فضاء الرأي

كيف قُتل التعليم عند شبابنا اليوم؟

شموع في ذكرى رحيل محمد البوعزيزي
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

كنت جالساً في إحدى مقاهي القاهرة، أتابع على شاشة كبيرة نقلاً حياً لصدامات مباشرة بين عدد من الشباب المنتفضين وقوات الأمن في شوارع إحدى العواصم العربية، حين جاء عامل المقهى وبدأ برفع الأكواب من أمامي حاجباً عني رؤية الشاشة، ولأنني كنت مستغرقاً في متابعة ما يحدث طلبت منه بإشارة مستعجلة من يدي أن يبتعد قليلاً لأتمكن من المتابعة، ويبدو أنه شعر بالحرج فتنحى جانباً بابتسامة اعتذار لطيفة، وهو يراقبني ويراقب الشاشة معي أحيانا. وسرعان ما انتهى النقل المباشر فالتفت إليه؛ لأخفف عنه الحرج مبرراً تركيزي مع الخبر، بسوء الصورة المنقولة عبر عدسة هاتفه المتحرك، فوافقني قائلا: (أصبح سوء الصورة شرطاً أساسياً لجودة الخبر)، استوقفتني صحة العبارة التي قالها رغم تناقضها، واستوقفني أكثر أسلوبه في طرح رأيه بطريقة واضحة وبسيطة، وكأنها قاعدة عامة لديه. فنظرت إليه نظرة تومئ له بإكمال حديثه، فأكمل موضحاً: (الصورة غير الواضحة، وارتباك صاحب الهاتف النقال، والحركة السريعة، وأصوات الأقدام وهي تجري، وغير ذلك، كلها مواصفات تمنح الصورة المصداقية، وتشدّ المشاهد نحو التركيز، وتجعله يشعر ببعض ما يشعر به الموجودون في الصورة).

فئة الشباب في المنطقة العربية تُسجّل أعلى مستويات بطالة وأكثرها تزايداً في العالم بنسبة 23% في عام 2020 (الإسكوا)

لقد رغبت باستمرار الحديث معه بعدما توقعت أمراً كان في محله، وقلت له: (أنت يجب أن تعمل في المجال الإعلامي يا صديقي)، فأجابني بابتسامة محبطة هذه المرة: (أنا بانتظار الفرصة منذ أربع سنوات)، سألته عن دراسته فأخبرني أنه حاصل على الشهادة الجامعية في تخصص الإعلام، ومهتم بعلم النفس الإعلامي أيضا، وأنه بقي سنة كاملة بعد التخرج يبحث عن وظيفة في مجال تخصصه دون جدوى، فكان لا بد له من العمل في أي مجال آخر ليتدبر معيشته، ولما أبديت أسفي على هذا الحال للخريجين الجدد، أجابني بخفة دم: (الحمد لله على أية حال، كنّا نطمح لتقديم الأخبار على القنوات ورضينا بتقديم الساخن والبارد في المقاهي). حاولت الابتسام له لكني لم أجد لذلك سبيلاً.
أعادت لي هذه الحادثة شريط الذكريات لحادثة حصلت معي في بيروت عندما اضطررت لركوب سيارة أجرة، يقودها شاب في مقتبل العقد الثالث من العمر بدا عليه الغضب كسمة ملازمة لشخصيته، كان غاضباً من الراكب الذي أنزله للتو، وأيضا من سوء الطريق وشدة الازدحام، وهو يشترط أنه سيأخذ مني ثمن التوصيلة بالدولار حصراً، فقبلت بشرطه، فرغبت بالتعامل مع غضبه قليلاً، فعمدت إلى استفزازه قائلا: (بعد أن حددت نوع العملة، هل ستحدد لي أيضاً أين سأذهب؟)، تدارك الأمر معتذراً وسألني عن وجهتي، وما إن أجبته حتى بدأ يسرد لي دون توقف توصيفاً دقيقاً للوضع الاقتصادي، وتأثير الدولار والأزمات المالية والفرق بين الاقتصاد الإنتاجي والاقتصاد الريعي، وهو يكرر لي في كل دقيقة سبب استطراده في الشرح بلكنة لبنانية محببة: (باين عليك خواجه وبتفهم بالتجارة)، فرددت عليه: (وأنت يبدو عليك الأمر ذاته، فلماذا تعمل سائق أجرة؟). فضرب ضربتين بمقبضه على مقود السيارة، وتنهد تنهيدة عميقة وأخبرني أنه حاصل على شهادة الماجستير في الاقتصاد، وأن شركة الدراسات التي يعمل فيها أغلقت فرعها في لبنان بعد أن أفلست، ولم يجد بديلا سوى العمل خلف هذا المقود، فالناس هنا يتعاملون مع الاقتصاد كما يتعاملون مع السياسة والقانون، يدرسونه في الجامعات كعلم، ثم يعملون في الواقع بخلاف ما يدرسون.
ففي الوقت الذي كان فيه يُحدثني عن وضعه، كانت صورة البوعزيزي في تونس ترتسم في مخيلتي، انه الجامعي الذي لم يجد عملاً بشهادته، فتوجه للعمل كبائع جوال، فتمت إهانته ومصادرة مصدر رزقه، فردّ بإشعال النار بنفسه ليصبح أيقونة الشباب العربي، وأول من نبه الحكومات العربية إلى الاغتراب والاستيلاب والعجز والضياع والإحباط الذي يُحيق بشبابنا اليوم.

البوعزيزي صار رمزًا للتعبير عن الأوضاع السيئة التي يعيشها الشباب العربي

بين المفارقة الأولى: تقديم القهوة بدل تقديم الأخبار، والمفارقة الثانية: شركة دراسات اقتصادية لكنها تخسر! يُختصر الواقع السوداوي للتعليم في منطقتنا المنكوبة بالأزمات التي تملك جزءاً لا يستهان به من ثروات العالم. لكن شعوبها لا تملك الأدوات التي تجعلها تستفيد من هذه الثروات، ولا تتقن المهارات التي تمكنها من دخول حلبة التنافس العالمي في المضي نحو التطور؟!
وفي سياق الحديث عن قضية التعليم كان الإعلامي محمود الورواري قد استضافني مؤخراً على شاشة (العربية الحدث) في حوار حول مشكلات الشباب ومعاناتهم من البطالة، ودار النقاش حول الجدل القائم حول أن خريجي الجامعات من الشباب العرب يفتقرون إلى المؤهلات والخبرات التي تمكنهم من دخول أسواق العمل، وبالتالي تحرمهم من التوظيف في المجالات التي ترتبط بصلب اختصاصاتهم الجامعية. ورغم أن أصابع الاتهام تُوجه في الغالب نحو السوق الذي لا يمنح الشباب فرصة اكتساب المهارات، ولا يقيم وزناً للشهادات الجامعية دون الخبرة المكتسبة من وظائف سابقة تصل في حدها الأدنى إلى السنتين، وقد تُطلب خبرات سابقة تتجاوز العشر سنوات في بعض الوظائف.
أقول رغم هذا الاتهام، ينبغي علينا أولاً أن ندرك طبيعة السوق وقيمه ومعاييره، فالسوق بطبيعته ليس جمعية خيرية أو فضاء للتطوع، بل هو منظومة تقوم على حسابات الربح والخسارة واغتنام الفرص وتعظيم دور الإنتاجية وروح المبادرة. ولا يعني كلامي هذا أن المسؤولية في نقص المؤهلات والخبرات تقع على عاتق الشباب الخريجين، بل على الجامعات التي يفترض أنها تعمل على تأهيل هؤلاء الشباب وإعدادهم لدخول سوق العمل.

ولمقاربة حلول هذه المشكلة دعوت في هذا اللقاء الحواري وعبر هذه القناة إلى إشراك السوق مع الجامعة في عملية تأهيل الخريجين، واستعرت لتوصيف ذلك عبارة مجازية دعوت فيها إلى إزالة أسوار الجامعات التي أصبحت حاجزا منيعاً بين فضاء المعرفة النظرية، وواقع المجتمع وظروفه وإمكاناته وحاجاته.
وبذلك يمكن وبحسب وجهة نظري، كسر تلك الحلقة المفرغة بين مؤسسة التعليم وسوق العمل، فالجامعات تمنح خريجيها المعرفة النظرية، بينما يطلب السوق من الداخلين إليه المهارات العملية التطبيقية، لكن عندما تصبح المهارة العملية جزءا رئيسا من معايير التعليم الجامعي، ويصبح إتقانها شرطاً أساسياً للتخرج، فإن السوق سوف يسارع إلى استقطاب الخريجين، وتقديم أفضل الفرص لهم، بل ربما سيقدم للطلاب في سنواتهم الأخيرة من الدراسة، فرص عمل مؤجلة وعقود توظيف مستقبلية يبدأ العمل بها بمجرد تخرجهم.
غير أن تحقيق الشراكة المثالية بين الجامعة والسوق، لا يتحقق بالرغبات الوردية ولا بالأمنيات الطيبة، بل عبر قرارات مهمة وشجاعة تتخذها الجامعات، لتشارك سوق العمل بتقديم رؤيتها الخاصة للاحتياجات المطلوبة، والاختصاصات التي ينبغي توسيع عدد المستفيدين منها، والأهم من ذلك أن يكون لمؤسسات السوق تواجدها الفعلي داخل الحرم الجامعي، عبر تقديم المخابر وتنظيم المعارض والمؤتمرات، ومواكبة آخر النتائج العلمية والنظريات لإدراجها في التطبيقات العملية، بالإضافة إلى استقبال الطلاب الجامعيين، خاصة من هم في سنة التخرج، للعمل كدورات تدريبية دون مقابل في المؤسسات التي يُتوقع التحاقهم بها بعد التخرج، فيحصلوا شيئا من الخبرة المطلوبة، ويضعوا أقدامهم على أولى درجات التأهيل الوظيفي، وقد لاحظت أن الغرب لما كرّس هذه الطريقة، كان أغلب المتدربين قبل التخرج يلتحقون بالوظائف التي عملوا بها خلال تدريباتهم العملية أثناء دراستهم الجامعية.

لقد آن الأوان بأن نهتم كثيرا بالتعليم لأنه الطريقة الوحيدة التي يمكنها أن تنجينا من الفوضى واستغلال حاجة شبابنا المحبطين؛ بسبب غياب الأمن الوظيفي الذي سببه نمط التعليم التقليدي .
من هنا أطالب جميع القائمين على الشأن التعليمي في منطقتنا، بأن يأخذوا بعين الاعتبار إصلاح وتطوير المنظومة التعليمية، بحيث تؤهل شباب الوطن العربي ليصبحوا قادرين على تلبية متطلبات سوق العمل والالتحاق بالفرص التي يتيحها، وليحققوا أعلى المستويات الفكرية والعلمية والمهنية.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
ليس التعليم فقط بل قتلوا كل شيء من البشر إلى الحجر
بسام عبد الله -

هذه من أهم إنجازات الأحزاب التي كانت تدعي القومية من بعث وشيوعي وناصري وقومي وإشتراكي وغيره ممن ساهموا في خراب ودمار المجتمعات العربية على جميع الأصعدة، والتي إختبأ وراءها الطائفي والمذهبي والأقليات الدينية والعرقية والإنتهازية والصهاينة لخلط الأوراق وإستغلالها بأبشع الصور. ليس التعليم فقط الذي إنهار بل كل شيء من قيم ومباديء وأخلاق وأدب وعلم ومؤسسات وبنى تحتية وفوقية في ظل حكم العسكر الميمون وضباطه من حثالة المتخلفين من أصحاب المجاميع المتدنية. كانت المدارس الحكومية قبل إستيلاء العسكر ترفض قبول من يحصل على مجموع متدني في المراحل الإعدادية والثانوية فيلجأ الطلبة الكسالى إلى المدارس الخاصة التي كانت تسمى بمأوى العجزة ، وكذلك الجامعات العربية التي كانت أرقى جامعات العالم تفتخر بإنتساب خريجي جامعة دمشق أو الإسكندرية أو القاهرى مثلاً إليها. ولكن الآية إنقلبت إلى النقيض في زمن حكم عبد الناصر وحافظ أسد والقذافي وصدام وعبد الله صالح وعمر البشير، فأصبحنا نفتخر بالإنتساب للمدارس الخاصة كالفرانسيسكان واللاييك والفرير، والجامعات الخاصة كالأمريكية والعربية، بينما تحولت المدارس الحكومية إلى زرائب، والجامعات إلى حظائر يدخلها أبناء المسؤولين ليس بالمجموع بل بشهادات الحزب ودورات الصاعقة وكروت التوصية والواسطة وغيرها ، هذا عدا عن النجاح بالرشوة إسوة بدول الإتحاد السوفييتي الفارط. حتى أصبح خريج جامعاتنا مطالب بالتقدم لإمتحان الثانوية العامة كشرط للقبول حتى في المعاهد الفنية في الغرب.

ليست هذه هى المشكله
فول على طول -

المشكله ليست فى الجامعات ولا فى الخريجين ولا عمل مناهج للتدريب فى الجامعات ..المشكله الأساسيه واضحه جدا وهى زيادة عدد الخريجين فى كل التخصصات عن عدد فرص العمل ..يعنى مثلا هناك الف فرصة عمل للأطباء أو للمهندسين تجد الخريجين عشرات الالاف والمتقدمين للوظيفه الواحده حوالى الف شخص مثلا وتكون النتيجه الطبيعيه أن يحصل على الوظيفه من له واسطه بل ربما تكون محجوزه له من الأصل . أما أن يعمل الخريج فى غير تخصصه فهذا شئ طبيعى جدا فى العالم كله وليس عيب بالمناسبه حتى يجد فرصة عمل أفضل ..شبابنا أيضا يهاجرون الى الغرب مثلا وتجد الطبيب يعمل سائق تاكسي أو يغسل الأطباق فى المطاعم - وحتى الغربيين يفعلون ذلك - الى أن تستقر أوضاعه ولكن الخريج العربى فى بلده يتذمر ويخجل من العمل فى مهنه يدويه أو فى المطاعم الخ الخ بينما لو هاجر يتقبل نفس المهنه دون تذمر وهذه ثقافه قديمه وربما تغيرت الان الى حد ما . الخريج فى بلادنا يبحث عن العمل فى مكتب مكيف وفى أرقى مكان فى البلد من أول يوم بينما لو هاجر يبحث فى المطاعم أولا .انتهى - جذور المشكله أن التنميه أى خلق عدد الوظائف لا يتناسب اطلاقا مع عدد الخريجين وتكون النتيجه بطاله مهوله وهذا يرجع للزياده السكانيه بالدرجه الأولى بالاضافه الى عوامل أخرى . يعنى سوق العمل لا يستوعب أعداد الخريجين المهوله ..تحياتى .

تعليم الشباب
Hedia Elkholey -

للشباب دور مهم ف تقدم البلاد ويجب علينا وجود حلول لتشجيعهم نحو التعليم بدلا م احباطهم فبهم تتقدم البلاد لما لديهم م خبرات وقدرات ذهنيه مختلفه ف يستطيعوا ان يطوروا م أنفسهم وبذلك تتقدم بلادهم

تأهيل الخريجين
Hedia Elkholey -

يجب وضع حلول لتأهيل الخريجين وعلى ما اعتقد ان حال الخريجين بغير عمل هو م يسبب إحباط للشباب وعدم أقبالهم ع التعليم لذلك يجب وضع حلول لاستلامهم عمل بعد تخريجيهم وبذلك تتقدم البلاد لما لدي الشباب م مجالات كثيره وقدرات ذهنيه وبدنيه تودي الي تطور أنفسهم وتطور بلادهم

..
Mohamed -

المشكله ليست فى الجامعات ولا فى الخريجين ولا عمل مناهج للتدريب فى الجامعات المشكله الأساسيه واضحه جدا وهى زيادة عدد الخريجين فى كل التخصصات عن عدد فرص العمل يعنى مثلا هناك الف فرصة عمل للأطباء أو للمهندسين تجد الخريجين عشرات الالاف والمتقدمين للوظيفه الواحده حوالى الف شخص مثلا وتكون النتيجه الطبيعيه أن يحصل على الوظيفه من له واسطه بل ربما تكون محجوزه له من الأصل أما أن يعمل الخريج فى غير تخصصه فهذا شئ طبيعى جدا فى العالم كله وليس عيب بالمناسبه حتى يجد فرصة عمل أفضل

كيف قتل التعليم عند الشباب
Mahmoud mohamed -

ولكن المشكله ليست في الجامعات او الخرجين المشكله الحقيقه في كثره تخرج الشباب في كل التخصصات وقله العمل وزياده البطاله لزياده عدد السكان وقله الفرص محمود محمد-القاهره

احدي ثرواات البلاد العربية
نورا حماده-المنوفية -

ان بلادنا العربية تمتلك ثروات كبيرة ولايمكن لاحد ابدا الاستهانه بعظمتها واهكيتها ومنها شبابها المتعلم صاحب الفكر الناس والمهارات المختلفة والمتقنة ولكن ينقصهم ان تقوم الجامعات بتأهيلهم لسوق العمل وتدريبهم وان لاتكتفي بالمعرفة النظرية فقط

التعليم والعمل
امل ⁦⁦ -

........

دور منظمة التعليم
نورا حماده-المنوفيه -

في الاونة الاخيرة اصبح من الضروري الاهتمام بالتعليم لانه الطريقة السليمة للحد من الفوضي والهجرة والبطالة والجهل وغيرهم ولذلك لابد من اصلاح منظومة التعليم باكملها لاعداد الشباب وتأهيلهم لتلبية احتياجات سوق العمل.

التعليم
محمد محمود _ القاهرة -

التعليم هو اساس اي دولة ، وتعليم الشباب يؤثر علي اي دولة اقتصاديا وثقافيا وسياسيا وإجتماعيا ، تعليم الشباب من اهم عناصر مقومات الدولة .

التعليم
عمر عبدالله عبدالحميد -

اذا اردت نهضة العرب و استرجاع حضارتهم مرة خرة التعليم هو الحل الاساسى يجب زيادة التوعية و التثقيف للشباب و استخدام العلم و التكنولوچيا الحديثة فى شتى المجالات و مواكبة العصر

البطالة
تالا اسماعيل_القاهرة -

معك حق نرى الآن زيادة البطالة للأسف الشديد معظمهم شباب متعلمين و مثقفين الذين لا يجدون فرص عمل تناسب شهاداتهم الجامعية فلا يقبلون العمل في أي مجال آخر و لذلك نحصل على كمية من الشباب الخريجين الباطلين عن العمل و منهم من يعمل في المقاهي و النوادي و غيرهم الكثير.......

البطالة
تالا اسماعيل_القاهرة -

و المؤسسات الحكومية لا تعطي الأجور المناسبة للمستوى المعيشي الحالي و المؤسسات الخاصة تستغل قدرات و العقول التعلمة برواتب لا تناسب الجهد و أوقات العمل التي يعملون بها فلهذا تنتشر البطالة بكثرة و يفكر الشباب بالهجرة إلى الخارج لتحسين حياتهم.

التعليم جزء من مشكلة اعظم وهذا حلها ..
صلاح الدين المصري -

لازم كنت بتتابع الحدث من على قناة الجزيرة ، وكانت الشاشة مقسمة الى اربعة او خمسة اجزاء هههه على كل حال ازمة التعليم جزء من عموم الازمات في مشرقنا الاسلامي المبتلى بالديكتاتوريات التي تستأثر بالخيرات هي واجزاء اخرى من الطفيليات تحتها ، ولا حل لهذه الازمة وغيرها الا بزوال النظم الطاغوتية الحالية التي اهلكت الزرع والضرع و اكلت الاخضر واليابس ..

