فضاء الرأي

الثقافة الدينية معترضة مع الطبيعة

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

كفل الدين للبشرية السعادة والاطمئنان في الدارين: الدنيا والآخرة، بشرط أن يعمر الإنسان الأرض بشتى الطرق المتاحة في هذه الدنيا، مما يحقق له الرضا الذاتي وينعكس ذلك على نمو البشرية ككل، ثم تعاقبها على إكمال المسيرة التي خلقت لأجلها كتطوير العلوم واستحداث النظريات المختلفة التي تساعد على تطوير الحياة لكي تكون ضمن الأمور التي تسعد الإنسان في حياته.

البعض يخلط بين الدين الذي جاء على يد الأنبياء، وبين الثقافة الدينية التي هي من صنع البشر أنفسهم، التي تكونت وترسخت في عقولهم ومع مرور السنين أصبحت في أذهان الناس كأنها جزء من الدين الأصلي الذي جاء به الأنبياء. وما هي في الحقيقة إلا عادات وأعراف اجتماعية قد أدخل عليها صبغة دينية.

الثقافة الدينية التي جاء بها بعض البشر صورت الله سبحانه وتعالى كالشبح المخيف، بحيث أن الإنسان في هذه الدنيا يعيش حياته كلها في قلق وخوف من لقاء الله. وكذلك صورت له أن الموت هو الخطر الذي يخيم على كل فرد في هذه الدنيا حيث أنه مقدمة للعذاب الحتمي الذي سيكون نتيجة لمخالفة الثقافة الدينية.

تلك الثقافة زرعت في أذهان الناس أن الدين جاء مخالفا للطبيعة. ولذلك فهي تثبت صحة كلامها بالمعجزات الخارقة للعادة التي تتعارض مع الطبيعة الكونية. ولكن الحقيقة هي أن الدين السماوي جاء متجانسا مع الطبيعة والقوانين الكونية. لذلك لا ينبغي الخوف من أمور طبيعية كلموت مثلا لأنه أمر طبيعي كبقية الأمور الأخرى. فمن طبيعة الإنسان أن يمرض ويشفى ويجوع ويعطش. فكل تلك الأمور طبيعية في حياة الناس. وليس من المعقول أن الله سبحانه وتعالى يخلق العباد لكي يشقون فيها. يقول فرانسيس كولنز في كتابه "لغة الإله"، "علينا أن ندرك إن قسما كبيرا من معاناتنا ومعاناة الآخرين هي بسبب ما نقوم به تجاه بعضنا البعض. البشرية هي من صنعت السكاكين والسهام والمسدسات والقنابل وكل أنواع أدوات التعذيب التي استخدمت طوال العصور. من الصعب جدا تحميل الإله مأساة مقتل شاب بسبب سائق مخمور".

خلاصة ما أردت قوله أن الله سبحانه وتعالى خلق الإنسان والطبيعة في آن واحد، وجعل الدين منسجما مع الطبيعة لإسعاد الناس وبعث الطمأنينة في نفوسهم كي يعيشون حياة منسجمة مع الطبيعة الكونية.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
عندك حق
قبطى بيحب حمؤءه وعيوش وخدوج وابوحنان -

بصراحه كلامك مضبوط وخصوصا مع الايدلوجيات السياسيه الديماجوجيه الفوضويه العنيفه والهمجيه التى تستخدم احط الطرق فى الغزو والسرقات والهمجيه والوحشيه و طهى الاكل على جماجم الضحايا والنزو على نسوانهم وايضا استرقاق الاطفال و النساء وبيعهم وشراءهم والاستمتاع بهم مجانا -ثم تمجيد هولاء المجرمين و فرضهم على الضحايا بوسائل اجراميه كابطال فى التعليم وف ى الاعلام وفى حصص الدين واماكن العبادة - اى بشر اسوياء تتوقع انتاجهم من مناهج و تعليم وتلقين اجتماعى ودينى يمجد مجرمين و يمجد وسيلتهم الهمجيه ؟؟

حيرتونا معاكم ..يعنى الخطأ فى الدين أم فى الثقافه الدينيه ؟
فول على طول -

السيد الكاتب يؤكد على أنه هناك فرق بين الدين وبين الثقافه الدينيه ونحن نسأله : هل فى الاسلام أو الدين الأعلى والنسخه الأخيره من الأديان كما تدعون ..ثقافه دينيه أم كله دين خالص ؟ ما يهمنا هو الدين الأعلى لأن منه تأتى كل المشاكل الان وهو السائد فى بلادنا ... هل فعلا أن الاسلام كفل لكم السعاده فى الدنيا وفى الأخره ؟ هل الأمر بقتل العالم كله حسب أوامر الدين الأعلى يأتيكم بالسعاده أو يسبب السعاده للعالم ؟ وهل فعلا أن بلادكم تنعم بالسعاده والسلام ...أم سوف تقولون أن الناس لا تعرف الدين الصحيح ؟ وهل القتل والذبح الاسلامى نابع من الدين أم من الثقافه الدينيه ؟ أنا لا أمزح ولا أسخر من الدين أو من أحد ولكن نؤكد لكم أننى جاد جدا فى أسئلتى . انتهى - النقطه الأخرى أن ربكم لا يحب المستكبرين ولا الخاطئين ولا الظالمين ولا الكافرين ولا ..ولا ..ولا ..وأيضا لا يهدى الكافرين ولا الظالمين ولا يحب المرأه ولا حتى خصلات شعرها ...اذن يحب من ؟ بل هو الذى ألهمها فجورها وتقواها وهو الذى كتب على كل فرج اسم ناكحه ..وهو الذى كتب الشقاء أو السعاده على كل بشر ..يعنى كيف لا تهابوه بعد ذلك ؟ وهو الذى يبدل الجلود كلما احترقت بل يبدأ العذاب لكم وأنتم فى القبر - طبعا انت تعرف عذاب القبر والثعبان الأقرع الذى يدخل من الدبر ويخرج من الفم ..وتعرف ضمة القبر وتكسير الضلوع ..المهم هل هذا دين أم ثاقفه دينيه ؟ وتعرف أن كل منكم الا واردها ..وتعرف حكاية الصراط أو السراط المستقيم والنار التى تحت السراط وكله سوف يسقط طبعا الا لو كنت تجيد فن السيرك ...اذن كيف لا تخافوا منه ؟ انتهى - أما حكاية أن الدين يتوافق مع قوانين الطبيعه فهذا يحتاج الى تعليقات مطوله ولن ندخل فيها الان . ربما الكاتب يعرف أن النجوم رجوم للشياطين التى تتصنت على عرش الرحمن ويعرف أن البرق والرعد هم ملائكه بمخاريق من نار وهذه مجرد أمثله ..هل هذا يتوافق مع العلم عزيزى الكاتب ؟ وهل هذا دين أم ثقافه دينيه ؟ من الأفضل أن لا تحشر الدين مع العلم فى مرات قادمه وشكرا .

