فضاء الرأي

العلاج العلمانيّ للروح..

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

استعان كارل يونغ في أواسط القرن العشرين بالدين والتدين والتراث الديني معتبرًا ذلك نظامًا نفسيًّا يقود إلى الراحة والطمأنينة والرضا... وهي فرضيّة فتحتْ شهيّة الأصوليّات الدينيّة للتوسُّع بما يسمَّى العلاج الدينيّ؛ حتى صار ذلك العلاج حلا سحريًّا؛ لاسيما في عالمنا الإسلاميّ، أو العربيّ تحديدًا؛ بدءًا بالرقية الشرعيّة، ومرورًا بالطبّ النبويّ، والعلاج بالقرآن، وصولا إلى إخراج الجنّ من أجسام الأنس، وأخذ تعهُّدات عليهم بعدم العودة لتلك الأجسام المنهكة!
شوَّهتْ مظاهرُ التديُّنِ العلمانيّةَ كثيرًا وطويلا؛ لكنّها لم تستطع إيقاف زحفها؛ حتى نافست العلمانيّةُ الأديانَ في مسارب كثيرة بدءًا من إيجاد وتوفير وسائل العلاج الروحي وانتهاء بتدشين عصر ما بعد الأديان؛ بعد أن فقدت كثيرٌ من الروحانيّات طابعها الديني.
العلاج العلماني للروح يأتي -كما يرى سعيد ناشيد - من خلال الأدب ومجالاته، والسينما العالمية، والمسرح الحيّ، والمدرسة، والمعمل، والجامعة، والفضاء العمومي، ووسائل التواصل والإعلام... وكلها مفردات وأدوات تنتمي للحياة، وتأتي من داخلها... وهذا العلاج وطريقته تختلف عن العلاج الديني ومنزعه الذي يقوم على أرضية خارج الحياة... وتبقى الطمأنينة -لدى الجميع- هي المطلب الروحي الأكثر إلحاحًا وجذريّة بالنسبة للكائن الإنسانيّ، الذي خُلِق متوترًا، لا يستطيع الجلوس نصف ساعة في صالة انتظار؛ دون أن يقطعها أو يقطِّعها بالدوران والقيام والجلوس، وتشبيك الأصابع وفرك الكفين، وغيرها من حركات وسلوكيات دالة على التوتر.
التقدم العلمي لا يوازيه تطورٌ في سبيل تعزيز الإنسانيّة وكينونتها، وهذا جعل العالم المعاصر يعاني من أزمات روحيّة واضطرابات نفسيّة متفاقمة، كما أن الأديان لم تسهم بعد في تحقيق الأمان والسكينة؛ بل إن الصراعات الدينية هي الأعنف والأشد... ويبقى شقاء الإنسان المسلم مضاعفًا؛ إذ يشعر باهتزاز الثقة بمعتقداته بسبب الهزيمة الحضارية التي تشمل أغلب مناحي الحياة، وتقذف به بعيدًا في تخلف لا يجد منظورًا قريبًا للخلاص منه.
قد تسهم الفلسفة في فهم أزمات الحضارات؛ باعتبار هذه الأزمات أزماتٍ روحيةً بالأساس، وقد تحمل الفلسفة في هذا الطريق شيئًا أو كثيرًا من الإزعاج؛ لكن الطمأنينة المرتجاة ليست نقيضًا لهذا النوع من الإزعاج؛ لأنه إزعاج صحيّ يهز المسلَّمات، ويختبر اليقينيّات ويشغب على الثوابت.
الاعتراف بالمشكلات ومواجهتها مبكرًا يقود إلى فهمها و استيعابها، ووضع حلول فاعلة كفيلة بالتغلب عليها؛ فالطمأنينة القائمة على الأوهام تؤجل شقاء الروح؛ حتى يتفاقم! .

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
ازمة العلمانية الكبرى ..
متابع -

منذ أن انتصرت العلمانية على الكنيسة في أوروبا، تمت إزاحة الدين عن الحكم والحياة بلا هوادة ولا توقف، غير أن ضريبة ذلك الإبعاد كانت قاسية.وفي محاولة لملء هذا الفراغ ابتكرت العلمانية “الدين المدني فتغير التقديس من الخالق سبحانه إلى الأمة، وتحولت تعاليم الوحي والدين من معيار للحكم على الأخلاق وإنشائها، إلى أن يصبح العقل هو المعيار لما هو أخلاقي، وأصبحت المنفعة هي المحرك الرئيسي للأخلاق والقانون، وتعرضت مصطلحات الدين الضابطة للضمير وحركة الإنسان لعملية سطو علماني، فمع الأيام الأولى للثوة الفرنسية، كتب أحد قادتها وهو “أونوريه ميرابو”: “أن إعلان حقوق الإنسان أصبح إنجيلا سياسيا، والدستور الفرنسي دينا يمكن للبشر أن يضحوا بحياتهم في سبيله”، لم يمنح ذلك الدين الجديد شعائر تبعث الطمأنينة، أو وعودا بالأبدية تغري النفس بالصبر على صروف الدهر وتقلبات الزمان، بل وثق هذا الدين أواصره مع المادية مغفلا حق الروح وتأثيرها في الحياة.ومع طغيان المادية كانت صرخات الروح ذات دوي كبير في تلك القلوب الفارغة، والضمائر القلقة، في كتابها “حقول الدم” تمسك المفكرة البريطانية “كارين أرمسترونج” بهذه الحقيقة قائلة: “كثيرا ما عاش البشر لحظات من النشوة والكثافة التي تمنح حياتهم المعنى والغاية، وإذا لم يعد الرمز أو الأيقونة أو الأسطورة قادرا على تقديم قيمة مفارقة للإنسان، فإن البشر يقومون باستبداله بأي شيء آخر”.كان البحث عن معنى للحياة بعيدا عن الدين وبمعزل عن الروح هو أزمة العلمانية الكبرى خلال قرونها الثلاثة الأخيرة، فسعت لملء الفراغ بالأشياء المادية، فزادت من أزمة الإنسان، وصار الإنسان يترك الدين ويفضل ألا ينتمي إلى يقين لا يمنحه الطمأنينة، وأصبح الإنسان الغربي-تحديدا- من أكثر البشر معاناة في هذا الجانب، وهو معنى وضحه اللاهوتي الألماني ديتريش بونهوفر Dietrich Bonhoeffer، بأن الوظيفة الإدراكية للإنسان أصبحت محل صراع بين علم يجرّد إيمان الإنسان من إنسانيّته، وإيمان يشوَّه التأويل الديني، وهنا تم تفريغ المعرفة الإنسانية من معانيها المقدسة والمتجاوزة، وظن الإنسان أنه قادر على خلق عالمه بنفسه دون حاجة إلى هداية من السماء.فضل ضلالاً بعيدا ..

مشروع العلمانية اهلاك الانسانية
مراقب -

في الحقيقة ان جناية العلمانية على الانسانية لا تقتصر على شن الحروب ، فعندما اعتبرت الانسان مجرد شيء استسهلت قتله وابادته بافتك الاسلحة وامضاها ولم تفرق في ذلك بين مدني وعسكري وطفل وشيخ وامرأة ، حرب العلمانية على الانسانية تجاوزات الحروب ، الى تدمير المجتمعات الانسانية وفق ما نقرئه من احصائيات عن دمار الانسان على كل صعيد من ارتفاع معدلات الجريمة بكافة انواعها و حوادث الانتحار والاجهاض و الاضرار بالبيئة وتدميرها وجشع الانسان الذي لا تحده حدود في غياب القيم السماوية و الاخلاقية ..

ويبقى شقاء الإنسان المسلم مضاعفًا؛....لماذا ؟
فول على طول -

حتى الان تدورون حول مشكلة المسلم أو الاسلام تحديدا ولكن لا تملكون شجاعة الاعتراف والصدق مع النفس بسبب الخوف من سيف الاسلام ..انتهى - لماذا شقاء المسلم مضاعفا ؟ الأسباب واضحه جدا ..قيل للمسلم أنكم خير أمه أخرجت للناس ويتلفت المسلم حوله ويجد أنها مجرد شعارات فارغه لا تسمن ولا تغنى عن الجوع بل العكس تماما ..قيل للمسلم الاعجاز العلمى والطب النبوى وعند التجريب يجد أنها مجرد شعوذات وخزعبلات تمتهن العقول ..هل ممكن ايجاد أى علاج من الاعجاز اياه لأى مرض أم مجرد أوهام تبيعونها للمسلمين ؟ انتهى - قيل للمسلم أن القران نفسه معجزه وبالتدقيق البسيط نجد أنه عاجز وليس معجزه ..نصوص تضارب بعضها البعض ..نصوص تتعارض مع العقل والمنطق ..نصوص تحتقر العقل ..نصوص تحارب العلم الصحيح ..نصوص تتعارض كليا مع العلم وما هو معلوم من العلم بالضروره ..انتهى - القران لم يخاطب الروح أبدا ولا يعطى سلاما للمسلم فى أى نص ولو نص واحد ولا يضمن للمسلم الجنه التى تسيل الدماء من أجلها بل حتى رسولكم الكريم نفسه لا يضمن الجنه ولا الصحابه ..اذن من يضمنها ؟ انتهى - الاسلام جعلكم فى خصومه وخصام مع كل البشر بالرغم من ادعائكم بأنه دين سلام ..أين السلام اذن ؟ بل أمركم بقتل كل الناس حتى يصير الدين كله ..طبعا أنتم عاجزون عن ذلك لأسباب معروفه مما جعلكم جبناء تلجاؤون الى تفجير أنفسم فى الأبرياء والمدنيين بكل خسه ونذاله ..تقرأ الشئ ونقيضه وتسمع الفتوى ونقيضها فى ان واحد ومن نفس المصدر ..كيف لا ييأس المسلم ويشقى ؟ نصوص تحتقر المرأه بل تجعلها كالكب والنعجه والحمار ...الخ الخ وهذه مجرد مقتطفات وفى نفس الوقت لا يستطيع المسلم الخرو ج من الاسلام أو حتى الجهر بذلك والا تتدلى رقبته على كتفيه ...المسلم يلجاأ الى الكفار فى كل شئ ويلعنهم ليل نهار دون خجل ..يموت غرقا على شواطئ بلاد الكفر ولا يفكر فى اللجوء الى بلاد الايمان وهو يعرف الأسباب تماما ومع ذلك يلعن الكفار ...أى شعوذات أكثر من ذلك ؟ انتهى - الرقيه الشرعيه أوهام وتم تجريبها ملايين المرات ..وعندما يعجز الشيخ عن اخراج الجن لانسان مسلم يقول أنه شيطان أو جن نصرانى ..طيب لماذا عجز القران عن اخراجه ؟ وينصحه بالذهاب الى الكنيسه ..نقول تانى ؟ نقطه أخيره : العلمانيه لا تعترف بشئ اسمه الروح بل تقول " النفس " ومن هنا جاء الطب النفسى والعلاج النفسي ..نكتفى بذلك .ويتبع تحياتى .

