حرق المصاحف: حين تصير العنصرية موضة عصرية!
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
في السبعينيات، كنّا نرتدي قمصانًا حمراء بياقات عريضة، ونحافظ على طول الشعر والسوالف. ولنزيد من إعطاء هيئة المثقف، نشعل السيجارة من الأخرى، فكذا ينسجم الشكل مع مضمون هتافات الاشتراكية والأفكار الماركسية اللينينية، وبذلك نكون قد سرنا مع تيار موضة العصر الفكرية. كل من لم يفعل ذلك، أو على الأقل لم ينادِ بتبنى الأفكار اليسارية "التقدمية"، كان يعتبر رجعيًا متخلفًا!
اليوم، يتجول عنصري متطرف من مدينة سويدية إلى أخرى، وتحديدًا في المناطق التي يكثر فيها المسلمون، كي يبث سموم الكراهية ضدهم، ويهين رموزهم ومقدساتهم. إنه راسموس بالودان، الحقوقي الذي يحمل جنسية مزدوجة دنماركية &- سويدية، فهو من أم دنماركية وأب سويدي. أعلن عن تأسيس حزبه "النهج المتشدد " في 2017 خلال تظاهرة قامت بها جميعة "أوقفوا أسلمة الدنمارك".
خاض حزبه الناشئ الانتخابات البرلمانية في الدانمارك في عام 2019، جمع 63091 صوتًا، بنسبة 1,8 في المئة، قريبة من حاجز الدخول إلى البرلمان الدانماركي وهي 2 في المئة، على الرغم من افتقاد الحزب لأي برنامج سياسي سوى العداء للاسلام والمهاجرين الآتين من خارج القارة الأوروبية.
ينوي بالودان الترشح للانتخابات البرلمانية السويدية في سبتمبر المقبل، وهو يتصرف وفق خطة مرسومة، ومسيرة حرقه المصاحف مستمرة حتىى تاريخ كتابة هذا المقالة، بل أنه زاد من وتيرة تحركه، فيزور أكثر من حي أو مدينة في اليوم الواحد، ليخلق أكبر بلبلة ممكنة تزيد في المحصلة من شعبيته.
هذه وسيلته ليحقق غاياته السياسية ويحقق نجاحًا مؤكدًا، وهو يعمل بحرص على توريط جهاز الشرطة كسلطة تنفيذية معه من خلال طلبه الرخصة اللازمة تحت بند حرية التعبير وتؤمن له القوة اللازمة لحمايته، فتتحول الشرطة بذلك في عيون الجالية المسلمة إلى طرف متواطئ، ويترسخ مفهوم "نحن وهم" كطرفي صراع، وبذلك يوجه غضب المحتجين من المسلمين إلى قوات الشرطة وبالعكس، فيكسب تعاطف السويديين وكأنه يقول: انظروا، فهؤلاء المهاجرون المسلمون متمردون ومتطرفون لا يفقهون إلا لغة العنف.
لا تكمن خطورة الأمر في تصرف شخص عنصري واحد أو في سلوك حزب عنصري صغير، إنما تكمن في العوامل المشجعة التي دفعت شخص مهذا للقيام بهذه الحملة العدائية ضد المسلمين في أوروبا، وفي حصوله من السلطات السويدية على التصاريح اللازمة، على الرغم من أسباب وجيهة كثيرة وثغرات قانونية عديدة لرفض طلبه. فهو لم يحصل على التصاريح في الدانمارك لأن ما يفعله هو خلق الكراهية ضد أتباع دين الاسلام، كما يثير الشغب ويعمل على تقويض الأمن والتعايش السلمي وحرية ممارسة الشعائر الدينية على اختلافها والمثبتة قانونًا في دستور البلاد، من خلال اصرار أعمى على استفزاز المشاعر الدينية بالسب والقدح وحرق المصاحف.
لماذا يقوم هذا الشخص المتطرف بهذا كله؟ بالودان يعرف أن ظاهرة العداء للمهاجرين باتت موضة شائعة، والشماعة التي يريد الكثيرين تعليق كل الاخفاقات الاقتصادية وسياسات الاندماج وازدياد نسبة الجريمة عليها، وهي البيئة الخصبة التي تساعده على النمو، والساحة التي توفر له كسب الدعاية لحملته الانتخابية بأسرع وقت وأرخص ثمن. فكلما زاد الخطاب المعادي للمهاجرين حدة وتطرفًا، ارتفعت نسبة المؤيدين.
الأمر لا يتوقف عند المواطن العادي، بل يتعدى ذلك إلى الأحزاب السياسية، وحتى العريقة منها، فليس بخاف على أحد اليوم أن الأحزاب الاشتراكية انتهجت الوسطية، فيما مالت الأحزاب الوسطية أكثر نحو اليمين. وباتت الأحزاب البورجوازية تنحو ناحية أقصى اليمين، ويحاول بعضها المزاودة على بالودان الذي لا يملك إلا خطاب الكراهية من خلال حرق أحد أهم مقدسات المسلمين واهانة رموزهم.
ليست الخشية من بالودان نفسه، إنما من سرعة تقبل الأفكار العنصرية المسمومة والتعاطف معها، والخشية من تدني ثقافة قبول الآخر: إما أن تكون مثلنا أو تكون متطرفاً أو مشروع إرهابي، إلى درجة أن يتهافت قادة الأحزاب السياسية لركوب موجة العداء للمهاجرين لكسب المزيد من الأصوات.
ها هي زعيمة الحزب الديمقراطي المسيحي تعبر عن خيبة أملها لأن الشرطة لم تطلق النار على المتظاهرين المحتجين، على الرغم من أن معظمهم كانوا أطفالًا ويافعين. قالت: "لماذا لا نرى 100 إسلامي مصابًا، و100 مثير للشغب مصابًا؟ لماذا لاتطلق قوات الشرطة عليهم الرصاص؟". أما زعيم حزب ديمقراطي السويد اليميني المتطرف، ثالث أكبر حزب في البلاد، فيطالب بتطبيق العقوبة الجماعية على الأسر وينادي بترحيل العائلة كلها اذا ارتكب أحد افرادها جرمًا، ويطالب بهدم الأحياء التي تضم الغالبيات المهاجرة.
كل الخشية أن تتحول العنصرية إلى موضة، ومن لا يتبع "الموضة العنصرية" يكون رجعيًا متخلفًا، سقى الله أيام السبعينيات.