الحقيقة على خلاف ما يروجه المنصرون
,,,,,,,,,,,,, -

تعالوا يا مسلمين سُنة موحدين ويا عقلاء من اي دين او بلا دين نطالع شهادات غربية تنصف الاسلام والمسلمين و ترد على أبناء وبنات القسس والرهبان الكذابين من الذين كفروا من الأمة الضالة و الكافرة حتى بيسوع الانجيلي وتعاليمه ووصاياه واعماهم الحقد الكنسي والتاريخي واخوانهم الملاحدة الشعوبيين الجهلة ونصفعهم على اقفيتهم العريضة بشهادات للمؤرخين المنصفين يقول السير توماس أرنولد: " لقد عامل المسلمون الظافرون ،العرب المسيحيين بتسامح عظيم منذ القرن الأول للهجرة ، و استمر هذا التسامح في القرون المتعاقبة ، و نستطيع أن نحكم بحق أن القبائل المسيحية التي اعتنقت الإسلام قد اعتنقته عن اختيار و إرادة حرة ، و إن العرب المسيحيين الذين يعيشون في وقتنا هذا بين جماعات المسلمين لشاهد على هذا التسامح يقول غوستان لوبون في كتابه حضارة العرب: " إن القوة لم تكن عاملاً في نشر القرآن ، و إن العرب تركوا المغلوبين أحراراً في أديانهم…و الحق أن الأمم لم تعرف فاتحين رحماء متسامحين مثل العرب ، و لا ديناُ سمحاً مثل دينهم ".ويقول المستشرق جورج سيل: " و من قال إن الإسلام شاع بقوة السيف فقط ، فقوله تهمة صرفة ، لأن بلاداً كثيرة ما ذكر فيها اسم السيف، و شاع الإسلام ".يقول المؤرخ درايبر في كتابه " النمو الثقافي في أوربا " : " إن العرب لم يحملوا معهم إلى أسبانيا لا الأحقاد الطائفية ، و لا الدينية و لا محاكم التفتيش ، و إنما حملوا معهم أنفس شيئين في العالم ، هما أصل عظمة الأمم: السماحة و الفلاحة".ويقول ". تريتون " في كتاب " الإسلام " طبعة لندن ( 1951 ) ص 21 :" إن صورة الجندي المسلم المتقدم وبإحدى يديه سيفا وبالأخرى مصحفا هي صورة زائفة تماما " .كتب ميخائيل بطريرك أنطاكية: " إن رب الانتقام استقدم من المناطق الجنوبية أبناء إسماعيل ، لينقذنا بواسطتهم من أيدي الرومانيين ، فهذه شهادات اناس منصفين لم يتغلغل الحقد الكنسي والتاريخي والشعوبي والعنصري الى قلوبهم وتعاملوا بموضوعية مع التاريخ على عكس الانعزاليين و الشعوبيين المشارقة المتكلسين الذين اعمى ابصارهم وبصيرتهم الحقد الكنسي السرطاني فموتوا باحقادكم السرطانية واندفنوا واحترقوا في قبوركم وتعفنوا الى يوم الدينونة بعده احتراق اعظم وتعفن اشد في جحيم الابدية آمييييين ..

اكاذيب كنسية سوداء تفوقت على اكاذيب بولس رسول المسيحية الكذاب
,,,,,,,,,,,, -

أجمع المؤرخون على عوامل ساهمت كثيرًا بتسهيل سبل النصر للفتوحات العربية، لدرجة أنه جزموا بأن سكان هذه الأقطار قد تقبلوا العرب بقلوب رحبة، لأنهم رأوا فيهم محرّرين لا غزاة.وحسبنا الاستشهاد ببعض الأقوال من هذا القبيل، كميخائيل السرياني، بطريرك السريان الأرثوذكس في القرن الثاني عشر، أي بعد خمسة قرون من الفتح، وفي تاريخه الطويل نجد عبارات استهجان لسياسة الروم، كالتالية:لأنّ الله هو المنتقم الأعظم، الذي وحده على كل شيء قدير، والذي وحده إنما يبدّل ملك البشر كما يشاء، فيهبه لمن يشاء، ويرفع الوضيع بدلاً من المتكبّر، ولأنّ الله قد رأى ما كان يقترفه الروم من أعمال الشر، من نهب كنائسنا ودياراتنا، وتعذيبنا بدون أيّة رحمة، فإنما قد أتى من مناطق الجنوب ببني إسماعيل، لتحريرنا من نير الروم ... وهكذا كان خلاصنا على أيديهم من ظلم الروم وشرورهم وحقدهم واضطهاداتهم وفظاعاتهم نحونا.وهي شهادة رهيبة، نجد مثلها، مما يتعلق بمسيحيي مصر، في تاريخ يوحنا النيقوسي، الذي تولى أسقفية نيقو في دلتا النيل، بعد فتح مصر بقليل، وكذلك في تاريخ سواروس الأشموني، الذي جاء من بعده، وهي شهادة لا شك بأنّها تدل على ما كان عليه مسيحيو مصر وسوريا والعراق من الشعور نحو البيزنطيين والفرس من جهة، وحيال العرب المسلمين من جهة ثانية.ولأنهم قد تحققوا من هذا الوضع النفساني، الذي كان عاملاً حاسمًا في إنجازات الفتح العربي، بسرعة مذهلة، فقد توافق المؤرخون الغربيون في عصرنا على إعلان هذه الحقيقة، أمثال الهولندي دي غوج، والبريطاني ألفرد بتلر، والفرنسي أرنست رينان وعدد كبير من سواهم.ان الواقع يكذب الانعزالية المتطرفة المريضة بسرطانات الحقد والكراهية المنهي عنها في شريعتها احبوا اعداءكم باركوا لاعنيكم ، بوجود الملايين من مواطنيهم ولهم الاف الكنايس والاديرة ولو كان الارثوذكس هم الاغلبية لابادوا من سواهم ولو كانوا مسيحيين بدعوى انهم كفار ذكر ذلك الاول جورج خضر في مقال له بصحيفة النهار اللبنانية وفضح تعصب ارثوذوكس مصر السرطاني ..