تابع ما قبلة
فول على طول -

المؤمن يلدغ من نفس الجحر ملايين المرت ولا يتعلم شيئا ....تزأر الجموع الحاشده " الشعب يريد تطبيق شرع الله " ..شرع ربكم يعنى ..والحاكم يزايد على الشعب والكل ينافق وهم يعرفون تماما أن الشرع الحنيف لا يصلح بتاتا وثبت فشله منذ بدء الدعوه لأنه يتعارض مع العقل والمنطق وحقوق الانسان - قطع ألايدى والأرجل من خلاف ..الجزيه وهم صاغرون ..فقه أهل الذمه ..الفقه كله حيث نكاح الأطفال والبهائم والأموات ...نكاح مثنى وثالاث ورباع ..الولد للفراش والحجر للعاهر ..مدة الحمل أربع سنوات ..وهذه مجرد أمثله ..ومع ذلك الشعب يريد تطبيق حكم الله ..وعندما طبقته داعش قالوا هذا ليس هو الشرع الحنيف مع أنه هو بعينه وحذافيره وهذا ليس هو الاسلام الصحيح الخ الخ ..يا سيدى الكاتب أمنتتم وشرعكم خارج الزمان والمكان . انتهى - يتبع

الى الشيخ ذكى أو أّذكى اخواته واخوته والى كل الأذكياء..
فول على طول -

العلمانيه فى اوربا فصلت رجال الكنيسه عن الحكم وهذا عين العقل لأن السيد المسيح نفسه أكد على ذلك - ما لقيصر لقيصر ..وما لله لله ..ومملكتى ليست من هذا العالم - واستمدت دساتيرها من المسيحيه وقيمها الساميه حيث حقوق الانسان والمساواه بين كل البشر وبين الرجل والمرأه ..والسلام للجميع وأعمال الخير منها كل هيئات الصليب الأحمر والجمعيات الخيريه والتبنى واغاثة كل ملهوف وكل جوعان ..واذا كان البشر فى الغرب أساءوا ذلك ودخلوا فى حروب فهذه مشكلتهم ومسئوليتهم ولا تنسي أن حروب الغرب ليست دينيه مثل الاسلام ..العلمانيه هى تعترف بالمساواه وحقوق الانسان عكس الاسلام الذى اشترى منكم أنفسكم وتقتلون أو تقتلون سيان لأنه اشترى منكم أنفسكم .والمجتمعات العلمانيه أكثر رقيا بملا يقارتن بمجتمعات الذين أمنوا ..يبدو أنك لا ترى ولا تقرأ ولا تسمع ..عليك أن تقارن حتى بين مجتمعاتكم ومجتمعات الكفار اليابان أو الغرب وتعرف الفرق . وتعرف أى المجتمعات أنقى وأنظف وأكثر محافظه على البيئه وغيرها وأى المجتمعات أكثر فى الجريمه وفظائع جرائم المؤمنين عن الكفار . الفرق فقط أنكم منافقون .تفعلون الفحشاء خلف الأبواب على طريقة واذا بليتم فاستتروا ليس أكثر . ونرجو منكم يا شيخ ذكى أن تقول لنا ما هى القيم الأخلاقيه فى الاسلام ؟ هل نكاح البهائم أو الأموات او الأطفال او ضرب الرقاب او الجزيه وأنتم صاغرون او المرأه كالكلب والحمار ..الخ الخ هل هى أخلاقيه من الأساس أم العكس ؟ يا ذكى هى قيم هبطت بالكود الأخلاقى للمسلم الى ما تحت الصفر بمراحل . يتبع

محنة العقل المسلم ..وليس العربى فقط
فول على طول -

المسلم يرتعب من أشياء ثلاثه وهى : المساواه بين البشر وبين الرجل والمرأه ..حريه العقيده ..فصل الدين عن الدوله وهذه هى العلمانيه ..الأسباب معروفه عند المسلم وهى كلها ضد تعاليم الاسلام ولذلك يسعى المسلم دائما الى شيطنة العلمانيه ويصفها بكل الموبقات - كفر ..الحاد ..زندقه ..لا تخاطب الروح ..لا تضمن الجنه ..الخ الخ.. مع أن العلمانيه ليست ضد الدين ولا ضد المتدينيين بل فقط تقول أن كل شخص حر فى التدين واعتناق أى دين أو الالحاد ...والدوله تقف على مسافه متساويه من جميع البشر على أرضها ...والدوله لا تساند أو تنفق على أى دين ..وكل انسان حر أن يخرج من أى دين لا يعجبه ..هذا هو المحرك الأساسي للذين أمنوا لرعبهم من العلمانيه لأن الدين الحنيف لا ييتفق مع ذلك مع أنها كلها من البديهيات ومن المقدسات التى سمح بها الخالق بل فرضها على البشر وأوصى بها ..لكن رب المسلمين له شرعه الخاص الذى جاء به محمد رسول الاسلام وهو معروف . ربنا يشفيكم .

ملاحظة
راصد -

احيانا يبدو لي ان المثقفين السعوديين يبدون وكأنهم نادمون على انهم ولدوا مسلمين ؟!!

لماذا تهتز ثقة المسلم بدينه عندما يرى الامم الاخرى متقدمة على المسلمين ؟
لأن ما يسمى برقي المسلمين و عزة المسلمين لم تقم الا على اساس اخضاع الاخرين و غزو بلدانهم!! ! -

جاء في المقالة : { ويبقى شقاء الإنسان المسلم مضاعفًا؛ إذ يشعر باهتزاز الثقة بمعتقداته بسبب الهزيمة الحضارية التي تشمل أغلب مناحي الحياة، وتقذف به بعيدًا في تخلف لا يجد منظورًا قريبًا للخلاص منه.} ، عبارة صريحة و جريئة بلا شك تلخص المشاعر التي لابد ان يشعر به كل مسلم مطلع على تقدم الغرب و تطوره الحضاري و ، ربما نجد فيها تفسيرا لظاهرة تأسيس منظمات ارهابية اسلامية و انضمام الاف الشباب المسلم اليها و ارتكابهم لعمليات القتل و التدمير ، انهم يريدون ان ينتقموا و يتمردوا على هذا التخلف و يريدون بُعِثَ بهاء الاسلام من جديد، يعتقدون ( و هم محقين في ذلك ) ان الاسلام كان و لا زال هو في حالة حرب دائمة مع الكفار فرضها عليهم إلههم و ان الاسلام حقق ما يسمى ( الحضارة الاسلامية ) بأستعمال السيف و ليس بالعلم و ان سبب تخلف المسلمين و بقاءهم في قاع السلم الحضاري هو تركهم لتعليمات دينهم و اهمالهم لأهم ادات حققت رقي المسلمين و هو السيف ، و هذه حقيقة لا احد يستطيع انكارها و هي ان ما يسمى برقي المسلمين و عزة المسلمين و الحضارة الاسلامية لم تقم على اساس العلم بل بالسيف ، لم يبنوا هم شيئا من ذاتهم بل كل ما فلحوا به هو غزو الشعوب و الدول و تخريب الحضارة التي كانت قائمة بها ، لم يكن عنده شيء يعطونه للشعوب سوى الدمار و القتل و الحكم بالحديد و النار ، يتبع

محنة العقل القبطي وليس المسيحي
هل تعطينا إيلاف اللبرالية حق الرد من دون قصقصة ؟! -

محنة العقل القبطي ، ينقل المتطرف الصليبي العنصري القبطي حليق الرأس على طريقة النازيين. الجدد مجدي خليل كلام للورد کرومر عن مؤلف شهير لإدوارد لين قوله “إن التعصب يشكل واحدة الخصائص في شخصية الأقباط، وهم يكرهون سائر المسيحيين الآخرين، وإن هذه الكراهية تفوق كراهية المسلمين للكفار في الفكر الإسلامي. والأقباط بصفة عامة أصحاب مزاج معتل، وهم مقترون إلى أبعد الحدود، وهم يظهرون غير ما يبطنون بصورة كريهة جدا، وهم يتذللون أو يسيطرون طبقا للظروف. يعضد هذا كلام للمطران جورج خضر مطران الروم الأرثوذكس في لبنان.المطران جورج خضر أكد أنه لو كان الأقباط هم الأغلبية في مصر لكانوا إضطهدوا ( أبادوا ) المسلمين وقام بنشر ذلك في مقال في صحيفة النهار اللبنانية. وهذا التأكيد جاء نتيجة لمعرفته الوثيقة بقيادات الكنيسة القبطية الأرثوذكسية لكونه عضو في مجلس كنائس الشرق الأوسط ويعرف ما يدور بعقولهم تجاه الأغلبية المسلمة في مصر.