التعليقات
محنة المسلم فى عقله
فول على طول -أنا لو رأيت واحد يحرق كتابا سوف أضحك عليه وأمضى فى سبيلى ..مهما كان هذا الكتاب مقدس عندى أو عند غيرى ..انتهى - ما الذى يضايق الذين أمنوا من شخص فى السويد - فى بلده - أن يحرق المصحف ؟ ألا تدرى أن هذا هو قانون السويد ؟ ان لم يعجبكم هذا القانون لماذا لا ترحلون وتتركون السويد ؟ هل مطلوب من السويد أن تمتثل لأوامركم وأنتم مجموعات همج ووافدين على بلدهم وغير مرغوب فيكم حتى فى بلادكم ؟ ما الذى جرى لعقلك أيها الكاتب المقيم فى السويد ؟ يتبع
تابع ما قبله
فول على طول -يا عم الحاج ان لم يعجبكم قوانين السويد عليكم مغادرتها فورا غير مأسوف عليكم ولن يمنعمكم أحد ..لكن تبقون هناك وتتنطعون على أهلها وتفرضون قوانينكم الغبيه والمتخلفه عليهم فهذا أغرب تنطع وبذاءات غير معقوله ..فهمت ؟ الغريب أنك لا ترى أى عنصريه فى الدين الحنيف ولا فى نصوصه ولا فى تصرفات خير أمه ..الى هذا الحد وصل بكم العمى والغباء والكذب والتدليس ؟ ولا ترى أن الدين الحنيف لا عمل له غير ازدراء أديان الغير وخاصة اليهود والنصارى ..؟ كيف نتحاور معكم اذا كنتم بهذه الدرجه من الضحاله والكذب والنفاق ؟ ثلث القران يزدرى اليهود والنصارى وبقية القران تحريض على خلق الله ولم يهذب المسلم ولا فى أى نصوص ...فهمت ؟
تابع ما قبله
فول على طول -يا عم الحاج أنتم لا تصنعون سلاما فى أى مكان تحلون فيه ..ولا حتى فى بلادكم ومع بعضكم ..المسلم يخاصم نفسه ان لم يجد من يخاصمه ..فهمت ؟ اذا كنت لا تعرف نصوصكم ..الا ترى بلادكم وما بها من تطاحن وارهاب وكل يوم تسمع عن تفجيرات بينكم وبأيديكم ؟ يا عم الحاج أنتم غير مرغوب فيكم ولا مرحب بكم حتى فى بلادكم ..هل الخليج مثلا يقبل بهجرة المؤمنين اليها ؟ ولماذا ؟ ..انتم أصحاب جلد تخين لا تشعرون أصلا ..ولا يجدى معكم الحوار ..واذا كنت لا ترى بعينك أفعالكم فى الغرب والشرق ..كيف نتحاور معكم ؟ الغريب أن الغرب بدأ يخاف فعلا على بلده وهذا لا يعجبكم وتصفونه بالمتطرف وكأنه على الغرب أن يترك لكم بلادهم أو يترككم تعبثون كما تشاؤون دون حتى اعتراض ..وعجبى ؟
ما قل ودل ..
فول على طول -اذا لم تستحى فاكتب كما شئت ..وواضح أن الكاتب كردى ..هل لا تدرى ماذا يفعل ..وماذا فعل بكم أتباع الدين الأعلى ؟ وماذا فعل بكم الدين الأعلى ؟ أتمنى أن تعود الى بلدكم فلا فائده ترجى من بقائك فى السويد أو عيرها ..بلدكم أولى بكم .
القادم أسوأ بكل تأكيد
فول على طول -طبعا سوف تشتد الأزمه الاقتصاديه فى اوربا ..وعندما تشتد سوف يدفع المهاجرون الثمن وخاصة الغير مرغوب فيهم وخاصة الأرذال من البشر ..وهذا شئ طبيعى جدا ومتوقع جدا ..ولا تلوم السويد أو الغرب فى ذلك ..هم أولى ببلادهم من الأنطاع والأرذال ...عليك الاسراع بالعوده قبل الطرد فهذا أفضل لك ولكم جميعا . الأيام بيننا ..قريبا جدا سوف يحدث هذا وسوف يتصاعد التيار الذى يخاف على بلاده فى الغرب وسوف يجتاح الانتخابات اجتياح ...والذى تسمونه اليمين المتطرف ..أنتم تفهمون بالمقلوب وهذا مشكلتكم .
الم يخطر على ذهن كاتب المقالة ان يسأل لماذا يحرق هذا السياسي القرآن !
القرآن فيه ابات كثيرة تحرض على ضرب رقاب الكفار ، وهذا السياسي واحد منهم -طبعا حرق القرأن هو عمل مدان لأنه يستفز مشاعر المسلمين و لكن كان الاولى بالكاتب ان يفتش عن السبب الذي يجعل شخص سويدي يحرق القرآن ؟ هل القرآن فيه شيء يجعل هذا الشخص يقدم على حرق ؟ هل القرآن اية واحدة مثلا تدعو الى محبة السويديين الكفار ؟ الا يحلل القرأن غزو بلدان الكفار و قتل رجالهم و سبي نساءهم و اطفالهم ؟ و ماذا عن افعال المهاجرين المسلمين؟ تصور لو انه توجد في الانجيل آيات تحرض على كراهية المسلمين و تحلل قتلهم و سبي نساءهم فهل كان المسلمون سيترددون لحظة واحدة في حرق الانجيل و حرق كل مسيحي يلتقونه ؟ الانجيل كله آيات تسامح و لم ترد فيه اي آية تحرض على كراهية المسلمين بل هو يدعو الى محبة المسلمين الذين يعادون المسيحيين ( احبوا اعداءكم ) و مع هذا لم يسلم المسيحيين من اعتداءات المسلمين و لا من غزوات المسلمين لبلدان المسيحيين الذين يعتبرهم القرآن كفار ! المسلمون يقولون ان الانجيل محرف مع العلم ان الانجيل كله دعوة الى السلام و لا توجد فيه اي آية تحرض على قتل اي انسان ، ماذا كانوا سيقولون عن المسيحيين لو كان فرضا مكتوب في الانجيل كفر الذين قالوا ان محمد رسول الله ! او يا ايها المسيحيين قاتلوا المسلمين يعذبهم الله بأيديكم وحتى يدفعوا الجزية و هم صاغرون ؟ هذا السياسي الدنماركي السويدي بريد خلق الفتنة ؟ و لكن القرآن يزخر بآيات عديدة تخلق الفتنة وبين البشر و يقسم الناس الى كفار و مؤمنين و يوغر صدور المسلمين يالحقد و الكراهية ضد كل من ليس مسلما ! الم يأن الاوان لتزيلوا هذه الايات من القرآن التي تخلق حواجز بين البشر و تحرض الى كراهية كل من هو ليس مسلما ، الا يمنع الاسلام المسلمين ان يترحموا على المسيحي او على اي شخص غير مسلم ؟ الم يخلق الله المسيحيين و المسلمين و كل البشرية ؟ الله هو خلق كل البشر و هو الذي شاء ان لا يهتدوا فلماذا يحرض على كراهيتهم و يحلل قتلهم ؟ نرجوا من كاتب المقال ان نسمع منه الجواب على الاسئلة هذه !
