كركوك واستمرار حملة التغيير الديموغرافي
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
ليس سرا انه ومنذ ان قام رئيس وزراء العراق الأسبق حيدر العبادي بحملته العنصرية والطائفية العسكرية الهمجية وإعادة احتلال كافة المناطق الكوردستانية المعرفة دستوريا بالمناطق المتنازع عليها (كما نصت على ذلك المادة 140 من الدستور العراقي الاتحادي) بما فيها مدينة كركوك، والحكومات العراقية المتعاقبة تواصل تنفيذ نفس السياسة العنصرية ضد شعب كوردستان واراضيه ولم تتخذ أي اجراء لسحب قواتها العسكرية من المنطقة (في مخالفة أساسية للدستور العراقي الذي يمنع اقحام هذه القوات في مثل هكذا خلافات) وواصلت ولا تزال تواصل سياسة التعريب العنصرية وتغيير الواقع القومي للمنطقة ومحاولة احكام سيطرتها العسكرية عليها تماهيا وتماشيا وتنفيذا لأطماعها العنصرية والطائفية من جهة ومن جهة أخرى توسلا مخزيا لإرضاء قوى إقليمية معروفة بعدائها لكل ما هو كوردي وكوردستاني.
ما سبق كان السبب وراء البيان الشديد اللهجة لرئيس حكومة إقليم كوردستان حول الأوضاع في كركوك ففي الوقت الذي استنكر استمرار هذه السياسة العنصرية والطائفية المتخلفة ورفضها جملة وتفصيلا دعا الدولة العراقية الى اتخاذ الإجراءات الحازمة لوقف هذه العمليات المنظمة لتغيير الواقع القومي كما طالب بعثة الأمم المتحدة ( بالتدخل لإيقاف هذه الانتهاكات الخطيرة بحق المواطنين الأصليين من إقصاء وتهميش، إدارياً وعسكرياً وأمنياً، وسلب أراضيهم الزراعية وممتلكاتهم وتهجيرهم من قراهم، ونؤكد مرة أخرى بأن فرض هذه السياسة سيؤثر على السلم المجتمعي في هذه المناطق التي نريدها مكاناً للتعايش السلمي والأخوي بين جميع مكوناتها).
من الواضح ان استمرار تنفيذ السياسة العنصرية لتغيير الواقع القومي في المناطق الكوردستانية المسماة ب (المتنازع عليها) ظلما وعدوانا، ستؤثر حتما على ا(لسلم المجتمعي) كما وصفها بيان رئيس حكومة إقليم كوردستان وستؤدي عاجلا ام اجلا الى صراع دموي فالكورد الذين حرموا من أراضيهم ومزارعهم وممتلكاتهم والذين يعانون من حرمانهم في إدارة شؤون مناطقهم بما فيها مدينة كركوك، لن يقفوا طويلا مكتوفي الايادي امام هذا الغزو والاحتلال العنصري الكريه والمرفوض قطعا.
لقد ان الأوان للدولة العراقية ولحكومتها فيما إذا كانت ترغب في شراكة كوردستانية حقيقية في العراق الاتحادي ومصالحة وطنية شاملة ووضع الأسس الرصينة للهوية الوطنية الجامعة ان تحل مشكلة المناطق المسماة بالمتنازع عليها وتطبيق المادة 140 الدستورية بهذا الخصوص وإعادة الحق لأصحاب الأرض الكورد وسحب القوات العسكرية من المنطقة ووضع حد للإجراءات التعسفية وتصرفات بعض المسؤولين في محافظة كركوك والذين فعلا ينفذون اجندات إقليمية بعكس مصالح العراق الأساسية وفي مخالفة صريحة تماما مع بنود وروح الدستور العراقي الاتحادي.
ان مواصلة سياسة تغيير الواقع القومي في كركوك والمناطق المسماة بالمتنازع عليها لن تغير حقيقة كوردستانيتها وقد سبق وان جرب النظام الدكتاتوري المقبور أعنف الأساليب وأكثرها همجية ضد شعب كوردستان وفي اللحظة التي انهار فيها انهارت كل مخططاته لتغيير الواقع القومي في المنطقة ولاذ مرتزقته بالفرار تتبعهم اللعنات الى الابد.
