشعوبها، بل إن العالم الغربي، وضمنه أوروبا، أصيب بصدمة كبيرة لما حدث، خصوصا أن كل التحليلات والقراءات والأبحاث التي تُجرى هناك حول المنطقة فشلت في التنبؤ بمثل هذا الحدث الجلل.

استثمار الفرصة
إبراهيم بامية -

حتى لا تضيع الأموال والمنح بدون طائل، أن تستثمر قيادات الدول هذه الفرصة، لتتمكن بما يقدم لها من منح ومساعدات من الاستجابة لطموحات شعوبها، وتتمكن من تحقيق التنمية المستدامة التي طالما أخفقت فيها.

الخراب الاقتصادي
محمد الهجرسي -

من جانب آخر، على الدول العربية، وتحديدا الغنية منها، الإدراك جديا أن حالة الدمار التي تعيشها دول المنطقة تشبه إلى حد كبير ما حدث في أوروبا إبان الحرب العالمية الثانية، وتحديدا ما يتعلق بالخراب الاقتصادي الذي يهيمن على المنطقة.

تجربة أوروبا
زكي الحايح -

أوروبا خرجت من الأزمة بإطلاق مشروع وضعه الجنرال جورج مارشال، رئيس هيئة أركان الجيش الأميركي ووزير الخارجية لاحقاً، وخطط لإعادة تعمير أوروبا بعد انتهاء الحرب. وتم بموجب المشروع إنفاق 13 مليار دولار أميركي لإعمار وتشغيل الاقتصاد الأوروبي.

الإصلاح الاقتصادي مع الإصلاح السياسي
ثابت الدكروري -

لا بد من مرافقة ربيع الاصلاح السياسي العربي ربع اقتصادي يحس المواطن به كثمره للاصلاح السياسي والا سترتفع اصوات الحيتان القديمه بالرجوع الى المربع صفر بحجة ان الاقتصاد ينهار

لا نريد مساعدات من أحد
عادل عرابي -

نحن نستطيع ان نخدم اقتصاد الوطن اكثر من منح ومساعدات الاخرين ومهما بلغت هذه المنح . قوانين وانظمه تساعد راس المال المحلي على الانتاج والابداع اهم من اي مساعدات . كان لدينا مصنع يعيل اكثر من مئة اسرة وعمل من عام ١٩٩٧ وحتى ٢٠٠٧ وكان ناجح جداً حتى قضت عليه القوانين الغير مدروسه التي لا يتاثر فيها متخذ القرار بأثر هذا القرار . حمى الله الأردن من حملة شهادات الحائط .

تطوير و متابعة و قوانين حماية
شاهين الدماصي -

بل نحتاج الى بدائل دائما للبعد عن الارتباك الذي بحصل دائما في المؤسسات وخاصه المدارس .وتطوير المؤسسات الاردنيه والمراقبه الحثيثه لفقدان الضمير عند البعض من المسؤولين والعاملين .و ايجاد قوانين ثابته تحمي و تدعم هذه المؤسسات في حاله عجزها عن الاداره والاهم من ذالك الابتعاد عن العقاب الجماعي كون اي شركه او مكتب عجز لا يعني عقاب الجميع .مثل ما حدث لمكاتب الصرافه عام1989 .

هل فكر شعوبنا كالشعوب الأوروبية
محسن توفيق -

من هو المجنون الذي سيضع امواله في كيس مخردق ومليء بالثقوب , قبل ان ننادي بخطة مارشال للمنطقه علينا اولا ان نصلح الوضع الاقتصادي ونعالج الاختلالات والتشوهات في هذا الاقتصاد , وقبل كل ذلك علينا تحصين بيتنا ونحن ما زلنا لم نحصل حتى على قانون او نظام انتخابي عادل او حتى على برلمان ممثل لنا , وحكوماتنا وشخوصها يعيشون في عالم غير الذي نعيش فيه , وثقافتنا المكتسبه خلال العقود السابقه تخجل من العمل ولا تريد غير الوظيفه , لا مارشال ولا حتى ماركس يستطيع تحليل ومعالجة هذه التشوهات , ومزيد من ضخ الاموال تعني بالواقع الذي لدينا المزيد من الاستهلاك والصرف والاختلالات , ففي ظل السائد من واقع وتربيه وعادات وتعامل وعقود اجتماعيه لا ارى في المنظور لا تنميه ولا تطور ولا تقدم بل المزيد من البهدله , لان بيننا من يعتقد اننا دوله نفطيه ولا يحلم الا بالجلوس وقبض الراتب ورغد العيش , فكري بالشعوب في اوروبا بعد الحرب وقارني , وفي ظل الوضع الحالي لن يكون هناك مارشال عربي ولا اجنبي , مزيد من المال , مزيد من التعاسه والحلول المسكنه ,

كان فيه مشروع الشعراوى للاخوان المسلمين وبنى سلف انجالهم ومولته السلفيه البتروليه
قبطى بيحب حمادة وعيوش والسيما ,و ابو بيانكا -

بما ان خير امه متميزين و مختلفين عن باقى البشر بدليل ان من تحمل منهم يرقد الجنين ببطنها حتى اربع سنوات وايضا اله الاكوان يتحدث لغتهم ويحابيهم بالجنه بالخمور والغلمان والحوريات دونا عن باقى خلقته الكافره والعياذ بالله و ايضا بنص الكتاب المبين ينمو لاجنتهم العظام اولا ثم يكسوها اللحم بعدها عكس باقى الخليقه بقوله تعالى وكسونا العظام لحما - ولهذه المقدمه الطويله علاقه بمشاريع خير امه-- مارشال كافر ومشروعه كافر - احنا بقا خير امه كان لدينا مشروع سقع بقدؤر تميزنا ومحاباة الله لنا و---مشروعنا كان تحت اسم الشعراوى والاخوان المسلمين وبنى سلف انجالهم بالشراكه الماليه والتخطيط مولته للسلفيه البترو وهابيه وتمت فيه انجازات عظيمه لهدم التحديث والتصنيع و الاشتراكيه الكافرة و(((((صنـــاعة كبـــرى ، ملاعـب خضـرا ،تمـاثيـل رخـام ، ع الترعــة ، وأوبـرا ،فــى كــل قريـــــة عربيـــــة دى مـاهيــش أمـانـى ، وكـلام أغانـى ،ده بـر تانــى ، قصــادنـا ، قــريـب ،يـا معـداويـة ،)))) مشروع خير امه عمل زاويه على كل ترعه و خمسين الف مسجد معظمها على اراضى مسروقه من اقباط و نقب كل الممثلات وحولهن لمرضعات كبير وداعيات بمرتبات وشيكات شهريه او تشويه الوجه - اما الشعراوى الذى ركع ركعتى شكر بمقتل مائه الف شاب مصرى فى 1967 فافتى بعدم جواز نقل الاعضاء وهو اول من سافر لزرع صمام بقلبه فى لندن واول من جلب نصابى الاقتصاد الاسلامى الشريف والسعد والريان والنصب بالنص فيفتى فيفتى واول من كفر المسيحيين اصل مصر ودعا لقتلهم وحرق كنائسهم علنا - هيه دى المشاريع بتاعه ربنا يا مواطن وادينا بقينا نشحت فى مصر بعد مشاريع الخراب و نمول الازهر بسبعه عشر مليار جنيه ومثلهم للاووقاف لتدمير عقل مصر وتثبيت مشروع الوهابيه السلفيه الاخوانجيه الازهريه بكل المنطقه - لا اعرف ان كنت من كوكب الارض ام قادم من كوكب الاوهام فهل بذمتك ودينك يا شيخ ينفع اصلا تكتب المقال ده؟؟ هو فيه سبب واحد يوحد الله ان د ول البترول تعمل مشروع مارشال مثلا بمصر و اليمن والجزائر وسوريا و ليبيا والمغرب علشان اول ما يحصل انتعاش ولو صورى يروحوا يهجموا على دول البترول ويحتلوها ردا على تمويلها مشروع الربيع العربى اللى عامل زى الكورونا بس بيهاجم بس الدول الجمهوريه ولم يقترب اصلا من اى ملكيه عربيه ؟؟؟؟يا راجل وحد الله

