القضية الفلسطينية وتوقيت "السياسة"
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
ليس مفاجئاً لأحد من المتخصصين أن يخفق قادة الميلشيات والتنظيمات في الانتقال من مربع العنف إلى السياسة وعالمها وقواعدها، وهذا ماحدث مع قادة التنظيمات والحركات الفلسطينية مؤخراً، فبدلاً من أن يبادر هؤلاء القادة إلى وضع خطط دقيقة لتوظيف المعطيات التي أسفرت عنها الجولة الأخيرة من المواجهات مع اسرائيل، سواء كانت بالسلب أو الايجاب، من أجل تحقيق تقدم على درب نيل الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني والتوصل إلى تسوية سلمية دائمة للقضية الفلسطينية، فإننا نجد أن الأنظار قد اتجهت إلى أمرين أولهما يتعلق بالجدل والسجالات المحتدمة حول الاشراف على إنفاق المنح والمساعدات الاغاثية والانسانية الدولية الخاصة بإعادة إعمار غزة، وثانيهما يتعلق باستعراضات القوة ـ كلامياً وإعلامياً ـ بهدف الحصول على الشعبية من دون أي قيمة مضافة للقضية وأصحابها.
البعض يرى في فقدان قادة التنظيمات الفلسطينية للحس السياسي واعتمادهم فقط على الخطابة والتصريحات الملتهبة واللغة الحماسية في التعامل مع مرحلة مابعد التهدئة أمراً ايجابياً، لأن ذلك ما تحتاجه القضية والشعب الفلسطيني بحسب هؤلاء، ولكن الحقيقة أن لكل مرحلة مفرداتها وخطابها، فما يصلح لمرحلة التصعيد العسكري لا يصلح بطبيعة الحال لمرحلة البحث عن حلول وتسويات سياسية تفضي إلى تحقيق الأمن والاستقرار للشعب الفلسطيني، وبالتالي فتجاهل الكلفة البشرية من دماء المدنيين ومواصلة التلويح بالعنف والقتال ليس حلاً، ولا يصلح لبناء مستقبل أفضل لشعب يدفع منذ عقود طويلة أثماناً غالية للحصول على حقوقه المشروعة.
المواجهة أو الخيار العسكري ليس هدفاً بحد ذاته بل يفترض أنه وسيلة لتحرك موقف أو تحقيق هدف أو أهداف سياسية وصولاً لتحقيق السلام والأمن والاستقرار للشعوب، وبالتالي فإن من الضروي أن يأخذ الجميع بالاعتبار، الكلفة، البشرية والمادية، التي دفعها المدنيون خلال المواجهات العسكرية، وهذا لا يقلل بأي حال من الأحوال، مما يراه أصحابه إنجازاً عسكرياً، لأن العبرة بما يتحقق سياسياً وليس عسكرياً فقط، لاسيما أن أي انجاز عسكري ـ بافتراض تحققه فعلياً ووفقاً للحسابات الاستراتيجية الدقيقة وليس بناء على الدعاية وخُطب الحرب النفسية ـ إن لم يتم توظيفه سياسياً بوعي كاف، يبقى محدود الأثر والنتائج على المدى البعيد.
من المهم الاشارة إلى أن رصيد التعاطف العالمي الذي كسبه المدنيين الفلسطينيين خلال فترة المواجهات الأخيرة يمكن أن يتلاشى ما لم يتم الانتباه لاستثماره بالشكل الأمثل بالانفتاح على جهود التسوية السياسية، سواء كانت مطروحة من جانب دول عربية فاعلة مثل مصر أو من جانب قوى دولية مؤثرة مثل الولايات المتحدة، لاسيما أن الصورة والانطباعات باتت تلعب الدور الأكثر تأثيراً في معارك الرأي العام العالمي في الوقت الراهن، وأن جزءاً كبيراً من استعادة نسبة لا بأس بها من الاهتمام والتعاطف العالمي كان بسبب صور القتلى من الأطفال، وبالتالي فإن من المهم الحفاظ على هذا الرصيد.
