برانسون يستعد لإطلاق مجلة مفَصَّلة لأجهزة الآيباد
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
القاهرة: أعلن السير ريتشارد برانسون، رئيس مجموعة فيرجين، أن الشركة ستطلق مجلة مُفَصَّلة جديدة جرى تصميمها خصيصاً لأجهزة آيباد، وستزيح عنها النقاب الأسبوع المقبل في نيويورك.
وتأتي تلك الأنباء في أعقاب إعلان قطب الإعلام روبرت مردوخ مؤخراً عن أن شركته "نيوز كوربوريشن" تستعد هي الأخرى لإطلاق صحيفة يومية ستخصص حصرياً لأجهزة الآيباد يُطلق عليها "ذا دايلي". وقالت صحيفة التلغراف البريطانية إن مشروع برانسون، الذي لم يطلق عليه اسماً بعد، تشرف عليه ابنته، هولي برانسون، وكذلك أنطوني نوغويرا، رئيس التحرير السابق لمجلات مثل Zooو FHMو Arena.
وقد علمت الصحيفة أن المجلة التي يعتزم إطلاقها برانسون ستركز على القضايا الترفيهية والثقافية، على عكس تركيز صحيفة "ذا دايلي" الأكثر جدية على الشؤون الجارية.
هذا وتُقدّر، طبقاً لما يتردد، التكلفة الخاصة بتطوير مشروع مردوخ بـ 30 مليون دولار. ومن المتوقع، بحسب ما ذكرته الصحيفة، أن يتم إطلاقه مطلع العام القادم، وأن يخرج إلى النور للمرة الأولى خلال الشهر المقبل.
ولفتت الصحيفة كذلك إلى أن تلك الخطوة تأتي تمشياً مع تركيز مردوخ المستمر على ضمان دفع مقابل مادي لقاء تصفح نوافذه الإعلامية المختلفة، بعد تطبيق نظام الدفع بأسلوب الـ paywall مع صحيفتي "التايمز" و"صنداي تايمز" في المملكة المتحدة مطلع العام الجاري.
التعليقات
ساكن
من سكان العالم -مجلة مفَصَّلة لأجهزة الآيباد يعنى كتالوج للعامه عن استخدام الجهاز بأساليب حياه او انظمه متعدده لـ حياه فى البيت او العمل و يجب فى مستوى راقى ماديا مع اجتماعيا يكون هذا الكتالوج يقدم مع الجهاز من خلال موقع فى الانترنت من يشترى منه الجهاز يصل له هذه المجلات الكتالوج مجانا و مدفوع ثمنه طبعا خدمه حتى لا راقى يكون راقى و يفوت عليه ان فيه مجله يجب يشتريها اذ الان فى فوضه لا قواعد بيانات تهم الناس منظمه و موثوق فى امانتها فى المستوى الاجتماعى او الفنى
ساكن
من سكان العالم -مجلة مفَصَّلة لأجهزة الآيباد يعنى كتالوج للعامه عن استخدام الجهاز بأساليب حياه او انظمه متعدده لـ حياه فى البيت او العمل و يجب فى مستوى راقى ماديا مع اجتماعيا يكون هذا الكتالوج يقدم مع الجهاز من خلال موقع فى الانترنت من يشترى منه الجهاز يصل له هذه المجلات الكتالوج مجانا و مدفوع ثمنه طبعا خدمه حتى لا راقى يكون راقى و يفوت عليه ان فيه مجله يجب يشتريها اذ الان فى فوضه لا قواعد بيانات تهم الناس منظمه و موثوق فى امانتها فى المستوى الاجتماعى او الفنى