توصيل المساعدات للشعب أمر مهم
سمير الورداني -

اصبح مفهوما لدول الافرنج أن هنالك فساد كبير في معظم الدول العربية .وأن الهبات والفزعات والمعونات لا تصب في الصالح العام ، بل انها تدخول جيوب بعض القادة والحوش الذين يلتفون حولهم .لذا فتراهم مترددين من تقديم العون اللازم لتحل مشاكل المواطنين ، وخاصة لتحل محل الفقر ..طريقتك ايتها الأقتصادية بامتياز محببة جدا كذلك مشروع المعلق(ة) وفا .. على كل حال يتطلب من الدول المانحة أن تعين وكيلا عنها يعمل مع هذه الدول التي تتسلم المخصصات لتتأكد أن الفلوس أو المعونات مهما كان شكلها قد توزعت بالتمام والكمال . أنا شخصيا أجدها مناسبة جدا ، فهي تمنح الطمأنينة بأن المنح او المساعدات أو القروض تم الأستفادة منها مئة في المئة

فكرة مبدعة
زكريا عزمي -

فكرة المارشال العربى فكرة رائعة ومبدعة من اديبة سباقة فى طرحها المميز والموضوعى كعادتها وهى كفيلة بوضع الامور فى نصابها الصحيح والانطلاق نحو التنمية الشاملة المتكاملة والمستدامة بحول الله وتوفيقة.

الهيمنة الأمريكية
توالي رجب -

هل تعلم ان مبداء ترومان ومشروع مارشال لها هذفان اقتصادى وهو اعادة اعمار اوروبا بعد العالميه الثانيه وعجز بريطانيا وانسحابها من اليونان وتركيا وحلت امريكا وهيمن على الاقتصاد الاوروبى واصبح تابع لها وسياسى وهو جعل القراؤ الاوروبى تابع لامريكا وخضوع اوربا اقتصاديا وسياسيا لامريكا خوفا من التغلغل السوفيتى فى اوربا الشرقيه والاقتراب من بريطانيا وفرنسا

تحاولون عبثًا يا كنسيين ويا شعوبيين حقدة
صلاح الدين المصري وراكم وراكم يا غجر ويا نَوَر -

دمر التتار الخلافة العباسية وأسقطوها ، ‏ لكن الإسلام هزم التتار وأصبح التتار مسلمين ‏. ‏ودمر الصليبيون الخلافة العثمانية لكن الأسلام هزم أوروبا وأصبح ثان ديانة ينتشر فيها ‏. ‏ ينهزم المسلمون لكن الإسلام لا يُهزم .. فكن مطمئناً ...

لا للتطبيع مع الكيان الصهيوني المجرم
غسان -

الكيان الصهيوني ليس من نسيج المنطقة ، انه جسد غريب ومرفوض ،ومرفوض التعاون والتطبيع معه ، ويجب العمل على اقتلاعه وازالته واستئصاله ، وليس دمجه وليس قبوله ..

.
Tmara -

اذا تم مشروع مارشال عربي سيؤدي إلى استقرار سياسي واجتماعي واقتصادي في منطقتنا كما أنه سيؤدي إلى ازدهار ونهضة وينشل شعوبنا من مستنقع الفقر والعنف والكراهية

.
Maya -

نعم سيؤدي نجاح مشروع مارشال عربي إلى خلق سوق عمل هائلة ينتج عنها توفير فرص عمل لملايين الشباب في منطقتنا وبذلك يتحقق الأمن الاقتصادي والاجتماعي لهم

.
Joudi -

ان قيام مشروع مارشال عربي ضروري، لان منطقتنا خسرت الكثير من الأموال التي صرفت على الحروب الأهلية وغيرها مما أعاق مسيرة النهوض التي طمحت إليها شعوبنا لإعادة إعمار ما دمرته الحروب في المنطقة وتحقيق التنمية الشاملة .

مارشال
Aya -

مشروع ذى كده ممكن يكون مفيد جداا، بس للأسف الدول العربية ودول الشرق الأوسط فى خلاف بينهم اصلا ومش متحدة

الأزمة العربية
شهديا بسام بكداش -

لا يمكن ان يقوم مشروع مارشال عربي تموله الدول العربية الغنية, والدول العربية هذا شأنها

الوحدة العربية
Noga ali -

أن الوحدة العربية هي السبب الوحيد الذي سوف يمكن العرب من القضاء على الأعداء الذي يرغبون في تفكيك الوحدة العربية، ويرغبون في احتلال الدول العربية، ومن التقدم بالدول العربية.#العرب

علي الوطن العربي ان يتحد وتحقيق الاكتفاء الذاتى
Eman rahma -

جميع أقطار الوطن العربي يتكلّمون لغةً واحدةً هي اللغة العربية، وهي أداة التواصل الاجتماعي والتقارب السياسي، وتوحيد الفكر على مرّ التاريخ.لماذا اذا لا نتحد #العرب

لابد من الوحدة العربية
Abdelmenem -

لابد من الوحدة العربية.لقد أثبتت الأحداث والتطورات كلها ان ما نالته أقطارنا العربية من استقلال في العقود الماضية بقي استقلالا منقوصاً ومنتهكاً على الدوام من قوى خارجية تتفوق علينا في موازين القوى، بدءاً من اغتصاب كامل للأرض كما في فلسطين، وصولاً الى أراض عربية محتلة أو مسلوبة من أقصى المغرب العربي إلى أقصى المشرق، ناهيك عما نشهده حاليا من حروب وقواعد أجنبية وتدخلات خارجية مباشرة في العديد من اقطار الامة.

أشكال الوحدة والتكامل
Mahmoud rahma -

إذا لم تتوفر للأمة أشكال الوحدة والتكامل بين هذه الأقطار التي يمتلك بعضها الرساميل أو المواد الخام دون أن يمتلك اليد العاملة أو الخبرة ناهيك بالسوق الواسعة، فيما يمتلك الآخر اليد العاملة أو الخبرة ولا يمتلك الرساميل والمواد الخام، بل لا يمتلك أي قطر بمفرده السوق الواسعة التي باتت ضرورية لأي تنمية حقيقية تقوم على الانتاج الفعلي بكل مجالاته

الحقد غير المبرر
عمر التجاني محمد -

واقصد بهذا بعض المعلقين من العنصريين المتاسلمين. فما ان يكتب احدا مطالبا بتوفير دولة المساواة إلا وتجدهم يبثون سمومهم القذرة من ان الإسلام مستهدف ولو سالتهم كيف يستهدف الإسلام لا تجد اجابة مقنعة. فقط صراخ واتهامات لا اثباتات لديهم من فرط حقدهم وجهلهم.الآن بدأت اوعية الوعي تتفتح واصبح المتاسلمون يدركون جيدا ان عهدهم قد انتهي وإلي غير رجعة وانصار السنة والدواعش الي مزبلة التاريخ.الموضوع أعلاه يطرح فكرة المواطنة والمساواة بغض النظر عن المعتقد والدين ولكن المتاسلمون لايرضون بغير سيطرة فكرهم المتعفن.ولن يتم مشروع وطني يستهدف التنمية والعمران ونشر السلام والحب إلا بتحجيم فكر الهوس الديني واستئصال كافة اشكال العنصرية واولها عنصرية الاسلام السياسي الذي يتساوة فيه من يسمون بالمعتدلين او الوسطيين فمثلا لافرق بين فهمي هويدي والقرضاوي وبين البغدادي كلهم سواء في العنصرية والحقد على الآخر. ولايمكن ابدا ان يقبلوا بدولة يتساوى فيها الناس.بل بدولة التمكين لغثاث الإسلاميين.