الحقيقة أن هناك تحولات لا يمكن تجاهلها في الموقف الأمريكي تجاه الصراع الفلسطيني ـ الاسرائيلي، وهي تحولات لا تعني تبدّل الموقف الأمريكي تجاه اسرائيل أو حدوث تغير تجاهها، بل تعكس اختلاف مقاربة إدارة الرئيس بايدن للصراع مقارنة بمواقف وسياسات إدارة الرئيس السابق ترامب، حيث أعلن وزير الخارجية الأمريكي خلال زيارته للمنطقة مؤخراً أن الولايات المتحدة ستعيد فتح قنصليتها في القدس الشرقية، كما أعلن عن مساعدة أمريكية للفلسطينيين، عامة ولإعادة إعمار قطاع غزة، وأن بلاده ترغب في "كسر حلقة العنف المفرغة" حتى لا يتكرر التصعيد الأخيرة كل فترة؛ ورغم أن واشنطن لا تمتلك ـ الآن ـ رؤية محددة أو واضحة للوصول إلى ذلك ولكن مايحدث يعد نقلة نوعية لأن البحث عن طريق للتعايش الحقيقي بين الشعبين الفلسطيني والاسرائيلي هو السبيل الوحيد والحتمي لتحقيق الأمن والاستقرار الدائمين.
صحيح أن التصعيد الأخير في غزة كان المحرك الأساسي لدفع الصراع في الشرق الأوسط إلى صدارة اهتمامات البيت الأبيض، ولكن الملفات والقضايا الدولية والتحديات الراهنة التي تواجه واشنطن، تتطلب استثمار هذ الفرصة القائمة ـ فلسطينياً وعربياً ـ من أجل تحقيق اختراق حقيقي باتجاه تسوية الصراع الفلسطيني ـ الاسرائيلي، لاسيما أن هذا الاهتمام لا يقتصر على الجانب الأمريكي، فالاجتماع الثلاثي الذي عقد منتصف مايو الماضي بين مصر وفرنسا والأردن، قد جدد التأكيد على الالتزام بحل الدولتين باعتباره الحل الوحيد الذي من شأنه تلبية تطلعات الإسرائيليين والفلسطينيين بشكل دائم، كما قام مجلس الأمن الدولي بـ"إحياء" الرباعية الدولية المعنية بتسوية الصراع (الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي وروسيا والولايات المتحدة) داعياً إياها لعقد اجتماع عاجل، وقال مندوب إستونيا الدائم لدى الأمم المتحدة، سفين يورغينسون، خلال مؤتمر صحفي بمناسبة تولي إستونيا رئاسة مجلس الأمن لشهر يونيو، "لا أرى أي بديل لحل الدولتين".
التعليقات
متى تخجلون ..ومتى تفهمون النذر القليل ؟
فول على طول -أزعم أننى فى زياره للغرب من مده وحتى الان وأكتب كشاهد عيان وأقول للسيد الكاتب ولكل الذين أمنوا : متى تخجلون ؟ ومتى تتوقفون عن الكذب ؟ عن أى دولتين تتحدث ؟ وهل يمكن التعايش بين الفلسطينيين وبين أى شعب ولا أقول الاسرائيليين ؟ هل لا تعرف دستور حماس والذى يعرفه العالم كله - الا الذين أمنوا وهذا مثار للعجب - ؟ يؤكد دستور حماس أن مشكلتهم مع اليهود فى العالم كله وليس فقط فى اسرائيل هى مشكلة وجود وليس مشكلة حدود ..وأن فلسطين بالكامل وقف اسلامى ولا يجوز لأى حاكم عربى أو مسلم أو حتى فرد مسلم أن يفرط فى شبر منها . اذن أين الدولتين وما هو الحل ؟ .يتبع
تابع ما قبله