غريبة
كلكامش -مشكلة المسلمين الشكوى في كل شي ودوما يعتبرون انفسهم ضحايا لكنهم ينسون انهم يديرون اربعين دوله ويمارسون فيها ابشع انواع العنف تجاه الاقليات وباسم دينهم
اليس لهم بعض الحق؟
زارا -لهم بعض الحق في ردة فعلهم ضد الإسلام، وان كان كل تطرف وكل عنف غير مقبول ضد اي كان.التطرف مكروه والعنف غير مقبول، ولكن لم لا تنظرون وتناقشون الفعل قبل ردة الفعل؟ لم لا تحكمون بعدل قليلا؟! المسلمون لا يتقبلون ان يحاول اصحاب اي دين آخر نشر تعاليم دينهم حتى لو كان سلميا جدا (وفي الحقيقة كل الاديان الاخرى تنشر دينها سلميا ما عدا الإسلام) في بلدانهم، في الوقت الذي يحاولون نشر دينهم في البلدان الغربية بكل الطرق ومنها الطرق العنيفة، واقلها الارهاب الفكري (عندما يقول لك احد انك ان لم تؤمن بكذا دين فانك داخل النار، فهذا ارهاب فكري) ؟؟!!!كفوا عن هذه الكتابات السخيفة جدا...لم يعد احد يصدقكم....لقد ملأا المسلمين الدينا عنفا وجهلا وفوضى وقذارات....الغربيون يرون ان حتى الذين لا يؤمنون بالعنف منهم وغير متطرفين، يتكلمون باصوات عالية ويرمون القمامة في الشارع ويتصرفون تصرافات غير حضارية.....لم يجب عليهم ين يقبلوا بهذا؟؟!! لقد بنوا بلدانهم على الحضارة والهدوء والمفايهم العلمانية الانسانية، فعلى اي اساس تريدهم ان يتقبلوا ان يضيع المسلمون كل هذا وهم الذين اتوا تلك البلاد هاربين من جحيم بلادهم المسلمة؟؟؟!!!ظبعا سيضهر بينهم الغاضبون جدا من هذا الوضع وطبيعي جدا ان يكرهوا كل شيء يعود للمسلمين. انهم يرون ان القرآن هو مصدر الهام المسلمين للقيلم بعنفهم واعتقادهم انهم افضل البشر....والقرآن فعلا مليء بآيات العنف ولا مجال للإنكار.قليل من الضمير عندما تكتبون.
ما هذا الحقد الكنسي المشرقي على الاسلام والقرآن والمسلمين فين المحبة والسماحة اومال ؟!
أمجد -بصراحة لقد فجعت من حجم الكراهية التي يكنها هذا التيار المسيحي الصليبي المشرقي الانعزالي في مصر والمهجر لرسول الإسلام محمد عليه الصلاة و السلام مع انه ما ضرهم بشيء فهاهم المسيحيون بالمشرق بالملايين خاصة في مصر ولهم آلاف الكنايس والاديرة وعايشيين متنغنغين اكثر من الاغلبية المسلمة ؟! فلما كراهيتهم له وقد نُهُوا عنها وامروا بمحبة اعداءهم لماذا كراهيتهم لمحمد عليه الصلاة والسلام فهو المؤسس للحضارة الإسلامية و التي منحت السلام للعالم لمدة عشرة قرون فيما يعرف باسم Pax Islamica.لماذا إذن يكره المسيحيون محمداً ؟! و الأولى بهم أن يحبوه و يوقروه لعدة أسباب: ١- محمد عليه الصلاةو السلام ظهر في زمن انهيار الكنيسة المسيحية و تفاقم الصراع بين أبناء الدين المسيحي و الذي كان على وشك التحول إلى حروب دينية عظمى (مثل تلك التي شهدتها أوروبا لاحقا) تهلك الحرث و النسل. و لكن ظهورمحمداً قد ساهم بشكل مباشر في وأد ذلك الصراع عن طريق نشر الإسلام و الذي عزل جغرافيا المذاهب المتناحرة و قلل من فرص تقاتلها. فشكرا لمحمد2. التسامح الديني الذي علمه محمد عليه الصلاة و السلام كان كفيلا بحماية الأقليات المذهبية المسيحية من بطش الأغلبيات المخالفة لها في المذهب (مثل حماية الأورثودوكس في مصر من بطش الكاثوليك الرومان). و لولا محمد عليه الصلاة والسلام لاندثر المذهب الارثوذوكسي كما اندثرت الكثير من المذاهب تحت بطش سيوف الرومان..فلماذا يكره الأرثوذوكس محمداً و قد أنقذ مذهبهم و أنقذ أرواحهم من الهلاك؟! 3. المفترض أن المسيحية هي دين الحب بين كل البشر. و المسيح يدعو إلى حب الجميع بلا تفرقة (أحبوا مبغضيكم..باركوا لاعنيكم).فلماذا لا يطبق المسيحيون تعاليم ربهم تجاه محمد عليه الصلاة السلام؟ فمحمد عليه الصلاة السلام أظهر كل الإحترام للمسيح و أمه. بل و أظهر الإحترام للمسيحين من معاصريه (ذلك بأن منهم قسيسين و رهبانا و أنهم لا يستكبرون)فلماذا كل هذا الحقد و الكره لرجل أظهر لكم كل هذا الود و الإحترام؟!لماذا كل هذا الكره لرجل.لولا وجوده لاندثرت كثير من مذاهب المسيحية (و منها كنيسة الأورثودكس).وكان الأولى بهم أن يشكروه..أليس كذلك؟ لقد اعترف المسيحيون الغربيون الذين غزو المشرق وأطلق صلاح الدين سراحهم بفضله عليهم فأقاموا له أيقونات وضعوها في كنايسهم وضموه الى قديسيهم فلماذا لا يقدس المسيحيون المشارقة ويوقرون محمدا ..