مشروع مارشال ليس عطاء ببلاش لمن لا يستحق
ابو جهل -

مشروع مارشال نفذ بعد سقوط الامبراطوريات الاحتلالية التوسعية :: العثمانية و الالمانية و البريطانية و اليابانية و السوفيتية ...الخ...الخ و تحرير الشعوب من تحت نيرها العدوانى و خلاص اوطانهم من الاحتلال الغاشم ، فكان المشروع لتطبيق مبادئ الثورة الفرنسية و حقوق الانسان التى كانت الاساس لكل الثورات و الحركات و الحروب و التغيرات ...الخ فانجز المشروع لمساعدة الدول المتضررة و خاصة الجديدة على النهوض و النمو فى عالم ديمقراطى حر يعيش فيه الشعوب فى امان و رخاء ... و هذا التغير لا يزال غير كامل و يجرى تغير و تجديد الشرق الاوسط و الشمال الافريقى و يجب ان ينجز بل فى كل العالم ، فلا تزال الحروب العالمية لم تنتهى و تجرى على قدم و ساق و بمختلف الاشكال و سيكون مشروع مارشال مستمرا ولكن بطرق و اشكال اخرى الى ان تتحرر جميع الشعوب و تستقر . و لكنه حتما ليس لمؤازرة الدول الاستعمارية المعتدية و المحتلة للشعوب و الاوطان الاخرى تحت اسم الاقليات ، المحتل اصبح صاحب الارض و الشعوب الاصلية اقليات و غرباء ؟؟؟!!!!... و هذا لن يمشى ابدا و سيصحح الاوضاع حتما و ستحرر الشعوب و تبنى عن طريق مشروع مارشال المستمر و ليس على طريقة العصابات يدفعون عن يد و هم صاغرون .

فعلا العرب تحتاج للمشروع
مصطفي محمد -

فعلا العرب يحتجون المشروع هذا نظرا لما يمر بيه العرب من ازمات اقصاديه وحروب اهليه كمثل الاستفاده وهذه الاموال هي التي تجعل الاحوال الاجتماعيه والاقتصاديه تتحسن

التعايش السلمي
idrees -

قبل أن يعلن وزير الخارجية الأمريكي مشروع صناديق بناء المنطقة العربية في تعاون مع أمريكا، وقبل أن نستبق الأحداث في قراءة وتحليل هذا المشروع، نجد أن السوابق لهذه الأفكار، انتهت بدون نتائج، بدءاً من المعونات الأمريكية في الخمسينات التي جاءت باسم النقطة الرابعة، وصاحبها زوبعة من الاتهامات بأنها شعار لأعمال سياسية وليست جدية، حتى أن موضوع حفر الآبار المائية في مساعدة الضفة الغربية في تلك المرحلة ثم إغلاقها، لتستغلها إسرائيل بعد حرب 67لمستعمراتها أعطى إضافات جديدة لتلك الشكوك، وزاد منها أن التوجه الأمريكي للمنطقة ليس بجدية تعاونها مع إسرائيل..

اموال النفط
نيرة الشحري -

بيريز أعاد نفس الأفكار عن شرق أوسط جديد، الغاية منه أن تكون إسرائيل القيّم على هذا العمل بوضع الاقتصاد العربي، وأي معونات أو مساهمات خارجية تحت تصرفها، وقبل ذلك أيضاً اقتراح صناديق تساهم فيها الدول النفطية في بناء مشاريع غير قابعة للتنفيذ، وكأن أموال النفط وحدها هي المنقذ من الأزمات في وقت نعرف كيف استنزفت هذه الأموال بحربي الخليج، ثم أفغانستان، وكيف تحولت هذه الدول إلى دول مدينة، وبأسباب تعرف أمريكا قضاياها الدقيقة..

جهود مثمرة
د. حسام الغيطاني -

حتى تكون هذه الجهود مثمرة تستند إلى عمل طويل تساهم أمريكا ودول أوروبا واليابان في تنمية المنطقة العربية، كان المفترض أن لا يأتي التوقيت في تصاعد التوترات على جبهتي العراق وفلسطين، وكأنها نوع من مهرجان دعائي ينتهي بعد تنفيذ أغراض الحرب على العراق، واستنفاد طاقات الفلسطينيين، وفرض سلام تصنعه إسرائيل..

جسر بين العرب
احمد حسام -

الجميع، وبدون استثناء، يرحب بعمل دولي مشترك تقوده أمريكا وعلى أسس قائمة على العمل، وليس على إعطاء الأفكار، دون تحقيق نتائج صحيحة، ولعلنا ونحن نستعرض البلايين من الدولارات في مساعدات أمريكا لإسرائيل، وخصها دون غيرها بالبنود المفتوحة في تدفق الأسلحة، والخبرات الفنية والتقنية، نعتقد أن أمريكا مطالبة بأن يكون لديها حس معقول باقتطاع بعض تلك الأموال الموجهة لإسرائيل إلى الدول العربية، لأن الأمر لا يقتصر على إعطاء مئات من أطنان القمح أو المساعدة في بناء طرق صغيرة أو معونة فنية في تدريب بعض العناصر على معارف ليست ذات قيمة، أن تشرع بالفعل بإقامة جسر كبير بينها وبين العرب حتى تكون قابليات الثقة متصلة لا تقطعها الشكوك التي أصبحت لازمة لأي أفكار أمريكية تطرحها، ثم تقيم لها منابر الدعاية..

العرب يحتاجون لبناء الثقة اولا
محمود الهواري -

العرب يحتاجون لبناء الثقة أولاً، ثم تحويل الطروحات إلى أشياء متحققة على الواقع، وليس على الورق، وأمريكا تحتاج مثل ذلك إذا أرادت بالفعل التقرب من الشعب العربي، الذي من خلاله تتم المصادقة على التعاون بخلق أجواء سياسية واجتماعية متطورة، وبناء اقتصاد يوفر الأمن الذاتي، ولتصاغ أهداف بعيدة عن ردود الأفعال التي تنتهي بما يقابلها من سلبيات لاترقى إلى العمل الصحيح..

