فضاء الرأي

لماذا يرفض المسلمون الاندماج في المجتمعات الغربية التي هاجروا اليها؟

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

مع تزايد اعداد المهاجرين العرب والمسلمين في اوروبا والولايات المتحدة، يتصاعد الجدل حول سبل اندماجهم في المجتمعات التي هاجروا اليها. وتواجه عملية اندماج المهاجرين في المجتمعات الغربية مجموعة من المشكلات، من بينها حاجز اللغة واختلاف انظمة التعليم والتوظيف، واختلاف الانظمة السياسية، واختلاف المفاهيم الدينية والثقافية. والمشكلة ان هذه الاختلافات قد تتصاعد لتصل الى درجة الاشتباكات والمواجهات.

في غالبية دول الغرب الأوروبي والولايات المتحدة، هناك تشريعات وقوانين لقبول المهاجرين أيا كانت خلفياتهم العرقية او الدينية، ومن أول تلك المتطلبات القانونية الالتحاق ببرامج الاندماج الاجتماعي في الوطن الجديد، وهي برامج مجانية تنفق عليها تلك الدول المضيفة ويدعمها الاتحاد الأوروبي. وتتلخص عموما بمحاضرات دورية يراعى فيها وقت الوافد الجديد، بل ويتم تقديمها حسب لغة هذا المهاجر، ويتم فيها شرح كامل الحقوق التي يستحقها، والواجبات المنوطة به، مع توضيح للبيئة السياسية والاجتماعية والاقتصادية لهذا الوطن الجديد. المشكلة، هي أن غالبية الوافدين من الدول العربية وغير العربية من المسلمين لا يندمجون في هذه المجتمعات، وسرعان ما يبحثون عن تجمعات سكنية متلاصقة تشكل أحياء خاصة بهم، يتكاثرون بها، وبعد سنوات من الهجرة يبدأون بمحاولات فرض قوانينهم "الشرعية وغيرها" في بلدان قبلتهم بلا شروط مسبقة.

الاندماج في مفهوم مؤسسات الهجرة وحكومات البلدان الأوروبية يعني ثلاث قضايا رئيسية: هي تعلّم لغة البلد المضيف، والعمل، واحترام القوانين والأنظمة. وهذا ما تؤكده يوميا عشرات المقالات والنقاشات التي تدور في مواقع التواصل الاجتماعي والصحف وبرامج الاندماج، أي لا أحد يتحدث عن أمور الدين والعقيدة وضمير الإنسان. قوانين وثقافة الغرب تركز على الإنسان بغض النظر عن الدين والجنس واللون، حيث تعتبر هذه من خصوصيات الإنسان، ولا أحد يتحدث عن شكل اللباس أو الحجاب. وهذه الأمور يحميها القانون في كل الدول العلمانية، وهناك آلاف المسلمين يعيشون في الغرب منذ عشرات السنين، ويعملون ويدفعون الضرائب، ويتحملون مسؤولياتهم، ولهم حقوقهم ككل المواطنين دون تمييز، ويحترمون القوانين ويتمتعون بسلوك حضاري، وقد وصل الكثير منهم لمراكز القرار دون أن يطالبهم احد بأن يتخلّوا عن دينهم أو ثقافتهم أو عاداتهم، حيث تتمتع هذه المجتمعات بتنوّع كبير في الثقافة والأديان ضمن إطار مفاهيم المواطنة وحقوق الإنسان، حيث يستطيع الإنسان أن يختار ما يناسب قناعاته كما يستطيع تبديلها وقت ما يشاء، وهذا محمي بالقانون بشرط ألا يضر بالمجتمع أو يهدد كيانه.

يقول الباحث "الدكتور مصطفى عبد العزيز مرسي" في كتابه القيم بعنوان "قضايا المهاجرين العرب في أوروبا"، من منشورات مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية في أبوظبي 2010: "المهاجرين العرب يجدون أنفسهم في أحوال كثيرة في حيرة بين التمسك بمقومات الهوية الأصلية ومتطلبات المواطنة الجديدة في مجتمعات الهجرة، وبين ممارسة حياتهم الخاصة، وفقاً لقيمهم وأعرافهم وتقاليدهم، ومتطلبات أشكال اندماجاهم الاجتماعية والسياسية والثقافية وضروراتها في المجتمعات الجديدة. كما يعاني المهاجرون في المراحل الأولى من تعدد الأطراف المحليين والإقليميين الذين يتجاذبونهم، والذي يسعى بعضهم لتأطيرهم في بوتقات مذهبية أو عقائدية أو تنظيمية لا ترتضي منهم سواها، وهذا يؤدي إلى مزيد من النزاعات والصراعات بين المهاجرين أنفسهم في بلدان المهجر".

المؤسف حقا، ان يصف قسم كبير من اللاجئين "العرب والمسلمون" المجتمعات الغربية التي احتضنتهم بالفسق والفجور والانحلال ومختلف الصفات الأخرى التي تستهجن وتحتقر ثقافة وعادات وقوانين الغرب. لا، بل تصل الأمور في بعض الأحيان الى حد الرغبة بأن تصبح المجتمعات الغربية مثلهم، أي على "المضيف" أن يرضخ لثقافة "الضيف" ويعترف بتفوق قيمه ومبادئه على قيمهم ومبادئهم. يؤمن هؤلاء بعقيدة تتمركز حول مبدأ "نحن خير أمة أخرجت للناس، وديننا هو دين الله الحق والأخرون على باطل"، وبأن ما نؤمن ونعمل به من قيم وعادات هو أفضل مما يؤمن ويعمل به الآخرون، وبالتالي عليهم تقديم الطاعة والولاء لنا. هذا الفهم الخاطئ يروج له الدعاة والمرجعيات الدينية المؤدلجة، الذين سيسوا الدين وألغوا جانبه الإنساني والروحي النقي، كونه علاقة سمو وتصعيد روحي خاصة بين الله والفرد. هذا الجانب الذي هو محور أساسي في الدين الإسلامي والأديان السماوية الأخرى تمّ تغييبه، لذا تسمع الكثير المهاجرين المسلمين البسطاء (العرب وغيرهم) يمتدحون اخلاق وسلوك وإنسانية مواطني الدول التي استضافتهم ومنحتهم جنسيتها، لكنهم دوما يضيفون هذه العبارة: "لا ينقصهم غير ان يكونوا مسلمين".

لقد احتكرت تنظيمات الإسلام السياسي في أوروبا منذ عقود تمثيل الدين الإسلامي في الدول الغربية عبر شبكة جمعيات ومنظمات، شاركت الحكومات الأوروبية نفسها، في دعمها وتعزيز نشاطها على أراضيها في إطار قيم التعايش السلمي وحرية المعتقد، إلا أن تلك التنظيمات استثمرت ذلك في اختراق الجاليات المسلمة واستغلالها في تمرير أجنداتها السياسية التي تعادي قيم المجتمعات المستضيفة في الخفاء وتناصرها في العلن. وحتى تضمن الجمعيات الإسلامية السيطرة على توجهات أفراد الجاليات المسلمة، حالت من خلال خطابها المؤدلج للدين الإسلامي دون اندماجهم في المجتمعات الأوروبية التي يقيمون فيها، حيث حرّضتهم عبر مقولات دينية تحثهم على الاستعلاء على المخالف لهم دينيا، الأمر الذي أدّى بهذه الجاليات للعيش في عزلة تامة عن المجتمعات التي تقيم فيها، وبالتالي إحساسها بالاغتراب عن قيم العلمانية الأوروبية.

