الإسلام والإرهاب
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
الإنصاف في الكلام مطلوب منا جميعاً، وليس من العدل تغطية الافعال المشينة والتي يكون ضحيتها أناس أبرياء ترتكب بأسم الدين، هناك أحداث وقعت وتنظيمات إرهابية تورطت بها مطلع القرن الحالي أدت الى جعل الدين الإسلامي هو المتهم الأول وراء هذه الاحداث، ثلاثة أحداث إرهابية كبرى هزت العالم خلال ربع قرن، الحدث الاول تمثل في ضرب برجي التجارة العالمية في نيويورك مما أدى الى مقتل الاف المدنيين الأبرياء من قبل جماعات إرهابية تنتمي الى تنظيم يحمل عنوان الدين الإسلامي وهو تنظيم القاعدة بقيادة اسامة بن لادن الذي قتل لاحقاً على يد وحدة من القوات الخاصة الامريكية وتم تصفيته وتصفية جميع قيادات ذلك التنظيم الإرهابي، ثم ظهر تنظيم إرهابي آخر بعد مرور حوالي اربعة عشر عاماً ليكون هذا التنظيم الإرهابي الجديد أشد قسوة وتنكيلاً وأكثر وحشية ولكن هذه المرة بالمسلمين أنفسهم قبل غيرهم ليثبتوا للعالم أن هذا التنظيم الإرهابي يتغطى بالإسلام ليكون حافزاً قوياً لعناصر التنظيم في إرتكاب الفضائع. التنظيم الجديد والذي سمي بتنظيم الدولة الاسلامية في العراق والشام او مختصراً (داعش) هذا التنظيم الإرهابي الجديد أحتل أجزاءاً كبيرة من الاراضي السورية والعراقية وقام بأعمال القتل والذبح والإبادة والاعتداء على المدنيين الكورد والعرب وعلى باقي الملل والاديان. بالرغم من تعرض هذا التنظيم لضربات موجعة أدت الى شلله ألا أنه ما زال على قيد الحياة، ولكن المفاجأة أن هذه التنظيمات الإرهابية المسلحة تموت في بقعة أرض فتنتقل بذورها الى بقعة أرض أخرى لتثمر عن تنظيم إرهابي جديد وبأسم جديد، فتولدت عشرات التنظيمات الإرهابية التي تعمل بالعلن وبدون خوف، منها حركة الشباب وبوكا حرام في افريقيا وتنظيمات ومليشيات إرهابية في سوريا والعراق ولبنان وفلسطين، قسم منها تعلن نفسها كحركات مقاومة ولكنها تمارس الإرهاب بالخفاء، الى أن تحين اللحظة التي تكشر بها عن أنيابها لتعلن نفسها بوضوح إنها حركات وتنظيمات إرهابية، مثلما حدث لتنظيم حماس الذي أعاد للأذهان تأريخ التنظيمات الإرهابية السابقة، فقام هذا التنظيم بأفعال إرهابية شنيعة أبتداءاً بذبح الفلسطينين من منظمة التحرير الفلسطينية وإنتهاءاً بذبح المدنيين الإسرائيلين، ولكن ما يميز هذا التنظيم عن غيره من التنظيمات السابقة هو وجود دولة إقليمية كبيرة تدعي أنها الراعي لهذا التنظيم تحت غطاء الاسلام لتحرير فلسطين.
الإعلام العالمي والمجتمعات الاخرى تنقل وتتداول الصور والتصريحات لهؤلاء الإرهابين فيتبين لهم إنها تنظيمات دينية إسلامية تأخذ تعاليمها الإرهابية من النصوص القرآنية ومن السنة النبوية والتراث الإسلامي، تحت تأثير الإعلام أصبح لزاماً على كل إنسان يعيش على كوكب الأرض أن يسلم بأن الدين الإسلامي دين إرهابي. لكن قبل الانسياق وراء هذا الرأي نعود الى مقدمة المقال (الأنصاف مطلوب منا جميعاً) وكلمة جميعاً أقصد بها جميع الامم والملل والديانات والبشر، لذلك مطلوب منا أن نعيد قراءة الواقع قبل الحكم، لأن التشويه والطعن الذي أصاب الإسلام خطير جداً، مما يستدعي ان تجتمع جميع الأمم لمحاربة الاسلام او أن يعيدوا فهم الامور بحقيقتها لكي لا يأتي الظلم على الدين الإسلامي، ومع الإعادة تظهر لنا أربعة متناقضات تبعد الاسلام نهائياً عن هذه التهمة وعن أية شبهة مسيئة، بل وتضع الدين الإسلامي كضحية للإرهاب وليس داعماً للإرهاب. وهذه المتناقضات هي..
أولاً: نسبة المسلمين المقيمين في دول العالم الغربي لا يتجاوزون ال 4% من سكان هذه البلدان وهذه النسبة يجب أن تكون حاضرة في مجالات الحياة كافة، فمثلاً نسبة الاطباء داخل تلك المجتمعات تقترب من 4% من نسبة الاطباء ونسبة اصحاب المال هي نفسها ونسبة المهندسين والعاملين هي نفسها ولكن الأهم من كل ذلك نسبة المجرمين والإرهابين داخل المجتمعات الغربية، المفاجأة أن نسبة المجرمين والإرهابين والقتلة المسلمين في سجون الدول الغربية وأمريكا تحديداً تقترب من الصفر، هذا يدل على أن الإنسان المسلم هو أكثر الناس سلمية ولا يوجد أي أثر للإرهاب في شخصية الإنسان المسلم وهذا ما تؤكده الأرقام على ارض الواقع.
المتناقض الثاني: لو أخذنا نظرة سريعة لدول العالم سنجد المسلمين هم أكثر المجتمعات تعرضاً للإضطهاد والظلم والإرهاب، المسلمون في الصين مضطهدون باعتراف الاعلام العالمي الذي هو نفسه يتهم المسلمين بالإرهاب، مسلموا الروهنجا في ميانمار تعرضوا للإرهاب، مسلموا الهند، الشيشان، البوسنة والهرسك، وغيرهم لم يسلموا من الإرهاب.
المتناقض الثالث: في جميع المجتمعات الإسلامية تجد تجمعات أو مكونات لديانات أخرى ومنها ديانات غير سماوية متعايشين مع المسلمين بأمان وحب وأحترام، وكذلك تجد المسلمين في بعض المجتمعات غير الإسلامية عبارة عن أقلية دينية لا مشاكل لها مع الآخرين، وهذه الحالة ليست وليدة الأمس بل منذ مئات السنين.
المتناقض الرابع: لا يوجد نص واحد أو آية واحدة في القرآن الكريم تدفع الفرد المؤمن الى الإعتداء أو الإساءة للآخرين حتى ولو في القول، ولمن يريد التمعن بالقرآن سيلاحظ ذلك بوضوح.
وأخيراً أود القول بأننا نحن المسلمون أمام ما يجري الآن من ظلم لمسلمي غزة، نرفض رفضاً قاطعاً سلوكيات كل الحكومات والتنظيمات والافراد الذين يستخدمون الدين الإسلامي الحنيف كسبيل لتحقيق غاياتهم الشريرة ونعتبرهم إرهابين بحق الدين الإسلامي قبل أن يكونوا إرهابين بحق الناس ونؤيد بكل قوة المجتمع الدولي الإنساني الذي توحد لمحاربة هؤلاء الإرهابين وهزيمتهم أينما كانوا، لكي يترك هؤلاء الارهابيون الدين الإسلامي يعيش في قلوب الناس بسلام ويتنعم الناس بدينهم بمحبة وسلام.
لقد حان الوقت أن نقتدي بشعوب الأرض ونعزل الدين عن الدولة وعن المصالح والأعمال وعن الرموز العائلية ليبقى الدين عزيزاً في قلوب الناس ولنتخلص من المشاكل الكثيرة التي عصفت بمجتمعاتنا وأبعدته عن ركب الحضارة بسبب تداخل الدين مع السياسة ومع المصالح.