التعليم ف الوطن العربي
امل يونس _القاهره -

ما يميز الدول عن بعضها قوة قطاع التعليم فيها، والذي تستند عليه باقي المجالات الأخرى كالسياسية والاجتماعية والاقتصادية، وفي حال وجود خلل في هذه المنظومة فمن الطبيعي أن تظهر سمات الضعف على مؤسسات الدولة وأفرادها واقتصادها ومكانتها بين دول العالم التعليم في الأجيال القادمه تدهور جدا وفكره التعليم الإلكتروني كانت خاطئه ولا تتماشي مع مصر الطلبه معندهمش الوعي الكافي ولا بيتقدملهم الوعي الكافي كمان اربع الي ١٠سنوات هيتخرج ناس مش عارفه اي حاجه ف حياتها غير أنها تقعد ع السوشيال ميديا يعني حتي التعليم خاطئ والناس الي اجتهدت واتعلمت مش لقيه شغل ولا حياه كريمه والحياه بتضغط عليهم سياسه الدول خاطئه في اقتراحات كمان بتقول ان التكليف تبع كليات الطب هيكون خمس سنين اجباري ومينفعش يعتذروا بحجه أنه زيه زي التجنيد ومينفعش جندي يعتذر ويرسلهم اماكن بعيده جدا وبيكون فيهم بنات يعني هيتخرجو من الكليه ٣٠سنه وغيرها وغيرها من قرارات كتيره جدا خاطئه محتاجين اعاده تأهيل للقرارات واعاده تاهيل للناس الي بتاخد القرارات دي

التصارع
Hassan ashraf -

Education builds nations and changes people's cultures, one must stand behind them and trust Arab and scientific milestones

كيف يقتل التعليم الشباب
محمد محمود -

من المحتمل ان يقتل التعليم الشباب لكثرتهم وكثره التخصصات وعدم وجود فرص عمل مختلفه حيث ان الشباب الخرجين يقبلون اي عمل باقل الاجر لعدم وجود فرص عمل مختلفه ولتجنب البطاله

التعليم و البطاله
احمد سيد حسن.. القاهره -

اولا شكرا لحضرتك للالتفات لاكبر مشكله تواجه كل شاب و تؤثر على مستقبله و نفسيته بل من الممكن أن تؤدى به الى انهاء حياته .. عندما يجد فجأه أحلامه سراب و كل ما كان يتوقعه و يتمناه هى مجرد أوهام .. تعلمنا من صغرنا أن التعليم هو من يجعل لك مستقبل .. سواء تفوقت فستصبح رجل لك شان فى بلدك .. أو قصرت فستصبح لاشئ .. و الكارثه انك تعمل كل ما عليك و تهتم و تنزف تعبك و تعب اهلك .. لتجد نفسك فى النهايه فى نفس طريق من لا يتعلم من الأساس .. ربما حاله و مستقبله افضل منك !! .. اين المشكله ؟! .. هل كان عليك أن تدرك الحقيقة من الاول .. فلا تفاجأ بهذه النتيجه القاسيه .. فتوفر عليك احلامك و تعبك و كل شئ .. ام اين المشكله ؟! المشكله هى أننا فى بلد و مجتمع الحظوظ !نعم فى مجتمع الحظوظ .. " كل شئ بالحب"قريب لك فى شركه معينه ، صديق لك والده لديه شركه ، المهم هو أن وظيفتك متاحه " بس انت خلص تعليم !!" ومن لم يكن لديه تلك الفرصه .. مكانه متاح ايضا ولكن " سائق اجره , سائق توك توك ، عامل فى سوبر ماركت ، عامل فى قهوه "المهم تدور على لقمه العيش .. و تحتفظ بشهادتك فى المنزل تزورها كل فتره لتسب الزمن !!نحن للاسف فى مجتمع كله بالحب و الحظوظ مهما تعبت و مهما فعلت كل ما لديكلابد و أن يكن لديك تلك الواسطه !!!لنا الله يا أستاذنا

نحن في ازمة
سعود الحوطي -

يُعاني التعليمُ في العالَم العربي من أزمةٍ غاية في الخطورة، وهي في الحقيقة ليست خَطِرةً فقط، ولكنها مزمنة أيضًا ويصعب حلُّها، بسبب تفشِّي أسباب الأزمة وتوغُّلها في كل المؤسسات العلمية الموجودة في كل الدول؛ فقد أشارت التقاريرُ أن الوطن العربي هو أكبرُ بؤرةٍ للأمِّيَّة في العالَم، وأن الجامعات العربية لم يكن لأيٍّ منها مكانٌ في الجامعات الـ100 الأعلى نجاحًا في العالم، في حين أن العدو الصيهوني قد تم إدراجُه على هذه القائمة بجامعة القدس المحتلَّة في المركز الـ70 بين 100 جامعة، ومن هذه النسبةِ يتَّضِحُ لنا اهتمام العدوِّ الصيهوني بالتعليم كبنية أساسية وكعامود أساسي من عواميد تكوين الدولة الناجحة.

التعليم
Hamdy -

ان المشكلة لا تكون فى الجامعات ولكن البلد لا توفر فرص العمل للشباب الخريجين ف مجالهم ف المعظم يظل جالسا بعد تخرجه بدون عمل لأكثر من سنتين

مشكلات التعليم
سعادشكري -

كلامك صحيح وبناء عليه قد حدَّدت منظمة اليونسكو مشكلةَ التعليم في الوطن العربي من خلال برنامج التعليم في العالَم العربي لدى منظمةِ الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة، وقد وضع البرنامجُ هذه المشكلات في تقريره الذي أوضح أن مشكلات التعليم في الوطن العربي تختلفُ من دولة لأخرى، فهناك فرقٌ بين دول الخليج والدول العربية الواقعة في قارة أسيا، والدول العربية الواقعة في إفريقيا، وفروق بين الدول الواقعة في شمال إفريقيا والدول الواقعة في الجنوب، تتمثل تلك الفروق في إمكانات تلك الدول المادية؛ فالوضع يختلف من دول لأخرى، وأن هذا يؤثر على جودة التعليم، ولكن المال في بعض الأحيان يصبح نقمةً؛ لأن كثيرًا من الدول العربية لا تهتمُّ ببناء دول خاصة بها، وتهتم ببناء فروع للدول الغربية الأمريكية والإنجليزية مثلاً، وبالتالي إذا نفد المال نفد التعليم؛ لأن التعليم في تلك الدول مرتبطٌ بالمال، وهذه مشكلة كبيرة.

مناهج نظرية
سعود المنصور -

طغيان الطابعِ النظري والمناهج النظرية في المنظومات التعليمية، كما أن الأساليب المستخدمة في التطبيق بدائية جدًّا وتقليدية، وهناك شيء آخر وهو عدمُ قدرةِ الطلاب على الاستفادة من المحتوى التعليمي المقدَّم لهم، ويتم تخريجهم وهم ليسوا على درايةٍ بما يجب أن يفعلوه بعد التخرُّج، وأن هناك قلة نسبية في استكمال التعليم في الدول العربية بسبب عدم وجود فرص عمل مناسبة للخريجين، وهناك أيضًا تكدُّس في المناهج التعليمية والاعتماد على التلقين المستمر، وإهمال جانب التطبيق العملي لتلك المناهج، هناك عامل خَطِر جدًّا وهو عدم الاهتمام بدور الكتب والمعامل العلمية والمكتبات، كما أن عددهم غيرُ كافٍ لكل الطلاب الموجودين في المدرسة، واستخدام العنف ضد الطلاب؛ مما أدًّى إلى ضعف انتمائهم وحبهم لاستكمال العملية التعليمية، وأخيرًا عدم وجود الفرد المناسب في المكان المناسب داخل المنظومة التعليمية، يتمثَّل ذلك في أن رؤساء الإدارات التعليمية غير متخصصين أصلاً في المجال التعليمي.

خلل عام ولايقتصر على العرب
سعد بن مالك -

المشكلات والخلل الموجود في المنظومة التعليمية لا يقتصرُ على الوطن العربي فقط، ولكن هناك معظم الدول الأوروبية تعاني من تلك المشكلات، ويتسبب ذلك في فشل العملية التعليمية لديهم، ويضطرون - مثلهم كمثل الدول الفقيرة - للسفر إلى أمريكا وكندا للتعلم هناك.

خرجنا من التصنيف
سعدية عباس -

أصدرت مجلةُ "التايمز" تقريرَها السنوي عن أفضل الجامعات على مستوى العالم، ولكن في هذا العام خرجت الدول العربية من التصنيف ولم تتمكَّن أيُّ جامعة عربية أو إسلامية من الحصول على أي مستوى ضمن المائة اسم، في حين أن بني صهيون استطاعوا أن يحفظوا لهم مكانًا بين الجامعات المائة؛ حيث احتلت الجامعة العبرية بالقدس المحتلَّة الموقع الـ71، وقد وضعت دراسة جامعتي القاضي عياض بمراكش بالمغرب والأخوينِ بإيفران بالمغرب أيضًا في رتبتين متأخرتين جدا من بين هذه الجامعات؛ وهما أفضل الجامعات عربيًّا، وتحتل جامعة القاضي عياض بالمغرب المرتبة الأولى بين جامعات المغرب، والمرتبة الثالثة بين الجامعات مغاربيًّا، و37 بين الجامعات الإفريقية، و35 بين الجامعات العربية.

نحن لاننفق على التعليم سيدي الفاضل
سعود العتيبي -

أصدرت منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة إحصاءاتٍ تُؤكِّدُ أن الدول العربية تُنفِقُ أقل من 2٪ فقط من ناتجِها المحلي على التعليم والبحث العلمي، وهذا يعد رقمًا ضئيلاً جدًّا بجانب ما تنفقه الدول المتقدمة التي تنفق حوالي 10٪، وتُؤكِّد هذه الأرقام الفجوةَ الكبيرة بين الدول العربية والأوروبية، ويظهر أثرُ ذلك في انخفاض نسبة التعليم وجودته في الدول العربية.

التعليم والفساد
دكتور حسن عبد المقصود -

"بالطبع التعليمُ في الوطن العربي يُواجِهُ مشكلاتٍ عديدةً وكبيرة ومعقَّدة في نفس الوقت، ولكن يجب علينا أن نبحث عن حلولٍ لتلك المشكلات، ومن وجهة نظري أرى أن التعليم في الوطن العربي يبدأُ من الأسرة، فيجب على الأسرة أن يغرسوا في أبنائهم أهميةَ التعليم وأهمية المدرسة، كما أن المدرسة في المراحل الابتدائية لها دور كبير أيضًا في نفس الاتجاه، وتعليم الأبناء أن الله أمرنا بالعلم وأنه سيعود بالفائدة عليهم، ثانيًا: تشديدُ الرَّقابةِ على المدرِّسين وعلى العملية التعليمية من جانب الدولة والحكومات؛ لأن العملية التعليمية استقامتها ستؤدي لاستقامة الدولة كلها وتقدُّمِها، واعوجاجُها سيعود بالضرر على الدولة ككل وعلى كل المؤسسات، وتأتي تلك الرقابة من خلال المتابعة وعقاب المقصِّرين ومكافأة المدرِّسين من ذوي الكفاءة وهكذا، كما أنه يجب رفع رواتب المعلِّمين حتى يساعدهم ذلك على إعطاء العملية التعليمية كل ما بوسعِهم، إلى جانب الاهتمام بالمناهج التعليمية وتحويلِها من مناهجَ نظريةٍ عقيمةٍ إلى مناهج عملية ويتم توفير المعامل العلمية والمكتبات، وجعلها متاحة لكل الطلاب في كل الأوقات، وهناك دورٌ كبير على الدولة وهو توفيرُ ميزانيةٍ كافية للتعليم والمؤسسات التعليمية إلى جانب تشديد الرقابة على المدارس الموجودة بالقرى والمناطق النائية؛ لأنها تكون بها أكبر قدر من الفساد.

