رياضة

خيول الإمارات تستحوذ على ألقاب بطولة دبي لـ "جمال الخيول"

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

استحوذت خيول الامارات، على معظم جوائز بطولة دبي الدولية لجمال الخيول في نسختها الثامنة والبالغ مجموع جوائزها المالية أربعة ملايين دولار أمريكي.

وكانت بطولة دبي الدولية للجواد العربي، قد انطلقت يوم الخميس الماضي بمشاركة 276 خيلا من أفضل الخيول العربية يمثلون 24 دولة.

وحضر مراسم التتويج الشيخ محمد بن راشد آل مكتومنائب رئيس دولة الامارات، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي ، الشيخ حمدان بن راشد وزير المالية، وعدد من كبار الشخصيات والمسؤولين في الامارات.

وحصل "بانديروس "، لمالكه الامير خالد بن سلطان بن عبد العزيز، على اللقب الذهبي لمسابقة الفحول، ونال الجائزة المالية المخصصة لهذه المسابقة، وقدرها 250 الف دولار.

وحصل على المركز الثاني الفرس، "مراج"، للمالك الشيخ محمد بن سعود القاسمي، ونال 150 الف دولار، وجاء في المركز الثالث الفرس، "ميمفيس"، للمالك مربط عجمان، وحصل على جائزة مالية قيمتها 50 الف دولار.

ونال الفرس "الما التجليو"، لمالكه مربط عجمان باللقب الذهبي، لبطولة المهرات وحصل على جائزة مالية قدرها، 200 الف دولار
ونال اللقب الفضي، "ع ج سواهي"، للمالك مربط عجمان وحصل على 100 الف دولار، ونال البرونزية الفرس، "مريه اواس"، للمالك فريق بفاريا، ونال 50 الف دولار.

وفي مسابقة المهور، نال اللقب الذهبي الفرس، "الايال اي أي"، للمالك الايال برتنرشب، وحصل على جائزة مالية قدرها 200 الف دولار .

وحصل على اللقب الفضي، "كنز البداير"، للمالك الشيخ محمد بن سعود القاسمي، ونال 100 الف دولار ونال البرونز الفرس، "وناس الزبير"، للمالك الشيخ عبد الله بن خالد بن عبد الله آل ثاني، ونال 50 الف دولار

وحصلت الفرسة "لبنى"،للمالك مربط عجمان على لقب مسابقة الافراس، ونالت 250 الف دولار، قيمة الجائزة المالية المخصصة للمركز الاول في هذه المسابقة، ونالت الفضية الفرسة "آف تي شيلة"، للمالك مربط دبي، ونالت 150 الف دولار.

وحصلت على البرونزية، "بناريا باي بلاوان"، للمالك مربط عجمان، ونالت 50 الف دولار ولم تتلق اللجنة المنظمة أي اعتراضات من ملاك الخيول والاسطبلات المشاركة في البطولات على قرارات فريق التحكيم لأول مرة منذ انطلاق البطولة في عام 2003.


التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف