فضاء الرأي

شذرات تنويرية

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

من أراد أن يؤمن له ذلك، ومن أراد أن يلحد له ذلك أيضاً(فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر)، ولَّى زمن الوصاية، ذهبت ثقافة الموقِّعين عن رب العالمين.
إن آمن أحدهم ليس من حقك أن تتّهمهُ بالتطرُّف أو الجهل، وإن ألحد أحدهم أو غيَّر دينه فليس من حقك أن تطالب بقتله أو محاسبته وسجنه. نحنُ على هذهِ الأرض نخضع لسلطة القانون الذي أعدَّهُ البشر، وهذا القانون ليس مُخوَّلاً بالشؤون والاعتقادات الشخصية المتعلقة بقناعات الفرد ورؤيته حول الإيمان والدين والحب والكره...إلخ (هكذا يجب أن يكون القانون بغض النظر عن الواقع). فقط في محكمة العدل الإلهية سيُحاسَب كل إنسان على قراراته واختياراته الإيمانية والدينية، هذهِ من اختصاص الله وهو وحده من يحق له أن يجازي أو يعاقِب عليها، يجب أن يتوقَّف كل إنسان عن ممارسة دور الله.
◾لا فرق بين مؤمن يعلن إيمانه أو ملحد يعلن إلحاده، الإيمان من عدمه ليس إنجازاً تحتفل به أو نجاحاً تفتخر بتحقيقه أو هواية تُخبِر بها الآخرين، الإيمان أو نقيضه مسألة قناعة وضمير، مسألة تخصُّك أنت لوحدك.
◾كل من يشهد ألَّا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله فهو مسلم شئت أم أبيت. وكل من لا يشهد ألَّا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله فهو إنسان له حقوقه وحريته مثلك تماماً. إسلامك لا يجعل منك ملاكاً، كما أن عدم إسلامك لا يجعل منك شيطاناً، ففي كلا الحالتين تبقى إنساناً.
◾كانت دول الخليج العربي ومصر على وشك الوقوع في قبضة الإخوان، كاد فكرهم أن يسود ويتحوَّل إلى النسخة الأصلية والوحيدة للإسلام، ولكن يأبى الله إلا أن يتم نوره(والله متم نوره) وينصر من نصره(إن تنصروا الله ينصركم)، فكانت إرادة الله أن يأتي هذا الثلاثي المُعِز لمن والاه والمُذِل لمن عاداه:
محمد بن سلمان، محمد بن زايد، عبدالفتاح السيسي.
◾لماذا أتت العلمانية والليبرالية؟
الله حقيقة أزلية لا يمكن إنكارها ولا يطيق الإنسان بل ولا يمكن أن يتصوَّر عقله عدم وجود إله خالق ومدبر للوجود بكل مافيه، لكنه غير موجود معنا على هذهِ الأرض، أي أن الله لا يتعامل معنا بصورة مباشرة، نحنُ لا نراه بأبصارنا ولا نلمسه بأيدينا ولا نسمعه بآذاننا(لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار). لذلك تعددت الأديان بتعدد الأنبياء، تعددت المذاهب بتعدد تفسيرات العلماء والأتباع والناقلين لتلك العلوم الدينية. وأصبح أتباع كل دين أو مذهب يرون أنهم الحق وما سواهم باطل، أصبحوا يريدون الأرض لهم لوحدهم والحياة حق لهم والموت لمن يخالفهم. جميعهم ينطقون باسم الله، الكل يريد الله له لوحده!
من هنا أتت العلمانية والليبرالية لكي تخبرانا بأن الدين هو علاقة خاصة بين الفرد وخالقه، وأن الدين لله والوطن للجميع، وأننا يجب أن نتعايش مع بعضنا البعض ويتقبل كل فرد منا الآخر مهما كان اعتقاده وإيمانه الديني.
الله كان يقدر أن يجعلنا جميعاً على دين ومذهب واحد، لكنه أرادنا أن نتعايش ونتعارف رغم كل تلك الاختلافات(ولو شاء ربك لجعل الناس أمة واحدة ولا يزالون مختلفين)، وهذا التعايش والتعارف لا يمكن أن يكون إلا من خلال الليبرالية العلمانية.