العملية التعليمية
سماهر ابراهيم درويش -

هناك شيئًا هامًّا جدًّا في العملية التعليمية يجب الالتفات إليه، وهو توفير العمل المناسب في الدولة للحاصلين على شهادات عالية؛ حتى لا يصاب الأصغر سنًّا منهم بالإحباط من التعليم والاستهانة به، والاتجاه إلى العمل في سن مبكرة وترك التعليم، والالتفات إلى العلماء العرب في الدول الأجنبية والاستفادة من خبراتهم في تطوير التعليم؛ لأن التعليم هو الركيزة الأساسية في نهضة الأمم، كما يجب على مسؤولي وضعِ المناهج الدراسية أن يبتعدوا عن المناهج الصعبة والمعقَّدة والاعتماد على المناهج التي تعتمد على مشاركة الطلاب، ولا تحتاج إلى التلقين والحفظ فقط، فضلاً عن الابتعاد عن الغش في الامتحانات وتشديد الرقابة على الامتحانات، بحيث لا ينجح إلا مَن يستحق؛ حتى لا تتحوَّل العملية التعليمية إلى عمل روتيني والمجتهد ينجح والفاشل ينجح ويتساوون في الدرجات، كما أنه يجب عمل اختبارات دورية للمعلمين ولا يترك لهم أمر تعليم الطلاب يتصرفون فيه كما يشاؤون.

عناصر التعليم مفقودة
سولافة -

مؤسسات التعليم هي المدارس، ولا يمكن بأي حال أن تقوم مدرسة بدون معلم وطالب؛ إذ هما أهم عناصر العمليَّة التعليميَّة، وعليهما تقوم، وكل ما سواهما في الميدان إنما وجد لخدمتهما؛ فهما الأصل في العملية التعليمية، وأي محاولة لدراسة مشكلات التعليم لا تعطي تصوُّرًا واضحًا دون إعطاء المعلم والطالب حقهما من البحث.

مدارس فاشلة
سكرة القاهرة -

تفشل المدرسة نظرًا لعدم امتلاكها لأساليب تعليميَّة فعالة، فهي تعتمد أساليب تلقينيَّة أُحادية البُعد، منْزوعة عن سياق الحياة الحقيقي، لا تخاطب اهتمامات التلاميذ الحقيقية، فيغدو التعليمُ بالنسبة لهم دون مغزى يُذكَر، وتتحوَّل الحياةُ داخل المدرسة إلى حياةٍ فاترة مصطنعة تستثير الإحباط والملَل، وهذا مناخ يصعب فيه - إلى حدٍّ كبيرٍ - تحقيق تعليم سداه الفَهم، ولحمته الاهتمام.

ثقافات منتهية
سرحان -

ركزتْ أغلبُ المدارس في معظم الثقافات - حتى الآن - على تركيبٍ معينٍ من ضربي الذكاء اللغوي والمنطقي، وإذا كنَّا لا نجادل في أهمية هذا التركيب للتمكُّن مِن أجندة المدرسة، إلا أننا غالينا في تجاهل ضروب الذكاء الأخرى داخل المدرسة وخارجها، جاعلين بذلك كثيرًا من التلاميذ الذين يفشلون في إظهار المزيج المناسب يعتقدون أنهم أغبياء.

صورة التعليم في الوطن العربي
نوران أحمد -

عُرِضت مسرحية مدرسة المشاغبين التي كتبها المصري “علي سالم” عام 1973م وكانت تلك المسرحية واحدةً من أشكال التعبير وترسيخ الانطباع العام -ربما- عن واقع التعليم في العالم العربي، فالطلبة عصابات والمعلم ذو قدرات عقلية متخلفة و المدير مجرد غبي انتهازي.

ماذا نريد ؟
المسعودي -

ما الذي نريده من التعليم في عالمنا العربي؟ وهل يحقِّق الواقع التعليمي شيئاً مما نريده؟

التعليم
سهيله يونس - -

ويعانى النظام التعليمى المصرى بكل عناصره وبكل مستوياته منذ أمد بعيد من العديد من المشاكل والتحديات ، والتى تمثل عائقاً حقيقياً أمام العملية التعليمية وتطورها وبالتالى التحديث والتنمية الشاملة ، ومشاكل التعليم فى مصر هى مشاكل بالغة الخطورة نظراً لكونها متعددة الجوانب

....
Aya -

للأسف دى مشكلة كبيرة جدا من المشاكل ال بتواجه الشباب فى وطنا، وطنا فى عقول وزنها دهب بجد، بس للأسف مفيش إمكانيات ليها ولا اهتمام بيها وده ال بيدفع الكتير منهم للهجرة، يعنى بيدوروا على بلد تقدر دماغهم

الامية تزداد
العمدة -

نظرة سريعة على الأرقام التي تصدرها المؤسسات العربية العاملة في مجال التربية والتعليم في الوطن العربي نجد بأن عدد الأمِّيين في العالم العربي يكاد يصل إلى حوالي 54 مليون أمِّي وقد تم تسجيل تراجع بطيء لعدد الأميين في الوطن العربي بين سنتي 2008 و2015 من حولي 58 مليون إلى 54 مليون ّ أمي. علما أن عدد سكان الوطن العربي يبلغ حوالي 327 مليون نسمة حسب تقرير (UNFPA) لحالة سكان العالم.

الدول العربية
الايهم -

لا يمكن التعامل مع الدول العربية جميعاً بنفس الطريقة من حيث بحث وتحليل الواقع التعليمي فيها، وإن كان هناك العديد من المشكلات المشتركة بين هذه الدول إلا أن الخصوصية التي تحملها كل دولة ترتبط بقضاياها الداخلية التي أثَّرت على مجمل مجريات الأحداث فيها منذ حقبة ما بعد الاستعمار حتى الثورات العربية ضد أنظمة الاستبداد التي نعيشها اليوم.

الثورات العربية
العنود -

كانت الثورات العربية الحالية مؤذنةً بتغيير كبير على جميع الصعد ومنها التعليم الذي يشكل رافعة النهضة الحقيقية لأي مشروع حضاري، ولكن حالة الارتداد التي شاهدناه تتم في جميع بلدان الربيع العربي خاصة مصر جعلتنا نطالع نتائج كارثية على العملية التعليمية بمجملها في المدى المنظور.

التعليم
سهيله يونس - -

النظام التعليمي يواجه مشاكل بالغة الخطوره نظرا انها متعدده الجوانب مثل ضعف الإمكانيات والوسائل العلمية المتوفرة فى المدارس نتيجة ضعف الدعم والتمويل المتاح للمدارس .المدرس غير مؤهل تعليمياً و تربوياً بالشكل الصحيح .فقدان الطالب الثقة فى قيمة التعليم وخوفه على مستقبله .

دول تقدمت واخرى تراجعت
العنود -

يمكننا تقسيم الدول العربية إلى قسمين، دولٌ حققت نجاحات معينة في ميدان تطوير التعليم على المستوى المدرسي والجامعي. ودول أخرى لا تزال تعاني من مستوى تعليمي متدني ونظام تعليمي متخلف لا يحقق أدنى متطلبات حاجات العصر و المجتمع.

كيف قتل التعليم عند شبابنا اليوم؟
منة الله عبداابصير جمعه -

منة اللة عبدالبصير-القاهرة-من وجهة نظري أن التعليم كان هيكون أفضل لو كل شب إختار طموحه واللي بيحبه بدون تنسيق أو إجبار ساعتها بس المجتمع هيتقدم لأن كل شب هيسعي في الشئ اللي بيحبه

البطالة والدول النامية
Sally mostafa -

سالي مصطفى _ مصر تعتبر مشكلة البطالة في الدول النامية من المشكلات المستعصية ، ولذلك نجد أن معدلات نسبة البطالة فيها أكثر ارتفاعًا من الدول المتقدمة والدول الصناعية ،ذلك أن البطالة في الدول النامية تعد انعكاسا لمشكلة أكبر هي مشكلة التخلف في حين أن البطالة في حالة البلدان الصناعية تعبر عن أحد تناقضات التقدم الرأسمالي ،بالإضافة إلى أن البلاد تضع نظما للحماية الاجتماعية للعاطلين مثل إعانات ومشروعات الضمان الاجتماعي وهي توفر حدودا دنيا إنسانية لمعيشة العاطلين ،أما في حالة الدول النامية فلايوجد مثل هذه الأنظمة الجبائية ،ومن هنا تكون البطالة معناها الجوع والحرمان والمعاناة والتسول

الشباب اولاً
عليا سيف -

كلام لاغبار عليه والعلم اذا مااقترن بالعمل المناط به فقد اسس مع مرور الوقتعليا سيف من سوريا

اثار البطالة
Sally mostafa -

سالي مصطفى _ القاهرةإلى جانب آثار البطالة على المجتمع، لا يمكن تجاهل آثارها الكبيرة على الاقتصاد، والمتمثّلة في: ازدياد المبالغ التي تدفعها الدولة على الإعانات والشؤون الاجتماعيّة.اضطرار الدولة لاقتراض الأموال لدفع الفوائد المتزايدة استنزاف الأشخاص لمدخراتهم التقاعدية مما يجعلهم في مواجهة مأزق كبير

تعليم الشباب
Nahed abdo -

اناشد جميع الحكومات والمواطنين بالعملية التعلمية ان تستثمر هذه الطاقات الشبابية المتعلمة وتضعها في حقول التجارب العلمية والعملية وان تتخذ عبرة من الغربناهد عبدده -من القاهرة -مصر-

التعليم
وفاء علي _القاهره -

قطاع التعليم بقا فاشل جدا ف مجتمعنا العربي طبعا مبتكلمش عن كل الدول العربيه بس ب مصر عندنا كل حاجه ف التعليم مش كويسه وبنجتهد وبنعمل الي علينا وف الاخر بردوا مبنوصلش ل اي حل ف الي احنا عايزينو وبنتخرج مش بتلاقي شغل وضغط نفسي وضغط مادي

التعليم
وفاء علي _القاهره -

لا بد من االبحث المشكلات الهيكلية للعمالة، التي تنجم عن اختلاف الحاجات كما تتجلى في طلب السوق أو مخططات الإنتاج، أو نوع آخر من الطلب يحدثه التغيير في الأداء التقني ووجود حلول لسوق العمل للخريجين الذين يبحثون عن أسواق العمل