الغزو ليس اختراع الاسلام فقد كان قبله في اليهودية والمسيحية والوثنية ويطبقه المسيحيون للآن
المؤرخ -الغزو ليس اختراع الإسلام المسيحية و السيف…وثائق المطران بارتولومي دي لاس كازاس عن ابادة هنود القارة الامريكية على ايدي المسيحيين الاسبان ، لاَ تَظُنٌّوا أَنِّي جِئتُ لأُرسِيَ سَلاماً عَلَى الأَرضِ. مَا جِئتُ لأُرسِيَ سَلاَماً، بَل سَيفاً. يقول المؤرخ الفرنسي الشهير ((مارسيل باتييون)) أن مؤلف كتابنا ((برتولومي دي لاس كازاس)) أهم شخصية في تاريخ القارة الأمريكية بعد مكتشفها ((كر يستوف كولومبوس)) وأنه ربما كان الشخصية التاريخية التي تستأهل الاهتمام في عصر اجتياح المسيحيين الأسبان لهذه البلاد. ولولا هذا المطران الكاهن الثائر على مسيحية عصره وما ارتكبه من فظائع ومذابح في القارة الأمريكية لضاع جزء كبير من تاريخ البشرية. فإذا كان كولومبوس قد اكتشف لنا القارة، فان برتولومي هو الشاهد الوحيد الباقي على أنه كانت في هذه القارة عشرات الملايين من البشر الذين أفناهم الغزاة بوحشية لا يستطيع أن يقف أمامها لا مستنكرا لها، شاكا في إنسانية البشر الذين ارتكبوها)) كانوا يسمون المجازر عقابا وتأديبا لبسط الهيبة وترويع الناس، كانت سياسة الاجتياح المسيحي: أول ما يفعلونه عندما يدخلون قرية أو مدينة هو ارتكاب مجزرة مخيفة فيها..مجزرة ترتجف منها أوصال هذه النعاج المرهفة)).وانه كثيرا ما كان يصف لك القاتل والمبشر في مشهد واحد فلا تعرف من تحزن: أمن مشهد القاتل وهو يذبح ضحيته أو يحرقها أو يطعمها للكلاب، أم من مشهد المبشر الذي تراه خائفا من أن تلفظ الضحية أنفاسها قبل أن يتكرم عليها بالعماد، فيركض إليها لاهثا يجرجر أذيال جبته وغلاظته وثقل دمه لينصرها بعد أن نضج جسدها بالنار أو اغتسلت بدمها، أو التهمت الكلاب نصف أحشائها.إن العقل الجسور والخيال الجموح ليعجزان عن الفهم والإحاطة، فإبادة عشرات الملايين من البشر في فترة لا تتجاوز الخمسين سنة هول لم تأت به كوارث الطبيعة. ثم إن كوارث الطبيعة تقتل بطريقة واحدة. أما المسيحيون الأسبان فكانوا يتفننون ويبتدعون ويتسلون بعذاب البشر وقتلهم. كانوا يجرون الرضيع من بين يدي أمه ويلوحون به في الهواء، ثم يخبطون رأسه بالصخر أو بجذوع الشجر، أو يقذفون به إلى أبعد ما يستطيعون. وإذا جاعت كلابهم قطعوا لها أطراف أول طفل هندي يلقونه، ورموه إلى أشداقها ثم أتبعوها بباقي الجسد. وكانوا يقتلون الطفل ويشوونه من أجل أن يأكلوا لحم كفيه وقدميه قائلين: أنها أشهى لحم الإنسان.
التكفير ليس اختراع الاسلام فهو في المسيحية واليهودية و الالحادية والعلمانية المتطرفة!
التكفير في الاسلام السني لا يرتب نحو الآخر اي شيء بخلاف المسيحية حتي بين المسيحيين انفسهم -ابتداءاً نقول ان مصطلح كافر في الاسلام السني لا يرتب نحو المخالف في الدين اي شيء ما دام ملتزما بالنظام العام للدولة مثل اي مسلم ، فله حق الحياة و المعاش وحق الاعتقاد وحق ممارسة معتقده والاحتكام اليه ، وبدليل وجود ملايين الكفار والمشركين منذ الف واربعمائة عام ونيف و لهم الاف الالمانيين و الاديرة و المعابد. ، بينما قتل المسيحيون مخالفيهم من المسلمين ودمروا مساجدهم كما قتلوا المسيحيين المخالفين لهم في المذهب بإعتبارهم كفار ؟!على عكس مصطلح الكافر الخاص بالدراسات الكنسية في المسيحية، طورت حوله الكنيسة بناءً لاهوتيًّا متكاملًا يتعامل مع مفهوم الكُفر، ويوضح الفرق بين أولئك الذين تم "تعميدهم" الذين يتبعون تعاليم الكنيسة في مقابل أولئك الخارجين عن الإيمان المسيحي. استخدم المسيحيون مصطلح كافر لوصف أولئك الذين اعتبروهم أعداءً للمسيحية.بعد العالم القديم أصبح مفهوم الغيرية، إشارة إقصائية إلى الخارج من المجتمعات ذات الحدود الثقافية المتوافقة إلى حد ما، مترافقًا مع تطور الأديان التوحيدية والنبوية التي هي اليهودية والمسيحية والإسلام (بالمقارنة مع الأديان الوثنية).يشمل مصطلح كافر، في الكتابات الحديثة، الملحدين والمؤمنين بتعدد الآلهة والإحيائيين والهيثانيين والوثنيين.تتوافق الرغبة في تصنيف الأشخاص المتدينين المنتمين للديانات الأخرى على أنهم كفارًا مع خيارات المعتقدات الأرثوذكسية (الأصولية) حول التعددية.استخدم المسيحيون عبر التاريخ مصطلح كافر للإشارة إلى الأشخاص الذين عارضوا المسيحية. أصبح هذا المصطلح شائعًا في اللغة الإنجليزية في وقت ما من بدايات القرن السادس عشر، إذ وُصف اليهود والمسلمون (الذين كان يُطلق عليهم سابقًا اسم ساراكينوس) ازدراءً بأنهم خصوم نشطون للمسيحية. خلي بالكيان الكنيسة القبطية تكفر الجميع بما فيهم المسيحيين والاقباط العلمانيين و المتمردين على البابا من قسس ورعايا ؟!! .
