"الغنوشي" والتجرية المريرة!!
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
كان على راشد الغنوشي الذي بدأ "ناصرياً" ومرّ على حزب جمال الأتاسي، حزب الاتحاد الاشتراكي السوري أن يتأنّى كثيرا قبل أن ينضمَّ إلى قافلة الاخوان المسلمين التي تم تشتيتها حتى في مصر بلد المنشأ وفي العديد من "الأقطار" العربية مثل الأردن، المملكة الأردنية الهاشمية، ومعظم الدول العربية الأخرى ولعلّ الخطيئة التي ارتكبها هذا "القومي" و"العروبي" السابق في بلد الحبيب بورقيبة "العلمانية" انه بعد أن مرّ بتجربة السجون والمعتقلات وانقلب الشعب التونسي على المرحلة البورقيبية الطويلة قد بادر الى "ركوب" القطار "الإخواني" وانتهى تابعاً الى رجب طيب أردوغان الذي من الواضح، لا بل المؤكد أنّ الدور سيصل اليه قريبا وأنّ نهايته ستكون إحدى "زنازين" السجون التركية !!.
لقد كان على "الغنوشي" الذي بدأ ناصرياً ومرّ على التجربة الاشتراكية في دمشق "البعثية" التي لا تزال ترفع راية "حزب البعث" الذي انتهى في العراق وفي كل "الاقطار" العربية التي كان قد مرّ بها أنْ يكتفي من "الغنيمة" بالإياب وأنْ ينضم إلى أحد الأحزاب التونسية "الحديثة" .. أحزاب هذه المرحلة الجديدة والمستجدة وأنْ لا "يتعمشقْ" بقطار الاخوان المسلمين الذي لم يبقَ منه إلّا بعض "الملتحين" الذين قد استجار بعضهم ببلد "المنشأ" .. بريطانيا العظمى التي باتت تسعى للتخلّص حتى من أحزابها التاريخية المعروفة .
إن المفترض أن راشد الغنوشي، الناصري والاشتراكي، الذي كان قد مرّ بالقاهرة مروراً طلابياً عابراً والذي أصبح من تلامذة الدكتور جمال الأتاسيّ أن يدرك أنّ دمشق البعثية حتى الان والتي ترفع مجرد شعارات قومية بات "يختبىء" خلفها "الطائفيون" حتى النخاع الشوكي، لم يعد للأخوان المسلمين أي وجود فيها إلّا في الزنازين والمعتقلات وهذا ينطبق على مصر "حسن البنا" وعلى الأردن التي كانت قد رفعت الشعار الإخواني نكايةً بالأحزاب القومية وفي مقدمتها حزب البعث وحركة القوميين العرب ولكنها ما لبثت أن تخلّصت منه وبات فيها نحو ثلاثين حزباً وطنياً وقومياً كلها تتلّقى الدعم المادي من موازنة الدولة الأردنية التي كان "التقدميّون" قد أشبعوها شتماً في تلك المرحلة العربية التي كان عنوانها "البعث" و "النااصرية" .
وهذا يعني أنه على راشد الغنوشي أن يكتفي من الغنيمة بإلإياب وأن يلحق "اخوان" تونس باخوانهم الذين قد طردوا حتى من تركيا رجب طيب أردوغان والذين باتوا مشردّين في :"أربع رياح الأرض" وأن يختار هو بعد هذا العمر الطويل ، أطال الله عمره، أن يشغل نفسه بتدوين تجربته التاريخية الحزبية المريرة حتى تستفيد منها أجيال تونس الخضراء الصاعدة.
إنه على "الشيخ" راشد الغنوشي بعد كل هذه التجارب المريرة أن يكتفي بأن يدوّن ما مرّ به خلال مسيرته الطويلة، التي بدأت "ناصرية" ثم "اشتراكية" ثمّ "اخوانية" عرجاء، للأجيال الصاعدة وبحيث أن تكون تونس الخضراء هي الحزب التونسي الأوحد والوحيد وإنّ الولاء لتونس هو الولاء الحقيقي والفعلي للإسلام العظيم وأيضا هو الولاء للأمة العربية التي كان حزب البعث يؤكد، وعلى لساني ميشيل عفلق وصلاح البيطار بأنها "واحدة" و"ذات رسالة خالدة"!!.
التعليقات
اشنقوا الاخوان ، و اصعدوا الي القمر. ؟!