التعليقات
أنت بتتكلم جد ؟ وهل هذا انصاف فى الكلام ؟
فول على طول -ماشى يا عم الكاتب مجرد سؤال بسيط : ما الذى يفعله الدواعش - ومن على شاكلتهم - ولم يفعله السلف الصالح وأولهم مؤسس الدعوه ..؟ وما الذى فعله الدواعش ومن على شاكلتهم ولا يستند الى نصوص الاسلام المقدسه ؟ والنبى يا عم الكاتب أقرب الناس اليكم لا يصدقونكم بعد افتضاح كل شئ أما المتناقضات الى أتيت بها يعنى مطلوب منا أن نصدق متناقضاتك ونكذب نصوص الدين الحنيف ؟ ونكذب قادة الدواعش ومن على شاكلتهم وكلهم مسلمون ويعرفون الدين الحنيف جيدا ويقرأون النصوص وهم يفعلون أفعالهم ؟ عيب يا عم الكاتب هذا الهزل وقت الجد . يتبع
تابع ما قبله
فول على طول -تحب تعرف نصوص الدين الحنيف الارهابيه والتى يستندون عليها دواعشكم ومن على شاكلتهم ؟ اذا كنت لا تعرفها يمكنك الاتصال بالفول . خلاص يا عم الكاتب حتى تستريح ناقص فقط تقول أن دواعشكم أصلا بوذيين أو هندوس ويستندون على نصوص بوذا أو الانجيل المحرف أو الانجيل الصحيح .لا يهم . فقط نريد راحتكم . يتبع
محنة عقل المسلم
فول على طول -ونسبة المسلمين فى السحجون الغربيه وخاصة امريكا يا سيدى الكاتب تتجاوز ال 90 بالمائه - هم وأصحاب البشره السمراء حتى ترتاح - بل التبشير بالاسلام ينتشر فى السجون ويخرج السجين مسلما وبعد خروجه مباشرة يرتكب أعملا ارهابيه يا عم الحاج ويهتف الله أكبر . والمسلمون غير مضطهدين يا عم الكاتب الصين تضطهد كل الأديان وأولهم المسيحيه ثم أن المسلمين فى الصين قاموا بعدة أعمل ارهابيه ومنهم من سافر الى سوريا والعراق وانضم الى داعش ويريدون الأنفصال عن الصين يا عم الكاتب وهذا هو سبب اضطهادهم ومثلهم مسلمى الوهينجا . والصين قامت بسحب طلابها الذين يتعلمون فى الأزهر الشريف جدا لأنهم يعودون ارهابيين يا سيدى الكاتب .
تابع ما قبله
فول على طول -ونفس الكلام السابق ينطبق على مسلمى البوسنه والهرسك والشيشان والهند لأنهم يقومون بأعمال ارهابيه والحكومات هناك تتصدى لهم . بل الكفار هم من ناصروا البوسنه والهرسك وعملوا لهم دوله مستقله . أما استشهادك بأن غير المسلمين يعيشون بسلام وسط المسلمين فى بلاد المسلمين فهذا تهريج لا يستحق الرد يا عمنا . المؤسف أنك عراقى غالبا وكأنك لا تعرف ما يدور وما دار فى العراق وغيره من بلاد الايمان . وطبعا ترفض الظلم الذى يتعرض له مسلمى غزه وكأن غزه يظلم فيها المسلمون فقط أو كأن غزه لم تطرد المسيحيين بها مثل أى بلد مؤمن .
أغرب ما جاء بالمقال
فول على طول -أن الكاتب ينفى أى نصوص ارهابيه وتحريضيه فى القران - أو الفقه أو الأحاديث - وربما يعتقد أنه يكتب فى مجلة ميكى ماوس أو يخطب أما المشعوذين اياهم وأيضا يؤكد أن الأقليات المسلمه تعيش فى بلاد غير اسلاميه بدون مشاكل ةفى حب ووئام ..والنبى يا عم الكاتب تنقطنا بسكوتك . ايلاف العزيزه فى الأونه الأخيره لا ينشر تعليقاتى بالرغم من أنها حقيقيه ومستعد أن أؤيد كلامى بالنصوص والدلائل والبراهين ..لماذا يا ايلاف ؟ ربكم يشفيكم جميعا
انت السبب
صالح -انت اللي جبتها لروحك
ان جنحوا للسلم فأجنح لها
كاميران محمود -لوكنت اكتفيت بالمقطع الاخيرمن مقالك لكنت وفرت على القراءعناء التعليق وعلى نفسك مااصابك وما يليه.سنبدأ من كونك من طقم(ماانابقارئ)من حيث وصفك لوضع المسلمين(الملتزمين)غرباوسأعود اليه لاحقا.لكن الجانب الاكثر بؤسا في مقالك فيتمثل في تقديمك لجماعتي بن لادن والبغدادي كبعض الافراد المتخفين المتنكرين خوفا من القاء القبض عليهم.هل تدرك ان كلامنهما كان مؤسسا وصاحبا لدولة اسلامية(قرأنية).والذي يستمر في التولد اي ما يسمى الارهاب سببه اولا رفض مناقشة القران والحديث(لاأجتهاد في النص)كما هو مسموح به عند بقية الطقم الفضائي الابراهيمي أولاوثانياالسعي وراءنشر الاسلام بالطريقة القرانية (وان جنحوا للسلم فأجنح لها)اي عند رفضهم دخول الاسلام او رفضوا دفع الجزية ... فالتفجير وقطع الرقاب.ونسبة المسلمين في سجون المدن الغربية الكبرى بروكسل وباريس وستوكهولم كأمثلةتتجاوز التسعين بالمائة.ومايك تاسيون اعتنق الاسلام في محبسه عن طريق اصحاب التابيدات.
علموهم آيات القتال
عابر سبيل -انا ايضا مصدوم مثل زميلي فول من تبرئة الكاتب النصوص الدينية الاسلامية من الدعوة للارهاب والقتال فالقرآن الكريم يعج بما يسمى (آيات القتال) التي يدعو الاخوان المسلمون بتعليمها لابناء المسلمين منذ الصغر لتشجيعهم على الارهاب، كما انني مصدوم من قول الكاتب بعدم وجود مجرمين مسلمين وارهابيين في السجون الامريكية التي تعتبر المدرسة الاولى في العالم الغربي لتخريج الارهابيين الاسلاميين.
فضل الإسلام على الأقليات الدينية والمذهبية في المشرق
فؤاد حديد -بصراحة لقد فجعت من حجم الكراهية التي يكنها هذا التيار المسيحي الصليبي الارثوذكسي الانعزالي في مصر والمهجر لرسول الإسلام محمد عليه الصلاة و السلام مع انه ما ضرهم بشيء فهاهم المسيحيون بالمشرق بالملايين خاصة في مصر ولهم آلاف الكنايس والاديرة وعايشيين متنغنغين اكثر من الاغلبية المسلمة ؟! فلما كراهيتهم له وقد نُهُوا عنها وامروا بمحبة اعداءهم لماذا كراهيتهم لمحمد عليه الصلاة والسلام فهو المؤسس للحضارة الإسلامية و التي منحت السلام للعالم لمدة عشرة قرون فيما يعرف باسم Pax Islamica.لماذا إذن يكره المسيحيون محمداً ؟! و الأولى بهم أن يحبوه و يوقروه لعدة أسباب: ١- محمد عليه الصلاةو السلام ظهر في زمن انهيار الكنيسة المسيحية و تفاقم الصراع بين أبناء الدين المسيحي و الذي كان على وشك التحول إلى حروب دينية عظمى (مثل تلك التي شهدتها أوروبا لاحقا) تهلك الحرث و النسل. و لكن ظهورمحمداً قد ساهم بشكل مباشر في وأد ذلك الصراع عن طريق نشر الإسلام و الذي عزل جغرافيا المذاهب المتناحرة و قلل من فرص تقاتلها. فشكرا لمحمد2. التسامح الديني الذي علمه محمد عليه الصلاة و السلام كان كفيلا بحماية الأقليات المذهبية المسيحية من بطش الأغلبيات المخالفة لها في المذهب (مثل حماية الأورثودوكس في مصر من بطش الكاثوليك الرومان). و لولا محمد عليه الصلاة والسلام لاندثر المذهب الارثوذوكسي كما اندثرت الكثير من المذاهب تحت بطش سيوف الرومان..فلماذا يكره الأرثوذوكس محمداً و قد أنقذ مذهبهم و أنقذ أرواحهم من الهلاك؟! 3. المفترض أن المسيحية هي دين الحب بين كل البشر. و المسيح يدعو إلى حب الجميع بلا تفرقة (أحبوا مبغضيكم..باركوا لاعنيكم).
