جهلكم أم سطوتهم أم دين الله ورسالة محمد؟
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
كمسلمين؛ نحب النبي محمد صلى الله عليه وسلم و نقيم حربًا دموية و هجمات انتحارية على من شوّه صورته الشكلية واستهتر به في مجلة مغمورة وبواسطة من لا ينبغى أصلًا أن نغضب منه لأنه لا يعرف محمد أصلًا ولا يؤمن به، فكيف لك أن تحاسب طفلًا يمزق مجموعة كبيرة من الأوراق النقدية من فئة المئة دولاروهي بالنسبة له لا شيء وبالنسبة لك إيجار ستة أشهر للمنزل الذي يأويك أنت وأولادك؟
وفي الوقت ذاته نحن لا نتبع محمد الذي قال: " الدين المعاملة"، محمد (ص) الذي قال :"من كذب علي متعمدًا فليتبوأ مقعده من النار" في الوقت الذي تمادى الشيخ المشهور بـ"بحدثني أحد الثقاة " في سرد الحكايات الباطلة و القصص الخيالية الترهيبية ثم يأتي ليقول لا بأس أن نكذب في الدين ما دامت الغاية إصلاح شباب المسلمين والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
أي دين وأي مذهب وأي جماعة وأي منظمة إنسانية في العالم تتخد من الكذب ذريعة لتقويم الشعوب؟
هؤلاء في الواقع يحاربون محمد ولا يتبعون من تعاليمه سوى مسألة السواك وتخيل جواري الجنة و إطالة اللحية و تعدد الزوجات و تغطية المرأة بما لا يتماشى مع ماجاء به القرآن الكريم.
وبالنظر في تشريعاتهم نجد أن القرآن يخالف الكثير منها فعلى سبيل المثال لا الحصر قال تعالى في سورة النساء " فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع" هل سكت عند هذا؟ لا ولكنه اشترط " فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة" ثم جاء مرة أخرى ليجزم بالأداة (لن ) قائلاً "ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولوحرصتم"
وهنا جزم بأن الرجل لن يحقق الشرط والعاقل يفهم بطلان تشريع التعدد ومع هذا لا زالوا ببهائيمية الإنسان يعددون تحت مبدأ ( الشرع) الذي أبطل هذا الحكم في الأساس.
مسألة أخرى وهي رجم الزاني والزانية المتزوجين وجلدهم جعلوه مسألة محسومة في حين أن الآية ١٥ في سورة النساء تقول :"فاستشهدوا عليهن أربعة منكم فإن شهدوا فامسكوهن في البيوت حتى يتوفاهن الموت أو يجعل الله لهن سبيلًا"
في حين أغلب الحالات يستحيل إثباتها بشهود حدثت أمامهم الحادثة فيقع إثبات الحادثة باعترافهما الصريح مع أنه ليس كافيًا دون شهود أو بحمل المرأة وإنجابها في حين لم يرد في القرآن ما ينص على ذلك، وفي آية قرآنية أخرى يقول الله عز وجل"والذين يأتيانها منكم فأذوهما فإن تابا و أصلحا فاعرضوا عنهما"
قال: أعرضها عنهما بمعنى العفو و أعطاء فرصة التوبة دون عقوبة..ولا زالوا ينفذون دون إعطاء فرصة تحت مظلة تشريع القرآن كذبًا.
حتى مسألة الحجاب التي أخذت حيزًا أكثر مما تستحق لا زالوا يتحاربون عليها وكأنها الحجاب الذي يفصل بين الفضيلة والرذيلة متذرعين بآيات مخصوصة جاءت في نساء النبي لاستثنائية وضعهن وتجنبًا للحاق الأذى بهن، عدا ذلك لا يملكون أي دليل ولا زالوا يربطون الرذيلة بغطاء الرأس والوجه أحياناً.
أرادوا تطبيق الشريعة بمقاس أهوائهم ظنًا منهم أنه سيقضي على الجريمة فأنتج لنا فئة تتخبط في مناحي الحياة ناقمة على السنين المظلمة التي عاشتها كالنعامة تدس رأسها عن كل فكرة تخاطب العقل فحاربوا الكثيرين ممن حاولوا صياغة فكرة (عالم أسلامي متناغم مع النظام العالمي) دون المساس بألوهية الله وربوبيته ولكنه مس معتقداتهم المتورثة التي فرغت الدين من مضمونه، فشنوا حربهم على محمد شحرور و فتح الله كولن وخالد أبو الفضل وتركي الحمد والقائمة تطول ولا تنتهي ولن تنتهي.
التعليقات
شهود ؟!!
تبون اسلام على كيفكم باين ؟!!! -قال من شاهدك يا ابا الحصين قال شحرور
جهلكم أم سطوتهم أم دين الله ؟
فول على طول -الاجابه هى نعم هى رسالة محمد ...انتهى - ابنتى العزيزه أنتم لا تعرفون محمد ولا دينه وتتهمون الأخرين بأنهم لا يعرفونه ولا يعرفون دينه ..الهجمات الارهابيه من أجل الدين هى من تعاليم الدين الذى تدافعين عنه - بأبى وأمى يا رسول الله - والصوره يا ابنتى تبنع من الأصل واذا كان الأصل معطوب فالطبيعى ستكون الصوره كذلك ..واذا كان الأصل جميل فلا تحتاج للدفاع عن الصوره ..انتهى - والذى قال الدين معامله قال : اقتلوهم واقعدوا لهم فى كل مرصد وأمركم بقتل كا من يخالف الدين ولا يعترف به ..او يدفع الجزيه وهذا فى أفضل الأحوال وتنطبق فقط على اليهود والنصارى بعد أن أمطرهم باللعنات والأوصاف الغير انسانيه وهذا ليس من الله طبعا ..ناهيك عن غير اليهود والنصارى فلا تقبل منهم الجزيه وهذا هو الدين وأوامره ..انتهى - أما عن الكذب فهو مباح فى الاسلام فى ثلاث حالات وهى معروفه ..هذا الدين الذى تدافعين عنه ..والشيخ لم يأتى بشئ من عنده . انتهى - المشكله فى محاولات الترقيع ومحاولات خلق اسلام وردى فى مخيلتك ..هذه محاولات فاشله لن تجدى شيئا ..انتهى هذا العصر بعد الانترنت وحتى أقرب الناس اليكم لا يصدقونكم . انتهى - لا تنسي أن الاسلام يعنى القران والسنه والأحاديث ..ونحن نأتيكم بالنصوص المقدسه التى تؤمنون بها منذ 14 قرنا ...المصيبه أن تصحوا الان وتحاولون الفرار منها بالكذب وليس بالصدق والشجاعه .
