فضاء الرأي

غزوة الكونجرس والوجه القبيح لللشعبوية الترامبية

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

كان السؤال الذي تردد صداه منذ ان اعتلي ترامب سدة الجكم في الولايات المتحدة هو هل سيساهم وجوده في إذكاء نار التطرف في القارة الأوروبية؟ـ وهل تصبح الأقليات العرقية والدينية في القارة فريسة سهلة في يد المتطرفين والعنصريين؟.

بلا شك كان اليمين المتطرف في أوروبا وأمريكا في حالة نشوة وسعادة بترشح ترامب، وبعد أن تسلم السلطة عقدوا مؤتمرا دعو فيه قادتهم للإجتماع في مدينة "كوبلنز" الألمانية بعد حفل تنصيبه مباشرة، فيما أطلقت الصحافة على اجتماعهم آنذاك "مؤتمر الكراهية". وكان من من أبرز وجوه هذا المؤتمر عتاة اليمين المتطرف الأوروبي هارالد فليمسكى من النمسا، خيرت فيلدرز من هولندا، فراوكه بيتري من ألمانيا، هارالد فليمسكى من النمسا والذي خسر انتخابات الرئاسة وقتها بفرق 2٪‏ فقط، اضافة طبعا الى مرشحة ماري لوبان من فرنسا.

الرئيس الأمريكي رونالد ترامب ضرب بكل البروتوكولات الرئاسية السلمية المتعارف عليها في أمريكا عرض الحائط، وعرض أمن البلاد القومي للخطر من خلال خطبته المثيرة أمس، والتي رفض فيها نتيجة الانتخابات، وطالب مؤيديه بالتجمع، وحرضهم على عدم الإذعان لفوز بايدن، فيما انطلقت الحشود المؤيدة له لاقتحام مبني الكونجرس واحتلال مكاتبه وردهاته.

وكما أذاق ترامب العالم صنوفا من جنونه وظلمه الكثير، فقد أبى أن يترك مكانه دون أن يلطخ وجه الديمقراطية الأمريكية التي كانت مضرب الأمثال في تداول السلطة منذ تأسيسها سنة 1776، هذا الرئيس تسبب في فوضى غير مسبوقة في أمريكا والعالم، لقد اتهم كل شيء حوله بالزيف والتزوير، هو الوحيد الملهم، الانتخابات مزورة، الصحافة فاسدة، حكام الولايات منافقون ويناصبونه العداء.

إن هذه الشخصية الأنانية النرجسية التي لاتتهتم إلا بمصالحها، هي جديدة على الساحة السياسية الأمريكية، فمها كان الحاكم سلطويا لا يسلك أبدا مسلك ديكتاتوريات جمهوريات الموز التي لا تهتم بسمعة البلاد، ولا مصداقيتها أمام الرأي العالمي.

ترامب لم يكن أبدا أكثر من وجه بائس لديكتاتور من ديكتاتوريات العالم الثالث، التي تذيق مواطنيها الويالات، لقد وضع بصمته العنصرية في كل مكان منذ اليوم الأول لتوليه السلطة، وجدنا تضاؤل كبير في حقوق الإنسان حول العالم، واتسعت رقعة الفواصل بين أجناس البشر، وقويت الأحزاب اليمنية الأوربية، وو صل المتطرفون إلى سدة الحكم في العديد من الأقطار، وقبل هذا وذاك تم سحق الباحثين عن فرص للعيش في أوروبا أو أمريكا.

إن ما وصل إليه ترامب من عبث كان متوقعا منذ أن وجهت أمريكا وأوربا أولوية عدائها إلى أعداء افتراضيين حاربتهم بسبب العقيدة، وافترضت فيهم الخطر الداهم الذي يهدد الحضارة الغربية، فيما كان اليمين والشعبوين الذين يبنون شعبيتهم علي كراهيتهم للآخرين بسبب العرق والدين يتكاثرون بسرعة، حتى أصبحوا كالسوس ينخر في أعمدة النظام الديمقراطي لتلك الدول حتى وصلنا إلى ما رأيناه اليوم من اقتحام للكونجرس، وإطلاق رصاص مات علي أثره رجل أمن وسيدة.

منذ أن ترشح ترامب للرئاسة تغير المشهد العام الذي كان سائدا من قبل وبدا هذا الرئيس مختلفا، يذكرك بكل ما هو سيئ، لاسيما تلك الحقبة النازية الكئيبة في ألمانيا والتي سبقت وصول هتلر للسلطة ، وهو الذي كان يركز في كل خطاباته علي الجنس الآري وتفوق العرق الألماني، وهو بالضبط ما فعله ترامب الذي ركز على أمريكا العظيمة وتفوق الرجل الأبيض، وهو ما منحه شعبية كبيرة أوصلته للحكم بالشكل الديمقراطي الذي وصل به هتلر للحكم أيضا.

شيء غريب أن تتبدل مشاهد اقتحام البرلمان بين القوى العظمى، وفي نفس الأزمات السياسية، لقد حدث نفس الاقتحام في روسيا سنة 1993، ولكن في شكل آخر، فمازلت أتذكر اقتحام قوات الأمن الروسية الموالية للرئيس الروسي السابق بوريس يلتسين المدعوم من الولايات المتحدة آنذاك لفض الاعتصام الذي نظمه البرلمانيون المعارضون لحكومة يلتسين أثناء الأزمة الدستورية التي بدأت برفض الأعضاء قرار يلتسين بحل المجلس بسبب رفض تعديلاته السياسية والاقتصادية التي لم تكن تحظى بأي شعبية، وعلى إثر احتدام الأزمة أصدر يلتسين أوامره باقتحام البرلمان واعتقال من فيه دون أي معارضة غربية، إذ تمكن بعدها يلتسن من فرض سيطرته على الأمور تماما وبدأت البلاد تنفتح انفتاحا غير مسبوق تجاه الغرب حتى جاء بوتين الذي اعاد تنظيم البلاد مرة أخرى وأصبح ندا للغرب.

إن أسوء الدروس المستخلصة من فترة حكم ترامب هي أنه أصبح نموذجا يحتذى به في الديمقراطيات الهشة خصوصا في أفريقيا والشرق الأوسط، فهو دعم بشكل مباشر أو غير مباشر القادة المستبدين الذين سيستشهدون به كحاكم لأقوى دولة في العالم لتبرير محاولاتهم التشبث بالسلطة وتبرير قمع السلطات للمتظاهرين المطالبين بالحرية والديمقراطية.

مما لا شك فيه أن ترامب أعطى اليوم المثل لحكام العالم المستبدين، وأصبح لهم في الولايات المتحدة الأمريكية الأسوة في الاستبداد.

بالتأكيد لا يمكن اعتبار الديموقراطية الأمريكية النموذج الأفضل في العالم فالانتخابات الأمريكية اتسمت في كثير من الأحيان بالفوضوية وإثارة الجدل خصوصا في عام 2000 عندما فاز جورج بوش في ولاية فلوريدا بأغلبية قليلة سمحت بوصوله إلى البيت الأبيض.

وفي عام 1960 زعم الجمهوريون وقتها بحدوث مخالفات ساهمت في فوز جون كينيدي، لكن المرشح ريتشارد نيكسون لم يطالب بإعادة فرز الأصوات كما يحدث الآن، وأهم ما يحسب له وقتها أنه قال إنه لا يمكنه التفكير في أن يعطي مثالا سيئا للدول الأخرى من أن يقول إن الرئاسة قد سرقت من خلال صناديق الاقتراع. . وهو ما لم يستطيع ترامب أن يدركه كرجل مسؤول.

