حرب غزة لم تبدأ قبل أيام بل قبل عقود بعيدة!
الإرهاب والصراع في غزة
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
منذ بداية الثمانينيات من القرن الماضي، كنت شاهدا على تطور الإرهاب في بلداننا، خصوصا بعد استقرار تنظيم القاعدة في أفغانستان، وانشاء دور الضيافة لاستقبال المقاتلين الاجانب، إلى الشباب والبالغين الذين بدأوا في السفر إلى الجهاد في دول لا يعرفون عنها الكثير، بمباركة دول كبرى أيدت الامر وتيارات دينية مشجعة. قد تبدو المنظمات والمجموعات التي شاركت في هذه الأحداث، من طالبان إلى الدولة الإسلامية في العراق والشام ومن ثم الدولة الاسلامية، مختلفة عند النظر إليها للوهلة الأولى. إلا أنها تشترك في المبادئ الأساسية التي دفعتها، بما في ذلك فكرة الجهاد، أو الفريضة الغائبة.
من المعروف فان العلماء والفلاسفة والقادة المرتبطين بهذه التنظيمات والأحزاب المختلفة يركزون على أن الله يكرم الشهداء. في كثير من الحالات لم تكن لدى هذه التنظيمات فرص كبيرة لاستخدام الوسائل المادية لتجنيد وتحفيز أعضائها، عدا استثناءات وفي مناطق معينة. لقد لاحظت تاريخياً أن الجهاد يزدهر في مختلف المناطق التي عانت من القمع والفقر ونقص الأمل. هذه الظاهرة معقدة ولها العديد من الأسباب العميقة، والتي عادة ما تبدأ من قاع المجتمعات.
العالم، الإرهاب واستخدام الأسلحة
بصفتي رئيس منظمة "يو-تيرن النرويجية" التي تعمل على منع التهميش والاقصاء والوقاية من الجريمة والتطرف العنيف، وكاتباً مبتدئاً في عام 2023 مع رواية "الرقصة المظلمة" باللغة النرويجية التي تتناول أحداث الموصل عام 2014، والتي أعلنت أنها أرض الخلافة. من خلال رحلتي اليها وتواصلي اليومي مع سكانها حتى في فترة انقطاع الخطوط، حصلت على نظرة ومعلومات فريدة عن لب الصراع هناك، والذي ينطبق أيضًا على العديد من أجزاء أخرى من هذا العالم، بما في ذلك غزة. (تقدم الرواية عرضًا واضحًا لكيفية تدمير الإرهاب للحياة والمجتمعات على الصعيدين المحلي والدولي.)
منذ الثمانينيات وحتى اليوم، استخدم العالم إلى حد كبير نفس الطريقة لمحاربة الإرهاب: استخدام الأسلحة على أمل تحقيق السلام. ومع ذلك، نرى أن الحرب تؤدي إلى المزيد من الحروب لا نهاية لها، الواحدة اقسى من الثانية.
يمكن مقارنة الفكر الارهابي بالبكتيريا، والأسلحة مثل المضادات الحيوية. كلما استخدمنا المدافع والصواريخ، زادت مقاومة البكتيريا التي نحصل عليها وأصبح علينا تطوير أسلحة أكثر قوة وفتكا للمعارك المستقبلية. اقولها وبصوت عال! لا يمكن القضاء على الأيديولوجيات بالقنابل. يجب استبدالها بأفكار بديلة. لو كانت الأسلحة حلاً ناجعا، لما رأينا اليوم منظمات مثل طالبان أو داعش أو جبهة النصرة قائمة بعد أن حاربها كل العالم واستخدم معها حتى الأسلحة المحرمة.
سیناريو قصير لفيلم طويل هل تنجح قطر في تحقيق اختراق يدفع الى التهدئة؟آمال المستقبل
بدون بناء الجسور وإنشاء قنوات حوار مفتوحة مع مختلف المنظمات وخصوصا المنتخبة من الشعب أو المتحكمة في مناطق معينة، مثل حماس، لن تتمكن البشرية أبدًا من تحقيق سلام دائم.