◾كيف يمكن لشابين صغيرين في السن أن يتحوَّلا إلى سفَّاحين مجرمين يقتلان والدتهما الكبيرة في السن بلا رحمة!؟
هذان الشابان ليسا مريضين نفسياً ولا مُدمِنا للمخدرات، إنما هو الفكر المتطرف الذي تحول إلى عقيدة لديهما لا تقبل النقاش ويضحيان بكل شيء من أجل الانتصار لهذا الفكر الذي جعلهما يعتقدان ويؤمنان تماماً بأنهما ينصران الله ودينه من خلال قتل والدتهما!!
الشخص الخاضع للآيديولوجيا الدينية المتطرفة يتجمد عقله وتتلاشى عاطفته، فلا يرى إلا أفكاره فقط والتي هي عنده بمثابة دين وعقيدة راسخة يتقرب إلى الله بالتقيُّد بحرفيتها حتى لو كانت الضحية أمه أو أباه!
◾من شاهد كيف قُتِل ذلك الشاب السعودي البريء من قِبل أبناء عمه الذين لم تُحرِّك مشاعرهم استغاثته وترجِّيه لهم: (تكفى يا سعد تكفى ياسعد)، من شاهد كيف قام ذلك الشابين بقتل والدتهما تقرُّباً لله، من شاهد كيف قامت داعش بإحراق الطيار معاذ الكساسبة، من شاهد كيف تم ذبح الأقباط في ليبيا بطريقة تجعل المُشاهِد ترتعد فرائصه ويكاد أن يفقد عقله، من شاهد ماذا حل بالإيزيديين في العراق، لابد أن يؤمن بالليبرالية العلمانية، لابد أن يلجأ إليها مُرغَماً. من يعرف قيمة الإنسان، من يريد عمارة الأرض، من يرغب في الحياة الكريمة، سيختار بلا تردُّد الليبرالية العلمانية.
طبعاً من المُؤكَّد أن البعض سيقول: ديننا أو مذهبنا يختلف عن الآخر، ديننا يرفض الأعمال الوحشية، ثم سيستشهد كل واحد منهم بالنصوص التي تحوي المحبة من كتابه المقدَّس.
ولكن نقول لهؤلاء أن المتطرفين في كل الأديان اعتمَدوا أيضاً على نصوص معينة من الكتب المقدسة والكتب الدينية عموماً. لايهم ما إذا كان فهمهم للنص صحيحاً أم لا، المهم هو النتيجة. وجميع الفقهاء المسلمين سنة وشيعة يُعطِّلون العمل ببعض النصوص لأن الوقت غير مناسب حيث أنهم في حالة ضعف وخصومهم في حالة قوة، وما إن تصبح بيدهم القوة والسلطة فإنك سترى داعش قد عادت مجدَّداً. الحرية والمساواة والكرامة في الأديان تكون محصورة على أتباع هذا الدين، بينما في الليبرالية العلمانية فلا فرق بين إنسان وآخر، فالجميع سواسية لهم حرياتهم وحقوقهم وكرامتهم.
لذا نقول أن الليبرالية العلمانية هي الخلاص.
◾خطأ النبي صلى الله عليه وسلم في معالجته لشأن من شؤون الدنيا(كما في قصة تأبير النخيل) لا يقدح في نبوته بأي شكل من الأشكال، بل على العكس من ذلك يؤكدها ويزيدها برهاناً وإثباتاً بأنه نبي ورسول من عند الله لا علاقة له بأي أمر من أمور الحياة الدنيا إلا بالقدر اللازم لبشريته(النوم، الطعام، الزواج...) وتعايشه مع من كانوا حوله من الصحابة أو غيرهم.
◾إلى الشيخ العظيم د. عبد الرحمن السميط، أقول:
لم تضع لك حساباً في مواقع التواصل الاجتماعي، وتستغل اسمك وشهرتك كرجل دين في كسب الأموال رغم أنه من أبسط حقوقك لو فعلت ذلك؛ لكن روحك الطاهرة، وعزة نفسك، وسمو أخلاقك حالت دون ذلك، لم تصعد المنابر، وتُزهِّد الناس في الدنيا، وتُحرِّض أبناءهم على الجهاد، وتُغرِهم بالحور العين، فغيَّرت تصوُّر الكثيرين حول الرسالة السامية والحقيقية للدين، التي هي في إطعام ذلك المسكين، ومساعدة ذلك الفقير، ومعالجة مريض لا يملك قيمة الدواء. جسَّدت لنا النموذج الحقيقي لرجل الدين، وأتعبت من بعدك، فغفر الله لك ورحمك، وأسكنك الفردوس الأعلى من الجنة.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
ماذا حصل لاحفاد الرسول والصحابه ؟!!
صلاح الدين المصري -

ماذا حصل لكتاب السعودية ؟! بعد شوية سيكتبون انهم نادمون ان اجدادهم دخلوا الاسلام ؟! مش كده يا عالم اتقوا الله في انفسكم ، ورائكم عذاب قبر و جنة او نار ..ولن ينفعكم التطبيل لهذا او ذاك من الحكام ، سيتبرؤون منكم