لن تحل مشاكل المهاجرين المسلمين (العرب وغير العرب) في بلدان المهجر إلا إذا احترم كل مهاجر البلد الذي استقبله (هو وعائلته) وحماهم ووفر لهم حياة كريمة، كي يلقى احتراما متبادلا ممن يتعاملون معه. وعليه أن يدرك أن إساءته للتصرف ستنعكس بشكل سلبي على جميع المهاجرين من محيطه وثقافته، ولن تنعكس عليه وحده.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
مقالة تنطق بالمنطق
صالح -

اذا غيرنا المجتمعاتالغربية وحولناها الى مجتمعات اسلامية فاين سيهاجر اهالي البدان المتحولة.؟

الاندماج القسري ضد حقوق الانسان
الباحث -

الاندماج القسري وهو مناقض لحقوق الانسان لا يطبق الا على المسلمين اما اليهود رغم ان لديهم فيها حلال وحرام واحكام فلا يُطلق عليهم ، هل يعلم الكاتب ان اليهود في العالم الغربي لهم اقسام خاصة في المستشفيات لا يخالطهم فيها احد ،، وان لهم طعام خاص على الطائرات ، و انهم لا يختلطون في الكنيس وحال خروجهم منه يسير الذكور على رصيف و تسير الاناث على الرصيف الآخر وما احد وصفهم بالرجعية او التطرّف او الارهاب ؟!

لا تلموا المهاجرين و لوموا الاوروبيين الذين ينهبون خيرات اوطانهم
متابع -

اوروبا تتحمل لجؤ المسلمين وغير المسلمين اليها بعد ان نعب الاوروبيون خيرات تلك البلاد ولا زالوا وسلطوا عليهم الحكام الطواغيت المؤيدين الفاسدين فانتشر الفقر و العوز وفقدان الامل فاضطروا الي الهجرة في ظروف صعبة ، يقول الرئيس الفرنسي شيراك ويعترف ان اوروبا تنهب افريقيا طوال اربعمائة وخمسون عاما ، لا تلوموا المهاجرين ولوموا من كان السبب في هجرتهم من اوطانهم الغنية بالثروات التي تنهب على مدار الساعة ..

الفقرة الأخيرة (( لن تحلّ مشاكل المهاجرين .... إلخ
ديك الجن -

أنا أرى أنّ هذه الفقرة يستحيل تطبيقها لا لأنّ المهاجر الضيف لايحترم من أضافه لكن لأنّ معظم المهاجرين لن ينمحي من ذاكرتهم السبب الرئيسي لاغترابهم وهي سياسات وتدخلات البلدان الذي استضافتهم في شؤون بلداهم الداخلية؛ ياسيدي لو سألتَ أي مهاجر عن سبب هجرته سيجيبك ( وأيش جابك على المُرّ إلاّ الأمرّ منّه؟!) يعني كل وسائل العيش والراحة التي يتلقاها المهاجر في بلد الهجرة تنقصها حلاوة الاستقرار استقرار الفكر والضمير، وهل تدخل الجنّة إلا النفس المطمئنة (( يا أيتها النفس المطمئنة ارجعي إلى ربك راضية مرضية))؟ ترى هل سيرضى المهاجر بملء الأرض ذهباً حين تسلبه وطنَه أو تهدم عليه داره أوتبعده قسراً عن أهله وذويه؟ هل أتاك حديث تاج محل والجنائن المعلقة؛ أتظنّ أن هؤلاء الملوك الذين شيّدوا لزوجاتهم هذه الجنائن والقصور قد فازوا بكامل قلوب زوجاتهم؟ أقول: لن تُحَلّ مشكلة المهاجرين مادامت بلدانهم محتلة من قِبَل الغرب وما دامت قواعد الغرب العسكرية في عرض بلداننا وطولها وماداموا يتدخلون في شؤوننا ويسلّطون علينا أو يدعمون من لايرحمنا ويسرقنا ويمكّن الأجنبي من سرقة ثرواتنا ويجيعنا ويعرّينا ويجعلنا أذلّة في بلداننا... الحلّ أيها العزيز هو خروج الأجنبي نهائياً من بلداننا وترك شعوبنا تحكم نفسها بنفسها دعها تبدأ من الصِّفْر بل حتى لتتحارب فيما بينها ومع نفسها فسترسو في النهاية على مرفأ أياً كان؛ لاتقل لي إنهم سيشكلون خطراً على الغرب، الغرب يا أخي محصّن ومنيع وبإمكانه الدفاع عن نفسه حتى لو هجم عليه سكان الكواكب الأخرى؟ نعم يا أستاذ، عندما يسحب الغربيّ يده عن أوطاننا سيعود الوطنيون من المهاجرين إلى أوطانهم وعندئذ سيلقى حلّك المزبور من يقرّه بل سيكون الحقّ كل الحقّ مع الغربيّ عندما يطرد أيّ مهاجر ينكر فضله ولايحترم قوانينه.

المشكلة في الاسلام نفسه
زارا -

المشكلة هي في الاسلام نفسه. لانه وكما ذكرتو فانه يمتليء بالاقوال التی تجعل المسلمین احسن من کل الناس!! ولا یدخل الجنە ال هم. و"کنتم خیر امە" هو نص قرآنی، ونحن شعب النصوص والحفظ وعدم استخدام العقل! فكيف تقنع المسلمين انهم ليسوا في الحقيقة خير امة الان؟! مصیبە الاسلام یکمن في اساسه، والاحزاب السیاسیە الاسلامیە والمنضمات الاسلامیە التی تتحدث عنها تکونت من المسلمین وعلی اسس الاسلام نفسە. الجمل السخیفە التی تعود ان یقولها المسلمین "الاوروبیین ینقصهم الاسلام" و" الاسلام دین رائع لکن العیب في المسلمین" وکلها کلام لیس فيه ای منطق، هی وما شابهها اساس تفکیر المسلم التقلیدی، و تفکیر المسلم التقلیدی یٶدی الی تکون الاسلام السیاسی و الاسلام السیاسی یٶدی الی تکون الارهاب لالاسلامی.

الوباء القادم مهدد لكل الاعراق
متابع -

منشغلون بالاسلاموفوبيا‏بينما هناك وباء أخطر ينتشر في الغرب كالنار في الهشيم‏الشعبوية اليمينية المتطرفة‏ارهاب لا يبقي ولا يذر‏معاد لكل من يخالفه الرأي‏متعصب للون الأبيض‏لا يعترف بقانون أو انتخابات‏يستخدمون الديمقراطية في الوصول الى الحكم ثم يصادرونها‏تهديد وجودي للحضارة الانسانية

عاملونا كاليهود ؟!
ابن مهاجرين -

لا يطلب المسلمون المهاجرون وابناء المهاجرين الذين ولدوا في اوروبا والمسيحيين الذين اسلموا من سكان اوروبا الاصليين لا يطلبون من اوروبا العلمانية سوى معاملتهم معاملة مواطنيهم اليهود الذين لهم شريعة حلال وحرام واحكام ..

