القرآن والموسيقى يجتمعان
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
ما نتعلَّمه ونحنُ صغار يبقى تأثيره ولا يزول، فيتحكَّم في ضمائرنا ويؤثِّر في سلوكياتنا، حتى وإن أعقب ذلك تغيير في القناعات. هذهِ تجربتي ولا أرغب في تعميمها.
كنت ولا أزال أعشق الاستماع لصوت الأرض الفنان الكبير طلال مداح رحمه الله، فعندما أستمع إلى أغنية له فإني أشعر بنوع من تأنيب الضمير، حيث أتخيل أنه يُعذَّب في قبره مع كل أغنية أسمعها له! (هكذا عُلِّمت في المدرسة)، فأدعو له وأحياناً أذهب وأُقدِّم صدقة وأنوي أن تكون في ميزان حسناته، مُحتاطاً بذلك في حال كانت الأغاني حراماً بالفعل، رغم اقتناعي بأنها من المباحات، ولا يمكن أن أخلُد إلى النوم دون أن أستمع إلى الابتهالات الصوفية بصوت الشيخ سید محمد النقشبندي رحمه الله، فيرقُّ بها قلبي، ويزداد عشقي للقاء ربي، وكنت ولا أزال أستمع أيضاً إلى القرآن بصوت القارئ الشيخ السيد متولي عبد العال رحمه الله، الذي يستهويني ترتيله، وإبداعه في المقامات، وأجد لذة في القرآن والابتهالات والموسيقى والغناء، إلا أن القرآن لذته تورث السكينة والطمأنينة، والابتهالات لذتها تقوي عنصر الاشتياق في الروح، بينما الموسيقى والغناء لذتهما تكمن في نسج الأحلام، والترفيه وإثارة الحماس، وتعزية النفس والحنين للماضي، واسترجاع الذكريات. فالبيت الوارد في نونية الشيخ العلَّامة ابن القيم رحمه الله:
حب الكتاب، وحب ألحان الغناء
في قلب عبد ليس يجتمعان
لا يصدق على جميع الحالات، ثم إنه اجتهاد منه رحمه الله، فليس قرآناً وليس حديثاً نبوياً صحيحاً أو حتی ضعيفاً. من أنزل القرآن هو نفسه من فطر وجدان الإنسان على حب الأصوات الحسنة(خرير الماء، تغريد الطيور، الموسيقى).
الموسيقى وحدها من لها القدرة على الوصول إلى أعماق الوجدان، فتداويه، وتطبطب عليه، وتخرج أروع ما فيه، لذا نجد أن الفيلسوف شوبنهاور رفع الموسيقى فوق كل الفنون، وجعلها في مقام لا يدنو منها أي فنٍ آخر، لتميُّزها وتفرُّدها بمخاطبة الشعور بصورة مباشرة.
واحتياج النفس للموسيقى كاحتياج الجسد للغذاء والشراب، وإن من يؤمن بتحريم الموسيقى، فكأنه في المقابل يحرم الغذاء والشراب! وهذا لا يتصوَّره عاقل.
وفي الوقت الذي أثبت فيه العلم أهمية الموسيقى بناءً على أبحاث ودراسات علمية، لا زال هناك من يتحدَّث عن حكمها!
بالفن يُدرَك جمال الحياة، ويُعرَف الشعور، ويُوجَد المعنى، ويظهر الوجود في أبهى صورة، وبانعدامه يتجلَّى العدم، ويبرز الألم، وكما أن من يعادي الفلسفة، فهو يعادي الإنسانية، فإن من يعادي الفن فهو يعادي الحياة والإنسان معاً.
بعد كل هذا أقول: إن احتواء أي منهج ديني يُقدَّم للطلاب في المدارس على آراء مُتطرِّفة تجزم بتحريم الموسيقى والغناء ليس خللاً في التعليم فحسب، وإنما جريمة بحق الإنسانية!
من هنا كان لزاماً مراجعة المناهج الدينية والتراث الديني عموماً، هذا إذا أردنا أن تنشأ أجيالاً سويِّة مُحبة للحياة وراغبة لها ومُقبلة عليها، يجب أن تزول ثقافة(يُستتاب فإن تاب وإلا قُتل...باب ما جاء في قتل...حكم السلام ومصافحة غير المسلم...إلخ) يجب أن تختفي من مناهجنا، ويجب أن خيُحاسَب من يُروِّج لها أو يدافع عنها بأي شكل من الأشكال.