دعوة الأمم المتحدة للتدخل تحمل أكثر من رسالة لمن يعنيه الامر وعلى الحكومة العراقية الاتحادية الحالية اتخاذ إجراءات حاسمة وسريعة فمن أولى واجباتها انهاء الحيف والضرر الذي لحق بشعب كوردستان وحماية حقوقه المشروعة واحترام ارادته الذي يشكل ثاني قومية رئيسة في البلاد وليس إرادة القوى الإقليمية المعروفة التي تتحين الفرص للانقضاض على البقية الباقية من البلد ولا هم لديها غير نهب ثروات العراق والاستغراق في هلوسة إعادة بناء الامبراطوريات الخرافية التي أصبحت في ذمة التأريخ ولا رجعة لها.
التعليقات
غراب يقول لغراب وجهك اسود
كركوكي -نفس مافعله صدام قبل السقوط ونفس مافعله البارزاني بعد السقوط ... وغراب يقول لغراب وجهك اسود .
قولي المآثور: لو كانت. . . . لما
برجس شويش -لو ان كركوك لم تكن كوردستانية وكانت عراقية لما احتاجت الدولة العراقية وانظمتها المتعاقبة الى احداث التغير العنصري والديمغرافي فيها, استيطان العرب على اراض وممتلكات الكورد وتهجير الكورد منها وضم مناطق عربية من محافظات اخرى اليها واستقطاع مناطق منها بحيث بالاضافة الى استقدام المستوطنين العرب من المحافظات الاخرى واستيطانهم في كركوك بغية احداث تغير ديمغرافي لصالح العنصر العربي.ان كركوك كوردستانية وقدوم العرب اليها حديث العهد اما عن سياسات التعريب والتطهير العرقي الذين يقومون بها العراقيون بحق الكورد يعتبر جرائم ضد الانسانية. العراق يدفع الثمن الباهظ بسبب عدم حل قضية شعب كوردستان والاعتراف بحقه في تقرير مصيره.ان تلك السياسات العنصرية والتميز ضد الكورد في كركوك لا تخلق غير البغض والكراهية بين الكورد والعرب, والدولة العراقية هي التي تتحمل المسؤولية الكاملة عن ذلك.
كركوك خط أحمر نقطة راس سطر
عراقي متبرم من العنصريين -بغض النظر عن تاريخ وجغرافية كركوك التي تنطق لكل ذي عقل وعينين بأنها عراقية كعراقية الجنسية العثمانية وشهادة الجنسية، تزييف الحقائق الدامغة والمقالات المفبركة لن تجدي لكم نفعاً يامعشر الأكراد وتُضحِك العالم عليكم، اغلقوا هذه الاسطوانة من فضلكم نقطة راس سطر ،كركوك هي عصب اقتصاد العراق الذي منه ترفلون أنتم أيضاً.. وكما إنكم اليوم بعد أن أزاحتكم قوى الشعب العراقي عنها في ٢٠١٧ بعد أن دنستموها وباشرتم بتكريدها تلطمون وتولولون لأنها كانت طريقكم لإعلان دويلتكم اللقيطة المضحكة (كوردستان الكبرى)) فإن العراقيين بجميع قومياتهم ومن ضمنهم الكورد وليس أنتم الأكراد عاشلتي بارزاني وطالباني فقط تمثل كركوك خزانة النفط الاولى العمود الفقري لهم، ابكوا وابكوا وابكوا أيها الأكراديون والطموا والطموا والطموا واضربوا رؤوسكم بكل حائط من حولكم وبجبالنا العراقية الشماء التي اعتصبتموها بل بكل جبال الأرض إلى يوم القيامة فسوف لن يكون لكم موطئ قدم مرة ثانية في كركوك، انسوا هذا الأمر ممايعني إنه لا أمل قطعاً ونطعاً وبتاتاً وشماتاً لتحقيق حلمكم الأهوج ــ دويلتكم اللقيطة ـــ لأن كركوك أصبحت في حفظ الشعب العراقي وليس في حفظ الحكومات العراقية الملغومة بأشكالكم العنصرية. قال تعريب قال، وماذا عن التكريد ومحو كل أثر في إقليمنا الشمالي للغة البلد الذي آواكم من خوف وأطعمكم من جوع يابدو جبال إيران وأذربيجان، بل ماذا عن استجلاب مئات الألوف من أكراد سوريا ومنحهم الجنسية العراقية لتكثير عددكم ؟!