بدر الكحلوت -ماشي يا عسل ، البلاد التي تم فيها الاجهاز على الاخوان ، ماذا فعلت بعد ذلك ؟ صعدت الى القمر ؟ حلت كل مشاكلها الاقتصادية والاجتماعية و السياسية ؟ ام تفاقمت مشاكلها وتردت وتراجعت ، وباتت مهددة بالعطش الاردن و مصر كمثل ..
الانظمة العربية الوظيفية صناعة انجلو امريكية
عبدو النجار -يعني همه الاخوان بس اللي صناعة بريطانية ؟! طيب وبقية الملكيات والامارات و الجمهوريات صناعة مين ؟ عبدو النجار ؟!! هههههه اما امركم عجيب يا مثقفين قومجيه يسارجيه سكة أكالين على كل الموائد ورهن اشارة كل دافع يا خدام السلطوية والاستبداد هههههه ؟! ان الانظمة العربية الوظيفية صناعة انجلو امريكية واخيرا آلت الولاية فيهم الى الصهيونية ..
غريب أمر الذين أمنوا
فول على طول -لماذا ترفضون حكم " اخوانكم المسلمين " ؟ الغريب أنكم لا ترغبون فى حكمهم وفى نفس الوقت تطالبون بالحكم بشرع ربكم .. واخوانكم المسلمين يرفعون شعار الحكم بشرع ربكم ..وعجبى ؟ هذه المعادله لا يقدر أحد على فهمها ...تحتاج الى مشعوذين لفهمها وليس بشر عاديين . المهم أن كل مره تقولون الاسلام العظيم - كما يقول المحلل السياسي ووزير الثقافه - وتؤكدون أنه عظيم ولكن الخطأ فى التطبيق ..مع أن داعش طبقت أغلبه وليس كله .. يتبع
محنة العقل المسلم
فول على طول -ترفضون حكم اخوانكم المسلمين فى كل مكان وفى نفس الوقت تهتفون " الشعب يريد تطبيق شرع الله " يعنى شرع ربكم ..الغريب أنكم ترفضونهم ولو عادت الانتخابات سوف تنتخبونهم أيضا . المؤمن يلدغ من نفس الجحر مئات النمرات ولا يتعلم شيئا . الحكم الدينى فاشل منذ بدء الدعوه ..وعصابة رسولكم الكريم تقاتلوا وقتلوا بعضهم من أجل الحكم وأنتم تتمنون العوده لهذا التراث الدامى وتصفونه بالعصر الذهبى وعجبى ..؟ عقل المسلم يعانى من المحن وليس محنه واحده .
محنة العقل المسلم
فول على طول -والمسلم يهرب من بلده وخاصة التى تطبق شرع ربكم الى بلاد الكفار ومجرد أن يستقر هناك يطالب بتطبيق نفس الشرع الذى هرب منه ...وعجبى ؟ المهم أن الحكم الدينى من أول عصر رسولكم محمد الى اليوم فاشل بامتياز وأنتم تلدغون من نفس الجحر ولا تتعلمون شيئا ...فشل حكام ايران والصومال وموريتانيا ونيجيريا واخوان مصر وليبيا وداعش وأفغانستان والبشير الخ الخ ..وأنتم لا ترون ولا تفهمون ..ربنا يشفيكم . سوف يخرج المشعوذن كالعاده ببذاءاتهم ويتهمون الغرب بالتامر على المؤمنين ويشتمونننا ويتهموننا بأننا نشتم الاسلام الخ الخ . ربنا يشفى .
محنة العقل القبطي
ابوالصلوح -المطران جورج خضر أكد أنه لو كان الأقباط هم الأغلبية في مصر لكانوا إضطهدوا ( أبادوا ) المسلمين وقام بنشر ذلك في مقال في صحيفة النهار اللبنانية. وهذا التأكيد جاء نتيجة لمعرفته الوثيقة بقيادات الكنيسة القبطية الأرثوذكسية لكونه عضو في مجلس كنائس الشرق الأوسط ويعرف ما يدور بعقولهم تجاه الأغلبية المسلمة في مصر.اللورد كرومر ذاته اظهر محنة العقل الارثوذوكسي القبطي ولو أنه جاملهم وتحمل عفونة رائحتهم لاغراض سياسية لكن كلامه يشكل فضيحة للعقلية القبطية والتي لا يستطيع القبطي ان يتخلص منها ولو الحد فهي متوارثة في جيناته ..
انظر ماذا فعلت داعش المسيحية التي يدعي اتباعها المحبة والسلام والتسامح بالبشرية ؟!!!