آلية المشروع معقدة
هيام الخولي -

آليّة المشروع معقّدة تتضمّن تقوية دور الدولة التي تمرّ عبرها المنح، ودعماً للعملات المحليّة، وتقوم على الاستثمار الوطنيّ في كلّ بلد وتشجيع الادخار والإقراض الحكوميّ، عبر تمويل استيراد البضائع الأميركيّة لاستعادة النموّ الصناعيّ في الولايات المتحدة ذاتها. في حين لم تتدخّل الولايات المتحدة حينها مباشرة في طبيعة الأنظمة القائمة في الدول الأوروبيّة، إلاّ عندما كان الشيوعيّون يقتربون من السلطة.

الوضع الاقتصادي
فاطمة الزهراء -

بعد انتهاء الحرب العالميّة الثانية، بقي الوضع الاقتصاديّ في أوروبا الغربيّة هشّاً، والناس يموتون جوعاً وبرداً، ممّا هدّد باضطرابات اجتماعيّة كبيرة. لم يعُد ممكناً الاستمرار في كبح ألمانيا من استعادة اقتصادها الصناعيّ، ولا فرض دفع تعويضات ماليّة ضخمة عليها كما في نهاية الحرب الأولى هل التجربة تصلح للعرب؟

ركوداقتصادي
احمد سامي مصلح -

استفادت الولايات المتحدة من الأمر، وفرضت عملتها كعملة للتجارة الدوليّة عبر اتفاقيات بريتون وودز التي أنشأت صندوق النقد والبنك الدوليّين، وأنقذت اقتصادها من ركودٍ حتميّ، بل فرضته منذ ذلك الحين كأوّل اقتصادٍ عالميّ.

حرية التجارة
ماجد هلال -

لكن الليبراليين انتقدوا المشروع بقسوة على اعتبار أنّه لا يشجّع حريّة التجارة والاستثمار، وأبرز اليساريّون أنّه يساهم في نموّ مسار تنمو فيه مصالح الولايات المتحّدة على غرار المسار الذي انطلق ذاتيّاً بعد الحرب في كثيرٍ من البلدان. لكنّ الجميع في أوروبا يتّفقون أنّ هذا المشروع كان له الفضل في وضع الأسس لما أضحى اليوم الاتحاد الأوروبي.

الحال بعيد عن الاتفاق
د. عماد عبد التواب -

منطق الاقتصاد السياسي السائد اليوم عربيّاً وأوروبيّاً وأميركيّاً بعيد كلّ البعد عن منطق مشروع مارشال. فقد شكّلت ديون العراق بعد حربه مع إيران أرضيّة حرب الخليج الثانية.

هل العراق معكم؟
فائق حسين -

أسّس الحصار الاقتصادي على العراق خلال 13 سنة لتفكّك مجتمعه ونموّ الفكر المتطرّف وتغلغل النفوذ الإيراني. ثمّ أتت العقوبات الاقتصادية على سوريا كي تدعم تمويل الاستبداد وتحوّل ثورة اجتماعيّة إلى حرب عبثيّة.

.
Reem -

قيام هيك مشروع اقتصادي كبير هو كتير ضروري و لازم ما يتأجل، و طبعا لازم جميع الدول العربية تشارك فيه، و اذا نجح المشروع رح يوفر فرص عمل لشباب كتير.

مشروع مارشال العربى
منار -

فى رأيى إذا رأت الدول ممن لها السياده أنها سوف تستفيد من هذا المشروع قبل دول المشروع ستبدأ فى تنفيذه.

مشروع مارشال
امل محمد يونس يونس -

لسنا من الدول التي تقف بجانب بعضها لكي يتخطو الازمه العرب كل بلد فيهم بتقول يلا نفسي وبس محدش بيهم ع مصلحه غيرو ......لكن إذا تحدثنا عن مشروع مارشال ف هو حقا لو تحقق ف العرب سينعمون بخيرات كثيره ويتحقق الأمن الاجتماعي والاقتصادي وستزدهر البلاد

#اتحاد_الشرق_الأوسط_وشمال_افريقيا
Ahmed -

وعجز الإنسان العربي عن توفير الاحتياجات التي تكفل له الحد الأدنى من العيش الكريم الذي يحفظ كرامته، قد أدت إلى خلق بيئة حاضنة للاحتقان وعدم الرضا، ما أسهم في تفجير الثورات في بعض منها، أو دفع الناس في أخرى إلى الشارع احتجاجا على ظروف حياتهم الصعبة.

التنمية الشاملة
Eslam Kandil -

‫ كبير‬ انا من رأيي مشروع مارشال العربى فكرة كويسة و اتنفذت قبل كده في دول الغرب و هي خطوه كويسة جدا وهي كفيلة انها تعمل تغيرات جزرية في الاقتصاد كاتكتل عربي مش كا دول منفرده وخطوة المشروع نحو التنمية الشاملة المتكاملة لللاقتصاد العربي ولاكن فكره ان الدول العربية تتجمع في تكتل موخد لجميع القوي الاقتصادية في حد ذاتة هيغير موازين القوي بس عشان نقدر نعمل ده محتاجين وقت وجهد و نتمني من ربنا التوفيق‬

مارشال عربى
محمد هيكل -

أصبحت المنطقه العربية و الشرق الاوسط تشبه أوروبا بعد الحرب العالمية الثانية ؛ من حيث انتشار الحروب سواء بين الدول أو داخلها وتدهور الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية نتيجة الفقر المتفشي والبطالة و نتيجة ذلك يجب على العرب الاتحاد من جديد للتخلص من العوامل السلبية تلك التى تقف فى وجه اتحاد العرب و تقدمهم

.
Rana -

‏‎إن قيام مشروع اقتصادي اجتماعي ضخم يحق الأزدهار والتنمية في المنطقة هو ضرورة مُلحّة وعاجلة لا تحتمل التأخير أو التسويف

Marshal
Mahmoud -

The targeted killing of Qasem Soleimani, the commander of Iran’s Quds Force, happened not long ago

الوحده العربيه
يوسف محمد -

Arab unity is the only solution for all democratic countries to have the full authority and power to defend them. Arabs must unite.

اخر التعليقات اللى مكتوب اسم المعلق بالانجليزيه حررها صاحب المقال بنفسه
قبطى بيحب حمادة وعيوشه و بيحب السيما وترامب -

العشرين تعليق الاخيرة اللى اسم المعلق فيها بالانجليزيه كتبهم الكاتب صاحب المقال بنفسه لانه لايمكن لايتام وارامل ايلاف يعرفوا يكتبوا من غير قله ادب وسب لكل من فى الكون -- بس دول تعليقات مهذبه وبنفس الاسلوب والنمط فقط للتغيير

بداية جديده
Hedar salem -

متفائلاً بان هذه المشروع ان قاموا بـاعاده النظره بة بالمنظور الصحيح ليتم تتفيذة سيكون بدايه الطريق لاتحاد العرب في الموضع الاقتصادي وحده المصالح المتبادلة والنجاح الشامل لجميع اطراف درال الوطن العربي وليس العكس

القاهره
Hossam azme -

من الممكن تطبيق هذا المشروع في الوطن العربي لانه سوف يقوم بتوحيد الدول العربيه معا ويساعد في الدول المتقدمه الدول الفقيرة كما حدث في أوربا عقب الحرب العالميه الثانيه

ماهية مشروع مارشال
‏‎لقد خسرت منطقتنا الكثير من الأموال التي صرفت على الحروب البينية والأهلية، مما أعاق مسيرة النهوض التي طمحت إليها شعوبنا بعد التخلص من حقبة الاستعمار لذلك من الضروري القيام بمثل هذا المشروع -