اختلطت الأمور على العرب المسلمين وزاد في تأجيجها الدعاة والمرشدين وتدفق الأموال والتعليمات الخارجة عن بلاد المهجر
عابر الطريق -

نعم مع بعظ مستنتجات اامقال ولكن الأسباب هي متشعبة اساسها الخلط الذي ترعاه النصوص الدينة والأحاديث المتضاربة الإسلامية تم انعدام سلطة دينية موحدة للحد من التراهات التفسيرية التي تعطى لتلك الجيوش التي لاتعي المناسبة في فهم النص الإلهي. ولهاذا الديانة الاسلامية لم تتأقلم كباقي الديانات السماوية مع التاريخ والتطور الروحي لأوربا التي قضت عقودا خلت في الصراعات بين مذاهب الاديان الاصلية بها. فانكماش الجالية بفعل الصراعات الخارجية لأوطان عقيدتهم الشرق الأوسطية والتدخلات السياسوإقتصادية لأوطانهم الأصلية لاستمرارية تبعيتهم، تم الأوضاع الإقتصادية في بلدان استضافتهم جعلت من تكدسهم في مناطق الضعف أمرًا حتميا يجعل الساخطين منهم أدوات في سهل المتناول لكل المتطاولين عن القيم الأوربية. فالحل لا يجيئ من الخارج، من شعوب لا تدري ولا في وسعها الآن دراية مفهوم العلمانية الأوربية بمختلف معاييرها، شعوب ما زالت في طور حروبا روحية اسلامية مذهبية، والحل لن يكون منبثقا من استمرارية التسول الى الاستعمار وحتمية شروق شمس بلاد العروبة الاسلامية بفعل ساحر بدون القيام بنقض النفوس الوطنية وتشمر اليدين. فيا ترا لماذا هته المسيرة الدينية والاقتصادية لهثه الشريحة من المواطنين المسلمين تتخبط في هته المشاكل اكتر من الأخريات المكونة من مواطنين ذو أصول اخرى أكانت آسيوية، افريقية الخ ؟

يا استاذ حسن انت تعرف كلش اين تدق المسمار !
سلام عبد اللطيف -

اكيد الاستاذ حسن يعرف لماذا يرفض المسلمون المهاجرون الاندماج في المحتمعات الغربية التي هاجروا البها ! يعرف ان السبب الرئيسي هو ان دينهم الاسلامي يمنعهم من التشبه بالكفار و موالاتهم و يحثهم على التبرؤ منهم !و يقول لهم انتم الاعلون ! دينهم يأمرهم بأن يقاتلوا اهل الكتاب حتى يدفعوا الجزية و هم صاغرون و غيرها و غيرها ؟ اكيد السؤال الذي يعقب هذه المقدمة و هو ما دام انهم يعرفون كل هذه الاشياء اذن لماذا ذهبوا للعيش في بلاد الكفر التي يمنعهم الههم من مصادقة اهلها الكفار و يمنعهم من الترحم عليهم و تهنئتهم في اعيادهم ؟ لماذا يقبلون بالعيش على فلوس الاعالة الاجتماعية المستحصلة من الضرائب التي تفرضها الدولة على بيع الخمور، الجواب على هذا السؤال ببساطة هو لانهم مصابون بالإنفصام العقلي الجمعي ... للتعليق تتمة

اسلم بعد ١١ سبتمبر !
قاريء ايلاف -

بريطاني مسيحي يقول انه اسلم بعد ثلاثة اسابيع من احداث ١١سبتمبر ، ويضيف ضاحكاً ، شكراً لأسامه بن لادن ، والحقيقة ان تشويه الاسلام ليس من الآن وانما من قبل الف واربعمائة عام ونيف ، من يوم ما اسلم بطرك القسطنطينية وقتله الغوغاء فمات شهيدا ولم يركع لله بعدُ ركعة ، بعد حوار هرقل مع ابي سفيان هذه الدعايات لا تؤثر ، فالمسيحيون مثلا بعد الاساءة الى رسول الاسلام يبحثون عن محمد صلى الله عليه وسلم اكثر من بحثهم يسوع عليه السلام !

شيطنة المهاجرين ليست مفيدة
متابع -

بعيدا عن التعليقات المؤسفة للاقليات الدينية والفكرية ، فإن شيطنة المهاجرين المسلمين غير مفيدة فهم بالملايين ويعملون وينتجون ويحترمون القانون ومفيدين لمجتمعاتهم ، ومندمجين ، غاية ما في الامر ان هناك احزاب تسعى الى السلطة مستخدمة من العداء للاسلام والمسلمين سلما للوصول اليها ولو افترضنا عدم وجود مسلمين لتم استخدام اديان واعراق اخرى للوصول الى السلطة عبر شيطنتهم وتخويف المجتمعات الغربية منهم ..

اسباب اخرى لرفض الاندماج : الظاهرة الزومبية و ، اتق شر من احسنت اليه
سلام لطيف -

لقسم الاكبر من المهاحرين يحسدون المجتمع الغربي اولا لاسباب دينية و ثانيا لانهم يعرفون ان الغربيين الكفار يعيشون حياة هانئة مرفهة بينما هم المسلمون يرتعون في الفقر و البؤس و التخلف وخصوصا انهم تم تلقينهم ان الغرب هو سبب تخلف المسلمين فيهاجرون ألى الغرب بنية سيئة اولا يريدون ان يحسٍنوا دخلهم و ثانيا يؤملون انفسهم انهم في يرم من الايام سينتصرون على الغرب بتناسلهم ( جهاد التناسل ) مستغلين سذاجة الكفار و قلة انجابهم للاطفال متوقعين انه سيزداد عدد المسلمين مع الزمن و سيفوق عدد الكفار عندها سيقدرون فرض دينهم و قيمهم البالية على المجتمع الغربي الذي آواهم و احسن اليهم ( اتقي شر من احسنت اليه ! ) انه نوع من رغبة في الانتقام من الناس الذين احسنوا البهم، ، انه يشبه المريض المصاب بمرض خطير و يحاول ان يعدي الناس الاصحاء ( الظاهرة الزومبية ) هؤلاء المهاجرين يشعرون بالحسد تجاه المجتمعات الغربية مثل الحسد الذي يشعر به الفقير تجاه الغني و خصوصا اذا الفقير اعتقد ان الغني هو سبب فقره،، فلهذا يرفضون الاندماج في المجتمع الغربي ،

جايزة نوبل لبيل جيتس ان اكتشف مصلا ضد التقيه و لكشف قاطعى الرؤوس مبكرا
قبطى بيحب حموئه و عيوشه وخدوجه وزنوبه و ابو بيانكا -

والله انا باتكلم جد والعنوان اقصده تماما نظرا لان التقيه والخداع هى من صميم تكوين وشريعه تابعى خير امه باظهار مالاتبطن المعروف بالتقيه وهو مكر وخداع و كذب فان الصدق والمشى الدوغرى بلغه المصريين لا يتقنه احدا ويعتبرونه معيبه ونقص بالشخصيه ولا يشعر بالعار عندما يكتشف الاوروبيين والامريكان حجم الكذب والخداع والتقيه- انها فى صميم المعتقد والتلقين منذ الصغر الفهلوة ونصر الدين و خير الانام مقدم على اى مسؤليه قانونيه - المثل بيقول اللى تفتكره موسى يطلع فرعون ولهذا يجب ان تسن الدول المستقبله للمهاجرين قواعد جديدة صارمه لقبول المهاجرين و تشدد قواعد الحجرة وياحبذا ان اخترع لنا السيد بيل جيتس مصلا لكشف اصحاب التقيه والمخادعين والارهابيين باى طريقه كانت ولم لا فهو يمتلك مؤسسه خيريه يمولها من ماله الخاص للتطعيم وانتاج الامصال واذا اخترع مصلا لكشف الارهابيين واصحاب التقيه ومخربى الحضارة قبل قدومهم سيحصل على جايزة نوبل فورا

أنت لم تقول لماذا لا يندمج المسلم فى الغرب ؟
فول على طول -

أولا تحيه وتقدير للسيد العطار الذى نحترمه ولكن لا نحب أن يتهرب من الحقيقه ..سيدى حسن العطار أنت أكدت أن المسلم لا يندمج فى الغرب وهذه حقيقيه معروفه ولكن لم تقول لنا لماذا ؟ أرى أنك تلف وتدور حول الموضوع كالعاده ولكن لا تطرق على رأس الهدف مثل أغلب بل جميع الذين أمنوا . المسلم فى حالة صدام دائم مع الغير ومع الغرب ومع الحضاره ومع الانسانيه والسبب معروف وهو بكل بساطه يرجع الى التعاليم ..انتهى - المسلم فى حالة صدام حتى مع المسلم نفسه وفى البلد المسلم الواحد بسبب نفس التعاليم التى يقدسها ..المسلم فى حالة صدام مع المسلم المختلف معه فى المذهب بل فى الطائفه بل فى الفكر نفسه وفى حالة صدام مع المرأه ومع الفتاه ومع الفن والموسيقى والرياضه ومع العمل ومع الجماعه وغير الجماعه الخ الخ .