تابع ما قبلة - 2
فول على طول -نعم يا ابنتى العزيزه فان الاسلام أباح الكذب ومن حقك الاستغراب ولكن هذه هى نصوصكم وهذه هى الحقيقه ونحن أيضا نستغرب وعندما نسأل تتهموننا بأننا نسب الاسلام ونشتم الرسول الخ الخ . انتهى - وجوارى الجنه وملذاتها من القران يا ابنتى العزيزه وبايات محكمات ..والتعدد من القران يا ابنتى العزيزه وللأسف يقول : انكحوا ما طاب لكم الى أخر الايه ..وكلمة " ما " لغير العاقل وكأنك تشترى فراخ أو خضار ..ولماذا الشرع الحنيف لم ينهى نهيا باتا وجازما بزوجه واحده مثل الشرائع التى سبقت ؟ هذه مصيبه كبرى ...أليس كذلك ؟ وحضرتك هربتى من ملكات اليمين وهى تكملة الايات ..ما رأيك فى ملكات اليمين وهن بدون حد أقصى وكانت تمارس منذ بدء الدعوه حتى الان فى الخليج تحت مسميات مختلف ..لا تنسي تبادل الزوجات حسب الايات من استيبدل زوج مكان زوج وكأنه قميص أو جلباب تستبدله وعجبى ؟ انتهى - أما مشكلة المرأه فى الاسلام فهى حجر العثره كما يقولون فهى الشغل الشاغل للمسلمين وكأنها كائن من كوكب أخر يحتاج الى كتالوج لفك شفراته ولها فقه كامل من أول الحيض والبيض والنفاس والنكاح والملابس والفتاوى ..وأهل العلم منكم يقضون أغلب اليوم فى الافتاء والأقوال عن المرأه وكأنها كائن غريب أو المسلمون فقط لديهم حريم ويختلفن عن نساء العالم عجبى ؟ انتهى - للأسف فان الأسوه الحسنه نفسه لم يلتزم بالتشريع الذى أتى به وكان مزواجا وامتلك عدد من الزوجات وملكات اليمين ولا تنسي المصيبه الكبرى : من وهبت نفسها له بل ادعى أن جبريل أتاه من أعلى بهذه الخصوصيات وتدافعون عنها حتى تاريخه وحضرتك أولهن للأسف ...انتهى - أما حكم الزنى وأربع شهود وفتله فهذا كلام يجعل الزنا شرعى وأتحداك اثبات قضية زنا واحده ..لا تنسي حكاية الابن للفراش والشيخ الدكتور وكل أهل العلم يؤكدون ذلك وقال - لا فض فوه - أن الرجل حتى لو كان غائبا عن زوجته عدة سنوات وحملت زوجته فان المولود يكون تابع للأب غصبا عنه ويربيه ويصرف عليه ..
تابع ما قبلة - 3
فول على طول -وربما الكاتبه لم تسمع عن الاتيكيت الاسلامى والذى شرحه فضيلة المفتى الشيخ على جمعه عندما قال اذا كان الزوج راجعا من سفر عليه أن لا يأتى أهله حتى يخبرهم قبل ذلك حتى لا يرى ما لا يسره ..يعنى ربما يكون هناك واحد تانى فى البيت يلحق يمشى واستشهد بذلك بما فعله محمد - الذى تطلبين تطبيق دينه - عندما كان يعود من الغزو يطلق مناديا فى المدينه كى تعرف الزوجات أن أزواجهن رجعن فى حين كان يحتجز الرجال ولا يدعهم يعودون مباشرة الى بيوتهم ..انتهى - أما أية الحجاب فهى نزلت بناء على أوامر عمر بن الخطاب وحتى الان لا تعرفون هل هى خاصه بنساء محمد أم عامة لكل المسلمات ...ومواصفات الحجاب وشروط الحجاب الخ الخ والناس وصلت الكواكب الأخرى وأنتم مازلتم لا تعرفون مواصفات الحجاب ولمن يكون ؟ ربنا يشفيكم يا ابنتى العزيزه من الأوهام والغيبوبه التى طالت جدا منذ 14 قرنا حتى الان ..انتهى - الرجاء : هل ينشر ايلاف دون حذف ؟ وأتحدى أن تكون أى كلمه من تعليقاتى خارج نصوصكم الدينيه أو تكون شتائم لأحد . تحياتى لو ينشر دون حذف . ابنتى العزيزه هذا جزء من دين وتعاليم محمد
عقوبة الزنا
عابر سبيل -دخلت في نقاش مع احد الائمة حول موضوع عقوبة الزنا وان القرآن يقول "والزانية والزاني فاجلدوا كل واحد منهم مائة جلدة" ولا ذكر للرجم هنا. فقال نحن نعلم ذلك ولكننا لا نستطيع ان نقول شيئا لأننا لو فعلنا فسيتهموننا بأننا ربما نكون قد ارتكبنا الزنا او ان احد اقاربنا قد فعل ذلك ولهذا فالافضل لنا الا نخوض في هذا الموضوع على الاطلاق.