كل لئيم طامع في الوصول الي السلطة يتخذ الاسلام سلماً له
لنفرض عدم وجود مسلمين في اوروبا المسيحيون من اعراق وبلدان سيستهدفون -الحقد الكراهية المنهي عنها في الوصايا والتعاليم اعمت ابصار الكنسيين والشعوبيين والملاحدة المشارقة وظنوا ان تطرف المجتمعات المسيحية لن تصيبهم ناره ، وهذا غير صحيح فالتطرف سيصيب غير الأوروبيين وغير البيض ولو كانوا مسيحيين او ملاحدة شرق أوسطيين او من امريكا اللاتينية او غجر او زنوج او آسيويين ويهود فكل هؤلاء برسم القتل او الطرد على ايدي الاتجاه العنصري المسيحي النازي الاوروبي والأمريكي والأسترالي ، هؤلاء سيبدئون بالمسلمين فهذا انتهوا منهم سينعطفون علي الأعراق والأديان الاخرى ولن يشفع لمسلم الحد او تمسحن ان يصيبه شرر التطرف .. كل طامع في السلطة يستخدم المسلمين سلماً اليه انها الميكيافيلية والبراغماتية القذرة لنفترض عدم وجود مسلمين في استراليا لتم استخدام الهندوس او البوذيين سلماً للوصول للسلطة من جانب هذه الاحزاب المتطرفة كيف يسمح الغرب المتحضر كما يوصف بوجود احزاب متطرفة هل يقبل بوجودها المسيح ؟ الجدير بالذكر ان أحفاد المسيحيين البيض الذين يحكمون استراليا الان هم من أسلاف المسيحيين من المجرمين والمهرطقين والمجذومين والمجانين من زبالة اوروبا الذين ألقت بهم اوروبا العجوز على سواحل استراليا للخلاص منهم وأنهم أبادوا اغلب سكان استراليا ونيوزيلندا الأصليين حتى صفصفوا على عشرة آلاف ولو انهم بقوا لكان تعدادهم الان اكثر من ثلاثماية مليون نسمة .في بحر الخمسين سنه القادمة اوروبا خضراء ولو كره الصليبيون المشارقة اللئام
نشهد عليكم آباءكم الارثوذوكس والسريان يا كنسيين شتامين محرفين حقدة
أمجد -الكنسيون المشارقة المارقون من الوصايا والتعاليم ،اساتذة في التحريف والتدليس فبعد ان حرفوا كتابهم المقدس وحرفوا عقيدتهم التوحيدية الاصلية الى الوثنية الشركية اتجهوا الى التحريف والتدليس على الاسلام والقرآن ، كيف ؟ بإقتطاع الايات من سياقها و من اسباب نزولها كمثال الايات التي نزلت في جواز مقاتلة المشركين والوثنيين العرب المعتدين والقول انها نزلت في كل مشرك وهذا غير صحيح بدليل وجود ملايين الكفار والمشركين في المشرق القديم ولهم الاف الكنايس والاديرة والمعابد وفي تزايد منذ الف واربعمائة عام ونيف و شهادات اباءهم تكذب دعاويهم وتبطل افتراءاتهم اللئيمة وتحريفاتهم وتدليساتهم فمثلاً هذا احد اباء السريان يقول مار ميخائيل السرياني الكبير " فغضب هرقل وكتب الى كافة انحاء المملكة يقول كل من لا يقبل مجمع خلقيدونية يقطع أنفه وآذانه وينهب بيته واستمرهذا الاضطهاد مدة غير يسيرة فقبل العديد من الرهبان المجمع وظهر غش رهبان جماعة مارون والمنبجيين والحمصيين والمناطق الجنوبية وهكذا قبل معظمهم المجمع واغتصبوا الكنائس ،الاديرة ولم يسمح هرقل لزيد من الأرثوذكس بزيارته ولم يقبل شكواهم بصدد أغتصاب كنائسهم وان الرب إله النقمة الذي له وحده السلطان على كل شيء اذ رأى خيانة الروم الذين كانوا ينهبون كنائسنا واديرتنا كلما اشتد ساعدهم في الحكم ، ويقاضوننا بلا رحمة جاء من الجنوب بأبناء اسماعيل لكي يكون الخلاص من ايدي الروم بواسطتهم اما الكنائس لتي كنا فقدناها باغتصابها الخلقيدونيين ايها فبقيت في ايديهم وقد فقدنا في تلك الفترة كنيسة الرها الكبرى وكنيسة حران ، غير ان فائدتنا لم تكن يسيرة ، حيث تحررنا من خبث الروم وشرهم وبطشهم وحقدهم المرير علينا و تمتعنا بالطمأنينة .. وفي شهادة تاريخية الأب باسيلي ( أسقف نيقوس في دير مقاريوس ) تنصف ألعرب المسلمين قال فيها /" لقد وجدت أخيراً في مدينة الاسكندرية السكون و الطمأنينة التي كُنت أحلم بها بعد زوال حكم الروم في مصر بيد العرب " فلا نامت اعين الجبناء
الأقليات المنقرضة تنفس عن احقادها النفسية والكنسية اللئيمة
ابوالعلا -انتم اقليات منقرضة يا كنسيي المشرق وملاحدته و لا تفعلون اكثر من التنفيس عن احقادهم النفسية و الكنسية قبل ان تنقرضوا ، تحاولون عبثا المجد للاسلام وهو الذي سيرث الارض في غضون العقود القادمة القليلة اما انتم فستموتون و تدفنون و تعفنون وتحترقون في قبوركم بعده تعفن واحتراق اشد في جحيم الابدية آميييين ..
الى الغبى منه فيه وبالعكس - وبعد التحيه..تعقيب أخير
فول على طول -اذا كان الغزو اذا كان الغزو والتكفير موجودين فى الديانات السابقه اذن ما الجديد الذى جاء به الاسلام ؟ وما الفرق بين هتلر وموسولينى وخالد بن الوليد ومحمد بن عبدالله وعمرو بن المتعاص الخ الخ ؟ احقاقا للحق كل غازى فهو اهابى وأرى أن جميعهم فى ميزان واحد أى كلهم ارهابيون ..هل تجرؤ يا شيخ ذكى أن تعترف بذلك ؟ طبعا أنت تكذب وتعرف أنك تكذب ولكن لا تدرى أنك تقع فى مصيبه كلما تعلق . تحياتى
الجديد الذي جاء به الاسلام في التكفير والغزو ايها الكائنات السبابة الشتامة المنقرضة ،،
امجد -الجديد الذي جاء به الاسلام ايها الكائنات السبابة الشتامة المنقرضة ،،في التكفير ، في الاسلام. التكفير لا يترتب عليه شيء نحو المخالف في الدين فالكافر في الاسلام له حرية الاعتقاد وحرية ممارسة معتقده وحق الحياة والمعاش وهو معصوم الدم والعرض والمال لدليل وجود الملايين من الكفار والمشركين في بلاد الاسلام من الاصليين او الوافدين حديثًا من القارات الاخرى يعيشون بسلام بين المسلمين والجديد الذي جاء به الاسلام في الغزو انه لم يبد الشعوب الاصلية لبلاد التي دخلها فلا زالت موجودة ولم يفعل ما فعلته المسيحية بالشعوب الاصلية لتلك البلدان من ابادة او ارغام على المسيحية والغزو خلص اجدادكم بشهادة آباءكم ايتها الكائنات السبابة الشتامة من الابادة علي يد اخوانكم في العقيدة واعاد البابوات الفارين في الصحراء واعاد الكنايس و نشر السلام بين الطوائف المسيحية المشرقية هذا فضل الاسلام عليكم و هذا هو الفرق يا شتامين سبابين هراقطة لن تلجوا الملكوت بسبب ذلك لم تهذبكم لا وصايا ولا تعاليم
ليس غريبا يا فولاؤوس على أهل الحقد والغدر والخيانة عض اليد التي تمتد إليهم بالمعروف
حمص الشام -أنت تكذب بوقاحة منقطعة النظير يا فولاؤوس الدجال لماذا لا تسأل كهنتك عما إذا كان دخول الجيوش الإسلامية فتحا أم غزوا فهم يعرفون جيدا بأن الجيوش الإسلامية جاءت إلى بلاد الشام ومصر لإنقاذ أسلافك بناءا على إستنجادهم من إبادة الفرس وأقرانهم الصليبيين لهم وهم من فتح أبواب المدن لهم وهم من أطلق اسم خالد على أقدم كنيسة في دمشق إعترافا بالجميل يا ناكر المعروف إقرأ التاريخ جيدا أو إسأل كهنتك عن خطاب عمرو بن العاص للبابا بنيامين يعطيه الأمان والعودة لإستلام كنائسه والذي كان هاربا في الصحراء لأربعة عشر عاما والذي أحرق قورش أخاه وعلق جثمانه على باب المدينة وهل تعلم ماذا كان رد رئيس الكهنة على سؤال أحد الرهبان لماذا تناصرون صلاح الدين على الصليبيين وتفشون أسرارهم وتآمرهم على قتله فكان الرد ألا تصلي براحتك هل منعك مسلم من الصلاة ألم تر ماذا فعلوا برهباننا في القدس وسرقوا كنوز كنائسنا بينما المسلمين سلمونا إياها وساعدونا في ترميممها من بيت مال المسلمين هل تكفي هذه القطرة من بحر فضائل المسلمين عليك وعلى أسلافك ولولاهم لما وصلت أنت اليوم لإيلاف لتشتمهم وتشبههم بالمجرمين المسيحيين من محاكم التفتيش وهتلر وبولص وبنيامين
سؤال للأقليات المنقرضة : هل رأيتم شيئا هذا يحدث لكتابكم المقدس ؟!