الشتامون الصليبيون الاقباط لماذا يحقدون على الاسلام وقد كان السبب في خلاصهم من الابادة ؟!
,,,,,,,,,,,, -

بصراحة لقد فجعت من حجم الكراهية التي يكنها هذا التيار المسيحي الصليبي الارثوذكسي الانعزالي في مصر والمهجر لرسول الإسلام محمد عليه الصلاة و السلام مع انه ما ضرهم بشيء فهاهم المسيحيون بالمشرق بالملايين خاصة في مصر ولهم آلاف الكنايس والاديرة وعايشيين متنغنغين اكثر من الاغلبية المسلمة ؟! فلما كراهيتهم له وقد نُهُوا عنها وامروا بمحبة اعداءهم لماذا كراهيتهم لمحمد عليه الصلاة والسلام فهو المؤسس للحضارة الإسلامية و التي منحت السلام للعالم لمدة عشرة قرون فيما يعرف باسم Pax Islamica.لماذا إذن يكره المسيحيون محمداً ؟! و الأولى بهم أن يحبوه و يوقروه لعدة أسباب: ١- محمد عليه الصلاةو السلام ظهر في زمن انهيار الكنيسة المسيحية و تفاقم الصراع بين أبناء الدين المسيحي و الذي كان على وشك التحول إلى حروب دينية عظمى (مثل تلك التي شهدتها أوروبا لاحقا) تهلك الحرث و النسل. و لكن ظهورمحمداً قد ساهم بشكل مباشر في وأد ذلك الصراع عن طريق نشر الإسلام و الذي عزل جغرافيا المذاهب المتناحرة و قلل من فرص تقاتلها. فشكرا لمحمد2. التسامح الديني الذي علمه محمد عليه الصلاة و السلام كان كفيلا بحماية الأقليات المذهبية المسيحية من بطش الأغلبيات المخالفة لها في المذهب (مثل حماية الأورثودوكس في مصر من بطش الكاثوليك الرومان). و لولا محمد عليه الصلاة والسلام لاندثر المذهب الارثوذوكسي كما اندثرت الكثير من المذاهب تحت بطش سيوف الرومان..فلماذا يكره الأرثوذوكس محمداً و قد أنقذ مذهبهم و أنقذ أرواحهم من الهلاك؟! 3. المفترض أن المسيحية هي دين الحب بين كل البشر. و المسيح يدعو إلى حب الجميع بلا تفرقة (أحبوا مبغضيكم..باركوا لاعنيكم).فلماذا لا يطبق المسيحيون تعاليم ربهم تجاه محمد عليه الصلاة السلام؟ فمحمد عليه الصلاة السلام أظهر كل الإحترام للمسيح و أمه. بل و أظهر الإحترام للمسيحين من معاصريه (ذلك بأن منهم قسيسين و رهبانا و أنهم لا يستكبرون)فلماذا كل هذا الحقد و الكره لرجل أظهر لكم كل هذا الود و الإحترام؟!لماذا كل هذا الكره لرجل.لولا وجوده لاندثرت كثير من مذاهب المسيحية (و منها كنيسة الأورثودكس).وكان الأولى بهم أن يشكروه..أليس كذلك؟ لقد اعترف المسيحيون الغربيون الذين غزو المشرق وأطلق صلاح الدين سراحهم بفضله عليهم فأقاموا له أيقونات وضعوها في كنايسهم وضموه الى قديسيهم فلماذا لا يقدس المسيحيون المشارقة ويوقرون محمدا ..

كتالوج الابادة والقتل والسبي والنهب والاسترقاق و كل انواع الموبيقات
,,,,,,,,,,,,, -

في بلدنا مثل يعرفه حتى الكفار ، اللي اختشوا ماتوا ، لكم ايها الكنسيون وجوه من صفيح ، يحتوى الكتاب الموصوف المقدس سواء العهد القديم أو العهد الجديد على العديد من المقاطع التي تتخد منهج ومنحنى عنيف،يظهر العنف في الكتاب الموصوف بالمقدس في القصص، أو الأشعار أو أوامر الرب سواء الأوامر بالقتل والعنف والحرب ضد عدد من الفئات أو بإدانة العنف ضد فئات أخرى، فقد يظهر العنف على شكل حروب أو قتل أو اغتصاب أو الرجم أو انتهاكات جنسية أو استرقاق أو عقوبات جنائية العنيفة. تلك النصوص لها تاريخ من التفسير في الثقافة الغربية التي تشمل تبرير أعمال العنف.ترد أقوال ليسوع الاناجيل طبعا او جيصص توحي بالدعوة للعنف مثل نص متى 10: 34 "لاَ تَظُنُّوا أَنِّي جِئْتُ لأُلْقِيَ سَلاَمًا عَلَى الأَرْضِ. مَا جِئْتُ لأُلْقِيَ سَلاَمًا بَلْ سَيْفًا".[14]:176ff بالإضافة لحادثة تطهير الهيكل التي تُعتبر عمل عنيف مباشر من قِبل يسوع.الاناجيل طبعا او جيصص و على هذا فإن القول بعدم مسؤلية جيصص عن افعال اتباعه هو نوع من الهراء فالأوامر العسكرية واضحة من لدن رب الجنود الى اتباعه باستخدام اقسى وأقصى قدر مستطاع من العنف ضد الخصوم عامة ، النساء والأطفال والشيوخ والحيوان والطير والشجر والحجر ؟! ثم يأتي صليبي مشرقي احمق ويكذب ويدعي ان رب الجنود سيعاقب اتباعه على افعالهم ؟! متى حصل في التاريخ ان القائد عاقب جنوده الذين طبقوا اوامره حرفيا ؟ يعاقبهم على عدم التنفيذ نعم بل انه سيفرد لهم مساحات شاسعة من الملكوت الموهوم ويكافئهم على اجرامهم ، خيط بغير هالمسلة ايها الصليبي الاحمق الجهول الحقود ..