فول على طول -ومن قال أنها الجوله الأخيره بين حماس واسرائيل ؟ العمليه تجاره مضمونه بالنسبه لحماس مثل الراقصه التى ترقص وتجمع النقوط ..وتستغفل الذين أمنوا . صواريخ حمساويه فى اتجاه اسرائيل وبعد ذلك جمع الملايين بحجة اعمار غزه وفى كل مره يلدغ المؤمن نمن نفس الجحر مئات المرات ولا يتعلم . مصر التى ترزح تحت خط الفقر تبرعت ب 500 مليون ..وقطر بالمثل الخ الخ ..اذن لماذا يتوقف أشاوس حماس عن العبث هذا ؟ ومن الذى يحاسبهم ؟ الذين أمنوا أول من يدفع خوفا أو بالتى هى أحسن أو مزايده على المشعوذين والهمج والشوارعيه .. يتبع
تابع ما قبله
فول على طول -واذا كانت أرواح المدنيين الفلسطينيين فهذا الأمر لا يعنى شيئا ولا يهم أحدا وخاصة من حماس أو الذين أمنوا جميعا ...تزعمون أنكم تريدون الشهاده وها هى اسرائيل تمنحها لكم أو لهم وأم الشهيد - القتيل يعنى - تطلق الزغاريد بالأمر وهى تعانى من داخلها بالتأكيد لكن الانفصام الاسلامى لا حدود له . ومن قال لك أن العالم يتعاطف مع الارهابيين ؟ حماس منظمه ارهابيه واسرائيل تعرض بالصوت والصوره أفعال حماس ومدى الخسه والنذاله التى يتصفون بها والناس تتعاطف مع اسرائيل وليس حماس حتى تفهم أنت وغيرك من الذين أمنوا ..العالم كله يقول " كان الله فى عون اسرائيل التى تعيش وسط الهمج ..يتبع
تابع ما قبله
فول على طول -اسرائيل تعرض بالصوت والصوره صواريخ حماس ومن أين يطلقونها والى من تتجه ..طبعا أنت تعرف أن حماس تطلق الصواريخ من المدارس والبيوت والمستفيات ويصوبونها ناحية المدنيين الاسرائيليين وهذا ما تعرضه اسرائيل ..الاعلام الان على الملأ وبالصوت والصوره يا سيدى الكاتب ..متى تعرفون ذلك ؟ انتهى وقت النفاق والكذب . وعن أى تسويه سلميه تتكلم أنت أو غيرك من المؤمنين ؟ يا رجل العالم يعرف أن القضيه عبثيه وأنها للتجاره من جانبكم الا أنتم ..أما الخناق على من يشرف على اعمار غزه فهذا يبدو للأعمى ولأغبى الناس أنها معركه على سرقة التبرعات ..وهذه هى كل خطط القاده الفلسطينيين سواء فتح أو حماس . يتبع
صنفان لا يعترفان بهزيمة الصهاينة عرب التصهين ومسيحيو التصهين
متابع -نوعام أمير المراسل العسكري الإسرائيلي: "مؤسسة جيش الاحتلال "تنهار" أمام تهديدات المقا9مة في غزة، وسيطالب وزير الحرب بيني غانتس بإلغاء مسيرة الأعلام اليهودية في القدس المحتلة"...الوجود الصهيوني في فلسطين والقدس لا يهدد مقدسات المسلمين بل ومقدسات المسيحيين لكن الاوغاد مصر ن على تصهينهم وتهودهم من باب كراهيتهم للاسلام والمسلمين فموتوا بأحقادكم السرطانية وادفنوا واحترقوا في قبوركم وتعفنوا الي يوم الدين يا متصهينين .. اميييين
تابع ما قبله
فول على طول -والخطابات الملتهبه للحمساويين أو لغيرهم فهذه بضاعتكم وللضحك على المشعوذين واستنفار شعورهم للاستشهاد - للانتحار يعنى - وهم مثل القطيع ليس أكثر لأنهم مجرد وقود ولا يفكرون الا فى الحوريات والولدان والخمر . وأرجوك أن لا تسأل عن الكلفه البشريه مره أخرى سيد سالم ..ربكم اشترى منكم أنفسكم يعنى الموضوع انتهى والثمن مدفوع مقدما وقابلنى فى الجنه . وعليك أن تتأكد أن العالم أيقن تماما أن حماس هى المسئوله عن قتل المدنيين فى اسرائيل وفى غزه . يتبع .