امجد -سوال. للاقليات الحاقدة المنقرضة ذاتياً ، هل رأيتم. احد من المسلمين عبر التاريخ احرق انجيلاً للمسيحيين او توراة لليهود ؟! لعلمكم يا اوساخ لو كنتم انتم طائفة مسيحية مشرقية في اوروبا. المسيحية لتم ارغامكم على مذهب الاغلبية او لتم نفيكم الى استراليا وجزر المحيطات مع المجذومين والمجانين والجربانين بإعتباركم طائفة مسيحية كافرة مهرطقة فلزموا ادبكم
حنا العبيط بيسأل الكنايس الشرقية لماذا لم تأبن المناضلة شيرين ابو عاقله
سؤال حنا العبيط -حنا العبيط يا اقلية منقرضة بيسأل الكنايس الشرقية لماذا لم تأبن المناضلة شيرين ابو عاقله ولم تقم قداسات وصلوات على روحها التي ازهقت ، كما فعل المسلمون ترحم وصلاة ؟ هل بسبب انها. بتحرج اليهود و بتدافع عن المقدسات في القدس و فلسطين يا شوية كنسيين حاقدين اوغاد سفلة …
لو غدا ظهر كتاب مقدس لدين جديد يقول ان القرآن محرف و ان المسلمين كفار !
كيف سيكون موقف المسلمين من هذا الكتاب ؟ احبوا لغيركم ما تحبون لانفسكم -انا اطرح هذا السؤال حتى يضع المسلم نفسه في مكان غيره ،احترم الناس الناس تحترمك ، اما اذا كنت لا تحترم الناس فلا تتوقع ان تحترمك الناس ، و لا تعمل للناس شيئا انت لا ترض ان يفعلوا تجاهك مثله ، دينكم كله تحريض و طعن في الاديان الاخرى ، الم يخطر في بال المسلمين ان يسألوا لماذا يحق للمسلمين ازدراء و اهانة معتقدات كل الاديان الاخرى و لا يحق للاديان الاخرى ان تزدري الاسلام او على الاقل تدافع عن نفسها ؟ هل هم يقبلون من احد يزدري دينهم ؟ فلماذا انتم يحق لكم ذلك ؟ الفرآن لا يكتفي بالطعن في كل الاديان الاخرى و إهانة اتباعها و اتهامهم بتحريف كتبهم المقدسة بل يكفرهم و يا ريت لو اكتفى بذلك و لم يتجاوز ذلك الى التحريض على استعمال العنف ضدهم و عدم الرحمة لهم ، القرآن فيه عشرات الايات التي تحلل للمسلمين غزو بلدان الكفار و قتل رجالهم اذا رفضوا دخول الاسلام و سبي نساءهم و اما الذين خافوا على ارواحهم و خنعوا و لم يقاوموا المسلمين الغزاة فيجب عليهم ان يدفعوا الجزية للغزاة المسلمين يعني ان يدفعوا ثمرة عرق جباههم لخليفة المسلمين ثمن السماح لهم بالبقاء احياء و السماح لهم بإستنشاق الاوكسجين ! و تجد من يبرر ذلك انه ثمن جماعتهم ا يحميهم ممن ؟
طيب هات لنا إثبات من كنيستك ايها الصليبي المنقرض تثبت دعاويك الكاذبة ولن تستطيع
امجد -لم أتفاجأ بالدعاوي الكاذبة لهولاء المتطرفين الكنسيين الشتامين اللئام ، الذين لم تهذبهم لا وصايا ولا تعاليم ، فقد كذبوا على الله في البداية بإدعاء ان له ابن وان الابن تطور وصار الإله ذاته ! ولا ندري ماذا حصل للآب ستور ؟! اكاذيب عن ارغام على الاسلام ؟! طيب هات لنا صليبي شتام يا خوري هات اي إثبات من اقرب كنيسة في منطقتكم التي لديها سجلات بالمواليد والمتوفين لزوم لهف العشور من الرعية مستند يثبت ان أحداً من المسيحيين قد أجبر على الاسلام ان الواقع يكذبكم يا كنسي حقود بوجود ملايين المسيحيين وغيرهم في المشرق الاسلامي ولهم آلاف الكنائس والأديرة والمعابد واكاذيب عن مجازر في الفتوحات الاسلاميه مع ان المسلمين تحاربوا مع المحتلين الرومان الغربيين وليس مع الشعوب الاصلية الواقعة تحت احتلال البيزنطي ، ونحن نري كلمه مجزره أو مذابح كبري تنسب الي المسلمين لم يأتوا بدليل واحد عليها من اقرب كنيسة في منطقتهم التي تسجل الوفيات والمواليد لزوم لهف العشور من الرعية ولو حصل كانت وثقته الكنائس ووجدنا انهم وثقوا العكس فرحتهم بزوال الاحتلال الروماني ان للجهاد في الاسلام اخلاقه فلقد وصي النبي صلى الله عليه وسلم لا تقطعوا شجرة.. وألا تقتلوا امرأة ولا صبيا ولا وليدا ولا شيخا كبيرا ولا مريضا.. لا تمثلوا بالجثث.. ولا تسرفوا فى القتل.. ولا تهدموا معبدا ولا تخربوا بناء عامرا.. حتى البعير والبقر لا تذبح إلا للأكل ومن بعده وصي عمر بن الخطاب رضي الله عنهلا تُسكن كنائسهم ولا تهدم ولا ينقص منها ولا من خيرها ولا من صليبهم ولا من شىء من أموالهم، ولا يكرهون على دينهم ولا يضار أحد منهم هذه وصياهم ونحن في وقت الحرب فكيف تكون معامله المسلمين في وقت السلم لكن انظر في التاريخ وماذا فعل المسيحيون بالمسلمين وما فعلوه بالشعوب الوثنية التي غزوها بل ما فعلوه ببعضهم بعضاً كطوائف مسيحية الإحصاءات متوفرة لكن إللي اختشوا ماتوا..