يجب أن تتصرف الحكومات والشعوب بشكل محايد وعادل عندما يتعلق الأمر بمعاناة الإنسان. عندما نرى صاروخًا موجهًا إلى منطقة مدنية، يجب ألا نتردد في إدانة الفعل. المعاناة الإنسانية غير مقبولة بغض النظر عن من يتأثر بها، سواء كانوا عربًا مسلمين أو يهودًا أو أفارقة أو أمريكيين. العقوبات الجماعية مقلقة دائمًا لعواقبها الوخيمة والمتراكمة، سواء أكانت تستهدف الأوكرانيين في أوروبا أو الفلسطينيين وإسرائيل في آسيا. العقوبة تجاه مجتمع يعاني من العوز الشديد مع انتشار للأفكار الراديكالية ستجعل المجتمع برمته وبكافة اطيافه فريسة سهلة بيد الفكر الارهابي.
يجب أن تستكشف البشرية طرقًا جديدة لوقف هذه الموجات المتزايدة من العنف التي تأثر وتهدد سلام العالم بأسره. يتطلب هذا الأمر أولا بإقرار أن الحوار والتفهم العابر للثقافات والأيديولوجيات ضرورة وفرض عين على كافة الاصعدة.
التعليقات
حياة الاسرائيليين
سفروت -بعض التفاصيل عن حياة الاسرائيليين هذه الايام: - المستوطنات الصغيرة حول غزة اخليت تماما - مدارس الاطفال عبر زووم - يمنع التجمعات التي ربما قد ُتستهدف - يمنع الجنود من اخذ هواتفهم معهم، وهم منقطعون عن اهلهم منذ الحشد حول غزة - بعض الاهالي اعتبروا ابناءهم في الجيش في عداد المفقودين ،،
عنف الدول لا يقارن بعنف الافراد والجماعات مهما بلغ
فؤاد حديد -اللي في غزة حركة مقاومة وطنية شرعية لا يوصف فعلها بالارهاب منبثقة من معاناة شعب مقتلع من ارضه يحاول استردادها من غاصبيها القادمين من وراء البحار ولهم اوطان ،لاشك ان عنف الأفراد او الجماعات فهو وليد عنف الدولة والسلطة التي لا يقارن عنفها بعنف الآخر انظر عنف الدولة العلمانية في سوريا ومصر وقبل ذلك في الجزائر ضرب الكاتب المثال للعنف بداعش التنظيم المشبوه الغامض الذي لا يقتل الا المسلمين والمسيحيين المشارقة ولم يؤذي اليهود ولأ الإيرانيين في المنطقة فهل عنفها يماثل عنف الدولة ؟ انظر ماذا فعل جزار الشام بشعبة قتل مليون وهجر ملايين واباد مدن وسواها بالارض ، نرجع ونقول ما دام الظلم والاستبداد قائماً وهو احد اهم أسباب ردود افعال العنف وان تخفت تحت الدين ايها المثقفون اشيروا الى اس البلاء وموطن الداء الى الاستكبار العالمي الغربي و الاستبداد والفساد والقهر والقمع والفقر وضياع الأمل وغياب العدالة والحريّة . لا تهاجموا الدين وهاجموا الطواغيت وافضحوهم وحرضوا عليهم .
عنف الدول لا يقارن بعنف الافراد والجماعات مهما بلغ
فؤاد حديد -لا يمكن وصم ما يحدث في غزة ارهاب من حركة مقاومة وطنية شرعية لا يوصف فعلها بالارهاب منبثقة من معاناة شعب مقتلع من ارضه يحاول استردادها من غاصبيها القادمين من وراء البحار ولهم اوطان ،ولاشك ان ما يمارسه الكيان الصهيونى ضد الشعب الفلسطيني حتما هو ارهاب دولة. من قديم منذ ثمانية واربعين و قبل ذلك و لاشك ان عنف الأفراد او الجماعات فهو وليد عنف الدولة والسلطة التي لا يقارن عنفها بعنف الآخر انظر عنف الدولة العلمانية في سوريا ومصر وقبل ذلك في الجزائر ضرب الكاتب المثال للعنف بداعش التنظيم المشبوه الغامض الذي لا يقتل الا المسلمين والمسيحيين المشارقة ولم يؤذي اليهود ولأ الإيرانيين في المنطقة فهل عنفها يماثل عنف الدولة ؟ انظر ماذا فعل جزار الشام بشعبة قتل مليون وهجر ملايين واباد مدن وسواها بالارض ، نرجع ونقول ما دام الظلم والاستبداد قائماً وهو احد اهم أسباب ردود افعال العنف وان تخفت تحت الدين ايها المثقفون اشيروا الى اس البلاء وموطن الداء الى الاستكبار العالمي الغربي و الاستبداد والفساد والقهر والقمع والفقر وضياع الأمل وغياب العدالة والحريّة . لا تهاجموا الدين وهاجموا الطواغيت وافضحوهم وحرضوا عليهم .