يتفق العقلاء ان العقيدة المسيحية عقيدة غير عقلانية وشعار باباواتها اغلق عقلك لا تفكر
,,,,,,,,,,, -

لقد ظلت الاتجاهات الفلسفية الإغريقية – التي تمثل العقلانية قسماً بارزاً منها – تسيطر على الفكر الأوروبي، حتى جاءت المسيحية الكنسية فغيرت مجرى ذلك الفكر في انعطافه حادة تكاد تكون مضادة لمجراه الأول الذي استغرق من تاريخ الفكر الأوروبي عدة قرون. فلم يعد العقل هو المرجع في قضايا الوجود إنما صار هو الوحي – كما تقدمه الكنيسة – وانحصرت مهمة العقل في خدمة ذلك الوحي في صورته الكنسية تلك ومحاولة تقديمه في ثوب (معقول)!. ومن أجل كون هذا العبث (المقدس!) الذي ابتدعته المجامع (المقدسة!) غير معقول ولا مستساغ فقد سخرت الكنيسة (العقل) في محاولة إخراج هذا المزيج المتنافر المتناقض في صورة (فلسفية) مستساغة (أو هم قالوا عنها إنها مستساغة!) وفي الوقت ذاته حجرت على العقل أن يناقشها، لئلا تجر المناقشة إلى القول بأنها غير معقولة على الرغم من أن كل الصناعة (العقلية) وضعت فيها !. ومن ثم نشأت في الفكر الأوروبي تلك (المسلمات) أو العقائد المفروضة فرضاً التي لا يجوز مناقشتها لا لأنها – في حقيقتها – من الأمور التي ينبغي للعقل أن يسلم بها دون مناقشة، ولكن لأنها مناقضة للعقل، ومفروضة عليه فرضاً من قبل رجال الدين، الذين زعموا لأنفسهم حق صياغة العقائد وفرضها على الناس بالقوة دون أن يكون لهم حق المناقشة أو الاعتراض وإلا كانوا مهرطقين مارقين. يجوز فيهم كل شيء حتى إهدار الدم وإزهاق الأرواح.

القبطية ارمانوسة تشهد شهادة حق للاسلام و المسلمين وتدحض اكاذيب المنصرين الشتامين -
,,,,,,,,,,,,,, -

عندما حاصر المسلمون الفاتحون منطقة بِلْبِيسَ المصرية خَشِيَ النساء على أنفسهن لكن أرمانوسة بنت المقوقس طمأنتِ النِّساء وشهدت للإسلام والمسلمين.. أثناء الفتح الإسلامي لمصر حاصرت جيوش المسلمين الجنودَ الرّومانَ في منطقة مصرية تدعى بِلْبِيسَ، فخَشِيَ النساء على أنفسهِنَّ من المسلمين، وتصورْنَ أن المسلمين مثل المجرمين الرومان، الذين يغتصبون النساء وينتهكون الأعراض. لكن أرمانوسة بنت المقوقس -عظيم القبط- طمأنتِ النِّساء، وقالت لإحدى وصيفاتها: أنتِ واهمة يا ماري، أنسيتِ أن أبي [المقوقس] قد أهدى إلى نَبِيِّهِم - صلى الله عليه وسلم- السيدة مارية القبطية عليها السلام فكانت عنده في مملكة، بعضها السماء، وبعضها القلب. لقد أخبرني أبي أنَّه بعث بها؛ لتكشف له عن حقيقة هذا الدين، وحقيقة هذا النبيّ - صلى الله عليه وسلم-، وأنَّها أرسلت إليه أن هؤلاء المسلمين هم العقل الجديد الذي سيضع في العالم تمييزه بين الحق والباطل، وأن نَبِيَّهَمُ - صلى الله عليه وسلم- أَطْهَرُ منَ السحابة في سمائها، وأنهم جميعًا يَنبعثون من حدود دينهم وفضائله، لا من حدود أنفسهم وشهواتهم، وإذا سَلُّوا السيف سَلُّوه بقانون، وإذا أغمدوه أغمدوه بقانون. وقالت للنساء: لأنْ تخاف المرأة على عِفَّتِها من أبيها أقربُ من أن تخاف عليها من أصحاب هذا النبيِّ - صلى الله عليه وسلم-؛ فإنهم جميعًا في واجبات القلب وواجبات العقل، ويكاد الضمير الإسلاميّ في الرجل منهم يكون حاملاً سلاحًا يضرب صاحبه إذا هم بمخالفته. وقالت أرمانوسة لوصيفتها أيضًا: لقد أخبرني أبي أن هذا الدين سيندفع بأخلاقه في العالم اندفاع العُصارَةِ الحَيَّة في الشجرة الخضراء، طبيعة تعمل في طبيعة، فليس يمضي وقت غير بعيد حتى تخضر الدنيا وترمي ظلالها. وقد صدقت فِراسَةُ أرمانوسة؛ فقد أرسل عمرو بن العاص أرمانوسة وجميعَ مالِها وخدمها معزَّزَةً مكرَّمة إلى أبيها المقوقس عظيم القبط، في حراسة جنود الإسلام، بقيادة قَيْسِ بن أبي العاص السَّهْمِيّ.
فهذه هي شهادة وتنبؤات السيدة المسيحية أرمانوسة بنت المقوقس عن الإسلام والمسلمين..

فين هو القتل او التحريض على القتل في الاسلام ؟! الا تتعبون من الكذب والافتراء يا كنسيين ؟
,,,,,,,,,,,, -

فين القتل الابادة في الاسلام يا اقباط حقدة فبعد الفتح الاسلامي او سمه الغزو او الاجتياح ان شئت يا صليبي منك له له له فإن الشعوب الأصلية لهذه البلدان لا يزالون موجودين. بالملايين ولهم الاف الكنايس والأديرة مثاله مصر يقارنون بما فعلته المسيحية الرحيمةً بالشعوب الأصلية للعالم الجديدعلى سبيل المثال ثم ان هذه النصوص التي تدعون موجودة منذ الف واربعمائة عام ونيف ولو كان المسلمون فهموا منها الكراهية كانوا ابادوكم كلكم عن بكرة أبيكم كما فعلتم يا مسيحيين بشعوب العالم القديم والجديد الى درجة الإبادة رغم دعاوي المحبة والسلام والتسامح ؟!!لو كان الاسلام والمسلمين كما يدعي العنصريون الكنسيون الاقباط ما وصلوا الى حوار التعليقات بموقع ايلاف صاحبه مسلم متسلسلين من اسلافهم الكفار المشركين قبل الف واربعمائة عام وكانوا اما أُبيدوا او مسلمين رغم انوفهم عكس ذلك عندما غزت المسيحية الرحيمة العالم الجديد أبادة سكانه واستخسرت فيهم الخلاص المسيحي او حق الحياة أودفع الجزية ليعيشوا ويتعبدوا وخلصت عليهم ولم تخلصهم ، يقول المؤرخون انه لولم يقض المسيحيون على السكان الأصليين لأستراليا لكان اليوم تعداد السكان الأصليين لاستراليا 300 مليون وليس عشرة آلاف ولكان سكان الامريكتين الأصليين مليار وليس اربعه مليون في كل قارة فهل رأيتم شيئاً من هذا حصل لشعوب البلاد التي غزاها الاسلام ؟ هاهم بالملايين ولهم آلاف الكنايس والمعابد منذ الف وربعمائة عام يولدون كفار ويعيشون كفار ويموتون كفار وحيخشوا جهنم كفار برضو بمزاجهم ومليء ارادتهم وهنا يتجلى لا اكراه في الدين ويتجلى لكم دينكم ولي دين بالكم يا انعزاليين اقباط لو كنتم أنتم طائفة مسيحية في أوروبا القرون الوسطى لتمت ابادتكم او نفيكم الى استراليا باعتباركم كفار مهرطقين مع المجذومين والجربانين والمشوهين والمجرمين وفي العشرينات قام اخوانكم في الدين الكاثوليك في اوروبا بقتل ٣٠٠ الف ارثوذوكسي او ارغامهم على مذهبهم ، يا قلالات الاصل والوفاء يا حقدة ..