جذور الإرهاب المسيحي واليهودي
حدوقه -يشمل الإرهاب المسيحي الأعمال الإرهابية التي ترتكبها دول مسيحية و مجموعات أو أفراد يدعون دوافع أو أهداف مسيحية.يبرر الإرهابيون المسيحيون تكتيكاتهم العنيفة من خلال تفسيرهم للكتاب المقدس، وفقًا لأهدافهم ونظرتهم للعالم.تختلف هذه التفسيرات عادةً عن تلك الخاصة بالطوائف المسيحية الراسخة.يمكن ارتكاب هذه الأعمال الإرهابية ضد أعضاء الطوائف المسيحية الأخرى أو أتباع الديانات الأخرى أو الحكومات العلمانية أو الجماعات أو الأفراد أو المجتمع.يمكن أيضًا أن يستخدم الإرهابيون المسيحيون بشكل ساخر كأداة بلاغية لتحقيق أهداف سياسية أو عسكرية.تشمل الجماعات الإرهابية المسيحية المنظمات شبه العسكرية والطوائف والمجموعات الفضفاضة من الناس التي قد تتحد في محاولة لترويع الجماعات الأخرى. كما تشجع بعض الجماعات الأعمال الإرهابية التي يقوم بها أفراد غير منتسبين.عادة ما ترتبط المجموعات شبه العسكرية بأهداف عرقية وسياسية بالإضافة إلى أهداف دينيةوالعديد من هذه الجماعات لديها معتقدات دينية تتماهى مع المسيحية التقليدية.تسببت نصوص المسيحية في ابادة الشعوب الأصلية للعالم الجديد فهو وجود احتلالي أبادي استبدالي كما هو الحال في فلسطين ،،تمتلك الطوائف المسيحية في المشرق في الشام والعراق و مصر مليشيات مسلحة ، قامت بقتل المسلمين على الهوية حتى الملاحدة منهم واللادينيين والعلمانيين ،،
افصلوا الدين عن السياسة ، فيما الأخر يرها حرب دينية ؟!
فؤاد -مختصر كلام رئيس مجلس النواب الأمريكي: "نعتقد كمسيحيين أن الكتاب المقدس يعلمنا بوضوح أننا يجب أن نقف إلى جانب إسرائيل، ولهذا السبب ابلغ نتينياهو بأنه ومجلسه سيقفون مع اسرائيل للنهاية لمحاربة الظلام". . المهم انتو اعزائي الشرق أوسطيين، لا تخلطون السياسة بالدين ..
افصلوا الدين عن الدنيا والسياسة يا مسلمين،
فؤاد -"إنّ اليهود هم أبناء الربّ، ونحن الضّيوف الغرباء، وعلينا أن نرضى أن نكون كالكلاب التي تأكل من فتات مائدة أسيادها" من كتاب "المسيح وُلد يهودياً" للقسيس الألماني مارتن لوثر مؤسس المذهب البروتستانتي الإنجيلي الذي تتبع أمريكا وبريطانيا وكندا مذهبه المسيحي، وهذا ما يفسر استماتة هذه الدول الغربية في تبني إسرائيل والدفاع عنها ولو كان على حساب مصالحهم، فهم ينظرون للمسألة من زاوية دينية خالصة وليس من زاوية سياسية واقتصادية.
على خلاف ما يروجه ابناء الكراهية و الحقد الكنسي شهادات تنصف الإسلام والمسلمين السنة 2
حدوقة -على خلاف ما يروجه ابناء الكراهية و الحقد الكنسي الشتامون اللئام قلالات الأصل والوفاء فهذه شهادات تنصف الإسلام والمسلمين السنة 2 طلع البدر عليكم فأنقذكم من الاضطهاد والإبادة على يد اخوانكم في الدين الرومان الغربيين فالفتوحات كانت خير وبركة على الشعوب التي كانت تحت الاحتلال الروماني أساساً ، بشهادة آباء الكنائس الشرقية في مصر والشام ، الأب باسيلي ( أسقف نيقوس في دير مقاريوس ) يقول "لقد وجدت أخيراً في مدينة الاسكندرية السكون و الطمأنينة التي كُنت أحلم بها بعد زوال حكم الروم في مصر بيد العرب "يقول المؤرخ البريطاني أرنولد توينبي:عند غزو الأوربيين قارتي أمريكا الشمالية وأستراليا أبادوا الهنود الحمر وسكان استراليا الأصليين، بينما عند دخول المسلمين إلى إندونيسيا و ماليزيا والفليبين (لم يدخل معهم جندي واحد) بل نشروا الإسلام بأخلاقهم.و دخل الاسلام الشام ومصر وفارس وشمال افريقيا ولازالت شعوب تلك البلاد موجودة بل وتكاثرت في ظل رعاية وحماية الاسلام و اليهود المذعورين من بطش المسيحيين وجدوا امانهم بدولة الخلافة ، الكنسيون المتطرفون الخارجون على الوصايا هذه شهادات اباءهم تكذب افتراءاتهم وتدليساتهم فمثلاً هذا احد اباء السريان يقول مار ميخائيل السرياني الكبير " فغضب هرقل وكتب الى كافة انحاء المملكة يقول كل من لا يقبل مجمع خلقيدونية يقطع أنفه وآذانه وينهب بيته واستمرهذا الاضطهاد مدة غير يسيرة
سيضل الصهيوني خائفاً يترقب
غانم -يديعوت أحرونوت: مجلس الأمن القومي الصهيوني يصدر تحذيرا غير مسبوق للإسرائيليين يدعوهم فيه لعدم السفر إلى الخارج، ويطالب من يضطر لذلك تجنب إظهار أي إشارة حول هويته الإسرائيلية. ستعيشون بقية حياتكم خائفين منبوذين بإذن الله …
كيف يظهر التطرف ؟
ابو مدين -كيف تظهر الجماعات المتطرفة مثل داعش ومن على شاكلتها؟ تظهر لما الغرب يتآمر و صاحب القرار يتخاذل يخرج من المجتمع انسان مقهور لايعرف الا شيء واحد وهو الانتقام من كل من له يد بقتل المسلمين ،،مع ملاحظة ان داعش ما قتلت إلا المسلمين السنة في 99 بالمائة من عملياتها ، منطق داعش كل المسلمين السنة مرتدين واجب ابادتهم ثم بعد ذلك اليهود والنصارى ؟!
غريبة
كلكامش -مقالة ساذجة ومتهرئة وكأن الكاتب عائش في كوكب ثان لدرجه خسارة فبها قيمة الحبر اضافة الى اضاعة الوقت
لماذا يغمض الكنسيون واخوانهم الملاحدة أعينهم عن نصوص الابادة في كتابهم المقدس ؟!