الى عابر سبيل وبعد التحيه :
فول على طول -أيه الزنا واية الرجم أكلتهم الداجنه وهذا ما تؤكده كتبهم ..ثم هناك الناسخ والمنسوخ ..يعنى هناك ما نسخ أسمه أو رسمه أى أياته وبقى حكمه ومنهم أية الزنا ..وبالمره فان هناك أحاديث صحيحه تقول " أن العلم ليس للمرأه " وهذا مهداه الى ابنتى العزيزه الكاتبه ..يعنى لا يحق لك الفتوى أو التفسير أو حتى السؤال وليس الكتابه فى أمور الدين . ربنا يشفى الجميع
نعترض انسانيا على عقوبه الرجم وعقوبات قطع الايدى والارجل من خلاف و تكفير غير المسلم
قبطى بيحب حمؤءه وعيوشه وزنوبه وخدوجه والسيما ,و ابو بيانكا -نعترض انسانيا وبشدة على عقوبه الرجم وعقوبات قطع الايدى والارجل من خلاف و تكفير غير المسلم وعلى الهيجان المجنون على ناقدى سيرة خير الانام وخير امه--يجب تجميد كل نصوص العنف والتحقير للمرأة ولغير المسلم و حتى الحيوان -- من حق كل الدول حمايه انظمتها الانسانيه التى دفعت ملايين الضحايا بسبيل تحقيقها والغزو الدينى لاوروبا بتخطيط تركى وتمويل خليجى سيفشل حتما وبدأت فرنسا بقوانين صارمه قدمت فعلا للبرلمان بمقاومه الاسلمه الارهابيه بكل مظاهرها فى فرنسا وبمجرد صدورها ستنقل تجربتها لكل دول الاتحاد الاوروبى .. شكرا فرنسا
الشريعة ليست احكام وعقوبات فقط وانما عبادات ومعاملات واخلاق
الشريعة -أوقف سيدنا عمر بن الخطاب حد السرقة لوجود شبهة وهي المجاعة فالناس قد تسرق لتسد جوعها وهو ظرف استثنائي ، معلوم ان الغرض من العقوبات الحدية في الاسلام الردع والزجر أصلا ، ولا توقع الا بعد تحقيق مستفيض وبشهادة شهود او إقرار ، مع فتح باب العفو على مصراعيه عن الجاني ابتغاء الأجر ، في ظل عقوبات الاسلام عاش ملايين الناس في امن مطمئنين على ارواحهم وأموالهم وأعراضهم مسلمين وكفار .. في ظل العلمانية انتشرت الجريمة وتوسعت لأن التشريعات خضعت لأهواء البشر وتم تحليل الحرام وتحريم الحلال وسطًا اللصوص على الأرواح والأموال والأعراض حتى باتت المرأة لا تأمن على نفسها ..ليست العلمانية هي الترياق كما نتصور وإنما العودة الى الاسلام ديانة ومعاملات وعبادات واخلاق واحكام
حجية الحجاب الاسلامي ثابتة لا نقاش فيها
الباحث -الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، أكد في لقاء سابق عن الحجاب من برنامج "الإمام الطيب"، أن النقاب ليس فرضًا ولا سنةً ولا مندوبًا ولكنه ليس مكروهًا ولا ممنوعًا بل هو أمر مباح. وأوضح الإمام الأكبر، أن الحجاب بمعنى غطاء الرأس أُمر به نساء المسلمين في القرآن الكريم، وأجمعت الأمة عليه، ولكن المرأة التي لا ترتديه ليست خارجة عن الإسلام، مشيرا إلى أن حكمها أنها امرأة عاصية آثمة كبقية المعاصي، وهذه المعصية ليست من الكبائر، انتهى كلام شيخ الازهر ، واقول من انكر ما هو معلوم من الدين بالضرورة و من رد بتبجح على حكم ثابت من الشريعة فهو كافر ..ويعاقب ، الا ان يعود. ونحن نقول لو صار النقاب في الغرب موضة لأرتدينه النساء في العالم ..وما وجد اعتراض من المتغربنات و العلماني العربي لا يهتم بصحة المريض إلا عند الصيام،، و لا يهتم بحقوق الحيوان إلا في عيد الأضحى،، و لا يهتم بحقوق المرأة إلا عند الحجاب والميراث،، و لا يهتم بالمستشفيات إلا عند بناء المساجد،، و لا يهتم بتبذير المال إلا عند الحج والعمرة،، واضح تناقض العلمانية العربية مع حرية اللباس الا عندما يتصل الامر بالحجاب والنقاب فإنها تصاب بحالة من الصرع ؟! و إلاّ ، وانتوا مالكم ؟! نساء مسلمات مؤمنات عابدات يرغبن في الحجاب او النقاب عن قناعة ايمانية اش دخلكم انتم في الموضوع ؟! انه ارهاب فكري مرفوض .. ان حجية الخمار ثابتة بالقرآن والسنة ، اما النقاب فهو تقليد اجتماعي في بعض احياء العرب لم تعارضه الشريعة وسكتت عنه مما يشي بإباحته ، عجيب ان يلفت الاحتشام والعفاف النسوية العربية العلمانية ، ولا يلفت انتباهها التعري ولا حتى اخواتهن في الانسانية المحتجزات في سجون الطواغيت ويتعرضن للانتهاك والتعذيب .. اليسارجية العرب المتفرنسيين والمتغربنيين لن تجدهم في مواضع رجولة ولا مرؤة ولا بطولة و النجدة ، وستجدهم دائما في الحضيض ، ضد الامة ومقدساتها ومعتقداتها ودينها واصطفافا مع النظم المستبدة القمعية مع الصهيونية مع الطائفية
وانتوا مالكم ، الله سبحانه يخاطب في كتابه من آمن به ..
متابع -لماذا معددات العشاق مشغولات بتعدد الزوجات ؟! لا منطق هنا ، الله هنا يخاطب المومنين والمؤمنات به ، وانتوا مالكم
داعش المسيحية من خلفها ؟! شاهد مسيحي يعترف
الباحث -(تقصفون بلادهم، وتشردون أسرهم، وترسمون نبيهم بأبشع الرسومات، وتساندون المسيحيين الأفارقة وتسلحونهم ليقتلوا المسلمين في مالي وأفريقيا الوسطى، ثم تظهرون بمظهر الضحية) !! الفيلسوف الفرنسي:ميشيل أونفري
تخلف علماني
بن صالح -تتكلمون كأن الشريعة مطبقة والتعدد منتشر كالنار في الهشيم ورمي الزانة والزواني يُحدث في كل ميدان. عقول ضحلة
ليش المسيحيين مزعوجين من حد الرجم ؟ لما لا ينظرون عقوبات المرأة في مسيحيتهم ؟!