ليكن معلوما لديكم يا متنورين
متابع -

( لا توجد حرية كفر في الاسلام السني بمعنى إشهاره والتفاخر به ) وكفر المسلم السني تترتب عليه مسائل مثل طلاق زوجته منه وإسقاط ولايته على أولاده الخ وإقامة الحد عليه ) و ان آية من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر - دون ان يشرح بالكفر صدراً ويتبجح - وان كانت تحمل معنى التخيير الا انه تخيير مع تحمل المسؤلية الدنيوية والأخروية وهي آية تهديد ووعيد وترهيب لانه يأتي في نهاية الآية الايضاح ان نهاية من اختار الكفر النار احاطت به جدرانها ذلك ان الله يحب لعباده الإيمان والاسلام ويكره لهم الكفر ولا يليق بك يا انسان ان تقابل احسان المحسن وإنعام المنعم بالجحود والالحاد او الشرك وعبادة غيره وتبتغي غير الاسلام ديناً لك وقد ابطل الله ما سواه من أديان ولم يعد مقبولاً لديه سوى الاسلام الذي هو معتقد كل الانبياء والرسلً من سلالة ابراهيم عليه السلام ، مع ملاحظة انه حتى غير المسلمين وغير المؤمنين لا يعترفون بالتخيير في معتقداتهم ولو عادت الكنيسة لحكم اوروبا والمسيحيين في العالم وكان لها شوكة لأدخلت من اختار الكفر واعتنق الالحاد و العلمانية واللبرالية وغيرها من المسيحيين الحاليين على محاكم التفتيش وما ادراك ما محاكم التفتيش وحتى العلمانية المتسامحة والمتطرفة والالحاد لا تسمح للمسلم ان يعيش وفق معتقده انظر ماذا يحصل للمسلمين في الغرب العلماني اليوم وما يحصل للمسلمين في ظل الالحاد في الصين او الوثنية في بورما والهند .حيث ابادة وتهجير ونزع جنسية ملايين المسلمين في زمن الأنوار والحريات والديمقراطيات وحقوق الانسان والحيوان والغابات الا حقوق الانسان المسلم ؟!!

..........
سيبيريا -

( قمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر ) لو آمن المسيحيون بهذا المبدأ وهذا الحق الرباني في حرية الاختيار لما رأينا هذا الفُجر في ما يسمى بالتبشير .. مليارات يهدرونها في سبيل أن تغير دينك .. أي منطق هذا .. قد نتسامح في هذا الأمر في القرون الغابرة أما نحن وفي القرن الحادي والعشرين ومازالت قوافل التبشير أوالتضليل تجوب العالم بحثاً عن متنصر جديد .. لا شك أنه توجه أهوج هذا الذي يتمسك به هؤلاء المضللون.. حقيقة لوصُرفت هذه المليارات في قنواتها الصحيحة لما رأينا ملايين المشردين السكارى الذين تعج بهم مدن الغرب من الذين يبحثون عن مأوى وعن لقمة عيش يسدون بها رمقهم .

لا نقول ان النبي أخطأ ولكن نقول اجتهد ..والعلمانية العربية تتدخل في الدين وفي ضمائر الناس ؟!
صلاح الدين المصري -

الانبياء لا يخطئون في الاسلام ، وانما يجتهدون في امور الدنيا ويظنون ان ما فعلوه هو الصواب ، واذا اجتهدوا في الدين عاتبهم ربهم وصحح لهم ، المروجون للعلمانية - وهم الملاحدة هنا -يريدون ان يتخذوا من مسألة تأبير النخل ذريعة لفصل الدين تماما عن الحياة ؟!! العلمانية الغربية تفصل الدين عن الدولة لكن في العلمانية العربية تتدخل الدولة في الدين ! وفي انفاس العباد وضمائرهم ؟!!

كان التعايش قبل الاسلام حلم فصار معه حقيقة معاشة
صلاح الدين المصري -

كان التعايش و التسامح قبل الاسلام حلم الانسانية فصار بعده حقيقة ..شو بدك اكثر من هيك تسامح يا أستاذ ؟ الملايين من غير المسلمين في المشرق موجودين ومرتاحين ولهم آلاف الكنايس والاديرة والمعابد منذ الف واربعمائة عام ونيف ، ولو كان الوضع معكوسا لتمت ابادة المسلمين السُنة وسويت بيوتهم ومساجدهم بالأرض كما يحصل الآن في البلاد التي تمكنت فيها الاقليات من الوصول الى السلطة مثل سوريا ولبنان وإيران والعراق واليهود في فلسطين ، حَكمَ المسلمون صربيا لأكثر من 300 سنة لم يهدموا كنيسة واحدة ولم يقتلوا صربي واحد بسبب دينه لكن عندما استقوى الصرب على المسلمين لــ4 سنوات فقط هدموا 800 مسجد و قتلوا 300 ألف مسلم و اغتصبوا 60 ألف مسلمة وهجروا 1.5 مليون مسلم وبالآخر بقولوا قال الاسلام غير متسامح ؟! شلت ألسنتهم المعوجة القذرة وشاهت وجوههم الكالحة الباردة الصفيقة .. بعدين يا أستاذ انا ملاحظ ان مفردة التسامح صارت ارهاب فكري للمسلمين السُنة ،و أداة لسلخهم معنويا وماديا ، من عقيدتهم ، ليصيروا كفار او بلا هوية دينية ، وإلا فإنهم غير متسامحين ؟! فيما يتمسك الآخرون بعقائدهم الباطلة والفاسدة ؟! هل هذا الارهاب الفكري معقول او مقبول يا أستاذ تركي ؟!