صراع ديني رغم علمانية الغرب المدعاة
سفروت -اوروبا رغم علمانيتها المعلنة ترى الحرب على غزه حرب دينيه وجوديه اما العرب والمسلمين لايرون ذلك والبعض منهم ليس عنده اهتمام بما يحدث من قتل ودمار في غزة ،
ما رأي الكاتب في هذا الارهاب وتحت اي بند يستنفع ؟
طارق -يضرب الإسرائيليون مستشفى تابعا لمجمع كنائس مسيحية بصاروخين فيقتلون مئات ويصيبون مئات آخرين بجراح خطيرة. يقتلون الأطباء والممرضين والمرضى والزوار واللاجئين إلى المستشفى معتصمين به طلبا للأمان. لا يفرقون في جريمتهم بين مسلم ونصراني، أو بين رضيع وشيخ. وبعد ذلك يهبون إلى التواصل الاجتماعي ينفون عن أنفسهم جريمة الحرب بسلسلة من الأكاذيب التي لا تقل في فداحتها عن كونها جرائم حرب جديدة. حلفاء إسرائيل مناصرون لها ولن أبادت فلسطين عن آخرها. لا تنتظروا منهم إنصافا ولا رحمة. يجب أن نركز على ما يمكننا أن نفعله لإيقاف إبادة فلسطين فورا.
يهودي منصف يدين الغرب و الكيان الصهيونى
سالم -الممثل اليهودي الأمريكي يعقوب بيرجر: "لقد تم تلقيننا لنعتقد أن الفلسطينيين عرب أشرار، وكل ما تفعله إسرائيل دفاعًا عن سيادتها له ما يبرره، لكن اتضح أنه كذب ودعاية، واسرائيل دولة فصل عنصري ترتكب جرائم حرب في غزة وتقصف مساكن المدنيين والمستشفيات والمدارس والأشخاص الذين يحاولون الفرار. إنهم يقتلون النساء والأطفال، لكنك لا تعتبر ذلك إرهابًا!! لماذا؟ ".
شيطنة الاخر لتبرير ابادته ، ارهاب دول ،،
طارق -منذ بضع سنوات كان الإعلام والرأي العام في العالم يُجمع على أن نظام إيران وبشار وروسيا مجرمون، وعندما ظهرت (داعش ) اختفت كل قصص الإبادة الجماعية في سوريا وتحولت كل الأنظار إلى التحالف الدولي الذي يضم جيوشا عربية للقضاء على تلك الجماعة. روسيا وإيران واصلوا القضاء على الثورة ولم يكترث أحد في الغرب طالما كان الهدف هو استئصال الجماعة التي أرعبت العالم.وقبل سورية تم تبرير مجازر أوسع في أفغانستان بحجة ضرورة التخلص من تنظيم القاعدة ، لأنه المسؤول عن قتل ٣ آلاف مدني في برجي نيويورك.الآن سيتم تمرير أي مشروع سياسي للقضاء على المقاومة وتغيير خريطة #غزة كما حدث في سوريا، ولو كان الثمن آلاف القتلى فهو مجرد ضريبة لا بد منها، والخطاب المعلن هو أن المقاومة ورّطت المدنيين واتخذتهم دروعا بشرية.
معايير مزدوجة
مفيد -صدعونا بالمسلمين "إرهابيين"!لماذا؟لأنهم يقتلون المدنيين؟!لكن حين يقتلونهم هم ( دول وحكومات وجيشوا ) وبشكل متعمد! فهم أصحاب الحق!