الباحث -لماذا يتباكى الكنسيون الصليبيون المشارقة على حد الرجم ولا يتباكون على عقوبات حقيقية من تاريخ مسيحيتهم. المجيد حيث تم حرق آلاف النساء احياء على طريقة الباربيكيو لانهن اما مهرطقات او ساحرات او موحدات او لأنهن لم يستجبن لنزوات الاباطرة والبابوات الشهوانية ؟!! ولديهم قصص حقيقية موثقة من تاريخ مسيحية المحبة والرحمة ؟! في منتصف القرن الثالث عشر قُدِّمت امرأة فاتنة إلى المحاكمة، كانت تهمتُها أنَّها ساحرة، تُضاجعُ الشَّيطانَ وتقومُ على تحقيقِ مخطَّطاته. كانت التحقيقات تتمّ بلا أية رحمة، كانت المرأة جميلة، اجتذبت عيون المحقِّقِينَ وقبل هذا اجتذبت شهواتهم الجنسيَّة، ولمعاقبتها على أنَّها جميلة وأنَّها أثارت شهوتهم بدأوا في تعذيبها من خلال تمزيق بعض أعضائها الجنسيَّة. في النهاية حلقوا شَعرَ جَسَدِهَا ورأسها جميعًا وبحثوا عن علامة الشَّيطان في جَسدِهَا، لينتهي أمرها بحرقها لأنَّها تَعَاونَتْ مَعَ الشَّيطان. كانت هذه أبرز محاكمُ التَّفتِيشِ التي رعتها الكنسية الكاثوليكية في أوروبا. استُخدمت أبشع آلات التعذيب التي كانت تُجبِرُ المتهمات على الاعتراف بما لم يقمن به من شدَّة التعذيب. كان المحققون يشتهُّون النساء المعذَّبات، وكان عقابهم للنساء قاسيًا باعتبار أن هذه الشهوة إنما تسلطها الساحرات المهرطقات عليهم فيزدادون قسوةً في التنكيلِ بهنّ. وقد استُعمِلت آلات للتعذيب كثيرة للغاية. أحدها – والمفضلة لديهم في التعذيب – تسمَّى “كمثرى العذاب The Pear of Anguish“. كانت هذه الأداة تُشبِهُ الكمّثرى ولها أربعة أضلاع قابلة للفتح بالتدريج البطئ. يتمّ إدخالها في شرج أو مِهبَل الضَّحية إلى مسافة مناسبة ثم يقوم المحقق بفتحها داخل الشرج أو المهبل فتنشُبُ الأسنان الحادة لهذه الأداة داخل الجسد ويقوم بسحبها ببطءٍ وهي مفتوحة لتمزِّقَ الجدار الداخلي في طريق خروجها لعضو المتَّهمة. لم يكن هذا التعذيب الجنسيّ سوى نوعٍ واحد من أنواعٍ أخرى عديدة. هل يمكن بعد هذه المعلومات أن نسأل إن كان هناك سحرٌ بالفعل يقوم بكل هذه الأشياء المريعة في مملكة الرَّب؟ وهل يستدعي كلّ هذه الاتِّهامات والتعذيب؟ أم أنّ التعذيب والمبالغة فيه جعل الضحايا يعترفون بما لم يقترفوه؟ خلال الفترة الممتدة من القرن الخامس عشر إلى الثامن عشر تمّ حرق ما بين 30 إلى 60 ألف شخص في أوروبا بتهمة ممارسة السحر والشعوذة.
النسوية العلمانية الغربية استفاقت والنسوية العربية العلمانية لساتها بتجرب لمجرب ؟!
الباحث -الانسة فالوت التي اعتنقت الاسلام قبل ثلاث سنوات بعد ان عجزت عن ايجاد الاجوبة على اسئلتها الروحانية في تعاليم طفولتها الكاثوليكية, تقول الاسلام, بالنسبة لي, رسالة حب وتسامح وسلام«. انها رسالة تستهوي المزيد من الاوروبيين وخصوصا بعد الفضول الذي نشأ حول الديانة الاسلامية في اعقاب احداث الحادي عشر من ايلول. وعلى الرغم من عدم توفر الارقام الدقيقة, فان المراقبين المعنيين بمراقبة السكان المسلمين في اوروبا يقدرون عدد الذين يعتنقون الاسلام من النساء والرجال في اوروبا ببضعة الاف كل عام. ويقول الخبراء, ان البحوث غير المكتملة التي تجرى هنا وهناك تشير الى ان النساء اكثر عددا من الرجال بين المتحولين الجدد الى الاسلام. وتؤكد تلك البحوث انه بخلاف الاعتقاد الشائع, فان اقلية فقط من بين هؤلاء النساء يعتنقن الاسلام بسبب زواجهن من رجال مسلمين. تقول الدكتورة هيفاء جداد, المدرسة في جامعة برمنغهام البريطانية, »ان اعتناق الاسلام بسبب الزواج من مسلمين كان السبب الاكثر شيوعا بين النساء, لكن الامر قد تغير الان, حيث تقبل النساء الاوروبيات على اعتناق الاسلام بسبب قناعتهن الشخصية«. وتوضح الدكتورة جداد ان غير المسلم من الرجال يحتاج الى الدخول في الاسلام قبل ان يتمكن من الزواج من مسلمة. لكن هذه القاعدة لا تنطبق على النساء غير المسلمات اللاتي يستطعن الاحتفاظ بديانتهن عند الاقتران برجال مسلمين. تنفي ماري فالوت ان يكون للحب اي دور في دفعها الى اعتناق الاسلام, وتقول ان اول سؤال يواجهها به معارفها عندما تخبرهم باعتناقها للاسلام هو »هل لديك صديق مسلم?« وتعلق قائلة انهم غير قادرين على ان يصدقوا انها اقدمت على ذلك انطلاقا من ارادتها الشخصية الحرة. تقول الانسة فالوت انها تحب الطريقة التي »يضعها الاسلام للتقرب من الله. فالاسلام اسهل واكثر استقامة, وبساطته تأتي من وضوح تعاليمه«. وتمضي فالوت الى القول »كنت ابحث لنفسي عن اطار, فالانسان يحتاج الى قواعد وسلوكيات يتبعها«. تعكس هذه الكلمات الطريقة التي تفكر بها الكثيرات من المتحولات الى الاسلام. وترى الدكتورة جداد ان »هذه الظاهرة تمثل ردة فعل الكثيرات من النساء على الكثير من الالتباس الاخلاقي في المجتمعات الغربية. فهن يرتحن الى الاحساس بالانتماء والرعاية والمشاركة الذي يمنحه الاسلام«. من جانب آخر, تقول كارين فان نيوكيرك, المتخصصة بدراسة حالة النساء الهولنديات اللاتي
كقاعدة عامة
اعلم يا مسلم -اذا وجدت العلمانية - والكنسية ، تهاجمان شيئا من احكام الاسلام فاعلم انهما يهاجمان الحق المبين ..
لنتمسك بحبل الله المتين و قرآنه العظيم فقد عبثت امة بكتابها المقدس فضاعت
الباحث -"لولا حماية القرآن ، لوقعنا في مزالق الأمم السابقة ومهالكها، ومَن أراد فهم القرآن فليأته بنفسية طالب العلم من التدبّر والتواضع والإصغاء والتعقّل وفهم المقاصد".