‏‎لقد خسرت منطقتنا الكثير من الأموال التي صرفت على الحروب البينية والأهلية، مما أعاق مسيرة النهوض التي طمحت إليها شعوبنا بعد التخلص من حقبة الاستعمار لذلك من الضروري القيام بمثل هذا المشروع

ضروره قيام مرشال
ريهام حماده عبدالله -

إن قيام مشروع اقتصادي اجتماعي ضخم يحق الأزدهار والتنمية في المنطقة هو ضرورة مُلحّة وعاجلة لا تحتمل التأخير أو التسويف؛ بحيث تكون جميع الدول العربية مشاركة فيه سواء الغنية بالثروات المالية او الغنية بالثروة البشرية الكفؤة والاسواق الكبيرة، وبالتالي سيتوقف نجاحه على مدى إدراك أهميته الاستراتيجية،ما يعني تصفير المشاكل والأزمات البينية العربية لتحقيق هذا المشروع الطموح، الذي سيؤدي نجاحه إلى خلق سوق عمل هائلة ينتج عنها توفير فرص عمل لملايين الشباب في منطقتنا، وهذا من شأنه أن يحقق الأمن الاقتصادي والاجتماعي لهم.

مارشال عربى
محمد هيكل -

أصبحت المنطقه العربية و الشرق الاوسط تشبه أوروبا بعد الحرب العالمية الثانية ؛ من حيث انتشار الحروب سواء بين الدول أو داخلها وتدهور الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية نتيجة الفقر المتفشي والبطالة و نتيجة ذلك يجب على العرب الاتحاد من جديد للتخلص من العوامل السلبية تلك التى تقف فى وجه اتحاد العرب و تقدمهم

سياسات اجتماعية
سامي امام الشرقاوي -

تحتاج لسياسات اجتماعيّة، إذ لن تتمكّن من الاعتماد على ريع العمالة الأجنبيّة الرخيصة وتحمّل البطالة الاختياريّة لمواطنيها إلى ما لا نهاية. صحيحٌ أنّ الفوائض المالية تخلق لها قوّة وحضوراً، إلاّ أنّها ستواجه بالضرورة صعود دول لها قاعدة اقتصاديّة أكثر صلابة، كتركيا وإيران وإسرائيل، سيكون لها التأثير الأهمّ وربّما ستفرض هي شروط استقرار الدول العربيّة أو عدمه.

توتر دائم
مجدي الرفاعي -

الولايات المتحدة عرين الليبراليّة صمّمت برنامج استقرار حكوميّ، أمّا أوروبا (أمّ دولة الرعاية) فقد تبنّت وهم أنّ حريّتي التجارة والاستثمار هما كلّ شيء. وهكذا تبقى إسبانيا في توتّرٍ دائمٍ مع المغرب، وتترك إيطاليا وفرنسا تونس لمصيرٍ مضطرب، فما بالنا بمصر ذات المئة مليون نسمة.

الاستقرار الاقتصادي
محمد نصر -

ما هو شكل الاستقرار الاقتصادي الاجتماعي السياسيّ الذي تتطلّع إليه، لنفسها وللمنطقة؟ وما هي الآليّات المعقّدة التي يجب أن تتّبعها كي تدعّم العلاقة بين الدولة والمجتمع في الدول العربيّة الكثيفة السكّان، بما هو أبعد من إطلاق العنان لشركاتها الخاصّة؟.

مشروع مارشيل
عمر عبدالله عبدالحميد -

لا يمكن ان يقوم مشروع مارشال عربي تموله الدول العربية الغنية, والدول العربية هذا شأنها

مشروع مارشال عربي
Hedia Elkholey -

‏‎مشروع مارشال عربي مهم لإنقاذ البلد وتحقيق التنميه وتطويرها التي تدمرت بسبب الحروب

مشروع مارشال عربي
Hedia Elkholey -

‏‎لقد خسرت منطقتنا الكثير من الأموال التي صرفت على الحروب البينية والأهلية، مما أعاق مسيرة النهوض التي طمحت إليها شعوبنا بعد التخلص من حقبة الاستعمار لذلك من الضروري القيام بمثل هذا المشروع

العرب
أحمد داود -

المهم وحدة العرب

مشروع مارشال
وفاء علي محمد علي البرعي -

لقد خسرت منطقتنا العربيه كثير من الاموال حقا ولكن عندما نتساءل هل حقا سينجح مشروع مارشال اظن انه لا ينجح لان االعرب ليس يدا واحده واقعنا لا يسر عدو ولا صديق ومع ذلك لا نتقدم خطوه للامام منذ مئات السنين حقا لو نجح هذا المشروع سيكون بالنسبه لنا طوق النجاه اجتمعايا واقتصاديا نحن لا نفكر بعقليه ااشعوب التي تقدمت وحقا نحن نقرر اخطائنا ولا ننظر الي الامام

..
Mohamed -

متفائلاً بان هذه المشروع ان قاموا بـاعاده النظره بة بالمنظور الصحيح ليتم تتفيذة سيكون بدايه الطريق لاتحاد العرب في الموضع الاقتصادي وحده المصالح المتبادلة والنجاح الشامل لجميع اطراف درال الوطن العربي وليس العكس

..
Mohamed -

وعجز الإنسان العربي عن توفير الاحتياجات التي تكفل له الحد الأدنى من العيش الكريم الذي يحفظ كرامته، قد أدت إلى خلق بيئة حاضنة للاحتقان وعدم الرضا، ما أسهم في تفجير الثورات في بعض منها، أو دفع الناس في أخرى إلى الشارع احتجاجا على ظروف حياتهم الصعبة

الوحدة هي الحل
أميرة رحمه -

‏‎( الفشل فقط )صار هذا المصير معروفا مسبقا عند الحديث عن أي مشروع وحدوي عربي جديد. لذلكلابد العرب ان يفهموا ان الوحدة هي الحل وان يكون هناك تنازلات من الدول العربية لتقوم الوحدة وسوف يعود علي العالم العربي بالنفع في جميع المجالات الاقتصادية

لابد من الوحدة
محمد عبدالمنعم -

‏‎أن الأسباب الحقيقية في عدم نجاح عدة تجارب وحدوية عربية لعدم وجود نوايا حقيقية، أو استعداد فعلي للتخلي عن سقف كرسي الحكم إذ أن الوحدة تستلزم تكريس ما هو أعلى لمصلحة متطلبات الوحدة.

لا وحدة
Hassan ashraf ramadan -

The Arabs did not unite from a long time ago, but are there rights for the Arab people? Where are the rights of Palestine? Where are the rights of the entire Arab world? Does the project erase the effects of the Israeli occupation?

ازمة شيوعية
dolly -

1. الأزمات الاقتصادية التي حلت باليونان وتركيا, حيث أصبحت هذه الدول كنقطة هامة في ازدياد التوتر بين الاتحاد السوفييتي وبريطانيا- وقد ازداد التوتر بعد الحروب الأهلية في اليونان واستطاع الاتحاد السوفييتي من الوصول إلى حقول البترول في الشرق الأوسط, وقد عملت القوات الشيوعية على القضاء على استقلال اليونان بينما أعلنت بريطانيا سنة 1947 عن عدم قدرتها على تقديم المساعدة للدول التي تحارب الاتحاد السوفييتي حيث قامت بسحب قوتها من اليونان وتركيا, لذلك وقفت الولايات المتحدة أمام مشكلة هل ستساعد (العالم الحر) في مكافحة الشيوعية, لذلك أصدرت مبدأ ترومان سنة 1947.