الخلاصه :
فول على طول -التعاطف العالمى مع فلسطين هى أكذوبه من نسيج خيال الذين أمنوا لأن خيالهم واسع كالعاده . القضييه أصلا عبثيه وغير قابله للحل حتى لو أخذتم كل فلسطين والعالم كله يعرف ذلك . أستغرب جدا من المنافقين الذين يتكلمون عن حل الدولتين ..او يرددون مثل الببغاوات " الحل العادل للقضيه الفلسطينيه " ونحن نسألهم ما هو الحل العادل من وجهة نظر الذين أمنوا غير القاء اسرائيل فى المحيط ؟ - حماس واخواتها منظمات ارهابيه وتتاجر بالقضيه مثال زعماء المؤمنين جميعا وهم جميعا يغ-عرفون ذلك . المدنيين وقتلهم مسئولية حماس سواء اسرائيليين أو غزاويين . الموقف الأمريكى لن ولم ولا يتغير ...فقط الحزب الديمقراطى مايع ولا يحسم الأمور مثل سيدنا ترمب رضى الله عنه . اسرائيل باقيه وتتمدد وتتقدم وترتقى وأنتم تتخلفون وتتقهقرون كالعاده ...النصر الربانى اياه لم ولن ولا يأتى لأنها شعوذاتكم وأنتم مسئولون عنها . انتهى
الخلاصة فقط المتصهينون من عرب ومسيحيين شتامون لا يعترفون ؟!
وقادة الكيان الصهيوني يعترفون ! -في ظلّ الاعتقاد السائد لدى قيادة الجيش بأن سلاح الجو، الذي استطاع إخضاع الجيوش العربية في حرب الأيام الستة، سيستطيع الردّ وحده على كل تهديد محتمل، كانت النتيجة كارثية، بسبب النظرة الإسرائيلية بـ"عجرفة" مميزة إلى قدرة المقاومة العسكرية على أنها غير جدية.لقد تلقى الجيش الإسرائيلي الذي يُعَدّ من أقوى جيوش المنطقة تسليحاً، ويتباهى بفاعلية القبة الحديدية، ويعمل على تسويقها في سوق التسلح العالمية، ضربة موجعة جراء إخفاقها في التصدي لصواريخ المقاومة، التي أدركت نقاط قوتها وضعفها، حتى تأقلمت معها، واكتشفت بعضاً من أسرارها.، لقد افترض قادة الاحتلال: السياسيون والعسكريون، فور اندلاع حرب غزة، أن هذه اللحظة الكبرى لسلاح الجو، ويفترض به أن يضع حدّاً للتهديد الصاروخي القادم من غزة باتجاه العمق الإسرائيلي، بخاصة أنه تضمن معلومات استخبارية باهظة القيمة، جُمعت قطعة قطعة، فضلاً عمَّا ستحققه من أهداف ذات قيمة استراتيجية وتكتيكية للذراع الجوية الطويلة. لكن أياماً قليلة مرت بعد نهاية حرب غزة كشفت أن سلاح الجو لم يُصَفِّ بضرباته سوى نسبة ضئيلة جداً من منظومة الصواريخ التي تمتلكها حماس، مما دلّ على إخفاق في القدرة العملياتية، وخلل في المعلومات الدقيقة التي جُمعت على مدى زمن طويل. لم يكن سراً أن جيش الاحتلال أراد لحرب غزة أن تكون "خاطفة وسريعة"، لكن تَبيَّن له أن سلاح الجو لا يستطيع فعل كل شيء من خلال الفضاء، مع أن فشل سلاح الجوّ لم يكن وليد اللحظة، وثار جدل كبير بين قادة الأجهزة الاستخبارية حول قدرة القوات الجوية على حسم تنظيم مسلح، والقضاء على تهديده الصاروخي. لكن الإشكال الأكبر الذي واجه قيادة الجيش والدولة معاً، أنه ما دامت صواريخ حماس تتساقط من غزة، فلن يكون انتصار، ولن "ننتصر" حتى يتوقف إطلاقها، واعتقدوا خطأً أن سلاح الجو سينهي المسألة خلال دقائق، مما جعل بنيامين نتنياهو يتحدث بعبارات ملؤها "الرهب والغطرسة" بقوله: "إننا سننتصر في هذه المعركة، وسنحظى بإنجازات غير مسبوقة"، لكن اتضح بعد أيام أن هذه عبارة كُتبت على الجليد! ولهذا فإن الإحساس بالعجز الذي أصاب الإسرائيليين أنشأ لديهم خيبة الأمل بعد انتهاء حرب غزة.