دواعش المسيحية كانوا يتلذذون بلحوم البشر مسلوقة ومشوية و مقلية الرب محبة ؟!! - -المسيحية و السيف…وثائق المطران بارتولومي دي لاس كازاس عن ابادة هنود القارة الامريكية على ايدي المسيحيين الاسبان ، لاَ تَظُنٌّوا أَنِّي جِئتُ لأُرسِيَ سَلاماً عَلَى الأَرضِ. مَا جِئتُ لأُرسِيَ سَلاَماً، بَل سَيفاً. يقول المؤرخ الفرنسي الشهير ((مارسيل باتييون)) أن مؤلف كتابنا ((برتولومي دي لاس كازاس)) أهم شخصية في تاريخ القارة الأمريكية بعد مكتشفها ((كر يستوف كولومبوس)) وأنه ربما كان الشخصية التاريخية التي تستأهل الاهتمام في عصر اجتياح المسيحيين الأسبان لهذه البلاد. ولولا هذا المطران الكاهن الثائر على مسيحية عصره وما ارتكبه من فظائع ومذابح في القارة الأمريكية لضاع جزء كبير من تاريخ البشرية. فإذا كان كولومبوس قد اكتشف لنا القارة، فان برتولومي هو الشاهد الوحيد الباقي على أنه كانت في هذه القارة عشرات الملايين من البشر الذين أفناهم الغزاة بوحشية لا يستطيع أن يقف أمامها لا مستنكرا لها، شاكا في إنسانية البشر الذين ارتكبوها)) كانوا يسمون المجازر عقابا وتأديبا لبسط الهيبة وترويع الناس، كانت سياسة الاجتياح المسيحي: أول ما يفعلونه عندما يدخلون قرية أو مدينة هو ارتكاب مجزرة مخيفة فيها..مجزرة ترتجف منها أوصال هذه النعاج المرهفة)).وانه كثيرا ما كان يصف لك القاتل والمبشر في مشهد واحد فلا تعرف من تحزن: أمن مشهد القاتل وهو يذبح ضحيته أو يحرقها أو يطعمها للكلاب، أم من مشهد المبشر الذي تراه خائفا من أن تلفظ الضحية أنفاسها قبل أن يتكرم عليها بالعماد، فيركض إليها لاهثا يجرجر أذيال جبته وغلاظته وثقل دمه لينصرها بعد أن نضج جسدها بالنار أو اغتسلت بدمها، أو التهمت الكلاب نصف أحشائها.إن العقل الجسور والخيال الجموح ليعجزان عن الفهم والإحاطة، فإبادة عشرات الملايين من البشر في فترة لا تتجاوز الخمسين سنة هول لم تأت به كوارث الطبيعة. ثم إن كوارث الطبيعة تقتل بطريقة واحدة. أما المسيحيون الأسبان فكانوا يتفننون ويبتدعون ويتسلون بعذاب البشر وقتلهم. كانوا يجرون الرضيع من بين يدي أمه ويلوحون به في الهواء، ثم يخبطون رأسه بالصخر أو بجذوع الشجر، أو يقذفون به إلى أبعد ما يستطيعون. وإذا جاعت كلابهم قطعوا لها أطراف أول طفل هندي يلقونه، ورموه إلى أشداقها ثم أتبعوها بباقي الجسد. وكانوا يقتلون الطفل ويشوونه من أجل أن يأكلوا لحم كفيه وقدميه قائلين: أنها أشهى لحم الإنسان.
انظر ماذا فعلت داعش المسيحية التي يدعي اتباعها المحبة والسلام والتسامح بالبشرية ؟!!!