عفوا سيدنا المفتى
فول على طول -الجهاد والفريضه الغائبه - الارهاب الاسلامى - ليس له علاقه بالفقر والقمع والذى منه .هذه تبريرات ساذجه وهروب من الحقيقه . الارهاب ماركه اسلاميه مسجله ..انتهى - شباب مسلمون كثيرون جدا ولدوا وتربوا وتعلموا فى الغرب ولا يعانون من الفقر أو القمع وأصبحوا ارهابيين نتيجة تعاليم دين الفطره وليس شيئا أخر ..وارتكبوا عمليات ارهابيه فى اوربا نفسها التى يعيشون فيها وضد ناس أبرياء ومدنيين ..ومنهم من سافر الى مناطق داعشيه ..يتبع
تابع ما قبله
فول على طول -وللقضاء على الارهاب الاسلامى هو منع تعاليم دين الفطره من المنبع ولا شئ غير ذلك ..ويكتفى من الدين الأعلى بالعبادات فقط وما عدا ذلك تهريج لا طائل منه . الارهاب الاسلامى المقدس عقيده راسخه فى عقول الذين أمنوا ..وها هى حماس ومن يؤيدها أكبر مثال على ذلك ..حماس تؤكد أن فليسطين من البحر الى النهر أى لا شئ اسمه اسرائيل ..وتؤمن حماس مثل كل المسلمين أنه لابد من القضاء على اليهود - والنصارى بالمره - لأنهم أحفاد القرده والخنازير ولا يؤمنون بالله ورسوله محمد أو يعطوا الجزيه عن يد وهم صاغرون ...يا عم الكاتب : قليل من الصدق وقليل من الشجاعه هو الحل . انتهى
محنة عقل المسلم
فول على طول -وما قامت به دواعش غزه ليس له علاقه بالمقاومه أو فنون الحرب ..هى عمليه ارهابيه بحته على غرار غزوة بنى قريظه وخيبر وبنى قنيقاع ...تم نهب وسلب وأسر المدنيين منهم أطفال وشيوخ ونساء ..الغباء الأكبر أن حماس قامت بنشر ذلك بالصوت والصوره على موقعها - مسحتها بعد ذلك عندما استدركوا كم الغباء هذا - الغباء الكبير جدا أن الذين أمنوا فرحوا وهللوا بما قامت به حماس ..هل لا يدرون رد فعل اسرائيل ؟ المهم أنهم يصرخون الان ويتهمون اسرائيل بأنها تضرب المدنيين ..مع أنه نفس فعل حماس وعجبى ؟ الحماقه أ‘يت من يدوايها . ربكم يشفيكم يا بعدا .
محنة عقل المسلم
فول على طول -العالم كله يصدق الروايه الاسرائيليه بأن الذى دمر مستشفى المعمدان هو صواريخ حمساويه طائشه أو مقصوده لأن دواعش غزه لا يقيمون وزنا للبشر وهناك دلائيل وسوابق كثيره تؤكد ذلك ..لكن اسرائيل تنذر المدنيين بالاخلاء دائما قبل أن تضرب أى منطقه وهذه طبيعتهم دائما . وبالأمس ظهر اسماعيل هنيه يؤكد هزيمة الصهاينه - حسب قوله - ولذلك ضربوا المستشفى ..