شهادة عـ الحيطة
اسلام عادل _القاهرة -

احنا بنتعلم و بناخد الشهادة واحنا عارفين اننا لازم نفكر بره الـ category بتاعت هنشتغل بشهادتنا وهنستخدم اللي اتعلمناه في الجامعة و كل الكلام ده عشان عارفين ان كل الكلام ده مجرد احلام مش اكتر وان الحقيقة مش هتبقي كده و في الوقت ده بنبداء ندور علي اي حاجة تانية نقدر بيها نمشي الحياه عشان نعرف نعيش مش اكتر لان سوق العمل ملوش علاقة بـ اللي درينا و عشان اشتغل بشهاتي ومجالي الاساسي لازم ابقي تحت رحمة طبابات سوق العمل سواء شغل مجاني عشان تزود خبرتي وعشان خاطر اتثبت في الشغل يبقي حلني بقي وًهكون واحد فـ 30 ولسه حتي متعينتش عشان خبرتي مش كفاية

شهادة عـ الحيطة
اسلام عادل _القاهر -

وعشان الشهاده يكون ليها لازمة لازم نربط التعليم بسوق العمل ويكون التعليم مش مجرد كلام نظري بس لا لازم يشتغل علي تنمية قدرات ومهارت في سوق العمل

معوقات الشباب التي تعيقهم من التأهيل لسوق العمل
ريهام حماده عبدالله - المنوفيه -

يواجه الشباب العديد من المعوقات التي تعيقهم من التأهيل والدخول إلى سوق العمل، لهذا فإن هناك بعض الطرق التي تساعد على تأهيل الشباب لسوق العمل ومنها: – التخلص من بعض الثقافات التي تعيق دخول الشباب إلى سوق العمل، لأن هناك نسبة كبيرة من الشباب ترفض العمل في عمل أقل من مكانته التعليمية أو الاجتماعية ويظل بدون عمل أفضل من العمل في مكان لا يتناسب معه، وهذه بالطبع فكرة خاطئة. – يتم إدخال بعض المهارات الفعالة التي تساعد على تحسين مهارات الشباب وتجعله قادر على أداء العمل بشكل احترافي. – الشباب الذين يستطيعون تحمل المسئولية هم ذلك الشباب الذي يستطيع التأهل والدخول في أي مجال والنجاح فيه.#شباب_الوطن_العربي

سوق العمل
ريهام حماده عبدالله - المنوفيه -

بالرغم من الدور الكبير الذي يقوم به الشباب إال أن عدد كبير منهم في اآلونة األخيرة يعاني من عدم وضوح رؤيته وأهدافه وهذا كله نتيجة للظروف السيئة التي تمر بها معظم البالد أو بسبب سوء الحالة االجتماعية للشباب ولكن يجب أن تدرك الدول جيداً أن عن طريق الشباب يمكن مواجهة الظروف الصعبة وتغير الوضع لألفضل ولذلك يجب عليها تأهيل الشباب بطريقة صحيحة لسوق العمل ويمكنها تحقيق ذلك عن طريق اآلتي:• توعية الشباب بضرورة تحمل المسئولية فالشاب الذي يملك القدرة والوعي الالزم لتحمل المسئولية يكون أكثر قدرة من غيره على اقتحام سوق العمل.• محاولة التخلص من كافة العوائق التي تحول بين الشباب وسوق العمل ومن أهم هذه العوائق التي يجب التخلص منها هي الثقافات الخاطئة ومن بينها ثقافة العيب والتي تقوم على رفض الشاب العمل بوظيفة ما كونها ال تتناسب مع المكانة االجتماعية.• االهتمام بالتعليم الجامعي والحرص على تدعيم الشباب بالمهارات التي تعينه على اقتحام سوق العمل سواء ان كانت مهارات االتصال أو تعلم اللغات األجنبية وغير ذلك من المهارات األخرى.• وضع برامج وخطط تدريبية للشباب قبل تخرجهم من الجامعة وذلك لتهيئة الشباب للدخول لسوق العمل.

كيف قتل التعليم عند شبابنا اليوم
كوثر -

البوعزيزي صار رمزاً لتعبير عن الاوضاع السيئة التي يعيشها الشباب العربي ، والآن اصبحوا يفتقرون المؤهلات والخبرات التي تمكنهم دخول اسواق العمل بصلب اختصاصاتهم .

دمج كلا من التعليم الجامعي و سوق العمل
Hedar salem - iraq -

مما يبعث على الاطمئنان أن هناك من يتحدثون عنا في هذه الفترة الصعبة ، لكننا لم نعد نطمع في الوظائف الحكومية كما يفعل أسلافنا ، ونحاول تحقيق مهمتنا ومهمتنا العملية ، ونحتاج إلى دعم تعليمي يساعد على مساعدة الطلاب غير مؤهل الجامعات بعيدة عن المؤهلات التي تتطلبها الشركات والعاملين في سوق العمل ، نأمل أن تنظر الدول في هذه المسألة وتولي اهتمامًا ، لأنه إذا تم العمل بشكل صحيح ، فسيغير اقتصاد الدول ويقلل من البطالة ويزيد من معدلات الإنتاج.‫طرح المقالة ذالك الموضع وهو يجب دمج التعليم الجامعي و الجهات الحكومية ليتناسب مع سوق العمل‬

دمج كلا من التعليم الجامعي و سوق العمل
Hedar salem - iraq -

‫لأن ضرورة اندماج القطاع التعليمي وسوق العمل هام للغاية للقطاعين العام والخاص ، وسوف يقلل من معدل البطالة للشباب وسيزيد من قدرتهم ومهارتهم في سوق العمل ، ولكن من الضروري ان تكون المناهج العلمية تطبيقية وتعطي خبره لتاهيل الشباب الي العمل مباشرتاً ارتداء الرسمية. قلت إن الجهود التعليمية مقبولة من خلال سطوع قطع العمل في تحديد الأهداف التعليمية مع المؤسسات التعليمية من أجل إخراج الأفراد المؤهلين إلى سوق العمال الذين يحتجون اليهم‬

التعليم
شهديا بسام بكداش -

إن مايحصل في بلادنا الآن لم يقتل التعليم عند شبابنا اليوم فقط وإنما دمر حيايتهم المستقبلية بعد السعي والتخرج لايجدون وظائف باختصاصهم ولا ماحلموا به

الاهمال
شهديا بسام بكداش -

قتل التعليم عند شبابنا اليوم لأنه لا يوجد دعم وتشجيع بعد السعي والشهادات التي حصل عليها الشباب لايجدون وظائف تستحق السعي والجهود التي قام بها

التعليم
Karma -

كارمه - القاهرة التعليم مهم جداا فى بناء المستقبل وتطور الدوله ويجب تأهيل الشباب لسوق العمل

التعليم ومشكلاته
Karma -

على الرغم من تعدد الكثير من الخريجين لسوق العمل الا انهم دائما ما يجدوا عائق يمنعهم من إيجاد الفرصه

شبابنا
Maya -

للمؤسسات التعليمية بيئة خارجية كالمجتمع ، سوق العمل وقطاع التعليم ولها أيضا بيئة داخلية وهي الطلاب فهناك تقييم خارجي للمؤسسة التعليمية من قبل هيئة متخصصة فهذا التقييم لابد ان يتسم بالحيادية والشفافية فهذا يؤكد للمجتمع ان بهذه المؤسسة تتوافر فيها معايير الجودة

.
Maya -

أهمية الاعتماد المدرسي رباعية الأبعاد يمكننا تقسيمها لأربعة أبعاد المجتمع ،سوق العمل ،قطاع التعليم، والطلاب فهي تنبع من أهميتها للبيئة الداخلية والخارجية للمؤوسسة التعليمية

.
جودي جمال_ سوريا -

إن الاستثمار في التعليم شكل من أشكال المنطوقات التعليمية السليمة أي الاستثمار في الإنسان وإدخال المدخل في التعليم والانفاق عليه وتأمين كوادر جيدة واستقباله استقبال جيد

.
عفراء _سوريا -

للمؤسسات التعليمية بيئة خارجية كالمجتمع ، سوق العمل وقطاع التعليم ولها أيضا بيئة داخلية وهي الطلاب فهناك تقييم خارجي للمؤسسة التعليمية من قبل هيئة متخصصة فهذا التقييم لابد ان يتسم بالحيادية والشفافية فهذا يؤكد للمجتمع ان بهذه المؤوسسة تساير الاتجاهات العالمية تتوافر فيها معايير الجودة

.
تماضر سوريا -

ظهرت في بعض الدول المناهج الموازي التي تبتز اولياء الأمور الراغبين في إعطاء شهادات لأبنائهم فقط فهم يصنعون المشاكل بأنفسهم فأين التعليم وسوق العمل من هؤلاء

شبابنا اليوم
تمارا _دمشق -

المشكلة تكمن بعدم وجود علاقة بين المدخلات والمخرجات فمنافذ الإنتاج تسد لصالح السطوة والمستثمرين لرؤوس الاموال المأخوذة نهباً

.
جمان المدني -

فعلا الشباب الخريجيين يخرجون غير مؤهلين للالتحاق بسوق العمل فالتعليم في ناحية وسوق العمل في ناحية أخرى في عالمنا هذا يوجد تربح للتعليم لا استثمار فيه

ملائمه حاجه السوق مع التعليم الجامعي
الدكتوره خوله الزبيدي -

لقد تكلمنا كثيرا عن عجز التعليم الجامعي لرفد الخريجين مؤهلين بما يحتاجه السوق من عماله منظمه لتقوم بدعم الاقتصاد وتمشيه عربة التقدم الاقتصادي والاجتماعي سويه بالقضاء على البطاله علماً بأنه هناك بطاله مقنعه تعاني منها الدوائر وميزانيه الدوله لانهم ملؤو مناصب في المؤسسات الحكوميه عن طريق الواسطه التي تستشري في مفاصل مجتمعاتنا العربيه بشكل يهبط من نفسيه حمله الشهادات وعليه لسد لقمه العيش التوجه لاعمال لا تحتاج الى اي مؤهل فقط تدفع شبح الحاجه والفقر عن هؤلاء الخريجين، لكن نعود للمشكله الرئيسيه وهو عجز الجامعات عن تغير مسارها الاكاديمي البحت الى مسار عملي يرفد الى السوق المحليه بمهارات يحتاج اليها كل من السوق المحلي واقتصاد الدوله ويقلل من نسبه البطاله التي تدل على تدهور مستوى التعليم وسياسه الدوله التي تتخبط في عدم امكانيتها على توفير وظائف تستوعب عدد خريجي الجامعات التي تتزايد بشكل تجاري في كل بلد فقط من اجل الماده وليس توفير المهارات. التي يحتاجها البلد وهنا تكبر الأزمه وتنهار كل الطموحات لدى الجيل المتخرج مما يدفعهم إما للهجرة خارج اوطانهم أو القبول باعمال لا تحتاج إلى اختصاصهم، فعلى الدوله والجامعات الجلوس للنظر بهذه الازمه الخانقة وإيجاد طرق لتغير مناهجها وتوفير الاختصاصات التي يحتاجها السوق المحلي ووضع خطط مستقبله سريعه لتفادي الانهيار الانساني والاقتصادي وتحويل منظومه التعليم الجامعي الى ورشات تدريبيه للاجيال الصاعده والتخلص من البطاله المقنعه والحقيقيه وغلق الطرق على المتنفذين بتعين اولادهم واقربائهم بوظائف الدوله ودفع رواتب لهم لا يستحقونها والمؤهلين لشغر هذه المناصب يعملون عمال حمل وسواق تاكسيات واعمال اخرى لا تليق بهم وبما قدموه من سنين عمرهم للعيش بسلام، تحياتي

صاعقة الشباب
عمر يوسف -

الكثير من المشاكل والصعوبات التي تواجه الشباب بمجرد خروجهم من الجامعة والتي تقتل طموحاتهم وأحلامهم أبرزهم عدم وجود فرصة عمل مناسبة

بحاجة لاعادة النظر للنهض علميا
Ahmed -

الوطن العربي بحاجة للعقول المنيرة باالاخص في هذا المجال بتلك الاهتمام تنهض الامة كل الشباب الوطن العربي لايملك لا امكانيات وفنيات جميعهم ينقصهم الخبرات اللازمة من اين يكتسبون الخبرات وبلادهم لا تساعدهم

لابد من تكاتف الشباب العربي للمطالبة بحقهم
Mohamed gasam -

شباب الوطن العربي يتعرض لحمله شرسة و اظطهاد من الخونة كارهي نهوض العرب والشباب العربي لن ننهض الا بنهض التعليم لنواجه الغرب العالم الذي يسبقنا بكثير شبابنا للاسف مظلوم في بهذة الطريقة وخاصة العراق التي لم تلقي اي سبل لتحقيق ذلك

الطاقة الحقيقية
يوسف أحمد -

للأسف الكثير من خريجي الجامعات لا يعرفون الكثير عن سوق العمل لأنهم لم يتلقوا المهارة الكافية التي تؤهلم لإتقان وظيفة بعينها وهذا الأمر سببه من البداية فساد النظام التعليمي

التعليم
م -

مشكلة التعليم في وطننا العربي تتلخص في عدم تحديد هوية/ملامح لمستقبل الشخص المتعلم مما يسبب له إضطرابات داخلية ..

التعليم والجهل
Mostafa ashraf -

When capabilities and aids are available to young people, it will be easier to find a job market

الانتظار
Om mostafa -

It is difficult to find jobs easily as young people prepare for the beginning of life difficult

التعليم اساس الحياه
احمد عصام محمد احمد -

يجب التفرقه بين وقت التعليم وسوق العمل واكتساب مهارات وخبرات لازمه وتنميه عقول الشباب لكي تتماشي مع سوق العمل

التعليم الفاشل
Nora -

نحن اه بنتعلم ولكن نظري ولكن عملي بعد التعليم نبدأ في الوقع نشوف نفسنا اننا مو قادرين على الحياه العمليه والسبب تعليم فاشل

.
Reem -

تطوير المنظومة التعليمية و تطوير المؤهلات هام جداً لتلبية طلبات الشباب و لكي يستطيعون الدخول إلى سوق العمل ، و إيجاد عمل تليق بهم.

.
Mariam -

عدم الإهتمام بتطوير المؤهلات و الوسائل هو الذي يعيق دخول الشباب إلى سوق العمل ، و يشكل صعوب لهم في إيجار عمل في الأساس ، ف يجب تطوير المؤهلات و إلا سيتدهور الوضع أكثر..

.
محمود محمد -

اذا كانت اي دولة تريد ان تبني جيل من الشباب قادر علي العطاء وبناء مستقبل مشرق لا بد من الاهتمام بالتعليم اولا لانه اساس بناء اي دولة

القاهره
Hossam azme -

الفتره قليله جدا بين التعلم والنزول الي سوق العمل الفعلي والافضل أن يكون هناك تدريبات لذيادة الخبره بين الافراد وايضا عدم تطويل الخطط التعليمية لعدم استفادة الأفراد بها يقومون بها فقط من أجل الحصول علي الشهاده التعلم وليس للخروج الي سوق العمل

لابد عل الشباب من المطالبة بحقوقهم
Mohamed gasam -

ما نحن فيه اليوم هو ازمة كبيرة ليس فقط للشباب الامر يخص الامة باكملها نهضة الشعوب متوقفه عل مدي ثقافة ووعي كل شاب قادر عل التاثير في مجتمعه من حق كل شاب ان يلقي بالفرص المناسبة له

لابد من وقف كل الموسسات المعنية بجانب شبابنا
Maghrabico -

نعم الشباب بحاجة ماسة للقيل من النظر اليهم من وجهة نظري كل شخص في اي دولة هو مسؤل تمام المسؤلية عل تقدم الشباب او تخلفه من حق كل شاب ان يشارك ليكتسب الخبرات والمهارات الفنية والعلمية وغيرها نحن لاشئ بدون علم ولا تعليم

اظهار النتائج
المهندس -

لقد ركزتْ أغلبُ المدارس في معظم الثقافات - حتى الآن - على تركيبٍ معينٍ من ضربي الذكاء اللغوي والمنطقي، وإذا كنَّا لا نجادل في أهمية هذا التركيب للتمكُّن مِن أجندة المدرسة، إلا أننا غالينا في تجاهل ضروب الذكاء الأخرى داخل المدرسة وخارجها، جاعلين بذلك كثيرًا من التلاميذ الذين يفشلون في إظهار المزيج المناسب يعتقدون أنهم أغبياء.

مراعاة الفروق
الايهم -

♦ آلية بقاء الطلاب في صفوف على هيئةٍ معينة؛ لتُلقَى لهم معلومات محددة بصورة معينة، دون عناية بالفروقات فيما بينهم.

التعليم منفصل عن الواقع
العنود -

لا توجد علاقة للمدرسة بمؤسسات المجتمع الأخرى، ومنها: وسائل الإعلام، وتفضِّل المدرسةُ - بسبب اللوائح والأنظمة - الانفصالَ عن المجتمع، وعن مؤسساته، ولهذا أثر على الطلاب، كما لا يخفى ذلك على المتخصِّصين.

الفشل
الأخ الطيب -

كثير من التلاميذ الذين يفشلون في إظهار المزيج المناسب لما تمليه عليهم المدرسة، يعتقدون أنهم أغبياء، لا يعلم الطالبُ لماذا يذهب إلى المدرسة كل يوم! إذا كان ما رآه بالأمس هو ما سيراه اليوم.

قتل التعليم
الهدلق -

مهما كان المعنى الذي حملته المدرسة يومًا ما لمعظم الصغار في مجتمعنا، فإنها لم تعد ذات معنى لكثيرٍ منهم؛ إذ لا يستطيع كثيرٌ من التلاميذ ولا المعلمين والآباء تقديم أسباب مقنعة للالتحاق بالمدرسة.

عكس الواقع
الحاج -

اللغة التي يستخدمها الطالبُ في المدرسة تختلف عما يستخدمه في حياته اليوميَّة، كما أن كثيرًا من المصطلحات والتعاريف التي يدرسها قد لا يحتاجها أصلاً طوال حياته.

التعليم غير مشوق
السيد خليفة -

فهل من المعقول أن يبقى الطفلُ - الذي يحتاج إلى حركةٍ مستمرة طوال الأسبوع - مُعطلاً عن الحركة فيما عدا حصة البدنية، والاصطفاف الصباحي، الذي يُشَكِّل عبئًا أكثر مما يكون مشوقًا؟!

عدم استغلال الثروة التي نمتلكها
اميرة رحمة -

عدم وجود ادوات لاستغلال طاقة الشباب للنهوض بالمجتمع يجعل من الشباب عبء كبير علي المجتمع وتصبح الثورة التي نمتلكها شئ يجب التخلص منه عكس الصين فهيا لديها اعداد اكثر بكثير منا ولكنها باستغلال طاقة شبابها اصبحت من القوي العظمى

انهيار التعليم المهني
Eman rahma -

سوء أداء قطاع التدريب والتعليم المهني والتقني بشكل عام والفجوات بين المهارات من جهة والمطلوب في سوق العمل من جهة أخرى ما هم إلا نتائج ممارسات متجذرة في النظام

مافائدة المدرسة
د. عماد عبد التواب -

إذا سُئل الطلاب الذين يذهبون إلى مدرسة تقليدية عما فعلوه في المدرسة ذلك اليوم، فغالبًا ما نسمعهم يجيبون: "لا شيء"!

حجز التلاميذ
د. محمد فادي سلامة -

أكثر الطلاب يتخرَّجون من المدرسة دون إتقانٍ للمهارات الأساسية حتى يومنا هذا، وهناك مقدارٌ لا يُستهان به من الحقيقة في القول الشائع بأن المدرسة في أساسها مكانٌ لحجْز التلاميذ أكثر مِنْ تربيتهم!

Science of brain wash
Rose -

The terrorists who did fight in ISIS of other gorillas included in their sections educated people such as officer of security or military. Although they were a graduate fro other universities other than Al Azhar, but they were brain washed by the books of darkness that are ministered by the Uni of Al Azhar, especially books of the 4 Imams , where they have been converted into different kinds of beasts ready to destroy, rape, rob, slaughter,.... beside having some portions of the brain sick with some ridicules myth that everybody knows about. So get rid and burn this terrorist legacy of books to stop the graduation of terrorists. Thanks Elaph

اهمال الخريجين
Noga ali -

الخريج لا يفي بمتطلبات السوق بسبب قلة خبرته التطبيقية فلا يعمل في تخصصه فيعمل في شئ لا يرتقي بمستوي شهادته فيعمل بالسخرة استغلالا من صاحب العمل لكثرة العاطلين

الشباب في الوطن العربي
Abdelmenem -

هناك معضلة علي الشباب في الوطن العربي فبعد التخرج يريد الخريج ان يعمل في مجاله فيذهب الي الشركات التي تقبل تخصصه فتقول له هل معك خبرة فمن اين الخبرة وكيف يكتسبها بدون ان يعمل لا يعطون فرصة للشباب ولا يريدون تدريبهم لان ذلك تكاليف عليهم ولا ذنب لهم فهذا دور مؤسسة التعليم في الاساس لاعطائهم خبرة تطبيقية

التعليم اصبح بلا معني
Mahmoud rahma -

هناك إحصائية متناقضة فمن سبقونا في التعليم ورغم قلة الإمكانيات وقتها كان تحصيلهم للدرجات ليس كما هو اليوم ولكن كان متعلم حقا اما اليوم وبوجود الامكانيات فتعليمهم سطحي. ودرجات اينشتاين نفسة لا يستطيع ان يتحصلها وأكبر دليل ان العالم الجليل أحمد زويل حصل علي. 80% في الثانوية العامة وأصبح عالم بعكس أوائل الثانوية اللذين يحصلون علي درجات خرافية اين هم انا لا اقلل منهم ولكن السبب هنا ان تعليمنا اصبح بلا معني وفاشل ودرجات لا تعبر عن الواقع فمن حق الشركات ان لا تستقطب شبابنا فلا معرفة نظرية ولا تطبيقية فالشهادة ليس لها قيمه

كيف قتل التعليم عند شبابنا اليوم؟
اميرة عبدالبصير جمعه -

اميرة عبدالبصير جمعه-القاهرة‏‎التعليم أحد أهم الأدوات التي ترتقي بها الأمم وتكمن أهمية التعليم في أنه هو المسار لبناء القدرات المختلفة في حياة الفرد ومن تلك القدرات أو المهارات القدرة على الكسب أو العمل‏‎وإن مسألة المواءمة بين التعليم وقطاع الأعمال أمر مهم والمؤسسات التعليمية عليها العبء الأكبرباعتبار أن الطالب يقضي فيها وقتا طويلا من حياته وهي عمليا تشكل توجه وسلوك وميول الطالب‏‎ولكن يبقى أن قطاع الأعمال عليه مسؤولية باعتباره المستفيد من القوى العاملة كما أن دور الأسرة مهم في التحفيز والتوجيه للنشاه .#شباب_الوطن_العربي

لا ياس مع الحياه ولا حياه مع اليأس
محمد عبدالمنعم -

علي الشباب ان تسعي وتحاول مرة واتنين والف حتي يحقق حلمة ولا ييأس بسرعة فالخريج لديه تحديات كثيرة فرضها عليه الواقع العربي لابد ان يتخطاها

الشباب ثروة المستقبل
هبة الله قاسم -

لابد من صحوة لينهض التعليمبوركت

صح لسانك
هند عبد الرحمن -

صح لسانك بكل حرف ياخوي ودام حرفك ناصع

لأن كل شيئ عندكم مزيف
حمورابي1 -

هناك تشابه كبير بين كتاب اللغة العربية ومطربي هذه اللغة, المطرب العربي يحتاج لأغنية واحدة تكون نوعا ما مقبولة عاطفيا وليس فنيا فيسير على الدرب ويبدأ بأخذ الصور المزيفة, وهكذا الكتاب, مقالة واحدة مقبولة عاطفيا ( أن يتكلم وينتقد دينه) فيسير على الدرب الطويل والسهل. والدليل هذا الكاتب وهو لا ولن يقبل أقل من تسميته بالكاتب. كتب في الاسبوع الماضي بأن للشباب العرب المهاجر قوة تدفع بالاقتصاد العالمي للأمام, واليوم يقول ان الشباب العربي يتخرج ولا يعمل, نعم الشباب العربي لا يعمل لأن إنتاجيته ضعيفة رغم أن دخله أكثر ممن يستحق بسبب قلة خبرته التي اكتسبها من معلميه في مدارسه وضعف مهاراته, المعلم ضعيف والمدرس ضعيف وأستاذ المعهد والجامعة أضعف, وفقدان خططه الانتاجية. لا يفكر سوى في السرقات والاختلاس والمظاهر الفارغة, يستطيع أي انسان علوي فلاح من الساحل السوري أن يحصل على الثانوية العامة بالغش ويكون ضابط بالغش ويحصل على الدكتوراه بالغش ويدرس بالجامعة بالغش, كما أولاد حافط أشذ جميعهم خريجون بالغش, وهكذا جميع أولاد الرؤساء العرب وداعميهم, في سوريا فرض الاسد مادة الفتوة التدريب العسكري بدلا من اللغة الاجنبية, في سد الفرات في سوريا ستون مهندس كهرباء عرب سوريين لم يعادلوا كهربائي روسي واحد, لم يكونوا يعلموا كيف يشعلوا لمبة واحدة, وكان حافظ الاشد يتباهى بالمهندس السوري, يا مستر إسميك تكتب التناقضات فقط, لا خير بالعرب جميعا, إنتاجية عامل عامل ألماني أو ياباني واحد تعادل إنتاجية ألف عامل عربي ,انتم تعلمون ذلك, كل شيئ عندكم مزيف أعني كل شيئ, وأنا فخور بأنني لم أعلم أولادي هذه اللغة العربية الفاسدة.

لماذا قتل التعليم عند شبابنا
Mena -

الشباب حين يتخرجون لا يجدون اى فرص للعمل مما قتل التعليم لديهم

التعليم و بوعزيزى
Abdalali al deeb -

من وجهة نظري أرى أن التعليم في الوطن العربي يبدأُ من الأسرة، فيجب على الأسرة أن يغرسوا في أبنائهم أهميةَ التعليم وأهمية المدرسة حتى نغرس بهم هذه الصفات ونخلق جيل يهتم بالعلم و المعرفه قبل اى شئ اخر

التعليم فى منطقه الشرق الاوسط
Gharsa -

اعتقد انة ان الاوان لمسؤولين منطقتنا العربيه ان يأخذوا بعين الاعتبار إصلاح وتطوير المنظومة التعليمية، بحيث تؤهل شباب الوطن العربي ليصبحوا قادرين على تلبية متطلبات سوق العمل والالتحاق بالفرص التي يتيحها، لنصل الى اعلى درجات العلم و المعرفه و التكور التقنى و التكنولوجى

التعليم اساس تقدم الامم
محمد بن هادى -

من المؤكد ان التعليم وتطويره هو السبيل الوحيد للتقدم والرقى التى تسعي اليه الامم فهذا ينعكس على كثيرا من المجالات العلميه والصناعيه وايضا من المؤكد ان الشباب هم ايكونه المجتمعات فالاهتمام بافكارهم وتعليميهم اصبح من الضروري وانشاء فكر يسعى الى الرقى

التعليم والمهارات العمليه
Wesammohamed -

يجب علي جميع الدول العربيه الاهتمام بالتعليم وعليهم استيعاب أن سوق العمل الآن يبحث عن الخبره لذا فعليهم تعزيز هذا في المناهج التعليميه ليس فقط الاعتماد علي المعرفة النظريه لكن المهارات العمليه هي الأهم التي يبحث عنها سوق العمل

الشباب العربي
muaz -

ان الشباب العربي المثقف المتعلم يعاني من عدم ايجاد فرص عمل تناسب قدراته فيلجأ الى العمل في مكان لايناسب مستواه العلمي وهذا يؤثر على التطور والنهضة لمجتمعنا فيشعر الشباب بالاحباطOsama Faisal _ Syria

حق الشباب
Osama -

لكي نخرج من ذهون شبابنا المتعلم عدم السفر الى الدول الغربية طمعا باجور افضل بسبب فروق العملات المالية علينا ان نساعدهم بايجاد عمل في مؤسسات الدولة بأجور مالية تسدد لهم متطلبات الحياة

ليس التعليم فقط بل قتلوا كل شيء من البشر إلى الحجر
بسام عبد الله -

هذه من أهم إنجازات الأحزاب التي كانت تدعي القومية من بعث وشيوعي وناصري وقومي وإشتراكي وغيره ممن ساهموا في خراب ودمار المجتمعات العربية على جميع الأصعدة، والتي إختبأ وراءها الطائفي والمذهبي والأقليات الدينية والعرقية والإنتهازية والصهاينة لخلط الأوراق وإستغلالها بأبشع الصور. ليس التعليم فقط الذي إنهار بل كل شيء من قيم ومباديء وأخلاق وأدب وعلم ومؤسسات وبنى تحتية وفوقية في ظل حكم العسكر الميمون وضباطه من حثالة المتخلفين من أصحاب المجاميع المتدنية. كانت المدارس الحكومية قبل إستيلاء العسكر ترفض قبول من يحصل على مجموع متدني في المراحل الإعدادية والثانوية فيلجأ الطلبة الكسالى إلى المدارس الخاصة التي كانت تسمى بمأوى العجزة ، وكذلك الجامعات العربية التي كانت أرقى جامعات العالم تفتخر بإنتساب خريجي جامعة دمشق أو الإسكندرية أو القاهرى مثلاً إليها. ولكن الآية إنقلبت إلى النقيض في زمن حكم عبد الناصر وحافظ أسد والقذافي وصدام وعبد الله صالح وعمر البشير، فأصبحنا نفتخر بالإنتساب للمدارس الخاصة كالفرانسيسكان واللاييك والفرير، والجامعات الخاصة كالأمريكية والعربية، بينما تحولت المدارس الحكومية إلى زرائب، والجامعات إلى حظائر يدخلها أبناء المسؤولين ليس بالمجموع بل بشهادات الحزب ودورات الصاعقة وكروت التوصية والواسطة وغيرها ، هذا عدا عن النجاح بالرشوة إسوة بدول الإتحاد السوفييتي الفارط. حتى أصبح خريج جامعاتنا مطالب بالتقدم لإمتحان الثانوية العامة كشرط للقبول حتى في المعاهد الفنية في الغرب.

حل معضلة التعليم بمقاومة الاستبداد
صلاح الدين المصري -

معضلة التعليم جزء من المعضلة الكبرى وهي الاستبداد ما لم يتم ازالة الاستبداد بجهود الشباب الذين يفضلون الموت غرقا وهم يسبحون نحو اوروبا او ينتحرون بدل ان يواجهوا الاستبداد الذي افسد التعليم واشاع البطالة وسد منافذ الامل واستأثر بخيرات الوطن .