العلمانية المسيحية تشرعن اتيان الاطفال اشمعنى القساوسة يعني ؟!
ابوالصلوح -

منذ فترة ليست بالبعيدة، وتحديدا في (مايو/أيار) 2018م، قامت منصة "TEDx Würzburg" في ألمانيا المسيحية باستضافة طالبة الطب ميريام هايني مسيحية،لتعطي كلمة بعنوان: "البيدوفيليا او اتيان الاطفال هي توجه جنسي طبيعي"اشمعنى القساوسة والرهبان ؟! تعتبر منظمة "NAMBLA" أشهر مؤسسة للدفاع عن "حقوق اتيان الاطفال بنوعيهم في العالم، برسالة مضمونها: "دعم العلاقات الغلمانية المقرونة برضا الطرفين، من أجل تمكين الشباب والفتيات ومنحهم حرية اختيار شركائهم الجنسيين"وتهدف المنظمة إلى تعديل قانون سن الموافقة (Age of consent) قائلة بأن "سن الموافقة يهمل نوعية العلاقة ويركز على أمر لا يعني بالضرورة رضا الأطراف"في سبيل ذلك، تحاجج منظمات اتيان الاطفال أن الأطفال ذوي 10 السنوات لديهم قدرة وأهلية على اختيار سلوكياتهم وتوجهاتهم الجنسية، ويدعمون أقوالهم بعدد من الدراسات العلمية.واحدة من هذه الدراسات، هي التي قامت بها طبيبة علم نفس الأطفال لوريتا بندر على عينة من 16 ولدا وفتاة تعرضوا جميعا لتجربة جنسية مع رجل بالغ، واستنتجت الدراسة أن هؤلاء الأطفال مارسوا الجنس مع الرجال "بدون ندم أو خوف أو قلق، بل كان هناك رد فعل عاطفي إيجابي من هؤلاء الأطفال تجاه التجربة، وبعض الأطفال أبدوا رغبتهم في استمرار العلاقة بالفعل"في السياق نفسه، يسرد أحد الغلمانيين تجربته حول رضاه وموافقته منذ صغره على العلاقة الجنسية مع الكبار قائلا: "مارست أول علاقة جنسية مع رجل كبير عندما كنت طفلا بعمر 10 سنوات، وكنت مدركا تماما لما أفعله، وفي الحقيقة كنت أنا من يقود العلاقة، وكنت أستمتع بالعلاقة كثيرا في ذلك العمر الصغير"، فإنه لا يستبعد أن نجد المجتمعات الغربية المسيحية في يوم من الأيام تحتفي بزواج رجل غلماني بطفل ذي 11 ربيعا، وتشجع هذا النموذج بدعوى ترسيخ الحريات وتعزيز حقوق الأطفال وتمكين الشباب، قل أي دعوى أو أي سبب حينئذٍ، المهم ألا تقول بيدوفيليا، لأن الغرب سيتجاوز هذا المصطلح المشين، وسيكون المصطلح في ذلك التوقيت مجرد تراث من زمن الرجعية والتخلف.وسيعاقب من يتعرض له كما عاقب كل من اعترض على المثلية فقد دخل مسيحي محافظ السجن عشر سنوات لانه احرق علم المثليين ؟!

الكنيسة القبطية ضد العلمانية وتحاكم رعاياها العلمانيين. وتطردهم من الملكوت ؟!
ردا على قبطي -

انتم اتباع كنيسة اصولية متطرفة كما اعترف بذلك بعض رعاياها من المنصفين حيث قال احدهم : وبالنسبة للكنيسة في مصر فإن تيار التكفير ليس جديداً عليها كذلك، فعلى سبيل المثال لا الحصر فإن تيار الأب دانيال الذي يعمل في كنيسة المنيا هو تيار تكفيري بامتياز يقول عنه الباحث الدكتور رفيق حبيب في كتابه المسيحية السياسية في مصر "إنه تيار يتميز بالحساسية الشديدة تجاه كل من لا يتفق معه وإن تعريفه للمؤمن يخرج من دائرة الإيمان كل التيارات الفكرية المسيحية، ولا يبقي في هذه الدائرة إلا التيار الذي يمثله".ولكن هذا التيار يظل تياراً محدوداً لا يمثل الرأي الرسمي للكنيسة رغم كون أحد رموزه هو أب أرثوذكسي معترف به داخل الكنيسة.أما انزلاق الكنيسة الرسمية إلى التكفير في القرن الواحد والعشرين فهي مسألة خطيرة، لأن الكنيسة من الناحية الدينية تمثل إرادة الرب ومن ثم فقرار الحرمان يعني الطرد من الملكوت المسيحي ودخول جهنم.فمثلاً وافق ما يسمى المجمع المقدس للارثوذكس بالكنيسة الأرثوذكسية "الكرازة المرقسية" بالإجماع على حرمان الدكتور جورج حبيب بباوي وفصله من الكنيسة الأرثوذكسية. والحرمان يعنى انه صار كافر ولن يستحق الملكوت ولن يستحق خروجه لها القيمة والصلاة

مشروع الشبهات الكنسية فشل ومشروع تثبيت الاقباط على عقيدتهم الباطلة فشل
هل تعطينا ايلاف حق الرد دون بتر لتثبت ليبراليتها ؟ -

مشروع الشبهات الكنسية فشل ومشروع تثبيت الاقباط على عقيدتهم فشل ايها الكنسيون تحاولون عبثاً ، تلعبون في الوقت الضايع اخوانكم صحيوا ، ، بتقاطر الاقباط على الازهر الشريف لاعلان اسلامهم واعلان خروجهم من الضلال الى الهداية ومشروع تثبيت الاقباط على عقيدتهم الباطلة فشل

اتفرج على الكود الاخلاقي لرعايا كنيسة الاقباط
صلاح الدين المصري -

كيف عرف الاقباط ان نكاح المحارم حلال عندهم ؟ من كتابهم المقدس ومن قصة ابنتي لوط اللتين سقيتا ابوهما خمرًا واضطجعتا معه ؟! هذا السلوك العادي فضحه احد آباءهم يقول القمص هابيل الثاني يؤكد أن الذي رسمه هو المتنيح مينا الصموئيلي أسقف دير الأنبا صموئيل ويقول أنه لاقي ترحيبا من الارثوذوكس الذين يريدون الزواج للمرة ثانية بعد تعنت الكنيسة ضدهم. التقيناه بناء علي رغبته كمواطن مسيحي إلا أنه فاجأنا وفجر العديد من المفاجآت بقوله أن شخصيات أرثوذوكسية كبيرة يتبادلون الزوجات فيما بينهم في حفلات جنس جماعي واشار إلي انتشار زني المحارم بين الأرثوذوكس ؟! وهناك رهبان لهم سقطات رهيبة واعمال سرية وارسلت لقداسة البابا عن مجموعة من الرهبان يرتكبون الخطيئة في مدينة نصر ومصر الجديدة وإحدي المحاميات قالت لي أن أحد الآباء الكهنة قال أنه لن يهدأ له بال حتي يمارس معها الجنس رغم أنها مازالت بكر ؟!- وأن الاساقفة يقولون للشعب اننا عندما نتناول نصير جسدا واحدا وروحا واحدة وهو مايعني عدم وجود محرمات في الكنيسة فالزوج من حقه أن يمارس الرذيلة مع شقيقة زوجته وخالته و«الحكاية بقت بوظة» و من الملاحظ ان الاقباط الذين نحاورهم يسرفون في استخدام العبارات الجنسية والخوض في الاعراض بشكل وسخ فهل هذا نتاج واقعهم كما شرحه وفضحه هاني شلبي في فيديوهاته عن الرهبان العناتيل والاساقفة الزناة والمنصرين الشواذ ؟! ، وانهم يشتمون الواحد بالام والاب بلا تحفظ هل هذا يعبر عن واقعهم المحنط وبيئتهم العفنة التي تربوا فيها ونتاج نصوص البورنو في كتابهم الموصوف بالمقدس حيث كل الرسل والانبياء زناة وشواذ ومجرمين وسفاحين ومعاونين ؟!

الشعوذة والدجل والسحر اعمال احترافية في كنيسة الاقباط
ابوالصلوح -

السحر والشعوذة في الاسلام من الكبائر المخرجة من الاسلام واتيان الكهان والعرافين والسحرة كفر. والساحر عقوبته في الاسلام القتل ،. وفي كنايس الارثوذوكس اكل عيش واحتراف ومهنة ؟! رغم تعاليم الكتاب المؤدس !!

العلمانية حضيض لا قعر له
Asd -

الحقيقة ان العلمانية بعدما نحت الاديان و القيم والاخلاق او غلت في الشهوات الحرام ، فلما شبعت منها ملت ، ولم تعد. اشكال المتعة السهلة ترضيها فاتجهت النفس العلمانية الي الاغتصاب والتلذذ بمقاومة الضحية لها وقس على ذلك كافة الشهوات بما فيها القتل ، والجشع. الخ فالعلمانية تنتقل بالانسان من الحضيض الى الحضيض

الكنسيون الشتامون و رمتني بداءها وانسلت
Asd -

الصورة الواضحة عن الانبياء والرسل في الكتاب المقدس سيئة جدا الى درجة ان اي شخص عاقل لا يمكن ان يصدق انهم انبياء لماذا لان الانبياء قدوات للبشر او لأتباعهم على الاقل انظر مثلا الى صورة ساداتنا لوط ونوح وسليمان وداوود عليهم السلام وغيرهم بل الى المسيح ذاته في الكتاب المقدس يستحيل ان تصدق ان الافعال التي نسبت اليهم لا يمكن ان يقوم بها احاد الناس فكيف تأتي من انبياء ورسل ارسلهم الله لهداية البشر وليكونوا الاسوءة الحسنة والنموذج والمثال وصورة الكمال الانساني في كل شيء ، وبالتالي اذا قرأ المسيحي سير هؤلاء الانبياء فمن اين تكون لديه اخلاق وهو يرى مثلا نكاح المحارم في قصة لوط ، او قصة العنصرية والشذوذ في قصة نوح او اشتهاء النساء في قصة داوود وتدبير الاغتيال للحصول على احداهن وان سليمان كان لديه ٧٠٠ امرأة يزني بهن طوال الوقت وان نبي امره ربه ان يسير عاريا بلبوص لمدة ٣ سنوات الى غير ذلك من القصص التي تصور الانبياء انهم زناة او دياييثة او شهوانيين او قتلة او سفاحين و إذا رأيت المسيحيين آباء ورهبان وكهنة واساقفة وخدام ورعية على شاكلتهم ، لقد انطبعت واثرت هذه النصوص على ذهنية المسيحي وعلى سلوكه الخاص والعام ، وعلى الفاظه فخلقت منه انسان فاسق غير سوي ذو نفسية مريضة مهما تثقف وتعلم ..زاد الطين اعتقاده ان يسوع سيحمل عنه خطاياه ويخلص روحه الخبيثة العفنة الملأى بالشرور والنتانة وكذلك اعتراف الرهبان والاساقفة لبعض يسقط عنهم ذنوبهم وذنوب من يعترفون لهم من رعاياهم ولكن هيهات ..ان جحيم الابدية تتلمظ للقاءهم ..