محنة عقل المسلم
فول على طول -أمس ظهر اسماعيل هنيه المقيم فى قطر بصفه دائما مثل كل قيادات حماس يعلن النصر ويؤكد هزيمة الصهاينه - كما يطلقون على اسرائيل - ولا أحد يرى أى نصر يتكلم عنه هذا المعتوه ؟ هل لا يرى كم الدمار والخراب الذى لحق بقطاع غزه ؟ هل لا يعرف عدد القتلى الغزاويين ؟ هل لا يعرف عدد من هم تحت الركام من الغزاويين ؟ هذا يؤكد أن المسلم لا قيمة له عند الذين أمنوا . انتهى
دولة الارهاب ( العصابات) زائلة لا محالة
لطفي -نظر الشخص في خريطة العالم والصراع العالمي الحاصل ييقن بما لا يدع مجالا للشك أن إسرائيل زائلة لا محالة عن قريب جداً ،،
مش بكيفكم ، كل الدول الغربية ارهابية قتلت ونهبت قارات العالم القديم والجديد ولا زالت ،،
مناضل -مش بكيفكم ، كل الدول الغربية ارهابية قتلت ونهبت قارات العالم القديم والجديد ولا زالت تنهب وتقتل فرنسا كمثال ، اللي في غزة حركة مقاومة وطنية شرعية لا يوصف فعلها بالارهاب منبثقة من معاناة شعب مقتلع من ارضه يحاول استردادها من غاصبيها القادمين من وراء البحار ولهم اوطان ،لاشك ان عنف الأفراد او الجماعات فهو وليد عنف الدولة والسلطة التي لا يقارن عنفها بعنف الآخر انظر عنف الدولة العلمانية في سوريا ومصر وقبل ذلك في الجزائر ضرب الكاتب المثال للعنف بداعش التنظيم المشبوه الغامض الذي لا يقتل الا المسلمين والمسيحيين المشارقة ولم يؤذي اليهود ولأ الإيرانيين في المنطقة فهل عنفها يماثل عنف الدولة ؟ انظر ماذا فعل جزار الشام بشعبة قتل مليون وهجر ملايين واباد مدن وسواها بالارض ، نرجع ونقول ما دام الظلم والاستبداد قائماً وهو احد اهم أسباب ردود افعال العنف وان تخفت تحت الدين ايها المثقفون اشيروا الى اس البلاء وموطن الداء الى الاستكبار العالمي الغربي و الاستبداد والفساد والقهر والقمع والفقر وضياع الأمل وغياب العدالة والحريّة . لا تهاجموا الدين وهاجموا الطواغيت وافضحوهم وحرضوا عليهم .
ارهاب الدول اشنع من ارهاب الافراد والجماعات
مناف -يا حبيبي التخلف و الارهاب مسؤلة عنه الانظمة العربية الوظيفية التي في اغلبها حكومات علمانية مستبدة كافرة ، ان ارهاب الدول لا يقارن بإرهاب الأفراد والجماعات انظر ماذا فعل جزار الشام. النصيري الكافر بشعبه قتل منه مليون وهجر ملايين وأباد اكثر من سبعين بالمائة من عمران سوريا ومثله فعل النظام الشيعي في العراق المدعوم ايرانياً وكذا النظام المصري والجزائري ، ان تحميل أفراد وجماعات عن التخلف والارهاب هروب من تحميل المسؤلية على انظمة وحكومات .
شهادة مسيحي عربي منصف تبريء الاسلام والمسلمين السُنة من الارهاب والعنف
نجاح -يقول امين معلوف مسيحي مشرقي غير انعزالي "لو كان أجدادي مسلمين بدلاً من كونهم مسيحيين في بلد فتحته الجيوش المسيحية ، لا أظن أنهم كانوا استطاعوا الاستمرار في العيش لمدة أربعة عشر قرنا، في مدنهم وقراهم، محتفظين بعقيدتهم.” (أمين معلوف، الهويات القاتلة) امين معلوف مسيحي مؤلف فرنسي لبناني، ولد في بيروت في اسرة مسيحية متشددة فيما عدا والده الذي نفر من المسيحية ورفض ان يعمد اطفاله في الكنيسة ومن بينهم أمين. يقولون ان المسيحية رسالة المحبة والسلام ولم تتسامح مع اليهود وقد قتلت اليهــود في أوربا ولم يتسامح المسيحيون مع بعضهم الا منذ مائتين عام فقط ؟! يزعمون ان المسلمين ارهابيون. مع انهم تركوا رعاياهم أحرارا في دينهم بل تركوا لهم محاكمهم الخاصة .. يتحاكمون إلى قسسهم .. ولا يحكم عليهم القاضي المسلم إلا إذا جاؤوا إلينا شاكين .. أو كان الامر متعلقا بشؤون الدولة العامة.