حدوقه -ان آيات القتال وليس القتل كما يروج الكنسيون واخوانهم الملاحدة أقول ان الآيات الواردة في المصحف الشريف موجهة بالأساس الى أمة العرب وهي أمة وثنية كان لزاماً قتال رؤوس قبائلها لما منعوا انتشار الدعوة سلمياً بل أشهروا السلاح والقتال ضد الرسول العربي واصحابه بقصد استئصالهم وهددوا عدة مرات مدينته هؤلاء كان مطلوباً قتالهم وإخضاعهم حتى لا يقفوا في وجه الدعوة ووجه الناس الراغبين في اعتناقها وفِي كل الأحوال كان لابد ان تدخل أمة العرب الوثنية في الاسلام طوعاً او كرهاً واستثناء اليهود والنصارى من ذلك بحسبانهم اهل كتاب واتباع أنبياء وقد فعلت من قبل ذلك اليهودية والنصرانية اذ ادخلت الوثنيين كرهاً فيها بدليل اننا لا نجد وثنيين في المشرق ولكننا نرى مسيحيين وكنائس ويهود وكنس حتى قيام الكيان الصهيوني ان الاسلام لم يضر اهل الكتاب ولم يرغمهم على الاسلام بدليل وجود الملايين منهم ومن غيرهم ولهم آلاف الكنايس والمعابد بل ان النصرانية المثلثة زمن قسطنطين لم تسمح للنصارى الموحدين بحق الاعتقاد فهي اما ارغمتهم او ابادتهم انا أزعم ان المسيحيين المشارقة لو كانوا في أوروبا القرون الوسطى لتمت ابادتهم كما حصل لليهود وطوائف مسيحية صغيرة او إرغامهم او على الأقل نفيهم الى استراليا وجزر المحيطات
منطقهم الكفار ، ومنطقنا نحن المسلمين السنة
معاذ -في الحرب لا يوجد شىء اسمه مدني برىء." قالها قائد القوات الجوية الأمريكية كورتيس ليماي، الذي دمر طوكيو وهيروشيما وناغازاكي ، و أول من استخدم القنابل الحارقة ضد المدنيين ..انظروا حقيقة عقيدتهم القتالية ( اللانسانية ) ، وقارنوها بمن قال ( وَلَا تَغُلُّوا، وَلَا تَغْدِرُوا، وَلَا تُمَثِّلُوا، وَلَا تَقْتُلُوا وَلِيدًا ) صلوات ربي عليه .
القرءان
القس ورقة بن نوفل -كل مسلم يقراء القرءان ويتقيد بتعاليمه فهو ارهابي لان القرءان مصدر جيد لقتل الكفار اهل الكتاب لان القرءان يسمح بقتل كل من يخالفه بالدين والمتابع للتاريخ من اليوم الاول للدعوة وحتى يومنا هذا لم يتبدل اي شىء محمد اشترك ٧٥ غزوة سمل العيون وقطع الارجل والايدي تزوج طفلة عمرها ٦ سنوات وتزوج زوجة ابنه اظن انه كافي اظهار ارهابية الاسلام
الشعب الفلسطيني مثل شعوب الأمريكتين وأستراليا الأصليين
حدوقه -السكان الأصليين وأصحاب الأرض الحقيقيين في أمريكا يتقدمون مسيرات الدعم لفلسطين المحتلة ضد الإرهاب الصهيوني المدعوم علمانيًا وصليبيًا. هؤلاء أيضًا ذاقوا ما يذوقه أصحاب الأرض في فلسطين المحتلة الآن من إبادة وقتل وتهجير.. وقد تعرضوا على يد الأوروبيين الإرهابيين لأكبر الإبادات الجماعية التي حدثت في التاريخ وأفنت 200 مليون بريء وطفل وامرأة منهم.، نشوف فيكم يوم يا شعوبيين وكنسيين شرق أوسطيين شتامين لئام ،،
نشوف فيكم يوم اسود كسواد قلوبكم يا غجر ،،
سفروت -استشهاد النتن بنصوص الإبادة من الكتاب المقدس التي يؤمن بها اليهود والمسيحيون على حدٍ سواء، وقصة "عماليق" التي ذكرها النتن، وحقيقة نبوءة حماس في سفر أشعياء. يكشف لنا الأساس الديني الذي يرتكز عليه الكيان الصهيوني في حرب الإبادة التي يقوم بها في غزة، ويلقي الضوء على المنطق الصهىيوني الذي يبرِّر قتل الأطفال والنساء والشيوخ والحيوانات وحرق الشجر والمباني ومحو كل شيءٍ من الوجود بالكلية. كما أنه يوضّح لنا سبب سكوت العالم الغربي على المجازر الصهىيونية بحق أهلنا في غزة وفلسطين، ويُلجم صهىاينة العرب الحمىير الذين يعتقدون أن ما ورد في الكتاب المقدس صحيحًا لكونه كلام الرب ولا يعترفون بتحريفه.
مافيش قتل للمسيحيين يا بورقه لو كان فيه كانوا بدأوا بكم وكنتم تستحقون
حدوقه -يا بورقة مافيش قتل للمسيحيين يا بورقه لو كان فيه كانوا بدأوا بكم في مصر وكنتم تستحقون ، بدليل وجود الملايين من الكفار والمشركين إلى يومنا هذا في مصر وغيرها ولهم آلاف الكنايس و الأديرة والقلايات ، انتم اهل القتل والابادة. بينكم وضد غيركم والتاريخ شاهد عليكم يا غجر مصر والمهجر ،،
شكرا على الاعنراف يا اهل الله
كاميران محمود -اعتقد انكم تستحقون التهنئة يا اهل الله لانكم بقولكم(الآيات الواردة في المصحف الشريف موجهة بالأساس الى أمة العرب وهي أمة وثنية)تعترفون بأن القرأن مخصص لامة العرب وخلال القرن السادس الميلادي اي انه منتهي الصلاحية اليوم وانكم في بداية الطريق للتفكير كالعقلاء والعتب مرفوع والندم مرفوض
المسيحي القبطي ،،
سفروت -يعني من واقع تعليقات المسيحيين المشارقة المتحاملة على الإسلام و المسلمين ، خاصة الاعباط منهم من غجر مصر والمهجر يستشف ان المسيحي شخصية شريرة لئيمة وارهابية لم تهذبه لا التعاليم ولا الوصايا ، كما هو واضح من تعليقاهم التي تقطر حقداً اسوداً كسواد البسة آباءهم الذين علموهم الحقد ليس على المسلمين فقط ولكن على كافة الطوائف المسيحية الاخرى وكل البشر ،،نشوف فيكم يوم يا غجر ، في الدنيا قبل الآخرة ،،
الاقليات الحاقدة ؟!
فؤاد حديد -يبدو ان الكنسيين والملاحدة المشارقة لا يطيقون كلمة انصاف من احد حتى ولو من علماني يرى ضرورة فصل الدين عن السياسة ؟! ماهذا الحقد الكنسي والإلحادي يا حقدة ؟! انتم مرضى بالاسلاموفوبيا يجب ان يحجر عليكم في المصحات النفسية و العقلية ،،
الأقليات الغادرة ، الأقباط كنموذج ،،
حدوقه -يلاحظ انه كلما اشتبكت الامة في معركة قامت الاقليات الغادرة الدينية كالأقباط مثلاً و المذهبية الدروز والنصيرية والشيعة والاقليات الفكرية كالملاحدة والعلمانيين والليبراليين بالاصطفاف مع اعداء الامة ، المعتدين ، وهذا ديدن الأقليات الغادرة في كل عصر ومصر وعلى مر التاريخ ، مثلا لوكان شارون وصل الى وسط القاهرة بعد الثغرة ، لخرج الأقباط لاستقباله استقبال الفاتحين وافتحوا له كنائسهم ، ودفعوا بناتهم للترفيه عن جنوده ، كما استقبلوا الغزاة الفرنساوية من قبل وغدروا بالمصريين و حاربوا معهم ،،اشوف فيكم يوم اسود كسواد قلبوكم و سواد قلانس آباءكم يا غجر مصر والمهجر ،،آميييين
شكرا على الاعنراف يا اهل الله
كاميران محمود -اعتقد انكم تستحقون التهنئة يا اهل الله لانكم بقولكم(الآيات الواردة في المصحف الشريف موجهة بالأساس الى أمة العرب وهي أمة وثنية)تعترفون بأن القرأن مخصص لامة العرب وخلال القرن السادس الميلادي اي انه منتهي الصلاحية اليوم وانكم في بداية الطريق للتفكير كالعقلاء والعتب مرفوع والندم مرفوض.