بعد تعليقات المسيحية الانعزالية البذيئة اما آن للكتاب الخليجيين ان يحسن اسلامهم ؟!
قبطي -شوفت يا عّم الكاتب الخليجي اللبرالي الكيوت ، قريت ؟!! كيف رد الخطاة الأقباط على مقالك بسب رب العالمين ورسوله و الاسلام والمسلمين بالبذاءة والتطاول والافتراء على الاسلام الذي ما ضرهم بشيء ، فهاهم بالمشرق بالملايين ولهم الاف الكنايس والاديرة وعايشين آخر مغناة في حماية النظم العسكرية المرتدة التي يمجدونها ويصلون لها مع المسيح ؟! خلي بالك هؤلاء الذين يزعمون ان دينهم محبة وسلام وتسامح وادارة الايسر بعد الايمن وبارك عدوك واصفح عن لاعنك ؟!! كيف ان الواحد فيهم اتخذ من مقالك فرصة ليسب لك ربك و الدين والرسول والقرآن ، بيهاجمك وبيهاجم دينك لانك مسلم. لا تصدق ان ناس من عينة هؤلاء الصليبيين الانعزاليين الحقدة منتج كنيسة الكراهية السوداء سيرضون عنك ولو كنت مسلم ليبرالي او علماني او حتى ملحد او انساني بل ولو اتبعت ملتهم الفاسدة الباطلة التي فر منها معتنقوها ستضل في نظرهم خاين لدينك واهلك . معلش انا عارف ان على طول فول مأبون و معتوه وشتام وقبطي سافل حقود ، وبقية الصليبيين اخواته ولكن هذه الحقيقة هذه الكراهية التي غرستها مدارس الأحد الكنسية في جيل باكمله من االصليبيين المشارقة الاوغاد السفلة ، صبرا ان وعد الله حق .سيجدون نتيجة ما تلفظت به السنتهم القبيحة القذرة لحظة احتضار احدهم ونزع روحه الخبيثة المنتنة و في قبورهم التي ستشتعل بهم وسيبقون العذاب الدنيوي قبل الاخروي في جحيم الابدية آمييين ...
من يقنع المتصهينيين ؟
ربما موقع كان الصهيوني -موقع كان العبري :الجيش يدعي تدمير الأنفاق و منصات الصواريخ .. كل صدى هذا الكلام -الفارغ- ذهب من رد حماس على مسيرة الأعلام والذي يثبت مرة أخرى: الإنجاز الحقيقي للسنوار وهنية كان خلق عقدة -صعبة الفك- بين #القدس و #غزة، ولن يتخلوا عنها بهذه السهولة.