0947046340
Amoon atfa -

لأسف إن عدم تأمين فرص العمل للشباب في الدول جعلت من شبابنا عرضة للخطر وأيضا أجبرتهم على العمل في غير مجالاتهم فخلقت منهم قنابل قابله للإنفجار في اي لحظه

لا علم الا علم الازهر وقم و كفانا به بعد كتاب الله المجيد
قبطى بيحب حموئه و عيوشه و ابو بيانكا -

عند حرق مكتبه وكنوز الاسكندريه مدينه العلم والجمال والفلسفه والرياضيات والفلك والطب والصيدله والموسيقى خاطب عمر بن الخطاب عمرو بن سلمى ذات الرايات الحمراء احرقوها فلدينا كل شىء بكتاب الله المجيد ومن ساعتها نما ذيل دينى طويل لاتباع خير امه وقرون دينيه يستخدموهما معا كايريال او لاقط لتعليمات الكتاب و المشايخ من كل نوع كما اصبحوا من ذوات الاربع كالانعام يسوقها الحاكم والمشايخ بكرباج الثعبان الاقرع وعذاب القبر - اذا اردتم تربيه شباب حر فعليكم اولا اعدام اخر شيخ و اخر حاكم يركب على الدين وخصوصا العن صنف بهم وهو الحاكم من اصل عسكرى فاول ما يفعله هو ان يلصق بكرسى الحكم وبالمشايخ حتى يفتكره عزرائيل ويلعب فيه الثعبان الاقرع

فرص العمل
رحمة جلال -

لدينا شباب يافع بقدرات متعدده ولكن لا تتناسب مع سوق العمل الخاص بنا لذالك يجب على الدول ان تنسق المعايير المطلوبه مع الجامعات و ان تؤهل الشباب ذوي المؤهلات الغير مطلوبه ادول تحتاجها فيكمن تكافل و مساعده في سوق العمل العالمي

التعليم والشباب
منار (مصر) -

اعتمد التعليم قديما على التفكر ف النظم الموجوده ومقارنتها ومحاولة انتقاء افضل نظام يتناسب مع الدوله وعاداتها وتقاليدها واختيار النظام الذى يتوافق مع طبيعة المجتمع ليؤهل المتعلمين سوق العمل ويكون منتسب لامكانات المجتمع

قتل التعليم عند شبابنا اليوم
Rahma Roka -

‏‎المفروض يقليلو من سنوات التعليم للشباب لان الشاب في وقتنا هذا عندما يتخرج في سن ٢٢ وبعديه جيش فامتي يستطيع ان يحقق اهدافه وامنياته ومع ذالك في شباب بتتخرج والشهاده لم تستطيع ان تفعل لهم شئ بسبب قله فرص العمل المفروض بلدنا تهتم بالشباب لان دول الغرب بنتمني شبابنا‏ ‎وشباب الذي لا يملكون مؤهل مش معني انهم لم يحصلوا علي شهاده انهم فقراء في العلم بالعكس بيبقي عندهم طموح وامنيات كثيره ويستطيعو ان يعطوا الكثير للبلد لابد من توافر فرص عمل لجميع الشباب ‎#شباب- الوطن- العربي

التربية والتعليم في كنايس الطوائف المسيحية والمشرق تزرع بذور الحقد والكراهية ضد الاسلام والمسلمين والبشرية ؟!
صلاح الدين المصري -

كيف وعلى ماذا تربي الكنائس رعاياها وكيف يربي القساوسة والكهنة والرهبان الرعية؟يقول الدكتور وديع أحمد ( الشماس سابقاً ) يقول الحمد الله على نعمة الإسلام نعمة كبيرة لا تدانيها نعمة لأنه لم يعد على الأرض من يعبد الله وحده إلا المسلمين. لقد مررت برحلة طويلة قاربت 40 عاما إلى أن هداني الله وسوف أصف لكم مراحل هذه الرحلة من عمري مرحلة مرحلة:- مرحلة الطفولة:- ( زرع ثمار سوداء كان أبى واعظا في الإسكندرية في جمعية أصدقاء الكتاب المقدس وكانت مهنته التبشير في القرى المحيطة والمناطق الفقيرة لمحاولة جذب فقراء المسلمين إلى المسيحية. * وأصر أبى أن أنضم إلى الشمامسة منذ أن كان عمري ست سنوات وأن أنتظم في دروس مدارس الأحد وهناك يزرعون بذور الحقد السوداء في عقول الأطفال ومنها: - المسلمون اغتصبوا مصر من المسيحيين وعذبوا المسيحيين. المسلم أشد كفرا من البوذي وعابد البقر. القرآن ليس كتاب الله ولكن محمد اخترعه. المسلمين يضطهدون النصارى لكي يتركوا مصر ويهاجروا..... وغير ذلك من البذور التي تزرع الحقد الأسود ضد المسلمين في قلوب الأطفال.وفى هذه الفترة المحرجة كان أبى يتكلم معنا سرا عن انحراف الكنائس عن المسيحية الحقيقية التي تحرم الصور والتماثيل والسجود للبطرك والاعتراف للقساوسة مرحلة الشباب ( نضوج ثمار الحقد الأسود )أصبحت أستاذا في مدارس الأحد و معلما للشمامسة وكان عمري 18 سنة وكان علي أن أحضر دروس الوعظ بالكنيسة والزيارة الدورية للأديرة ( خاصة في الصيف ) حيث يتم استدعاء متخصصين في مهاجمة الإسلام والنقد اللاذع للقرآن ومحمد ( صلي الله علية وسلم وما يقال في هذه الاجتماعات: القرآن مليء بالمتناقضات ( ثم يذكروا نصف آية ) مثل ( ولا تقربوا الصلاة... أسئلة محيرة:الشباب في هذه الفترة و أنا منهم نسأل القساوسة أسئلة كانت تحيرنا: شاب مسيحي يسأل:س: ما رأيك بمحمد ( صلي الله عليه وسلم ) ؟القسيس يجاوب: هو إنسان عبقري و زكي.س: هناك الكثير من العباقرة مثل ( أفلاطون، سقراط, حامورابي.....) ولكن لم نجد لهم أتباعا و دين ينتشر بهذه السرعة الي يومنا هذا ؟ لماذا ؟ ج: يحتار القسيس في الإجابة شاب أخر يسأل: س: ما رأيك في القرآن ؟ج: كتاب يحتوي علي قصص للأنبياء ويحض الناس علي الفضائل ولكنه مليء بالأخطاء.س: لماذا تخافون أن نقرأه و تكفرون من يلمسه أو يقرأه ؟ج: يصر القسيس أن من يقرأه

الشباب
Mohamed Hekal -

‏‎لا تتقدم دوله الا بايدى شبابها و من اللازم توفير لهم كل الفرص الدعم المتطلب

كيف قتل التعليم عند شبابنا اليوم ؟
سندس -

يجب ان يكون النظام التعليمي مفتوحاً يراعي تنوع المواهب وانطلاق الافكار في اتجاهات مختلفة ، لأسف مدارسنا الحكومية اليوم معتقلات مهمتها قتل الابداع والابتكار

الشباب و العمل
Abdalali -

من وجهة نظرى أن المسؤولية في نقص المؤهلات والخبرات لا تقع على عاتق الشباب الخريجين، بل على الجامعات التي يفترض أنها تعمل على تأهيل هؤلاء الشباب وإعدادهم لدخول سوق العمل ، وارى ان حل هذه المعضله هيا وضع الشباب داخل مده تدريبيه قصيره

الشباب و العمل
Abdalali al deeb -

من وجهت نظرى أن المسؤولية في نقص المؤهلات والخبرات لا تقع على عاتق الشباب الخريجين، بل على الجامعات التي يفترض أنها تعمل على تأهيل هؤلاء الشباب وإعدادهم لدخول سوق العمل ، وارى ان حل هذه المعضله هيا وضع الشباب داخل مده تدريبيه قصيره

الشباب و التربية
Abdalali -

من وجهة نظري أرى أن التعليم في الوطن العربي يبدأُ من الأسرة، فيجب على الأسرة أن يغرسوا في أبنائهم أهميةَ التعليم وأهمية المدرسة حتى نغرس بهم هذه الصفات ونخلق جيل يهتم بالعلم و المعرفه قبل اى شئ اخر .. #شباب_الوطن_العربى

أزمة عننيفة
دكتور إسماعيل النجار -

لا شك أن التعليم في العالم العربي يعاني من أزمة عنيفة ومزمنة، وربما ظن البعض أنها أزمة مستعصية على العلاج؛ بسبب كثرة العوامل والأسباب شديدة التداخل والتعقيد الكامنة وراء هذه الأزمة، وفي الحقيقة ودون أدنى مبالغة أو تهويل، فإن أزمة التعليم في العالم العربي هي أزمة مصيرية؛ لأنها أزمة تمس عن قرب هوية الأمة وحاضرها ومستقبلها... ومن هنا فعندما نفتح هذا الملف لابد أن نفتحه بقدر كبير جدا من الاهتمام والحذر، والجدية والشمول بحيث نراعي الجزئيات والتفاصيل الكثيرة المبعثرة والتي تشكل جزءا من اللغز أو الأحجية...!!!

التعليم
Samar -

تمتلك منظومه التعليم في البلاد العربيه بنيه تحتيه ضعيفه مما ادى الى وجود خريجين كل عام بمؤهلات عاليه ولكن يفتقدون مهاره اداره العمل فات الاوان على منظومه التعليم امتلاكها بنيه تحتيه قويه تقدر على اخراج اشخاص قادرين و مؤهلين للعمل

التعليم
Samar القاهره -

ارى ان التعليم في المنطقه العربيه يعتمد على التعليم النظري فقط وليس العملي مما ادى الى خريجين اكثر من فرص العمل فعلينا ادراج ما يحتاجه سوق العمل الاهتمام بالتعليم التجاري والصناعي هو الذي يحتاجه السوق الان ولا يحتاج الى مؤهلات وشهادات فقط فترى كل الدول المتقدمه مثل الصين اول من اهتمت به هو التعليم التجاري والصناعي وتطورت منه فلماذا لا نتعلم من البلاد المتقدمه ونفعل مثل ما فعلوا حتى نتقدم ونرتقي

التعليم
ام احمد ابوسنه -

التعليم في البلدان العربيه او في معظمها لا يساعد على تنمية مهارات الطالب أو تأهيله لسوق العمل وهو ما يجعل الشباب يهاجرون إلى بلاد أخرى بحثا عن فرصه تعليميه افضل