الأقليات الغادرة ، الأقباط كنموذج
سفروت -لا زالت الأقلية الدينية والمذهبية بسبب دوافع نفسية ودينية حاقدة مصطفة مع الكيان الصهيونى ، تاريخيا مثل وجود الاقليات ، خنجرًا مسموما في ظهر وخاصرة الاغلبية وقت انشغالها في مدافعة لعدوان ، مثلاً لو كان السفاح شارون وصل الى ميدان التحرير في القاهرة بعد الثغرة لخرج الاقباط لاستقباله بالورود والزغاريد ، سبق ان جرى استقبال الصهاينة في جنوب لبنان من جهة الشيعة والدروز المسيحيين بحبات الارز والزغاليط ؟! ومن هنا نفهم وصية رسول الاسلام لخلفاءه من ضرورة اخراج هذه الاقليات من جزيرة العرب وقس على ذلك في بقية العالم العربي والإسلامي ،، ، اشوف فيكم يوم. يا غجر ،،
الجهاد يخلص الاقباط من الاضطهاد والانقراض لكن تقول ايه في قلالات الاصل والوفا
حدوقه -اشوف فيكم يوم يا بعدا ، دخل الاسلام الشام ومصر وفارس وشمال افريقيا ولازالت شعوب تلك البلاد موجودة بل وتكاثرت في ظل رعاية وحماية الاسلام و اليهود المذعورين من بطش المسيحيين وجدوا امانهم بدولة الخلافة ، الكنسيون المتطرفون الخارجون على الوصايا هذه شهادات اباءهم تكذب افتراءاتهم وتدليساتهم فمثلاً هذا احد اباء السريان يقول مار ميخائيل السرياني الكبير " فغضب هرقل وكتب الى كافة انحاء المملكة يقول كل من لا يقبل مجمع خلقيدونية يقطع أنفه وآذانه وينهب بيته واستمرهذا الاضطهاد مدة غير يسيرة فقبل العديد من الرهبان المجمع وظهر غش رهبان جماعة مارون والمنبجيين والحمصيين والمناطق الجنوبية وهكذا قبل معظمهم المجمع واغتصبوا الكنائس ،الاديرة ولم يسمح هرقل لوفد من الأرثوذكس بزيارته ولم يقبل شكواهم بصدد أغتصاب كنائسهم ، وفي شهادة تاريخية الأب باسيلي ( أسقف نيقوس في دير مقاريوس ) تنصف ألعرب المسلمين قال فيها /" لقد وجدت أخيراً في مدينة الاسكندرية السكون و الطمأنينة التي كُنت أحلم بها بعد زوال حكم الروم في مصر بيد العرب " فلا نامت اعين الشتامين اللئام الجبناء ،، وان الرب إله النقمة الذي له وحده السلطان على كل شيء اذ رأى خيانة الروم الذين كانوا ينهبون كنائسنا واديرتنا كلما اشتد ساعدهم في الحكم ، ويقاضوننا بلا رحمة جاء من الجنوب بأبناء اسماعيل لكي يكون الخلاص من ايدي الروم بواسطتهم
بعيداً عن محنة العقل القبطي المعفن ، لا يمكن وصم حركات التحرر الوطني بالارهاب لانها تقاوم دول الإرهاب
سفروت -بعيداً عن هذيان المتصهينين والمتهودين المضبوعين الشتامين اللئام ، لا يمكن ولا بأي حال من الاحوال وصم حركات التحرر الوطني اياً كانت الشعارات التي تحملها دينية او وطنية او قومية بالارهاب لانها تقاوم دول الإرهاب الغربية ، فالمقاومة حق طبيعي للشعوب الواقعة تحت الاحتلال الاجنبي ، للأسف المثقف العربي او الشرق اوسطي انتكس و جاب ورا وتبرأ من الشعارات التي ترفعها الشعوب المضطهدة بعدما ذاق لبن وعسل الانحياز الى الشعارات البراقة زلاتي ترفعها دول الارهاب الغربيةالتي تنهب العالم الثالث وتقتل شعوبه وتسلط عليهم الطواغيت ليستمر النهب و القتل ، عار عليكم يا مثقفين ونقول لكم بالانجليزي ،،shame on you ، اما انتم يا متصهينين نشوف فيكم يوم يا اقباط يا بعدا ،،