هل يمكن ل ليبرالية ايلاف ان تنشر ردنا كامل غير منقوص ؟!
Asd -

يفترض بعض الصليبيين المشارقة من أمثال الصليبي الارثوذوكسي جرجس ان كتاب ايلاف لم يقرأوا كتابا واحدا عن الاسلام وعن الاقتصاد الاسلامي وعن الحرية الدينية للآخرين في الاسلام ولا عن الشورى في الاسلام ولا عن العهود الزاهرة للاسلام علي كل الصعد طوال الف سنة،ولا عن اشادة المسيحيين الغربيين بالاسلام وحضارته ولا عن المسيحية وتاريخها المتخلف و الدموي والمتوحش وغزوها وتكفيرها لبعضهم و للاخرين وعن حروب المائة عام بينهم ولا محاكم التفتيش التي اودت بحياة ملايين منهم بدعوى الكفر والهرطقة والسحر الاسود وان كتاب ايلاف لم يقرأوا سطرا واحداً عن مذابح ومجازر المسيحيين بتوع المحبة في الأعالي وعلي الارض السلام ضد شعوب العالم القديم والعالم الجديد وقتلهم وابادتهم ونهبهم وسبيهم لملايين البشر ؟!

هل في المسيحية مساواة وتسامح وحرية عقيدة ؟نصوص الاناجيل حرضت على العنصرية ؟!
الباحث الاسلامي -

وظف المسيحيون نصوص الاسفار لدعم حججهم في إثبات تفوق العرق الأبيض، وتبرير تجارة العبيد والاستعمار؛ تقول الآيات 9 :27 «وكان بنو نوح الذين خرجوا من الفلك سامًا وحامًا ويافث. وحام هو أبو كنعان، هؤلاء الثلاثة هم بنو نوح، ومن هؤلاء تشعبت كل الأرض، وابتدأ نوح يكون فلاحًا وغرس كرمًا، وشرب من الخمر فسكر، وتعرى داخل خبائه، فأبصر حام أبو كنعان عورة أبيه، وأخبر أخويه خارجًا، فأخذ سام ويافث الرداء ووضعاه على أكتافهما ومشيا إلى الوراء وسترا عورة أبيهما، ووجهاهما إلى الوراء، فلم يبصرا عورة أبيهما، فلما استيقظ نوح من خمره علم ما فعل به ابنه الصغير، فقال ملعون كنعان عبد العبيد يكون لإخوته، وقال مبارك الرب إله سام، وليكن كنعان عبدًا لهم، ليفتح الله ليافث؛ فيسكن في مساكن سام وليكن كنعان عبدًا لهم».وهكذا فإن أحفاد سام (الساميين) هم الذين يسكنون الشرق الأوسط وآسيا. وأحفاد يافث هم الذين يسكنون أوروبا، أما أحفاد حام وابنه كنعان فهم السود الذين يسكنون أفريقيا وهم الشعب الملعون بحسب التفسير الذي ساد، لذا كان الكاهن والفيلسوف البرتغالي أنطونيو فييرا يرى في تجارة الرقيق امتثالًا لما ورد في الكتاب المقدس، وكان فيه ما يُضفي شرعية على معاناة الرجل الأسود و«لعنة» عرقه. برعاية الكنيسة.. وبمشاركتها أحيانًا في ذلك الوقت بذل المسيحيون الأوروبيون قصارى جهدهم لتبرير العنصرية وتجارة الرقيق والفصل العنصري من الكتاب المقدس، لاحقًا اعتبر مؤرخون أنه كان أمرًا لا يصدق أن يبرر إنسان رغبته في السلطة والاستغلال والنهب باسم الله والدين والعرق، وهكذا برروا الفظائع التي ارتكبوها. لم تكن الكنيسة بعيدة عن تجارة الرقيق ففي عام 1442 أعلن البابا يوجيسيتياس الرابع رعايته لحملات خطف الرقيق التي يقوم بها هنري الملاح في أفريقيا، وكان للكنيسة نصيبها من الأسلاب، وكان كل ما تطلبه هو تعميد المأسورين إلى أمريكا لإنقاذ أرواحهم، وتشترط أحيانًا أن يكون على ظهر السفينة التي تحملهم قسًا، ينال نصيبًا من ربح التجارة عن كل عبد، وكان ارتفاع الربح قد دفع أحد الأساقفة إلى إرسال سفينة لحسابه في إحدى الحملات. وعلى أساس مبدأ الخضوع شرّعت الكنيسة هذه التجارة ولم تتدخل في العلاقة بين المالك والعبد سوى بطلب الطاعة من العبد دون النظر إلى ما يطوله من ظلم، كما يقول القديس بطرس «أيها العبيد أطيعوا سادتكم بخوف ورغبة كعبيد المسيح المترفين

هل رعايا الكنايس القبطية متساوون مع غيرهم من الطوائف المسيحية ؟!
صلاح الدين المصري -

هل رعايا الكنايس القبطية متساوون مع غيرهم من الطوائف المسيحية ؟! بالطبع فالاقباط لهم. الملكوت حصريا ولبقية الطوائف جحيم الابدية هذا الادعاء عليه ادلة دامغة مثلاً الملكوت محجوز للارثوذوكس وغيرهم في الجحيم - الأنبا مرقس يقول المسلم كافر واي مسيحي يعتقد غير ذلك فليس مسيحياً ؟!البابا شنوده : لا يجوز الترحم على غير المسيحي والكنيسه لا تسمح بالصلاه على المرتد ولا تترحم عليه ولا تصلي على الارثوذوكسي اذا غير مذهبه الأنبا بيشوى يقول الطوائف الأخرى مش داخلين الملكوت او انهم غير مقبولين عند الرب ؟!! ,, ويقول انه سيتوقف عن مهاجمتهم ( لو قالوا احنا مش مسيحيين ) الأنبا بيشوي الأرثوذوكسي يكفّر الكاثوليك و البروتستانت ويقول : الى بيقولوا ان عباد الاصنام هيخشوا السما من غير ايمان بالمسيح دول ينفع اعتبر ان احنا ايماننا وايمانهم واحد,, ؟!! ويقول متى ان دى كارثه كبرى فى الكنيسه ان هى بتقول ان الى عايز يخش السما لازم يبقى ارثوذكسى ) الأنبا بيشوى : هو انا دلوقتى خدت حقوق ربنا وحكمت لما قولت ان غير الارثوذكس مش هيخشوا ملكوت السما ويقول انا محددتش اسم شخص بالتحديد .. الأنبا بيشوى - الأنبا بيشوى يسخر من متى لأنه يقول أن البروتستانت و الكاثوليك سيدخلون السما و يؤكد أن اللى عايز يدخل السما لازم يبقى أرثوذكسى الأنبا روفائيل : لن يدخل الجنة إلا الأرثوذكس !فقط ؟!! البابا شنودة يحرم تناول القربان من عند الكاثوليك ويقول : بنسمى التناول _حتى عند الكاثوليك_ بيسموها ( الشركه المقدسه ) فلذلك لابد للناس تكون متحده فى الايمان عشان يتناولوا من مذبح واحد قبل كده لا يجوز الأب بولس جورج , لا يجوز زواج الأرثوذكس من الطوائف المسيحيه الأخرى ؟! القمص بولس جورج يكفر الكاثوليك ويقول : لا يجوز التناول عندهم ؟!!

لماذا تهتز ثقة المسلم بدينه عندما يرى الامم الاخرى متقدمة على المسلمين ؟
هل وجود امم كافرة متقدمة يعني فشل المسلمين في تحقيق تعليمات دينهم ؟ -

جاء في المقالة : { ويبقى شقاء الإنسان المسلم مضاعفًا؛ إذ يشعر باهتزاز الثقة بمعتقداته بسبب الهزيمة الحضارية التي تشمل أغلب مناحي الحياة، وتقذف به بعيدًا في تخلف لا يجد منظورًا قريبًا للخلاص منه.} ، عبارة صريحة و جريئة بلا شك تلخص المشاعر التي لابد ان يشعر به كل مسلم مطلع على تقدم الغرب و تطوره الحضاري و ، ربما نجد فيها تفسيرا لظاهرة تأسيس منظمات ارهابية اسلامية و انضمام الاف الشباب المسلم اليها و ارتكابهم لعمليات القتل و التدمير ، انهم يريدون ان ينتقموا و يتمردوا على هذا التخلف و يريدون بُعِثَ بهاء الاسلام من جديد، يعتقدون ( و هم محقين في ذلك ) ان الاسلام كان و لا زال هو في حالة حرب دائمة مع الكفار فرضها عليهم إلههم و ان الاسلام حقق ما يسمى ( الحضارة الاسلامية ) بأستعمال السيف و ليس بالعلم و ان سبب تخلف المسلمين و بقاءهم في قاع السلم الحضاري هو تركهم لتعليمات دينهم و اهمالهم لأهم ادات حققت رقي المسلمين و هو السيف ، و هذه حقيقة لا احد يستطيع انكارها و هي ان ما يسمى برقي المسلمين و عزة المسلمين و الحضارة الاسلامية لم تقم على اساس العلم بل بالسيف ، لم يبنوا هم شيئا من ذاتهم بل كل ما فلحوا به هو غزو الشعوب و الدول و تخريب الحضارة التي كانت قائمة بها ، لم يكن عنده شيء يعطونه للشعوب سوى الدمار و القتل و الحكم بالحديد و النار ، يتبع

