فضاء الرأي

واخيرا ..دمج القران والدراسات الإسلامية في مادة واحدة .!‎‎

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

بعدما تم استئصال التربية عن وزارة التعليم علمنا أن هنالك موجة تطويرية تعليمية على نظامه، فقد مر التعليم على مراحل عديدة إلى ما وصل إليه اليوم من مناهج وأساليب علمية حديثة، والمملكة تهتم بالتعليم وهو نواة أساسية من رؤية المملكة 2030م "مجتمع حيوي"، إحياؤه من خلال المعلم وعلاقته بالطالب؛ و"اقتصاد مزهر" فمخرجات التعليم هي من تنعش اقتصادنا بتنمية الموارد البشرية بتخصصات مختلفة ووطن طموح، طموح بأن يكون تعليمنا من تقليدي جدًّا إلى منظومة تعليمية تقوي نسيج المجتمع السعودي".

الطلاب هم مشروع الوزارة وكل دفعة يتم تخريجها تقاس خطة تطوير التعليم ولبناء جيل واعد يمتلك القدرات والمهارات المتنوعة لصقل المواهب والقدرات، والتحديثات المستمرة في قرارات الوزارة.
تسعى حكومتنا أيَّدها الله في العناية المركزة بتطوير المعلم ومناهج الطالب السعودي وطرق تدريسه ومدرسته ثم جامعته حتى يتخرج موظف ذو كفاءةٍ عالية يخدم بها الاقتصاد الوطني.

ومن أجل بناء مجتمع معرفي منافس عالميًّا أتت القرارات التصحيحة الأخيرة حتى يأخذ التعليم والمعرفة في توازن جيد بسن المناهج الدراسية ، فكان قرار التعليم بالمملكة العربية السعودية في دمج القرآن والدراسات الإسلامية في مادة واحدة؛ والقران يأتي من المواد الإسلامية فهذه تزيد من إضافة المناهج الحديثة لمواكبة ثورة التطور العلمي.
بعد هذا القرار تذكرت تعجب د.ميسرة الطاهر حين قال: "ثلاثة الآف حصة دين في منهج كل طالب سعودي لم تنفعهم ولم تنتج إنسانًا له دور حضاري، فما الخلل؟"
عدل الخلل… وتأكيدًا على رؤية سيدي محمد بن سلمان حين قال: سنقلل حجم المعلومة في التعليم ونزكز على البحث وطموح الرؤية تستهدف أن يكون لدينا ثلاث جامعات من أهم 200 جامعة في العالم.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
الحذف أهم من الدمج
فول على طول -

الأهم من الدمج هو الحذف أى حذف كل التعاليم الارهابيه والتحريضيه وتعاليم الكراهيه ..ولا تنسي حذف التعاليم الغير أخلاقيه وبذلك يكون هناك تطوير فعلا ..وما عدا ذلك تهريج . لكن للانصاف فان سمو الأمير محمد بن سلمان يحاول محاولات جاده لذلك وكل التحيه له .

انتم بالمشرق الاسلامي بالملايين ففين هي تعاليم الارهاب و التحريض و الكراهية يا شوية صليبيين حقدة
اعطونا حق الرد -

بصراحة لقد فجعت من حجم الكراهية التي يكنها هذا التيار المسيحي الصليبي الارثوذكسي الانعزالي في مصر والمهجر لرسول الإسلام محمد عليه الصلاة و السلام مع انه ما ضرهم بشيء فهاهم المسيحيون بالمشرق بالملايين خاصة في مصر ولهم آلاف الكنايس والاديرة وعايشيين متنغنغين اكثر من الاغلبية المسلمة ؟! فلما كراهيتهم له وقد نُهُوا عنها وامروا بمحبة اعداءهم لماذا كراهيتهم لمحمد عليه الصلاة والسلام فهو المؤسس للحضارة الإسلامية و التي منحت السلام للعالم لمدة عشرة قرون فيما يعرف باسم Pax Islamica.لماذا إذن يكره المسيحيون محمداً ؟! و الأولى بهم أن يحبوه و يوقروه لعدة أسباب: ١- محمد عليه الصلاةو السلام ظهر في زمن انهيار الكنيسة المسيحية و تفاقم الصراع بين أبناء الدين المسيحي و الذي كان على وشك التحول إلى حروب دينية عظمى (مثل تلك التي شهدتها أوروبا لاحقا) تهلك الحرث و النسل. و لكن ظهورمحمداً قد ساهم بشكل مباشر في وأد ذلك الصراع عن طريق نشر الإسلام و الذي عزل جغرافيا المذاهب المتناحرة و قلل من فرص تقاتلها. فشكرا لمحمد2. التسامح الديني الذي علمه محمد عليه الصلاة و السلام كان كفيلا بحماية الأقليات المذهبية المسيحية من بطش الأغلبيات المخالفة لها في المذهب (مثل حماية الأورثودوكس في مصر من بطش الكاثوليك الرومان). و لولا محمد عليه الصلاة والسلام لاندثر المذهب الارثوذوكسي كما اندثرت الكثير من المذاهب تحت بطش سيوف الرومان..فلماذا يكره الأرثوذوكس محمداً و قد أنقذ مذهبهم و أنقذ أرواحهم من الهلاك؟! 3. المفترض أن المسيحية هي دين الحب بين كل البشر. و المسيح يدعو إلى حب الجميع بلا تفرقة (أحبوا مبغضيكم..باركوا لاعنيكم).فلماذا لا يطبق المسيحيون تعاليم ربهم تجاه محمد عليه الصلاة السلام؟ فمحمد عليه الصلاة السلام أظهر كل الإحترام للمسيح و أمه. بل و أظهر الإحترام للمسيحين من معاصريه (ذلك بأن منهم قسيسين و رهبانا و أنهم لا يستكبرون)فلماذا كل هذا الحقد و الكره لرجل أظهر لكم كل هذا الود و الإحترام؟!لماذا كل هذا الكره لرجل.لولا وجوده لاندثرت كثير من مذاهب المسيحية (و منها كنيسة الأورثودكس).وكان الأولى بهم أن يشكروه..أليس كذلك؟ لقد اعترف المسيحيون الغربيون الذين غزو المشرق وأطلق صلاح الدين سراحهم بفضله عليهم فأقاموا له أيقونات وضعوها في كنايسهم وضموه الى قديسيهم فلماذا لا يقدس المسيحيون المشارقة ويوقرون محمدا ..

تنظيف نظام التعليم
عابر سبيل -

قبل سنوات عندما كانت ابنتي في المدرسة الابتدائية كانت تتهمني بأني كافر لأني اسمع الاغاني والموسيقي وتقول لي ان (الأبلة) قالت لنا ان الموسيقى حرام. وان من يستمع لها كافر. كانت هذه الطفلة لا تدخل الحمام الا بعد قراءة دعاء دخول الحمام وقد كتبته على ورقة وعلقته على الباب . وكانت لا تسمح لنا بتحريك السيارة الا بعد قراءة دعاء الركوب. طبعا انا لم اكن اعترض عليها لأني لو فعلت فستنقل اعتراضي الى المدرسة وهذه بدورها ستنقله الى زوجها وهو الى اصحابه الذين سيأتون الى بيتي في اليوم التالي لهدايتي الى الطريق المستقيم بعد ان ضللت في نظرهم. اعتقد ان نظام التعليم يجب تنظيفه من امثال هؤلاء المدرسين قبل أي شيئ آخر.