في الغرب المسيحي جدال حول سن الزنا بالتراضي ؟!
مرتاد ايلاف -في فرنسا يتجادلون حول سن ممارسة الزنا بالتراضي تريد الحكومة تحديده بسن ١٥ سنة فيعترض المدعي العام ويطالب بتحديده بسن ١٣ سنة! والعلمانيين أبناء فرنسا في بلاد المسلمين ملأوا الأرض ضجيجاً وصياحاً حول زواج القاصرات! يعني تتزوج بالغة مكتملة الأنوثة مؤهلة للزواج لكنها لم تكمل عامها الثامن عشر تحاكم حتى ولو كان برضاها! لكن تزني بطفلة عمرها ١٣ سنة لا تثريب عليك طالما الزنا تم بالتراضي! هذا مايريده العلمانيون مدعوا التنوير أن يسود في بلاد المسلمين
يا اخي المسيحية محبة ما فيها نهب ولا سلب ولا قتل
الباحث -جاك شيراك" رئيس دولة الإحتلال الفِرنسي السابق، يقول لقد قمنا باستنزاف أفريقيا ونهب مواردها لمدة "أربع قرون ونصف" أي (450 سنة)، ثم ادعينا أن الأفارقة لايصلحون لشيء، دمرنا ثقافتهم باسم الدين وفي الوقت الذي يتعين علينا القيام بأشياء فيها الكثير من الرقي قمنا بسرقه أدمغتهم ...و وضعناها في متحف للجماجم البشرية ، المسيحية محبة ويسوع بيحبك و اتصلب عشانك ..
لم افتي
نوال -إلى (فول على طول)لو قرأت جيداً لفهمت واستوضحت المقالة ليست حكم ولا فتوى مجرد رأي شخصي مستند لعدة تفاسير وآيات، العلم ليس للمرأة!!!! من أين لك هذا ؟
شوفتي يا ستنا الكاتبة ؟ قريتي التعليقات التي بتشر محبة وتسامح من ابناء الرب ؟!
صلاح الدين المصري -شوفتي يا ستي الكاتبة ، قريتي ؟ المدعو فول اتخذ من موضوع المقال فرصة لينفس عن احقاده مع ان مخلصه اوصاه وقال له الشتامون لا يلجون الملكوت. المهم انه ، بيهاجمك وبيهاجم دينك لانك مسلمة لا تصدقي ان ناس من عينة فول سيرضون عنك ولو كنتِ مسلمة ليبرالية او علمانية او حتى ملحدة او انسانية بل ولو اتبعتي ملتهم التي فر منها معتنقوها ستضلين في نظرهم خاينة لدينك واهلك - صبرا ان وعد الله حق .
فيلم فتنه المسيء
متابع -مشروع شيطنة رسول الاسلام فشل باسلام الد اعداءه. تحدث منتج فيلم «فتنة» المسيء للرسول صلى الله عليه وسلم السياسي الهولندي أرنود فاندور عن خبايا وملابسات هذا الفيلم واعتناقه للإسلام، بعد أن أنتج هذا الفيلم.فاندور الهولندي المُكنى بأبو أمين، والذي اعتنق ابنه الأكبر إسكندر الإسلام وغير اسمه لأمين بعد عام من دخول أبيه للإسلام، وعن الجهة التي دفعته لإنتاج الفيلم المسيء قال «لوبي أميركي- إسرائيلي نصح بإنتاج فيلم فتنة للتخويف من الإسلام، ما أقوم به في مجال الدعوة لعله يكون تصحيحا للأخطاء التي ارتكبتها». وعن النقطة الفاصلة التي قرر عندها أن يعتنق الإسلام، قال: الأمر لم يأت هكذا فجأة ولا من خلال تحول جذري، فقد أمضيت فترة طويلة لأكثر من عام ونصف العام بعد إنتاج هذا الفيلم ولم يكن هدفي وقتها اعتناق الإسلام، وإنما البحث والمعرفة في الإسلام، لأني كنت أتساءل ثمة مليار ونصف المليار مسلم، فهل من الممكن أن يكون هذا الدين كما يُروج له البعض من ويلصق به المساوئ التي هو منها براء ، وأود أن اذكر هنا دورا مهما لعبه الشيخ أبو اسماعيل، عندما قص عليّ سيرة النبي صلى الله عليه وسلم أثرت فيّ كثيراً خصوصاً ما عاناه النبي الكريم من متاعب في دعوته، وهذا هو النهج الذي قررت أن اسير فيه اقتداء بالنبي الكريم مهما واجهتني من صعوبات. أتحمل جزءاً، ولو صغير، من أسباب كراهية الغرب للإسلام بسبب الفيلم الذي اشتركت في انتاجه ولذلك أقوم الآن بالتكفير عن ذلك. والحمد لله قررت استخدام مهاراتي،التي كنت أكرسها سابقاً ضد الإسلام، في خدمة الإسلام والدعوة، وهذا ما جعل حزب «من أجل الحرية» الهولندي المعادي للإسلام ألا يرحب بوجودي معه، فقمت بإنشاء حزب سياسي جديد في لاهاي وهو حزب على أساس اسلامي للدفاع عن المسلمين في هولندا.
قل لي من ابوك
متابع -ذكر تقرير إخباري، اليوم الثلاثاء، أن طبيب نساء هولندي متخصص في عمليات المساعدة على الإخصاب، قام بتخصيب بويضات مريضات لديه بحيواناته المنوية، بدون علمهن، ما أدى إلى إنجاب ما لا يقل عن 17 ابناً من صلبه. وأعلن مستشفى إيزالا - الواقع في مدينة زفوله بشمال شرق هولندا على بعد نحو 100 كيلومتر شرق أمستردام - عن القضية ابالنيابة عن الأبناء المعنيين بالأمر. وقال المستشفى إن سلوك الطبيب «غير مقبول أخلاقياً». وكان الطبيب، الذي توفي بعد ذلك، متخصصاً في عمليات التلقيح الصناعي باستخدام حيوانات منوية يتم التبرع بها في المستشفى، خلال الفترة بين عامي 1981 و1993. وخرجت القضية إلى النور بعد أن بحث بعض الأبناءن الذين صاروا بالغين الآن، بصورة مستقلة عن آبائهم البيولوجيين. ووُجد تطابق بين عينات الحمض النووي (دي إن إيه) الموجودة في العديد من بنوك الحمض النووي التجارية، وبين أحد أفراد عائلة الطبيب. وذكر المستشفى أنه قد تمت مقارنة البيانات بعد ذلك بالحمض النووي الخاص بأحد أبناء الطبيب الشرعيين.