يمسك اصحابها برؤوس بشرية مقطوعة ؟!!
متابع -

من الامور التي يعيّر بها عموم المسلمين داعش التي يروج انها تقطع رقاب اعداءها مسلمين وكفار ! و الغرب المسيحي يثبت وحشيته وارهابه عبر نشر تماثيل قاطعي الرؤوس بالاماكن العامة ممسكين برؤوس اعداءهم المدالة بتشر دم خلي بالك هؤلاء يدعون ان عقيدتهم المحبة والسلام والتسامح ! عبر نشر عشرات التماثيل بالمدن الاوروبية المسيحية والامريكتين واستراليا وجزر المحيطات تمجد وتبجل ثقافة قطع الرؤوس كما تمجد السفاحين مبيدي الشعوب الاصلية وتجار الرقيق وهناك عائلات تفخر ان لقبها العائلي ينتهي بالسفاح قاطع الرؤوس و سالخ الفروات الذي نظف الامريكتين من شعوبهما الاصلية كما نقول بالمشرق عايلة النجار ، اللبان هذه التماثيل والالقاب لو كانت في دولة اسلامية لصورها الغرب المسيحي كدليل على وحشية المسلمين ؟!

شذرات تنويريه انسانيه وليست اسلاميه
فول على طول -

شكرا لك سيدى الكاتب على انسانيتك الرقيقه الطيبه ...نتفق معك فى كل ما قلته الا أن يكون هذا هو الاسلام ...سيدى الكاتب وبدون مجاملات : هذا ليس هو الاسلام ولا يمكن أن يكون هكذا ..أعتقد أن الخرق أكبر بكثير من الرتق . جميل أن تعترف أنه لا يصلح الان والأجمل الاعتراف أنه لن ولم ولا يصلح اطلاقا مستقبلا وما مضى فقد مضى . أما قتل الأقارب فهو ممتد منذ خير الأنام وفعلها السلف الصالح وبناء على نصوصكم المقدسه . أما الجمله الأتيه فهى تحتاج الى مراجعه صادقه مع النفس : ولكن نقول لهؤلاء أن المتطرفين في كل الأديان اعتمَدوا أيضاً على نصوص معينة من الكتب المقدسة والكتب الدينية عموماً... انتهت الجمله فهى تحتاج الى مراجعه صادقه مع النفس .

الاسلام غزا العقول والقلوب دخل
معاك المايك -

الاسلام دخل الى اراض بلا سيف ولا رمح عن طريق التجار مثال ذلك اندونيسيا ، و غزا العقول والقلوب في الوقت الحاضر كذلك بلا رمح ولا سيف مثلا غرفة بالتوك تسببت في اسلام ستة الاف شخص في مصر والمشرق من خلال الحوار والنقاش ، بالنهاية اذا تجرد الانسان من تعصبه وعناده وشغل مخه ، فإنه يُسلم لله ، وبالنهاية الهادي هو الله ، ومن يرد الله له الخير يهدي قلبه ..

لماذا يكرهنا العالم
عابر سبيل -

"انتم ادرى بشؤون دنياكم" هذه العبارة التي قالها الرسول عن "تأبير النخيل" يكرهها المسلمون كرها شديدا ولا يذكرونها الا على مضض لأنهم لو طبقوها لما ادخلوا الدين في كل امور الحياة وهذا ما لا يريدونه. المسلمون يريدون تطبيق الاسلام في كل شيئ من دخول الحمام الى حكم البلاد وهذا هو سبب كره العالم للاسلام والمسلمين.

هل في المسيحية حرية اعتقاد ، و انها لا تطبق حد الردةعلى رعاياها المهتدين نشوف كده
صلاح الدين المصري -

وهل في المسيحية حرية اعتقاد ؟ أبداً المسيحي بيتولد على الفطرة التي فطر الله الخلق عليها ، فأبواه يخذوه يعمدوه مسيحي صليبي ويعيش مسيحي صليبي ويتعلم الحقد والكراهية مسيحي صليبي ويموت مسيحي صليبي وحيخش جحيم الابدية مسيحي صليبي برضو ، فأين حرية الاعتقاد هنا ؟!! انته كده يا مسيحي صليبي كذبت على الناس و هرطقت وكفرت بتعاليم الكنيسة التي ترى انه لا يحق لأي مسيحي ان يعتنق غير المسيحية وغير مذهبه وتقصر الملكوت على الطائفة وغيرهم محجوز لهم جحيم الابدية اذا تزعم ان من حق احد ان يعتقد في حجر فلماذا تختطف كنيستك كل من اسلم لله الى دير صحراوي وتخضعه للتعذيب والترهيب حتى بعود الى معتقده ؟ ولماذا قامت محاكم التفتيش بمعاقبة مئات الالوف من المسيحيين على هرطقات ولماذا قامت الحروب الطويلة بين الطوائف المسيحية وافنت مئات الالوف من الذكور حتى اضطرت بابا روما الى مخالفة الكتاب المقدس والسماح بالتعدد لتعويض الفاقد من الذكور ؟! و هل صحيح انه لا حكم للردة في المسيحية ؟ على الاقل في الاسلام لا ينفذ الحد بهذه البشاعة وتنفذه الدولة وليس الافراد . مثلًا : بتول حداد فتاة من عائلة مسيحية في الأردن قتلها ابوها وكسر رأسها وعظامها بصخرة وأدخل سيخا في بطنها لأنها أعلنت اسلامها هذه الحادثة حصلت على مسمع من العالم كله فلم تضج وسائل الاعلام بذكرها ولم يعرب أحد عن قلقه على المرأة التي تريد ان تختار بملء ارادتها وحريتها الدخول في الاسلام ، خليك في دينك واهتم بشؤونك يا مسيحي مشرقي ولا تتدخل فيما لا يعنيك حتى لا تحرج نفسك وتجري وتفضح عقيدتك الباطلة ..