هزيمة واسرائيل
Hammurabi -

مهما حذفتم مهما حرفتم ستبقون كما انتم في ذيل شعوب الارض, كلما تنهزمون أمام اسرائيل تقتلون مسيحي أو تفجرون كنيسة لتشعروا بالنصر المزيف. يجب لن يتوقف ذلك

الارهاب المسيحي المعتبر وابادة المخالفين المسالمثالرب محبة ؟!
اعطونا حق الرد على الصليبيين بتوع المهجر الحقدة -

و السيف…وثائق المطران بارتولومي دي لاس كازاس عن ابادة هنود القارة الامريكية على ايدي المسيحيين الاسبان ، لاَ تَظُنٌّوا أَنِّي جِئتُ لأُرسِيَ سَلاماً عَلَى الأَرضِ. مَا جِئتُ لأُرسِيَ سَلاَماً، بَل سَيفاً. يقول المؤرخ الفرنسي الشهير ((مارسيل باتييون)) أن مؤلف كتابنا ((برتولومي دي لاس كازاس)) أهم شخصية في تاريخ القارة الأمريكية بعد مكتشفها ((كر يستوف كولومبوس)) وأنه ربما كان الشخصية التاريخية التي تستأهل الاهتمام في عصر اجتياح المسيحيين الأسبان لهذه البلاد. ولولا هذا المطران الكاهن الثائر على مسيحية عصره وما ارتكبه من فظائع ومذابح في القارة الأمريكية لضاع جزء كبير من تاريخ البشرية. فإذا كان كولومبوس قد اكتشف لنا القارة، فان برتولومي هو الشاهد الوحيد الباقي على أنه كانت في هذه القارة عشرات الملايين من البشر الذين أفناهم الغزاة بوحشية لا يستطيع أن يقف أمامها لا مستنكرا لها، شاكا في إنسانية البشر الذين ارتكبوها)) كانوا يسمون المجازر عقابا وتأديبا لبسط الهيبة وترويع الناس، كانت سياسة الاجتياح المسيحي: أول ما يفعلونه عندما يدخلون قرية أو مدينة هو ارتكاب مجزرة مخيفة فيها..مجزرة ترتجف منها أوصال هذه النعاج المرهفة)).وانه كثيرا ما كان يصف لك القاتل والمبشر في مشهد واحد فلا تعرف من تحزن: أمن مشهد القاتل وهو يذبح ضحيته أو يحرقها أو يطعمها للكلاب، أم من مشهد المبشر الذي تراه خائفا من أن تلفظ الضحية أنفاسها قبل أن يتكرم عليها بالعماد، فيركض إليها لاهثا يجرجر أذيال جبته وغلاظته وثقل دمه لينصرها بعد أن نضج جسدها بالنار أو اغتسلت بدمها، أو التهمت الكلاب نصف أحشائها.إن العقل الجسور والخيال الجموح ليعجزان عن الفهم والإحاطة، فإبادة عشرات الملايين من البشر في فترة لا تتجاوز الخمسين سنة هول لم تأت به كوارث الطبيعة. ثم إن كوارث الطبيعة تقتل بطريقة واحدة. أما المسيحيون الأسبان فكانوا يتفننون ويبتدعون ويتسلون بعذاب البشر وقتلهم. كانوا يجرون الرضيع من بين يدي أمه ويلوحون به في الهواء، ثم يخبطون رأسه بالصخر أو بجذوع الشجر، أو يقذفون به إلى أبعد ما يستطيعون. وإذا جاعت كلابهم قطعوا لها أطراف أول طفل هندي يلقونه، ورموه إلى أشداقها ثم أتبعوها بباقي الجسد. وكانوا يقتلون الطفل ويشوونه من أجل أن يأكلوا لحم كفيه وقدميه قائلين: أنها أشهى لحم الإنسان.