مسلمات عالمات
الباحث -فحسب مجلة " مستقبل مجتمع واقتصاد المعرفة في العالم الإسلامي، يتوقف على جهود عالمات المرحلة الثالثة، التي تمتد خلال الفترة من 2020- 2040، وهي مرحلة البطلات الناشئات The Emerging Champions، اللاتي تتحملن مسؤولية دفع معدلات النمو الاقتصادي والاستقرار المجتمعي في الدول الإسلامية، ويعول عليهن لقيادة قاطرة المستقبل، لأنهن نماذج مشرفة يحتذى بها من قبل الأجيال الشابة، صاحبة الطاقات والأفكار الابتكارية، الملبية لاحتياجات المجتمعات والاقتصاديات في الدول الإسلامية. وتشمل فئة العالمات أو البطلات الناشئات، 8 عالمات، هن: الدكتورة هنا شوداهري (باكستانية أمريكية) في مجال علاج أمراض القلب، الدكتورة حياة سندى (سعودية) مبتكرة ومطورة، الدكتورة مريم مطر (إماراتية) متخصصة في الإنسانيات، والبروفيسور أديبة كامارولوزمان (ماليزية) في مجال المحرمات والممنوعات، والدكتورة مريم ميرزاخاني (إيرانية) في الرياضيات الباطنية، والدكتورة رانا داجاني (أردنية) متخصصة في قضايا المرأة والإسلام، والدكتورة ريم تركماني (سورية بريطانية) متخصصة في التاريخ الغربي، والدكتورة غادة محمد عامر (مصرية) وخبيرة في مجال هندسة القوى الكهربائية.جيل الرائدات والعالمات المطوراتالمرحلة الأولى، وهي مرحلة العالمات الرائدات، وتمتد خلال الفترة من 1980 – 2000. وتضم فئة العالمات الرائدات 4 عالمات مسلمات، هن: البروفيسور سميرة موسى (مصرية في مجال الطاقة النووية والاستخدامات السلمية، والدكتورة نسرين غدار (كويتية لبنانية) في مجال كاقة المستقبل، والبروفيسور بنت شاهين صديقي (باكستان) في علم النبات، والبروفيسور سميرة إبراهيم إسلام (السعودية) في علم الأدوية. أما المرحلة الثانية، في مرحلة العالمات المطورات، وتمتد خلال الفترة من 2000 – 2020، وتشمل 8 عالمات، هن: فتضم البروفيسور رابيا حسين (باكستان) متخصصة في الأمراض المعدية، والبروفيسور خاتيجا مود يوسف (ماليزيا) في مجال الفيروسات، والدكتورة أسمهان الوافي (مغربية كندية) في مجال آمن الغذاء، والبروفيسور إلهام القرضاوي (قطرية) في الفيزياء، والدكتورة سانيا نيشتار (باكستان) في صنع السياسات، والبروفيسور نوكيت يتيس (تركيا) في إدارة العلم، والدكتورة حصة الجابر (قطرية) صنع السياسة، وأمينة جوريب فاكيم (موريشيوس) في مجال الأعشاب الطبية.
وَلكِنْ لَسْتُ آذَنُ لِلْمَرْأَةِ أَنْ تُعَلِّمَ وَلاَ تَتَسَلَّطَ عَلَى الرَّجُلِ، بَلْ تَكُونُ فِي سُكُوتٍ)) الكتاب المقدس ؟!
الباحث -العلمانية هي التي منحت المرأة التعليم ، ولولا العلمانية لما سمح الكتاب المقدس للمرأة أن تتعلم او تخرج للحياة العامة ولازال هذا ساريا إلى يومنا هذا. ولكن العلمانية لم تعط المرأة أخلاقا وقيما وإنما إلى جنب التعليم منحتها حرية الانفلات من كل القيم الاخلاقية ومن خلال العلمانية تمددت سلطة المرأة لتطوق الرجل من كل جوانبه في عملية ثأر تراكمية ترسخت في أعماق المرأة على مر السنين . سفر الجامعة 7: 26 ((فَوَجَدْتُ أَمَرَّ مِنَ الْمَوْتِ: الْمَرْأَةَ الَّتِي هِيَ شِبَاكٌ، وَقَلْبُهَا أَشْرَاكٌ، وَيَدَاهَا قُيُودٌ. الصَّالِحُ قُدَّامَ اللهِ يَنْجُو مِنْهَا. أَمَّا الْخَاطِئُ فَيُؤْخَذُ بِهَا. الَّتِي لَمْ تَزَلْ نَفْسِي تَطْلُبُهَا فَلَمْ أَجِدْهَا. رَجُلاً وَاحِدًا بَيْنَ أَلْفٍ وَجَدْتُ، أَمَّا امْرَأَةً فَبَيْنَ كُلِّ أُولئِكَ لَمْ أَجِد)) فقد كانت المرأة مقيدة بتقاليد جدا ثقيلة وكُلها تُنسب للدين . ومن هنا فقد كان اجماع الكهنة والقساوسة على منع المرأة عن درس الشريعة . وقد ذكرت المشنا : (( أن منح أي رجل ابنته المعرفة عن الشريعة هو بمثابة تعليمها الانغماس في الشهوات )) . (1) ويذكر قاموس انكور للكتاب المقدس : (لم يكن يُسمح للنساء بأن يكُنّ تلميذات لمعلم كبير. وأن يسافرن برفقة معلم . أو أن يُعلمن احد غير أولادهن) وقد وصل الاستخفاف بالنساء لدرجة أن بعض القادة الدينيين وضعوا شريعة تنهى الرجل عن التكلم إلى امرأة في الأماكن العامة !. ولذلك نرى تأثير هذه الثقافة القديمة ساريا حتى زمن يسوع المسيح ، فعندما رأى التلاميذ يسوع انه يتكلم مع امرأة استهجنوا ذلك وتعجبوا منه كما في إنجيل يوحنا 4: 9 ((وَعِنْدَ ذلِكَ جَاءَ تَلاَمِيذُهُ، وَكَانُوا يَتَعَجَّبُونَ أَنَّهُ يَتَكَلَّمُ مَعَ امْرَأَةٍ)) .