دواعش المسيحية كانوا يتلذذون بلحوم البشر مسلوقة ومشوية و مقلية الرب محبة ؟!! - -المسيحية و السيف…وثائق المطران بارتولومي دي لاس كازاس عن ابادة هنود القارة الامريكية على ايدي المسيحيين الاسبان ، لاَ تَظُنٌّوا أَنِّي جِئتُ لأُرسِيَ سَلاماً عَلَى الأَرضِ. مَا جِئتُ لأُرسِيَ سَلاَماً، بَل سَيفاً. يقول المؤرخ الفرنسي الشهير ((مارسيل باتييون)) أن مؤلف كتابنا ((برتولومي دي لاس كازاس)) أهم شخصية في تاريخ القارة الأمريكية بعد مكتشفها ((كر يستوف كولومبوس)) وأنه ربما كان الشخصية التاريخية التي تستأهل الاهتمام في عصر اجتياح المسيحيين الأسبان لهذه البلاد. ولولا هذا المطران الكاهن الثائر على مسيحية عصره وما ارتكبه من فظائع ومذابح في القارة الأمريكية لضاع جزء كبير من تاريخ البشرية. فإذا كان كولومبوس قد اكتشف لنا القارة، فان برتولومي هو الشاهد الوحيد الباقي على أنه كانت في هذه القارة عشرات الملايين من البشر الذين أفناهم الغزاة بوحشية لا يستطيع أن يقف أمامها لا مستنكرا لها، شاكا في إنسانية البشر الذين ارتكبوها)) كانوا يسمون المجازر عقابا وتأديبا لبسط الهيبة وترويع الناس، كانت سياسة الاجتياح المسيحي: أول ما يفعلونه عندما يدخلون قرية أو مدينة هو ارتكاب مجزرة مخيفة فيها..مجزرة ترتجف منها أوصال هذه النعاج المرهفة)).وانه كثيرا ما كان يصف لك القاتل والمبشر في مشهد واحد فلا تعرف من تحزن: أمن مشهد القاتل وهو يذبح ضحيته أو يحرقها أو يطعمها للكلاب، أم من مشهد المبشر الذي تراه خائفا من أن تلفظ الضحية أنفاسها قبل أن يتكرم عليها بالعماد، فيركض إليها لاهثا يجرجر أذيال جبته وغلاظته وثقل دمه لينصرها بعد أن نضج جسدها بالنار أو اغتسلت بدمها، أو التهمت الكلاب نصف أحشائها.إن العقل الجسور والخيال الجموح ليعجزان عن الفهم والإحاطة، فإبادة عشرات الملايين من البشر في فترة لا تتجاوز الخمسين سنة هول لم تأت به كوارث الطبيعة. ثم إن كوارث الطبيعة تقتل بطريقة واحدة. أما المسيحيون الأسبان فكانوا يتفننون ويبتدعون ويتسلون بعذاب البشر وقتلهم. كانوا يجرون الرضيع من بين يدي أمه ويلوحون به في الهواء، ثم يخبطون رأسه بالصخر أو بجذوع الشجر، أو يقذفون به إلى أبعد ما يستطيعون. وإذا جاعت كلابهم قطعوا لها أطراف أول طفل هندي يلقونه، ورموه إلى أشداقها ثم أتبعوها بباقي الجسد. وكانوا يقتلون الطفل ويشوونه من أجل أن يأكلوا لحم كفيه وقدميه قائلين: أنها أشهى لحم الإنسان.
اعطونا اسماء احزابكم الناجحة
ابو عوني -نسأل الذين يتهمون الأحزاب الإسلامية السياسية بالفشل، هل يتكرمون ويدلّونا على الأحزاب السياسية التي حققت نجاحا باهرا، حتى نستفيد من خبراتها الجليلة؟
الى الغبى منه فيه وبالعكس - ابو عونى هذه المره
فول على طول -بكل تأكيد لا يوجد فرق بين الأحزاب الاسلاميه والأحزاب السياسيه فى بلاد الذين أمنوا لأنهم جميعا يرضعون نفس الثقافه العفنه والعنصريه والفاشيه والفاسده ...الذى ينطق دائما بالهوى أباح ذلك وأباح السرقه وخاصة سرقة المال العالم وأباح الخيانه بل هو أول من خان أهله وناسه ونكح نساءهن الخ الخ ..فلا تقلق من هذه الناحيه ..الفرق الوحيد أن الأحزاب الاسلاميه أغبياء منهم فيهم أكثر من غيرهم وأنهم يظهرون ذلك بكل وضوح . تحياتى
سياسة ابلسة وتنميط الخصوم لا تفيد وتأتي بضدها ولن يعدم الاسلام اناس منصفين وحقانيين ..
صلاح الدين المصري -ان الاتجاه نحو شيطنة وابلسة فرد او جماعة من الناس هذا اسلوب قذر معروف إعلاميا لكنه اُسلوب فاشل في الغالب وخاصة في زمن السموات المفتوحة
لماذا يهاجم غجر المهجر رسول الاسلام رغم افضاله العظيمة عليهم ؟!