دولة الإرهاب الصهيوني في حيص بيص ولا يعرف شيء عن عفاريت المقاومة
حدوقه -نشوف فيكم يوم يا اقباط يا غجر ، ان جميع الأهداف التي يقصفها الاحتلال الإسرائيلي إلى حد الآن أهداف مدنية، وهذا يدل على أن: الاحتلال يفقد المعلومات الاستخباراتية التي تخوله قصف القوى المسلحة ومراكزها ويعجز عن الوصول إليها.الاحتلال يشعر بالغضب والسخط ويفرغ أحقاده "الدينية" في المدنيين ، الاحتلال يشعر بالخوف من ضربة مقبلةلايدري طبيعتها ولا كيفيتها،فيكثرمن الهدم وسفك الدماء لعل ذلك يجهضها.الاحتلال يتخبط، فلم يتمكن إلى اللحظةمن حسم قرار التدخل البري ولاخطة تحرير أسراه على الرغم من اجتماع أكابر المجرمين في الجيش الإسرائيلي والأمريكي الأكثرخبرة في خدمةالقوات الخاصة.الاحتلال يعتمد على حماته في العالم وفي المنطقة، ويستجديهم بمسرحيات التظلم لإخضاع القطاع لطغيانه.الاحتلال يعاني من خسائر داخلية كبيرة شتت خطوطه الهجومية وأحدثت انقسامات واختلافات جعلت من اتخاذ أي قرار مجازفة.الاحتلال يحاول تصحيح نظرة الرأي العام اليهودي لفشل حكومته، بتعويضهم بمزيد من دماء الفلسطينيين.
يا عمي انه ارهاب دولة ،،
مازن -خبير عسكري للقناة الثانية العبرية:من قام بقصف مستشفى المعمداني في غزة هو ضابط في سلاح الجو الامريكي..بقنبلة نوع MK-84 امريكية ، ،،
الغرب الارهابي ينهي عقود من الجهود والمحاضرات بقذيفة مدفع او صاروخ موجه
فؤاد حديد -عقود من الجهود والحوارات والندوات والانتاج الفكري لتعزيز المشترك الإنساني، وبناء التقارب بين الأمم، وتعميق قيم حقوق الإنسان والمساواة. كل ذلك أنهاه الغرب في لحظة، وبسرعة بقذيفة مدفع او صاروخ موجه فأظهر كل كوامن التوحش والعنصرية والشعور بالتفوق والاستحقاق، وأعادنا إلى المربع الأول المُتجذِّر والصلب "نحن وهم".
الغرب الارهابي ينهي عقود من الجهود والمحاضرات بقذيفة مدفع او صاروخ موجه
فؤاد حديد -عقود من الجهود والحوارات والندوات والانتاج الفكري لتعزيز المشترك الإنساني، وبناء التقارب بين الأمم، وتعميق قيم حقوق الإنسان والمساواة. كل ذلك أنهاه الغرب في لحظة، وبسرعة بقذيفة مدفع او صاروخ موجه فأظهر كل كوامن التوحش والعنصرية والشعور بالتفوق والاستحقاق، وأعادنا إلى المربع الأول المُتجذِّر والصلب "نحن وهم".
مكارثية الدولة العلمانية الديمقراطية ؟!
فايق -مكارثي" يطل برأسه!الغرب يمارس "مكارثية" فاقعة حيال مؤيّدي شعبنا.شبكات إخبارية تحاسب إعلامييها على مواقفهم، حتى في مواقع التواصل، فتطرد وتجمّد (BBC آخرها).أندية تعاقب لاعبيها لذات السبب.وقبل ذلك وبعده؛ منع المظاهرات ومطاردة الناشطين.كل أقنعة "اللبرلة" تتساقط لعيون "إسرائيل"!