الله متم نوره ولو كره الكافرون ، من يقدر على الاسلام
ابوالعلا -الإسلام يحاصرونه في المسجد فيدخل الملعبيخنقونه في الكتاب فيكتسح شبكة الإنترنت يحاربونه في الشيخ فيظهر في المثقفيطفئونه في الطرقات فيضيء في السجونمن يقدر على الاسلام
يا أيلاف
كاميران محمود -نرجو من ايلاف التاكد من المعلومات التي تتضمنها مقالات كتابها قبل نشرها ولضمان المصداقية لا اكثر والامر هنا يتعلق بما اورده الكاتب عما صرحت به زعيمة الحزب الديمقراطي المسيحي حول شعورها بالخيبة لان الشرطة السويدية لم تصب مائة اسلامي(لم تقل مسلمين)وكان هذا نصف كلامها الذي اورده الكاتب في مقاله حيث ذكرت ذلك واكملت وقالت:انتقاما للمائة شرطي الذين اصابهم الاسلاميين بحجارتهم وزجاجاتهم ولم يكونوا يفعلون شيئا غير الفصل بين الطرفين قبل وقوع الاعتداء عليهم وللعلم فان هؤلاء الاسلاميين احرقوا مايقرب من مائة سيارة تصادف وجودها(مركونة)في مسرح عمليات هؤلاء الاسلاميين والذين بالمناسنة لم يكونوالااطفالا ولا يافعين بل تبين بعداعتقالهم كونهم اصاحاب سجلات اجرامية(سوابق)
تكملةيا أيلاف
كاميران محمود -ظاهرة العداء للمهاجر المسلم ليست صرعة(موضة)بل تمثل رد فعل المواطن الغربي عموما بعد اكتشافه كون هذا المهاجر قد خطط لكل ما يناقض القيم الغربيةقبل وصوله من سوء استخدامه لنظام الرفاهية(المعونة الاجتماعية)من خلال حصوله عليها في نفس الوقت الذي ينخرط فيه في أنشطة الاقتصاد الموازي(الاسود)اي المتهرب من دفع الضرائب التي تشكل اساس دولة الرفاهية وكذلك الانتساب السريع والمنظم لعصابات الجريمة المنظمةوكله حسب كتاب اهل الله عند تعلق الامر باموال الكفار وباكتشاف هذا المواطن الغربي لتاسيس هذا المهاجر المسلم لجمعيات دينية تمول من اموال الضرائب وهذه الاموال تسلك ثلاثة مسالك وهي دعم تنظيمات الفاشية الاسلامية من الاخوان الى الدواعش مرورابموالي الفقيه اولا وثانيا تاسيس مدارس اسلامية تربي تلاميذها على تكفيرالمجتمع الغربي الذي يصرف عليهم ولمهم(اغلاق هذه المدارس ابتداولحسن الحظ رغم البطأ) والمسلك الثالث يتمثل في رسوهابجيوب اعضاء تلك الجمعيات.جهاز الشرطة ليس متورطا لانه ينفذ اوامر الحكومة والمواطن السويدي يعرف ذلك بخلاف ماتتصور اما ماتقوله عن تحول الشرطة الى طرف متواطيء في عيون الجالية المسلمة فهو الجهل التام بما سبق ذكره عن جهاز الشرطة وهذا الجهل ليس غريبا بين سكان الغيتوات اما الدعوة لترحيل عوائل هؤلاء المجرمين فارتفعت بعد رصد تشجيع امهاتهم لهم للاستمرار في اعمالهم الاجرامية اثناء تواجدهن مع اولادهن عشاق الاجرام اثتاء عملهم التخريبي.والموقف الحكومي يتمثل في ان حرق الورق والحبر الجاف لايخالف قانون حرية التعبير.
يا سيد فرمز لماذا انت لا تضع نفسك مكان هذا السياسي حتى تعرف هل هناك مبرر لفعلته ؟
لا تفعل للناس شيئا لا ترضى انت ان يفعلوا بك مثله ؟ انت ليست على رأسك ريشة ! -يا سيد فرمز لو كان هناك كتاب يحرض على فتلك و يهين عقيدتك يتهمك بالكفر و يحلل غزو وطنك و سبي زوجتك و بنتك و امك فهل انت ستحترم هذا الكتاب ؟ هل كنت ستتردد في حرقه و تمزيقه يوميا ! كيف تطلب من الناس ان يحترموا كتابك الذي يهينهم و يحرض على قتلهم ؟ هل ستؤمن بهذا الإله الذي يحرض بعض اتباعه لكراهية و قتل ناس آخرين المفروض هو خلقهم و هو الذي شاء ان يكفروا ؟ فكيف اذا كان اتباع هذا الإله و بعد ان تتكرم الدول الكافرة بإبواءهم و رعايتهم يقومون بالعمال التخريبية و الاجرامية و يريدون تطبيق قيم و تعليمات دينهم و التي بموجبها هؤلاء المؤمنون هم الاعلون و ان الكفار من اهل البلد الذين آووا هؤلاء المؤمنين ؟ متى ستنظفون كتابكم هذا من هذا من دعوات التحريض على الكراهية و العنف و القتل ؟ متى ستؤمن ن ان كل البشر هم اخوة و لا احد احسن من او اعلى من غيره ؟ و انه لا يحق لكم ان تهينوا مشاعر الاخرين ! احترموا شعور الاخرين و الغوا كل آبات التحريض ضد الكفار فعندها العالم لا بد ان يحترمكم ، هل هذه مسألة صعبة على الفهم ؟ ام انكم تريدون التمسك بحقكم ( في غزو بلاد الكفار و قتل. رجال الدول الكافرة و سبي نساءها) الذي فوضكم الهكم في كتابه على فعل ذلك !
التكفير في المسيحية عقيدة ضد المخالف في الدين والمخالف في المذهب و للمتمرد على كنيسته !