طقس التناول المسيحي
Asd -

فيروس صغير ‏*أثبت للعالم أن النقاب هو الواقي* ‏*وأن الوضوء هو المطهر* ‏*وأن الدعاء هو المضاد* ‏*وأن الإختلاط هو البلاء* ‏*وأن العزلة من الشرور وقاية* ‏*وأن الوقاية في ديننا قبل ١٤٠٠ عام موجودة * ‏ ما الدين الذي أمر بغسل اليد والفم والأنف ٥ مرات كل يوم ‏ما الدين الذي أمر بالحجر الصحي في زمن الوباء ‏ما الدين الذي منع اكل الوحوش آكلة اللحوم ‏ما الدين الذي منع اكل اللحم دون طهو ‏ما الدين الذي يمنع شرب الخمر وتغييب العقل ونظافة البدن ونقاء القلب واللسان ‏الإسلام نعمة ‏الحمد لله ، بالمقابل ما الدين الذي لم يعرف اتباعه قيمة النظافة الا بعد الف وسبعمائة عام ويفاخر رهبانهم انهم لم يستحموا مدة عشرين عام اففففف وأفتى باباواتهم بقتل القطط فلتك الطاعون بخمسين مليون منهم ! وماهي إجراءات الكنيسة ضد الأوبئة ، هل لديها علاجات غير الشعوذة والدجل ؟! و طقس التناول المسيحي ذي الاصل الوثني اسرع وسيلة للعدوى وانتقال الامراض يشبه ان يبصق شخص مصاب او غير مصاب في فمك مباشرة .. و خبز التناول يجهزه بشر يمكن ان يحمل أمراض انتقالية ومميتة لقد انقذ العزل الذي نفذه محرر المسيحيين الاقباط من نير اخوانهم في الدين الكاثوليك سيدنا عمرو بن العاص ملايين النصارى في الشام من الانقراض ، اثر تفشي طاعون عمواس ، الكنيسة اليوم تعارض إجراءات الوقاية وتعتبر ما يحصل قدر لا مفر منه بينما المسلمون يفرون من قدر الله الى قدر الله ، الصليبيون الانعزاليون المشارقة ينفسون عن احقادهم الكنسية والنفسية بالشتائم والتعيير شاهت وجوهكم وشلت السنتكم يا اوساخ و نقول قتلانا بسبب كورونا في الجنة وقتلاكم في الجحيم ..

المسيحيون تاريخيا هم مدمري الحضارات ومبيدو الامم
ماذا قدم المسيحيون المشارقة المتخلفون من فائدة للعالم هل اخترعوا شيء -

في ما سماها "شهادة حق للتاريخ"أصدر عالم الآثار بيانا اعتبره "شهادة حق للتاريخ" أكد مسؤول البعثة الألمانية المشاركة في الحفائر بالمنطقة، ديترش رو، أن التهشم الموجود في وجه التمثال المكتشف للملك رمسيس الثاني قد حدث في العصور المسيحية.وأضاف أن التمثال محطم منذ العصور المصرية مشيرا إلى أن المصريين المسيحيين كانوا يعتقدون بحرمة التماثيل الفرعونية، وقاموا بتحطيم العديد منها في مدينة "أون" القديمة، وهي عين شمس والمطرية وعرب الحصن حاليا بالقاهرة و قال رئيس وحدة الاختيارات الأثرية بالمتحف المصري إن "التماثيل التي يتم اكتشافها بمنطقة المطرية معظمها يُكتشف محطما نتيجة تدميرها في العصور القديمة، وبالتحديد عصر انتشار المسيحية، نظرا لأنهم كانوا يعتبرونها عبادة وثنية".و أن جميع الآثار والتماثيل التي عُثر عليها في منطقة المطرية، لا يُوجد بها تمثال واحد كاملا، مشيرا إلى أن هذه التماثيل قد تم تدميرها وتكسيرها خلال العصور المسيحية.وأوضح أن المسيحيين اعتبروها مباني ومعابد وثنية، وأغلقوها، ودمروا جميع التماثيل والمعابد، واستخدموا أحجارها في بناء الكنائس والمنازل، والمباني الخاصة بهم، "لذلك لن يُعثر في المطرية على تمثال واحد كامل"، حاليا رهبان الكنيسة الارثوذكسية في مصر لا يكسرون التماثيل وانما يتاجرون فيها بتهريبها وبيعها في الداخل والخارج وفتح عينك تاكل ملبن ..

المسيحية والسيف ماذا فعلت العصابات المسيحية بشعوب الارض ؟!
الباحث الاسلامي -

المسيحية و السيف…وثائق المطران بارتولومي دي لاس كازاس عن ابادة هنود القارة الامريكية على ايدي المسيحيين الاسبان ، لاَ تَظُنٌّوا أَنِّي جِئتُ لأُرسِيَ سَلاماً عَلَى الأَرضِ. مَا جِئتُ لأُرسِيَ سَلاَماً، بَل سَيفاً. يقول المؤرخ الفرنسي الشهير ((مارسيل باتييون)) أن مؤلف كتابنا ((برتولومي دي لاس كازاس)) أهم شخصية في تاريخ القارة الأمريكية بعد مكتشفها ((كر يستوف كولومبوس)) وأنه ربما كان الشخصية التاريخية التي تستأهل الاهتمام في عصر اجتياح المسيحيين الأسبان لهذه البلاد. ولولا هذا المطران الكاهن الثائر على مسيحية عصره وما ارتكبه من فظائع ومذابح في القارة الأمريكية لضاع جزء كبير من تاريخ البشرية. فإذا كان كولومبوس قد اكتشف لنا القارة، فان برتولومي هو الشاهد الوحيد الباقي على أنه كانت في هذه القارة عشرات الملايين من البشر الذين أفناهم الغزاة بوحشية لا يستطيع أن يقف أمامها لا مستنكرا لها، شاكا في إنسانية البشر الذين ارتكبوها)) كانوا يسمون المجازر عقابا وتأديبا لبسط الهيبة وترويع الناس، كانت سياسة الاجتياح المسيحي: أول ما يفعلونه عندما يدخلون قرية أو مدينة هو ارتكاب مجزرة مخيفة فيها..مجزرة ترتجف منها أوصال هذه النعاج المرهفة)).وانه كثيرا ما كان يصف لك القاتل والمبشر في مشهد واحد فلا تعرف من تحزن: أمن مشهد القاتل وهو يذبح ضحيته أو يحرقها أو يطعمها للكلاب، أم من مشهد المبشر الذي تراه خائفا من أن تلفظ الضحية أنفاسها قبل أن يتكرم عليها بالعماد، فيركض إليها لاهثا يجرجر أذيال جبته وغلاظته وثقل دمه لينصرها بعد أن نضج جسدها بالنار أو اغتسلت بدمها، أو التهمت الكلاب نصف أحشائها.إن العقل الجسور والخيال الجموح ليعجزان عن الفهم والإحاطة، فإبادة عشرات الملايين من البشر في فترة لا تتجاوز الخمسين سنة هول لم تأت به كوارث الطبيعة. ثم إن كوارث الطبيعة تقتل بطريقة واحدة. أما المسيحيون الأسبان فكانوا يتفننون ويبتدعون ويتسلون بعذاب البشر وقتلهم. كانوا يجرون الرضيع من بين يدي أمه ويلوحون به في الهواء، ثم يخبطون رأسه بالصخر أو بجذوع الشجر، أو يقذفون به إلى أبعد ما يستطيعون. وإذا جاعت كلابهم قطعوا لها أطراف أول طفل هندي يلقونه، ورموه إلى أشداقها ثم أتبعوها بباقي الجسد. وكانوا يقتلون الطفل ويشوونه من أجل أن يأكلوا لحم كفيه وقدميه قائلين: أنها أشهى لحم الإنسان.

شهادات مسيحيين غربيين منصفين ترد على افتراءات الكنسيين الشرقيين الكذابين
صلاح الدين المصري -

تعالوا يا مسلمين سُنة موحدين ويا عقلاء من اي دين او بلا دين نطالع شهادات غربية تنصف الاسلام والمسلمين و ترد على أبناء وبنات القسس والرهبان الكذابين من الذين كفروا من الأمة الضالة و الكافرة حتى بيسوع الانجيلي وتعاليمه ووصاياه واعماهم الحقد الكنسي والتاريخي واخوانهم الملاحدة الشعوبيين الجهلة ونصفعهم على اقفيتهم العريضة بشهادات للمؤرخين المنصفين يقول السير توماس أرنولد: " لقد عامل المسلمون الظافرون ،العرب المسيحيين بتسامح عظيم منذ القرن الأول للهجرة ، و استمر هذا التسامح في القرون المتعاقبة ، و نستطيع أن نحكم بحق أن القبائل المسيحية التي اعتنقت الإسلام قد اعتنقته عن اختيار و إرادة حرة ، و إن العرب المسيحيين الذين يعيشون في وقتنا هذا بين جماعات المسلمين لشاهد على هذا التسامح يقول غوستان لوبون في كتابه حضارة العرب: " إن القوة لم تكن عاملاً في نشر القرآن ، و إن العرب تركوا المغلوبين أحراراً في أديانهم…و الحق أن الأمم لم تعرف فاتحين رحماء متسامحين مثل العرب ، و لا ديناُ سمحاً مثل دينهم ".ويقول المستشرق جورج سيل: " و من قال إن الإسلام شاع بقوة السيف فقط ، فقوله تهمة صرفة ، لأن بلاداً كثيرة ما ذكر فيها اسم السيف، و شاع الإسلام ".يقول المؤرخ درايبر في كتابه " النمو الثقافي في أوربا " : " إن العرب لم يحملوا معهم إلى أسبانيا لا الأحقاد الطائفية ، و لا الدينية و لا محاكم التفتيش ، و إنما حملوا معهم أنفس شيئين في العالم ، هما أصل عظمة الأمم: السماحة و الفلاحة".ويقول ". تريتون " في كتاب " الإسلام " طبعة لندن ( 1951 ) ص 21 :" إن صورة الجندي المسلم المتقدم وبإحدى يديه سيفا وبالأخرى مصحفا هي صورة زائفة تماما " .كتب ميخائيل بطريرك أنطاكية: " إن رب الانتقام استقدم من المناطق الجنوبية أبناء إسماعيل ، لينقذنا بواسطتهم من أيدي الرومانيين ، فهذه شهادات اناس منصفين لم يتغلغل الحقد الكنسي والتاريخي والشعوبي والعنصري الى قلوبهم وتعاملوا بموضوعية مع التاريخ على عكس الانعزاليين و الشعوبيين المشارقة المتكلسين الذين اعمى ابصارهم وبصيرتهم الحقد الكنسي السرطاني فموتوا باحقادكم السرطانية واندفنوا واحترقوا في قبوركم وتعفنوا الى يوم الدينونة بعده احتراق اعظم وتعفن اشد في جحيم الابدية آمييييين ..