............
ابو الصلوح -

يفترض الصليبييون المشارقة من أمثال هذا الافاق،الصليبي صاحب التعليق الرخم اعلاه ان كتاب ايلاف لم يقرأوا كتابا واحدا عن الاسلام وعن الحرية الدينية للآخرين في الاسلام التي جعلتهم بالمشرق بالملايين ولهم آلاف الكنايس والاديرة ولا عن الشورى في الاسلام ولا عن العهود الزاهرة للاسلام علي كل الصعد طوال الف سنة،ولا عن اشادة المسيحيين الغربيين بالاسلام وحضارته ولا عن المسيحية وتاريخها المتخلف و الدموي والمتوحش وغزوها وتكفيرها لبعضهم و للاخرين وعن حروب المائة عام بينهم ولا محاكم التفتيش التي اودت بحياة ملايين منهم بدعوى الكفر والهرطقة والسحر الاسود وان كتاب ايلاف لم يقرأوا سطرا واحداً عن مذابح ومجازر المسيحيين بتوع المحبة في الأعالي وعلي الارض السلام ضد شعوب العالم القديم والعالم الجديد وقتلهم وابادتهم ونهبهم وسبيهم لملايين البشر ؟! و يفترض بعض الصليبيين المشارقة ان كتاب ايلاف لم يقرؤا سطرا واحد من نصوص الكتاب الموصوف بالمقدس المخبؤة في العهد القديم الحاثة على الابادة والقتل والكراهية والتكفير والنهب والسلب والسبي ، وعن التخريف العلمي بالكتاب الموصوف بالمقدس ولم يقرؤا سطراً واحد عن مسبات رب المسيحيين لقومه وللاقوام الاخرى وان الطعام يطرح للكلاب ولا يطرح للكنعانية تحقير لجنس النساء وعنصرية مقيتة ؟! وعن الفساد المالي في كنائسهم واديرتهم و احزابهم ومؤسساتهم وبيوتهم ، وان كل ذلك مرفوع على النت لمن طلبه يا صليبيين مشارقة متخلفين حقدة اصبحتم أضحوكة العالم ..

جذور الثقافة الدينية في المسيحية تعود الى نصوص الكتاب الموصوف بالمقدس!!
ابو الصلوح -

مما لاشك فيه ان الثقافة الدينية المسيحية قامت على الابادة و النهب والهيمنة والاغتصاب والتدمير في اسيا وافريقيا وامريكا الشمالية والجنوبية واستراليا وجزر المحيطات وقد وجدت في نصوص ما يسمى الكتاب المقدس ما يبرر لها هذه الافعال المشينة ضد الانسانية فنجد ان في قصة حام ولد نوح ما يبرر استرقاق البشر والعنصرية ولذلك اقام المسيحيون لاول مرة في تاريخ البشرية حدائق بشرية يتم فيها عرض بشر مجلوبين من افريقيا واسيا ؟! ولازال هذا السلوك يمارس الي اللحظة حيث ان حياة الانسان الاسود لا قيمة لها في امريكا مثلا ، واما اباء الكنيسة القبطية ومنصريها ، فيعيرون المسلمين ويشتمونهم على اعتبار ابناء الجارية هاجر ؟! مما يؤكد على الجذور اليهودية العنصرية للكنيسة القبطية في مصر

السعادة في الاسلام
عابر سبيل -

"ان الله لا يحب الفرحين" هذه الآية القرآنية الواضحة تنسف كل ما يقوله الكاتب من ان الاسلام يضمن السعادة للانسان وحيث ان الفرح هو السعادة فكما ترون من الآية انها مكروهة من الله. واسعد الخلق في الاسلام هو الذي يضحي بنفسه أي يقتل نفسه في سبيل الله وبذا ينال السعادة المؤقته في الدنيا والسعادة الدائمة في الآخرة.

على خلاف ما يروجه الجهلة ، معنى ان الله لا يحب الفرحين
متابع -

الجواب: هذه الآية في قصة قارون ، قال له قومه: لا تَفْرَحْ إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْفَرِحِينَ [القصص:76] المراد بذلك: الفرح الذي يصحبه الكبر، والبغي على الناس، والعدوان، والبطر، هذا المنهي عنه فرح البطر والكبر.أما الفرح بفضل الله وبرحمته ونعمه وإحسانه، هذا مشروع، كما قال الله : قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ [يونس:58] فالمؤمن يفرح أن الله هداه للإسلام، وأن الله أعانه على صلاة الجماعة، وأن الله أعانه على بر والديه، وصلة أرحامه، وأعانه على فعل الخير، هذا مشروع، ينبغي له أن يفرح بذلك، وأن يسر، بل يجب عليه أن يفرح بذلك، ويغتبط بهذا، ويحمد الله على ذلك.أما الفرح المذموم، فهو الفرح الذي يصحبه الكبر والتعاظم، والبطر، واحتقار الناس، هذا هو المذموم. وما مشكلتك مع التضحية بالنفس يا جبان من اجل هدف اسمى وقيمة ارفع ؟!يا عابر الجهل

تعال نفرجك ونطلعك على نصوص التطهير العرقي والسبي والنهب في كتابنا المقدس ..
جرجس الاشموني -