ابكوا وابكوا وابكوا أيها الاعراب الحفاة الجياع
تعيش امريكا على ضربها للشيعة المحتلين -انكم ستنظفون الـــعــــيـــر اق من دنسكم و بانفسكم و اياديكم ..... لقد تخلت امريكا عنكم و رمتكم للكلاب و ستنتهون مع النظام الشيعى المجرم فى طهران الذى لم يقدم للعـــيـــر اق و العالم خلال 40 سنة عجاف من حكمهم الهمجى الارهابى الصحراوى الا الدواعش تحت جميع العناوين و المسميات ، و ستلحقون بالمجرمين ابطالكم غاسم سليمانى و مهندس الجرائم الذين ارسلتهم امريكا بضربة قاصمة من لعابة اطفال و خلص الناس من شرهم ، و كذلك انتم يا لطامة ( ولا احد بالعالم يلطم غيركم يا نسوان ) جاء الوقت لترميكم ماما امريكا الحلوة وراء الشمس و كلمة الهمج قليلة بحقكم .... ولا تتكلم عن كركوك فهى قلب كوردستان و ستعيشون فى الجحيم الاحمر و سلسال الدم الذى تعيشون فيه الان بسبب كركوك و تاريخ نضالها الى ان ننظفها من دنسكم يا طغاة و لصوص غزاة و عبدة المال و الغنائم ، انتم و جحوشكم من كل الطوائف الدينية و القومية : من اتراك خدم و سائسى خيل العثمانيين و تركوهم ورائهم و اعراب همج من بوادى الحجاز ثم العـــيـــراق استعربوا كركوك ايام الديكتاتور المشنوق و جاءوا اذيال له لانهم كانوا جنوده ايام الشر و هم اسوا منه اصلا و نسبا و اكبر منه فى الاجرام و السرقة ، يا اتباع على بابا الداعشى اللص و الاربعين مليون حرامى و احفاده الجهلة المنغوليين ....... لن تحصلوا على نتيجة افضل من صديم و غسيم و مهيد و غيرهم من المجرمين لانهم ليسوا بشر بل ابناء المتعة الحرام و الزنا فى مواكبهم
خليهم يفرحوا كم يوم علوج إيران...
Inkido -لاتحزن ياصاحبي... صدام لم تدم له الدنيا، مع انه كان دموياً بعشرات المرات من علوج ايران إتجاه الكرد... فأين صدام اليوم؟؟؟!!!... انبسطوا وافرحوا كم يوم!!!... والدنيا دولاب وجايكم يوم... وسترون ماهو حجمكم ياعلوج إيران المرتزقة، والأيام بيننا.