احقاد الصليبيين المشارقة الصغار لن تستطيع التعمية على الحقيقة
موتوا بأحقادكم الصليبية -

فلم تَخلُ أوروبا من مؤرخين أبصروا ما للمسلمين من فضل في الحضارة الإنسانية على الحضارة الأوروبية؛ فألفوا كتباً ودراسات منصفة تشيد بفضل المسلمين الذي لا يمكن إنكاره، فقد نذكر نفرًا منهم درسوا هذه الحضارة دراسة وافية وأبدوا إعجابهم بها. فمثلاً يقول "توماس أرنولد": "كانت العلوم الإسلامية وهي في أوج عظمتها تضيء كما يضيء القمر فتُبدد غياهب الظلام الذي كان يلف أوربا في القرون الوسطى". ويقول "جورج سارتون" في كتابه "مقدمة في تاريخ العلم": "إنّ الجانب الأكبر من مهام الفكر الإنساني اضطلع به المسلمون؛ فـ"المسعودي" أعظم الجغرافيين، و"الطبري" أعظم المؤرخين". كذلك يُبدي "تومبسون" إعجابه بالعلوم الإسلامية فيقول: "إن انتعاش العلم في العالم الغربي نشأ بسبب تأثر شعوب غربيِّ أوربا بالمعرفة العلمية العربية، وبسبب الترجمة السريعة لمؤلفات المسلمين في حقل العلوم ونقلها من العربية إلى اللاتينية لغة التعليم الدولية آنذاك". ويقول في مكان آخر: "إن ولادة العلم في الغرب ربما كان أمجد قسم وأعظم إنجاز في تاريخ المكتبات الإسلامية".هذا، وقد أبدى الباحث اليهودي "فرانز روزانتال" إعجابه الشديد ودهشته البالغة لسموّ الحضارة الإسلامية وسرعة تشكلها، فيقول: "إن ترعرع هذه الحضارة هو موضوع مثير ومن أكثر الموضوعات استحقاقًا للتأمل والدراسة في التاريخ، ذلك أن السرعة المذهلة التي تم بها تشكل وتكوّن هذه الحضارة أمر يستحق التأمل العميق، وهي ظاهرة عجيبة جدًّا في تاريخ نشوء وتطور الحضارة، وهي تثير دومًا وأبدًا أعظم أنواع الإعجاب في نفوس الدارسين. ويمكن تسميتها بالحضارة المعجزة، لأنها تأسست وتشكلت وأخذت شكلها النهائي بشكل سريع جدًّا ووقت قصير جداً، بحيث يمكن القول إنها اكتملت وبلغت ذروتها حتى قبل أن تبدأ". وقد أشاد أحد الباحثين وهو "روبرت بريفولت" بالحضارة الإسلامية فقال: "إن القوة التي غيرت وضع العالم المادي كانت من نتاج الصلة الوثيقة بين الفلَكيين والكيميائيين والمدارس الطبية، وكانت هذه الصلة أثرًا من آثار البلاد الإسلامية والحضارة العربية، إن معظم النشاط الأوربي في مجال العلوم الطبيعية إلى القرن الخامس عشر الميلادي كان مستفادًا من علوم العرب ومعارفهم، وإني قد فصلت الكلام في الدور الذي لعبته العربية في اليقظة الأوربية، لأن الكذب والافتراء كانا قد كثرا في العصر الحاضر، وكان التفصيل لا بد منه للقضاء عليهما"

مسيو ليبري": "لو لم يظهر المسلمون على مسرح التاريخ لتأخرت نَهضة أوروبا الحديثة عدة قرون"
Asd -

ويقول المستشرق "أدم متز" في كتابه "الحضارة الإسلامية في القرن الرابع الهجري": "لا يعرف التاريخ أمة اهتمت باقتناء الكتب والاعتزاز بها كما فعل المسلمون في عصور نهضتهم وازدهارهم، فقد كان في كل بيت مكتبة".ويقول "رينيه جيبون": "لم يدرك كثير من الغربيين قيمة ما اقتبسوه من الثقافة الإسلامية، ولا فقهوا حقيقة ما أخذوه من الحضارة العربية في القرون الماضية". ويذكر "هينولد" أن ما قام على التجربة والترصد هو أرفع درجة في العلوم، وأن المسلمين ارتقوا في علومهم إلى هذه الدرجة التي كان يجهلها القدماء. فقد قام منهاج المسلمين على التجربة والترصد وكانوا أول من أدرك أهمية المنهاج في العالم، وظلّوا عاملين به وحدهم زمنًا طويلاً.ويقول "دُولنبر" في كتاب "تاريخ الفلك": "لقد منَح اعتمادُ العرب على التجربة مؤلفاتِهم دقة وإبداعاً، ولم يبتعد العرب عن الإبداع إلا في الفلسفة التي كان يتعذر قيامها على التجربة". ويستطرد قائلاً: "ومن مباحثنا في أعمال العرب العلمية أنهم أنجزوا في ثلاثة قرون أو أربعة قرون من الاكتشافات ما يزيد على ما حققه الأغارقة في زمن أطول من ذلك كثيرًا، وكان تراث اليونان قد انتقل إلى البيزنطيين الذين عادوا لا يستفيدون منه زمنا طويلا، ولما آل إلى العرب حوّلوه إلى غير ما كان عليه، فتلقّاه ورثتهم (يقصد الأوروبيين حديثاً) وحوّلوه مخلوقاً آخر".يقول "مسيو ليبري": "لو لم يظهر المسلمون على مسرح التاريخ لتأخرت نَهضة أوروبا الحديثة عدة قرون". ولقد أشار أيضاً إلى هذا المعنى المؤرخُ الفرنسيُّ الشهير "سديو" في تاريخه الكبير، الذي ألفه في عشرين سنة، بحثًا عن تاريخ المسلمين، وعظيم حضارتهم، ونتاجهم العلمي الهائل، فقال: "لقد استطاع المسلمون أن ينشروا العلوم والمعارف والرقيَّ والتمدُّن في المشرق والمغرب، حين كان الأوروبيون إذ ذاك في ظلمات جهل القرون الوسطى...".

خبر نغيظ به كنسيي المشرق الجهلة المتخلفين
متابع -

رسمياً والآن يعلنون في أمريكا عن إكتشاف أن الحبه السوداء أو حبة البركه وتسمى الكلوروكوين (Chloroquine) هي أسرع علاج ل (covid-19) سبحانك ربي ما أعظمك وصدقت سيدي رسول الله عليك افضل الصلاة واتم التسليم

ويسألونك عن الجن والسحر الأسود والشعوذة
النفاثات في العقد .. والوسواس الخناث -

سبب نزول وطلوع المعوذتين (سورة الفلق و سورة الناس): قال المفسرون إنها نزلت بسبب أن لبيد بن الأعصم سحر رسول الإنس والجن في مشط ومشاطة وجف - قشر الطلع - طلعة ذكر ووتر معقود فيه إحدى عشر عقدة روز بالابر . فمرض رسول اللّه وانتشر شعر رأسه، ولبث ستة أشهر، يرى يأتي النساء ولا يأتيهن، وجعل يذوق ولا يدري ما عراه. فانزلت عليه المعوذتان فجعل كلما قرأ آية انحلت عقدة ووجد في نفسه خفة صلى الله عليه وسلم حتى انحلت العقدة الأخيرة فقام فكأنما نشط من عقال. وعن صفوان بن سليم عن النبي قال: أتاني جبريل بقدر أي بطعام في قدر ويأتي في خبر آخر أنه هريسة وهي لحم وقمح يطبخان معا.. فقال لي: كل، فأكلت منها وكان من طعام الجنة فأعطيت قوة أربعين رجلا في الجماع.. وعن معاذ قيل يا رسول الله هل أتيت من طعام الجنة بشيء قال نعم أتاني جبريل بهريسة فأكلتها فزادت قوتي قوة أربعين بغل في النكاح. 