تعالوا يا عالم نطلعكم على نصوص الإبادة والارهاب والكراهية في كتابنا المقدس المخبؤة في العهد القديم وتطلع عند اللزوم ضد الاغيار او حتى ضد بعضنا البعض كمسيحيين و التي تبين شروط القتال والحصار وأخذ السبايا . وتبين وجوب قتل الأطفال والنساء والشيوخ وحتى الحيوان , كما تبين القصص التي حدثت وكيف شقوا بطون الحوامل بأمر الرب , إله المحبة.وسنعرض النصوص بدون تعليق كيف تقرأون فى كتابكم (ملعون من يمنع سيف من الدم )؟ كيف تقرأون (أقتلوا للهلاك ) وكيف تقرأون (والحوامل تُشق) ؟ كيف تقرأون (اقتلوا طفلا او امراة او حتى البقر والغنم والحمار) ؟ وتقرأون كل هذا بأمر الرب، وكما امر الرب ويتكرر هذا فى اكثر من 100 موضع فى كتابكم ومثله الكثير من الظلم والسلب والنهب بأمر الرب قرابة 46 مرة ثم من 399 موضع كذلك ، يحبذ العنف والارهاب ومنه تستنبط الكنيسة ، اذا بحثت عن كلمة سيف فى الكتاب المقدس ستجد أنه ذكر أكثر من 400 مره .- في انجيل لوقا 22: 37 .... على لسان رب الجنود "فَقَالَ لَهُمْ "يسوع": لَكِنِ الآنَ مَنْ لَهُ كِيسٌ فَلْيَأْخُذْهُ وَمِزْوَدٌ كَذَلِكَ وَمَنْ لَيْسَ لَهُ فَلْيَبِعْ ثَوْبَهُ وَيَشْتَرِ سَيْفاً".وفي انجيل لوقا 12: 49-53” على لسان رب الجنود جِئْتُ لأُلْقِيَ نَاراً عَلَى الأَرْضِ فَمَاذَا أُرِيدُ لَوِ اضْطَرَمَتْ؟ وَلِي صِبْغَةٌ أَصْطَبِغُهَا وَكَيْفَ أَنْحَصِرُ حَتَّى تُكْمَلَ؟ أَتَظُنُّونَ أَنِّي جِئْتُ لأُعْطِيَ سَلاَماً عَلَى الأَرْضِ؟ كَلاَّ أَقُولُ لَكُمْ! وفي نجيل لوقا 19: 27 على لسان رب الجنود . "أَمَّا أَعْدَائِي أُولَئِكَ الَّذِينَ لَمْ يُرِيدُوا أَنْ أَمْلِكَ عَلَيْهِمْ فَأْتُوا بِهِمْ إِلَى هُنَا وَاذْبَحُوهُمْ قُدَّامِي" ..... ) وفي سفر حزقيال 9:5 لاولئك في سمعي اعبروا في المدينة وراءه و اضربوا لا تشفق اعينكم و لا تعفوا الشيخ و الشاب و العذراء و الطفل و النساء اقتلوا للهلاك و لا تقربوا من انسان عليه السمة و ابتدئوا من مقدسي فابتداوا بالرجال الشيوخ الذين امام البيت* 7 و قال لهم نجسوا البيت و املاوا الدور قتلى اخرجوا فخرجوا و قتلوا في المدينة اقتلوا الطفل والشيخ والنساء و الشباب ... بلا شفقه اقتلوا للهلاك ... . دين التسامح التثنية 20 / 10-15 , فيقول : (حين تقرب من مدينة لتحاربها استدعها للصلح , فإن أجابتك إلى الصلح وفتحت لك فكل الشعب الموجود فيها يكون لك للتسخير ويستع

الواد المستوطن اللى جاى من خلف الابل وكان بيشرب بول بعير
قبطى بيحب حموئه و عيوشه و ابو حنان -

درس 101 تاريخ موجه للمستوطنين البجحين زينك ساكت يا مستوطن بجح باراضى الفراعنه احمد ربنا واتكتم انك قاعد فيها مع انك محتل غاصب لارضها لصالح البدو شاربى بول البعير (((( البلاد التى تتحدث العربيه بلاد محتله باستعمار بدوى استيطانى محى هويات وثقافات هذه المنطقه التى كانت غنيه بحضارات وثقافات مزدهرة فاتى الجراد الصحراوى ليجردها من اى امل فى اعادة الحياة الحرة التى كانت عليها قبل الغزو ومازال يمتص كل قطرة دم ويقاوم اى امل بالنجاة باستخدام تلك التحشيشات المبيدة لاى نهوض مثل خرافات العقائد البدويه و الدعارة الاعلاميه كالقوميه العربيه والامن القومى العربى - هذه بلاد ليست عربيه لكنها محتله عربيا والعرب مكانهم الجزء الاوسط من شبه جزيرة العرب جغرافيا وتاريخيا وواقعيا ونقطه ع السطر جاك عطالله - مدرس تاريخ)))) انتهى الدرس الاول يا بدو و سيتبع بدرس جديد وشكرا لايلاف على ترك مساحه للرد والتنوير لشاربى بول البعير

تاريخيا العرب موجودين في مصر قبل قدوم المستوطنين اليونانيين الشتامين
صلاح الدين المصري -

ويذكر "بيللينى": (أن قبائل عربية كانت تعيش في برنيقى؛ وهي ميناء على البحر الأحمر، إضافة لما ذكره "سترابون" من أن مدينة "فقط"، كانت تعد مدينة عربية.وهكذا، فإن مصر لم تعرف العنصرية منذ القدم، وامتزجت بسماحتها مع جميع الأجناس، إلا أن الأكثرية كانت للمستوطنين لليهود والإغريق القادمين من جزر بحر إيجة، والذين بلغوا من الكثرة حدًّا جعلهم ينازعون المصريين في بلادهم، وبخاصة الإغريق الذين قاموا بتغيير اسم البلاد من أرض مصر إلى أرض "إيجي" ـ إيجبتوس ـ، وكذلك ما تم من تغيير لأسماء المدن، فمثلًا "إرسنيوي" بدلًا من "الفيوم"، و"بانوبوليس" بدلًا من "أخميم"، و"هيراكليوبوليس" بدلًا من "أهناسيا"، و"هرموبوليس" بدلًا من "الأشمونين"، إضافة إلى "نوكراتيس" و"بطلمية" وغيرها من المدن؛ مما يبين لك مدى ما كان للإغريق من غلبة على سكان مصر الأصليين، و اضطهاد المصريين من أصحاب المذهب الأريوسي حتى تم الاستيلاء على تلك الكنائس من قِبل المسيحيين ذوي الأصول اليونانية واليهودية.فهل يملك مسيحيو اليوم الشجاعة ويتقدموا لأهل البلاد من المصريين بالاعتذار عما أصابهم من بلاء على أيدي أجدادهم، أم أن العرق دساس؟عمومًا نحن بالسماحة المصرية المعهودة والتي عمقها الإسلام نغلق ملف الماضي، ولا نبحث عن أصول أقوام مضى عليهم ما يقرب من ألفي عام، سواء أكانوا مصريين أم إغريق أم يهود فالجميع اليوم مصريون.ولكن، كلمة أخيرةإن عودة العرب لمصر هي عودة لنقاء العنصر لمن يبحث عن نقاء العنصر، حيث أن العرب نصفهم مصري، إذا أن العرب هم من أبناء إسماعيل عليه السلام، الذي هو بدوره ابن إبراهيم عليه السلام وهاجر رضي الله عنها المصرية الخالصة.ولو كانت العقائد يدان بها من أجل الجنس؛ لكان الإسلام هو أولى ما يدين به المصريون، والله عز وجل يقول: ((لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ)) [التوبة: 128