لا أحد في هذا العالم يستطيع أن يتفاءل بمستقبل هذا العالم في ظل جنون هؤلاء الحكام الذين يتزايدون يوما بعد آخر في الإمساك بحكمه، ولا نملك نحن الشعوب إلا الانتظار والترقب.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
مقال عروبى حنجورى اسلامى بائس يخلو من أى مصداقيه 1
فول على طول -

نتمنى من الكاتب ومن كل الكتاب التمهل والتعقل والحد الأدنى من المصداقيه بدلا من الكتابه - كل يوم أو كل بضع ساعات يتحفنا بمقال - ويبدأ الكاتب عنوان مقاله " بغزوة الكونجرس " مع أن هذا المصطلح خاص بكم سيدى الكاتب . ترمب لا يعرف تزويق الكلام ولسانه زالف وهذا متفق عليه لكن هذا لا ينقص من مقداره تجاه ما فعله فى صالح امريكا ..هو أعظم رئيس امريكى فى العقود الحاليه على الأقل وأكثر من عمل باخلاص تجاه امريكا ومصالحها وهذا لا ينكره الا الكذابين والمنافقين ومحبى الفوضى ومحبى سقوط امريكا . أسباب سقوط ترمب هم اتحاد الفوضويبين والشاذين ومحبى التسكع فى امريكا بااضافه الى الراغبات فى الاجهاض ومحترفى النصب على الدوله فى الضمان الاجتماعى الخ الخ ..انتهى .نعم وبكل تأكيد محاولات تهديد الكونجرس ومن بداخله عمل فوضوى وتخريبى ويجب محاكمة المتسبب والفاعلين حتى لو كان ترمب نفسه . يتبع

مقال عروبى حنجورى اسلامى بائس يخلو من أى مصداقيه 2
فول على طول -

السيد الكاتب وبدون أدنى خجل يتكلم عن اليمين المتطرف والشعبويين ..ولم يسأل نفسه الى متى يسكت أهل البلاد على همجية المهاجرين وخاصة من الذين أمنوا ؟ يبدو أن السيد الكاتب لم يسمع عن حوادث الطعن أو الدهس الجماعى أو الذبح وقطع رقاب الكفار فى بلادهم على أيدى الذين أمنوا ..ولم يسمع عن التحرش الجماعى الذى حدث فى المانيا التى يقيم بها السيد الكاتب ..ولم يسمع عن الهجوم على كنائس الكفار فى بلادهم وذبح المصلين على أيدى الذين أمنوا ..ولم يسمع عن تنطع المؤمنين فى الشوارع وفى أماكن العمل هناك ؟ ويرى الكاتب أن على الكفار السكوت وهم صاغرون ومن يتكلم منهم فهو متطرف وشعبوى ويكره الاسلام الدين الحنيف والمسلمين والى أخر الشعوذات المعتاده . والسيد الكاتب يخاف على العرقيات الدينيه والأقليه فى اوربا أن تصبح فريسه ..يا سلام يا مولانا ؟ الكاتب لا يعرف أن الأقليات الاسلاميه هى التى تفترس البشر وأصحاب البلاد هناك ..سيدنا الكاتب لماذا لا ترجع الى بلدكم اذا كنت تخاف ؟ سيدنا الكاتب : هل هناك أقليات غير المؤمنين اشتكت من عنصرية الغرب ؟ واذا كان الغرب عنصرى ضد المؤمنين لماذا تصرون على الهجره اليه ؟ لماذا لا تهاجرون الى بلاد المؤمنين كى ترتاحوا وتريحوا الغرب ؟ يتبع

مقال عروبى حنجورى اسلامى بائس يخلو من أى مصداقيه 3
فول على طول -

ويقول مولانا الكاتب : وكما أذاق ترامب العالم صنوفا من جنونه وظلمه الكثير،..انتهت الجمله ونحن نسأله : هل لك أن تحدد ما هو الظلم الذى وقع على سيادتكم من ترمب ؟ أو هل لك أن تحدد ماذا تقصد بذلك أى تحدد لنا اتهام واحد ثابت بالتحقيقات والأدله على ما تقوله أم أنكم تعودتم على شيوع الاهام وهذا يؤكد شعوذاتكم ..مثل المؤامرات والعالم يتامر على المسلمين ويحقد على الاسلام والى أخر الشعوذات وتعيشون الأوهام كعادتكم ؟ نعم أخطأ ترمب فى عدم تقبله الهزيمه والاعتراف بها وهذا لا جدال فيه ..لكن هذا لا يمنع أنه عمل من أجل مصالح املايكا فقط وهذه هى وظيفته ..يتبع

مقال عروبى حنجورى اسلامى بائس يخلو من أى مصداقيه 4
فول على طول -

يقول مولانا الكاتب : لقد وضع بصمته العنصرية في كل مكان منذ اليوم الأول لتوليه السلطة، وجدنا تضاؤل كبير في حقوق الإنسان حول العالم، واتسعت رقعة الفواصل بين أجناس البشر، وقويت الأحزاب اليمنية الأوربية، وو صل المتطرفون إلى سدة الحكم في العديد من الأقطار، وقبل هذا وذاك تم سحق الباحثين عن فرص للعيش في أوروبا أو أمريكا.انتهت الفقره . هذه أكبر فقره بائسه فى المقال ..العنصريه موجوده منذ بدء الخليقه والدين الأعلى هو من أرسي العنصريه على أسس دينيه وقبل ترمب بقرون طويله ..ولا أعرف لماذا يتجاهل الكاتب هذا ولماذا يتجاهل عنصرية الذين أمنوا منذ أن غزوا البلاد وأذاقوا أهلها كل أنواع الظلم وقبل ترمب بقرون طويله جدا ؟ وكيف للكاتب أن يستغرب وصول " المتطرفين " الى سدة الحكم فى اوربا ؟ هم وطنيون يا مولانا وليسوا متطرفين وهم يخافون على بلادهم بعد أن شعروا بالخطر الحقيقى على بلادهم من الهمج المهاجرين والذين أحسنوا استقبالهم فما كان منهم أو منكم الا الغدر والخيانه ..هل لا تعرف ذلك ؟ أعتقد أن القادم أسوأ يا مولانا وان كنت لا ترى ذلك فهذه مشكلتك . لماذا لا تفهم أنه لا أحد فى العالم لا يريدكم ولا يريد مهاجرين منكم بسبب غباوتكم وارهابكم وهمجيتكم ؟ حتى اخوتكم فى الايمان لا يريدونكم . ..أنتم تذبحون بعضكم بعضا فى بلادكم ونواياكم تجاه الكفار لا تخفى على أحد الان ...هل مطلوب من الغرب أن يترك لكم بلادهم ويهاجر مثلا ؟ يتبع

مقال عروبى حنجورى اسلامى بائس يخلو من أى مصداقيه 5
فول على طول -

يقول مولانا الكاتب : ان أسوء الدروس المستخلصة من فترة حكم ترامب هي أنه أصبح نموذجا يحتذى به في الديمقراطيات الهشة خصوصا في أفريقيا والشرق الأوسط، فهو دعم بشكل مباشر أو غير مباشر القادة المستبدين الذين سيستشهدون به كحاكم لأقوى دولة في العالم لتبرير محاولاتهم التشبث بالسلطة وتبرير قمع السلطات للمتظاهرين المطالبين بالحرية والديمقراطيه ..انتهتى الاقتباس . لا يا سيدنا الكاتب هذا تبريرك أنت واستخلاصك أنت ..الديكتاتوريات فى العالم العربى والاسلامى موجوده منذ بدء الدعوه وقبل ترمب بقرون وانتقلت الى العالم الثالث بفضلكم ..وهذا لا يبرر لأى ديكتاتور أن يكون كذلك ..هل اللص مثال جيد يحتذى به أو تبرير للاخرين كى يكونوا لصوص ؟ هل اذا كان ترمب ديكتاتور- مع أنه ليس كذلك - هذا يعنى أن يصبح الأخرون مثله فى أى مكان فى العالم ؟ لا يا سيدنا الكاتب هذا قياس فاسد واستنتاجك الخاطئ .عموما فان ترمب سوف يخرج من البيت الأبيض بقوة القانون والقائمين عليه وهناك من أعضاء حزبه يقف الان ضده وهذه هى قمة المصداقيه والديمقراطيه . ابحثوا فى أنفسكم أولا وأرجو أن تتريث فى الكتابه وتقرأ جيدا مقالك قبل نشره وهذا رجاء الى جميع كتاب ايلاف . يا حاج صلاح قليل من الصدق لا يضر .

المقال ممل
الامين -

ليس كل من يغار على بلاده و يحب بلاده هو بمبني او متطرف اذا كان كذلك فان التطرف هو اختراع اسلامي اللذي يلغي كل البشر سوى نفسه .

تصريح مذيع
متابع -

"لو كانوا مسلمين لقنصتوهم من اسطح المباني" مذيع منهار من عدم تصرف الشرطة في واشنطن على خلفية اجتياح المتظاهرين للكونغرس

يا صلاح يا بتاع ال(fake news)
كاميران محمود -

أعتقد انك ثعكس الاية وبدون اي خجل اووجل في مسألة من يستشهدبمن لان ماجرى يوم امس في واشنطن يوم امس استنسخه اتباع ترامب مماقام به اتباع اليمين الديني المتطرف (الاخوان)في مصرعندمحاصرتهم للمحكمة الدستورية في القاهرة اثناء فترة حكمهم المشؤمة لكن قلبك للحقائق لايفاجيء احد فانت في كل الاحوال جزيروي.