المعلق ادناه هل هو عنصري او غير عنصري؟
صالح -اسم المعلق عراقي ومتبرم ... طيب ومتبرم من العنصريين اي لا يطيق (العنصريين), نحتاج الى توضيح من اسمه وعنوانه. فهل هو يقصد انه لا يطيق العنصريين ام يقصد انه عنصري ؟ وقد لانحتاج لتوضيح فتعليقه يؤكد انه عنصري . فبغض النظر عن القضية الكردية و اختلافها مع الحكومة المركزية العربية, فان تعليقه و وصفه للاكراد يؤكد انه عنصري
لا مكان للبارزاني إلى الأبد في كركوك، إذن لن تكون هنالك دولة كردستان
عراقي متبرم من العنصريين -إذا كان شمالنا العراقي هو أحد أقاليم العراق وجزء لايتجزأ من العراق فهل يصحّ في الحالة هذه أن نقول: هنالك مناطق متنازعة بين الإقليم والمركز؟ وإن قلتم إن الدستور قال ذلك فنحن نقول لكم طز بهذا الدستور وقد قلنا نحن العراقيين مراراً وتكراراً طز ومليون طز بهذا الدستور الذي اشترك بكتابته أفراد من عائلة بارزاني برعاية سيئ الصيت بريمر حيث مُرِّر هذا الدستور (الأكرادي الصهيوني)على الشعب العراقي عندما كان العراقيون في سكرة التدمير الشامل الذي قام به التحالف الغربي الصهيوني والدليل على قولي هذا طرد شعبنا لمرتزقة بارزاني من كركوك وإنزال عَلَمهم العنصري ورفع العلم العراق.. أيها البرزانيون الأكراديون المرفوضون من قبل معظم الكورد شركاءنا في الوطن قبل غيرهم من القوميات الأخرى نقول لكم: إنّ كلمة (المتنازع عليها) بلّوها واشربوا ميتها وهي غير موجودة في الدستور العراقي الحقيقي، إنكم متى ما انفصلتم ــ على فرض المُحال ــ حينئذٍ يمكنكم أن تستخدموا هذا المصطلح الصهيوني، وبما أنكم سوف لن تنفصلوا لأن كركوك البقرة الحلوب التي تعوّلون عليها كأساس إقتصادي لدويلتكم اللقيطة قد خرجت من أيديكم لأن شعبنا قد أفاق وهو بالمرصاد لكم ولأنكم تعرفون قبل غيركم إنكم لم تتمكنوا من دخولها أول مرة إلا بمعونة أسيادكم الأمريكان الصهاينة الذين هم الآن في الرمق الأخير فإنكم سوف لن تدخلوها مرة ثانية، سأقولها بالمختصر لكاكا مسعود لكي يفهم (باي باي كركوك إذن باي باي دولة كردستان بل يسعدني أن أزفّ لكاكا مسعود خبراً آخر: كاكا؛ بالأمس كركوك وغداً إنشاءالله أربيل، هاااااي.
نحن مَن نقرّر ونغيّر كيفما نشاء
مضاد رزكار -نحن العراقيين أصحاب كركوك الأصليين. وجميع الناس وحتى البهائم يعرفون هذه الحقيقة التي لاغبار عليها، أما أنتم فأغراب طارئون: فيكم الثقلاء (الأكراد) كعائلتي بارزاني وطالباني الذين نأمل بل نعمل إنشاءالله على إعادتهم إلى الجحور التي قدموا منها وفيكم (الكورد) وهم الغالبية العظمى منكم و ضيوفنا الطيبون الأعزاء وشركاؤنا في الوطن والمِحَن. أخاطبكم أيها الأكراد أعني العائلتين المتسلطتين المنبوذتين من جميع كورد الأرض فأقول: صَهٍ صه، ومَهٍ مه، ليس لكم أي حق في أن تتفوّهوا بكلمة من قريب أو بحتى من بعيد بشأن كركوك أو غيرها من مدن العراق وقُراه وحتى صحاريه، نحن فقط من له الحق في أن يتكلم ويقرر في كل شبر من العراق من زاخو إلى الفاو، بعد أن طردناكم أيها المعتدون الآثمون من كركوك عليكم التزام الصمت لتحفظوا ماء وجوهكم الذي سكبتموه على أعتاب العم سام والعم صهيون، يامَن وجودكم عار في جبين العراقيين بجميع نِحَلِهم ومِللهم يجب علينا محوه وكما يقول الإخوة المصريين (مالكمش دعوه خالص مالص) أم تريدون أن أذكّركم بالمَثَل الشعبي المعروف (( البيت بيت أبونا والناس يعاركونا))؟!