شكرا على الاعنراف يا اهل الله
كاميران محمود -اعتقد انكم تستحقون التهنأة يا اهل الله لانكم بقولكم(الآيات الواردة في المصحف الشريف موجهة بالأساس الى أمة العرب وهي أمة وثنية)تعترفون بأن القرأنمخصص لامة العرب وخلال القرن السادس الميلادي اي انه منتهي الصلاحية اليوم وانكم في بداية الطريق للتفكير كالعقلاء والعتب مرفوع والندم مرفوض.
انا اللي محيرني لماذا المسلمون يزعلون عندما يتم وصف دينهم بالارهاب
سرحان عبدالبصير -هل هؤلاء الذين يزعلون من وصف دينهم بالارهاب يخجلون مما جاء في كتاب الله الذي ينصحهم بأن يعدوا ما استطاعوا من قوة و رباط الخيل لارهاب اعداء الله و اعداءهم من الكفار ، و معلوم ان الاسلام ما تأسس الا ليحارب الكفار و يكسر اصنامهم و يحارب اتباع الاديان الاخرى بسبب تحريفهم كلام الله حسب زعم القائد المؤسس صلعم و الذي بعد ان قوى عوده قليلا بدأ بتطبيق تعاليمه و كانت غزوة البدر اول ممارسة عملية لتطبيق تعاليم الاسلام على الارض هاجم فيها اصحاب المؤسس قافلة بضائع قادمة من الشام و قتلوا الحراس الذين كانوا يحرسون القافلة و سلبوا و نهبوا البضاعة و وزعوا الغنائم فيما بينهم و كانت حصة القائد المؤسس الخمس من الغنائم ثم تلتها غزوات اخرى و هكذا اتسع نطاق الغزوات و تعددت و امتدت الى الابعد غزوة بعد اخرى و بعد ان سيطر للمؤسس على الجزيرة العربية امتدت اطماعه الى العراق و بلاد فارس و الشام و مصر ، القصد الارهاب يدخل في صلب العقيدة الاسلامية و مارسه المؤسس و المسلمون الاوائل من اول يوم فلماذا يزعل البعض عندما يقال عن الاسلام دين ارهابي ، طبعا هناك من الدعاة المسلمون في الفضائيات و وسائل التواصل الاجتماعي يعترفون و يفتخرون بأنهم ارهابيون و يقولون ان واجبهم هو ارهاب الكفار ، و نحن لن نكشف سرا عندما نقول ان المسلمون ملزمون بالجهاد انشر دينهم سواء بالقوة او بالمروة و ان يجنحوا للسلم اذا قبل الكفار بالدخول الى دين الله او قبلوا دفع الجزية و إلا فضرب اعناقهم و المسلم الذي لا يجاهد هو يخل بتعليمات الاسلام ، بكلام آخر المسلم الذي ليس ارهابي او يخجل من وصف الاسلام بالارهاب فهو يخالف تعاليم دينه و ليس بمسلم حقيقي ،
شكرا على الاعنراف يا اهل الله
كاميران محمود -اعتقد انكم تستحقون التهنئة يا اهل الله لانكم بقولكم(الآيات الواردة في المصحف الشريف موجهة بالأساس الى أمة العرب وهي أمة وثنية)تعترفون بأن القرأن مخصص لامة العرب وخلال القرن السادس الميلادي اي انه منتهي الصلاحية اليوم وانكم في بداية الطريق للتفكير كالعقلاء والعتب مرفوع والندم مرفوض.
من القائل نصرت بالرعب على مسافة مسيرة شهر ؟
سرحان عبدالبصير -اذا عرفتم من هو القائل ، السؤال التالي هو ماذا تسمي الذي نُصر بالرعب ؟ ارهابي ام ارعابي ؟ و هل الذي أُمر بأن يُقاتلِ الناس حتى يشهدوا بأنه مرسل من إلهه هو انسان مسالم ام غير مسالم ؟ نكرر السؤال يا ترى هل هم يخجلون من تعليمات إلههم الذي دعاهم ان يرهبوا اعداءه و اعداءهم ؟ لماذا تزعلون ؟ عجيب امرهم ؟
يا كارهي الاسلام خذوا هذه الفتوى من حبايبكم
حدوقه -الحاخام الشهير والمثير للجدل "يوسف مزراحي" الذي سبق أن أفتى بضرورة تدمير كنائس المسيحيين يفتي بوجوب إبادة العرق البشري غير الصهيوني.. الأرض كلها لليهود..
التاريخ الإرهابي للمسيحيين المستل من الوثنية ولم تهذبها لا وصايا ولا تعاليم
فؤاد حديد -مصطلح الارهاب غير موجود في الاسلام ، بمعناه في الصليبية او اليهودية او العلمانية الملحدة او غير ذلك ، فمصطلح ترهبون القرآني يعني تردعون وتزجرون عدوكم عن التفكير بالعدوان عليكم وتخوفونه ان رآكم مدججين بالاسلحة الرادعة بكافة اشكالها ما دام الخصم يمتلكها كالأسلحة النووية والجرثومية والكيميائية ويهدد باستخدامها ضدكم وحق الدفاع عن النفس حق تكفله الشرائع السماوية والوضعية والطبيعية يمنع الاسلام المسلمين ويحرم عليهم العدوان على الآخرين بلا حق ذلك ان الله لا يحب المعتدين والنفس الانسانية في الاسلام مصانة دمها وعرضها ومالها الا بحقها اي عندما تكسر النظام العام والقانون وهذا يطبق ايضاً على المسلم ، بدليل وجود ملايين الكفار والمشركين في الشرق المسلم ولو كانوا في غيره لتعرضوا للقتل والابادة من اخوانهم في الدين المخالفين لهم في المذهب وقد حصل ان ابيد مئات الوف الارثوذوكس على يد الكاثوليك اخوانهم في الدين بل انهم غلوا أرثوذوكس مصر في قدور الزيت فإذا كان بتوع المحبة والتسامح مدججين حتى افكاكهم بأعتى وامضى وافتك الأسلحة التي أهلكوا بها ملايين منهم ومن غيرهم ولا يزالون فإننا ازاء أعداء لا يرحمون لا تردعهم الا القوة وصدق الله واعدوا لهم ما استطعتم من قوة ... ترهبون بها عدو الله وعدوكم ..
شوف من يعيرنا بغزوة بدر ، متناسيا غزواته التي احتل فيها قارات واباد شعوبها
حدوقه -تقول الشبهة الكنسية ، : المسيحيون دخلوا في الإسلام بسبب #الجزية ..هل يعقل ان يترك المسيحي دينه من أجل التهرب من دفع 9 ريالات؟توماس أرنولد يرى أن القول بترك الدين لأجل الجزية كذب لجأت إليه الكنيسة لتبرر أمام نفسها انحسار المسيحية عن بلاد كانت عريقة في المسيحية .. كالشام ومصر والعراق ..لقد صمد الارثوذوكس في مصر امام محاولات اخوانهم في الدين الروم الكاثوليك المحتلين لمصر الذين حاولوا اخراجهم من مذهبهم و ارغامهم على مذهب الدولة الرمانية وقدموا ألوف الشهداء كما يصفونهم ، الامر الذي يكشف هراء فرض الجزية .. مع ملاحظة ان المسيحيين المشارقة كانوا تحت الاحتلال الروماني الغربي وكانوا يدفعون الضريبة وهم صاغرون للسلطة الحاكمة كما أمرهم جيسس وما كانوا يتذمرون ؟!ل صحيح اللي اختشوا ماتوا وكلم البتاعه تلهيك واللي فيها تجيبو فيك، بخلاف ما فعلته المسيحية الرحيمة بالبشر في العالم الجديد عندما غزتهم فلا هي نصرتهم ولا هي قبلت منهم الجزية ليعيشوا وقام الغزاة الصليبيون المسيحيون بإبادة ملايين البشر في العالم الجديد وسفك دماءهم واعتبروا ذلك شرطاً ليقبلهم الحمل الوديع رب الجنود في ملكوته ؟!