ناس خيبتها السبت والحد وإنت خيبتك ما وردتش على حد
رد على أغبى أقرانه -

كل ما قرأ ابن الرب الفوال مقال عن المسلمين والعرب يثور وواضح هنا أن مرارته قد فقعت وإستشاط غضباً وغيظاً على مقال السيد صلاح فظهرت داعشيته الأرثوذكسية على على حقيقتها القبيحة فكتب خمسة تعليقات حاقدة دفاعاً عن ترامب لا حباً به كما ردد مراراً بل نكاية بالطهارة ولكونه عنصرياً مثله، لذا أسقطه الشعب الأمريكي وسيحاكمه على كل الجرائم الخيانية والعنصرية التي إقترفها بحق امريكا وشعبها وسينتهي في غوانتانامو كما توقعنا له مسبقاً. فقضية ترامب ليست خلاف بين حزب جمهوري وديمقراطي، بل قضية خيانة عظمى وعنصرية رئيس، والناخب قد قال كلمته الأخيرة وهذه ميزة الديمقراطية التي خسفت الأرض بحزب المحافظين في كندا عندما إرتكبت رئيسة الوزارء كيم كامبل حينها خطأً لفظياً بحملتها الإنتخابية لإعادة إنتخابها بقولها عن جان كريتيان تخيلوا أن يكون رئيس الوزراء معاقاً وهو مصاب بشلل بسيط في فكه السفلي. فكانت حصيلة الحزب مقعدين من أصل 156 مقعد. يتحدث العزيز فول اليوم وبعد كل هذه الوكسة التي حصدها عن ترامب وكأنه المسيح الدجال الذي بعثه الرب لإنقاذ العالم، تماماً كما يتحدث شبيحة وأوباش المجرم بشار أسد عن أنه لا بديل له سوى أوباش داعش الذين لا يختلفون عنه بشيء بل هم أسوأ من الدواعش بمليون مرة. ترامب خائن وأي رئيس امريكي مثل الرئيس بوش الابن أو الأب سيجعل دجالي قم يترحمون على أيام ترامب وكذلك الرئيس المنتخب بايدن السياسي المخضر والمحنك الذي سيعمل جاهدا وبخبرته ودبلوماسيته على إعادة هيبة امريكا التي مرغها ترامب بالتراب بقرارته الإرتجالية المخيبة لآمال الشعب الامريكي...يتبع

إن كنت ناسي ما قلناه وما قلته نفكرك يا ابن الرب
رد على أغبى أقرانه -

كل ما قرأ ابن الرب الفوال مقال عن المسلمين والعرب يعنون تعليقه بجملته المكررة والممجوجة على جميع المقالات ( كلام عروبي حنجوري ) وكأنه صاحب مآثر وأفعال وصولات وجولات وهو الذي يجلس وراء الكمبيوتر 24/7 ويعتاش على التسول على حساب دافعي الضرائب. نعود للموضوع لنؤكد كما ذكرنا في البداية أن ترامب أسوأ رئيس امريكي حتى تاريخه وأضعف من اوباما ولم يحقق أي من وعوده الإنتخابية ، لأن إدارة أكبر دولة بالعالم تحتاج إلى سياسي محنك وهذا ما حصل اليوم مع بايدن وليس مدير مشاريع وهمية غير إنتاجية كنوادي القمار والملاهي الليلية وتحقيق الأرباح والمكاسب من خلال سرقة حقوق الموظفين والعمال والتهرب الضريبي وإعلان الإفلاس والخيانة والتحالف مع الأعداء للفوز بالإنتخابات. أنت يا ابن الر ب صرت أضحوكة للقراء والكتاب والمحررين بتعليقاتك السخيفة الممجوجة التي ستنقلب وبالاً عليك فحقدك سيفطر قلوبك ويقتلك غماً وكمداً. وسنورد لك فقرات من توقعاتك وإصرارك على الفوز الساحق لترامب...يتبع

شكراً ترامب بالإذن من ((القميني))
ديك الجن -

حتماً سنرى كتاباً بعنوان ((شكراً ترامب!)) سيكتبه كلّ من لاقى ظلماً وضيماً من أمريكا؛ فكما شَكَرنا داعش لأنها مثّلت التطرّف والجنوح عن الإسلام الحقيقي فأصبحنا نمّيز الإسلام الحقّ عن المحرَّف ولو نسبياً؛ فقد عرّى ترامب ديمقراطية أمريكا التي برهن ترامب على إمكان استخدامها كوسيلة لتحقيق أهداف غير إنسانية، وكما كنّا نظنّ قبل داعش أن كل مايصدر باسم الإسلام هو سماوي مقدّس فغيّر داعش هذه المسلَّمة؛ فقد أصيبت قاسة ديمقراطية أمريكا اليوم بمقتل وأيّ مقتل؟ أنا لا أحمّل ترامب المتهوّر في معظم قراراته جريمة سقوط أسمى ديمقراطية في التاريخ بل أحمّل بايدن ذلك أيضاً؛ إذ لو كان الحزب الديموقراطي حريصاً على أمريكا وديمقراطيتها كما يدّعي لتساهل قليلاَ وسلَّمَ باعتراضات ترامب كونها ــ والحق يقال عن العدو والصديق ــ اعتراضات علمية، بل لذهب إلى أكثر من ذلك فوجد طريقة لاستحقاقه ــ أي ترامب ــ ولاية ثانية و(يادار مادخلك شرّ)؛ فالإساءة لأمريكا ونظامها تناصفَها الجانبان وهي نتيجة ليست في صالح أمريكا بتاتاَ فبايدن سيتولى الرئاسة لكن سيكون رئيساً ضعيفاً لأنّ الشرخ الذي أحدثه هو وغريمه كبيرٌ جداً وأقَلّ مايُقال فيه أنّ ١٨ ولاية أمريكية بيضاء سوف لن تهجع وتسكت على هذه الإهانة بل ربما سيؤدّي الأمر إلى افراط عقد الولايات المتحدة إذ بعد هذا الزلزال العنيف سوف لن يظنّ مراقب رصين بأنّ بايدن سيكون قادراً على رتق هذا الشرخ العظيم؟؟؟!!! والسؤال الآن هو: هل بايدن يتمتع بمثل عقلية (بوتين) الذي أعاد بعض ماء وجه روسيا فيعيد ماء وجه أمريكا الذي سكبه هو وخصمه على عتبة كرسي الرئاسة الملعون؟

يا أبتسام يا ناسي يا غافل أفكرك
كاميران محمود -

تتكلم عما يؤدي اليه الانتقاص من البشر بسبب الاعاقة في كندا احدى الديمقراطيات الغربية التي لاعلاقة لك بها ولاتؤمن بهااصلالكن قد يكون من المفيد التذكيربأن تلك العادة جزءاساس من تقاليدالمجتمعات الاسلامية فيكفي شخص معاق ان يتداخل في نقاش وبرأي مخالف اوجريء ليحاصره صراخ المحوقلين:(الايكفي غضب ربناعليك) و مثال اخرمن الصراع الذي دار على قيادة الجماعة(الارهابية)الاسلامية بين اثنين من قيادييها في اخر عقدين من ا لقرن الماضي قد يوضح ( يفضح ) تلك العادة الاصيلة و المتأصلة داخل الجماعات التي تبجلهاوهدفها بناء مجتمعات اساسها القران والسنة حيث انكرأولهماعلى الثاني(المسجون)حق القيادة بحجة ان لاولاية للاسيرفي الاسلام فرد(المسجون)مباشرةعلى الاول ( وكان اعمى ) بان لا ولاية للبصير في الاسلام. ونقطة اخيرة فالقائدالاعمى كان يدعى عمرعبدالرحمن وكان يعتاش على اموال دافع الضرائب الاميركي و لكنه (وكأي اسلامي) أنكرالجميل وامر بتنفيذ عملية أرهابية و تم اعتقاله بسببها حيث أنتفخ ونفق في محبسه الاميركي.