شاهد من اهلها
قاريء -

تقصفون بلادهم، وتشردون أسرهم، وترسمون نبيهم بأبشع الرسومات، وتساندون المسيحيين الأفارقة وتسلحونهم ليقتلوا المسلمين في مالي وأفريقيا الوسطى، ثم تظهرون بمظهر الضحية) !! ‏الفيلسوف الفرنسي:‏ميشيل أونفري

خير امة ، وشر امم
الباحث -

يذكر التاريخ أن ٥ أشخاص ملحدين ومشركين قتلوا ١٨٥ مليون إنسان١- ماوتسي تونج " زعيم الصين" قتل ٧٩ مليون. ٢- جوزيف ستالين " زعيم روسيا" قتل ٥٠ مليون. ٣- أودلف هتلر " الزعيم النازي" قتل ٤٠ مليون. ٤- بول بوت "الزعيم الكمبودي" قتل ٣ ملايين من شعبه.٥- ليو بولد " ملك بلجيكا" اشترى الكونغو و قتل ١٥ مليون من شعبها. لا يوجد من بينهم من خير امة اسم احمد او محمد

يا مسلمينا.. عودوا إلى أوطانكم.
احمد الصراف -

يا مسلمي فرنسا وبلجيكا وبريطانيا والمانيا، ويا مسلمي بقية أوروبا وأميركا، لقد تعبنا منكم، فخذوا «عفشكم»، وارتحلوا عنا، وعودوا من حيث اتيتم. عودوا وخذوا معكم مدارسكم الدينية، فربما سئمتم علمانية مدارسنا، وانقلوا أفكاركم معكم، فأوطانكم أكثر حاجة لها. واقتلعوا ما زرعتم، إن زرعتم شيئا أصلا، فشمس بلادكم بحاجة لظلالها، واتركونا في حالنا. ارحلوا عنا، فأجواؤنا غير ملائمة لكم، فطقسنا بارد وضبابنا كئيب. عودوا لشمس بلادكم الساطعة، وصحاريكم الشاسعة، وسهولكم الخضراء، ومراعيكم الدافئة، واتركونا مع أمطارنا الغزيرة وثلوجنا الكثيفة، وعواصف رياحنا المدمرة. ارحلوا عنا، فأنتم تكرهون أشكال صلباننا، وتزعجكم دقات أجراس كنائسنا، وتغيظكم أردية رهباننا، وتثيركم طقوس صلواتنا. ماذا تريدون منا، لماذا لا ترحلون؟! الا تعتبرون طعامنا حراما، وملابسنا نجسة وبيوتنا غير طاهرة؟ فلماذا لا تعودون إلى اللحم الحلال، والملابس الطاهرة، والبيوت المباركة؟!a

يا مسلمينا عودوا الى اوطانكم ٢ تكملة
احمد الصراف -

تهزأون منا وتصفوننا بالقذارة؛ لأنكم تعتقدون أننا لا نغتسل بما يكفي! لن نختلف معكم، ونؤكد انطباعاتكم عنا، فلم لا ترحلون لكي لا تتنجسوا من ملامساتنا؟! تقولون اننا ناقصو «غيرة»، ولا نكترث لتصرفات وسمعة نسائنا وفتياتنا، واننا نتسامح، او لا نكترث لقضايا الشرف، وأن لا اعتبار لها لدينا، ولكن بناتكم، وصبيتكم، سيتأثرون يوما بنا، ويصبحون مثلنا ناقصي «غيرة»، فلم لا ترحلون عنا بفتياتكم وفتيتكم وشرفكم وعفتكم، فتصونوها، وتحفظوا سمعة أسركم من التلوث، وحياتكم من المهانة؟! تلوموننا لأننا ندير الخد لمن يصفعنا، وأننا خانعون لا نعرف الكبرياء، وهنا ايضا لن نختلف معكم، ولكن لا تنسوا أن التسامح معدٍ، ويوما ما ستصبحون، وأسركم، مثلنا ، فلم لا ترحلون عنا، قبل أن تصيبكم أوبئة التسامح والعفو والمحبة؟! تكرهون أعيادنا، وتبغضون النظر لتماثيلنا وملامسة أيقوناتنا، وتربطونها بالشرك والوثنية، وترفضون وضع أشجار الميلاد في بيوتكم، ولا تأكلون من بيض الإيستر الملون، وتحرمون إهداء الزهور، وتكفرون كل ما يؤكل من الخنزير، أو يستخدم من منتجاته، فلم لا تعودون الى خرافكم وابقاركم، وجحافل جمالكم كي ترعوها وتحلبوها وتأكلوا لحومها الحلال كما تشتهون، وتتركونا مع ماشيتنا «المحرمة»، بلحومها، وأشكالها، الكريهة بنظركم.

يا مسلمينا .. عودوا الى أوطانكم
احمد الصراف -

تكرهون العلمانية في أوطانكم، وتحاربون تطبيقها، ولكنكم تغامرون بحياتكم لكي تأتوا لأوطاننا وتعيشوا تحت ظلها. وما أن تستقروا، حتى تطالبوا بمزاياها، وبكامل حقوق المواطنة وبالمساواة في المعاملة. تمنعون الغير من إقامة دور العبادة في دياركم، وترفضون بناء مقابر لهم، ولكن ما ان تطأ اقدامكم أوطاننا حتى ترتفع عقيرتكم مطالبة الدولة بأن تبني لكم مساجدكم، وتعطيكم أراضي مقابركم. لا تحبون موسيقانا، ولا تميلون لفنوننا، وتسخرون من أوبريهاتنا، وترفضون مجمل ثقافتنا، ولكنكم تستميتون للوصول الى أراضينا، فلم لم تبقوا حيث كنتم، وتوفروا على أنفسكم كل هذا الحقد والكراهية لكل ما تمثله حضارتنا؟! شكرا لكم، وشكرا لكل مساهماتكم الثقافية والصناعية والعلمية، والآن أكرمونا بعودتكم الى جنات عدن، التي سبق ان قدمتم منها، فهي بحاجة أكثر الى«معارفكم»، فقد فاض الكيل بنا

ديك الجن بحاجة الى طبيب نفسي
سليم المندلاوي -

ديك الجن هو واحد من المليار مؤمن المصابين بالوهم او الهلوسة الاضطهادي ( بارانويا )paranoid delusion و الذين لا يكفون عن عزف لحن جنجلوتية المظلومية و يزعمون ان الغرب يحتل بلادهم و يضطهدهم ؟ مع العلماء ان الغرب خرج من الدول العربية على الاقل قبل ما يقرب ٦٥ او ٧٠ سنة، بينما المسلمون احتلوا الدول و فرضوا دينهم بالقوة على شعوب تلك الدول الذين و كتموا على انفاس شعوبها و دمروا حضاراتها مثل الحضارة الفرعونية في مر و الكلدانية الاشورية في العراق و الامبراطورية الفارسية في ايران و الحضارة الرومانية التي كانت موجودة في جزء من سوريا لم تقم لتلك الدول قائمة بعد ذلك ، بينما الاستعمار الغربي اخرج البلدان الاسلامية من الضلام الدامس الذي كان مخيما على الدول الاسلامية و التي الاستعمار الغربي اوصل نور الحضارة لها و بدد الضلام الدامس الذي كانت تعيش فيه ، كفى يا ديك الجن تتباكون من و تتشكون من اضطهاد الدول الغربية لكم ، لو لم تكن الدول الغربية تحرركم من الاستعمار العثماني المقيت الذي كان جاثم على صدوركم و لكنتم لحد يومنا هدا تعيشون في صلام دامس تنتشر بينكم الامراض. الاوبئة ، خلف الله على الغربيين الذين حرروكم من الضلام الذي كان مخيم على بلدانكم و من الاستعمار العثماني البغيض الذي كان كاتم انفاسكم ، انتم ناكري جميل و لستم وش نعمة ، كان الاخرى بكم ان تشكروا الاستعمار الغربي البريطاني و الانگليزي و تضعون التماثيل لجنود الفرنسيين و الانگليز الذين حررونكمفي كل مدينة عربية و اسلامية ،