نحن مَن نقرّر ونغيّر كيفما نشاء
مضاد رزكار -نحن العراقيين أصحاب كركوك الأصليين. وجميع الناس وحتى البهائم يعرفون هذه الحقيقة التي لاغبار عليها، أما أنتم فأغراب طارئون: فيكم الثقلاء (الأكراد) كعائلتي بارزاني وطالباني الذين نأمل بل نعمل إنشاءالله على إعادتهم إلى الجحور التي قدموا منها وفيكم (الكورد) وهم الغالبية العظمى منكم و ضيوفنا الطيبون الأعزاء وشركاؤنا في الوطن والمِحَن. أخاطبكم أيها الأكراد أعني العائلتين المتسلطتين المنبوذتين من جميع كورد الأرض فأقول: صَهٍ صه، ومَهٍ مه، ليس لكم أي حق في أن تتفوّهوا بكلمة من قريب أو بحتى من بعيد بشأن كركوك أو غيرها من مدن العراق وقُراه وحتى صحاريه، نحن فقط من له الحق في أن يتكلم ويقرر في كل شبر من العراق من زاخو إلى الفاو، بعد أن طردناكم أيها المعتدون الآثمون من كركوك عليكم التزام الصمت لتحفظوا ماء وجوهكم الذي سكبتموه على أعتاب العم سام والعم صهيون، يامَن وجودكم عار في جبين العراقيين بجميع نِحَلِهم ومِللهم يجب علينا محوه وكما يقول الإخوة المصريين (مالكمش دعوه خالص مالص) أم تريدون أن أذكّركم بالمَثَل الشعبي المعروف (( البيت بيت أبونا والناس يعاركونا))؟!
لا مكان للبارزاني إلى الأبد في كركوك، إذن لن تكون هنالك دولة كردستان
عراقي متبرم من العنصريين -إذا كان شمالنا العراقي هو أحد أقاليم العراق وجزء لايتجزأ من العراق فهل يصحّ في الحالة هذه أن نقول: هنالك مناطق متنازعة بين الإقليم والمركز؟ وإن قلتم إن الدستور قال ذلك فنحن نقول لكم طز بهذا الدستور وقد قلنا نحن العراقيين مراراً وتكراراً طز ومليون طز بهذا الدستور الذي اشترك بكتابته أفراد من عائلة بارزاني برعاية سيئ الصيت بريمر حيث مُرِّر هذا الدستور (الأكرادي الصهيوني)على الشعب العراقي عندما كان العراقيون في سكرة التدمير الشامل الذي قام به التحالف الغربي الصهيوني والدليل على قولي هذا طرد شعبنا لمرتزقة بارزاني من كركوك وإنزال عَلَمهم العنصري ورفع العلم العراق.. أيها البرزانيون الأكراديون المرفوضون من قبل معظم الكورد شركاءنا في الوطن قبل غيرهم من القوميات الأخرى نقول لكم: إنّ كلمة (المتنازع عليها) بلّوها واشربوا ميتها وهي غير موجودة في الدستور العراقي الحقيقي، إنكم متى ما انفصلتم ــ على فرض المُحال ــ حينئذٍ يمكنكم أن تستخدموا هذا المصطلح الصهيوني، وبما أنكم سوف لن تنفصلوا لأن كركوك البقرة الحلوب التي تعوّلون عليها كأساس إقتصادي لدويلتكم اللقيطة قد خرجت من أيديكم لأن شعبنا قد أفاق وهو بالمرصاد لكم ولأنكم تعرفون قبل غيركم إنكم لم تتمكنوا من دخولها أول مرة إلا بمعونة أسيادكم الأمريكان الصهاينة الذين هم الآن في الرمق الأخير فإنكم سوف لن تدخلوها مرة ثانية، سأقولها بالمختصر لكاكا مسعود لكي يفهم (باي باي كركوك إذن باي باي دولة كردستان بل يسعدني أن أزفّ لكاكا مسعود خبراً آخر: كاكا؛ بالأمس كركوك وغداً إنشاءالله أربيل، هاااااي.