ماهية المشروع
عمران خليل عمران -

مشروع مارشال: هو خطة اقتصادية هدفت إلى ترميم واعمار اقتصاد أوروبا التي دمرتها الحرب العالمية الثانية. وقد وظفت الولايات المتحدة لهذا المشروع ما يقارب 13 مليارد دولار حتى عام 1952. و مارشال هو جنرال أمريكي وقد عين وزيرا للخارجية الأمريكية في حزيران 1947 وقد اقترح في خطابه الهام تقديم المساعدة الاقتصادية لجميع الدول الأوروبية.

انتعاش للاقتصاد
خلود العبد الله -

مهم جدا ان يحدث لدينا مثل ماحدث من انتعاش اقتصاد أوروبا وهذا الاقتصاد كان ضروريا للولايات المتحدة من اجل بناء علاقات اقتصادية وفتح أبواب هذه الدول أمام الصادرات الأمريكية.

هل سيتضمن مارشال العربي كل دول العرب؟
حسن هلال -

تضمن هذا المشروع تقديم المساعدة الاقتصادية لكل دولة أوروبية ولكل دولة في العالم تتوجه للولايات المتحدة في طلب المساعدة كذلك كان هدف المشروع تقديم المساعدة للدول الأوروبية في تخطي أزمات ما بعد الحرب العالمية وارجع ثقة الشعوب الأوروبية بمستقبل اقتصادي زاهر. لذلك فان الولايات المتحدة تبذل كل استطاعتها من اجل إعادة الوضع الاقتصادي إلى حاله السليمة لأنه بدون ذلك لا أمل للاستقرار السياسي والسلام.

ازدياد التوتر
مفكر بسيط -

أدى إصدار مشروع مارشال إلى ازدياد التوتر بين الكتلتين الشرقية والغربية فقد رأى الاتحاد السوفييتي في هذا المشروع كمحاولة أمريكية بسط نفوذها على أوروبا وتنظيمها في معسكر واحد ضد الاتحاد السوفييتي وهذا ما اخشاه على العرب

تقسيم العالم
توفيق الهوريني -

منعت روسيا من الدولة الأوروبية الواقعة تحت نفوذها من قبول هذا الاقتراح, لقد قسم مشروع مارشال العالم إلى قسمين كما أدى إلى اشتداد الأزمات بين الشرق والغرب الذي عرفت بالحرب الباردة.وكرد فعل على هذا المشروع أسس الاتحاد السوفيتي الكومنفورم سنة 1947 بحيث ارتبطت كل دول أوروبا الشرقية بالاتحاد السوفييتي. كذلك أدى هذا المشروع إلى زياد توتر العلاقات بين المعسكرين والى إقامة حلف شمال الأطلسي الذي نتج عن أزمة برلين عام 1948.

خدمة مارشال لامريكا
علي كاظم -

خطة مارشال خدمت بالفعل مصالح الولايات المتحدة، وبطبيعة الحال، لم تكن الخطة خطة إيثار.. كان على الدول الأوروبية أن تبني نفسها كشركاء تجاريين للولايات المتحدة

راس مال امريكا
شهد هلال -

لقد ترتب على إضعاف وتدمير الجزء الأكبر من رأس المال الأوروبي والياباني، بسبب الحرب الثانية، إضعاف وتدمير البورجوازيات الأوروبية واليابانية. وكانت مقاومة النازية والفاشية قد نهضت على عاتق الأحزاب التقدمية والنقابات العمالية التي أخذت على عاتقها أيضاً مقاومة الخيانات البورجوازية (كما في فرنسا) فكانت النتيجة أن الحرب انتهت والمقاومة هي سيدة المسرح السياسي، لذلك كان ردّ فعل راس المال الأميركي، والبورجوازيات الأوروبية واليابانية التي سلمته زمامها، هو التصدّي الفوري لتلك المقاومة وجماهيرها العريضة، للحيلولة دون خروجها من شبكة العلاقات الرأسمالية، فكان مشروع مارشال أول وأهم أساليب التصدّي. أما اليوم، فإن الأمم جميعها وبمختلف فئاتها تقف من الديكتاتورية الأميركية العالمية موقفاً يتراوح بين التململ والاحتجاج وبين التصدّي والمقاومة.

دافعي الضرائب
عهد مصطفى الشرقاوي -

وبما أن الدولار غدا سيّد العملات، فقد نجحت واشنطن في تحقيق سيطرتها عن طريق الاستثمارات وشراء المشروعات القائمة في تلك البلدان، مقابل وعود بالتسديد بالدولار، ومقابل إعطاء الدائنين شهادات بتلك الوعود، فكانت "برامج الإعمار" العملاقة التي جعلت أوروبا واليابان، بمصانعها وشركاتها وأسواقها، بلداناً تابعة يقتسم الاحتكاريون الأميركيون منافعها وأرباحها! غير أنه من الثابت أن المخصصات الأميركية لم تكن تكفي لإعادة الإعمار، بل هي كانت حقاً الجزء الأصغر من التكاليف، أما الجزء الأكبر فقد وقع على عاتق الشعوب في أوروبا واليابان، وحتى الجزء الأميركي الصغير لم يأت من خزائن الاحتكاريين الأميركيين، بل من مدّخرات المودعين والمساهمين الأميركيين الصغار، ومن دافعي الضرائب، ومن بعض المصارف الأميركية، أي أن المرابين الأميركيين الكبار كانوا يسرقون مواطنيهم، فهم بالإجمال لم يوظفوا من جيوبهم ما يستحق الذكر، وجنوا الفوائد الضخمة والأرباح الطائلة التي عزّزت مواقعهم في النظام الربوي الدولي!

مارشال عملية احتالية
ريهام المصري -

لقد وضعت نتائج الحرب الاحتكاريين الأوروبيين واليابانيين في حالة ذعر شديد من شعوبهم المدمّاة، فدفعهم الذعر إلى الرضى بالتبعية للأميركيين كحماة لأنظمتهم المتهالكة، وقادهم ذعرهم إلى الخيانة الوطنية، حيث مكنوا الأميركيين من الإطلاع بسهولة وبساطة على أسرار صناعاتهم المتفوقة، ووضع يدهم على كنوزهم العلمية والمادية والبشرية التي لا تقدّر بثمن!

ازمة وجودية
عبد الله مطر -

لقد توجب على أولئك الأوروبيين واليابانيين الذين قبلوا برامج المساعدات والإعمار الأميركية الخضوع لشروط واشنطن، فانتشرت لجان المراقبة الأميركية في الدوائر الرسمية وفي إدارات الشركات للتدقيق في مدى الالتزام بتنفيذ البرامج، ولم تكن تلك، بالطبع، إلا مظاهر السيطرة الأميركية. أما اليابان فقد غدت مجرّد مستعمرة على مدى عقدين من الزمن، ثم تحوّلت إلى طرف من أطراف رأس المال الدولي الموحّد بزعامة رأس المال الأميركي!