والحق ما شهد به المنصفون
متابع -

يقول جوستاف لوبون المؤرخ الفرنسي :‏.‏" إن الأوربيين أخذوا عن العرب المسلمين مبادئ الفروسية وما اقتضته من احترام المرأة، والإسلام إذن لا المسيحية ، هو الذي رفع المرأة من الدرك الأسفل الذي كانت فيه، وإذا تصفحّت كُتب تاريخ ذلك الزمن وجدتَ ما يُزيلُ كل شكّ في هذا الأمر "‏.

العلمانية والليبرالية ذهبت بالغرب الى الضياع والخراب على كل صعيد
اللي بيجرب لمجرب عقله مخرب .. -

ماذا قدمت العلمانية من حلول لمشاكل الغرب على كل صعيد خاصة الصعيد الاجتماعي والاخلاقي والأسري هل حلت مشاكله او فاقمتها فخرجت. عن الأخلاق والمباديء في تلك المجتمعات عن تعاليم المسيحية والقيم الانسانية الفطرية وانها كلما واجهتها مشكلة واجهتها تلك المجتمعات في ظل العلمانية بمزيد من التنازلات لصالح الرذائل والانحطاط الاخلاقي ومن يعود الى الإحصائيات في الغرب الذي غرق في بحر العلمانية الآسن يرى ذلك بوضوح ، لا منقذ للغرب من العلمانية الا بالاسلام وشريعته التي لا تعني إقامة الحدود فقط وإنما العبادات والاخلاق والمعاملات نعم الاسلام هو ترياق شفاء الغرب وشفاء العالم من أمراضه العصرية المستعصية .

لماذا يكره المتطرفون الاقباط الاسلام ويصنعون عليه رغم افضاله عليهم ؟!!
صلاح الدين المصري -

كانت مصر أثناء الحكم البيزنطي خاضعة مباشرةً للامبراطور البيزنطي في القسطنطينية، وذلك لأهميتها الاقتصادية للدولة الرومانية في الشرق والغرب، حيث كانت مصر تعتبر مخزن غلال الامبراطورية وذلك خلافاً لبقية مقاطعات الدولة الرومانية والتي كانت خاضعة لحكم مجلس الشيوخ. وكان اختلاف عقيدة الاقباط الارثوذوكس عن حكامهم الكاثوليك سببا في اضطهادهم من قبل البيزنطيين وذلك لاختلاف عقيدة الاقباط الارثوذوكس الذين رفضوا قرارات مجمع خلقيدونية عن عقيدة البيزنطيين الذين قبلوا بقرارات هذا المجمع. فكان الاقباط يغلون في قدور الزيت ويسحلون بالخيول على نهايات عيدان القصب المبتورة اطرافها كالخناجر ، ولم يتوقف هذا الاضطهاد الابعد فتح المسلمين لمصر ، وطرد الرومان ، فعادت الى الاقباط كنائسهم المغتصبة منهم وعاد اليهم بطركهم الهارب لعشرين سنة في الجبل ،لكن تقول ايه في قلالات الاصل والوفاء المحتقنين بالاحقاد الكنسية والنفسية السرطانية ضد الاسلام والمسلمين ، يا رب خذهم آمين ..

Only one way
Rose -

God does not change and He has only one way to save mankind from the wage of sin that brought death into world . He promised Eve when she was dismissed fro Eden that her offspring will crash the head of the serpent who is Satan and that was fulfilled by the bloodshed of Christ Jesus on the cross as it is written in the bible that there is no forgiveness without bloodshed. So Christianity is the fulfillment of Judaism where all the prophesies were fulfilled through Christ Jesus. But Islam has no share of God’s plan but on the contrary it is anti christ as it deny God salvation and closed the door of haven before them who believed in this myth . Islam broke the wall and therefore got hurt by the serpent as we watch the downfall of its foundation. With respect to all muslims wake up and watch for your eternal life and follow him who said I am the Way , The Truth and the Life, and do away with him who did not know where he would go after death. Thanks Elaph

الى البائس دائما..الموضوع عن الاسلام ..فهمت ؟
فول على طول -

البائس دائما كالعادة يكون المقال فى واد وهو يعلق فى واد أخر بعيد عن الموضوع ..المهم يا بائس الموضوع عن الاسلام وليس عن المسيحيه ..فهمت ؟

يا مسيحيين تعالوا الى الاسلام حيث لا توجد خطية ولا واسطة بين الانسان وخالقه والله غفور رحيم
متابع -