امريكا المسيحية البيضاء شر مطلق
صلاح الدين المصري -

امريكا قامت على تاريخ اجرامي تم على عظام وجماجم شعوب اصلية ابيدت ، و الحقيقة ان الشعبوية المسيحية البيضاء تهديد لغير الاعراق والقوميات والاديان غير المسيحية البيضاء ، والتهديد يطال المسيحيين السود والملونيين والاسبان واليهود ، تغريدة جميلة للصحفي والكاتب البريطاني بورزو دراغي. ‏يقول: "تخيّل لو أن متظاهرين مسلمين اجتاحوا مبنى الكابيتول. إذن لتمت مداهمة كل مسجد في العاصمة من فرق SWAT، ولأصبح نصف الشباب الذين يملكون مصحفا في منازلهم؛ يرتدون بذلات برتقالية وينقلون إلى مواقع سوداء". ٥٠ شرطي اصيبوا خلال اقتحام مبنى الكابيتول يوم الاربعاء. ١٥ في المستشفيات وواحد توفي يوم الخميس. معظم الاصابات ضربات على الرأس بمواسير. ما هذه القدرة على ضبط النفس؟ يطلقون عادة ٧ رصاصات على مراهقين سود من الخلف وعلى اخرين وهم في سياراتهم ورصاصة واحدة خلال اقتحام هائل لمعلم حساس؟ ، ولو ان سود اقتحموا مبنى الكابيتول لصارت مذبحة ..إن المسيحية عموما و امريكا المسيحية البيضاء خصوصا ، شر مطلق ..

الإرهاب الفكري من خلال التعليقات
لوقا -

بالرغم وجود شروط للنشر بعدم الإساءة للكاتب او نشر الكراهية و مهاجمة الاديان نجد بعض العناصر السيئة لا تلتزم بذلك و تتخذ الموقع لمنصة للهجوم علي أراء الكاتب التي ليس فيها ما يحض علي الكراهية او الإساءة للاديان. فنجد ان احد العناصر المريضة يكتب اكثر من مرة و محاولة اكراهنا لفهم المقال بضمون اخري غير المقصود بهعيب كده قوي

لا أحد يعتب على الغجر تجار الدعارة وقطاع الطرق
رد على الغجر القادمين من جبال اليونان والقوقاز -

يقول الفوال: مقال عروبى حنجورى اسلامى بائس يخلو من أى مصداقيه، نتمنى من الكاتب ومن كل الكتاب التمهل والتعقل والحد الأدنى من المصداقيه بدلا من الكتابه - كل يوم أو كل بضع ساعات يتحفنا بمقال ( انهى الإقتباس) . من يجلس خلف جهاز الكمبيوتر 24/7 ويتحفنا بسخافاته غيرك، وهل في كلامك ذرة واحدة من المصداقية يا ابن الرب؟. ما تتقيأه من سخافات عنصرية مفبركة وحاقدة لا يحرك شعرة في قفانا سواء كان ذم أو مدح، لأنك باطني ومنافق تظهر عكس ما تضمر، وأنت كمن يقال عنهم بالعامية جلود التماسيح أي لا يؤثر فيهم الضرب حتى تؤثر فيهم كلمة ؟ وأنت من يشتم الجميع دون إستثناء وتشتم عقيدتهم وتنتقد آراءهم ومقالاتهم وتفرض عليهم ما يكتبون وما يلبسون وعمن يدافعون . صحصح معانا يا بتاع الصليب ، فلا أحد يهتم بك أو بما تكتب ، أنت صرت مجرد تسلية ونكته وأضحوكة للجميع ، ويكفي أن تقرأ كتاباتهم وتعليقاتهم لتدرك هذه الحقيقة المرة. المسلم لا يشتم أحد لأن تعاليم قرآنه ورسوله تمنعه من ذلك وخاصة لأهل الكتاب، ثم لماذا نشتمكم وأنتم تشتمون بعضكم منذ الفي عام من كاثوليك وبروتستانت وأرثوذكس فالخلافات بينكم تجاوزت التكفير ووصلت لحد الإبادة. ثم أن شتم المشتوم كالضرب بالميت حتى حرام. كم مرة قلت أن المسلمون سينقرضون؟ وأجبناك هل هي بالحساب أم بالكعاب؟ انظر حولك لترى الحقيقة وكم هي أعداد المسلمين الذين لولا حمايتهم لكم من الرومان الكاثوليك لإنقرضتم حقيقة وفعلاً لا قولاً، وكم عدد الأرثوذكس الذي يعتنقون الإسلام أو الكاثوليك هرباً من هذه العقيدة المحشوة بالشعوذة والسخافات والحاقدة على البشرية جمعاء؟ أنتم مرضى ميؤوس من شفائكم، وسرطان خبيث وسبب من أسباب تخلفنا لأنكم أهل غدر وخيانة تعيشون بيننا وتطعنوننا من الخلف.أنتم تجمعات دينية لا زالت تائهة في صحراء سيناء وهي دخيلة وعالة على العرب والإسلام والمسيح والمسيحيين وكنائس معيبة لا تاريخ ولا أخلاق غير الحقد والغدر، وأنتم من قال عنهم يسوع ( يا أولاد الأفاعي كيف تقدرون أن تتكلموا بالصالحات وأنتم أشرار ؟) وشنودة الثالث قال عنكم بأنكم أصبحتم أمة من الغثاء. أنتم لم تحققوا أي تفوق ولا نجاحات ولا فائدة للدولة التي تأكلوا من خيراتها وتبصقوا في صحنها. انحطاط وتخلف وهمجية.

الارهاب الداخلي في امريكا المسيحية
الباحث -

إن ثقافة الجريمة والسجون انتقلت بداعي الثقافة التوراتية الإرهابية في الولايات المتحدة الأمريكية، إلى المدارس حيث شاعت ظاهرة إطلاق النار على المدرسين والمدرسات وعلى التلامذة بشكل لافت لم يشهد له العالم مثيلاً. فقد تناقلت وسائل الإعلام في مارس 1998 المعلومات التالية: " لاحظ الخبير في علم دراسة الجرائم( رونالد واينر )من الجامعة الأمريكية أن وتيرة العنف لدى الشباب زادت إلى درجة كبيرة بسبب ثقافة الأسلحة النارية. وغلبة العقلية المستوحاة من قانون الشارع أو (التعاليم التوراتية)على الأخلاق والمبادئ الإنسانية. وأظهرت دراسة كشف عنها البيت الأبيض، أن واحدة من كل عشر مدارس رسمية أمريكية شهدت أعمال عنف خطرة عام 1997. وكتب أحد كبار صحافي نيويورك متعجباً: " هناك حرب حقيقية في شوارع الولايات المتحدة. ويسقط قتلى بالرصاص ما يقارب 45 ألف شخص كل تسعة عشر شهراً، وهو العدد نفسه الذي سقط خلال تسعة أعوام من حرب فيتنام " هذا يكشف أمراض المجتمع الأمريكي المستعصية، و العنصرية المتفشية في داخله، والتباينات الإجتماعية الواضحة، إن دل هذا على شيء فيدل على تفجر اللحمة الأسرية، وإفلاس النظام التربوي، واستشراء المخدرات، وعن عدم فاعلية النظام القضائي، وعن قوة اللوبيات المدمرة داخل المجتمعات الأمريكية، وخصوصا اللوبي الصهيوني و هذا يدل أيضا على الإرهاب الدموي الذي يطال مختلف الشرائح والطبقات. فمثلا في سنة 1991 قتل الإرهاب الداخلي الأمريكي 38317 شخص وجرح 175 ألف شخص، هذا يعني حصول 105 قتيلا في اليوم الواحد ، ولترجمة هذه الأرقام على الواقع لنفهم نتائج هذا الإرهاب، يكفي أن نقارن طبيعة القتلى بالسلاح بين أمريكا وبعض الدول الأوروبية. ففي سنة 1990 بلغ عدد حالات القتل بأسلحة اليد في الولايات المتحدة فقط إلى 10567 حالة بينما بلغ في بريطانيا 22 حالة وفي السويد 13حالة، وفي استراليا10 حالات وفي كندا 68 حالة وفي اليابان 87 حالة .وهذا ما دفع الكثير من المحللين الأمريكيين من إطلاق وصفا لهذه الحالة الإرهابية بأنها "حرب حقيقية في كل بيت" أو " الإرهاب على الذات".