التعليقات
احسنت سيدى الكاتب
فول على طول -المختصر المفيد ..أحسنت . لكن كلامك هذا لا يعجب أتباع النقل لا العقل وسوف يهاجمونك فلا تهتم . لكن لا تحشر القران والأحاديث فى مواضيعك لانها لا تخدم قضيتك . تحياتى .
Historical Film Music
Rose -What if you watch a historical film about Islam without associated music, let the sound of events be the music , what would you hear , sound of swords beheading the innocents, crying of raped women, sound of destruction of churches and tearing down of crosses , massacred groups of innocent people during invasion of land either by the warrior or Otto men , kids sing with swords, girls weep for being sold for sex, suicide bombs and guns, loud speaker on tops of mosques pronounce curse on Jews and christians . It would be the true music that go with Islam. Wake up from your darkness and come to him who said : I am at the door knocking, whoever open to me, I will enter in and have supper with him ( means be friend and feed him with the Holy Spirit)
انها الموسيقى ولا غير
عابر سبيل -قال تعالى " انا اعطيناك الكوثر فصل لربك وانحر ان شانئك هو الابتر". لو قرأت هذا الكلام قراءة عادية فلا اعتقد انه سيكون له أي تأثير نفسي كبير ولكن لو سمعته بصوت عبد الباسط أو الحصري ملحنا بمقام البياتي او نهاوند او حجاز فإن تأثيره سيكون عميقا جدا حتى عند غير المؤمنين. اذن انها الموسيقى ولا شئ غيرها وليس للبلاغة ادنى دخل في هذا الموضوع.
احذر اتباع العقل القبطي المعفن الكاره لغيره من البشر
صلاح الدين المصري وراكم وراكم يا غجر -الأنبا مرقس يقول المسلم كافر واي مسيحي يعتقد غير ذلك فليس مسيحياً ؟!البابا شنوده : لا يجوز الترحم على غير المسيحي والكنيسه لا تسمح بالصلاه على المرتد ولا تترحم عليه ولا تصلي على الارثوذوكسي اذا غير مذهبه فقد رفض قس يتبع الطائفة الأرثوذكسية الصلاة على عروسين توفيا بعد ليلة واحدة من زفافهما، الكثير من الغضب في أوساط الطائفة الإنجيلية التي يتبعانها. كشف الموقف عن وجود خلافات عقائدية عميقة بين الكنيستين الأرثوذكسية والإنجيلية في مصر.
تعالوا نسمعكم صوت الموسيقى في نصوص المحبة والتسامح والسلام بتاعتنا
عبدالمسيح بن بولس -تعالوا يا عالم نطلعكم على نصوص الإبادة والارهاب والكراهية في كتابنا المقدس المخبؤة في العهد القديم وتطلع عند اللزوم ضد الاغيار او حتى ضد بعضنا البعض كمسيحيين و التي تبين شروط القتال والحصار وأخذ السبايا . وتبين وجوب قتل الأطفال والنساء والشيوخ وحتى الحيوان , كما تبين القصص التي حدثت وكيف شقوا بطون الحوامل بأمر الرب , إله المحبة.وسنعرض النصوص بدون تعليق كيف تقرأون فى كتابكم (ملعون من يمنع سيف من الدم )؟ كيف تقرأون (أقتلوا للهلاك ) وكيف تقرأون (والحوامل تُشق) ؟ كيف تقرأون (اقتلوا طفلا او امراة او حتى البقر والغنم والحمار) ؟ وتقرأون كل هذا بأمر الرب، وكما امر الرب ويتكرر هذا فى اكثر من 100 موضع فى كتابكم ومثله الكثير من الظلم والسلب والنهب بأمر الرب قرابة 46 مرة ثم من 399 موضع كذلك ، يحبذ العنف والارهاب ومنه تستنبط الكنيسة ، اذا بحثت عن كلمة سيف فى الكتاب المقدس ستجد أنه ذكر أكثر من 400 مره .- في انجيل لوقا 22: 37 .... على لسان رب الجنود "فَقَالَ لَهُمْ "يسوع": لَكِنِ الآنَ مَنْ لَهُ كِيسٌ فَلْيَأْخُذْهُ وَمِزْوَدٌ كَذَلِكَ وَمَنْ لَيْسَ لَهُ فَلْيَبِعْ ثَوْبَهُ وَيَشْتَرِ سَيْفاً".وفي انجيل لوقا 12: 49-53” على لسان رب الجنود جِئْتُ لأُلْقِيَ نَاراً عَلَى الأَرْضِ فَمَاذَا أُرِيدُ لَوِ اضْطَرَمَتْ؟ وَلِي صِبْغَةٌ أَصْطَبِغُهَا وَكَيْفَ أَنْحَصِرُ حَتَّى تُكْمَلَ؟ أَتَظُنُّونَ أَنِّي جِئْتُ لأُعْطِيَ سَلاَماً عَلَى الأَرْضِ؟ كَلاَّ أَقُولُ لَكُمْ! وفي نجيل لوقا 19: 27 على لسان أرب الجنود . "أَمَّا أَعْدَائِي أُولَئِكَ الَّذِينَ لَمْ يُرِيدُوا أَنْ أَمْلِكَ عَلَيْهِمْ فَأْتُوا بِهِمْ إِلَى هُنَا وَاذْبَحُوهُمْ قُدَّامِي" ..... ) وفي سفر حزقيال 9:5 لاولئك في سمعي اعبروا في المدينة وراءه و اضربوا لا تشفق اعينكم و لا تعفوا الشيخ و الشاب و العذراء و الطفل و النساء اقتلوا للهلاك و لا تقربوا من انسان عليه السمة و ابتدئوا من مقدسي فابتداوا بالرجال الشيوخ الذين امام البيت* 7 و قال لهم نجسوا البيت و املاوا الدور قتلى اخرجوا فخرجوا و قتلوا في المدينة اقتلوا الطفل والشيخ والنساء و الشباب ... بلا شفقه اقتلوا للهلاك ... . دين التسامح التثنية 20 / 10-15 , فيقول : (حين تقرب من مدينة لتحاربها استدعها للصلح , فإن أجابتك إلى الصلح وفتحت لك فكل الشعب الموجود فيها يكون لك للتسخير ويستع
الاسلام الحديث
متفرج -اولا القرآن والمقامات ، ثم القران والموسيقى ، يليها القرآن والرقص ، ثم .. ثم ... ، هذا هو التطور وهذا هو الاسلام الصحيح الذي ظهرت بداياته في المملكه بعد عصور طويله من الكبت والتزمت والأصولية والسلفية و.. و... وقريبا سيكون هناك رقص وحفلات وموسيقى اثناء الحج للترويح عن الحجاج فلا يوجد في الكتاب ما يمنع او يحرم ذلك ، تحية لرواد الانفتاح والترفيه في المملكه ، هناك ملحنين كثيرين على استعداد لتلحين القرآن ، تحيه للكاتب التركي الملهم .
صحيح كلامك عن الموسيقي - ولكن النقطه التي اغفلتها ،،
عدنان احسان- امريكا -خايف بكرى تتحجب هيفاء وهبــــــه - وتحج ، وتصــــــــــير ام المؤمننين ... ---- اعتقد كلامك ينطبق - على الموسيقي الكلاسيكيه - - والسنفيونيات -
تدجين المسلم
ماذا في كتاب الاخر من عدم التحية ؟ -كتابهم المقدس يأمر أتباعه بعدم قبول أي شخص لا يؤمن بالمسيحية وينهى عن مجرد التسليم عليه؛ ويعتبر مجرد التسليم عليه هو مشاركة في عدم الإيمان! [ان كان احد ياتيكم و لا يجيء بهذا التعليم فلا تقبلوه في البيت و لا تقولوا له سلام* 11 لان من يسلم عليه يشترك في اعماله الشريرة* ] رسالة يوحنا 1-10 هذه الفقرة يستخدمها الاقباط الارثوذوكس ضد مخالفيهم من الطوائف المسيحية الاخرى ؟!!!