يا مسيحيين يا مغفلين ضحك عليكم الشيطان شاؤول بولس اليهودي لا تذهبوا الى نور العالم إن الخطية لا تورث وأن ذنب ادم لا يضر الا ادم -فمخطوطات نجع حمادي المكتشفة بعد الحرب العالمية خلت من الحديث أو حتى الإشارة إلى عقيدة الخطيئة والغفران التي يتحدث عنها آباء الكنيسة، ناهيك عن الكثير من رجال الكنيسة المنكرين لها على مر العصور، ومن أشهرهم الراهبان بيلاجوس وسليتوس وأصحابهما، ومن المنكرين لها كذلك اللاهوتي الشهير يوحنا فم المذهب وكوائيليس شيس صاحب المقولة الشهيرة: «ذنب آدم لا يضر إلا آدم» ولقد أحسن الدكتور نظمي لوقا حين قال: «إن تلك الفكرة القاسية ــ الخطيئة ــ تسمم ينابيع الحياة كلها، ورفعها عن كاهل الإنسان منّة عظمى بمثابة نفخ نسمة حياة جديدة فيه، بل هو ولادة جديدة حقًا... وإن أنس لا أنسى ما ركبني صغيرًا من الهول والفزع من جراء تلك الخطيئة الأولى، وما سيقت في سياق مروّع يقترن بوصف جهنم جزاءً وفاقًا على خطيئة آدم بإيعاز من حواء، ولا أنسى القلق الذي ساورني على ملايين البشر قبل المسيح أين هم؟ وما ذنبهم حتى يهلكوا بغير فرصة للنجاة؟! -إن الديانة المسيحية المبدَّلة (البولسية) كلها تقوم فعلى مسألة الصلب والفداء, المبنية على مسألة الخطيئة والتكفير، فعلى الخطيئة الأولى وإليها يقوم الدين المسيحي الجديد، والكنيسة المسيحية تلح على هذه القضية أيما إلحاح، وتجعل مدار الرغبة والرهبة في داخل نطاق هذه القضية فقط فمن آمن بالفادي المخلص فقد ضمن دخول الملكوت، ومن كذّب به فقد حرم نفسه منه، وتوحي الكنيسة لرعاياها أنهم هالكون لا محالة، وأنهم خُطاة مذنبون ــ من قبل ولادتهم! ــ بسبب انتسابهم لوالديهم آدم وحواء الذين أكلا من شجرة المعرفة فحلت العقوبة بهما وبذريتهما قرونًا متطاولة من الزمان حتى افتدى الرب ابنه وبكره ووحيده ــ تعالى الله عن ذلك ــ بأن قتله وصلبه وأهانه على يد أعدائه اليهود، فكل من آمن بالمسيح مخلّصًا فقد فاز وأفلح ونجا، أما من لم يؤمن بذلك فهو باق على هلاكه الأزلي! ــ في نظر الكنيسة ــ مما يجعل الجاهل يحس بثقلٍ عظيم على كاهله من تلك الخطيئة المتوارثة، ثم بعد أن يفترسه ذلك الشعور الرهيب بالهلاك يفتحون له باب الخلاص عن طريق إيمانه بالمخلص ــ الخيالي ــ فيهرع إلى تلك العقيدة خاشعًا منيبًا، شاكرًا للكنيسة فاتحًا لها قلبه ومحفظته لعله يحظى منها بخلاص ونجاة وحظوة في دار الملكوت!

هذه نصوصكم المخبؤة في كتابكم المقدس فلمَ التهرب منها يا مسيحيين ؟!!!!
صلاح الدين المصري -

يقول جرجس : تعالوا يا عالم نطلعكم على نصوص الإبادة والارهاب والكراهية في كتابنا المقدس المخبؤة في العهد القديم وتطلع عند اللزوم ضد الاغيار او حتى ضد بعضنا البعض كمسيحيين و التي تبين شروط القتال والحصار وأخذ السبايا . وتبين وجوب قتل الأطفال والنساء والشيوخ وحتى الحيوان , كما تبين القصص التي حدثت وكيف شقوا بطون الحوامل بأمر الرب , إله المحبة.وسنعرض النصوص بدون تعليق كيف تقرأون فى كتابكم (ملعون من يمنع سيف من الدم )؟ كيف تقرأون (أقتلوا للهلاك ) وكيف تقرأون (والحوامل تُشق) ؟ كيف تقرأون (اقتلوا طفلا او امراة او حتى البقر والغنم والحمار) ؟ وتقرأون كل هذا بأمر الرب، وكما امر الرب ويتكرر هذا فى اكثر من 100 موضع فى كتابكم ومثله الكثير من الظلم والسلب والنهب بأمر الرب قرابة 46 مرة ثم من 399 موضع كذلك ، يحبذ العنف والارهاب ومنه تستنبط الكنيسة ، اذا بحثت عن كلمة سيف فى الكتاب المقدس ستجد أنه ذكر أكثر من 400 مره .- في انجيل لوقا 22: 37 .... على لسان رب الجنود "فَقَالَ لَهُمْ "يسوع": لَكِنِ الآنَ مَنْ لَهُ كِيسٌ فَلْيَأْخُذْهُ وَمِزْوَدٌ كَذَلِكَ وَمَنْ لَيْسَ لَهُ فَلْيَبِعْ ثَوْبَهُ وَيَشْتَرِ سَيْفاً".وفي انجيل لوقا 12: 49-53” على لسان رب الجنود جِئْتُ لأُلْقِيَ نَاراً عَلَى الأَرْضِ فَمَاذَا أُرِيدُ لَوِ اضْطَرَمَتْ؟ وَلِي صِبْغَةٌ أَصْطَبِغُهَا وَكَيْفَ أَنْحَصِرُ حَتَّى تُكْمَلَ؟ أَتَظُنُّونَ أَنِّي جِئْتُ لأُعْطِيَ سَلاَماً عَلَى الأَرْضِ؟ كَلاَّ أَقُولُ لَكُمْ! وفي نجيل لوقا 19: 27 على لسان أرب الجنود . "أَمَّا أَعْدَائِي أُولَئِكَ الَّذِينَ لَمْ يُرِيدُوا أَنْ أَمْلِكَ عَلَيْهِمْ فَأْتُوا بِهِمْ إِلَى هُنَا وَاذْبَحُوهُمْ قُدَّامِي" ..... ) وفي سفر حزقيال 9:5 لاولئك في سمعي اعبروا في المدينة وراءه و اضربوا لا تشفق اعينكم و لا تعفوا الشيخ و الشاب و العذراء و الطفل و النساء اقتلوا للهلاك و لا تقربوا من انسان عليه السمة و ابتدئوا من مقدسي فابتداوا بالرجال الشيوخ الذين امام البيت* 7 و قال لهم نجسوا البيت و املاوا الدور قتلى اخرجوا فخرجوا و قتلوا في المدينة اقتلوا الطفل والشيخ والنساء و الشباب ... بلا شفقه اقتلوا للهلاك ... . دين التسامح التثنية 20 / 10-15 , فيقول : (حين تقرب من مدينة لتحاربها استدعها للصلح , فإن أجابتك إلى الصلح وفتحت لك فكل الشعب الموجود فيها يكون لك ل