العلمانية هي الحل..
فصل الدين عن الدولة وليس فصل الدين عن المجتمع -

العلمـانية تعني فصل الدين والمعتقدات الدينية عن الدولة ومؤسساتها، وتعني عدم قيام الدولة بإجبار أي أحد على اعتناق وتبني معتقد أو دين أو تقليد معين لأسباب ذاتية غير موضوعية. كما تكفل الحق في عدم اعتناق دين معيّن وعدم تبني دين معيّن كدين رسمي للدولة، وبمعنى لآخر فإنه يشير إلى الرأي القائل بأن الأنشطة البشرية والقرارات وخصوصًا السياسية منها يجب أن تكون غير خاضعة لتأثير المؤسسات الدينية. تعود جذور العلمانية من للفلسفة اليونانية القديمة أمثال إبيقور غير أنها خرجت بمفهومها الحديث خلال عصر التنوير الأوروبي على يد عدد من المفكرين أمثال توماس جيفرسون وفولتير وسواهما. ولا تعتبر العلمانيّة شيء جامدًا بل هي قابلة للتحديث والتكييف حسب ظروف الدول التي تتبناها، كما لا تعتبر العلمانية ذاتها ضد الدين بل تـرمـي إلى عـدم هيمنة الدين، أيّ دين، على الدولة، بـاعتـبـار أنّ الدين مجموعــة من العقائد والأفكار المرتبطة بما هــو علويّ وميتافيزيقيّ، بينما الدولة فتتصل بما هو إداريّ وإجرائيّ وتدبّريّ لشؤون السياسة والاقتصاد والعمران والاجتماع البشري.

,,,,,,,,,,,,
صلاح الدين المصري -

لقد شاء الله سبحانه - وله الحكمة البالغة - أن يبتلي أنبياءه بشتى أنواع البلاء ليعلم الناس أنهم بشر مثلهم ، فلا يرفعوهم إلى درجة الألوهية ، وليزداد ثواب الأنبياء ، وتعظم منازلهم ودرجاتهم عند الله تعالى بما يلاقونه ويتحملونه في سبيل تبليغ رسالات الله ، وحارب الاسلام الشعوذة والمشعوذين واعتبر غشيان السحرة والمشعوذين كفر وشرك ، وامر بقتل الساحر والمشعوذ .. / يدعي المسيحيون ان ربهم ضد اعمال السحر والشعوذة ولكن آباءهم يمارسونه فعندما دخلت المسيحية لمصر وبعد أن ملكت القوة وقبل الاحتلال الروماني ، قام الأرثوذكس بقتل الوثنيين وخاصة رجال الدين منهم واستولوا على معابدهم وكتبهم - مخطوطاتهم - وكل ما ورثوه من علوم ومعارف واثار ومن هنا بدأت العلاقة بما اشرت إليه في عنوان المقالة !! لكن الخلوة أو المكان المهجور يسمى القلاية !! واللبيب بالإشارة يفقه ويفهم !! فعندهم الغاية تبرر الوسيلة لصالح معتقدهم ، او لمصالحهم بالاشتغال بالشعوذة والسحر وكلها مكاسب و فتح عينك تاكل سحت وحرام و يسوع يشيل عنك هوبا .. مزمور 151 والسحر / يزعم اليوم الكثير ممن يشتغل بالسحر أو ما يسمى بالروحانيات وعلومها انهم يعتمدون كليا على مزمور 151 في اعمالهم السحرية !! ويقر الارثوذكس بمصر أن هذا المزمور يساعد على فك الاعمال الشريرة !! كما أن احد كبار كهنة الارثوذكس الاقباط له تسجيل مشهور في الانترنت يقر علانية بأن الكنائس الأرثوذكسية تقوم على ذلك ! البروتستانت الانجيليون والكاثوليك لا يعترفون بقانونية مزمور 151 على خلاف الارثوذكس !!

العلمانية كالمسيحية شر مطلق
الباحث الاسلامي -

العلمانية ليست شكلًا واحدًا هناك علمانية متطرفة معادية للدين مستأصلة له من الفضاء العام حتى على المستوى الشخصي وعقوبة المخالف لها الإعدام ، وهناك علمانية لايت ، وحتى هذه اصابها فيروس العنصرية والعداء للاسلام فباتت تعادي كافة مظاهره في الفضاء العام ، بل وصل بها ارغام المتدينين على الاذعان لما يخالف قناعاتهم الدينية في معاملاتهم وأحكامهم وأخلاقهم وحتى عباداتهم ، بينما نجد ان الاسلام الرحب ترك اصحاب العقائد وما يعتقدون حتى ولو كانت مصادمة للعقل ومتطاولة على الرب ، يغشون كنايسهم وكنسهم وكفل لهم حرية الاعتقاد وممارسته وحرية العمل والحركة و حمى ارواحهم وإعراضهم وأموالهم ، ولم يكلفهم سوى الا الالتزام بالنظام العام للدولة شأنهم في ذلك شأن المسلمين .. ان العلمانية دين له كتابه وتعاليمه وكهنته وسدنته وحراسه فمن ترك الاسلام واعتنق العلمانية فهو كافر بلا ادنى شك الا ان يتوب .. فإن لرجال الدين والمسيحي واليهودي تأثير كبير في السياسة فهم يديرونها علنا او من خلف ستار مثلا بطرك باريس في فرنسا العلمانية ، لقد تسبب ثمانية رجال دين كاثوليك وراهبة في حرب اهلية في راوندا تسببت في هلاك قرابة مليون انسان ، و فتاوي حاخامات اليهود تدعو صراحة الى ابادة العرب وقتل اطفالهم واغتصاب نساءهم ولهم تدخلات في اللعبة السياسية و ابتزاز السياسيين بالاحزاب الصهيونية لمزيد من التشدد والتطرف ازاء القضية الفلسطينية ، في الغرب العلماني شعارات الحرب المقدسة السيوف والصلبان مرسومة على الاعلام بالدول الغربية العلمانية وعلى الاليات وحاملات الطائرات والغواصات وحلف الاطلسي شعاره صليب كبير ؟! ومع ذلك المسيحيين علمانيين ؟!

الأحاديث الصلعمية، والنقل عن الحاخامية..
الحبة السوداء، أو"حبة البركة" مثالا -

خرج علينا أبا جهل الايلافي بتعليق ساذج عن "حبة البركة"، وراح يصدق ويتباهى بوجود حديث صلعمي عن الحبة السوداء وفوائدها، التي سبق أن عرفها يهود الجزيرة قبل الإسلام بقرون. جاء في "تذكرة داود" عن حبة البركة: «استعمال حبة البركة كل صباح مطبوخة بالزبيب يحمر البشرة ويصفيها ورماده يقطع البواسير طلاء وإن طبخ بزيت الزيتون وقطر الزيت في الأذن شفى من الزكام أو دهن به مقدم الرأس منع انحدار النزلات ومع الحنظل والشيح يخرج طفيليات البطن طلاء على السرّة وهو ترياق السموم حتى أن دخانه يطرد الهوام». وتستخدم الحبة السوداء مع حبوب الكراوية في تحضير خبز الجاودار - Rye Bread اليهودي... لقد نسى أبو الجهل، والذي يكره انتسابه لمصر التي شرب من نيلها، أن المصريين قديما قد أحبوا الحبة السوداء واهتموا بها. في البحث الذي أعده حولها تحت عنوان: «الحبة السوداء ذات الأيادي البيضاء» يقول الدكتور حسام عرفة: «حين أزاح اللورد كارتر الستار عن كشفه الأثري المهم، وهو مقبرة الملك الفرعوني توت عنخ آمون، لم يكن يعلم ماهية الزيت الأسود اللون الذي وجد ضمن مقتنيات هذا الملك الشاب، والذي عرف فيما بعد بزيت (حبة البركة) أو (الحبة السوداء)». ويقول بعض الخبراء إن الحبوب السوداء التي عثر عليها في القبر كانت ولا تزال صالحة للاستخدام رغم مرور تلك الفترة الزمنية الطويلة في القبر. وقد تم وضع الحبة السوداء إلى كانت تعرف أيام الفراعنة بـ(الشنتت) لتساعد الملك الفرعوني على العبور إلى الحياة الأخرى بعد الموت. واستخدمت كليوباترا الحبة السوداء لأغراض تجميلية وصحية، كما كانت الملكة نفرتيتي من المستخدمين المدمنين على زيت الحبة السوداء، ودرج الأطباء أيام الفراعنة بشكل عام باستخدامها لعلاج الرشح ووجع الرأس ومشاكل الجهاز الهضمي وأمراض الأسنان والالتهابات والحساسية. كما تشير المعلومات المتوفرة أن استخدام الحبة السوداء كان شائعا أيام الاشوريين والبابليين، وقد جاء ذكرها في بعض الكتب الخاصة بالأعشاب على أنها علاج لأمراض المعدة، العين، الأذن، الفم، والبشرة كأمراض الحكة وغيرها من الأمراض الصعبة.

الامة التي هزمت الصليبيين القدامى والجدد قادرة على تجاوز محنتها الحضارية
الباحث الإسلامي -