بعيداً عن فذلكات البعض من العنصريين
بسام عبد الله -تميزت الحضارة العربية الإسلامية في مرحلة نضجها، بإنجازها الموسيقي الغنائي، وخاصة في بغداد والمدن الحجازية والحواضر الأندلسية، وكان العاملون في هذا المجال، رجالاً ونساءً، موضع احترام مجتمعاتهم، وكبار الكتاب والمفكرين. قال أبو حيان التوحيدي “الغناء معروف الشرف، عجيب الأثر، عزيز القدر، ظاهر النفع في معاينة الروح ومناغاة العقل وتنبيه النفس واجتلاب الطرب وتفريج الكرب وإثارة الهزة وإعادة العزة وإذكار العهد وإظهار النجدة واكتساب السلوة، وما لا يحصى عدّه”. ويروى عن الشاعر أبي العتاهية قوله “كان هارون الرشيد ممن يعجبه غناء الملاحين، وكان يتأذى بفساد كلامهم، ولحنهم -لغوياً- فقال الرشيد: قولوا لمن معنا من الشعراء، يعملوا لهؤلاء شعراً، يُغنّون فيه”. وقول أبي العتاهية هذا قادني إلى إدراك عمق معرفة الرشيد بالموسيقى والغناء، وهي معرفة تتوفر على وعي نقدي، يرى النقص ويقترح تجاوزه، فالرشيد حسب رواية أبي العتاهية، يعجب بغناء الملاحين، وهذا يعني أن إعجابه كان بالألحان وبالأداء، وحين يطلب من الشعراء كتابة بديل فهو يقترح تجاوز النقص، وبه يستكمل الغناء مقوماته، الكلمات والألحان والأداء، وهذا الاقتراح الرشيدي سيكون في ما بعد منهجاً في الغناء أنتج في ما أنتج فن القدود الغنائي. وكان كما يقول المؤرخ الفرنسي اندريه كلو “يحرص على أن يحيط نفسه بالمثقفين، رجالاً ونساءً، وكان يختار النساء ليس على الجمال فحسب، وإنما لثقافتهن، وكان يرسل الموهوبات منهن إلى الحجاز، للتعرف على فنون الغناء والموسيقى”. ولا بد من الإشارة إلى أن أخاه إبراهيم بن المهدي وأخته عُلَيّة، قد اشتهرا بإتقانهما الغناء والتلحين والعزف على الآلات الموسيقية، وهذا التوجه لم يُضر بإبراهيم بن المهدي، بدليل توليه الخلافة، وإن فشل ولايته كان لأسباب تتعلق بتحالفات البيت العباسي حينذاك، وليس بسبب اشتغاله بالموسيقى والغناء. وهنا لا بد من وقفة عند العبقريين الموصليين، إبراهيم وابنه إسحاق، اللذين شكلا أعظم حلقة في تاريخ الموسيقى والغناء ببغداد، ونادم الأب من الخلفاء المهدي والهادي والرشيد، وكان فذاً في التلحين والغناء والعزف على العود، أما إسحاق فكان شاعراً وفقيهاً ولغوياً، جدّدَ في التلحين والعزف على العود، ونادم الرشيد والأمين والمتوكل والواثق، إذْ عَمَّر طويلاً. قال أبو الفرج الأصفهاني “إن إسحاق روى الحديث ولقي أهله، مثل مالك بن أنس”، وفي ضو
للتوضيح لنفقع مرارة الحاقدين
بسام عبد الله -بعيداً عن سخافات وبذاءات العنصري والحاقد حتى على نفسه ابن الرب المدعو مردخاي فول فنقول أن العرب والمسلمين قد فاقوا جميع الحضارات القديمة والحديثة وبرعوا وأسهموا في جميع العلوم والأدب والفلسفة والفنون وتدرّس كتبهم في جامعات الغرب والشرق، ولم يتعرض أي منهم للتكفير والإتهام بالهرطقة ولم يتم إحراق أي منهم كما حصل مع كوبرنيكوس أو إجباره على التراجع عن إكتشافاته والإقرار بأنها هرطقة مثل جاليليو. فقد تميزت الحضارة العربية الإسلامية في مرحلة نضجها، بإنجازها الموسيقي الغنائي، وخاصة في بغداد والمدن الحجازية والحواضر الأندلسية، وكان العاملون في هذا المجال، رجالاً ونساءً، موضع احترام مجتمعاتهم، وكبار الكتاب