خلي بالك يا استاذ مهما قدمت من تنازلات من دينك فلن يرضوا عنك !
متابع -

لا دين بحق الا الاسلام السني .. كل الاديان اصلها الاسلام ان الدين عند الله الاسلام ساداتنا نوح وإبراهيم وموسى وسليمان وداوود ويوسف وعيسى ومحمد عليهم الصلاة والسلام هؤلاء أنبياء ورسل مسلمون واتباعهم مسلمين ودعوا الى عبادة الله وحده وأفراده بالطاعة والاستسلام له وهذا جوهر الاسلام غير ذلك هرطقات وشركيات و كفريات وابتداعات ما انزل الله بها من سلطان . تملق غير المسلمين والتنازل عن ثوابت الدين مرضاة لهم لن يرضيهم قال الله ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم قل ان الهدى ( الاسلام ) هدى الله . انتهى ووالله يا استاذ لو جئت إلينا بالعلمانية واللبرالية و بديمقراطية وستمنستر لوجدت الصليبيين المشارقة من ابناء الخطية والرهبان يسبون ويشتمون فالحقد جرثومة خبيثة تجري في دماءهم العفنة وتستوطن ارواحهم الخبيثة النجسة وصدق الله ( ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم ) . هن من حيث المبدإ لا يقبلون من الاسلام لا عدلا ولا صرفا ، نعمل معاهم ايه ؟ ندعو الله ان يهديهم او يأخذهم أخذ عزيز مقتدر ويريح البشرية من اشكالهم الخبيثة العفنة . آآآمييين

مشروع تدمير المجتمعات المسلمة بيد مسلمين ؟!
{ يُرِيدُونَ لِيُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ } -

إشاعة العلمانية الغربية في الأوساط الفكرية والسياسية الإسلامية" غرضه نزع القداسة عن المقدسات الإسلامية، وإزاحة المرجعية الدينية عن الحياة؛ تمهيدا لإلحاق الشرق الإسلامي بالغرب العلماني ثقافياً وسياسياً؛ بإزالة التميز الديني والفكري الذي يعصم الشرق من هذا الإلحاق والذوبان.ـ "تربية أجيال من الحداثيين العرب والمسلمين والشرقيين"الذين يبشرون ـ نيابة عن المستشرقين ـ بالحداثة الغربية التي تقيم قطيعة معرفية كبري مع الموروث، والموروث الديني علي وجه الخصوص، والتي تستبدل الدين الطبيعي ـ القائم علي العقل والعلم ـ بالدين الإلهي؛ وذلك حتي يتماهي الشرق مع الغرب الذي دفعته الحداثة إلي هذا المصير.ـ "الترويج للنزعة التاريخية/ التاريخانية"التي تنزع عن ثوابت الدين ـ عقائده وقيمه وأحكامه ـ صفة الاستمرار والخلود؛ فتحيله إلي التقاعد والاستيداع مع تغير الواقع ومرور التاريخ. ـ "إشاعة المعني العرقي والعنصري الإثني للقومية" بين شعوب الشرق؛لنقل القوميات الإسلامية من كونها دوائر لغوية وثقافية تحتضنها الجامعة الإسلامية : إلي نزاعات عرقية وعصبيات إثنية، وألغام تفجر الصراعات داخل العالم الإسلامي؛ حتي يكون بأسه بينه شديدا، فيصبح فسيفساء ورقية يسهل علي الغرب الاستعماري احتواؤه وإلحاقه بالمركزية الحضارية والسياسية الغربية.ـ "العمل علي إحلال العاميات واللهجات المحلية محل اللغة العربية الفصحي"وذلك لفصل الواقع اللغوي عن القرآن العربي، ولقطع أوصال الوحدة اللغوية التي بناها القرآن الكريم والشريعة الإسلامية؛ وذلك لفَرْنَسَة وجَلْنَزَة الألْسِنة في بلاد العروبة والإسلام، وتحويل الأمة الوحدة إلي أمم شتي.تلك كانت أبرز السلبيات التي زرعها الفكر الاستشراقي [الاستعماري] بشكل مباشر، أو عن طريق تلامذته، في الحياة الفكرية الإسلامية؛ خدمةً لمؤسسات الهيمنة الغربية ـ الدينية والسياسية ـ التي عمل في خدمتها هذا اللون من الاستشراق.