لا مكان للبارزاني إلى الأبد في كركوك، إذن لن تكون هنالك دولة كردستان
عراقي متبرم من العنصريين -إذا كان شمالنا العراقي هو أحد أقاليم العراق وجزء لايتجزأ من العراق فهل يصحّ في الحالة هذه أن نقول: هنالك مناطق متنازعة بين الإقليم والمركز؟ وإن قلتم إن الدستور قال ذلك فنحن نقول لكم طز بهذا الدستور وقد قلنا نحن العراقيين مراراً وتكراراً طز ومليون طز بهذا الدستور الذي اشترك بكتابته أفراد من عائلة بارزاني برعاية سيئ الصيت بريمر حيث مُرِّر هذا الدستور (الأكرادي الصهيوني)على الشعب العراقي عندما كان العراقيون في سكرة التدمير الشامل الذي قام به التحالف الغربي الصهيوني والدليل على قولي هذا طرد شعبنا لمرتزقة بارزاني من كركوك وإنزال عَلَمهم العنصري ورفع العلم العراق.. أيها البرزانيون الأكراديون المرفوضون من قبل معظم الكورد شركاءنا في الوطن قبل غيرهم من القوميات الأخرى نقول لكم: إنّ كلمة (المتنازع عليها) بلّوها واشربوا ميتها وهي غير موجودة في الدستور العراقي الحقيقي، إنكم متى ما انفصلتم ــ على فرض المُحال ــ حينئذٍ يمكنكم أن تستخدموا هذا المصطلح الصهيوني، وبما أنكم سوف لن تنفصلوا لأن كركوك البقرة الحلوب التي تعوّلون عليها كأساس إقتصادي لدويلتكم اللقيطة قد خرجت من أيديكم لأن شعبنا قد أفاق وهو بالمرصاد لكم ولأنكم تعرفون قبل غيركم إنكم لم تتمكنوا من دخولها أول مرة إلا بمعونة أسيادكم الأمريكان الصهاينة الذين هم الآن في الرمق الأخير فإنكم سوف لن تدخلوها مرة ثانية، سأقولها بالمختصر لكاكا مسعود لكي يفهم (باي باي كركوك إذن باي باي دولة كردستان بل يسعدني أن أزفّ لكاكا مسعود خبراً آخر: كاكا؛ بالأمس كركوك وغداً إنشاءالله أربيل، هاااااي.
نحن مَن نقرّر ونغيّر كيفما نشاء
مضاد رزكار -نحن العراقيين أصحاب كركوك الأصليين. وجميع الناس وحتى البهائم يعرفون هذه الحقيقة التي لاغبار عليها، أما أنتم فأغراب طارئون: فيكم الثقلاء (الأكراد) كعائلتي بارزاني وطالباني الذين نأمل بل نعمل إنشاءالله على إعادتهم إلى الجحور التي قدموا منها وفيكم (الكورد) وهم الغالبية العظمى منكم و ضيوفنا الطيبون الأعزاء وشركاؤنا في الوطن والمِحَن. أخاطبكم أيها الأكراد أعني العائلتين المتسلطتين المنبوذتين من جميع كورد الأرض فأقول: صَهٍ صه، ومَهٍ مه، ليس لكم أي حق في أن تتفوّهوا بكلمة من قريب أو بحتى من بعيد بشأن كركوك أو غيرها من مدن العراق وقُراه وحتى صحاريه، نحن فقط من له الحق في أن يتكلم ويقرر في كل شبر من العراق من زاخو إلى الفاو، بعد أن طردناكم أيها المعتدون الآثمون من كركوك عليكم التزام الصمت لتحفظوا ماء وجوهكم الذي سكبتموه على أعتاب العم سام والعم صهيون، يامَن وجودكم عار في جبين العراقيين بجميع نِحَلِهم ومِللهم يجب علينا محوه وكما يقول الإخوة المصريين (مالكمش دعوه خالص مالص) أم تريدون أن أذكّركم بالمَثَل الشعبي المعروف (( البيت بيت أبونا والناس يعاركونا))؟!
امة حية
ابو تارا -المنطقة ملتهبة وعلى كف عفريت والتغييرات والتحولات وشيكة ومن يلعبون بالنار سيحترقون بنارهم وحق الكورد سوف لن يضيع ما دام وراءه مطالب مهما بلغت التضحيات تحية للكاتب
يا لطامة و مشركين ابناء المشرك الكبير المقبور
همجى شيعى ارهابى صنع فى الـــعــــيــــر اق لكنه جاء من الربع الخالى من الربع الخالى -سندوس على رؤوسكم العفنة كما فعل اهل الكوفة قبل 1400 سنة حين داسوا رؤوسكم الغبية بقنادرهم .