الراسمالية
د. محمد فادي سلامة -

إن ذعر البورجوازيات الأوروبية واليابانية من شعوبها قد دفعها إلى الاستجابة بلا تردّد للإملاءات الأميركية، وإلى الانخراط في الأحلاف، مثل حلف شمال الأطلسي الذي اتسع ليشمل السياسة والاقتصاد والثقافة والمجتمع، وليساعد في توحيد الإمبراطوريات الاستعمارية القديمة في إمبراطورية جديدة تقودها واشنطن. وقد اقتضى قيام الإمبراطورية الأميركية الجديدة زوال كل أثر من نفوذ منفرد، مستقل، لأية دولة رأسمالية قديمة، غير أنه ما كان باستطاعة واشنطن تحقيق انصهار تلك الدول عن طريق مجرّد العنف والإكراه العسكري، الذي هو خاصية الاستعمار القديم، فكان عليها التوفيق بين حاجتها إلى المستعمرين القدماء كمساهمين في إمبراطوريتها يقفون معها ضدّ الشعوب، وبين نزعتها الاحتكارية التي لا يمكن أن تسمح لهم بالإحتفاظ بسياساتهم الاستعمارية المستقلة عنها. وهكذا فهي دعمتهم بالمال والسلاح لقمع الثورات والمقاومة، وفي الوقت ذاته وضعت نفسها في موقع القادر على توجيه الأحداث كي تخدم في النهاية مصالحها أولاً. إن هذا هو عين ما نراه اليوم يحدث في ليبريا والكونغو والعراق وفلسطين وأفغانستان، وغيرها، فإذا كانت هذه حقيقة مشروع مارشال في أوروبا واليابان، فكيف سيكون في نسخته العراقية الجديدة، المختلفة كل الاختلاف، من حيث الظروف ومن جميع النواحي، عن تلك النسخة الفظيعة اليابانية الأوروبية؟

المد الثوري
حسين علوي -

مشروع مارشال لإعادة بناء رأس المال في أوروبا عموماً، بهدف إيقاف المدّ الثوري التحرّري في المقام الأول، وخاصة في فرنسا وإيطاليا، وأيضاً بهدف السيطرة على رأس المال في كل من هذين البلدين.

الضعف النسبي
حسين الجواري -

إعادة بناء رأس المال في ألمانيا واليابان اللتين تميزت مجتمعاتهما بالضعف النسبي النقابي والسياسي، الأمر الذي كان يعني مردوداً ربحياً أكبر لرأس المال الأميركي وللبورجوازيتين الألمانية واليابانية، ناهيكم عن توفّر القدرة الأكبر للنمو والتوسع في هذين البلدين.

توصيات سريعة
سيف الدين محمود -

المطلوب الآن الخروج بتوصيات عملية سريعة التنفيذ ليس جوهرها تعزيز دور القطاع الخاص في التنمية من خلال التمويل ومشروع الاتحاد الجمركي العربي في العام 2015 والسوق العربية المشتركة في العام 2020 فحسب، بل بتطوير وتعزيز دور الشباب العربي في التنمية من خلال إيجاد المشاريع التعليمية النوعية التي تسهل للقطاع الخاص العربي توظيفهم في العالم العربي أو حول العالم وسحب وقت الفراغ الذي يعاني منه الشباب بتوجييهم إلى الإنتاج والإبداع والابتكار وتعزيز مناخ ملائم لازدهار حركة التأليف والنشر وتهيئة المناخ لاستنساخ وتطوير نماذج تحاكي التجارب التنموية المميزة كتجارب سنغافورة وماليزيا وكورية الجنوبية وتجربة الاتحاد الأوروبي والتي بدأت باتحاد جمركي واكتملت بالسوق الأوروبية المشتركة، والعملة الموحدة في العام 2002م وقد تكون خارطة الطريق بالاستفادة من مشروع مارشال الذي خططته الولايات المتحدة أثناء الحرب العالمية الثانية ونفذته بعد انتهاء الحرب لمكافحة البطالة والفقر وإعادة تنظيم الاقتصاد ومكافحة الفكر الشيوعي من التغلغل في أوروبا كل ذلك يحتم بالضرورة تقييم آثار الربيع العربي على المنطقة وإعداد سيناريوهات المستقبل في حال ستؤول بعض الدول للتقسيم لوجود حكومات رفضتها مجتمعات وحريصة على البقاء في الحكم ما يحتم التفكير في البدء بمشروع إعادة إعمار شامل وتقييم الآثار المستقبلية للأجيال التي تنشأ تحت وطأة احتلال المستعمر العربي وشريكه الأجنبي.

الامل صعب
غدير مفتاح -

الان هذا الامل ياتي في وقت بالغ الصعوبة والتعقيد فمؤشرات التنمية عليلة ولا أبلغ من الإشارة إلى أن معدلات البطالة في العالم العربي تشكل ما نسبته 54% من إجمالي قوى العمل العربية بحسب تقرير صادر عن اللجنة الاقتصادية والاجتماعية لدول غرب آسيا ويبلغ عدد المواطنين الذين يعانون من نقص التغذية 40 مليون عربي بينما 100 مليون عربي تحت خط الفقر ونسبة الأمية في العالم العربي تشكل مانسبته 29.7% من اجمالي عدد المواطنين العرب.

ربيع الثورات
هدير حمدي -

نحن في واقع عربي مختلف ربيع ثورات كلف بعض الدول العربية أعباء اقتصادية وسياسية واجتماعية تضاعف فيه معانات مواطنيها وبين حكومات لفظها التاريخ وحريصة على البقاء في سدة الحكم وبين فراغ سياسي في دول أخرى شكلت تربة خصبة لانتشار الفكر المتطرف، وبين إعلان صندوق النقد الدولي حاجة العالم العربي إلى 22 ألف وظيفة جديدة يومياً في ظل هذه الظروف المتشابكة والمعقدة تأتي قمة الرياض.

فيروس كورونا ومارشال العربي
المسعودي -

الخسائر المباشرة المقدرّة بأقل من مليار دولار بقليل تشمل فقط فترة توقف الأعمال والحظر خلال شهر بمعنى أن الرقم سيتضاعف إذا ما ظل الأمر على ما هو عليه لشهر آخر وعليه وجود مثل هذا المشروع استثمار جيد

حرب جرثومية
هيثم فوزي -

ما يحدث أشبه بحرب جرثومية تفوق الحربين العالميتين الأولى والثانية، فالعدو الجرثومي هنا غير محدد المعالم، لا تعرف في أي الجبهات يمكن أن تقف لمواجهته. ولا سيما أن انتشاره في العالم لا يعرف حدودًا، ولم ترهبه أنظمة، ولم يفرق بين أغنياء وفقراء.

اقتصاد العرب
احمد عصام محمد احمد -

بالفعل نستطيع القيام بمشروع مارشال العربي بتجميع اقتصاد الشرق الاوسط بالكامل وتوحيده وعمل سوق مشتركة لهم

مشروع مارشال عربي
Mo magdy -

لقد خسرت. المنطقة الكثير من الاموال التي. صرفت على الحروب الاهليه والبيئية وبتحقيق مشروع مارشال فالعرب سوف ينعمون بخيرات كثيرة

مشروع مارشال عربي
شهديا بسام بكداش -

إن قيام مشروع اقتصادي اجتماعي ضخم يحق الأزدهار والتنمية في المنطقة هو ضرورة مُلحّة وعاجلة لا تحتمل التأخير أو التسويف؛ بحيث تكون جميع الدول العربية مشاركة فيه سواء الغنية بالثروات المالية او الغنية بالثروة البشرية الكفوءة والاسواق الكبيرة

حطة عربية اسلامية من صميم هويتنا لا استلاب فيها ولا اسقاطات ماضوية او تبعية
MOUHIBNADIA -