المؤرخ -ابتداءاً نقول ان مصطلح كافر في الاسلام السني لا يرتب نحو المخالف في الدين اي شيء ما دام ملتزما بالنظام العام للدولة مثل اي مسلم ، فله حق الحياة و المعاش وحق الاعتقاد وحق ممارسة معتقده والاحتكام اليه ، وبدليل وجود ملايين الكفار والمشركين منذ الف واربعمائة عام ونيف و لهم الاف الالمانيين و الاديرة و المعابد. ، بينما قتل المسيحيون مخالفيهم من المسلمين ودمروا مساجدهم كما قتلوا المسيحيين المخالفين لهم في المذهب بإعتبارهم كفار ؟!على عكس مصطلح الكافر الخاص بالدراسات الكنسية في المسيحية، طورت حوله الكنيسة بناءً لاهوتيًّا متكاملًا يتعامل مع مفهوم الكُفر، ويوضح الفرق بين أولئك الذين تم "تعميدهم" الذين يتبعون تعاليم الكنيسة في مقابل أولئك الخارجين عن الإيمان المسيحي. استخدم المسيحيون مصطلح كافر لوصف أولئك الذين اعتبروهم أعداءً للمسيحية.بعد العالم القديم أصبح مفهوم الغيرية، إشارة إقصائية إلى الخارج من المجتمعات ذات الحدود الثقافية المتوافقة إلى حد ما، مترافقًا مع تطور الأديان التوحيدية والنبوية التي هي اليهودية والمسيحية والإسلام (بالمقارنة مع الأديان الوثنية).يشمل مصطلح كافر، في الكتابات الحديثة، الملحدين والمؤمنين بتعدد الآلهة والإحيائيين والهيثانيين والوثنيين.تتوافق الرغبة في تصنيف الأشخاص المتدينين المنتمين للديانات الأخرى على أنهم كفارًا مع خيارات المعتقدات الأرثوذكسية (الأصولية) حول التعددية.استخدم المسيحيون عبر التاريخ مصطلح كافر للإشارة إلى الأشخاص الذين عارضوا المسيحية. أصبح هذا المصطلح شائعًا في اللغة الإنجليزية في وقت ما من بدايات القرن السادس عشر، إذ وُصف اليهود والمسلمون (الذين كان يُطلق عليهم سابقًا اسم ساراكينوس) ازدراءً بأنهم خصوم نشطون للمسيحية. خلي بالكيان الكنيسة القبطية تكفر الجميع بما فيهم المسيحيين والاقباط العلمانيين و المتمردين على البابا من قسس ورعايا ؟!
مؤسف ومضحك احتقار الكنسيين لعقول كتاب ايلاف
ابو العلاء -هل تعطينا ايلاف اللبرالية حق الرد على الكنسيين التحريفيين المدلسين لنقول يبدو ان الكنسيين يحتقرون عقل وفكر كل كاتب مسلم او منصف ولو كان علمانياً ويفترضون انه لم يقرأ كتاب واحد عن هذه المنطقة من العالم ؟ اديانها وتاريخها ما هذا الغباء و ما هذا الاحتقار اللئيم ايها الكنسيون الجهلة الاغبياء لعقول الناس ما اوسخكم ؟! ثم نقول يبدو ان الكنسيين المشارقة المارقون من الوصايا والتعاليم ،اساتذة في التحريف والتدليس فبعد ان حرفوا كتابهم المقدس وحرفوا عقيدتهم التوحيدية الاصلية الى الوثنية الشركية اتجهوا الى التحريف والتدليس على الاسلام والقرآن ، كيف ؟ بإقتطاع الايات من سياقها و من اسباب نزولها كمثال الايات التي نزلت في جواز مقاتلة المشركين والوثنيين العرب المعتدين والقول انها نزلت في كل مشرك كافر وهذا غير صحيح بدليل وجود ملايين الكفار والمشركين في المشرق القديم ولهم الاف الكنايس والاديرة والمعابد وفي تزايد منذ الف واربعمائة عام ونيف و شهادات اباءهم تكذب دعاويهم وتبطل افتراءاتهم اللئيمة وتحريفاتهم وتدليساتهم فمثلاً هذا احد اباء الارثوذوكس الاقباط يشهد وفي شهادة تاريخية الأب باسيلي ( أسقف نيقوس في دير مقاريوس ) تنصف ألعرب المسلمين قال فيها /" لقد وجدت أخيراً في مدينة الاسكندرية السكون و الطمأنينة التي كُنت أحلم بها بعد زوال حكم الروم في مصر بيد العرب " فلا نامت اعين الجبناء الكذابين المدلسين التحريفيين الشتامين اللئام الدين لم تهذبهم لا وصايا ولا تعاليم ولا طول اقامة في الغرب المتحضر ؟! فقط الوثنيين العرب في جزيرة العرب هؤلاء فقط كان مطلوباً إدخالهم كأمة وثنية في الاسلام طوعاً او كرهاً وهذا ما فعلته الاديان السماوية قبل الاسلام مثل اليهودية والنصرانية . اما غيرهم في الجزيرة العربية من اهل الكتاب و من غيرهم خارجها فقد تركهم الاسلام وما يعتقدون الى اليوم ،
لماذا تعيرونا بالهجرة يا عرر وقد لجأ. الكفار الى بلاد المسلمين لما تحاربوا والدنيا سلف ودين
امجد -الاوروبيون الآن لديهم بطاقة لجؤ جاهزة نحو الشرق الاسلامي في حال نشوب حرب جديدة تشتعل في اوروبا على خلفية الصراع الروسي الاوكراني ، نحن نتساءل لماذا يعيّرنا هؤلاء العرر من ملاحدة شعوبيين ومسيحيين متطرفين بالهجرة واللجؤ و قد هاجر المسيحيون الاوروبيون الى بلاد المسلمين ولجؤا اليها هربا من القتل والاغتصاب من جهة اخوانهم في الدين ؟ ابان الحرب العالمية الثانية ووصلت جموع اللاجئين إلى مناطق عدة مثل سوريا و مصر، وفلسطين داخل معسكرات لجوء جماعي، ولم يُترك اللاجئون في مناطق باردة مُهملة، وكانت المساعدات والمؤن تصلهم بانتظام، دون أن يفتك الجوع بالأطفال، أو يتفشى المرض في جسد البقية. وقد تحدث أستاذ التاريخ بجامعة مينسوتا إيفان تاراباتا، عن تاريخ معسكرات اللاجئين الأوروبيين في دول الشرق المسلمة .. وكيف كانت الظروف التي وجدها لاجئو أوروبا أفضل بكثير مقارنة مع مثيلاتها في الغرب الأوروبي والتي يحيا بها اللاجئون السوريون حاليًا، بجانب سجل الصور الذي سجلته عدسات الكاميرا لحياة اللاجئين اليومية داخل معسكرات اللجوء، في كلا الجانبين.وكيف وفرت للأوربيين سبل اللجؤ الكريم .. وفي الشق المجتمعي في القصة، هو الأجدر بالمشاهدة، فلم يذكر أي مصدر تاريخي ما يفيد بحادثة تعدٍّ على لاجئ غربي، أو مطالبة النساء الأوروبيات بارتداء الحجاب، أو رفض تواجدهم على الأراضي العربية، ولم يسجل مصدر تاريخي واحد أن حركة ما تكونت لطرد من حصلوا على حق اللجوء حتى تنتهي الحرب.
مقال راقي
سارة -كلام عقلاني ومنطقي . شكراً