بول البعير انظف واطهر من الايد اللي بتناولك لحم ربك
ايها القبطي الصليبي الشتام انت مدرس وهذه الفاظك؟! -

الارثوذوكسي الغجري المهجري بيشمئز من بول البعير وجناح الذبابه ولا يشمئز من يد بتناوله لحم المسيح

المسيحيون وارد اليونان دمروا رموز الحضارة المصرية
واليوم الشتامون يتمحكون بها ؟!! -

في ما سماها "شهادة حق للتاريخ"أصدر عالم الآثار بيانا اعتبره "شهادة حق للتاريخ" أكد مسؤول البعثة الألمانية المشاركة في الحفائر بالمنطقة، ديترش رو، أن التهشم الموجود في وجه التمثال المكتشف للملك رمسيس الثاني قد حدث في العصور المسيحية.وأضاف أن التمثال محطم منذ العصور المصرية مشيرا إلى أن المصريين المسيحيين كانوا يعتقدون بحرمة التماثيل الفرعونية، وقاموا بتحطيم العديد منها في مدينة "أون" القديمة، وهي عين شمس والمطرية وعرب الحصن حاليا بالقاهرة و قال رئيس وحدة الاختيارات الأثرية بالمتحف المصري إن "التماثيل التي يتم اكتشافها بمنطقة المطرية معظمها يُكتشف محطما نتيجة تدميرها في العصور القديمة، وبالتحديد عصر انتشار المسيحية، نظرا لأنهم كانوا يعتبرونها عبادة وثنية".و أن جميع الآثار والتماثيل التي عُثر عليها في منطقة المطرية، لا يُوجد بها تمثال واحد كاملا، مشيرا إلى أن هذه التماثيل قد تم تدميرها وتكسيرها خلال العصور المسيحية.وأوضح أن المسيحيين اعتبروها مباني ومعابد وثنية، وأغلقوها، ودمروا جميع التماثيل والمعابد، واستخدموا أحجارها في بناء الكنائس والمنازل، والمباني الخاصة بهم، "لذلك لن يُعثر في المطرية على تمثال واحد كامل"، حاليا رهبان الكنيسة الارثوذكسية في مصر لا يكسرون التماثيل وانما يتاجرون فيها بتهريبها وبيعها في الداخل والخارج وفتح عينك تاكل ملبن ..

لولا الاسلام والمسلمين ما كنتم احرار يا شتامين
ومتى كنتم احرارا يا كنسيين شتامين -

ومتى كنتم أحراراً اصلاً يا اقباط شتامين ؟! ان. العالم القديم كان تحت الاحتلال والاستعمار الأجنبي اما رومان او فرس ما عدا الجزيرة العربية الحجاز تحديداً اما بقية العالم القديم فكان محتلاً الشام ومصر وشمال افريقيا الامبراطورية الرومانية العراق واليمن الامبراطورية الفارسية حتى اسبانيا كانت تحت الاستعمار القوطي وكانت ارض صراعات ومشاكل قد لا تصدق ان الشعوب المستعمرة تلك قد رحبت بالفاتحين العرب اقرأ عن أوضاعها تحت حكم الامبراطورية الرومانية والفارسية. اقرأ كيف انهم فتحوا أبواب المدن للعرب ودلوهم على الدروب بتوجيه من بطارقتكم ، ففول الارثوذوكسي هذا الذي يهاجم الاسلام والمسلمين هنا على مدار الساعة وحتى هو نايم ههههه اسأله من أنقذكم من الإبادة وانقذكم من الكثلكة وأعاد إليكم بطرقكم وكنائسكم فإن كان صادقا منصفاً سيقول لك الاسلام والعرب المسلمون انت لا تستطيع ان تقرأ تاريخ الامس بمعايير اليوم ولو كنت موضوعياً لن تسميه احتلال بالنظر الى نتيجته ان دوافع فول او غيره من المسيحيين الانعزاليين دوافع صليبية كنسية انعزالية عنصرية لئيمة حاقدة غير عقلانية مليئة بالكذب والتدليس والافتراء وكما نقول له ولغيره هو الاسلام اضركم في ايه ؟ ولدتم مسيحيين وعايشين مسيحيين وحتموتوا برضوا مسيحيين و-تخشوا جحيمكم مسيحيين برضو ، فما مسوغات هذه الكراهية وهذا الحقد ؟!!!! آه سببه انكم تعلمون في قرارة انفسكم انكم على باطل وان دينكم باطل وفاشل بدليل عجزه عن خلق بشر أسوياء يطبقون وصايا ربهم وتعاليم كتابهم يا فشله يا فشله

البان الابل و ابرازها اطهر من فضلات الانسان في الكتاب المقدس ؟! يا كنسي شتام ..
صلاح الدين المصري -

يثير الكنسيون الشتامون الاغبياء شبهات كنسية قديمة، ما مشكلتهم مع حديث الذبابة ؟ ماذا عن اكل مخلفات البشر كما هو وارد في كتابهم المقدس ؟ صحيح اللي اختشوا ماتوا ، اليس البنسلين مستخرج من العفن ؟! اما حديث شرب البان وابوال الابل حديث اعجازي ، يدل على صدق نبوة رسول الاسلام بدليل ان الاشخاص الذين اتوا الرسول الكريم مرضى يشتكون السقم ، شفوا واستردوا عافيتهم .. صدق رسول الله و الجحيم موعد الشتامين لآن الشتامين لا يلجون الملكوت كما قال مخلصهم ، فليس بعد الكفر ذنب ..سقطت الشبهات الكنسية ولم. يعد يستهلكها حتي رعايا الكنيسة السوداء الذين يسلمون لله فرادى وجماعات او يفرون منها الي الالحاد او المذاهب المسيحية الاخرى ، فموتوا باحقادكم السرطانية بعد صراع مرير مع الاسلام يا اغبياء ..