الى البؤساء
صالح -

البائس الذي يقول ان اليهود لهم اقسام خاصة بهم في المستشفيات. اولا المستشفيات خاصة وليست حكومية او ملكا للدولة ومن حق اي من يستطيع ان يدفع الاموال لتحويل اقسام منها خاصة بجماعته فانه يستطيع ذلك.ولو اراد المسلمين ان يكون لهم اجنحة خاصة ودفعوا اثمانها لكان لهم اقسام خاصة بهم. واما كيف يسير اليهود والمسلمين بدون ان يوصفوا بالعنصرية فهناك ملايين المسلمات المحجبات والشيوخ بالطاقية ولم يوصفوا بالعنصريين, ولم يقطع اي يهودي راس استاذ مسلم او مسيحي او سيخي لاستهزائهم برسولهم موسى واذا استهزاء احدا بموسى فلن يذكر احدا ذلك وهو حدث عابر,اما ان ثروات البلاد الاسلامية التي تنهب وهم غافلون ونائمون فلا لوم على الذين ينهبوها لانه اهلها نائمون وغافلون ولا يقدروا ان يحموا ثرواتهم, اما راحة البال في البلاد الاسلامية غير متوفرة فالمشكلة يمكن حلها بالصلاة والتقوى ولا يحتاج المسلمين للهجرة الى بلاد الكفرة لتستقر نفوسهم وتهدأ ,اليس الله مهدي النفوس فلما اللجوء الى الكفرة لتهدا نفوسهم وترك الصلاة والصوم؟ ولا احدا من دول الكفرة طلب منكم ترك دينكم بل يريدون منكم ترك الارهاب باسم دينكم .ما حجم كل هذا الحقد على بلاد الكفرة التي تتنعمون منها؟

هلاك الغرب المسيحي
الباحث -

أخطر كتاب لكاتب أمريكي" أسمه *موت الغرب* للمؤلف الأمريكي "باتريك جيه بوكانن" .ولمن ﻻ.يعرف الكاتب , فهو سياسي ومفكر أمريكي معروف عمل في منصب مستشار لثلاثة رؤساء أمريكيين.، وهو كاتب لعمود صحافي دائم في عدد من الصحف الأمريكية ومؤسس لثلاثة من أشهر برامج التلفزيون في أكبر قناتين أمريكيتين ( إن. بي. سي) و(سي. إن. إن) . فهو يبشر بموت وإنتهاء الغرب . والمؤلف في هذا الكتاب ينبه إلى أن الموت الذي يلوح في أفق الغرب هو في الواقع موتان :- موت أخلاقي بسبب السقوط الأخلاقي الذي ألغى كل القيم التربوية والأسرية والأخلاقية التقليدية .- موت ديموغرافي وبيولجي (النقص السكاني بالموت الطبيعي) .ويظهر بوضوح في العائلة وفي السجلات الحكومية التي تشير إلى إضمحلال القوى البشرية في الغرب وإصابة ما تبقى منها بشيخوخة لا شفاء منها إلا بإستقدام المزيد من المهاجرين الشبان أو بالقيام بثورة حضارية مضادة تعيد القيم الدينية والأخلاقية إلى مكانتها التي كانت من قبل .ويقول الكاتب أن الموت المقبل مريع ومخيف لأنه وباء ومرض من صنع أيدينا ومن صناعة أفكارنا وليس بسبب خارجي مما يجعل هذا الموت أسوأ بكثير من الوباء الأسود الذي قتل ثلث سكان أوروبا في القرن الرابع عشر .فالوباء الجديد لا يقتل إلا الشباب مما يحول الغرب عموما وأوروبا بشكل خاص إلى "قارة للعجائز" !!القصة ليست مجرد تخمينات أو توقعات أو احتمالات إنما هي حقيقة واقعة وسوف تصدمك لشدة وضوحها خاصة عندما تبدأ الأرقام بالحديث !!فوفقا للإحصاءات الحديثة , هبط (معدل الخصوبة) عند المرأة الأوروبية إلى (1 طفل) لكل إمراة علما أن الحاجة تدعو إلى معدل (2 طفل) كحد ادني لتعويض وفيات السكان الموجودين الآن دون الحديث عن زيادة عددهم . وإذا بقيت معدلات الخصوبة الحالية على ما هو عليه , فإن سكان أوروبا البالغ عددهم 728 مليون نسمة بحسب إحصاء عام 2000م سيتقلصون إلى 207 ملايين في نهاية هذا القرن إلى أقل من الثلث . فإنهيار القيمة الأساسية الأولى في المجتمع (وهي الأسرة) وإنحسار الأعراف الأخلاقية الدينية التي كانت فيما مضى تشكل سدا في وجه منع الحمل والإجهاض والعلاقات الجنسية خارج إطار المؤسسة الزوجية إضافة إلى تبرير لا بل تشجيع العلاقات الشاذة المنحرفه بين أبناء الجنس الواحد , كل هذا دمر بشكل تدريجي الخلية المركزية للمجتمع وأساس استمراره ألا وهي الأسرة .وتبدو لغة الأرقام هنا أكثر هولا

مجتمعات منحلة
باحث -

فقد أرتفع الرقم السنوي لعمليات الإجهاض في الولايات المتحدة من ستة آلاف حالة سنويا عام 1966 إلى 600 ألف عام 1976 بعد ان سمح بالإجهاض وأعتبرت عملية قتل الأجنة حقا للمرأة يحميه الدستور . وبعد عشر سنوات , وصل الرقم إلى مليون ونصف حالة إجهاض في العام الواحد . أما نسبة الأطفال غير الشرعيين , فهي تبلغ اليوم 25 في المائة من العدد الإجمالي للأطفال الأمريكيين ويعيش ثلث أطفال أمريكا في منازل دون أحد الأبوين (إما بدون الأب وهو الغالب وإما بدون الأم) . ومؤشر آخر خطير ! فقد بلغ عدد حالات الانتحار بين المراهقين الأمريكيين ثلاثة أضعاف ما كانت عليه عام 1960 . أما عدد مدمني المخدرات (المدمنين وليس المتعاطين) بلغ اكثر من ستة ملايين شخص في الولايات المتحدة وحدها ! وقد تناقص كثيرا أعداد الشبان والشابات الراغبين في الزواج . ومن الطبيع لمجتمع يسمح بالحرية الجنسية الكاملة ويتيح المساكنة بين الرجل والمرأة دون أي رابط شرعي أو قانوني في بيت واحد وخوف الرجل من قانون الأحوال الشخصية الظالم حين تأخذ الزوجة نصف ثروته في حالة الطلاق وإضطرار المرأة للقبول بالمساكنة بدون زواج بسبب حاجتها إلى رجل يقف معها ويحميها ناهيك عن الحاجة البيوليحية , أن يصل لهكذا نهاية . أما قضية الشذوذ الجنسي وقانون الزواج بين أبناء الجنس الواحد , فحدث ولا حرج حيث بلغت حدا لم يكن ممكنا مجرد تخيله في السابق ! وكانت هيلاري كلنتون المتعجرفة أول سيدة أولى في البيت الأبيض تمشي في تظاهرة لـ (مثليين) لإبداء تعاطفها مع قضيتهم ومطالبهم المشروعة ! وأخيرا , يخلص المؤلف للقول إن هذه هي إحصاءات مجتمع منحط وحضارة تحتضر وتموت وأن بلدا مثل هذا لا يمكن أن يكون حرا . فلا وجود للحرية دون فضيلة ولا وجود للفضيلة بغياب الإيمان . # أنتهى #

الكنيسة الكاثوليكية الفرنسية
قاريء ايلاف -

بزرع أفكار مثل "الانفصالية" الإسلامية في خطاباته ، يقوم ماكرون بأكثر من مجرد دعاية انتخابية. إنه يكيّف الطبقة السياسية الفرنسية والمثقفين. أولاً ، بدأ يتحدث منتقدا المسلمين ويتهمهم بأنهم إرهابيون بسبب دينهم. لقد كان من الصعب ترويج ذلك؛ لأن الكنيسة الكاثوليكية الفرنسية كانت تعلم أكثر من أي شخص آخر أنه لم تكن هناك أنشطة إرهابية قادمة من المسلمين ضد المسيحيين لعصور بسبب عقيدتهم.