صحيح اننا نعيش اليو م شرخا عميقا ليس فقط على مستوى الانقسامات السياسية او الا جتماعية بل ان دفة مركب حضارتنا معيبة الاتجاه اسقطتنا في الانحطات مع انطلافة الركب الحضاري حيت ان فترة الازدهار ونستدل على ذلك بفترة العباسيين و امويي الاندلس سرعان ما شابتها اوبالاصح تخللتها فترات من التناقضات الداخلية لم يتم احتواؤها او مناقشتها حضاربا لفك هده التناقضات القاتلة في غفلة من زمن الحضارة الضائع حيت شرد العقل العربي عن احباء نقاش مفتوح وحضاري لانه عندما يغيب التحلبل العميق للا شياء تتيه معه بوصلة اتجاه دفة مركب الحضارة فيصعب التصحبح والتقويم من هنا نطرح سؤالا حضاربا عريضا للنقاش هل دخلنا السبات الحضاري مع سفوط غرناطة في عام 1492 م .الواقع يقول ذلك لكن منطق الاشياء يحيلنا الى البحت اعمق اي في ميكانيزمات الارهاصات الا ولى لفعل السقوط وهنا نجزم ان ضمور العقل يؤدي للعجز ومع العجز لا يستقيم فكر فيصمت عقلاء وحكماء الامة اما لقصور الفكر العام او باستبداد حاكم يرتزق بالحكم بمعية بطانته السيئة التي ترتزق بالحكم وتستعبد الرعية من هنا ننتهي الى اجابة لا مناص منها وهي ان تشريح واقعنا يجب ان يكون بمشرط يتحكم فبه عقلنا وحكمتنا الحضارية بمعزل عن اي فكر موجه اواحادي الجانب مؤدى ذلك ان خطة مارشال افادت الغرب لانهانبعت من صميم مشاكله كما انها لم تكن نابعة من مشروع فكري حضاري بل كانت خطة اقتصادية للاقلاع بعيدالحرب العالمية لتبقى اوربا في فلك محور العم سام والتهدبد للدب السوفياتي انفا ولاستفزازات وريته الروسي ان اوربا القوية اليوم تستند الى وحدتها والى عرابها العم سام مهندس حداتها وانبعاتها من اوزار حروبها التي علمتها درسا في الوحدة منهجت لها خطة حل التناقضات الداخلية التي تفضي الى النزاع لقد خبر هؤلاء جيدا مهلكة الحروب الداخلية لعل الاستنتاج الحضاري الاكتر قسوة هو ان الحروب تربي الشعوب وتعيد البناء من جديد. هدا ان كان ينسحب على اوربا جملة وتفصيلا فكم حروبا خضنا منها ما فرض علينا كغزو التتر ومنها ما اشعلناها بايدبنا فيما بيننا لا لشيء سوى للسيطرة متل حروب الشرق .هل عقمت ارحام امهات افكارنا عقلياتنا ان تنتج انمودجا معرفيا وحضاريا لاعادة بناء وانشاء انقاض الصرح المتهالك ان مقياس انشاء اوسقوط الحضارات لا يقاس بفترات سباتها او طفرة نموها لان عمليا ت النماء والا نماء والتنمية والرقي

خطة عربية اسلامية من صميم هويتنا لا استلاب فيها ولا اسقاطات ماضوية او تبعية
MOUHIBNADIA -

صحيح اننا نعيش اليو م شرخا عميقا ليس فقط على مستوى الانقسامات السياسية او الا جتماعية بل ان دفة مركب حضارتنا معيبة الاتجاه اسقطتنا في الانحطاط مع انطلافة الركب الحضاري حيت ان فترة الازدهار ونستدل على ذلك بفترة العباسيين و امويي الاندلس سرعان ما شابتها اوبالاصح تخللتها فترات من التناقضات الداخلية لم يتم احتواؤها او مناقشتها حضاربا لفك هده التناقضات القاتلة في غفلة من زمن الحضارة الضائع حيت شرد العقل العربي عن احباء نقاش مفتوح وحضاري لانه عندما يغيب التحلبل العميق للا شياء تتيه معه بوصلة اتجاه دفة مركب الحضارة فيصعب التصحبح والتقويم من هنا نطرح سؤالا حضاربا عريضا للنقاش هل دخلنا السبات الحضاري مع سفوط غرناطة في عام 1492 م .الواقع يقول ذلك لكن منطق الاشياء يحيلنا الى البحت اعمق اي في ميكانيزمات الارهاصات الا ولى لفعل السقوط وهنا نجزم ان ضمور العقل يؤدي للعجز ومع العجز لا يستقيم فكر فيصمت عقلاء وحكماء الامة اما لقصور الفكر العام او باستبداد حاكم يرتزق بالحكم بمعية بطانته السيئة التي ترتزق بالحكم وتستعبد الرعية من هنا ننتهي الى اجابة لا مناص منها وهي ان تشريح واقعنا يجب ان يكون بشرط يتحكم فبه عقلنا وحكمتنا الحضارية بمعزل عن اي فكر موجه اواحادي الجانب مؤدى ذلك ان خطة مارشال افادت الغرب لانهانبعت من صميم مشاكله كما انها لم تكن نابعة من مشروع فكري حضاري بل كانت خطة اقتصادية للاقلاع بعيدالحرب العالمية لتبقى اوربا في فلك محور العم سام والتهدبد للدب السوفياتي انفا ولاستفزازات وريته الروسي ان اوربا القوية اليوم تستند الى وحدتها والى عرابها العم سام مهندس حداتها وانبعاتها من اوزار حروبها التي علمتها درسا في الوحدة منهجت لها خطة حل التناقضات الداخلية التي تفضي الى النزاع لقد خبر هؤلاء جيدا مهلكة الحروب الداخلية لعل الاستنتاج الحضاري الاكتر قسوة هو ان الحروب تربي الشعوب وتعيد البناء من جديد. هدا ان كان ينسحب على اوربا جملة وتفصيلا فكم حروبا خضنا منها ما فرض علينا كغزو التتر ومنها ما اشعلناها بايدبنا فيما بيننا لا لشيء سوى للسيطرة متل حروب الشرق .هل عقمت ارحام امهات افكارنا عقلياتنا ان تنتج انمودجا معرفيا وحضاريا لاعادة بناء وانشاء انقاض الصرح المتهالك ان مقياس انشاء اوسقوط الحضارات لا يقاس بفترات سباتها او طفرة نموها لان عمليا ت النماء والا نماء والتنمية والرقي

ممكن
Wesammohamed -

يحتاج العرب مثل هذا المشروع لأحوال منطقتنا العربيه لا تخفي علي أحد

اتحاد العرب
امل -

يمكن أن يحدث ولكن كيف

احتياج العرب لمارشال
الوليد بن الهادى -

ان العرب يحتجون الى امداد مالى مثل هذا المشروع للتقدم ومواجهه الصعاب وبناء وطن عربى قوى

انت بتقول ايه يا عبده -
قبطى بيحب حموئه و عيوشه و ابو بيانكا -

انت بتقول ايه يا عبده - عمرك سمعت عن مشروع عربى واحد يوحد الله نفع ونجح الا مشروع النكاح ؟ميته او حيه ما تفرقشى ؟؟بنى ادمه او بهيمه ما يهمش؟؟

Arab advance
Hatem Nabawy -

The Arabs need financial supply, such as this project for progress, facing difficulties and building a strong Arab homeland