الصليبيون حكموا بيت المقدس وأغلقوه لمدة واحد وتسعين عاماً لا تصلى فيه الجمعة ولا الجماعات.. ووضعت الصلبان فوق بيت المقدس من عام 492هـ الى 583هـ والمسلمون اليوم يصلون الجمعة والجماعات، ولم توضع الصلبان فوق بيت المقدس، ومع ذلك تجد المسلمين تبرز عندهم علامات الضعف فيقولون: إسرائيل حقيقة ولابد أن نتعاون معها بسلام فلا مجال ولا أمل في أن تخرج..ان المسلمين في ذلك الزمان الذي حكم فيه الصليبيون بيت المقدس لم يضعفوا ولم ينهزموا، وكانوا يتمثلون أمر الله سبحانه وتعالى {ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين}..اقرأوا التاريخ وابحثوا.. اقرأوا في عام 583هـ كيف دخل المسلمون بيت المقدس وأقاموا صلاة الجمعة بعد أن أوقفت لمدة واحد وتسعين عاماً..ان هذا يعطينا أملاً أن هذا الواقع سيتغير بإذن الله فعندما تحصر نفسك في فترة زمنية من التاريخ دون النظر إلى العبر في ذلك التاريخ تجد أن ذلك قد يصل بك إلى اليأس والقنوط.. ولكن عند إعادة قراءة التاريخ سنجد العبر التي تعطينا دفعة إيمانية قوية ونشاطاً وحيوية. إن عدم معرفتنا بالقدرة الحقيقية والقوة التي تكمن في الدين الإسلامي وما فيه من أحكام وتشريعات تلبي كافة احتياجاتنا وتوضح لنا ماذا نفعل في حياتنا كلها الى قيام الساعة.وأيضاً (عقدة المغلوب) فعندما يكون الإنسان منهزماً نجده يقلد ما عند غيره بخيره وشره.. والتي تحدث عنها ابن خلدون.. و من الأسباب الخارجية للهزيمة النفسية عند المسلمين منها: المبالغة في تصوير (قوة الأعداء) وينسى المسلم منا أنه لو تمعن في جنود الله سبحانه وتعالى {وما يعلم جنود ربك إلاّ هو}.. لوجد زلزالاً واحداً يهدم مدينة كاملة والقوة النووية تنقلب ضدهم فهذه حادثة تشرنو بل تقتل منهم أعداداً كبيرة جداً وترعبهم..فلعل المسلم الذي عنده يقين يعلم أن هناك جنوداً لله سبحانه وتعالى، ومع ذلك يسعى لاتخاذ الأسباب.. وهناك سبب آخر يراه متمثلاً في الطابور الخامس من أبناء المسلمين الذين يتكلمون بلغتنا ويربيهم الأعداء في أحضانهم ويعودون الى مجتمعاتهم يطالبون بهذه الأمور التي تدل على الانهزام لأنهم تقمصوا شخصية الغربيين. ومن الأسباب الخارجية أن الأعداء يعرفون مكامن الضعف عند المسلمين في هذا الزمان فيغزونهم من ذلك الأمر من جهة الشهوات..

خطورة التطرّف العلماني العربي على الامة والأوطان ناشد كمثال
صلاح الدين المصري -

ليس التطرف حكراً على المتدينين وحدهم، بل أظهر الواقع أنّ هناك تطرفاً علمانياً جامحاً لا يكتفي بالدعوة إلى فصل الدِّين عن الدولة، واعتبار التدين حالة فردية لا شأن للمجتمع بها ولا علاقةَ لها في إدارة الدولة وتسيير شؤونها، وإنما يسعى لإقصاء الدين وإبعاده كلياً عن حياة الناس، ويعمل على تسخيفه والتقليل من شأنه، ولا يتورع عن مهاجمته والتشهير به وإظهار الكره والبغض له ولمقتضياته.وهذا التطرف العلماني فضلاً عن كونه غريباً على مجتمعنا العربي الذي هو متدين بفطرته ومعتدل في سلوكه، هو مناقض لحقيقة العلمانية المزعومة وجوهرها، التي تقف من الدِّين موقفاً حيادياً كما يُزعم ، لا شك في أن التطرف مذموم ومنبوذ مهما كان شكله ومسماه، وإذا كان هناك بعضٌ من مظاهر التطرف الديني أو التعسف في فهم الدِّين وتطبيقه فعلاج ذلك لا يكون بتطرف مضاد، فالتطرف لا يواجه بالتطرف؛ لأن المتطرفين مصابون بالداء ذاته وهم عاجزون عن علاج ذواتهم وإصلاح أنفسهم، فكيف يعالجون أمثالهم ويصلحون نظراءهم ؟! ففاقد الشيء لا يعطيه.وما نود التأكيد عليه هنا أنه لا ينبغي بحال ولا يجوز أبداً أن يكون التطرفُ الديني مبرراً لمهاجمة الدين ذاته، أو يكون العنف الذي يَتخذ من الدِّين ستاراً له مسوغاً للبعض للمسِّ بقدسية الدِّين أو الإساءة إلى المتدينين -لأنهم متدينون- أو الانتقاص من حقوقهم المادية والمعنوية.

العلمانية التي يتبنها المثقف العربي كفر والحاد كما تفسرها دائرة المعارف البريطانية
من اعتقد وهو مسلم. ان العلمانية اتت بأفضل مما جاد به آلاسلام فليراجع اسلامه -

اولاً لنعلم ان دائرة المعارف البريطانية حينما تتحدث عن العلمانية تتحدث عنها ضمن حديثها عن الإلحاد وقد قسمت الالحاد لقسمين إلحاد نظري و إلحاد عملي وجعلت العلمانية ضمن الالحاد العملي النوع الاول العلمانية الملحدة أو العلمانية المتطرفة وهي ماتسمى بالشيوعية او بالماركسية وهي التي تنكر الدين بالكلية بل تنكر وجود الله وتحارب وتعادي الدين و اهله وهذا النوع من العلمانية الملحدة لايرضى باقامة حكم اسلامي او شعار اسلامي بل يحارب المسلمين ويعاديهم ويؤذيهم اما بالقتل او السجن ، وبمنع مظاهر الاسلام للمقيمين والمواطنين المسلمين مثل الحجاب ومن البلاد المسلمة التي حاربته تركيا وتونس وكل بلد مسلم حكمه شيوعيون ملاحدة وفِي فرنسا الأنوار كما يقال واليوم هناك لوثة في اوروبا ذات عمق صليبي. لمحاربة الحجاب رغم شعارات العلمانية وحقوق الانسان وحقوق المرأة و النوع الثاني العلمانية المعتدلة وهذه مرفوضة عندنا كمسلمين ايضا في بلادنا المسلمة وهم الذين لاينكرون وجود الله بل ويسمحون بإقامة الشعائر الدينية على مستوى الدولة و الافراد ويسمون انفسهم بالديمقراطيين او الاصلاحيين لكنهم ينكرون تدخل الدين في سائر شؤون الحياة بل يرون عزل الدين عن هذه الحياة ولا يستطيع المسلم ان يعدد ولكن ان اتخذ له عشيقة او اثنتين او ثلاث بالحرام فالمانع ؟! وهذا النوع أشد خطراً من السابق من حيث الاضلال والتلبيس على عوام المسلمين فهم لاينكرون وجود الله ولايضهرون محاربتهم للدين مما يلبس على أكثر عوام المسلمين حقيقة هذه الدعوة الكفرية فلا يتبينون مافيها من كفر لقلة علمهم ومعرفتهم الصحيحة للدين ولذلك نجد أكثر الانظمة الحاكمة العلمانية لايوضحون لعوامهم هذا الامر الخطير الذي يبطنونه وهو فصل الدين عن الدولة أو الأخذ من الدين ما على أهوائهم وترك مايخالف أهوائهم إن الاسلام لايقبل التجزأة في أحكامه بل هو دين شامل وكامل وهو صالح لكل زمان ومكان في شتى العلوم السياسية و الاخلاقية والاقتصادية بل كل مايتعلق بأمور الحياة إن من اعتقد وهو مسلم سني ان العلمانية قد أتت بأفضل مما جاء به الاسلام فليراجع نفسه إيمانه وإسلامه فهو على خطر عظيم فمن رد حكما لله فقد كفر وحُشر مع الكفار من المسيحيين واليهود وسواهم من الملاحدة والمجرمين ..

يعيدون انتاج المستشرقين الكارهين من يهود ونصارى ؟!
ابوالصلوح -

المسيحيون يعيدون انتاج شبهات المستشرقين الكارهين من يهود ونصارى حول الاسلام قرآن وسُنة وسيرة وتاريخ ، لكن هذه الشبهات تكسرت وتحطمت تماما امام البحث العلمي الرصين ، فاي طالب سنة اولى جامعة يدرس مقارنة اديان يعرف ويدرك الفرق بين الاسلام وغيره من الاديان المجودة والباطلة حالياً ، وان كانت هناك ثمة مشترك بين الاسلام وغيره وسط ركام الوثنيات والشركيات ، فتفسير ذلك ان أصل الرسالات واحد وان دعوة الانبياء واحدة ان اعبدوا الله ولا تشركوا به شيئًا ، وهذا يشمل ازاحة الركام عن بعض الحقائق العلمية مثل فائدة حبة البركة او الحبة السوداء ، التي ضاعت فوائدها وسط ركام الشعوذات في الحضارات والاديان المتأخرة ، فجاء الحديث النبوي الشريف وازال الغبار عنها مما يؤكد على الاعجاز النبوي الشريف ، وجاء العلم الحديث وأيده ..ايها الصليبيون والملاحدة الجهلة الشتامون الحقدة ..

مشروع العلمانيين العرب عبادة الطغاة !
راصد -

من عجائب العلمانيين ( الملاحدة) العرب ‏يحاربون عبادة الله الواحد الاحد ..‏ثم يفرضون على الشعوب‏( عبادة الفرد )! عبادة الطغاة ؟!

العلمانيون والليبراليون العرب لن تجدهم في موضع رجولة ولا مرؤة ولا نجدة ؟!
ابوالصلوح -

فالعلمانية العربية الملحدة رديفة الاستبداد العربي .. طغمة من المتفرنسيين والمتغربنيين تصرف عليهم السفارات والدوائر الغربية المشبوهة مثل موسسة راند الصهيو مسيحية و لن تجدهم في مواضع رجولة ولا مرؤة ولا بطولة و النجدة ، وستجدهم دائما في الحضيض ، ضد الامة ومقدساتها ومعتقداتها ودينها واصطفافا مع النظم المستبدة القمعية مع الصهيونية مع الطائفية و مع الصليبية والالحادية العدوة للملة والامة ، سحقا لهذه العلمانية المزعومة العفنة ..

مشروع العلمانية هدم الروح والجسد ..
متابع -

الحقيقة ان مشروع العلمانية هدم الروح والجسد ..، عبر تشييء الانسان ، عبر جعله مادة استعمالية ، وهذا يزري بالانسان الذي كرمه الخالق جل شانه ، ويسهل ابادته ماديا كما هو تاريخ الملاحدة ضد الإنسانية ، عبر ارتكابهم مجازر ضد. البشر ، كجرائم فرنسا العلمانية ضد الانسانية في شمال افريقية وافريقيا عموماً وفِي الهند الصينية ان العلمانية كما المسيحية شر مطلق ..