ماكرون الفاشل
متابع -

‏رئيس ⁧‫#فرنسا‬⁩ ماكرون حزين ومصاب بخيبة أمل نتيجة التعاطف الدولي الخجول معه، وهو كذلك مصدوم من المطالبات بعدم الإساءة للإسلام والمسلمين ويعتبرها حرية تعبير لن يتنازل عنها. ‏ونحن نقول له: ⁧‫#مقاطعه_المنتجات_الفرنسيه20‬⁩ مستمرة ولن نتراحع عنها بإذن الله.

محاكم التفتيش العلمانية ؟!
امين -

محاكم التفتيش الجديدة.. ما تفعله ⁧‫#فرنسا‬⁩ من مهازل يدل على شعورها بالذعر من التهديد الإسلامي لنفوذها القائم على الاحتلال والنهب.

المشكلة فيكم لا في الاسلام
متابع -

لأنكم تنظرون الى الاسلام بعيون حاقدة و نفوس مترعة بالكراهية ، بدليل ان الغربيين من المؤرخين والادباء والشعراء والمفكرين قد انصفوا الاسلام ورسول الاسلام ،

يرفض المسلمون التذويب لا الاندماج
متابع -

ان القصد من الاندماج هو التذويب وهذا لا يطبق الا على المسلمين اما الاخرون من يهود وهندوس وسيخ فيجري احترام ثقافتهم الذاتية ولا يجري لم الادماج القسري ، المسلمون يطالبون بالعدالة والمساواة

غير مسموح شرعا للمسلم ان يتشبه بالكفار او ان يخلص لبلاد الكفار
عليه ان يختار بين الاسلام او اخدمك بلاد الكفار و العيش معهم -

الاسباب التي تمنع المسلمين المهاجرين من الاندماج في المجتمعات الغربية ( الكافرة ) يمكن تقسيمها الى قسمين ، القسم الاول اسباب متعلقة بالمهاجرين انفسهم و القسم الثاني اسباب داخل المجتمعات الغربية ، فيما يخص الاسباب التي تتعلق بالمهاجرين نذكر منها اختلاف الدين و عدم معرفتهم لغة البلد و عاداته و تقاليده و قيمه، الاسباب الاخيرة كلها يمكن تجاوزها مع مرور الزمن ما عدا اختلاف الدين فلا يمكن تجاوز ه لأنه ينتج هوة عميقة بين المسلمين و المجتمع الكافر و هو السبب الاهم الذي يمنع اندماج المهاجرين في المجتمعات الغير مسلمة عموما ، تمسك المهاجرين بدينهم الاسلامي يمنع اندماجهم في المجتمع الغربي ، الدين الاسلامي ليس دين فقط بل هو دين وسياسة يتدخل في كل الامور الحياتية للشخص و للمجتمع و له مقاربته الخاصة لكل شؤون الحياة، الاسلام يعتبر نفسه هو اصلح الاديان و يجب ان تسود قيم الاسلام على المجتمعات الكافرة و ان اتباعه هم خير امة و هم الاعلون يجب ان يصبحوا اسياد المجتمعات الكافرة و ممنوع ان يتولى امورهم الكفار ، لا يمكن للشخص المسلم ان يجمع بين قيم الاسلام و بين الاخلاص للمجتمعات الغربية ، على المهاجر المسلم اختيار احدهم ، ؜ حتى لو تسنم المسلم الى ارفع المنصب في المجتمع الغربي يبقى الحنين الى اسلامه متوقدا في داخله و يبقى يتمنى في داخله ان يعم الاسلام في اوروبا ، الاسلام لا يصلح للعالم المعاصر ، المجتمع الغربي هو الذي خلق هذا المأزق لنفسه و لم يكن مرغما على اختلاقه، اذا المجتمع الغربي غايته كانت الحصول على العمالة فهناك ملايين العمال الاسيويين او المسيحيين في الدول العربية و الاسلامية و كلهم ليس عندهم مانع من الاندماج في المجتمع الغربي، اما اذا غايته هي مساعدة المضطهدين فهناك الملايين المضطهدين من كل الاديان في كل العالم

شيطنة للمسلمين مؤسفة تنم عن نفوس مترعة بالحقد والكراهية
موتوا بأحقادكم السرطانية -

شيطنة المهاجرين المسلمين غير مفيدة فهم بالملايين ويعملون وينتجون ويحترمون القانون ومفيدين لمجتمعاتهم ، ومندمجين ، غاية ما في الامر ان هناك احزاب تسعى الى السلطة مستخدمة من العداء للاسلام والمسلمين سلما للوصول اليها ولو افترضنا عدم وجود مسلمين لتم استخدام اديان واعراق اخرى للوصول الى السلطة عبر شيطنتهم وتخويف المجتمعات الغربية منهم ..

الكراهية الاوروبية للجميع بغض النظر الى العرق والدين
الباحث -

تنفس في التعليقات الاقليات الدينية والفكرية الانعزالية المشرقية عن احقادها الكنسية،و النفسية السرطانية فقط ما علينا منهم ونقول المهم بعد الاسلاموفوبيا فإن كراهية الاجانب وليس بالضرورة مسلمين سلم يستخدمه السياسيون الغربيون للوصول الى السلطة حيث الغاية تبرر الوسيلة ، تبدو هذه العبارة "كراهية الأجانب" من الكلمات المنهي التحدث عنها عالميا، نأيا عن العنصرية. ولكنها في الحقيقة تصوغ صورة العالم بشكل أو بآخر، شئنا أم أبينا. وقد لفتتني عبارة شاردة قذفت بها إيزابيل الليندي في كتابها "خلاصة الأيام" .. قالت في فصل خصصته للحديث عن رفيق دربها ويلي الذي يعمل في المحاماة ويهتم بقضايا العمال: كان كلما زاد عدد مهاجري المكسيك وأمريكا الوسطى وغالبيتهم غير شرعيين، زادت كراهية الأجانب في كاليفورنيا. أجزم أن حال كاليفورنيا شبيه بحال باريس وسواها. كراهية الأجانب هي القاسم المشترك، الذي عجزت الشرائع والقوانين عن منعها. لا يمكن للمرء أن يجد تفسيرا لقضية منع الحجاب في بعض الدول الأوروبية سوى السعي من أجل الحد من طغيان ثقافة على أخرى، والمقصد هنا هو ثقافة المهاجر سواء جاء هذا المهاجر من المكسيك أو من المغرب. هذا السلوك المتهيب والمرتاب، هو سلوك إنساني تجد له شبها حيثما يممت وجهك. وهذه الكراهية أو النظرة المقترنة بالاستعلاء والاستقواء وفي بعض الأحيان التقزز، تسبغ ملامح الاصطفاء والتفوق النوعي على عنصر أو فئة، كما هو الحال في أسطورة العرق الآري إبان الحقبة النازية. ومن السهل الوقوع في فخ ممارسة كراهية الأجنبي، والأشد صعوبة أن يكتسب المرء سلوكا أكثر رحابة، يتمثل في النظر بشكل أكثر حيادية تجاه هذه الظاهرة بل إنك إن ولجت إلى أي موقع من المواقع أو المدونات الإلكترونية التي ترصد أخبار هذا البلد أو ذاك لن تعدم أن تجد حتى عند من يصوغون الرأي العام روحا تذكيها العنصرية أو الحسد أو الانتقاص إذا كانت كراهية الأجانب ظاهرة ، فالسعي للحد منها مسألة إنسانية نبيلة.لانها ستنتقل من كراهيةالاجانب القادمين من قارات العالم القديم ، ولو كانوا مسيحيين او ملاحدة او بوذة او هندوس فإن الذاكرة الاوروبية تختزن كراهية تبادلية بين الاعراق الاوروبية دينية ومذهبية وعنصرية كالنظر باحتقار لمسيحيين اوروبيين من عرق او مستوى ادنى في شرق اوروبا اليهود والمجريين والبلغار و الغجر وهي قنابل تحتاج الى صاعق فقط . ..