نجت القافلة لكن اخوانكم المشركين أخذتهم عزة الوثنية وأرادوها حرباً
سفروت -اموال المسلمين في مكة صادرها الكفار بعد هاجر اصحابها هربًا بدينهم ، فكان من الملائم مصادرة اموال الكفار متمثلة في قوافلهم التجارية ، وهذا ما تفعله الدول الديمقراطية العظمى تصادر اموال الشعوب لديها بحجة سياسات الانظمة التي لا تعجبهم الافغان مثلاً ، للعلم القافلة نجت ، ولكن الكفار قريش اصروا على الحرب ، فلا تصبوا احقادكم على الإسلام ، الذي أنقذكم من الابادة على يد اخوانكم في الدين ، ومذهبكم من الانقراض يا غجر مصر والمهجر ، بشهادة ابوكم باسيلي ( أسقف نيقوس في دير مقاريوس ) يقول "لقد وجدت أخيراً في مدينة الاسكندرية السكون و الطمأنينة التي كُنت أحلم بها بعد زوال حكم الروم في مصر بيد العرب ، لا جود لهذه الثلاثية المزعومة الإسلام او الجزية او القتل ، بدليل وجود الملايين من الكفار والمشركين في مصر ولهم آلاف الكنايس و لم يقتلوا لانهم لم يدفعوا الجزية ولا يتصور انهم كانوا من اصحاب الملايين ان اول من اعفي منها اباءكم الذين يفرضون عليكم العشور أغنياء او فقراء يا شوية حقده لم تهذبكم تعاليم ولا وصايا ولا طول اقامة في الغرب يا غجر ،،
شوف من يعيرنا بغزوة بدر ، متناسيا غزواته التي احتل فيها قارات واباد شعوبها
حدوقه -تقول الشبهة الكنسية ، : المسيحيون دخلوا في الإسلام بسبب #الجزية ..هل يعقل ان يترك المسيحي دينه من أجل التهرب من دفع 9 ريالات؟توماس أرنولد يرى أن القول بترك الدين لأجل الجزية كذب لجأت إليه الكنيسة لتبرر أمام نفسها انحسار المسيحية عن بلاد كانت عريقة في المسيحية .. كالشام ومصر والعراق ..لقد صمد الارثوذوكس في مصر امام محاولات اخوانهم في الدين الروم الكاثوليك المحتلين لمصر الذين حاولوا اخراجهم من مذهبهم و ارغامهم على مذهب الدولة الرمانية وقدموا ألوف الشهداء كما يصفونهم ، الامر الذي يكشف هراء فرض الجزية .. مع ملاحظة ان المسيحيين المشارقة كانوا تحت الاحتلال الروماني الغربي وكانوا يدفعون الضريبة وهم صاغرون للسلطة الحاكمة كما أمرهم جيسس وما كانوا يتذمرون ؟!ل صحيح اللي اختشوا ماتوا وكلم البتاعه تلهيك واللي فيها تجيبو فيك، بخلاف ما فعلته المسيحية الرحيمة بالبشر في العالم الجديد عندما غزتهم فلا هي نصرتهم ولا هي قبلت منهم الجزية ليعيشوا وقام الغزاة الصليبيون المسيحيون بإبادة ملايين البشر في العالم الجديد وسفك دماءهم واعتبروا ذلك شرطاً ليقبلهم الحمل الوديع رب الجنود في ملكوته ؟!
ربكم رب الأرهاب و والابادة، لا رب محبة رب الجنود ، وربنا الرحمان الرحيم ،،
حدوقه -ما فيش في الاسلام ارهاب و رعب وذبح ضدك بدليل وجود اسلافك الكفار المشركين بالمشرق بالملايين ولهم الاف الكنايس والاديرة ، الرعب والذبح هو تاريخ مسيحيتك وربك رب الجنود وربنا الرحمان الرحيم ، برتولومي هو الشاهد الوحيد الباقي على أنه كانت في هذه القارة عشرات الملايين من البشر الذين أفناهم الغزاة بوحشية لا يستطيع أن يقف أمامها لا مستنكرا لها، شاكا في إنسانية البشر الذين ارتكبوها)) كانوا يسمون المجازر عقابا وتأديبا لبسط الهيبة وترويع الناس، كانت سياسة الاجتياح المسيحي: أول ما يفعلونه عندما يدخلون قرية أو مدينة هو ارتكاب مجزرة مخيفة فيها..مجزرة ترتجف منها أوصال هذه النعاج المرهفة)).وانه كثيرا ما كان يصف لك القاتل والمبشر في مشهد واحد فلا تعرف من تحزن: أمن مشهد القاتل وهو يذبح ضحيته أو يحرقها أو يطعمها للكلاب، أم من مشهد المبشر الذي تراه خائفا من أن تلفظ الضحية أنفاسها قبل أن يتكرم عليها بالعماد، فيركض إليها لاهثا يجرجر أذيال جبته وغلاظته وثقل دمه لينصرها بعد أن نضج جسدها بالنار أو اغتسلت بدمها، أو التهمت الكلاب نصف أحشائها.إن العقل الجسور والخيال الجموح ليعجزان عن الفهم والإحاطة، فإبادة عشرات الملايين من البشر في فترة لا تتجاوز الخمسين سنة هول لم تأت به كوارث الطبيعة. ثم إن كوارث الطبيعة تقتل بطريقة واحدة.
جذور الإرهاب المسيحي المعتبر وعلى كيف كيفك ،،
سفروت -يشمل الإرهاب المسيحي الأعمال الإرهابية التي ترتكبها دول مسيحية و مجموعات أو أفراد يدعون دوافع أو أهداف مسيحية.يبرر الإرهابيون المسيحيون تكتيكاتهم العنيفة من خلال تفسيرهم للكتاب المقدس، وفقًا لأهدافهم ونظرتهم للعالم.تختلف هذه التفسيرات عادةً عن تلك الخاصة بالطوائف المسيحية الراسخة.يمكن ارتكاب هذه الأعمال الإرهابية ضد أعضاء الطوائف المسيحية الأخرى أو أتباع الديانات الأخرى أو الحكومات العلمانية أو الجماعات أو الأفراد أو المجتمع.يمكن أيضًا أن يستخدم الإرهابيون المسيحيون بشكل ساخر كأداة بلاغية لتحقيق أهداف سياسية أو عسكرية.تشمل الجماعات الإرهابية المسيحية المنظمات شبه العسكرية والطوائف والمجموعات الفضفاضة من الناس التي قد تتحد في محاولة لترويع الجماعات الأخرى. كما تشجع بعض الجماعات الأعمال الإرهابية التي يقوم بها أفراد غير منتسبين.عادة ما ترتبط المجموعات شبه العسكرية بأهداف عرقية وسياسية بالإضافة إلى أهداف دينيةوالعديد من هذه الجماعات لديها معتقدات دينية تتماهى مع المسيحية التقليدية.تسببت نصوص المسيحية في ابادة الشعوب الأصلية للعالم الجديد فهو وجود احتلالي أبادي استبدالي كما هو الحال في فلسطين ،،تمتلك الطوائف المسيحية في المشرق في الشام والعراق و مصر مليشيات مسلحة ، قامت بقتل المسلمين على الهوية حتى الملاحدة منهم واللادينيين والعلمانيين ،،
اسلم تسلم شعار ارهابي بإمتياز تحت هذا الشعار انتشر الاسلام ،
سرحان عبد البصير -نبي المسلمين محمد صلعم بعث رسائل الى ملوك العالم يقول لهم فيها اسلم تسلم !!! و كان هو الشعار الذي حمله الغزاة المسلمون الى الشعوب التي احتلوها ! كيف يطلب نبي من الناس ان يؤمنوا هو نبي و اذا لم يؤمنوا فيقتلهم او يدفعوا الجزية ؟ على اي اساس يصدقوا انه رسول الله و يشهدوا انه رسول الله و هم لم يشاهدوه و لم يسمعوه ؟ كيف يريد منهم ان يشهدوا على شيء و هم لم يشاهدوه؟ يجب ان بخجل المسلمون مما فعله اباءهم و يعرفوا انهم كانوا الغزاة و عصابات و ان ما فعلوه هو ارهابا صريحا لا جدال فيه و لا منطق فيه ؟ على اي اساس تريدون الشعوب ان يتركوا دين اباءهم و يدخلوا الاسلام و هم لا يفهمون اللغة العربية و القرآن لم يكن مكتوبا بعد ؟ ؟ ما الذي شافوه من الغزاة المسلمين حتى يعتنقوا دينهم ؟ المفارقة بانه يغزون البلد و يقتلون كل من يعترضهم و يزعمون ان دينهم هو دين الرحمة ؟ كيف هو دين الرحمة و انتم تذبحون من يقاتل دفاعا عن بلده و دينه و يزعمون ان هؤلاء يستحقون القتل لأنهم لا يصدقون ان محمد رسول الله ؟ لنفرض انهم قرؤوا كتاب الله و مع هذا لم يقتنعوا به فلماذا يقتلونهم او يدفعوا الجزية لقاء عدم قناعتهم بهذا الدين بأي حق و بأي منطق تحتلوا بلدانا لنشر دينكم و تسمونها فتوحات ؟ هل هناك ارهاب اكثر من ان تذهب الى ناس آمنين و تقول لهم اما ان تعتنقوا ديني و تشهدوا ان محمدا هو رسول الله او نقتلكم او تدفعون الجزية ؟ لماذا يدفعون الجزية لكم، الجزية مقابل ماذا ؟ هم عائشين على ارضهم و تبأي حق تأتون و تحتلوا ارضهم هل الجزية لقاء الهواء الذي يتنفسونه ؟ هل الله اعطاكم الامتياز بإستغلال الهواء حصريا بهم ، اذا شخص لم يؤمن بفكرة ما لماذا عليه ان يدفع مالا لناس آخرين مع العلم هو يقول لكم دينكم و لي ديني و اين هي الحرية ؟ هل الله هنا لم يكن عنده وسيلة اخرى يجعل الناس يؤمنون به ؟ ثم على اي اساس يشهدوا انه رسول الله ؟ ما الذي شاهدوه منه حتى يؤمنوا انه رسول الله ؟ اليس الذي يشهد على شيء لم بره بعينه فهو يعتبر شاهد زور و شهادته لا تقبل
نهب المسيحيين للعالم القديم والعالم الجديد ومستمر حتى اللحظة،،
حدوقه -بعيداً عن الهذيان الكنسي القبطي المتخلف ، و في الوقت الذي ظل ملايين المسيحيين المشارقة آمنين في ظل الاسلام وشريعته لاربعة عشر قرناً ،فان الرئيس الفرنسي المسيحي شيراك اعترف ان بلاده والدول الاوروبية المسيحية تنهب افريقيا منذ ٤٥٠ عام ونيف ؟! اما ما نهبه الاوروبيون من العالم الجديد فضلا عن ابادة سكانه فهو شيء يفوق الخيال ..وان ملك بلجيكا المسيحي قتل عشرة ملايين انسان في الكونغو وتجري إبادة جماعية حديثة في جمهورية الكونغو مع تغطية إعلامية شبه معدومة، لأنّ المستفيد الأوّل من المجازر، هم الشركات الغربية التي تستفيد من الكوبالت والكولتان الضرورية للصناعات التكنولوجية. إن تغطية هذه الإبادة أولوية كل أفريقي توّاق للحرية والانعتاق لأطفالنا في جمهورية الكونغو الديمقراطية. وبيقولوا قال ان المسيحية قال محبة وسلام وتسامح ؟! وان المسلمين ارهابيين قال رغم وجود ملايين المسيحيين في مصر والشام ولهم الاف الكنايس والأديرة منذ الف واربعمائة عام ونيف ؟! فمت بحقدك السرطاني يا كنسي الهالك واحترق وتعذب في قبرك بعده احتراق وتنكيل افظع في جحيم الابدية آمييين ،،
حرية الاعتقاد ليست مطلقة ، المفروض ان يمنع اعتناق اي دين يؤمن بحق اتباعه و يحرضهم على قتل الكفار
سرحان عبدالباري -حرية الاعتقاد كباقي الحريات محدودة و ليست مطلقة و حريتك في الاعتقاد تنتهي عندما تتجاوز على حرية اعتقاد الآخرين ، هذا يعني انه لا يحق لأي احد الاعتقاد بحقه في غزو الدول و نشر دينه بين شعوب تلك الدول ، هذه بديهية بسيطة لا تحتاج الى ذكاء كبير و لا اعرف كيف لا يدركها المسلمون المعاصرين الذين يدافعون عن و يبررون غزوات المسلمين قديما لنشر دين الاسلام ، المسلم لا يزال يتربى في عصرنا على ان اباءه و اجداده كانوا على حق و انه من حقه و من واجبه قتال الكفار حتى يعتنقوا الاسلام و لا يشعر بوجود اي خطأ في هذا الامر مع علمه بان دينه يعتدي على حقوق الآخرين ، هو يؤمن ان هذا واجب فرضه عليه إلهه !!! تصوروا لو كل دين اتباعه يؤمنون بحقهم في نشر دينهم بالسيف و حقهم في قتل كل من يعترض نشر دينهم مثلما هو عليه الحال نظريا في الاسلام ( لا يطبقونها حاليا لاسباب) ! كيف كان سيصبح العالم ؟ لا يوجد دين آخر غير الاسلام يحتوي على نصوص يحرض على قتل الكفار و يؤمن اتباعه ان نصوصه هذه صالحة لكل زمان و مكان ، الدين اليهودي فيه نصوص عنيفة حلل فيه الإله اليهودي لليهود قتل الشعوب الموجودة في فلسطين و يأخذوا الارض و لكن حددها في ارض و زمن معين ، الاسلام لم يحدد وقتا زمانا او مكانا لغزوات المسلمين و نشر رسالة الههم و انما المفروض ان يستمروا بالجهاد و الغزو الى ان يصبح كل العالم مسلما
رداً على شبهة كنسية قديمة لئيمة ، ومتى كنتم أحراراً في أوطانكم يا كنسيين شتامين لئام مفترين ،،
حدوقه -تقول الشبهة الكنسية اللئيمة ان مخاطبة الرسول العربي للمعاصرين له من ملوك الارض ارهاب وان عبارة اسلم تسلم تهديد ، مع ان الرسالة لم تحمل تهديداً وانما تحميل الملك وزر رعاياه ، لم يفهم الملوك انها رسالة ارهاب وتهديد على الاقل الملك الروماني المسيحي الذي كان يحتل المشرق القديم كله من الشام ومصر وشمال إفريقية بل حاور الرسل وقال لوكنت عنده لغسلت قدميه وكاد ان يسلم واسلم بطرك القسنطينة وتم الفتك به ، ما فيش قتل في الإسلام للمخالفين في الدين ولا لمن لا يدفع الجزية ولا لمن يرفض الإسلام كل هذه اكاذيب باردة وماسخه ولئيمة ، بدليل وجود ملايين الكفار والمشركين في المشرق ولهم الأف الكنايس والأديرة منذ الف عام وأحفادهم وصلوا إلى منصة ايلاف ليشتموا الإسلام ويفترون عليه ، الشرق كان كله تحت الاحتلال الروماني او الفارسي والإسلام حرر شعوب هذه البلدان المحتلة وتركها وما تعتقد تدخل في الإسلام او تبقى على معتقدها ، الإسلام حارب الرومان والفرس ولم يحارب الشعوب الذين رحبوا بالفاتحين الجدد الحقد الكنسي لن يفيدكم ولا الكذب لقد وثق آباءكم شهاداتهم وفرحتهم بزوال حكم الرومان ، الاحقاد الكنسية والنفسية والكذب والافتراء المقدس لن يفيدكم الاقبال على الإسلام في ازدياد في الغرب والشرق وفي العالم فموتوا باحقادكم السرطانية واحترقوا في قبوركم وتعفنوا ، قبل حريق الابدية آمييين،،
شهادة المسيحي المشرقي ادموند رباط في الفتح الإسلامي للمشرق القديم ،،
فؤاد حديد -ان القابلية النفسية للفتوحات العربية كانت موجودة لدى سكان تلك البلاد كما يقول إدموند رباط وكان من الطبيعة الإنسانية أن تولد تلك الانقسامات اللاهوتية، والاضطهادات الدينية، نفورًا وكراهية وعداء في سوريا ومصر، حيال الإغريق في بيزنطيا، كما كانت عليه الحالة النفسية في العراق تجاه الساسانيين الفرس، الذين لم يمتنعوا هم أيضًا عن اللجوء إلى العنف وسفك الدماء لإخضاع المسيحيين، من نساطرة ويعقوبيين، إلى سياستهم المجوسية.وكان لا بدّ للأصول السامية من أن تهيء النفوس لهذا النفور نحو المملكتين العظميين في ذلك الحين، وهي التي دفعت سكان سوريا والعراق على الأخص، إلى أن يتوسّموا الخير وينشدوا الخلاص على يد الفاتحين العرب، ليس فقط من محنتهم الدينية، بل أيضًا من ظلم الضرائب وكثرتها التي كانت تثقل كاهل المكلفين في أقطار الهلال الخصيب ووادي النيل.وهذه المعطيات أجمع المؤرخون على أنها ساهمت كثيرًا بتسهيل سبل النصر للفتوحات العربية، لدرجة أنه جزموا بأن سكان هذه الأقطار قد تقبلوا العرب بقلوب رحبة، لأنهم رأوا فيهم محرّرين لا غزاة
رداً على شبهة كنسية لئيمة من أيام البالتوك المعفن ، نصرت بالرعب ..