سخرية يهودية من. المسيح وامه الصديقة الطاهرة
مسيحي انعزالي متصهين لئيم وشتام -برنامج صهيوني ساخر، أثار سخط الكثيرين، خاصة المسيحيين، بعد تشبيهه نتنياهو بالسيد المسيح عليه السلام، وزوجته سارة بـ"مريم العذراء"، من خلال استبدال صور الرموز المسيحية للمسيح ووالدته، التي توضع على نوافذ الكنائس، بصورة لنتنياهو وزوجته سارة.. الجدير بالذكر ان المقدسات المسيحية في فلسطين كالكنائس والمقابر تتعرض للتدنيس ويتعرض رجال الدين المسيحي للشتم والاهانة و البصق. عليه وعلى ما يحملون من صلبان وكتب مقدسة ، لكن هذا لا يهم عند الانعزاليين المسيحيين ، المهم ان يكرهوا الإسلام والمسلمين ويشيطنوهم ويشتمونهم على مدار الساعة في هذا الموقع بألفاظ نابية وقبيحة تليق بهم و تلطخ وجوههم الباردة الكالحة الصفيقة..
الى الغبى منه فيه - تعقيب أخير
فول على طول -صنف واحد معروف للعالم كله ويلدغ من نفس الجحر مليون مره ولا يتعلم ولا يفهم لأنه أغبى الناس ..لعلك تفهم . لو كان لديكم القوه ما الذى يمنعكم عن غزو اسرائيل ومحوها من الوجود ؟ أنا عن نفسى لن أغضب ولن أمنعكم من ذلك . لماذا تتوقفون عن قتل الصهاينه اذا كان السنوار وجماعته بهذه القوه أم يقول كلاما يصلح للمشعوذين فقط ؟ الغباء اشتكى لأنه وجد أغبى منه . نحن فقط نفضحكم ونفضحكم كذبكم المتواصل لعل وعسي ..انتهى . دمرتم أجيال من شبابكم دون أدنى خجل بسبب كذبكم وغباوتكم .
{ما كان إبراهيم يهوديا ولا نصرانيا ولكن كان حنيفا مسلما وما كان من المشركين}،
هزيمة الاصولية الصهيو مسيحية -قررت الولايات المتحدة محو اسم "اتفاقيات أبراهام" بين الإمارات والبحرين مع الاحتلال الصهيوني في اتصالاتها الرسمية، واستبدالها باسم "اتفاقيات التطبيع"، دون ذكر سبب لهذا التوجه، مع أن ترامب فضل كثيرا ذلك المسمى ذو الانطباعات الدينية المسيحية اليهودية.. الصهيو مسيحية ..
السنوار يحير اليهود
ابن فلسطين -احتار الإسرائيليون في تفسير كلام السنوار عن الشرق الأوسط الذي ستتغير معالمه مع المعركة القادمة!بعضهم قال: ستسقط علينا الصواريخ من الشمال ومن الجنوبوبعضهم قال: يا ويلنا، سيقتحمون علينا المدن!وبعضهم قال: علينا أن نفتش عن مكان آمن في أوروبا على وجه السرعةوما زال الأعداء حائرين!
الكراهية و الحقد النفسي والكنسي و راء اصطفاف المسيحيين الشتامين خلف اليهود الغاصبين
قبطي شتام وجبان -يصطف. المسيحيون الانعزاليون. الشتامون المتصهينون خلف اليهود الغاصبين لفلسطين من باب كراهيتهم وحقدهم على الإسلام والمسلمين الذين ما ضروهم بشيء فهاهم بالمشرق بالملايين ولهم الاف الكنايس والاديرة وعايشيين افضل من الاغلبية التي للمسيح عليه السلام وامه الصديقة الطاهرة الصديقة اعظم مكانة و اجمل تصوّر ، على عكس تصورات اليهود عن المسيح وامه حيث يرونه نتاج زنا وامه حاشاه زانية لكن تقول ايه في قلالات الاصل الاوغاد من الشتامين الاعباط الأوساخ اللئام ، لا يعتبر اليهود يسوع نبياً ولا إلهاً ولا رسولاً من الإله، فهو حسب الاعتقاد اليهودي ليس "الماشيح" الموجود في النبوءات، وتذكر الأناجيل المسيحية وصفه من قبل رجال دين يهود بـ "الممسوس من قبل الشيطان"، ويعتبر اليهود النبي ملاخي آخر الأنبياء اليهود وهو سابق للمسيح بقرون ولم يكن بعده نبي ولا رسول، وترى اليهودية الإصلاحية أن كل يهودي يصرح بأن يسوع هو المسيح المخلص لا يعد يهودياً.