الاستاذ سليم المندلاوي تحية
ديك الجن -

ماعدا افتراضك بأني مريض من مليار مريض مثلي لأنهم مسلمون ؟؟؟ !!!! فإني أحترم رأي جنابك في أن الغرب له الفضل الكبير في تغيير حياتنا المدنية نحو التحضّر والتمتع بوسائل الراحة والرفاهية وتسهيل التواصل الاجتماعي بين بني البشر وتسريع إنجاز الأعمال والأهداف ووو... لكن هل تسمح لي أن أدينك من فمك؛ لقد تفضّلتَ بأننا نشرنا ديننا بالقوة وأحلفك بما تعبد هل أنا في تعليقي تطرّقت إلى الدين أم إلى الاحتلال الغاشم؛ ثمّ هل لك أن تجيبني بأية وسيلة قد احتل الغرب(العلماني) بلداننا هل بالحكمة والموعظة الحسنة أم بالقوة المفرطة وحتى عند احتلاله بلداننا ((محرِّراً !!!)) على حد زعمه أسأل حضرتك لماذا لم يترك البلاد ((المحرَّرة) تنستسخ ديمقراطيته كاملة غير منقوصة لماذا لم يقم في بلداننا إلا باستبدال دكتاتور بدكتاتور آخر؟ وسؤال أكبر: لماذا الغرب(( العادل ورسول العدالة الإنسانية)) يحمّل البلدان (المحرَّرة) بجهوده ((الخيّرة))تكاليف غزوه لها عفواً تحريره، فيستولي على ثرواتها ثمّ يغرقها في الديون؟ تقول أيضاً يا أستاذ يا دكتور يا معالج الأمراض النفسية لمليار مسلم : لو تَرَكَنا الغرب لانتشرت بيننا الأوبئة؟؟؟!!! فهل لك أن تجيبني عمّن نشر وباء الكورونا في العالم أجمع هل هؤلاء المليار مريض نفسي أم الغرب؛ إنك حتى لو قلتَ الصين فهل الصين سوى الجناح الآخر للعلمانية التي لاتخفق بجناحيها أو بأحدهما إلاّ نحو الهلاك، هذا الهلاك الذي يطلق عليه أمثالك قمة الحضارة والتقدم والرقي والرفاهية؟!

تاريخ اوروبا الارهابي
متابع -

كيف تقتل عشرة ملايين انسان ولا احد يقول عنك شرير وشيطاني وارهابي معظم الناس لا يعرفونه؛ ولم يسمعوا عنه.لكنك كان من المفترض أن تعرفه؛ وأن تشعر تجاهه بالشعور ذاته الذي تحمله تجاه طغاة مثل هتلر أو موسوليني. لا تتعجب؛ فقد قتل هذا المسيحي أكثر من 10 ملايين إنسان في الكونغو.اسمه ليوبولد الثاني ملك بلجيكا.كان هذا المسيحي «يملك» الكونغو خلال حكمه للمملكة البلجيكية بين عامي 1885 و1909. فبعد عدة محاولات استعمارية فاشلة في آسيا وأفريقيا، اختار الكونغو لتكون هدفًا له. أول خطوة كانت «شراء» الكونغو واستعباد أهلها.كانت مساحة الكونغو تبلغ آنذاك ضعف مساحة بلجيكا 72 مرة؛ ولم يكن سكان القبائل فيها يستطيعون القراءة والكتابة. خدعهم ليوبولد ليوقعوا عقدًا يقول:«في مقابل قطعة واحدة من الملابس في الشهر، تُقدم إلى كل من زعماء القبائل الموقعين أدناه، بالإضافة إلى هدية من الملابس لكلٍ منهم، يتخلى زعماء القبائل طوعًا ومن تلقاء أنفسهم، وورثتهم وخلفائهم للأبد… عن كافة حقوقهم في جميع أراضيهم إلى «الجمعية» (بزعامة ليوبولد)… كان جنوده يقتحمون قرى القبائل الأفريقية في الأرض التي أسماها «دولة الكونغو الحرة»، ويأخذون النساء رهائن حتى يجبروا الرجال على الانتقال إلى الغابات ليجمعوا عُصارة المطاط؛ وحين يُستهلك الشجر تمامًا في مكان ما، كانوا يُجبرون على الابتعاد أكثر وسط الغابات.كانت عقوبة التهاون في العمل قاسية. استخدم ليوبولد الثاني مرتزقة أسماهم «القوة العامة» ليراقبوا «العبيد» خلال العمل، وإذا لم يحصلوا على الحصة المُحددة كانوا يضربون «العبيد» بالسياط، أحيانًا حتى الموت، أو يقطعون أيديهم تمامًا. من لم يموتوا بالتعذيب ماتوا تحت وطأة إنهاك العمل لساعات طويلة، أحيانًا دون طعام أو ماء.أما النساء الرهائن فلم يكُن في مأمن؛ كان الاغتصاب، والتعذيب، والتجويع حتى الموت ممارسات مألوفة.كل هذا كان يتم تحت ستارٍ من الحجج التي ساقها ليوبولد الثاني ليروج لاستعمار الكونغو، بدايةً من الأعمال الخيرية ونشر الديانة المسيحية، وحتى وقف تجارة الرقيق.لم يعُد إنتاج الطعام كافيًا للنساء والأطفال والعجائز والرجال الضعفاء في القرى. كانوا يتضورون جوعًا، ويموتون.