والمفكرين. قال أبو حيان التوحيدي “الغناء معروف الشرف، عجيب الأثر، عزيز القدر، ظاهر النفع في معاينة الروح ومناغاة العقل وتنبيه النفس واجتلاب الطرب وتفريج الكرب وإثارة الهزة وإعادة العزة وإذكار العهد وإظهار النجدة واكتساب السلوة، وما لا يحصى عدّه”. ويروى عن الشاعر أبي العتاهية قوله “كان هارون الرشيد ممن يعجبه غناء الملاحين، وكان يتأذى بفساد كلامهم، ولحنهم -لغوياً- فقال الرشيد: قولوا لمن معنا من الشعراء، يعملوا لهؤلاء شعراً، يُغنّون فيه”. وقول أبي العتاهية هذا يقود إلى إدراك عمق معرفة الرشيد بالموسيقى والغناء، وهي معرفة تتوفر على وعي نقدي، يرى النقص ويقترح تجاوزه، فالرشيد حسب رواية أبي العتاهية، يعجب بغناء الملاحين، وهذا يعني أن إعجابه كان بالألحان وبالأداء، وحين يطلب من الشعراء كتابة بديل فهو يقترح تجاوز النقص، وبه يستكمل الغناء مقوماته، الكلمات والألحان والأداء، وهذا الاقتراح الرشيدي صار منهجاً في الغناء أنتج في ما أنتج فن القدود الغنائي. وكان كما يقول المؤرخ الفرنسي اندريه كلو “يحرص على أن يحيط نفسه بالمثقفين، رجالاً ونساءً، وكان يختار النساء ليس على الجمال فحسب، وإنما لثقافتهن، وكان يرسل الموهوبات منهن إلى الحجاز، للتعرف على فنون الغناء والموسيقى”. والجدير بالذكر أن أخاه إبراهيم بن المهدي وأخته عُلَيّة، قد اشتهرا بإتقانهما الغناء والتلحين والعزف على الآلات الموسيقية، وهذا التوجه لم يُضر بإبراهيم بن المهدي، بدليل توليه الخلافة، وإن فشل ولايته كان لأسباب تتعلق بتحالفات البيت العباسي حينذاك، وليس بسبب اشتغاله بالموسيقى والغناء.كما يجب التنويه بالعبقريين الموصليين، إبراهيم وابن
الغناء في القرآن
خوليو -محرم الغناء في القران حسب الاية التي تقول : ومن الناس من يشتري لهو الحديث ليضل عن سبيل الله أؤلئك لهم. عذاب مهين .. في التفسير نقرأ انها نزلت في النضر ابن الحارث حيث كان ياخذ الناس الى قينته للسماع للمغنيات وكانوا يتركون السماع لمحمد ويذهبون لسماع الغناء . وعبدالله ابن مسعود قال ان لهو الحديث هو الغناء .. وفي الحديث نقرأ ان النبي حرم شراء وبيع المغنيات .هذا الدين يتصارع مع الحداثة فهو في ورطة ويحتاج لمن يلف ويدور ليدخله في هذا العصر الذي تخطاه في المساواة والحقوق. والحريات. الشخصية .
الصليبيون المشارقة والحقد الكنسي السرطاني الدفين
متابع وراكم يا غجر المهجر الاوباش -ان الصليبيين المشارقة يتكلمون عن الحداثة ويكرزون بحقوق الانسان والمساواة و همه هربانين من كنائسهم و احزابهم السياسية وانقطاعهم المسيحي الى الغرب ومتمكن منهم الحقد الكنسي السرطاني الاسود الذي سيقضي عليهم حتما لانهم لا يقبلون من الاسلام لا عدلا ولا صرفا هذا الاسلام الذي لم يضرهم بشيء وكان ولازال ارحم بهم من طوائفهم فهاهم في المشرق بالملايين ولهم الاف الكنايس والاديرة وعايشيين متنغنغين في كنف النظم المستبدة التي تقمع الاغلبية قتلاً وتشريدا وهم مرتاحين ياكلوا حلاوة وبقلاوه ويشتمون في الاسلام والمسلمين على مدار الساعة في هذا الموقع لم تفلح الوصايا ولا طول اتصالهم بالحضارة الغربية ان يكونوا بشرا أسوياء . يبدو ان مفردة الشرع والشريعة عامله للكنسي المتعلمن غدة سرطانية في دماغه ! ستقضي عليه لا محالة والا اي ضرر جلبته عليه هذه الشريعة انه وأسلافه من الصليبيين المشارقة تحت ظلها منذ الف واربعمائة عام ونيف وهم بالملايين ولهم الاف الكنايس والاديرة وهذا بفضل الشريعة التي حقنت دم المخالف في الدين وعرضه وماله بالك لو كان الصليبيون المشارقة أقلية دينية في الغرب الاوروبي لتمت إبادتها او ارغامها على دين الأكثرية او لتم نفيها الى استراليا مع المجرمين والمجذومين والمجانين على اعتبار انها فرقة مسيحية مهرطقة كافرة