عالم بدون اسلام - افتراض امريكي - كيف يكون شكله ؟!
هو الاسلام حارقكم للدرجة دية يا اولاد المتناولة -

هل فعلًا الإسلام خطر على العالم؟، إذن دعونا نفترض: ماذا لو اختفى الإسلام من العالم؟ هل سيحل العالم مشاكله وينعم بالسلام؟ هذه الفرضية طرحها الكاتب الأمريكى جرايهام إى. فاولر فى كتابه «عالم بلا إسلام»، ونفاها قائلا: «يمكننا تقديم إشارات وشواهد تثبت وجود قلاقل جيوبوليتيكية غائرة فى علاقات الشرق الأوسط بالغرب، قبل الإسلام، بل يتعدى الأمر ليسبق ظهور المسيحية أيضا». وأضيف فى موقع آخر: «كانت هناك علاقات باهرة بين الإسلام وأربع من الحضارات العظمى: أوروبا الغربية، روسيا الأورثوذكسية، الهند الهندوسية والصين الكونفوشيوسية. توصل الإسلام وهذه الحضارات إلى أوضاع توافقية، كذلك تم التلاقح فيما بين تلك الحضارات، فالكيفية التى أدار بها المسلمون تعاملاتهم مع الحضارات والأديان الأخرى كانت ناجحة. الأزمة الراهنة فى العلاقات بين (الغرب) و(الإسلام) لا يربطها بالدين إلا برابط يسير غير ذى بال، فى حين ينبع زخمها من الصدام السياسى والثقافى، وكذا تعارض المصالح والتنافس».ويضيف الكاتب: «(الصحوة الدينية) أفزعت العديد من الغربيين، وهو أمر له نصيب من الحقيقة، وإن كان جوهر القضية ليس ما يمثله الدين من خطر فى حد ذاته، وإنما (التفكير الدوجماطيقى). فالأهوال والمآسى التى شهدها القرن العشرون لا ترتبط بأى ملمح دينى: حربان كونيتان، فرانكو، موسولينى، هتلر، لينين، ستالين، ماوتسى تونج، بول بوت، رواندا، مصرع مئات الملايين من البشر، ارتبط ذلك كله بأنظمة علمانية بل ملحدة اعتنقت أفكارا دوجماطيقية قامت بتنفيذها بصرامة ووحشية دون اعتبار لفداحة العاقبة».الأديان تهدى ولا تخرب، والإسلام هداية وليس أزمة، ولكنه المشجب الذى أراد ماكرون أن يعلق عليه فشله الداخلى والخارجى، هروبًا من الأزمات التى تلاحقه ومخاوفه الشخصية من تحقق سيناريو «الخضوع».

هذا الذي هاجم الكاتب في ستة تعليقات متتابعة كنيسته تكفر المسيحيين الامريكان كافة
صلاح الدين المصري -

كنيسة الارثوذوكس الاقباط في مصر و المهجر تكفر وتشتم مليار كاثوليكي ، ، وتكفر وتشتم ثمانمائة مليون بروستانتي ، وطوائف مسيحية اخرى اصغر واثنين مليار مسلم ؟! ولا تكفر ولا تشتم اليهود لأن العرق دساس ؟!!! إن المهاجمة للكاتب ليس حبا في الامريكان فكنيسته السوداء تكفرهم وتكفر سائر الطوائف المسيحية ولكنه يهاجم الكاتب والمسلمين من غدة كراهية سرطانية تنقح عليه وستقتله حتما فيذهب الى الجحيم ،ليحترق فيها ويتعفن ، ان الارثوذوكس وكنيستهم شر مطلق ..

الى أذكى اخواته - أنتم شعب لا يستحى 1
فول على طول -

أنتم ضيوف أرذال وأى بقعه من الأرض تطأها أقدامكم تتحول الى خراب يباب وهذا تارخ وحاضر ويراه حتى الأعمى الا أنتم بالطبع لأنكم شعب لا يستحى لا أحد فى العالم يرغب فى هجرتكم اليه حتى أقرب الناس اليكم وهذه حقيقه لأنكم من أرذل الكائنات . يعنى لما يكون عندك وفد نطع ويتنطع على أهل البلد أو أهل الدار بكل أنواع النطاعه ويبدأ صاحب البيت أو أهل البيت بالصراخ أو بالرفض لهذا الوفد تصفونه بالمتطرف وباليمين المتطرف الخ الخ ..لأنكم شعب لا يستحى ..فهمت ؟ وهذا ما قلته فى تعليقى الأول وما أقوله دائما وهذا مفهوم لأى عاقل ..فهمت ؟ ومع ذلك ترددونه جميعا كتاب ومثقفين ومعلقين ..متى تفهمون ؟ ومتى تخجلون من أنفسكم ؟ انتهى - أما أن المسلم لا يشتم لأن تعاليم الاسلام تمنعه فهذا كلام لا يستحق الرد..تقول هذا الكلام أمام المخبولين أمثالكم ..انتهى - نعم وبكل تأكيد فان العالم بدون اسلام أفضل جدا ..ما عليك الا تنظر الى بلادكم وتنظر الى البلاد التى تخلو من الاسلام ..وهذا لا يحتاج الى شرح وتوضيح . انتهى ويتبع

الى أذكى اخواته - أنتم شعب لا يستحى 2
فول على طول -

لا تتكلم عن تجارة الدعاره لأن الذى لا ينطق عن الهوى هو الوحيد الذى أباحها وللأسف ادعى أنها من فوق - متعه ومسيار وفريند وملكات يمين الخ الخ - بل هو نفسها وصحابته الكرام مارسوها وتركوها ميراثا مقدسا لكم تمارسونه حتى اليوم ..انتهى - واذا كان الاسلام هدايه ..لماذا لا يهديكم الى أى شئ جيد فى حياتكم أو حتى الى الحد الأدنى من الأخلاق ؟هل تعتقد أن نكاح الأموات والبهائم واغتصاب الاطفال هدايه ..هذه مجرد أمثله فقط ؟ انتهى يا رجل رسولكم الكريم نكح ماريا وتقبلها كما تقولون هديه ..هل البشر ممكن اعتبارهم هدايا ؟ ونكح صفيه فى ليلة حزن كبير بعد أن قتل كل عشيرتها .,هل هذا أشرف الخلق وأسوه حسنه ؟ انتهى - نعم لو هجم المسلمون على الكابيتول فهم يستحقون القنص بالرصاص ..بأى حق يهجمون ؟ متى تفهم يا رجل ؟ انتهى - أما قاطع الطريق الحقيقى فهو معروف بل هجم حتى على أهله وعشيرته واستعان باللصوص بل نكح أقرب الناس اليه وادعى أن جبريل صاحبه أتاه من فوق بالتعليمات وحتى الان تحتفولون بهذا القبح وتسمونه قتح مكه حتى تفهم وتحتفلون بغزوة بدر وفيها تم قطع طريق القوافل والسطو المسلح عليهم ..جتكم مليون نيله ..متى تخجلون ؟ أنتم فعلا شعب لا يستحى . يتبع

الى أذكى اخواته - أنتم شعب لا يستحى 3
فول على طول -

الكاتب يصف ترمب بكل الموبقات ويصفه بالديكتاتوريه - أنا لا أدافع عن ترمب حتى تفهم ولكن أدافع عن العقل - وهو السبب فى ديكتاتوريات العالم الثالث ..هل الكاتب لا يعرف أنه ليس هناك سلطه مطلقه فى يد أى رئيس أمريكى ؟ وهل لا يعلم أنه تمت معارضة ترمب فى المحاكم وفى كثير من المواقف وهو فى مازال الحاكم أ ى وهو فى السلطه لأنه لا يملك سلطه مطلقه مثل العالم الثالث ؟ هل الكاتب لا يدرى أنه حتى الكثير من احزب ترمب يعارضه ؟ يعنى لو كان ترمب ديكتاتور هل يجرؤ أحد على معارضته ؟ سيدنا الكاتب لا يدرى أن النظام والدستور الأمريكى لا يسمحان بالديكتاتوريه ..مصيبه أنه لا يدرى والمصيبه الأكبر اذا كان يدرى ويكتب هذا الكلام . نعم سيدنا الكاتب فان امريكا والغرب معقل الديمقراطيه ولا يوجد عندهم رئيس مزمن يغتصب الكرسي بل كل يرحل فى ميعاده ووجود هجوم أو مشاغبات على الكابيتول فهذا لا يعنى أن دستور ونظام امريكا مهترئ وفاشل ويسمح بالديكتاتوريه بل الكل سوف يحاسب وكل من أخطأ سيحاسب حتى لو كان ترمب ..نكتفى بذلك . يا شيخ ذكى أنت كالعاده تفيض علينا ب وصلات الردح الشرقى وتسب وتشتم فى فول ولا تعلق أبدا فى صلب الموضوع كعادتكم .