ان اليهود يدنسون المقدسات المسيحية الكنايس والمقابر ويكتبون عليها عبارات تهين المسيح وامه الصديقة و يشتمون و يبصقون علي رجال الدين المسيحي بالطرقات لكن هذا لا يهم المسيحية الشرقية المتهودة والمتصهينة الشتامة الممتلئة دماؤها العفنة بسرطانات الحقد الكنسي والنفسي ضد الاسلام والمسلمين فلتهلك هذه الكائنات المريضة بحقدها ولتمت ولتتعفن في قبورها ولتحترق الى ابد الابديين آمييين
لعباس ترامادول رأي آخر
قبطي متصهين -كلام مسرب من لقاء عباس ترامادول مع السنوار: كان مبتسماً وهو يقول للسنوار: "لقد قسوتم على مدينة تل أبيب كثيراً" قال السنوار: "بالعكس، لقد رحمنا تل أبيب، ولو تركنا الأمر لمحمد الضيف لضاعف جرعة الصواريخ، ولكنني تدخلت، ورجوت أن تكون جرعة القصف على تل أبيب مخففة".
قذف في قلوبهم الرعب
المجد للمقاومة -بعد أقل من ساعة من تهديد المقاومة بجولة قتال أخرى .. الاحتلال يقرر بشكل رسمي إلغاء مسيرة الأعلام للمستوطنين المقررة يوم الخميس المقبل.المجد للمقاومة
تساوق مخز و مذل
متابع -النظام العربي العفن شريان الحياة للكيان الصهيوني حماية حدود. تنسيق امني ومخابراتي تطبيع واستثمارات وتساوق مخز وانسحاق مذل و طلب بركات من حاخامات ؟!
حماقة المتهودين والمتصهينين جعلتهم يهاجمون كتاب الهزيمة ؟!
ابو الصلوح -في الوقت الذي يؤكد فيه المهزومون نفسيا ، على قبولهم بحل الدولتين ، ومكافأة غاصب الدار اليهودي على تكرمه بعد اغتصابه لدار صاحب الدار بإعطائه غرفة يعيش فيها وعياله ويذله الغاصب في الطالعه والنازله و في الدخول والخروج وقد يقتله من باب التسلية ، ومع ذلك فإن هذا الحل لا يعجب الحمقى من المتطرفين المتهودين الاقباط فجعلهم حمقهم يهاجمون من يرضى من الكتاب المهزومين بحل الدولتين حيث حصل اليهود على اكثر من تسعين بالمائة من ارض فلسطين التاريخية و حصل صاحب الارض على ما تبقى بما يسمى دولة مخردقة مثل الجبنة السويسريه مليئة بالمغتصبات و الطرق الالتفافية والجدران العازلة والمحاسيم ونقاط التفتيش وسلطة امنية خيانية وفاسدة تنسق مع الاحتلال و تقمع الاحرار وتقتلهم .. عمركم. شوفتم حماقة وغباء وتصهين اكثر من كده ؟!!
ادارة الصراع وليس حله
المؤرخ -تدخل الانظمة العربية الوظيفية في مفاوضات مع الكيان الصهيوني مجردة من ثيابها ومن عنصر القوة حتى انتهى بها الامر الى تقديم تنازلات مجانية له وزادت عليه. تطبيع مجاني واستثمارات وسفارات وبركات حاخامات ؟! مقال في "الغارديان" بعنوان: "لا تتوقعوا أن يغيّر رحيل نتنياهو مسار السياسة في الكيان الصهيوني الذي يحكمه العسكر ترى الغارديان أن الرغبة بإبعاد نتنياهو وحّدت الأحزاب الـ8، لكنهم يُجمعون على رفض الحل، و"إدارة الصراع إلى الأبد".هي الخلاصة: إدارة الصراع وليس حلّه.هل تذكرون مفاوضات سيدنا. موسى مع قومه حول البقرة الصفراء ؟!