ولله في خلقه شؤون!!
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
هذا في بريطانيا: "العظمى حقاًّ".. يعطي القانون السائد للملك وللملكة أيضاً، وحيث أنّ هناك مساواة فعلية وحقيقية بين الأنثى والرجل، حقّ إمتلاك جميع "طيور البجع"، البيضاء فقط لا غير، في "إنجلترا.. وويلز" وهذا خلافاً لما هو واقع الحال فيما يسمى العالم الثالث.. الذي هو في حقيقة الأمر.. العاشر.. والألف لا بل وأكثر من هذا كثيراً!!.
إنها بالفعل ملكة.. وأنّ القانون يخوِّلها ودائماً وأبداً أن تحمل حقيبة ملابسها خارج بيتها.. وفي رحلاتها وسفراتها وبخاصة الرسمية منها وحيث أنّ الشركة البريطانية هي التي تصنع حقائبها.. التي يقال، حسب التقديرات الفعلية والحقيقية، أنّ عددها قد وصل إلى "200" حقيبة.
وبالطبع فإنّ حقائب الملكة يتم تصنيفها من قبل شركة بريطانية.. وليس غيرها وهنا فإن المؤكد.. مثنى وثلاث ورباع.. وأكثر أن هذه السيدة، كما تصفها إحدى الشركات الفاعلة والمؤثرة، أنها رائعة وتتمتع بشخصية جذابة.
وحيث أنّ أحد مالكي إحدى الشركات العملاقة قد قال عن الملكة، إنها سيدة رائعة تتمتع بشخصية جذابة هائلة.. وهو قد قال أيضاً أنها قد أخبرته في مناسبات عديدة إلتقاها بها.. إنها لا تشعر إطلاقاً بأنّ ملابسها "كاملة" بدون حقيبة يدها!!.
وحسب التكهنات فإنّ بعض المعلقين قد إدعى أنها قد كانت تحمل دائماً وأبداً في حقيبتها هذه التي لم تتخل عن حملها.. عملة ورقية من فئة الخمس جنيهات التي تقوم الكنيسة بجمعها من كل شخص يشارك في صلاة يوم الأحد.. وهذا بالإضافة إلى أحمر الشفاه.. ومرآةٍ صغيرة تحرص من خلالها على مراقبة نفسها في كل دقيقة لا بل كل لحظة.. والمثل يقول: ولله في خلقه شؤون!!.
وهكذا وبالتأكيد، أنها حرة.. لأنها ملكة بكل المواصفات وأنه من حقها أن تمتلك أكثر من ثلاثين كلباً.. من نوع: "كورغي" لكن آخر من سرق قلبها هو الخيول "المطهمة" بالفعل والتي وفقاً لما يتردد ويقال أنها قد إمتلكت منها أكثر من عدد سكان بعض الدول غير الفقيرة!!.
التعليقات
المغزى؟
صالح -لم تكن في المقالة جملة مفيدة.
قتل المرتدين في كتاب المسيحيين
جوني -كتاب المسيحيين ينص صراحة على قتل الهراطقة والمرتدين في مواضع عديدة، ولم يكن بمقدور حركة الإصلاح البروتستانتي التغاضي عن هذه الأوامر فقد أخذت على عاتقها قتل وحرق من تسميهم هراطقة تنفيذًا لإرادة الرب.