الفرق بين الشعبوية والإسلاموية
هدهود -

تظهر الأبحاث الأخيرة عن تصاعد الشعبوية في المجتمعات الغربية أن الأزمة الاقتصادية تضخم الاتجاه الموجود مسبقًا عند الأشخاص الذين يبدون متحفظين فى الموضوعات الاجتماعية حيث يعارضون الهجرة وليس لديهم ثقة فى السياسات التى تنتهجها مؤسسات الدولة. ويرى عالم السياسة الهولندي كاس مودي، أن الشعبوية هي آيديولوجية ترى أن المجتمع ينقسم إلى قسمين أحدهما متجانس والآخر معادٍ، يمكن وصفهما بـ«الصالحين» مقابل «الطالحين». أما في المجتمعات الإسلامية فالعقيدة قائمة على بيع الوهم لجلب المتحمسين إلى صفوف الإسلاميين وفكرهم،، ومن ذلك الإيهام بأن مستقبلاً مشرقاً، ينتظرهم إذا قتلوا الأبرياء من الناس، فإذا ماتوا فإنهم سيذهبون إلى جنة الخلد دون حساب، هذا الهراء قد وجد قبولاً لدى الكثير من الشباب الذي رسم له خطًا ثقافيًا واحدًا، لا يحيد عنه.

أهل الجنة
فياجرا محمدية!! -

يعتقد من غسلت ادمغتهم، كما تغسل الصحون، بأن الغزو والقتال قد كتب عليهم وأن الههم قد وعدهم بجنة تجري من تحتها الأنهار، وبها للنكاح نساء حسناوات وغلمان حور، وشراب خمر وأكل لحم طيور (من عصافير الجنة)، ولباس الحرير. جاء في معجم الطبراني أن رسول الله سؤل: هل يناكح أهل الجنة؟ فقال: بذكر لا يميل وشهوة لا تنقطع دحما دحما (الدحم هو الدفع الشديد). وجاء في كتاب الشيخ الشعراوي "الفتاوي" ص36,: "سئل رسول الله ، انطا في الجنة، فقال نعم، والذي نفسي بيده دحما دحما، فإذا قام الرجل عنها رجعت مطهرة بكرا". وفي كتاب ,,نساء اهل الجنه" يقول أبو العباس أن رسول الله قال: أن الرجل من أهل الجنة ليعطى قوة مائة رجل في الاكل والشرب والجماع والشهوة (ولا الفياجرا). ويضيف أبو العباس (ص44) عن الترمذي أن رسول الله قال: أن الشهيد يزوج 72 زوجة من الحور العين وله الحق أن يشفع في سبعين من أقاربه. أما أبو بكر الصديق فكان فاهم اللعبة وحكاية الدعوة. ولما جاءه الموت وكان خائفا، وسألوه عن سبب خوفه فقال: " والله لا أمن لمكر الله ولو كانت احدى قدمي في الجنة" (خلفاء الرسول ص114 - خالد محمد خالد).

اعدوا الركاب واستعدوا للنهاب
قاطع طريق!! -

سرية محمد بن مسلمة: عن ابن سعد، قال: ... ثم سرية محمد بن مسلمة إلى القرطاء، خرج لعشر ليال خلون من المحرم، على رأس تسع وخمسين شهرًا من مُهاجر رسول اللّٰه صلى اللّٰه عليه وسلم. بعثه في ثلاثين راكباً إلى القرطاء. وهم بطن من بني أبي بكر بن كلاب، وكانوا ينزلون البكرات بناحية ضَريَّة ، وبين المدينة وضرية سبع ليال، وأمره أن يشن عليهم الغارة. فسار الليل، وكمن النهار، وأغار عليهم، فقتل نفرًا منهم، وهرب سائرهم، واستاق نعَمًا وشاء، ولم يعرض للظُّعُن وانحدروا إلى المدينة. فخمَّس رسول اللّٰه صلى اللّٰه عليه وسلم ما جاء به، وفضَّ على أصحابه ما بقي، فعدلوا الجزور بعشرة من الغنم، وكانت النعم مائة وخمسين بعيرًا، والغنم ثلاثة آلاف شاة.

لو كان ترمب ديكتاتور - والديمقراطيه الأمريكيه
فول على طول -

كى يفهم المشعوذون فان الذى خسر الانتخابات هو الرئيس وهو فى السلطه والذى اشتكى من التزوير ضده هو الرئيس وهو فى السلطه والذى رفع ستين قضيه فى المحاكم وخسرها هو الرئيس وهو فى السلطه والذى انشق عنه أتباعه هو الرئيس وهو فى السلطه والذى انشق عنه نائبه مايك بنس - وهو فى السلطه أيضا - هو الرئيس وهو فى السلطه وكثير من الولايات الجمهوريه خسرها الرئيس وهو فى السلطه وبالرغم من أن حكامها جمهوريون وهم فى السلطه ..والذى يطالبه بالاعتراف بالهزيمه هم جمهوريون وهم فى السلطه أيضا والذى سيمنع ترمب ولو بالقوه لو بقى فى المنصب بعد موعده هو من تحت رئاسته ومنهم جمهوريون وديمقراطيون ..هل بعد كل هذا يقدر أحد أن يتكلم عن ديكتاتورية ترمب أو عند الديكتاتوريه فى امريكا ؟ وهل هذا ممكن أن يحدث الا فى امريكا ؟ رئيس وهو فى المنصب يخسر الانتخابات ولا يجامله حتى أقرب الموظفين اليه ..نعم حدث بعض الشغب ولكن لا يوجد ملائكه على الأرض بل يوجد بشر منهم الصالح ومنهم الطالح والأهم يوجد القانون الذى ينفذ على الجميع ولا يقدر أحد أن يمنع القانون وتنفيذه حتى لو كان ترمب وهو فى السلطه ...انتهى . سيدى الكاتب : ينقصكم الكثير جدا حتى تتأهلون وغيرها للكتابه بجد وأول شئ هو الحياد ولا أقصد شخصك تحديدا بل جميعكم .

البؤساء
صالح -

عندما ينتقد الفول العظيم البؤساء فانه ينتقد اصولهم العقائدية و ينتقد القوانيين التي تتبعها عقيدتهم التي لا تتماشى مع الزمن والمعايير البشرية والحق والعدل,و لكن يشبه البعض قانون الشارع ب((قوانين التوراة)) بكل برود . هل يحق لاي شخص بائس ان يشبه معتقدات الاخريين بقوانين الشوارع؟ المعروف انه في بلاد المؤمنين مجرد اذا انتقدت عقيدتهم فالموت هو مصيرك!! اما ما حدث في مبنى ما يسمى الكابيتول الامريكي فهو حدث بسيط جدا مقارنة لما يحدث في العراق التي اقتحم الناس الغاضبين المنطقة الخضراء واستحلوا مبنى البرلمان ومئات الملايين من المصريين الغاضبين الذين ملاؤا شوارع المدن المصريية((ولولا الرصاص الحي)) لاقتحموا مبنى الرئاسة ومثلها في تونس والجزائر وسوريا واليمن وليبيا, دعوا الفول من انتقاد عقائدكم و اوجدوا حلولا للصراع الطائفي في سوريا والعراق واليمن و لبنان و اوجدوا الاسباب والحلول لعداء ايران وحقدها لدول الخليج. ما حدث في الكابيتول الامريكي مروع لانه الاول من نوعه في امريكا ولكن الرصاص الحي يقتل يوميا المئات في دول المؤمنيين وانتم تتفرجون و تدلسون.

"لو كانوا مسلمين لقنصتوهم
صالح -

"لو كانوا مسلمين لقنصتوهم,,,,,,,,,,,,,,,,,,, هذا ما يفعلونه في بلاد المؤمنين فقط

من الذي لا يستحي يا ابو حياء؟ دافعت عن ترامب بإستماتة دون خجل أو حياء لأنه مثلك عنصري واليوم تتبرأ منه؟
رد على أغبى أقرانه -

وهل أنتم الذين تستحون أو تعرفون معنى الحياء يا ابن الرب؟ أنتم من وضع جلود قفاهم على وجوههم حتى تبرأ منكم الحياء والخجل. فهل من يعتبر نفسه ابن الرب وغيره ابن ابليس مؤهل لأن يتحدث عن الحياء وديمقراطيات وحريات الشعوب؟ ثم لماذا تفوض نفسك كمدافع عن الغرب يا فوال؟ هل كونك تعتقد بأنك مسيحي يعطيك الحق بالدفاع عنهم وشتم الإسلام؟ ألم نوضح لك مراراً وتكراراً وعلى لسان باباواتهم ومطراناتهم ورهبانهم بأنهم لا يعترفون بكم وأنكم تجمعات دينية وكنائس معيبة لا بل تعبدون رب إرهابي هم لا يؤمنون به. صحيح بأننا نكتب تعليقات أحيانا لا علاقة لها بموضوع المقال ، ولكنها تكون رداً على تعليقاتك السخيفة التي تشتم فيها الإسلام والمسلمين والعرب ولغتهم حتى في مواضيع الطبخ والغناء، وتترك موضوع المقال لتشتم حجاب الكاتبة أو ديانة الكاتب أو عروبته. وتدافع عن الصهاينة من باب نكاية بالطهارة وتتعامى عما ورد في تلمودهم المقدس من شتائم لكم ولربكم ورهبانكم وراهباتكم وكنائسكم. وتقول بأننا نشتمكم عندما نورد أقوال يسوعكم عنكم وباباواتكم فيكم وشتائمهم لكم منذ عشرون قرناً وكراهيتكم وتكفيركم لبعضكم البعض وصلت لحد الإبادة وليس الخلاف المذهبي . فلماذا تسقطوا بلاويكم علينا؟ ثم من أنت الذي تختبيء تحت اسم فول حتى نشتمك؟ وهل نشتم نكرة لا نعرف أصلها وفصلها ومكان وجودها؟ أنت فعلاً مريض وميؤوس من شفائك وربك هو من صرح بذلك وحدد نهايتك وأمثالك في بحيرة الكبريت والأسيد لذلك دعاؤنا لك بالشفاء لا يفيد.