أبناء الرب يفتون في الإسلام
بسام عبد الله -لهو الحديث هو الغناء يا ابن الرب؟ تفسرون وتؤولون على مزاج عنصريتكم القبيحة يا راسبوتينات الحقد والكراهية؟ لو الإسلام لتمت إبادتكم وإنقرضتم على أيدي أقرانكم في العقيدة. الإسلام رسالة الله إلى الناس كافة، مهما كانت أعراقهم أو لغاتهم أو ألوانهم، وهو خالد حتى قيام الساعة لا يقبل النسخ ولا الزيادة. ويتجلى سر عظمته في أمرين هما: الأول: أن معجزة هذا الدين الكبرى – القرآن الكريم – ما يزال يتحدى الناس أن يأتوا بمثله، أو أن ينقضوا معنى من معانيه، أو أن يوجدوا تناقضاً بين حقائقه الفكرية أو العقدية أو إشاراته العلمية والكونية. نعم يا ابن الرب يا مردخاي فول كل ما عليك أن تقرأه بتمعن وفهم وحيادية دون حقد وكراهية. الولدان المخلدون هم الولدان الذين يطوفون على أهل الجنة لخدمتهم وهم خلق من خلق الجنة ; ليسوا بأبناء أهل الدنيا وليسوا للجنس كما يصوره لك عقلك المريض الذي لا هم له سوى شتم الإسلام والمسلمين. أما أنتم فتعتقدون أنكم أبناء الرب والملكوت حكراً لكم، وتعتبرون باقي البشر من ديانات أخرى حتى الكاثوليك والبرتستانت كفار وأبناء إبليس وسيدخلون جهنم. لذا ننصحك يا هذا بأن توفر نعيقك لأتباع عقيدتك النتنة. وإذا كنت تجهلها أو تتعامى عنها، فلا مانع لدينا من أن نضعها في وجهك للمرة المليون كحقائق وعلى لسان كباركم الذين علموكم فن الحقد والغل والطائفية والكراهية وعدها مخلصها المزعوم بشقاء وبؤس وغباء في الحياة الدنيوية وببحيرة كبريت وأسيد في الحياة الأبدية عقاباً لألسنتهم الشتامة وكفرهم بوصايا يسوع عليه السلام بتحريفهم كلامه من أحبوا وباركوا وصلوا إلى إحقدوا وإحتقروا واشتموا. أنتم لا زلتم تعيشون بعصر النياندرتال وتؤمنون بالخزعبلات والشعوذة وتعويذات فلتاؤوس التي تشفي المرضى وتحل الرقاب من المشانق بربط الخرق ورمي القصاصات الورقية على قبور المشعوذين وبالنور المقدس والكفن المقدس والصليب الخشبي المقدس وحذاء القساوسة والرهبان المقدس وبسطار العسكر المقدس وتصدقون أن الأصنام تدمع وتفرز زيتاً ودماً، وترون أشباح بالليل تظنون أنها ظهور للرب وأمه، وأن الجبال تنتقل بالصلوات والشعوذات. كنتم دائماً حجر عثرة في مصر تضعون العصا في عجلات التطور لم تحققوا أي تفوق ولا نجاحات ولا فائدة منكم للدولة التي تأكلوا من خيراتها. انحطاط وتخلف وهمجية. من النوع الذي لا يدري ولا يدري
ياعذاب القبر أمان يالللي
كاميران محمود -ياأهل الشعوذة من قطعان تجارة الصنف والحريم وتبني نظرية عذاب القبروبحيرات الكبريت والاسيدمن حملةشهادات الظلام والآمية الفكرية والثقافية أنصحكم بدلامن ذلك بتجربة الاستماع لام كلثوم فيالآولة في الغرام بمصاحبة ما أختمر من ماء سودان العنب لمن أستطاع اليه سبيلالعلكمتعقلون.