حدوقه -اما قول الرسول العربي نُصرت بالرعب مسيرة شهر فهذا شيء معنوي وبمفهوم اليوم الحرب الدعائية ضد الخصوم وهو امر لاشيء فيه يمارسه المؤمن والكافر وهو كما ترى لم يضرك في شيء فأنتم في المشرق الإسلامي بالملايين ولكم الاف الكنايس والاديرة والمعابد منذ الف واربعمائة عام ونيف وعايشيين متنغنغين في ظل الانظمة العلمانية العسكرية لقد ولدت يا مسيحي وعايش وبتشتم الاسلام والمسلمين في ايلاف وحتموت مسيحي وحتخش جحيم الابدية مسيحي برضو فإين حصل لك الرعب يا مرعوب من آباءك ان يحرموك من ولوج الملكوت ان لم تطعهم وتدفع لهم العشور ، مرعوب من الإسلام يا سليل الكفار المشركين يا صليبي حقود ؟! ثم تعال نتفرج على الرعب الحقيقي والدعشنة الحقيقية في المسيحية ، كانت سياسة الاجتياح المسيحي: أول ما يفعلونه عندما يدخلون قرية أو مدينة هو ارتكاب مجزرة مخيفة فيها..مجزرة ترتجف منها أوصال هذه النعاج المرهفة)).وانه كثيرا ما كان يصف لك القاتل والمبشر في مشهد واحد فلا تعرف من تحزن: أمن مشهد القاتل وهو يذبح ضحيته أو يحرقها أو يطعمها للكلاب، أم من مشهد المبشر الذي تراه خائفا من أن تلفظ الضحية أنفاسها قبل أن يتكرم عليها بالعماد، فيركض إليها لاهثا يجرجر أذيال جبته وغلاظته وثقل دمه لينصرها بعد أن نضج جسدها بالنار أو اغتسلت بدمها، أو التهمت الكلاب نصف أحشائها.إن العقل الجسور والخيال الجموح ليعجزان عن الفهم والإحاطة، فإبادة عشرات الملايين من البشر في فترة لا تتجاوز الخمسين سنة هول لم تأت به كوارث الطبيعة. ثم إن كوارث الطبيعة تقتل بطريقة واحدة. أما المسيحيون فكانوا يتفننون ويبتدعون ويتسلون بعذاب البشر وقتلهم.
رداً على شبهة كنسية حقيرة من ايام راديو مونت كارلو المعفن ، امرت ان اقاتل الناس
حدوقه -بالنسبة لقول الرسول الكريم امرت ان أقاتل الناس المقصود بالناس هنا العرب زمن الرسول الكريم دون غيرهم من الناس كاليهود والنصارى في جزيرة العرب او غيرهم من الوثنيين خارجها. فقط الوثنيين العرب في جزيرة العرب هؤلاء فقط كان مطلوباً إدخالهم كأمة وثنية في الاسلام طوعاً او كرهاً وهذا ما فعلته الاديان السماوية قبل الاسلام مثل اليهودية والنصرانية . وبتعسف عظيم وصل حد الابادة كما حصل مع شعوب العالم الجديد الأصلية حيث لم يُخلصوا ولم يتركوا على أديانهم مع إمكانهم دفع الجزية وفضل المسيحيون بتوع المحبة والتسامح ابادتهم واعتبروا ذلك سبب لولوج الملكوت ؟! وبيقولون لك الرب المحبة والمسيحية سلام وتسامح يا سلام ، بالنسبة للاسلام ترك غير العرب الوثنيين في الجزيرة العربية من اليهود والنصارى على معتقدهم اما ما عداهم من الناس فبالدعوة بدليل انكم في المشرق كفار ومشركين بالملايين كما في مصر مثلاً ولكم آلاف الكنايس والأديرة وقلايات الرهبان زي قلاية الراهب النكاح برسوم. بالكم يا كنسيين انعزاليين حقدة لو كان أسلافكم فرقة دينية في أوروبا لتمت إبادتها او على الأقل نفيها الى استراليا مع المجذومين والجربانين والمشوهين والمجرمين والمجانين على اعتبار ان أسلافكم فرقة مسيحية مشرقية مهرطقة كافرة فالزموا ادبكم يا صليبيين مشارقة يا انعزاليين كنسيين حقدة يا ابناء الخطية والمرشومة و الرهبان لم تهذبكم الوصايا والتعاليم .ولا طول اقامة في الغرب ولا انتسابكم اليه ،،
هل بقاء بقاء وجود المسيحيين في الدول الاسلامية دليل كاف على رحمة الاسلام ؟
سرحان عبد البصير -شرحنا لكم سابقا انه هناك عشرات الاسباب التي لا يتسع المكان هنا لشرحها كلها تعلل بقاء و وجود اسلاف الكفار المشركين بالمشرق بالملايين ولهم الاف الكنايس والاديرة عائشين على ارض اباءهم بعد احتلالها من قبل الغزاة المسلمين و ليس من ضمن هذه الاسباب ان الاسلام ليس دين ارهابي او هو دين رحمة ، لأن الدين الرحيم لا يقوم بغزو و اغتصاب ارض ليست له ، كل من يغزو و يغتصب ارض و نساء و اطفال فهو على الاقل ليس رحيما و لن نقول اكثر ، الغزو ينفي عنه صفة الرحمة ، تصور رئيس عصابة يرسل اعضاء عصابته للهجوم على ناس ( لنفرض انهم خصومه ) فيقتل الرجال و ينتزعوا الاطفال من احضان اهاليهن و يأخذون النساء من ازواجهن و اباءهم و يقدموهن الى رئيس العصابة الذي يقوم بنكاح المرأة التي تعجبه و بوزع الباقي من النساء على اعضاء عصابته هل ممكن رئيس العصابة هذا ان يكون نبي و رحيم !!! ثانيا اذا كان بقاء مسيحيين قليلين في دول عربية دليلا على ان الدين الاسلامي دين رحمة فهذا يعني ان اسرائيل دولة رحيمة جدا عندما احتلت غزة و قتلت اكثر عشرة الاف شخص و لكنها لم تأخذ النساء و الاطفال سبايا و ابقت على اكثر من مليونين مسلم يتنفسون و عندهم الاف المساجد فهذا دليل على الرحمة و الانسانية لليهود اليس كذلك ؟ ( طبعا الاسرائيليين ارحم بكثير من الغزاة العرب على الأقل الاسرائيليين لا يأخذون النساء سبايا و لا يذبحون الاسرى و لا تزال اسرائيل تحتفظ داخل سجونها الاف الفلسطينيين المتهمين بالقتل او بعمليات ارهابية و تطعمهم و ترعاهم و لا تعدمهم ) يتبع