صلاح الدين المصري -بصراحة لقد فجعت من حجم الكراهية التي يكنها هذا التيار المسيحي الصليبي الارثوذكسي الانعزالي في مصر والمهجر لرسول الإسلام محمد عليه الصلاة و السلام مع انه ما ضرهم بشيء فهاهم المسيحيون بالمشرق بالملايين خاصة في مصر ولهم آلاف الكنايس والاديرة وعايشيين متنغنغين اكثر من الاغلبية المسلمة ؟! فلما كراهيتهم له وقد نُهُوا عنها وامروا بمحبة اعداءهم لماذا كراهيتهم لمحمد عليه الصلاة والسلام فهو المؤسس للحضارة الإسلامية و التي منحت السلام للعالم لمدة عشرة قرون فيما يعرف باسم Pax Islamica.لماذا إذن يكره المسيحيون محمداً ؟! و الأولى بهم أن يحبوه و يوقروه لعدة أسباب: ١- محمد عليه الصلاةو السلام ظهر في زمن انهيار الكنيسة المسيحية و تفاقم الصراع بين أبناء الدين المسيحي و الذي كان على وشك التحول إلى حروب دينية عظمى (مثل تلك التي شهدتها أوروبا لاحقا) تهلك الحرث و النسل. و لكن ظهورمحمداً قد ساهم بشكل مباشر في وأد ذلك الصراع عن طريق نشر الإسلام و الذي عزل جغرافيا المذاهب المتناحرة و قلل من فرص تقاتلها. فشكرا لمحمد2. التسامح الديني الذي علمه محمد عليه الصلاة و السلام كان كفيلا بحماية الأقليات المذهبية المسيحية من بطش الأغلبيات المخالفة لها في المذهب (مثل حماية الأورثودوكس في مصر من بطش الكاثوليك الرومان). و لولا محمد عليه الصلاة والسلام لاندثر المذهب الارثوذوكسي كما اندثرت الكثير من المذاهب تحت بطش سيوف الرومان..فلماذا يكره الأرثوذوكس محمداً و قد أنقذ مذهبهم و أنقذ أرواحهم من الهلاك؟! 3. المفترض أن المسيحية هي دين الحب بين كل البشر. و المسيح يدعو إلى حب الجميع بلا تفرقة (أحبوا مبغضيكم..باركوا لاعنيكم).فلماذا لا يطبق المسيحيون تعاليم ربهم تجاه محمد عليه الصلاة السلام؟ فمحمد عليه الصلاة السلام أظهر كل الإحترام للمسيح و أمه. بل و أظهر الإحترام للمسيحين من معاصريه (ذلك بأن منهم قسيسين و رهبانا و أنهم لا يستكبرون)فلماذا كل هذا الحقد و الكره لرجل أظهر لكم كل هذا الود و الإحترام؟!لماذا كل هذا الكره لرجل.لولا وجوده لاندثرت كثير من مذاهب المسيحية (و منها كنيسة الأورثودكس).وكان الأولى بهم أن يشكروه..أليس كذلك؟ لقد اعترف المسيحيون الغربيون الذين غزو المشرق وأطلق صلاح الدين سراحهم بفضله عليهم فأقاموا له أيقونات وضعوها في كنايسهم وضموه الى قديسيهم فلماذا لا يقدس المسيحيون المشارقة ويوقرون محمدا ..
الشريعة يتحاكم اليها الاقباط عندما يختلفون ..
ابو الصلوح -لماذا يشتم الافاق القبطي البليد الشريعة الاسلامية التي يعجب العالم الغربي وبعض المسيحيين المشارقة المحترمين و يتحاكم اليها قومه يتحاكم المسيحيون في مصر وربما في المشرق كله الى قوانين الشريعة الاسلامية عندما تظلمهم قوانين كنائسهم ولا يحصلون على حقهم فيها الا بعد تقديم تنازلات ورشى للرهبان والقساوسة فليجئون الى محاكم المسلمين فتنصفهم كما يقسمون الميراث بينهم وفق الانصبة الشرعية الاسلامية لانهم ليس لديهم قانون مواريث وعادة ما يستولي الاخ الاكبر على الميراث من ابيه
يهاجر المسلم الى الغرب لنفس اسباب هجرة البشر يا مكنه
برسوm -يهاجر المسلم الى الغرب لنفس الاسباب التي يهاجر من اجلها البشر على هذا الكوكب يا مكنة الكراهية و الحقد الكنسي السرطاني الخبيث والبذاءة ، في فترة من التاريخ هرب الاوروبيون الى المشرق الاسلامي فرارا من الحروب الاهلية والاضطهادات الدينية ووجدوا في الشرق الصدر الحاني …
الكل ضد الانقلاب الرئاسي ما عدا هؤلاء
مراقب -كل الاحزاب في تونس ضد الانقلاب الرئاسي ما عدا القوميين والناصريين ( صناعة انجلو امريكية ) وهولاء سند وخدام الاستبداد تاريخياً ..