ماذا لو ادخل المسيحيون محاكم جرائم الابادة البشرية ؟!
الباحث -

لو قامت جهة محايدة بمحاكمة الاديان لوجدت ان المسيحية هي اكثر الاديان إرهاباً وعنفاً وحشية ودموية ولو استقرئنا التاريخ لو وجدنا من واقع الإحصائيات والارقام ان أشد الشعوب همجية ووحشية هي تلك الشعوب التي اعتنقت المسيحية والتي يقال انها اي المسيحية تدعو الى المحبة والسلام والتسامح ويرتل باباواتها ترانيم تسيل الدموع وتبكي الصخر ولكن لا تنظر الى دموعهم وانظر الى ما فعلته وتفعله أيديهم. لقد باركوا كل القتلة على مر التاريخ وكل الإبادات التي طالت البشر وأسبغوا على القتلة القداسة ومنحوهم مساحات شاسعة من الملكوت ؟!!! وحتى اليوم باركوا الطائرات والقنابل والصواريخ هم وحاخامات اليهود التي تقتل أطفال المسلمين في سوريا والعراق وتحرقهم وتدمر مدنهم فوقهم وقبل ذلك بافغانستان والشيشان وغيرها ، وان الإبادات العظيمة للبشر قامت بها المسيحية القديمة والحديثة يقول مسيحي مشرقي انه لو لم يمارس المسيحيون القتل ضد شعب استراليا الأصلي مثلاً لكانوا اليوم ثلاثماية مليون نسمة وليس عشرة آلاف ولكان تعداد الأمريكتَين من الشعوب الأصلية ملياراً وليس اربعه مليون وقتها مصداقاً لقول الكتاب الموصوف المقدس (ملعون من يمنع سيف من الدم )؟ كيف تقرأون (أقتلوا للهلاك ) وكيف تقرأون (والحوامل تُشق) ؟ كيف تقرأون (اقتلوا طفلا او امراة او حتى البقر والغنم والحمار) ؟ وتقرأون كل هذا بأمر الرب، وكما امر الرب ويتكرر هذا فى اكثر من 100 موضع فى كتابكم ومثله الكثير من الظلم والسلب والنهب بأمر الرب قرابة 46 مرة ثم من 399 موضع كذلك ، يحبذ العنف والارهاب تستنبط الكنيسة فى نهاية المطاف لأتباعها و تبشرنا بـ (يسوع بيحبك ومات عشانك )اذا بحثت عن كلمة سيف فى الكتاب المقدس ستجد أنه ذكر أكثر من 400 مره ... هل يستخدم السيف فى المحبة أيضا !.- في انجيل لوقا 22: 37 ...فَقَالَ لَهُمْ "يسوع": لَكِنِ الآنَ مَنْ لَهُ كِيسٌ فَلْيَأْخُذْهُ وَمِزْوَدٌ كَذَلِكَ وَمَنْ لَيْسَ لَهُ فَلْيَبِعْ ثَوْبَهُ وَيَشْتَرِ سَيْفاً".وفي انجيل لوقا 12: 49جِئْتُ لأُلْقِيَ نَاراً عَلَى الأَرْضِ فَمَاذَا أُرِيدُ لَوِ اضْطَرَمَتْ؟ وَلِي صِبْغَةٌ أَصْطَبِغُهَا وَكَيْفَ أَنْحَصِرُ حَتَّى تُكْمَلَ؟ أَتَظُنُّونَ أَنِّي جِئْتُ لأُعْطِيَ سَلاَماً عَلَى الأَرْضِ؟ كَلاَّ أَقُولُ لَكُمْ! وفي نجيل لوقا 19: 27 "أَمَّا أَعْدَائِي أُولَئِكَ الَّذِينَ لَمْ يُرِيدُوا أ

الى ديك الجن
سليم المندلاوي -

انا احترم ادبك يا سيد ديك ، انا لم القي الكلام على عواهنه عندما قلت انك واحد من المليار مؤمن مصابين بمرض الوهم او ( الهلوسة) الاضطهادي ( بارانويا )paranoid delusion ، الشعور بالاضطهاد هذا ملازم لكل مؤمن و هو الذي يدفع المسلم الى كراهية الكفار و به يبرر كراهيته لهم و يجعله يرفض للاندماج في المجتمع الكافر، انت اذا لم تكن كارها للكفار فلن يقبل منك و لست بمسلم صحيح، كراهية الكفار مستمدة و منبثقة من الشعور بالإضطهاد الذي يغرسه الاسلام في عقول اتباعه من خلال عشرات الايات التي تعمل على تشويه سمعة الكفار و تخوينهم و شيطنتهم و انه لن يرضى عنك اليهود و النصارى حتى تتبع ملتهم و تحث على الجهاد ضد الكفار و قاتلوهم يعذبهم الله بأيديكم و الخ ، ترسيخ الشعور بالاضطهاد استراتيجية اتبعها مؤسس الاسلام ليزرع في قلوب اتباعه روح الانتقام و تلقينهم عدم الرأفة بهم حتى يتحرروا من الشعور بالذنب لما في عملهم من اجرام تأباه النفس البشرية السوية، هذا الشعور بالاضطهاد هو الذي يدفع الداعشي لقتل الناس بدون اي احساس بالذنب بل هو يفرح لانه يتقرب بجريمته هذه الى الهه، هذا تكتيك ش لا يوجد مثله في اي دين أخر و هو ثاني اهم تكتيك استخدمه الاسلام و نجح به في دفع اتباعه على الاستقتال و التضحية بالنفس في قتال الكفار و غزو دولهم اما التكتيك الاول الاهم هو مبدأ المكافأت ( على الأرض او في السماء ) التي يحصل عليها المجاهد من جهاده فاذا انتصر المسلمون و لم يمت فهو سينال الغنائم و النساء الجميلات و اما اذا قُتِل اثناء الجهاد فسيدخل الجنة و ما فيه من متع حسية شهوانية، نجاح مؤسس الاسلام في اقناع اتباعه بوجود الجنة هو اهم التكتيكات التي من خلالها حقق مؤسس الاسلام هدفه و نشر دينه ، انا باقي تعليقك فيحتاج الى وقت كثير للرد عليه

لماذا غضب ماكرون من حرية التعبير ؟!
ترويج الكراهية لاغراض سياسية -

لم يعد أحد حتى في الغرب يصدق ادعاءات ⁧‫#ماكرون‬⁩ حول حرية التعبير‏سياسيون ومفكرون حتى من ⁧‫#فرنسا‬⁩ أكدوا أن السخرية من الاسلام ورموزه ليست حرية تعبير‏واعتبروا المشكلة ليست في الرسوم المسيئة ولكن في تبنيه لها لأغراض سياسية‏حتى استشاط غضبا واتهم الصحافة الأميركية بالتآمر عليه مع الارهاب!

اعتبرونا يهود وعاملونا بالمثل
مسلم مغترب -

لماذا يرفض اليهود الاندماج في المجتمعات الاوروبية ولماذا تحترم هويتهم الثقافية ولا يرغمون على شيء و يهابهم السياسون والاعلاميون الغربيون ؟!

شاهد من اهلها
متابع -

سواء أحب المسؤولون مصطلح الإسلاموفوبيا أم كرهوه فلابد أن يدركوا أنه أصبح بالفعل جزءا متجذرا في سياسة ⁧‫#فرنسا‬⁩ ، فالدولة التي تميز بين مواطنيها بسبب معتقداتهم ، لا يمكن أن تكون محايدة فيما يخص الأديان ‏(جان فرانسوا بايار ـ أستاذ علم الاجتماع السياسي)

مكب نفايات
متابع -

نائبة في البرلمان الإيطالي تعلن، اليوم انه واعتباراً من يوم غد لن يُطرد بعد أي مهاجر غير شرعي وصل الى البلاد يُعلن أنه مثلي الجنس!! ‏أسمع يقال دائما ان "ايطاليا مزبلة أوروبا"‏صارت مكب نفايات القارات.‏

الرب محبة ؟!
متابع -

عندما احتل الصليبيون مدينة ( معرة النعمان ) في سوريا الحبيبة قاموا ( بسلق ) الرجال في قدور الطبخ و( شك الاطفال بالرماح ) لشويهم ثم قاموا بأكلهم !!!! لا تصدقوا الغرب عن الانسانية وحقوق الانسان فمنذ خلقوا وهم من أجرم وأكبر الناس وحشية واجرام !!!!

مخطط الوارث السياسي الديني الكتأسلم،اخطر من كل المخططات الصهيونية ؟
الحسن لشهاب -

كيف يمكن لعاقل عربي ان يندمج مع مجتمع غربي منافق بكل المقاييس ؟يعطيك القليل مما ينهب من خيرات بلادك، يخلق الفتن في بلادك ليبيع اسلتحته ، يقوم بحماية حكامك المستبدين خوفا من الاسلام، حارب فساد نظم التوريث السياسي الديني تحت شعار علقوا اخر ملك بامعاء اخر قسيس، و ينشرها و يدعمها و يحميها ذاخل بلادك؟