القاتل المتسلسل خصيصة مسيحية غير معروفة في الاسلام والمسلمين
متابع -

في القرن الخامس عشر، قام جيل دي ريز وهو واحد من أغنى الرجال في أوروبا ورفيق سابق لجان دارك، بالاعتداء الجنسي على الأطفال الفلاحين وقتلهم، ولا سيما الأولاد الذين اختطفهم من القرى المحيطة وأخذهم إلى قلعته.[13] أشارت التقديرات إلى أن عدد ضحاياه يتراوح بين 140 و800.[13] ويُزعم أن الأرستقراطية الهنغارية إليزابيث باتوري، التي ولدت في واحدة من أغنى العائلات في ترانسيلفانيا، قامت بتعذيب وقتل ما يصل إلى 650 فتاة وشابة قبل اعتقالها في 1610.القاتل مجهول الهوية جاك السفاح، الذي يُعتبر أول قاتل متسلسل حديث، قتل ما لا يقل عن خمس نساء وربما أكثر في لندن في عام 1888. يُذكر أن حوالي 76 ٪ من جميع القتلة المتسلسلين المعروفين في القرن العشرين كانوا من الولايات المتحدة. ومسيحيين يا للمصادفة ؟!! سبق لاسلافهم ان ابادوا الشعوب الاصلية لامريكا الشمالية ، وبيقولون لك ان المسيحية محبة وسلام وتسامح والمسلمين دواعش ؟! شاهت الوجوه الصفيقة الكالحة الباردة ، وشلت الالسن المعوجة القذرة .. آميييين

العبادة في الاسلام ليس امرا شخصيا تماما
فاضل -

الحقيقة ان العبادة في الاسلام ليس امرا شخصيا تماما ، و لا شك أن الذي يحضر الصلوات في المساجد ، حضوره لذلك ، دليل على إيمانه ، لأنه ما حمله على أن يخرج من بيته ويتكلف المشي إلى المسجد إلا الإيمان بالله عز وجل . ومثله من يسارع في اعمال الخير والاغاثة والاعانة على نوائب الدهر و المشي في قضاء حاجات الضعفة من الناس مثل الايتام والنساء والشيوخ ، والى الآن يُطلب الشهود العدول في المسلم في امر عام او خاص ليحصل على مايسمى بالتزكية في الامور الاجتماعية والتعاقدية ..

في الغرب احزاب علمانية بمرجعية مسيحية في بلاد المسلمين ممنوع احزاب بمرجعية اسلامية ؟!!
تنوير التنويريين -

وهل يجب علينا أن نذكّر التنويريين العرب بأن أكبر تيار سياسي في أوروبا العلمانية هو التيار المسيحي الديموقراطي؟ وبأن الأحزاب المسيحية الديموقراطية تحكم هولندا وألمانيا ودولاً أخرى علمانية وتتناوب على الحكم في غيرها من الدول. إن أي طرح سياسي لا بد له من خلفية معرفية فلسفية، وهذه الفلسفة قد تكون دينية أو مادية أو ليبرالية، والقول بأي منها لا ينفي العلمانية عن أي حزب سياسي. أي حزب سياسي ولو بنى عقيدته على الدين هو حزب علماني بالمعنى المؤسّساتي للكلمة إذا ما احترم الفصل بين الدولة والمؤسسة الدينية. ، المشكلة ان العلماني العربي استئصالي لا يكتفي بفصل الدين عن الدولة وانما يتدخل في الدين بشكل فج ويطوعه لاغراضه ؟!

لو تطردوه و تروحوه على الربع الخالى مطرح ما جه خير على البشريه جمعاء
قبطى -

من الاخر ---- اللى بيدافع عن حشر دين خير امه بالسياسه والقوانين والحياة اليوميه لكل البشر يحتاج تقييم عقلى ونفسانى وعزل فورى بمصحات مثل مصحات الكورونا جتى يعود للصواب او يبقى حتى ينفق لانه ثبت بكل الطرق العمليه والنتائج المبهرة ان العلمانيه المطلقه غير الموجهه من احد او العلمانيه بدون شروط و بدون نكهه خير امه هى الطريق الوحيد لنجاح الدول شرقا وغربا من كل الاجناس والاعراق - مكانكم بحجر الربع الخالى لانكم تنحتون بالصخر وتحرثون الماء الاسن -----العلمانيه تنتصر حتى بالسعوديه موطن خير الانام وخير امه ولو تدريجيا -