لم افتي
نوال -تعليق على كلام فول الأخير (التابع): معك وأؤيدك وكلامي لا يناقض ما قلت ولكني حين امتدحت كنت اعني بما أنه في هذه المكانة من القدوة والتبجيل لم لا تتبعون فضائله وتركزون عللى مادون ذلك،،، الخلاصة أني لا أعارض كلامك في التعليق الأخير منطقي وعقلاني .. دمتم بود
جواب الأحمق السكوت
ديك الجن -السيدة الكاتبة/ هذا فول الذي لم يفهم إنجيله ويزعم أنه يفهم القرآن أكثر من المسلمين لم يخرج يوماً من دائرة المتشابَه في القرآن الذي نهى الله سبحانه عنه((فأما الذين في قلوبهم زيغ فيتبعون ماتشابه ابتغاء الفتنة)) وأستاذه أيضاً خوليو والآن دخلَ في غرام ماكرون زميلهم في دائرة الزيغ، أقول: ليس لدى صاحبَيْنا هذَين سوى بضع كلمات متشابهة يكررانها وقد حفظَها جميع قراء إيلاف حتى الملل. أما لَوْي أعناق الآيات والأحاديث وغضّ النظر عن أسباب نزولها فهذا ديدنهما، المتمعّن في تعليقاتهما الكثيرة والمكررة والبعيدة حتى عن المنطق يكتشف أيضاً الغرور الذي ترجمَتُه هنا تتلخص في (يا ابنتي) و لكتّابٍ آخرين (اقرأوا أكثر قبل أن تكتبوا !!!)) إدّعاء المعرفة وحصرُ الذكاء فيهما فقط واتهامُ كلِّ مَن تُشَمّ منه رائحة العروبة والإسلام بالغباء والتخلف وإكالةُ المديح لكل مَن يهاجم الإسلام والعروبة وآخرهم وليس آخرهم ماكرون.. أنا يا أستاذة جرّبتُ أكثر من مرّة أن أحاورهما لكنني لم ألمس فيهما أدنى خصائص المتحاورين بل خصائص المتجاوزين حدود الأدب واتهام الآخرين بالغباء والمرض فعبارة (( الله يشفيكم)) تكاد تكون الماركة المسجّلة في كافة تعليقاتهما.
هل ايلاف اتجاه واحد ؟!!
مرتاد ايلاف -لا تزال تعليقاتنا التي ترد على الصليبيين المشارقة محتجزة ؟! هل ايلاف اتجاه واحد ؟! الى اي كنيسة في المشرق تنتمي ايلاف وما مذهبها ؟! حاجه مش معقوله خالص ؟!!!
الخطية
الباحث -الخطيئة الاصلية اهم عقائد المسيحية والمسيح لم يقل كلمة واحدة عن آدم وخطيئته توماس دوان ينقل صورة التشابه المطردة في الوثنيات .. ومنها الاحساس بالخطيئة .. الاعتقاد بأن الانسان مولود بها فهل أخذت المسيحية هذه العقيدة من إحدى هذه الوثنيات؟
ردا على الجهلة
متابع -غوستاف لوبون صاحب الكتاب المشهور سيكولوجية الجماهير يقول: "وددت أن المسلمين استولوا على فرنسا كما استولوا على إسبانية، فرجل الشارع في إسبانية يقرأ ويكتب ويقرض الشعر، وملوك أوروبة لا تستطيع كتابة حتى اسمها"
أن تكون مسلماً يعني أن تكون رجلاً".
الفاتحون العرب -يقول نيتشه: "أن تكون مسلماً يعني أن تكون رجلاً". (انظر: عدو المسيح، نيتشه) ليس من المصادفة أن يمدح الفيلسوف الألماني نيتشه الدين الإسلامي، فكلنا يعلم أن الألمان أكثر من تعلق من الغربيين بالفكر الإسلامي درساً واطلاعاً، وأمامنا قولة نيتشه، وقبله كلام كانط عن العرب، وكذا أشعار غوته عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم. حينما نقارن الأديان من وجهة نظر نيتشه نجده يمدح الدين الإغريقي، والإسلامي، ويحتقر اليهودية والمسيحية، ففي نظره الإغريقي يدعو لحب الدنيا والتمتع بها، والإسلامي يدعو للكرامة والعزة، وكلها أمور تفتقدها العقيدة اليهودية-المسيحية. وبعيداً عن مقارنة الأديان، وكما سنوضح فيما بعد، وجود الدين أمر مُلح وضروري أكان اختراعاً بشرياً أم شيئاً آخر؛ فما بالك بوجود دين كالدين الإسلامي، دين الحضارة والعلم والتقدم، دين نقل العرب من أمة لا تقرأ إلى أمة "اقرأ"؟! وفي هذا يقول فولتير في كتابه القاموس الفلسفي، مقالة الكتب ما نصه: "وحدهم العرب كانوا يمتلكون الكتب في القرن الثامن الميلادي". وليومنا هذا مازال هذا الدين يصنع العجائب ويحير الدارسين ويشي بالمستقبل لا بالماضي، في مقال منشور على الغارديان بعنوان "الإسلام سيكون الديانة الأولى في العالم بحلول سنة 2060".
جذور الفاشية الفرنسية
الباحث -الخوف من أن يغير الإسلام تركيبة المجتمع الفرنسى العلمانى تحول لفوبيا، يروج لها اليمين المتطرف وانضم إليها مؤخرا الرئيس الفرنسى «ماكرون» بتصريح أثار الاستياء، حين قال إن الإسلام «ديانة تعيش اليوم أزمة فى كل مكان فى العالم»، التعميم أفقده الموضوعية، وكان الأجدر به أن يتحدث عن الأوضاع فى بلاده وحدها، على سبيل المثال إندونسيا أكبر بلد إسلامى من حيث عدد السكان ولا يمثل الإسلام فيها أزمة رغم تعدد الأعراق والديانات. أزمة المسلمين من أصل مغاربى فى فرنسا مرجعها الأساسى الإصرار على تطبيق نموذج الدمج القسري، لأنّ تعدد الثقافات فى المجتمع الواحد بالنسبة إلى تقاليد المجتمع اليعقوبى فى فرنسا يُعدّ تهديدًا لوحدة الأمة، وهو عكس نموذج التعددية الثقافية الذى تطبقه إنجلترا ويعد إثراء للمجتمع، ولذا لا نجد أزمة إسلام فى بريطانيا ولا يتحدث أحد عن انعزالية مسلميها التى يشكو منها الرئيس الفرنسى.على كل فرنسا رغم علمانيتها المدعاة وهي علمانية متطرفة إتكأت في تطرفها على جذورها الكاثوليكية المتعصبة والتي اذاقت المسيحيين الويلات ..