الى السيد عابر سبيل وبعد التحيه :
فول على طول -

أعتقد أن ابنتك أكثر حظا من غيرها ...كثير من المدراس الابتدائيه وخاصة مدارس البنات تقوم بتدريس رضاعة الكبير ونكاح الأموات ...ونكاح الأطفال ..وزنا القرود ورجم القرده الزانيه لأنها نسيت عقد الزواج العرفى فى البيت عند سؤالها ...وأيضا ولما قضى منها وطرا زوجناكها ..وان امرأه مؤمنه مؤمنه وهبت نفسها أن يستنكحها خالصه من دون المؤمنين والمؤمنات ..نقول تانى ؟

الجميل في الاسلام يا شوية شلة صليبيين مفترين انه انقذ اسلافكم من الابادة على يد اخوانهم في الدين
جون -

يقول المؤرخ البريطاني أرنولد توينبي:عند غزو الأوربيين قارتي أمريكا الشمالية وأستراليا أبادوا الهنود الحمر وسكان استراليا الأصليين، بينما عند دخول المسلمين إلى إندونيسيا و ماليزيا والفليبين (لم يدخل معهم جندي واحد) بل نشروا الإسلام بأخلاقهم.و دخل الاسلام الشام ومصر وفارس وشمال افريقيا ولازالت شعوب تلك البلاد موجودة بل وتكاثرت في ظل رعاية وحماية الاسلام و اليهود المذعورين من بطش المسيحيين وجدوا امانهم بدولة الخلافة ، الكنسيون المتطرفون الخارجون على الوصايا هذه شهادات اباءهم تكذب افتراءاتهم وتدليساتهم فمثلاً هذا احد اباء السريان يقول مار ميخائيل السرياني الكبير " فغضب هرقل وكتب الى كافة انحاء المملكة يقول كل من لا يقبل مجمع خلقيدونية يقطع أنفه وآذانه وينهب بيته واستمرهذا الاضطهاد مدة غير يسيرة فقبل العديد من الرهبان المجمع وظهر غش رهبان جماعة مارون والمنبجيين والحمصيين والمناطق الجنوبية وهكذا قبل معظمهم المجمع واغتصبوا الكنائس ،الاديرة ولم يسمح هرقل لزيد من الأرثوذكس بزيارته ولم يقبل شكواهم بصدد أغتصاب كنائسهم وان الرب إله النقمة الذي له وحده السلطان على كل شيء اذ رأى خيانة الروم الذين كانوا ينهبون كنائسنا واديرتنا كلما اشتد ساعدهم في الحكم ، ويقاضوننا بلا رحمة جاء من الجنوب بأبناء اسماعيل لكي يكون الخلاص من ايدي الروم بواسطتهم اما الكنائس لتي كنا فقدناها باغتصابها الخلقيدونيين ايها فبقيت في ايديهم وقد فقدنا في تلك الفترة كنيسة الرها الكبرى وكنيسة حران ، غير ان فائدتنا لم تكن يسيرة ، حيث تحررنا من خبث الروم وشرهم وبطشهم وحقدهم المرير علينا و تمتعنا بالطمأنينة .. وفي شهادة تاريخية ‏الأب باسيلي ‏( أسقف نيقوس في دير مقاريوس ) تنصف ألعرب المسلمين قال فيها /‏" لقد وجدت أخيراً في مدينة الاسكندرية السكون و الطمأنينة التي كُنت أحلم بها بعد زوال حكم الروم في مصر بيد العرب " فلا نامت اعين الجبناء

الخلع من الجذور بدل الجديث عن القشور
حمص الشام -

الطريق والحل الوحيد لعودة الحضارة الإسلامية إلى ما كانت عليه هو التنبه والخلاص من السرطانات الخبيثة من البعض من بعض الأقليات الدينية والعرقية الملتصقة في الخاصرة والتي تنخر في جسد الأمة العربية المسلمة والتي غفلنا وأسلافنا عنها لقرون وهاهم يكشرون عن أنيابهم ويرفعون أقنعتهم لتظهر وجوههم القبيحة ولا حاجة للتوضيح فبعض التعليقات تفضحهم ومثل هؤلاء العنصريين الحاقدين لا علاج لهم سوى البتر والإستئصال.