الدولة رقم واحد في الارهاب ،،
سفروت -في الواقع ان الطائرات والصواريخ التي تدك غزة الان تنطلق من حاملة الطائرات الاميركية ، في المتوسط قبالة الساحل الفلسطيني ، بعد ان تمكنت المقاومة الفلسطينية من تحييد كافة القواعد الجوية الصهيونية واخرجتها من الخدمة ، الارهابيون الامريكان هم في الواقع من يذبح اطفال غزة ،،اشوف فيكم يوم يا غجر مصر والمهجر ،،
إنسانية بمعايير مزدوجة ،،
بلال -الذي يريد ان يفهم معنى " الانسانية" التي افرزتها الحضارة الغربية وتحاول تصديرها الينا فعليه ان يتامل مواقف الحكومات واغلب النخب الغربية تجاه اوكرانيا وتجاه غزة فهي انسانية الكائن المسيحي الابيض التي تكيل بمكياليين سواء في مفهوم الحرية او العدالة باختصار انها تبرر الاستعمار الجديد
كل شعارات الغرب الانساني والديموقراطي غرقت في بحر غزة ،،
مصطفى -اليوم أهدى البرلمان الأوروبي جائزة "ساخاروف" وهي أرفع وسام تكريم، للإيرانية مهسا أميني وللحركة النسائية في #إيران.. لحظة.. هذا البرلمان الأوروبي هو نفسه الذي منع نائبا إسبانيا @ManuPineda أمس من إلقاء خطابه لأنه كان يضع الكوفية الفلسطينية على كتفيه.. كل الأوسمة والجوائز والقوانين والأعراف والمواثيق والشعارات التي يرفعها الغرب "الديموقراطي" غرقت في بحر غزة ..
لا يخلو الغرب من شرفاء رغم الارهاب الفكري والفعلي
نادر -الرئيس الأمريكي بايدن كالعادة يتجاهل سؤال احد الصحفيين : الصحفي: "برأيك هل تتصرف "إسرائيل" وفق قوانين الحرب؟" بايدن: "كان من اللطيف التحدث معك."
لا يستطيع الجيش الإسرائيلي الجَبان مُواجَهة حماس على الأرض.
علي المغربي الحر -لم تَكُن عملية "طوفان الأقصى" في حُسبان الكيان الإسرائيليّ، فهو يعتبِر أنّ ما يُسمّى "اتفاقيّة ابراهم" التي أُبرِمت بين الدول العربية و إسرائيل سَتجعلُه يَنفَرد بالفلسطينيّين و يفْعل بهم ما يشاء، و لكنّه خابَ ظنُّه، فالمُقاوَمة الفلسطينيّة الباسِلة لا تحتاج إلى الدول العربيّة التي لمْ تُقدِم لها أيّة مُساعَدة تُذكَر لا في الماضي و لا في الحاضر، لقد اعتمَدت المُقاوَمة على نفسِها و كبَّدت الصّهايِنة خسائر فادِحة لن ينسَوْها أبداً. لقد دخل رجال المُقاوَمة إلى مَراكز عسكريّة في قلب الأراضي المُحتلّة و قتلَت المِئات من الجنود و أَسَروا المئات و دمّروا مُعسكراتِهم و قواعِدَهم المُحصَّنة، و لكنّ الصّهايِنة قاموا بالانتقام من المَدنيِّين في غزّة بالطّائرات الحربيّة الأمريكيّة، فدَمّرت المباني على رؤوس الأطفال و النساء و الشيُوخ الآمِنين العُزَّل لأن جيشَهُم جَبان لا يَقوى على مُجابَهة فصائل المُقاومة على الأرض. جنودٌ جُبناء يقتلون الشّعب بدمٍ بارِد، إسرائيل هَمَجيّة و بربريّة لا تعرف معنى الإنسانيّة، لقد قتلت المئات من الأطفال الأبرياء بدون رحمَة، قطعت الماء و الغذاء و الكهرباء على المواطنين في غزّة بِمُباركة أمريكا.الكيان الإسرائيلي ينتهك جميع القوانين الإنسانيّة في قطاع غزة بقتله و جرحه للآلاف من الأطفال و النساء و المُسنّين، بِتحطيم البيوت فوق رؤوسهم بطائراته الحربيّة. فإسرائيل لا تُحارب "حركة حماس" و إنّما تُحارب الشعب الفلسطينيّ البريء، لأنّها عاجِزة على مُجابَهة فصائل المقاوَمة على الأرض و تقوم بالانتقام من الشعب، إسرائيل جَبانَة لا تستطيع أن تخوض معركة برّيّة مع المُقاوَمة الباسلة التي لا تعرف معنى الخوْف.الشعب المغربي مع الشعب الفلسطيني و مع مُقاوَمته الشجاعة و سيبقى يَدعَم الشعب الفلسطيني المُرابط في الأراضي المُقدّسة التي لم تستطِع الأنظمة العربيّة حمايتَها من التهويد بلْ من (الصَّهْيَنة).