الارهاب الاوروبي المسكوت عنه
الباحث -اعتاد «ماكرون» منذ وصوله للحكم على الجمع بين الإرهاب والإسلام فى عبارة واحدة، وهو خطأ فادح. العمليات الإرهابية التى ينفذها مسلمون جهاديون سببها فى الغالب سياسى وليس دينيا، ولو تتبعنا أصولها سنجدها امتدادا لصراع النفوذ فى أفغانستان، بين أمريكا والاتحاد السوفييتى، كان المطلوب حينذاك أن يتم حشد مقاتلين لمحاربة السوفييت، ولم يكن هناك أفضل من الترويج لفكرة الحرب المقدسة، وتمت تعبئة الشباب المسلم وتسهيل سفرهم إلى أفغانستان كمجاهدين فى سبيل الله ضد الشيوعيين الكفرة الملحدين، كان ميلاد الجهادية الإسلامية على يد المخابرات الأمريكية بدعم من دول عربية وغربية. (4) أثناء الحرب الباردة، لم نسمع عن إرهاب إسلامى، كان الإرهاب غربيًّا: الألوية الحمراء، الجيش الأيرلندى، منظمة إيتا الانفصالية وغيرها، وكان أشهر إرهابى هو كارلوس وليس أسامة بن لادن، لكن بعد سقوط الاتحاد السوفيتى، كان لا بد من صناعة عدو جديد وهو: «الإسلام».
لنتصور عالم بلا اسلام فعلام سيعلق ماكرون اخفاقاته ؟! ربما على مسيحيي المشرق !
الباحث -هل فعلًا الإسلام خطر على العالم؟، إذن دعونا نفترض: ماذا لو اختفى الإسلام من العالم؟ هل سيحل العالم مشاكله وينعم بالسلام؟ هذه الفرضية طرحها الكاتب الأمريكى جرايهام إى. فاولر فى كتابه «عالم بلا إسلام»، ونفاها قائلا: «يمكننا تقديم إشارات وشواهد تثبت وجود قلاقل جيوبوليتيكية غائرة فى علاقات الشرق الأوسط بالغرب، قبل الإسلام، بل يتعدى الأمر ليسبق ظهور المسيحية أيضا». وأضيف فى موقع آخر: «كانت هناك علاقات باهرة بين الإسلام وأربع من الحضارات العظمى: أوروبا الغربية، روسيا الأورثوذكسية، الهند الهندوسية والصين الكونفوشيوسية. توصل الإسلام وهذه الحضارات إلى أوضاع توافقية، كذلك تم التلاقح فيما بين تلك الحضارات، فالكيفية التى أدار بها المسلمون تعاملاتهم مع الحضارات والأديان الأخرى كانت ناجحة. الأزمة الراهنة فى العلاقات بين (الغرب) و(الإسلام) لا يربطها بالدين إلا برابط يسير غير ذى بال، فى حين ينبع زخمها من الصدام السياسى والثقافى، وكذا تعارض المصالح والتنافس».ويضيف الكاتب: «(الصحوة الدينية) أفزعت العديد من الغربيين، وهو أمر له نصيب من الحقيقة، وإن كان جوهر القضية ليس ما يمثله الدين من خطر فى حد ذاته، وإنما (التفكير الدوجماطيقى). فالأهوال والمآسى التى شهدها القرن العشرون لا ترتبط بأى ملمح دينى: حربان كونيتان، فرانكو، موسولينى، هتلر، لينين، ستالين، ماوتسى تونج، بول بوت، رواندا، مصرع مئات الملايين من البشر، ارتبط ذلك كله بأنظمة علمانية بل ملحدة اعتنقت أفكارا دوجماطيقية قامت بتنفيذها بصرامة ووحشية دون اعتبار لفداحة العاقبة».الأديان تهدى ولا تخرب، والإسلام هداية وليس أزمة، ولكنه المشجب الذى أراد ماكرون أن يعلق عليه فشله الداخلى والخارجى، هروبًا من الأزمات التى تلاحقه ومخاوفه الشخصية من تحقق سيناريو «الخضوع».
كلا تبعيتكم النفسية للغرب وهزيمتكم النفسية وعمالتكم
متابع -حين درس د. محمد عمارة ظاهرة الدعوة إلى التفرنج عند سلامة موسى ودعوته للانسلاخ عن العرب ووصف لغتهم بالبدوية المتخلفة،وأن يكون الغرب هو منهل الثقافة عده مثالا للعمالة الحضارية ،وقد حدد مؤهلات التبعية للغرب بأنها تتمحور في:- العمالة الحضارية - الدونية والإفلاس - الهزيمة النفسية
لماذا لا ينفذ مكرون الاندماج القسري على اليهود ؟
اخباري -مشكلة ماكرون هي أن اليهوديات المتدينات لا يسبحن مع الرجال، ولهن مسابح خاصة، غير مختلطة. ماكرون إما أن يفرض الاختلاط على المسلمين فقط، وهذه فضيحة، فالقوانين يجب أن تسري على كل المواطنين، أو أن يفرض الاختلاط على الجميع بمن فيهن اليهوديات، وأنتم تعرفون ماذا سيحل به إذا اقترب منهن
صلى الله عليه وسلم
فارس رسلان -انصح الكاتبه نوال ال حسين ان تقول صلى الله عليه وسلم عند ذكر اسم رسول الله محمد ابن عبد الله صلى الله عليه وسلم. احتراما لنفسها وللقراء ونهيب بادارة ايلاف تجنب هذه الممارسات الغير لائقة بكم
صلى الله عليه وسلم حبيبي ونبيي محمد وعلى آله وصحبه اجميعن
نوال -رداً على فارس رسلان ، أنا مسلمة وانتمي لدين محمد واصلي عليه .. القراءة بمنطق وعقل تجعلك تدرك ذلك في المقال،، والقراءة بخوف وتشنج تمنعك من ملاحظة ذلك ولك كل التقدير.