وجود العرب بمصر قديم. واصيل منذ زمن الفراعنة
الباحث -

يظنُّ البعضُ أن الوجودَ العربي في مصر بدأ مع الفتح الإسلامي عام 21 هـ، والواقع أن الوجود العربي في مصر بدأ منذ عهد الفراعنة، حيث كانت هناك صلات تجارية بين عرب شبه الجزيرة وبين الدولة المصرية، ويدلُّ على هذا في العصر الفرعوني جاءتْ إلى مصر بعضُ عرب الأنباطِ، وهي مملكة عربية قديمة، وقد عُثر لهم على 83 أثرًا ونقشًا من شمال سيناء إلى الصحراء الشرقية وصولًا إلى صعيدِ مصرَ الأعلى.يذكرُ المؤرخون أنّ عربًا من قضاعة قد سكنوا مصرَ قبل الفتح الإسلامي بستةِ قرون، وخالطوا المصريين حتى ذابوا فيهم، ونزلت إلى مصر في الجاهلية بطونٌ من خزاعة ولخم وجذام، وأقطعهم حاكمُ مصرَ ولايةَ تنيس (صان الحجر محافظة الشرقية)، قبل دخول الإسكندر الأكبر إلى مصر سكنتها جموعٌ كبيرة من قبائل معين اليمنية والأنباط ومدين وعُثر في الجيزة وإدفو وقنا على كتابات معينية بالخط الحسن، وبعضُ هذه النصوص مُؤرّخ بسنة 261 ق.م. يقول العلامة المؤرخُ نعـوم شقير: · إن سكانَ مصرَ الأولين، أجدادَ القبط الحاليين هم من أصلٍ عربيٍ قديم، وهذا هو الفتح العربي الأول لمصر.· ثم مجيء الهكسوس (من عرب الشام) وقد حكموا مصر قرنٍ ونصف (150 سنة)، وهذا هو الفتح العربي الثاني لمصر.ثم خضعت مصرُ لمملكة تدمر أيام الملكة الزباء وهذا هو الفتح العربي الثالث لمصر.ثم مجيء عمرو بن العاص بجيش المسلمين، وهذا هو الفتح العربي الرابع لمصر.أما سيناء فسكانها منذ الأزل من العرب الخُلّص الأقحاح، ويذكرُ المقريزي في كتابِه البيان والإعراب عمَّن نزلَ مصرَ من الأعراب أسماءَ أكثر من ثلاثين قبيلةً عربية نزلتْ منها بطونٌ وأفخاذٌ أرضَ مصرَ.ولنتذكر:المسلمون في مصرَ ليسوا ضيوفًا، والعربُ في مصر منذ الفراعنة، وعمرو بن العاص حرر مصرَ من الاحتلال الروماني، والأقباطُ لم تكن لهم دولة أصلًا، وبنيامين أسقف المصريين كان هاربًا 13 سنة من بطش الرومان، ولم يخرجْ إلا بعد أن أمّنه المسلمون على حياته وحريته، إبان الفتح الاسلامي لمصر.

أحذروا الإخوان.. أخر كلمات السادات: "أنا اللى غلطان كنت خليتهم مكانهم"...
باطنية الإخوان!! -

في الخطاب الأخير للرئيس الراحل أنور السادات، رحمه الله، والذي ألقاه في مجلس الشعب المصري في 5 سبتمبر عام 1981، لخص السادات، تجربته المريرة مع تنظيم الإخوان المسلمين، وكذلك الجماعات الإسلامية، فبعد أن أخرجهم من السجون وفتح لهم الجامعات، وسمح لهم بممارسة جميع أنشطتهم الثقافية والاجتماعية والنقابية، ظناً منه أن إخراجهم من حالة السرية إلى حالة العلانية، وتركهم يعملون من دون تضييق، أو مطاردة، سوف يغيّر من طبيعتهم الملتوية، والتي أدمنت العمل السري، والتآمر، والانقلاب على من أكرمهم. وقال السادات "احذروا الجماعه "، وأوضح أبرز مخاطر الجماعه مثل فكرة الحاكمية الإلهية، وما تحمله من تكفير للدولة والمجتمع، ومبدأ السمع والطاعة لأمير الجماعة، والذي يحول الأتباع إلى أدوات تدمير غير عاقلة، تتحرك من دون وعي ،واكد أن هناك علاقة وثيقة بين ولاية الفقيه وولاية المرشد، وأنهم وجهان لعملة واحدة، ومتحالفان في الحقيقة، وحذر العالم منهم، ونبه إلى أن كليهما يمارسان «التقية»، فقد أكتشف أن التقية كانت منهج الإخوان معه تحديداً؛ فبعد أن أخرجهم من السجون، تغلغلوا في مؤسسات الدولة المختلفة، بما في ذلك الجيش، واستطاعوا التخلص من السادات نفسه واغتياله. أدرك السادات هذه الحقيقة متأخراً وقال: «إنه طلع غلطان! وكان لازم يبقيهم في السجون، لأنهم يفجرون في الخصومة، ويكذبون، ويثيرون الجهلاء والموتورين»، لذلك حذر في خطابه من الانخداع في الإخوان والتقرب منهم، أو تقريبهم، والتحالف معهم من قبل الأحزاب والقوى المدنية التي تريد أن توسع قاعدتها الشعبية بالاعتماد عليهم لكسب الانتخابات، أو الظن أنهم يؤمنون بالديمقراطية، فما هي إلا مطية لاستبدادهم، يستخدمونها ثم ينقلبون عليها.

مسيحية قبطية تنصف الاخوان وترد على محترفي الكذب المقدس
ابوالصلوح -

ان الاتجاه نحو شيطنة وابلسة فرد او جماعة من الناس هذا اسلوب قذر معروف إعلاميا لكنه اُسلوب فاشل في الغالب وخاصة في زمن السموات المفتوحة ولذلك لا يخلو زمان من أناس منصفين وحقانيين