سرايا المسيحية الارهابية تبيد الشعوب الاصلية للعالم الجديد و تستبيح اعراضها وتنهب ثرواتها
والمسيحيون بالمشرق الاسلامي بالملايين ولهم آلاف الكنايس والاديرة -

المسيحية و السيف…وثائق المطران بارتولومي دي لاس كازاس عن ابادة هنود القارة الامريكية على ايدي المسيحيين الاسبان ، لاَ تَظُنٌّوا أَنِّي جِئتُ لأُرسِيَ سَلاماً عَلَى الأَرضِ. مَا جِئتُ لأُرسِيَ سَلاَماً، بَل سَيفاً. 35 فَإِنِّي جِئتُ لأَجعَلَ الإِنسَانَ عَلَى خِلاَفٍ, مَعَ أَبِيهِ، وَالبِنتَ مَعَ أُمِّهَا، وَالكَنَّةَ مَعَ حَمَاتِهَا. 36 وَ هَكَذَا يَصِيرُ أَعدَاءَ الإِنسَانِ أَهلُ بَيتِهِ! (إنجيل متى: 10) هذا الكتاب من تأليف المطران برتولومي دي لاس كازاس. ترجمة سميرة عزمي الزين. من منشورات المعهد الدولي للدراسات الإنسانية. لمن أراد أن يستزيد فالكتاب ملئ بالفضائع التي تقشعر لها الأبدان ، يقول المؤرخ الفرنسي الشهير ((مارسيل باتييون)) أن مؤلف كتابنا ((برتولومي دي لاس كازاس)) أهم شخصية في تاريخ القارة الأمريكية بعد مكتشفها ((كر يستوف كولومبوس)) وأنه ربما كان الشخصية التاريخية التي تستأهل الاهتمام في عصر اجتياح المسيحيين الأسبان لهذه البلاد. ولولا هذا المطران الكاهن الثائر على مسيحية عصره وما ارتكبه من فظائع ومذابح في القارة الأمريكية لضاع جزء كبير من تاريخ البشرية. فإذا كان كولومبوس قد اكتشف لنا القارة، فان برتولومي هو الشاهد الوحيد الباقي على أنه كانت في هذه القارة عشرات الملايين من البشر الذين أفناهم الغزاة بوحشية لا يستطيع أن يقف أمامها لا مستنكرا لها، شاكا في إنسانية البشر الذين ارتكبوها)) كانوا يسمون المجازر عقابا وتأديبا لبسط الهيبة وترويع الناس، كانت سياسة الاجتياح المسيحي: أول ما يفعلونه عندما يدخلون قرية أو مدينة هو ارتكاب مجزرة مخيفة فيها..مجزرة ترتجف منها أوصال هذه النعاج المرهفة)).وانه كثيرا ما كان يصف لك القاتل والمبشر في مشهد واحد فلا تعرف من تحزن: أمن مشهد القاتل وهو يذبح ضحيته أو يحرقها أو يطعمها للكلاب، أم من مشهد المبشر الذي تراه خائفا من أن تلفظ الضحية أنفاسها قبل أن يتكرم عليها بالعماد، فيركض إليها لاهثا يجرجر أذيال جبته وغلاظته وثقل دمه لينصرها بعد أن نضج جسدها بالنار أو اغتسلت بدمها، أو التهمت الكلاب نصف أحشائها.إن العقل الجسور والخيال الجموح ليعجزان عن الفهم والإحاطة، فإبادة عشرات الملايين من البشر في فترة لا تتجاوز الخمسين سنة هول لم تأت به كوارث الطبيعة. ثم إن كوارث الطبيعة تقتل بطريقة واحدة. أما المسيحيون الأسبان فكانوا يتفننون ويبتدعون ويتسلون

ملكوت يسوع فيه من المتع مائة ضعف وتصورات الكنسيين عن جنة المسلمين
وتصوراتهم عن جنتنا ، نتاج نصوصهم الاباحية و واقعهم الكنسي العفن المتعفن -

الجنة في الكتاب الموصوف بالمقدس .. قصور وطعام وخمر واشجار وانهار وزوجات - و هذا مايقوله يسوع الناصري "في بيت ابي قصور كثيرة وإلا فاني كنت قد قلت لكم. انا امضي لاعد لكم مكانا وان مضيت واعددت لكم مكانا آتي ايضا وآخذكم اليّ حتى حيث اكون انا تكونون انتم ايضا" ترجمة الملك جيمس. .. ماهي القصور الكثيرة؟ .. هل هي وهم؟ .. وإذا كانت وهما هل هذا يستحق أن يمضي يسوع ليجهزها .. هل الوهم يأخذ وقتا لتشييده؟ هل في الجنة أنهار؟؟؟ "وكان نهر يخرج من عدن ليسقي الجنة" سفر التكوين 2: 10 و في العهد الجديد .. هاهو يوحنا اللاهوتي يقول في رؤياه "واراني نهرا صافيا من ماء حياة لامعا كبلّور خارجا من عرش الرب والخروف" سفر الرؤيا 22: 1 هـل هناك أشجار في الجنة؟؟؟ : "واوصى الرب الاله آدم قائلا من جميع شجر الجنة تأكل اكلا" (هل هناك زوجات ) حور عين في الجنة من الكتاب المقدس هاهو المسيح بن مريم عليه السلام يعطي وعدا "فقال يسوع لتلاميذه الحق اقول لكم انه يعسر ان يدخل غني الى ملكوت السموات" . وكل من ترك بيوتا او اخوة او اخوات او ابا او اما او امرأة او اولادا او حقولا من اجل اسمي يأخذ مئة ضعف ويرث الحياة الابدية. وبالطبع يسوع الناصري يقصد ان من ينالها من يعبد اباه مجازا بالطبع فالخلق كلهم عيال الله وابناؤه وليس يعبده هو راحت عليكم يا دواعش المسيحية وابشروا بنار بحيرة الملح والكبريت تقدموا اليها صفوف صفوف وسط قهقهات بولس شاؤول اليهودي الذي ضحك عليكم واوردكم موارد التهلكة - المسيحيون لا يؤمنون بوجود جنة مادية, طيب ولماذا يؤمنون بنار مادية تحرق فيها أجساد العصاة؟ وليه لا تحرق فيها أرواحهم وليست أجسادهم المادية؟. وعليه يكون النعيم روحي والعذاب روحي أيضاً هذا هو المنطق, ولا أنتِ إيه رأيك ؟ يثبت المسيحيون يوما بعد يوم حقيقة عقائدهم الوثنية, وعليهم أن يفعلوا مثل الهندوس بحرق جثث موتاهم لأنها لن تدخل الجنة المادية ولا إيه رأيك وعلي فكرة الكتاب المدعو مقدس ليس حجة عندنا في إنكار الجنة أو النار, لأن ما فيه من عطب وخرافات وعهر يدعونا لعدم النظر إليه وإلي أساطيره لأن المسيحيين واليهود في الدنيا يعيشون حياة الضياع وفي الآخرة يريدون مثلها ، ففي الآخرة جنة مادية للمؤمنين بالله الواحد الأحد. ونار أبدية للكفار المشركين والملاحدة تحرقهم لانهم يعبدون غير الله الواحد الاحد.

هذا الذي هاجم الكاتب في ستة تعليقات متتابعة كنيسته تكفر المسيحيين الامريكان كافة
ابو الصلوح -

كنيسة الارثوذوكس الاقباط في مصر و المهجر تكفر وتشتم مليار كاثوليكي ، ، وتكفر وتشتم ثمانمائة مليون بروستانتي ، وطوائف مسيحية اخرى اصغر واثنين مليار مسلم ؟! ولا تكفر ولا تشتم اليهود لأن العرق دساس ؟!!! إن المهاجمة للكاتب ليس حبا في الامريكان فكنيسته السوداء تكفرهم وتكفر سائر الطوائف المسيحية ولكنه يهاجم الكاتب والمسلمين من غدة كراهية سرطانية تنقح عليه وستقتله حتما فيذهب الى الجحيم ،ليحترق فيها ويتعفن ، ان الارثوذوكس وكنيستهم شر مطلق ..

اجندة اليمين الامريكي المسيحي المتطرف لن توفر احد ..
صلاح الدين المصري -

بعيدا عن هذيان وسباب الصليبيين و العنصريين الذي يليق بهم و تلطخ وجوههم الكالحة الباردة الصفيقة فإن الموضوع يشير الى ان وكالات الامن الامريكية مخترقة من جهة العنصريين المسيحيين البيض ، مما يؤكد فرضية وجود تواطؤ داخلي والا من الذي يستطيع ان يقتحم حصن مبنى العاصمة بدون خدش واحد ، هذا مؤشر خطير وان هذه الغزوة مجرد بروفة لليمين المسيحي الابيض الامريكي المتطرف و ان ترامب ذهب لكن الترامبية ترسخت وسيأتي ترامب اخر لينفذ اجندة اليمين المسيحي المتطرف الذي سيكنس كل المهاجرين ولو كانوا مسيحيين من الشرق الاوسط وامريكا اللاتينية فضلاً عن الاعراق والاديان الاخرى يكنسهم من امريكا او يضعهم في معازل ٥٠ شرطي اصيبوا خلال اقتحام مبنى الكابيتول يوم الاربعاء. ١٥ في المستشفيات وواحد توفي يوم الخميس. معظم الاصابات ضربات على الرأس بمواسير. ما هذه القدرة على ضبط النفس؟ يطلقون عادة ٧ رصاصات على مراهقين سود من الخلف وعلى اخرين وهم في سياراتهم ورصاصة واحدة خلال اقتحام هائل لمعلم حساس؟ ، ولو ان سود اقتحموا مبنى الكابيتول لصارت مذبحة ..إن المسيحية عموما و امريكا المسيحية البيضاء خصوصا ، شر مطلق ..

من الذي لا يستحي يا ابن الرب 2
رد على هلوسات أغبى أقرانه وأشباهه -

من الذي لا يستحي يا ابن الرب؟ حقيقتكم معروفة للجميع منذ الفي عام وسجلها اليهود في تلمودهم المقدس وأقرها يسوع بقوله: (لا تَظُنُّوا أَنِّي جِئْتُ لأَنْقُضَ النَّامُوسَ أَوِ الأَنْبِيَاءَ، مَا جِئْتُ لأَنْقُضَ؛ بَلْ لِأُكَمِّلَ). والتلمود أبدع في وصفكم بقوله: «لقد ضلل يسوع, وأفسد إسرائيل وهدمها». « الناصري هو الذي يتبع تعاليم كاذبة, يبتدعها رجل يدعو إلي العبادة في اليوم الأول التالي للسبت». «إن تعاليم يسوع كفر, وتلميذه يعقوب كافر, وإن الأناجيل كتب الكافرين». الكتب الإنجيلية تدعى كتب الخطيئة والشر. الأسماء التي يطلقها التلمود علي المسيحيين: أبهوداه زاراه أي عبدة الأوثان وعبدة النجوم والكواكب وخدام الأوثان والمهرطقون. أما ما يقوله التلمود عن الكنائس: «إن الكنائس النصرانية بمقام قاذورات, وإن الواعظين فيها أشبه بالكلاب النابحة». «كنائس المسيحيين كبيوت الضالين ومعابد الأصنام, فيجب علي اليهود تخريبها». وما يقوله التلمود عن القديسيين المسيحيين : الكلمة العبرية هي «كيدوشيم Kedoschim» أي الرجال المخنثون. أما القديسات فيدعونهن «كيديشوت Kedeschoth» أي المومسات. والحقيقة هي ما قاله يسوع فيكم فى متى 12 : 33 " يا اولاد الافاعي كيف تقدرون ان تتكلموا بالصالحات وانتم اشرار" وفى متى 23 : 33 "ايها الحيّات اولاد الافاعي كيف تهربون من دينونة جهنم. والحقيقة هي التي قالها بابا الفاتيكان فيكم بأنكم تجمعات دينية وكنائس معيبة، والحقيقة أيضاً قالها المطران جورج خضر بأن إله العهد القديم مجرم ولا يؤمن به ويؤكد بأن أرثوذكس مصر إرهابيين ولو حكموا مصر ليوم واحد لأبادوا المسلمين واليهود والطوائف الأخرى المسيحية جميعا، وشنودة الثالث الذي قال عنكم بأنكم أصبحتم أمة من الغثاء.. هل تكفي هذه القطرة من الحقيقة أم نكمل؟ هذا جزء من الحقيقة المرّة الوحيدة وهي أنكم أهل حقد وغدر وخيانة وعالة ووصمة عار في تاريخ مصر وسرطان خبيث في خاصرتها وعلاجه البتر، ولا تنس مقدساتكم بدءاً بتعويذات "فلتاؤوس الغجري اليوناني والنور المقدس والكفن المقدس والصليب الخشبي المقدس وحذاء القساوسة والرهبان المقدس وبسطال العسكر المقدس والأصنام التي تدمع وتفرز زيتاً ودماً، وأشباح ظهور الرب وأمه، والجبال التي تنتقل بالصلوات والشعوذات.

من الذي لا يستحي يا غجري 3 سكان مصر الأصليين إعتنقوا الإسلام
رد على أغبى أقرانه -

من الذي لا يستحي يا غحر اليونان؟ ومنذ متى كنتم سكان أصليين يا رعاع وقطاع طرق ومروجي الدعارة بجميع أنواعها وملوك الغدر والخيانة والعنصرية والحقد والكراهية؟ سكان مصر الأصليين إعتنقوا الإسلام منذ قرون عقب الفتح الإسلامي العظيم بعد أن كانوا وثنيين وإنخدعوا باليهودية والأرثوذكسية الآيلتين للإنقراض وهجروهما للإسلام وتخلوا عن لغتهم لصالح العربية والعروبة؟ الأجدر بكم يا غجر اليونان العودة لجبالكم ومهنكم الأصلية كقطاع طرق ومروجي دعارة ومخدرات. لماذا لا تهدأ قليلاً يا فوال؟ خذ حبة حتى لا تطق مرارتك وتروح فيها أنتم من يوم يومكم خونة وعملاء ودخيلين على المجتمعات وعالة عليها، والتخلف الذي نحن فيه أنتم سببه، وعريضة زعماء الشنوديين إلى الجنرال منو أحد الأدلة على ذلك ولا حاجة لنشر نصها لأنه موجود على جوجل. والسؤال هنا لماذا تنكرون فضل الإسلام والمسلمين عليكم بينما يقر به كبراء أساقفتكم؟ هل سمعت عن السؤال الذي سأله أحد المسيحيين في مصر كبير الكهنة : لماذا تساندون صلاح الدين الأيوبي ضد مسيحيي الغرب؟ وكان جواب كبير الكهنة: هل تصلي براحتك؟ هل منعك أحد من ممارسة شعائرك الدينية؟ إذا دخل مسيحيي الغرب إلى مصر فإنهم سيغيرون القساوسة كما فعلوا في القدس، لهذا أفشى القساوسة لصلاح الدين خطط الصليبيين لإغتياله، وأفشلوا خططهم ونصروه وساعدوه على دخول مصر لحمايتهم. تتهموننا بالتخلف وكأنكم صنعتم حضارة في مصر وتتكنون بقرعة خالاتكم في الغرب فقط لأنكم تعتقدون واهمين بأنهم يشتركون معكم بالعقيدة وهم يتبرؤون منكم ومن عقيدتكم وكنائسكم المعيبة. كنتم ولا زالتم حجر عثرة في مصر تضعون العصا في عجلات التطور ولم تحققوا أي تفوق ولا نجاحات ولا فائدة منكم للدولة التي أكلتم وتأكلوا من خيراتها وبصقتم وتبصقون في صحنها. انحطاط وتخلف وهمجية.